نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-252

الشيء الوحيد الذي يهم هو القوة

الشيء الوحيد الذي يهم هو القوة

الفصل 252: الشيء الوحيد الذي يهم هو القوة

مع فقدان أوو يانغ غونغ وأوو فاي ، أصبحت القافلة الآن تملك إحدى عشر سيد غو في المرتبة الثالثة ، سبعة وعشرون في المرتبة الثانية وثمانية وثلاثون سيد غو في الرتبة الأولى.

إززز …

“أشعر أن أصول هذين مشبوهة للغاية!”

هبت رياح الجبال عبر المخيم ، مما زاد من هدوء المخيم.

كان وجه تشن شوانغ جين خطيرًا عندما هز رأسه قائلاً: “لقد قُتل تشانغ تشو على يد شخص لديه رماح العظام. واليوم ، هي تو وباي يون كانا يستخدمان أيضًا رماحًا عظمية!”

مئة من الناس شكلوا دائرة. داخل الدائرة كانت جثتين مرميتين واثنين من الناس يقفان بجانبها.

اكتسحت نظرة فانغ يوان وباي نينغ بينغ ببطء من خلال الجميع ، حتى أن الكثير منهم لم يجرؤوا على مقابلة نظراتهم الباردة.

لم يكن صوتها عالياً ، لكنها كانت الوحيدة التي تتحدث بين كل الحاضرين ، وبالتالي يمكن للجميع سماعها بوضوح.

في النهاية ، هبطت نظرة فانغ وباي على جيا لونغ وغيره من نواب القادة.

اندفع هؤلاء الأشخاص بقوة ، لكنهم فوجئوا على الفور بمستويات الزراعة التي كشف عنها فانغ يوان وباي نينغ بينغ. في الوقت الحالي ، كانوا في وضع لا يمكنهم فيه التراجع أو التقدم.

“همف ، لا تقرض قوتهم؟ عندما تهاجم مجموعات الوحش ، من الذي يدري أنهم سيدافعون معنا؟ بحلول ذلك الوقت ، الأمر متروك لهم.” لقد تحدث نائب القائد بلهجة حزينة.

مع فقدان أوو يانغ غونغ وأوو فاي ، أصبحت القافلة الآن تملك إحدى عشر سيد غو في المرتبة الثالثة ، سبعة وعشرون في المرتبة الثانية وثمانية وثلاثون سيد غو في الرتبة الأولى.

نظرًا لأنهم كانوا شيوخًا مخفيين ، فقد لا يعرف زعيم عشيرة تشانغ بالضرورة وجودهم. علاوة على ذلك ، فإن مهمة العشيرة السرية تعني أنه من غير المناسب الاستفسار عن دوافعهم.

كانت قوتهم المشتركة أكبر بشكل طبيعي من فانغ يوان وباي نينغ بينغ.

ههههه ، هكذا كان الحل. ضحك جيا لونغ فجأة ، وكشف وجهه عن ابتسامة دافئة.

ومع ذلك!

عندئذ …

كانت القافلة مزيجًا مؤقتًا لمجموعات مختلفة. كان هؤلاء أسياد الغو من عشائر مختلفة وكانوا يشاركون عادة في التخطيط والحراسة ضد بعضهم البعض. سيتعاونون فقط إذا كان الوضع في وضع مواتٍ.

“هم؟ لست متأكدًا مما يقترحه الأخ سون غونغ؟”

كان لديهم اهتماماتهم الخاصة وليسوا كتلة موحدة ؛ وكان لهم طرقهم الخاصة في فعل الأشياء.

هز جيا لونغ رأسه: “أفكاري هي أيضا عن نفس أفكارك. إن شخصية عشيرة تشانغ الفخمة وقوتها معروفة لنا جميعًا ، كيف يمكن أن يكون هناك أي شيوخ مخفيون؟ ولكن ، هذان الشرسان في المرتبة الثالثة في مرحلة الذروة …”.

كانوا بعقليات مختلفة ولن يكون من السهل قيادتهم.

“هذا …” تردد جيا لونغ وكان على وشك الإقناع ولكن شانغ شين تشي قد استدارت بالفعل.

عرض فانغ يوان وباي نينغ بينغ زراعة مرحلة الذروة من الرتبة الثالثة، ولا شك أنهم كانوا من الشخصيات القاسية. لا يمكن لعشيرة واحدة أن تسقطهم بمفردهم ، وحتى لو جمعوا قوتهم ، سيكون هناك بالتأكيد ضرر شديد للقافلة.

“عشيرة تشانغ معروفة جيدًا وتستحق أن تكون أحد أفضل العشائر في حدودنا الجنوبية!”

للحظات ، نظر جيا لونغ ، تشن شوانغ جين والقادة الآخرون إلى فانغ وباي ، قبل تغيير نظرهم إلى بعضهم البعض بهدوء. لا أحد منهم يريد أن يكون علف مدفع ويستفيد منه الآخرون.

كان لديهم اهتماماتهم الخاصة وليسوا كتلة موحدة ؛ وكان لهم طرقهم الخاصة في فعل الأشياء.

علاوة على ذلك ، كان الوضع الحالي هو الموقف الذي تهاجم فيه مجموعات الحيوانات بشكل متكرر ، وكان الجميع في القافلة يواجهون مشكلة في حماية أنفسهم ، ناهيك عن الآخرين.

كانت زاوية شفاه فانغ يوان تتحول إلى ابتسامة غير واضحة ، وكانت ردود أفعالهم جميعًا ضمن توقعاته. الآن ، الأمر كله متروك لها.

الضغط الخارجي والقلق في قلوبهم جعلهم يترددون.

“ليس الأمر أنني لا أوافق ، لكن هذا غير ممكن”.

كانت زاوية شفاه فانغ يوان تتحول إلى ابتسامة غير واضحة ، وكانت ردود أفعالهم جميعًا ضمن توقعاته. الآن ، الأمر كله متروك لها.

كان لديهم اهتماماتهم الخاصة وليسوا كتلة موحدة ؛ وكان لهم طرقهم الخاصة في فعل الأشياء.

على الرغم من أن الأمور قد تصاعدت بسرعة ولم ينادي على شانغ شين تشي ، فإن فانغ يوان اعتقد أنها يجب أن تكون قادرة على استشعار هذه الفرصة بذكائها.

“هم؟ لست متأكدًا مما يقترحه الأخ سون غونغ؟”

من المؤكد ، في اللحظة التالية ، خرجت شانغ شين تشي وشياو داي من الخيمة.

تفرق الحشد ببطء. لم يستطع قادة القوافل المتحمسون الحفاظ على رباطة جأشهم لفترة أطول عندما عادوا إلى الخيمة ، كانت تعبيراتهم تتقلب – حيث اختفت الابتسامات النفاقية من وجوههم – إلى الهدوء والحيرة واللامبالاة والقلق.

“قادة القافلة ، هذان هما شيوخ قبيلة تشانغ: اللورد هي تو واللورد باي يون.” انتهزت شانغ شين تشي هذه الفرصة لتعرض عليهم هويتهما.

كانوا بعقليات مختلفة ولن يكون من السهل قيادتهم.

لم يكن صوتها عالياً ، لكنها كانت الوحيدة التي تتحدث بين كل الحاضرين ، وبالتالي يمكن للجميع سماعها بوضوح.

إززز …

كان لدى جميع قادة القوافل تعبيرات مختلفة ، في حين بدأ الحشد في التفكير في الاسمين – هي تو وباي يون.

“ليس الأمر أنني لا أوافق ، لكن هذا غير ممكن”.

ابتسمت شانغ شين تشي بصوت ضعيف: “كان اللوردان في مهمة عشائرية سرية ودخلا هذه القافلة عن طريق الصدفة”.

**********************************

نظر قادة القافلة إلى بعضهم البعض ، وكلهم سقطوا في صمت.

عندئذ …

نظرًا لأنهم كانوا شيوخًا مخفيين ، فقد لا يعرف زعيم عشيرة تشانغ بالضرورة وجودهم. علاوة على ذلك ، فإن مهمة العشيرة السرية تعني أنه من غير المناسب الاستفسار عن دوافعهم.

برؤية هذا المشهد ، أثار جيا لونغ وضع شانغ شين تشي على الفور في ذهنه.

جملتان من شانغ شين تشي منعتا أي أسئلة يريدان طرحها.

اكتسحت نظرة فانغ يوان وباي نينغ بينغ ببطء من خلال الجميع ، حتى أن الكثير منهم لم يجرؤوا على مقابلة نظراتهم الباردة.

بالطبع ، على الرغم من أن هذه الكلمات كانت معقولة ، إلا أنها كانت عبارة عن بيان أحادي الجانب لشانغ شين تشي.

سقط المخيم في صمت على الفور.

كان جميع قادة القوافل أذكياء ، فكان كل منهم يفكر بأفكاره الخاصة. لم يكن أي شخص مقتنعًا تمامًا ولا يزال المشتبه فيهم مشبوهين.

تفرق الحشد ببطء. لم يستطع قادة القوافل المتحمسون الحفاظ على رباطة جأشهم لفترة أطول عندما عادوا إلى الخيمة ، كانت تعبيراتهم تتقلب – حيث اختفت الابتسامات النفاقية من وجوههم – إلى الهدوء والحيرة واللامبالاة والقلق.

ولكن سواء كانوا مشبوهين أو لا ، فقد تم بالفعل عرض قوة فانغ وباي أمامهم ، لذلك لا يمكن أن يكون هناك سوى طريقة واحدة لإنهاء هذا.

للحظات ، نظر جيا لونغ ، تشن شوانغ جين والقادة الآخرون إلى فانغ وباي ، قبل تغيير نظرهم إلى بعضهم البعض بهدوء. لا أحد منهم يريد أن يكون علف مدفع ويستفيد منه الآخرون.

عندئذ …

كان لديهم اهتماماتهم الخاصة وليسوا كتلة موحدة ؛ وكان لهم طرقهم الخاصة في فعل الأشياء.

ههههه ، هكذا كان الحل. ضحك جيا لونغ فجأة ، وكشف وجهه عن ابتسامة دافئة.

“رأيت ذلك بأم عيني ، لدينا أدلة. طالما نعلن الأمر عن قتلهم لتشانغ تشو ، فلن يتسامح أحد مع هؤلاء الخونة.”

ووقف وضم يديه نحو فانغ وباي. وأشاد بهم بصدق: “لم أتوقع أبداً إخفاء مثل هؤلاء الأبطال العظماء في وسطنا. كان هذا الأب وابنه من عشيرة أوو غير معقولين بالفعل وكانت طريقة عملهما مشكوك فيها أيضًا. لقد أقنعتهم بالفعل مرات عديدة من قبل ، لكن من المؤسف أنهم لم يأخذوها بعين الاعتبار. يمكن القول إن إعدامهم اليوم هو عقابهم العادل.”

كانوا بعقليات مختلفة ولن يكون من السهل قيادتهم.

هذه الكلمات أغلقت على الفور هذه المسألة.

للحظات ، نظر جيا لونغ ، تشن شوانغ جين والقادة الآخرون إلى فانغ وباي ، قبل تغيير نظرهم إلى بعضهم البعض بهدوء. لا أحد منهم يريد أن يكون علف مدفع ويستفيد منه الآخرون.

استجاب نواب الزعيم الآخرون أيضًا في هذه اللحظة ، حيث قاموا بضم أيديهم نحو فانغ وباي أثناء شتمهم جيا لونج داخليًا لكونهم مخجلين.

“همف ، دليل؟” سخر تشن شوانغ جين من شهادته التي ادعى أنها دليل ” لكن ماذا عن الأدلة المادية؟ حتى لو كان لدينا دليل مادي ، فما فائدة ذلك؟ ابن أخي ، الدليل الوحيد لا فائدة منه. الشيء الرئيسي هو ما إذا كان لديك القوة! قبل ذلك بقليل ، قتلوا الوالد والابن من عشيرة أوو ، ورأيت ذلك أيضًا ورأى آخرون ذلك أيضًا. كلنا شهود ، لكن هل هذا مفيد؟ نحن جميعًا من عشائر مختلفة ، ولكن لدينا دوافع مختلفة ، كيف يمكننا التعامل مع هذين الخصمين؟”

“عشيرة تشانغ معروفة جيدًا وتستحق أن تكون أحد أفضل العشائر في حدودنا الجنوبية!”

لقد أشاد فانغ يوان داخليًا بذكائها ، وكان هذا هو الوقت المناسب للتراجع خطوة لإتاحة الفرصة لمزيد من التقدم لاحقًا.

“أنا لي جونغ تشينغ من عشيرة لي ، من حسن حظي أن أكون قادرًا على مقابلة كلاكما”.

“ليس الأمر أنني لا أوافق ، لكن هذا غير ممكن”.

“من ثروتنا العظيمة أن كلا منكما أهلكا الشر لنا!”

“عشيرة تشانغ معروفة جيدًا وتستحق أن تكون أحد أفضل العشائر في حدودنا الجنوبية!”

كان جميع النواب ممتلئين بالابتسامات ، حيث قالوا بعض الهراء ، كما أنهم كسروا المنطق كما يحلو لهم.

لوح تشن شوانغ جين بيده: “أنا أعرف ما تريد أن تقوله. هذا ليس المكان المناسب ، دعنا نذهب”.

أصبح القتلة من الصالحين بينما أصبح الوالد والابن من عشيرة أوو من الأشرار. أما بالنسبة لأسياد الغو الآخرين من عشيرة أوو ، فلم يتبق منهم سوى ثلاثة ، والذين أظهروا تعبيراتهم القبيحة، على أي حال ، فقد توفي أوو يانغ غونغ ، بدون سيد غو من الرتبة الثالثة ، من الذي كان سيجرؤ على أن يكون جريئًا؟ من يستطيع الوقوف لصالحهم؟

ومع ذلك!

“أيها الأوغاد ، لا تزالون لم تحيوا اللوردين!؟” صرخ أحد نواب الزعيم بينما كان يتظاهر بالإحباط.

برؤية هذا المشهد ، أثار جيا لونغ وضع شانغ شين تشي على الفور في ذهنه.

“نحن نولي تحياتنا إلى اللورد هي تو واللورد باي يون”. أكثر من عشرين شخصًا انحنوا على الفور واستقبلوا فانغ وباي.

نظر جيا لونغ قبل الحديث: “هذا الاقتراح جيد! البشر يموتون من أجل الثروة والطيور تموت من أجل الغذاء . من دون دعم أي عشيرة ، فإن أسياد الغو الشياطين لديهم تعطش شديد نحو موارد الزراعة. علاوة على ذلك ، لا داعي للقلق بشأن تكبدنا للخسائر، هل نسيتم عشيرة أوو؟”

وقع المخيم بأكمله مرة أخرى في صخب.

“عشيرة تشانغ معروفة جيدًا وتستحق أن تكون أحد أفضل العشائر في حدودنا الجنوبية!”

“لقد تعرضت القافلة لخسائر فادحة وهي على شفا الأزمة ، ومن حسن حظنا أننا التقينا بكما. من فضلك ، أدعوكم إلى الخيمة لمواصلة مناقشة وضعنا.” لقد اقترب جيا لونغ منهما ودعاهم بإخلاص.

غادر فانغ وباي أيضًا بطريقة رائعة دون إعطاء أي فرصة لجيا لونغ، تاركين وراءهما مسرح الجريمة هذا للآخرين للتعامل معه.

كان كل من فانغ يوان وباي نينغ بينغ يلقيان نظرة على بعضهما البعض ، قبل أن يسير فانغ يوان نحو شانغ شين تشي واستشار: “شين تشي ، ما هو رأيك؟”

كان لديهم اهتماماتهم الخاصة وليسوا كتلة موحدة ؛ وكان لهم طرقهم الخاصة في فعل الأشياء.

برؤية هذا المشهد ، أثار جيا لونغ وضع شانغ شين تشي على الفور في ذهنه.

كان وجه تشن شوانغ جين خطيرًا عندما هز رأسه قائلاً: “لقد قُتل تشانغ تشو على يد شخص لديه رماح العظام. واليوم ، هي تو وباي يون كانا يستخدمان أيضًا رماحًا عظمية!”

هزت شانغ شين تشي رأسها قليلاً وتحدثت بلهجة دقيقة: “أنا متعبة ، من الأفضل أن يناقش قادة القافلة معًا”.

إززز …

لقد أشاد فانغ يوان داخليًا بذكائها ، وكان هذا هو الوقت المناسب للتراجع خطوة لإتاحة الفرصة لمزيد من التقدم لاحقًا.

الضغط الخارجي والقلق في قلوبهم جعلهم يترددون.

هز رأسه وقال بالاتفاق: “لقد تم التبرع بكل ما نملك من سلع عشيرة تشانغ ، وليس لدينا مصلحة في ذلك ولن نتدخل”.

“الشيء المهم هو كيف يمكننا استخدامهم لفوائدنا؟ الآن فقط ، أخذت زمام المبادرة لدعوتهم لمناقشة هذه الأمور وجعلهما يعملان من أجلنا ، ولكن انتهى الأمر بالفشل.” جيا لونغ تنهد.

“هذا …” تردد جيا لونغ وكان على وشك الإقناع ولكن شانغ شين تشي قد استدارت بالفعل.

للحظات ، نظر جيا لونغ ، تشن شوانغ جين والقادة الآخرون إلى فانغ وباي ، قبل تغيير نظرهم إلى بعضهم البعض بهدوء. لا أحد منهم يريد أن يكون علف مدفع ويستفيد منه الآخرون.

غادر فانغ وباي أيضًا بطريقة رائعة دون إعطاء أي فرصة لجيا لونغ، تاركين وراءهما مسرح الجريمة هذا للآخرين للتعامل معه.

هبت رياح الجبال عبر المخيم ، مما زاد من هدوء المخيم.

“حسنًا ، ليعد الجميع إلى عملهم الآن. لا يزال يتعين عليكم تعزيز المخيم. إنه لأمر جيد أن اثنين من أسياد الغو من الدرجة الثالثة من مرحلة الذروة ظهروا. وشعب عشيرة أوو ، نظفوا الساحة من هذه الجثث”.

ركض الثلاثة فقط من أسياد الغو من قبيلة أوو. أحدهم في المرحلة المتوسطة للرتبة الثانية واثنان من الرتبة الأولى ؛ تدفقت الدموع على وجوههم أثناء حملهم الكراهية في قلوبهم، وخفضوا رؤوسهم وحملوا جثث الأب والابن.

“همف ، هؤلاء الأشخاص سفاحون، يقتلان الناس علانية!”

تفرق الحشد ببطء. لم يستطع قادة القوافل المتحمسون الحفاظ على رباطة جأشهم لفترة أطول عندما عادوا إلى الخيمة ، كانت تعبيراتهم تتقلب – حيث اختفت الابتسامات النفاقية من وجوههم – إلى الهدوء والحيرة واللامبالاة والقلق.

الفصل 252: الشيء الوحيد الذي يهم هو القوة

جلس جيا لونج ببطء على المقعد الرئيسي وتحدث بصوت قاتم: “ظهور مفاجئ لاثنين من أسياد الغو من الرتبة الثالثة ، ماذا سنصنع الآن؟”

جلس جيا لونج ببطء على المقعد الرئيسي وتحدث بصوت قاتم: “ظهور مفاجئ لاثنين من أسياد الغو من الرتبة الثالثة ، ماذا سنصنع الآن؟”

“همف ، هؤلاء الأشخاص سفاحون، يقتلان الناس علانية!”

“همف ، لا تقرض قوتهم؟ عندما تهاجم مجموعات الوحش ، من الذي يدري أنهم سيدافعون معنا؟ بحلول ذلك الوقت ، الأمر متروك لهم.” لقد تحدث نائب القائد بلهجة حزينة.

” يانغ غونغ يرثى له حقا ، كنا هنا جالسين معه منذ لحظة.”

سقط المخيم في صمت على الفور.

“أشعر أن أصول هذين مشبوهة للغاية!”

هز رأسه وقال بالاتفاق: “لقد تم التبرع بكل ما نملك من سلع عشيرة تشانغ ، وليس لدينا مصلحة في ذلك ولن نتدخل”.

“يا لهم من شيوخ مخفيين ، هذا فقط بيان كاذب من الفتاة من عشيرة تشانغ. من سلوكيات هذين ، من المحتمل جدًا أن يكونوا أسياد غو شياطين”.

الضغط الخارجي والقلق في قلوبهم جعلهم يترددون.

“هذا صحيح ، هناك شائعة أن أسياد غو من المسار الشيطاني دخلوا القافلة. أراهن أن فتاة عشيرة تشانغ كانت مهددة من قبلهم”.

“هذا …” تردد جيا لونغ وكان على وشك الإقناع ولكن شانغ شين تشي قد استدارت بالفعل.

هز جيا لونغ رأسه: “أفكاري هي أيضا عن نفس أفكارك. إن شخصية عشيرة تشانغ الفخمة وقوتها معروفة لنا جميعًا ، كيف يمكن أن يكون هناك أي شيوخ مخفيون؟ ولكن ، هذان الشرسان في المرتبة الثالثة في مرحلة الذروة …”.

ابتسمت شانغ شين تشي بصوت ضعيف: “كان اللوردان في مهمة عشائرية سرية ودخلا هذه القافلة عن طريق الصدفة”.

“نعم ، هذا أمر مزعج.”

على الرغم من أن الأمور قد تصاعدت بسرعة ولم ينادي على شانغ شين تشي ، فإن فانغ يوان اعتقد أنها يجب أن تكون قادرة على استشعار هذه الفرصة بذكائها.

“لا يبدو هذان الشخصان كبيرين في العمر ، لكنهما وصلا بالفعل إلى المرتبة الثالثة. هذه الموهبة …”

“اقتراحي بسيط لكنني أخشى أنكم قد لا تحبون ذلك ؛ وهو إعطاء جزء من البضائع لهذين الاثنين. سوف يتقدمون بشكل طبيعي لحماية بضائعهم عندما يحين الوقت”.

“هاهاها ، كل شيء له مزايا وعيوب. من الطريقة التي أراها ، هذا جيد أيضًا. ارتفعت نقاط القوة في القافلة بشكل كبير.”

ههههه ، هكذا كان الحل. ضحك جيا لونغ فجأة ، وكشف وجهه عن ابتسامة دافئة.

“الشيء المهم هو كيف يمكننا استخدامهم لفوائدنا؟ الآن فقط ، أخذت زمام المبادرة لدعوتهم لمناقشة هذه الأمور وجعلهما يعملان من أجلنا ، ولكن انتهى الأمر بالفشل.” جيا لونغ تنهد.

“عشيرة تشانغ معروفة جيدًا وتستحق أن تكون أحد أفضل العشائر في حدودنا الجنوبية!”

“همف ، لا تقرض قوتهم؟ عندما تهاجم مجموعات الوحش ، من الذي يدري أنهم سيدافعون معنا؟ بحلول ذلك الوقت ، الأمر متروك لهم.” لقد تحدث نائب القائد بلهجة حزينة.

“أيها الأوغاد ، لا تزالون لم تحيوا اللوردين!؟” صرخ أحد نواب الزعيم بينما كان يتظاهر بالإحباط.

“يجب النظر في هذه المسألة بشكل صحيح. أسياد الغو الشيطانيون متعجرفون ، ومحاولة إجبارهم بالضغط الخارجي فقط لن ينجح ، بل يجب الضغط عليهم من الداخل والخارج”.

هز رأسه وقال بالاتفاق: “لقد تم التبرع بكل ما نملك من سلع عشيرة تشانغ ، وليس لدينا مصلحة في ذلك ولن نتدخل”.

“هم؟ لست متأكدًا مما يقترحه الأخ سون غونغ؟”

غادر فانغ وباي أيضًا بطريقة رائعة دون إعطاء أي فرصة لجيا لونغ، تاركين وراءهما مسرح الجريمة هذا للآخرين للتعامل معه.

“اقتراحي بسيط لكنني أخشى أنكم قد لا تحبون ذلك ؛ وهو إعطاء جزء من البضائع لهذين الاثنين. سوف يتقدمون بشكل طبيعي لحماية بضائعهم عندما يحين الوقت”.

هز رأسه وقال بالاتفاق: “لقد تم التبرع بكل ما نملك من سلع عشيرة تشانغ ، وليس لدينا مصلحة في ذلك ولن نتدخل”.

سقط المخيم في صمت على الفور.

“همف ، هؤلاء الأشخاص سفاحون، يقتلان الناس علانية!”

نظر جيا لونغ قبل الحديث: “هذا الاقتراح جيد! البشر يموتون من أجل الثروة والطيور تموت من أجل الغذاء . من دون دعم أي عشيرة ، فإن أسياد الغو الشياطين لديهم تعطش شديد نحو موارد الزراعة. علاوة على ذلك ، لا داعي للقلق بشأن تكبدنا للخسائر، هل نسيتم عشيرة أوو؟”

كان جميع قادة القوافل أذكياء ، فكان كل منهم يفكر بأفكاره الخاصة. لم يكن أي شخص مقتنعًا تمامًا ولا يزال المشتبه فيهم مشبوهين.

أظهرت عيونهم إشراق الخبث على الفور.

اندفع هؤلاء الأشخاص بقوة ، لكنهم فوجئوا على الفور بمستويات الزراعة التي كشف عنها فانغ يوان وباي نينغ بينغ. في الوقت الحالي ، كانوا في وضع لا يمكنهم فيه التراجع أو التقدم.

جعل ظهور فانغ يوان وباي نينغ بينغ المفاجئ عشيرة تشانغ قوة مؤثرة في القافلة ، في حين ألقيت عشيرة أوو من قبلهم في أضعف موقف.

كان الوالد والابن من عشيرة أوو قد لقيا حتفهما ، ولم يكن هناك ما يدعو للقلق بالنسبة للاثنين أو الثلاثة المتبقين في مجموعة عشيرة أوو. البضائع التي تحتفظ بها عشيرة أوو تبدو كبيرة …

“هذا …” تردد جيا لونغ وكان على وشك الإقناع ولكن شانغ شين تشي قد استدارت بالفعل.

للحظات ، نظر جيا لونغ ، تشن شوانغ جين والقادة الآخرون إلى فانغ وباي ، قبل تغيير نظرهم إلى بعضهم البعض بهدوء. لا أحد منهم يريد أن يكون علف مدفع ويستفيد منه الآخرون.

“العم … لدي أمر مهم لإبلاغكم به!” كان تشن شين يهتم قد رفع ستار الخيمة ، وبمجرد انتهاء النقاش ، اقترب من نائب القائد لعشيرة تشن – تشن شوانغ جين.

“أنا لي جونغ تشينغ من عشيرة لي ، من حسن حظي أن أكون قادرًا على مقابلة كلاكما”.

لوح تشن شوانغ جين بيده: “أنا أعرف ما تريد أن تقوله. هذا ليس المكان المناسب ، دعنا نذهب”.

“قادة القافلة ، هذان هما شيوخ قبيلة تشانغ: اللورد هي تو واللورد باي يون.” انتهزت شانغ شين تشي هذه الفرصة لتعرض عليهم هويتهما.

عاد الاثنان إلى خيمتهما ، وبعد أن أكد أحد أنهما كانا يتنصتان ، تحدث تشن شين: “العم ، هل تذكر أنني أبلغتك عن كيفية قتل تشانغ تشو؟”

” يانغ غونغ يرثى له حقا ، كنا هنا جالسين معه منذ لحظة.”

كان وجه تشن شوانغ جين خطيرًا عندما هز رأسه قائلاً: “لقد قُتل تشانغ تشو على يد شخص لديه رماح العظام. واليوم ، هي تو وباي يون كانا يستخدمان أيضًا رماحًا عظمية!”

“همف ، هؤلاء الأشخاص سفاحون، يقتلان الناس علانية!”

“العم ، هذان يحملان بعض الدوافع التي لا يمكن فهمها ، لا يرحمون للغاية. نحن بحاجة إلى جعل جريمتهم معروفة ونجمع قوتنا لقتل هذا الخطر في وقت مبكر.”

ابتسمت شانغ شين تشي بصوت ضعيف: “كان اللوردان في مهمة عشائرية سرية ودخلا هذه القافلة عن طريق الصدفة”.

تشن شوانغ جين هز رأسه ببطء وتنهد.

جلس جيا لونج ببطء على المقعد الرئيسي وتحدث بصوت قاتم: “ظهور مفاجئ لاثنين من أسياد الغو من الرتبة الثالثة ، ماذا سنصنع الآن؟”

كان تشن شين في حيرة: “العم ، أنت لا توافق؟”

ههههه ، هكذا كان الحل. ضحك جيا لونغ فجأة ، وكشف وجهه عن ابتسامة دافئة.

“ليس الأمر أنني لا أوافق ، لكن هذا غير ممكن”.

كانت زاوية شفاه فانغ يوان تتحول إلى ابتسامة غير واضحة ، وكانت ردود أفعالهم جميعًا ضمن توقعاته. الآن ، الأمر كله متروك لها.

“رأيت ذلك بأم عيني ، لدينا أدلة. طالما نعلن الأمر عن قتلهم لتشانغ تشو ، فلن يتسامح أحد مع هؤلاء الخونة.”

“همف ، دليل؟” سخر تشن شوانغ جين من شهادته التي ادعى أنها دليل ” لكن ماذا عن الأدلة المادية؟ حتى لو كان لدينا دليل مادي ، فما فائدة ذلك؟ ابن أخي ، الدليل الوحيد لا فائدة منه. الشيء الرئيسي هو ما إذا كان لديك القوة! قبل ذلك بقليل ، قتلوا الوالد والابن من عشيرة أوو ، ورأيت ذلك أيضًا ورأى آخرون ذلك أيضًا. كلنا شهود ، لكن هل هذا مفيد؟ نحن جميعًا من عشائر مختلفة ، ولكن لدينا دوافع مختلفة ، كيف يمكننا التعامل مع هذين الخصمين؟”

“همف ، دليل؟” سخر تشن شوانغ جين من شهادته التي ادعى أنها دليل ” لكن ماذا عن الأدلة المادية؟ حتى لو كان لدينا دليل مادي ، فما فائدة ذلك؟ ابن أخي ، الدليل الوحيد لا فائدة منه. الشيء الرئيسي هو ما إذا كان لديك القوة! قبل ذلك بقليل ، قتلوا الوالد والابن من عشيرة أوو ، ورأيت ذلك أيضًا ورأى آخرون ذلك أيضًا. كلنا شهود ، لكن هل هذا مفيد؟ نحن جميعًا من عشائر مختلفة ، ولكن لدينا دوافع مختلفة ، كيف يمكننا التعامل مع هذين الخصمين؟”

“همف ، لا تقرض قوتهم؟ عندما تهاجم مجموعات الوحش ، من الذي يدري أنهم سيدافعون معنا؟ بحلول ذلك الوقت ، الأمر متروك لهم.” لقد تحدث نائب القائد بلهجة حزينة.

“العم ، هل سنتجاهلهم؟ إنهم خطيرون للغاية ، ولا أستطيع النوم بشكل صحيح. ماذا لو اكتشفوا أنني أعرف …” كلما تحدث تشن شين ، زاد خوفه.

في النهاية ، هبطت نظرة فانغ وباي على جيا لونغ وغيره من نواب القادة.

“همف ، تفكر كثيرا في نفسك. هل تعتقد أنهم لا يعرفون عنك؟ ربما كانوا يعرفون بالفعل أو ربما رأوك بالفعل لكنهم لم يتخذوا أي إجراء. لماذا هذا؟ لأنهم ليسوا قلقين بشأنك! تشن شين ، توقف عن السذاجة. في هذا العالم البارد ، الشيء الوحيد الذي يهم هو القوة!”

كانت قوتهم المشتركة أكبر بشكل طبيعي من فانغ يوان وباي نينغ بينغ.

بقي تشن شين في الحال صامتا. ضربت كلمات عمه قلبه الصغير ولم يستطع قول أي شيء لفترة طويلة.

“أيها الأوغاد ، لا تزالون لم تحيوا اللوردين!؟” صرخ أحد نواب الزعيم بينما كان يتظاهر بالإحباط.

**********************************

كان تشن شين في حيرة: “العم ، أنت لا توافق؟”

Tahtoh

“أيها الأوغاد ، لا تزالون لم تحيوا اللوردين!؟” صرخ أحد نواب الزعيم بينما كان يتظاهر بالإحباط.

كان لديهم اهتماماتهم الخاصة وليسوا كتلة موحدة ؛ وكان لهم طرقهم الخاصة في فعل الأشياء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط