نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-54

ولكن أنا رئيس الفصل!

ولكن أنا رئيس الفصل!

الفصل 54: ولكن أنا رئيس الفصل!

“هذا يعني أن نشاهد فقط ، ثم نرتب المكان بعد انتهاء الشجار كالعادة”.

عجلة النار الحمراء ، غرقت الشمس ببطء على الجانب الغربي من سلسلة الجبال.

ولد فانغ يوان في أسرة جيدة. لم يكن هناك شيء غريب عن هويته وتجربة حياته كانت نظيفة للغاية. توفي والديه وتولى عمه وعمته رعايته.  ومنذ أن حضر الأكاديمية ، ظل فانغ يوان دائمًا في نزل الأكاديمية.

لم يكن ضوءها ثاقبا للعين ، لكنه كان نوعًا من أشعة ساطعة ولطيفة.

أظهر التقرير الأول معلومات شاملة عن خلفية عائلة فانغ يوان.

بدا أن الغابة المحيطة المزروعة حول الأكاديمية تبدو وكأنها تم صبغها بطبقة من الزيت الباهتة. الريح تهب ببطء ، ومع خروج الطلاب من الفصول الدراسية مع أكياسهم التي تحمل الحجارة البدائية التي تلقوها للتو ، كانوا في حالة ذهنية مريحة وهادئة.

كان هذا سحر السلطة نفسها.

“أنا حقًا لا أعرف ما يفكر به فانغ يوان ، للتخلي عن دور رئيس الفصل!”

قو يوي مو باي لم يتوقع ذلك. بعد أن ضربته القبضة ، لم يستطع إلا التراجع بضع خطوات كبيرة إلى الوراء ، وجهه مليء بالكفر. “أنت تضربني ، هل تجرأت فعلاً أن تضربني؟ أنا رئيس الصف! ”

“هيه هه هيه ، دماغه مقلي. أراهن أنه يفكر في قتل الناس طوال اليوم ، ودعونا لا نهتم بهذا النوع من الرجل المجنون”.

الفصل 54: ولكن أنا رئيس الفصل!

“فكّر في الأمر ، في ذلك اليوم الذي اقتحم فيه الأكاديمية شعرت بالفزع الشديد. كان الأمر مرعباً للغاية ، حلمت بكابوس في اليوم نفسه بعد أن ذهبت إلى المنزل.”

“فكّر في الأمر ، في ذلك اليوم الذي اقتحم فيه الأكاديمية شعرت بالفزع الشديد. كان الأمر مرعباً للغاية ، حلمت بكابوس في اليوم نفسه بعد أن ذهبت إلى المنزل.”

كان الطلاب في مجموعات ثنائية وثلاثية وهم يمشون.

“هيه هيه ، يوم جيد لك أيضًا.” أومأ جو يوي تشي تشنغ على الفور ، ووجهه مليء بالابتسامات.

“يوم جيد لرئيس الفصل.”

كلما علم أكثر عن فانغ يوان ، زاد فهمه لفانغ يوان.

” تحية لرئيس الفصل.”

بعد بضع جولات من تبادل الضربات الهجومية والدفاعية ، تم طرح مو باي على الأرض من قِبل فانغ يوان ، وفقد الوعي.

“مممم”.

عندها أدرك المراهقون الآخرون أنه لم يتغير شيء. كان فانغ يوان لا يزال نفس فانغ يوان القديم ، وسيظل الابتزاز كما هو الحال دائمًا.

كان غو يوي مو باي يبتسم وهو يمشي ، وحيثما ذهب ، كان الطلاب ينحنون ويحيونه دون استثناء.

لقد كان يستخدم إلى حد كبير قوة نفسه لتحدي نظام العشيرة!

كان وجهه غير قادر على خنق تعبيرات الإثارة والافتتان.

“تعال إلى الداخل” ، قال شيخ الأكاديمية.

كان هذا سحر السلطة نفسها.

حتى لو كان فارقًا بسيطًا في المكانة ، فقد يؤدي أيضًا إلى جعل الشخص أكثر ثقة في قيمته الذاتية.

حتى لو كان فارقًا بسيطًا في المكانة ، فقد يؤدي أيضًا إلى جعل الشخص أكثر ثقة في قيمته الذاتية.

في الوقت الحالي ، عندما كانت الشمس تبدو حمراء مثل الدماء ، شاهدها مو باي بينما غنى قلبه “كيف لم أدرك أبداً من قبل ، من المؤكد أن احمرار غروب الشمس هذه هي أكثر شيء رائع …”

“توفي والديه في وقت مبكر ، وتمت معاملته بقسوة من قبل عمته وعمه … لا عجب في أن هذا الشقي فانغ يوان ليس لديه شعور بالانتماء نحو العشيرة. لقد توّج شخصيًا كعبقري من قبل رجال العشائر ، لكنهم قاموا أيضًا بطرده من السماء وألقوا به على الأرض … لا عجب أنه شديد البرودة والقسوة ، وبارد جدًا ومنفصل. حياته بسيطة للغاية وهو مجتهد تجاه الزراعة. يريد إثبات قدرته أمام العشيرة! لهذا السبب ، عندما قمعته ، انتقم بشدة …”

“همف ، زاد غرورا لمجرد أنّه أصبح رئيسا ، كما لو أنه أمر مدهش للغاية.” غادر جو يوي تشي تشنغ عمدا وراءه ، لأنه فقط لا يريد أن يحيي جو يو مو باي على الإطلاق.

حتى لو كان فارقًا بسيطًا في المكانة ، فقد يؤدي أيضًا إلى جعل الشخص أكثر ثقة في قيمته الذاتية.

“ليس لدي أي فكرة عما يفكر به فانغ يوان ، لم أعتقد أنه سيتخلى عن منصب رئيس الصف. على الرغم من أنه أمر جيد أيضًا ، إلا أنني كثالث شخص تقدم، كيف يمكنني أن أحصل على دور نائب الرئيس بدون انسحابه؟” كان غو يوي تشي تشنغ في حيرة من أمره ، لكنه شعر بالسعادة والراحة أيضًا.

ما أجابه بعد ذلك كان قبضة فانغ يوان.

“نائب الرئيس ، يوم جيد”. في هذه اللحظة سار طالب عادي بجانبه وانحنى على الفور لتحيته.

كانت أنماط حياته اليومية بسيطة للغاية ، وكان لديه جدول زمني صارم. خلال النهار ، كان دائمًا يحضر الدروس في الأكاديمية ، وفي الليل كان دائمًا ينام في المهاجع. لقد كان مجتهدًا للغاية في زراعته ، وكان دائمًا يقوم بالزراعة في كل ليلة ، مما يعزز فجوته. كانت هناك أوقات يخرج فيها إلى النزل الوحيد بالقرية للحصول على وجبات أفضل وشراء النبيذ للشرب.

“هيه هيه ، يوم جيد لك أيضًا.” أومأ جو يوي تشي تشنغ على الفور ، ووجهه مليء بالابتسامات.

كان لديه عاطفة خاصة تجاه النبيذ ، وكان يحب شرب نبيذ البامبو الأخضر. تحت سرير بيته ، احتفظ بعشرات الأواني من نبيذ البامبو الأخضر.

بمجرد ذهاب الطالب ، فكر تشي تشنغ بشكل طبيعي ، “طعم نائب الرئيس لطيف إلى حد ما. أنا متأكد من أن الشعور بكوني رئيسًا للصف أفضل. لو لم أكن نائب الرئيس ، ولكن الرئيس نفسه ، كيف سيكون ذلك جيدًا! ”

نظر كبير السن في الأكاديمية بعناية مرة أخرى في التقارير الثلاثة ، حيث شكل قلبه انطباعًا عميقًا عن فانغ يوان مرة أخرى.

كان تشي تشنغ ، الذي كان قد فرح من قبل ، مليئًا بالفعل بالجشع الذي لا يشبع ، وبدأ في جمع التوقعات لدور رئيس الفصل.

نظر كبير السن في الأكاديمية بعناية مرة أخرى في التقارير الثلاثة ، حيث شكل قلبه انطباعًا عميقًا عن فانغ يوان مرة أخرى.

في ظل نظام العشيرة ، كانت كل رتبة أعلى من الأخيرة مثل أن تصبح الجزرة أكبر السابقة ، فتغريك بعمق.

“آه ، وهذا يعني أنه لا يوجد شيء غير عادي حول موقف رئيس الصف ونائب الرئيس. كما سيتم ابتزازهم وتركهم بقطعتين ، تمامًا مثلنا جميعًا”.

“على الرغم من أنني مجرد موهبة من الدرجة C ، لكنني أعتقد أن كل شيء سوف يتحسن إلى الأفضل”. كان غو يوي تشي تشنغ ممتلئًا بالأمل في مستقبله.

كانت مجموعة من المراهقين يلتفون حول جو يوي مو باي بينما كانوا يمشون.

ولكن في الوقت الحالي ، كان نائب الرئيس الآخر جو يوي فانغ تشنغ يشعر بشعور كبير في قلبه ، كما أن تعبير وجهه قبيح للغاية.

بمجرد أن فكر شيخ الأكاديمية بعناية حتى هذه النقطة ، لم يستطع إلا أن يتحسر.

“أيها الأخ الأكبر ، أنت!” لقد بدا في كفر عند رؤية مدخل بوابة الأكاديمية ، حيث وقفت شخصية وحيدة.

كيف سيكون هذا غير سار.

“القواعد القديمة كالمعتاد ، كل شخص قطعة واحدة من الحجر البدائي”. وقف فانغ يوان وهو يعانق ذراعيه ، وقال بلهجة مملة.

“هيه هيه ، يوم جيد لك أيضًا.” أومأ جو يوي تشي تشنغ على الفور ، ووجهه مليء بالابتسامات.

تم فتح فم فانغ تشنغ وإغلاقه عدة مرات ، ثم بعد لحظات من الجهد قال أخيرًا ، “أخي الكبير ، لكنني الآن نائب رئيس الصف!”

إذا فعل ذلك بالفعل ، فإن أول من لم يسمح له بالرحيل هو رئيس العشيرة. الشخص الثاني والثالث الذين لديهم آراء ضده هم قو يوي تشي ليان وقو يوي مو تشن.

“هذا صحيح”. لم يكن فانغ يوان يظهر تعبيرا أثناء إيماءة رأسه ، مع إعطاء نظرة غير مبالية لفانغ تشنغ ، “يتلقى نائب الرئيس راتبا من خمس قطع في كل مرة. لذلك يجب أن تتخلى عن ثلاث قطع بدلاً من ذلك. ”

“همف ، زاد غرورا لمجرد أنّه أصبح رئيسا ، كما لو أنه أمر مدهش للغاية.” غادر جو يوي تشي تشنغ عمدا وراءه ، لأنه فقط لا يريد أن يحيي جو يو مو باي على الإطلاق.

كان فانغ تشنغ يشعر بالذهول ، ولم يكن قادرًا على قول كلمة واحدة.

“تعال إلى الداخل” ، قال شيخ الأكاديمية.

كانت مجموعة من المراهقين يلتفون حول جو يوي مو باي بينما كانوا يمشون.

كان تابع رئيس العشيرة ، حارس شخصي لقو يوي بو. “زعيم العشيرة لديه أوامر ، أيها الأخ المحترم ، يرجى الإسراع في جناح العائلة الرئيسي ، فهناك مسألة يجب مناقشتها.”

عندما رأوا فانغ يوان يسد مدخل بوابة المدرسة ، طار قو يوي مو باي في غضب ، وكان إصبعه يشير إلى فانغ يوان. “فانغ يوان! هل لديك الشجاعة لتجرؤ على سرقتنا؟ أنا الآن رئيس الصف ، وكطالب عادي عندما تراني ، عليك أولاً أن تنحني وتحييني!”

عندها أدرك المراهقون الآخرون أنه لم يتغير شيء. كان فانغ يوان لا يزال نفس فانغ يوان القديم ، وسيظل الابتزاز كما هو الحال دائمًا.

ما أجابه بعد ذلك كان قبضة فانغ يوان.

بمرور الوقت ، سيفقد الطلاب العاديون احترامهم واهتمامهم بهاتين الوظيفتين.

قو يوي مو باي لم يتوقع ذلك. بعد أن ضربته القبضة ، لم يستطع إلا التراجع بضع خطوات كبيرة إلى الوراء ، وجهه مليء بالكفر. “أنت تضربني ، هل تجرأت فعلاً أن تضربني؟ أنا رئيس الصف! ”

“أوه ، ما الأمر؟” وقف الشيخ الأكبر من مقعده ، وشعر بمدى شدة المشكلة من لهجة الحارس وتعبيره.

ما أجابه مرة أخرى كان لا يزال قبضات فانغ يوان.

“مممم”.

بانغ ، بانغ ، بانغ.

وقف الحارسان عند مدخل البوابة الضخمة بشكل مستقيم تمامًا. للسماح بحدوث حادثة مباشرة بجانبهم ، كان الأمر كما لو كانوا صمّا ومكفوفين ، غير قادرين على سماع أو رؤية أي شيء.

بعد بضع جولات من تبادل الضربات الهجومية والدفاعية ، تم طرح مو باي على الأرض من قِبل فانغ يوان ، وفقد الوعي.

كان جميع الشباب المحيطين بعيون واسعة أثناء مشاهدتهم ، وكلهم غير متأكدين من كيفية الرد للحظة.

كان جميع الشباب المحيطين بعيون واسعة أثناء مشاهدتهم ، وكلهم غير متأكدين من كيفية الرد للحظة.

بدا أن الغابة المحيطة المزروعة حول الأكاديمية تبدو وكأنها تم صبغها بطبقة من الزيت الباهتة. الريح تهب ببطء ، ومع خروج الطلاب من الفصول الدراسية مع أكياسهم التي تحمل الحجارة البدائية التي تلقوها للتو ، كانوا في حالة ذهنية مريحة وهادئة.

كان هذا مختلفًا تمامًا عن خيالهم!

بوم ، بوم ، بوم.

كان الحراس عند مدخل البوابة يراقبون كل ما حدث تحت جفونهم. لم يتمكنوا من المساعدة ولكن همسوا فيما بينهم.

هز المعلومات في يديه ، عبس الشيخ من جديد. “على الرغم من أن هذه التقارير مفصلة ، فإنه لا علاقة لها بسرية تقدم فانغ يوان. لقد كانت بالفعل بضعة أيام ، هؤلاء الناس فظيعون في البحث! ”

“فانغ يوان قد ضرب رئيس الصف ، ماذا نفعل؟”

“أنا حقًا لا أعرف ما يفكر به فانغ يوان ، للتخلي عن دور رئيس الفصل!”

“هذا لا يعنينا!”

ما أجابه مرة أخرى كان لا يزال قبضات فانغ يوان.

“ماذا تعني؟”

“مممم”.

“هذا يعني أن نشاهد فقط ، ثم نرتب المكان بعد انتهاء الشجار كالعادة”.

كان جميع الشباب المحيطين بعيون واسعة أثناء مشاهدتهم ، وكلهم غير متأكدين من كيفية الرد للحظة.

“لكن…”

“يوم جيد لرئيس الفصل.”

“مهلا مهلا ، هل تريد إثارة شخص مثل فانغ يوان؟ أتمنى أن تتذكر ما حدث لوانغ دا و وو إير (الحارسان الذين أرسلهما الشيخ لإحضار فانغ يوان سابقا)! ”

عندما رفض فانغ يوان منصب رئيس الفصل ، كان هذا يعني رفض اندماجه في نظام العشيرة. بعبارات صارمة ، كان هذا نوعًا من الخيانة تجاه العشيرة نفسها. كان هذا كافيا لإغضاب شيخ الأكاديمية.

ارتجف حارس الاستجواب على الفور وتوقف عن القول.

“نائب الرئيس ، يوم جيد”. في هذه اللحظة سار طالب عادي بجانبه وانحنى على الفور لتحيته.

وقف الحارسان عند مدخل البوابة الضخمة بشكل مستقيم تمامًا. للسماح بحدوث حادثة مباشرة بجانبهم ، كان الأمر كما لو كانوا صمّا ومكفوفين ، غير قادرين على سماع أو رؤية أي شيء.

ارتجف حارس الاستجواب على الفور وتوقف عن القول.

بعد أن قام فانغ يوان بتسوية غو يوي مو باي ، تعامل مع فانغ تشنغ و تشي تشنغ.

وقف الحارسان عند مدخل البوابة الضخمة بشكل مستقيم تمامًا. للسماح بحدوث حادثة مباشرة بجانبهم ، كان الأمر كما لو كانوا صمّا ومكفوفين ، غير قادرين على سماع أو رؤية أي شيء.

عندها أدرك المراهقون الآخرون أنه لم يتغير شيء. كان فانغ يوان لا يزال نفس فانغ يوان القديم ، وسيظل الابتزاز كما هو الحال دائمًا.

هز المعلومات في يديه ، عبس الشيخ من جديد. “على الرغم من أن هذه التقارير مفصلة ، فإنه لا علاقة لها بسرية تقدم فانغ يوان. لقد كانت بالفعل بضعة أيام ، هؤلاء الناس فظيعون في البحث! ”

“كل واحد منكم عليكم تسليم قطعة واحدة من الحجر البدائي ، نواب الرئيس ثلاث قطع ، رئيس الصف ثماني قطع.” أعلن فانغ يوان القواعد الجديدة.

“همف ، زاد غرورا لمجرد أنّه أصبح رئيسا ، كما لو أنه أمر مدهش للغاية.” غادر جو يوي تشي تشنغ عمدا وراءه ، لأنه فقط لا يريد أن يحيي جو يو مو باي على الإطلاق.

لا يمكن للشباب إلا تنفس الصعداء والطاعة بتسليم الحجارة البدائية.

لم يكن ضوءها ثاقبا للعين ، لكنه كان نوعًا من أشعة ساطعة ولطيفة.

عندما خرجوا من بوابات المدرسة ، فجأة صفع أحدهم رأسه وصرخ بصوت عالٍ ، “لقد فكرت في ذلك ، فلا عجب أن فانغ يوان لم يكن يريد منصب رئيس الفصل. لقد أراد مواصلة ابتزازنا!”

كان لديه عاطفة خاصة تجاه النبيذ ، وكان يحب شرب نبيذ البامبو الأخضر. تحت سرير بيته ، احتفظ بعشرات الأواني من نبيذ البامبو الأخضر.

“هذا صحيح. في كل مرة يفعل ذلك ، سيحصل على حوالي تسعة وخمسين قطعة من الأحجار البدائية ، وفي الوقت الحالي سترتفع الأرباح إلى حوالي ستة وستين قطعة. إذا كان رئيسًا للصف ، فسيحصل على عشر قطع فقط.” لقد فهم عدد قليل منهم.

“يوم جيد لرئيس الفصل.”

“إنه غادِر للغاية ، وماكر للغاية ، ووحشي للغاية!” وكان بعضهم يصفع فخذيه ، مليئا بالكراهية والاستياء.

بعد بضع جولات من تبادل الضربات الهجومية والدفاعية ، تم طرح مو باي على الأرض من قِبل فانغ يوان ، وفقد الوعي.

“آه ، وهذا يعني أنه لا يوجد شيء غير عادي حول موقف رئيس الصف ونائب الرئيس. كما سيتم ابتزازهم وتركهم بقطعتين ، تمامًا مثلنا جميعًا”.

كان جميع الشباب المحيطين بعيون واسعة أثناء مشاهدتهم ، وكلهم غير متأكدين من كيفية الرد للحظة.

لم يكن معروفًا من الذي تحدث للتو ، لكن عندما سمع الصغار ، لم يتمكنوا جميعًا من المساعدة ولكن صمتوا.

عجلة النار الحمراء ، غرقت الشمس ببطء على الجانب الغربي من سلسلة الجبال.

بانغ!

كانت أنماط حياته اليومية بسيطة للغاية ، وكان لديه جدول زمني صارم. خلال النهار ، كان دائمًا يحضر الدروس في الأكاديمية ، وفي الليل كان دائمًا ينام في المهاجع. لقد كان مجتهدًا للغاية في زراعته ، وكان دائمًا يقوم بالزراعة في كل ليلة ، مما يعزز فجوته. كانت هناك أوقات يخرج فيها إلى النزل الوحيد بالقرية للحصول على وجبات أفضل وشراء النبيذ للشرب.

صفع الأكبر في الأكاديمية الطاولة بشراسة ، وشعر بالغضب الشديد.

“هيه هه هيه ، دماغه مقلي. أراهن أنه يفكر في قتل الناس طوال اليوم ، ودعونا لا نهتم بهذا النوع من الرجل المجنون”.

“هذا الفانغ يوان سخيف للغاية ، ما الذي يحاول القيام به؟ للذهاب إلى أبعد من مواصلة الابتزاز ، مع أخذ ثماني قطع من رئيس الفصل وثلاث قطع من نائب الرئيس. مع هذا ، ما هو الفرق بين كونك رئيس الصف ونائب الرئيس مقارنة بالطلاب العاديين الآخرين؟!” لقد حاول شيخ الأكاديمية بذل قصارى جهده لقمع صوته ، لكن لهجته كانت مليئة بالغضب.

كان فانغ تشنغ يشعر بالذهول ، ولم يكن قادرًا على قول كلمة واحدة.

عندما رفض فانغ يوان منصب رئيس الفصل ، كان هذا يعني رفض اندماجه في نظام العشيرة. بعبارات صارمة ، كان هذا نوعًا من الخيانة تجاه العشيرة نفسها. كان هذا كافيا لإغضاب شيخ الأكاديمية.

“هذا صحيح. في كل مرة يفعل ذلك ، سيحصل على حوالي تسعة وخمسين قطعة من الأحجار البدائية ، وفي الوقت الحالي سترتفع الأرباح إلى حوالي ستة وستين قطعة. إذا كان رئيسًا للصف ، فسيحصل على عشر قطع فقط.” لقد فهم عدد قليل منهم.

بعد ذلك مباشرة ، ذهب فانغ يوان لابتزاز زملائه في الفصل. كانت يده تتقدم أكثر ، وقد تجاوز ذلك بالفعل الحد الأدنى لشيخ الأكاديمية. بعد الابتزاز هذه المرة ، سيضعف تأثير رئيس الفصل ونائب الرئيس تمامًا.

حتى لو كان فارقًا بسيطًا في المكانة ، فقد يؤدي أيضًا إلى جعل الشخص أكثر ثقة في قيمته الذاتية.

بمرور الوقت ، سيفقد الطلاب العاديون احترامهم واهتمامهم بهاتين الوظيفتين.

ارتجف حارس الاستجواب على الفور وتوقف عن القول.

على الرغم من أن تصرفات فانغ يوان هذه المرة كانت صغيرة ، إلا أن المعنى الكامن وراءها كان ثقيلًا إلى حد ما.

عجلة النار الحمراء ، غرقت الشمس ببطء على الجانب الغربي من سلسلة الجبال.

لقد كان يستخدم إلى حد كبير قوة نفسه لتحدي نظام العشيرة!

كيف سيكون هذا غير سار.

كان هذا شيئًا لم يرغب شيخ الأكاديمية في رؤيته تمامًا. كان يرفع آمال العشيرة الجديدة ، وليس خونة العشيرة. ومع ذلك ، على الرغم من علمه بأن فانغ يوان قد ذهب وتحدى خط الأساس الخاص به ، فقد عرف أنه غير قادر على فعل أي شيء لمعالجة هذه المسألة.

“أنا حقًا لا أعرف ما يفكر به فانغ يوان ، للتخلي عن دور رئيس الفصل!”

إذا فعل ذلك بالفعل ، فإن أول من لم يسمح له بالرحيل هو رئيس العشيرة. الشخص الثاني والثالث الذين لديهم آراء ضده هم قو يوي تشي ليان وقو يوي مو تشن.

في الوقت الحالي ، عندما كانت الشمس تبدو حمراء مثل الدماء ، شاهدها مو باي بينما غنى قلبه “كيف لم أدرك أبداً من قبل ، من المؤكد أن احمرار غروب الشمس هذه هي أكثر شيء رائع …”

وضع رئيس العشيرة كل آماله على قو يوي فانغ تشنغ ، لأن فانغ تشنغ كانت موهبة الصف A الوحيدة في ثلاث سنوات. احتاج زعيم العشيرة إلى عبقرية عنيدة ومستقلة ، وليس عن زهرة هشة وحساسة تم الاعتناء بها.

بطبيعة الحال ، لم يخاف شيخ الأكاديمية من فانغ يوان الصغير ، لكنه كان قلقًا بدلاً من ذلك من أن تدخّله قد يجلب الضغط من الأطراف الثلاثة – رئيس العشيرة ، مو و تشي. إنه يخشى إلى حد كبير تقريبا من السلطات العليا لعشيرة قو يوي بأكملها. كشيخ متواضع ، كيف يمكن أن يتحمل؟

في الوقت نفسه بالنسبة إلى تشي ليان و مو تشن ، فقد وضعوا آمالهم على أحفادهم ، على أمل أن ينمو أحفادهم في خضم النكسات والإحباطات.

في ظل نظام العشيرة ، كانت كل رتبة أعلى من الأخيرة مثل أن تصبح الجزرة أكبر السابقة ، فتغريك بعمق.

إذا تصرف شيخ الأكاديمية وانتقم للطلاب بمعاقبة فانغ يوان ، فبمجرد خروج الكلمة ، ستكون هناك أقوال “لم يتمكن خلفاء عائلة مو وتشي من التغلب على فانغ يوان ولم يتمكنوا إلا من السماح للشيوخ بمساعدتهم”.

أظهر التقرير الأول معلومات شاملة عن خلفية عائلة فانغ يوان.

كيف سيكون هذا غير سار.

“القواعد القديمة كالمعتاد ، كل شخص قطعة واحدة من الحجر البدائي”. وقف فانغ يوان وهو يعانق ذراعيه ، وقال بلهجة مملة.

هذا سيكون حتما ضربة كبيرة نحو شهرة وشرف عائلة مو وتشي.

بانغ!

بطبيعة الحال ، لم يخاف شيخ الأكاديمية من فانغ يوان الصغير ، لكنه كان قلقًا بدلاً من ذلك من أن تدخّله قد يجلب الضغط من الأطراف الثلاثة – رئيس العشيرة ، مو و تشي. إنه يخشى إلى حد كبير تقريبا من السلطات العليا لعشيرة قو يوي بأكملها. كشيخ متواضع ، كيف يمكن أن يتحمل؟

في هذا الوقت ، كانت الأصوات تدق على الباب.

“لا يزال جذر هذه المسألة يعود إلى سر فانغ يوان. ماذا في العالم كان يعتمد عليه لاقتحام المرحلة المتوسطة؟” كبح شيخ الأكاديمية النار في قلبه وحدّق في تقارير التحقيق الثلاثة على طاولته.

*********************************************

أظهر التقرير الأول معلومات شاملة عن خلفية عائلة فانغ يوان.

بعد أن قام فانغ يوان بتسوية غو يوي مو باي ، تعامل مع فانغ تشنغ و تشي تشنغ.

ولد فانغ يوان في أسرة جيدة. لم يكن هناك شيء غريب عن هويته وتجربة حياته كانت نظيفة للغاية. توفي والديه وتولى عمه وعمته رعايته.  ومنذ أن حضر الأكاديمية ، ظل فانغ يوان دائمًا في نزل الأكاديمية.

ولكن في الوقت الحالي ، كان نائب الرئيس الآخر جو يوي فانغ تشنغ يشعر بشعور كبير في قلبه ، كما أن تعبير وجهه قبيح للغاية.

كان التقرير الثاني حول سجلات حياة فانغ يوان.

هز المعلومات في يديه ، عبس الشيخ من جديد. “على الرغم من أن هذه التقارير مفصلة ، فإنه لا علاقة لها بسرية تقدم فانغ يوان. لقد كانت بالفعل بضعة أيام ، هؤلاء الناس فظيعون في البحث! ”

كان قد أظهر ذكاء مبكرًا خلال المراحل المبكرة من العمر ، وشوهد التفاؤل فيه من قبل رجال العشائر ، وتوقع أن يكون موهبة محتملة في الصف A. ولكن بعد حفل الصحوة ، تم اختباره ليكون على درجة C ، مخيبا آمال العشيرة إلى حد كبير.

لا يمكن للشباب إلا تنفس الصعداء والطاعة بتسليم الحجارة البدائية.

كان التقرير الثالث على درب فانغ يوان الأخير.

كان فانغ تشنغ يشعر بالذهول ، ولم يكن قادرًا على قول كلمة واحدة.

كانت أنماط حياته اليومية بسيطة للغاية ، وكان لديه جدول زمني صارم. خلال النهار ، كان دائمًا يحضر الدروس في الأكاديمية ، وفي الليل كان دائمًا ينام في المهاجع. لقد كان مجتهدًا للغاية في زراعته ، وكان دائمًا يقوم بالزراعة في كل ليلة ، مما يعزز فجوته. كانت هناك أوقات يخرج فيها إلى النزل الوحيد بالقرية للحصول على وجبات أفضل وشراء النبيذ للشرب.

حتى لو كان فارقًا بسيطًا في المكانة ، فقد يؤدي أيضًا إلى جعل الشخص أكثر ثقة في قيمته الذاتية.

كان لديه عاطفة خاصة تجاه النبيذ ، وكان يحب شرب نبيذ البامبو الأخضر. تحت سرير بيته ، احتفظ بعشرات الأواني من نبيذ البامبو الأخضر.

“آه ، وهذا يعني أنه لا يوجد شيء غير عادي حول موقف رئيس الصف ونائب الرئيس. كما سيتم ابتزازهم وتركهم بقطعتين ، تمامًا مثلنا جميعًا”.

نظر كبير السن في الأكاديمية بعناية مرة أخرى في التقارير الثلاثة ، حيث شكل قلبه انطباعًا عميقًا عن فانغ يوان مرة أخرى.

أظهر التقرير الأول معلومات شاملة عن خلفية عائلة فانغ يوان.

“توفي والديه في وقت مبكر ، وتمت معاملته بقسوة من قبل عمته وعمه … لا عجب في أن هذا الشقي فانغ يوان ليس لديه شعور بالانتماء نحو العشيرة. لقد توّج شخصيًا كعبقري من قبل رجال العشائر ، لكنهم قاموا أيضًا بطرده من السماء وألقوا به على الأرض … لا عجب أنه شديد البرودة والقسوة ، وبارد جدًا ومنفصل. حياته بسيطة للغاية وهو مجتهد تجاه الزراعة. يريد إثبات قدرته أمام العشيرة! لهذا السبب ، عندما قمعته ، انتقم بشدة …”

بانغ!

بمجرد أن فكر شيخ الأكاديمية بعناية حتى هذه النقطة ، لم يستطع إلا أن يتحسر.

ما أجابه بعد ذلك كان قبضة فانغ يوان.

كلما علم أكثر عن فانغ يوان ، زاد فهمه لفانغ يوان.

بعد بضع جولات من تبادل الضربات الهجومية والدفاعية ، تم طرح مو باي على الأرض من قِبل فانغ يوان ، وفقد الوعي.

بالطبع ، الفهم لا يعني التسامح. ذهب فانغ يوان ضده ، مسيئا لكرامته ، ورفض أن يكون رئيس الصف ، وحتى ابتزّ زملائه في الفصل. كانت هذه أشياء لم يستطع تحملها.

هذا سيكون حتما ضربة كبيرة نحو شهرة وشرف عائلة مو وتشي.

هز المعلومات في يديه ، عبس الشيخ من جديد. “على الرغم من أن هذه التقارير مفصلة ، فإنه لا علاقة لها بسرية تقدم فانغ يوان. لقد كانت بالفعل بضعة أيام ، هؤلاء الناس فظيعون في البحث! ”

بانغ ، بانغ ، بانغ.

بوم ، بوم ، بوم.

كان الحراس عند مدخل البوابة يراقبون كل ما حدث تحت جفونهم. لم يتمكنوا من المساعدة ولكن همسوا فيما بينهم.

في هذا الوقت ، كانت الأصوات تدق على الباب.

كانت أنماط حياته اليومية بسيطة للغاية ، وكان لديه جدول زمني صارم. خلال النهار ، كان دائمًا يحضر الدروس في الأكاديمية ، وفي الليل كان دائمًا ينام في المهاجع. لقد كان مجتهدًا للغاية في زراعته ، وكان دائمًا يقوم بالزراعة في كل ليلة ، مما يعزز فجوته. كانت هناك أوقات يخرج فيها إلى النزل الوحيد بالقرية للحصول على وجبات أفضل وشراء النبيذ للشرب.

“تعال إلى الداخل” ، قال شيخ الأكاديمية.

كان التقرير الثالث على درب فانغ يوان الأخير.

فتح الباب.

” تحية لرئيس الفصل.”

كان تابع رئيس العشيرة ، حارس شخصي لقو يوي بو. “زعيم العشيرة لديه أوامر ، أيها الأخ المحترم ، يرجى الإسراع في جناح العائلة الرئيسي ، فهناك مسألة يجب مناقشتها.”

في الوقت نفسه بالنسبة إلى تشي ليان و مو تشن ، فقد وضعوا آمالهم على أحفادهم ، على أمل أن ينمو أحفادهم في خضم النكسات والإحباطات.

“أوه ، ما الأمر؟” وقف الشيخ الأكبر من مقعده ، وشعر بمدى شدة المشكلة من لهجة الحارس وتعبيره.

“توفي والديه في وقت مبكر ، وتمت معاملته بقسوة من قبل عمته وعمه … لا عجب في أن هذا الشقي فانغ يوان ليس لديه شعور بالانتماء نحو العشيرة. لقد توّج شخصيًا كعبقري من قبل رجال العشائر ، لكنهم قاموا أيضًا بطرده من السماء وألقوا به على الأرض … لا عجب أنه شديد البرودة والقسوة ، وبارد جدًا ومنفصل. حياته بسيطة للغاية وهو مجتهد تجاه الزراعة. يريد إثبات قدرته أمام العشيرة! لهذا السبب ، عندما قمعته ، انتقم بشدة …”

أجاب الحارس: “لقد عاد سيد الغو من الرتبة الرابعة جيا فو ، وفقد أخاه جيا جين شنغ!”.

كان التقرير الثاني حول سجلات حياة فانغ يوان.

“هسس …” على الفور استنشق الأكاديمي الأكبر الهواء البارد.

كان تشي تشنغ ، الذي كان قد فرح من قبل ، مليئًا بالفعل بالجشع الذي لا يشبع ، وبدأ في جمع التوقعات لدور رئيس الفصل.

*********************************************

“فكّر في الأمر ، في ذلك اليوم الذي اقتحم فيه الأكاديمية شعرت بالفزع الشديد. كان الأمر مرعباً للغاية ، حلمت بكابوس في اليوم نفسه بعد أن ذهبت إلى المنزل.”

Tahtoh

نظر كبير السن في الأكاديمية بعناية مرة أخرى في التقارير الثلاثة ، حيث شكل قلبه انطباعًا عميقًا عن فانغ يوان مرة أخرى.

كانت مجموعة من المراهقين يلتفون حول جو يوي مو باي بينما كانوا يمشون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط