نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-100

قو اليشم الأبيض

قو اليشم الأبيض

الفصل 100: قو اليشم الأبيض

الآن ، بعد حشد الوحوش الصغير ، أعادت جميع المجموعات تجميع صفوفها. وقد فاتت فانغ يوان الفرصة.

في غمضة عين ، مرت عشرة أيام أخرى.

“على الساحة ، يمكن أن أكسر دفاع فانغ تشنغ من غو جلد اليشم بقبضاتي العارية ، لكن إذا استخدم فانغ تشنغ غو اليشم الأبيض ، حتى لو كسرت عظام الرسغ ، فلن أتمكن من اختراق دفاعاته.”

في أعماق الجبل ، في غابة الصخور تحت الأرض.

وصل الدولاب إلى أقدام فانغ يوان ، وأصابت الفتاة أيضًا ساق فانغ يوان ، وسقطت على الأرض.

سكيييك!

“الجوهر بدائي غير كاف”. فتش يوان فانغ بحره البدائي وتنهد ، وأجبر على التوقف في مساراته.

قفز عشرات من قرود حجر عين اليشم في الهواء مع الصور الظلية الغير واضحة.

حقيبة صغيرة مع مئات من عيون اليشم. فتح فانغ يوان الحقيبة وسكب نهبه من هذا اليوم.

استمروا في القفز وهاجموا فانغ يوان بقوة.

“شكرا لك يا سيدي ، شكرا لك يا سيدي على لطفك!” كان والد الفتاة يشعر بسعادة غامرة ، سجد إلى فانغ يوان دون انقطاع.

إذا كان الأمر كما كان من قبل ، فإن فانغ يوان سيتراجع دون أدنى شك. ولكن الآن ، وقف على الفور بتعبير بارد ، لا يزال يشبه الصخرة.

في غمضة عين ، مرت عشرة أيام أخرى.

ضربت القردة الحجرية جسد فانغ يوان ، وخدشته بعض الشيء ، ولكن كان من الممكن سماع صوت هش “دينغ” ، كما لو أنهم لم يهاجموا شخصًا ، ولكن عمودًا قويًا من اليشم.

في هذا العالم ، لم تكن الحياة سهلة ، كانت مليئة بالألم والمعاناة.

غطى ضوء اليشم الأبيض الساطع المنطقة الصادر من جسم فانغ يوان. هذا الضوء ، على الرغم من أنه كان أرق من الوهج الأخضر لغو جلد اليشم ، فقد كان لديه أكثر من ضعف القوة الدفاعية.

في هذه الأيام ، كان يعمل بجد لإيجاد الدليل التالي للميراث. من خلال الاستكشاف المتواصل ، كان قد تقدم قدمًا في معظم المناطق المحيطة بالغابة الحجرية ، لكنه لم يجد شيئًا.

لا يستطيع دفاع غو جلد اليشم إلا التعامل مع ما يصل إلى ستة عشر قردًا من الهجوم المتزامن ، ولكن الآن يمكن أن يواجه يوان ضد أكثر من ثلاثين قردا لوحده.

تفجرت الرياح الشتوية على وجهه ، كانت هذه رياح الحرية.

“على الساحة ، يمكن أن أكسر دفاع فانغ تشنغ من غو جلد اليشم بقبضاتي العارية ، لكن إذا استخدم فانغ تشنغ غو اليشم الأبيض ، حتى لو كسرت عظام الرسغ ، فلن أتمكن من اختراق دفاعاته.”

إذا كان الأمر كما كان من قبل ، فإن فانغ يوان سيتراجع دون أدنى شك. ولكن الآن ، وقف على الفور بتعبير بارد ، لا يزال يشبه الصخرة.

فكر فانغ يوان أثناء تحويل جزء من أفكاره نحو بحر فتحته.

داخل كيس الماء ، كان هناك نبيذ ذهبي من الداخل. قبل أيام قليلة ، اعتمد فانغ يوان على غو اليشم الأبيض وتحمل هجمات النحل ، وجمع ما يكفي من نبيذ العسل.

في البحر البدائي الصلب الأحمر ، غرق غو اليشم الأبيض في قاع البحر ، وامتص باستمرار الجوهر البدائي. كما أن سطحه ينبعث منه وهج اليشم الأبيض الخافت ، مثل المصباح.

“يجب أن يكون الدليل في أسفل مركز العمود الصخري. ولكن للوصول إلى هناك ، لا بد لي من فتح طريق”. كان هذا الشعور يزداد حدة ، عاد بعدها فانغ يوان إلى الغرفة السرية الثانية.

في كل مرة تهاجم القردة الحجرية  فانغ يوان، فإن سطح غو اليشم الأبيض الذي يشبه حصاة بيضاوية سوف يضيء بضوء ضعيف.

“آسف آسف! لقد أسأت لك سيدي ، يرجى العفو عنا!” سارع والد الفتاة الصغيرة. عندما رأى ملابس فانغ يوان ، كان تعبيره أبيضًا وشاحبا ، حيث أحضر الفتاة الصغيرة وركعا أمام فانغ يوان.

في الوقت نفسه ، يمكن أن يشعر فانغ يوان بنقطة تأثير جوهره البدائي.

مشى إلى القرية ، كان هناك تيار لا نهاية له من الناس يسيرون على طول مسارات الحجر الجيري (الرصيف عندهم) في الشوارع.

“دفاع غو اليشم الأبيض هو نفس نوع غو جلد اليشم، وكلاهما يتطلب مصدرًا دائمًا للجوهر البدائي. وفي الوقت نفسه ، كلما زادت شدة الهجوم ، تم إنفاق المزيد من الجوهر البدائي.” واستخلص فانغ يوان في قلبه.

في هذا الوقت ، عادة ما تكون فترة الذروة.

في الوقت نفسه ، قام بالهجوم المضاد.

تفجرت الرياح الشتوية على وجهه ، كانت هذه رياح الحرية.

شكلت اللكمات والركلات عاصفة. كانت ضرباته بسيطة ، لكنها وحشية وفعالة مع هالة فرض.

سكيييك سكيييك سكيييك!

على الرغم من اختفاء غو الخنزير الأبيض، فإن القوة التي منحها لفانغ يوان لا تزال في جسمه.

برؤية فانغ يوان لهذا، كان الوقت المناسب ، استدار وقاتل.

ضربت القرود التي لا نهاية لها من قبل فانغ يوان. تم طرد بعضهم ، واصطدموا بالعمود الحجري ؛ تحطم بعضهم في الجو ، وتحولوا إلى حجر و شظايا عندما هبطوا على الأرض.

اتخذ فانغ يوان خطوة حاسمة ودخل منطقة التنبيه لمجموعة من القرود.

في الوقت نفسه ، مع نفضة من معصمه ، أرسل فانغ يوان شفرات القمر التي تحلق ، مثل المناجل ، لتقطع القرود الحجرية.

غطى ضوء اليشم الأبيض الساطع المنطقة الصادر من جسم فانغ يوان. هذا الضوء ، على الرغم من أنه كان أرق من الوهج الأخضر لغو جلد اليشم ، فقد كان لديه أكثر من ضعف القوة الدفاعية.

من خلال توفير الجوهر البدائي من الصلب الأحمر ، يمكن أن يتسبب غو ضوء القمر من الرتبة الأولى في حدوث أكبر ضرر أثناء  الهجوم على القردة مع كل ضربة.

توقفت الفتاة عن البكاء ، ورفعت عينيها لإلقاء نظرة على فانغ يوان ، معتقدة أن هذا الأخ الكبير كان لطيفًا حقًا.

سكيييك سكييك …

“يجب أن يكون الدليل في أسفل مركز العمود الصخري. ولكن للوصول إلى هناك ، لا بد لي من فتح طريق”. كان هذا الشعور يزداد حدة ، عاد بعدها فانغ يوان إلى الغرفة السرية الثانية.

صرخت القرود الحجرية في حالة من الخوف.

كان الغروب الآن.

لقد قضى فانغ يوان على القرود الحجرية في لحظة قصيرة من الهجوم المضاد ، مع بقاء خمسة أو ستة فقط.

كلما تعمق في الغابة ، كانت الأعمدة الحجرية أكبر ، وكانت القرود الحجرية التي تعيش بداخلها أكثر.

قتل فانغ يوان آخر ، وانهارت القرود الحجرية المتبقية ، وركضوا بشكل محموم للهرب في عمق الغابة الحجرية.

في أعماق الجبل ، في غابة الصخور تحت الأرض.

لم يطارد فانغ يوان هؤلاء الهاربين ، لكنه استمر إلى الأمام في الغابة الحجرية.

بعد بضع جولات ، قتل فانغ يوان أكثر من مائة من القرود الحجرية. على الطريق ، كانت هناك آثار لشظايا الحجارة من جثث القرود الحجرية.

في هذه الأيام ، كان يعمل بجد لإيجاد الدليل التالي للميراث. من خلال الاستكشاف المتواصل ، كان قد تقدم قدمًا في معظم المناطق المحيطة بالغابة الحجرية ، لكنه لم يجد شيئًا.

بعد بضع جولات ، قتل فانغ يوان أكثر من مائة من القرود الحجرية. على الطريق ، كانت هناك آثار لشظايا الحجارة من جثث القرود الحجرية.

كان لديه حدس ، تخمين غامض عن فكرة راهب زهرة النبيذ. لقد شعر أن الخطوة التالية من الميراث كانت مرتبطة على الأرجح بأكثر المناطق المركزية في الغابة الحجرية.

ولكن بالنسبة لفانغ يوان ، كان هذا التقييم هراء!

كلما تعمق في الغابة ، كانت الأعمدة الحجرية أكبر ، وكانت القرود الحجرية التي تعيش بداخلها أكثر.

“أوه لا ، لعبتي” ، صرخت فتاة تطارد دولابها الدوار بين الحشد.

مشى فانغ يوان كما لاحظ – في وسط الغابة الحجرية ، كان هناك عمود حجري كبير. كان محيطه أوسع من عشرات الرجال الذين يحيطون به ويحاولون عناقه.

الفصل 100: قو اليشم الأبيض

وكان هذا العمود الحجري هدفه.

بالعودة إلى الأكاديمية ، لم يتمكن من التسلل إلا ليلًا. الآن بعد أن أصبح في المرتبة الثانية ، يمكنه التحرك بحرية في اليوم دون أي شك.

ولكن كلما تقدم على عمق أكبر ، زادت عصابات القرد ، وكلما زادت الصعوبة.

ومع ذلك ، لم يذهب فانغ يوان مباشرة ، ولكنه أخذ بضع مسارات أخرى لمنع اكتشاف الكهف السري.

اتخذ فانغ يوان خطوة حاسمة ودخل منطقة التنبيه لمجموعة من القرود.

وكان هذا العمود الحجري هدفه.

سكيييك سكيييك سكيييك!

ولكن بالنسبة لفانغ يوان ، كان لديه هذه الغابات الصخرية ولم يكن يفتقر إلى صخور اليشم. في نفس الوقت لم يكن بحاجة للحم الخنزير ، لذلك لم يكن بحاجة لقتل الخنازير البرية ، وبالتالي فقد أنقذه هذا من الكثير من المتاعب والكثير من الوقت.

كانت الكهوف السوداء في العمود الحجري قد خرجت منها قرود حجر عين اليشم الغاضبة ، وقفز ما يصل إلى مائة في اتجاه فانغ يوان.

استمروا في القفز وهاجموا فانغ يوان بقوة.

ركض فانغ يوان للنجاة بحياته.

توقفت الفتاة عن البكاء ، ورفعت عينيها لإلقاء نظرة على فانغ يوان ، معتقدة أن هذا الأخ الكبير كان لطيفًا حقًا.

ضد العديد من القرود ، حتى مع غو اليشم الأبيض ، لم يستطع قتلهم.

في غمضة عين ، مرت عشرة أيام أخرى.

طاردت القرود الحجرية فانغ يوان لفترة من الوقت ، ثم بدأ البعض في التخلي عن المطاردة واستداروا عائدين إلى كهوفهم. في نهاية المطاف ، فقط ثلاثين أو نحو ذلك من القرود بقوا يطاردون وراء فانغ يوان.

يكمل العديد من أسياد الغو مهامهم مع الإصابات وما شابه ، ويعودون إلى القرية. بعد العمل ليوم واحد ، يقوم المزارعون البشر بسحب أقدامهم الموحلة وأجسادهم المتعبة ، ويتحركون بهدوء.

برؤية فانغ يوان لهذا، كان الوقت المناسب ، استدار وقاتل.

كانت هناك حقيبة أخرى ، وكانت أنياب الخنازير البرية في الداخل. ولكن الآن فانغ يوان لم تعد له حاجة لذبح الخنازير البرية.

بعد جولة من القتال ، هربت القرود القليلة السابقة ، ولم تتجرأ حتى على العودة إلى كهوفها الأصلية.

طاردت القرود الحجرية فانغ يوان لفترة من الوقت ، ثم بدأ البعض في التخلي عن المطاردة واستداروا عائدين إلى كهوفهم. في نهاية المطاف ، فقط ثلاثين أو نحو ذلك من القرود بقوا يطاردون وراء فانغ يوان.

بعد بضع جولات ، قتل فانغ يوان أكثر من مائة من القرود الحجرية. على الطريق ، كانت هناك آثار لشظايا الحجارة من جثث القرود الحجرية.

ومع ذلك ، لم يذهب فانغ يوان مباشرة ، ولكنه أخذ بضع مسارات أخرى لمنع اكتشاف الكهف السري.

“الجوهر بدائي غير كاف”. فتش يوان فانغ بحره البدائي وتنهد ، وأجبر على التوقف في مساراته.

غروب الشمس الذهبي في فصل الشتاء لم يكن في الواقع باردًا ، كان الطقس مشرقًا وعادلًا. ظهرت الشمس المشرقة بأشعة مريحة بلون أحمر برتقالي ، وضوء الشمس الرائع يمر عبر تاج أشجار الصنوبر ويتألق في قاع الجبل.

إذا كان الأمر من قبل ، فسيستخدم أحجاره البدائية لاستعادة عافيته بسرعة ، ولكن الآن ، بعد دمج غو اليشم الأبيض، كان لديه نقص شديد في الأحجار البدائية ، أو بالأحرى كان تمويله بالكامل على شفا الانهيار.

بشري مشى عند رؤية هذا المشهد ، ثم انصرف وتجنبهم مثل الطاعون.

التقط فانغ يوان عيون اليشم من شظايا القرود الحجرية وقام بحشوها في حقيبته.

سقطت الشمس البطيئة ببطء أسفل قمة الجبل ، مع إعطاء آخر شعاع من الضوء الدافئ. سوف يتضاءل هذا الضوء بسبب الفروع المتقاطعة المتشابكة للأشجار الذابلة ، ليصبح شظايا مبعثرة على جدران اليشم الخضراء لمنازل الخيزران.

“يجب أن يكون الدليل في أسفل مركز العمود الصخري. ولكن للوصول إلى هناك ، لا بد لي من فتح طريق”. كان هذا الشعور يزداد حدة ، عاد بعدها فانغ يوان إلى الغرفة السرية الثانية.

لم يطارد فانغ يوان هؤلاء الهاربين ، لكنه استمر إلى الأمام في الغابة الحجرية.

في زاوية الغرفة المخفية ، كانت هناك بعض العناصر.

كانت الكهوف السوداء في العمود الحجري قد خرجت منها قرود حجر عين اليشم الغاضبة ، وقفز ما يصل إلى مائة في اتجاه فانغ يوان.

حقيبة صغيرة مع مئات من عيون اليشم. فتح فانغ يوان الحقيبة وسكب نهبه من هذا اليوم.

الأهم من ذلك ، أن وفاة الأفعى المريضة وغيره سمحت لفانغ يوان بالتحرك بمفرده مع قيود أقل.

اصطدمت أحجار اليشم مع بعضها البعض ، وأصدرت صوتا هشا.

يحدق بعض أسياد الغو ببرود ، قبل الابتعاد والمغادرة.

كانت هناك حقيبة أخرى ، وكانت أنياب الخنازير البرية في الداخل. ولكن الآن فانغ يوان لم تعد له حاجة لذبح الخنازير البرية.

في غمضة عين ، مرت عشرة أيام أخرى.

استخدم غو الخنزير الأبيض وغو جلد اليشم لتشكيل غو اليشم الأبيض. اختفى غو الخنزير الأبيض ، وقلل من ضرورة لحوم الخنزير إلى 0.

في البحر البدائي الصلب الأحمر ، غرق غو اليشم الأبيض في قاع البحر ، وامتص باستمرار الجوهر البدائي. كما أن سطحه ينبعث منه وهج اليشم الأبيض الخافت ، مثل المصباح.

كان غو اليشم الأبيض الجديد أشبه بغو جلد اليشم، فقد استهلك صخور اليشم.

الأهم من ذلك ، أن وفاة الأفعى المريضة وغيره سمحت لفانغ يوان بالتحرك بمفرده مع قيود أقل.

يحتاج غو جلد اليشم إلى اثنين ليانغ من صخور اليشم كل عشرة أيام (ليانغ واحد هو 31.25 غرام). بينما يحتاج غو اليشم الأبيض إلى ثمانية ليانغ من صخور اليشم كل عشرين يومًا.

ولكن بالنسبة لفانغ يوان ، كان لديه هذه الغابات الصخرية ولم يكن يفتقر إلى صخور اليشم. في نفس الوقت لم يكن بحاجة للحم الخنزير ، لذلك لم يكن بحاجة لقتل الخنازير البرية ، وبالتالي فقد أنقذه هذا من الكثير من المتاعب والكثير من الوقت.

عادةً ، كلما ارتفعت المرتبة ، زاد الفاصل الزمني لكل وجبة. عادةً ما يتم تغذية غو المرتبة الثانية كل نصف شهر ، بينما تتغذى غو المرتبة الثالثة كل شهر أو أطول.

كان غو اليشم الأبيض الجديد أشبه بغو جلد اليشم، فقد استهلك صخور اليشم.

بالطبع ، يستهلك القو الأعلى أيضًا المزيد من الطعام. في المتوسط ​​، تستهلك تكلفة تغذية غو اليشم الأبيض أكثر من غو جلد اليشم و غو الخنزير الأبيض مجتمعين.

Tahtoh

ولكن بالنسبة لفانغ يوان ، كان لديه هذه الغابات الصخرية ولم يكن يفتقر إلى صخور اليشم. في نفس الوقت لم يكن بحاجة للحم الخنزير ، لذلك لم يكن بحاجة لقتل الخنازير البرية ، وبالتالي فقد أنقذه هذا من الكثير من المتاعب والكثير من الوقت.

يحدق بعض أسياد الغو ببرود ، قبل الابتعاد والمغادرة.

أخرج كيسا صغيرا، التقط فانغ يوان كيس ماء من جلد الثيران.

“توقفي عن البكاء ، أنت تثيرين الشغب!” كان الأب خائفًا وغاضبًا، وكان يحرك يده ليعطيها صفعة ، لكن فانغ يوان أمسك بيده ، ولم يسمح بأي حركة.

داخل كيس الماء ، كان هناك نبيذ ذهبي من الداخل. قبل أيام قليلة ، اعتمد فانغ يوان على غو اليشم الأبيض وتحمل هجمات النحل ، وجمع ما يكفي من نبيذ العسل.

في أعماق الجبل ، في غابة الصخور تحت الأرض.

“لم يتبق لي سوى القليل جدا من الحجارة البدائية ، لقد حان الوقت للذهاب إلى قاعة الشؤون الداخلية والقيام بالمهمة”.

إذا كان الأمر كما كان من قبل ، فإن فانغ يوان سيتراجع دون أدنى شك. ولكن الآن ، وقف على الفور بتعبير بارد ، لا يزال يشبه الصخرة.

أبقى فانغ يوان كيس الماء جيدًا وعاد القرية.

وصل الدولاب إلى أقدام فانغ يوان ، وأصابت الفتاة أيضًا ساق فانغ يوان ، وسقطت على الأرض.

كان الغروب الآن.

ولكن بالنسبة لفانغ يوان ، كان لديه هذه الغابات الصخرية ولم يكن يفتقر إلى صخور اليشم. في نفس الوقت لم يكن بحاجة للحم الخنزير ، لذلك لم يكن بحاجة لقتل الخنازير البرية ، وبالتالي فقد أنقذه هذا من الكثير من المتاعب والكثير من الوقت.

غروب الشمس الذهبي في فصل الشتاء لم يكن في الواقع باردًا ، كان الطقس مشرقًا وعادلًا. ظهرت الشمس المشرقة بأشعة مريحة بلون أحمر برتقالي ، وضوء الشمس الرائع يمر عبر تاج أشجار الصنوبر ويتألق في قاع الجبل.

استمروا في القفز وهاجموا فانغ يوان بقوة.

مشى وحده ، وتوجه نحو القرية.

لا يستطيع دفاع غو جلد اليشم إلا التعامل مع ما يصل إلى ستة عشر قردًا من الهجوم المتزامن ، ولكن الآن يمكن أن يواجه يوان ضد أكثر من ثلاثين قردا لوحده.

ومع ذلك ، لم يذهب فانغ يوان مباشرة ، ولكنه أخذ بضع مسارات أخرى لمنع اكتشاف الكهف السري.

فكر فانغ يوان أثناء تحويل جزء من أفكاره نحو بحر فتحته.

تفجرت الرياح الشتوية على وجهه ، كانت هذه رياح الحرية.

ضربت القردة الحجرية جسد فانغ يوان ، وخدشته بعض الشيء ، ولكن كان من الممكن سماع صوت هش “دينغ” ، كما لو أنهم لم يهاجموا شخصًا ، ولكن عمودًا قويًا من اليشم.

بالعودة إلى الأكاديمية ، لم يتمكن من التسلل إلا ليلًا. الآن بعد أن أصبح في المرتبة الثانية ، يمكنه التحرك بحرية في اليوم دون أي شك.

قفز عشرات من قرود حجر عين اليشم في الهواء مع الصور الظلية الغير واضحة.

الأهم من ذلك ، أن وفاة الأفعى المريضة وغيره سمحت لفانغ يوان بالتحرك بمفرده مع قيود أقل.

بشري مشى عند رؤية هذا المشهد ، ثم انصرف وتجنبهم مثل الطاعون.

الشيء الوحيد هو ، فانغ يوان كان الآن وحده دون أي أعضاء داعمين في المجموعة. مهمة العشيرة التالية التي تحدث شهريًا ، كان عليه إكمال واحدة على الأقل ، وسيكون ذلك صعبًا.

يحتاج غو جلد اليشم إلى اثنين ليانغ من صخور اليشم كل عشرة أيام (ليانغ واحد هو 31.25 غرام). بينما يحتاج غو اليشم الأبيض إلى ثمانية ليانغ من صخور اليشم كل عشرين يومًا.

الآن ، بعد حشد الوحوش الصغير ، أعادت جميع المجموعات تجميع صفوفها. وقد فاتت فانغ يوان الفرصة.

في هذا العالم ، لم تكن الحياة سهلة ، كانت مليئة بالألم والمعاناة.

بسبب سمعته ، تم نبذ فانغ يوان أيضا من قبل أسياد القو. إن الانضمام إلى مجموعات صغيرة أخرى لن يكون سهلاً.

“على الساحة ، يمكن أن أكسر دفاع فانغ تشنغ من غو جلد اليشم بقبضاتي العارية ، لكن إذا استخدم فانغ تشنغ غو اليشم الأبيض ، حتى لو كسرت عظام الرسغ ، فلن أتمكن من اختراق دفاعاته.”

“إذاً ما الذي سيحدث إذا تركوني ، كلما مشيت على حافة الهاوية ، قل الاهتمام بي ، وكان ذلك أكثر فائدة بالنسبة لي. بالنسبة لمهمة العشيرة ، فهي إلزامية لذا يجب عليّ أخذها. لكن….”

“على الساحة ، يمكن أن أكسر دفاع فانغ تشنغ من غو جلد اليشم بقبضاتي العارية ، لكن إذا استخدم فانغ تشنغ غو اليشم الأبيض ، حتى لو كسرت عظام الرسغ ، فلن أتمكن من اختراق دفاعاته.”

بالتفكير في هذا ، عيون فانغ يوان أشرقت مع الضوء البارد ، وكان لديه خطط بالفعل.

الشيء الوحيد هو ، فانغ يوان كان الآن وحده دون أي أعضاء داعمين في المجموعة. مهمة العشيرة التالية التي تحدث شهريًا ، كان عليه إكمال واحدة على الأقل ، وسيكون ذلك صعبًا.

تُلزم العشيرة بأن يضطر كل قائد على قبول مهمة كل شهر ، لكنهم لم يجبروهم على إكمالها.

عدم القدرة على إكمال المهمة سيؤدي إلى انخفاض التقييم. كان هذا شيئًا لم يرد سيد الغو رؤيته ، وبالتالي بذلوا قصارى جهدهم لإكمال المهام.

ضد العديد من القرود ، حتى مع غو اليشم الأبيض ، لم يستطع قتلهم.

ولكن بالنسبة لفانغ يوان ، كان هذا التقييم هراء!

وفي الطابق الأرضي من منزل الخيزران هذا ، وقف عمه غو يوي دونغ تو ، وهو يحدق في فانغ يوان الذي كان لا يزال على مسافة بعيدة ، من الواضح أنه كان ينتظره.

مشى إلى القرية ، كان هناك تيار لا نهاية له من الناس يسيرون على طول مسارات الحجر الجيري (الرصيف عندهم) في الشوارع.

الأهم من ذلك ، أن وفاة الأفعى المريضة وغيره سمحت لفانغ يوان بالتحرك بمفرده مع قيود أقل.

في هذا الوقت ، عادة ما تكون فترة الذروة.

أبقى فانغ يوان كيس الماء جيدًا وعاد القرية.

يكمل العديد من أسياد الغو مهامهم مع الإصابات وما شابه ، ويعودون إلى القرية. بعد العمل ليوم واحد ، يقوم المزارعون البشر بسحب أقدامهم الموحلة وأجسادهم المتعبة ، ويتحركون بهدوء.

إذا كان الأمر من قبل ، فسيستخدم أحجاره البدائية لاستعادة عافيته بسرعة ، ولكن الآن ، بعد دمج غو اليشم الأبيض، كان لديه نقص شديد في الأحجار البدائية ، أو بالأحرى كان تمويله بالكامل على شفا الانهيار.

في هذا العالم ، لم تكن الحياة سهلة ، كانت مليئة بالألم والمعاناة.

في هذا الوقت ، عادة ما تكون فترة الذروة.

سقطت الشمس البطيئة ببطء أسفل قمة الجبل ، مع إعطاء آخر شعاع من الضوء الدافئ. سوف يتضاءل هذا الضوء بسبب الفروع المتقاطعة المتشابكة للأشجار الذابلة ، ليصبح شظايا مبعثرة على جدران اليشم الخضراء لمنازل الخيزران.

الآن ، بعد حشد الوحوش الصغير ، أعادت جميع المجموعات تجميع صفوفها. وقد فاتت فانغ يوان الفرصة.

“أوه لا ، لعبتي” ، صرخت فتاة تطارد دولابها الدوار بين الحشد.

مشى إلى القرية ، كان هناك تيار لا نهاية له من الناس يسيرون على طول مسارات الحجر الجيري (الرصيف عندهم) في الشوارع.

وصل الدولاب إلى أقدام فانغ يوان ، وأصابت الفتاة أيضًا ساق فانغ يوان ، وسقطت على الأرض.

كان الغروب الآن.

“آسف آسف! لقد أسأت لك سيدي ، يرجى العفو عنا!” سارع والد الفتاة الصغيرة. عندما رأى ملابس فانغ يوان ، كان تعبيره أبيضًا وشاحبا ، حيث أحضر الفتاة الصغيرة وركعا أمام فانغ يوان.

في زاوية الغرفة المخفية ، كانت هناك بعض العناصر.

صرخت الفتاة من الصدمة ، وكانت لؤلؤة الدموع تسيل عن وجهها الأبيض والوردي.

لقد قضى فانغ يوان على القرود الحجرية في لحظة قصيرة من الهجوم المضاد ، مع بقاء خمسة أو ستة فقط.

بشري مشى عند رؤية هذا المشهد ، ثم انصرف وتجنبهم مثل الطاعون.

“الجوهر بدائي غير كاف”. فتش يوان فانغ بحره البدائي وتنهد ، وأجبر على التوقف في مساراته.

يحدق بعض أسياد الغو ببرود ، قبل الابتعاد والمغادرة.

شكلت اللكمات والركلات عاصفة. كانت ضرباته بسيطة ، لكنها وحشية وفعالة مع هالة فرض.

“توقفي عن البكاء ، أنت تثيرين الشغب!” كان الأب خائفًا وغاضبًا، وكان يحرك يده ليعطيها صفعة ، لكن فانغ يوان أمسك بيده ، ولم يسمح بأي حركة.

**************************************************

“فقط مسألة صغيرة ، لا تقلق.”

برؤية فانغ يوان لهذا، كان الوقت المناسب ، استدار وقاتل.

توقفت الفتاة عن البكاء ، ورفعت عينيها لإلقاء نظرة على فانغ يوان ، معتقدة أن هذا الأخ الكبير كان لطيفًا حقًا.

مشى إلى القرية ، كان هناك تيار لا نهاية له من الناس يسيرون على طول مسارات الحجر الجيري (الرصيف عندهم) في الشوارع.

“شكرا لك يا سيدي ، شكرا لك يا سيدي على لطفك!” كان والد الفتاة يشعر بسعادة غامرة ، سجد إلى فانغ يوان دون انقطاع.

في البحر البدائي الصلب الأحمر ، غرق غو اليشم الأبيض في قاع البحر ، وامتص باستمرار الجوهر البدائي. كما أن سطحه ينبعث منه وهج اليشم الأبيض الخافت ، مثل المصباح.

واصل فانغ يوان إلى الأمام.

ضربت القرود التي لا نهاية لها من قبل فانغ يوان. تم طرد بعضهم ، واصطدموا بالعمود الحجري ؛ تحطم بعضهم في الجو ، وتحولوا إلى حجر و شظايا عندما هبطوا على الأرض.

لم يكن منزله المستأجر بعيدًا.

قفز عشرات من قرود حجر عين اليشم في الهواء مع الصور الظلية الغير واضحة.

وفي الطابق الأرضي من منزل الخيزران هذا ، وقف عمه غو يوي دونغ تو ، وهو يحدق في فانغ يوان الذي كان لا يزال على مسافة بعيدة ، من الواضح أنه كان ينتظره.

“على الساحة ، يمكن أن أكسر دفاع فانغ تشنغ من غو جلد اليشم بقبضاتي العارية ، لكن إذا استخدم فانغ تشنغ غو اليشم الأبيض ، حتى لو كسرت عظام الرسغ ، فلن أتمكن من اختراق دفاعاته.”

**************************************************

تفجرت الرياح الشتوية على وجهه ، كانت هذه رياح الحرية.

Tahtoh

“توقفي عن البكاء ، أنت تثيرين الشغب!” كان الأب خائفًا وغاضبًا، وكان يحرك يده ليعطيها صفعة ، لكن فانغ يوان أمسك بيده ، ولم يسمح بأي حركة.

سكيييك سكييك …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط