نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-18

دع الماضي يتشتت مثل الدخان

دع الماضي يتشتت مثل الدخان

الفصل 18 – دع الماضي يتشتت مثل الدخان

كان رد فعل فانغ تشنغ هو أن ألمه اللاذع ظهر على وجهه. كان يحدق بعيون واسعة ، أنفاسه كانت خشنة كما قال في كفر ، “أخي الكبير ، لقد ضربتني؟ منذ الوقت الذي كنت لا أزال صغيرًا فيه حتى كبرت ، لم تضربني أبدًا من قبل! نعم ، لقد اكتشفت أنّي موهبة من الدرجة A ، وأنت مجرد درجة C. لكن لا يمكنك أيضًا إلقاء اللوم عليّ ، فهذه هي ترتيبات السماء … ”

في مواجهة سؤال شقيقه ، فانغ يوان لم يتحدث ؛ استمر في تناول وجبة الإفطار. كان يعرف شخصية شقيقه الأصغر – فانغ تشنغ لم يكن شخصًا يمكن أن يصبر عليه.

“هذا هو سيكادا ربيع الخريف؟!” برؤية هذا  القو ، فانغ يوان صدم تماما!

من المؤكد أن فانغ تشنغ رأى أن شقيقه الأكبر لم يزعج عينيه به ، كما لو أن فانغ يوان تظاهر بأنه كان الهواء. في اللحظة التالية وصفه بنبرة مليئة بالتعاسة ، “الأخ الأكبر ، ماذا فعلت لشين كوي؟ منذ أن خرجت من غرفتك أمس ، بكت في كل مكان. عندما رحت أواسيها ، بكت أكثر . ”

كان الأخ الأصغر فانغ تشنغ هائجا على الفور. من الواضح أن موقف فانغ يوان كان ازدراءًا غير متخفٍ تجاهه. تحت العار والإحباط ، ضرب يده على الطاولة ، صاخباً بصوت عالٍ ، “قو يوي فانغ يوان ، كيف يمكنك أن تتصرف هكذا! شين كوي كفتاة قد خدمتك لسنوات عديدة ؛ وأعطتك كل اللطف والعناية. نعم ، أعلم أنك تشعر بالضياع ، وأستطيع أن أفهم مشاعرك المكتئبة. نعم ، أنت مجرد موهبة من الدرجة C ، لكن هذا لا يعني أنه يمكنك تنفيس غضبك على الآخرين لمجرد سوء حظك. هذا ليس عدلا لها!”

نظر فانغ يوان إلى أخيه الأصغر ، وجهه بلا تعبير. عبس فانغ تشنغ ، يحدق بحزم في شقيقه الأكبر ، في انتظار رده.

ولوح فانغ يوان بيده ، ومنع شقيقه من الاستمرار. “من اليوم فصاعدًا ، أنت لست أخي الصغير ، ولم أعد أخاك الأكبر”.

كان الجو متوترًا.

وهكذا عندما علم بحالة شين كوي غير العادية مساء أمس ، انفجرت نوبة غضب على الفور في قلبه. تخلّى عن الفور عن تحسين قوته وقلب القرية من الداخل إلى الخارج لمحاولة العثور على فانغ يوان.

لكن فانغ يوان نظر إليه للتو لثانية واحدة قبل أن يخفض رأسه ويواصل تناول الطعام.

“الأخ الأكبر!” فوجئ فانغ تشنغ ، وفتح فمه ليقول أكثر.

كان الأخ الأصغر فانغ تشنغ هائجا على الفور. من الواضح أن موقف فانغ يوان كان ازدراءًا غير متخفٍ تجاهه. تحت العار والإحباط ، ضرب يده على الطاولة ، صاخباً بصوت عالٍ ، “قو يوي فانغ يوان ، كيف يمكنك أن تتصرف هكذا! شين كوي كفتاة قد خدمتك لسنوات عديدة ؛ وأعطتك كل اللطف والعناية. نعم ، أعلم أنك تشعر بالضياع ، وأستطيع أن أفهم مشاعرك المكتئبة. نعم ، أنت مجرد موهبة من الدرجة C ، لكن هذا لا يعني أنه يمكنك تنفيس غضبك على الآخرين لمجرد سوء حظك. هذا ليس عدلا لها!”

أخي الكبير ، كيف يمكنك أن تقول ذلك. أنت تعرف أيضًا أنني اشتاق دائمًا لدفء الأسرة منذ صغري ، وأنا … ” أوضح فانغ تشنغ على الفور.

كان قد انتهى بالكاد عندما وقف فانغ يوان ، ورفع يده في ومضة.

عندما ذهب فانغ تشنغ ، كشف وجه العم عن تعبير شرس وغاضب.

صفعة!

“آه؟” لقد صُعق فانغ تشنغ وهو يستمع إلى هذا.

مع الصوت الخاطف العالي أعطى فانغ تشنغ صفعة قوية.

******************************************

غط فانغ تشنغ خده الأيمن ، و تعثر خطوتين إلى الوراء ، وجهه الكامل حمل الصدمة.

منذ وقت ليس ببعيد في الليل ، خدمته شين كوي شخصيا وغسلته.

“أيها الوغد عديم الجدوى ، ما هو نوع النبرة الذي تستخدمها للتحدث مع أخيك الأكبر؟! إن شين كوي هي مجرد فتاة خادمة! فقط بسبب فتاة وضيعة مثلها كنت قد نسيت أنني أخوك الأكبر؟ ” وبّخه فانغ يوان بصوت منخفض.

“الأب ، طفلك يخجل …” فانغ تشنغ فجأة قد بكى. تنهد العم وأجاب ، “اذهب ، عجل إلى غرفتك واصقل القو . ليس لديك الكثير من الوقت المتبقي.”

كان رد فعل فانغ تشنغ هو أن ألمه اللاذع ظهر على وجهه. كان يحدق بعيون واسعة ، أنفاسه كانت خشنة كما قال في كفر ، “أخي الكبير ، لقد ضربتني؟ منذ الوقت الذي كنت لا أزال صغيرًا فيه حتى كبرت ، لم تضربني أبدًا من قبل! نعم ، لقد اكتشفت أنّي موهبة من الدرجة A ، وأنت مجرد درجة C. لكن لا يمكنك أيضًا إلقاء اللوم عليّ ، فهذه هي ترتيبات السماء … ”

لم ينته فانغ تشنغ من الكلام ، لكن فانغ يوان استخدم ظهر يده وضربه مرة أخرى.

صفعة!

لكن سرعان ما شعر بالحرارة عندما فكر في شين كوي ، وفي تلك الليلة الحالمة. “أصبحت أخيرًا ملكي ، شين كوي” لم ينظر إلى الوراء ، وخرج عن مرمى أعين فانغ يوان.

لم ينته فانغ تشنغ من الكلام ، لكن فانغ يوان استخدم ظهر يده وضربه مرة أخرى.

كان الأخ الأصغر فانغ تشنغ هائجا على الفور. من الواضح أن موقف فانغ يوان كان ازدراءًا غير متخفٍ تجاهه. تحت العار والإحباط ، ضرب يده على الطاولة ، صاخباً بصوت عالٍ ، “قو يوي فانغ يوان ، كيف يمكنك أن تتصرف هكذا! شين كوي كفتاة قد خدمتك لسنوات عديدة ؛ وأعطتك كل اللطف والعناية. نعم ، أعلم أنك تشعر بالضياع ، وأستطيع أن أفهم مشاعرك المكتئبة. نعم ، أنت مجرد موهبة من الدرجة C ، لكن هذا لا يعني أنه يمكنك تنفيس غضبك على الآخرين لمجرد سوء حظك. هذا ليس عدلا لها!”

غطى فانغ تشنغ كلا الخدين بيديه. لقد فوجأ.

عاد إلى الواقع مرة أخرى. كان الهواء الساخن الذي انطلق من الأطباق قد اختفى بالفعل ، ودخل ضجيج الحشد الصاخب في الشوارع إلى أذنيه.

“ساذج ، هل ما زلت تتذكر! من الصغر حتى الآن ، كيف اعتنيت بك؟ عندما توفي والدينا ، كانت حياتنا صعبة. خلال العام الجديد ، لم تقدم لنا العمة والعم سوى رداء واحد جديد ، هل ارتديته؟ من أعطيته ليلبسه؟ عندما كنت صغيراً كنت تحب أن تأكل العصيدة الحلوة ، كنت أخبر الطباخ بأن يصنع وعاء آخر لك كل يوم. عندما تعرضت للتخويف من قبل الآخرين ، من الذي أنقذك؟ ناهيك عن الكثير من الأشياء الأخرى ، لا أشعر أن الأمر يستحق الحديث عنها. حسنًا ، الآن بسبب خادمة ، هل ستتحدث معي هكذا ، هل ستستجوبني؟ ”

“نعم ، عندما قابلت الأخ الأكبر ، كان في النزل يتناول وجبة الإفطار.” أجاب فانغ تشنغ بأدب.

كان وجه فانغ تشنغ أحمر. ارتعدت شفتيه وخجل وانزعج ، وكذلك فوجئ من غضب أخيه. ومع ذلك لم يستطع قول كلمة واحدة من التوبيخ.

عاد إلى الواقع مرة أخرى. كان الهواء الساخن الذي انطلق من الأطباق قد اختفى بالفعل ، ودخل ضجيج الحشد الصاخب في الشوارع إلى أذنيه.

لأن كل شيء قاله فانغ يوان هو الحقيقة!

أخذ فانغ يوان الحقيبة ووجد فيها ست قطع ، لكن إحدى الأحجار كانت أصغر من حجر بدائي عادي بنصف الحجم. عرف على الفور أن فانغ تشنغ استوعب الجوهر البدائي من هذا الحجر لتسريع عملية صقل غو ضوء القمر. بعد أن يتم امتصاص الجوهر الطبيعي أكثر من الحجر البدائي ، يصبح الحجر أصغر ، ويزداد وزنه أيضًا.

“أيا كان الأمر” ، سخر فانغ يوان قائلاً: “بما أنك تخليت عن والديك البيولوجيين واعترفت بشخص آخر ، فما الذي بقي لك ، فقط أخوك الأكبر؟”

العمة لم تفهم. “حتى لو لم نوقفه ، فسيكون في المرتبة الأولى بعد عام. الزوج ، زراعتك في المرتبة الثانية ، لماذا لا تزال خائفًا منه؟ ”

أخي الكبير ، كيف يمكنك أن تقول ذلك. أنت تعرف أيضًا أنني اشتاق دائمًا لدفء الأسرة منذ صغري ، وأنا … ” أوضح فانغ تشنغ على الفور.

“المركز الأول ليس شيئًا ، ما دامت لدي دودة الخمور …” كان قلب فانغ يوان واضحًا مثل المرآة ، ولا يحمل أثرًا واحدًا من القلق والإحباط فيه. فجأة ، دودة الخمور تشكلت في شكل كرة.

ولوح فانغ يوان بيده ، ومنع شقيقه من الاستمرار. “من اليوم فصاعدًا ، أنت لست أخي الصغير ، ولم أعد أخاك الأكبر”.

العمة لم تفهم. “حتى لو لم نوقفه ، فسيكون في المرتبة الأولى بعد عام. الزوج ، زراعتك في المرتبة الثانية ، لماذا لا تزال خائفًا منه؟ ”

“الأخ الأكبر!” فوجئ فانغ تشنغ ، وفتح فمه ليقول أكثر.

كان الجو متوترًا.

في هذه اللحظة تكلم فانغ يوان ، “ألا تحب شين كوي؟ لا تقلق لم أفعل أي شيء لها. إنها لا تزال عذراء ونقية. أعطني ستة أحجار بدائية وسأمررها لك ، من اليوم فصاعدًا ، يمكن أن تكون خادمتك الشخصية.”

بوووم!

“يا أخي الكبير ، لماذا أنت …” عندما كشفت أفكاره الداخلية بصوت عالٍ فجأة ، شعر فانغ تشنغ بفزع ، وشعور بعدم الاستعداد.

“هذا هو سيكادا ربيع الخريف؟!” برؤية هذا  القو ، فانغ يوان صدم تماما!

لكن في الوقت نفسه كان قلبه مرتاحا. الشيء الوحيد الذي كان قلقًا بشأنه أكثر لم يتحقق.

Tahtoh

منذ وقت ليس ببعيد في الليل ، خدمته شين كوي شخصيا وغسلته.

ضاقت عيون العم ، وظهر بريق في نظرته. لقد هز رأسه قليلاً ، وهو يتنهد كما قال ، “فانغ يوان ذكي للغاية ، وماكر للغاية. يمكن أن يرى حتى من خلال ألعاب السلطة. أي نوع من الفكر هذا؟ تخطيط وحساب في هذه السن المبكرة ، إنه مروّع! في البداية كنت سأستمر في التآمر ضده ، لكنه خرج على الفور من لعبتي. كنت أرغب في الاعتماد بشكل أكبر على شين كوي لرصده وإزعاجه ، لكن في النهاية ذهب بعيدا وباعها وحصل على ستة أحجار بدائية. ”

على الرغم من عدم حدوث أي شيء مهم ، لم يستطع فانغ تشنغ أن ينسى أبدًا تلك الليلة. في كل مرة كان يفكر في شن كوي ، كان يتذكر يديها الماهرة وشفتاها الحمراء الناعمة ، وكان قلبه ينبض.

“للأسف ، إذا كان من الممكن أن يكون غبيًا مثل فانغ تشنغ ، فسيكون ذلك رائعًا ، من اليوم فصاعدا يجب عليك معاملة فانغ تشنغ معاملة أفضل. فهو موهبة الصف Aبعد كل شيء. ناهيك أنني أستطيع أن أرى أن لديه مشاعر عدم الرضا تجاه فانغ يوان. هذه المشاعر هي شيء جيد. يجب أن تسترشد بشكل صحيح. لدي شعور بأنه سيصبح أفضل أداة للتعامل مع فانغ يوان في المستقبل! ”

منذ فترة طويلة غُرست مشاعر الشباب المخلصة في صدر الشاب ، وبدأت في النمو.

في الحال ، شعر فانغ يوان بوجود إرادة قوية تخرج من جسم دودة الخمور ، تتدفق مباشرة عبر الجوهر البدائي وتهبط إلى البحر البدائي في فجوته.

وهكذا عندما علم بحالة شين كوي غير العادية مساء أمس ، انفجرت نوبة غضب على الفور في قلبه. تخلّى عن الفور عن تحسين قوته وقلب القرية من الداخل إلى الخارج لمحاولة العثور على فانغ يوان.

في غمضة عين ، مر يومان.

برؤية فانغ تشنغ لا يرد ، فانغ يوان عبس وقال ، “الحب أمر طبيعي جدا ، كن أكثر صدقا. لا توجد أية مشاعر تستطيع إخفائها عني. بالطبع ، إذا كنت لا تريد التبادل ، فهذا جيد. ”

غط فانغ تشنغ خده الأيمن ، و تعثر خطوتين إلى الوراء ، وجهه الكامل حمل الصدمة.

كان فانغ تشنغ حريصا على الفور. “سوف أتبادل! لماذا لا أتبادل. لكن هذه هي الأحجار البدائية الأخيرة التي أملكها”.

كان قد انتهى بالكاد عندما وقف فانغ يوان ، ورفع يده في ومضة.

كما قال هذا ، أخرج حقيبة المال ، وجهه احمر في كل مكان.

وقف فانغ يوان بدون تعبير. لقد وقف لفترة طويلة ، ثم جلس ببطء في النهاية.

أخذ فانغ يوان الحقيبة ووجد فيها ست قطع ، لكن إحدى الأحجار كانت أصغر من حجر بدائي عادي بنصف الحجم. عرف على الفور أن فانغ تشنغ استوعب الجوهر البدائي من هذا الحجر لتسريع عملية صقل غو ضوء القمر. بعد أن يتم امتصاص الجوهر الطبيعي أكثر من الحجر البدائي ، يصبح الحجر أصغر ، ويزداد وزنه أيضًا.

فانغ يوان يمكن أن يرى الوضع بشكل واضح. ومع ذلك ، كانت موهبته رديئة على أي حال ، أضف أنه كان يحاول صقل غو لديه إرادة عنيدة لا تصدق للعيش ؛ كانت أقوى من قو ضوء القمر الطبيعي .

على الرغم من أنها كانت مجرد خمس قطع ونصف ، فقد عرف فانغ يوان أن هذه الأحجار البدائية التي كانت في حوزة فانغ تشنغ الآن هي فقط ما يملك. لم يكن لدى فانغ تشنغ أي مدخرات لنفسه ، وكانت هذه الأحجار البدائية الستة هي ما قدمه له العمة والعم منذ وقت ليس ببعيد.

نظر فانغ يوان إلى أخيه الأصغر ، وجهه بلا تعبير. عبس فانغ تشنغ ، يحدق بحزم في شقيقه الأكبر ، في انتظار رده.

“سوف أحتفظ بها ، يمكنك الذهاب الآن”. كان تعبير فانغ يوان باردًا لأنه أزال الحقيبة.

“ساذج ، هل ما زلت تتذكر! من الصغر حتى الآن ، كيف اعتنيت بك؟ عندما توفي والدينا ، كانت حياتنا صعبة. خلال العام الجديد ، لم تقدم لنا العمة والعم سوى رداء واحد جديد ، هل ارتديته؟ من أعطيته ليلبسه؟ عندما كنت صغيراً كنت تحب أن تأكل العصيدة الحلوة ، كنت أخبر الطباخ بأن يصنع وعاء آخر لك كل يوم. عندما تعرضت للتخويف من قبل الآخرين ، من الذي أنقذك؟ ناهيك عن الكثير من الأشياء الأخرى ، لا أشعر أن الأمر يستحق الحديث عنها. حسنًا ، الآن بسبب خادمة ، هل ستتحدث معي هكذا ، هل ستستجوبني؟ ”

“الأخ الأكبر …” أراد فانغ تشنغ أن يقول أكثر من ذلك.

كان الجو متوترًا.

رفع فانغ يوان حواجبه قليلاً ، متحدثًا بطريقة بطيئة “قبل أن أغير رأيي ، من الأفضل أن تختفي من عيني”.

“الأخ الأكبر!” فوجئ فانغ تشنغ ، وفتح فمه ليقول أكثر.

شعر فانغ تشنغ بقلبه يعتصر. صر أسنانه ، وأخيرا استدار وذهب. عندما تخطى باب النزل ، غطى صدره دون وعي بيده ، وشعر بموجة من عدم الارتياح. كان هناك شعور يقول له أنه فقد شيئًا مهمًا جدًا.

“آه؟” لقد صُعق فانغ تشنغ وهو يستمع إلى هذا.

لكن سرعان ما شعر بالحرارة عندما فكر في شين كوي ، وفي تلك الليلة الحالمة. “أصبحت أخيرًا ملكي ، شين كوي” لم ينظر إلى الوراء ، وخرج عن مرمى أعين فانغ يوان.

“الأخ الأكبر!” فوجئ فانغ تشنغ ، وفتح فمه ليقول أكثر.

وقف فانغ يوان بدون تعبير. لقد وقف لفترة طويلة ، ثم جلس ببطء في النهاية.

“النادل ، اذهب وأعد تسخين هذه الأطباق من أجلي.” ألقى فانغ يوان نظرة على أطباقه وفتح فمه بصوت خافت ، وصرخ بعيدًا. في هذه اللحظة بدت عيناه شديدة البرودة.

مرت أشعة الشمس الساطعة من خلال النافذة ، متلألئة على وجهه غير المبالي ، مما جعل أولئك الذين رأوا ذلك يشعرون بالبرد إلى حد ما في الداخل. كان العمل في الكافتيريا سيئًا إلى حد ما ، وكانت الشوارع أكثر انشغالًا. جاء عامل بانتباه ، وسأل عما إذا كان فانغ يوان يرغب في إعادة تسخين وجبة الإفطار.

كان الأخ الأصغر فانغ تشنغ هائجا على الفور. من الواضح أن موقف فانغ يوان كان ازدراءًا غير متخفٍ تجاهه. تحت العار والإحباط ، ضرب يده على الطاولة ، صاخباً بصوت عالٍ ، “قو يوي فانغ يوان ، كيف يمكنك أن تتصرف هكذا! شين كوي كفتاة قد خدمتك لسنوات عديدة ؛ وأعطتك كل اللطف والعناية. نعم ، أعلم أنك تشعر بالضياع ، وأستطيع أن أفهم مشاعرك المكتئبة. نعم ، أنت مجرد موهبة من الدرجة C ، لكن هذا لا يعني أنه يمكنك تنفيس غضبك على الآخرين لمجرد سوء حظك. هذا ليس عدلا لها!”

فانغ يوان لم يسمع ذلك. ظل نظره يتجول مثل سحابة ، كما لو كان يتذكر بعض الذكريات القديمة. انتظر العامل لفترة من الوقت. ولكن عندما رأى فانغ يوان في غيبوبة ، لم يقل كلمة واحدة أبدًا ، كان بإمكانه فقط فرك أنفه والسير بمرارة.

“النادل ، اذهب وأعد تسخين هذه الأطباق من أجلي.” ألقى فانغ يوان نظرة على أطباقه وفتح فمه بصوت خافت ، وصرخ بعيدًا. في هذه اللحظة بدت عيناه شديدة البرودة.

بعد فترة طويلة ، أصبحت عيون فانغ يوان مركزة مرة أخرى. كانت ذكريات الماضي في قلبه مثل الدخان. لقد تفرقت بالفعل بعيدا.

“أيا كان الأمر” ، سخر فانغ يوان قائلاً: “بما أنك تخليت عن والديك البيولوجيين واعترفت بشخص آخر ، فما الذي بقي لك ، فقط أخوك الأكبر؟”

عاد إلى الواقع مرة أخرى. كان الهواء الساخن الذي انطلق من الأطباق قد اختفى بالفعل ، ودخل ضجيج الحشد الصاخب في الشوارع إلى أذنيه.

غطى فانغ تشنغ كلا الخدين بيديه. لقد فوجأ.

رتب الأحجار البدائية الخمس ونصف في حضنه ، فمه حمل ابتسامة مريرة وساخرة. لكن اختفت بسرعة.

في الغرفة في النزل ، لم تكن هناك أضواء. على السرير جلس فانغ يوان بأرجل متقاطعة ، أغلق عينيه. قام بنقل جوهره البدائي النحاسي الأخضر، مع التركيز على تكرير دودة الخمور. على جسده ، كانت هناك قطعة صغيرة مصبوغة بالفعل باللون الأخضر للنحاس الأخضر، ولكن إرادة دودة الخمور كانت لا تزال عنيدة كما كانت من قبل. ناضلت باستمرار في خضم جوهر بدائي أثيري.

“النادل ، اذهب وأعد تسخين هذه الأطباق من أجلي.” ألقى فانغ يوان نظرة على أطباقه وفتح فمه بصوت خافت ، وصرخ بعيدًا. في هذه اللحظة بدت عيناه شديدة البرودة.

نصحت العمة “زوجي ، هدئ غضبك. إنها ستة أحجار بدائية فقط . ”

“ماذا! أخوك الأكبر قال ذلك حقًا؟” في القاعة ، عبس عمه ، صوته بارد. جلست العمة جانباً ، نظرت بصمت إلى بصمة اليد الحمراء الطازجة على خدود فانغ تشنغ.

صفعة!

“نعم ، عندما قابلت الأخ الأكبر ، كان في النزل يتناول وجبة الإفطار.” أجاب فانغ تشنغ بأدب.

ضاقت عيون العم ، وظهر بريق في نظرته. لقد هز رأسه قليلاً ، وهو يتنهد كما قال ، “فانغ يوان ذكي للغاية ، وماكر للغاية. يمكن أن يرى حتى من خلال ألعاب السلطة. أي نوع من الفكر هذا؟ تخطيط وحساب في هذه السن المبكرة ، إنه مروّع! في البداية كنت سأستمر في التآمر ضده ، لكنه خرج على الفور من لعبتي. كنت أرغب في الاعتماد بشكل أكبر على شين كوي لرصده وإزعاجه ، لكن في النهاية ذهب بعيدا وباعها وحصل على ستة أحجار بدائية. ”

تعمق عبوس العم ، وكلها مختصرة إلى 3 خطوط سوداء.

لم ينته فانغ تشنغ من الكلام ، لكن فانغ يوان استخدم ظهر يده وضربه مرة أخرى.

بعد أنفاس قليلة تنهد وقال لهجة مهيبة “فانغ تشنغ طفلي ، يجب أن تتذكر هذا. الخادمة شين كوي ليست ملكية شخصية لفانغ يوان. كلفناها به فقط. كيف يمكنه استخدامها كعنصر تداول؟ إذا كنت ترغب بها ، لماذا لم تخبرنا في وقت سابق. سوف نخصصها لك فقط.”

******************************************

“آه؟” لقد صُعق فانغ تشنغ وهو يستمع إلى هذا.

فانغ يوان يمكن أن يرى الوضع بشكل واضح. ومع ذلك ، كانت موهبته رديئة على أي حال ، أضف أنه كان يحاول صقل غو لديه إرادة عنيدة لا تصدق للعيش ؛ كانت أقوى من قو ضوء القمر الطبيعي .

ولوح العم بيده. “يمكنك أن تذهب. لقد قدمت كل ما تحمله من الحجارة البدائية إلى فانغ يوان ، لذلك سأعطيك ستة فقط. تذكر ، استخدمها بشكل صحيح على صقل  القو  والاستيلاء على المركز رقم واحد. سنكون فخورين بك عندما تفعل ذلك”.

“الأخ الأكبر!” فوجئ فانغ تشنغ ، وفتح فمه ليقول أكثر.

“الأب ، طفلك يخجل …” فانغ تشنغ فجأة قد بكى. تنهد العم وأجاب ، “اذهب ، عجل إلى غرفتك واصقل القو . ليس لديك الكثير من الوقت المتبقي.”

ولوح فانغ يوان بيده ، ومنع شقيقه من الاستمرار. “من اليوم فصاعدًا ، أنت لست أخي الصغير ، ولم أعد أخاك الأكبر”.

عندما ذهب فانغ تشنغ ، كشف وجه العم عن تعبير شرس وغاضب.

لم ينته فانغ تشنغ من الكلام ، لكن فانغ يوان استخدم ظهر يده وضربه مرة أخرى.

بانغ!

وقف فانغ يوان بدون تعبير. لقد وقف لفترة طويلة ، ثم جلس ببطء في النهاية.

ضرب الطاولة براحة يده باستخدام قوة كبيرة ،هسسس ، ” همف ، هذا اللقيط اللعين. لقد استخدم خادمتي في الواقع للتبادل ، إنه ماكر حقًا!”

وأضاف قائلاً: ” سوف تكون زراعة سيد الغو سريعة طالما توجد موارد كافية ولا توجد عقبات. في غضون سنتين أو ثلاث سنوات ، ستتمكن العشيرة من الحصول على أسياد غو من المرتبة الثانية من الأكاديمية. ورتبة زراعة فانغ يوان قد تتطور أيضا، آماله في محاولة الاستيلاء على ميراث الأسرة بعد عام واحد كبيرة. في الوقت الحالي ، لا يزال شابًا ، وقد بدأ في الزراعة. يجب أن نعرقله وندع عملية زراعته تتخلف عن تلك الموجودة في عمره. يتم منح الموارد من الأكاديمية دائمًا للطلاب المتفوقين. بفضل موهبته الكامنة ، لن يتمكن من الحصول على أي موارد بعد أن يتراجع. وبدون مساعدة من الموارد ، ستنخفض زراعته إلى أبعد من ذلك. مع هذه الحلقة المفرغة ، أود أن أرى ما إذا كان لديه القدرة على وراثة الأسرة بعد عام! ”

نصحت العمة “زوجي ، هدئ غضبك. إنها ستة أحجار بدائية فقط . ”

لكن في الوقت نفسه كان قلبه مرتاحا. الشيء الوحيد الذي كان قلقًا بشأنه أكثر لم يتحقق.

“ماذا تفهمين يا امرأة! هذا الفانغ يوان هو مجرد موهبة من الدرجة C ، إذا كان يريد صقل قو ضوء القمر فإنه سيحتاج إلى أحجار بدائية. من خلال مصروفه السابق ، فإن ستة أحجار بدائية لن تكون كافية لصقلها. ولكن الآن بعد أن صار لديه اثني عشر قطعة ، سيكون أكثر من كاف “. كان العم غاضبًا جدًا وصرّ أسنانه.

فانغ يوان لم يسمع ذلك. ظل نظره يتجول مثل سحابة ، كما لو كان يتذكر بعض الذكريات القديمة. انتظر العامل لفترة من الوقت. ولكن عندما رأى فانغ يوان في غيبوبة ، لم يقل كلمة واحدة أبدًا ، كان بإمكانه فقط فرك أنفه والسير بمرارة.

وأضاف قائلاً: ” سوف تكون زراعة سيد الغو سريعة طالما توجد موارد كافية ولا توجد عقبات. في غضون سنتين أو ثلاث سنوات ، ستتمكن العشيرة من الحصول على أسياد غو من المرتبة الثانية من الأكاديمية. ورتبة زراعة فانغ يوان قد تتطور أيضا، آماله في محاولة الاستيلاء على ميراث الأسرة بعد عام واحد كبيرة. في الوقت الحالي ، لا يزال شابًا ، وقد بدأ في الزراعة. يجب أن نعرقله وندع عملية زراعته تتخلف عن تلك الموجودة في عمره. يتم منح الموارد من الأكاديمية دائمًا للطلاب المتفوقين. بفضل موهبته الكامنة ، لن يتمكن من الحصول على أي موارد بعد أن يتراجع. وبدون مساعدة من الموارد ، ستنخفض زراعته إلى أبعد من ذلك. مع هذه الحلقة المفرغة ، أود أن أرى ما إذا كان لديه القدرة على وراثة الأسرة بعد عام! ”

“يا أخي الكبير ، لماذا أنت …” عندما كشفت أفكاره الداخلية بصوت عالٍ فجأة ، شعر فانغ تشنغ بفزع ، وشعور بعدم الاستعداد.

العمة لم تفهم. “حتى لو لم نوقفه ، فسيكون في المرتبة الأولى بعد عام. الزوج ، زراعتك في المرتبة الثانية ، لماذا لا تزال خائفًا منه؟ ”

كان الأخ الأصغر فانغ تشنغ هائجا على الفور. من الواضح أن موقف فانغ يوان كان ازدراءًا غير متخفٍ تجاهه. تحت العار والإحباط ، ضرب يده على الطاولة ، صاخباً بصوت عالٍ ، “قو يوي فانغ يوان ، كيف يمكنك أن تتصرف هكذا! شين كوي كفتاة قد خدمتك لسنوات عديدة ؛ وأعطتك كل اللطف والعناية. نعم ، أعلم أنك تشعر بالضياع ، وأستطيع أن أفهم مشاعرك المكتئبة. نعم ، أنت مجرد موهبة من الدرجة C ، لكن هذا لا يعني أنه يمكنك تنفيس غضبك على الآخرين لمجرد سوء حظك. هذا ليس عدلا لها!”

كان العم غاضبًا لدرجة أنه داس على الأرض بقوة وقال: “يا امرأة ، أنت حقًا كومة من الشعر الطويل ، بصيرتك قصيرة! مع هويتي فقط كشيخ ، هل  يجب  عليّ أن أسقط الجيل الأصغر سناً؟ إذا كان يريد استعادة الميراث ، فمن الممكن له ذلك ولا يمكن إيقافه مباشرة ؛ يمكنني فقط قتاله باستخدام قواعد العشيرة. والذي هو مذكور في قواعد العشيرة، ليكون رئيس المنزل في سن السادسة عشرة ، يجب أن يكون الشخص على الأقل في المرحلة المتوسطة من الرتبة الأولى. وإلا فهذا يعني أن فانغ يوان لن يكون له أي حق في إضاعة موارد العشيرة. بعد أن قلت هذا ، هل تفهمين الآن؟ ”

غطى فانغ تشنغ كلا الخدين بيديه. لقد فوجأ.

كانت العمة مستنيرة.

كان الجو متوترًا.

ضاقت عيون العم ، وظهر بريق في نظرته. لقد هز رأسه قليلاً ، وهو يتنهد كما قال ، “فانغ يوان ذكي للغاية ، وماكر للغاية. يمكن أن يرى حتى من خلال ألعاب السلطة. أي نوع من الفكر هذا؟ تخطيط وحساب في هذه السن المبكرة ، إنه مروّع! في البداية كنت سأستمر في التآمر ضده ، لكنه خرج على الفور من لعبتي. كنت أرغب في الاعتماد بشكل أكبر على شين كوي لرصده وإزعاجه ، لكن في النهاية ذهب بعيدا وباعها وحصل على ستة أحجار بدائية. ”

“للأسف ، إذا كان من الممكن أن يكون غبيًا مثل فانغ تشنغ ، فسيكون ذلك رائعًا ، من اليوم فصاعدا يجب عليك معاملة فانغ تشنغ معاملة أفضل. فهو موهبة الصف Aبعد كل شيء. ناهيك أنني أستطيع أن أرى أن لديه مشاعر عدم الرضا تجاه فانغ يوان. هذه المشاعر هي شيء جيد. يجب أن تسترشد بشكل صحيح. لدي شعور بأنه سيصبح أفضل أداة للتعامل مع فانغ يوان في المستقبل! ”

“للأسف ، إذا كان من الممكن أن يكون غبيًا مثل فانغ تشنغ ، فسيكون ذلك رائعًا ، من اليوم فصاعدا يجب عليك معاملة فانغ تشنغ معاملة أفضل. فهو موهبة الصف Aبعد كل شيء. ناهيك أنني أستطيع أن أرى أن لديه مشاعر عدم الرضا تجاه فانغ يوان. هذه المشاعر هي شيء جيد. يجب أن تسترشد بشكل صحيح. لدي شعور بأنه سيصبح أفضل أداة للتعامل مع فانغ يوان في المستقبل! ”

كان الموقف حيث أن القو يشن هجومه المضاد نادرا بشكل لا يصدق. فقط  القو  مع إرادة قوية للغاية من شأنه أن يعطي كل ما لديه ، وكان إما النجاح أو الموت. في مواجهة مثل هذا السيناريو ، فإن المراهق المعتاد سيكون مذعوراً الآن.

في غمضة عين ، مر يومان.

أخذ فانغ يوان الحقيبة ووجد فيها ست قطع ، لكن إحدى الأحجار كانت أصغر من حجر بدائي عادي بنصف الحجم. عرف على الفور أن فانغ تشنغ استوعب الجوهر البدائي من هذا الحجر لتسريع عملية صقل غو ضوء القمر. بعد أن يتم امتصاص الجوهر الطبيعي أكثر من الحجر البدائي ، يصبح الحجر أصغر ، ويزداد وزنه أيضًا.

في الغرفة في النزل ، لم تكن هناك أضواء. على السرير جلس فانغ يوان بأرجل متقاطعة ، أغلق عينيه. قام بنقل جوهره البدائي النحاسي الأخضر، مع التركيز على تكرير دودة الخمور. على جسده ، كانت هناك قطعة صغيرة مصبوغة بالفعل باللون الأخضر للنحاس الأخضر، ولكن إرادة دودة الخمور كانت لا تزال عنيدة كما كانت من قبل. ناضلت باستمرار في خضم جوهر بدائي أثيري.

“أوه لا ، دودة الخمور تشن هجومًا مضادًا!” فتح فانغ يوان عينيه على الفور ، في إشارة إلى دهشته لما يراه أمامه ، كانت دودة الخمور تنحني في شكل زلابية صغيرة مستديرة ، مما يعطي بشراسة الضوء الأبيض الساطع.

عملية صقل فانغ يوان لم تسر بسلاسة. كانت صعبة للغاية.

“نعم ، عندما قابلت الأخ الأكبر ، كان في النزل يتناول وجبة الإفطار.” أجاب فانغ تشنغ بأدب.

“قضيت يومين وليلتين ، واسترحت ساعتين فقط كل يوم ، واستهلكت اثني عشر قطعة من الحجر البدائي ، لكنني تمكنت فقط من صقل حوالي 1/15 من الدودة. حسب الوقت ، أعتقد أن شخصًا ما سينجح في صقل  قو  في هذه الأيام القليلة “.

تعمق عبوس العم ، وكلها مختصرة إلى 3 خطوط سوداء.

فانغ يوان يمكن أن يرى الوضع بشكل واضح. ومع ذلك ، كانت موهبته رديئة على أي حال ، أضف أنه كان يحاول صقل غو لديه إرادة عنيدة لا تصدق للعيش ؛ كانت أقوى من قو ضوء القمر الطبيعي .

نصحت العمة “زوجي ، هدئ غضبك. إنها ستة أحجار بدائية فقط . ”

“المركز الأول ليس شيئًا ، ما دامت لدي دودة الخمور …” كان قلب فانغ يوان واضحًا مثل المرآة ، ولا يحمل أثرًا واحدًا من القلق والإحباط فيه. فجأة ، دودة الخمور تشكلت في شكل كرة.

كان العم غاضبًا لدرجة أنه داس على الأرض بقوة وقال: “يا امرأة ، أنت حقًا كومة من الشعر الطويل ، بصيرتك قصيرة! مع هويتي فقط كشيخ ، هل  يجب  عليّ أن أسقط الجيل الأصغر سناً؟ إذا كان يريد استعادة الميراث ، فمن الممكن له ذلك ولا يمكن إيقافه مباشرة ؛ يمكنني فقط قتاله باستخدام قواعد العشيرة. والذي هو مذكور في قواعد العشيرة، ليكون رئيس المنزل في سن السادسة عشرة ، يجب أن يكون الشخص على الأقل في المرحلة المتوسطة من الرتبة الأولى. وإلا فهذا يعني أن فانغ يوان لن يكون له أي حق في إضاعة موارد العشيرة. بعد أن قلت هذا ، هل تفهمين الآن؟ ”

“أوه لا ، دودة الخمور تشن هجومًا مضادًا!” فتح فانغ يوان عينيه على الفور ، في إشارة إلى دهشته لما يراه أمامه ، كانت دودة الخمور تنحني في شكل زلابية صغيرة مستديرة ، مما يعطي بشراسة الضوء الأبيض الساطع.

كان العم غاضبًا لدرجة أنه داس على الأرض بقوة وقال: “يا امرأة ، أنت حقًا كومة من الشعر الطويل ، بصيرتك قصيرة! مع هويتي فقط كشيخ ، هل  يجب  عليّ أن أسقط الجيل الأصغر سناً؟ إذا كان يريد استعادة الميراث ، فمن الممكن له ذلك ولا يمكن إيقافه مباشرة ؛ يمكنني فقط قتاله باستخدام قواعد العشيرة. والذي هو مذكور في قواعد العشيرة، ليكون رئيس المنزل في سن السادسة عشرة ، يجب أن يكون الشخص على الأقل في المرحلة المتوسطة من الرتبة الأولى. وإلا فهذا يعني أن فانغ يوان لن يكون له أي حق في إضاعة موارد العشيرة. بعد أن قلت هذا ، هل تفهمين الآن؟ ”

كان يخاطر بكل شيء في هذا الموقف الأخير!

أفكاره انتهت ، وكان مستعدا لجمع جوهره البدائي في فجوته ، وعلى استعداد لقبول إرادة دودة الخمور. ومواجهتها مباشرة.

في الحال ، شعر فانغ يوان بوجود إرادة قوية تخرج من جسم دودة الخمور ، تتدفق مباشرة عبر الجوهر البدائي وتهبط إلى البحر البدائي في فجوته.

غط فانغ تشنغ خده الأيمن ، و تعثر خطوتين إلى الوراء ، وجهه الكامل حمل الصدمة.

كان الموقف حيث أن القو يشن هجومه المضاد نادرا بشكل لا يصدق. فقط  القو  مع إرادة قوية للغاية من شأنه أن يعطي كل ما لديه ، وكان إما النجاح أو الموت. في مواجهة مثل هذا السيناريو ، فإن المراهق المعتاد سيكون مذعوراً الآن.

“يا أخي الكبير ، لماذا أنت …” عندما كشفت أفكاره الداخلية بصوت عالٍ فجأة ، شعر فانغ تشنغ بفزع ، وشعور بعدم الاستعداد.

على الرغم من أنه فوجئ ، فانغ يوان لم يخف. في الواقع كان سعيدا إلى حد ما. “القيام بكل شيء في محاولة أخيرة ، يعد هذا أمرًا جيدًا أيضًا. طالما استطعت التعامل مع هذا الهجوم المضاد ، ستضعف إرادة دودة الخمور إلى حد كبير. ومع ذلك ، أحتاج إلى التركيز بشكل كامل على القتال ضد هذه الإرادة ، لا يمكنني حتى تلقي أدنى تدخل خارجي. وإلا سيكون ذلك سيئًا ، آه … لكن آمل ألا يأتي أحد ويزعجني خلال هذه الفترة. ”

وهكذا عندما علم بحالة شين كوي غير العادية مساء أمس ، انفجرت نوبة غضب على الفور في قلبه. تخلّى عن الفور عن تحسين قوته وقلب القرية من الداخل إلى الخارج لمحاولة العثور على فانغ يوان.

أفكاره انتهت ، وكان مستعدا لجمع جوهره البدائي في فجوته ، وعلى استعداد لقبول إرادة دودة الخمور. ومواجهتها مباشرة.

كان وجه فانغ تشنغ أحمر. ارتعدت شفتيه وخجل وانزعج ، وكذلك فوجئ من غضب أخيه. ومع ذلك لم يستطع قول كلمة واحدة من التوبيخ.

ولكن في هذه اللحظة ، حدثت معجزة!

منذ وقت ليس ببعيد في الليل ، خدمته شين كوي شخصيا وغسلته.

في منتصف فجوته ، فوق البحر في الهواء ،   ظهر قو .

بعد أنفاس قليلة تنهد وقال لهجة مهيبة “فانغ تشنغ طفلي ، يجب أن تتذكر هذا. الخادمة شين كوي ليست ملكية شخصية لفانغ يوان. كلفناها به فقط. كيف يمكنه استخدامها كعنصر تداول؟ إذا كنت ترغب بها ، لماذا لم تخبرنا في وقت سابق. سوف نخصصها لك فقط.”

بوووم!

نظر فانغ يوان إلى أخيه الأصغر ، وجهه بلا تعبير. عبس فانغ تشنغ ، يحدق بحزم في شقيقه الأكبر ، في انتظار رده.

انفجرت قوة قوية من هذا  القو .

“للأسف ، إذا كان من الممكن أن يكون غبيًا مثل فانغ تشنغ ، فسيكون ذلك رائعًا ، من اليوم فصاعدا يجب عليك معاملة فانغ تشنغ معاملة أفضل. فهو موهبة الصف Aبعد كل شيء. ناهيك أنني أستطيع أن أرى أن لديه مشاعر عدم الرضا تجاه فانغ يوان. هذه المشاعر هي شيء جيد. يجب أن تسترشد بشكل صحيح. لدي شعور بأنه سيصبح أفضل أداة للتعامل مع فانغ يوان في المستقبل! ”

وأحدثت فيضانات في البحر البدائي ، كان مثل وحش مروع أُسيء إلى كرامته مما أدى إلى فتح عيونه القرمزية الحمراء لينظر حوله ويرى من يجرؤ على انتهاك أراضيه!

“ماذا! أخوك الأكبر قال ذلك حقًا؟” في القاعة ، عبس عمه ، صوته بارد. جلست العمة جانباً ، نظرت بصمت إلى بصمة اليد الحمراء الطازجة على خدود فانغ تشنغ.

“هذا هو سيكادا ربيع الخريف؟!” برؤية هذا  القو ، فانغ يوان صدم تماما!

مرت أشعة الشمس الساطعة من خلال النافذة ، متلألئة على وجهه غير المبالي ، مما جعل أولئك الذين رأوا ذلك يشعرون بالبرد إلى حد ما في الداخل. كان العمل في الكافتيريا سيئًا إلى حد ما ، وكانت الشوارع أكثر انشغالًا. جاء عامل بانتباه ، وسأل عما إذا كان فانغ يوان يرغب في إعادة تسخين وجبة الإفطار.

******************************************

على الرغم من أنها كانت مجرد خمس قطع ونصف ، فقد عرف فانغ يوان أن هذه الأحجار البدائية التي كانت في حوزة فانغ تشنغ الآن هي فقط ما يملك. لم يكن لدى فانغ تشنغ أي مدخرات لنفسه ، وكانت هذه الأحجار البدائية الستة هي ما قدمه له العمة والعم منذ وقت ليس ببعيد.

Tahtoh

كان يخاطر بكل شيء في هذا الموقف الأخير!

منذ وقت ليس ببعيد في الليل ، خدمته شين كوي شخصيا وغسلته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط