نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity 1015

مشاهد الأحداث الماضية

مشاهد الأحداث الماضية

الفصل 1015: مشاهد الأحداث الماضية

في النهاية ، بعد بذل كل جهوده ، نجح في ترك وجه شبح على سطح زهرة اللوتس الحمراء.

 

داخل تشكيل الغو ، كان هناك عدد لا يحصى من الجثث ، بما في ذلك الرجال والنساء والصغار والكبار ، وجميع أنواع البشر المختلفين.

 

كل التجارب التي مر بها في حياته ، طالما كانت هناك عواطف ، تم عرضها ، كان الجميع يشاهدها بتعبيرات مذهولة ، لم يتمكنوا من مواكبة عدد المشاهد.

ليس فقط سيد الغو الخالد المتوحش ، أسياد الغو الخالدون في البلاط السماوي الذين رأوا هذا أيضًا شعروا بخوف شديد.

 

 

 

“شيطان! شيطان!”

 

 

 

“هذه الروح الطيفية مجنون تمامًا ، على الرغم من وجود سبب ، فهو مليء بالأفكار الشيطانية ، ويعتقد أنه لا يمكن قتل أي شيء ، ويعتقد أن أعظم سعادة تكمن في القتل ، ويعتقد أن داو السماء والأرض هو في الأساس القتل.”

“إرادة السماء تملي إنتاج غو العمر. لكي تعيش حياة طويلة ، فإن الشيء الحاسم هو إرادة السماء “.

 

 

“لا عجب أنه يمكن أن يصبح موقر شيطان ، وتسبب في أكبر إراقة دماء في العالم! حتى ألم تمزيق روحه كان رائعًا له. يبدو باردًا ومنطقيًا ، لكنه في الواقع مجنون إلى أقصى الحدود. لا أحد يستطيع أن ينقذه ، عقله غير قادر على الفداء! ”

كانت يدا الموقر الشيطان الروح الطيفية وراء ظهره ، وكان لديه تعبير بارد: “عندما كنت صغيرًا ، كنت أرغب في كل شيء هنا. لكن الآن ، لقد حصلت بالفعل على الداو الخاص بي ، بغض النظر عن قيمة الأشياء الموجودة هنا ، فهي لا تجذبني. جئت إلى هنا لأن لدي سؤال “.

 

ليس فقط سيد الغو الخالد المتوحش ، أسياد الغو الخالدون في البلاط السماوي الذين رأوا هذا أيضًا شعروا بخوف شديد.

“يجب أن أوافق ، العقلية التي لا تقهر هي أساس أن تصبح لا تقهر. لديه مثل هذه العقلية ، إنه ببساطة شيطاني ، ولكن بسبب هذا ، لن يتزعزع عقله أبدًا ، كل شيء في هذا العالم سيعزز فقط تلك الأيديولوجية الخاطئة! ”

 

 

“الذاكرة الرمادية لم تنته بعد ، ولكن هناك محنة لا معدودة أخرى في الطريق بالفعل.”

“الذاكرة الرمادية لا يمكن أن تمنعه. على الرغم من أنه ليس موقرًا شيطان الآن ، ولا يمكن أن يكون “منيعًا جسديًا” ، إلا أنه لا يزال عقليًا لا يقهر! ”

ينظر من بعيد ، إلى حقل من الجثث ، و إلى أشكال الحياة المهلكة.

 

ناقش أسياد الغو الخالدون من البلاط السماوي ، بينما كانوا قلقين وخائفين ومحتقرين ومليئين بالكراهية ، كل هذه كانت في تعبيراتهم.

ناقش أسياد الغو الخالدون من البلاط السماوي ، بينما كانوا قلقين وخائفين ومحتقرين ومليئين بالكراهية ، كل هذه كانت في تعبيراتهم.

 

 

ابتسم سارق السماء: “أنا أفهم. أولئك الذين وصلوا إلى أعالينا سيكون لديهم أسئلة حول السماء والأرض. ماذا عن هذا ، سوف أشاركك تجربتي ، كمرجع “.

غرد ، غرد …

تحت النظرات المنتظرة لـ أسياد الغو الخالدين من البلاط السماوي ، طارت الطيور الطائرة من اليشم إلى الأسفل ، ودارت حول الروح الطيفية.

 

لم يستطع أسياد الغو الخالدين البشريون هزيمتهم ، لقد هُزموا تمامًا.

فقط في هذه اللحظة ، في السماء ، كان هناك نقيق واضح للطيور.

في غرفة سرية مظلمة.

 

كانت مدينة الريش المقدسة.

نظر الخالدون في البلاط السماوي إلى الأعلى ، وهم يشعرون بفرح عظيم.

“حتى الموقر الشيطان سارق السماء هو نصف شيطان من عالم آخر. إنه يشبه الحركة القاتلة الخالدة استبدال الروح التي صنعتها ، روحه من عالم آخر ، لكن جسده ولد هنا “.

 

“محنة لا معدودة – الفضاء الخالي الكبير .” أدرك أحد أعضاء أسياد الغو الخالدين من البلاط السماوي بهذا الأمر.

“محنة لا معدودة!”

 

 

 

“محنة لا معدودة أخرى !”

بعد ذلك ، اختفى المشهد ، وتحول إلى عدد لا يحصى من الصور المجزأة الأصغر. أحاطت عشرات الآلاف من الصور بـ الروح الطيفية ، وطوقته بإحكام ، دون أي فجوات تقريبًا.

 

“الذاكرة الرمادية لم تنته بعد ، ولكن هناك محنة لا معدودة أخرى في الطريق بالفعل.”

 

 

 

“الموقر الشيطان الروح الطيفية يتحدى السماء ، بمجرد إحيائه ، سيخضع العالم لسفك الدماء مرة أخرى. لم تسمح له السماء بذلك ، فسببت هذه المحن الهائلة. بالتأكيد لن ينجح! ”

<< أساطير رن زو >>.

 

“إرادة السماء تملي إنتاج غو العمر. لكي تعيش حياة طويلة ، فإن الشيء الحاسم هو إرادة السماء “.

أصبحت زقزقة الطيور أعلى وأكثر تواترا.

يمكن للجميع أن يرى أنه سار أكثر فأكثر على المسار الشيطاني ، كما تكثفت طبيعته القاتلة ، مع ارتفاع مستوى زراعته.

 

كانت السماء مشرقة بنور اليشم.

كانت السماء مشرقة بنور اليشم.

 

 

كان الموقر الشيطان الروح الطيفية شعر أشعثًا الآن ، ويداه وجسمه مغطيان بالدماء ، وكان نحيفًا مثل الهيكل العظمي ، وكانت عيناه متورمتين بشدة ، لكنهما كانتا مشرقتين بضوء لامع.

دخلت مجموعات كبيرة من الطيور في تشكيل واتجهت نحو الأسفل.

لم يكن سيد الغو الخالد الروح الطيفية قادرًا على مقاومة قوة منزل الغو الخالد ، فقد أصيب بجروح بالغة ، وبالكاد نجا.

 

في نهر الزمن.

“محنة لا معدودة – الفضاء الخالي الكبير .” أدرك أحد أعضاء أسياد الغو الخالدين من البلاط السماوي بهذا الأمر.

 

 

 

بدت مثل الطيور ، لكنها في الواقع كانت قوة مسار الفضاء. أينما ذهبت الطيور الطائرة ، فسيتم إخلاء الفضاء ، ولا يمكن أن يوجد شيء هناك ، كانت قوة مرعبة لا يمكن إيقافها.

 

 

“الموقرة الخالدة كوكبة النجوم حقًا قدمت مخططًا عميقًا!”

“هذا هو الفضاء الكبير الخالي؟ في التاريخ ، كان هناك سلف من السهول الشمالية فشل في المحنة ولكنه نجا منها ، بإلهام ، خلق الحركة القاتلة الخالدة طائر الأجنحة الثلاثة الأخضر . نسله حصل عليها وسيطروا ذات مرة على السهول الشمالية “.

 

غرد ، غرد …

“هذا صحيح ، هذه هي المحنة!”

 

 

أحاط الضباب الرمادي بـ الروح الطيفية ، ويبدو أن قوته كانت تجعله يسكن في ذكرياته.

تحت النظرات المنتظرة لـ أسياد الغو الخالدين من البلاط السماوي ، طارت الطيور الطائرة من اليشم إلى الأسفل ، ودارت حول الروح الطيفية.

لقد جرب كل الطرق ، ولكن انتهى به الأمر إلى بصق الدم ، وكانت تعابيره شاحبة وهو يعود خالي الوفاض.

 

 

أينما ذهبت الطيور الطائرة تتشكل جروح طويلة وعميقة وكأنها شفرات حادة.

 

 

 

سرعان ما تشكلت الجروح في جميع أنحاء جسد الروح الطيفية ، كان مشهدًا فظيعًا.

كان ينبعث من جسده كله ظلام كثيف أدى إلى تآكل زهرة اللوتس الحمراء.

 

لم يكن لدى الروح الطيفية أي رد فعل ، لكن يينغ وو شي كان يصرخ على الأرض.

 

 

لم يكن لدى الروح الطيفية أي رد فعل ، لكن يينغ وو شي كان يصرخ على الأرض.

كان الزومبي الخالد بو تشينغ يظهر أيضًا توترًا على وجهه.

 

 

 

أحاط الضباب الرمادي بـ الروح الطيفية ، ويبدو أن قوته كانت تجعله يسكن في ذكرياته.

في النهاية ، بعد بذل كل جهوده ، نجح في ترك وجه شبح على سطح زهرة اللوتس الحمراء.

 

 

هزت كمية هائلة من ضباب قوس قزح الذي يبلغ ارتفاعه آلاف الأمتار في مئات الأمتار المحيطة ، وتم عرض عدد لا يحصى من المشاهد ، وعرضوا تجارب الحياة الثرية لـ الموقر الشيطان الروح الطيفية أمام الجميع.

لم يكن سيد الغو الخالد الروح الطيفية شيطانًا من عالم آخر ، ولم يكن مؤهلاً لأن يرثه.

 

في النهاية ، بعد بذل كل جهوده ، نجح في ترك وجه شبح على سطح زهرة اللوتس الحمراء.

فجأة ، خلف رأس الروح الطيفية ، توسع ضباب قوس قزح ، مشكلاً حجابًا ضخمًا دفع كل المشاهد المحيطة بعيدًا.

 

 

 

في الصورة ، كان هناك وفرة من الضوء الأخضر ، كان هذا عبارة عن جزء من السماء الخضراء لعالم السماوات التسع السحيقة!

 

 

 

كانت مجموعة من أسياد الغو تقاتل بالداخل مع مجموعة من أسياد الغو الخالدين من رجال الريش .

“ربما ليس هذا فقط ، لا يزال بإمكاني …”

 

 

كان الروح الطيفية ، الذي كان لا يزال سيد غو خالد ، من بينهم أيضًا. كان يرتدي رداء أسود وشعره أسود يتمايل مع الريح ، نية القتل كانت تنزف.

 

 

استمرت إرادة سارق السماء: “ربما تعلم بالفعل ، أنا لست من هذا العالم ، أنا ما يمكن أن تسميه شيطان العالم الآخر.”

“أيها البشر ، أنتم أكثر من اللازم!” صرخ سيد الغو الخالد زعيم رجال الريش ، وألقى منزل الغو الخالد.

“على مر التاريخ ، الأكثر غموضًا الموقر شيطان اللوتس الأحمر …” تنهد الموقر الشيطان الروح الطيفية ، كان وجهه مليئًا بالتعب بينما كانت عيناه تتألقان: “أريد أن أعرف ، لماذا توقفت عن عمدًا وتركت وراءك غو القدر المصاب بشدة؟ ”

 

 

كانت مدينة الريش المقدسة.

 

طار أكثر من عشرة رجال من رجال الريش أسياد الغو الخالدين إلى مدينة الريش المقدسة ، حيث انفجرت المدينة بنور ساطع.

 

 

لم يستطع أسياد الغو الخالدين البشريون هزيمتهم ، لقد هُزموا تمامًا.

 

 

لم يستطع أسياد الغو الخالدين البشريون هزيمتهم ، لقد هُزموا تمامًا.

لم يكن سيد الغو الخالد الروح الطيفية قادرًا على مقاومة قوة منزل الغو الخالد ، فقد أصيب بجروح بالغة ، وبالكاد نجا.

 

 

 

بعد ذلك ، اختفى المشهد ، وتحول إلى عدد لا يحصى من الصور المجزأة الأصغر. أحاطت عشرات الآلاف من الصور بـ الروح الطيفية ، وطوقته بإحكام ، دون أي فجوات تقريبًا.

لم يكن لدى الروح الطيفية أي رد فعل ، لكن يينغ وو شي كان يصرخ على الأرض.

 

 

كل التجارب التي مر بها في حياته ، طالما كانت هناك عواطف ، تم عرضها ، كان الجميع يشاهدها بتعبيرات مذهولة ، لم يتمكنوا من مواكبة عدد المشاهد.

 

 

في غرفة سرية مظلمة.

تم تكثيف الحياة الكاملة لـ الروح الطيفية إلى ما لا نهاية.

 

 

أينما ذهبت الطيور الطائرة تتشكل جروح طويلة وعميقة وكأنها شفرات حادة.

يمكن للجميع أن يرى أنه سار أكثر فأكثر على المسار الشيطاني ، كما تكثفت طبيعته القاتلة ، مع ارتفاع مستوى زراعته.

في النهاية ، بعد بذل كل جهوده ، نجح في ترك وجه شبح على سطح زهرة اللوتس الحمراء.

 

استمرت إرادة سارق السماء: “ربما تعلم بالفعل ، أنا لست من هذا العالم ، أنا ما يمكن أن تسميه شيطان العالم الآخر.”

تم تشكيل شاشة ضخمة من الضباب ، مما أدى إلى دفع الصور المحيطة بعيدًا مرة أخرى.

 

 

 

كان الموقف في ساق الروح الطيفية اليسرى.

 

 

 

عند رؤية هذا ، كان لدى الخالدين فهم: كلما زاد المشهد الذي أتى من ضباب قوس قزح ، كان الاختلاف أكبر في مشاعر الروح الطيفية في ذلك الوقت.

 

 

 

وهكذا ، في اللحظة التي بدأ فيها المشهد ، لفت انتباه الجميع.

“حسنا.” أومأ الموقر الشيطان الروح الطيفية .

 

“هذه الروح الطيفية مجنون تمامًا ، على الرغم من وجود سبب ، فهو مليء بالأفكار الشيطانية ، ويعتقد أنه لا يمكن قتل أي شيء ، ويعتقد أن أعظم سعادة تكمن في القتل ، ويعتقد أن داو السماء والأرض هو في الأساس القتل.”

كانت هذه مساحة بيضاء فضية.

كانت السماء مشرقة بنور اليشم.

 

لم يكن سيد الغو الخالد الروح الطيفية قادرًا على مقاومة قوة منزل الغو الخالد ، فقد أصيب بجروح بالغة ، وبالكاد نجا.

كان موقع الميراث الحقيقي لـ سارق السماء.

كان الموقر الشيطان الروح الطيفية شعر أشعثًا الآن ، ويداه وجسمه مغطيان بالدماء ، وكان نحيفًا مثل الهيكل العظمي ، وكانت عيناه متورمتين بشدة ، لكنهما كانتا مشرقتين بضوء لامع.

 

 

دخل سيد الغو الخالد الروح الطيفية ، ويمكن الشعور بالغرور من تعابيره ، وتحدث إلى نفسه: “سارق السماء ، على الرغم من أنك كنت شيطانًا ، فأنت ميت بالفعل. لماذا لا تترك ميراثك لي “.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن الميراث الحقيقي لـ سارق السماء قد تُرك لشياطين العالم الآخر.

 

 

جلس الموقر الشيطان الروح الطيفية على الأرض ، وكان أمامه عدد لا يحصى من تشكيلات الغو.

لم يكن سيد الغو الخالد الروح الطيفية شيطانًا من عالم آخر ، ولم يكن مؤهلاً لأن يرثه.

في النهاية ، بعد بذل كل جهوده ، نجح في ترك وجه شبح على سطح زهرة اللوتس الحمراء.

 

 

لقد جرب كل الطرق ، ولكن انتهى به الأمر إلى بصق الدم ، وكانت تعابيره شاحبة وهو يعود خالي الوفاض.

 

 

أحاط الضباب الرمادي بـ الروح الطيفية ، ويبدو أن قوته كانت تجعله يسكن في ذكرياته.

بعد لحظة ظهر مشهد آخر.

 

 

عندما أصبح الروح الطيفية موقرًا شيطان ، سيطر على العالم ، ذبح الحشود .

دخلت مجموعات كبيرة من الطيور في تشكيل واتجهت نحو الأسفل.

 

 

وقف على قمة ، وشعره أبيض كالثلج.

 

 

 

ينظر من بعيد ، إلى حقل من الجثث ، و إلى أشكال الحياة المهلكة.

 

 

 

تم تسجيل هذا في تاريخ البشرية ، دمر الروح الطيفية قوة خارقة معينة وذبح أكثر من عشرة ملايين شخص فقط للحصول على غو العمر .

 

 

نظر الخالدون في البلاط السماوي إلى الأعلى ، وهم يشعرون بفرح عظيم.

لعب مع غو العمر في يديه ، بينما كان تعبيره محيرًا.

كان الموقر الشيطان الروح الطيفية شعر أشعثًا الآن ، ويداه وجسمه مغطيان بالدماء ، وكان نحيفًا مثل الهيكل العظمي ، وكانت عيناه متورمتين بشدة ، لكنهما كانتا مشرقتين بضوء لامع.

 

أصبحت زقزقة الطيور أعلى وأكثر تواترا.

نظر إلى المشهد ، تمتم في نفسه: “السماء ، إذا كنت تريدين قتلنا ، فلماذا خلقتنا؟”

 

 

كانت مجموعة من أسياد الغو تقاتل بالداخل مع مجموعة من أسياد الغو الخالدين من رجال الريش .

على الرغم من أنه كان يتمتع بقوة لا تقهر في العالم ، إلا أنه كان في حيرة من أمره.

 

 

 

لا يمكن لمسار القتل أن يفسر هذا.

عند رؤية ذلك ، أصيب أسياد الغو الخالدون من البلاط السماوي بصدمة شديدة.

 

 

فقط في هذه اللحظة ، في السماء ، كان هناك نقيق واضح للطيور.

 

“إرادة السماء تملي إنتاج غو العمر. لكي تعيش حياة طويلة ، فإن الشيء الحاسم هو إرادة السماء “.

ظهرت شاشة ضخمة أخرى من الضباب.

“الذاكرة الرمادية لا يمكن أن تمنعه. على الرغم من أنه ليس موقرًا شيطان الآن ، ولا يمكن أن يكون “منيعًا جسديًا” ، إلا أنه لا يزال عقليًا لا يقهر! ”

 

 

جاء الموقر الشيطان الروح الطيفية إلى مساحة الميراث الحقيقية لـ سارق السماء ، وهو نفس المكان الذي ذهب إليه ذات مرة في شبابه.

 

 

كانت هذه مساحة بيضاء فضية.

تتشكل إرادة سارق السماء أمامه: “أي شخص يمكن أن يصبح موقرًا له مظهر رائع. أتمنى أن تكون رحيمًا وتترك هذا الميراث الحقيقي لشخص مقدر له “.

لم يستطع أسياد الغو الخالدين البشريون هزيمتهم ، لقد هُزموا تمامًا.

 

 

كانت يدا الموقر الشيطان الروح الطيفية وراء ظهره ، وكان لديه تعبير بارد: “عندما كنت صغيرًا ، كنت أرغب في كل شيء هنا. لكن الآن ، لقد حصلت بالفعل على الداو الخاص بي ، بغض النظر عن قيمة الأشياء الموجودة هنا ، فهي لا تجذبني. جئت إلى هنا لأن لدي سؤال “.

 

 

بعد ذلك ، اختفى المشهد ، وتحول إلى عدد لا يحصى من الصور المجزأة الأصغر. أحاطت عشرات الآلاف من الصور بـ الروح الطيفية ، وطوقته بإحكام ، دون أي فجوات تقريبًا.

ابتسم سارق السماء: “أنا أفهم. أولئك الذين وصلوا إلى أعالينا سيكون لديهم أسئلة حول السماء والأرض. ماذا عن هذا ، سوف أشاركك تجربتي ، كمرجع “.

مر وقت طويل.

 

“أيها البشر ، أنتم أكثر من اللازم!” صرخ سيد الغو الخالد زعيم رجال الريش ، وألقى منزل الغو الخالد.

“حسنا.” أومأ الموقر الشيطان الروح الطيفية .

ليس فقط سيد الغو الخالد المتوحش ، أسياد الغو الخالدون في البلاط السماوي الذين رأوا هذا أيضًا شعروا بخوف شديد.

 

 

استمرت إرادة سارق السماء: “ربما تعلم بالفعل ، أنا لست من هذا العالم ، أنا ما يمكن أن تسميه شيطان العالم الآخر.”

دخل سيد الغو الخالد الروح الطيفية ، ويمكن الشعور بالغرور من تعابيره ، وتحدث إلى نفسه: “سارق السماء ، على الرغم من أنك كنت شيطانًا ، فأنت ميت بالفعل. لماذا لا تترك ميراثك لي “.

 

 

“العالم الذي أتيت منه يختلف عن هنا من حيث الأساس والمشهد. بالنسبة لي ، أنا فقط مسافر هنا ، أريد العودة إلى المنزل ، لقد جاهدت طوال حياتي لتحقيق هذا الهدف “.

جاء الموقر الشيطان الروح الطيفية إلى مساحة الميراث الحقيقية لـ سارق السماء ، وهو نفس المكان الذي ذهب إليه ذات مرة في شبابه.

 

 

“اسمي الحقيقي بن جي سون ، في مظهري الأصلي ، كان لدي شعر أشقر وعيون زرقاء. قبل المجيء إلى هنا ، كان لدي خطيبة جميلة ، وكنا نستعد للزواج. كنت أحظى بمكانة عالية في المجتمع ، وذلك لأنني كنت عامل ميكا “.

 

 

 

“ميكا؟” كانت عيون الموقر الشيطان الروح الطيفية مشرقة باهتمام عميق.

نظر إلى المشهد ، تمتم في نفسه: “السماء ، إذا كنت تريدين قتلنا ، فلماذا خلقتنا؟”

 

 

على الرغم من أنه سافر عبر المناطق الخمس ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها عن عوالم أخرى.

استمرت إرادة سارق السماء: “ربما تعلم بالفعل ، أنا لست من هذا العالم ، أنا ما يمكن أن تسميه شيطان العالم الآخر.”

 

جاء الموقر الشيطان الروح الطيفية إلى مساحة الميراث الحقيقية لـ سارق السماء ، وهو نفس المكان الذي ذهب إليه ذات مرة في شبابه.

“ميكا … يمكنك التفكير في الأمر على أنه دمية أو زي درع. يبقى الإنسان في الداخل ويتلاعب به ليطلق العنان لقوة معركة هائلة “. شرح إرادة سارق السماء بشكل غامض.

“إرادة السماء تملي إنتاج غو العمر. لكي تعيش حياة طويلة ، فإن الشيء الحاسم هو إرادة السماء “.

 

 

غرد ، غرد …

 

 

بعد لحظة ظهر مشهد آخر.

تحت النظرات المنتظرة لـ أسياد الغو الخالدين من البلاط السماوي ، طارت الطيور الطائرة من اليشم إلى الأسفل ، ودارت حول الروح الطيفية.

 

 

داخل مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين .

 

 

 

حمل الموقر الشيطان الروح الطيفية الميراث الحقيقي لـ الشمس العملاقة ، حيث نظر إليه وهو يتنهد بعمق: “طريقة الحيازة هذه يمكن أن تطيل العمر ، لكن امتلاك جسد باستخدام الروح ليس سوى طريقة يائسة ، لا يزال الموت لا مفر منه. لإطالة عمر المرء ، فإن غو العمر هو الخيار الأفضل. إن طريق سيد الغو الخالد مليء بالكوارث والمحن ، ومن الصعب على الجسم مقاومتها ، ومن الصعب على الروح أن تعيش بشكل مستقل ، الحفاظ على طول العمر يعني تحدي السماء … إنه صعب ، صعب ، صعب!

 

 

 

“الشمس العملاقة ، أيها الشمس العملاقة ، حتى لو قمت بإنشاء مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين وحاولت نهب غو العمر في السهول الشمالية. لكن إرادة السماء شريرة ، حيث يتم إنتاج عدد أقل وأقل من غو العمر ، حتى لو حصلت على كل غو العمر في العالم ، فماذا في ذلك؟ ”

“العالم الذي أتيت منه يختلف عن هنا من حيث الأساس والمشهد. بالنسبة لي ، أنا فقط مسافر هنا ، أريد العودة إلى المنزل ، لقد جاهدت طوال حياتي لتحقيق هذا الهدف “.

 

 

“إرادة السماء تملي إنتاج غو العمر. لكي تعيش حياة طويلة ، فإن الشيء الحاسم هو إرادة السماء “.

 

 

 

 

 

 

في نهر الزمن.

 

 

 

وقف الموقر الشيطان الروح الطيفية في الهواء ، ينظر إلى زهرة اللوتس الحمراء التي كانت تطفو على سطح النهر.

ناقش أسياد الغو الخالدون من البلاط السماوي ، بينما كانوا قلقين وخائفين ومحتقرين ومليئين بالكراهية ، كل هذه كانت في تعبيراتهم.

 

 

كان ينبعث من جسده كله ظلام كثيف أدى إلى تآكل زهرة اللوتس الحمراء.

لقد جرب كل الطرق ، ولكن انتهى به الأمر إلى بصق الدم ، وكانت تعابيره شاحبة وهو يعود خالي الوفاض.

 

مر وقت طويل.

في النهاية ، بعد بذل كل جهوده ، نجح في ترك وجه شبح على سطح زهرة اللوتس الحمراء.

لقد جرب كل الطرق ، ولكن انتهى به الأمر إلى بصق الدم ، وكانت تعابيره شاحبة وهو يعود خالي الوفاض.

 

“على مر التاريخ ، الأكثر غموضًا الموقر شيطان اللوتس الأحمر …” تنهد الموقر الشيطان الروح الطيفية ، كان وجهه مليئًا بالتعب بينما كانت عيناه تتألقان: “أريد أن أعرف ، لماذا توقفت عن عمدًا وتركت وراءك غو القدر المصاب بشدة؟ ”

 

 

 

مر وقت طويل.

“ميكا؟” كانت عيون الموقر الشيطان الروح الطيفية مشرقة باهتمام عميق.

 

 

اختلط تعبير الموقر الشيطان الروح الطيفية بالصدمة والحيرة.

على الرغم من أنه سافر عبر المناطق الخمس ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها عن عوالم أخرى.

 

كل التجارب التي مر بها في حياته ، طالما كانت هناك عواطف ، تم عرضها ، كان الجميع يشاهدها بتعبيرات مذهولة ، لم يتمكنوا من مواكبة عدد المشاهد.

تمتم.

 

 

 

“الموقرة الخالدة كوكبة النجوم حقًا قدمت مخططًا عميقًا!”

 

 

 

“إذن فقط شيطان كامل من العالم الآخر يمكنه تدمير القدر تمامًا.”

 

 

كانت يدا الموقر الشيطان الروح الطيفية وراء ظهره ، وكان لديه تعبير بارد: “عندما كنت صغيرًا ، كنت أرغب في كل شيء هنا. لكن الآن ، لقد حصلت بالفعل على الداو الخاص بي ، بغض النظر عن قيمة الأشياء الموجودة هنا ، فهي لا تجذبني. جئت إلى هنا لأن لدي سؤال “.

“حتى الموقر الشيطان سارق السماء هو نصف شيطان من عالم آخر. إنه يشبه الحركة القاتلة الخالدة استبدال الروح التي صنعتها ، روحه من عالم آخر ، لكن جسده ولد هنا “.

كانت هذه مساحة بيضاء فضية.

 

 

“أريد أن أطيل عمري ، يجب أن أتحدى السماء ، وأذهب ضد إرادة السماء. لسوء الحظ ، إرادة السماء ليس لها روح ، لا يمكنني قتلها. ربما بمساعدة هذا الميراث الحقيقي للوتس الأحمر ، يمكنني أن أصبح نصف شيطان آخر … ”

 

 

على الرغم من أنه كان يتمتع بقوة لا تقهر في العالم ، إلا أنه كان في حيرة من أمره.

حمل الموقر الشيطان الروح الطيفية الميراث الحقيقي لـ الشمس العملاقة ، حيث نظر إليه وهو يتنهد بعمق: “طريقة الحيازة هذه يمكن أن تطيل العمر ، لكن امتلاك جسد باستخدام الروح ليس سوى طريقة يائسة ، لا يزال الموت لا مفر منه. لإطالة عمر المرء ، فإن غو العمر هو الخيار الأفضل. إن طريق سيد الغو الخالد مليء بالكوارث والمحن ، ومن الصعب على الجسم مقاومتها ، ومن الصعب على الروح أن تعيش بشكل مستقل ، الحفاظ على طول العمر يعني تحدي السماء … إنه صعب ، صعب ، صعب!

 

عندما أصبح الروح الطيفية موقرًا شيطان ، سيطر على العالم ، ذبح الحشود .

في غرفة سرية مظلمة.

 

 

كان الموقر الشيطان الروح الطيفية شعر أشعثًا الآن ، ويداه وجسمه مغطيان بالدماء ، وكان نحيفًا مثل الهيكل العظمي ، وكانت عيناه متورمتين بشدة ، لكنهما كانتا مشرقتين بضوء لامع.

جلس الموقر الشيطان الروح الطيفية على الأرض ، وكان أمامه عدد لا يحصى من تشكيلات الغو.

 

 

“الموقر الشيطان الروح الطيفية يتحدى السماء ، بمجرد إحيائه ، سيخضع العالم لسفك الدماء مرة أخرى. لم تسمح له السماء بذلك ، فسببت هذه المحن الهائلة. بالتأكيد لن ينجح! ”

داخل تشكيل الغو ، كان هناك عدد لا يحصى من الجثث ، بما في ذلك الرجال والنساء والصغار والكبار ، وجميع أنواع البشر المختلفين.

 

 

<< أساطير رن زو >>.

كان الموقر الشيطان الروح الطيفية شعر أشعثًا الآن ، ويداه وجسمه مغطيان بالدماء ، وكان نحيفًا مثل الهيكل العظمي ، وكانت عيناه متورمتين بشدة ، لكنهما كانتا مشرقتين بضوء لامع.

“على مر التاريخ ، الأكثر غموضًا الموقر شيطان اللوتس الأحمر …” تنهد الموقر الشيطان الروح الطيفية ، كان وجهه مليئًا بالتعب بينما كانت عيناه تتألقان: “أريد أن أعرف ، لماذا توقفت عن عمدًا وتركت وراءك غو القدر المصاب بشدة؟ ”

 

 

كان يحدق في كتاب بثبات.

 

 

 

<< أساطير رن زو >>.

عند رؤية ذلك ، أصيب أسياد الغو الخالدون من البلاط السماوي بصدمة شديدة.

 

 

“أساطير رن زو ، أساطير رن زو ، أعتقد أنني فهمتك حقًا فقط اليوم. أنت عرض للمسار البشري ، أنت الميراث الحقيقي الذي خلفه رن زو. ”

 

 

 

“بأساليب المسار البشري ، يمكنني إنشاء جسم جديد تمامًا ، بعد استبدال الروح ، سأصبح نصف شيطان من عالم آخر!”

 

 

لا يمكن لمسار القتل أن يفسر هذا.

“ربما ليس هذا فقط ، لا يزال بإمكاني …”

 

أصبحت زقزقة الطيور أعلى وأكثر تواترا.

“إنه لأمر مؤسف. لقد فات الأوان ، لقد فات الأوان! أنا مصاب بجروح بالغة لا يمكن علاجها ، والموت يقترب مني “.

“إذن فقط شيطان كامل من العالم الآخر يمكنه تدمير القدر تمامًا.”

 

 

عند رؤية ذلك ، أصيب أسياد الغو الخالدون من البلاط السماوي بصدمة شديدة.

ينظر من بعيد ، إلى حقل من الجثث ، و إلى أشكال الحياة المهلكة.

 

 

كان الموقر الشيطان الروح الطيفية لا يقهر في العالم ، لكنه مات بالفعل متأثراً بجروحه. من يؤذيه؟ أم أنه جرح نفسه بعد اختبار طرق المسار البشري؟

أينما ذهبت الطيور الطائرة تتشكل جروح طويلة وعميقة وكأنها شفرات حادة.

 

 

المحنة اللامعدودة الفضاء الخالي الكبير لا تزال مستمرة.

كان الروح الطيفية ، الذي كان لا يزال سيد غو خالد ، من بينهم أيضًا. كان يرتدي رداء أسود وشعره أسود يتمايل مع الريح ، نية القتل كانت تنزف.

 

 

تم قطع أكثر من نصف أذرع الروح الطيفية بواسطة طيور اليشم الطائرة. كانت الجروح مغطاة بجسده ، لكنه لم يقاوم على الإطلاق.

 

دخلت مجموعات كبيرة من الطيور في تشكيل واتجهت نحو الأسفل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط