نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-236

اللطف سوف يكافأ؟

اللطف سوف يكافأ؟

الفصل 236: اللطف سوف يكافأ؟

في السابق ، كان فانغ يوان يعتزم استخدام جيا جين شنغ مؤقتًا كقناة للتخلص من البضائع ، والأفضل هو إذا كان يمكنه الاتصال بجيا فو لتنمية هذه القناة.

“لكن لماذا هي هنا؟ ولماذا سميت تشانغ شين تشي؟ في ذاكرتي ، كانت من الواضح أنها سيدة غو ، فلماذا يقولون أنها ليست لديها مهارة في الزراعة وهي بشرية؟”

لقد تم اختبارها من قبل العديد من التغييرات والاضطرابات في تاريخ مائة سنة لها. تم الإشادة بلطفها وإحسانها وصدقها في حياة فانغ يوان السابقة ، وكانت سمعتها مروعة في جميع أنحاء الحدود الجنوبية.

كان فانغ يوان محتارا.

بالطبع ، كان المستقبل عرضة للتغييرات.

“أليست شانغ شين تشي أم هي متشابهة في المظهر فقط؟ لكن هذا تشابه كبير جدا! لا ، انتظر ثانية …”

كان فانغ يوان محتارا.

تفشى فانغ يوان في عقله ، وفجأة ، استخرج معلومات قديمة للغاية من أعماق ذكرياته.

آه ، مثل هذا المرأة يرثى لها.

لقد كانت حياة شانغ شين تشي صعبة. كانت طفلة غير شرعية ولدت من زعيم عشيرة شانغ عندما ذهب للسفر. لم يكن لديها أب منذ الصغر وكان عليها تحمل التعرض للتخويف. بعد وفاة والدتها ، أصبحت حياتها أكثر صعوبة. تم إجبارها من قبل عشيرتها على متابعة القافلة لتصبح تاجرًا. في النهاية ، عندما وصلت إلى مدينة عشيرة شانغ ، أحس زعيم عشيرة شانغ بدمها. شعر زعيم عشيرة شانغ بالدهشة والسعادة على حد سواء ، واعترف لها بأنها ابنته أمام الجمهور. لكنه لا يزال يشعر بأنه مدين لها بالكثير ، وبالتالي سيتحمل ويغطي الكثير من أخطائها.”

في خططه المهمة بعد ولادة جديدة ، كان هذا ضروريًا للغاية.

عند التفكير في ذلك ، سطعت نظرة فانغ يوان.

Tahtoh

“هذا كل شيء ، أنا أفهم الآن!”

في حياته السابقة ، كانت هناك شخصية شيطانية تسمى “رجل الظلام المحترم” ؛ كان لصا خبيرا وداهية مثل الثعلب.

بالجمع بين الخيوط المكسورة في ذكرياته ، وصل فانغ يوان إلى الحقيقة.

كانت الشمس تبتلعها ببطء سلاسل الجبال في الغرب والليل ينحدر تدريجيا.

منذ عدة سنوات ، عندما كان زعيم عشيرة شانغ مجرد سيد شاب لعشيرة شانغ ، ترك بذرة في عشيرة تشانغ ؛ كانت شانغ شين تشي.

عند التفكير في ذلك ، سطعت نظرة فانغ يوان.

كانت عشيرة شانغ وعشيرة تشانغ على خلاف مع بعضهم البعض منذ العصور القديمة.

“هاهاها”. ضحكت باي نينغ بينغ فجأة من الجانب ، “لقد أخذتك النزوة ، أليس كذلك؟”

عندما ولدت شانغ شين تشي ، لم تجرؤ والدتها على الكشف عن زعيم عشيرة شانغ بسبب هذا. وهكذا ، ولدت شانغ شين تشي كطفل غير شرعي مشين ورثت لقب والدتها.

الشيء الأكثر أهمية هو أنها لم يكن لديها أي أساس.

كان هذا هو السبب في أنها كانت لا تزال تسمى تشانغ شين تشي.

كانت عشيرة شانغ وعشيرة تشانغ على خلاف مع بعضهم البعض منذ العصور القديمة.

بعد وفاة والدتها ، أجبرها رجال العشيرة على أن تكون تاجرًا. وعند الوصول إلى مدينة عشيرة شانغ، تم اكتشاف خط دمها. أصبح والدها أيضًا زعيمًا لعشيرة شانغ، وبهذه المكانة الرفيعة ، اعترف بها أمام الجميع ، وغيّر مصيرها تمامًا.

قائمة الانتظار الطويلة من الناس انخفضت أيضا ، حتى تلقى جميع الخدم الطعام وتشتتوا.

“إّن ربما ، هذه القافلة هي رحلتها الأولى كتاجر!”

كانت شانغ شين تشي مندهشة ، صرخت الخادمات وراءها في حالة من الخوف.

بدأ فانغ يوان سعيدا عندما أدرك هذا.

“العم تشانغ تشو …” قالت شانغ شين تشي بصوت ضعيف.

ينبغي للمرء أن يعرف ، كانت شانغ شين تشي هده الأسهم التي كانت مضمونة تماما للزيادة. كانت زعيمة عشيرة شانغ في المستقبل. لا أحد سيصدق ذلك إذا قيل الآن.

“هاه ، لقد نجح؟”

بالطبع ، كان المستقبل عرضة للتغييرات.

إذا لم تكن تعرف فانغ يوان ، فربما تكون قد خدعت من قبل فانغ يوان.

حتى في المسار الأصلي في ذاكرته ، كانت هناك تغييرات جذرية في العالم ، وحتى عشيرة شانغ القوية كانت قد تخرّبت بالفعل عندما أصبحت زعيمة العشيرة.

ينبغي للمرء أن يعرف ، كانت شانغ شين تشي هده الأسهم التي كانت مضمونة تماما للزيادة. كانت زعيمة عشيرة شانغ في المستقبل. لا أحد سيصدق ذلك إذا قيل الآن.

بالنسبة لفانغ يوان ، كان الانتظار حتى تصبح زعيمة عشيرة شانغ بمثابة استثمار طويل للغاية دون أي عوائد.

عندما ولدت شانغ شين تشي ، لم تجرؤ والدتها على الكشف عن زعيم عشيرة شانغ بسبب هذا. وهكذا ، ولدت شانغ شين تشي كطفل غير شرعي مشين ورثت لقب والدتها.

لم تكن قيمتها تكمن في الوقت الذي أصبحت فيه زعيمة العشيرة ، ولكن عندما تم الاعتراف بها من قبل زعيم عشيرة شانغ وأصبحت واحدة من سادة عشيرة شانغ.

بالنسبة لفانغ يوان ، كان الانتظار حتى تصبح زعيمة عشيرة شانغ بمثابة استثمار طويل للغاية دون أي عوائد.

بصفتها سيدة شابة ، من المؤكد أنها ستتحمل مسؤولية جزء من العمل. كان هذا تقليد عشيرة شانغ لرعاية خلفاء العشيرة.

“إّن ربما ، هذه القافلة هي رحلتها الأولى كتاجر!”

كانت هذه بالضبط النقطة المطلوبة لفانغ يوان.

بالجمع بين الخيوط المكسورة في ذكرياته ، وصل فانغ يوان إلى الحقيقة.

كان بحاجة إلى وسيلة للتخلص من البضائع ؛ قناة مستقرة ومواتية وآمنة.

بصفتها سيدة شابة ، من المؤكد أنها ستتحمل مسؤولية جزء من العمل. كان هذا تقليد عشيرة شانغ لرعاية خلفاء العشيرة.

في خططه المهمة بعد ولادة جديدة ، كان هذا ضروريًا للغاية.

“ماذا؟” أفكار فانغ يوان توقفت.

في المستقبل ، سيفتح بالتأكيد العديد من الميراث السري. سيكون هناك الكثير من الأشياء التي لا يحتاجها ، ومن خلال بيعها سيكشف عن قيمتها الهائلة.

“هاهاها”. ضحكت باي نينغ بينغ فجأة من الجانب ، “لقد أخذتك النزوة ، أليس كذلك؟”

على سبيل المثال ، غو الرمح العظمي وغو الرمح العظمي الحلزوني في فتحة باي نينغ بينغ حاليا.

بالنسبة لفانغ يوان ، كان الانتظار حتى تصبح زعيمة عشيرة شانغ بمثابة استثمار طويل للغاية دون أي عوائد.

كان فانغ يوان وباي نينغ بينغ في حاجة فقط إلى واحد منهم ، على الأكثر واحد آخر احتياطي. إذا لم يقوموا ببيعها ، فستموت هذه القو في أيديهم بل إنهم سيضيعون الكثير من الحليب في إطعامهم.

“سيدة تشانغ ، يرجى شراء البضائع الخاصة بي!” لم يهتم فانغ يوان بسيد الغو هذا ، وصرخ نحو شانغ شين تشي.

في السابق ، كان فانغ يوان يعتزم استخدام جيا جين شنغ مؤقتًا كقناة للتخلص من البضائع ، والأفضل هو إذا كان يمكنه الاتصال بجيا فو لتنمية هذه القناة.

خف قلب شانغ شين تشي: “آه ، لا تبكي. سأشتريها ، لكن الحياة هي أهم شيء لنا، عش بشكل صحيح من الآن ولا تستسلم للموت بهذه السهولة. العم تشانغ تشو ، أعطه ثلاثة أحجار بدائية.”

النتيجة؛ كان القدَر يحب اللعب مع الناس ، لأنه عرض سر ميراث راهب نبيذ الزهور ، لم يكن لديه خيار سوى قتل جيا جين شنغ.

منذ عدة سنوات ، عندما كان زعيم عشيرة شانغ مجرد سيد شاب لعشيرة شانغ ، ترك بذرة في عشيرة تشانغ ؛ كانت شانغ شين تشي.

“هذه هي الهدية التي أرسلتها إلي السماء!” كان فانغ يوان يتنفس الصعداء بينما تحولت نظرته نحو شانغ شين تشي البعيدة.

ومع ذلك ، نظرًا لأن نفوذهم كان قويًا جدًا ، فإن فانغ يوان شعر بالقلق أيضًا من احتمال الطعن في الظهر.

كان لدى عشيرة شانغ أسس عميقة – على الأقل قبل تلك العاصفة العنيفة التي اجتاحت الحدود الجنوبية – كانت واحدة من السود في الحدود الجنوبية. عندما تم بيع البضائع المسروقة إليهم ، لم يجرؤ الضحايا على المجيء للبحث عن مشكلة.

“أليست شانغ شين تشي أم هي متشابهة في المظهر فقط؟ لكن هذا تشابه كبير جدا! لا ، انتظر ثانية …”

ومع ذلك ، نظرًا لأن نفوذهم كان قويًا جدًا ، فإن فانغ يوان شعر بالقلق أيضًا من احتمال الطعن في الظهر.

تختلف عن سادة الشباب الآخرين ، كانت تمشي في مسار انفرادي بعد وصولها إلى مدينة عشيرة شانغ. في المستقبل ، سوف ترتكب الكثير من الأخطاء ، لكن ذلك لم يكن لأنها لم تكن ذكية ، بل بسبب الأسياد الشباب الآخرين الذين كانوا يخططون لقمع منافسهم.

كانوا ينتمون إلى الطريق الصالح على السطح ، ولكن جوهر أعضاء عشيرة شانغ كانوا جميعهم من السود ؛ كان هذا في الواقع طبيعيا جدا.

“مع هذه المهارة في التمثيل ، ليس لدي أي أمل في اللحاق بالركب!”

ومع ذلك ، كانت شانغ شين تشي استثناء.

لقد تم اختبارها من قبل العديد من التغييرات والاضطرابات في تاريخ مائة سنة لها. تم الإشادة بلطفها وإحسانها وصدقها في حياة فانغ يوان السابقة ، وكانت سمعتها مروعة في جميع أنحاء الحدود الجنوبية.

“شكرا لك يا سيدتي ، شكرا لك. السيدة تشانغ ، أنت منقذتي!” كان فانغ يوان شديد النشوة وكانت هناك علامات دموع على وجهه وهو ينحني مرارًا وتكرارًا.

الشيء الأكثر أهمية هو أنها لم يكن لديها أي أساس.

“مثل هذا الجشع ، يريد في الواقع من السيدة تشانغ أن تشتري سلعه.”

تختلف عن سادة الشباب الآخرين ، كانت تمشي في مسار انفرادي بعد وصولها إلى مدينة عشيرة شانغ. في المستقبل ، سوف ترتكب الكثير من الأخطاء ، لكن ذلك لم يكن لأنها لم تكن ذكية ، بل بسبب الأسياد الشباب الآخرين الذين كانوا يخططون لقمع منافسهم.

كانت شانغ شين تشي مندهشة ، صرخت الخادمات وراءها في حالة من الخوف.

احتاجها فانغ يوان كقناة ، وكانت هي أيضًا بحاجة إلى المساعدة الخارجية – فانغ يوان – إذا أرادت أن تعيش حياة أفضل في المستقبل.

كانوا ينتمون إلى الطريق الصالح على السطح ، ولكن جوهر أعضاء عشيرة شانغ كانوا جميعهم من السود ؛ كان هذا في الواقع طبيعيا جدا.

الأهم من ذلك ، كانت سهلة التلاعب والتأثير! كان شبابها وطبيعتها الكريمة “نقاط ضعف” يمكن أن يستغلها فانغ يوان.

ينبغي للمرء أن يعرف ، كانت شانغ شين تشي هده الأسهم التي كانت مضمونة تماما للزيادة. كانت زعيمة عشيرة شانغ في المستقبل. لا أحد سيصدق ذلك إذا قيل الآن.

“هاهاها”. ضحكت باي نينغ بينغ فجأة من الجانب ، “لقد أخذتك النزوة ، أليس كذلك؟”

بعد هذا الحدث ، تحول من الطريق الشيطاني إلى الصالح ، وتبع شانغ شين تشي بولاء ثابت ، وفاز بالعديد من غنائم الحرب.

“ماذا؟” أفكار فانغ يوان توقفت.

كان هذا هو السبب في أنها كانت لا تزال تسمى تشانغ شين تشي.

“لا تتظاهر ، كلانا رجال ، يمكنني أن أفهم فقط من النظر إلى نظرك. على أي حال ، هذه الفتاة الصغيرة ترضي العين تمامًا ، لكن سيكون من الصعب عليك الحصول عليها. إلا إذا كنت سأساعدك لإيجاد فرصة لخطفها سرا. كتبادل ، أعطني غو اليانغ أولاً”. حاولت باي نينغ بينج أن تغري فانغ يوان.

بالنسبة لفانغ يوان ، كان الانتظار حتى تصبح زعيمة عشيرة شانغ بمثابة استثمار طويل للغاية دون أي عوائد.

ومع ذلك ، جعلتها الجملة التالية لفانغ يوان تغضب: ” أنت رجل؟”

“حسنا ، هذا كل شيء لهذا اليوم. سأعود مرة أخرى …” إنها لم تكمل الحديث حتى عندما قفز شخص فجأة أمامها.

“أنت!”

“ماذا؟” أفكار فانغ يوان توقفت.

كانت الأمور مزعجة بعض الشيء الآن. بادئا ذي بدء ، يحتاج فانغ يوان إلى الاقتراب من شانغ شين تشي ، ثم الحصول على ثقتها. ومع ذلك ، لم يكن لديه الكثير من الوقت ، يجب عليه تسوية كل شيء قبل أن تصل إلى مدينة عشيرة شانغ.

لاحظت بعد ذلك تعبيرات الناس ونظرتهم. الذهول ، الازدراء ، التعاطف ، اللامبالاة ، ولكن لم تكن هناك شكوك.

كانت فكرة باي نينغ بينغ عن خطفها غبية ومحفوفة بالمخاطر ؛ سيؤدي ذلك فقط إلى إفساد الموقف.

“سيدة تشانغ ، لا أريد أن أعيش إذا كنت لا تشترين بضاعتي! سيدة تشانغ ، أنت شخص جيد ، أرجوك أن تشتري هذه العربة من أوراق القيقب الأرجواني وتنقذيني.” بكى فانغ يوان دون توقف.

كان فانغ يوان واضحًا جدًا عن سبب تعرض شانغ شين تشي للغش ؛ لم يكن الأمر لأنها غبية ، بل كانت لطيفة جدًا.

بعد وفاة والدتها ، أجبرها رجال العشيرة على أن تكون تاجرًا. وعند الوصول إلى مدينة عشيرة شانغ، تم اكتشاف خط دمها. أصبح والدها أيضًا زعيمًا لعشيرة شانغ، وبهذه المكانة الرفيعة ، اعترف بها أمام الجميع ، وغيّر مصيرها تمامًا.

في حياته السابقة ، كانت هناك شخصية شيطانية تسمى “رجل الظلام المحترم” ؛ كان لصا خبيرا وداهية مثل الثعلب.

بدأ فانغ يوان سعيدا عندما أدرك هذا.

كان قد خدع شانغ شين تشي عدة مرات باستخدام نفس العذر. في أحد الأيام ، لم يعد بإمكانه تحمل هذا السؤال وسألها: “أقول لك نفس العذر دائمًا ، ألا تشعرين بالقلق من أنني قد أخدعك؟”

كان بحاجة إلى وسيلة للتخلص من البضائع ؛ قناة مستقرة ومواتية وآمنة.

في ذلك الوقت ، أجابت شانغ شين تشي:”أنت تقول إنك غير قادر على تغطية نفقاتك ، وإذا كنت غير قادر على اقتراض بعض الأحجار البدائية على الفور ، فستتضور أسرتك جوعًا حتى الموت. أعلم أنك على الأرجح تخدعني ، لكن في كل مرة تقول فيها هذا ، لا أستطيع تحمل أن أفكر في ما إذا كنت تقول الحقيقة هذه المرة؟ وإذا لم أقرضك المال ، فقد تضيع أرواح عديدة. على الرغم من أن هذا ليس من المرجح أن يحدث ، لا أريد أن أراهن عليه”.

اندلعت ضجة بين أصحاب الأكشاك.

عندما سمع اللورد رد شانغ شين تشي ، لم يستطع إيقاف دموعه من التدفق. كان يبكي لدرجة أنه سقط على ركبتيه على الفور.

على سبيل المثال ، غو الرمح العظمي وغو الرمح العظمي الحلزوني في فتحة باي نينغ بينغ حاليا.

بعد هذا الحدث ، تحول من الطريق الشيطاني إلى الصالح ، وتبع شانغ شين تشي بولاء ثابت ، وفاز بالعديد من غنائم الحرب.

ينبغي للمرء أن يعرف ، كانت شانغ شين تشي هده الأسهم التي كانت مضمونة تماما للزيادة. كانت زعيمة عشيرة شانغ في المستقبل. لا أحد سيصدق ذلك إذا قيل الآن.

كانت الشمس تبتلعها ببطء سلاسل الجبال في الغرب والليل ينحدر تدريجيا.

النتيجة؛ كان القدَر يحب اللعب مع الناس ، لأنه عرض سر ميراث راهب نبيذ الزهور ، لم يكن لديه خيار سوى قتل جيا جين شنغ.

قائمة الانتظار الطويلة من الناس انخفضت أيضا ، حتى تلقى جميع الخدم الطعام وتشتتوا.

في السابق ، كان فانغ يوان يعتزم استخدام جيا جين شنغ مؤقتًا كقناة للتخلص من البضائع ، والأفضل هو إذا كان يمكنه الاتصال بجيا فو لتنمية هذه القناة.

“حسنا ، هذا كل شيء لهذا اليوم. سأعود مرة أخرى …” إنها لم تكمل الحديث حتى عندما قفز شخص فجأة أمامها.

كان هذا هو السبب في أنها كانت لا تزال تسمى تشانغ شين تشي.

أي نوع من الوجوه كان هذا!

“حسنا ، هذا كل شيء لهذا اليوم. سأعود مرة أخرى …” إنها لم تكمل الحديث حتى عندما قفز شخص فجأة أمامها.

الحواجب كلها محترقة ، بقي القليل من الشعر وأذن واحدة فقط. من كان إن لم يكن فانغ يوان؟

“آه ، يجب أن يكون المشترون قد طلبوا سعرا أقل. عندما أفكر في تلك الأوقات التي واجهتها … ”

كانت شانغ شين تشي مندهشة ، صرخت الخادمات وراءها في حالة من الخوف.

كان بحاجة إلى وسيلة للتخلص من البضائع ؛ قناة مستقرة ومواتية وآمنة.

“ماذا بحق الجحيم تفعل؟”

كانت هناك جميع أنواع المناقشات الجارية في الحشد.

“سيدة تشانغ ، يرجى شراء البضائع الخاصة بي!” لم يهتم فانغ يوان بسيد الغو هذا ، وصرخ نحو شانغ شين تشي.

“أنت!”

باي نينغ بينغ وقفت بصمت بعيدا ، وتتمتع بأداء فانغ يوان.

ينبغي للمرء أن يعرف ، كانت شانغ شين تشي هده الأسهم التي كانت مضمونة تماما للزيادة. كانت زعيمة عشيرة شانغ في المستقبل. لا أحد سيصدق ذلك إذا قيل الآن.

كشفت شانغ شين تشي عن ابتسامة لطيفة: “لا يزال لدي كعكة واحدة ، خذها ، حسناً؟” ، ولم تشعر بأي خوف تجاه فانغ يوان ، فقط التعاطف. حاولت التفكير في مقدار الألم الذي عانى منه بسبب هذه الجروح الشديدة.

ينبغي للمرء أن يعرف ، كانت شانغ شين تشي هده الأسهم التي كانت مضمونة تماما للزيادة. كانت زعيمة عشيرة شانغ في المستقبل. لا أحد سيصدق ذلك إذا قيل الآن.

آه ، مثل هذا المرأة يرثى لها.

إذا لم تكن تعرف فانغ يوان ، فربما تكون قد خدعت من قبل فانغ يوان.

ولكن فانغ يوان رمى الكعكة “أنا لست بحاجة إلى هذه ، أريد أن أبيع البضائع الخاصة بي! لقد بعت منزلي القديم واشتريت هذه العربة من أوراق القيقب الأرجواني. لكنني لم أتمكن من بيعها ، سوف تذبل الأوراق قريباً ؛ ما معنى حياتي إذن؟ سوب سوب … لا أريد العيش إذا لم أتمكن من بيعها. يجب فقط أن أحطم رأسي وأموت!”

تختلف عن سادة الشباب الآخرين ، كانت تمشي في مسار انفرادي بعد وصولها إلى مدينة عشيرة شانغ. في المستقبل ، سوف ترتكب الكثير من الأخطاء ، لكن ذلك لم يكن لأنها لم تكن ذكية ، بل بسبب الأسياد الشباب الآخرين الذين كانوا يخططون لقمع منافسهم.

بدأ يبكي وهو يتحدث. ورفس الأرض بقدميه وعوى ، وحمل تعبيره تلميحا من الجنون وكان مؤثرا للغاية.

ولكن فانغ يوان رمى الكعكة “أنا لست بحاجة إلى هذه ، أريد أن أبيع البضائع الخاصة بي! لقد بعت منزلي القديم واشتريت هذه العربة من أوراق القيقب الأرجواني. لكنني لم أتمكن من بيعها ، سوف تذبل الأوراق قريباً ؛ ما معنى حياتي إذن؟ سوب سوب … لا أريد العيش إذا لم أتمكن من بيعها. يجب فقط أن أحطم رأسي وأموت!”

وكانت باي نينغ بينغ مذهولة.

“هاهاها”. ضحكت باي نينغ بينغ فجأة من الجانب ، “لقد أخذتك النزوة ، أليس كذلك؟”

“مع هذه المهارة في التمثيل ، ليس لدي أي أمل في اللحاق بالركب!”

الفصل 236: اللطف سوف يكافأ؟

إذا لم تكن تعرف فانغ يوان ، فربما تكون قد خدعت من قبل فانغ يوان.

لاحظت بعد ذلك تعبيرات الناس ونظرتهم. الذهول ، الازدراء ، التعاطف ، اللامبالاة ، ولكن لم تكن هناك شكوك.

ومع ذلك ، نظرًا لأن نفوذهم كان قويًا جدًا ، فإن فانغ يوان شعر بالقلق أيضًا من احتمال الطعن في الظهر.

“من هو هذا الرجل؟ اندفع إلى الأمام فجأة ، أخافني حتى الموت! ”

كان فانغ يوان واضحًا جدًا عن سبب تعرض شانغ شين تشي للغش ؛ لم يكن الأمر لأنها غبية ، بل كانت لطيفة جدًا.

“مثل هذا الجشع ، يريد في الواقع من السيدة تشانغ أن تشتري سلعه.”

في ذلك الوقت ، أجابت شانغ شين تشي:”أنت تقول إنك غير قادر على تغطية نفقاتك ، وإذا كنت غير قادر على اقتراض بعض الأحجار البدائية على الفور ، فستتضور أسرتك جوعًا حتى الموت. أعلم أنك على الأرجح تخدعني ، لكن في كل مرة تقول فيها هذا ، لا أستطيع تحمل أن أفكر في ما إذا كنت تقول الحقيقة هذه المرة؟ وإذا لم أقرضك المال ، فقد تضيع أرواح عديدة. على الرغم من أن هذا ليس من المرجح أن يحدث ، لا أريد أن أراهن عليه”.

“يا لحماقته! هل يعتقد أن التداول سهل للغاية؟”

بصفتها سيدة شابة ، من المؤكد أنها ستتحمل مسؤولية جزء من العمل. كان هذا تقليد عشيرة شانغ لرعاية خلفاء العشيرة.

“آه ، يجب أن يكون المشترون قد طلبوا سعرا أقل. عندما أفكر في تلك الأوقات التي واجهتها … ”

لم تكن قيمتها تكمن في الوقت الذي أصبحت فيه زعيمة العشيرة ، ولكن عندما تم الاعتراف بها من قبل زعيم عشيرة شانغ وأصبحت واحدة من سادة عشيرة شانغ.

كانت هناك جميع أنواع المناقشات الجارية في الحشد.

“العم تشانغ تشو على حق، يرجى إعطائه اثنين من الحجارة البدائية”. فكرت تشانغ شين تشي لفترة من الوقت ووافقت بسهولة.

“تسك ، أيها المجنون ، لقد تجرأت بالفعل على تخويف شابتنا ، أوقفوه!”

كانت الشمس تبتلعها ببطء سلاسل الجبال في الغرب والليل ينحدر تدريجيا.

“سيدة تشانغ ، لا أريد أن أعيش إذا كنت لا تشترين بضاعتي! سيدة تشانغ ، أنت شخص جيد ، أرجوك أن تشتري هذه العربة من أوراق القيقب الأرجواني وتنقذيني.” بكى فانغ يوان دون توقف.

“إّن ربما ، هذه القافلة هي رحلتها الأولى كتاجر!”

خف قلب شانغ شين تشي: “آه ، لا تبكي. سأشتريها ، لكن الحياة هي أهم شيء لنا، عش بشكل صحيح من الآن ولا تستسلم للموت بهذه السهولة. العم تشانغ تشو ، أعطه ثلاثة أحجار بدائية.”

بالجمع بين الخيوط المكسورة في ذكرياته ، وصل فانغ يوان إلى الحقيقة.

“ملكة الجمال …”

ومع ذلك ، جعلتها الجملة التالية لفانغ يوان تغضب: ” أنت رجل؟”

“هاه ، لقد نجح؟”

لم تكن قيمتها تكمن في الوقت الذي أصبحت فيه زعيمة العشيرة ، ولكن عندما تم الاعتراف بها من قبل زعيم عشيرة شانغ وأصبحت واحدة من سادة عشيرة شانغ.

“ربما يجب أن أفعل هذا أيضًا؟”

تختلف عن سادة الشباب الآخرين ، كانت تمشي في مسار انفرادي بعد وصولها إلى مدينة عشيرة شانغ. في المستقبل ، سوف ترتكب الكثير من الأخطاء ، لكن ذلك لم يكن لأنها لم تكن ذكية ، بل بسبب الأسياد الشباب الآخرين الذين كانوا يخططون لقمع منافسهم.

اندلعت ضجة بين أصحاب الأكشاك.

احتاجها فانغ يوان كقناة ، وكانت هي أيضًا بحاجة إلى المساعدة الخارجية – فانغ يوان – إذا أرادت أن تعيش حياة أفضل في المستقبل.

“شكرا لك يا سيدتي ، شكرا لك. السيدة تشانغ ، أنت منقذتي!” كان فانغ يوان شديد النشوة وكانت هناك علامات دموع على وجهه وهو ينحني مرارًا وتكرارًا.

كانت هذه بالضبط النقطة المطلوبة لفانغ يوان.

نظر سيد الغو إلى العربة خلف فانغ يوان:”هذه العربة من أوراق القيقب الأرجواني تستحق حجرا بدائيا على الأكثر. ثلاثة رقم كبير!”

نظر سيد الغو إلى العربة خلف فانغ يوان:”هذه العربة من أوراق القيقب الأرجواني تستحق حجرا بدائيا على الأكثر. ثلاثة رقم كبير!”

“العم تشانغ تشو …” قالت شانغ شين تشي بصوت ضعيف.

“هاهاها”. ضحكت باي نينغ بينغ فجأة من الجانب ، “لقد أخذتك النزوة ، أليس كذلك؟”

كان سيد الغو يتنفس الصعداء قائلاً: “يا آنسة ، لا أريد أن أتخلى عن ثلاثة أحجار بدائية. لكن هذا المبلغ أكبر من أن يكون لمجرد خادم مثله. لا بد أنه سيجذب أولئك الطماعين حوله. ملكة جمال ، لسلامته الخاصة ، يجب علينا فقط أن نعطيه اثنين من الحجارة البدائية. علاوة على ذلك ، قد يأتي جميع الباعة المتجولين غدًا إليك إذا أعطيته مثل هذا الثمن”.

عندما ولدت شانغ شين تشي ، لم تجرؤ والدتها على الكشف عن زعيم عشيرة شانغ بسبب هذا. وهكذا ، ولدت شانغ شين تشي كطفل غير شرعي مشين ورثت لقب والدتها.

“العم تشانغ تشو على حق، يرجى إعطائه اثنين من الحجارة البدائية”. فكرت تشانغ شين تشي لفترة من الوقت ووافقت بسهولة.

كانت فكرة باي نينغ بينغ عن خطفها غبية ومحفوفة بالمخاطر ؛ سيؤدي ذلك فقط إلى إفساد الموقف.

قبل فانغ يوان الحجرين البدائيين بأيدي ترتجف ، ونظر بعمق في شانغ شين تشي: “ملكة الجمال تشانغ ، أنت شخص عظيم ، سوف يكافأ لطفك بالتأكيد!”

كان فانغ يوان وباي نينغ بينغ في حاجة فقط إلى واحد منهم ، على الأكثر واحد آخر احتياطي. إذا لم يقوموا ببيعها ، فستموت هذه القو في أيديهم بل إنهم سيضيعون الكثير من الحليب في إطعامهم.

************************************************

“تسك ، أيها المجنون ، لقد تجرأت بالفعل على تخويف شابتنا ، أوقفوه!”

Tahtoh

النتيجة؛ كان القدَر يحب اللعب مع الناس ، لأنه عرض سر ميراث راهب نبيذ الزهور ، لم يكن لديه خيار سوى قتل جيا جين شنغ.

الفصل 236: اللطف سوف يكافأ؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط