نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-238

السيدة ، أنقذيني!

السيدة ، أنقذيني!

الفصل 238: السيدة ، أنقذيني!

“الأخ تشيانغ ، نحن نعتقد أنك …”

ارتفع غضب المضيف القديم إلى السماء ، قرر إعطاء فانغ يوان درسا لا ينسى.

الفصل 238: السيدة ، أنقذيني!

بام ، فتح الباب.

قال فانغ يوان: “لقد كان بسبب الحجرين البدائيين ، كان الآخرون يحسدونني وخطفوا حجارتي البدائية. لا أستطيع محاربتهم وأمكنني فقط أن أطلب من المضيف القديم السعي نحو العدالة من أجلي. لقد أعادوا إلي الأحجار البدائية ، لكنهم هددوا بأنهم سوف يعلمونني درسًا ويجعلون حياتي أسوأ من الموت!”

ومع ذلك ، فإن المشهد الذي ظهر أمامه كانت إصابات فانغ يوان وبقع الدم.

سلاب!

سأل المضيف القديم ، ونسي غضبه ، سأل: “أنت ، ماذا حدث؟ هل أغارتنا حزمة الوحوش؟”

إذا تم تأخير مثل هذه الأمور ، فإن هدف اللوم سيكون المضيف القديم.

“لا ، المضيف القديم. كان اللصوص هم الذين أصابوني وخطفوا أحجاري البدائية! المضيف القديم ، أرجوك قم بالسعي لتحقيق العدالة لأجلي!” مسح فانغ يوان دموعه وصاح.

“اللعين … مجرّد مبتدئ تغلب علينا ، لقد ذهب بعيدًا جدًا!”

………

“انقلع”. صرخ تشانغ تشو ، لم يكن لديه انطباع جيد عن فانغ يوان.

“أوو … هذا مؤلم!”

“هل اختفى ذلك المجنون؟”

“هل اختفى ذلك المجنون؟”

كان فانغ يوان يستنشق ويبكي ، بدا أنه كان خائفًا: “المضيف القديم ، يرجى حماية هذين الحجرين البدائيين لي. أخشى أن يتم خطفهم”.

“اللعنة ، هذا المجنون قوي جدا!”

ثم خرج مباشرة من الخيمة.

كان المشهد داخل الخيمة في حالة من الفوضى الكاملة. لا تزال رائحة مرق اللحم موجودة ، لكن لم يعد بالإمكان إنقاذها وتم تحطيم الوعاء بالكامل.

وصل غضب المضيف القديم إلى أقصى الحدود وهو يصفع الخدم واحدا تلو الآخر.

كانت مجموعة الخدم تستعيد عافيتها ببطء ؛ كان لديهم إما أنوف دموية ووجوه منتفخة ، أو كانوا يتنفسون بصعوبة.

مشى المضيف القديم نحو فانغ يوان وأعطاه الحجارة البدائية ، قائلاً بلهجة مزعجة: “لقد استعدت أحجارك البدائية ، لا تفقدها مرة أخرى. أنا لن أعطيك الاهتمام إذا فقدتهم مرة أخرى!”

“اللعين … مجرّد مبتدئ تغلب علينا ، لقد ذهب بعيدًا جدًا!”

Tahtoh

“لم نذهب حتى لافتعال مشكلة معه ومع ذلك تجرأ على افتعال مشكلة معنا أولاً؟!”

“لم نفعل!”

“لا يمكنني احتواء هذا الغضب. لا يمكننا السماح بذلك ، يجب أن نعود إليه! ”

“هراء. هل تعتقدون أنني أعمى؟ إذا لم تستخدموا السكاكين ، فمن أين أتت إصاباته؟ هل تخبرونني أنه قطع نفسه؟” واصل المضيف القديم الصراخ بغضب.

“ماذا؟ هل يمكنك حتى التغلب عليه؟”

“لماذا نضربه؟ سندع فقط المضيف القديم يتعامل معه. هذا المبتدئ مستبد للغاية ، كيف يمكننا أن نعمل معًا في وقت لاحق؟”

“إذن ، كان الأمر كذلك.” تنهدت شانغ شين تشي عندما سمعت هذا.

“هذا صحيح. أعطوني الحجارة البدائية. فهي ستكون الدليل!” قال الأخ تشيانغ فجأة.

“هذا الخادم غبي حقا.” ضحك المضيف القديم داخليا.

الخيمة على الفور هدأت ، الجميع يعلم أن هذه كانت مجرد ذريعة يستخدمها الأخ تشيانغ.

“حسنا ، حسنا ، أنا متعب ، يجب أن تذهب للراحة أيضا.” لوح المضيف القديم بيده ومشى بعيدا بفارغ الصبر. أما بالنسبة إلى المكان الذي ينام فيه فانغ يوان ، فلم يكن ذلك هو قلقه.

نظر الخدم الذين لم يتمكنوا من انتزاع الأحجار البدائية في هذا بفرح ، ونظروا إلى القرد النحيل والخادم الآخر.

“المضيف القديم ، ماذا تفعل هنا!”

يبدو أن الاثنين كانا يغمغمان ، لكنهما لم يتكلما ؛ من الواضح أنهم لا يريدون تسليمها.

“لم نفعل!”

لم يكن الأخ تشيانغ غبيًا على الإطلاق ، كما قال بلباقة: “نحن جميعًا مصابون ، هذان الحجران البدائيان ليسا مجرد دليل ، بل هما أيضًا نفقاتنا الطبية”.

قاطعها فانغ يوان: “سيدتي ، أنت لا تعرفين ماذا يفكرون حولي. سوف يخططون ضدي خلال هجمات الوحوش. ربما في يوم من الأيام ، سوف يتم أكلي من قبل الوحوش البرية ، وقد لا أحصل على وجباتي من الغذاء أيضا. السيدة ، أتوسل إليك أن تأخذيني إلى ملجأك ، أرجو أن تنقذيني!”

لقد تفرقت هذه الكلمات بين الخدم الذين أرادوا أن يكون لهم نصيب ، حيث تحدثوا واحدا تلو الآخر.

Tahtoh

“الأخ تشيانغ على حق!”

تلقى كل العبيد قليلا من الصفعات. لا أحد تجرأ على التحدث بسبب الخوف من سلطة المضيف القديم.

“القرد النحيل، سلم الحجر البدائي للأخ تشيانغ. أم أنك تفكر في أن تصبح الرئيس؟”

أشار المضيفة القديم إليهم و وبّخ غاضبًا: “حسنًا ، دعنا ننسى خطف الأحجار البدائية ، لقد تجرأتم بالفعل على استخدام السكاكين! بالتأكيد لديكم الشجاعة! تحدثوا ، من استخدم السكين …”

“الأخ تشيانغ لديه خلفية عميقة ، يمكنه الانتقام لنا!”

الآن ، كانت مندهشة ومستيقظة. فتحت أذنيها للاستماع وقالت على الفور: “واه ، شخص يبكي طلبًا للمساعدة …”

“الأخ تشيانغ ، نحن نعتقد أنك …”

تابع فانغ يوان: “لقد ناقشت الأمر مع رفيقي ، لا يمكننا الاعتماد إلا على السيدة تشانغ. وإلا ، فسوف نقتل من قبلهم ، وسوف تضيع حياتنا!”

تحت ضغط الجميع ، لم يستطع القرد النحيف والخادم الآخر سوى أن يعضوا شفاههم ويسلموا حجرهم إلى الأخ تشيانغ.

“المضيف القديم ، يجب أن نتحدث!”

عندما تلقى الأخ تشيانغ الحجارة البدائية اللامعة المصقولة ، شعر أن أنفه لم يصب بأذى بعد الآن.

“المضيف القديم ، ماذا تفعل هنا!”

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تم رفع ستارة المدخل فجأة.

………

شعر الجميع بالصدمة ، معتقدين أن فانغ يوان قد جاء مرة أخرى. لكن الشخص الذي كان يحدق في مكان الحادث كان المضيف القديم.

“انقلع”. صرخ تشانغ تشو ، لم يكن لديه انطباع جيد عن فانغ يوان.

“المضيف القديم ، ماذا تفعل هنا!”

“عودوا إلى الخيمة ، وسأقوم بتسوية الحسابات معكم غدًا”. كانت يدي المضيف القديم مخدرة بالفعل من الصفع ؛ لأنه كان شيخًا ، كان يعاني من صعوبة في التنفس ، لكن غضبه أيضًا تبدد.

“المضيف القديم ، كنا نبحث عنك!”

سلاب!

كان الخدام متفاجئين وفرحين.

“إنها كذلك ، لكن …”

ومع ذلك ، فإن تعبير المضيف القديم لم يكن جيدًا ، خاصة عندما رأى هذين الحجرين البدائيين على يد الأخ تشيانغ ، حملت نظراته مزيدا من الكآبة.

“المضيف القديم ، هم الذين سرقوا أحجاري البدائية!” أشار فانغ يوان إليهم وصاح بسخط.

وصل أمام الأخ تشيانغ في بضع خطوات ، ثم انتزع الحجارة البدائية وأعطى عدة صفعات للأخ تشيانغ.

صفعة واضحة قمعت على الفور المشهد.

كان الأخ تشيانغ محتارا.

“ماذا؟ هل يمكنك حتى التغلب عليه؟”

كان بقية الخدم محتارين جدا.

نظر الخدم الذين لم يتمكنوا من انتزاع الأحجار البدائية في هذا بفرح ، ونظروا إلى القرد النحيل والخادم الآخر.

بعد عدة لحظات ، كان رد فعل المجموعة في النهاية.

Tahtoh

“المضيف القديم ، لماذا أنت غاضب جدا؟”

كان الأخ تشيانغ محتارا.

“المضيف القديم ، أنت ، ماذا تفعل؟!”

انخفض فانغ يوان على الأرض. المخاط والدموع تسيل على وجهه.

ابتعد الرجل المسن ورفع الستائر: “تشيانغ و القرد النحيف ، يا جماعة الأوغاد ، أخرجوا!”

“حسنا ، سوف آخذها على عاتقي لحمايتهم من أجلك.”

ثم خرج مباشرة من الخيمة.

“ماذا!” كان رد فعل الخدم عندها فقط مهولا.

غطى الأخ تشيانغ وجهه ، لكنه لم يجرؤ على معارضة المضيف القديم. كبح غضبه وخرج من الخيمة في حيرة.

إذا تم تأخير مثل هذه الأمور ، فإن هدف اللوم سيكون المضيف القديم.

تبعه بقية الخدم أيضًا من الخيمة ، عندما رأوا فانغ يوان يقف إلى جانبه ؛ أصيبت أجسادهم بالكامل بصعقة.

“شكرا لك أيها المضيف القديم ، أنت حقا شخص جيد.” انحنى فانغ يوان مرارا وتكرارا واستمر في التعبير عن شكره.

“المضيف القديم ، هم الذين سرقوا أحجاري البدائية!” أشار فانغ يوان إليهم وصاح بسخط.

“شكرا لك أيها المضيف القديم ، أنت حقا شخص جيد.” انحنى فانغ يوان مرارا وتكرارا واستمر في التعبير عن شكره.

“ماذا!” كان رد فعل الخدم عندها فقط مهولا.

اثنين من الصفعات ، أغلقت أفواه العبدين على الفور.

“الشقي ، أنت تجرؤ على الافتراء علينا!”

“لا تزال الجروح على جسمك تنزف ، ألن تعالجهم؟” جاءت باي نينغ بينغ.

“الأحمق ، سوف أقشر بشرتك!”

ترددت شانغ شين تشي ، لكنها بعد تفكير طويل قررت أخيرًا “حسنًا ، سوف آخذك مؤقتًا يا رفيق”.

كانت مجموعة الخدم غاضبة وصاحوا واحدا تلو الآخر.

اثنين من الصفعات ، أغلقت أفواه العبدين على الفور.

سلاب!

ابتعد الرجل المسن ورفع الستائر: “تشيانغ و القرد النحيف ، يا جماعة الأوغاد ، أخرجوا!”

صفعة واضحة قمعت على الفور المشهد.

كان بقية الخدم محتارين جدا.

كان الخادم الذي كان يصرخ ، يغطى وجهه ، وأخذ قسراً خطوة إلى الوراء من الصفعة.

انخفض فانغ يوان على الأرض. المخاط والدموع تسيل على وجهه.

نظر إليه المضيف القديم بظلم: “لماذا لا يشتكي ، هاه؟ يا رفاق أنتم تخرجون عن السيطرة أكثر فأكثر ، لقد تجرأتم على انتزاع الأحجار البدائية لزميلكم في العمل!”

كان الخادم الذي كان يصرخ ، يغطى وجهه ، وأخذ قسراً خطوة إلى الوراء من الصفعة.

كان المضيف القديم على دراية تامة بالبلطجة على القادمين الجدد ، لكنه كان سعيدًا برؤية ذلك يحدث.

كان المشهد داخل الخيمة في حالة من الفوضى الكاملة. لا تزال رائحة مرق اللحم موجودة ، لكن لم يعد بالإمكان إنقاذها وتم تحطيم الوعاء بالكامل.

كانت هذه عملية ضرورية. من ناحية ، فإنه من شأنه أن يكبح غطرسة الوافدين الجدد ، مما يجعل الإشراف عليهم أسهل ؛ من ناحية أخرى ، يمكن أن يعزز الوئام بين القدماء والقادمين الجدد.

بعد عدة لحظات ، كان رد فعل المجموعة في النهاية.

ومع ذلك ، فإن البلطجة هذه المرة ذهبت بعيدا ، خطفوا مباشرة الحجارة البدائية. ما هو الفرق بينهم وبين قطاع الطرق؟

عندما يصاب الموظفون ولم يعد بإمكانهم العمل ، فإن علاجهم سيكون له نفقات!

“المضيف قديم ، هذا ليس صحيحا لقد…” اشتكى شخص ما.

وصل غضب المضيف القديم إلى أقصى الحدود وهو يصفع الخدم واحدا تلو الآخر.

سلاب!

“المضيف القديم ، يجب أن نتحدث!”

صفعة أخرى واضحة.

“إنها كذلك ، لكن …”

أصبحت نبرة المضيف القديم باردة: “هل قلت لك أن تتحدث؟”

كانت مجموعة الخدم تستعيد عافيتها ببطء ؛ كان لديهم إما أنوف دموية ووجوه منتفخة ، أو كانوا يتنفسون بصعوبة.

“المضيف القديم ، يجب أن نتحدث!”

لم يتمكنوا إلا من صر أسنانهم في غضب. وقد نمت الأوردة في جباههم وضوضاء التشقق من طحن أسنانهم. لقد كانوا ممتلئين بشعور الظلم ولا مكان لهم للتنفيس عنه.

“نعم ، نحن متهمون غصبا!”

“القرد النحيل، سلم الحجر البدائي للأخ تشيانغ. أم أنك تفكر في أن تصبح الرئيس؟”

صرخ العديد من الخدم ، وشعروا بالظلم. “نحن الضحايا هنا!”

إذا تم تأخير مثل هذه الأمور ، فإن هدف اللوم سيكون المضيف القديم.

المضيف القديم رفع صوته في غضب وهو يصرخ بشدة: “أنتم يا رفاق أخذتم أحجاره البدائية وتجرأتم على القول إنكم متهمون. هذان الحجرين البدائيين ، هل هما له أم لا؟ تحدثوا! تكلموا بصراحة!”

صرخ العديد من الخدم ، وشعروا بالظلم. “نحن الضحايا هنا!”

“نعم نعم.”

“هراء. هل تعتقدون أنني أعمى؟ إذا لم تستخدموا السكاكين ، فمن أين أتت إصاباته؟ هل تخبرونني أنه قطع نفسه؟” واصل المضيف القديم الصراخ بغضب.

“إنها كذلك ، لكن …”

كانت طبيعة شانغ شين تشي أنها لم تتمكن من رؤية معاناة الآخرين وعجزهم بدون حلها.

سلاب سلاب!

كانت شانغ شين تشي تحمل كتابًا ، فجأة رفعت حواجبها: “شياو دي، هل سمعت ذلك؟ يبدو أن هناك من يبكي طلبًا للمساعدة؟”

اثنين من الصفعات ، أغلقت أفواه العبدين على الفور.

بعد عدة لحظات ، كان رد فعل المجموعة في النهاية.

أشار المضيفة القديم إليهم و وبّخ غاضبًا: “حسنًا ، دعنا ننسى خطف الأحجار البدائية ، لقد تجرأتم بالفعل على استخدام السكاكين! بالتأكيد لديكم الشجاعة! تحدثوا ، من استخدم السكين …”

وصل أمام الأخ تشيانغ في بضع خطوات ، ثم انتزع الحجارة البدائية وأعطى عدة صفعات للأخ تشيانغ.

عندما يصاب الموظفون ولم يعد بإمكانهم العمل ، فإن علاجهم سيكون له نفقات!

“أنت تقول أنك تضررت بسببي؟ ماذا تعني؟ العم تشانغ تشو ، لا بد لي من شفاء جروحه أولا”. وقالت شانغ شين تشي.

إذا تم تأخير مثل هذه الأمور ، فإن هدف اللوم سيكون المضيف القديم.

كانت مجموعة الخدم تستعيد عافيتها ببطء ؛ كان لديهم إما أنوف دموية ووجوه منتفخة ، أو كانوا يتنفسون بصعوبة.

“باستخدام سكين؟”

غطى الأخ تشيانغ وجهه ، لكنه لم يجرؤ على معارضة المضيف القديم. كبح غضبه وخرج من الخيمة في حيرة.

“لم نفعل!”

داخل خيمة ، كانت مصابيح الزيت مضاءة.

“المضيف القديم ، كلنا خدم هنا ، من لا يعرف هذا؟”

“عودوا إلى الخيمة ، وسأقوم بتسوية الحسابات معكم غدًا”. كانت يدي المضيف القديم مخدرة بالفعل من الصفع ؛ لأنه كان شيخًا ، كان يعاني من صعوبة في التنفس ، لكن غضبه أيضًا تبدد.

“هراء. هل تعتقدون أنني أعمى؟ إذا لم تستخدموا السكاكين ، فمن أين أتت إصاباته؟ هل تخبرونني أنه قطع نفسه؟” واصل المضيف القديم الصراخ بغضب.

لقد فكرت باي نينغ بينغ داخليًا ، بينما نظرت إلى هذا المشهد من زاوية مظلمة ليست بعيدة: “المضيف قديم ، أنت ذكي جدًا ، لقد خمنتها بالفعل.”

لقد فكرت باي نينغ بينغ داخليًا ، بينما نظرت إلى هذا المشهد من زاوية مظلمة ليست بعيدة: “المضيف قديم ، أنت ذكي جدًا ، لقد خمنتها بالفعل.”

“عودوا إلى الخيمة ، وسأقوم بتسوية الحسابات معكم غدًا”. كانت يدي المضيف القديم مخدرة بالفعل من الصفع ؛ لأنه كان شيخًا ، كان يعاني من صعوبة في التنفس ، لكن غضبه أيضًا تبدد.

سلاب .. سلاب .. سلاب …

صرخ العديد من الخدم ، وشعروا بالظلم. “نحن الضحايا هنا!”

وصل غضب المضيف القديم إلى أقصى الحدود وهو يصفع الخدم واحدا تلو الآخر.

سأل المضيف القديم ، ونسي غضبه ، سأل: “أنت ، ماذا حدث؟ هل أغارتنا حزمة الوحوش؟”

تلقى كل العبيد قليلا من الصفعات. لا أحد تجرأ على التحدث بسبب الخوف من سلطة المضيف القديم.

“هراء. هل تعتقدون أنني أعمى؟ إذا لم تستخدموا السكاكين ، فمن أين أتت إصاباته؟ هل تخبرونني أنه قطع نفسه؟” واصل المضيف القديم الصراخ بغضب.

لم يتمكنوا إلا من صر أسنانهم في غضب. وقد نمت الأوردة في جباههم وضوضاء التشقق من طحن أسنانهم. لقد كانوا ممتلئين بشعور الظلم ولا مكان لهم للتنفيس عنه.

لقد تفرقت هذه الكلمات بين الخدم الذين أرادوا أن يكون لهم نصيب ، حيث تحدثوا واحدا تلو الآخر.

“عودوا إلى الخيمة ، وسأقوم بتسوية الحسابات معكم غدًا”. كانت يدي المضيف القديم مخدرة بالفعل من الصفع ؛ لأنه كان شيخًا ، كان يعاني من صعوبة في التنفس ، لكن غضبه أيضًا تبدد.

“انقلع”. صرخ تشانغ تشو ، لم يكن لديه انطباع جيد عن فانغ يوان.

لم يجرؤ الخدم على التعارض مع هذا الأمر ، لكن قبل أن يغادروا جميعهم نظروا بغضب إلى فانغ يوان ، ونقشوا صورته في أعماق قلوبهم.

اثنين من الصفعات ، أغلقت أفواه العبدين على الفور.

مشى المضيف القديم نحو فانغ يوان وأعطاه الحجارة البدائية ، قائلاً بلهجة مزعجة: “لقد استعدت أحجارك البدائية ، لا تفقدها مرة أخرى. أنا لن أعطيك الاهتمام إذا فقدتهم مرة أخرى!”

“لا تزال الجروح على جسمك تنزف ، ألن تعالجهم؟” جاءت باي نينغ بينغ.

كان فانغ يوان يستنشق ويبكي ، بدا أنه كان خائفًا: “المضيف القديم ، يرجى حماية هذين الحجرين البدائيين لي. أخشى أن يتم خطفهم”.

لم يتمكنوا إلا من صر أسنانهم في غضب. وقد نمت الأوردة في جباههم وضوضاء التشقق من طحن أسنانهم. لقد كانوا ممتلئين بشعور الظلم ولا مكان لهم للتنفيس عنه.

المضيف القديم كان عاجزًا عن الكلام لفترة من الوقت ، قبل أن يشعر بالإعجاب. كان التجار دائمًا في خطر ، ربما في يوم من الأيام سوف تبتلع الوحوش الوحشية فانغ يوان ، ألن يكون هذان الحجران البدائيان بعد ذلك له؟

لم يكن الأخ تشيانغ غبيًا على الإطلاق ، كما قال بلباقة: “نحن جميعًا مصابون ، هذان الحجران البدائيان ليسا مجرد دليل ، بل هما أيضًا نفقاتنا الطبية”.

“حسنا ، سوف آخذها على عاتقي لحمايتهم من أجلك.”

كان الأخ تشيانغ محتارا.

“شكرا لك أيها المضيف القديم ، أنت حقا شخص جيد.” انحنى فانغ يوان مرارا وتكرارا واستمر في التعبير عن شكره.

ترددت شانغ شين تشي ، لكنها بعد تفكير طويل قررت أخيرًا “حسنًا ، سوف آخذك مؤقتًا يا رفيق”.

“حسنا ، حسنا ، أنا متعب ، يجب أن تذهب للراحة أيضا.” لوح المضيف القديم بيده ومشى بعيدا بفارغ الصبر. أما بالنسبة إلى المكان الذي ينام فيه فانغ يوان ، فلم يكن ذلك هو قلقه.

نظر الخدم الذين لم يتمكنوا من انتزاع الأحجار البدائية في هذا بفرح ، ونظروا إلى القرد النحيل والخادم الآخر.

“هذا الخادم غبي حقا.” ضحك المضيف القديم داخليا.

كان الخدام متفاجئين وفرحين.

بعد أن غادر الجميع ، عاد تعبير فانغ يوان إلى طبيعته.

“انقلع”. صرخ تشانغ تشو ، لم يكن لديه انطباع جيد عن فانغ يوان.

“لا تزال الجروح على جسمك تنزف ، ألن تعالجهم؟” جاءت باي نينغ بينغ.

“لا يزال لدي استخدام لهم ، دعينا نذهب.” ابتسم فانغ يوان.

“عودوا إلى الخيمة ، وسأقوم بتسوية الحسابات معكم غدًا”. كانت يدي المضيف القديم مخدرة بالفعل من الصفع ؛ لأنه كان شيخًا ، كان يعاني من صعوبة في التنفس ، لكن غضبه أيضًا تبدد.

كان الأخ تشيانغ محتارا.

داخل خيمة ، كانت مصابيح الزيت مضاءة.

سلاب سلاب!

كانت شانغ شين تشي تحمل كتابًا ، فجأة رفعت حواجبها: “شياو دي، هل سمعت ذلك؟ يبدو أن هناك من يبكي طلبًا للمساعدة؟”

صفعة واضحة قمعت على الفور المشهد.

الفتاة الخادمة التي تدعى شياو دي ، كانت تغفو برأسها يتحرك ببطء صعوداً وهبوطاً، سيكون الأمر على ما يرام إذا نامت أمام السيدة الشابة.

“ماذا!” كان رد فعل الخدم عندها فقط مهولا.

الآن ، كانت مندهشة ومستيقظة. فتحت أذنيها للاستماع وقالت على الفور: “واه ، شخص يبكي طلبًا للمساعدة …”

“أنت تقول أنك تضررت بسببي؟ ماذا تعني؟ العم تشانغ تشو ، لا بد لي من شفاء جروحه أولا”. وقالت شانغ شين تشي.

“من يبكي في وقت متأخر من الليل؟ ولماذا أنت مرّة أخرى!” خرج الحارس تشانغ شو ورأى فانغ يوان.

مشى المضيف القديم نحو فانغ يوان وأعطاه الحجارة البدائية ، قائلاً بلهجة مزعجة: “لقد استعدت أحجارك البدائية ، لا تفقدها مرة أخرى. أنا لن أعطيك الاهتمام إذا فقدتهم مرة أخرى!”

انخفض فانغ يوان على الأرض. المخاط والدموع تسيل على وجهه.

كان الخدام متفاجئين وفرحين.

“انقلع”. صرخ تشانغ تشو ، لم يكن لديه انطباع جيد عن فانغ يوان.

نظر الخدم الذين لم يتمكنوا من انتزاع الأحجار البدائية في هذا بفرح ، ونظروا إلى القرد النحيل والخادم الآخر.

“العم تشانغ تشو …” في هذا الوقت ، ظهرت شانغ شين تشي والفتاة الخادمة.

لم يكن الأخ تشيانغ غبيًا على الإطلاق ، كما قال بلباقة: “نحن جميعًا مصابون ، هذان الحجران البدائيان ليسا مجرد دليل ، بل هما أيضًا نفقاتنا الطبية”.

“أنت مرة أخرى ، هل تطاردنا؟!” كانت عيون الفتاة الخادمة مفتوحة على مصراعيها عندما رأت فانغ يوان.

“ماذا!” كان رد فعل الخدم عندها فقط مهولا.

تجاهلهم فانغ يوان ونظر فقط إلى شانغ شين تشي: “يا سيدة عشيرة تشانغ ، لقد تضررت حياتي بسببك وأنت فقط يمكنك أن تنقذيني!”

صفعة أخرى واضحة.

“تسك ، أنت مجنون ، ما هذا الهراء الذي تقوله!” صرخ تشانغ تشو بغضب.

ارتفع غضب المضيف القديم إلى السماء ، قرر إعطاء فانغ يوان درسا لا ينسى.

“السيدة الشابة طيبة القلب للغاية ، كيف يمكن أن تؤذيك؟ السيدة ، دعينا نذهب ، لا تولي اهتماما لهذا مجنون.” الفتاة تجاهلت فانغ يوان.

وصل غضب المضيف القديم إلى أقصى الحدود وهو يصفع الخدم واحدا تلو الآخر.

كانت طبيعة شانغ شين تشي أنها لم تتمكن من رؤية معاناة الآخرين وعجزهم بدون حلها.

اثنين من الصفعات ، أغلقت أفواه العبدين على الفور.

جسد فانغ يوان غارق في الدم والجروح وقد فاز بالفعل بتعاطفها. الآن ، بكلماته ، إذا لم تتدخل شانغ شين تشي ، فمن المؤكد أنها لن تكون قادرة على النوم الجيد.

“أوو … هذا مؤلم!”

“أنت تقول أنك تضررت بسببي؟ ماذا تعني؟ العم تشانغ تشو ، لا بد لي من شفاء جروحه أولا”. وقالت شانغ شين تشي.

إذا تم تأخير مثل هذه الأمور ، فإن هدف اللوم سيكون المضيف القديم.

على الرغم من أن تشانغ شو لم يكن مستعدًا ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يفعل إلا كما قالت. دفع يديه ، كرة بيضاء من الضوء دخلت جثة فانغ يوان. توقف النزيف على الفور وكانت الجراح تغلق تدريجيا.

لقد فكرت باي نينغ بينغ داخليًا ، بينما نظرت إلى هذا المشهد من زاوية مظلمة ليست بعيدة: “المضيف قديم ، أنت ذكي جدًا ، لقد خمنتها بالفعل.”

قال فانغ يوان: “لقد كان بسبب الحجرين البدائيين ، كان الآخرون يحسدونني وخطفوا حجارتي البدائية. لا أستطيع محاربتهم وأمكنني فقط أن أطلب من المضيف القديم السعي نحو العدالة من أجلي. لقد أعادوا إلي الأحجار البدائية ، لكنهم هددوا بأنهم سوف يعلمونني درسًا ويجعلون حياتي أسوأ من الموت!”

تحت ضغط الجميع ، لم يستطع القرد النحيف والخادم الآخر سوى أن يعضوا شفاههم ويسلموا حجرهم إلى الأخ تشيانغ.

“إذن ، كان الأمر كذلك.” تنهدت شانغ شين تشي عندما سمعت هذا.

شعر الجميع بالصدمة ، معتقدين أن فانغ يوان قد جاء مرة أخرى. لكن الشخص الذي كان يحدق في مكان الحادث كان المضيف القديم.

“أنت تحصد ما تزرع. السيدة ، لا ينبغي لنا أن نتورط معه. من الواضح أنه سبب هذا لنفسه، فقد كان يبيع بسعر باهظ ، أعتقد أن كل شيء سيكون على ما يرام؟” شياو دي دحرجت عينيها ، وأظهرت استياءها نحو فانغ يوان.

وصل أمام الأخ تشيانغ في بضع خطوات ، ثم انتزع الحجارة البدائية وأعطى عدة صفعات للأخ تشيانغ.

تابع فانغ يوان: “لقد ناقشت الأمر مع رفيقي ، لا يمكننا الاعتماد إلا على السيدة تشانغ. وإلا ، فسوف نقتل من قبلهم ، وسوف تضيع حياتنا!”

“المضيف القديم ، أنت ، ماذا تفعل؟!”

“لن يصل الأمر إلى حد القتل”.

“أنت تحصد ما تزرع. السيدة ، لا ينبغي لنا أن نتورط معه. من الواضح أنه سبب هذا لنفسه، فقد كان يبيع بسعر باهظ ، أعتقد أن كل شيء سيكون على ما يرام؟” شياو دي دحرجت عينيها ، وأظهرت استياءها نحو فانغ يوان.

قاطعها فانغ يوان: “سيدتي ، أنت لا تعرفين ماذا يفكرون حولي. سوف يخططون ضدي خلال هجمات الوحوش. ربما في يوم من الأيام ، سوف يتم أكلي من قبل الوحوش البرية ، وقد لا أحصل على وجباتي من الغذاء أيضا. السيدة ، أتوسل إليك أن تأخذيني إلى ملجأك ، أرجو أن تنقذيني!”

“هذا الخادم غبي حقا.” ضحك المضيف القديم داخليا.

ترددت شانغ شين تشي ، لكنها بعد تفكير طويل قررت أخيرًا “حسنًا ، سوف آخذك مؤقتًا يا رفيق”.

“المضيف القديم ، ماذا تفعل هنا!”

*********************************************

“حسنا ، حسنا ، أنا متعب ، يجب أن تذهب للراحة أيضا.” لوح المضيف القديم بيده ومشى بعيدا بفارغ الصبر. أما بالنسبة إلى المكان الذي ينام فيه فانغ يوان ، فلم يكن ذلك هو قلقه.

Tahtoh

كان الخادم الذي كان يصرخ ، يغطى وجهه ، وأخذ قسراً خطوة إلى الوراء من الصفعة.

أصبحت نبرة المضيف القديم باردة: “هل قلت لك أن تتحدث؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط