نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-117

نبيذ الصدفة المر وعلجوم ابتلاع النهر

نبيذ الصدفة المر وعلجوم ابتلاع النهر

الفصل 117: نبيذ الصدفة المر وعلجوم ابتلاع النهر

تحدث غو يوي تشي ليان “إذًا ماذا إذا أرسلت أحد أفراد عائلتي تشي. إذا لم يستطع القيام بذلك ، فلن يتمكن أحد من عشيرتنا من القيام بذلك.”

أجواء رسمية وخطيرة ملأت قاعة المؤتمرات.

************************************************

جلس مجموعة من الشيوخ بصمت على مقاعدهم. كانت وجوههم إما غير مبالية أو كئيبة أو جادة.

حاصر النوادل على عجل الرجل العجوز الذي كان وجهه مغطى بالدماء.

كان رئيس العشيرة جو يوي بو جالسًا على المقعد الرئيسي ، وكانت نظراته مليئة أيضًا بقلق غير مخفي ، “قبل ثلاثة أيام ، ظهر علجوم ابتلاع النهر بالقرب من القرية عند سفح الجبل. أتى هذا الضفدع مع نهر هوانغ لونغ (هوانغ لونغ التنين الأصفر) ووصل هنا عن طريق الخطأ. في الوقت الحالي ، يحجب القناة النهرية وينام هناك. إذا تجاهلناه ، فستكون القرية في خطر دائم. لذلك أود أن أسأل كبار السن إذا كان لديكم أي أفكار جيدة لدفع هذا الضفدع بعيدا؟”

Tahtoh

نظر الشيوخ إلى بعضهم البعض. للحظة ، لم يتحدث أحد.

“صاحب المتجر ، هل هناك تقدم في هذا الشأن فيما يتعلق بنبيذ الصدفة المر التي طلبت منك أن تبحث لي عنه قبل بضعة أيام؟” طلب فانغ يوان.

ضفدع ابتلاع النهر هو غو في المرتبة الخامسة ؛ لديه قوة هائلة ويمكن أن يبصق نهرا. إذا لم يتم التعامل مع هذا بشكل صحيح وتم استفزازه ، يمكنه غمر أكثر من نصف جبل تشينغ ماو بالمياه وسيتم تدمير القرية بأكملها.

عبس فانغ يوان في انزعاج “تذكر ، أنا لم أعد المالك!”

بعد صمت طويل ، تحدث غو يوي تشي ليان “الوضع خطير ، ونحن بحاجة إلى حل هذا في أسرع وقت ممكن. إذا تم تسريب هذه الأخبار ، لا يمكننا أن نقول على وجه اليقين ما إذا كان أولئك الذين لديهم نوايا شريرة قد لا يذهبون سراً ويستفزون عمداً هذا الغو       “ضفدع ابتلاع النهر” لإيقاع عشيرة قو يوي في الخطر”.

ارتجف جسد صاحب المتجر القديم بالكامل من نية القتل هذه. كان مذهولا وغادر على عجل.

“الشيخ تشي ليان على حق”. أومأ جو يوي مو تشن بالاتفاق. على الرغم من أنه هو و تشي ليان كانا أعداء سياسيين ، ولكن في مثل هذا الوقت الحرج لأجل القرية ، سيتخلص من تحيزاته السابقة.

“له مزاج دافئ وغير ضار للناس العاديين. فقط إذا شعر بهالة قو أخرى فسيكون في حالة تأهب. إذا تعرض لإصابات خطيرة ، فسوف يغضب ويطلق فيضانا من الأنهار. عن طريق الصدفة ، سمعت رئيس العشيرة السابق يتحدث عن شائعة حول ضفدع ابتلاع النهر…”.

وتابع حديثه بعد لحظة ، “هناك مشكلة أخرى أكثر خطورة. إذا غمر علجوم ابتلاع النهر جبل تشينغ ماو بالمياه، فسوف تغمر أوكار الذئاب ويهدد بقائهم على قيد الحياة ، بذلك جحافل الذئاب ستنتقل إلى أعلى الجبل. في ذلك الوقت ، ستندلع موجة الذئب قبل وقتها. وسنضطر للقتال مع عدد لا يحصى من الوحوش البرية من أجل البقاء في القمة.”

“لكن ، المالك الشاب …..”. الرجل العجوز ما زال لم يتحرك.

شحبت بشرة الشيوخ عندما سمعوا هذا.

ومع ذلك ، كان من الصعب العثور على الخمور المرة وبسبب المسألة المتعلقة بغو أثر الفولاذ الأحمر، كان الناس يركزون عليه. أينما ذهب ، كان الناس يشيرون إليه. وبالتالي ، لم يكن من السهل إجراء استفسارات عن النبيذ المر.

تكلم غو يوي بو بلهجة ثقيلة “الجميع ، لا تنسَوا أساس قريتنا. أنشأ أسلاف الجيل الأول القرية في هذا المكان بسبب نبع روح الأرض. إذا غمرت المياه جبل تشينغ ماو ، قد يتم تدمير هذا النبع”.

“ماذا علينا أن نفعل؟”

“ماذا علينا أن نفعل؟”

الرجل العجوز لم يغادر ، وكشف وجهه ترددًا ، ولم يتحدث عما كان على وشك قوله.

“آه … حتى لو صمدنا أمام مد الوحوش وبقينا على قمة الجبل. بعد انحسار الفيضان ، سيختفي النبع، وقد تموت العديد من الوحوش ، وسيتحول محيطنا إلى أرض قاحلة وسنفتقر إلى موارد الزراعة.”

“هل تعتقد أنني لن أجرؤ على قتلك؟” ومض الضوء البارد من عيون فانغ يوان.

“إذا أردنا الموت ، فلماذا لا نطلب المساعدة من قرية شيونغ و باي؟ نحن ثلاثة قوارب مرتبطة بحبل واحد، لا أعتقد أنهم لن يساعدوا!”

كان الخريف في وقت مبكر ، كان الطقس يتحول تدريجيا إلى جو بارد.

همس الشيوخ لبعضهم البعض مع الذعر المخبأ في الداخل. وقد بدأ البعض بالفعل في التفكير في طلب تعزيزات.

“من المحتمل أن يكون علجوم ابتلاع النهر هذا نائماً ، ثم انجرف على طول نهر هوانغ لونغ ودخل بطريق الخطأ ، ووصل إلى سفح جبل تشينغ ماو”. خمن فانغ يوان الحقيقة.

“من السابق لأوانه طلب المساعدة الآن” ، هز جو يوي بو رأسه ونفى هذه الفكرة على الفور. هذه هي الفترة الأكثر تحديا الآن. عندما أسس الجيل الأول من العشيرة القرية ، هاجم ثعبان نهر الدم من الرتبة الخامسة القرية ، لكن رئيس العشيرة من الجيل الأول قتله. بالمقارنة مع ثعبان نهر الدم ، فإن علجوم ابتلاع النهر يعد رائعا للغاية. ”

“صاحب المتجر ، هل هناك تقدم في هذا الشأن فيما يتعلق بنبيذ الصدفة المر التي طلبت منك أن تبحث لي عنه قبل بضعة أيام؟” طلب فانغ يوان.

“له مزاج دافئ وغير ضار للناس العاديين. فقط إذا شعر بهالة قو أخرى فسيكون في حالة تأهب. إذا تعرض لإصابات خطيرة ، فسوف يغضب ويطلق فيضانا من الأنهار. عن طريق الصدفة ، سمعت رئيس العشيرة السابق يتحدث عن شائعة حول ضفدع ابتلاع النهر…”.

كان فانغ يوان يفتقر إلى نبيذ مر لانصهار دودة الخمور.

كان صوت غو يوي بو هادئًا داخل قاعة المؤتمرات.

بعد صمت طويل ، تحدث غو يوي تشي ليان “الوضع خطير ، ونحن بحاجة إلى حل هذا في أسرع وقت ممكن. إذا تم تسريب هذه الأخبار ، لا يمكننا أن نقول على وجه اليقين ما إذا كان أولئك الذين لديهم نوايا شريرة قد لا يذهبون سراً ويستفزون عمداً هذا الغو       “ضفدع ابتلاع النهر” لإيقاع عشيرة قو يوي في الخطر”.

استمعت مجموعة من الشيوخ بانتباه. خفت تعبيراتهم العصبية والمذعورة.

تحدث غو يوي تشي ليان “إذًا ماذا إذا أرسلت أحد أفراد عائلتي تشي. إذا لم يستطع القيام بذلك ، فلن يتمكن أحد من عشيرتنا من القيام بذلك.”

إنه حقا يستحق أن يكون رئيس العشيرة. لقد هدأت قلوبهم بكلماته فقط “. شعرت قو يوي ياو جي بالتغير في الجو. أعطت نظرة عميقة على غو يوي بو وأثنت عليه داخليًا.

“ماذا علينا أن نفعل؟”

“إذا تابعنا ما قاله رئيس العشيرة للتو ، فإن طرد ضفدع ابتلاع النهر لن يكون بالأمر الصعب” ، قال أحد كبار السن.

عندما انفصل عن أفكاره ، وجد فانغ يوان أن صاحب المتجر القديم كان لا يزال يقف بجانبه. ولوح بيده ، “حسنا ، يمكنك المغادرة ، لا يوجد شيء لك هنا.”

“لا يمكننا أن نقول ذلك بسهولة”. هز غو يوي بو رأسه ، “هذه مجرد شائعات ، لم أرها شخصيًا أو حتى استخدمها. الشيء المهم هو أنه لا يمكننا الإهمال. أقترح أن نرسل أولاً مجموعة من أسياد الغو لاختبارها.”

“لكن ، المالك الشاب …..”. الرجل العجوز ما زال لم يتحرك.

وافق جميع الشيوخ.

ضحك فانغ يوان ببرود. التقط جرة نبيذ من الطاولة وحطمها على رأس صاحب المتجر.

تحدث غو يوي تشي ليان “إذًا ماذا إذا أرسلت أحد أفراد عائلتي تشي. إذا لم يستطع القيام بذلك ، فلن يتمكن أحد من عشيرتنا من القيام بذلك.”

بعد صمت طويل ، تحدث غو يوي تشي ليان “الوضع خطير ، ونحن بحاجة إلى حل هذا في أسرع وقت ممكن. إذا تم تسريب هذه الأخبار ، لا يمكننا أن نقول على وجه اليقين ما إذا كان أولئك الذين لديهم نوايا شريرة قد لا يذهبون سراً ويستفزون عمداً هذا الغو       “ضفدع ابتلاع النهر” لإيقاع عشيرة قو يوي في الخطر”.

عرف الجميع من كان تشي ليان يتحدث عنه ، ووافقوا عليه واحداً تلو الآخر.

“لكن المالك الشاب ، لا يمكننا الاستمرار في العيش هكذا! يرجى إظهار الرحمة والشفقة علينا”. ركع صاحب المتجر على الأرض.

ابتسم غو يوي بو ، رئيس العشيرة ، “نظرًا لأنه كذلك ، فسنقوم بترك الأمر إلى مجموعة تشي شان”.

ومع ذلك ، كان من الصعب العثور على الخمور المرة وبسبب المسألة المتعلقة بغو أثر الفولاذ الأحمر، كان الناس يركزون عليه. أينما ذهب ، كان الناس يشيرون إليه. وبالتالي ، لم يكن من السهل إجراء استفسارات عن النبيذ المر.

كان الخريف في وقت مبكر ، كان الطقس يتحول تدريجيا إلى جو بارد.

كاتشا.

على طاولة بجانب نافذة الحانة ، كان فانغ يوان جالسًا بمفرده ، وتذوق النبيذ بهدوء.

ساعد القوي الضعيف فقط لفعل الخير عندما كانوا في مزاج جيد.

كان صاحب متجر الحانة يقف بجانبه يحني رأسه.

“لكن ، المالك الشاب …..”. الرجل العجوز ما زال لم يتحرك.

“صاحب المتجر ، هل هناك تقدم في هذا الشأن فيما يتعلق بنبيذ الصدفة المر التي طلبت منك أن تبحث لي عنه قبل بضعة أيام؟” طلب فانغ يوان.

أجواء رسمية وخطيرة ملأت قاعة المؤتمرات.

كان فانغ يوان يفتقر إلى نبيذ مر لانصهار دودة الخمور.

كان رئيس العشيرة جو يوي بو جالسًا على المقعد الرئيسي ، وكانت نظراته مليئة أيضًا بقلق غير مخفي ، “قبل ثلاثة أيام ، ظهر علجوم ابتلاع النهر بالقرب من القرية عند سفح الجبل. أتى هذا الضفدع مع نهر هوانغ لونغ (هوانغ لونغ التنين الأصفر) ووصل هنا عن طريق الخطأ. في الوقت الحالي ، يحجب القناة النهرية وينام هناك. إذا تجاهلناه ، فستكون القرية في خطر دائم. لذلك أود أن أسأل كبار السن إذا كان لديكم أي أفكار جيدة لدفع هذا الضفدع بعيدا؟”

ومع ذلك ، كان من الصعب العثور على الخمور المرة وبسبب المسألة المتعلقة بغو أثر الفولاذ الأحمر، كان الناس يركزون عليه. أينما ذهب ، كان الناس يشيرون إليه. وبالتالي ، لم يكن من السهل إجراء استفسارات عن النبيذ المر.

كان صوت غو يوي بو هادئًا داخل قاعة المؤتمرات.

استقر الاضطراب في الآونة الأخيرة فقط ، وربما لأن الحزن الشديد يتحول إلى فرح ، وجد فانغ يوان عن غير قصد دليلاً عن النبيذ المر.

Tahtoh

أجاب صاحب المتجر القديم على الفور “سيدي الشاب ، بحثت في شأن النبيذ المر، شخص ما قد باعه في قرية باي. المواد الخام لهذا النبيذ هي نوع من القواقع الموجودة في الأحواض العميقة. هذا النوع من القواقع لونه أسود تمامًا ، حيث تشبه دوائر الخطوط البيضاء على غلافه حلقات نمو الشجرة. نحن نسميها قذيفة المرارة. يمكن أن تشكل القواقع الطبيعية لآلئ. الصدفة المرة تبتلع الرمال والحجارة في الماء وتذوبها وتشكل ماءًا مرًا. حاول أحدهم فتح صدفة والحصول على هذا الماء المر، واستخدامه في صنع النبيذ ، مما يجعل من مذاق النبيذ المر فريدا من نوعه. مرارة وعبق.”

عبس فانغ يوان في انزعاج “تذكر ، أنا لم أعد المالك!”

رفع فانغ يوان حواجبه قليلا عند سماع هذا “هل هذا يعني أن قرية باي لديها هذا النبيذ القاسي المر؟”

أجاب صاحب المتجر القديم على الفور “سيدي الشاب ، بحثت في شأن النبيذ المر، شخص ما قد باعه في قرية باي. المواد الخام لهذا النبيذ هي نوع من القواقع الموجودة في الأحواض العميقة. هذا النوع من القواقع لونه أسود تمامًا ، حيث تشبه دوائر الخطوط البيضاء على غلافه حلقات نمو الشجرة. نحن نسميها قذيفة المرارة. يمكن أن تشكل القواقع الطبيعية لآلئ. الصدفة المرة تبتلع الرمال والحجارة في الماء وتذوبها وتشكل ماءًا مرًا. حاول أحدهم فتح صدفة والحصول على هذا الماء المر، واستخدامه في صنع النبيذ ، مما يجعل من مذاق النبيذ المر فريدا من نوعه. مرارة وعبق.”

انحنى صاحب المتجر على عجل ، “لا أجرؤ على ضمان ذلك ، لقد سمعت فقط أشخاص يتحدثون عنه أحيانًا. ومع ذلك ، فإن الحقيقة هي أن قرية باي تشتهر بسائل الحبوب البيضاء. يُطلق على هذا النبيذ مع نبيذ الخيزران الأخضر لعشيرتنا ونبيذ الدب في قرية شيونغ الخمور الثلاثة لجبل تشينغ ماو. النبيذ المر… أعتقد أنه حتى لو كانت قرية باي تمتلكه ، فلن يكون هناك الكثير”.

“لا يمكننا أن نقول ذلك بسهولة”. هز غو يوي بو رأسه ، “هذه مجرد شائعات ، لم أرها شخصيًا أو حتى استخدمها. الشيء المهم هو أنه لا يمكننا الإهمال. أقترح أن نرسل أولاً مجموعة من أسياد الغو لاختبارها.”

قال فانغ يوان في ذهنه: “حتى لو كان هناك القليل ، يجب أن أجده”.

صاحب المتجر القديم لم يكن سوى بشر، ولن يكون مشكلة حتى لو قُتل في الحال.

لكن هذه المسألة كانت مزعجة. كانت قرية باي تظهر مواهب جيدة هذه السنوات ، وبدأت في هز موقع قرية جو يوي بصفتها الحاكم.

الأشخاص الذين كانوا راضين عن كونهم ضعفاء ، والذين لا يبذلون جهدهم ويفكرون فقط في التسول من الأقوياء ، ببساطة لا يستحقون التعاطف.

إذا أراد فانغ يوان الدخول إلى قرية باي دون إذن ، فقد يقتله أسياد الغو في قرية باي قبل أن يرى بوابة القرية.

ارتجف جسد صاحب المتجر القديم بالكامل من نية القتل هذه. كان مذهولا وغادر على عجل.

حتى لو كان الأمر كذلك ، فانغ يوان لا يزال يريد أن يحاول ذلك. بعد كل شيء ، كان الحصول على هذا النبيذ القاسي المر أكثر عقلانية من نبيذ آي الأخضر (أعتقد أنه نوع من النبيذ المر الذي كان فانغ يوان على علم به) الذي كان بعيدًا عن الحد.

كان فانغ يوان يفتقر إلى نبيذ مر لانصهار دودة الخمور.

عندما انفصل عن أفكاره ، وجد فانغ يوان أن صاحب المتجر القديم كان لا يزال يقف بجانبه. ولوح بيده ، “حسنا ، يمكنك المغادرة ، لا يوجد شيء لك هنا.”

“أسرعوا ، ضمادة الجروح”.

الرجل العجوز لم يغادر ، وكشف وجهه ترددًا ، ولم يتحدث عما كان على وشك قوله.

الأشخاص الذين كانوا راضين عن كونهم ضعفاء ، والذين لا يبذلون جهدهم ويفكرون فقط في التسول من الأقوياء ، ببساطة لا يستحقون التعاطف.

وأخيراً استدعى شجاعته “السيد الشاب ، هل يمكن أن تعيد الإشراف على هذه الحانة مرة أخرى؟ كل النوادل هنا يريدون العمل من أجلك. أنت لا تعلم أنه عندما عاد المالك القديم ، قام بخصم معظم أجورنا. مع مثل هذه الحجارة البدائية الصغيرة كل شهر ، من الصعب علينا حقًا دعم أسرنا.”

تحدث غو يوي تشي ليان “إذًا ماذا إذا أرسلت أحد أفراد عائلتي تشي. إذا لم يستطع القيام بذلك ، فلن يتمكن أحد من عشيرتنا من القيام بذلك.”

هز فانغ يوان رأسه “لقد بعت بالفعل هذه الحانة له. لا أستطيع إعادتها وفقًا للعقد. علاوة على ذلك ، لا أريد أن أشارك في هذه الحانة التجارية. يمكنك المغادرة الآن.”

“صاحب المتجر …”

“لكن ، المالك الشاب …..”. الرجل العجوز ما زال لم يتحرك.

حاصر النوادل على عجل الرجل العجوز الذي كان وجهه مغطى بالدماء.

عبس فانغ يوان في انزعاج “تذكر ، أنا لم أعد المالك!”

ابتسم غو يوي بو ، رئيس العشيرة ، “نظرًا لأنه كذلك ، فسنقوم بترك الأمر إلى مجموعة تشي شان”.

سبق أن زاد رواتبهم ، فقط لإثارة شغفهم بعملهم. كان كل شيء لنفسه. ومع ذلك ، فقد أخطأ هؤلاء في تسامحه وأرادوا دفع حظهم أكثر.

“إذا غضب ، فإنه يمكنه إطلاق المياه على جبل تشينغ ماو وإغراقه ، قوته مرعبة للغاية. قد نموت! ”

الآن ، من خلال بيع الأوراق الحيوية ، كان يستطيع فقط تلبية احتياجاته الخاصة. علاوة على ذلك ، كان يشعر بالحيرة بسبب النبيذ المر. فلماذا يستعيد الحانة لهؤلاء الناس؟

استمعت مجموعة من الشيوخ بانتباه. خفت تعبيراتهم العصبية والمذعورة.

“لكن المالك الشاب ، لا يمكننا الاستمرار في العيش هكذا! يرجى إظهار الرحمة والشفقة علينا”. ركع صاحب المتجر على الأرض.

لقد كان قويا للغاية ويمكنه إطلاق نهر غزير من فمه ، ليجتاح الأراضي على الفور ويحولها إلى مستنقعات.

جذب الصوت على الفور الضيوف المحيطين.

استقر الاضطراب في الآونة الأخيرة فقط ، وربما لأن الحزن الشديد يتحول إلى فرح ، وجد فانغ يوان عن غير قصد دليلاً عن النبيذ المر.

ضحك فانغ يوان ببرود. التقط جرة نبيذ من الطاولة وحطمها على رأس صاحب المتجر.

كان صوت غو يوي بو هادئًا داخل قاعة المؤتمرات.

كاتشا.

انتشرت الحيرة والارتباك في الحانة.

الجرة تحطمت. و رش النبيذ في كل مكان وتدفق الدم من رأس الرجل العجوز.

رفع فانغ يوان حواجبه قليلا عند سماع هذا “هل هذا يعني أن قرية باي لديها هذا النبيذ القاسي المر؟”

“هل تعتقد أنني لن أجرؤ على قتلك؟” ومض الضوء البارد من عيون فانغ يوان.

الأشخاص الذين كانوا راضين عن كونهم ضعفاء ، والذين لا يبذلون جهدهم ويفكرون فقط في التسول من الأقوياء ، ببساطة لا يستحقون التعاطف.

ارتجف جسد صاحب المتجر القديم بالكامل من نية القتل هذه. كان مذهولا وغادر على عجل.

“لكن المالك الشاب ، لا يمكننا الاستمرار في العيش هكذا! يرجى إظهار الرحمة والشفقة علينا”. ركع صاحب المتجر على الأرض.

بغض النظر عن العالم ، سيكون هناك دائمًا مجموعة من الأشخاص الضعفاء يسألون الأقوياء وبصراحة عن الصدقة. كما لو كانت مساعدتهم صحيحة وعدم مساعدتهم كانت خاطئة.

“هل تعرف؟ حدث شيء كبير مؤخرًا! ”

الضعيف يجب أن يكون له أخلاق الضعيف ؛ يجب عليهم إما أن يتقبلوا مصيرهم وأن يتصرفوا مثل العبيد أو يحاولوا جاهدين الحفاظ على الأنظار المنحطة.

وأخيراً استدعى شجاعته “السيد الشاب ، هل يمكن أن تعيد الإشراف على هذه الحانة مرة أخرى؟ كل النوادل هنا يريدون العمل من أجلك. أنت لا تعلم أنه عندما عاد المالك القديم ، قام بخصم معظم أجورنا. مع مثل هذه الحجارة البدائية الصغيرة كل شهر ، من الصعب علينا حقًا دعم أسرنا.”

ساعد القوي الضعيف فقط لفعل الخير عندما كانوا في مزاج جيد.

الجرة تحطمت. و رش النبيذ في كل مكان وتدفق الدم من رأس الرجل العجوز.

الأشخاص الذين كانوا راضين عن كونهم ضعفاء ، والذين لا يبذلون جهدهم ويفكرون فقط في التسول من الأقوياء ، ببساطة لا يستحقون التعاطف.

“هل تعتقد أنني لن أجرؤ على قتلك؟” ومض الضوء البارد من عيون فانغ يوان.

“صاحب المتجر …”

أجاب صاحب المتجر القديم على الفور “سيدي الشاب ، بحثت في شأن النبيذ المر، شخص ما قد باعه في قرية باي. المواد الخام لهذا النبيذ هي نوع من القواقع الموجودة في الأحواض العميقة. هذا النوع من القواقع لونه أسود تمامًا ، حيث تشبه دوائر الخطوط البيضاء على غلافه حلقات نمو الشجرة. نحن نسميها قذيفة المرارة. يمكن أن تشكل القواقع الطبيعية لآلئ. الصدفة المرة تبتلع الرمال والحجارة في الماء وتذوبها وتشكل ماءًا مرًا. حاول أحدهم فتح صدفة والحصول على هذا الماء المر، واستخدامه في صنع النبيذ ، مما يجعل من مذاق النبيذ المر فريدا من نوعه. مرارة وعبق.”

“أسرعوا ، ضمادة الجروح”.

عرف الجميع من كان تشي ليان يتحدث عنه ، ووافقوا عليه واحداً تلو الآخر.

حاصر النوادل على عجل الرجل العجوز الذي كان وجهه مغطى بالدماء.

الآن ، من خلال بيع الأوراق الحيوية ، كان يستطيع فقط تلبية احتياجاته الخاصة. علاوة على ذلك ، كان يشعر بالحيرة بسبب النبيذ المر. فلماذا يستعيد الحانة لهؤلاء الناس؟

صاحب المتجر القديم لم يكن سوى بشر، ولن يكون مشكلة حتى لو قُتل في الحال.

“من المحتمل أن يكون علجوم ابتلاع النهر هذا نائماً ، ثم انجرف على طول نهر هوانغ لونغ ودخل بطريق الخطأ ، ووصل إلى سفح جبل تشينغ ماو”. خمن فانغ يوان الحقيقة.

أخذت هذه النهاية بعيدا انتباه الضيوف المحيطين . ولكن عادوا واستمروا في مناقشاتهم.

“إذا تابعنا ما قاله رئيس العشيرة للتو ، فإن طرد ضفدع ابتلاع النهر لن يكون بالأمر الصعب” ، قال أحد كبار السن.

“هل تعرف؟ حدث شيء كبير مؤخرًا! ”

“علجوم ابتلاع النهر….” ابتسم فانغ يوان داخليا عندما سمع هذا.

“هل تتحدث عن ضفدع ابتلاع النهر؟ الآن ، من منا لا يعرف هذا؟ ”

كاتشا.

“هذا غو من المرتبة الخامسة ، إذا لم يتم التعامل معه بشكل صحيح ، فقد تقع القرية في أزمة!”

“إذا تابعنا ما قاله رئيس العشيرة للتو ، فإن طرد ضفدع ابتلاع النهر لن يكون بالأمر الصعب” ، قال أحد كبار السن.

“يقال إن ضفدع ابتلاع النهر هذا. عندما يكون جائعًا ، فإنه يفتح فمه الكبير ويمتص النهر مباشرةً!”

“صاحب المتجر ، هل هناك تقدم في هذا الشأن فيما يتعلق بنبيذ الصدفة المر التي طلبت منك أن تبحث لي عنه قبل بضعة أيام؟” طلب فانغ يوان.

“إذا غضب ، فإنه يمكنه إطلاق المياه على جبل تشينغ ماو وإغراقه ، قوته مرعبة للغاية. قد نموت! ”

سبق أن زاد رواتبهم ، فقط لإثارة شغفهم بعملهم. كان كل شيء لنفسه. ومع ذلك ، فقد أخطأ هؤلاء في تسامحه وأرادوا دفع حظهم أكثر.

“إذًا ماذا يجب أن نفعل؟”

“آه ، علينا فقط أن نرى كيف ستتعامل معه المناصب العليا. بعد كل شيء ، لا يمكننا الهروب ، إلى أين يمكن أن نهرب ؟ ”

انتشرت الحيرة والارتباك في الحانة.

انتشرت الحيرة والارتباك في الحانة.

الجرة تحطمت. و رش النبيذ في كل مكان وتدفق الدم من رأس الرجل العجوز.

“علجوم ابتلاع النهر….” ابتسم فانغ يوان داخليا عندما سمع هذا.

“صاحب المتجر ، هل هناك تقدم في هذا الشأن فيما يتعلق بنبيذ الصدفة المر التي طلبت منك أن تبحث لي عنه قبل بضعة أيام؟” طلب فانغ يوان.

كان الخوف معديا ، زاد انتشاره.

“ماذا علينا أن نفعل؟”

في الواقع ، كان علجوم ابتلاع النهر لطيفًا جدًا ولم يكن مخيفًا. كان التصرف الطبيعي له هو النوم والناس غالبا ما يرونه يتدفق مع النهر. كان الضفدع مستلقياً على سطح الماء مع بطنه البيضاء الموجهة لأعلى ، والنوم بشكل سليم.

كاتشا.

عندما يستيقظ ، فإنه يبتلع مياه النهر ليشبع بطنه ويعود إلى النوم. لم يكن لديه مصلحة في القتال والقتل. إذا قابل العدو ، فإن رد فعله الأول هو الفرار. فقط إذا وقع في طريق مسدود ولم يتمكن من الفرار ، فسيقوم بهجمات مضادة شرسة.

كاتشا.

لقد كان قويا للغاية ويمكنه إطلاق نهر غزير من فمه ، ليجتاح الأراضي على الفور ويحولها إلى مستنقعات.

عندما يستيقظ ، فإنه يبتلع مياه النهر ليشبع بطنه ويعود إلى النوم. لم يكن لديه مصلحة في القتال والقتل. إذا قابل العدو ، فإن رد فعله الأول هو الفرار. فقط إذا وقع في طريق مسدود ولم يتمكن من الفرار ، فسيقوم بهجمات مضادة شرسة.

“من المحتمل أن يكون علجوم ابتلاع النهر هذا نائماً ، ثم انجرف على طول نهر هوانغ لونغ ودخل بطريق الخطأ ، ووصل إلى سفح جبل تشينغ ماو”. خمن فانغ يوان الحقيقة.

رفع فانغ يوان حواجبه قليلا عند سماع هذا “هل هذا يعني أن قرية باي لديها هذا النبيذ القاسي المر؟”

************************************************

أخذت هذه النهاية بعيدا انتباه الضيوف المحيطين . ولكن عادوا واستمروا في مناقشاتهم.

Tahtoh

صاحب المتجر القديم لم يكن سوى بشر، ولن يكون مشكلة حتى لو قُتل في الحال.

قال فانغ يوان في ذهنه: “حتى لو كان هناك القليل ، يجب أن أجده”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط