نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-228

يموت الفهد المظلم من أجل الحب

يموت الفهد المظلم من أجل الحب

الفصل 228: يموت الفهد المظلم من أجل الحب

عاش النمر الذكر طوال حياته هنا ، ويمكن أن يميز هذا السم فقط مع الشم. ومع ذلك ، لم يعد يهتم الآن.

كانت شمس الغروب مصبوغة كالدم حيث كانت الغيوم في الغرب تشبه النيران المشتعلة.

مقارنة بالمكاسب ، لم تكن خسائرهم بهذه الخطورة!

تحت غروب الشمس ، بدأ الطائر بلا أقدام في الهبوط ببطء بعد أن طار معظم اليوم.

طار الدخان والغبار في كل مكان وهربت مجموعات من الوحوش في حالة من الذعر.

لقد قامت بسلسلة من الغوص الشديد والإجراءات الصعودية ، بينما كان قد عانى من انفجار الشعلة البشرية؛ كان جسمه ممتلئًا بالشقوق ولم يعد بإمكانه الاستمرار في الطيران.

وقعت معركة حادة بالقرب من الكهف ، خاصةً عند شروق الفجر ، حيث استيقظوا على أصوات الزئير.

بام!

لم يمض وقت طويل على ذلك ، استيقظ فانغ يوان ممتلئًا بالحيوية ، ورأى باي نينغ بينغ تستريح على جدار الكهف ، وهي تحدق في جثتي الفهود المظلمة.

تحت سيطرة فانغ يوان الدقيقة ، سقط الطائر في الغابة.

بالطبع ، كان الأهم هو غو وحدة اللحم العظمي غو التي صقلوها بنجاح في مثل هذه اللحظة الخطيرة.

طار الدخان والغبار في كل مكان وهربت مجموعات من الوحوش في حالة من الذعر.

نظرت باي نينغ بينغ في الفكرة بتمعن، قبل أن تتفق: “حسنا ، أنا أيضًا سئمت من هذا الزي ، والتحول إلى مظهر جديد قد يكون تجربة رائعة”.

“أين هذا؟” قفزت باي نينغ بينغ من الطائر واستطلعت محيطها.

كانت الأشجار قصيرة وسميكة ، لكن كان لديها الكثير من الأوراق الخضراء ، على عكس الكمية المتناثرة من أشجار عظام جبل باي جو. كانت الأشجار في هذه الغابة تشبه مظلة تمنع أشعة الشمس ؛ وكانت جميع الأوراق أرجوانية – أرجوانية فاتحة ، أرجوانية داكنة ، أرجوانية محمرة ، بنفسجية …

كانت الأشجار قصيرة وسميكة ، لكن كان لديها الكثير من الأوراق الخضراء ، على عكس الكمية المتناثرة من أشجار عظام جبل باي جو. كانت الأشجار في هذه الغابة تشبه مظلة تمنع أشعة الشمس ؛ وكانت جميع الأوراق أرجوانية – أرجوانية فاتحة ، أرجوانية داكنة ، أرجوانية محمرة ، بنفسجية …

رغم ذلك كان فانغ يوان يضحك ،ولا يمانع في التعليق ، وكان سعيدا حتى داخليا.

هبت ريح المساء ، إذا نظرنا إلى المسافة البعيدة ، فكل ما نراه سيكون بحرًا أرجوانيًا.

كانت فلسفة فانغ يوان، فقط تلك الأشياء العملية يمكن أن تكون ذات قيمة.

“غابة أرجوانية … لقد كنا نتحرك شمالًا على طول الطريق ووفقًا لمسارنا ، يجب أن يكون هذا بالقرب من جبل زي يوي”.

عاد إلى أعماق الكهف لينام مرة أخرى بينما بقي باي نينغ بينغ خلفه عند مدخل الكهف ليراقب.

كان وجهه مُغطى بقلق: “جبل زي أنت آمن في النهار ، لكنه خطير للغاية في الليل. أصبح الظلام ، نحتاج إلى المغادرة بسرعة لإيجاد مكان آمن للبقاء فيه”.

ضحكت باي نينغ بينغ فجأة ، عيناها الزرقاء الداكنة تنظران إلى فانغ يوان: “أنظر ،هذا عقابك. لقد أحرقت الأخ والأخت حتى الموت ، والآن ، أنت نفسك احترقت لهذه الحالة”.

“حسنا”. أومأت باي نينغ بينج.

ومع ذلك ، فإن أنثى الفهد لم تعد حية.

بعد أكثر من ساعتين ، وجدوا كهفًا لحسن الحظ.

*****************************************************

كان صاحب الكهف الأصلي دبًا جرابيا.

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن ثعبان الريش الأسود من الهرب ، رأى الفهد الذكر عائدا بعد ذلك ، وبعد معركة حياة و موت أخرى ، قتل الفهد الذكر الثعبان ، ووقف أمام جثة الفهد الأنثوية في حزن.

هذا النوع من الدببة يمتلك كيسا جرابيًا طبيعيا على بطنه ، تمامًا مثل الكنغر.

أشعة الضوء الأولى أضاءت على فرو الفهد الأسود الجميل.

الخشب الجاف احترق بأصوات طقطقة ، اشتعلت النيران بهدوء. كان حساء اللحم الموجودة في الوعاء الحديدي فوق الحامل يغلي بالفعل ، مما تسبب في رائحة كثيفة.

أشعة الضوء الأولى أضاءت على فرو الفهد الأسود الجميل.

وكانت الدهون ، واللحوم من الدب محمصة بالفعل. إلى جانب هذه ، كانت هناك أيضًا العديد من الأطعمة الشهية ، من قبيلة باي ، مخزنة في زهرة التوسيتا.

ومع ذلك ، فإن أنثى الفهد لم تعد حية.

بدأ الاثنان بسرعة في التهام الطعام وبدأ مزاجهما المتوتر في الاسترخاء.

واصل فانغ يوان: “لقد أصيب الطائر بلا أقدام أضرار ، لكننا لم نطر سوى بضعة آلاف من الأميال. على الرغم من أننا بعيدون جدًا عن عشيرة باي ، إلا أنهم سيأتون بالتأكيد للقبض علينا بسبب الأشياء التي قمنا بها. نحن في وضع خطير ، إذا نشروا ملصقات المطلوبين ، ستصبح أيامنا أكثر صعوبة”.

ضحكت باي نينغ بينغ فجأة ، عيناها الزرقاء الداكنة تنظران إلى فانغ يوان: “أنظر ،هذا عقابك. لقد أحرقت الأخ والأخت حتى الموت ، والآن ، أنت نفسك احترقت لهذه الحالة”.

كانت الأشجار قصيرة وسميكة ، لكن كان لديها الكثير من الأوراق الخضراء ، على عكس الكمية المتناثرة من أشجار عظام جبل باي جو. كانت الأشجار في هذه الغابة تشبه مظلة تمنع أشعة الشمس ؛ وكانت جميع الأوراق أرجوانية – أرجوانية فاتحة ، أرجوانية داكنة ، أرجوانية محمرة ، بنفسجية …

أحرقت النيران وجه فانغ يوان ، جروحه الشديدة على وجهه جعلته يبدو مرعبا وقبيحا. إذا شاهدت فتاة خجولة مظهره ، فربما ستصرخ  خوفًا من منظره.

“أين هذا؟” قفزت باي نينغ بينغ من الطائر واستطلعت محيطها.

رغم ذلك كان فانغ يوان يضحك ،ولا يمانع في التعليق ، وكان سعيدا حتى داخليا.

لقد سيطروا على هذا المكان ، وطالما أمضوا بعض الوقت والطاقة ، يمكنهم بالتأكيد التهام الميراث كله.

“لحسن الحظ ، لدينا غو اللحم العظمي ، لن يكون من الصعب استعادة مظهرك الأصلي. تحتاج فقط إلى قطع الجلد واللحم المحروق ، ثم يمكننا استخدام غو اللحم العظمي لنموها مجددًا. ولكن ، أنت فقط في الرتبة الأولى ولا يمكنك استخدام غو اللحم العظمي. تعال ، توسل لي ، ربما سيشعر قلبي اللطيف بالشفقة عليك ، وأشفيك من حالك”. لن تترك باي نينغ بينغ أي فرصة للسخرية من فانغ يوان.

الخشب الجاف احترق بأصوات طقطقة ، اشتعلت النيران بهدوء. كان حساء اللحم الموجودة في الوعاء الحديدي فوق الحامل يغلي بالفعل ، مما تسبب في رائحة كثيفة.

رفع فانغ يوان حاجبيه ، على الرغم من أن حواجبه أُحرقت بالفعل.

“غابة أرجوانية … لقد كنا نتحرك شمالًا على طول الطريق ووفقًا لمسارنا ، يجب أن يكون هذا بالقرب من جبل زي يوي”.

“لماذا أريد أن أشفي نفسي؟ أليس هذا الوضع جيدًا تمامًا؟” ضحك قائلاً:” لقد قتلنا السيدان الشبان في قبيلة باي وتسببنا في مقتل كبير العشيرة، هل تعتقد أنهم سيسمحون لنا بالرحيل؟ هذه الإصابة تنقذني من الجهد لتغيير مظهري”.

إلى جانب هذه ، لقد اكتسبوا أيضا غو المطهر الحراري من عشيرة باي.

غو أذن التواصل الأرضي دمرت. تحطمت الأذن اليمنى فانغ يوان. إن الإصابات التي لحقت بالغضروف في أذنه ليست شيئًا يمكن لغو اللحم العظمي أن يشفيه. لكن حتى لو استطاع أن يشفيه ، فإنه يفضل أن يكون لديه أذن واحدة لتغيير مظهره.

هذا النوع من الدببة يمتلك كيسا جرابيًا طبيعيا على بطنه ، تمامًا مثل الكنغر.

في الماضي ، كانت هناك شخصية شيطانية ، هي باي شان زي ، تم أسره ووضعه في السجن. تظاهر بالجنون. لطخ جسده بالبراز ، حتى أنه قطع قدمه الثالثة وأصبح مخصيًا. في النهاية ، اعتقد أعداؤه أنه قد جنّ، وبالتالي خففوا من يقظتهم ، مما أتاح له فرصة الفرار. في وقت لاحق ، عاد للانتقام وقتل وذبح جميع أعدائه ، بما في ذلك كبار السن والشباب.

الخسائر كانت. غو عشب أذن التواصل الأرضي، حريش المنشار الذهبي، غو الصدفة ، غو الأشواك الحديدية ، غو نطاق الشبح ، غو الطائر بلا أقدام ، دمرت جميعها من أجل الهروب.

كان هناك شخصية عظيمة في الطريق الصالح ، الإمبراطورة وو جي. عندما كانت صغيرة ، استولت أختها الكبرى على العرش. يمكنها إخفاء هذا التظلم بداخلها فقط. كانت أختها الكبرى تشعر بالغيرة من جمالها ، وبالتالي ، لتجنب تركها تجعل الأمور صعبة ، قطعت الإمبراطورة وو جي جسر أنفها ، مشوهة نفسها ، لكنها اكتسبت مساحة للبقاء والنمو. بعد أكثر من عشر سنوات ، أطاحت بنظام أختها الكبرى وأعادت فرض سلطتها. ثم أمرت بقطع الأعضاء الحسية الخمسة لأختها الكبرى ، مما جعلها تعيش وكأنها ميتة.

الفصل 228: يموت الفهد المظلم من أجل الحب

طوال التاريخ ، كانت جميع الشخصيات العظيمة جيدين في قضاء وقتهم ولم يتعلقوا بمظاهر أجسادهم.

باي نينغ بينغ تنفس ببرود ولم يرد.

بغض النظر عما إذا كان المسار الصالح أو الشيطاني ، بغض النظر عن الرجال أو النساء ، فقد كانوا جميعًا هكذا.

أحرقت النيران وجه فانغ يوان ، جروحه الشديدة على وجهه جعلته يبدو مرعبا وقبيحا. إذا شاهدت فتاة خجولة مظهره ، فربما ستصرخ  خوفًا من منظره.

بعد أن تولت الإمبراطورة وو جي السيطرة ، لم تشف أنفها على الرغم من أن لديها وسائل الشفاء ، مما جعل هذا بمثابة تحذير لنفسها. أصبحت عشيرة وو هي العشيرة الأولى في الحدود الجنوبية ، وقمعت عشيرة تي وعشيرة شانغ وعشيرة فاي ؛ هيمنتها لا يمكن الطعن فيها!

مقارنة بالمكاسب ، لم تكن خسائرهم بهذه الخطورة!

أولئك الذين انغمسوا في المظهر الجسدي كانوا في الغالب سطحيين وسيكون من الصعب عليهم النجاح.

الجميع يحب الجمال. ومع ذلك ، فإن الإنجازات لم تكن على الأقل ذات صلة بالجمال الجسدي ، فمن تخلى عن الاعتناء بجماله زاد نجاحه ونضجه.

بغض النظر عما إذا كان هذا هو العالم أو الأرض ، كلاهما يشهد على هذه النقطة.

كانت شمس الغروب مصبوغة كالدم حيث كانت الغيوم في الغرب تشبه النيران المشتعلة.

الجميع يحب الجمال. ومع ذلك ، فإن الإنجازات لم تكن على الأقل ذات صلة بالجمال الجسدي ، فمن تخلى عن الاعتناء بجماله زاد نجاحه ونضجه.

كان هذا الفهد أنثى حامل.

“في الواقع ، أنت مبهر للغاية ، بعيونك الزرقاء وشعرك الفضي ، يجب عليك تغييره”. قال فانغ يوان وهو ينظر إلى باي نينغ بينغ.

لقد كان يفتقر إلى جوانب الشفاء والحركة من قبل ، ولكن الآن تم ملء هذين الجانبين بشكل أو بآخر ، ظهرت فجوة في جانب الكشف.

باي نينغ بينغ تنفس ببرود ولم يرد.

بعد أن تولت الإمبراطورة وو جي السيطرة ، لم تشف أنفها على الرغم من أن لديها وسائل الشفاء ، مما جعل هذا بمثابة تحذير لنفسها. أصبحت عشيرة وو هي العشيرة الأولى في الحدود الجنوبية ، وقمعت عشيرة تي وعشيرة شانغ وعشيرة فاي ؛ هيمنتها لا يمكن الطعن فيها!

واصل فانغ يوان: “لقد أصيب الطائر بلا أقدام أضرار ، لكننا لم نطر سوى بضعة آلاف من الأميال. على الرغم من أننا بعيدون جدًا عن عشيرة باي ، إلا أنهم سيأتون بالتأكيد للقبض علينا بسبب الأشياء التي قمنا بها. نحن في وضع خطير ، إذا نشروا ملصقات المطلوبين ، ستصبح أيامنا أكثر صعوبة”.

ومع ذلك ، فإن أنثى الفهد لم تعد حية.

نظرت باي نينغ بينغ في الفكرة بتمعن، قبل أن تتفق: “حسنا ، أنا أيضًا سئمت من هذا الزي ، والتحول إلى مظهر جديد قد يكون تجربة رائعة”.

طار الدخان والغبار في كل مكان وهربت مجموعات من الوحوش في حالة من الذعر.

بعد ذلك ، بدأ الاثنان بحساب خسائرهما ومكاسبهما.

والسبب هو أن ميراث باي غو قد تم التخطيط له بعناية لفترة طويلة من قبل باحث العظم الرمادي، في حين أن ميراث راهب زهرة الخمر اكتمل على عجل وعجل.

الخسائر كانت. غو عشب أذن التواصل الأرضي، حريش المنشار الذهبي، غو الصدفة ، غو الأشواك الحديدية ، غو نطاق الشبح ، غو الطائر بلا أقدام ، دمرت جميعها من أجل الهروب.

“غابة أرجوانية … لقد كنا نتحرك شمالًا على طول الطريق ووفقًا لمسارنا ، يجب أن يكون هذا بالقرب من جبل زي يوي”.

ومع ذلك ، بالنسبة لفانغ يوان ، كان البقاء على قيد الحياة هو الأهم.

كان الفهد الأسود وحشا خاصا بجبل زي يوي. كانت لديهم بقع أرجوانية على جلدهم ، وكانت أجسادهم قوية وكانت سريعة للغاية ؛ كانوا في كثير من الأحيان يتركون وراءهم خطا من سرعة الضوء عندما ينتقلون عبر الغابة. كانت تحركاتهم هادئة وعادة ما تنتهي فرائسهم في بطونهم دون أن تعلم فرائسهم.

فقط من خلال البقاء على قيد الحياة يمكن أن يكون هناك إمكانيات وأمل.

إلى جانب هذه ، لقد اكتسبوا أيضا غو المطهر الحراري من عشيرة باي.

كان هذا الأساس لكل شيء.

الخشب الجاف احترق بأصوات طقطقة ، اشتعلت النيران بهدوء. كان حساء اللحم الموجودة في الوعاء الحديدي فوق الحامل يغلي بالفعل ، مما تسبب في رائحة كثيفة.

لمواصلة العيش ، حتى لو اضطر إلى التخلي عن زيز ربيع الخريف، فماذا في ذلك؟

“استرخي ، فأزواج الفهود المظلمة لهم قلب واحد ، إذا مات أحدهم ، لن يستمر الآخر في العيش بمفرده”. تنهد فانغ يوان ، “سأعود إلى النوم”.

باختصار ، أن تكون قادرا على التخلي عن الضروري من أجل الأهم هذه هي شخصية الرجل العظيم!

ومع ذلك ، بالنسبة لفانغ يوان ، كان البقاء على قيد الحياة هو الأهم.

أما بالنسبة للمكاسب؟

الخشب الجاف احترق بأصوات طقطقة ، اشتعلت النيران بهدوء. كان حساء اللحم الموجودة في الوعاء الحديدي فوق الحامل يغلي بالفعل ، مما تسبب في رائحة كثيفة.

كانت هناك أعداد كبيرة من غو الرمح العظمي والرمح العظمي الحلزوني في فتحة فانغ يوان. وقد حصلوا أيضًا على غو درع العظم الطائر من المرتبة الثالثة وغو عظم اليشم وغو العظم الحديدي وغو اللحم العظمي والعديد من كتب العظام التي تسجل جميع أنواع الوصفات.

Tahtoh

إلى جانب هذه ، لقد اكتسبوا أيضا غو المطهر الحراري من عشيرة باي.

بغض النظر عما إذا كان هذا هو العالم أو الأرض ، كلاهما يشهد على هذه النقطة.

بالطبع ، كان الأهم هو غو وحدة اللحم العظمي غو التي صقلوها بنجاح في مثل هذه اللحظة الخطيرة.

وقعت معركة حادة بالقرب من الكهف ، خاصةً عند شروق الفجر ، حيث استيقظوا على أصوات الزئير.

مقارنة بالمكاسب ، لم تكن خسائرهم بهذه الخطورة!

“استرخي ، فأزواج الفهود المظلمة لهم قلب واحد ، إذا مات أحدهم ، لن يستمر الآخر في العيش بمفرده”. تنهد فانغ يوان ، “سأعود إلى النوم”.

كان هذا ميراثا كاملا ، بعد كل شيء. قد يكون راهب زهرة الخمر خبيرا من الرتبة الخامسة، وهو أعلى من باحث العظم الرمادي من المرتبة الرابعة ، ولكن مكاسب فانغ يوان من ميراث راهب زهرة الخمر خسرت أمام هذا الميراث من جبل باي غو.

“لماذا أريد أن أشفي نفسي؟ أليس هذا الوضع جيدًا تمامًا؟” ضحك قائلاً:” لقد قتلنا السيدان الشبان في قبيلة باي وتسببنا في مقتل كبير العشيرة، هل تعتقد أنهم سيسمحون لنا بالرحيل؟ هذه الإصابة تنقذني من الجهد لتغيير مظهري”.

والسبب هو أن ميراث باي غو قد تم التخطيط له بعناية لفترة طويلة من قبل باحث العظم الرمادي، في حين أن ميراث راهب زهرة الخمر اكتمل على عجل وعجل.

“كيف هو الحصاد؟” طلب فانغ يوان.

في الواقع ، كان فانغ يوان يسير فقط عبر المسار الرئيسي لميراث باي جو ، وكان هناك العديد من الفروع الجانبية الأخرى ، علاوة على ذلك ، كان هناك العديد من الأسنان التي لم يتم إسقاطها في غرفة كيس اللحم السري. كل هذه الأشياء ستخدم عشيرة باي.

كانت فلسفة فانغ يوان، فقط تلك الأشياء العملية يمكن أن تكون ذات قيمة.

لقد سيطروا على هذا المكان ، وطالما أمضوا بعض الوقت والطاقة ، يمكنهم بالتأكيد التهام الميراث كله.

“غابة أرجوانية … لقد كنا نتحرك شمالًا على طول الطريق ووفقًا لمسارنا ، يجب أن يكون هذا بالقرب من جبل زي يوي”.

“ولكن لا يهم ، لقد أخذت كل ديدان القو في قائمتي. طالما أن غو وحدة اللحم العظمية هذه تظهر آثارها ، فستتجاوز الآثار الأخرى. إنه فقط أن غو أذن التواصل الأرضي قد دمرت وهو أمر مزعج بعض الشيء”.

كان الوقت الليلي في جبل زي يوي أكثر حيوية من النهار. كان فانغ يوان وباي نينغ بينج يتناوبون على المراقبة. كلاهما لم يحصل على النوم الكافي.

كانت فلسفة فانغ يوان، فقط تلك الأشياء العملية يمكن أن تكون ذات قيمة.

باختصار ، أن تكون قادرا على التخلي عن الضروري من أجل الأهم هذه هي شخصية الرجل العظيم!

لقد فقدوا حريش المنشار الذهبي ، لكن غو رمح العظم الحلزوني يمكن أن يتأهل ليحل محله. لقد دمرت غو أشواك الحديد ، لكنه لا يزال يملك غو مظلة السماء وغو الدرع العظمي الطائر. ومع ذلك ، مع فقدان غو أذن عشب التواصل الأرضي، كان لديهم الآن ثغرة في جانب الكشف.

لمواصلة العيش ، حتى لو اضطر إلى التخلي عن زيز ربيع الخريف، فماذا في ذلك؟

لقد كان يفتقر إلى جوانب الشفاء والحركة من قبل ، ولكن الآن تم ملء هذين الجانبين بشكل أو بآخر ، ظهرت فجوة في جانب الكشف.

نظرت باي نينغ بينغ في الفكرة بتمعن، قبل أن تتفق: “حسنا ، أنا أيضًا سئمت من هذا الزي ، والتحول إلى مظهر جديد قد يكون تجربة رائعة”.

في الحياة ، غالباً لا تسير الأمور كما تشتهي.

ضحكت باي نينغ بينغ فجأة ، عيناها الزرقاء الداكنة تنظران إلى فانغ يوان: “أنظر ،هذا عقابك. لقد أحرقت الأخ والأخت حتى الموت ، والآن ، أنت نفسك احترقت لهذه الحالة”.

كان الوقت الليلي في جبل زي يوي أكثر حيوية من النهار. كان فانغ يوان وباي نينغ بينج يتناوبون على المراقبة. كلاهما لم يحصل على النوم الكافي.

تصارع  ثعبان الريش الأسود مع الفهد المظلم.

في بعض الأحيان ، جاءت أصوات هدير وأصوات معارك الوحوش البرية من خارج الكهف.

كانت هناك أعداد كبيرة من غو الرمح العظمي والرمح العظمي الحلزوني في فتحة فانغ يوان. وقد حصلوا أيضًا على غو درع العظم الطائر من المرتبة الثالثة وغو عظم اليشم وغو العظم الحديدي وغو اللحم العظمي والعديد من كتب العظام التي تسجل جميع أنواع الوصفات.

وقعت معركة حادة بالقرب من الكهف ، خاصةً عند شروق الفجر ، حيث استيقظوا على أصوات الزئير.

القتل المتبادل استمر بين الطريفين ، كانت تحركاتهم صاخبة جدًا ، وزخمهم مذهل.

كانت هذه معركة بين ملوك الألف وحش!

“لماذا لا يغادر؟” تذمرت باي نينغ بينغ.

تصارع  ثعبان الريش الأسود مع الفهد المظلم.

لمواصلة العيش ، حتى لو اضطر إلى التخلي عن زيز ربيع الخريف، فماذا في ذلك؟

القتل المتبادل استمر بين الطريفين ، كانت تحركاتهم صاخبة جدًا ، وزخمهم مذهل.

غو أذن التواصل الأرضي دمرت. تحطمت الأذن اليمنى فانغ يوان. إن الإصابات التي لحقت بالغضروف في أذنه ليست شيئًا يمكن لغو اللحم العظمي أن يشفيه. لكن حتى لو استطاع أن يشفيه ، فإنه يفضل أن يكون لديه أذن واحدة لتغيير مظهره.

كان الفهد الأسود وحشا خاصا بجبل زي يوي. كانت لديهم بقع أرجوانية على جلدهم ، وكانت أجسادهم قوية وكانت سريعة للغاية ؛ كانوا في كثير من الأحيان يتركون وراءهم خطا من سرعة الضوء عندما ينتقلون عبر الغابة. كانت تحركاتهم هادئة وعادة ما تنتهي فرائسهم في بطونهم دون أن تعلم فرائسهم.

كان فانغ وباي على الحافة ، ويمكنهما حتى أن يقولا إنهما محاصرين في الكهف ، غير قادرين على الهرب.

مقارنة بالمكاسب ، لم تكن خسائرهم بهذه الخطورة!

مع مرور الوقت ، أصبح الفهد المظلم مهزومًا بالتدريج ، حيث وصل إلى الزاوية.

أولئك الذين انغمسوا في المظهر الجسدي كانوا في الغالب سطحيين وسيكون من الصعب عليهم النجاح.

كان هذا الفهد أنثى حامل.

أحرقت النيران وجه فانغ يوان ، جروحه الشديدة على وجهه جعلته يبدو مرعبا وقبيحا. إذا شاهدت فتاة خجولة مظهره ، فربما ستصرخ  خوفًا من منظره.

الفهد المظلم يأتي دائمًا في أزواج من الذكور والإناث. كانت الفهد أنثى حامل ، وخرج الفهد الذكر ليصطاد. من كان يظن أن ثعبان الريش الأسود سيهاجم خلال غيابه.

كان هذا ميراثا كاملا ، بعد كل شيء. قد يكون راهب زهرة الخمر خبيرا من الرتبة الخامسة، وهو أعلى من باحث العظم الرمادي من المرتبة الرابعة ، ولكن مكاسب فانغ يوان من ميراث راهب زهرة الخمر خسرت أمام هذا الميراث من جبل باي غو.

في النهاية ، قتلت الفهد أنثى من انقباض ثعبان الريش الأسود.

وكانت الدهون ، واللحوم من الدب محمصة بالفعل. إلى جانب هذه ، كانت هناك أيضًا العديد من الأطعمة الشهية ، من قبيلة باي ، مخزنة في زهرة التوسيتا.

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن ثعبان الريش الأسود من الهرب ، رأى الفهد الذكر عائدا بعد ذلك ، وبعد معركة حياة و موت أخرى ، قتل الفهد الذكر الثعبان ، ووقف أمام جثة الفهد الأنثوية في حزن.

“ولكن لا يهم ، لقد أخذت كل ديدان القو في قائمتي. طالما أن غو وحدة اللحم العظمية هذه تظهر آثارها ، فستتجاوز الآثار الأخرى. إنه فقط أن غو أذن التواصل الأرضي قد دمرت وهو أمر مزعج بعض الشيء”.

جاء الفجر.

كان فانغ وباي على الحافة ، ويمكنهما حتى أن يقولا إنهما محاصرين في الكهف ، غير قادرين على الهرب.

أشعة الضوء الأولى أضاءت على فرو الفهد الأسود الجميل.

باي نينغ بينغ تنفس ببرود ولم يرد.

ومع ذلك ، فإن أنثى الفهد لم تعد حية.

بالطبع ، كان الأهم هو غو وحدة اللحم العظمي غو التي صقلوها بنجاح في مثل هذه اللحظة الخطيرة.

سار الفهد الذكر ذهابًا وإيابًا حول جثة زوجته وترك زئيرا حزينا. لقد كانوا قريبين جدًا ، لكن حتى الآن ، فصل بينهما الموت.

لقد فقدوا حريش المنشار الذهبي ، لكن غو رمح العظم الحلزوني يمكن أن يتأهل ليحل محله. لقد دمرت غو أشواك الحديد ، لكنه لا يزال يملك غو مظلة السماء وغو الدرع العظمي الطائر. ومع ذلك ، مع فقدان غو أذن عشب التواصل الأرضي، كان لديهم الآن ثغرة في جانب الكشف.

“لماذا لا يغادر؟” تذمرت باي نينغ بينغ.

باي نينغ بينغ تنفس ببرود ولم يرد.

“استرخي ، فأزواج الفهود المظلمة لهم قلب واحد ، إذا مات أحدهم ، لن يستمر الآخر في العيش بمفرده”. تنهد فانغ يوان ، “سأعود إلى النوم”.

إلى جانب هذه ، لقد اكتسبوا أيضا غو المطهر الحراري من عشيرة باي.

عاد إلى أعماق الكهف لينام مرة أخرى بينما بقي باي نينغ بينغ خلفه عند مدخل الكهف ليراقب.

أشعة الضوء الأولى أضاءت على فرو الفهد الأسود الجميل.

يسير الفهد الذكر ذهابًا وإيابًا قبل الاستلقاء ؛ أخرج لسانه وبدأ لعق جروح أنثى الفهد.

كانت هناك أعداد كبيرة من غو الرمح العظمي والرمح العظمي الحلزوني في فتحة فانغ يوان. وقد حصلوا أيضًا على غو درع العظم الطائر من المرتبة الثالثة وغو عظم اليشم وغو العظم الحديدي وغو اللحم العظمي والعديد من كتب العظام التي تسجل جميع أنواع الوصفات.

تحولت جروح الفهد الأنثوي إلى اللون الأسود بسبب سم ثعبان الريش الأسود.

كان هناك شخصية عظيمة في الطريق الصالح ، الإمبراطورة وو جي. عندما كانت صغيرة ، استولت أختها الكبرى على العرش. يمكنها إخفاء هذا التظلم بداخلها فقط. كانت أختها الكبرى تشعر بالغيرة من جمالها ، وبالتالي ، لتجنب تركها تجعل الأمور صعبة ، قطعت الإمبراطورة وو جي جسر أنفها ، مشوهة نفسها ، لكنها اكتسبت مساحة للبقاء والنمو. بعد أكثر من عشر سنوات ، أطاحت بنظام أختها الكبرى وأعادت فرض سلطتها. ثم أمرت بقطع الأعضاء الحسية الخمسة لأختها الكبرى ، مما جعلها تعيش وكأنها ميتة.

عاش النمر الذكر طوال حياته هنا ، ويمكن أن يميز هذا السم فقط مع الشم. ومع ذلك ، لم يعد يهتم الآن.

عاد إلى أعماق الكهف لينام مرة أخرى بينما بقي باي نينغ بينغ خلفه عند مدخل الكهف ليراقب.

في النهاية ، بدأت أعينه اللامعة تعتم وتغلق ببطء.

“في الواقع ، أنت مبهر للغاية ، بعيونك الزرقاء وشعرك الفضي ، يجب عليك تغييره”. قال فانغ يوان وهو ينظر إلى باي نينغ بينغ.

في الظهر ، كانت قد وافته المنية. مات بهدوء مع الفهد الأنثوي ، الفراء الجميل جعلهم يبدون وكأنهم أعمال فنية حساسة.

يسير الفهد الذكر ذهابًا وإيابًا قبل الاستلقاء ؛ أخرج لسانه وبدأ لعق جروح أنثى الفهد.

بعد أن شاهدت شخصيا هذه الدورة الكاملة من الأحداث ، لم تستطع باي نينغ بينج إلا أن تتنهد.

أما بالنسبة للمكاسب؟

لم يمض وقت طويل على ذلك ، استيقظ فانغ يوان ممتلئًا بالحيوية ، ورأى باي نينغ بينغ تستريح على جدار الكهف ، وهي تحدق في جثتي الفهود المظلمة.

كانت فلسفة فانغ يوان، فقط تلك الأشياء العملية يمكن أن تكون ذات قيمة.

“كيف هو الحصاد؟” طلب فانغ يوان.

في بعض الأحيان ، جاءت أصوات هدير وأصوات معارك الوحوش البرية من خارج الكهف.

تجاهلته باي نينغ بينغ وتحدثت باهتمام كبير: “لقد غادرت ديدان القو التي يمكن أن تطير ، ليس لدي أي وسيلة للقبض على القو. إلى جانب ذلك ، ألم تر أيضا معركة الليلة الماضية؟ ماتت ديدان القو هذه أو أصيبت ، والباقي ليس شيئًا نحتاجه. هاها ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا سيعود شخص مثلك للنوم؟”

يسير الفهد الذكر ذهابًا وإيابًا قبل الاستلقاء ؛ أخرج لسانه وبدأ لعق جروح أنثى الفهد.

ضحك فانغ يوان: “على الرغم من أنهما ملوك آلاف من الوحوش ، إلا أن ديدان القو عليها ليست شيئًا عظيمًا. لكن هذا لا يعني بالضرورة عدم وجود محاصيل ، هيه “.

أولئك الذين انغمسوا في المظهر الجسدي كانوا في الغالب سطحيين وسيكون من الصعب عليهم النجاح.

بقوله ذلك ، مشى فانغ يوان نحو جثث الفهود المظلمة.

رفع فانغ يوان حاجبيه ، على الرغم من أن حواجبه أُحرقت بالفعل.

*****************************************************

باختصار ، أن تكون قادرا على التخلي عن الضروري من أجل الأهم هذه هي شخصية الرجل العظيم!

Tahtoh

“ولكن لا يهم ، لقد أخذت كل ديدان القو في قائمتي. طالما أن غو وحدة اللحم العظمية هذه تظهر آثارها ، فستتجاوز الآثار الأخرى. إنه فقط أن غو أذن التواصل الأرضي قد دمرت وهو أمر مزعج بعض الشيء”.

هبت ريح المساء ، إذا نظرنا إلى المسافة البعيدة ، فكل ما نراه سيكون بحرًا أرجوانيًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط