نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-259

لم شمل الأب والابنة

لم شمل الأب والابنة

الفصل 259: لم شمل الأب والابنة

أجبرت شانغ شين تشي ابتسامة على الخروج ، كان مزاجها قد انخفض منذ فراق فانغ يوان.

أثيرت أفكار شانغ يان فاي واختفى على الفور من داخل الظلام.

كان هذا الرجل هو الذي جعلها تعاني من التمييز والبلطجة منذ صغرها.

عندما عاد للظهور ، كان بالفعل في المنطقة الخارجية لمدينة عشيرة شانغ.

كان السيد يان فاي شابًا تشتعل النار في قلبه ، وكان هذا الطموح هو الطموح الطبيعي للرجال نحو السلطة والنفوذ.

دخلت جميع أنواع الضوضاء أذنيه. كانت هناك أكشاك مختلفة تقع على جانبي الشارع. لم ير الناس في المناطق المحيطة إلا بريقًا من اللهب الدامي ، ثم ظهر رجل وسيم بملابس قرمزية اللون وسطهم.

لكن الشخصين المعنيين لم يشعروا بأي شيء.

“ماذا ، لقد أخافني!”

العمال القريبون الذين كانوا من نفس المهنة وكانوا يطالبون الزبائن ، هتفوا بالضحك وسخروا من المرأة في منتصف العمر.

“من هو هذا الرجل؟ يجرؤ بالفعل على استخدام القو في مدينة عشيرة شانغ؟”

دخلت جميع أنواع الضوضاء أذنيه. كانت هناك أكشاك مختلفة تقع على جانبي الشارع. لم ير الناس في المناطق المحيطة إلا بريقًا من اللهب الدامي ، ثم ظهر رجل وسيم بملابس قرمزية اللون وسطهم.

كثير من الناس ألقوا نظرة حيرة ، لم يعرف سوى القليل منهم بأنه شانغ يان فاي ، لكنهم لم يكونوا متأكدين.

Tahtoh

تجاهل شانغ يان فاي هذه النظرات واتبع رد فعل السلالة ؛ هبطت حواسه الحادة على شانغ شين تشي.

دم القرابة التي هي أكثر سمكا من الماء تحولت إلى نهر ؛ الآن ، غمره ذنبه كالنهر على الفور.

فتاتين توقفتا أمام كشك.

دون أن تقول أي كلمة ، في اللحظة التي رأت فيها شانغ شين تشي شانغ يان فاي ، كانت تعرف هوية هذا الرجل في منتصف العمر.

“السيدة ، دبوس الشعر هذا جميل حقًا!” التقطت شياو داي دبوسًا من اليشم وقامت بمطابقته مع شعر شانغ شين تشي الجميل.

“عشيرة باي…” فانغ يوان تنهد في الداخل.

أجبرت شانغ شين تشي ابتسامة على الخروج ، كان مزاجها قد انخفض منذ فراق فانغ يوان.

لقد اتخذ خطوة خفيفة واختفى ، عاود الظهور أمام شانغ شين تشي في اللحظة التالية.

كانت شياو داي مفعمة بالحيوية ، مفتونة بالمشهد المزدهر في المدينة.

كان هناك أناس يتنقلون في الشارع. زرعت الأشجار الكبيرة الطويلة على جانبي الشارع وتحت ظلالها كانت جميع أنواع الأكشاك. تباع بعض الأطعمة مثل خبز السمسم  والفاصوليا الطرية واللحوم وأطباق الخضار ؛ بينما باع آخرون المجوهرات وجميع أنواع الأشياء الأخرى.

فجأة ، شعرت شانغ شين تشي بشيء في قلبها واستدار. هبطت نظرتها على الفور على شانغ يان فاي.

أصبحت هوية زعيم العشيرة رمزا للنجاح ولكن أيضا القيود التي تربطه.

كان الشعر القرمزي لشانغ يان فاي واضحًا جدًا بين الحشد ، مثل طائر كركي في قطيع من الدجاج.

ومع ذلك ، فإن ما جذب شانغ شين تشي لم يكن مظهره بل كان اتصالاً عائليًا غامضًا ونداءً من سلالتها.

فانغ يوان عبس قليلا: “هذه القاعة صاخبة جدا ، نحن سوف نرتفع إلى الطابق العلوي.”

دون أن تقول أي كلمة ، في اللحظة التي رأت فيها شانغ شين تشي شانغ يان فاي ، كانت تعرف هوية هذا الرجل في منتصف العمر.

نظر فانغ يوان عليها وتركها دون أن يقول كلمة واحدة.

كان والدها!

في اللحظة التي رأى فيها شانغ يان فاي شانغ شين تشي، ربطها بأمها وأدرك هويتها.

الأب … لشانغ شين تشي ، كانت هذه الكلمة غامضة وبعيدة ، تحتوي على الحزن والألم.

“السيدة ، دبوس الشعر هذا جميل حقًا!” التقطت شياو داي دبوسًا من اليشم وقامت بمطابقته مع شعر شانغ شين تشي الجميل.

منذ صغرها ، سألت والدتها مرات لا تحصى عن والدها ، لكن والدتها ظلت صامتة دائمًا. والآن ، التقت أخيراً بأبيها.

دون أن تقول أي كلمة ، في اللحظة التي رأت فيها شانغ شين تشي شانغ يان فاي ، كانت تعرف هوية هذا الرجل في منتصف العمر.

“إذن كان هذا هو السبب الذي جعل أمي تخبرني أن أتوجه إلى مدينة عشيرة شانغ قبل وفاتها!” لقد أدركت شيئا والدموع سقطت على عينيها.

انحنى النادل بسرعة: “لقد فشلت في التعرف على جبل تاي ، من فضلك تعال إلى الطابق العلوي!”

في اللحظة التي رأى فيها شانغ يان فاي شانغ شين تشي، ربطها بأمها وأدرك هويتها.

كانت شياو داي مفعمة بالحيوية ، مفتونة بالمشهد المزدهر في المدينة.

مماثلة ، كانت متشابهة حقا!

تدفقت الدموع من عينيها الجميلتين.

كان مظهر هذا الطفل اللطيف لا يختلف عن أمه!

كان الشارع كله في ضجة.

شانغ يان فاي فجأة شعر بألم في قلبه ، وكان قادرا على رؤيتها بشكل غامض.

سار الاثنان وراء الأكشاك ، ثم رأوا المباني. مباني من الخيزران طويل القامة ومباني طينية ومنازل مبلطة باللون الأبيض والرمادي

في ذلك العصر البعيد عندما كانت أمطار الربيع تتساقط ، عندما كانت أشجار الصفصاف تتمايل بعناية بجانب بركة اللوتس ؛ تحت كوخ رث ، التقى السيد شان يان فاي ، الشاب في عشيرة شانغ ، بسيدة عشيرة تشانغ التي كانت تهرب من المطر.

لقد اتخذ خطوة خفيفة واختفى ، عاود الظهور أمام شانغ شين تشي في اللحظة التالية.

لقاء الباحث عن الجمال. كان الحب من النظرة الأولى ، ارتبطت قلوبهم ببعضها البعض وتعهدوا بالزواج …

كان الشعر القرمزي لشانغ يان فاي واضحًا جدًا بين الحشد ، مثل طائر كركي في قطيع من الدجاج.

ومع ذلك ، لا يمكن للمرء إلا أن يكون عاجزا في شؤون العالم. كانت القوة والجمال مختلفتين تماما في هذا العالم.

كان هذا الرجل هو الذي سحر والدتها ، وجعلها تفكر فيه حتى عند الموت.

كان السيد يان فاي شابًا تشتعل النار في قلبه ، وكان هذا الطموح هو الطموح الطبيعي للرجال نحو السلطة والنفوذ.

ارتفع مزاجها واشتعلت فيها مشاعر لا حصر لها مختلطة لتشكيل دوامة هائجة ، مما هدد بابتلاع عقلها.

الطموح أو الحب أو الواجب أو الحرية ، قمع أعدائه أو الحصول على الجمال ؛ اختار شانغ يان فاي السابق وتخلى عن الأخير.

“هاهاها ، الأخت الكبرى تشانغ ارتكبت خطأً هذه المرة …”

هزم في وقت لاحق إخوته وأخواته ، وصعد إلى منصب زعيم عشيرة شانغ وجلس على العرش المجيد. أصبح سيد غو في المرتبة الخامسة ، وتزوج من محاسن لا تعد ولا تحصى وأصبح لديه الآن العديد من الأبناء والبنات. ولأن عشيرة تشانغ وعشيرة شانغ كانا أعداءً لأجيال ، لم يعد بإمكانه البحث عنها.

كشف النادل على الفور عن تعبير محرج: “لن أبقيه بعيدًا عن السادة ، لدينا بالفعل غرف خاصة في الطابق العلوي ، لكن يتم فتحها فقط أمام أسياد الغو”.

لا يمكن للمرء السيطرة على كل شيء في العالم.

في ذلك العصر البعيد عندما كانت أمطار الربيع تتساقط ، عندما كانت أشجار الصفصاف تتمايل بعناية بجانب بركة اللوتس ؛ تحت كوخ رث ، التقى السيد شان يان فاي ، الشاب في عشيرة شانغ ، بسيدة عشيرة تشانغ التي كانت تهرب من المطر.

أصبحت هوية زعيم العشيرة رمزا للنجاح ولكن أيضا القيود التي تربطه.

ظهر عبوس مظلم على وجه باي نينغ بينغ.

يمكن لكل حركة من الملك أن تحدث ثورات وقد راقبها الجميع عن كثب. كزعيم عشيرة شانغ ، كيف يمكن أن يدع علاقة حب تؤثر على العشيرة؟

لكن الشخصين المعنيين لم يشعروا بأي شيء.

طوال هذه السنوات ، حاول جاهدا إقناع نفسه وإخفاء ذنبه ومخاوفه العميقة من خلال استخدام أسباب البر والواجب. لقد ظن أنه نسي كل شيء ، لكن الآن عندما رأى شانغ شين تشي ، كانت تلك الذكريات الدافئة المخبأة بعمق داخله توقظ روحه.

تجاهل شانغ يان فاي هذه النظرات واتبع رد فعل السلالة ؛ هبطت حواسه الحادة على شانغ شين تشي.

الآن ، كانت الأمواج تتصاعد في قلبه!

“الأخ ، هل تحتاج إلى غرفة؟ سعرنا رخيص للغاية ، فقط نصف حجر بدائي لليلة واحدة.” اقتربت امرأة في منتصف العمر من فانغ وباي بابتسامة على وجهها.

دم القرابة التي هي أكثر سمكا من الماء تحولت إلى نهر ؛ الآن ، غمره ذنبه كالنهر على الفور.

كان الشارع كله في ضجة.

لقد اتخذ خطوة خفيفة واختفى ، عاود الظهور أمام شانغ شين تشي في اللحظة التالية.

كان مظهره مرعباً حقًا وأعطى المرأة في منتصف العمر صدمة كبيرة ؛ لم تجرؤ على إزعاجه بعد الآن ، بدلاً من ذلك ، غيّرت هدفها إلى باي نينغ بينغ التي كانت وراءه.

شياو داي لهثت ، بدا جميع الناس المحيطين مندهشين ومصدومين.

“أيها السادة ، يرجى الحضور”. رأى نادل ذكي فانغ وباي ، وسرعان ما خرج لدعوتهم.

لكن الشخصين المعنيين لم يشعروا بأي شيء.

ظهر شارع واسع أمام الاثنين بعد أن عبروا بوابات المدينة.

“أنت … ما هو اسمك؟” افتتح شانغ يان فاي فمه بجهد كبير ، وحمل صوته جودة مغناطيسية وكانت مليئة بالدفء القوي.

“السيدة!” شياو داي التي تم امتصاصها في هالة شانغ يان فاي ، استعادت حواسها وصرخت.

شانغ شين تشى لم ترد.

تم بناء المبنى من البلاط الأبيض والأسود ، مع بوابة قرمزية وأعمدة ضخمة. كان هناك رائحة النبيذ ورائحة الأطباق الشهية حول المكان. كان مطعما شهيرا في مدينة عشيرة شانغ.

تدفقت الدموع من عينيها الجميلتين.

“الأخ ، هل تحتاج إلى غرفة؟ سعرنا رخيص للغاية ، فقط نصف حجر بدائي لليلة واحدة.” اقتربت امرأة في منتصف العمر من فانغ وباي بابتسامة على وجهها.

أخذت خطوة إلى الوراء وعضت شفتيها بإحكام ، ثم نظرت بحزم إلى شانغ يان فاي ، نظرتها تحمل عنادًا …

أجبرت شانغ شين تشي ابتسامة على الخروج ، كان مزاجها قد انخفض منذ فراق فانغ يوان.

كان هذا الرجل هو الذي عذّب قلب والدتها.

كشف النادل على الفور عن تعبير محرج: “لن أبقيه بعيدًا عن السادة ، لدينا بالفعل غرف خاصة في الطابق العلوي ، لكن يتم فتحها فقط أمام أسياد الغو”.

كان هذا الرجل هو الذي جعلها تعاني من التمييز والبلطجة منذ صغرها.

أجبرت شانغ شين تشي ابتسامة على الخروج ، كان مزاجها قد انخفض منذ فراق فانغ يوان.

كان هذا الرجل هو الذي سحر والدتها ، وجعلها تفكر فيه حتى عند الموت.

تجاهل شانغ يان فاي هذه النظرات واتبع رد فعل السلالة ؛ هبطت حواسه الحادة على شانغ شين تشي.

كان هذا الرجل وبعد … هو … والدي.

يمكن للمرء حتى أن يقول ، أن واحدة من الركائز الضخمة لتنمية مدينة عشيرة شانغ كان أسياد الغو الشياطين.

ارتفع مزاجها واشتعلت فيها مشاعر لا حصر لها مختلطة لتشكيل دوامة هائجة ، مما هدد بابتلاع عقلها.

ومع ذلك ، لا يمكن للمرء إلا أن يكون عاجزا في شؤون العالم. كانت القوة والجمال مختلفتين تماما في هذا العالم.

أغمي عليها.

“السيدة ، دبوس الشعر هذا جميل حقًا!” التقطت شياو داي دبوسًا من اليشم وقامت بمطابقته مع شعر شانغ شين تشي الجميل.

“السيدة!” شياو داي التي تم امتصاصها في هالة شانغ يان فاي ، استعادت حواسها وصرخت.

“انقلعي”. لقد شخرت ببرود ، ولونها تقشعر له الأبدان.

ومع ذلك ، كان شانغ يان فاي قد تقدم بخطوة أسرع وأمسك شانغ شين تشي بيديه.

أثيرت أفكار شانغ يان فاي واختفى على الفور من داخل الظلام.

“من يجرؤ على انتهاك قواعد المدينة علنا ​​واستخدام القو ، هل تريد أن ينتهي بك الأمر في السجن؟” أحس مجموعة من حراس المدينة بالتغيير غير طبيعي وجاءوا ، وأطلقوا الشتائم.

سوف يبيع أسياد الغو الشيطانيون غلتهم في مدينة عشيرة شانغ ، وسيحتاجون أيضًا إلى تجديد أي ديدان غو مفقودة ؛ كانت مدينة عشيرة شانغ الخيار الأفضل بالنسبة لهم.

“آه يا ​​سيد العشيرة!” تغيرت تعبيراتهم على الفور في اللحظة التي رأوا فيها شانغ يان فاي ، وكلهم ركعوا.

ظهر شارع واسع أمام الاثنين بعد أن عبروا بوابات المدينة.

كان الشارع كله في ضجة.

ظهر شارع واسع أمام الاثنين بعد أن عبروا بوابات المدينة.

“أنت … أنت … سيد عشيرة شانغ …” تلعثمت شياو داي ، وكانت عاجزة عن الكلام.

أخذت خطوة إلى الوراء وعضت شفتيها بإحكام ، ثم نظرت بحزم إلى شانغ يان فاي ، نظرتها تحمل عنادًا …

أمسك شانغ يان فاي ذراع شياو داي. انفجر لهب الملون بالدماء واختفى الثلاثة.

الأب … لشانغ شين تشي ، كانت هذه الكلمة غامضة وبعيدة ، تحتوي على الحزن والألم.

مطعم الفصول الأربعة.

“اصطفوا في طابور ، أدخلوا واحدا تلو الآخر. يحتاج الجميع إلى دفع عشرة أحجار بدائية كحصيلة لدخول المدينة. بمجرد دخولكم إلى المدينة ، لا يُسمح لكم بإساءة استخدام الغو ، سيتم إرسال المخالفين إلى السجن لمدة سبعة أيام على الأقل!” صرخ الحراس عند بوابة المدينة بصوت عالٍ.

“أيها السادة ، يرجى الحضور”. رأى نادل ذكي فانغ وباي ، وسرعان ما خرج لدعوتهم.

كان هناك العديد من أوامر الاعتقال المنشورة على أسوار المدينة. كان البعض بالفعل مصفرًا من القدم وتم تغطيته بأوامر أخرى ، ولم يكشف عنها سوى زاوية واحدة منها ؛ وكانت بعضها جديدة تماما نشرت بلا مبالاة على الجدران.

كان هذا الرجل وبعد … هو … والدي.

تحرك فانغ يوان وباي نينغ بينغ في صف الانتظار واقتربا ببطء من بوابة المدينة. من المؤكد أنهم رأوا مذكرة توقيف بحقهم من عشيرة باي.

أعطت عشيرة شانغ الأولوية للأرباح ، ما دام الواحد يسلم الحجارة البدائية ، فإنه يمكن أن يدخل المدينة. كل يوم ، مر العديد من أسياد القو الشيطانيين تحت أعين هؤلاء الحراس ؛ لقد توصل الجانبان إلى تفاهم ضمني.

“عشيرة باي…” فانغ يوان تنهد في الداخل.

وأكد الحراس المبلغ ، وسمحوا لهم بالمرور على الفور.

“أيها السادة ، يرجى التوقف”. اقترب حراس البوابة من فانغ وباي.

بعد ساعة واحدة ، توقف فانغ يوان أمام مبنى طويل مكون من خمسة طوابق.

وكان الاثنان يرتديان ملابس مشتركة وبدوا تماما مثل الناس العاديين. خفضت باي نينغ بينج قبعتها من القش.

“أيها السادة ، يرجى التوقف”. اقترب حراس البوابة من فانغ وباي.

“هنا عشرون حجارة بدائية”. لم يكن فانغ يوان متوتراً ، لقد سلم حقيبة.

تدفقت الدموع من عينيها الجميلتين.

وأكد الحراس المبلغ ، وسمحوا لهم بالمرور على الفور.

قام فانغ يوان بالتنفس ببرود وكشف عن جزء من الجوهر البدائي الفضي.

على الرغم من وجود أوامر اعتقال معلقة في جميع أنحاء أسوار المدينة بجانبه والتي يمكن أن ينظر إليها بسهولة ، إلا أنه لم يعطهم نظرة واحدة من البداية.

أجبرت شانغ شين تشي ابتسامة على الخروج ، كان مزاجها قد انخفض منذ فراق فانغ يوان.

لم تكن أوامر الاعتقال هذه أكثر من مجرد عرض سطحي.

تدفقت الدموع من عينيها الجميلتين.

أعطت عشيرة شانغ الأولوية للأرباح ، ما دام الواحد يسلم الحجارة البدائية ، فإنه يمكن أن يدخل المدينة. كل يوم ، مر العديد من أسياد القو الشيطانيين تحت أعين هؤلاء الحراس ؛ لقد توصل الجانبان إلى تفاهم ضمني.

يمكن لكل حركة من الملك أن تحدث ثورات وقد راقبها الجميع عن كثب. كزعيم عشيرة شانغ ، كيف يمكن أن يدع علاقة حب تؤثر على العشيرة؟

سوف يبيع أسياد الغو الشيطانيون غلتهم في مدينة عشيرة شانغ ، وسيحتاجون أيضًا إلى تجديد أي ديدان غو مفقودة ؛ كانت مدينة عشيرة شانغ الخيار الأفضل بالنسبة لهم.

نظر فانغ يوان عليها وتركها دون أن يقول كلمة واحدة.

يمكن للمرء حتى أن يقول ، أن واحدة من الركائز الضخمة لتنمية مدينة عشيرة شانغ كان أسياد الغو الشياطين.

“إذن كانت أنثى”.

بالطبع ، لم يتمكن أسياد الغو الشيطانيون من دخول المدينة بوقاحة وبقوة. بعد كل شيء ، مدينة عشيرة شانغ تمثل طريق الصالحين وسوف يحتاجون إلى النظر في عواقب أفعالهم.

فانغ يوان عبس قليلا: “هذه القاعة صاخبة جدا ، نحن سوف نرتفع إلى الطابق العلوي.”

ظهر شارع واسع أمام الاثنين بعد أن عبروا بوابات المدينة.

في اللحظة التي رأى فيها شانغ يان فاي شانغ شين تشي، ربطها بأمها وأدرك هويتها.

كان هناك أناس يتنقلون في الشارع. زرعت الأشجار الكبيرة الطويلة على جانبي الشارع وتحت ظلالها كانت جميع أنواع الأكشاك. تباع بعض الأطعمة مثل خبز السمسم  والفاصوليا الطرية واللحوم وأطباق الخضار ؛ بينما باع آخرون المجوهرات وجميع أنواع الأشياء الأخرى.

كان الشارع كله في ضجة.

سار الاثنان وراء الأكشاك ، ثم رأوا المباني. مباني من الخيزران طويل القامة ومباني طينية ومنازل مبلطة باللون الأبيض والرمادي

عندما عاد للظهور ، كان بالفعل في المنطقة الخارجية لمدينة عشيرة شانغ.

المحلات التجارية والفنادق الصغيرة والحدادة وما إلى ذلك ظهرت واحدة تلو الأخرى.

ارتفع مزاجها واشتعلت فيها مشاعر لا حصر لها مختلطة لتشكيل دوامة هائجة ، مما هدد بابتلاع عقلها.

“الأخ ، هل تحتاج إلى غرفة؟ سعرنا رخيص للغاية ، فقط نصف حجر بدائي لليلة واحدة.” اقتربت امرأة في منتصف العمر من فانغ وباي بابتسامة على وجهها.

كشف النادل على الفور عن تعبير محرج: “لن أبقيه بعيدًا عن السادة ، لدينا بالفعل غرف خاصة في الطابق العلوي ، لكن يتم فتحها فقط أمام أسياد الغو”.

نظر فانغ يوان عليها وتركها دون أن يقول كلمة واحدة.

لقاء الباحث عن الجمال. كان الحب من النظرة الأولى ، ارتبطت قلوبهم ببعضها البعض وتعهدوا بالزواج …

كان مظهره مرعباً حقًا وأعطى المرأة في منتصف العمر صدمة كبيرة ؛ لم تجرؤ على إزعاجه بعد الآن ، بدلاً من ذلك ، غيّرت هدفها إلى باي نينغ بينغ التي كانت وراءه.

“أنت … ما هو اسمك؟” افتتح شانغ يان فاي فمه بجهد كبير ، وحمل صوته جودة مغناطيسية وكانت مليئة بالدفء القوي.

“هذا الأخ ، كونك بعيدًا عن المنزل ليس بالأمر السهل. نزلنا جيد جدا ، سيكون هناك حتى فتاة جميلة في الليل.. فتيات نزلنا لا تزال الأفضل ، ورخيصة للغاية جداً! لدينا الفتيات الناضجة وحتى الطازجة ، لطيفة ورائعة. ما هو اختيارك ، أخي؟”

“من هو هذا الرجل؟ يجرؤ بالفعل على استخدام القو في مدينة عشيرة شانغ؟”

وقالت المرأة في منتصف العمر بصوت ضعيف ، مع تعبير غامض. لقد أساءت فهم فانغ يوان وباي نينغ بينغ كبشر من ملابسهم.

وأكد الحراس المبلغ ، وسمحوا لهم بالمرور على الفور.

ظهر عبوس مظلم على وجه باي نينغ بينغ.

“السيدة ، دبوس الشعر هذا جميل حقًا!” التقطت شياو داي دبوسًا من اليشم وقامت بمطابقته مع شعر شانغ شين تشي الجميل.

“انقلعي”. لقد شخرت ببرود ، ولونها تقشعر له الأبدان.

ومع ذلك ، كان شانغ يان فاي قد تقدم بخطوة أسرع وأمسك شانغ شين تشي بيديه.

تغير وجه المرأة في منتصف العمر بسرعة ، وارتعش جسدها كله لأنها إنذهلت على الفور.

“ماذا ، لقد أخافني!”

“إذن كانت أنثى”.

دخلت جميع أنواع الضوضاء أذنيه. كانت هناك أكشاك مختلفة تقع على جانبي الشارع. لم ير الناس في المناطق المحيطة إلا بريقًا من اللهب الدامي ، ثم ظهر رجل وسيم بملابس قرمزية اللون وسطهم.

“هاهاها ، الأخت الكبرى تشانغ ارتكبت خطأً هذه المرة …”

“أنت … أنت … سيد عشيرة شانغ …” تلعثمت شياو داي ، وكانت عاجزة عن الكلام.

العمال القريبون الذين كانوا من نفس المهنة وكانوا يطالبون الزبائن ، هتفوا بالضحك وسخروا من المرأة في منتصف العمر.

طوال هذه السنوات ، حاول جاهدا إقناع نفسه وإخفاء ذنبه ومخاوفه العميقة من خلال استخدام أسباب البر والواجب. لقد ظن أنه نسي كل شيء ، لكن الآن عندما رأى شانغ شين تشي ، كانت تلك الذكريات الدافئة المخبأة بعمق داخله توقظ روحه.

على طول الطريق ، حققت باي نينغ بينغ تقدماً كبيراً في التنكر كرجل ، لذلك ارتكب السماسرة المتمرسون بعض الأخطاء.

لقاء الباحث عن الجمال. كان الحب من النظرة الأولى ، ارتبطت قلوبهم ببعضها البعض وتعهدوا بالزواج …

مطعم الفصول الأربعة.

“أيها السادة ، يرجى التوقف”. اقترب حراس البوابة من فانغ وباي.

بعد ساعة واحدة ، توقف فانغ يوان أمام مبنى طويل مكون من خمسة طوابق.

كثير من الناس ألقوا نظرة حيرة ، لم يعرف سوى القليل منهم بأنه شانغ يان فاي ، لكنهم لم يكونوا متأكدين.

تم بناء المبنى من البلاط الأبيض والأسود ، مع بوابة قرمزية وأعمدة ضخمة. كان هناك رائحة النبيذ ورائحة الأطباق الشهية حول المكان. كان مطعما شهيرا في مدينة عشيرة شانغ.

“آه يا ​​سيد العشيرة!” تغيرت تعبيراتهم على الفور في اللحظة التي رأوا فيها شانغ يان فاي ، وكلهم ركعوا.

“أيها السادة ، يرجى الحضور”. رأى نادل ذكي فانغ وباي ، وسرعان ما خرج لدعوتهم.

دون أن تقول أي كلمة ، في اللحظة التي رأت فيها شانغ شين تشي شانغ يان فاي ، كانت تعرف هوية هذا الرجل في منتصف العمر.

كان الاثنان يسافران لفترة طويلة وكانت الرحلة صعبة ، وكانا جائعين أيضًا ، فدخلوا المطعم.

“من يجرؤ على انتهاك قواعد المدينة علنا ​​واستخدام القو ، هل تريد أن ينتهي بك الأمر في السجن؟” أحس مجموعة من حراس المدينة بالتغيير غير طبيعي وجاءوا ، وأطلقوا الشتائم.

“أيها السادة ، يرجى الجلوس هنا”. أظهر النادل الطريق.

كان هذا الرجل وبعد … هو … والدي.

فانغ يوان عبس قليلا: “هذه القاعة صاخبة جدا ، نحن سوف نرتفع إلى الطابق العلوي.”

أجبرت شانغ شين تشي ابتسامة على الخروج ، كان مزاجها قد انخفض منذ فراق فانغ يوان.

كشف النادل على الفور عن تعبير محرج: “لن أبقيه بعيدًا عن السادة ، لدينا بالفعل غرف خاصة في الطابق العلوي ، لكن يتم فتحها فقط أمام أسياد الغو”.

دم القرابة التي هي أكثر سمكا من الماء تحولت إلى نهر ؛ الآن ، غمره ذنبه كالنهر على الفور.

قام فانغ يوان بالتنفس ببرود وكشف عن جزء من الجوهر البدائي الفضي.

تم بناء المبنى من البلاط الأبيض والأسود ، مع بوابة قرمزية وأعمدة ضخمة. كان هناك رائحة النبيذ ورائحة الأطباق الشهية حول المكان. كان مطعما شهيرا في مدينة عشيرة شانغ.

انحنى النادل بسرعة: “لقد فشلت في التعرف على جبل تاي ، من فضلك تعال إلى الطابق العلوي!”

“أيها السادة ، يرجى الحضور”. رأى نادل ذكي فانغ وباي ، وسرعان ما خرج لدعوتهم.

عندما وصلوا إلى الدرج ، توقف النادل ، ومشت فتاة شابة لطيفة المظهر وتحدثت بهدوء: “اللوردات ، هل يمكنني أن أسأل عن الطابق الذي تريد الذهاب إليه؟ يحتوي مطعم الفصول الأربعة على خمسة طوابق ، قاعة الطابق الأول مخصصة للبشر. الطابق الثاني لأسياد الغو من الرتبة الأولى؛ الطابق الثالث لأسياد الغو من الرتبة الثانية، وهناك خصم عشرين في المئة بالنسبة لهم. يوفر الطابق الرابع مساحة خاصة لأسياد الغو من الرتبة الثالثة ولديه خصم بنسبة 50 في المائة لهم ؛ الطابق الخامس لأسياد الغو من الرتبة الرابعة والخدمات مجانية.”

شانغ يان فاي فجأة شعر بألم في قلبه ، وكان قادرا على رؤيتها بشكل غامض.

ضحك فانغ يوان: “إذن الطابق الرابع.”

بالطبع ، لم يتمكن أسياد الغو الشيطانيون من دخول المدينة بوقاحة وبقوة. بعد كل شيء ، مدينة عشيرة شانغ تمثل طريق الصالحين وسوف يحتاجون إلى النظر في عواقب أفعالهم.

أصبح تعبير الفتاة على الفور أكثر احتراماً. لقد انحنت في تحية: “يرجى توضيح جوهرك البدائي”.

*******************************************

ومع ذلك ، كان شانغ يان فاي قد تقدم بخطوة أسرع وأمسك شانغ شين تشي بيديه.

Tahtoh

“من هو هذا الرجل؟ يجرؤ بالفعل على استخدام القو في مدينة عشيرة شانغ؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط