نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-81

المرتبة الثانية المرحلة الأولى!

المرتبة الثانية المرحلة الأولى!

الفصل 81: المرتبة الثانية المرحلة الأولى!

“قو يوي فانغ يوان”. ودعت الأنثى في منتصف العمر.

اقتربت الخطى ، وسرعان ما تم فصل الأشجار الخضراء الداكنة على جانب المنحدر بقوة. تقدم رجل طويل القامة إلى الأمام ، ظهر أمام رؤية فانغ يوان.

بعد فترة وجيزة ، فتحت عينيها ، ونظرت إلى فانغ يوان في حالة صدمة ، قبل أن تعلن ، “قو يوي فانغ يوان ، مرحلة الذروة للرتبة الأولى!”

كان لديه شعر أسود قصير ، يقف بشكل مستقيم. النصف العلوي من جسده كان عاريا. كان لديه جسم كبير وسميك ، وكل عضلات جسده ذو لون أحمر ساطع.

في آن واحد ، أصبح فانغ تشنغ مركز الاهتمام.

كان يبلغ طوله مترين تقريبًا ، وخلال فصل الخريف البارد ، أطلق شعور مرجل متنقل ، حيث كانت كل أنفاسه قادرة على رفع درجة الحرارة المحيطة.

“تشي تشنغ هو في مرحلة الذروة للرتبة الأولى، وأتساءل عما إذا كان مو باي أيضًا كذلك؟ إنهم متنافسون بعد كل شيء”.

على خصره ، تم شنق العديد من جثث الوحوش البرية. كان هناك ثعالب وأرانب برية ودجاج ، و لا ننسى الذئب القديم الذي غادر لتوه.

صاح فانغ تشنغ في قلبه ، وعيناه مشرقة بنوع من الذكاء.

عند رؤية فانغ يوان ، أصيب بصدمة طفيفة ، لكنه سرعان ما اتخذ خطوات كبيرة ومشى بجانب فانغ يوان.

“آه ، إنه محظوظ تمامًا ، لديه دودة الخمور لرعاية فجوته. حتى ضد الدرجات A و B ، مع درجته C ، فإنه ليس في وضع سيء.” بعض الصغار قالوا بحسد.

“قو يوي تشي شان”. عند رؤية الرجل الكبير وهو يغادر ، فكر فانغ يوان في اسمه.

“هذا الفانغ تشنغ!” في آن واحد ، قام مو باي وتشي تشينغ بالتحديق في فانغ تشنغ في حالة صدمة.

وكان ممثلا لفصيل تشي ، بزراعة المرحلة العليا من المرتبة الثانية. كانت تجاربه مماثلة لفانغ يوان حتى.

حول شيوخ العشيرة رؤوسهم.

كان هذا الشخص أيضًا موهوبًا جدًا ، يتمتع بقوة كبيرة من الشباب. في العاشرة من عمره ، قام بطريق الخطأ بالضرب على خادم الأسرة فحطمه حتى الموت ، وفي الثانية عشرة من عمره ، كان بإمكانه حمل مطحنة حجرية ثقيلة واللعب بها مثل الدولاب.

ولكن عندما رأى ابتسامة زعيم العشيرة غو يوي بو ، ذابت العصبية في قلبه.

في ذلك الوقت ، كانت العائلة تفكر جيدًا فيه ، معتقدة أنه كان على درجة A. ولكن خلال حفل الصحوة ، اختبروا موهبته  والتي كانت  من الدرجة B فقط.

تباينت تعبيراتهم ، بعضهم كان سعيدًا بينما كان البعض الآخر مستاءً

كانت لديه طبيعة في الأصل غير قابلة للتغير ، وينظر إلى الجميع بازدراء. لكنه تغير بسرعة بعد هذه التجربة ، وأصبح أكثر نضجا. حتى مع وجود موهبة من الدرجة B ، كان أفضل طالب في جيله.

إذا كان بإمكانه الحصول على المركز الأول ، فإن مئة وخمسين من الحجارة البدائية من شأنها أن تخفف من الصعوبة المالية لفترة من الوقت.

بعد عام من الدراسة ، تخرج من الأكاديمية وحارب في طريقه إلى القمة. بعد سنوات ، كان قد أصبح بالفعل نخبة  العشيرة من بين أسياد الغو ذوي الرتبة الثانية.

لا يمكن أن تعلم السعادة المعنى الحقيقي لحياة الشخص ، في حين أن الألم والمعاناة فقط يمكنهما ذلك.

كان عدد كبير من الطلاب في المرتبة الأولى في المرحلة المتوسطة ، وكان القليل منهم من الصف B ، معظمهم من الصف C.

“في العشيرة ، يحضر الشاب حفل الصحوة في الخامسة عشرة ويدخل الأكاديمية. في السادسة عشرة ، يتخرجون من الأكاديمية ويشكلون مجموعة تتكون من خمسة أفراد ويكملون مهام العشيرة ، في نفس الوقت يرثون ثروة العائلة. بداية من ستة عشر عامًا ، سوف يقاتلون ويتنافسون مع زيادة زراعتهم باستمرار. مع ازدياد خطورة المهام ، سيزداد وضعهم أيضًا. البعض يموت والبعض الآخر يعيش. يصاب البعض ، وينخفض ​​مستوى زراعته ، ويعيش حياة بسيطة بعد ذلك. يصبح البعض أسياد غو من الرتبة الثالثة، بعد المشقة يحتلون منصب شيخ العشيرة ، كونه أحد كبار المناصب العليا.”

وكان ممثلا لفصيل تشي ، بزراعة المرحلة العليا من المرتبة الثانية. كانت تجاربه مماثلة لفانغ يوان حتى.

أشرق نظر فانغ يوان ، وفكّر في أشياء كثيرة.

مشى فانغ يوان بتعبيره المعتاد.

“كلما زاد عدد الطلاب أسياد الغو ، زاد الأمر صعوبة ، وأصبح التقدم أكثر صعوبة. إلى جانب البيئة المعيشية الخطيرة والصعبة ، فإن تلك النسبة التي يمكن أن تتقدم إلى المرتبة الثالثة قليلة إلى أن تنعدم.”

عند رؤية فانغ يوان ، أصيب بصدمة طفيفة ، لكنه سرعان ما اتخذ خطوات كبيرة ومشى بجانب فانغ يوان.

“عند الحديث عن ذلك ، يكون الشتاء قريبًا. هذا يعني أنني قضيت ما يقرب من عام في الأكاديمية. كل عام هناك اختباران. الأول هو امتحان منتصف العام ، والذي يختلف كل عام. والثاني هو امتحان نهاية العام ، و الذي لا يتغير أبدًا ، حيث إنه يكون نزالا على الساحة. بعد معركة الساحة ، لن أستطيع البقاء في نزل الأكاديمية ، وسأحتاج إلى الخروج”.

“يا زعيم العشيرة ، لم أخيب ظنك ، لقد فعلت ذلك! من الآن فصاعدًا ، سأرتفع أكثر ، وأحصل على موافقة شيوخ العشائر والأشخاص من حولي. أخي ، لقد تركتك ورائي ، لم تعد الظل في قلبي. أنا ، جو يوي فانغ تشنغ ، لم أعد الشخص الضعيف!”

سأخرج ، ولكن أين سأبقى؟

“قو يوي تشي شان”. عند رؤية الرجل الكبير وهو يغادر ، فكر فانغ يوان في اسمه.

لا يمكن أن يعيش فانغ يوان مع عمته وعمه ، وهذا ما يريدونه.

وكان ممثلا لفصيل تشي ، بزراعة المرحلة العليا من المرتبة الثانية. كانت تجاربه مماثلة لفانغ يوان حتى.

في هذا العالم ، ستة عشر يعني سن البلوغ ، عصر بدء التكاثر. إلى جانب أسرار فانغ يوان العديدة ، كان بحاجة إلى العيش بشكل مستقل.

“في حياتي السابقة ، بعد ترك الأكاديمية ، كنت في المرحلة المتوسطة فقط. هذه المرة ، الوضع أفضل بكثير ، سأكون في المرتبة الأولى في مرحلة الذروة بحلول ذلك الوقت. ولكن مع موهبة من الدرجة C ، فإن الوصول إلى هذا الحد يعد إنجازًا حقًا. على الرغم من أنه كان له تكاليفه ، إلا أنني أنفقت الكثير من أحجاري البدائية “.

“غو يوي مو باي، مرحلة الذروة للرتبة الأولى”. مع هذا الإعلان ، مشى إلى الخلف وحدق في غو يوي تشي تشنغ عند عودته.

حاجبي فانغ يوان ارتفعا ، لم يكن لديه الكثير من الحجارة البدائية في حصالته.

“في العشيرة ، يحضر الشاب حفل الصحوة في الخامسة عشرة ويدخل الأكاديمية. في السادسة عشرة ، يتخرجون من الأكاديمية ويشكلون مجموعة تتكون من خمسة أفراد ويكملون مهام العشيرة ، في نفس الوقت يرثون ثروة العائلة. بداية من ستة عشر عامًا ، سوف يقاتلون ويتنافسون مع زيادة زراعتهم باستمرار. مع ازدياد خطورة المهام ، سيزداد وضعهم أيضًا. البعض يموت والبعض الآخر يعيش. يصاب البعض ، وينخفض ​​مستوى زراعته ، ويعيش حياة بسيطة بعد ذلك. يصبح البعض أسياد غو من الرتبة الثالثة، بعد المشقة يحتلون منصب شيخ العشيرة ، كونه أحد كبار المناصب العليا.”

مقيدًا بموهبته ، كانت الأحجار البدائية التي أنفقها للزراعة أكثر بكثير من فانغ تشنغ أو تشي تشنغ أو مو باي.

بعد الرتبة الثانية ، كان لا يزال عليه الجمع بين ديدان الغو ، وكانت كل محاولة للجمع لها تكلفة باهظة.

وأطعم ستة ديدان قو بنفسه!

“كلما زاد عدد الطلاب أسياد الغو ، زاد الأمر صعوبة ، وأصبح التقدم أكثر صعوبة. إلى جانب البيئة المعيشية الخطيرة والصعبة ، فإن تلك النسبة التي يمكن أن تتقدم إلى المرتبة الثالثة قليلة إلى أن تنعدم.”

علاوة على ذلك ، فإن صقل دودة الخمور ، وتغذية الفجوة ، واستخدام غو الخنزير الأبيض لزيادة القوة – كلهم ​​يحتاجون إلى جوهر بدائي. بعد استخدام الجوهر البدائي ، مع سرعة استرداد درجة C ، لم يستطع تلبية احتياجاته ، لذلك يمكنه فقط استخدام الحجارة البدائية واستعادة الجوهر الطبيعي داخله للتجديد.

“آه ، إنه محظوظ تمامًا ، لديه دودة الخمور لرعاية فجوته. حتى ضد الدرجات A و B ، مع درجته C ، فإنه ليس في وضع سيء.” بعض الصغار قالوا بحسد.

لحسن الحظ كان لديه زيز ربيع الخريف ، وصقل أيضا اثنين من الغو من زهور خزانة الأرض ، وبالتالي صقل ديدان القو لم يجعله ينفق الكثير من الحجارة البدائية. هذا جعله يشعر بتحسن بسيط.

وكان ممثلا لفصيل تشي ، بزراعة المرحلة العليا من المرتبة الثانية. كانت تجاربه مماثلة لفانغ يوان حتى.

ولكن بعد ذلك عندما يغادر الأكاديمية ، سيحتاج إلى استئجار منزل والحصول على بعض الدخل.

“كلما زاد عدد الطلاب أسياد الغو ، زاد الأمر صعوبة ، وأصبح التقدم أكثر صعوبة. إلى جانب البيئة المعيشية الخطيرة والصعبة ، فإن تلك النسبة التي يمكن أن تتقدم إلى المرتبة الثالثة قليلة إلى أن تنعدم.”

بعد مرحلة الذروة ، سيخترق إلى المرتبة الثانية. هذه العملية ستحتاج الكثير من الحجارة البدائية.

استمر الفحص ، وأصبحت الثلوج في السماء أصغر ، حتى اختفت.

بعد الرتبة الثانية ، كان لا يزال عليه الجمع بين ديدان الغو ، وكانت كل محاولة للجمع لها تكلفة باهظة.

وسرعان ما خرج مو باي.

مع كل هذه العوامل ، كان أكثر وضوحا أن وضعه المالي لم يعد يدعمه. علاوة على ذلك ، كان لا يزال يتعين عليه الاستمرار في تغذية ديدان الغو خاصته ومواصلة الزراعة.

“تشي تشنغ هو في مرحلة الذروة للرتبة الأولى، وأتساءل عما إذا كان مو باي أيضًا كذلك؟ إنهم متنافسون بعد كل شيء”.

إذا لم يكن لامتحان منتصف العام حيث استخدم أنياب الخنازير البرية للتبادل ببعض الحجارة البدائية وتخفيف الضغط ، لما كان قد نجا حتى الآن.

مشت فتاة صغيرة نحو سيدة الغو بتعبير عصبي.

“الأحجار البدائية ، الأحجار البدائية … لم يضع راهب زهرة الخمر أي أحجار بدائية في ميراثه ، يا له من عار. لا يزال ابتزاز زملائي أهم مصدر للدخل. لكن بعد التخرج ، سيتوقف دخل الأكاديمية ، ولا يمكنني الاستمرار في الابتزاز. ولكن إذا حصلت على المركز الأول في امتحان نهاية العام ، فيمكنني الحصول على مئة وخمسين حجرًا بدائيًا كمكافأة” فكر فانغ يوان في قلبه.

على خصره ، تم شنق العديد من جثث الوحوش البرية. كان هناك ثعالب وأرانب برية ودجاج ، و لا ننسى الذئب القديم الذي غادر لتوه.

إذا كان بإمكانه الحصول على المركز الأول ، فإن مئة وخمسين من الحجارة البدائية من شأنها أن تخفف من الصعوبة المالية لفترة من الوقت.

“هذا من فضل رعاية زعيم العشيرة …”

لحسن الحظ كان لديه زيز ربيع الخريف ، وصقل أيضا اثنين من الغو من زهور خزانة الأرض ، وبالتالي صقل ديدان القو لم يجعله ينفق الكثير من الحجارة البدائية. هذا جعله يشعر بتحسن بسيط.

الوقت طار وأوراق الخريف سقطت وأتى الشتاء.

علاوة على ذلك ، فإن صقل دودة الخمور ، وتغذية الفجوة ، واستخدام غو الخنزير الأبيض لزيادة القوة – كلهم ​​يحتاجون إلى جوهر بدائي. بعد استخدام الجوهر البدائي ، مع سرعة استرداد درجة C ، لم يستطع تلبية احتياجاته ، لذلك يمكنه فقط استخدام الحجارة البدائية واستعادة الجوهر الطبيعي داخله للتجديد.

على الساحة في الأكاديمية ، تم بالفعل بناء ثلاث منصات.

قو يوي فانغ تشنغ شد قبضته ، شفتيه مغلقة بإحكام ، كما لو كان يمسك عواطفه.

بجانب المسرح ، بالقرب من جدران الخيزران في الساحة ، كانت هناك خيام وطاولات طويلة وكراسي.

كان الأكاديمي الأكبر وزعيم العشيرة وعدد قليل من شيوخ العشائر يجلسون تحت غطاء الخيمة.

“قو يوي تشي تشنغ”. ودعت سيدة الغو في منتصف العمر.

كان هناك القليل من الثلج في السماء.

كانت لديه طبيعة في الأصل غير قابلة للتغير ، وينظر إلى الجميع بازدراء. لكنه تغير بسرعة بعد هذه التجربة ، وأصبح أكثر نضجا. حتى مع وجود موهبة من الدرجة B ، كان أفضل طالب في جيله.

وقف سبعة وخمسون طالبًا على الساحة مباشرة. كانت كل أنوفهم حمراء ساطعة من الطقس ، وكان البخار يخرج من أفواههم عندما يتنفسون.

ولكن بعد ذلك عندما يغادر الأكاديمية ، سيحتاج إلى استئجار منزل والحصول على بعض الدخل.

تحدث الأكاديمي الأكبر بصوت عالٍ ، “في ومضة انتهت السنة. خلال هذا العام ، كنتم قد تدربتم في الأكاديمية وبدأتم في فهم صفات سيد الغو. غدا ، سيكون لديكم امتحان نهاية العام لاختبار ثمار عملكم الشاق! لن يحضر قائد العشيرة وشيوخ العشائر شخصياً للمشاهدة فحسب ، بل سيحضر شيوخ عائلاتكم وكبار السن أيضًا لاختيار الطلاب المتفوقين في الأداء للانضمام إلى فرقهم الصغيرة.”

مشت فتاة صغيرة نحو سيدة الغو بتعبير عصبي.

“أدائكم غدا ، سوف يؤثر إلى حد كبير على مستقبلكم. عند احتلال المركز الأول ، ليس فقط ستحصلون على مائة وخمسين من الحجارة البدائية ، ولكن يمكنكم أيضا الحصول على ميزة في اختيار دودة القو! الآن ، بدأ الاختبار النهائي لمعرفة مستوى الزراعة داخل الأكاديمية! ”

عند رؤية فانغ يوان ، أصيب بصدمة طفيفة ، لكنه سرعان ما اتخذ خطوات كبيرة ومشى بجانب فانغ يوان.

قائلًا ، لقد أومأ كبير الأكاديمية إلى سيد الجو بجانبه.

“حتى لو كان في مرحلة الذروة ، فهو لا يزال على درجة C ، وهذا لا يهمنا.” سخر مو باي و تشي تشنغ على فانغ يوان ، لكن سرعان ما حولا انتباههما إلى فانغ تشنغ ، الذي كان لا يزال ينتظر دوره .

تلقت سيدة الغو التعليمات وطالبت بالاسم من القائمة ، “غو يوي جين تشو!”

وكان ممثلا لفصيل تشي ، بزراعة المرحلة العليا من المرتبة الثانية. كانت تجاربه مماثلة لفانغ يوان حتى.

مشت فتاة صغيرة نحو سيدة الغو بتعبير عصبي.

في قلوبهم ، كان فقط موهبة الصف A فانغ تشنغ منافسا.

مددت سيدة الغو يدها ، ولمست بطن الفتاة الصغيرة. أغلقت عينيها لتشعر ، ثم فتحت عينيها وأعلنت ، “قو يوي جين تشو ، الرتبة الأولى في المرحلة المتوسطة. بعد ذلك ، قو يوي بينج.”

بعد عام من الدراسة ، تخرج من الأكاديمية وحارب في طريقه إلى القمة. بعد سنوات ، كان قد أصبح بالفعل نخبة  العشيرة من بين أسياد الغو ذوي الرتبة الثانية.

واحد تلو الآخر ، صعد الشباب للتحقق. ثم ساروا عائدين إلى الأسفل وعادوا إلى المجموعة.

وسرعان ما خرج مو باي.

تباينت تعبيراتهم ، بعضهم كان سعيدًا بينما كان البعض الآخر مستاءً

“قو يوي فانغ يوان”. ودعت الأنثى في منتصف العمر.

وكانت النتيجة الأسوأ هي المرحلة الأولية للمرتبة الأولى بشكل طبيعي ، وكلها مواهب من الدرجة D.

مددت سيدة الغو يدها ، ولمست بطن الفتاة الصغيرة. أغلقت عينيها لتشعر ، ثم فتحت عينيها وأعلنت ، “قو يوي جين تشو ، الرتبة الأولى في المرحلة المتوسطة. بعد ذلك ، قو يوي بينج.”

كان عدد كبير من الطلاب في المرتبة الأولى في المرحلة المتوسطة ، وكان القليل منهم من الصف B ، معظمهم من الصف C.

ولكن عندما رأى ابتسامة زعيم العشيرة غو يوي بو ، ذابت العصبية في قلبه.

“قو يوي تشي تشنغ”. ودعت سيدة الغو في منتصف العمر.

كان الهواء البارد منعشًا إلى حد ما.

من المجموعة ، نفخ قو يو تشي تشنغ صدره وخرج.

“هذا من فضل رعاية زعيم العشيرة …”

بعد التدقيق ، فتحت سيدة الغو عينيها ، “غو يوي تشي تشنغ ، المرتبة الأولى في مرحلة الذروة!”

بعد مرحلة الذروة ، سيخترق إلى المرتبة الثانية. هذه العملية ستحتاج الكثير من الحجارة البدائية.

حتى الآن ، كانت هذه هي أعلى نتيجة ذكرتها سيدة الغو حتى الآن.

بعد عام من الدراسة ، تخرج من الأكاديمية وحارب في طريقه إلى القمة. بعد سنوات ، كان قد أصبح بالفعل نخبة  العشيرة من بين أسياد الغو ذوي الرتبة الثانية.

حول شيوخ العشيرة رؤوسهم.

من المجموعة ، نفخ قو يو تشي تشنغ صدره وخرج.

أدرك بعض الشيوخ ، قائلين باستخفاف ، “هذا هو حفيد تشي ليان ، ولديه موهبة من الدرجة B ، لا عجب”.

كان يبلغ طوله مترين تقريبًا ، وخلال فصل الخريف البارد ، أطلق شعور مرجل متنقل ، حيث كانت كل أنفاسه قادرة على رفع درجة الحرارة المحيطة.

خارج الخيمة ، علق الصغار أيضًا.

كان لديه شعر أسود قصير ، يقف بشكل مستقيم. النصف العلوي من جسده كان عاريا. كان لديه جسم كبير وسميك ، وكل عضلات جسده ذو لون أحمر ساطع.

“تشي تشنغ هو في مرحلة الذروة للرتبة الأولى، وأتساءل عما إذا كان مو باي أيضًا كذلك؟ إنهم متنافسون بعد كل شيء”.

“قو يوي تشي تشنغ”. ودعت سيدة الغو في منتصف العمر.

“كونهم قادرين على التقدم إلى مرحلة الذروة ، فهم جميعهم من الصفوف A و B. آه ، نحن الصف C و D نواجه المرارة التي لا يمكن أن نحسد عليها”.

في هذا العالم ، ستة عشر يعني سن البلوغ ، عصر بدء التكاثر. إلى جانب أسرار فانغ يوان العديدة ، كان بحاجة إلى العيش بشكل مستقل.

“همف!” شخر قو يوي مو باي ، ورأى تعبير تشي تشنغ فخور ، وكان منزعجا.

مع كل هذه العوامل ، كان أكثر وضوحا أن وضعه المالي لم يعد يدعمه. علاوة على ذلك ، كان لا يزال يتعين عليه الاستمرار في تغذية ديدان الغو خاصته ومواصلة الزراعة.

قو يوي فانغ تشنغ شد قبضته ، شفتيه مغلقة بإحكام ، كما لو كان يمسك عواطفه.

“موهبة الصف A؟” ركز شيوخ العشائر اهتمامهم على فانغ تشنغ.

“قو يوي مو باي.” قريبا ، دعا الفاحص.

“لا يصدق ، سحق مو باي ، تشي تشنغ ، وفانغ يوان إلى غبار.”

وسرعان ما خرج مو باي.

كانت لديه طبيعة في الأصل غير قابلة للتغير ، وينظر إلى الجميع بازدراء. لكنه تغير بسرعة بعد هذه التجربة ، وأصبح أكثر نضجا. حتى مع وجود موهبة من الدرجة B ، كان أفضل طالب في جيله.

“غو يوي مو باي، مرحلة الذروة للرتبة الأولى”. مع هذا الإعلان ، مشى إلى الخلف وحدق في غو يوي تشي تشنغ عند عودته.

“قو يوي مو باي.” قريبا ، دعا الفاحص.

استمر الفحص ، وأصبحت الثلوج في السماء أصغر ، حتى اختفت.

وسرعان ما خرج مو باي.

كان الهواء البارد منعشًا إلى حد ما.

ولكن عندما رأى ابتسامة زعيم العشيرة غو يوي بو ، ذابت العصبية في قلبه.

“قو يوي فانغ يوان”. ودعت الأنثى في منتصف العمر.

“موهبة الصف A؟” ركز شيوخ العشائر اهتمامهم على فانغ تشنغ.

مشى فانغ يوان بتعبيره المعتاد.

خارج الخيمة ، علق الصغار أيضًا.

بعد فترة وجيزة ، فتحت عينيها ، ونظرت إلى فانغ يوان في حالة صدمة ، قبل أن تعلن ، “قو يوي فانغ يوان ، مرحلة الذروة للرتبة الأولى!”

قو يوي فانغ تشنغ شد قبضته ، شفتيه مغلقة بإحكام ، كما لو كان يمسك عواطفه.

“ذروة الرتبة الأولى ، هل سمعت خطأ؟ فانغ يوان زرع إلى هذا المستوى؟ “لقد صدم الصغار.

لحسن الحظ كان لديه زيز ربيع الخريف ، وصقل أيضا اثنين من الغو من زهور خزانة الأرض ، وبالتالي صقل ديدان القو لم يجعله ينفق الكثير من الحجارة البدائية. هذا جعله يشعر بتحسن بسيط.

“آه ، إنه محظوظ تمامًا ، لديه دودة الخمور لرعاية فجوته. حتى ضد الدرجات A و B ، مع درجته C ، فإنه ليس في وضع سيء.” بعض الصغار قالوا بحسد.

“غو يوي مو باي، مرحلة الذروة للرتبة الأولى”. مع هذا الإعلان ، مشى إلى الخلف وحدق في غو يوي تشي تشنغ عند عودته.

خاصة تلك المواهب من الدرجة C ، قالوا بحزم لتعزية أنفسهم ، “هذا ليس كثيرًا. لا تستطيع دودة الخمور تحسين المرتبة الثانية من حيث جوهرها ، فلم يعد لدى فانغ يوان مثل هذه الميزة بعد الآن.”

مع كل هذه العوامل ، كان أكثر وضوحا أن وضعه المالي لم يعد يدعمه. علاوة على ذلك ، كان لا يزال يتعين عليه الاستمرار في تغذية ديدان الغو خاصته ومواصلة الزراعة.

“حتى لو كان في مرحلة الذروة ، فهو لا يزال على درجة C ، وهذا لا يهمنا.” سخر مو باي و تشي تشنغ على فانغ يوان ، لكن سرعان ما حولا انتباههما إلى فانغ تشنغ ، الذي كان لا يزال ينتظر دوره .

“يا زعيم العشيرة ، لم أخيب ظنك ، لقد فعلت ذلك! من الآن فصاعدًا ، سأرتفع أكثر ، وأحصل على موافقة شيوخ العشائر والأشخاص من حولي. أخي ، لقد تركتك ورائي ، لم تعد الظل في قلبي. أنا ، جو يوي فانغ تشنغ ، لم أعد الشخص الضعيف!”

في قلوبهم ، كان فقط موهبة الصف A فانغ تشنغ منافسا.

Tahtoh

“أخي ، لقد فاجأتني. لكن من الآن فصاعدًا ، راقبوا بعناية …” نظر فانغ تشنغ إلى فانغ يوان وهو يسير ، وأشرقت عينيه وكشف تعبيرًا متوقعًا.

“لا يصدق ، سحق مو باي ، تشي تشنغ ، وفانغ يوان إلى غبار.”

“قو يوي فانغ تشنغ”. وقالت سيدة القو الأنثى أخيرا.

بعد الرتبة الثانية ، كان لا يزال عليه الجمع بين ديدان الغو ، وكانت كل محاولة للجمع لها تكلفة باهظة.

“موهبة الصف A؟” ركز شيوخ العشائر اهتمامهم على فانغ تشنغ.

“حتى لو كان في مرحلة الذروة ، فهو لا يزال على درجة C ، وهذا لا يهمنا.” سخر مو باي و تشي تشنغ على فانغ يوان ، لكن سرعان ما حولا انتباههما إلى فانغ تشنغ ، الذي كان لا يزال ينتظر دوره .

خرج فانغ تشنغ من الحشد ، و شعر بالضغط الذي تسبب له في حالة من التوتر قليلا.

ولكن عندما رأى ابتسامة زعيم العشيرة غو يوي بو ، ذابت العصبية في قلبه.

ولكن عندما رأى ابتسامة زعيم العشيرة غو يوي بو ، ذابت العصبية في قلبه.

ولكن بعد ذلك عندما يغادر الأكاديمية ، سيحتاج إلى استئجار منزل والحصول على بعض الدخل.

مشى أمام سيدة الغو.

تباينت تعبيراتهم ، بعضهم كان سعيدًا بينما كان البعض الآخر مستاءً

أغلقت عينيها ، ثم فتحت عينيها فجأة ، قائلة في صدمة ، “قو يوي فانغ تشنغ ، مستوى الزراعة – المرتبة الثانية في المرحلة الأولية!”

“في العشيرة ، يحضر الشاب حفل الصحوة في الخامسة عشرة ويدخل الأكاديمية. في السادسة عشرة ، يتخرجون من الأكاديمية ويشكلون مجموعة تتكون من خمسة أفراد ويكملون مهام العشيرة ، في نفس الوقت يرثون ثروة العائلة. بداية من ستة عشر عامًا ، سوف يقاتلون ويتنافسون مع زيادة زراعتهم باستمرار. مع ازدياد خطورة المهام ، سيزداد وضعهم أيضًا. البعض يموت والبعض الآخر يعيش. يصاب البعض ، وينخفض ​​مستوى زراعته ، ويعيش حياة بسيطة بعد ذلك. يصبح البعض أسياد غو من الرتبة الثالثة، بعد المشقة يحتلون منصب شيخ العشيرة ، كونه أحد كبار المناصب العليا.”

ماذا !!!.

Tahtoh

اندلع الشباب في موجة من المناقشات.

“لا يصدق ، سحق مو باي ، تشي تشنغ ، وفانغ يوان إلى غبار.”

“ماذا ، وصل إلى المرتبة الثانية؟!”

كان يبلغ طوله مترين تقريبًا ، وخلال فصل الخريف البارد ، أطلق شعور مرجل متنقل ، حيث كانت كل أنفاسه قادرة على رفع درجة الحرارة المحيطة.

“كما هو متوقع من عبقرية موهبة الصف A.”

“موهبة الصف A بعد كل شيء.”

“لا يصدق ، سحق مو باي ، تشي تشنغ ، وفانغ يوان إلى غبار.”

بعد مرحلة الذروة ، سيخترق إلى المرتبة الثانية. هذه العملية ستحتاج الكثير من الحجارة البدائية.

“هذا الفانغ تشنغ!” في آن واحد ، قام مو باي وتشي تشينغ بالتحديق في فانغ تشنغ في حالة صدمة.

“الأحجار البدائية ، الأحجار البدائية … لم يضع راهب زهرة الخمر أي أحجار بدائية في ميراثه ، يا له من عار. لا يزال ابتزاز زملائي أهم مصدر للدخل. لكن بعد التخرج ، سيتوقف دخل الأكاديمية ، ولا يمكنني الاستمرار في الابتزاز. ولكن إذا حصلت على المركز الأول في امتحان نهاية العام ، فيمكنني الحصول على مئة وخمسين حجرًا بدائيًا كمكافأة” فكر فانغ يوان في قلبه.

“هيهيهي ، في الواقع أعلى مما كان عليه في حياتي السابقة …” أغلقت جفون فانغ يوان وهو يضحك. لم يفاجأ ، وبعد ملاحظة تعبير فانغ تشنغ في وقت سابق ، كان بإمكانه تخمين النتيجة.

تباينت تعبيراتهم ، بعضهم كان سعيدًا بينما كان البعض الآخر مستاءً

“موهبة الصف A بعد كل شيء.”

وكان ممثلا لفصيل تشي ، بزراعة المرحلة العليا من المرتبة الثانية. كانت تجاربه مماثلة لفانغ يوان حتى.

“أمل عشيرتنا.”

“كونهم قادرين على التقدم إلى مرحلة الذروة ، فهم جميعهم من الصفوف A و B. آه ، نحن الصف C و D نواجه المرارة التي لا يمكن أن نحسد عليها”.

“هذا من فضل رعاية زعيم العشيرة …”

سأخرج ، ولكن أين سأبقى؟

وأشاد شيوخ العشيرة.

استمر الفحص ، وأصبحت الثلوج في السماء أصغر ، حتى اختفت.

في آن واحد ، أصبح فانغ تشنغ مركز الاهتمام.

“قو يوي مو باي.” قريبا ، دعا الفاحص.

منذ نصف عام ، أعطاه غو يوي بو غو جلد اليشم وطلب منه أن يكون أول شخص يتقدم إلى المرتبة الثانية. وهو فعل ذلك!

إذا كان بإمكانه الحصول على المركز الأول ، فإن مئة وخمسين من الحجارة البدائية من شأنها أن تخفف من الصعوبة المالية لفترة من الوقت.

“يا زعيم العشيرة ، لم أخيب ظنك ، لقد فعلت ذلك! من الآن فصاعدًا ، سأرتفع أكثر ، وأحصل على موافقة شيوخ العشائر والأشخاص من حولي. أخي ، لقد تركتك ورائي ، لم تعد الظل في قلبي. أنا ، جو يوي فانغ تشنغ ، لم أعد الشخص الضعيف!”

“قو يوي فانغ يوان”. ودعت الأنثى في منتصف العمر.

صاح فانغ تشنغ في قلبه ، وعيناه مشرقة بنوع من الذكاء.

من المجموعة ، نفخ قو يو تشي تشنغ صدره وخرج.

هذا التألق ، يسمى الثقة!

عند رؤية فانغ يوان ، أصيب بصدمة طفيفة ، لكنه سرعان ما اتخذ خطوات كبيرة ومشى بجانب فانغ يوان.

******************************************

“قو يوي فانغ تشنغ”. وقالت سيدة القو الأنثى أخيرا.

Tahtoh

كان يبلغ طوله مترين تقريبًا ، وخلال فصل الخريف البارد ، أطلق شعور مرجل متنقل ، حيث كانت كل أنفاسه قادرة على رفع درجة الحرارة المحيطة.

هذا التألق ، يسمى الثقة!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط