نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-249

سوف يتم سداد قطرة مأخوذة من نبع كامل!

سوف يتم سداد قطرة مأخوذة من نبع كامل!

الفصل 249: سوف يتم سداد قطرة مأخوذة من نبع كامل!

بسبب دموعها ، ظهرت صورة فانغ يوان ضبابية في رؤيتها. ومع ذلك ، في قلبها ، أصبحت صورة فانغ يوان واضحة بشكل لا يضاهى.

“لقد صدر التقرير عن الضحايا. في الوقت الحالي ، بقي لدينا مائة وسبعة وثلاثون شخصًا ، من بينهم ثمانية وسبعون سيد غو وخمسة وخمسون بشريا.”

ومع ذلك ، إذا لم يساعدها هي تو ، فمن سيكون؟ باي يون؟ لقد بدت أن لها علاقة حميمة للغاية مع هي تو ؛ المضي قدما معا أو التراجع معا.

في هذا الوقت ، في هذه الخيمة الممزقة ، اجتمع جميع قادة القافلة الباقين على قيد الحياة ، لمناقشة خياراتهم.

فقط شانغ شين تشي كانت تجلس بصمت في المجموعة.

كان المزاج ثقيلًا ومظلما.

إذا كانت البضاعة موزعة بالتساوي ، فيمكن للناجين الاستفادة من ذلك.

كان قائد القافلة جيا لونغ يعبس بحواجبه عندما سمع التقرير.

كانت قافلتهم في الأصل قافلة كبيرة الحجم تضم أكثر من ألف شخص ، ولكن الآن كان هذا العدد مثيرًا للشفقة. قد يظن المرء أن ثمانية وسبعين سيد غو كان عددهم كبيرًا ، ولكن اثنا عشر منهم فقط كانوا في المرتبة الثالثة ، ثمانية وعشرون كانوا في المرتبة الثانية ، وكان ثمانية وثلاثون أسياد غو في المرتبة الأولى.

“بغض النظر عن ذلك ، عشيرتنا تشي تطالب بعشرين في المئة.”

شمل هذا العدد جميع أسياد الغو المصابين والمعاقين. في الحقيقة ، لم يصل عدد أسياد الغو الذين ظلوا يحتفظون بقوتهم إلى النصف.

في هذا الوقت ، قام نائب القائد الذي أبلغ عن الإحصاءات بتغيير الموضوع: “الشيء المحظوظ الوحيد هو أنه لا يزال هناك الكثير من البضائع المتبقية في القافلة. إذا قمنا بتوزيع هذه البضائع غير المالكة ، فإن الأحجار البدائية التي نوزعها ستكون كافية للتعويض عن معظم خسائرنا “.

كانت الأرواح البشرية رخيصة ، قد يتخلون عن هؤلاء الخدم ، لكن أسياد الغو كانوا مختلفين.

في هذا الوقت ، قام نائب القائد الذي أبلغ عن الإحصاءات بتغيير الموضوع: “الشيء المحظوظ الوحيد هو أنه لا يزال هناك الكثير من البضائع المتبقية في القافلة. إذا قمنا بتوزيع هذه البضائع غير المالكة ، فإن الأحجار البدائية التي نوزعها ستكون كافية للتعويض عن معظم خسائرنا “.

كل سيد غو كان ثمينا لعشائرهم ، لا يمكنهم التخلي عنه.

دون حتى فتحها ، عرف فانغ يوان أن هذه الأمتعة كانت مليئة بالحجارة البدائية.

كان جيا لونغ يعلم أن أسياد الغو المصابين هؤلاء يشكلون عبئًا كبيرًا على القافلة ، وكانوا يضيفون المزيد من المشكلات إلى القافلة  المتهالكة بالفعل في القافلة للحفاظ على حياتهم ومعالجة إصاباتهم.

كان فانغ يوان يحدق بفتور أمام الفتاة الجميلة التي أمامه: “أنت تقولين لي ، أنك قد ساهمت بالفعل بجميع بضائعنا مجانًا؟ لتلك الضباع التي لا تشبع؟”

ومع ذلك ، لم يجرؤ جيا لونغ على التخلي عنهم ، إذا تخلى عن أسياد الغو ، فسوف تنهار الروح المعنوية تمامًا وسيشعر جميع أسياد الغو المتبقون بعدم الأمان ؛ القافلة بأكملها سوف تنهار. النتيجة النهائية هي أنهم سيكونون غذاءً لمجموعات الوحوش.

في هذا الوقت ، قام نائب القائد الذي أبلغ عن الإحصاءات بتغيير الموضوع: “الشيء المحظوظ الوحيد هو أنه لا يزال هناك الكثير من البضائع المتبقية في القافلة. إذا قمنا بتوزيع هذه البضائع غير المالكة ، فإن الأحجار البدائية التي نوزعها ستكون كافية للتعويض عن معظم خسائرنا “.

إذا كانت البضاعة موزعة بالتساوي ، فيمكن للناجين الاستفادة من ذلك.

في الكارثة التي وقعت قبل قليل ، كان هناك العديد من الوفيات ولكن الخسائر في البضائع كانت قليلة.

“السيدة ، أنا خائفة…. اللورد تشانغ تشو لم يعد بعد ، لا يمكن أن يكون ، لا يمكن أن يكون …” شياو داي دفنت رأسها في صدر شانغ شين تشي وهي تبكي دموعا مريرة.

إذا كانت البضاعة موزعة بالتساوي ، فيمكن للناجين الاستفادة من ذلك.

في الخيمة ، كان فانغ يوان وشانغ شين تشي يجلسان القرفصاء مقابل بعضهما البعض.

كان لجميع الحاضرين تقريباً في الخيمة عيونًا ساطعة الآن.

عرضت شانغ شين تشي كل البضائع دون الحصول على موافقة فانغ يوان، وبعد الحصول على الضمان الأساسي للسلامة ، قدمت كل مدخراتها للعثور على فانغ يوان. كانت تقول إن هذا اعتذارها ، لكن هذا الإجراء كان في الواقع يدعو فانغ يوان إلى جانبها ، على أمل الحصول على مساعدته.

طارد التجار الأرباح ، حتى لو كانوا في خطر ، فإن هذه الطبيعة الفطرية لم تتغير.

Tahtoh

بدأت مجموعة من الناس ينظرون إلى بعضهم البعض قبل أن يسعل تشن شوانغ جين ، نائب الرئيس: “أشعر أن التوزيع المتساوي ليس مناسبًا تمامًا. في المعركة التي سبقت ذلك مباشرة ، ضحت “عشيرة شين” بأكبر قدر من المحاربين وقتلت معظم أفيال الريش البيضاء. أريد ما لا يقل عن ثلاثين في المئة من هذه السلع التي لا مالك لها!”

كانوا سيقتلون شانغ شين تشي ويلقون باللوم على مجموعات الوحوش ، ولا يمكن لأحد أن يقول أي شيء في ذلك الوقت. كما أن عشيرة تشانغ لن تحقق بشكل كامل في قضية شانغ شين تشي.

“ثلاثين في المئة؟”

“لقد جئت إلى هنا للاعتذار لك ، أنا آسفة حقًا”. انحنت شانغ شين تشي نحو فانغ يوان “لقد اقترضت هذه البضائع ، لذا كان ينبغي أن تكون هذه البضائع ملكا لك ، لكنني أخذت الأمور بوقاحة في يدي. كاعتذار ، أطلب منك أن تقبل هذه”.

“غير ممكن!”

“غير ممكن!”

“كم ضحت عشيرتك تشن؟ وماذا عن عشيرة تشي التي اضطررت للتضحية بفتى شاب عبقري من الرتبة الثانية؟”

“أنت محقة. إذا لم يكن الأمر لهوية العم تشانغ تشو ، فكيف يمكن لي أن أصبح نائبة للقائد. شياو داي ، أنت على حق ، نحن بشر. ولكن البشر أيضًا لديهم نقاط قوتهم!” ومض نظر شانغ شين تشي بضوء قوي.

“بغض النظر عن ذلك ، عشيرتنا تشي تطالب بعشرين في المئة.”

*************************************************

كان الخلاف يشتد ضراوة بل اجتذب العديد من النظرات من خارج الخيمة.

بدأت الضجة في الخيمة لتتحول إلى نزاعات. شعر الجميع بالجشع أمام الفوائد.

فقط شانغ شين تشي كانت تجلس بصمت في المجموعة.

لقد كبرت وعاشت مع شانغ شين تشي طوال حياتها تقريبًا. كان رعب الأفيال البيضاء الطائرة ينفجر الآن.

المجموعات الأقوى طالبت بالمزيد. طالبت الفئات الأضعف بالتوزيع المتساوي.

“نعم ، هذا هو الحال”. اعترفت شانغ شين تشي بهدوء.

كان الخلاف يشتد ضراوة بل اجتذب العديد من النظرات من خارج الخيمة.

“بغض النظر عن ذلك ، عشيرتنا تشي تطالب بعشرين في المئة.”

شانغ شين تشي وقفت فجأة.

نظر الاثنان إلى بعضهما البعض لفترة طويلة قبل أن يبتسم فانغ يوان ويكسر الصمت: “هذه الأحجار البدائية ، من الأفضل للسيدة تشانغ أن تستعيدها”.

صمتت الخيمة فجأة.

شمل هذا العدد جميع أسياد الغو المصابين والمعاقين. في الحقيقة ، لم يصل عدد أسياد الغو الذين ظلوا يحتفظون بقوتهم إلى النصف.

“الجميع” ، اجتاحت عيون شانغ شين شي الجميلة على الجميع ، “المسألة العاجلة ليست توزيع هذه السلع ولكن كيف يجب أن نستمر في التقدم. ربما سيكون هناك المزيد من مجموعات الوحوش في اللحظة التالية! نحن في نفس القارب ويربطنا المصير. ومع ذلك ، فإن قوتنا الفردية محدودة ، لذلك نحن بحاجة إلى التعاون معًا من أجل الحصول على فرصة للبقاء على قيد الحياة.”

اهتزت رموشها وعيناها احمرتا، وبدأت البكاء.

لقد توقفت للحظة واستمرت “أقترح أن نساهم جميعًا ببضائعنا ونخرج الأشياء التي يمكن أن تكون مفيدة لنا. كما اقترحت أنا ذلك ، يجب أن تكون عشيرتي تشانغ مثالاً على ذلك ؛ أنا على استعداد للمساهمة بجميع البضائع التي بحوزتي دون طلب تعويض”.

كانت الأرواح البشرية رخيصة ، قد يتخلون عن هؤلاء الخدم ، لكن أسياد الغو كانوا مختلفين.

“ماذا؟”

نظر الاثنان إلى بعضهما البعض لفترة طويلة قبل أن يبتسم فانغ يوان ويكسر الصمت: “هذه الأحجار البدائية ، من الأفضل للسيدة تشانغ أن تستعيدها”.

“مساهمة مجانية؟”

“بغض النظر عن ذلك ، عشيرتنا تشي تطالب بعشرين في المئة.”

للحظات ، أصبح الكثيرون منعقدي اللسان. أظهر تشن شوانغ جين وجيا لونغ وغيرهم تعبيرات مختلفة.

كان لجميع الحاضرين تقريباً في الخيمة عيونًا ساطعة الآن.

“أنا متعبة ، وآمل أن يتمكن الجميع من الاتفاق على طريقة فعالة قريبًا.” عندما قالت ذلك ، هزت شانغ شين تشي رأسها وفتحت الخيمة.

كانوا سيقتلون شانغ شين تشي ويلقون باللوم على مجموعات الوحوش ، ولا يمكن لأحد أن يقول أي شيء في ذلك الوقت. كما أن عشيرة تشانغ لن تحقق بشكل كامل في قضية شانغ شين تشي.

عندما خرجت من الخيمة على بعد خمس خطوات ، اندلعت ضجة كبيرة في الخيمة.

بسبب دموعها ، ظهرت صورة فانغ يوان ضبابية في رؤيتها. ومع ذلك ، في قلبها ، أصبحت صورة فانغ يوان واضحة بشكل لا يضاهى.

الآن وبعد إضافة سلع عشيرة تشانغ في القائمة ، أصبحت الفوائد أعلى ، مما جعل الجميع يشعرون بالقلق.

نظرت إلى شياو داي بنظرتها المشرقة وهزت ذراع شياو داي: “شياو داي ، هل تؤمنين بي؟”

تباطأت خطوات شانغ شين تشي ، لكنها وضعت يديها على صدرها وتنهدت بعمق.

لقد توقفت للحظة واستمرت “أقترح أن نساهم جميعًا ببضائعنا ونخرج الأشياء التي يمكن أن تكون مفيدة لنا. كما اقترحت أنا ذلك ، يجب أن تكون عشيرتي تشانغ مثالاً على ذلك ؛ أنا على استعداد للمساهمة بجميع البضائع التي بحوزتي دون طلب تعويض”.

كانت أيضًا تاجرًا وتريد بطبيعة الحال مطاردة الأرباح. كان وضعها الآن ما يسمى بـ “المساهمة التطوعية” .

نظرت إلى شياو داي بنظرتها المشرقة وهزت ذراع شياو داي: “شياو داي ، هل تؤمنين بي؟”

كان الوضع الحالي هو الذي أجبرها على ذلك. كانت مثل طفل كان يحمل مبلغًا كبيرًا من المال ولم يكن لديه خيار سوى حماية نفسها وهي تمشي بين البالغين.

بسبب دموعها ، ظهرت صورة فانغ يوان ضبابية في رؤيتها. ومع ذلك ، في قلبها ، أصبحت صورة فانغ يوان واضحة بشكل لا يضاهى.

عندما عادت إلى خيمتها ، رأت شياو داي وهي تنكمش وتبكي في الزاوية ، عينيها دمويتان.

“السيدة… هذا غير صحيح ، لا يمكن أن يكون!” رفعت شياو داي رأسها ، وكانت عينيها حمراء وهي تهز رأسها بشكل متكرر.

لقد كبرت وعاشت مع شانغ شين تشي طوال حياتها تقريبًا. كان رعب الأفيال البيضاء الطائرة ينفجر الآن.

“لقد صدر التقرير عن الضحايا. في الوقت الحالي ، بقي لدينا مائة وسبعة وثلاثون شخصًا ، من بينهم ثمانية وسبعون سيد غو وخمسة وخمسون بشريا.”

“شياو داي”. تنهدت شانغ شين تشي وجلست بجانبها ، لتعزيتها.

تعبير شانغ شين تشي أصبح باهتا قليلاً حيث غرق قلبها.

“السيدة ، أنا خائفة…. اللورد تشانغ تشو لم يعد بعد ، لا يمكن أن يكون ، لا يمكن أن يكون …” شياو داي دفنت رأسها في صدر شانغ شين تشي وهي تبكي دموعا مريرة.

“كم ضحت عشيرتك تشن؟ وماذا عن عشيرة تشي التي اضطررت للتضحية بفتى شاب عبقري من الرتبة الثانية؟”

ربتت شانغ شين تشي على ظهرها وتحدثت بكلمات مريحة ، لكن شياو داي استمرت في البكاء.

“غير ممكن!”

“تشانغ شياو داي، العم تشانغ تشو قد لا يعود مرة أخرى إلى الأبد.” وقالت شانغ شين تشي في لهجة شديدة.

كان جيا لونغ يعلم أن أسياد الغو المصابين هؤلاء يشكلون عبئًا كبيرًا على القافلة ، وكانوا يضيفون المزيد من المشكلات إلى القافلة  المتهالكة بالفعل في القافلة للحفاظ على حياتهم ومعالجة إصاباتهم.

في اللحظة التي قيلت فيها هذه الكلمات ، شعرت بالارتعاش من شياو داي.

“السيدة… هذا غير صحيح ، لا يمكن أن يكون!” رفعت شياو داي رأسها ، وكانت عينيها حمراء وهي تهز رأسها بشكل متكرر.

“السيدة… هذا غير صحيح ، لا يمكن أن يكون!” رفعت شياو داي رأسها ، وكانت عينيها حمراء وهي تهز رأسها بشكل متكرر.

لقد توقفت للحظة واستمرت “أقترح أن نساهم جميعًا ببضائعنا ونخرج الأشياء التي يمكن أن تكون مفيدة لنا. كما اقترحت أنا ذلك ، يجب أن تكون عشيرتي تشانغ مثالاً على ذلك ؛ أنا على استعداد للمساهمة بجميع البضائع التي بحوزتي دون طلب تعويض”.

“اقبلي الحقيقة ، شياو داي!” قال شانغ شين تشي فجأة بصوت صارم ، “من الآن فصاعدًا ، لا يمكننا الاعتماد إلا على أنفسنا. لا تبكي ، لا تبكي ، البكاء لن يحل أي مشاكل!”

كانت قافلتهم في الأصل قافلة كبيرة الحجم تضم أكثر من ألف شخص ، ولكن الآن كان هذا العدد مثيرًا للشفقة. قد يظن المرء أن ثمانية وسبعين سيد غو كان عددهم كبيرًا ، ولكن اثنا عشر منهم فقط كانوا في المرتبة الثالثة ، ثمانية وعشرون كانوا في المرتبة الثانية ، وكان ثمانية وثلاثون أسياد غو في المرتبة الأولى.

“الاعتماد على أنفسنا؟ لكننا كلانا بشر ، إن لم يكن للورد تشانغ تشو ، فلم يكن بإمكاننا حتى الدخول في هذه القافلة.” قالت شياو داي بأعين مملوءة بالدموع ، معنوياتها منخفضة.

كان لجميع الحاضرين تقريباً في الخيمة عيونًا ساطعة الآن.

“أنت محقة. إذا لم يكن الأمر لهوية العم تشانغ تشو ، فكيف يمكن لي أن أصبح نائبة للقائد. شياو داي ، أنت على حق ، نحن بشر. ولكن البشر أيضًا لديهم نقاط قوتهم!” ومض نظر شانغ شين تشي بضوء قوي.

“السيدة… هذا غير صحيح ، لا يمكن أن يكون!” رفعت شياو داي رأسها ، وكانت عينيها حمراء وهي تهز رأسها بشكل متكرر.

نظرت إلى شياو داي بنظرتها المشرقة وهزت ذراع شياو داي: “شياو داي ، هل تؤمنين بي؟”

ومع ذلك ، ماذا يمكن أن تفعل حيال ذلك؟

عندما نظرت شياو داي إلى أعين شانغ شين تشي ، شعرت بقوة غير معروفة تملأها.

طارد التجار الأرباح ، حتى لو كانوا في خطر ، فإن هذه الطبيعة الفطرية لم تتغير.

جاءت هذه القوة من شانغ شين تشي ثم انتشرت في جسدها ، وأثرت على قلبها وجعلتها تشعر وكأنها كانت مضاءة من قبل هذه القوة.

“السيدة…” ومض نظر شياو داي ، ولم تر أبدًا هذا الشكل من السيدة. في هذه اللحظة ، شعرت أن سيدتها تبدو أكثر جمالا من أي وقت مضى.

“السيدة…” ومض نظر شياو داي ، ولم تر أبدًا هذا الشكل من السيدة. في هذه اللحظة ، شعرت أن سيدتها تبدو أكثر جمالا من أي وقت مضى.

“أنا أؤمن بك!” أجابت بهدوء وحزم.

لم يكن بإمكان فانغ يوان سوى النظر إلى شانغ شين تشي.

“حسن. استمعي بشكل صحيح ، نحن في وضع خطير الآن ، في بعض الأحيان يمكن أن يكون الناس أكثر رعبا من الحيوانات البرية. أحضري كل مدخراتنا ودعينا نذهب إلى العثور على هي تو وباي يون.”

“حسنا. سأفعل كما تقول السيدة!”

“حسنا. سأفعل كما تقول السيدة!”

“غير ممكن!”

الآن وبعد إضافة سلع عشيرة تشانغ في القائمة ، أصبحت الفوائد أعلى ، مما جعل الجميع يشعرون بالقلق.

بعد حوالي خمس دقائق.

بدأت الضجة في الخيمة لتتحول إلى نزاعات. شعر الجميع بالجشع أمام الفوائد.

في الخيمة ، كان فانغ يوان وشانغ شين تشي يجلسان القرفصاء مقابل بعضهما البعض.

كان فانغ يوان يحدق بفتور أمام الفتاة الجميلة التي أمامه: “أنت تقولين لي ، أنك قد ساهمت بالفعل بجميع بضائعنا مجانًا؟ لتلك الضباع التي لا تشبع؟”

إذا كانت البضاعة موزعة بالتساوي ، فيمكن للناجين الاستفادة من ذلك.

“نعم ، هذا هو الحال”. اعترفت شانغ شين تشي بهدوء.

“الاعتماد على أنفسنا؟ لكننا كلانا بشر ، إن لم يكن للورد تشانغ تشو ، فلم يكن بإمكاننا حتى الدخول في هذه القافلة.” قالت شياو داي بأعين مملوءة بالدموع ، معنوياتها منخفضة.

كانت شفاه فانغ يوان مجعدة ، وكانت نظراته تجاه شانغ شين تشي مليئة بالإعجاب.

ومع ذلك ، ماذا يمكن أن تفعل حيال ذلك؟

لقد كانت ذكية حقًا ، لديها قرار التخلي في مثل الوضع!

التقت نظرات بعضهما البعض في الهواء ، وفهما بعضهما البعض تدريجيا.

كان تشانغ تشو قد مات ، وشانغ شين تشي لم تكن سوى بشرية ، وحتى لو مثلت عشيرة تشانغ ، فإن موقفها لم يكن مساوياً لنواب القادة الآخرين.

سيكون من السهل على أسياد الغو هؤلاء أن يبتلعوا أرباح شانغ شين تشي.

كان جيا لونغ يعلم أن أسياد الغو المصابين هؤلاء يشكلون عبئًا كبيرًا على القافلة ، وكانوا يضيفون المزيد من المشكلات إلى القافلة  المتهالكة بالفعل في القافلة للحفاظ على حياتهم ومعالجة إصاباتهم.

كانوا سيقتلون شانغ شين تشي ويلقون باللوم على مجموعات الوحوش ، ولا يمكن لأحد أن يقول أي شيء في ذلك الوقت. كما أن عشيرة تشانغ لن تحقق بشكل كامل في قضية شانغ شين تشي.

“لقد صدر التقرير عن الضحايا. في الوقت الحالي ، بقي لدينا مائة وسبعة وثلاثون شخصًا ، من بينهم ثمانية وسبعون سيد غو وخمسة وخمسون بشريا.”

بالنسبة لشانغ شين تشي ، أصبحت هذه البضائع الموجودة على يديها ساخنة بدرجة لا تضاهى وقد تسبب كارثة لها. وبالتالي ، اختارت بحكمة التخلي عن سبب الكارثة هذا للآخرين ، وضمان سلامتها.

“ثلاثين في المئة؟”

ومع ذلك ، كانت تدرك تمامًا أن هذا النوع من الأمان لم يكن موثوقًا به على الإطلاق ، وبالتالي فقد أتت إلى هنا.

“لقد جئت إلى هنا للاعتذار لك ، أنا آسفة حقًا”. انحنت شانغ شين تشي نحو فانغ يوان “لقد اقترضت هذه البضائع ، لذا كان ينبغي أن تكون هذه البضائع ملكا لك ، لكنني أخذت الأمور بوقاحة في يدي. كاعتذار ، أطلب منك أن تقبل هذه”.

“اقبلي الحقيقة ، شياو داي!” قال شانغ شين تشي فجأة بصوت صارم ، “من الآن فصاعدًا ، لا يمكننا الاعتماد إلا على أنفسنا. لا تبكي ، لا تبكي ، البكاء لن يحل أي مشاكل!”

جلبت شانغ شين تشي كيسين خشبيين.

نظر الاثنان إلى بعضهما البعض لفترة طويلة قبل أن يبتسم فانغ يوان ويكسر الصمت: “هذه الأحجار البدائية ، من الأفضل للسيدة تشانغ أن تستعيدها”.

دون حتى فتحها ، عرف فانغ يوان أن هذه الأمتعة كانت مليئة بالحجارة البدائية.

كان معظمها ما حصل عليه هو بنفسه وخمسون في المئة من أسهم شانغ شين تشي كذلك.

لقد كانوا أذكياء وفهموا أشياء كثيرة دون أن تقال لهم.

لم يكن بإمكان فانغ يوان سوى النظر إلى شانغ شين تشي.

“السيدة… هذا غير صحيح ، لا يمكن أن يكون!” رفعت شياو داي رأسها ، وكانت عينيها حمراء وهي تهز رأسها بشكل متكرر.

التقت نظرات بعضهما البعض في الهواء ، وفهما بعضهما البعض تدريجيا.

اهتزت رموشها وعيناها احمرتا، وبدأت البكاء.

لقد كانوا أذكياء وفهموا أشياء كثيرة دون أن تقال لهم.

وفقًا لتصور شانغ شين تشي ، كان فانغ يوان يخفي هويته عن عمد ، وقد يكون من المحتمل أن يكون سيد غو. من كل تصرفاته حتى الآن ، شعرت شانغ شين تشي بأنها شخص موثوق به. إذا كان هناك شخص ما زال بإمكانه مساعدتها ، فلا شك أن فانغ يوان هو أفضل خيار لأنها شعرت بالراحة تجاهه.

وفقًا لتصور شانغ شين تشي ، كان فانغ يوان يخفي هويته عن عمد ، وقد يكون من المحتمل أن يكون سيد غو. من كل تصرفاته حتى الآن ، شعرت شانغ شين تشي بأنها شخص موثوق به. إذا كان هناك شخص ما زال بإمكانه مساعدتها ، فلا شك أن فانغ يوان هو أفضل خيار لأنها شعرت بالراحة تجاهه.

في الخيمة ، كان فانغ يوان وشانغ شين تشي يجلسان القرفصاء مقابل بعضهما البعض.

ومع ذلك ، كان لديها أيضا بعض المخاوف. أولاً ، إنها لا تعرف ما هي قوة فانغ يوان حقًا ؛ كان هناك فرق كبير بين المرتبة الأولى ، المرتبة الثانية أو المرتبة الثالثة. ثانياً ، كان هناك بالتأكيد بعض القصص الخلفية المؤلمة لفانغ يوان لإخفاء هويته ، لذلك قد لا يكشف بالضرورة عن هويته لمساعدتها.

“أنا أؤمن بك!” أجابت بهدوء وحزم.

عرضت شانغ شين تشي كل البضائع دون الحصول على موافقة فانغ يوان، وبعد الحصول على الضمان الأساسي للسلامة ، قدمت كل مدخراتها للعثور على فانغ يوان. كانت تقول إن هذا اعتذارها ، لكن هذا الإجراء كان في الواقع يدعو فانغ يوان إلى جانبها ، على أمل الحصول على مساعدته.

“أنا شخص يسدد العطف ويأخذ الثأر من العداء. على الرغم من أنك بشرية ، إلا أنني أعترف بك بل وأعجبت بك. إنه مصيرنا أننا التقينا من بين هذا العدد الهائل من السكان. سيتم تسديد قطرة من المياه التي أخذتها عند الحاجة من نبع كامل ، ناهيك عن مصلحة إنقاذ الحياة. استرجعي الحجارة البدائية ، سأحميك بالتأكيد بكل قوتي!”

كانت تعرف أن فانغ يوان وهي نفس النوع من الناس ، ويمكن أن يتوصلوا إلى فهم ضمني بين الأشخاص الأذكياء.

الفصل 249: سوف يتم سداد قطرة مأخوذة من نبع كامل!

نظر الاثنان إلى بعضهما البعض لفترة طويلة قبل أن يبتسم فانغ يوان ويكسر الصمت: “هذه الأحجار البدائية ، من الأفضل للسيدة تشانغ أن تستعيدها”.

من فهمها ، فانغ يوان رفض هذه الأحجار البدائية يعني أنه كان يرفض مساعدتها.

تعبير شانغ شين تشي أصبح باهتا قليلاً حيث غرق قلبها.

لقد كانوا أذكياء وفهموا أشياء كثيرة دون أن تقال لهم.

من فهمها ، فانغ يوان رفض هذه الأحجار البدائية يعني أنه كان يرفض مساعدتها.

كان جيا لونغ يعلم أن أسياد الغو المصابين هؤلاء يشكلون عبئًا كبيرًا على القافلة ، وكانوا يضيفون المزيد من المشكلات إلى القافلة  المتهالكة بالفعل في القافلة للحفاظ على حياتهم ومعالجة إصاباتهم.

ومع ذلك ، ماذا يمكن أن تفعل حيال ذلك؟

من فهمها ، فانغ يوان رفض هذه الأحجار البدائية يعني أنه كان يرفض مساعدتها.

حتى لو تحدثت عن ذلك ، فإن فانغ يوان قد سدد لها دينها بالفعل مرات عديدة ؛ كان هناك عدد قليل جدا من الناس في العالم الذين سيفعلون ذلك. شانغ شين تشي لا يمكن أن تطلب أي شيء.

عندما خرجت من الخيمة على بعد خمس خطوات ، اندلعت ضجة كبيرة في الخيمة.

ومع ذلك ، إذا لم يساعدها هي تو ، فمن سيكون؟ باي يون؟ لقد بدت أن لها علاقة حميمة للغاية مع هي تو ؛ المضي قدما معا أو التراجع معا.

جلبت شانغ شين تشي كيسين خشبيين.

شانغ شين تشي لم تستطع التفكير في أي شخص آخر ، ظهرت ابتسامة مريرة في مظهرها الجميل: “أنا أفهم. لكن هذه الحجارة البدائية هي هديتي لك. إن الأشخاص العاديين الذين يحملون الكنوز سوف يجلبون على أنفسهم كارثة ، وإذا لم تقبلها ، فربما أضطر إلى المساهمة بها أيضًا.”

كان قائد القافلة جيا لونغ يعبس بحواجبه عندما سمع التقرير.

ضحك فانغ يوان: “السيدة تشانغ ، أنت أسأت فهمي. عندما دخلت أنا وباي يون إلى القافلة ، أصبنا بجروح بالغة. هبطت قوتنا إلى أدنى مستوى لها على الإطلاق وكانت بضائعنا مطمعا لبعض الخدم الأقوياء. حقًا ، عندما تكون منخفضًا ، فإنه حتى الخبثاء سيأتون لك . كنت أنت الذي ألجأنا وأعطانا وقتًا كافيًا للتعافي. لن يكون من الخطأ أن نسدد هذا الإحسان بحياتنا”.

التقت نظرات بعضهما البعض في الهواء ، وفهما بعضهما البعض تدريجيا.

“أنا شخص يسدد العطف ويأخذ الثأر من العداء. على الرغم من أنك بشرية ، إلا أنني أعترف بك بل وأعجبت بك. إنه مصيرنا أننا التقينا من بين هذا العدد الهائل من السكان. سيتم تسديد قطرة من المياه التي أخذتها عند الحاجة من نبع كامل ، ناهيك عن مصلحة إنقاذ الحياة. استرجعي الحجارة البدائية ، سأحميك بالتأكيد بكل قوتي!”

كان فانغ يوان يحدق بفتور أمام الفتاة الجميلة التي أمامه: “أنت تقولين لي ، أنك قد ساهمت بالفعل بجميع بضائعنا مجانًا؟ لتلك الضباع التي لا تشبع؟”

“آه …” لم تستطع شانغ شين تشي إلا إعطاء تنهيدة ناعمة.

تباطأت خطوات شانغ شين تشي ، لكنها وضعت يديها على صدرها وتنهدت بعمق.

اهتزت رموشها وعيناها احمرتا، وبدأت البكاء.

كانت الأرواح البشرية رخيصة ، قد يتخلون عن هؤلاء الخدم ، لكن أسياد الغو كانوا مختلفين.

بسبب دموعها ، ظهرت صورة فانغ يوان ضبابية في رؤيتها. ومع ذلك ، في قلبها ، أصبحت صورة فانغ يوان واضحة بشكل لا يضاهى.

في الكارثة التي وقعت قبل قليل ، كان هناك العديد من الوفيات ولكن الخسائر في البضائع كانت قليلة.

*************************************************

كانت شفاه فانغ يوان مجعدة ، وكانت نظراته تجاه شانغ شين تشي مليئة بالإعجاب.

Tahtoh

“السيدة…” ومض نظر شياو داي ، ولم تر أبدًا هذا الشكل من السيدة. في هذه اللحظة ، شعرت أن سيدتها تبدو أكثر جمالا من أي وقت مضى.

دون حتى فتحها ، عرف فانغ يوان أن هذه الأمتعة كانت مليئة بالحجارة البدائية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط