نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-242

الفهم المشترك بين الأذكياء

الفهم المشترك بين الأذكياء

الفصل 242: الفهم المشترك بين الأذكياء

ومع ذلك ، مرت ثلاثة أيام والاستجابة والتحقيق المتوقع لفانغ يوان لم يصل بعد.

“ماذا” ارتجفت نظرة شانغ شين تشي تحت رموشها الكثيفة.

“حسنا….”

أومأ تشانغ شو قائلاً: “في الواقع ، كانت لدي شكوك حولهم منذ دخولنا إلى جبل فاي هو. يا آنسة ، لقد أعطيتهم مئة وخمسين حجرًا بدائيًا ، لكنهم لم يتحركوا على الإطلاق بمثل هذا المبلغ الضخم. هذا حقا يترك تفكيرا واحدا.”

فقط عندما يتم اكتشاف الجانب الآخر والتحقيق فيه ، يمكن لفانغ يوان اغتنام الفرصة للكشف عن بعض الأشياء بسهولة.

توقف مؤقتًا للحظة وتابع: “لقد كنت أحقق معهم سراً هذه الأيام ، ووجدت المزيد من النقاط المشبوهة. بادئا ذي بدء ، ليس لديهم اتصال يذكر مع الخدم من حولهم ، كما لو كانوا يرغبون في أن يكونوا غير مرئيين. ثانياً ، رفضوا عروض التوظيف للعديد من العشائر ، رغم أن الشروط كانت ممتازة”.

Tahtoh

“يا آنسة ، هل ما زلت تتذكرين ظهوره عندما جاء لطلب المساعدة منا في تلك الليلة؟ هي تو ، هذا الرجل لديه قوة قوية ، كيف يمكن أن يصاب من قبل الآخرين في مثل هذه الحالة؟ وأخيراً ، من ملاحظتي ، يرتدي رفيقه ملابس للرجال ، لكنه في الواقع امرأة!”

كان له أذن واحدة فقط وجسده كله مغطى بحروق ، مما جعله يبدو مرعبا عندما ابتسم.

كان المخيم ممتلئًا بالصمت.

“السيدة تشانغ ، أشعر بالخجل قليلاً لأقول ذلك ، لكننا نحتاج إلى أحجار بدائية ، وأنا أعتبر نفسي إلى حد ما لدي خبرة في التجارة. أريد أن أستعير مجموعة من السلع ، وسنقوم بتقسيم الأرباح التي نكسبها إلى نصفين ، ماذا عن ذلك؟” إنحنى فانغ يوان قليلاً بجسده ، ولم يظهر أي خدع أو تعجرف.

بعد فترة طويلة ، ابتسمت شانغ شين تشي: “القوة القوية لا تعني أنه قادر بالتأكيد على الفوز ضد الآخرين ، أليس كذلك؟ اثنين من القبضات لا يمكن أن تتنافس مع أربعة قبضات، وكان الحصول على جروح أمر طبيعي. في الواقع ، أنا أعرف كل هذه النقاط المشبوهة التي تحدثت عنها.”

البضائع التي كانوا يبيعونها كانت في الأساس تماثيل أو أدوات ذهبية ؛ كان هناك الأواني والأكواب والمغارف والأحواض. وقد أظهروا مهاراتهم العميقة في نحت التماثيل النابضة بالحياة من الحيوانات والناس. ومع وجود الأحجار الكريمة الأحمر والأخضر والأصفر والأزرق أو اللؤلؤ كمكمل ، بدت التماثيل أكثر من رائعة.

لم يكن تشانغ زهو مندهشًا على الإطلاق ، فقد فهم شانغ شين تشي وعرف ذكائها.

“سيكون هناك بطبيعة الحال أرباح وخسائر في الأعمال. أنا أيضا لا أستطيع ضمان الأرباح. بالنسبة لسؤالك الثاني ، أعتقد أن السيدة تشانغ شخصية جيدة ويجب أن تقدم لي السلع ، أليس كذلك؟ أردت أن تسأل عن السبب ، لا أستطيع إلا أن أجيب عليك أنه شعور فقط. إذا كان هذا الشعور خاطئًا ، فالرجاء مراعاة أن هذا الأمر لم يحدث أبدًا.” أجاب فانغ يوان بابتسامة.

“حسنا….”

وقد حاول فانغ يوان قصارى جهده لإطعام كل غو رمح العظام. ولكن رغم ذلك ، فإن ثلث غو الرمح العظمي قد مات بالفعل من الجوع.

تراجعت شانغ شين تشي ، ووجهها يحمل ابتسامة لطيفة وساحرة: “العم تشانغ تشو ، شعرت بالشك لعدة أيام ، أليس كذلك؟ عندما رأيت أنني لم أتخذ إجراءات للتعامل مع هذا الأمر ، أتيت لتذكيرنا اليوم”.

اهتز عقل تشانغ تشو: “هل أظهرت أخيرًا ألوانك الحقيقية؟ شراكة … همف! ”

ابتسم تشانغ تشو: “لا يمكنني إخفاء أي شيء عنك. ولكن لماذا لا تزالين تبقينهم بجانبك؟”

كان السوق المؤقت عبارة عن مجموعة من المحادثات والباعة المتجولين الذين يبيعون بضاعتهم بينما ينتقل الناس إليهم.

“لأنني لم أشعر بأي نية سيئة منهم”. كانت عيون شانغ شين تشي تضيء بنور حكيم ، “لقد شعرنا بالريبة منهم في جبل فاي هو ، وإذا لم يقفوا في ذلك الوقت ، لما كنا قادرين على عبور الجبل. ولكن ، لماذا لا يزالون يخاطرون ، أليس ذلك لمساعدتي؟”

كان له أذن واحدة فقط وجسده كله مغطى بحروق ، مما جعله يبدو مرعبا عندما ابتسم.

“هذه…”

أومأ تشانغ شو قائلاً: “في الواقع ، كانت لدي شكوك حولهم منذ دخولنا إلى جبل فاي هو. يا آنسة ، لقد أعطيتهم مئة وخمسين حجرًا بدائيًا ، لكنهم لم يتحركوا على الإطلاق بمثل هذا المبلغ الضخم. هذا حقا يترك تفكيرا واحدا.”

“إذا كانوا قد احتفظوا بمخططات غادرة ، فإنهم سيظلون بالتأكيد مخفيين ويشاهدون العرض من الجانب؟ أو ربما يقبل المائة والخمسين حجرا بدائيا. لكنهم لم يفعلوا. عندما قال هي تو إنه كان يسدد لطفي ، كان تعبيره صادقًا ويمكنني أن أقول أنه كان يتحدث عن الحقيقة.” وقالت شانغ شين تشي إنه أراد حقًا سداد هذا اللطف.

فهم باي نينغ بينغ: “إذن أنت تنتظرهم عن قصد لاكتشافهم لك قبل الرد؟”

كان تشانغ تشو منعقد اللسان لفترة طويلة: “لكنه ليس بسيطا ، فهو بالتأكيد يمتلك أسرارًا”.

كان فقط أن البعض كانوا يستخدمون الحبل الذهبي كلفائف للساق. أحزمة الذهب أو الأصفاد أو البنطلونات كانت مطلية بالذهب. كان هذا ميزة جبل هوانغ جين.

ابتسامة ازدهرت في وجه شانغ شين تشي مثل الزهرة: “كل شخص لديه أسرار ، ولديه هو أيضًا ، هل تجعل شخصًا لديه أسرار سيئًا؟ هذا العالم مشرق ، كشخص يعرف كيفية سداد اللطف ، يجب أن يكون هناك حد لمدى سوء حالته؟”

لم يذهبوا للبحث عن هذين ، لكن هذين الاثنين جاءا يطرقان بابهما!

“قد يكون الأمر كذلك ، لكن لا يسعني إلا أن أتساءل عن دوافعهم. ربما كانوا يخططون لشيء ما … انتظر ، يجب أن يكونوا شركاء مع بعض قطاع الطرق. لقد انضموا إلى القافلة ويخططون للسرقة من خلال التعاون مع شخصيات شيطانية!”

“يا آنسة ، لا تقولي أبداً …” كانت عيون تشانغ تشو حمراء بعواطف.

“هذا غير منطقي.” هزت شانغ شين تشي رأسها “إذا كانوا متواطئين ، فيجب أن يكون لديهم سبب إضافي للبقاء خفية ، لماذا يعرضون أنفسهم في جبل فاي هو. حاول الكثير من الناس تجنيدهم ، ويمكنهم فقط الانضمام إلى مجموعات أخرى ولن يكون من الأسهل إخفاء أنفسهم. لماذا قرروا التمسك بنا؟ أشعر أنهم مروا بالتأكيد ببعض المعاناة. ساعدناهم وهم يسددون لطفنا. الآن ، يريدون إخفاء هوياتهم ، وأعتقد أننا يجب أن نساعدهم …”

ابتسم تشانغ تشو: “لا يمكنني إخفاء أي شيء عنك. ولكن لماذا لا تزالين تبقينهم بجانبك؟”

تنهد تشانغ تشو وهو يهز رأسه قائلاً: “آنسة ، لماذا تفكرين دائمًا في الآخرين؟ يجب أن يتعلم المرء الحراسة ضد الآخرين … ”

ظهرت شخصية شانغ شين تشي في ذهن فانغ يوان.

“العم تشانغ تشو” ، قالت شانغ شين تشي: “إذا تعرضنا للسرقة حقًا ، فالرجاء عدم الدخول في القتال لحماية البضائع. إذا اختفت البضاعة ، فقد اختفت ، فهي ليست مشكلة كبيرة. كانت رغبة أمي الأخيرة لي هي أن أحمل رمزًا مميزًا لشخص ما في مدينة عشيرة شانغ. ومع ذلك ، قالت أيضًا إذا لم يقبلنا هذا الشخص ، فينبغي أن نستمر في العيش من خلال هذه السلع”.

كان جبل هوانغ جين مكانًا تباركه السماء بالذهب الموجود في كل مكان فيه.

“توفيت والدتي بسرعة ، ولم تتمكن من نقل من هو الشخص الذي من المفترض أن أبحث عنه. لكنني أعتقد أن الثروة ليست سوى ممتلكات دنيوية. الأم قد تركتني بالفعل ، أنت وشياو داي هم أقاربي الوحيدون المتبقون. لا أريد أن أراكم يا رفاق تتعرضون لأي حوادث”.

“لأنني لم أشعر بأي نية سيئة منهم”. كانت عيون شانغ شين تشي تضيء بنور حكيم ، “لقد شعرنا بالريبة منهم في جبل فاي هو ، وإذا لم يقفوا في ذلك الوقت ، لما كنا قادرين على عبور الجبل. ولكن ، لماذا لا يزالون يخاطرون ، أليس ذلك لمساعدتي؟”

“يا آنسة ، لا تقولي أبداً …” كانت عيون تشانغ تشو حمراء بعواطف.

كان جبل هوانغ جين مكانًا تباركه السماء بالذهب الموجود في كل مكان فيه.

“تعال ، ألقِ نظرة ، حرير شنجيا حقيقي وصادق!”

فقط عندما يتم اكتشاف الجانب الآخر والتحقيق فيه ، يمكن لفانغ يوان اغتنام الفرصة للكشف عن بعض الأشياء بسهولة.

“جميع أنواع المشروبات الكحولية الجيدة ، أرحب بالجميع لتذوقها”.

كانت مثل لحظة احتفالية للعشائر.

” قو التشي الذهبي ، فقط بخمسين من الحجارة البدائية!”

“لقد أصبحت أخيرًا ذكية”.

“ليس لديك أي حجارة بدائية ، كما أنك فقير مثل الفأر، لكنك ترغب في استعارة الدجاج الذي يضع البيض؟” لقد أظهرت نظرة تشانغ تشو ضوءًا باردًا ، “لماذا تعتقد أنك ستربح أرباحًا بالتأكيد؟ وعلى أي أساس تعتقد أن عشيرتنا تشانغ ستقرض البضائع لك؟”

كان السوق المؤقت عبارة عن مجموعة من المحادثات والباعة المتجولين الذين يبيعون بضاعتهم بينما ينتقل الناس إليهم.

“إذا لم تكن موجودا ، فلن يكون هناك حتى ربع البضائع المتبقية ، لكان قد تم خطفها بالفعل من قبل القرود في جبل فاي هو. بما أن لديك هذه الفكرة ، فسأسلم لك هذه البضائع”. قالت.

كانت مثل لحظة احتفالية للعشائر.

“إذا لم تكن موجودا ، فلن يكون هناك حتى ربع البضائع المتبقية ، لكان قد تم خطفها بالفعل من قبل القرود في جبل فاي هو. بما أن لديك هذه الفكرة ، فسأسلم لك هذه البضائع”. قالت.

في السوق المؤقتة ، لم تكن القافلة تبيع بضاعتها فحسب ، بل كان بعض أفراد قبيلة جين يبيعون بضائعهم أيضًا.

“همف ، إنه مجرد شخص ضعيف ، كم من الموهبة يمكن أن تكون لديه؟” سخر تشانغ تشو ، “إذا كنا نتحدث عن موهبة العمل ، فمن الذي يمكن مقارنته بملكة الجمال؟ ما زلت أتذكر كيف تمكنت من إدارة العقارات طوال هذه السنوات وتوسيعها. لو لم يكن ذلك لحسد هؤلاء الأشخاص الصغار في عشيرة تشانغ…”

البضائع التي كانوا يبيعونها كانت في الأساس تماثيل أو أدوات ذهبية ؛ كان هناك الأواني والأكواب والمغارف والأحواض. وقد أظهروا مهاراتهم العميقة في نحت التماثيل النابضة بالحياة من الحيوانات والناس. ومع وجود الأحجار الكريمة الأحمر والأخضر والأصفر والأزرق أو اللؤلؤ كمكمل ، بدت التماثيل أكثر من رائعة.

“العم تشانغ تشو” ، قالت شانغ شين تشي: “إذا تعرضنا للسرقة حقًا ، فالرجاء عدم الدخول في القتال لحماية البضائع. إذا اختفت البضاعة ، فقد اختفت ، فهي ليست مشكلة كبيرة. كانت رغبة أمي الأخيرة لي هي أن أحمل رمزًا مميزًا لشخص ما في مدينة عشيرة شانغ. ومع ذلك ، قالت أيضًا إذا لم يقبلنا هذا الشخص ، فينبغي أن نستمر في العيش من خلال هذه السلع”.

كان جبل هوانغ جين مكانًا تباركه السماء بالذهب الموجود في كل مكان فيه.

وبالتالي ، حتى لو كانت ترتدي ملابس فضفاضة وتغطي وجهها بقبعة من القش ، وتلطخ جسدها بالرماد وتربط صدرها ، فمن المؤكد أنه سيتم الكشف عن جنسها مع مرور الوقت.

كان الناس الذين يعيشون هنا ، حتى العبيد الفقراء ، يرتدون بعض الإكسسوارات مثل الخواتم الذهبية والقلائد الذهبية.

استنشقت باي نينغ بينج ببرود ، وكانت تعرف عيبها: “جنسها.”

دبابيس الشعر والأقراط والأساور التي ترتديها العديد من الفتيات كانت مشرقة مع بريق ذهبي ، وتبدو جميلة جدا. كانوا يتحدثون مع بعضهم البعض في مجموعات بأصوات جميلة كانت جديدة وبريئة.

تابع فانغ يوان: “لذا ، بدلاً من تغطية الحقيقة ، سيكون من الأفضل الكشف عن بعض الأشياء بمبادرة خاصة منا والسماح للآخرين بوضع عقولهم في راحة ، معتقدين أنهم رأوا من خلالنا وسيطروا على الموقف”.

بالنسبة إلى أسياد القو من عشيرة جين ، كان زيهم الرسمي مشابهًا لجبل تشينغ ماو ؛ أكمام قصيرة ، سراويل طويلة ، أحزمة ، غلاف ساق وأحذية من الخيزران الأخضر.

كان فقط أن البعض كانوا يستخدمون الحبل الذهبي كلفائف للساق. أحزمة الذهب أو الأصفاد أو البنطلونات كانت مطلية بالذهب. كان هذا ميزة جبل هوانغ جين.

كان المخيم ممتلئًا بالصمت.

كان لعشائر الحدود الجنوبية في الأساس نفس الملابس. ارتدى أسياد الغو الشيطانيين جميع أنواع الفساتين الغريبة.

أومأ تشانغ شو قائلاً: “في الواقع ، كانت لدي شكوك حولهم منذ دخولنا إلى جبل فاي هو. يا آنسة ، لقد أعطيتهم مئة وخمسين حجرًا بدائيًا ، لكنهم لم يتحركوا على الإطلاق بمثل هذا المبلغ الضخم. هذا حقا يترك تفكيرا واحدا.”

كان فانغ يوان وباي نينغ بينغ يتنقلان بين الجماهير. لقد اشتروا بالفعل بعض حليب البقر والماعز من ثلاثة إلى أربعة براميل من عشيرة جين.

كان الناس الذين يعيشون هنا ، حتى العبيد الفقراء ، يرتدون بعض الإكسسوارات مثل الخواتم الذهبية والقلائد الذهبية.

وقد حاول فانغ يوان قصارى جهده لإطعام كل غو رمح العظام. ولكن رغم ذلك ، فإن ثلث غو الرمح العظمي قد مات بالفعل من الجوع.

ومع ذلك ، نظرت شانغ شين تشي إليه ورأت فيه نوعًا من الثقة والحسم والإشراق في التخطيط الدقيق. هذا الإشعاع يبعث نوعا مختلفا من الكاريزما ، اخترق المظهر القبيح.

“ألا تخشى أن يفضح مثل هذا الشراء المتهور الكبير هويتنا؟”

ظهرت شخصية شانغ شين تشي في ذهن فانغ يوان.

“طالما أن الشخص يستخدم التنكر ، فسيتم كشفه بالتأكيد في يوم من الأيام. ليس لدي ما يدعو للقلق ، لكنك أنت ، لديك عيب كبير جدًا.” نظر فانغ يوان في باي نينغ بينغ وقال.

تنهد تشانغ تشو وهو يهز رأسه قائلاً: “آنسة ، لماذا تفكرين دائمًا في الآخرين؟ يجب أن يتعلم المرء الحراسة ضد الآخرين … ”

استنشقت باي نينغ بينج ببرود ، وكانت تعرف عيبها: “جنسها.”

*************************************************

حتى السيدة العجوز في قرية صغيرة يمكن أن ترى ذلك. لدى النساء والرجال اختلافات فيزيولوجية ، يمكن إخفاء ذلك ، لكن هذا يتطلب دودة قو خاصة لم تكن لدى باي نينغ بينج.

“طالما أن الشخص يستخدم التنكر ، فسيتم كشفه بالتأكيد في يوم من الأيام. ليس لدي ما يدعو للقلق ، لكنك أنت ، لديك عيب كبير جدًا.” نظر فانغ يوان في باي نينغ بينغ وقال.

وبالتالي ، حتى لو كانت ترتدي ملابس فضفاضة وتغطي وجهها بقبعة من القش ، وتلطخ جسدها بالرماد وتربط صدرها ، فمن المؤكد أنه سيتم الكشف عن جنسها مع مرور الوقت.

تنهد تشانغ تشو وهو يهز رأسه قائلاً: “آنسة ، لماذا تفكرين دائمًا في الآخرين؟ يجب أن يتعلم المرء الحراسة ضد الآخرين … ”

تابع فانغ يوان: “لذا ، بدلاً من تغطية الحقيقة ، سيكون من الأفضل الكشف عن بعض الأشياء بمبادرة خاصة منا والسماح للآخرين بوضع عقولهم في راحة ، معتقدين أنهم رأوا من خلالنا وسيطروا على الموقف”.

” قو التشي الذهبي ، فقط بخمسين من الحجارة البدائية!”

لم يكن كشف نفسه أمرًا سيئًا دائمًا. يمكن للمرء أن يحصل فقط على الثقة عندما يكشف عن هويته.

كان فانغ يوان وباي نينغ بينغ يتنقلان بين الجماهير. لقد اشتروا بالفعل بعض حليب البقر والماعز من ثلاثة إلى أربعة براميل من عشيرة جين.

لم يستطع فانغ يوان الكشف عن أوراقه بنفسه ، فالقيام بذلك سيكون غير طبيعي للغاية ولن يكونوا في وئام مع سلوكهم السابق.

“هذا غير منطقي.” هزت شانغ شين تشي رأسها “إذا كانوا متواطئين ، فيجب أن يكون لديهم سبب إضافي للبقاء خفية ، لماذا يعرضون أنفسهم في جبل فاي هو. حاول الكثير من الناس تجنيدهم ، ويمكنهم فقط الانضمام إلى مجموعات أخرى ولن يكون من الأسهل إخفاء أنفسهم. لماذا قرروا التمسك بنا؟ أشعر أنهم مروا بالتأكيد ببعض المعاناة. ساعدناهم وهم يسددون لطفنا. الآن ، يريدون إخفاء هوياتهم ، وأعتقد أننا يجب أن نساعدهم …”

فقط عندما يتم اكتشاف الجانب الآخر والتحقيق فيه ، يمكن لفانغ يوان اغتنام الفرصة للكشف عن بعض الأشياء بسهولة.

“ملكة الجمال ، هذا …” عندما غادر فانغ يوان الخيمة ، لم يستطع تشانغ تشو الصمت بعد الآن.

فهم باي نينغ بينغ: “إذن أنت تنتظرهم عن قصد لاكتشافهم لك قبل الرد؟”

“جميع أنواع المشروبات الكحولية الجيدة ، أرحب بالجميع لتذوقها”.

“لقد أصبحت أخيرًا ذكية”.

تابع فانغ يوان: “لذا ، بدلاً من تغطية الحقيقة ، سيكون من الأفضل الكشف عن بعض الأشياء بمبادرة خاصة منا والسماح للآخرين بوضع عقولهم في راحة ، معتقدين أنهم رأوا من خلالنا وسيطروا على الموقف”.

“همف!”

كان فقط أن البعض كانوا يستخدمون الحبل الذهبي كلفائف للساق. أحزمة الذهب أو الأصفاد أو البنطلونات كانت مطلية بالذهب. كان هذا ميزة جبل هوانغ جين.

ومع ذلك ، مرت ثلاثة أيام والاستجابة والتحقيق المتوقع لفانغ يوان لم يصل بعد.

لم يكن كشف نفسه أمرًا سيئًا دائمًا. يمكن للمرء أن يحصل فقط على الثقة عندما يكشف عن هويته.

في النهاية ، حصلت باي نينغ بينغ على فرصة للسخرية من فانغ يوان: “إذن لديك أيضًا أوقات عندما تكون مخطئًا”.

لم يذهبوا للبحث عن هذين ، لكن هذين الاثنين جاءا يطرقان بابهما!

تغير تعبير فانغ يوان أثناء التفكير في الداخل: “استطعت أن أرى من تعبير تشانغ تشو وأفعاله أنه كان يشك فينا بالفعل. لم يتعمق وضبط نفسه ، على الأرجح لأنه قد يكون هناك خطر في أي وقت على الطريق. ولكن الآن وبعد وصول القافلة إلى عشيرة جين ، أصبح الوضع آمناً للغاية وكان ينبغي أن يكون قد بدأ تحقيقه بالفعل. ما لم…”

تراجعت شانغ شين تشي ، ووجهها يحمل ابتسامة لطيفة وساحرة: “العم تشانغ تشو ، شعرت بالشك لعدة أيام ، أليس كذلك؟ عندما رأيت أنني لم أتخذ إجراءات للتعامل مع هذا الأمر ، أتيت لتذكيرنا اليوم”.

ظهرت شخصية شانغ شين تشي في ذهن فانغ يوان.

لم يكن كشف نفسه أمرًا سيئًا دائمًا. يمكن للمرء أن يحصل فقط على الثقة عندما يكشف عن هويته.

“ذكية حقا وجريئة أيضا. إنها على الأرجح هي التي أوقفت تشانغ تشو. إنها مشكلة صغيرة ، ويبدو أن الذكاء أكثر من اللازم يمكن أن يكون مشكلة أيضًا.”

“حسنًا ، ما فائدة الحديث عن الماضي؟ منذ أن العم تشانغ تشو يؤمن بموهبتي ، إذن يجب أن تثق بي. حتى إذا أهدر هي تو هذه السلع ، فلا يزال بإمكاني إعادة بناء القافلة من الصفر ، أليس كذلك؟”

كان للطف شانغ شين تشي تأثير عميق عليه ، مما جعله يقلل من ذكاء هذه الفتاة قليلاً.

في السوق المؤقتة ، لم تكن القافلة تبيع بضاعتها فحسب ، بل كان بعض أفراد قبيلة جين يبيعون بضائعهم أيضًا.

أرادت شانغ شين تشي التوصل إلى تفاهم بين الأشخاص الأذكياء مع فانغ يوان ، وكانت تحاول بوضوح اللعب. ومع ذلك ، كان لدى فانغ يوان دوافع مختلفة وتحولت طبقة التفاهم هذه إلى عقبة.

هذا النوع من أسلوب التواصل “الصريح” جعلها تشعر بأمان لا يوصف وشعور بالانتعاش.

“لأنه كذلك ، سوف آخذ زمام المبادرة”. تنهد فانغ يوان وذهب للعثور على شانغ شين تشي.

كان جبل هوانغ جين مكانًا تباركه السماء بالذهب الموجود في كل مكان فيه.

“هل ترغبين في تكوين شراكة معي؟” داخل خيمة ، كان شانغ شين تشي وتشانغ شو يحملان تعابير متفاجئة عندما كشف فانغ يوان عن نواياه.

“طالما أن الشخص يستخدم التنكر ، فسيتم كشفه بالتأكيد في يوم من الأيام. ليس لدي ما يدعو للقلق ، لكنك أنت ، لديك عيب كبير جدًا.” نظر فانغ يوان في باي نينغ بينغ وقال.

لم يذهبوا للبحث عن هذين ، لكن هذين الاثنين جاءا يطرقان بابهما!

إذا كانت الفتاة الخادمة شياو داي موجودة هنا ، فربما بدأت تثير ضجة كبيرة.

وكان هذا يتجاوز قليلا توقعات الفتاة.

البضائع التي كانوا يبيعونها كانت في الأساس تماثيل أو أدوات ذهبية ؛ كان هناك الأواني والأكواب والمغارف والأحواض. وقد أظهروا مهاراتهم العميقة في نحت التماثيل النابضة بالحياة من الحيوانات والناس. ومع وجود الأحجار الكريمة الأحمر والأخضر والأصفر والأزرق أو اللؤلؤ كمكمل ، بدت التماثيل أكثر من رائعة.

اهتز عقل تشانغ تشو: “هل أظهرت أخيرًا ألوانك الحقيقية؟ شراكة … همف! ”

في السوق المؤقتة ، لم تكن القافلة تبيع بضاعتها فحسب ، بل كان بعض أفراد قبيلة جين يبيعون بضائعهم أيضًا.

“السيدة تشانغ ، أشعر بالخجل قليلاً لأقول ذلك ، لكننا نحتاج إلى أحجار بدائية ، وأنا أعتبر نفسي إلى حد ما لدي خبرة في التجارة. أريد أن أستعير مجموعة من السلع ، وسنقوم بتقسيم الأرباح التي نكسبها إلى نصفين ، ماذا عن ذلك؟” إنحنى فانغ يوان قليلاً بجسده ، ولم يظهر أي خدع أو تعجرف.

لم يكن كشف نفسه أمرًا سيئًا دائمًا. يمكن للمرء أن يحصل فقط على الثقة عندما يكشف عن هويته.

“ليس لديك أي حجارة بدائية ، كما أنك فقير مثل الفأر، لكنك ترغب في استعارة الدجاج الذي يضع البيض؟” لقد أظهرت نظرة تشانغ تشو ضوءًا باردًا ، “لماذا تعتقد أنك ستربح أرباحًا بالتأكيد؟ وعلى أي أساس تعتقد أن عشيرتنا تشانغ ستقرض البضائع لك؟”

تابع فانغ يوان: “لذا ، بدلاً من تغطية الحقيقة ، سيكون من الأفضل الكشف عن بعض الأشياء بمبادرة خاصة منا والسماح للآخرين بوضع عقولهم في راحة ، معتقدين أنهم رأوا من خلالنا وسيطروا على الموقف”.

“سيكون هناك بطبيعة الحال أرباح وخسائر في الأعمال. أنا أيضا لا أستطيع ضمان الأرباح. بالنسبة لسؤالك الثاني ، أعتقد أن السيدة تشانغ شخصية جيدة ويجب أن تقدم لي السلع ، أليس كذلك؟ أردت أن تسأل عن السبب ، لا أستطيع إلا أن أجيب عليك أنه شعور فقط. إذا كان هذا الشعور خاطئًا ، فالرجاء مراعاة أن هذا الأمر لم يحدث أبدًا.” أجاب فانغ يوان بابتسامة.

لم يستطع فانغ يوان الكشف عن أوراقه بنفسه ، فالقيام بذلك سيكون غير طبيعي للغاية ولن يكونوا في وئام مع سلوكهم السابق.

كان له أذن واحدة فقط وجسده كله مغطى بحروق ، مما جعله يبدو مرعبا عندما ابتسم.

“قد يكون الأمر كذلك ، لكن لا يسعني إلا أن أتساءل عن دوافعهم. ربما كانوا يخططون لشيء ما … انتظر ، يجب أن يكونوا شركاء مع بعض قطاع الطرق. لقد انضموا إلى القافلة ويخططون للسرقة من خلال التعاون مع شخصيات شيطانية!”

ومع ذلك ، نظرت شانغ شين تشي إليه ورأت فيه نوعًا من الثقة والحسم والإشراق في التخطيط الدقيق. هذا الإشعاع يبعث نوعا مختلفا من الكاريزما ، اخترق المظهر القبيح.

“همف!”

“مثير للاهتمام ، يبدو أنه شعر أيضًا بشكوكنا ، لذلك أراد التوصل إلى تفاهم ضمني معي؟”

كان له أذن واحدة فقط وجسده كله مغطى بحروق ، مما جعله يبدو مرعبا عندما ابتسم.

بعد فترة قصيرة ، ضحكت.

“العم تشانغ تشو” ، قالت شانغ شين تشي: “إذا تعرضنا للسرقة حقًا ، فالرجاء عدم الدخول في القتال لحماية البضائع. إذا اختفت البضاعة ، فقد اختفت ، فهي ليست مشكلة كبيرة. كانت رغبة أمي الأخيرة لي هي أن أحمل رمزًا مميزًا لشخص ما في مدينة عشيرة شانغ. ومع ذلك ، قالت أيضًا إذا لم يقبلنا هذا الشخص ، فينبغي أن نستمر في العيش من خلال هذه السلع”.

هذا النوع من أسلوب التواصل “الصريح” جعلها تشعر بأمان لا يوصف وشعور بالانتعاش.

“تعال ، ألقِ نظرة ، حرير شنجيا حقيقي وصادق!”

“إذا لم تكن موجودا ، فلن يكون هناك حتى ربع البضائع المتبقية ، لكان قد تم خطفها بالفعل من قبل القرود في جبل فاي هو. بما أن لديك هذه الفكرة ، فسأسلم لك هذه البضائع”. قالت.

*************************************************

إذا كانت الفتاة الخادمة شياو داي موجودة هنا ، فربما بدأت تثير ضجة كبيرة.

كان تشانغ تشو منعقد اللسان لفترة طويلة: “لكنه ليس بسيطا ، فهو بالتأكيد يمتلك أسرارًا”.

أظهر فانغ يوان تعبيرا عن أنه في حالة ذهول لفترة من الوقت ، قبل ينحني لإظهار شكره.

“حسنا….”

“ملكة الجمال ، هذا …” عندما غادر فانغ يوان الخيمة ، لم يستطع تشانغ تشو الصمت بعد الآن.

“هذه…”

تراجعت شانغ شين تشي بشكل مؤذ مثل طفل: “أليس هذا مثيرًا للاهتمام؟ هل سمعت ما قاله للتو ، لم يكن قد بدأ العمل ، لكنه كان يتحدث بالفعل عن تقاسم الأرباح إلى النصف. كانت لهجته كما لو كانت الأرباح مؤكدة …”

فهم باي نينغ بينغ: “إذن أنت تنتظرهم عن قصد لاكتشافهم لك قبل الرد؟”

“همف ، إنه مجرد شخص ضعيف ، كم من الموهبة يمكن أن تكون لديه؟” سخر تشانغ تشو ، “إذا كنا نتحدث عن موهبة العمل ، فمن الذي يمكن مقارنته بملكة الجمال؟ ما زلت أتذكر كيف تمكنت من إدارة العقارات طوال هذه السنوات وتوسيعها. لو لم يكن ذلك لحسد هؤلاء الأشخاص الصغار في عشيرة تشانغ…”

“سيكون هناك بطبيعة الحال أرباح وخسائر في الأعمال. أنا أيضا لا أستطيع ضمان الأرباح. بالنسبة لسؤالك الثاني ، أعتقد أن السيدة تشانغ شخصية جيدة ويجب أن تقدم لي السلع ، أليس كذلك؟ أردت أن تسأل عن السبب ، لا أستطيع إلا أن أجيب عليك أنه شعور فقط. إذا كان هذا الشعور خاطئًا ، فالرجاء مراعاة أن هذا الأمر لم يحدث أبدًا.” أجاب فانغ يوان بابتسامة.

“حسنًا ، ما فائدة الحديث عن الماضي؟ منذ أن العم تشانغ تشو يؤمن بموهبتي ، إذن يجب أن تثق بي. حتى إذا أهدر هي تو هذه السلع ، فلا يزال بإمكاني إعادة بناء القافلة من الصفر ، أليس كذلك؟”

“قد يكون الأمر كذلك ، لكن لا يسعني إلا أن أتساءل عن دوافعهم. ربما كانوا يخططون لشيء ما … انتظر ، يجب أن يكونوا شركاء مع بعض قطاع الطرق. لقد انضموا إلى القافلة ويخططون للسرقة من خلال التعاون مع شخصيات شيطانية!”

“بالطبع!” قال تشانغ تشو دون تردد.

لم يكن تشانغ زهو مندهشًا على الإطلاق ، فقد فهم شانغ شين تشي وعرف ذكائها.

*************************************************

” قو التشي الذهبي ، فقط بخمسين من الحجارة البدائية!”

Tahtoh

“قد يكون الأمر كذلك ، لكن لا يسعني إلا أن أتساءل عن دوافعهم. ربما كانوا يخططون لشيء ما … انتظر ، يجب أن يكونوا شركاء مع بعض قطاع الطرق. لقد انضموا إلى القافلة ويخططون للسرقة من خلال التعاون مع شخصيات شيطانية!”

“توفيت والدتي بسرعة ، ولم تتمكن من نقل من هو الشخص الذي من المفترض أن أبحث عنه. لكنني أعتقد أن الثروة ليست سوى ممتلكات دنيوية. الأم قد تركتني بالفعل ، أنت وشياو داي هم أقاربي الوحيدون المتبقون. لا أريد أن أراكم يا رفاق تتعرضون لأي حوادث”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط