نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-246

مكشوف

مكشوف

الفصل 246: مكشوف

مرت الأيام القليلة المقبلة للقافلة بسلام وسلاسة ، حتى دخلوا جبل باي هو وتعرضوا لهجمات من قبل مجموعات الحيوانات.

مرت الليلة الدامية وأشرقت شمس الصباح على المخيم المدمر.

“تراجعوا ، تراجعوا!” في النهاية ، لم يكن لديهم خيار سوى التراجع إلى خط الدفاع الثاني.

كان الجو مهيبًا حيث قام الجميع بتنظيف ساحة المعركة وتعبئة أغراضهم ، وانطلقوا بقلب غاضب.

كان الجو مهيبًا حيث قام الجميع بتنظيف ساحة المعركة وتعبئة أغراضهم ، وانطلقوا بقلب غاضب.

ومع ذلك ، فإن هجوم مجموعة الذئاب هذه المرة كان مجرد بداية.

رفع الاثنان الجذع الخشبي وتحركا ببطء ، وكان الناس من حولهم مشغولين في الصراخ والتحرك ، وتركيزهم في ساحة المعركة. من يمكنه الحصول على الوقت للاستماع إلى همسات فانغ وباي؟

بعد بضعة أيام ، تعرضوا للهجوم مرة أخرى من قبل مجموعات الذئاب الرمادية.

هناك احتمال صدى من عمق داخل عقلها.

كان حجم الهجوم هذه المرة أكبر من الوقت السابق. لكن القافلة اتخذت احتياطات كافية وتمكنت من الحد من خسائرها إلى أقل من الوقت السابق.

“وضعي أسوأ ، لقد فقدت بالفعل ثلاثين بالمائة من البضائع.”

طردوا بعيدا هذه المجموعة من الذئاب الرمادية. ومع ذلك ، لم يستردوا أنفاسهم بعد ، بعد ثلاثة أيام تعرضوا للهجوم من مجموعة ذئاب الصاعقة. تحتوي المجموعة على ثلاثة ذئاب صاعقة هائجة وتسعة ذئاب صاعقة جريئة. خمسة عشر من سادة قو قتلوا أثناء قتالهم. انتهت المعركة بانتشار جثث الذئاب في جميع أنحاء الأرض ، وهرب ذئب البرق الهائج المصاب مع بقية الذئاب المصابة.

شعرت أن هناك شيئا خاطئا.

كان هناك العديد من أسياد الغو الذين طاردوهم للثأر ، لكنهم لم يتمكنوا من اللحاق بهم ولم يجرؤوا على الدخول في عمق جبل شياو يوي. يمكن أن يحدقوا فقط بشكل ثابت في حزم الذئاب المتراجعة.

“لقد قمنا برحلة غير مثمرة.”

جعل الهجوم هذه المرة قائد القافلة ونواب القادة يدركون الخطر الذي كانوا فيه. في ذلك المساء بالذات ، قرروا الإسراع وترك جبل شياو يوي في أسرع وقت ممكن.

بعد الخط الدفاعي الثاني ، أنشأ الخط الدفاعي الثالث على عجل جدارا متراصا.

ومع ذلك ، خلال الخمسة عشر يومًا التالية ، قوبلت بهجمات متكررة من مجموعات الذئاب.

بعد ذلك ، جثم وأصلح العجلات – استعادت العجلات حركتها.

الذئاب الرمادية ، ذئاب البرق ، ذئاب الثلج ، الذئاب ذات الرأسين ، وحتى ذئاب الدم …

“متى حصل فانغ يوان على مسحوق الزيت؟ كيف لم يكن لدي أي فكرة … كان ذلك منذ البداية ، أو في جبل هوانغ جين أو في جبل شياو يوي؟ غريب … لا يبدو انه لا يعطي أي اهتمام حول القافلة ؛ حتى أنه لم يهتم برؤية مثل هذه الخسائر الكبيرة للقافلة. ولكن لماذا يهتم بتزييت عربة؟ غريب ، غريب! ”

تنهد الجميع في القافلة براحة بعد خروجهم من جبل شياو يوي.

بعد جمع بضائع فانغ يوان ، كانت العشرات من البضائع قد انخفض عددها إلى أقل من النصف.

مرت الأيام القليلة المقبلة للقافلة بسلام وسلاسة ، حتى دخلوا جبل باي هو وتعرضوا لهجمات من قبل مجموعات الحيوانات.

توقفت في الحال ، وعقلها مليئة بالصدمة!

هذه المرة ، كانت قردة السلاحف القديمة. كانت هذه القرود البيضاء هائلة مع وجود درع صدفة على ظهرها – كان درع الصدفة مغطى بأنماط صدفة السلاحف. لم يكن هناك الكثير من الإصابات الناجمة عن هجمات هذه المجموعات من القردة ، ولكن الأضرار الكبيرة التي لحقت بالسلع تسببت في شعور الكثير من الناس بالألم.

واصل الاثنان المشي.

بعد جمع بضائع فانغ يوان ، كانت العشرات من البضائع قد انخفض عددها إلى أقل من النصف.

كانت القافلة قادرة فقط على الراحة بشكل صحيح بعد مغادرة جبل باي هو وراءهم. مما رفع المعنويات تدريجياً.

سقطت الروح المعنوية في القافلة إلى حد كبير ، وكان هؤلاء الناس تجارا يبذلون قصارى جهدهم لكسب المال. ومع ذلك ، جعلت هذه الخسائر هذه الرحلة لا قيمة لها.

“لقد قمنا برحلة غير مثمرة.”

تنهد البعض ، بعضهم كان مكتئبًا ، بينما لا يزال البعض يحتفظ ببعض الأمل.

“لقد راجعت حساباتي بالأمس ، بلغت أرباحي أقل من ألفي حجر بدائي!”

“بسرعة ، غطوا هذه الفجوة.” تم إرسال اثنين من أسياد الغو كتعزيزات.

“وضعي أسوأ ، لقد فقدت بالفعل ثلاثين بالمائة من البضائع.”

كان هناك نوع من الأشياء المخفية في محور العجلة ، وتم طحنها باستمرار إلى مسحوق رمادي ناعم أثناء تحرك العجلات.

“حتى لو كان الأمر أسوأ ، هل يمكن أن يكون أسوأ من عشيرة تشانغ؟ لقد فقدوا بالفعل معظم بضائعهم!”

في الوقت الحالي ، جاءت يدان من خلف العربة ورفعتها ، وسحبت العجلة المعلقة في الحفرة الطينية.

“آه ، لو كنت قد عرفت هذا في وقت سابق ، لكنت بقيت في العشيرة ؛ لماذا أزعج نفسي بالمجازفة وأكسب هذا فقط!”

على الفور ، شعرت باي نينغ بينغ بدافع عنيف للفوز على فانغ يوان.

“لقد راجعت حساباتي بالأمس ، بلغت أرباحي أقل من ألفي حجر بدائي!”

تحركت القافلة في مثل هذا الجو. بعد خمسة أيام ، هاجمتهم مجموعة من النمور البيضاء.

توقف القافلة بالقرب من الشاطئ ، قرروا التخييم هنا ليلا.

كانت هناك خسائر مرة أخرى.

خمسة نمور وبياو واحد . كان البياو نمرًا بأجنحة ، وكان على الأقل ملك الألف وحش. ولأنه كان لديه القدرة على الطيران ، فقد كان أكثر إزعاجًا.

بعد سبعة أيام ، نصبت مجموعة من نمور اللهب كمينًا لهم ؛ امتدت النيران على المخيم وأحرقت كمية كبيرة من البضائع.

بعد الخط الدفاعي الثاني ، أنشأ الخط الدفاعي الثالث على عجل جدارا متراصا.

وصلت الروح المعنوية إلى أدنى مستوى لها على الإطلاق ، فقد العديد من التجار جميع استثماراتهم.

أصيب معظم هؤلاء الخدم بالفعل ، أمطرت الشتائم وبكوا من أجل حياتهم ، لكنهم لم يستطيعوا فعل شيء لتغيير مصيرهم.

بعد عشرة أيام ، عندما كانوا على وشك أن يتنهدوا عند مغادرتهم حدود منطقة جبل باي هو ، ظهر بياو.

“لقد كنت تاجرًا متنقلًا لسنوات عديدة وكان هذا هو التحدي الأكبر لي.”

خمسة نمور وبياو واحد . كان البياو نمرًا بأجنحة ، وكان على الأقل ملك الألف وحش. ولأنه كان لديه القدرة على الطيران ، فقد كان أكثر إزعاجًا.

واصلت وتيرة باي نينغ بينغ أبطأ مع تزايد الشكوك في قلبها لتتشكل في ضباب كثيف لا يمكن تبديده.

بعض نواب قادة القافلة فقدوا حياتهم أثناء مقاومة هذا بياو.

كان هناك العديد من أسياد الغو الذين طاردوهم للثأر ، لكنهم لم يتمكنوا من اللحاق بهم ولم يجرؤوا على الدخول في عمق جبل شياو يوي. يمكن أن يحدقوا فقط بشكل ثابت في حزم الذئاب المتراجعة.

تبع البياو القافلة لنحو مائة ميل ، وقام بمضايقتها باستمرار. أخيرًا ، قررت المناصب العليا أن تقدم تضحيات بسيطة ، وسرعان ما قررت التخلي عن ما يقرب من مائة خادم.

“السماوات ، هذه مجموعة كبيرة من بومة اليشم البارد”. صاح أحدهم.

أصيب معظم هؤلاء الخدم بالفعل ، أمطرت الشتائم وبكوا من أجل حياتهم ، لكنهم لم يستطيعوا فعل شيء لتغيير مصيرهم.

“متى حصل فانغ يوان على مسحوق الزيت؟ كيف لم يكن لدي أي فكرة … كان ذلك منذ البداية ، أو في جبل هوانغ جين أو في جبل شياو يوي؟ غريب … لا يبدو انه لا يعطي أي اهتمام حول القافلة ؛ حتى أنه لم يهتم برؤية مثل هذه الخسائر الكبيرة للقافلة. ولكن لماذا يهتم بتزييت عربة؟ غريب ، غريب! ”

وأخيرا ، كان البياو راضيا.

كان فانغ يوان.

كانت القافلة قادرة فقط على الراحة بشكل صحيح بعد مغادرة جبل باي هو وراءهم. مما رفع المعنويات تدريجياً.

توقف القافلة بالقرب من الشاطئ ، قرروا التخييم هنا ليلا.

أصبح حجم القافلة الآن ضعيفًا بالفعل بمقدار نصف حجمها الأصلي.

“بعد انتهاء هذه الرحلة ، سأتقاعد وأستمتع بحياتي”.

ولكن بعد اجتياز هذا المرحلة القاسية ، أظهرت القافلة الآن علامات على وجود مجموعة من النخبة.

تنهد البعض ، بعضهم كان مكتئبًا ، بينما لا يزال البعض يحتفظ ببعض الأمل.

“لقد كنت تاجرًا متنقلًا لسنوات عديدة وكان هذا هو التحدي الأكبر لي.”

ومع ذلك ، لم يكن من المفيد ذلك، واستمرت الفجوة في الزيادة ، ودمرت ببطء خط الدفاع بأكمله.

“من يعرف ماذا تمتلك هذه الوحوش البرية ، فهي تهاجم كثيرًا!”

كان هناك نوع من الأشياء المخفية في محور العجلة ، وتم طحنها باستمرار إلى مسحوق رمادي ناعم أثناء تحرك العجلات.

“بعد انتهاء هذه الرحلة ، سأتقاعد وأستمتع بحياتي”.

بعد سبعة أيام ، نصبت مجموعة من نمور اللهب كمينًا لهم ؛ امتدت النيران على المخيم وأحرقت كمية كبيرة من البضائع.

“بغض النظر عن ما يحدث ، يجب إعادة تقييم مخاطر هذا الطريق التجاري …”

لحظات ، ومضت جميع أنواع الألوان ، واشتعلت النيران ، وحلقت الصخور والتربة ، وهبط البرق …

“لا يزال السبب الرئيسي هو أن هذه الجبال العظيمة ليس لها أي سكان بشر. مع عدم وجود عشائر وحاميات لتطهير هذه الوحوش ، فقد نمت دون رقيب”.

باي نينغ بينغ صرت أسنانها في غضب شديد، فكل الهجمات المتكررة التي تعرضت لها القافلة على الطريق كانت بسبب “مساهمة” فانغ يوان!

تنهد البعض ، بعضهم كان مكتئبًا ، بينما لا يزال البعض يحتفظ ببعض الأمل.

“آه ، أنقذوني …”. لم يعد بإمكان جزء من الخطوط الدفاعية مقاومة الهجمات ، وهجم على سيد الغو ثلاثة بومات ، وأوقفوا صراخه المأساوي في منتصفه ، لحمه ودمه انتشر في الهواء.

ومع ذلك ، يبدو أن القافلة عندما تقدمت في الطريق إلى الأمام ، لم يتعرضوا للهجوم من قبل جميع أنواع مجموعات الحيوانات فقط ، ولكن أيضًا من قِبل العديد من أسراب الحشرات وديدان الغو البرية.

على الفور ، شعرت باي نينغ بينغ بدافع عنيف للفوز على فانغ يوان.

كان حجم القافلة يتناقص باستمرار ، ولم يعد التجار يهتمون بالأرباح والخسائر ؛ بدئوا في الشعور بأن حياتهم كانت على المحك.

“لماذا تفعل هذا؟” بعد لحظة صمت ، سألت باي نينغ بينغ.

حتى أنهم تخلوا عن الكثير من البضائع عن طيب خاطر لتسريع سرعة سفرهم.

تنهد البعض ، بعضهم كان مكتئبًا ، بينما لا يزال البعض يحتفظ ببعض الأمل.

غروب الشمس صبغ الغيوم بلون الدم الأحمر.

كانت الشمس تغرب ببطء وبدأت النجوم العديدة تظهر في السماء.

كانت القافلة تعبر غابة جبلية في صمت. كان الجميع مرهقين ومخدرين ، معنوياتهم منخفضة للغاية.

سقطت الروح المعنوية في القافلة إلى حد كبير ، وكان هؤلاء الناس تجارا يبذلون قصارى جهدهم لكسب المال. ومع ذلك ، جعلت هذه الخسائر هذه الرحلة لا قيمة لها.

وكان لدى الكثير منهم ضمادات على أجسادهم ، تغطي الإصابات الخفيفة والثقيلة. انتقلوا خطوة بخطوة في الممر الجبلي الوعر.

وصلت الروح المعنوية إلى أدنى مستوى لها على الإطلاق ، فقد العديد من التجار جميع استثماراتهم.

هطلت الأمطار أمس ، مما تسبب في أن يكون الممر الجبلي طيّنا وزلقًا.

هطلت الأمطار أمس ، مما تسبب في أن يكون الممر الجبلي طيّنا وزلقًا.

غرقت عربة مليئة بالبضائع في الوحل. رفعت النعامة التي كانت تجر العربة رقبتها وأحدثت ضجيجًا شديدًا قبل استخدام كل قوتها لسحب العربة ، ولكن دون جدوى.

أصيب معظم هؤلاء الخدم بالفعل ، أمطرت الشتائم وبكوا من أجل حياتهم ، لكنهم لم يستطيعوا فعل شيء لتغيير مصيرهم.

في الوقت الحالي ، جاءت يدان من خلف العربة ورفعتها ، وسحبت العجلة المعلقة في الحفرة الطينية.

الفصل 246: مكشوف

كان فانغ يوان.

تحركت القافلة في مثل هذا الجو. بعد خمسة أيام ، هاجمتهم مجموعة من النمور البيضاء.

صفق عرضا يديه. لا يبدو أن آلاف الكيلوغرامات من البضائع كانت خفيفة في يديه.

رفع الاثنان الجذع الخشبي وتحركا ببطء ، وكان الناس من حولهم مشغولين في الصراخ والتحرك ، وتركيزهم في ساحة المعركة. من يمكنه الحصول على الوقت للاستماع إلى همسات فانغ وباي؟

ومع ذلك ، على الرغم من أن العربة خرجت من الحفرة الطينية ، إلا أن عجلاتها كانت محشورة بطريقة ما ولم تتحرك.

حتى أنهم تخلوا عن الكثير من البضائع عن طيب خاطر لتسريع سرعة سفرهم.

باي نينغ بينغ التي كانت على الجانب ، انحنت لإلقاء نظرة على العجلة.

ومع ذلك ، يبدو أن القافلة عندما تقدمت في الطريق إلى الأمام ، لم يتعرضوا للهجوم من قبل جميع أنواع مجموعات الحيوانات فقط ، ولكن أيضًا من قِبل العديد من أسراب الحشرات وديدان الغو البرية.

بعد أن بقيت في القافلة لفترة طويلة ، تعلمت أشياء كثيرة بهويتها المزيفة ، وامتزجت بالفعل بالكامل مع عملها.

*******************************************

“ما هذا؟” فركت محور العجلة ، وعيناها مملوءة بالشك.

“مجموعة الوحوش ، إنه البوم!”

كان هناك نوع من الأشياء المخفية في محور العجلة ، وتم طحنها باستمرار إلى مسحوق رمادي ناعم أثناء تحرك العجلات.

جعل الهجوم هذه المرة قائد القافلة ونواب القادة يدركون الخطر الذي كانوا فيه. في ذلك المساء بالذات ، قرروا الإسراع وترك جبل شياو يوي في أسرع وقت ممكن.

كان المسحوق الدقيق غير ملحوظ عندما سقط على الأرض.

تحركت القافلة في مثل هذا الجو. بعد خمسة أيام ، هاجمتهم مجموعة من النمور البيضاء.

التقطت باي نينغ بينغ هذا المسحوق وفركته بأصابعها. تحول مسحوق إلى الشحوم.

“لقد راجعت حساباتي بالأمس ، بلغت أرباحي أقل من ألفي حجر بدائي!”

“آه ، لقد وضعت مسحوق الزيت في العجلات لتليينهم وجعل عربة اليد تتحرك بشكل أكثر سلاسة.” مشى فانغ يوان أثناء إخراج منديل القطن من جيبه ؛ أمسك بأيدي باي نينغ بينج ونظف الشحم.

مرت الأيام القليلة المقبلة للقافلة بسلام وسلاسة ، حتى دخلوا جبل باي هو وتعرضوا لهجمات من قبل مجموعات الحيوانات.

بعد ذلك ، جثم وأصلح العجلات – استعادت العجلات حركتها.

“لقد كنت تاجرًا متنقلًا لسنوات عديدة وكان هذا هو التحدي الأكبر لي.”

“دعنا نذهب”. لقد مسح بودرة الزيت من يديه و رتب كتف باي نينغ بينج.

باي نينغ بينغ صرت أسنانها في غضب شديد، فكل الهجمات المتكررة التي تعرضت لها القافلة على الطريق كانت بسبب “مساهمة” فانغ يوان!

واصل الاثنان المشي.

“ما هذا؟” فركت محور العجلة ، وعيناها مملوءة بالشك.

واصلت وتيرة باي نينغ بينغ أبطأ مع تزايد الشكوك في قلبها لتتشكل في ضباب كثيف لا يمكن تبديده.

“بعد انتهاء هذه الرحلة ، سأتقاعد وأستمتع بحياتي”.

شعرت أن هناك شيئا خاطئا.

“دعنا نذهب”. لقد مسح بودرة الزيت من يديه و رتب كتف باي نينغ بينج.

“متى حصل فانغ يوان على مسحوق الزيت؟ كيف لم يكن لدي أي فكرة … كان ذلك منذ البداية ، أو في جبل هوانغ جين أو في جبل شياو يوي؟ غريب … لا يبدو انه لا يعطي أي اهتمام حول القافلة ؛ حتى أنه لم يهتم برؤية مثل هذه الخسائر الكبيرة للقافلة. ولكن لماذا يهتم بتزييت عربة؟ غريب ، غريب! ”

أعطى ملك البوم صرخة عالية. مجموعات البوم اندفعت نحو المخيم مثل المد.

“انتظر لحظة!”

“مجموعة الوحوش ، إنه البوم!”

فجأة ، بدا أن الضوء السريع يمضي في ذهن باي نينغ بينغ.

سقطت الروح المعنوية في القافلة إلى حد كبير ، وكان هؤلاء الناس تجارا يبذلون قصارى جهدهم لكسب المال. ومع ذلك ، جعلت هذه الخسائر هذه الرحلة لا قيمة لها.

في تلك اللحظة ، ارتجف جسدها بالكامل وتقلصت عيونها فجأة إلى حجم دبوس.

“دعنا نذهب”. لقد مسح بودرة الزيت من يديه و رتب كتف باي نينغ بينج.

هناك احتمال صدى من عمق داخل عقلها.

“أقتلوا!” صرخ أسياد الغو الذين كانوا في الخطوط الأمامية.

توقفت في الحال ، وعقلها مليئة بالصدمة!

ومع ذلك ، فإن هجوم مجموعة الذئاب هذه المرة كان مجرد بداية.

بعد فترة طويلة ، النعام الذي كان يسير بجانبها صرخ فجأة وأيقظها.

“دعنا نذهب”. لقد مسح بودرة الزيت من يديه و رتب كتف باي نينغ بينج.

كانت شخصية فانغ يوان بعيدة جدًا الآن ، حيث اندمج تدريجياً في الحشد أمامه.

كان العديد من الخدم مشغولين بنقل البضائع ، وكانت أجسادهم غارقة في العرق. لا يمكن لأحد أن يتكاسل في هذا الوقت.

“هذا الرجل …” خفضت باي نينغ بينج رأسها ، وغطى الضوء البارد الوامض عينيها الزرقاوان تحت غطاء قبعة القش.

“دعنا نذهب”. لقد مسح بودرة الزيت من يديه و رتب كتف باي نينغ بينج.

كانت الشمس تغرب ببطء وبدأت النجوم العديدة تظهر في السماء.

بعد ذلك ، جثم وأصلح العجلات – استعادت العجلات حركتها.

توقف القافلة بالقرب من الشاطئ ، قرروا التخييم هنا ليلا.

كان فانغ يوان يحرك جذعا كبيرا ، عندما سارت باي نينغ بينغ فجأة ورفعت جانبًا من الصندوق.

ومع ذلك ، فقط عندما انتهوا من إقامة نصف المخيم ، ظهرت مجموعة من بومة اليشم الباردة في المنطقة المجاورة.

خمسة نمور وبياو واحد . كان البياو نمرًا بأجنحة ، وكان على الأقل ملك الألف وحش. ولأنه كان لديه القدرة على الطيران ، فقد كان أكثر إزعاجًا.

“مجموعة الوحوش ، إنه البوم!”

“من يعرف ماذا تمتلك هذه الوحوش البرية ، فهي تهاجم كثيرًا!”

“توقفوا عن أعمالكم ، وقوموا بتكوينات دفاعية!”

في الوقت الحالي ، جاءت يدان من خلف العربة ورفعتها ، وسحبت العجلة المعلقة في الحفرة الطينية.

“هذه الحيوانات اللعينة ، لقد تناولت العشاء الآن فقط …”

تنهد البعض ، بعضهم كان مكتئبًا ، بينما لا يزال البعض يحتفظ ببعض الأمل.

لعن الناس وركضوا ، لكن مع المعاناة المريرة السابقة وتجاربهم ، سرعان ما شكلوا ثلاثة خطوط دفاعية ضيقة.

“توقفوا عن أعمالكم ، وقوموا بتكوينات دفاعية!”

كان جسم بومة اليشم الباردة مثل جسم النمر وكان سريعًا للغاية. وجهها ، على الرغم من ذلك ، كان يشبه البومة ، فقد غطت عيونها الهائلة نصف وجهها تقريباً وأشرقت بضوء أخضر غريب في الظلام.

“حتى لو كان الأمر أسوأ ، هل يمكن أن يكون أسوأ من عشيرة تشانغ؟ لقد فقدوا بالفعل معظم بضائعهم!”

أعطى ملك البوم صرخة عالية. مجموعات البوم اندفعت نحو المخيم مثل المد.

في الوقت الحالي ، جاءت يدان من خلف العربة ورفعتها ، وسحبت العجلة المعلقة في الحفرة الطينية.

“أقتلوا!” صرخ أسياد الغو الذين كانوا في الخطوط الأمامية.

“ما هذا؟” فركت محور العجلة ، وعيناها مملوءة بالشك.

لحظات ، ومضت جميع أنواع الألوان ، واشتعلت النيران ، وحلقت الصخور والتربة ، وهبط البرق …

كان حجم الهجوم هذه المرة أكبر من الوقت السابق. لكن القافلة اتخذت احتياطات كافية وتمكنت من الحد من خسائرها إلى أقل من الوقت السابق.

انهار عدد لا يحصى من البوم ، ولكن اندفعت المزيد من موجات البوم.

مرت الليلة الدامية وأشرقت شمس الصباح على المخيم المدمر.

“السماوات ، هذه مجموعة كبيرة من بومة اليشم البارد”. صاح أحدهم.

كانت شخصية فانغ يوان بعيدة جدًا الآن ، حيث اندمج تدريجياً في الحشد أمامه.

“آه ، أنقذوني …”. لم يعد بإمكان جزء من الخطوط الدفاعية مقاومة الهجمات ، وهجم على سيد الغو ثلاثة بومات ، وأوقفوا صراخه المأساوي في منتصفه ، لحمه ودمه انتشر في الهواء.

كان فانغ يوان.

“بسرعة ، غطوا هذه الفجوة.” تم إرسال اثنين من أسياد الغو كتعزيزات.

بعد عشرة أيام ، عندما كانوا على وشك أن يتنهدوا عند مغادرتهم حدود منطقة جبل باي هو ، ظهر بياو.

ومع ذلك ، لم يكن من المفيد ذلك، واستمرت الفجوة في الزيادة ، ودمرت ببطء خط الدفاع بأكمله.

كانت هناك خسائر مرة أخرى.

“تراجعوا ، تراجعوا!” في النهاية ، لم يكن لديهم خيار سوى التراجع إلى خط الدفاع الثاني.

*******************************************

“اربطوا العربات اليدوية ، وقوموا بتجميع البضائع في جدران عالية!”

تحركت القافلة في مثل هذا الجو. بعد خمسة أيام ، هاجمتهم مجموعة من النمور البيضاء.

بعد الخط الدفاعي الثاني ، أنشأ الخط الدفاعي الثالث على عجل جدارا متراصا.

“مجموعة الوحوش ، إنه البوم!”

كان العديد من الخدم مشغولين بنقل البضائع ، وكانت أجسادهم غارقة في العرق. لا يمكن لأحد أن يتكاسل في هذا الوقت.

“هذا الرجل …” خفضت باي نينغ بينج رأسها ، وغطى الضوء البارد الوامض عينيها الزرقاوان تحت غطاء قبعة القش.

كان فانغ يوان يحرك جذعا كبيرا ، عندما سارت باي نينغ بينغ فجأة ورفعت جانبًا من الصندوق.

أصيب معظم هؤلاء الخدم بالفعل ، أمطرت الشتائم وبكوا من أجل حياتهم ، لكنهم لم يستطيعوا فعل شيء لتغيير مصيرهم.

على السطح ، بدت وكأنها تساعد فانغ يوان ، لكنها في الواقع اقتربت من فانغ يوان بينما تصر أسنانها: “أنت أيها الوغد ، لقد جذبت بومة اليشم الباردة هذه، أليس كذلك؟”

أصبح حجم القافلة الآن ضعيفًا بالفعل بمقدار نصف حجمها الأصلي.

بدا فانغ يوان متفاجأً: “لماذا تقول مثل هذا الشيء؟”

“كف عن التظاهر. كان هناك بالتأكيد خطأ ما في هذه البودرة ، لا أعتقد أن رجلاً مثلك سوف يغفل النظر في هذه التفاصيل البسيطة!” همست باي نينغ بينغ.

“هذه الحيوانات اللعينة ، لقد تناولت العشاء الآن فقط …”

“هاهاها ، لقد اكتشفتها أخيرًا”. لم ينكر فانغ يوان ذلك.

“أقتلوا!” صرخ أسياد الغو الذين كانوا في الخطوط الأمامية.

باي نينغ بينغ صرت أسنانها في غضب شديد، فكل الهجمات المتكررة التي تعرضت لها القافلة على الطريق كانت بسبب “مساهمة” فانغ يوان!

ومع ذلك ، خلال الخمسة عشر يومًا التالية ، قوبلت بهجمات متكررة من مجموعات الذئاب.

رفع الاثنان الجذع الخشبي وتحركا ببطء ، وكان الناس من حولهم مشغولين في الصراخ والتحرك ، وتركيزهم في ساحة المعركة. من يمكنه الحصول على الوقت للاستماع إلى همسات فانغ وباي؟

كان هناك نوع من الأشياء المخفية في محور العجلة ، وتم طحنها باستمرار إلى مسحوق رمادي ناعم أثناء تحرك العجلات.

“لماذا تفعل هذا؟” بعد لحظة صمت ، سألت باي نينغ بينغ.

سقطت الروح المعنوية في القافلة إلى حد كبير ، وكان هؤلاء الناس تجارا يبذلون قصارى جهدهم لكسب المال. ومع ذلك ، جعلت هذه الخسائر هذه الرحلة لا قيمة لها.

“هاها”. ضحك فانغ يوان ، “خمّن”.

“لقد راجعت حساباتي بالأمس ، بلغت أرباحي أقل من ألفي حجر بدائي!”

على الفور ، شعرت باي نينغ بينغ بدافع عنيف للفوز على فانغ يوان.

“لقد راجعت حساباتي بالأمس ، بلغت أرباحي أقل من ألفي حجر بدائي!”

*******************************************

كان الجو مهيبًا حيث قام الجميع بتنظيف ساحة المعركة وتعبئة أغراضهم ، وانطلقوا بقلب غاضب.

Tahtoh

بعد جمع بضائع فانغ يوان ، كانت العشرات من البضائع قد انخفض عددها إلى أقل من النصف.

“آه ، لقد وضعت مسحوق الزيت في العجلات لتليينهم وجعل عربة اليد تتحرك بشكل أكثر سلاسة.” مشى فانغ يوان أثناء إخراج منديل القطن من جيبه ؛ أمسك بأيدي باي نينغ بينج ونظف الشحم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط