حريش المنشار الذهبي
الفصل 129: حريش المنشار الذهبي
تضخم سمعه ، وسمع أولاً خطوات الغزال ونبضات القلب وبعض الضوضاء الأخرى.
عندما استيقظ فانغ يوان ، كان بالفعل ظهر اليوم الثاني.
عرف فانغ يوان في قلبه أن هذه الضوضاء كانت صوت حركة حريش.
ذهب صداعه ، واختفى الألم الشديد تماما.
أولاً ، سمع صوتًا خفيفًا ، صوت نبضات بطيئة.
لمس أذنه دون وعي ، حاسة اللمس لم تختلف عن ذي قبل. كان الأمر كما لو أن قطع أذنيه لم يحدث يوم أمس.
صعد عدد لا يحصى من الحريش على جسمه ، والغزال سقط على الأرض وبدأ يكافح.
تسلق من فراشه ، وحمل المرآة لينظر إلى نفسه.
دفع الباب الصخري.
في المرآة ، تم عرض وجه شاب. لم يكن وسيمًا ، لكن قزحية العين شبيهة بالهاوية ، جعلته يبرز بين البشر ، ويظهر برودة خاصة وفريدة من نوعها.
****************************************************
آذان الشاب كانت مثل أي آذان أخرى.
كان الصيف قادمًا ، وكان العديد من رجال العشائر يحاولون تنظيف الموقد الذي استخدموه في فصل الشتاء. غالبًا ما ينتهي بهم الأمر بحوض من المياه القذرة مثل هذا تمامًا.
في الليلة الماضية ، عندما زرع غو عشب التواصل الأرضي ، كانت أذن فانغ يوان اليمنى ممتلئة وكبيرة ، تدهورت أذنه حتى وصلت إلى ذقنه. ولكن الآن كان الوضع طبيعيًا تمامًا من حيث المظهر ، لم يكن هناك شيء مختلف.
امتدت الجذور من أذنه ، وتضخمت قدرته السمعية.
وذلك لأن جسده و غو عشب التواصل الأرضي قد اعتادوا على بعضهم البعض.
كان هذا هو الاستخدام الحقيقي لغو عشب التواصل الأرضي. ما فعله في القرية كان مجرد اختبار.
انتقل فكر فانغ يوان ، ومن فتحته تدفق القليل من الجوهر البدائي الأحمر على طول جسمه ، وانتقل صوب أذنه اليمنى.
من أجل إخضاع هذا الحريش ذو المنشار الذهبي ، فإنه حتى على سيد الغو من الرتبة الرابعة أن يضطر إلى بذل الكثير من الجهد.
في وقت واحد ، تحسنت سمعه عدة مرات ، ويمكنه سماع العديد من الخطوات.
الصيد والقتل شيئين ، الأول هو أصعب بكثير من الأخير.
على الرغم من أنه كان في الطابق الثاني ، فقد كان لديه شعور بالتنقل على الأرض.
صعد عدد لا يحصى من الحريش على جسمه ، والغزال سقط على الأرض وبدأ يكافح.
اهتم فانغ يوان واستمع حيث استمر استخدام جوهره البدائي. في المرآة ، بدأت الجذور تنمو من أذنه.
لم يكن فانغ يوان بحاجة إلى التفكير ليدرك أن هذه النبضات كانت من قرود حجر عين اليشم في الغابة الصخرية.
كانت هذه الجذور مثل جذور نبات الجينسنغ الذي دام ألف عام ، ويمتد من أذنه نحو الخارج ، وينمو باستمرار لفترة أطول ويتحرك نحو الأرض.
فقط بعد فترة من الوقت ، توقفت نبضات القلب.
في الوقت نفسه ، كانت أذنه اليمنى تصبح أكثر سمنة.
كان زيز ربيع الخريف غو في المرتبة السادسة ، وكانت هالته قوية للغاية ضد المرتبة الأولى إلى المرتبة الرابعة من ديدان الغو. لكن ضد الرتبة الخامسة ، كان تأثيرها أقل ، وفي غو الرتبة السادسة الأخرى ، لم يكن هناك قوة ردع فيها.
توقف فانغ يوان عن استخدام غو عشب التواصل الأرضي ، ثم في وقت لاحق ، تراجعت الجذور التي تنمو من أذنيه ، وأصبحت أذنه اليمنى طبيعية مرة أخرى.
“حتى دفاع غو اليشم الأبيض لا يمكنه تحمل هذا الهجوم بالمنشار الذهبي. يبدو أن نية راهب زهرة الخمر هي جعلي أستخدم غو عشب التواصل الأرضي لتجنب الحريش. لكن لديّ زيز ربيع الخريف ، لذلك لإخضاع هذا الحريش ذو المنشار الذهبي، فليس هذا مستحيلا!” كان لدى فانغ يوان فكرة في رأسه.
بالطبع ، عاد السمع أيضا إلى حالته الأولية.
“حتى دفاع غو اليشم الأبيض لا يمكنه تحمل هذا الهجوم بالمنشار الذهبي. يبدو أن نية راهب زهرة الخمر هي جعلي أستخدم غو عشب التواصل الأرضي لتجنب الحريش. لكن لديّ زيز ربيع الخريف ، لذلك لإخضاع هذا الحريش ذو المنشار الذهبي، فليس هذا مستحيلا!” كان لدى فانغ يوان فكرة في رأسه.
“بهذه الطريقة ، لدي نوع غو من الكشف.” ارتدى فانغ يوان قميصه العلوي ، وهو يخرج حوضًا مائيًا من أسفل سريره.
أغلق عينه وكان بإمكانه أن يتخيل في رأسه ، أصحاب هذه الأصوات يختبئون في كهوفهم ، يتكورون وينامون.
الليلة الماضية ، تحولت المياه الدموية إلى ماء قذر مسود بسبب الفحم الذي تم قذفه. كانت منشفة بنفس الحالة كذلك أيضًا. لا يزال هناك بعض اللون الأبيض في البداية ، ولكن الآن كان كل شيء مغطى باللون الأسود. كان من السهل جعل الناس يفترضون أنه قطعة قماش لمسح الشحوم في المطبخ.
إذا كان مستخدم مبتدئ يستخدم هذا الغو عشب التواصل الأرضي للمرة الأولى ، فعندما يسمع هذا ، فسوف يفكرون في كل التخمينات الممكنة. لكن بالنسبة إلى فانغ يوان ، كان هذا الضجيج متوقعًا ، واستمع فقط لفترة من الوقت قبل عبوسه.
هذا الحوض عند إخراجه ، حتى لو تم سكبه أمام شخص ما ، فلن يلاحظه أحد.
دفع الباب الصخري.
كان الصيف قادمًا ، وكان العديد من رجال العشائر يحاولون تنظيف الموقد الذي استخدموه في فصل الشتاء. غالبًا ما ينتهي بهم الأمر بحوض من المياه القذرة مثل هذا تمامًا.
كان الغزال ذكيا جدا. مستشعرا مخاطر الطريق المظلم إلى الأمام ، لم يجرؤ على المضي قدمًا. حدقت عيونه الضخمة في فانغ يوان ، وأظهرت الخوف ونية التسول.
دخل فانغ يوان الكهف السري مرة أخرى.
****************************************************
هذه المرة ، لم يدخل خالي الوفاض ، لكنه قبض على غزال في الخارج وربط أطرافه الأربعة معًا. لقد استخدم أداة فولاذية لربط فمه ، ثم استخدم غو نطاق الشبح لإخفاء وجوده وإحضاره إلى باب الصخرة.
في وقت واحد ، تحسنت سمعه عدة مرات ، ويمكنه سماع العديد من الخطوات.
لم يفتح الباب في عجلة من أمره ، ولكن قام بتنشيط غو عشب التواصل الأرضي.
كان الغزال ذكيا جدا. مستشعرا مخاطر الطريق المظلم إلى الأمام ، لم يجرؤ على المضي قدمًا. حدقت عيونه الضخمة في فانغ يوان ، وأظهرت الخوف ونية التسول.
امتدت الجذور من أذنه ، وتضخمت قدرته السمعية.
لم يفتح الباب في عجلة من أمره ، ولكن قام بتنشيط غو عشب التواصل الأرضي.
دونغ دونغ دونغ ……
كهف الحريش الذهبي محفوف بالمخاطر ، غو عشب التواصل الأرضي هي وسيلة لتجنب الكارثة …….
أولاً ، سمع صوتًا خفيفًا ، صوت نبضات بطيئة.
كان الصيف قادمًا ، وكان العديد من رجال العشائر يحاولون تنظيف الموقد الذي استخدموه في فصل الشتاء. غالبًا ما ينتهي بهم الأمر بحوض من المياه القذرة مثل هذا تمامًا.
مع نمو الجذور أطول ، أصبحت نبضات الصوت أعلى ، وزادت مصادر الصوت أيضًا.
في هذه اللحظة ، شعر فانغ يوان أن سمعه كان قويا بما يكفي.
لم يكن فانغ يوان بحاجة إلى التفكير ليدرك أن هذه النبضات كانت من قرود حجر عين اليشم في الغابة الصخرية.
دونغ دونغ دونغ ……
أغلق عينه وكان بإمكانه أن يتخيل في رأسه ، أصحاب هذه الأصوات يختبئون في كهوفهم ، يتكورون وينامون.
“لقد نبّه الغزال بالفعل المستعمرة بأكملها ، وسوف يستغرق عشرة أيام إلى نصف شهر لتهدئة هؤلاء المئات. بعد الاختبار ، تم تأكيد الفكرة في قلبي ، لكن ليس لدي أي فرصة للإندفاع بعد. لماذا لا أبطئ وأمنحه بعض الوقت ، لا يمكن التعجيل بهذا الأمر”.
لكن هذا لم يكن ما أراد أن يعرفه.
كانت ديدان الحريش ماكرة ، وإذا رأى حريش المنشار الذهبي شيئًا خاطئًا ، فسيختبئ في الأرض ويهرب. إذا لم يكن لدى سيد الغو ما يكشفه ، فكيف يمكنه مطاردته؟
واصل الاستماع ، وأصبحت أذنه اليمنى قد أصبحت أكبر بالفعل ، وجذور الجينسنغ تنبت من أذنه بطول نصف متر تقريبًا. امتدوا إلى الباب الصخري .
لكن فانغ يوان كان لديه زيز ربيع الخريف، وبالتالي طالما هاجم حريش المنشار الذهبي وأصدر فانغ يوان تلميحًا عن هالة زيز ربيع الخريف ، فإنه سيجعل من دودة القو لا تجرؤ على التحرك.
في هذه اللحظة ، شعر فانغ يوان أن سمعه كان قويا بما يكفي.
تضخم سمعه ، وسمع أولاً خطوات الغزال ونبضات القلب وبعض الضوضاء الأخرى.
كمركز ، كان بإمكانه سماع أصوات عديدة في دائرة نطف قطرها ثلاثمائة خطوة!
“أنا فقط في الرتبة الثانية المرحلة المتوسطة ، وبالتالي لإخضاع هذا الحريش ذو المنشار الذهبي ، فهذا ممكن ولكن لا يزال مبكرًا جدًا.” قيّم فانغ يوان.
كان هذا هو الاستخدام الحقيقي لغو عشب التواصل الأرضي. ما فعله في القرية كان مجرد اختبار.
كهف الحريش الذهبي محفوف بالمخاطر ، غو عشب التواصل الأرضي هي وسيلة لتجنب الكارثة …….
إذا لم تلمس جذور غو عشب التواصل الأرضي الأرض ، فبالنسبة إلى غو من المرتبة الثانية ، كان ذلك بمستوى متوسط للغاية. ولكن بمجرد أن تكون الجذور في الأرض ، فإن مداها سيتحسن بشكل كبير.
كان هذا هو ملك ديدان الحريش ، القاتل الحقيقي في كهف الحريش.
كان هذا مفهوما.
وذلك لأن جسده و غو عشب التواصل الأرضي قد اعتادوا على بعضهم البعض.
على الأرض ، كانت النظرية أن الصوت ينتقل بسرعة تتعلق بالوسيط. الصوت في الأرض أو في الماء يكون أسرع، كانت سرعة انتقاله أكبر بكثير من الهواء.
تسلق من فراشه ، وحمل المرآة لينظر إلى نفسه.
(في الصين القديمة ، كان بعض الجنود الذين كانوا في حالة حرب أثناء النوم ، يستخدمون جذعا خشبيا كوسادتهم. عند اندلاع هجمات الفرسان ، كان الجنود يسمعون الضجيج من الأرض ويستيقظون في الوقت المناسب. إذا انتظروا الصوت للسفر جواً ، فلن يكون لديهم وقت للرد.)
هذا الحوض عند إخراجه ، حتى لو تم سكبه أمام شخص ما ، فلن يلاحظه أحد.
نمت الجذور إلى الباب الصخري ، وكان بإمكان فانغ يوان أن يسمع على الفور الضجة الكامنة وراءه.
“حتى دفاع غو اليشم الأبيض لا يمكنه تحمل هذا الهجوم بالمنشار الذهبي. يبدو أن نية راهب زهرة الخمر هي جعلي أستخدم غو عشب التواصل الأرضي لتجنب الحريش. لكن لديّ زيز ربيع الخريف ، لذلك لإخضاع هذا الحريش ذو المنشار الذهبي، فليس هذا مستحيلا!” كان لدى فانغ يوان فكرة في رأسه.
لقد كانت الضوضاء مقلقة ومربكة للغاية ، لكنها متكررة جدًا. بالمقارنة مع هذا الضجيج ، فإن نبضات القرود الحجرية كانت تشبه صوت الطبول.
نمت الجذور إلى الباب الصخري ، وكان بإمكان فانغ يوان أن يسمع على الفور الضجة الكامنة وراءه.
إذا كان مستخدم مبتدئ يستخدم هذا الغو عشب التواصل الأرضي للمرة الأولى ، فعندما يسمع هذا ، فسوف يفكرون في كل التخمينات الممكنة. لكن بالنسبة إلى فانغ يوان ، كان هذا الضجيج متوقعًا ، واستمع فقط لفترة من الوقت قبل عبوسه.
بدأ جيش الحريش باستهلاك لحوم الغزال على جسده.
دفع الباب الصخري.
صعد عدد لا يحصى من الحريش على جسمه ، والغزال سقط على الأرض وبدأ يكافح.
كان الباب الصخري ثقيلًا ، لكن بقوة خنزيرين الآن ، أصبح الأمر سهلاً.
يمكن أن يتخيل فانغ يوان تمامًا: طوله أكثر من متر ، وعرض قبضتين ، يلتف وينزلق حول الكهف.
فتح باب الصخرة ، وظهر أمامه نفق طويل مظلم يمتد على خط مستقيم باتجاه المجهول.
هذا الحوض عند إخراجه ، حتى لو تم سكبه أمام شخص ما ، فلن يلاحظه أحد.
قام فانغ يوان بفك الغزال الذي قبض عليه ، وألقاه في النفق.
Tahtoh
كان الغزال ذكيا جدا. مستشعرا مخاطر الطريق المظلم إلى الأمام ، لم يجرؤ على المضي قدمًا. حدقت عيونه الضخمة في فانغ يوان ، وأظهرت الخوف ونية التسول.
على الأرض ، كانت النظرية أن الصوت ينتقل بسرعة تتعلق بالوسيط. الصوت في الأرض أو في الماء يكون أسرع، كانت سرعة انتقاله أكبر بكثير من الهواء.
تنفس فانغ يوان ببرود ورمى نصل القمر.
واصل الاستماع ، وأصبحت أذنه اليمنى قد أصبحت أكبر بالفعل ، وجذور الجينسنغ تنبت من أذنه بطول نصف متر تقريبًا. امتدوا إلى الباب الصخري .
تم التحكم في هذا النصل ليكون صغيرا ، وألحق جرحا خفيفا بجسم الغزال.
الظلام غمره قريبا.
خرج الدم من جرحه ، وتحت الألم ، ارتفع خوف الغزال تجاه فانغ يوان واندفع إلى النفق المظلم.
كان هذا هو ملك ديدان الحريش ، القاتل الحقيقي في كهف الحريش.
الظلام غمره قريبا.
نشّط فانغ يوان غو عشب التواصل الأرضي مرة أخرى ، وهذه المرة نمت الجذور في الجدران.
نشّط فانغ يوان غو عشب التواصل الأرضي مرة أخرى ، وهذه المرة نمت الجذور في الجدران.
كمركز ، كان بإمكانه سماع أصوات عديدة في دائرة نطف قطرها ثلاثمائة خطوة!
تضخم سمعه ، وسمع أولاً خطوات الغزال ونبضات القلب وبعض الضوضاء الأخرى.
كهف الحريش الذهبي محفوف بالمخاطر ، غو عشب التواصل الأرضي هي وسيلة لتجنب الكارثة …….
فقط بعد فترة من الوقت ، توقفت نبضات القلب.
عرف فانغ يوان في قلبه أن هذه الضوضاء كانت صوت حركة حريش.
كانت هذه الجذور مثل جذور نبات الجينسنغ الذي دام ألف عام ، ويمتد من أذنه نحو الخارج ، وينمو باستمرار لفترة أطول ويتحرك نحو الأرض.
في أذنه ، كان يسمع صرخات الغزال.
كان الغزال ذكيا جدا. مستشعرا مخاطر الطريق المظلم إلى الأمام ، لم يجرؤ على المضي قدمًا. حدقت عيونه الضخمة في فانغ يوان ، وأظهرت الخوف ونية التسول.
من الواضح ، أنها ذهبت إلى الكهف وقابلت الحريش.
لقد كانت الضوضاء مقلقة ومربكة للغاية ، لكنها متكررة جدًا. بالمقارنة مع هذا الضجيج ، فإن نبضات القرود الحجرية كانت تشبه صوت الطبول.
يمكن أن يرى فانغ يوان الصورة في أذهانه ، والغزال المتعثر هاجمه سرب حريش ، اجتاحته بالكامل. يستدير الغزال في حالة من الخوف ، وبينما يرفس بحوافره الصغيرة ، شعر أن الإحساس بالموت يقترب وقدم صرخات للمساعدة.
ترك فانغ يوان أفكاره هنا وأغلق الباب الصخري مرة أخرى. ثم غادر باستخدام غو نطاق الشبح.
صعد عدد لا يحصى من الحريش على جسمه ، والغزال سقط على الأرض وبدأ يكافح.
لمس أذنه دون وعي ، حاسة اللمس لم تختلف عن ذي قبل. كان الأمر كما لو أن قطع أذنيه لم يحدث يوم أمس.
فقط بعد فترة من الوقت ، توقفت نبضات القلب.
كمركز ، كان بإمكانه سماع أصوات عديدة في دائرة نطف قطرها ثلاثمائة خطوة!
بدأ جيش الحريش باستهلاك لحوم الغزال على جسده.
لمس أذنه دون وعي ، حاسة اللمس لم تختلف عن ذي قبل. كان الأمر كما لو أن قطع أذنيه لم يحدث يوم أمس.
أشرق نظر فانغ يوان وهو يسمع صوتًا خاصًا.
عندما استيقظ فانغ يوان ، كان بالفعل ظهر اليوم الثاني.
كان هذا الصوت كأنه صوت صاخب ، مثل تشغيل المنشار. كان مليئا بالغطرسة والهيمنة والوحشية.
كان حريش المنشار الذهبي دودة قو بارزة. إذا كان سيستخدمه ، سيكون وسيلة قوية أخرى للهجوم.
إذا سمع مبتدئ هذا ، فسيكون مشوشا. ولكن مع تجربة فانغ يوان ، يمكنه تخمين هوية هذا الصوت في وقت واحد.
عندما استيقظ فانغ يوان ، كان بالفعل ظهر اليوم الثاني.
دودة قو البرية من المرتبة الثالثة – حريش المنشار الذهبي!
كهف الحريش الذهبي محفوف بالمخاطر ، غو عشب التواصل الأرضي هي وسيلة لتجنب الكارثة …….
كان هذا هو ملك ديدان الحريش ، القاتل الحقيقي في كهف الحريش.
واصل الاستماع ، وأصبحت أذنه اليمنى قد أصبحت أكبر بالفعل ، وجذور الجينسنغ تنبت من أذنه بطول نصف متر تقريبًا. امتدوا إلى الباب الصخري .
يمكن أن يتخيل فانغ يوان تمامًا: طوله أكثر من متر ، وعرض قبضتين ، يلتف وينزلق حول الكهف.
أولاً ، سمع صوتًا خفيفًا ، صوت نبضات بطيئة.
على جانبي جسمه ، هناك صف من الأسنان الحادة الشبيهة بالمنشار. أثناء تحركها بسرعة كبيرة ، تشبه تمامًا المنشار الكهربائي.
هذه المرة ، لم يدخل خالي الوفاض ، لكنه قبض على غزال في الخارج وربط أطرافه الأربعة معًا. لقد استخدم أداة فولاذية لربط فمه ، ثم استخدم غو نطاق الشبح لإخفاء وجوده وإحضاره إلى باب الصخرة.
تسبب وصول حريش المنشار الذهبي في أن يفسع الآخرون الطريق له.
أولاً ، سمع صوتًا خفيفًا ، صوت نبضات بطيئة.
لقد جاء بشراسة ، وأينما ذهب ، أفسح له المئات من الحريش الطريق ، ليجد بقايا نصف جسم الغزال.
كان الباب الصخري ثقيلًا ، لكن بقوة خنزيرين الآن ، أصبح الأمر سهلاً.
صعد على جسم الغزال ، وفتح فمه واستهلك دم الغزال ولحومه ، وعندما وصل إلى العظام ، قام بلف جسده لأعلى واستخدم المناشير لطحن العظام، وتحويلها إلى مسحوق بسهولة.
لم يكن فانغ يوان بحاجة إلى التفكير ليدرك أن هذه النبضات كانت من قرود حجر عين اليشم في الغابة الصخرية.
“حتى دفاع غو اليشم الأبيض لا يمكنه تحمل هذا الهجوم بالمنشار الذهبي. يبدو أن نية راهب زهرة الخمر هي جعلي أستخدم غو عشب التواصل الأرضي لتجنب الحريش. لكن لديّ زيز ربيع الخريف ، لذلك لإخضاع هذا الحريش ذو المنشار الذهبي، فليس هذا مستحيلا!” كان لدى فانغ يوان فكرة في رأسه.
كان الصيف قادمًا ، وكان العديد من رجال العشائر يحاولون تنظيف الموقد الذي استخدموه في فصل الشتاء. غالبًا ما ينتهي بهم الأمر بحوض من المياه القذرة مثل هذا تمامًا.
لقد شعر بسعادة غامرة في هذه الفريسة.
(في الصين القديمة ، كان بعض الجنود الذين كانوا في حالة حرب أثناء النوم ، يستخدمون جذعا خشبيا كوسادتهم. عند اندلاع هجمات الفرسان ، كان الجنود يسمعون الضجيج من الأرض ويستيقظون في الوقت المناسب. إذا انتظروا الصوت للسفر جواً ، فلن يكون لديهم وقت للرد.)
كان حريش المنشار الذهبي دودة قو بارزة. إذا كان سيستخدمه ، سيكون وسيلة قوية أخرى للهجوم.
لم يفتح الباب في عجلة من أمره ، ولكن قام بتنشيط غو عشب التواصل الأرضي.
من أجل إخضاع هذا الحريش ذو المنشار الذهبي ، فإنه حتى على سيد الغو من الرتبة الرابعة أن يضطر إلى بذل الكثير من الجهد.
بالطبع ، عاد السمع أيضا إلى حالته الأولية.
الصيد والقتل شيئين ، الأول هو أصعب بكثير من الأخير.
إذا سمع مبتدئ هذا ، فسيكون مشوشا. ولكن مع تجربة فانغ يوان ، يمكنه تخمين هوية هذا الصوت في وقت واحد.
كانت ديدان الحريش ماكرة ، وإذا رأى حريش المنشار الذهبي شيئًا خاطئًا ، فسيختبئ في الأرض ويهرب. إذا لم يكن لدى سيد الغو ما يكشفه ، فكيف يمكنه مطاردته؟
يمكن أن يتخيل فانغ يوان تمامًا: طوله أكثر من متر ، وعرض قبضتين ، يلتف وينزلق حول الكهف.
لكن فانغ يوان كان لديه زيز ربيع الخريف، وبالتالي طالما هاجم حريش المنشار الذهبي وأصدر فانغ يوان تلميحًا عن هالة زيز ربيع الخريف ، فإنه سيجعل من دودة القو لا تجرؤ على التحرك.
إذا لم تلمس جذور غو عشب التواصل الأرضي الأرض ، فبالنسبة إلى غو من المرتبة الثانية ، كان ذلك بمستوى متوسط للغاية. ولكن بمجرد أن تكون الجذور في الأرض ، فإن مداها سيتحسن بشكل كبير.
كان زيز ربيع الخريف غو في المرتبة السادسة ، وكانت هالته قوية للغاية ضد المرتبة الأولى إلى المرتبة الرابعة من ديدان الغو. لكن ضد الرتبة الخامسة ، كان تأثيرها أقل ، وفي غو الرتبة السادسة الأخرى ، لم يكن هناك قوة ردع فيها.
فقط بعد فترة من الوقت ، توقفت نبضات القلب.
هذه الظاهرة مثيرة جدا للاهتمام ، ولكن في الواقع المجتمع البشري هو كذلك أيضا.
دودة قو البرية من المرتبة الثالثة – حريش المنشار الذهبي!
نحو شخص رائع ، يحسده الناس ، يعبدونه ويحبونه. ولكن بالنسبة لشخص أفضل أداء بقليل ، فقد يتجرئون على الإساءة له ، وكان معظمهم من المنافسة والغيرة.
تم التحكم في هذا النصل ليكون صغيرا ، وألحق جرحا خفيفا بجسم الغزال.
“أنا فقط في الرتبة الثانية المرحلة المتوسطة ، وبالتالي لإخضاع هذا الحريش ذو المنشار الذهبي ، فهذا ممكن ولكن لا يزال مبكرًا جدًا.” قيّم فانغ يوان.
أشرق نظر فانغ يوان وهو يسمع صوتًا خاصًا.
أسياد الغو من الرتبة الثانية يجب أن يستخدموا ديدان القو من الرتبة الثانية وهي الأكثر ملائمة والأكثر فائدة. بطبيعة الحال ، يمكن لأسياد الغو من المرتبة الثانية امتلاك غو من المرتبة الثالثة أو حتى التصنيف الرابع لديدان الغو.
دخل فانغ يوان الكهف السري مرة أخرى.
لكن هذا لم يكن شائعا.
عرف فانغ يوان في قلبه أن هذه الضوضاء كانت صوت حركة حريش.
أولاً ، كلما كانت دودة الغو أعلى رتبة ، زادت تكلفة إطعامها. ثانياً ، يصبح استخدامها أكثر صعوبة ويتطلب تكلفة أكبر عند التنشيط. مثل الطفل الذي يحاول استخدام مطرقة كبيرة ، إذا حاول بقوة ، فقد تنزلق عضلة بسبب وزن المطرقة ويتحطم ساقه.
بالطبع ، عاد السمع أيضا إلى حالته الأولية.
“لقد نبّه الغزال بالفعل المستعمرة بأكملها ، وسوف يستغرق عشرة أيام إلى نصف شهر لتهدئة هؤلاء المئات. بعد الاختبار ، تم تأكيد الفكرة في قلبي ، لكن ليس لدي أي فرصة للإندفاع بعد. لماذا لا أبطئ وأمنحه بعض الوقت ، لا يمكن التعجيل بهذا الأمر”.
عرف فانغ يوان في قلبه أن هذه الضوضاء كانت صوت حركة حريش.
ترك فانغ يوان أفكاره هنا وأغلق الباب الصخري مرة أخرى. ثم غادر باستخدام غو نطاق الشبح.
على الرغم من أنه كان في الطابق الثاني ، فقد كان لديه شعور بالتنقل على الأرض.
****************************************************
هذا الحوض عند إخراجه ، حتى لو تم سكبه أمام شخص ما ، فلن يلاحظه أحد.
Tahtoh
دونغ دونغ دونغ ……
لكن فانغ يوان كان لديه زيز ربيع الخريف، وبالتالي طالما هاجم حريش المنشار الذهبي وأصدر فانغ يوان تلميحًا عن هالة زيز ربيع الخريف ، فإنه سيجعل من دودة القو لا تجرؤ على التحرك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
