نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-215

يذرف فانغ يوان الدموع

يذرف فانغ يوان الدموع

الفصل 215: يذرف فانغ يوان الدموع

“كما هو متوقع ، كان من قبيلة باي”. ضحك فانغ يوان ببرود في قلبه.

كان باي مو شينغ بالفعل ثمانية وستين سنة.

عند رؤية ظهور باي نينغ بينغ و فانغ يوان، بالإضافة إلى ملابسهم البارزة كأسياد غو ، بدوا أشبه بسادة الشباب في طائفة.

كان ينبغي أن يتقاعد بالفعل في هذا العصر. ومع ذلك ، كانت عشيرة باي في حالة صعبة هذه السنوات القليلة ، وباعتباره شيخًا مهمًا للعشيرة وعم زعيم العشيرة ، لم يستطع – الذي كان يعمل دائمًا بجد ويبذل قصارى جهده – التخلي عن العشيرة. الآن ، خلال هذه اللحظة الحاسمة من مصير عشيرته ، أخذ أوامر بمغادرة الجبل ، ولكن خلال الرحلة ، شعر عن غير قصد بهالة اثنين من أسياد الغو.

لكنه سرعان ما احتوى نية القتل. كان مسنًا ولم يعد متسرعًا مثلما كان صغيراً.

كانوا أسياد غو شيطانيين؟

بدأ يبتسم وقال بحماس: “اللقاء بالصغار حقا مصادفة ، الفريق الرئيسي لعشيرة باي قريب جدًا. نحن نعقد حدث صيد سنويًا ، ندعوك للمجيء وتكون ضيفا عندنا. يرجى السماح لنا باستضافتك”.

كانت هذه الرحلة مهمة للغاية لعشيرة باي ولا يمكن أن تكون هناك أخطاء. وهكذا ، قاد على الفور مجموعته واقترب من مصدر الهالة.

كانت عملية نقل العشيرة مهمة للغاية ، وكان فيها الكثير من الأعمال التحضيرية ، وكانت السرية أيضًا واحدة منها.

“شابان؟” صُدم عندما رأى فانغ يوان وباي نينغ بينغ.

كانت هناك بالفعل أسباب وراءها الحظ في ازدهار عشيرة باي في نهاية المطاف.

توقفت نظراته مؤقتًا على باي نينغ بينغ أولاً.

كان لديه نظرة عادية ، مع زراعة المرتبة الأولى فقط ، اجتاحته العديد من النظرات وعادت إلى باي نينغ بينغ.

بدت باي نينغ بينج فاترة وعيناها الزرقاء ينبعث منها الضوء البارد بينما كانت تحدق بلا خوف في باي مو شينغ ، لتكشف عن هالة الرتبة الثالثة.

باي مو شينغ ، ومع ذلك ، كان مختلفا ، تحولت نظرته بسرعة نحو فانغ يوان.

“صغيرة للغاية وأصبحت بالفعل في المرتبة الثالثة – عبقرية!” ليس فقط باي مو شينغ ، وكان الثلاثة الآخرون في مجموعته لديهم مثل هذه الأفكار بعد رؤية باي نينغ بينغ.

لمس فانغ يوان بطنه ، مما يدل على التعبير المتضارب – قليلا من التردد ولكن أيضا الشوق إلى الأكل.

في وقت واحد ، تم تثبيت أربعة أزواج من العيون على باي نينغ بينغ.

“صغيرة للغاية وأصبحت بالفعل في المرتبة الثالثة – عبقرية!” ليس فقط باي مو شينغ ، وكان الثلاثة الآخرون في مجموعته لديهم مثل هذه الأفكار بعد رؤية باي نينغ بينغ.

باي نينغ بينغ قد تحولت إلى فتاة. أعطت ميزاتها الجميلة هالة باردة ، مما تسبب لها في الظهور وكأنها جنية الثلج. صور تألقها الشبيه باللؤلؤ الذي لا يمكن إخفاءه بملابسها الممزقة شخصيتها القوية ، مما تسبب في حب الآخرين لها.

“هذا …” تردد فانغ يوان ولم يتحدث.

مقارنة بها ، كان وجود فانغ يوان باهتا بكثير.

“لا تقل لي أنهم اختاروا جبل باي غو أيضًا؟ اللعنة!” في لحظة ، ارتفع قلب باي مو شينغ بنية القتل.

كان لديه نظرة عادية ، مع زراعة المرتبة الأولى فقط ، اجتاحته العديد من النظرات وعادت إلى باي نينغ بينغ.

” سيد الشباب لعشيرة قو يوي ؟”

فانغ يوان أعجب بهذا ؛ كلما قل الاهتمام الذي تلقاه ، كان ذلك أفضل.

لقد أدركت بوضوح الموقف ، فقد جعلتهم المدة التي أقاموها في هذه الأيام القليلة معا تدرك الخطة ثم قامت بالتحرك خطوة صغيرة باتجاه جانب فانغ يوان. واصلت التحديق عليهم بغضب ، مثل حارس شخصي قريب لم يكن خائفًا من الموت.

باي مو شينغ ، ومع ذلك ، كان مختلفا ، تحولت نظرته بسرعة نحو فانغ يوان.

“تعال ، ساق الخروف المشوية لعشيرتنا باي هو لحم من الدرجة الأولى”. بدأ أيضًا ابن أخ باي مو شينغ في الإقناع ، لكن نظرته كانت ثابتة على باي نينغ بينغ.

كانت باي نينغ بينغ تحمي فانغ يوان وأظهر موقفها أنها لن تستسلم دون قتال. وكان على فانغ يوان نظرة هادئة ، على الرغم من أنه كان يختبئ وراءها.

“كما هو متوقع ، كان من قبيلة باي”. ضحك فانغ يوان ببرود في قلبه.

“لكي تحميه هذه الفتاة العبقرية الشابة بشكل وثيق ، يبدو أن هذا الشاب هو القائد بين الاثنين ، من هو؟” كان باي مو شينغ يشك ، بعد كل هذه الخبرة ، كانت مهاراته المميزة دقيقة للغاية.

ما لم يكن فانغ يوان يتوقعه هو أن زعيم عشيرة باي خطط مبكرا، وبدأ الاستعدادات قبل عشر سنوات ؛ بإرسال هؤلاء النخبة إلى جبل باي غو من حين لآخر للقيام بالإكتشاف.

لقد ظن أنهما كانا أسياد غو شيطانيين ، لكن قلبه ارتعش الآن.

ربيع روح عشيرة باي كان يجف ؛ كانوا بحاجة للعثور على واحدة جديدة ونقل عشيرتهم.

عند رؤية ظهور باي نينغ بينغ و فانغ يوان، بالإضافة إلى ملابسهم البارزة كأسياد غو ، بدوا أشبه بسادة الشباب في طائفة.

***********************************************

“إذا كانوا أسياد غو شيطانيين ، فما علينا سوى قتلهم. لكن إذا كانوا سادة شباب من عشائر أخرى ، فيجب علينا الانتباه. إذا تسببنا في قيام القوات التي تقف وراءهم بالانتقام من عشيرتنا باي ، فسأصبح أنا مو باي شينغ آثم العشيرة! ولكن لحسن الحظ ، فإن جانبنا أقوى منهم ، وبالتالي فإن الوضع تحت السيطرة “.

“إنها في الواقع لذيذة ، لا تقل عن أدمغة قرد تنورة العشب”. حتى باي نينغ بينغ كانت تثني بشدة.

كان باي مو شينغ لا يزال يفكر ، عندما أخذ فانغ يوان فجأة خطوة للأمام. وضم قبضته “أنا قو يوي فانغ تشنغ ، القائد الشاب لعشيرة قو يوي في جبل تشينغ ماو ، تحياتي لكبار السن”.

توقفت نظراته مؤقتًا على باي نينغ بينغ أولاً.

“جبل تشينغ ماو؟”

باي مو شينغ أراد حقا خنق ابن أخيه حتى الموت. هذه العملية السرية التي قامت بها قبيلة باي هذه المرة ، كانت على نطاق واسع ، لكن نواياهم الحقيقية لم تكن معروفة بالنسبة لأولئك الذين لم يكونوا مناصب عليا. وهكذا ، كان هؤلاء الناس لا يعلمون هدفهم تماما.

” سيد الشباب لعشيرة قو يوي ؟”

تسبب هذا الفعل في تنفس أسياد الغو الأربعة للصعداء.

كان الناس في حيرة.

ومع ذلك ، على السطح ، ابتسم فانغ يوان وضم قبضاته: “أوه ، أنت من قبيلة باي ، زميل عشيرة من فصيل صالح ، تشرفت بمقابلتكم جميعًا!”

لقد صدمت باي نينغ بينغ أيضًا ، لكنها خفضت رأسها حتى تغطي نظرتها.

عندها فقط انحنى فانغ يوان: “إذن شرف لي أن أكون ضيفا لعشيرتك.”

كانت تعرف أن فانغ يوان بدأ في طهي قصة مرة أخرى. كان العدو أقوى منهم ، وبالتالي اضطروا إلى الاعتماد على الذكاء للخروج من مأزقهم.

“تعال ، ساق الخروف المشوية لعشيرتنا باي هو لحم من الدرجة الأولى”. بدأ أيضًا ابن أخ باي مو شينغ في الإقناع ، لكن نظرته كانت ثابتة على باي نينغ بينغ.

لقد أدركت بوضوح الموقف ، فقد جعلتهم المدة التي أقاموها في هذه الأيام القليلة معا تدرك الخطة ثم قامت بالتحرك خطوة صغيرة باتجاه جانب فانغ يوان. واصلت التحديق عليهم بغضب ، مثل حارس شخصي قريب لم يكن خائفًا من الموت.

ربيع روح عشيرة باي كان يجف ؛ كانوا بحاجة للعثور على واحدة جديدة ونقل عشيرتهم.

“الفتى الصغير ، أنت تكذب! منذ فترة طويلة دمّر جبل تشينغ ماو ، هل تعتقد أنني لا أعرف ذلك؟” صرخ باي مو شينغ بتعبير بارد.

“سعادة ضيفنا هي أقصى درجات سعادتنا. هاهاها “. ضحك باي مو شينغ.

ابتسم فانغ يوان بمرارة ، وهو يلوح بيديه: “بالضبط بسبب تدمير جبل تشينغ ماو ، انتهى بي الأمر هنا. هل يمكن أن أطلب اسم كبير السن؟”

لمس فانغ يوان بطنه ، مما يدل على التعبير المتضارب – قليلا من التردد ولكن أيضا الشوق إلى الأكل.

تردد باي مو شينغ ، لكن الشاب بجانبه تحدث بسرعة: “إذن استمع عن كثب ، نحن نخبة من عشيرة باي ، وهذا أكبر شيخ لعشيرتنا باي ، وأيضاً عمي – اللورد باي مو شينغ!”

“تعال ، ساق الخروف المشوية لعشيرتنا باي هو لحم من الدرجة الأولى”. بدأ أيضًا ابن أخ باي مو شينغ في الإقناع ، لكن نظرته كانت ثابتة على باي نينغ بينغ.

باي مو شينغ أراد حقا خنق ابن أخيه حتى الموت. هذه العملية السرية التي قامت بها قبيلة باي هذه المرة ، كانت على نطاق واسع ، لكن نواياهم الحقيقية لم تكن معروفة بالنسبة لأولئك الذين لم يكونوا مناصب عليا. وهكذا ، كان هؤلاء الناس لا يعلمون هدفهم تماما.

أمسك ساق الضأن الساخنة ، أخذ فانغ يوان لدغة. يمكنه أن يتذوق البشرة العطرة المقرمشة واللحوم الطرية. لو كان منقعا مع بعض العسل أو بعض بودرة الكمون ، لكان ذلك ألذ.

على السطح ، كانوا يبحثون عن الصيد لتعليم سيد الشباب. لكن دافعهم الحقيقي هو إيجاد ربيع الروح في جبل باي غو، وبدء عملية إبادة الوحوش البرية.

أقيمت مأدبة داخل خيمة واسعة.

“ولكن لا توجد طريقة يمكن أن يخمنوا بها هذا”. هدأ باي مو شينغ وهو ينظر إلى فانغ يوان وباي نينغ بينغ.

خلاف ذلك ، بمجرد أن تكتشفهم قوات العدو ، فإنهم يمكن أن يعطلوا خططهم ويتسببوا في سقوط عشيرة باي بأكملها في خطر التعرض للمحو.

“كما هو متوقع ، كان من قبيلة باي”. ضحك فانغ يوان ببرود في قلبه.

الآن وقد تم تدمير جبل تشينغ ماو ، فما الذي ستفعله بقايا عشيرة غو يوي؟ من الواضح إيجاد موقع جديد وإعادة بناء منازلهم!

كان قد خمن بالفعل الوضع من ظهور هؤلاء أسياد الغو الأربعة.

الفصل 215: يذرف فانغ يوان الدموع

ربيع روح عشيرة باي كان يجف ؛ كانوا بحاجة للعثور على واحدة جديدة ونقل عشيرتهم.

ربيع روح عشيرة باي كان يجف ؛ كانوا بحاجة للعثور على واحدة جديدة ونقل عشيرتهم.

كانت عملية نقل العشيرة مهمة للغاية ، وكان فيها الكثير من الأعمال التحضيرية ، وكانت السرية أيضًا واحدة منها.

ما لم يكن فانغ يوان يتوقعه هو أن زعيم عشيرة باي خطط مبكرا، وبدأ الاستعدادات قبل عشر سنوات ؛ بإرسال هؤلاء النخبة إلى جبل باي غو من حين لآخر للقيام بالإكتشاف.

خلاف ذلك ، بمجرد أن تكتشفهم قوات العدو ، فإنهم يمكن أن يعطلوا خططهم ويتسببوا في سقوط عشيرة باي بأكملها في خطر التعرض للمحو.

باي مو شينغ أراد حقا خنق ابن أخيه حتى الموت. هذه العملية السرية التي قامت بها قبيلة باي هذه المرة ، كانت على نطاق واسع ، لكن نواياهم الحقيقية لم تكن معروفة بالنسبة لأولئك الذين لم يكونوا مناصب عليا. وهكذا ، كان هؤلاء الناس لا يعلمون هدفهم تماما.

ما لم يكن فانغ يوان يتوقعه هو أن زعيم عشيرة باي خطط مبكرا، وبدأ الاستعدادات قبل عشر سنوات ؛ بإرسال هؤلاء النخبة إلى جبل باي غو من حين لآخر للقيام بالإكتشاف.

***********************************************

كانت هناك بالفعل أسباب وراءها الحظ في ازدهار عشيرة باي في نهاية المطاف.

“لكي تحميه هذه الفتاة العبقرية الشابة بشكل وثيق ، يبدو أن هذا الشاب هو القائد بين الاثنين ، من هو؟” كان باي مو شينغ يشك ، بعد كل هذه الخبرة ، كانت مهاراته المميزة دقيقة للغاية.

كان ظهور أسياد غو عشيرة باي مفاجأة لفانغ يوان ، وسيكون لذلك تأثير كبير على تصرفاته التالية.

أكل فانغ يوان وأكل ، وعندها فجأة ، بدأت دموعه تتدفق.

ومع ذلك ، على السطح ، ابتسم فانغ يوان وضم قبضاته: “أوه ، أنت من قبيلة باي ، زميل عشيرة من فصيل صالح ، تشرفت بمقابلتكم جميعًا!”

ثم التفت إلى باي نينغ بينغ وقال: “نينغ بينغ ، اخفض نية قتالك ، نحن آمنون. لا يوجد لدى قبيلة باي أسياد غو شيطانيون”.

“تعال ، ساق الخروف المشوية لعشيرتنا باي هو لحم من الدرجة الأولى”. بدأ أيضًا ابن أخ باي مو شينغ في الإقناع ، لكن نظرته كانت ثابتة على باي نينغ بينغ.

شعرت باي نينغ بينج بالصدمة الصاخبة في جميع أنحاء جسدها عندما سمعت يتحدث فانغ يوان بطريقة لطيفة.

على السطح ، كانوا يبحثون عن الصيد لتعليم سيد الشباب. لكن دافعهم الحقيقي هو إيجاد ربيع الروح في جبل باي غو، وبدء عملية إبادة الوحوش البرية.

لقد سحبت نواياها القتالية ، لتتراجع خطوة أخرى بينما لا تزال صامتة.

أقيمت مأدبة داخل خيمة واسعة.

تسبب هذا الفعل في تنفس أسياد الغو الأربعة للصعداء.

ومع ذلك ، على السطح ، ابتسم فانغ يوان وضم قبضاته: “أوه ، أنت من قبيلة باي ، زميل عشيرة من فصيل صالح ، تشرفت بمقابلتكم جميعًا!”

بعد كل شيء ، كانت سيدة غو في المرتبة الثالثة.

استنشق باي مو شينغ بينما ظهر شعور سيء في قلبه.

“إذا اسمها هو نينغ بينغ …” كرر ابن شقيق باي مو شينغ الاسم في قلبه ، وتعبيره وردي قليلا.

قرر باي مو شينغ أن يجعل الوضع يستقر مع فانغ يوان وباي نينغ بينغ أولاً عندما فكر في هذا.

ضاقت عيون باي مو شينغ وقال: “يبدو أن الصغير قو يوي قد قابل بعض أسياد الغو الشيطانيين على طول الطريق؟”

————————-

“نعم ، ما زال قلبي ينبض عندما أفكر في الأمر.” ربت فانغ يوان على صدره بخوف في عينيه: “لكن لحسن الحظ ، جاء زعيم العشيرة وعدد قليل من شيوخ العشيرة في الوقت المناسب ، وقتلوا سيد الغو الشيطاني من الرتبة الثالثة”.

“شابان؟” صُدم عندما رأى فانغ يوان وباي نينغ بينغ.

“زعيم العشيرة والشيوخ …” قفز قلب باي مو شينغ وهو يتابع بسرعة: “لا تخبرني أن زعيم العشيرة والشيوخ قريبون؟”

توقفت نظراته مؤقتًا على باي نينغ بينغ أولاً.

هز فانغ يوان رأسه وهو يتنهد قائلاً: “لقد ضللنا من الفريق الرئيسي”.

كان قد خمن بالفعل الوضع من ظهور هؤلاء أسياد الغو الأربعة.

خف قلب باي مو شينغ. لكن الجملة التالية لفانغ يوان تسببت في تنبيهه مرة أخرى: “لكنني أعتقد أنه قبل مضي وقت طويل ، سوف نعيد تجميع صفوفنا مرة أخرى. لأن وجهتنا هذه المرة هي جبل باي غو.”

ابتسم فانغ يوان بمرارة ، وهو يلوح بيديه: “بالضبط بسبب تدمير جبل تشينغ ماو ، انتهى بي الأمر هنا. هل يمكن أن أطلب اسم كبير السن؟”

كان باي مو شينغ متوتراً: “جبل باي غو؟ لماذا ستأتون جميعًا إلى جبل باي جو؟”

ضاقت عيون باي مو شينغ وقال: “يبدو أن الصغير قو يوي قد قابل بعض أسياد الغو الشيطانيين على طول الطريق؟”

“هذا …” تردد فانغ يوان ولم يتحدث.

“لا تقل لي أنهم اختاروا جبل باي غو أيضًا؟ اللعنة!” في لحظة ، ارتفع قلب باي مو شينغ بنية القتل.

استنشق باي مو شينغ بينما ظهر شعور سيء في قلبه.

سأل زعيم قبيلة باي “عشيرتي تشعر بتعاطف عميق مع كارثة عشيرة جو يوي. هل يمكنك أن تخبرني ما حدث في جبل تشينغ ماو؟ ”

الآن وقد تم تدمير جبل تشينغ ماو ، فما الذي ستفعله بقايا عشيرة غو يوي؟ من الواضح إيجاد موقع جديد وإعادة بناء منازلهم!

عندها فقط انحنى فانغ يوان: “إذن شرف لي أن أكون ضيفا لعشيرتك.”

“لا تقل لي أنهم اختاروا جبل باي غو أيضًا؟ اللعنة!” في لحظة ، ارتفع قلب باي مو شينغ بنية القتل.

“لكي تحميه هذه الفتاة العبقرية الشابة بشكل وثيق ، يبدو أن هذا الشاب هو القائد بين الاثنين ، من هو؟” كان باي مو شينغ يشك ، بعد كل هذه الخبرة ، كانت مهاراته المميزة دقيقة للغاية.

إذا كان تخمينه صحيحًا ، فإن الفريق الرئيسي لجبل تشينغ ماو سيكون عدو عشيرة باي.

ضاقت عيون باي مو شينغ وقال: “يبدو أن الصغير قو يوي قد قابل بعض أسياد الغو الشيطانيين على طول الطريق؟”

لكنه سرعان ما احتوى نية القتل. كان مسنًا ولم يعد متسرعًا مثلما كان صغيراً.

“نعم ، ما زال قلبي ينبض عندما أفكر في الأمر.” ربت فانغ يوان على صدره بخوف في عينيه: “لكن لحسن الحظ ، جاء زعيم العشيرة وعدد قليل من شيوخ العشيرة في الوقت المناسب ، وقتلوا سيد الغو الشيطاني من الرتبة الثالثة”.

عندما يعالج المسنون الأمور ، كان الاستقرار هو أولويتهم الرئيسية.

“المذاق إلهي حقًا ، لكن بالتفكير في الأيام القليلة الماضية ، حيث بالكاد تمكنت أنا ونينغ بينغ من البقاء على قيد الحياة ، مروراً بخطر واحد تلو الآخر ، والتفكير في عشيرتنا الذين يعانون في البرية دون طعام لذيذ، لا يسعني إلا أن أفعل ذلك. أشعر بوجع القلب ، أرجوك سامحني يا زعيم عشيرة باي”. وقف فانغ يوان وضم قبضاته.

لقد هدأ وفكر في الأمر ، حتى لو قتل هذين فورًا ، فقد لا ينقذ الموقف!

على السطح ، كانوا يبحثون عن الصيد لتعليم سيد الشباب. لكن دافعهم الحقيقي هو إيجاد ربيع الروح في جبل باي غو، وبدء عملية إبادة الوحوش البرية.

قتل هذين لن يمنع سكان جبل تشينغ ماو الباقين من القدوم ، بل سيؤدي إلى تفاقم الوضع ، وخلق أعداء حتى قبل أن يلتقوا.

“إذا اسمها هو نينغ بينغ …” كرر ابن شقيق باي مو شينغ الاسم في قلبه ، وتعبيره وردي قليلا.

هؤلاء الأعداء ليس لهم أساس هنا لكنهم أقوياء. ألم تسمع ما قاله سيد قو يوي الشاب؟ كان الفريق الرئيسي هو زعيم العشيرة والعديد من كبار السن. الجزء الأكثر إثارة للقلق هو أن هؤلاء الأشخاص لن يترددوا في القتال حتى الموت إذا أصبح الوضع يائسًا.

كانت باي نينغ بينغ تحمي فانغ يوان وأظهر موقفها أنها لن تستسلم دون قتال. وكان على فانغ يوان نظرة هادئة ، على الرغم من أنه كان يختبئ وراءها.

علاوة على ذلك ، حتى لو هاجم الآن ، فإن تلك الفتاة التي تدعى نينغ بينغ كانت سيدة غو في المرتبة الثالثة. ستكون على جانبه خسائر في الأرواح لأنها تبدو أقوى.

” سيد الشباب لعشيرة قو يوي ؟”

أخيرًا ، مثل هذه المسألة المهمة لا ينبغي أن يقررها هو. لم يكن زعيم العشيرة بعيدًا ، لماذا لا يطلب منه التعليمات؟

ومع ذلك ، على السطح ، ابتسم فانغ يوان وضم قبضاته: “أوه ، أنت من قبيلة باي ، زميل عشيرة من فصيل صالح ، تشرفت بمقابلتكم جميعًا!”

قرر باي مو شينغ أن يجعل الوضع يستقر مع فانغ يوان وباي نينغ بينغ أولاً عندما فكر في هذا.

بعد كل شيء ، كانت سيدة غو في المرتبة الثالثة.

بدأ يبتسم وقال بحماس: “اللقاء بالصغار حقا مصادفة ، الفريق الرئيسي لعشيرة باي قريب جدًا. نحن نعقد حدث صيد سنويًا ، ندعوك للمجيء وتكون ضيفا عندنا. يرجى السماح لنا باستضافتك”.

باي مو شينغ ، ومع ذلك ، كان مختلفا ، تحولت نظرته بسرعة نحو فانغ يوان.

“هذا …” تردد فانغ يوان عن قصد.

لقد سحبت نواياها القتالية ، لتتراجع خطوة أخرى بينما لا تزال صامتة.

“تعال ، ساق الخروف المشوية لعشيرتنا باي هو لحم من الدرجة الأولى”. بدأ أيضًا ابن أخ باي مو شينغ في الإقناع ، لكن نظرته كانت ثابتة على باي نينغ بينغ.

باي نينغ بينغ قد تحولت إلى فتاة. أعطت ميزاتها الجميلة هالة باردة ، مما تسبب لها في الظهور وكأنها جنية الثلج. صور تألقها الشبيه باللؤلؤ الذي لا يمكن إخفاءه بملابسها الممزقة شخصيتها القوية ، مما تسبب في حب الآخرين لها.

لمس فانغ يوان بطنه ، مما يدل على التعبير المتضارب – قليلا من التردد ولكن أيضا الشوق إلى الأكل.

خف قلب باي مو شينغ. لكن الجملة التالية لفانغ يوان تسببت في تنبيهه مرة أخرى: “لكنني أعتقد أنه قبل مضي وقت طويل ، سوف نعيد تجميع صفوفنا مرة أخرى. لأن وجهتنا هذه المرة هي جبل باي غو.”

أضحت عيون باي مو شينغ ضاحكة بصوت عالٍ: “الصغير لا تتردد ، أرجو أن تعطيني وجهًا”.

باي مو شينغ أراد حقا خنق ابن أخيه حتى الموت. هذه العملية السرية التي قامت بها قبيلة باي هذه المرة ، كانت على نطاق واسع ، لكن نواياهم الحقيقية لم تكن معروفة بالنسبة لأولئك الذين لم يكونوا مناصب عليا. وهكذا ، كان هؤلاء الناس لا يعلمون هدفهم تماما.

عندها فقط انحنى فانغ يوان: “إذن شرف لي أن أكون ضيفا لعشيرتك.”

لكنه سرعان ما احتوى نية القتل. كان مسنًا ولم يعد متسرعًا مثلما كان صغيراً.

————————-

كان ينبغي أن يتقاعد بالفعل في هذا العصر. ومع ذلك ، كانت عشيرة باي في حالة صعبة هذه السنوات القليلة ، وباعتباره شيخًا مهمًا للعشيرة وعم زعيم العشيرة ، لم يستطع – الذي كان يعمل دائمًا بجد ويبذل قصارى جهده – التخلي عن العشيرة. الآن ، خلال هذه اللحظة الحاسمة من مصير عشيرته ، أخذ أوامر بمغادرة الجبل ، ولكن خلال الرحلة ، شعر عن غير قصد بهالة اثنين من أسياد الغو.

أقيمت مأدبة داخل خيمة واسعة.

***********************************************

شغل فانغ يوان وباي نينغ بينغ مقعدين بجانب بعضهما البعض.

أخيرًا ، مثل هذه المسألة المهمة لا ينبغي أن يقررها هو. لم يكن زعيم العشيرة بعيدًا ، لماذا لا يطلب منه التعليمات؟

جلس بعض شيوخ العشائر مقابل بعضهم البعض ، وفي المقعد الرئيسي كان زعيم عشيرة باي.

“إنها في الواقع لذيذة ، لا تقل عن أدمغة قرد تنورة العشب”. حتى باي نينغ بينغ كانت تثني بشدة.

تم فتح سقف الخيمة ، مما سمح لهم برؤية السماء الزرقاء. وفي الوسط كان هناك لحم غنم مشوي ، يمتد عطره في جميع أنحاء الخيمة بأكملها.

الآن وقد تم تدمير جبل تشينغ ماو ، فما الذي ستفعله بقايا عشيرة غو يوي؟ من الواضح إيجاد موقع جديد وإعادة بناء منازلهم!

“تعال ، ساق الحمل هي الأكثر رقة، تذوق من فضلك”. وقال زعيم عشيرة باي بحماس.

جلس بعض شيوخ العشائر مقابل بعضهم البعض ، وفي المقعد الرئيسي كان زعيم عشيرة باي.

كانت امرأة في منتصف العمر ، وتحت إشارتها ، قام الخدام بتقديم لحم الضأن ، وقطعوا ساق الضأن وعرضوها على فانغ يوان. بعد فترة وجيزة ، قطعوا الساق الأخرى ووضعوها أمام باي نينغ بينغ في طبق فضي.

“إذا اسمها هو نينغ بينغ …” كرر ابن شقيق باي مو شينغ الاسم في قلبه ، وتعبيره وردي قليلا.

أمسك ساق الضأن الساخنة ، أخذ فانغ يوان لدغة. يمكنه أن يتذوق البشرة العطرة المقرمشة واللحوم الطرية. لو كان منقعا مع بعض العسل أو بعض بودرة الكمون ، لكان ذلك ألذ.

نظر بعض شيوخ العشائر إلى بعضهم البعض وتنهدوا.

“إنها في الواقع لذيذة ، لا تقل عن أدمغة قرد تنورة العشب”. حتى باي نينغ بينغ كانت تثني بشدة.

سأل زعيم قبيلة باي “عشيرتي تشعر بتعاطف عميق مع كارثة عشيرة جو يوي. هل يمكنك أن تخبرني ما حدث في جبل تشينغ ماو؟ ”

“سعادة ضيفنا هي أقصى درجات سعادتنا. هاهاها “. ضحك باي مو شينغ.

إذا كان تخمينه صحيحًا ، فإن الفريق الرئيسي لجبل تشينغ ماو سيكون عدو عشيرة باي.

أكل فانغ يوان وأكل ، وعندها فجأة ، بدأت دموعه تتدفق.

كان الناس في حيرة.

كان الجميع يشعرون بالصدمة. سأل زعيم عشيرة باي: “الصغير فانغ تشنغ ، لماذا تبكي؟”

Tahtoh

“المذاق إلهي حقًا ، لكن بالتفكير في الأيام القليلة الماضية ، حيث بالكاد تمكنت أنا ونينغ بينغ من البقاء على قيد الحياة ، مروراً بخطر واحد تلو الآخر ، والتفكير في عشيرتنا الذين يعانون في البرية دون طعام لذيذ، لا يسعني إلا أن أفعل ذلك. أشعر بوجع القلب ، أرجوك سامحني يا زعيم عشيرة باي”. وقف فانغ يوان وضم قبضاته.

نظر بعض شيوخ العشائر إلى بعضهم البعض وتنهدوا.

Tahtoh

سأل زعيم قبيلة باي “عشيرتي تشعر بتعاطف عميق مع كارثة عشيرة جو يوي. هل يمكنك أن تخبرني ما حدث في جبل تشينغ ماو؟ ”

عندما يعالج المسنون الأمور ، كان الاستقرار هو أولويتهم الرئيسية.

***********************************************

ربيع روح عشيرة باي كان يجف ؛ كانوا بحاجة للعثور على واحدة جديدة ونقل عشيرتهم.

Tahtoh

“ولكن لا توجد طريقة يمكن أن يخمنوا بها هذا”. هدأ باي مو شينغ وهو ينظر إلى فانغ يوان وباي نينغ بينغ.

خلاف ذلك ، بمجرد أن تكتشفهم قوات العدو ، فإنهم يمكن أن يعطلوا خططهم ويتسببوا في سقوط عشيرة باي بأكملها في خطر التعرض للمحو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط