نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-43

صخرة الذهب الأرجواني السادسة

صخرة الذهب الأرجواني السادسة

الفصل 43: صخرة الذهب الأرجواني السادسة

كان البحر البدائي النحاسي الأخضر يرتفع ويهبط ويتدفق.

كان البحر البدائي النحاسي الأخضر يرتفع ويهبط ويتدفق.

وهكذا ، أصبح الوضع أن الطبقة العليا من البحر البدائي كانت ممتلئة بجوهر المرحلة الأولية ، في حين كان النصف السفلي هو جوهر المرحلة الوسطى.

فوق مستوى سطح البحر ، تشكلت دودة الخمور في كرة ، وأصدرت بخار النبيذ الذي تطور تدريجياً إلى ضباب أبيض.

أخذ فانغ يوان نفسا عميقا وارتاح جسده ، وأحس بشعور قوي بالتعب يجتاحه.

اندفع الجوهر البدائي مع “سووش” ، اندفع ضد المد والجزر. عندما انحسر المد ، كان هناك بالفعل نصف الكمية، وكان اللون أغمق. من المرحلة الأولية الخضراء كاليشم  ، قد تحولت إلى المرحلة المتوسطة الشاحب أخضر.

فانغ يوان لم يندم عليه.

لم يختلط جوهر المرحلة البدائية الأولية مع جوهر المرحلة المتوسطة. كما لو كان أكثر كثافة ، هبط إلى الأسفل.

حتى مع خمسمائة عام من الخبرة ، لم يتمكن إلا من جني ثماني خسائر من أصل عشر مرات. وفي المرتين المتبقيتين ، كان يعتمد على ما إذا كان غو حياً أم قو ميتاً.

وهكذا ، أصبح الوضع أن الطبقة العليا من البحر البدائي كانت ممتلئة بجوهر المرحلة الأولية ، في حين كان النصف السفلي هو جوهر المرحلة الوسطى.

تقلصت صخرة الذهب الأرجواني تدريجياً تحت تموجات زرقاء ، وأخيراً تم طحنها بلا جدوى ، تاركة وراءها كومة من البودرة على الأرض.

مع مرور الوقت ، تعمّم ضباب النبيذ داخل الفجوة. تحت صقل دودة الخمور ، في نهاية المطاف ، واصل جوهر المرحلة الأولية في الانخفاض ، في حين أن جوهر المرحلة المتوسطة زاد تدريجيا.

عندما صقل فانغ يوان جوهره البدائي ، استخلص الجوهر الطبيعي من الأحجار البدائية في نفس الوقت ، وسرعان ما جدد الجوهر البدائي المتناقص في فجوته.

يمكن أن ينظر إليه بالعين المجردة حيث ارتفع جوهر الطبقة الوسطى في المرحلة الوسطى في الأسفل تدريجياً ، في حين استمر جوهر الطبقة البدائية للمرحلة العليا في الانخفاض ، ولكنه ارتفع أيضًا في مستوى سطح البحر.

“الثروة تأتي وتذهب ، لكن البشر يموتون بسبب الثروة ، إنه أمر مثير للشفقة. والمضحك هو أن الكثير من الناس في هذا العالم لا يستطيعون فهم ذلك. يحمل قارب الفوائد العديد من الأشخاص ، لكنه أغرق أيضًا كثيرين غيرهم.” حملت شفاه فانغ يوان ابتسامة باردة وهو ينظر إلى الحجارة البدائية البيضاء الرمادية في يديه.

عندما صقل فانغ يوان جوهره البدائي ، استخلص الجوهر الطبيعي من الأحجار البدائية في نفس الوقت ، وسرعان ما جدد الجوهر البدائي المتناقص في فجوته.

يمكن أن ينظر إليه بالعين المجردة حيث ارتفع جوهر الطبقة الوسطى في المرحلة الوسطى في الأسفل تدريجياً ، في حين استمر جوهر الطبقة البدائية للمرحلة العليا في الانخفاض ، ولكنه ارتفع أيضًا في مستوى سطح البحر.

أخيرًا ، تم صقل البحر البدائي بنسبة 45٪ في فجوته تمامًا ليصبح جوهرًا بدائيًا في المرحلة المتوسطة.

لقد كان يشعر بشكل متزايد بنمو زملائه وتحسنهم. على وجه الخصوص في عمليات الابتزاز القليلة الأخيرة ، تحسن كل من غو يوي مو باي و تشي تشن وشقيقه غو يوي فانغ تشنغ بشكل كبير في الركلات واللكمات. في السابق كان يحتاج إلى ضربة واحدة أو اثنتين فقط لإنزالهم ، لكنه الآن يحتاج إلى خمس أو ست ضربات.

“بفضل الكثير من الجوهر البدائي للمرحلة المتوسطة ، تمكنت من فتح الصخور خمس مرات في عرين المقامرة”. جلس فانغ يوان في وضع اللوتس على سريره ، وفتح عينيه تدريجياً.

لم يختلط جوهر المرحلة البدائية الأولية مع جوهر المرحلة المتوسطة. كما لو كان أكثر كثافة ، هبط إلى الأسفل.

كان الوقت متأخرًا في الوقت الحالي.

هذا ليس فقط لأن الحجارة البدائية كانت ثقيلة ومن الصعب حفظها. كما أنه يجذب طمع الآخرين. بمعنى آخر ، من شأنه أن يعرض حياته للخطر.

بعد أن خرج من عرين المقامرة ، لم يتجول في أي من المحلات التجارية الأخرى ، بل عاد إلى الأكاديمية.

“لحصول سيد غو من الرتبة الأولى على غو من الرتبة الأولى مثل دودة الخمور ، من الثمين للغاية أن يحصل عليها أسياد الغو من الرتبة الأولى. لكن بالنسبة إلى أسياد الغو من الرتبة الثانية ، لم يعد متوافقًا معهم. وبالتالي ، حتى لو تم الكشف عن ذلك ، فكل ما سأحصل عليه هو بعض الاهتمام ، لكنه لن يؤثر على الوضع العام ، وبالتالي لن يصبح هناك ما يدعو للقلق. إنها ليست مثل سيكادا الربيع والخريف. إذا كشف عن سيكادا الربيع والخريف، فقد أموت موتا رهيبا في اللحظة التالية.”

على الرغم من أنها كانت على مشارف قرية جبل غو يوي ، فبصفته سيد غو في المرحلة الأولية من الرتبة الأولى ، فإن امتلاك خمس مائة وثمانية وثلاثين حجرًا أساسيًا لا يزال كثيرًا.

كل شيء له مكاسبه وخسائره. كان فانغ يوان موهبة من الدرجة C فقط ، ومع ذلك كان يستخدم غو دودة الخمور لصقل جوهره البدائي ، وكان إنفاقه على الأحجار البدائية عدة مرات أكثر من الناس في عصره. ومع ذلك كان هذا لأنه كان قادرا على التغلب على نقص موهبته. إذا كان بالإمكان حساب وتيرة الزراعة الحقيقية ، فسيكون قادرًا على أخذ المراكز الثلاثة الأولى.

هذا ليس فقط لأن الحجارة البدائية كانت ثقيلة ومن الصعب حفظها. كما أنه يجذب طمع الآخرين. بمعنى آخر ، من شأنه أن يعرض حياته للخطر.

كان التستر أحادي الجانب أقرب إلى تغطية النار بالورق. سيكون هناك يوم ينكشف فيه.

إذا كانت هناك مرحلة عليا من الرتبة الأولى ، أو حتى المرتبة الثانية التي عرفت أصوله ، مع قدرة فانغ يوان الحالية ، فلن يكون قادرًا على القتال.

للتخلص من تهديد خفي مثل دودة الخمور ، كان عليه أن يضرب أولاً. هذا هو نمط فانغ يوان.

“الثروة تأتي وتذهب ، لكن البشر يموتون بسبب الثروة ، إنه أمر مثير للشفقة. والمضحك هو أن الكثير من الناس في هذا العالم لا يستطيعون فهم ذلك. يحمل قارب الفوائد العديد من الأشخاص ، لكنه أغرق أيضًا كثيرين غيرهم.” حملت شفاه فانغ يوان ابتسامة باردة وهو ينظر إلى الحجارة البدائية البيضاء الرمادية في يديه.

“آه ، لا يزال يتلخص في أن كنز راهب زهرة الخمر صغير جدًا ، مما يعطيني دودة الخمور فقط. حسنًا … لا يزال هناك جدار للصور ربما يمكنني بيعه لتاجر معين في القافلة … ”

كان الحجر البدائي الكامل بحجم بيضة البط. لكن الحجر الموجود في يده ، حيث تم استخراجه من نصف جوهره ، كان دائرة كاملة أصغر.

لقد كان يشعر بشكل متزايد بنمو زملائه وتحسنهم. على وجه الخصوص في عمليات الابتزاز القليلة الأخيرة ، تحسن كل من غو يوي مو باي و تشي تشن وشقيقه غو يوي فانغ تشنغ بشكل كبير في الركلات واللكمات. في السابق كان يحتاج إلى ضربة واحدة أو اثنتين فقط لإنزالهم ، لكنه الآن يحتاج إلى خمس أو ست ضربات.

فانغ يوان لم يندم عليه.

وكان القو الميت أساسا بدون قيمة. أما بالنسبة للغو الحية ، فقد لا تكون نوعًا نادرًا من دودة الغو، وحتى لو كانت غو ثمينة جدًا ، فقد يجتذب المرء أزمة تهدد حياته بسببها.

كل شيء له مكاسبه وخسائره. كان فانغ يوان موهبة من الدرجة C فقط ، ومع ذلك كان يستخدم غو دودة الخمور لصقل جوهره البدائي ، وكان إنفاقه على الأحجار البدائية عدة مرات أكثر من الناس في عصره. ومع ذلك كان هذا لأنه كان قادرا على التغلب على نقص موهبته. إذا كان بالإمكان حساب وتيرة الزراعة الحقيقية ، فسيكون قادرًا على أخذ المراكز الثلاثة الأولى.

على الرغم من أن حجر الذهب الأرجواني الأخير لم يكن فيه دودة قو ، إلا أن فانغ يوان لم يكن يحس بخيبة أمل. في الواقع نظر إلى كومة مسحوق الصخور وأظهر تدريجياً ابتسامة.

وضع فانغ يوان الحجارة البدائية مرة أخرى في حقيبته النقدية وأخرج صخرة الذهب الأرجواني النهائية.

للتخلص من تهديد خفي مثل دودة الخمور ، كان عليه أن يضرب أولاً. هذا هو نمط فانغ يوان.

اشترى ما مجموعه ستة حفريات في عرين المقامرة وفتح خمسة على الفور ، وبذلك آخر واحد معه.

هذه الفكرة كانت رائعة.

كانت عيناه تتأثر أثناء قيامه بتنشيط غو ضوء القمر ، وطحنه بخمس أصابع ، مما أدى إلى تشريح الصخرة ببطء.

لم تكن المقامرة هي السبيل لتطوير الثروة الأسرية ، بل كانت في الحقيقة سبباً أكبر للإفلاس والديون. لم يكن هذا هو مسار التنمية الذي أراد فانغ يوان إتباعه.

تقلصت صخرة الذهب الأرجواني تدريجياً تحت تموجات زرقاء ، وأخيراً تم طحنها بلا جدوى ، تاركة وراءها كومة من البودرة على الأرض.

هذه الفكرة كانت رائعة.

لم يفاجأ فانغ يوان ، لأنه في لعب القمار ، تخسر تسعة من أصل عشر مرات.

كان الوقت متأخرًا في الوقت الحالي.

حتى مع خمسمائة عام من الخبرة ، لم يتمكن إلا من جني ثماني خسائر من أصل عشر مرات. وفي المرتين المتبقيتين ، كان يعتمد على ما إذا كان غو حياً أم قو ميتاً.

كانت جفون فانغ يوان تصبح أثقل حتى غلبه النوم.

وكان القو الميت أساسا بدون قيمة. أما بالنسبة للغو الحية ، فقد لا تكون نوعًا نادرًا من دودة الغو، وحتى لو كانت غو ثمينة جدًا ، فقد يجتذب المرء أزمة تهدد حياته بسببها.

سحب فانغ يوان بطانيته ووضعها على سريره ، وعيناه لا تزال نصف مفتوحة.

كان مستوى زراعة فانغ يوان الحالي لا يزال منخفضًا جدًا ، وكان في المستوى السفلي لأسياد الغو. و علجوم الطين الذي حصل عليه في وقت سابق ، إذا لم يكن لحقيقة أن هذه كانت قرية جبل غو يوي ، قد يكون انتزع بقوة من قبل جيا جين شنغ.

أخيرًا ، تم صقل البحر البدائي بنسبة 45٪ في فجوته تمامًا ليصبح جوهرًا بدائيًا في المرحلة المتوسطة.

لم تكن المقامرة هي السبيل لتطوير الثروة الأسرية ، بل كانت في الحقيقة سبباً أكبر للإفلاس والديون. لم يكن هذا هو مسار التنمية الذي أراد فانغ يوان إتباعه.

كانت جفون فانغ يوان تصبح أثقل حتى غلبه النوم.

على الرغم من أن حجر الذهب الأرجواني الأخير لم يكن فيه دودة قو ، إلا أن فانغ يوان لم يكن يحس بخيبة أمل. في الواقع نظر إلى كومة مسحوق الصخور وأظهر تدريجياً ابتسامة.

“إن ميراث راهب زهرة الخمر و علجوم الطين، من بين ذكرياتي ، هما الكنوز الوحيدة هنا ، والآن بعد أن تم الحصول عليهما مني ، ما يمكنني فعله بعد ذلك هو الزراعة التدريجية والثابتة للصعود فقط.”

في الواقع ، كان الدافع النهائي له في دخول عرين المقامرة هو هذه الكومة من مسحوق الصخور. لم يكن “علجوم الطين” سوى شيئًا كان قد تخلص منه.

فوق مستوى سطح البحر ، تشكلت دودة الخمور في كرة ، وأصدرت بخار النبيذ الذي تطور تدريجياً إلى ضباب أبيض.

لقد فتح الصخرة على انفراد ، وبخلافه ، لم يعرف أحد حقيقة هذه النتيجة.

منذ ذلك اليوم فصاعداً ، كان بإمكانه الادعاء بأن دودة الخمور استيقظت من صخرة الذهب الأرجواني.

منذ ذلك اليوم فصاعداً ، كان بإمكانه الادعاء بأن دودة الخمور استيقظت من صخرة الذهب الأرجواني.

حتى مع خمسمائة عام من الخبرة ، لم يتمكن إلا من جني ثماني خسائر من أصل عشر مرات. وفي المرتين المتبقيتين ، كان يعتمد على ما إذا كان غو حياً أم قو ميتاً.

هذه الفكرة كانت رائعة.

كان الحجر البدائي الكامل بحجم بيضة البط. لكن الحجر الموجود في يده ، حيث تم استخراجه من نصف جوهره ، كان دائرة كاملة أصغر.

أولاً ، لا يمكن لأحد أن يؤكد حقيقة وجود دودة قو في الحفريات من عدمها. من يجرؤ على القول إن دودة الخمور لا يمكنها السبات داخل صخور الذهب الأرجواني؟ هذا ممكن تماما!

اندفع الجوهر البدائي مع “سووش” ، اندفع ضد المد والجزر. عندما انحسر المد ، كان هناك بالفعل نصف الكمية، وكان اللون أغمق. من المرحلة الأولية الخضراء كاليشم  ، قد تحولت إلى المرحلة المتوسطة الشاحب أخضر.

ثانيا ، كان لديه العديد من الشهود العيان. افتتح الضفدع الطيني ، والتي من شأنها ترك انطباع قوي على سيد الغو في عرين القمار.

أخيرًا ، تم صقل البحر البدائي بنسبة 45٪ في فجوته تمامًا ليصبح جوهرًا بدائيًا في المرحلة المتوسطة.

ثالثًا ، حتى لو قام أحدهم باستجوابه بلا هوادة ، يمكنه دفع كل شيء إلى حظه. كان الحظ شيئا لا يمكن فهمه. حتى لو كان هناك شخص ما يشتبه في أن هذه هي دودة الخمور من راهب زهرة الخمر ، ضد عذر مثل “الحظ” ، فلن يكون لديهم أي فكرة عن كيفية المجادلة ضد فانغ يوان.

فانغ يوان لم يندم عليه.

داخل الغرفة المظلمة ، كان تعبير فانغ يوان مشئوما.

كان الحجر البدائي الكامل بحجم بيضة البط. لكن الحجر الموجود في يده ، حيث تم استخراجه من نصف جوهره ، كان دائرة كاملة أصغر.

كان التستر أحادي الجانب أقرب إلى تغطية النار بالورق. سيكون هناك يوم ينكشف فيه.

كل شيء له مكاسبه وخسائره. كان فانغ يوان موهبة من الدرجة C فقط ، ومع ذلك كان يستخدم غو دودة الخمور لصقل جوهره البدائي ، وكان إنفاقه على الأحجار البدائية عدة مرات أكثر من الناس في عصره. ومع ذلك كان هذا لأنه كان قادرا على التغلب على نقص موهبته. إذا كان بالإمكان حساب وتيرة الزراعة الحقيقية ، فسيكون قادرًا على أخذ المراكز الثلاثة الأولى.

للتخلص من تهديد خفي مثل دودة الخمور ، كان عليه أن يضرب أولاً. هذا هو نمط فانغ يوان.

بعد أن خرج من عرين المقامرة ، لم يتجول في أي من المحلات التجارية الأخرى ، بل عاد إلى الأكاديمية.

علاوة على ذلك ، فقد فكر في الأمر بعناية ، في عملية الزراعة التي كانت ستتبعه ، سيحتاج إلى الكشف عن دودة الخمور.

داخل الغرفة المظلمة ، كان تعبير فانغ يوان مشئوما.

“لحصول سيد غو من الرتبة الأولى على غو من الرتبة الأولى مثل دودة الخمور ، من الثمين للغاية أن يحصل عليها أسياد الغو من الرتبة الأولى. لكن بالنسبة إلى أسياد الغو من الرتبة الثانية ، لم يعد متوافقًا معهم. وبالتالي ، حتى لو تم الكشف عن ذلك ، فكل ما سأحصل عليه هو بعض الاهتمام ، لكنه لن يؤثر على الوضع العام ، وبالتالي لن يصبح هناك ما يدعو للقلق. إنها ليست مثل سيكادا الربيع والخريف. إذا كشف عن سيكادا الربيع والخريف، فقد أموت موتا رهيبا في اللحظة التالية.”

منذ ذلك اليوم فصاعداً ، كان بإمكانه الادعاء بأن دودة الخمور استيقظت من صخرة الذهب الأرجواني.

خمسمائة عام من الخبرة في التعامل مع المشاكل جعلت فانغ يوان على دراية بعقلية الإنسان ، مع كل تفكيرهم الواضح له.

اندفع الجوهر البدائي مع “سووش” ، اندفع ضد المد والجزر. عندما انحسر المد ، كان هناك بالفعل نصف الكمية، وكان اللون أغمق. من المرحلة الأولية الخضراء كاليشم  ، قد تحولت إلى المرحلة المتوسطة الشاحب أخضر.

“إن ميراث راهب زهرة الخمر و علجوم الطين، من بين ذكرياتي ، هما الكنوز الوحيدة هنا ، والآن بعد أن تم الحصول عليهما مني ، ما يمكنني فعله بعد ذلك هو الزراعة التدريجية والثابتة للصعود فقط.”

سحب فانغ يوان بطانيته ووضعها على سريره ، وعيناه لا تزال نصف مفتوحة.

أخذ فانغ يوان نفسا عميقا وارتاح جسده ، وأحس بشعور قوي بالتعب يجتاحه.

“من ثلاث إلى أربع عمليات نهب أخرى ، لكماتهم وركلاتهم ستكون مصقولة بالكامل. إذا تحدوني واحدا تلو الآخر ، مع قدرة التحمل الحالية ، لا أستطيع تحمل هذا النوع من المعارك. قد يبدو خمسمائة حجر بدائي كثيرًا ، لكن مع إنفاقي الحالي لأربعة أحجار يوميًا ، فإنه في الواقع ليس كثيرًا “.

زراعة أسياد الغو لا يمكن أن تحل محل النوم.

كانت هذه الخمسمائة من الحجارة البدائية بالفعل شكلاً من أشكال التهديد. من الازدهار إلى الانخفاض ، كان فانغ يوان يعرف من الآن فصاعدا أن نفقاته من الأحجار البدائية ستزداد.

سحب فانغ يوان بطانيته ووضعها على سريره ، وعيناه لا تزال نصف مفتوحة.

“لحصول سيد غو من الرتبة الأولى على غو من الرتبة الأولى مثل دودة الخمور ، من الثمين للغاية أن يحصل عليها أسياد الغو من الرتبة الأولى. لكن بالنسبة إلى أسياد الغو من الرتبة الثانية ، لم يعد متوافقًا معهم. وبالتالي ، حتى لو تم الكشف عن ذلك ، فكل ما سأحصل عليه هو بعض الاهتمام ، لكنه لن يؤثر على الوضع العام ، وبالتالي لن يصبح هناك ما يدعو للقلق. إنها ليست مثل سيكادا الربيع والخريف. إذا كشف عن سيكادا الربيع والخريف، فقد أموت موتا رهيبا في اللحظة التالية.”

على الرغم من وجود خمسمائة حجارة بدائية مخبأة تحت السرير ، فضلاً عن العديد من أواني نبيذ البامبو الأخضر ، إلا أنه ما زال يشعر بإلحاح الخطر.

فوق مستوى سطح البحر ، تشكلت دودة الخمور في كرة ، وأصدرت بخار النبيذ الذي تطور تدريجياً إلى ضباب أبيض.

كانت هذه الخمسمائة من الحجارة البدائية بالفعل شكلاً من أشكال التهديد. من الازدهار إلى الانخفاض ، كان فانغ يوان يعرف من الآن فصاعدا أن نفقاته من الأحجار البدائية ستزداد.

“الثروة تأتي وتذهب ، لكن البشر يموتون بسبب الثروة ، إنه أمر مثير للشفقة. والمضحك هو أن الكثير من الناس في هذا العالم لا يستطيعون فهم ذلك. يحمل قارب الفوائد العديد من الأشخاص ، لكنه أغرق أيضًا كثيرين غيرهم.” حملت شفاه فانغ يوان ابتسامة باردة وهو ينظر إلى الحجارة البدائية البيضاء الرمادية في يديه.

لكن دخله كان في معظمه من ابتزاز زملائه.

الفصل 43: صخرة الذهب الأرجواني السادسة

لقد كان يشعر بشكل متزايد بنمو زملائه وتحسنهم. على وجه الخصوص في عمليات الابتزاز القليلة الأخيرة ، تحسن كل من غو يوي مو باي و تشي تشن وشقيقه غو يوي فانغ تشنغ بشكل كبير في الركلات واللكمات. في السابق كان يحتاج إلى ضربة واحدة أو اثنتين فقط لإنزالهم ، لكنه الآن يحتاج إلى خمس أو ست ضربات.

هذا ليس فقط لأن الحجارة البدائية كانت ثقيلة ومن الصعب حفظها. كما أنه يجذب طمع الآخرين. بمعنى آخر ، من شأنه أن يعرض حياته للخطر.

“من ثلاث إلى أربع عمليات نهب أخرى ، لكماتهم وركلاتهم ستكون مصقولة بالكامل. إذا تحدوني واحدا تلو الآخر ، مع قدرة التحمل الحالية ، لا أستطيع تحمل هذا النوع من المعارك. قد يبدو خمسمائة حجر بدائي كثيرًا ، لكن مع إنفاقي الحالي لأربعة أحجار يوميًا ، فإنه في الواقع ليس كثيرًا “.

وهكذا ، أصبح الوضع أن الطبقة العليا من البحر البدائي كانت ممتلئة بجوهر المرحلة الأولية ، في حين كان النصف السفلي هو جوهر المرحلة الوسطى.

“جبل تشينغ ماو ليس لديه كنوز متبقية بالفعل ، ولكن بالقرب من جبل باي غو ، هناك ميراث قوي تم بناؤه سرا من قبل سيد غو من الرتبة الرابعة في المسار الصالح.”

“آه ، لا يزال يتلخص في أن كنز راهب زهرة الخمر صغير جدًا ، مما يعطيني دودة الخمور فقط. حسنًا … لا يزال هناك جدار للصور ربما يمكنني بيعه لتاجر معين في القافلة … ”

“آه ، لا يزال يتلخص في أن كنز راهب زهرة الخمر صغير جدًا ، مما يعطيني دودة الخمور فقط. حسنًا … لا يزال هناك جدار للصور ربما يمكنني بيعه لتاجر معين في القافلة … ”

زراعة أسياد الغو لا يمكن أن تحل محل النوم.

كانت جفون فانغ يوان تصبح أثقل حتى غلبه النوم.

Tahtoh

********************************************

لقد فتح الصخرة على انفراد ، وبخلافه ، لم يعرف أحد حقيقة هذه النتيجة.

Tahtoh

كانت جفون فانغ يوان تصبح أثقل حتى غلبه النوم.

********************************************

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط