نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-27

الابتزاز الصريح

الابتزاز الصريح

الفصل 27 – الابتزاز الصريح

“هذا فانغ يوان ، هو يريد ابتزاز أحجارنا البدائية!” صرخ أحدهم وهو ملقى على الأرض بغضب بينما كان يمسك بطنه.

صُدم الشباب على الفور وغضبوا.

أما أولئك الذين تعامل معهم ، فقد تعرضوا للضرب و هم يعانون من ألم شديد ، وفقدوا القدرة على القتال في فترة زمنية قصيرة. لم يكن هناك أحد أصيب بجروح خطيرة.

“ماذا ، هل سمعت خطأ ، هل جننت؟”

ولكن قبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء ، كان فانغ يوان قد ضرب بالفعل. لقد قفز بضع خطوات إلى الأمام ، وهرع إلى مجموعة من المراهقين.

“فانغ يوان ، يجب أن يكون رأسك محموما وضرب بالحائط . هل تقف فعلاً على أبواب الأكاديمية وتبتزنا؟ ”

“اللعنة! لقد تجرأت في الواقع على الضرب؟! ” غضب الحشد ، وتراجع الشباب المراهقين دون وعي إلى الوراء.

“هل أصابك الجنون؟ من الذي أعطاك الشجاعة لتهددنا؟ ”

كان هذا خوفًا من الخبرة القتالية التي تبلغ خمسمائة عام!

” انصرف، أنت مجرد تافه من الصف C ، كيف  تجرؤ  على منع طريقي. إذا لم تقم بالركوع ، فسأرسلك محلقا إلى … أررغ! ”

“فانغ يوان ، يجب أن يكون رأسك محموما وضرب بالحائط . هل تقف فعلاً على أبواب الأكاديمية وتبتزنا؟ ”

فانغ يوان هجم فجأة.

” هذا مبهر ، لا يزال مليئا بالطاقة هاه”. كان تعبير فانغ يوان مسطحا ثم ركل بقوة على بطن الصبي الذي صرخ للتو.

راحة يده اليمنى قطعت بشراسة. كانت حركته سريعة ودقيقة ، حيث ضربت كفه الجانب الأيسر من رقبة شخص ما.

“إنه شرير للغاية! رهيب للغاية! ”

هذا المراهق السيئ الحظ لم يكن يتوقع من فانغ يوان أن يهاجمه فجأة. بينما كان لا يزال يلعن في فانغ يوان ، تعرض فجأة لضربة شديدة. تدحرجت عيناه على الفور وأغمي عليه.

ظل مو باي جامدا، وسقط على الأرض مع  رطم ، وأغمي عليه في الحال.

“اللعنة! لقد تجرأت في الواقع على الضرب؟! ” غضب الحشد ، وتراجع الشباب المراهقين دون وعي إلى الوراء.

صُدم الشباب على الفور وغضبوا.

” قو يوي باي جو أغمي عليه ، ماذا نفعل؟” وكان البعض منهم مرعوبين وخائفين ، وهم يهتفون في رعب.

عندما فتح فانغ يوان فمه وتحدث ، غضب الصغار على الفور وهاجموه ، ثم سقطوا.

“ماذا يمكننا القيام به؟! هناك الكثير منا ، و فانغ يوان وحده. علينا أن نتعجل نحوه ونضربه”. كان بعض الناس يصرخون ، ويشتعل غضبهم.

في غمضة عين ، وضع فانغ يوان مجموعة كاملة من الطلاب الشباب يتخبطون على الأرض. إذا لم يكونوا قد أغمي عليهم ، فسيكونون مستلقين على الأرض.

“هذا صحيح ، إنه بالتأكيد لا يعرف مكانه! كيف يجرؤ على استفزازنا. إنه بالتأكيد يحفر قبره بطموحه المفرط! الجميع، لنهجم عليه معا !!”

هسسس…

ولكن قبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء ، كان فانغ يوان قد ضرب بالفعل. لقد قفز بضع خطوات إلى الأمام ، وهرع إلى مجموعة من المراهقين.

في هذا العالم ، كان هناك أولئك الذين كانوا حريصين بشكل خاص نحو المعارك. كانوا جيدين في القتال ، وكانوا يحبون المعارك. المعارك كانت غالبًا ما تكون مصدر إلهام لهم ، وقد صنعوا دائمًا إنجازات مدهشة وحتى لا تصدق.

قام بالضرب براحة يده على رقاب الشباب. لف الشاب عينيه إلى الأعلى وسقط.

في عيون هؤلاء الشباب ، كانت هجمات فانغ يوان فجأة عميقة للغاية بحيث لا يمكن فهمها. لم ينتبهوا إلى فنون القتال الأساسية ، لكن في الواقع تم ذكرها بشكل غامض خلال الفصل. كان للجسم البشري العديد من الأجزاء الحساسة ، وكانت الأجزاء العديدة التي ضربها فانغ يوان واحدة من تلك الأماكن المعرضة للخطر. عندما يتم ضرب هذه الأجزاء ، من شأنها أن تجعل الشخص مصابًا بالإغماء في الحال ، وستؤدي الضربة القاسية إلى حدوث أزمة تهدد الحياة.

” آه  -!” صرخ مراهق آخر بصوت عال ، وهو يلوح بقبضته نحو فانغ يوان ، وكان يكتسح الهواء. خفض فانغ يوان جسده وتهرب ، ثم رفع ساقه وركل منطقة الرجل الثالثة للصبي.

الفصل 27 – الابتزاز الصريح

آه آوووووو-!

عندما رأوا ما حدث للتو ، توقف الطلاب الشباب الذين خططوا للاندفاع بسرعة إلى الأمام ، حيث تنفس كل واحد منهم الهواء البارد.

كان هدير الشاب الصاخب ساخطا ، وارتفع صوته فورًا وأصبح حادًا ، مليئا بنوع من البؤس والألم.

” لن يموتوا ، أليس كذلك؟ ”

بانغ.

“اللعنة! لقد تجرأت في الواقع على الضرب؟! ” غضب الحشد ، وتراجع الشباب المراهقين دون وعي إلى الوراء.

غطى المنطقة الحساسة بيديه ، وسقطت ركبتيه على الأرض. تدحرج على الأرض وهو يصرخ بصوت عالٍ ، والألم كان كبير جدًا ، وكان جسده بالكامل مغطى بالعرق البارد.

“حسنًا ، أنتم جميعًا كونوا طيبين وسلموا قطعة من الحجر البدائي. ثم سأسمح لكم بالرحيل ، وإلا فإن مصيركم سيكون مثل هؤلاء الأشخاص الموجودين على الأرض هنا ” لقد تقدم فانغ يوان بخطوة كبيرة للأمام ، وكانت لهجته قاسية.

أرجح فانغ يوان قبضتيه مثل النمر الذي دخل قطيع من الأغنام!

” انصرف، أنت مجرد تافه من الصف C ، كيف  تجرؤ  على منع طريقي. إذا لم تقم بالركوع ، فسأرسلك محلقا إلى … أررغ! ”

كان لديه خمسمائة عام من الخبرة في المعارك ، وكان هؤلاء الشباب مجرد حفنة من الأطفال الصغار الناعمين ؛ لقد بدئوا للتو في الزراعة منذ وقت ليس ببعيد ، كيف يمكن أن يكونوا خصومه؟

“ماذا يمكننا القيام به؟! هناك الكثير منا ، و فانغ يوان وحده. علينا أن نتعجل نحوه ونضربه”. كان بعض الناس يصرخون ، ويشتعل غضبهم.

في غمضة عين ، وضع فانغ يوان مجموعة كاملة من الطلاب الشباب يتخبطون على الأرض. إذا لم يكونوا قد أغمي عليهم ، فسيكونون مستلقين على الأرض.

مع انعطاف بسيط في كاحله ، انحرف فانغ يوان برفق جانبيًا وترك قبضة مو باي تطير. ثم مدّ يده اليسرى ، ورفع السبابة والإصبع الأوسط نحو وسط حنجرة مو باي ، وهو يدق بدقة في المنطقة أسفل الحلق.

“ما الذي يحدث هنا؟” وصل قو يوي مو باي وهتف. ورأى أن فانغ يوان وقف عند مدخل بوابات الأكاديمية ، وكان هناك من خمسة إلى ستة طلاب على الأرض من حوله.

الفصل 27 – الابتزاز الصريح

“هذا فانغ يوان ، هو يريد ابتزاز أحجارنا البدائية!” صرخ أحدهم وهو ملقى على الأرض بغضب بينما كان يمسك بطنه.

“حسنًا ، أنتم جميعًا كونوا طيبين وسلموا قطعة من الحجر البدائي. ثم سأسمح لكم بالرحيل ، وإلا فإن مصيركم سيكون مثل هؤلاء الأشخاص الموجودين على الأرض هنا ” لقد تقدم فانغ يوان بخطوة كبيرة للأمام ، وكانت لهجته قاسية.

” هذا مبهر ، لا يزال مليئا بالطاقة هاه”. كان تعبير فانغ يوان مسطحا ثم ركل بقوة على بطن الصبي الذي صرخ للتو.

مع انعطاف بسيط في كاحله ، انحرف فانغ يوان برفق جانبيًا وترك قبضة مو باي تطير. ثم مدّ يده اليسرى ، ورفع السبابة والإصبع الأوسط نحو وسط حنجرة مو باي ، وهو يدق بدقة في المنطقة أسفل الحلق.

أووو!

عندما رأوا هذا المشهد ، شعر الطلاب الذين حضروا جميعهم بوحشية فانغ يوان  وقسوته ، وقلوبهم تتلاشى.

صرخ الشاب على الفور من الألم ، جسده تجعد مثل الروبيان. ظهر الخوف في وجهه ودموعه تتدفق وهو لا يجرؤ على التحدث مرة أخرى.

أما أولئك الذين تعامل معهم ، فقد تعرضوا للضرب و هم يعانون من ألم شديد ، وفقدوا القدرة على القتال في فترة زمنية قصيرة. لم يكن هناك أحد أصيب بجروح خطيرة.

عندما رأوا هذا المشهد ، شعر الطلاب الذين حضروا جميعهم بوحشية فانغ يوان  وقسوته ، وقلوبهم تتلاشى.

بانغ.

“حسنًا ، أنتم جميعًا كونوا طيبين وسلموا قطعة من الحجر البدائي. ثم سأسمح لكم بالرحيل ، وإلا فإن مصيركم سيكون مثل هؤلاء الأشخاص الموجودين على الأرض هنا ” لقد تقدم فانغ يوان بخطوة كبيرة للأمام ، وكانت لهجته قاسية.

كان لديه خمسمائة عام من الخبرة في المعارك ، وكان هؤلاء الشباب مجرد حفنة من الأطفال الصغار الناعمين ؛ لقد بدئوا للتو في الزراعة منذ وقت ليس ببعيد ، كيف يمكن أن يكونوا خصومه؟

“اللعنة! أنت صغير من الدرجة C  تجرؤ على استفزازي أنا، الدرجة B؟”

“سيدي الأكبر ، هل سوف نستمر في مراقبة كل هذا ولن نوقفهم؟ ماذا لو فقد أحدهم حياته ، كيف سنقوم بإنقاذ الأمر؟ ” كان الحراس قلقين.

مع انعطاف بسيط في كاحله ، انحرف فانغ يوان برفق جانبيًا وترك قبضة مو باي تطير. ثم مدّ يده اليسرى ، ورفع السبابة والإصبع الأوسط نحو وسط حنجرة مو باي ، وهو يدق بدقة في المنطقة أسفل الحلق.

في هذا العالم ، كان هناك أولئك الذين كانوا حريصين بشكل خاص نحو المعارك. كانوا جيدين في القتال ، وكانوا يحبون المعارك. المعارك كانت غالبًا ما تكون مصدر إلهام لهم ، وقد صنعوا دائمًا إنجازات مدهشة وحتى لا تصدق.

ظل مو باي جامدا، وسقط على الأرض مع  رطم ، وأغمي عليه في الحال.

ما زال هناك عدد قليل من الفتيات الصغيرات اللائي بقين يرتجفن. لم يندفعوا للأمام. كانت أعينهم مفتوحة على مصراعيها ، وبعد رؤية ما حدث حتى الآن ارتجفت أجسادهم أكثر وأكثر.

هسسس…

“اللعنة ، ما الذي يحدث ؟!” حدقت الموجة الجديدة من الطلاب في دهشة.

عندما رأوا ما حدث للتو ، توقف الطلاب الشباب الذين خططوا للاندفاع بسرعة إلى الأمام ، حيث تنفس كل واحد منهم الهواء البارد.

عندما رأوا هذا المشهد ، شعر الطلاب الذين حضروا جميعهم بوحشية فانغ يوان  وقسوته ، وقلوبهم تتلاشى.

في عيون هؤلاء الشباب ، كانت هجمات فانغ يوان فجأة عميقة للغاية بحيث لا يمكن فهمها. لم ينتبهوا إلى فنون القتال الأساسية ، لكن في الواقع تم ذكرها بشكل غامض خلال الفصل. كان للجسم البشري العديد من الأجزاء الحساسة ، وكانت الأجزاء العديدة التي ضربها فانغ يوان واحدة من تلك الأماكن المعرضة للخطر. عندما يتم ضرب هذه الأجزاء ، من شأنها أن تجعل الشخص مصابًا بالإغماء في الحال ، وستؤدي الضربة القاسية إلى حدوث أزمة تهدد الحياة.

“فانغ يوان ، يجب أن يكون رأسك محموما وضرب بالحائط . هل تقف فعلاً على أبواب الأكاديمية وتبتزنا؟ ”

ومع ذلك كان فانغ يوان قد ضبط نفسه في الوقت المناسب عندما هاجم.

فانغ يوان هجم فجأة.

أما أولئك الذين تعامل معهم ، فقد تعرضوا للضرب و هم يعانون من ألم شديد ، وفقدوا القدرة على القتال في فترة زمنية قصيرة. لم يكن هناك أحد أصيب بجروح خطيرة.

غطى المنطقة الحساسة بيديه ، وسقطت ركبتيه على الأرض. تدحرج على الأرض وهو يصرخ بصوت عالٍ ، والألم كان كبير جدًا ، وكان جسده بالكامل مغطى بالعرق البارد.

كان هذا خوفًا من الخبرة القتالية التي تبلغ خمسمائة عام!

“يبدو أن هذا الطفل لديه موهبة قتال.”

“هل ستعطيني أحجارك أم لا ؟” قام فانغ يوان بخطوة إلى الأمام ، مما أرعب الشباب الآخرين. نظروا لبعضهم البعض للحظة ، ثم قام نصفهم بصرّ أسنانهم في حين هرع النصف الآخر بغضب ، وكلهم يتجهون نحو فانغ يوان.

أما أولئك الذين تعامل معهم ، فقد تعرضوا للضرب و هم يعانون من ألم شديد ، وفقدوا القدرة على القتال في فترة زمنية قصيرة. لم يكن هناك أحد أصيب بجروح خطيرة.

تهرّب فانغ يوان من القبضات في حين ضرب في نفس الوقت. كانت قاعدة زراعته متواضعة ، لكن كان قلبه باردًا مثل الثلج ، وحركاته سريعة ودقيقة.

“هذا صحيح ، إنه بالتأكيد لا يعرف مكانه! كيف يجرؤ على استفزازنا. إنه بالتأكيد يحفر قبره بطموحه المفرط! الجميع، لنهجم عليه معا !!”

طق طق…

” هذا مبهر ، لا يزال مليئا بالطاقة هاه”. كان تعبير فانغ يوان مسطحا ثم ركل بقوة على بطن الصبي الذي صرخ للتو.

بعد أنفاس قليلة ، سقطت الجثث على الأرض مرة أخرى.

هذا المراهق السيئ الحظ لم يكن يتوقع من فانغ يوان أن يهاجمه فجأة. بينما كان لا يزال يلعن في فانغ يوان ، تعرض فجأة لضربة شديدة. تدحرجت عيناه على الفور وأغمي عليه.

“إنه شرير للغاية! رهيب للغاية! ”

بعد أنفاس قليلة ، سقطت الجثث على الأرض مرة أخرى.

” لن يموتوا ، أليس كذلك؟ ”

” آه  -!” صرخ مراهق آخر بصوت عال ، وهو يلوح بقبضته نحو فانغ يوان ، وكان يكتسح الهواء. خفض فانغ يوان جسده وتهرب ، ثم رفع ساقه وركل منطقة الرجل الثالثة للصبي.

ما زال هناك عدد قليل من الفتيات الصغيرات اللائي بقين يرتجفن. لم يندفعوا للأمام. كانت أعينهم مفتوحة على مصراعيها ، وبعد رؤية ما حدث حتى الآن ارتجفت أجسادهم أكثر وأكثر.

“ماذا يمكننا القيام به؟! هناك الكثير منا ، و فانغ يوان وحده. علينا أن نتعجل نحوه ونضربه”. كان بعض الناس يصرخون ، ويشتعل غضبهم.

اكتسح فانغ يوان نظرته إليهم ، وشحبت وجوههم لأنهم سرعان ما لوحوا بأيديهم وتراجعوا. “لا ، لا  تأتي. سوف نستسلم ، وسوف نسلّم الحجارة! ”

كان بعض الحراس ساخطين ، قائلين ، “هذا الفانغ يوان لديه الكثير من الشجاعة. كان يجرؤ في الواقع على ابتزاز زملائه في بوابات مدرسة الأكاديمية تحت أعيننا. إنه يتصرف بتجاهل تام للقانون والانضباط! طالما يعطي سيدي الأمر ، نحن المرؤوسين سوف نعتقل هذا الطفل “.

بعد أن تلقى فانغ يوان بضع قطع من الأحجار البدائية ، سمح لهم بالرحيل. لقد تعثروا خارج بوابة الأكاديمية ، في حين استسلم العديد من الطلاب على التوالي.

اكتسح فانغ يوان نظرته إليهم ، وشحبت وجوههم لأنهم سرعان ما لوحوا بأيديهم وتراجعوا. “لا ، لا  تأتي. سوف نستسلم ، وسوف نسلّم الحجارة! ”

لمغادرة الأكاديمية ، كانت هذه البوابة هي الطريق الوحيد. مع حظر فانغ يوان هذا المسار ، سيكون قادرًا على منع جميع الطلاب.

“اللعنة! لقد تجرأت في الواقع على الضرب؟! ” غضب الحشد ، وتراجع الشباب المراهقين دون وعي إلى الوراء.

“اللعنة ، ما الذي يحدث ؟!” حدقت الموجة الجديدة من الطلاب في دهشة.

ومع ذلك كان فانغ يوان قد ضبط نفسه في الوقت المناسب عندما هاجم.

“أليس هذا غو يوي مو باي؟” قو يوي تشي تشنغ يحدق في مو باي فاقد الوعي على الأرض ، وعيناه اتسعت وفمه يتأرجح.

“ماذا يمكننا القيام به؟! هناك الكثير منا ، و فانغ يوان وحده. علينا أن نتعجل نحوه ونضربه”. كان بعض الناس يصرخون ، ويشتعل غضبهم.

عندما فتح فانغ يوان فمه وتحدث ، غضب الصغار على الفور وهاجموه ، ثم سقطوا.

“اللعنة ، ما الذي يحدث ؟!” حدقت الموجة الجديدة من الطلاب في دهشة.

“سيدي الأكبر ، هل سوف نستمر في مراقبة كل هذا ولن نوقفهم؟ ماذا لو فقد أحدهم حياته ، كيف سنقوم بإنقاذ الأمر؟ ” كان الحراس قلقين.

ما زال هناك عدد قليل من الفتيات الصغيرات اللائي بقين يرتجفن. لم يندفعوا للأمام. كانت أعينهم مفتوحة على مصراعيها ، وبعد رؤية ما حدث حتى الآن ارتجفت أجسادهم أكثر وأكثر.

كان بعض الحراس ساخطين ، قائلين ، “هذا الفانغ يوان لديه الكثير من الشجاعة. كان يجرؤ في الواقع على ابتزاز زملائه في بوابات مدرسة الأكاديمية تحت أعيننا. إنه يتصرف بتجاهل تام للقانون والانضباط! طالما يعطي سيدي الأمر ، نحن المرؤوسين سوف نعتقل هذا الطفل “.

صرخ الشاب على الفور من الألم ، جسده تجعد مثل الروبيان. ظهر الخوف في وجهه ودموعه تتدفق وهو لا يجرؤ على التحدث مرة أخرى.

كانت المسألة العنيفة المتمثلة في قيام فانغ يوان بإغلاق البوابة وابتزاز زملائه بشكل علني قد جذبت الانتباه منذ البداية. لكن لم يكن للحراس الحق في معاقبة الطلاب ، لذلك لم يتمكنوا سوى من الذهاب أولاً إلى كبير الأكاديميين والإبلاغ عن ذلك.

غطى المنطقة الحساسة بيديه ، وسقطت ركبتيه على الأرض. تدحرج على الأرض وهو يصرخ بصوت عالٍ ، والألم كان كبير جدًا ، وكان جسده بالكامل مغطى بالعرق البارد.

عندما سمع شيخ الأكاديمية الخبر ، لم يأمرهم على الفور بإيقافه. بدلاً من ذلك ، صعد الجناح ولاحظ من بعيد.

ما زال هناك عدد قليل من الفتيات الصغيرات اللائي بقين يرتجفن. لم يندفعوا للأمام. كانت أعينهم مفتوحة على مصراعيها ، وبعد رؤية ما حدث حتى الآن ارتجفت أجسادهم أكثر وأكثر.

“يبدو أن هذا الطفل لديه موهبة قتال.”

اكتسح فانغ يوان نظرته إليهم ، وشحبت وجوههم لأنهم سرعان ما لوحوا بأيديهم وتراجعوا. “لا ، لا  تأتي. سوف نستسلم ، وسوف نسلّم الحجارة! ”

استخدام فانغ يوان لنصل القمر اليوم قد تسبب بالفعل في بعض الشكوك لدى كبار السن. لقد شاهد في الوقت الحالي دور فانغ يوان بقوته وحدها ، مما يجعله عدوًا لمجموعة الطلاب بأكملها ، وهو يحمل نوعًا من أسلوب القتال الذي لا يمكن وقفه من السلوك الرشيق. مع هذا تم مسح الشكوك في قلبه.

كان هذا خوفًا من الخبرة القتالية التي تبلغ خمسمائة عام!

في هذا العالم ، كان هناك أولئك الذين كانوا حريصين بشكل خاص نحو المعارك. كانوا جيدين في القتال ، وكانوا يحبون المعارك. المعارك كانت غالبًا ما تكون مصدر إلهام لهم ، وقد صنعوا دائمًا إنجازات مدهشة وحتى لا تصدق.

ولكن قبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء ، كان فانغ يوان قد ضرب بالفعل. لقد قفز بضع خطوات إلى الأمام ، وهرع إلى مجموعة من المراهقين.

“آه، انها معركة طبيعية بين أسياد القو . للأسف ، موهبته هي فقط الصف C. في النهاية كان يفتقر إلى درجة واحدة من الصف. ”

كان هذا خوفًا من الخبرة القتالية التي تبلغ خمسمائة عام!

“سيدي ، أنت لن توقف هذه المهزلة؟ عند السماح له بالاستمرار في هذا الهراء ، أخشى أن العواقب لن تكون جيدة للغاية.” كان الحراس بجانبه قلقين.

********************************

********************************

” لن يموتوا ، أليس كذلك؟ ”

Tahtoh

ظل مو باي جامدا، وسقط على الأرض مع  رطم ، وأغمي عليه في الحال.

“هل أصابك الجنون؟ من الذي أعطاك الشجاعة لتهددنا؟ ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط