نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-167

رابع ؟!

رابع ؟!

الفصل 167: رابع ؟!

هذه العاصفة الثلجية هي خطوة فريدة من نوعها من طرف باي نينغ بينغ. من الواضح أنها أظهرت موهبة معركة هيئة روح جليد الظلام الشمالية.

“أنت أجبرتني!” صرّ باي نينغ بينغ أسنانه ، وشكل كرة ثلج.

استمرت الأحجار البدائية في الانكماش ، حيث كان الجوهر الطبيعي يضخ نحو جسم فانغ يوان. بدأ البحر البدائي في فتحته في الارتفاع تدريجيا.

في الوقت نفسه ، قام بتفعيل غو الدوامة و غو الرياح الشرسة.

إزززز!

ظهرت العاصفة الثلجية البيضاء مرة أخرى!

هذه الغو لها السرعة ولكنها ليست مرنة. استخدم فانغ يوان غو مظلة السماء لتحمل هذا الهجوم.

في البداية كانت مجرد عاصفة صغيرة ، ولكن بسرعة كبيرة ، تمدد الحجم وهبطت الرياح الجليدية مع انتشار العاصفة الثلجية. كانت الأرضية مغطاة ببطء بالجليد الصلب ، مما يمنع حريش المنشار الذهبي من الهجوم الغادر.

هرع فانغ يوان ، وفتح يده واستولى عليها.

هذه العاصفة الثلجية هي خطوة فريدة من نوعها من طرف باي نينغ بينغ. من الواضح أنها أظهرت موهبة معركة هيئة روح جليد الظلام الشمالية.

تشكل هذه الغو الثلاثة معاً تقنية هجومية شرسة يمكنها تجميد كل أشكال الحياة. حتى مع دفاع غو مظلة السماء، ربما لن يتمكن فانغ يوان من منعه.

تم تشكيلها بواسطة غو شفرة الجليد و غو الدوامة و غو الرياح الشرسة. عند استخدامها معًا ، فإنها ستخلق شيئًا يمكن أن يهاجم ويدافع عنه. من دون اثنين أو أكثر من القو يعملون معاً ، لا يمكن للمرء خلق شيء كهذا.

بعد فترة وجيزة ، هرع طن من ذئاب البرق مثل مياه المد.

هبت الرياح الشديدة وجمد ريش الجليد كل شيء في طريقه. هاجمت العاصفة البيضاء مثل وحش ضخم ، وفتحت فمها وحاولت التهام فانغ يوان.

“تبا!”

تشكل هذه الغو الثلاثة معاً تقنية هجومية شرسة يمكنها تجميد كل أشكال الحياة. حتى مع دفاع غو مظلة السماء، ربما لن يتمكن فانغ يوان من منعه.

لكن باي نينغ بينغ لم يمانع في ذلك. وبدلاً من ذلك كان يدور بشكل أسرع ، ويتمتع بشعور تدمير ملك وحوش ضخم.

اقتربت العاصفة ، ولكن فانغ يوان أظهر نظرة ازدراء.

الفصل 167: رابع ؟!

على الفور ارتفعت الأجنحة الرعدية خلفه ، وتركت مسافة كبيرة بينه وبين هذه العاصفة الثلجية.

تحولت ديدان القو إلى أشعة ضوئية واحدة تلو الأخرى ، وحلقت من جثة ذئب تاج الرعد.

كانت الأوقات مختلفة الآن. إذا كان هذا هو الماضي ، فستكون سرعة حركته أقل من هذه العاصفة ، ولكن الآن لم تعد العاصفة تلحق به.

في الوقت نفسه ، قام بتفعيل غو الدوامة و غو الرياح الشرسة.

تألقت عيون فانغ يوان ببراعة عندما قلب اتجاهه في الجو ، وتوجه نحو الوادي.

تخلى فانغ يوان عن ذلك واقترب من دودة قو أخرى.

طاردته العاصفة الثلجية بلا هوادة.

ويزززز ويزززز ويزززز!

“لا تأتي هنا!”

تشكل هذه الغو الثلاثة معاً تقنية هجومية شرسة يمكنها تجميد كل أشكال الحياة. حتى مع دفاع غو مظلة السماء، ربما لن يتمكن فانغ يوان من منعه.

“تبا!”

استمرت أصوات أسياد الغو في ساحة القتال. بعد ثماني أو تسع دقائق ، قام فانغ يوان بتجديد الجوهر البدائي في فتحته مرة أخرى إلى الحد الأقصى.

سواء كان ذلك هو عشيرة باي، أو عشيرة جو يوي ، كان كلاهما يتخبط ويصرخ.

كان كلا الجانبين غاضبين ومليئين بالكراهية والجنون. لقد اشتبكوا حتى تحولت عيونهم إلى اللون الأحمر ، وبقي القتال فقط في أذهانهم.

ضحك فانغ يوان ببرود ، واصل اندفاعه.

يمكنه الاستيلاء على هذا بقوة ، لكنه اختار بحكمة أن يتركه.

كانت للعاصفة الجليدية هالة هائلة حيث استمرت في مطاردة فانغ يوان بينما سمع ضحك باي نينغ بينغ من الداخل.

بام!

“لا تفكر في الحصول على أي شيء آخر!” منع أسياد الغو من عشيرة باي طريق فانغ يوان.

بخلاف ذلك ، كانت هناك ثلاث مجموعات قتال تحيط بديدان قو البرية.

يد فانغ يوان لوّحت بأمر، ومن الأرض قفز خط ذهبي سميك وطويل وهبط على ذراعه اليمنى ، مثل سيف كبير.

كان هذا قو دفاعي ، قادرًا على تشكيل درع صاعق نصف دائري.

ويزززز ويزززز ويزززز!

“لا تأتي هنا!”

تسبب الصوت الهائج من شفرات المنشار في ارتداد جفون أسياد الغو من عشيرة باي.

صرخات ذئب تاج الرعد تنصهر مع صوت عاصفة شفرة الجليد.

كان فانغ يوان يمسك حريش سلسلة المنشار الذهبي في يده اليمنى بينما كان ضوء الدم يضيء في يساره – كان يستخدم ” قو قمر الدم ” ولكنه لم يطلقها. كان جسده مغطى بدروع بيضاء اللون ، واندفعت أجنحة صاعقة وراء ظهره. طار شعره الأسود في مهب الريح وخلفه كانت هناك عاصفة بيضاء بحجم الجبل.

سواء كان ذلك هو عشيرة باي، أو عشيرة جو يوي ، كان كلاهما يتخبط ويصرخ.

كان وجوده ساحقًا وعيناه تنبعث منها نية قتل حادة.

أصبح الموقف في فوضى مرة أخرى حيث هاجم شيوخ العشائر بعضهم البعض في محاولة لعرقلة الآخر. لم يكن باستطاعة زعيمي العشيرة تقسيم أنفسهم ، وبالتالي أخيرًا ، تمكن فقط اثنان أو ثلاثة من الغو من نوع الحركة من الخروج من الوادي.

“آآآه!” شعر سيد الغو من عشيرة باي بضغوط هائلة حيث ظهرت الأوردة على جبينه ، فصرخ بصوت عالٍ فجأة.

بعد فترة وجيزة ، هرع طن من ذئاب البرق مثل مياه المد.

ولكن بينما كان يصرخ ، ورأى فانغ يوان كان يندفع نحوه دون توقف ، فجأة صمت وهرب.

استمرت الأحجار البدائية في الانكماش ، حيث كان الجوهر الطبيعي يضخ نحو جسم فانغ يوان. بدأ البحر البدائي في فتحته في الارتفاع تدريجيا.

كان خائفا!

كانت الأوقات مختلفة الآن. إذا كان هذا هو الماضي ، فستكون سرعة حركته أقل من هذه العاصفة ، ولكن الآن لم تعد العاصفة تلحق به.

الخوف في قلبه أكل روحه القتالية.

أصبح الموقف في فوضى مرة أخرى حيث هاجم شيوخ العشائر بعضهم البعض في محاولة لعرقلة الآخر. لم يكن باستطاعة زعيمي العشيرة تقسيم أنفسهم ، وبالتالي أخيرًا ، تمكن فقط اثنان أو ثلاثة من الغو من نوع الحركة من الخروج من الوادي.

لم يهتم فانغ يوان به ، وبدلاً من ذلك اندفع نحو ذئب تاج الرعد الذي كان على وشك الموت.

استمرت الأحجار البدائية في الانكماش ، حيث كان الجوهر الطبيعي يضخ نحو جسم فانغ يوان. بدأ البحر البدائي في فتحته في الارتفاع تدريجيا.

انفجرت الرياح بينما كان اندفاعه مخيفًا ، وفي كل مكان ذهب إليه ، تجنبه أسياد الغو.

بعد فترة وجيزة ، هرع طن من ذئاب البرق مثل مياه المد.

أجبر ذئب التاج الرعد نفسه على التركيز ، وتحول رأسه للنظر نحو فانغ يوان. تجمع البرق على أسنانه. رفض فخر ملك الوحوش التي لا تعد ولا تحصى للسماح لنفسه بأن يموت بسهولة. حتى من خلال الموت سوف ينتقم!

أجبر ذئب التاج الرعد نفسه على التركيز ، وتحول رأسه للنظر نحو فانغ يوان. تجمع البرق على أسنانه. رفض فخر ملك الوحوش التي لا تعد ولا تحصى للسماح لنفسه بأن يموت بسهولة. حتى من خلال الموت سوف ينتقم!

كان فانغ يوان على وشك أن يصطدم بذئب تاج الرعد مثل نيزك يضرب الأرض ، ولكن في الثانية الأخيرة قذف ساقه فجأة وهرع إلى السماء ، وحلّق خارج الوادي بزاوية شديدة الانحدار.

تسبب الصوت الهائج من شفرات المنشار في ارتداد جفون أسياد الغو من عشيرة باي.

كان قد طار للتو من الوادي عندما وقع انفجار شديد وراءه.

في الوقت نفسه ، قام بتفعيل غو الدوامة و غو الرياح الشرسة.

صرخات ذئب تاج الرعد تنصهر مع صوت عاصفة شفرة الجليد.

اقتربت العاصفة ، ولكن فانغ يوان أظهر نظرة ازدراء.

يمكن القول إن خطوة مثل عاصفة شفرة الجليد هي تحفة باي نينغ بينغ ، لكن لديها نقاط ضعف أيضًا – لا يمكن تحريفها أو إيقافها بسهولة.

كان هذا قو دفاعي ، قادرًا على تشكيل درع صاعق نصف دائري.

بالطبع ، هذه العاصفة التي ضربت ذئب تاج الرعد كانت أيضًا بسبب شخصية باي نينغ بينغ.

تألقت عيون فانغ يوان ببراعة عندما قلب اتجاهه في الجو ، وتوجه نحو الوادي.

تم قمع ذئب تاج الرعد بشدة بسبب العاصفة البيضاء.

انفجرت الرياح بينما كان اندفاعه مخيفًا ، وفي كل مكان ذهب إليه ، تجنبه أسياد الغو.

كان سيموت بالفعل ، لكن الآن لم يعد بإمكانه المقاومة. تم تقطيع دروعه إلى أجزاء وطار الدم واللحوم في كل مكان ، وكشفت عن هيكله الأبيض ، الذي كان مفرومًا بسرعة إلى مادة عظمية.

كان خائفا!

“اللعنة!” برؤية هذا ، لعن جانب عشيرة قو يوي.

تركه فانغ يوان مرة أخرى ، ونظر حوله ووجد هدفه الثالث.

كما أظهر أسياد الغو من قبيلة باي تعبيرًا مؤلمًا.

غو درع الرعد!

مع قيام باي نينغ بينغ بهذا ، بعد وفاة ذئب التاج الرعد ، لن يكون هناك أي نهب ثمين على جسمه.

Tahtoh

لكن باي نينغ بينغ لم يمانع في ذلك. وبدلاً من ذلك كان يدور بشكل أسرع ، ويتمتع بشعور تدمير ملك وحوش ضخم.

لكنه لم يكن لديه رؤية شاملة. لاحظ فانغ يوان هذا ، وعلى الرغم من أنه كان متخفيًا ، إلا أنه يمكنه أيضًا استخدام الغابة لإخفاء نفسه. اجتاحت نظرة باي نينغ بينغ البيئة وصرخ بغضب لأنه لم يكن لديه أي نتائج.

تحولت ديدان القو إلى أشعة ضوئية واحدة تلو الأخرى ، وحلقت من جثة ذئب تاج الرعد.

صرخ أحد أحد أسياد الغو من عشيرة باي، “غو قفص الماء” حيث بصق كرة الماء.

كانت جميع هذه الديدان البرية تعيش في جسد ذئب تاج الرعد ، مستخدمةً بعضها البعض للعمل معًا من أجل البقاء. الآن بعد أن مات ذئب تاج الرعد ، كانوا مثل أفراد الطاقم على متن سفينة ، حيث تخلوا عن السفينة الغارقة وهربوا من أجل حياتهم.

تسبب الصوت الهائج من شفرات المنشار في ارتداد جفون أسياد الغو من عشيرة باي.

“أمسكوهم!”

زادت الكرة في الحجم حتى تجاوزت المترين ، وغطت دودة القو تمامًا وحبستها في الداخل.

“بسرعة ، أوقفوا هذه القو!”

“الأوغاد من عشيرة باي ، الكلاب الوقحة ، اذهبوا إلى الجحيم!”

صاحت العشيرتان في وقت واحد.

في البداية كانت مجرد عاصفة صغيرة ، ولكن بسرعة كبيرة ، تمدد الحجم وهبطت الرياح الجليدية مع انتشار العاصفة الثلجية. كانت الأرضية مغطاة ببطء بالجليد الصلب ، مما يمنع حريش المنشار الذهبي من الهجوم الغادر.

أصبح الموقف في فوضى مرة أخرى حيث هاجم شيوخ العشائر بعضهم البعض في محاولة لعرقلة الآخر. لم يكن باستطاعة زعيمي العشيرة تقسيم أنفسهم ، وبالتالي أخيرًا ، تمكن فقط اثنان أو ثلاثة من الغو من نوع الحركة من الخروج من الوادي.

ركضت ديدان جو البرية في كل مكان وركز فانغ يوان وراقبها ، في محاولة لتمييزها.

لم يكن هناك نقص في صوت ذئاب البرق الجريئة وذئاب البرق الهائجة ، لكن الذئب الذي جعل الجميع يغيرون التعبير هو الذئب العملاق الذي يشبه الجبل.

“يا للأسف غو أذن عشب التواصل الأرضي لا يمكنه زيادة رؤيتي. من المؤكد أن هناك غو من النوع الشافي على ذئب تاج الرعد هذا ، ولكن ما إذا كان بإمكاني الإمساك به أم لا ، فالأمر متروك لي!”

“عشيرة غو يوي ، لقد انتهيتم يا رفاق. من المؤكد أن عشيرة باي ستقوم بكل ما في وسعها لدفنكم جميعا!”

كان يراهن على الحظ البحت ، لكن فانغ يوان لم يكن لديه خيار.

كان سيموت بالفعل ، لكن الآن لم يعد بإمكانه المقاومة. تم تقطيع دروعه إلى أجزاء وطار الدم واللحوم في كل مكان ، وكشفت عن هيكله الأبيض ، الذي كان مفرومًا بسرعة إلى مادة عظمية.

ديدان الغو متعددة الأنواع ، لكن الآن لم يكن لديه سوى غو أذن عشب التواصل الأرضي.

هذه الغو لها السرعة ولكنها ليست مرنة. استخدم فانغ يوان غو مظلة السماء لتحمل هذا الهجوم.

انتشرت الأجنحة الرعدية وهرع نحو أقرب دودة قو.

ذئب تاج الرعد!

كان جسم القو هذا مغطى بضوء أزرق ، يحاول الطيران بعيدًا.

كما أظهر أسياد الغو من قبيلة باي تعبيرًا مؤلمًا.

هرع فانغ يوان ، وفتح يده واستولى عليها.

لكنه لم يكن لديه رؤية شاملة. لاحظ فانغ يوان هذا ، وعلى الرغم من أنه كان متخفيًا ، إلا أنه يمكنه أيضًا استخدام الغابة لإخفاء نفسه. اجتاحت نظرة باي نينغ بينغ البيئة وصرخ بغضب لأنه لم يكن لديه أي نتائج.

إزززز!

“هناك ذئب تاج رعد رابع ؟!” صاح شيوخ العشيرة لأنهم لم يتمكنوا من الحفاظ على هدوئهم بعد الآن.

جسمها ينبعث منه تيار كهربائي مكثف وتهاجم به فانغ يوان.

كان وجوده ساحقًا وعيناه تنبعث منها نية قتل حادة.

هذه الغو لها السرعة ولكنها ليست مرنة. استخدم فانغ يوان غو مظلة السماء لتحمل هذا الهجوم.

صرخات ذئب تاج الرعد تنصهر مع صوت عاصفة شفرة الجليد.

يمكنه الاستيلاء على هذا بقوة ، لكنه اختار بحكمة أن يتركه.

هذا هو غو عيون البرق من المرتبة الثالثة ، وذلك باستخدام قوة البرق لاختراق اختفاء الشبح.

تم الكشف عن قدرة هذا القو بالفعل ؛ كانت قادرة على استخدام التيارات الكهربائية لمهاجمة الأعداء ، لذلك كان من الواضح أن هذا الغو من نوع الهجوم ، ولكن فانغ يوان أراد غو العلاج بدلاً من ذلك.

غو نطاق الشبح!

تخلى فانغ يوان عن ذلك واقترب من دودة قو أخرى.

هذه الغو لها السرعة ولكنها ليست مرنة. استخدم فانغ يوان غو مظلة السماء لتحمل هذا الهجوم.

عندما اقترب ، رأى مظهر القو هذا ، وله جسم يبدو أنه مصنوع من الزجاج الأزرق الفاتح ، ويطير في الهواء كقذيفة نصف دائرية تحمل علامات قوقعة السلاحف.

كان قو يوي بو و زعيم عشيرة باي بينهم معركة قوية للغاية. كانوا يشعرون بحزن شديد من خسائرهم ، وبالتالي أصبحوا أكثر عدوانية في هجماتهم.

غو درع الرعد!

كانت الأوقات مختلفة الآن. إذا كان هذا هو الماضي ، فستكون سرعة حركته أقل من هذه العاصفة ، ولكن الآن لم تعد العاصفة تلحق به.

كان هذا قو دفاعي ، قادرًا على تشكيل درع صاعق نصف دائري.

أصبح الموقف في فوضى مرة أخرى حيث هاجم شيوخ العشائر بعضهم البعض في محاولة لعرقلة الآخر. لم يكن باستطاعة زعيمي العشيرة تقسيم أنفسهم ، وبالتالي أخيرًا ، تمكن فقط اثنان أو ثلاثة من الغو من نوع الحركة من الخروج من الوادي.

تركه فانغ يوان مرة أخرى ، ونظر حوله ووجد هدفه الثالث.

ركز فانغ يوان ، وقام بالإفراج عن هالة زيز ربيع الخريف. فجأة أصبح غو درع الرعد خاضعا، تفرق الدرع وسقط نحو الغابة.

ولكن في هذا الوقت ، جاء ظل أبيض من الوادي ، ممسكا بشفرة من الجليد ويصرخ باسم فانغ يوان.

“لا تأتي هنا!”

تنهد فانغ يوان ، مع علمه أن الحظ لم يكن على جانبه. يمكنه أن يأخذ فقط الأقرب، وصل واستولى على قو درع الرعد بجانبه مباشرة.

ركضت ديدان جو البرية في كل مكان وركز فانغ يوان وراقبها ، في محاولة لتمييزها.

صنع غو درع الرعد حوله درعًا صاعقًا ، حيث أشعل البرق الأزرق الغريب الذي كان يحاول المقاومة يد فانغ يوان.

غو نطاق الشبح!

ركز فانغ يوان ، وقام بالإفراج عن هالة زيز ربيع الخريف. فجأة أصبح غو درع الرعد خاضعا، تفرق الدرع وسقط نحو الغابة.

كان يراهن على الحظ البحت ، لكن فانغ يوان لم يكن لديه خيار.

لوح فانغ يوان وأمسك به في يده ، وأطلق جوهره البدائي وصقله على الفور.

عرف فانغ يوان أن هذا العالم لم يكن لديه أشياء مثل “رغبة تتحقق” ، ولكن حتى مع ذلك أراد أن يحاول.

غو نطاق الشبح!

لم يكن هناك نقص في صوت ذئاب البرق الجريئة وذئاب البرق الهائجة ، لكن الذئب الذي جعل الجميع يغيرون التعبير هو الذئب العملاق الذي يشبه الجبل.

تشكلت تموجات في جميع أنحاء جسده كما اختفى على الفور.

رأى فانغ يوان دودة قو تطير بعيدا ، وبالتالي لم يكن لديه خيار سوى إلقاء نظرة على المجموعتين الأخريين. لا يزال هناك ديدان قو محاصرة. قد يكون هناك دودة قو شافية ، ولكن هذا غير مرجح.

“فانغ يوان!” صرخ باي نينغ بينغ ، كما أشرقت عيناه مع البرق.

استمرت الأحجار البدائية في الانكماش ، حيث كان الجوهر الطبيعي يضخ نحو جسم فانغ يوان. بدأ البحر البدائي في فتحته في الارتفاع تدريجيا.

هذا هو غو عيون البرق من المرتبة الثالثة ، وذلك باستخدام قوة البرق لاختراق اختفاء الشبح.

بالطبع ، هذه العاصفة التي ضربت ذئب تاج الرعد كانت أيضًا بسبب شخصية باي نينغ بينغ.

لكنه لم يكن لديه رؤية شاملة. لاحظ فانغ يوان هذا ، وعلى الرغم من أنه كان متخفيًا ، إلا أنه يمكنه أيضًا استخدام الغابة لإخفاء نفسه. اجتاحت نظرة باي نينغ بينغ البيئة وصرخ بغضب لأنه لم يكن لديه أي نتائج.

“بسرعة ، أوقفوا هذه القو!”

عثر فانغ يوان على بقعة مخفية ، حيث جلس على الفور ونشط زهرة توسيتا ، مما جعله يبصق الحجارة البدائية.

“عشيرة غو يوي ، لقد انتهيتم يا رفاق. من المؤكد أن عشيرة باي ستقوم بكل ما في وسعها لدفنكم جميعا!”

على الرغم من أنه كان في المرتبة الثالثة ، إلا أن فتحة العدسة كانت تحتوي على 42٪ فقط من تخزين الجوهر البدائي ، وعلى الرغم من أنه كان له اليد العليا خلال المعركة السابقة ، إلا أنه لم يستطع الحفاظ عليها. في الوقت الحالي ، كانت فتحته تحتوي فقط على طبقة رقيقة من الجوهر البدائي ، حيث بلغت حوالي 3٪.

كان وجوده ساحقًا وعيناه تنبعث منها نية قتل حادة.

سيد الغو بحاجة إلى الجوهر البدائي لتفعيل ديدان القو.

كان قد طار للتو من الوادي عندما وقع انفجار شديد وراءه.

بدون الجوهر البدائي ، ستنخفض قوة معركة سيد الغو بشكل كبير. في الواقع في الحالات القصوى ، كانوا أسوأ من البشر.

للقبض على دودة قو ، لا يمكنهم التعامل مع الضربات القوية. بدلاً من ذلك ، يحتاجون إلى قياس القوة التي يستخدمونها.

استمرت الأحجار البدائية في الانكماش ، حيث كان الجوهر الطبيعي يضخ نحو جسم فانغ يوان. بدأ البحر البدائي في فتحته في الارتفاع تدريجيا.

كانت الأوقات مختلفة الآن. إذا كان هذا هو الماضي ، فستكون سرعة حركته أقل من هذه العاصفة ، ولكن الآن لم تعد العاصفة تلحق به.

في ذلك الوقت ، عندما كان في المرتبة الأولى أو الثانية وكان يستخدم الحجر البدائي لتجديد جوهره البدائي ،وكان يستغرق الكثير من الوقت. ولكن بعد أن وصل إلى المرتبة الثالثة ، حيث تم تحسين جودة جوهر سيد الغو بشكل كبير ، يلزم توفير المزيد من الحجارة البدائية وهناك حاجة إلى وقت أطول لتجديدها.

كان فانغ يوان يمسك حريش سلسلة المنشار الذهبي في يده اليمنى بينما كان ضوء الدم يضيء في يساره – كان يستخدم ” قو قمر الدم ” ولكنه لم يطلقها. كان جسده مغطى بدروع بيضاء اللون ، واندفعت أجنحة صاعقة وراء ظهره. طار شعره الأسود في مهب الريح وخلفه كانت هناك عاصفة بيضاء بحجم الجبل.

استمرت أصوات أسياد الغو في ساحة القتال. بعد ثماني أو تسع دقائق ، قام فانغ يوان بتجديد الجوهر البدائي في فتحته مرة أخرى إلى الحد الأقصى.

برؤية دودة القو تطير بعيدا ، لعن سيد الغو من عشيرة باي. للاعتقاد بأن دودة قو تحت رحمته قد هربت هكذا!

لقد خرج من مكان اختبائه ، واكتشف أن خمسة من شيوخ العشائر قد ماتوا.

Tahtoh

من بينهم ثلاثة من عشيرة جو يوي واثنان من عشيرة باي.

اقتربت العاصفة ، ولكن فانغ يوان أظهر نظرة ازدراء.

وكان كل شيخ عشيرة من قدماء شيوخ العشيرة. للاعتقاد بأن الكثير منهم قد تم التضحية بهم هذه المرة.

فقط عندما كان على وشك التسرع والهجوم ، سمع عواء الذئب الصاخب ، وانتشر إيقاعه .

كان قو يوي بو و زعيم عشيرة باي بينهم معركة قوية للغاية. كانوا يشعرون بحزن شديد من خسائرهم ، وبالتالي أصبحوا أكثر عدوانية في هجماتهم.

“لا تأتي هنا!”

بخلاف ذلك ، كانت هناك ثلاث مجموعات قتال تحيط بديدان قو البرية.

“أمسكوهم!”

ليس لدى أسياد الغو العاديين مساعدة زيز ربيع الخريف في التقاط ديدان القو البرية ، وبالتالي فقد كانوا منزعجين.

“لا تفكر في الحصول على أي شيء آخر!” منع أسياد الغو من عشيرة باي طريق فانغ يوان.

للقبض على دودة قو ، لا يمكنهم التعامل مع الضربات القوية. بدلاً من ذلك ، يحتاجون إلى قياس القوة التي يستخدمونها.

عندما اقترب ، رأى مظهر القو هذا ، وله جسم يبدو أنه مصنوع من الزجاج الأزرق الفاتح ، ويطير في الهواء كقذيفة نصف دائرية تحمل علامات قوقعة السلاحف.

وكان ثمانية إلى تسعة من ديدان الغو قد طارت من ذئب تاج الرعد. لم يكن من المؤكد كم من ديدان غو التي استولوا عليها ، ولكن ثلاث منها لا تزال حرة حتى الآن.

“تبا!”

أحاط شيوخ العشائر بهذه الديدان الثلاثة ، حيث قاموا بضرب هذه الديدان أثناء مواجهتها عرقلة من الطرف الآخر. تسبب هذا في أن يكون المشهد في طريق مسدود ، ولا يستطيع أي من الجانبين كسب أي شيء.

لم يهتم فانغ يوان به ، وبدلاً من ذلك اندفع نحو ذئب تاج الرعد الذي كان على وشك الموت.

صرخ أحد أحد أسياد الغو من عشيرة باي، “غو قفص الماء” حيث بصق كرة الماء.

الخوف في قلبه أكل روحه القتالية.

زادت الكرة في الحجم حتى تجاوزت المترين ، وغطت دودة القو تمامًا وحبستها في الداخل.

اقتربت العاصفة ، ولكن فانغ يوان أظهر نظرة ازدراء.

بام!

أصبح الموقف في فوضى مرة أخرى حيث هاجم شيوخ العشائر بعضهم البعض في محاولة لعرقلة الآخر. لم يكن باستطاعة زعيمي العشيرة تقسيم أنفسهم ، وبالتالي أخيرًا ، تمكن فقط اثنان أو ثلاثة من الغو من نوع الحركة من الخروج من الوادي.

في اللحظة التالية ، طار نصل قمر ذهبي باتجاه قفص كرة الماء وانفجر بالقوة.

كان جسم القو هذا مغطى بضوء أزرق ، يحاول الطيران بعيدًا.

طارت دودة الغو بعيدا ، هربا مع حياتها.

للقبض على دودة قو ، لا يمكنهم التعامل مع الضربات القوية. بدلاً من ذلك ، يحتاجون إلى قياس القوة التي يستخدمونها.

برؤية دودة القو تطير بعيدا ، لعن سيد الغو من عشيرة باي. للاعتقاد بأن دودة قو تحت رحمته قد هربت هكذا!

في الوقت نفسه ، قام بتفعيل غو الدوامة و غو الرياح الشرسة.

وكانت سيد الغو من عشيرة قو يوي أكثر غضبا. كانت هذه ديدان القو في الأصل مكافآت معركتهم ، ولكن الآن بعد تدخل عشيرة باي ، لم يتمكنوا من كسب أي شيء.

مع قيام باي نينغ بينغ بهذا ، بعد وفاة ذئب التاج الرعد ، لن يكون هناك أي نهب ثمين على جسمه.

“الأوغاد من عشيرة باي ، الكلاب الوقحة ، اذهبوا إلى الجحيم!”

أجبر ذئب التاج الرعد نفسه على التركيز ، وتحول رأسه للنظر نحو فانغ يوان. تجمع البرق على أسنانه. رفض فخر ملك الوحوش التي لا تعد ولا تحصى للسماح لنفسه بأن يموت بسهولة. حتى من خلال الموت سوف ينتقم!

“عشيرة غو يوي ، لقد انتهيتم يا رفاق. من المؤكد أن عشيرة باي ستقوم بكل ما في وسعها لدفنكم جميعا!”

هبت الرياح الشديدة وجمد ريش الجليد كل شيء في طريقه. هاجمت العاصفة البيضاء مثل وحش ضخم ، وفتحت فمها وحاولت التهام فانغ يوان.

كان كلا الجانبين غاضبين ومليئين بالكراهية والجنون. لقد اشتبكوا حتى تحولت عيونهم إلى اللون الأحمر ، وبقي القتال فقط في أذهانهم.

لكن باي نينغ بينغ لم يمانع في ذلك. وبدلاً من ذلك كان يدور بشكل أسرع ، ويتمتع بشعور تدمير ملك وحوش ضخم.

رأى فانغ يوان دودة قو تطير بعيدا ، وبالتالي لم يكن لديه خيار سوى إلقاء نظرة على المجموعتين الأخريين. لا يزال هناك ديدان قو محاصرة. قد يكون هناك دودة قو شافية ، ولكن هذا غير مرجح.

Tahtoh

عرف فانغ يوان أن هذا العالم لم يكن لديه أشياء مثل “رغبة تتحقق” ، ولكن حتى مع ذلك أراد أن يحاول.

صرخات ذئب تاج الرعد تنصهر مع صوت عاصفة شفرة الجليد.

فقط عندما كان على وشك التسرع والهجوم ، سمع عواء الذئب الصاخب ، وانتشر إيقاعه .

انتشرت الأجنحة الرعدية وهرع نحو أقرب دودة قو.

بعد فترة وجيزة ، هرع طن من ذئاب البرق مثل مياه المد.

كان قو يوي بو و زعيم عشيرة باي بينهم معركة قوية للغاية. كانوا يشعرون بحزن شديد من خسائرهم ، وبالتالي أصبحوا أكثر عدوانية في هجماتهم.

لم يكن هناك نقص في صوت ذئاب البرق الجريئة وذئاب البرق الهائجة ، لكن الذئب الذي جعل الجميع يغيرون التعبير هو الذئب العملاق الذي يشبه الجبل.

طاردته العاصفة الثلجية بلا هوادة.

ذئب تاج الرعد!

بخلاف ذلك ، كانت هناك ثلاث مجموعات قتال تحيط بديدان قو البرية.

“هناك ذئب تاج رعد رابع ؟!” صاح شيوخ العشيرة لأنهم لم يتمكنوا من الحفاظ على هدوئهم بعد الآن.

كان قد طار للتو من الوادي عندما وقع انفجار شديد وراءه.

*********************************************

مع قيام باي نينغ بينغ بهذا ، بعد وفاة ذئب التاج الرعد ، لن يكون هناك أي نهب ثمين على جسمه.

Tahtoh

عثر فانغ يوان على بقعة مخفية ، حيث جلس على الفور ونشط زهرة توسيتا ، مما جعله يبصق الحجارة البدائية.

تشكلت تموجات في جميع أنحاء جسده كما اختفى على الفور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط