نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-52

ليس لديك خيار سوى قبول شرحي

ليس لديك خيار سوى قبول شرحي

الفصل 52: ليس لديك خيار سوى قبول شرحي

أولاً ، أمسك بالقواعد ، كان مصممًا على معاقبة فانغ يوان ، وإزالة صورته القوية أمام الطلاب الآخرين.

داخل الأكاديمية ، كان اهتمام الجميع على فانغ يوان.

وكان سيكادا ربيع الخريف بالفعل قد أخفى نفسه. غو الرتبة السادسة هي أفضل بكثير من غو شيخ الأكاديمية الذي هو في الرتبة الثالثة ، لذلك إذا أراد إخفاء نفسه ، فلن يتم العثور عليه بسهولة.

أظهرت تعبيراتهم الصدمة والخوف والسخرية والقسوة.

تسبب الحكم من شيخ الأكاديمية في ضجة كبيرة في الأكاديمية.

لم يدفع فانغ يوان أي اهتمام لهؤلاء الناس. نظر إلى شيخ الأكاديمية بتعبير صارم ، مع توجيه إصبعه نحو الحارس المغمي عليه.

Tahtoh

“تقديم التقرير إلى الشيخ، كان لهذين الحراس دوافع نجسة ونوايا ملتوية! اقتحموا غرفتي عندما كنت في اللحظة الحاسمة لاقتحام المرحلة المتوسطة. كما يعلم الجميع ، لا يمكن مقاطعة سيد الغو. خاصةً عندما يحاول المرء اختراق العوالم العليا. لحظة الهاءه لن تؤدي فقط إلى فشل الاختراق ، ولكن الفجوة ستتضرر أيضًا. لحسن الحظ كان حظي جيدًا ، لأنه في اللحظة التي دخلوا فيها ، دخلت بالفعل إلى المرحلة المتوسطة.”

لم يفشل شيخ الأكاديمية في قمع فانغ يوان فحسب ، بل أصبح هو نفسه نقطة انطلاق فانغ يوان ، حيث تعرض للإهانة!

“ولكن!” قبل أن تتفاعل الجماهير ، تابع فانغ يوان ، “هذان الشخصان لم يعترفا بأخطائهم في وقت سابق. لدهشتي ، تباهوا بخجل عن رغبتهم في التورط معي ، حتى أنهم شتموا أسلاف عشيرتنا ، كذبة أن فعل إزعاج زراعتي كان قرار المسن المحترم. طالبك لم يؤمن بها ، وقاوم بشدة. كان لدى هذين الاثنين فنون قتالية قوية ، واضطررت إلى القتال من أجل الحياة قبل هزيمة هذين الشخصين في النهاية.”

كانت هناك رغبة متزايدة في قلبه لإعطاء فانغ يوان بضع صفعات!

“لكن نظرًا لأنهم كانوا حراس الأكاديمية ، فإن طالبك لم يقتلهم على الفور. أنا فقط قطعت ذراع أحدهم ، وساقا من الشخص الآخر. رغم أنه كان هناك بعض فقدان الدم ، إلا أنهم ما زالوا على قيد الحياة. هذا هو تقريري لهذه المسألة ، يرجى التمسك بالعدالة لأجلي، أيها الشيخ المحترم!” وبعد أن قال ذلك ، قام برفع قبضته نحو شيخ الأكاديمية.

بالنسبة لزراعة سيد الغو واختراق العوالم ، ينبغي أن يكون الجانب الأكثر أهمية هو الموهبة. كيف يكون هذا ممكنًا ، كانت الدرجة C أول من تقدم؟ كيف يمكن أن يجعل هذا الصف A ، و الصف B يشعرون!

كانت لهجته ملحة ، حيث قال الكثير من المعلومات ، ولم يترك مجالًا للآخرين للمقاطعة.

بالتفكير في هذا ، تراجع الأكاديمي الأكبر عن نظرته وأصبح تعبيره البارد أكثر اعتدالا.

بعد الانتهاء ، بدأ الأشخاص المحيطون يتفاعلون ببطء.

تم اختيار هؤلاء الحراس من قبل الأكاديمي الأكبر نفسه ، لن يكونوا متهورين ومتخلفين لتوبيخ أسلاف قو يوي.

“ماذا قال فانغ يوان في وقت سابق ، وأنا لم أسمعها جيدا.”

ما هي الأكاديمية؟ ، إنه مكان لرعاية أسياد الغو المتميز ، وضخ دماء جديدة في العشيرة.

“أعتقد أنه قال إنه تقدم إلى المرحلة المتوسطة!”

حتى من دون كلماته ، كان شيخ الأكاديمية قد تقدم بالفعل إلى الأمام.

“كيف يكون ذلك ممكنًا ، إنه مجرد قمامة من الدرجة C ، ليعتقد أنه تقدم بالفعل إلى المرحلة المتوسطة أولاً.”

كلمات فانغ يوان كانت عن قصد ، كانت اتهامات صارخة ، ووضع فخا أمام الطرف الآخر!

“لقد كذب بالتأكيد ، إنه خائف من عقاب الأكاديمية ، وبالتالي كذب!”

هذين الحراس ، كانوا مجرد غرباء ، حياتهم رخيصة كالعشب. في الأوقات العادية ، لا أحد يهتم إذا ماتوا.

ناقش الطلاب بصوت عال.

“أكاذيب!”

بالمقارنة مع تقدم فانغ يوان إلى المرحلة المتوسطة ، لم تعد حياة الحارسين مهمة.

في هذه المرحلة ، بصفته الشخص المسؤول عن الأكاديمية ، اضطر إلى التقدم إلى الأمام وتسوية هذا الأمر.

لم يكونوا أعضاءً في عشيرة غو يوي ، من يهتم إذا كانوا ميتين أم أحياء؟

“أعتقد أنه قال إنه تقدم إلى المرحلة المتوسطة!”

“قلت إنك تقدمت إلى المرحلة المتوسطة للمرتبة الأولى؟” كان صوت شيخ الأكاديمية باردًا ، وكان تعبيره لا يرحم. “فانغ يوان ، هذه ليست مسألة تضحك. إذا اعترفت بمخالفاتك الآن ، فلا يزال بإمكاني أن آخذ في الاعتبار أن هذا هو خطأك الأول وأن أتعامل معك بهدوء. إذا كنت ترغب في مواصلة الكذب ومحاولة التستر على أخطائك ، فعندئذ يمكنني أن أعاقبك الآن ، فمن السهل رؤية الأكاذيب”.

وكان سيكادا ربيع الخريف بالفعل قد أخفى نفسه. غو الرتبة السادسة هي أفضل بكثير من غو شيخ الأكاديمية الذي هو في الرتبة الثالثة ، لذلك إذا أراد إخفاء نفسه ، فلن يتم العثور عليه بسهولة.

ضحك فانغ يوان ولم يوضح أكثر من ذلك ، وقال ضاحكًا لشيخ الأكاديمية ، “من فضلك تفقد يا شيخ”.

كان الأكاديمي الأكبر عاجزا و محبطا.

حتى من دون كلماته ، كان شيخ الأكاديمية قد تقدم بالفعل إلى الأمام.

“الفتى المجتهد”. كان وجه الأكبر في الأكاديمية باهتًا مثل المياه الساكنة ، مما اضطر الكلمات إلى الخروج من فمه بالقوة.

وضع يده على بطن فانغ يوان ، ووضع أثرا لروحه فيه. على الفور رأى داخل فتحة فانغ يوان.

استحم جسده بالدماء ، قميصه من الكتان فوضوي ، كما لو كان قد خاض معركة شرسة.

داخل الفتحة ، لم يكن هناك قو.

وكانت قطرات الجوهر البدائي ذات الألوان الخضراء الزمردية من المرحلة المتوسطة.

وكان سيكادا ربيع الخريف بالفعل قد أخفى نفسه. غو الرتبة السادسة هي أفضل بكثير من غو شيخ الأكاديمية الذي هو في الرتبة الثالثة ، لذلك إذا أراد إخفاء نفسه ، فلن يتم العثور عليه بسهولة.

بعد الانتهاء ، بدأ الأشخاص المحيطون يتفاعلون ببطء.

أما بالنسبة لدودة الخمور ، فقد وضعها فانغ يوان في جرار النبيذ في سكنه ، ولم يجلبها.

لم يستطع شيخ الأكاديمية تنفيذ أي عقوبات عليه.

يمكن للأكاديمي الأكبر مع عينيه المغلقتين ، رؤية البحر البدائي الهادئ.

“قلت إنك تقدمت إلى المرحلة المتوسطة للمرتبة الأولى؟” كان صوت شيخ الأكاديمية باردًا ، وكان تعبيره لا يرحم. “فانغ يوان ، هذه ليست مسألة تضحك. إذا اعترفت بمخالفاتك الآن ، فلا يزال بإمكاني أن آخذ في الاعتبار أن هذا هو خطأك الأول وأن أتعامل معك بهدوء. إذا كنت ترغب في مواصلة الكذب ومحاولة التستر على أخطائك ، فعندئذ يمكنني أن أعاقبك الآن ، فمن السهل رؤية الأكاذيب”.

وكانت قطرات الجوهر البدائي ذات الألوان الخضراء الزمردية من المرحلة المتوسطة.

إذا كان سيتعامل مع مثل هذا الأمر هكذا ، فسيعطي ذلك أكبر فائدة للأكاديمي.

عند رؤية جدران الفتحة ، كانت جدران الفتحة ذات اللون الأبيض تتوهج بالضوء المنعكس كما لو كانت كلها مصنوعة من الماء. يتحرك تدفق المياه بسرعة على طول الجدار.

لقد فهم فانغ يوان هذا المنطق منذ فترة طويلة!

جدار مائي!

إذا كان سيعاقب فانغ يوان ، فإن ذلك سيكون قمع وعرض الغيرة من الموهوبين! لقمع صغار العشيرة لأجل خادمين لم يكونوا جزءًا من العشيرة ، فإن هذا الأمر سيؤدي إلى تعاسة العشائر.

“لقد تقدم حقًا إلى المرحلة المتوسطة ، كيف يكون ذلك ممكنًا؟!” صاح كبير الأكاديميين في قلبه ، في علامة على الصدمة تحت تعبيره الهادئ. لكنه حاول أن يخفيها على أفضل وجه ، ولا يزال وجهه بلا تعبير.

لم يبد فانغ يوان أدنى احترام له ، وتجرأ على معارضته علنًا ، مما تسبب في أن يعاني هذا الأكاديمي المحترم من هذه الإهانة والإحباط.

بعد لحظة ، وبعد أن استوعب هذه الحقيقة ، سحب يده ، متحدثًا بصوت مهيب ، “إنها حقًا المرحلة المتوسطة”.

ربما يتسبب الشيوخ الآخرون سراً في مشاكل لفانغ يوان لأنهم يخشون من آفاق فانغ يوان المستقبلية ، أو بسبب الحقد والتظلمات السابقة. لكن وحده ، الأكاديمي الأكبر ، لا يستطيع فعل شيء كهذا!

كان الطلاب يحتفظون بأنفاسهم في انتظار النتائج.

من الواضح أن الطلاب غير راضين عن هذه الإجابة.

تسبب الحكم من شيخ الأكاديمية في ضجة كبيرة في الأكاديمية.

ضحك فانغ يوان ولم يوضح أكثر من ذلك ، وقال ضاحكًا لشيخ الأكاديمية ، “من فضلك تفقد يا شيخ”.

كان الطلاب ممتلئين بالحيرة والصدمة ، حيث أظهر كل وجه من وجوههم عدم تصديق كبير.

ربما يتسبب الشيوخ الآخرون سراً في مشاكل لفانغ يوان لأنهم يخشون من آفاق فانغ يوان المستقبلية ، أو بسبب الحقد والتظلمات السابقة. لكن وحده ، الأكاديمي الأكبر ، لا يستطيع فعل شيء كهذا!

كان فانغ يوان مجرد درجة C ، لكنه كان أول من دخل في المرحلة المتوسطة ، وكان هذا ضد المنطق السليم!

“هذا!” كان وجه قو يوي فانغ تشنغ باهتًا. كان لا يزال واثقًا من الليلة الماضية ، ولكن الآن بعد أن ظهر هذا الواقع أمامه ، لم يتمكن من قبول هذه الحقيقة وسقط على الأرض.

بالنسبة لزراعة سيد الغو واختراق العوالم ، ينبغي أن يكون الجانب الأكثر أهمية هو الموهبة. كيف يكون هذا ممكنًا ، كانت الدرجة C أول من تقدم؟ كيف يمكن أن يجعل هذا الصف A ، و الصف B يشعرون!

أظهرت تعبيراتهم الصدمة والخوف والسخرية والقسوة.

“هذا!” كان وجه قو يوي فانغ تشنغ باهتًا. كان لا يزال واثقًا من الليلة الماضية ، ولكن الآن بعد أن ظهر هذا الواقع أمامه ، لم يتمكن من قبول هذه الحقيقة وسقط على الأرض.

زوجان من العيون السوداء تشبه الهاوية ، يظهران نوعًا من الهدوء واللامبالاة وحتى إخفاء تلميح من التسلية.

شدّ قو يوي مو باي قبضته ، وصرّ قو يوي تشي تشن أسنانه بشكل يائس.

بعد الانتهاء ، بدأ الأشخاص المحيطون يتفاعلون ببطء.

لا يمكن خداع شيخ الأكاديمية بسهولة ، فكيف نجح فانغ يوان في ذلك؟

“تقديم التقرير إلى الشيخ، كان لهذين الحراس دوافع نجسة ونوايا ملتوية! اقتحموا غرفتي عندما كنت في اللحظة الحاسمة لاقتحام المرحلة المتوسطة. كما يعلم الجميع ، لا يمكن مقاطعة سيد الغو. خاصةً عندما يحاول المرء اختراق العوالم العليا. لحظة الهاءه لن تؤدي فقط إلى فشل الاختراق ، ولكن الفجوة ستتضرر أيضًا. لحسن الحظ كان حظي جيدًا ، لأنه في اللحظة التي دخلوا فيها ، دخلت بالفعل إلى المرحلة المتوسطة.”

في وقت واحد ، حدق كل الشباب في فانغ يوان ، وكان لديهم سؤال واحد في قلوبهم – مع موهبة الصف C هذه ، كيف تقدم؟

في وقت واحد ، حدق كل الشباب في فانغ يوان ، وكان لديهم سؤال واحد في قلوبهم – مع موهبة الصف C هذه ، كيف تقدم؟

كان قلب شيخ الأكاديمية مليئًا بالمثل.

ولكن الآن كان الوضع مختلفًا ، فقد تم إرسالهم من قِبل شيخ الأكاديمية. إذا ماتوا حقًا ، فسيخسر شيخ الأكاديمية سمعته!

وتحت هذا التعاطف الكبير ، تجاهل فكرة قمع فانغ يوان وسأل مباشرة ، “فانغ يوان ، آمل أن تتمكن من شرح ذلك ، كيف تمكنت من التقدم إلى المرحلة المتوسطة”.

كان الأكاديمي الأكبر عاجزا و محبطا.

ضحك فانغ يوان بصمت ، “تكافئ السماء العمل الجاد ، وكنتيجة لتدريب الطالب المستمر ، تمكنت من التقدم بسلاسة.”

ربما يتسبب الشيوخ الآخرون سراً في مشاكل لفانغ يوان لأنهم يخشون من آفاق فانغ يوان المستقبلية ، أو بسبب الحقد والتظلمات السابقة. لكن وحده ، الأكاديمي الأكبر ، لا يستطيع فعل شيء كهذا!

“أكاذيب!”

كان شيخ الأكاديمية يعرف ذلك ، لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع متابعة الأمر.

“تسك ، إذا كافأت السماء على العمل الجاد ، سأكون الأول منذ فترة طويلة!”

ضحك فانغ يوان ولم يوضح أكثر من ذلك ، وقال ضاحكًا لشيخ الأكاديمية ، “من فضلك تفقد يا شيخ”.

“الدراسة بجد والتدريب؟ منذ بعض الوقت ، ما زلت أراه وهو يتجول في منطقة متجر النبيذ.”

كانت لهجته ملحة ، حيث قال الكثير من المعلومات ، ولم يترك مجالًا للآخرين للمقاطعة.

من الواضح أن الطلاب غير راضين عن هذه الإجابة.

يمكنهم فقط النظر إلى الأمر على أنه تسلية ، لكنهم غير قادرين على رؤية النقطة المهمة في هذا ، فهم غير قادرين على تجربة الإثارة في هذه المعركة!

“هل هذا صحيح؟” أجاب كبير الأكاديميين بحياد ، نظرته تحدق في فانغ يوان ، ينبعث منها الضغط.

الفائزون يربحون كل شيء ، والخاسرون يخسرون كل شيء ، والعالم يهتم بالنتيجة فقط. لا أحد سيوبخ مثل هذا المبتدئ.

كان تعبير فانغ يوان صريحًا ، حيث كان على اتصال بالعين بالشيخ دون خوف.

لم يستطع شيخ الأكاديمية تنفيذ أي عقوبات عليه.

استحم جسده بالدماء ، قميصه من الكتان فوضوي ، كما لو كان قد خاض معركة شرسة.

كان الطلاب ممتلئين بالحيرة والصدمة ، حيث أظهر كل وجه من وجوههم عدم تصديق كبير.

زوجان من العيون السوداء تشبه الهاوية ، يظهران نوعًا من الهدوء واللامبالاة وحتى إخفاء تلميح من التسلية.

لم يفشل شيخ الأكاديمية في قمع فانغ يوان فحسب ، بل أصبح هو نفسه نقطة انطلاق فانغ يوان ، حيث تعرض للإهانة!

برؤية مثل هذه النظرة ، ارتعش قلب الأكبر في الأكاديمية.

أي نوع من الشعور هذا؟

“هذا فانغ يوان ، إنه لا يخاف ولا يُهدّد ولا يشعر بالصدمة ، كيف يمكنني استجوابه؟ مع موهبته من الدرجة C ، كونه أول من يتقدم إلى المرحلة المتوسطة ، يجب أن يكون هناك سر. لكن بما أنه لا يريد أن يقول ذلك ، بصفتي شيخ الأكاديمية ، لا يمكنني استجوابه بالقوة. يبدو أنني لا أستطيع التحقيق إلا في هذا الأمر بشكل خاص.”

“هذا الفانغ يوان ، إنه ماكر جدا! إذا كان قد قتل الحارسين حقًا ، فلا يزال بإمكاني الانتقام منه لهذا السبب. على الرغم من أن موهبته ضعيفة ، وبهذه الطريقة الدقيقة والخبرة ، من الصعب تصديق أنه يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا فقط. أسوأ جزء هو ، لا أستطيع الانتقام. لا عجب مرة أخرى في تلك الأيام ، أن العشيرة كانت لديها شائعات حول ذكائه المستيقظ في وقت مبكر!”

بالتفكير في هذا ، تراجع الأكاديمي الأكبر عن نظرته وأصبح تعبيره البارد أكثر اعتدالا.

كان فانغ يوان مجرد درجة C ، لكنه كان أول من دخل في المرحلة المتوسطة ، وكان هذا ضد المنطق السليم!

لكن فانغ يوان لم يدع الأمر يرحل ، “إن طالبك خائف ، الشيخ المحترم. كيف ستتعامل مع هذين الحارسين؟ لقد فقدوا الكثير من الدماء ، إذا لم يتم علاجهم قريبًا ، فقد يموتون”.

على سبيل المثال ، سيكون الأمر مثل تعبير فانغ يوان في وجه شيخ الأكاديمية (بارد) ، ولكن لا يزال يتعين على الشيخ نفسه الثناء عليه وفي نفس الوقت ، تنظيف مخلفاته. إذا أراد أي شخص أن يشير إلى وجود فضلات على وجهه ، فيجب أن يكون أول من يسكت هذا الشخص.

“خائف؟ أنت؟ “رد الأكاديمي الأكبر في ذهنه. وعبس بعمق.

“الفتى المجتهد”. كان وجه الأكبر في الأكاديمية باهتًا مثل المياه الساكنة ، مما اضطر الكلمات إلى الخروج من فمه بالقوة.

في هذه المرحلة ، بصفته الشخص المسؤول عن الأكاديمية ، اضطر إلى التقدم إلى الأمام وتسوية هذا الأمر.

“تقديم التقرير إلى الشيخ، كان لهذين الحراس دوافع نجسة ونوايا ملتوية! اقتحموا غرفتي عندما كنت في اللحظة الحاسمة لاقتحام المرحلة المتوسطة. كما يعلم الجميع ، لا يمكن مقاطعة سيد الغو. خاصةً عندما يحاول المرء اختراق العوالم العليا. لحظة الهاءه لن تؤدي فقط إلى فشل الاختراق ، ولكن الفجوة ستتضرر أيضًا. لحسن الحظ كان حظي جيدًا ، لأنه في اللحظة التي دخلوا فيها ، دخلت بالفعل إلى المرحلة المتوسطة.”

“لكن كيف يجب أن أحل هذا؟” لم يستطع شيخ الأكاديمية إلا أن يشعر بالضيق.

لعب فانغ يوان دور المتغيب وقتل الحراس لأنه كان يزرع. كان هذا معقولا.

بدأ بصمت في التفكير.

أولاً ، أمسك بالقواعد ، كان مصممًا على معاقبة فانغ يوان ، وإزالة صورته القوية أمام الطلاب الآخرين.

أخذ فانغ يوان كل تغيير شيخ الأكاديمية في التعبيرات بعين الاعتبار. ضحك داخليا. يجب أن يكون الأكاديمي الأكبر مضطربًا الآن.

لقد طلب من فانغ يوان أن يشرح ذلك ، وفي الواقع كان تفسير فانغ يوان مليئًا بالثغرات ويمكن كشفه بسهولة.

هذين الحراس ، كانوا مجرد غرباء ، حياتهم رخيصة كالعشب. في الأوقات العادية ، لا أحد يهتم إذا ماتوا.

تمامًا مثل الطالب الذي حقق نتائج جيدة ، يجب أن أشجعه كمدرس وأشيد به ، بدلاً من العقاب والانتقاد. المعلم الذي يعاقب الطالب ويوبخه على نتائجه الجيدة ليس معلماً يمكن الاعتراف به على الإطلاق.

ولكن الآن كان الوضع مختلفًا ، فقد تم إرسالهم من قِبل شيخ الأكاديمية. إذا ماتوا حقًا ، فسيخسر شيخ الأكاديمية سمعته!

بالنسبة لزراعة سيد الغو واختراق العوالم ، ينبغي أن يكون الجانب الأكثر أهمية هو الموهبة. كيف يكون هذا ممكنًا ، كانت الدرجة C أول من تقدم؟ كيف يمكن أن يجعل هذا الصف A ، و الصف B يشعرون!

وهكذا ، لم يستطع الحراس الموت ، فكبير الأكاديميين سينقذهم.

إذا لم يعاقب فانغ يوان ، فسيكون الحارسان مجرد قربان بشكل مؤسف ، وكأكبر شيخ في الأكاديمية ، إذا لم يتعامل مع الأمور بنزاهة ، كيف يمكن لأي شخص أن يثق به؟

الجزء الذي يزعج شيخ الأكاديمية حقًا هو حكم فانغ يوان.

حتى من دون كلماته ، كان شيخ الأكاديمية قد تقدم بالفعل إلى الأمام.

في خطته الأصلية ، لعب فانغ يوان لأول مرة التغيب عن المدرسة ، ثم قتل الحراس. يمكن القول أن هذا يتحدى أساتذته ، كونه متعجرفًا ويتركز على نفسه. وفقًا لقواعد العشيرة ، سيتم إلقائه في سجن العشيرة ، ليدرك أخطائه في الداخل.

***********************************************

ولكن عند إضافة مسألة تقدم فانغ يوان إلى المرحلة المتوسطة ، أصبحت هذه الأخطاء مختلفة تمامًا.

بعد لحظة ، وبعد أن استوعب هذه الحقيقة ، سحب يده ، متحدثًا بصوت مهيب ، “إنها حقًا المرحلة المتوسطة”.

لعب فانغ يوان دور المتغيب وقتل الحراس لأنه كان يزرع. كان هذا معقولا.

من الواضح أن الطلاب غير راضين عن هذه الإجابة.

كان الجزء الحاسم هو نجاحه في التقدم إلى المرحلة المتوسطة ، وأصبح الأول في هذه الفئة. هذا سمح له أن يكون الأقوى إلى جانب الأذكى.

لا يمكن خداع شيخ الأكاديمية بسهولة ، فكيف نجح فانغ يوان في ذلك؟

ما الذي اعتمد عليه فانغ يوان للتقدم إلى المرحلة المتوسطة ، سيناقش هذا السر لاحقًا.

أظهرت تعبيراتهم الصدمة والخوف والسخرية والقسوة.

الفائزون يربحون كل شيء ، والخاسرون يخسرون كل شيء ، والعالم يهتم بالنتيجة فقط. لا أحد سيوبخ مثل هذا المبتدئ.

كان الطلاب يحتفظون بأنفاسهم في انتظار النتائج.

لم يستطع شيخ الأكاديمية تنفيذ أي عقوبات عليه.

استحم جسده بالدماء ، قميصه من الكتان فوضوي ، كما لو كان قد خاض معركة شرسة.

ما هي الأكاديمية؟ ، إنه مكان لرعاية أسياد الغو المتميز ، وضخ دماء جديدة في العشيرة.

“كيف يكون ذلك ممكنًا ، إنه مجرد قمامة من الدرجة C ، ليعتقد أنه تقدم بالفعل إلى المرحلة المتوسطة أولاً.”

الآن بعد أن أصبح لدينا مثل هذا الشاب الطموح ، فأنت كشيخ في الأكاديمية ما زال يريد أن يفتعل مشكلة معه؟ سيكون ذلك إهمالا لدورك!

داخل الفتحة ، لم يكن هناك قو.

تمامًا مثل الطالب الذي حقق نتائج جيدة ، يجب أن أشجعه كمدرس وأشيد به ، بدلاً من العقاب والانتقاد. المعلم الذي يعاقب الطالب ويوبخه على نتائجه الجيدة ليس معلماً يمكن الاعتراف به على الإطلاق.

داخل الفتحة ، لم يكن هناك قو.

ربما يتسبب الشيوخ الآخرون سراً في مشاكل لفانغ يوان لأنهم يخشون من آفاق فانغ يوان المستقبلية ، أو بسبب الحقد والتظلمات السابقة. لكن وحده ، الأكاديمي الأكبر ، لا يستطيع فعل شيء كهذا!

“كيف يكون ذلك ممكنًا ، إنه مجرد قمامة من الدرجة C ، ليعتقد أنه تقدم بالفعل إلى المرحلة المتوسطة أولاً.”

لأنه مسؤول عن الأكاديمية ، يجب أن يكون غير متحيز ، على الأقل على السطح.

داخل الفتحة ، لم يكن هناك قو.

هذه هي القواعد!

“خائف؟ أنت؟ “رد الأكاديمي الأكبر في ذهنه. وعبس بعمق.

“هل سمحت له أن يذهب هكذا؟ لم يكن من السهل العثور على عذر لعاقبه”. كان يعلم في قلبه أن جميع الشباب في الأكاديمية كانوا مجرد متفرجين في هذه المسألة.

“ماذا قال فانغ يوان في وقت سابق ، وأنا لم أسمعها جيدا.”

يمكنهم فقط النظر إلى الأمر على أنه تسلية ، لكنهم غير قادرين على رؤية النقطة المهمة في هذا ، فهم غير قادرين على تجربة الإثارة في هذه المعركة!

لم يفشل شيخ الأكاديمية في قمع فانغ يوان فحسب ، بل أصبح هو نفسه نقطة انطلاق فانغ يوان ، حيث تعرض للإهانة!

والحقيقة هي أن هذه هي المرة الوحيدة التي كان يحارب فيها الطالب فانغ يوان كبير الأكاديمية.

لقد طلب من فانغ يوان أن يشرح ذلك ، وفي الواقع كان تفسير فانغ يوان مليئًا بالثغرات ويمكن كشفه بسهولة.

أولاً ، أمسك بالقواعد ، كان مصممًا على معاقبة فانغ يوان ، وإزالة صورته القوية أمام الطلاب الآخرين.

الفائزون يربحون كل شيء ، والخاسرون يخسرون كل شيء ، والعالم يهتم بالنتيجة فقط. لا أحد سيوبخ مثل هذا المبتدئ.

بعد ذلك ، انتقم فانغ يوان! قد تبدو تصرفاته متهورة ، لكنه اصطدم بالموضوع ، ومع ذريعة التقدم إلى المرحلة المتوسطة ، عاد إلى حجته.

بمجرد أن يبحث في الأمر ، سيتم الكشف عن الحقيقة ، وكيف سيتعامل مع هذا الأمر؟

أما بالنسبة لهذين الحارسين المحظوظين ، فقد كانا مجرد بيادق للتضحية في معركة الذكاء.

لم يفشل شيخ الأكاديمية في قمع فانغ يوان فحسب ، بل أصبح هو نفسه نقطة انطلاق فانغ يوان ، حيث تعرض للإهانة!

“هذا الفانغ يوان ، إنه ماكر جدا! إذا كان قد قتل الحارسين حقًا ، فلا يزال بإمكاني الانتقام منه لهذا السبب. على الرغم من أن موهبته ضعيفة ، وبهذه الطريقة الدقيقة والخبرة ، من الصعب تصديق أنه يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا فقط. أسوأ جزء هو ، لا أستطيع الانتقام. لا عجب مرة أخرى في تلك الأيام ، أن العشيرة كانت لديها شائعات حول ذكائه المستيقظ في وقت مبكر!”

استحم جسده بالدماء ، قميصه من الكتان فوضوي ، كما لو كان قد خاض معركة شرسة.

كان هذا كل من قوته وضعفه. قوة المرء هي أيضا ضعف المرء.

ارتخت زاوية عين الأكاديمي الأكبر.

لقد فهم فانغ يوان هذا المنطق منذ فترة طويلة!

لم يدفع فانغ يوان أي اهتمام لهؤلاء الناس. نظر إلى شيخ الأكاديمية بتعبير صارم ، مع توجيه إصبعه نحو الحارس المغمي عليه.

كان الأكاديمي الأكبر عاجزا و محبطا.

كان شيخ الأكاديمية يعرف ذلك ، لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع متابعة الأمر.

لقد طلب من فانغ يوان أن يشرح ذلك ، وفي الواقع كان تفسير فانغ يوان مليئًا بالثغرات ويمكن كشفه بسهولة.

وضع يده على بطن فانغ يوان ، ووضع أثرا لروحه فيه. على الفور رأى داخل فتحة فانغ يوان.

تم اختيار هؤلاء الحراس من قبل الأكاديمي الأكبر نفسه ، لن يكونوا متهورين ومتخلفين لتوبيخ أسلاف قو يوي.

الآن بعد أن أصبح لدينا مثل هذا الشاب الطموح ، فأنت كشيخ في الأكاديمية ما زال يريد أن يفتعل مشكلة معه؟ سيكون ذلك إهمالا لدورك!

كلمات فانغ يوان كانت عن قصد ، كانت اتهامات صارخة ، ووضع فخا أمام الطرف الآخر!

“ولكن!” قبل أن تتفاعل الجماهير ، تابع فانغ يوان ، “هذان الشخصان لم يعترفا بأخطائهم في وقت سابق. لدهشتي ، تباهوا بخجل عن رغبتهم في التورط معي ، حتى أنهم شتموا أسلاف عشيرتنا ، كذبة أن فعل إزعاج زراعتي كان قرار المسن المحترم. طالبك لم يؤمن بها ، وقاوم بشدة. كان لدى هذين الاثنين فنون قتالية قوية ، واضطررت إلى القتال من أجل الحياة قبل هزيمة هذين الشخصين في النهاية.”

كان شيخ الأكاديمية يعرف ذلك ، لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع متابعة الأمر.

كان الطلاب ممتلئين بالحيرة والصدمة ، حيث أظهر كل وجه من وجوههم عدم تصديق كبير.

كان هذا فخ.

أظهرت تعبيراتهم الصدمة والخوف والسخرية والقسوة.

بمجرد أن يبحث في الأمر ، سيتم الكشف عن الحقيقة ، وكيف سيتعامل مع هذا الأمر؟

على سبيل المثال ، سيكون الأمر مثل تعبير فانغ يوان في وجه شيخ الأكاديمية (بارد) ، ولكن لا يزال يتعين على الشيخ نفسه الثناء عليه وفي نفس الوقت ، تنظيف مخلفاته. إذا أراد أي شخص أن يشير إلى وجود فضلات على وجهه ، فيجب أن يكون أول من يسكت هذا الشخص.

إذا لم يعاقب فانغ يوان ، فسيكون الحارسان مجرد قربان بشكل مؤسف ، وكأكبر شيخ في الأكاديمية ، إذا لم يتعامل مع الأمور بنزاهة ، كيف يمكن لأي شخص أن يثق به؟

“هذا!” كان وجه قو يوي فانغ تشنغ باهتًا. كان لا يزال واثقًا من الليلة الماضية ، ولكن الآن بعد أن ظهر هذا الواقع أمامه ، لم يتمكن من قبول هذه الحقيقة وسقط على الأرض.

إذا كان سيعاقب فانغ يوان ، فإن ذلك سيكون قمع وعرض الغيرة من الموهوبين! لقمع صغار العشيرة لأجل خادمين لم يكونوا جزءًا من العشيرة ، فإن هذا الأمر سيؤدي إلى تعاسة العشائر.

تسبب الحكم من شيخ الأكاديمية في ضجة كبيرة في الأكاديمية.

وبالتالي ، فإن أفضل طريقة لحل هذا هو التظاهر بعدم رؤية أي شيء ، ومعاملة هذين الحراس كقطعتين مهملتين. والاعتراف بأنهم قاموا بأداء خطأ كبير ، وكذلك مدح فانغ يوان.

ولكن كان كل هذا بسبب فانغ يوان!

وبهذه الطريقة ، سيكون رجال العشائر راضين ، ويفكر الحراس المضلّلون ، دون معلومات إضافية ، في هذا الأمر على أنه محايد.

وكان سيكادا ربيع الخريف بالفعل قد أخفى نفسه. غو الرتبة السادسة هي أفضل بكثير من غو شيخ الأكاديمية الذي هو في الرتبة الثالثة ، لذلك إذا أراد إخفاء نفسه ، فلن يتم العثور عليه بسهولة.

إذا كان سيتعامل مع مثل هذا الأمر هكذا ، فسيعطي ذلك أكبر فائدة للأكاديمي.

كان شيخ الأكاديمية يعرف ذلك ، لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع متابعة الأمر.

أخبر المنطق كبير الأكاديميين أن هذه هي الطريقة للتعامل معه. ولكن عاطفيا ، قال انه لا يستطيع فعل ذلك.

حتى من دون كلماته ، كان شيخ الأكاديمية قد تقدم بالفعل إلى الأمام.

كان هذا الفانغ يوان ملتويا للغاية!

“هذا الفانغ يوان ، إنه ماكر جدا! إذا كان قد قتل الحارسين حقًا ، فلا يزال بإمكاني الانتقام منه لهذا السبب. على الرغم من أن موهبته ضعيفة ، وبهذه الطريقة الدقيقة والخبرة ، من الصعب تصديق أنه يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا فقط. أسوأ جزء هو ، لا أستطيع الانتقام. لا عجب مرة أخرى في تلك الأيام ، أن العشيرة كانت لديها شائعات حول ذكائه المستيقظ في وقت مبكر!”

لم يفشل شيخ الأكاديمية في قمع فانغ يوان فحسب ، بل أصبح هو نفسه نقطة انطلاق فانغ يوان ، حيث تعرض للإهانة!

جدار مائي!

لم يبد فانغ يوان أدنى احترام له ، وتجرأ على معارضته علنًا ، مما تسبب في أن يعاني هذا الأكاديمي المحترم من هذه الإهانة والإحباط.

كان شيخ الأكاديمية يعرف ذلك ، لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع متابعة الأمر.

كانت النقطة ، في المستقبل ، إذا شعر هذان الحارسان بالسخط وأرادا الكشف عن الحقيقة ، كأكبر شيخ في الأكاديمية ، إذا أراد الحفاظ على صورته وموقعه ، فسيتعين عليه أن يكون أول من يقتلهم ويسكتهم.

أما بالنسبة لهذين الحارسين المحظوظين ، فقد كانا مجرد بيادق للتضحية في معركة الذكاء.

ولكن كان كل هذا بسبب فانغ يوان!

كان قلب شيخ الأكاديمية مليئًا بالمثل.

أي نوع من الشعور هذا؟

لكن فانغ يوان لم يدع الأمر يرحل ، “إن طالبك خائف ، الشيخ المحترم. كيف ستتعامل مع هذين الحارسين؟ لقد فقدوا الكثير من الدماء ، إذا لم يتم علاجهم قريبًا ، فقد يموتون”.

على سبيل المثال ، سيكون الأمر مثل تعبير فانغ يوان في وجه شيخ الأكاديمية (بارد) ، ولكن لا يزال يتعين على الشيخ نفسه الثناء عليه وفي نفس الوقت ، تنظيف مخلفاته. إذا أراد أي شخص أن يشير إلى وجود فضلات على وجهه ، فيجب أن يكون أول من يسكت هذا الشخص.

هذه هي القواعد!

هذا الشعور بالظلم ، كان لا يطاق تقريبا بالنسبة للأكاديمي الأكبر.

وكانت قطرات الجوهر البدائي ذات الألوان الخضراء الزمردية من المرحلة المتوسطة.

كانت هناك رغبة متزايدة في قلبه لإعطاء فانغ يوان بضع صفعات!

“تسك ، إذا كافأت السماء على العمل الجاد ، سأكون الأول منذ فترة طويلة!”

لكن أخيرًا ، مدّ الأكاديمي الأكبر ذراعه وربت على كتف فانغ يوان.

ارتخت زاوية عين الأكاديمي الأكبر.

“الفتى المجتهد”. كان وجه الأكبر في الأكاديمية باهتًا مثل المياه الساكنة ، مما اضطر الكلمات إلى الخروج من فمه بالقوة.

بالتفكير في هذا ، تراجع الأكاديمي الأكبر عن نظرته وأصبح تعبيره البارد أكثر اعتدالا.

“كل ذلك بفضل رعاية الأكاديمية” ، أجاب فانغ يوان بوضوح.

كانت هناك رغبة متزايدة في قلبه لإعطاء فانغ يوان بضع صفعات!

ارتخت زاوية عين الأكاديمي الأكبر.

كانت هناك رغبة متزايدة في قلبه لإعطاء فانغ يوان بضع صفعات!

***********************************************

هذا الشعور بالظلم ، كان لا يطاق تقريبا بالنسبة للأكاديمي الأكبر.

Tahtoh

“لكن كيف يجب أن أحل هذا؟” لم يستطع شيخ الأكاديمية إلا أن يشعر بالضيق.

“لقد كذب بالتأكيد ، إنه خائف من عقاب الأكاديمية ، وبالتالي كذب!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط