نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-88

العرض المبدئي للسلطة والانتقاء والقمع

العرض المبدئي للسلطة والانتقاء والقمع

الفصل 88: العرض المبدئي للسلطة والانتقاء والقمع

بعد ساعة ، رأوا أن فانغ يوان عاد مع صندوق كامل من التربة المتجمدة المتحللة ، وكانوا جميعًا مذهولين.

على الثلج ، كانت مجموعة صغيرة من خمس أفراد تركض.

في نهاية المطاف ، كان الحقل الثلجي أمام الجميع به خمس مجرفات حديدية وخمسة صناديق خشبية. وكانت الصناديق الخشبية جميعها لها حبال للحمل.

نظر غو يوي جياو سان إلى السماء ، قائلا “تصبح السماء مظلمة ، ومهمتنا هذه المرة هي جمع” التربة دائمة التآكل “. على الرغم من أنه سهل ، إلا أنه يستهلك الكثير من الوقت. علينا أن نسرع ​​، الجميع اتبعوني ، حاولوا ألا تتخلفوا عن الركب. فانغ يوان ، إذا كنت غير قادر على المواكبة ، فقط أبلغنا. لا تقلق ، فأنت جديد ، سنهتم بك”.

“هل التربة المتحللة (المتآكلة) سهلة الحصاد؟ إذا لم يستطع التفريق بينها وبين التربة المتجمدة الطبيعية ، فقد يهدر جهوده فقط “.

قو يوي جياو سان ابتسم وديا للغاية.

على الثلج ، كانت مجموعة صغيرة من خمس أفراد تركض.

أومأ فانغ يوان بصمت.

صرخ غو الضفدع ذو البطن الكبير، فتح فمه ليقيأ أدوات فولاذية.

تبادل الأعضاء الثلاثة الآخرين النظرات. كانت السماء في الواقع لا تزال مشرقة ، جياو سان لم يكن في حاجة لقول هذا. في الواقع ، أراد أن يعطي فانغ يوان عرضا أوليا لسلطته في المجموعة.

أشار جياو سان إلى الأمام “كفى ، صمتا”. هذا الوادي الصغير هو وجهتنا. في الداخل ، هناك كميات كبيرة من التربة المتساقطة دائمة التآكل التي سنجمعها. دعونا نفترق هنا ونحصد الأرض المجمدة. بعد ساعة ، سوف نجتمع هنا. كونغ جينغ ، وزع الأدوات”.

عرف الثلاثة هذا في أعماقهم ، لكنهم لم يعارضوه.

ريبيت.

في الواقع ، كان هذا النوع من العروض الموثوقة شائعًا. عندما ينضم عضو جديد ، عادة ما يمارس الأعضاء الأكبر سنا سلطتهم للتخلص من غطرسة العضو الأصغر بحيث يكون من الأسهل التحكم بهم والسيطرة عليهم.

ريبيت.

“دعنا نذهب”. قال جياو سان باستخفاف ، واتخذ خطوات ضخمة وكان أول من يستعجل.

بعد فترة وجيزة ، أطلقت أيدي كونغ جينغ آثار الجوهر البدائي للفولاذ الأحمر ، وتم امتصاصها بواسطة الضفدع.

أشرق نظر فانغ يوان ، متجهًا بنفس السرعة مثل الثلاثة الآخرين ، متابعًا عن كثب.

تسببت كلماته في أن يتم تجميد الأربعة على الفور.

صعدت أحذية الخيزران على الثلج تاركة وراءها آثار الأقدام.

تسببت كلماته في أن يتم تجميد الأربعة على الفور.

كان الطريق الجبلي مليئًا بالعقبات ، حيث كان من الصعب المناورة. خاصة مع وجود طبقة من الثلج الكثيف ، كان من السهل أن تسقط. في نفس الوقت ، بسبب الغطاء الثلجي ، من كان يعرف ما إذا كانت تحته صخور حادة أو مطبات؟

بما في ذلك جياو سان ، كانت جميع الصناديق الخشبية نصف مملوءة فقط بالتربة المتجمدة المتحللة.

إذا صعد أحدهم إلى فخ الصياد ، فسيكون سيئ الحظ.

تمت تغطية طبقة جبل تشينغ ماو بأكملها بطبقة من الثلج ، وكان للعديد من الأشجار أغصان عارية ، دون ورقة واحدة.

كان العيش في هذا العالم قاسياً. بدا السفر سهلاً ولكن في الواقع كان له علاقة كبيرة بالتجربة. عانى الكثير من القادمين الجدد بسبب هذا.

هوف ، هوف ، هوف …

فقط من خلال فترة طويلة من التدريب ، بعد أن مروا بالكثير من المشقة ، فإن سيد الغو الذي اكتسب خبرة كبيرة سيكون قادرًا على تجنب هذه العقبات.

كان الضعف الكبير في بطن الضفدع هو أنه لم يقتصر على مساحة التخزين المحدودة فقط، في كل مرة كان يتقيء عنصرا ، كان لا بد من النقيق (صوت الضفدع) مرة واحدة ، وكان هذا مزعجا. خاصة عندما يختبئ في ساحة المعركة ، إذا تم التعامل معه بشكل سيئ ، فسيكشف عن مكان الشخص.

هبت رياح الشتاء الباردة مباشرة نحو وجوههم بينما كان فانغ يوان يركض عبر الثلج.

ابتسم فانغ يوان بصمت. هذا النوع من العرض الرسمي ، كان واضحًا منه. في الواقع ، أصبح الركض في الثلج “حدثًا تقليديًا”. استخدمت العديد من المجموعات الصغيرة هذا لقمع غطرسة الوافد الجديد.

في بعض الأحيان كان يقفز قفزات صغيرة ، وأحياناً يركض مسافات طويلة. كان يتجنّب أحيانًا ، وأحيانًا يتسلق ، متابعًا وراء جياو سان.

سيد الغو الذي وقف ، كونغ جينغ ، كان سيد الغو المسؤول عن الدعم. لقد كان يتحكم في هذا الضفدع الكبير، والذي كان بمثابة دودة غو من نوع الدعم، حيث كان لبطنه مساحة أخرى يمكن استخدامها كمساحة تخزين.

تمت تغطية طبقة جبل تشينغ ماو بأكملها بطبقة من الثلج ، وكان للعديد من الأشجار أغصان عارية ، دون ورقة واحدة.

كان الطريق الجبلي مليئًا بالعقبات ، حيث كان من الصعب المناورة. خاصة مع وجود طبقة من الثلج الكثيف ، كان من السهل أن تسقط. في نفس الوقت ، بسبب الغطاء الثلجي ، من كان يعرف ما إذا كانت تحته صخور حادة أو مطبات؟

في بعض الأحيان ، كانت السناجب أو الغزلان البرية خائفين من قبل هؤلاء الناس وهربوا بسرعة.

إذا صعد أحدهم إلى فخ الصياد ، فسيكون سيئ الحظ.

بعد ثلاثين دقيقة ، توقف جياو سان حيث وصل إلى وجهته.

بعد فترة وجيزة ، أطلقت أيدي كونغ جينغ آثار الجوهر البدائي للفولاذ الأحمر ، وتم امتصاصها بواسطة الضفدع.

انقلب رأسه ، ونظر إلى فانغ يوان ، مبتسما ، وأشاد “عمل جيد! أنت حقًا بطل هذا العام ، ركضت ورائي ولم تبطئ سرعتك مرة واحدة.”

بعد ساعة ، رأوا أن فانغ يوان عاد مع صندوق كامل من التربة المتجمدة المتحللة ، وكانوا جميعًا مذهولين.

ابتسم فانغ يوان بصمت. هذا النوع من العرض الرسمي ، كان واضحًا منه. في الواقع ، أصبح الركض في الثلج “حدثًا تقليديًا”. استخدمت العديد من المجموعات الصغيرة هذا لقمع غطرسة الوافد الجديد.

حلقت المجرفة الفولاذية في السماء ، وتحولت بسرعة كبيرة. في غمضة عين ، هبطت على الأرض ، لتصبح مجرفة كبيرة من الفولاذ بحجم نصف شخص.

وقف الاثنان على الفور وانتظرا ، حتى وصل الأعضاء الثلاثة الباقون.

في الواقع ، كان هذا النوع من العروض الموثوقة شائعًا. عندما ينضم عضو جديد ، عادة ما يمارس الأعضاء الأكبر سنا سلطتهم للتخلص من غطرسة العضو الأصغر بحيث يكون من الأسهل التحكم بهم والسيطرة عليهم.

هوف ، هوف ، هوف …

أشرق نظر قو يوي جياو سان قائلاً: “عمل جيد فانغ يوان”.

أخذوا أنفاسا عميقة ، وجباههم مليئة بالعرق ، ووجوههم حمراء بينما وضعوا أيديهم على خصورهم ، وكان بعض الأعضاء يسقطون على الأرض.

كان العيش في هذا العالم قاسياً. بدا السفر سهلاً ولكن في الواقع كان له علاقة كبيرة بالتجربة. عانى الكثير من القادمين الجدد بسبب هذا.

جياو سان يحدق بقسوة عليهم ، يصرخ ، ” قفوا الآن! ألم تحرجونا بما فيه الكفاية؟ أنظروا إلى فانغ يوان ، ثم أنظروا إلى أنفسكم. همف ، بعد هذه المهمة ، عودوا وتأملوا في أنفسكم”.

فتح كفه عريضًا وصدر ضوء أصفر من الفتحة الموجودة في بطنه ، وهبط على كفه.

وقف الثلاثة على الفور على التوالي ، و خفضوا رؤوسهم. تعرضوا للضرب من جياو سان حتى لم يجرؤوا على رفع رؤوسهم أو تحمل توبيخه.

تبادل الأعضاء الثلاثة الآخرين النظرات. كانت السماء في الواقع لا تزال مشرقة ، جياو سان لم يكن في حاجة لقول هذا. في الواقع ، أراد أن يعطي فانغ يوان عرضا أوليا لسلطته في المجموعة.

فقط نظرتهم نحو فانغ يوان تغيرت.

وقف الاثنان على الفور وانتظرا ، حتى وصل الأعضاء الثلاثة الباقون.

“غريب ، كيف يمكن أن يكون هذا الفانغ يوان من ذوي الخبرة للغاية؟ لم أره يسقط ولو مرة واحدة!”

من الواضح أن هذه النظريات قد تعلمها في الأكاديمية. لكن النظرية والواقع يصعب ربطهما. هل جمع فانغ يوان التربة المتحللة المتجمدة من قبل؟” نظر الأعضاء الثلاثة إلى بعضهم البعض وهم في حالة صدمة.

“آه ، لدينا قوة طبيعية فقط ، كيف يمكننا التنافس مع هذا الوحش؟”

ضحك الأعضاء الثلاثة الذين شاهدوا فانغ يوان يذهب لوحده.

“همف ، ليس فقط لم نحصل على عرض لمشاهدته ، بل أصبحنا ضحايا التوبيخ. هذا الشخص…”

هبت رياح الشتاء الباردة مباشرة نحو وجوههم بينما كان فانغ يوان يركض عبر الثلج.

أشار جياو سان إلى الأمام “كفى ، صمتا”. هذا الوادي الصغير هو وجهتنا. في الداخل ، هناك كميات كبيرة من التربة المتساقطة دائمة التآكل التي سنجمعها. دعونا نفترق هنا ونحصد الأرض المجمدة. بعد ساعة ، سوف نجتمع هنا. كونغ جينغ ، وزع الأدوات”.

تمت تغطية طبقة جبل تشينغ ماو بأكملها بطبقة من الثلج ، وكان للعديد من الأشجار أغصان عارية ، دون ورقة واحدة.

كان جياو سان قد تحدث للتو ، وقف العضو المسمى قو يوي كونغ جينغ.

جياو سان يحدق بقسوة عليهم ، يصرخ ، ” قفوا الآن! ألم تحرجونا بما فيه الكفاية؟ أنظروا إلى فانغ يوان ، ثم أنظروا إلى أنفسكم. همف ، بعد هذه المهمة ، عودوا وتأملوا في أنفسكم”.

فتح كفه عريضًا وصدر ضوء أصفر من الفتحة الموجودة في بطنه ، وهبط على كفه.

أشرق نظر فانغ يوان ، متجهًا بنفس السرعة مثل الثلاثة الآخرين ، متابعًا عن كثب.

تفرق الضوء الأصفر ، مما يدل على شكله الحقيقي. ضفدع ذهبي.

صعدت أحذية الخيزران على الثلج تاركة وراءها آثار الأقدام.

كان هذا الضفدع الذهبي ممتلئًا بطنه بياضًا أبيضًا عملاقًا ، مما جعل جسمه بالكامل يبدو ككرة عند تضخمه. كان فم الضفدع وعيناه في قمة رأسه بسبب هذا البطن.

تم الحصول على الحجارة البدائية بسهولة ، وبالتالي حمل جميع الأعضاء ابتسامة.

أشرق نظر فانغ يوان ، معترفا بهذا الغو.

في نهاية المطاف ، كان الحقل الثلجي أمام الجميع به خمس مجرفات حديدية وخمسة صناديق خشبية. وكانت الصناديق الخشبية جميعها لها حبال للحمل.

كان هذه دودة قو في المرتبة الثانية – الضفدع ذو البطن الكبير.

أشرق نظر فانغ يوان ، معترفا بهذا الغو.

بعد فترة وجيزة ، أطلقت أيدي كونغ جينغ آثار الجوهر البدائي للفولاذ الأحمر ، وتم امتصاصها بواسطة الضفدع.

استدار جياو سان ، وقال للباقي ، “بهذه الطريقة ، اكتملت مهمتنا. الجميع مرروا مجرفاتكم وصناديقكم إلى كونغ جينغ ، ودعونا نعود.”

ريبيت.

قو يوي جياو سان ابتسم وديا للغاية.

صرخ غو الضفدع ذو البطن الكبير، فتح فمه ليقيأ أدوات فولاذية.

بعد توزيع الأدوات ، كان لكل عضو من أعضاء المجموعة مجرف صلب وصندوق في أيديهم.

حلقت المجرفة الفولاذية في السماء ، وتحولت بسرعة كبيرة. في غمضة عين ، هبطت على الأرض ، لتصبح مجرفة كبيرة من الفولاذ بحجم نصف شخص.

شيء آخر هو أن الضفدع ذو البطن الكبير لم يتمكن من تخزين ديدان الغو ، ولم يكن محصنا من السم ، ولم يكن قادرًا على تخزين الأشياء السامة.

ريبيت ، ريبيت ، ريبيت …

“غريب ، كيف يمكن أن يكون هذا الفانغ يوان من ذوي الخبرة للغاية؟ لم أره يسقط ولو مرة واحدة!”

وصرخ الضفدع عدة مرات بعدها ، وألقى أداة في كل مرة.

واحد أو اثنين من الأحجار البدائية لم يكن مصدر قلق لفانغ يوان. كان يتساءل بغرابة فقط – لم يكن له هو و غو يوي جياو سان أي تفاعلات، فلماذا قام بقمعه؟

في نهاية المطاف ، كان الحقل الثلجي أمام الجميع به خمس مجرفات حديدية وخمسة صناديق خشبية. وكانت الصناديق الخشبية جميعها لها حبال للحمل.

في بعض الأحيان ، كانت السناجب أو الغزلان البرية خائفين من قبل هؤلاء الناس وهربوا بسرعة.

كانت تغذية القو عبئا كبيرا. وبالتالي ، كان هناك عدد محدود من ديدان الغو عند أسياد الغو. خلال المراحل الأولية ، كان من الصعب التعامل بمفردهم مع بيئات مختلفة ، ومع شدة المشاكل المختلفة ، لذلك أسياد الغو غالباً ما يعملون في مجموعات.

تمت تغطية طبقة جبل تشينغ ماو بأكملها بطبقة من الثلج ، وكان للعديد من الأشجار أغصان عارية ، دون ورقة واحدة.

في مجموعة صغيرة ، كان هناك شخص يقوم بالاستطلاع ، وشخص ما مسؤول عن الهجوم، وشخص مسؤول عن الدفاع ، و شخص يحمل غو الشفاء، وشخص ما كدعم.

كما أشاد ، أصبحت ابتسامته الدافئة والطيبة أكبر قليلاً.

سيد الغو الذي وقف ، كونغ جينغ ، كان سيد الغو المسؤول عن الدعم. لقد كان يتحكم في هذا الضفدع الكبير، والذي كان بمثابة دودة غو من نوع الدعم، حيث كان لبطنه مساحة أخرى يمكن استخدامها كمساحة تخزين.

في بعض الأحيان ، كانت السناجب أو الغزلان البرية خائفين من قبل هؤلاء الناس وهربوا بسرعة.

بالطبع ، كل قو لديه نقاط القوة والضعف.

جياو سان يحدق بقسوة عليهم ، يصرخ ، ” قفوا الآن! ألم تحرجونا بما فيه الكفاية؟ أنظروا إلى فانغ يوان ، ثم أنظروا إلى أنفسكم. همف ، بعد هذه المهمة ، عودوا وتأملوا في أنفسكم”.

كان الضعف الكبير في بطن الضفدع هو أنه لم يقتصر على مساحة التخزين المحدودة فقط، في كل مرة كان يتقيء عنصرا ، كان لا بد من النقيق (صوت الضفدع) مرة واحدة ، وكان هذا مزعجا. خاصة عندما يختبئ في ساحة المعركة ، إذا تم التعامل معه بشكل سيئ ، فسيكشف عن مكان الشخص.

تم الحصول على الحجارة البدائية بسهولة ، وبالتالي حمل جميع الأعضاء ابتسامة.

شيء آخر هو أن الضفدع ذو البطن الكبير لم يتمكن من تخزين ديدان الغو ، ولم يكن محصنا من السم ، ولم يكن قادرًا على تخزين الأشياء السامة.

عرف الثلاثة هذا في أعماقهم ، لكنهم لم يعارضوه.

بعد توزيع الأدوات ، كان لكل عضو من أعضاء المجموعة مجرف صلب وصندوق في أيديهم.

الفصل 88: العرض المبدئي للسلطة والانتقاء والقمع

“لننطلق” ، ولوح جياو سان بيده ، قاد المجموعة إلى الوادي.

في مجموعة صغيرة ، كان هناك شخص يقوم بالاستطلاع ، وشخص ما مسؤول عن الهجوم، وشخص مسؤول عن الدفاع ، و شخص يحمل غو الشفاء، وشخص ما كدعم.

أمسك فانغ يوان المجرف الصلب وحمل صندوق خشبي ، واختار اتجاها آخر.

كان هذا الضفدع الذهبي ممتلئًا بطنه بياضًا أبيضًا عملاقًا ، مما جعل جسمه بالكامل يبدو ككرة عند تضخمه. كان فم الضفدع وعيناه في قمة رأسه بسبب هذا البطن.

“إنه بعد كل شيء مبتدئ ، يهرع لوحده في مثل هذا المكان. هيهيهي “.

أشرق نظر قو يوي جياو سان قائلاً: “عمل جيد فانغ يوان”.

“هل التربة المتحللة (المتآكلة) سهلة الحصاد؟ إذا لم يستطع التفريق بينها وبين التربة المتجمدة الطبيعية ، فقد يهدر جهوده فقط “.

كانت تغذية القو عبئا كبيرا. وبالتالي ، كان هناك عدد محدود من ديدان الغو عند أسياد الغو. خلال المراحل الأولية ، كان من الصعب التعامل بمفردهم مع بيئات مختلفة ، ومع شدة المشاكل المختلفة ، لذلك أسياد الغو غالباً ما يعملون في مجموعات.

“الحقيقة هي أنه من الصعب حقا التمييز. لون التربة المتجمدة المتحللة هو تقريبا نفس لون التربة المتجمدة الطبيعية ، وخاصة تحت غطاء كل الثلج المتراكم ، لذلك لا يمكن للمبتدئين الحفر إلا بالاعتماد على حظهم”.

كان الضعف الكبير في بطن الضفدع هو أنه لم يقتصر على مساحة التخزين المحدودة فقط، في كل مرة كان يتقيء عنصرا ، كان لا بد من النقيق (صوت الضفدع) مرة واحدة ، وكان هذا مزعجا. خاصة عندما يختبئ في ساحة المعركة ، إذا تم التعامل معه بشكل سيئ ، فسيكشف عن مكان الشخص.

ضحك الأعضاء الثلاثة الذين شاهدوا فانغ يوان يذهب لوحده.

عندما عادوا إلى القرية ، كان ذلك بالفعل بعد الظهر.

بعد ساعة ، رأوا أن فانغ يوان عاد مع صندوق كامل من التربة المتجمدة المتحللة ، وكانوا جميعًا مذهولين.

رفعت حواجب فانغ يوان ، وأشرق تساقط الثلوج على قزحية عينه ، وأظهرت نظرة واضحة وشفافة.

بما في ذلك جياو سان ، كانت جميع الصناديق الخشبية نصف مملوءة فقط بالتربة المتجمدة المتحللة.

أشار جياو سان إلى الأمام “كفى ، صمتا”. هذا الوادي الصغير هو وجهتنا. في الداخل ، هناك كميات كبيرة من التربة المتساقطة دائمة التآكل التي سنجمعها. دعونا نفترق هنا ونحصد الأرض المجمدة. بعد ساعة ، سوف نجتمع هنا. كونغ جينغ ، وزع الأدوات”.

برؤية صندوق فانغ يوان الخشبي ، شعروا بالخجل تقريبًا لإظهار نتائجهم.

حلقت المجرفة الفولاذية في السماء ، وتحولت بسرعة كبيرة. في غمضة عين ، هبطت على الأرض ، لتصبح مجرفة كبيرة من الفولاذ بحجم نصف شخص.

“إنها كلها تربة متآكلة متجمدة!” لاحظ أحد الأعضاء بعناية وكان أكثر صدمة.

تسببت كلماته في أن يتم تجميد الأربعة على الفور.

“فانغ يوان ، كيف جمعت الكثير من هذه التربة ؟” لم تستطع إحدى العضوات حبس فضولها وطلبت ذلك.

حلقت المجرفة الفولاذية في السماء ، وتحولت بسرعة كبيرة. في غمضة عين ، هبطت على الأرض ، لتصبح مجرفة كبيرة من الفولاذ بحجم نصف شخص.

رفعت حواجب فانغ يوان ، وأشرق تساقط الثلوج على قزحية عينه ، وأظهرت نظرة واضحة وشفافة.

كما أشاد ، أصبحت ابتسامته الدافئة والطيبة أكبر قليلاً.

قال ضاحكًا: “لقد قال شيخ الأكاديمية سابقًا ، أن التربة المتحللة المتجمدة هي سماد تم إنشاؤه عندما يجمّد الثلج المستنقع. لها صبغة أرجوانية داكنة، وهي في الواقع ذات رائحة كريهة للغاية ، ولكن بسبب تجميدها بواسطة الثلج، لا يمكن شمها. إنه طعام غو دودة دهون الضرطة الذكية . في الوقت نفسه ، فإنه أيضًا خصب للغاية ، وغالبًا ما يتم خلطه في التربة لزراعة المحاصيل والفواكه والخضروات. من المحتمل أن تكون العشيرة قد أرسلت هذه المهمة لأنها تريد استخدامها في الكهف تحت الأرض لتخصيب زهور السحلية القمرية.”

تسببت كلماته في أن يتم تجميد الأربعة على الفور.

تسببت كلماته في أن يتم تجميد الأربعة على الفور.

وقف الثلاثة على الفور على التوالي ، و خفضوا رؤوسهم. تعرضوا للضرب من جياو سان حتى لم يجرؤوا على رفع رؤوسهم أو تحمل توبيخه.

من الواضح أن هذه النظريات قد تعلمها في الأكاديمية. لكن النظرية والواقع يصعب ربطهما. هل جمع فانغ يوان التربة المتحللة المتجمدة من قبل؟” نظر الأعضاء الثلاثة إلى بعضهم البعض وهم في حالة صدمة.

شيء آخر هو أن الضفدع ذو البطن الكبير لم يتمكن من تخزين ديدان الغو ، ولم يكن محصنا من السم ، ولم يكن قادرًا على تخزين الأشياء السامة.

أشرق نظر قو يوي جياو سان قائلاً: “عمل جيد فانغ يوان”.

“لننطلق” ، ولوح جياو سان بيده ، قاد المجموعة إلى الوادي.

كما أشاد ، أصبحت ابتسامته الدافئة والطيبة أكبر قليلاً.

ابتسم فانغ يوان بصمت. هذا النوع من العرض الرسمي ، كان واضحًا منه. في الواقع ، أصبح الركض في الثلج “حدثًا تقليديًا”. استخدمت العديد من المجموعات الصغيرة هذا لقمع غطرسة الوافد الجديد.

استدار جياو سان ، وقال للباقي ، “بهذه الطريقة ، اكتملت مهمتنا. الجميع مرروا مجرفاتكم وصناديقكم إلى كونغ جينغ ، ودعونا نعود.”

أمسك فانغ يوان المجرف الصلب وحمل صندوق خشبي ، واختار اتجاها آخر.

عندما عادوا إلى القرية ، كان ذلك بالفعل بعد الظهر.

“دعنا نذهب”. قال جياو سان باستخفاف ، واتخذ خطوات ضخمة وكان أول من يستعجل.

وخرج الخمسة من قاعة الشؤون الداخلية ، وقام جياو سان بتوزيع الحجارة البدائية الستة التي حصلوا عليها. حصل على قطعتين ، بينما حصل باقي الأعضاء على قطعة واحدة.

“هل التربة المتحللة (المتآكلة) سهلة الحصاد؟ إذا لم يستطع التفريق بينها وبين التربة المتجمدة الطبيعية ، فقد يهدر جهوده فقط “.

تم الحصول على الحجارة البدائية بسهولة ، وبالتالي حمل جميع الأعضاء ابتسامة.

حلقت المجرفة الفولاذية في السماء ، وتحولت بسرعة كبيرة. في غمضة عين ، هبطت على الأرض ، لتصبح مجرفة كبيرة من الفولاذ بحجم نصف شخص.

أبقى فانغ يوان الحجر البدائي خاصته خلسة.

“آه ، لدينا قوة طبيعية فقط ، كيف يمكننا التنافس مع هذا الوحش؟”

لقد فكر فقط في قلبه ، “عندما ينضم الوافد الجديد إلى مجموعة صغيرة ، عادة ما تمنح العشيرة مكافأة كبيرة للمهمة كشكل من أشكال دعم الوافد للجديد. عند مهمة جمع التربة المتحللة ، كانت المكافأة على الأقل حجرين بدائيين ، لكنني جمعت في الواقع 3 أضعاف مجموعهم. وفقا للمنطق ، يجب أن أحصل على المزيد من الحجارة. إذا كان الركض الثلجي عرضًا موثوقًا به ، فإن جمعنا عن قصد للتربة المتحللة المجمدة لوحده كان علامة على اختباري، و لكن توزيع الحجارة البدائية هو قمع بالفعل”.

صرخ غو الضفدع ذو البطن الكبير، فتح فمه ليقيأ أدوات فولاذية.

واحد أو اثنين من الأحجار البدائية لم يكن مصدر قلق لفانغ يوان. كان يتساءل بغرابة فقط – لم يكن له هو و غو يوي جياو سان أي تفاعلات، فلماذا قام بقمعه؟

“هل التربة المتحللة (المتآكلة) سهلة الحصاد؟ إذا لم يستطع التفريق بينها وبين التربة المتجمدة الطبيعية ، فقد يهدر جهوده فقط “.

“ما لم يكن …” ضرب الإلهام فانغ يوان.

كان العيش في هذا العالم قاسياً. بدا السفر سهلاً ولكن في الواقع كان له علاقة كبيرة بالتجربة. عانى الكثير من القادمين الجدد بسبب هذا.

********************************************

واحد أو اثنين من الأحجار البدائية لم يكن مصدر قلق لفانغ يوان. كان يتساءل بغرابة فقط – لم يكن له هو و غو يوي جياو سان أي تفاعلات، فلماذا قام بقمعه؟

Tahtoh

أومأ فانغ يوان بصمت.

بعد فترة وجيزة ، أطلقت أيدي كونغ جينغ آثار الجوهر البدائي للفولاذ الأحمر ، وتم امتصاصها بواسطة الضفدع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط