نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-151

الطبيعة الشيطانية

الطبيعة الشيطانية

الفصل 151: الطبيعة الشيطانية

موت مليء بالتظلم!

“ماذا؟” قو يوي ياو لو صدمت عندما سمعت هذا.

كان فانغ يوان لا يمكن رؤيته في أي مكان ، وكان الكهف ممتلئًا ببكائها.

ضرب فانغ يوان بالفعل في سرعة البرق ، يده ضربت رقبتها! لقد أغمي عليها على الفور.

“أنا نفسي ، دون تفرد. كسرت الشعور بالذات ، مع إدراك أن المرء شائع وعادي.”بدون شعور بالذات” يعني “الجميع متساوون ، لا يوجد فرق”.

سقطت الفتاة الصغيرة بلا حول ولا قوة ، وسرعان ما تحركت يد فانغ يوان ، وأمسكت بها عند الخصر. بعد ذلك ، قام بتفعيل غو نطاق الشبح ، واختفت أجسامهم على الفور.

بدأ أولاً في نخر حلق الفتاة الصغيرة ، وانبثقت دماء جديدة على الفور ، ورشّت على فروه الأسود.

عندما استيقظت غو يوي ياو لو في حالة من النعاس ، وجدت نفسها في كهف جبلي مظلم.

تجاهلت رأسها ، حاولت الوقوف دون وعي.

تحولت صرخات الفتاة الصاخبة إلى بكاء.

لكنها سرعان ما اكتشفت أن ذراعيها كانتا مربوطتين خلف ظهرها ، وكان الحبل يحيط برقبتها ؛ كانت مربوطة بإحكام على صخرة كبيرة.

“الإنسان لم يعد يتعامل مع البشر كجنس متفوق ومهين للكائنات الحية الأخرى. “بدون شعور الشخص” يعني أن “العالم متساو ، وليس هناك فرق”.

تم نهب جميع ديدان القو على جسدها من قبل فانغ يوان ، وصقلها وتحويلها إلى خاصته.

“الإنسان لم يعد يتعامل مع البشر كجنس متفوق ومهين للكائنات الحية الأخرى. “بدون شعور الشخص” يعني أن “العالم متساو ، وليس هناك فرق”.

كانت مجرد فتاة صغيرة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا – مع هذا الجسم الضعيف ، كيف يمكن أن تتحرر من تلك الحبال الكثيفة الملفوفة عدة مرات حول الصخر ، حتى أنها مربوطة بعقدة؟

كان هذا هو حب بوذا وكراهيته ، وحب الفتاة الصغيرة وحب الدب ، والتعامل مع الجميع على قدم المساواة.

بعد أن حوصرت في هذا المكان البعيد وغير المألوف ، بدأت الفتاة تشعر بالخوف.

كان فانغ يوان لا يمكن رؤيته في أي مكان ، وكان الكهف ممتلئًا ببكائها.

فكرت في اللحظة التي سبقت إغمائها ؛ حتى الشخص الأكثر سذاجة سيعلم أيضًا أن فانغ يوان كان سيفعل شيئًا سيئًا لها.

“آه – !!!” لقد فوجئت الفتاة الصغيرة للحظات قبل أن تصرخ بصوت عالٍ ، تكافح بشدة. على الرغم من نزف عضلاتها الرقيقة بسبب الاحتكاك من الحبال ، إلا أنها لم تكن تهتم بها كثيرًا.

“لكن كيف سيتعامل فانغ يوان معي؟ ما الذي يخطط للقيام به؟ هل لأنني اشتكيت منه إلى الجدة ، وبالتالي فهو ينتقم؟” كانت الفتاة الصغيرة مربوطة بلا حول ولا قوة ، لكن أفكارها سرعان ما انقلبت مثل صفحات كتاب.

الموت يعني الموت ، من يستطيع اختيار عدم الموت؟ ماذا إذا كانت فتاة ، دب ، نملة ، ثعلب ، شجرة ، سيدة مسنة ، قاتل ، كلهم ​​متواضعون!

وكلما فكرت ، زاد خوفها ، وبدأت تبكي بلا توقف.

“ماذا تفعل؟!” حاولت الفتاة الصغيرة الابتعاد ، لكن فانغ يوان استخدم يده اليمنى بسهولة وأمسك بخدودها بإحكام.

“الجدة ، أين أنت؟ تعالي بسرعة وأنقذيني …” وهي تبكي ، شعرت بالخوف الشديد والوحدة.

الاعتراف والخروج ، ومعاملة الجميع على قدم المساواة ، كل شيء على قدم المساواة.

كان فانغ يوان لا يمكن رؤيته في أي مكان ، وكان الكهف ممتلئًا ببكائها.

“أنت متأكدة من أنك بخير” فانغ يوان تنفس ببرود.

“فانغ يوان، هل تخطط لوضعي هنا؟ لمدة سبعة أو ثمانية أيام ، وجعلي أعاني من الجوع ، حسنا أنا لن أتكلم عنك مرة أخرى.” بعد البكاء لفترة من الوقت ، فكر ياو لو في هذا الاحتمال.

بعد أن حوصرت في هذا المكان البعيد وغير المألوف ، بدأت الفتاة تشعر بالخوف.

“شرير جدا!”

Tahtoh

“فانغ يوان ، لن أغفر لك!!”

الجمال سطحي ، والناس ، أنا والعالم والوقت ، كلها سطحية. إذا تخطى المرء الجانب السطحي ، فسوف يرون بوذا.

صرّت بأسنانها لأن انطباعها عن فانغ يوان ، الذي كان سيئًا منذ البداية ، وقع في سلبيات.

سقطت الفتاة الصغيرة بلا حول ولا قوة ، وسرعان ما تحركت يد فانغ يوان ، وأمسكت بها عند الخصر. بعد ذلك ، قام بتفعيل غو نطاق الشبح ، واختفت أجسامهم على الفور.

منذ ولادتها ، لم تكره قو يوي ياو لو شخصًا كبيرًا.

كانت قو يوي ياو لو على وشك أن تفتح فمها وتواصل البكاء في غضب ، لكنها سرعان ما رأت دبًا كبيرًا يتحرك وراء فانغ يوان.

في هذه اللحظة ، سمعت خطى.

هذه الألوهية ، تأخذك خطوة نحو النور ، لتصبح بوذا. إذا أخذتك خطوة نحو الظلام ، تصبح شيطانا.

قريبا ، كانت تنظر إلى الصورة الظلية لفانغ يوان.

“فانغ يوان ، لن أغفر لك!!”

“فانغ يوان ، ماذا تريد ، اسمح لي بالذهاب الآن! وإلا فإن جدتي ستتعامل معك.” لقد شهدت غو يوي ياو لو قوة فانغ يوان ، وساقاها النحيفتان ترفسان على الأرض مثل غزال صغير واقع في فخ.

إذا وقف بوذا هناك وشاهد الدب وهو يأكل شخصًا ، فكان سيتنهد قائلاً: “إذا لم أدخل الجحيم ، فمن الذي سيدخل؟” كان سينقذ الفتاة ويطعم نفسه للدب الأسود.

“أنت متأكدة من أنك بخير” فانغ يوان تنفس ببرود.

“ماذا؟” قو يوي ياو لو صدمت عندما سمعت هذا.

كانت قو يوي ياو لو على وشك أن تفتح فمها وتواصل البكاء في غضب ، لكنها سرعان ما رأت دبًا كبيرًا يتحرك وراء فانغ يوان.

ولكن الآن ، فقد وجهها لونه ، وتحول جلدها إلى اللون القاتل. بقي شعرها الأسود الجميل معلقًا ، يغطي نصف وجهها ، مع ظهور زوجين من العيون المليئة بالخوف والغضب.

“دب …” أظهرت عيناها المتسعتان صدمة عند تعثرها.

إز!

ضحك فانغ يوان ببرود ، مدّ يده وأمسك بفراء الدب الأسود ، صوته مملوء بالبرودة التي تدفقت في الكهف كالرياح المشئومة “بسبب مد الذئاب ، لم يكن من السهل العثور على مثل هذا الدب البري ، استغرقتُ الكثير من الوقت والجهد للعثور عليه.”

كان هذا هو حب البشر وكراهيتهم ، ومحبة الفتيات الصغيرات وكراهية الدببة الكبيرة. لا تركز على السطحية ، غير قادر على رؤية هيكلها البشري الأحمر.

بعد ذلك اندهشت ياو لو لأنها تذكرت أن فانغ يوان قد أخذ غو استعباد الدب من شيونغ جياو مان سابقا.

صرّت بأسنانها لأن انطباعها عن فانغ يوان ، الذي كان سيئًا منذ البداية ، وقع في سلبيات.

“هذا كل شيء …” ضحكت ببرود وكانت على وشك التحدث ، لكن فانغ يوان وقف أمامها فجأة.

بدأ التركيز على أرجل الفتاة البيضاء الضيقة.

“ماذا تفعل؟!” حاولت الفتاة الصغيرة الابتعاد ، لكن فانغ يوان استخدم يده اليمنى بسهولة وأمسك بخدودها بإحكام.

“الجدة ، أين أنت؟ تعالي بسرعة وأنقذيني …” وهي تبكي ، شعرت بالخوف الشديد والوحدة.

“مثل هذا المظهر اللطيف ، محبوب بالفعل” ، علّق فانغ يوان.

كانت أصابع الفتاة التي تشبه اليشم قد تعرضت للعض من قبل الدب الأسود مرة واحدة ، ومع بضع جولات من المضغ ، تم بلع الأصابع بصوت هش.

سووش!

تمزق القميص على الفور ، مما أظهر ملابسها الداخلية الوردية.

تحركت يده اليمنى بسرعة ، وأمسك قميص ياو لو ، وسحبه.

تجاهلت رأسها ، حاولت الوقوف دون وعي.

تمزق القميص على الفور ، مما أظهر ملابسها الداخلية الوردية.

من بين الحركات المتمايلة ، سقطت جمجمة الفتاة في النهاية.

“آه – !!!” لقد فوجئت الفتاة الصغيرة للحظات قبل أن تصرخ بصوت عالٍ ، تكافح بشدة. على الرغم من نزف عضلاتها الرقيقة بسبب الاحتكاك من الحبال ، إلا أنها لم تكن تهتم بها كثيرًا.

كانت مجرد فتاة صغيرة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا – مع هذا الجسم الضعيف ، كيف يمكن أن تتحرر من تلك الحبال الكثيفة الملفوفة عدة مرات حول الصخر ، حتى أنها مربوطة بعقدة؟

ضحك فانغ يوان ببرود ، واستمر في سحب وتمزيق ملابسها.

بدأ أولاً في نخر حلق الفتاة الصغيرة ، وانبثقت دماء جديدة على الفور ، ورشّت على فروه الأسود.

ريييب.

“الجدة ، أين أنت؟ تعالي بسرعة وأنقذيني …” وهي تبكي ، شعرت بالخوف الشديد والوحدة.

بعد فترة وجيزة ، لم يتبق من لباس الفتاة سوى بضعة شرائط ممزقة من القماش ، تُظهر مساحات شاسعة من لحمها اللبني الرقيق.

بعد صرخة أخرى ، خفض رأسه مرة أخرى وبدأت في استهلاك أعضائها الداخلية بشكل تعسفي.

“لا ، لا!” كانت خائفة للغاية ، وهي تصرخ بصوت عالٍ. عندما فكرت في كل الطرق الممكنة المختلفة التي كان من المقرر أن يتعامل معها فانغ يوان ، اهتز جسدها بالكامل وارتجف.

بدأ أولاً في نخر حلق الفتاة الصغيرة ، وانبثقت دماء جديدة على الفور ، ورشّت على فروه الأسود.

ومع ذلك ، لم يستمر فانغ يوان كما توقعت ، ولكن بدلاً من ذلك وقف واستدار إلى الوراء.

“الإنسان لم يعد يتعامل مع البشر كجنس متفوق ومهين للكائنات الحية الأخرى. “بدون شعور الشخص” يعني أن “العالم متساو ، وليس هناك فرق”.

تحولت صرخات الفتاة الصاخبة إلى بكاء.

قريبا ، كانت تنظر إلى الصورة الظلية لفانغ يوان.

ولكن في هذه اللحظة ، حرّك الدب الأسود أقدامه واقترب أكثر.

“الإنسان لم يعد يتعامل مع البشر كجنس متفوق ومهين للكائنات الحية الأخرى. “بدون شعور الشخص” يعني أن “العالم متساو ، وليس هناك فرق”.

كانت الفتاة الصغيرة خائفة عندما تقلصت قزحية العين إلى حجم الدبوس ، لأنها في هذه اللحظة ، شعرت بإحساس شديد بالموت.

طوى فانغ يوان ذراعيه وهو يلاحظ تعبير قو يوي ياو لو ، يفكر في قول بوذي على الأرض: “بدون شعور بالذات ، دون شعور بالإنسان ؛ أن تكون منفصلا عن جميع الكائنات الحية ، منفصلا عن الشعور بالوقت. الفراغ هو الجمجمة الحمراء والعظام البيضاء والجلد واللحم!”

إز!

بطبيعة شيطانية!

ضرب مخلب الدب ، ويمكن سماع صوت كسر من الهواء.

في هذه اللحظة ، سمعت خطى.

مع صوت هش ، أصيبت جمجمة الفتاة الصغيرة ، وكسرت القوة الشديدة عنقها الرفيع.

إز!

كان رأسها ملتويًا بزاوية زاحفة ، مكسورا ومعلقا على أحد الطرفين.

إذا وقف بوذا هناك وشاهد الدب وهو يأكل شخصًا ، فكان سيتنهد قائلاً: “إذا لم أدخل الجحيم ، فمن الذي سيدخل؟” كان سينقذ الفتاة ويطعم نفسه للدب الأسود.

منذ لحظة ، كانت لا تزال جميلة شديدة الجمال ، وفي اللحظة التالية كانت جثة. كان جسدها الدافئ مرتبطًا بالصخور الضخمة ، مثل لعبة دمية مكسورة.

Tahtoh

في هذه اللحظة ، حتى بدون سيطرة فانغ يوان على غو استعباد الدب ، مع شغفها بالطعام ، كان الدب الأسود قد خفض رأسه بالفعل ، مستمتعًا بهذه الوجبة الفاخرة.

من بين الحركات المتمايلة ، سقطت جمجمة الفتاة في النهاية.

بدأ أولاً في نخر حلق الفتاة الصغيرة ، وانبثقت دماء جديدة على الفور ، ورشّت على فروه الأسود.

من بين الحركات المتمايلة ، سقطت جمجمة الفتاة في النهاية.

وضع الدب الأسود فمه في جسم الفتاة. كان يتناول قلب الفتاة ، ثم شرع في ابتلاعه في دفعة واحدة.

“آه – !!!” لقد فوجئت الفتاة الصغيرة للحظات قبل أن تصرخ بصوت عالٍ ، تكافح بشدة. على الرغم من نزف عضلاتها الرقيقة بسبب الاحتكاك من الحبال ، إلا أنها لم تكن تهتم بها كثيرًا.

مر من القلب إلى الحلق إلى المعدة ، هذا الدب الذي كان يجب أن يختبئ ولم يستطع تناول وجبة لعدة أيام بسبب مد الذئاب ، صرخ بارتياح.

“فانغ يوان ، لن أغفر لك!!”

بعد صرخة أخرى ، خفض رأسه مرة أخرى وبدأت في استهلاك أعضائها الداخلية بشكل تعسفي.

مهما كان جميلا الرجل أو الفتاة ، فإنهم يتحولون في نهاية المطاف إلى هيكل عظمي. العظام والجلد واللحم هي واحدة ، لكن الناس يفضلون الجلد واللحم بينما يخشون العظام – هذا هو التركيز على المظهر ، وليس إدراك أن الجميع متساوون.

كومب كومب كومب.

بغض النظر عما إذا كنت أنا أو الآخرين أو الحيوانات أو النباتات أو حتى الصخور والمياه التي لا معنى لها ، حتى تلك التي لا وجود لها ، علينا أن نحبهم.

فُتح فم الدب الأسود ومضغ ، الكميات الكبيرة من الدم تتدفق من فمه ، مما يُصدر صوتًا مائيًا.

ريييب.

بعد فترة ، أخرج الدب الأسود رأسه أخيرًا.

كانت مجرد فتاة صغيرة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا – مع هذا الجسم الضعيف ، كيف يمكن أن تتحرر من تلك الحبال الكثيفة الملفوفة عدة مرات حول الصخر ، حتى أنها مربوطة بعقدة؟

كان صدر الفتاة الصغيرة فارغًا بالفعل ، وتمتد الإصابة الهائلة إلى بطنها. لكن الأمعاء البيضاء الساطعة ، لم يكن للدب اهتمام كبير بها.

تم نهب جميع ديدان القو على جسدها من قبل فانغ يوان ، وصقلها وتحويلها إلى خاصته.

بدأ التركيز على أرجل الفتاة البيضاء الضيقة.

برؤية جميع الكائنات الحية على قدم المساواة ، فإن العالم متساو.

كانت أصابع الفتاة التي تشبه اليشم قد تعرضت للعض من قبل الدب الأسود مرة واحدة ، ومع بضع جولات من المضغ ، تم بلع الأصابع بصوت هش.

ولكن الآن ، كان فانغ يوان يقف هنا.

وكان الفخذين أيضا طعاما شهيا.

فُتح فم الدب الأسود ومضغ ، الكميات الكبيرة من الدم تتدفق من فمه ، مما يُصدر صوتًا مائيًا.

الجلد الرقيق ولحم الفخذين المنبعث منه رائحة البكر. عندما انتهى الدب ، كان كل ما تبقى هو عظام الساق البيضاء.

من بين الحركات المتمايلة ، سقطت جمجمة الفتاة في النهاية.

لكنها سرعان ما اكتشفت أن ذراعيها كانتا مربوطتين خلف ظهرها ، وكان الحبل يحيط برقبتها ؛ كانت مربوطة بإحكام على صخرة كبيرة.

لنكون صادقين ، كان لديها مظهر لطيف. تلك العيون السوداء اللامعة مع أنفها المستدير قليلاً إلى أعلى ، وجلدها مثل أزهار الخوخ ، بفم صغير وصفين من الأسنان البيضاء النظيفة.

وبالتالي ، فإن وفاة الفتاة لا تختلف عن وفاة الثعلب أو الشجرة.

ولكن الآن ، فقد وجهها لونه ، وتحول جلدها إلى اللون القاتل. بقي شعرها الأسود الجميل معلقًا ، يغطي نصف وجهها ، مع ظهور زوجين من العيون المليئة بالخوف والغضب.

بغض النظر عما إذا كنت أنا أو الآخرين أو الحيوانات أو النباتات أو حتى الصخور والمياه التي لا معنى لها ، حتى تلك التي لا وجود لها ، علينا أن نحبهم.

موت مليء بالتظلم!

ولكن الآن ، فقد وجهها لونه ، وتحول جلدها إلى اللون القاتل. بقي شعرها الأسود الجميل معلقًا ، يغطي نصف وجهها ، مع ظهور زوجين من العيون المليئة بالخوف والغضب.

(ملاحظة: فيما يلي نص ديني قد لا يكون له أي معنى بالنسبة لمعظم الناس. وأنا بصفتي مترجم أبرئ نفسي من هذه الترهات البوذية)

كانت قو يوي ياو لو على وشك أن تفتح فمها وتواصل البكاء في غضب ، لكنها سرعان ما رأت دبًا كبيرًا يتحرك وراء فانغ يوان.

طوى فانغ يوان ذراعيه وهو يلاحظ تعبير قو يوي ياو لو ، يفكر في قول بوذي على الأرض: “بدون شعور بالذات ، دون شعور بالإنسان ؛ أن تكون منفصلا عن جميع الكائنات الحية ، منفصلا عن الشعور بالوقت. الفراغ هو الجمجمة الحمراء والعظام البيضاء والجلد واللحم!”

منذ لحظة ، كانت لا تزال جميلة شديدة الجمال ، وفي اللحظة التالية كانت جثة. كان جسدها الدافئ مرتبطًا بالصخور الضخمة ، مثل لعبة دمية مكسورة.

“أنا نفسي ، دون تفرد. كسرت الشعور بالذات ، مع إدراك أن المرء شائع وعادي.”بدون شعور بالذات” يعني “الجميع متساوون ، لا يوجد فرق”.

تجاهلت رأسها ، حاولت الوقوف دون وعي.

“الإنسان لم يعد يتعامل مع البشر كجنس متفوق ومهين للكائنات الحية الأخرى. “بدون شعور الشخص” يعني أن “العالم متساو ، وليس هناك فرق”.

كان هذا هو حب بوذا وكراهيته ، وحب الفتاة الصغيرة وحب الدب ، والتعامل مع الجميع على قدم المساواة.

تشير “الكائنات الحية” إلى الحياة كلها ، ولم تعد تدرك أن الحياة متفوقة وتفكر في أن الكائنات غير الحية مثل الصخور والماء لها إدراك. هذا ” منفصل عن كل الكائنات الحية” ، مما يعني أن “كل الناس في العالم متساوون ، وليس هناك فرق”.

من بين الحركات المتمايلة ، سقطت جمجمة الفتاة في النهاية.

إن أي كائن أو مخلوق له عمر افتراضي خاص به ، و ” منفصل عن حس الوقت” ، أي يعني “بغض النظر عما إذا كان موجودًا أم لا ، فكلها متساوية دون فرق”.

“شرير جدا!”

مهما كان جميلا الرجل أو الفتاة ، فإنهم يتحولون في نهاية المطاف إلى هيكل عظمي. العظام والجلد واللحم هي واحدة ، لكن الناس يفضلون الجلد واللحم بينما يخشون العظام – هذا هو التركيز على المظهر ، وليس إدراك أن الجميع متساوون.

وبالتالي ، فإن وفاة الفتاة لا تختلف عن وفاة الثعلب أو الشجرة.

هذا المصطلح البوذي يدعو البشر إلى اختراق جميع الأشكال ، ورؤية الحقيقة.

ضرب فانغ يوان بالفعل في سرعة البرق ، يده ضربت رقبتها! لقد أغمي عليها على الفور.

الجمال سطحي ، والناس ، أنا والعالم والوقت ، كلها سطحية. إذا تخطى المرء الجانب السطحي ، فسوف يرون بوذا.

وبالتالي ، فإن وفاة الفتاة لا تختلف عن وفاة الثعلب أو الشجرة.

الاعتراف والخروج ، ومعاملة الجميع على قدم المساواة ، كل شيء على قدم المساواة.

ومع ذلك ، لم يستمر فانغ يوان كما توقعت ، ولكن بدلاً من ذلك وقف واستدار إلى الوراء.

وهكذا ، ضحى بوذا بجسده لإطعام النمور ، وقطع جسده لإطعام النسور. كان هذا هو الخير في قلبه ، حيث رأى كل شيء في هذا العالم على أنه محب لكل شيء ، وحبه الكبير لكل شيء.

الجلد الرقيق ولحم الفخذين المنبعث منه رائحة البكر. عندما انتهى الدب ، كان كل ما تبقى هو عظام الساق البيضاء.

بغض النظر عما إذا كنت أنا أو الآخرين أو الحيوانات أو النباتات أو حتى الصخور والمياه التي لا معنى لها ، حتى تلك التي لا وجود لها ، علينا أن نحبهم.

“شرير جدا!”

إذا كان هناك شخص يراقب الدب يأكل شخصًا ، فإن بعض المراهقين ذوي الدم الحار سيقفز ويصرخ ، “أنت الوحش ، أتتجرأ على أكل شخص!” أو “الجمال ، لا تخافي ، العم موجود هنا لإنقاذك!” إلخ.

الفصل 151: الطبيعة الشيطانية

كان هذا هو حب البشر وكراهيتهم ، ومحبة الفتيات الصغيرات وكراهية الدببة الكبيرة. لا تركز على السطحية ، غير قادر على رؤية هيكلها البشري الأحمر.

في هذه اللحظة ، حتى بدون سيطرة فانغ يوان على غو استعباد الدب ، مع شغفها بالطعام ، كان الدب الأسود قد خفض رأسه بالفعل ، مستمتعًا بهذه الوجبة الفاخرة.

إذا وقف بوذا هناك وشاهد الدب وهو يأكل شخصًا ، فكان سيتنهد قائلاً: “إذا لم أدخل الجحيم ، فمن الذي سيدخل؟” كان سينقذ الفتاة ويطعم نفسه للدب الأسود.

************************************************

كان هذا هو حب بوذا وكراهيته ، وحب الفتاة الصغيرة وحب الدب ، والتعامل مع الجميع على قدم المساواة.

ضحك فانغ يوان ببرود ، واستمر في سحب وتمزيق ملابسها.

ولكن الآن ، كان فانغ يوان يقف هنا.

اختفاء شكل من أشكال الحياة ، نحو العالم الطبيعي بأكمله والكون اللانهائي ، إلى نهر التاريخ الطويل – من الذي سيصل إلى هذا الحد؟

برؤية وفاة الفتاة المأساوية والعنيفة ، كان قلبه غير متأثر.

“آه – !!!” لقد فوجئت الفتاة الصغيرة للحظات قبل أن تصرخ بصوت عالٍ ، تكافح بشدة. على الرغم من نزف عضلاتها الرقيقة بسبب الاحتكاك من الحبال ، إلا أنها لم تكن تهتم بها كثيرًا.

لم يكن هذا بسبب تخدره حتى الموت ، لكنه تخطى السطحية ، بلا هواجس. بدون شعور بالذات ، وبدون شعور الشخص ؛ أن تكون منفصلا عن جميع الكائنات الحية ، منفصلا عن الشعور بالوقت …

وكلما فكرت ، زاد خوفها ، وبدأت تبكي بلا توقف.

برؤية جميع الكائنات الحية على قدم المساواة ، فإن العالم متساو.

وضع الدب الأسود فمه في جسم الفتاة. كان يتناول قلب الفتاة ، ثم شرع في ابتلاعه في دفعة واحدة.

وبالتالي ، فإن وفاة الفتاة لا تختلف عن وفاة الثعلب أو الشجرة.

Tahtoh

لكن لمجرد الموت ، فإن موت الفتاة سيثير غضبهم وكراهيتهم وشفقتهم. إذا كانت الفتاة التي تأكل الدب ، فإنه لن يشعر أحد بأي شيء. إذا تم أكل سيدة مسنة ، فإن الشفقة في قلوبهم ستقل إلى حد كبير. إذا كان شريرًا يُأكل ، فسيصفقون أيديهم فرحًا ويمدحون.

كانت مجرد فتاة صغيرة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا – مع هذا الجسم الضعيف ، كيف يمكن أن تتحرر من تلك الحبال الكثيفة الملفوفة عدة مرات حول الصخر ، حتى أنها مربوطة بعقدة؟

في الواقع ، جميع الكائنات متساوية ، والسماء والأرض عادلة.

Tahtoh

الطبيعة عادلة ، متجاهلة الحب أو الكراهية ؛ إنه عاطفي ، ولا يعطي أبدًا معاملة تفاضلية.

الفصل 151: الطبيعة الشيطانية

حكم القوي ، المنتصر يأخذ كل شيء!

“آه – !!!” لقد فوجئت الفتاة الصغيرة للحظات قبل أن تصرخ بصوت عالٍ ، تكافح بشدة. على الرغم من نزف عضلاتها الرقيقة بسبب الاحتكاك من الحبال ، إلا أنها لم تكن تهتم بها كثيرًا.

اختفاء شكل من أشكال الحياة ، نحو العالم الطبيعي بأكمله والكون اللانهائي ، إلى نهر التاريخ الطويل – من الذي سيصل إلى هذا الحد؟

إذا وقف بوذا هناك وشاهد الدب وهو يأكل شخصًا ، فكان سيتنهد قائلاً: “إذا لم أدخل الجحيم ، فمن الذي سيدخل؟” كان سينقذ الفتاة ويطعم نفسه للدب الأسود.

الموت يعني الموت ، من يستطيع اختيار عدم الموت؟ ماذا إذا كانت فتاة ، دب ، نملة ، ثعلب ، شجرة ، سيدة مسنة ، قاتل ، كلهم ​​متواضعون!

فكرت في اللحظة التي سبقت إغمائها ؛ حتى الشخص الأكثر سذاجة سيعلم أيضًا أن فانغ يوان كان سيفعل شيئًا سيئًا لها.

فقط من خلال التعرف على هذا وتجاوز السطحية ، والوصول إلى الحقيقة ، يمكن للمرء أن يكتسب الألوهية.

من بين الحركات المتمايلة ، سقطت جمجمة الفتاة في النهاية.

هذه الألوهية ، تأخذك خطوة نحو النور ، لتصبح بوذا. إذا أخذتك خطوة نحو الظلام ، تصبح شيطانا.

مع صوت هش ، أصيبت جمجمة الفتاة الصغيرة ، وكسرت القوة الشديدة عنقها الرفيع.

بطبيعة شيطانية!

“فانغ يوان، هل تخطط لوضعي هنا؟ لمدة سبعة أو ثمانية أيام ، وجعلي أعاني من الجوع ، حسنا أنا لن أتكلم عنك مرة أخرى.” بعد البكاء لفترة من الوقت ، فكر ياو لو في هذا الاحتمال.

************************************************

ولكن في هذه اللحظة ، حرّك الدب الأسود أقدامه واقترب أكثر.

Tahtoh

“ماذا تفعل؟!” حاولت الفتاة الصغيرة الابتعاد ، لكن فانغ يوان استخدم يده اليمنى بسهولة وأمسك بخدودها بإحكام.

وكان الفخذين أيضا طعاما شهيا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط