نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-260

لكل مخططاتهم الخاصة

لكل مخططاتهم الخاصة

الفصل 260: لكل مخططاتهم الخاصة

مقارنة بالتهديد المحتمل لدينغ هاو ، كان تهديد باي نينغ بينغ تجاه فانغ يوان أكبر بكثير.

“لحم ضأن مطهو على البخار ، بطة مطهوّة ، لحم خنزير مطهو على البخار بثمانية كنوز ، بطة محشوة بالأرز ، كارب مقلي ، أمعاء محشوة متنوعة ، لفائف مقرمشة حارّة ، عسل جديد، خوخ طازج مقطّع ، ثماني قرع على البخار ، براعم خيزران مطبوخة ، قرون ، كفوف الدب ، ثلاثة شوربات أوسمانثوس طازجة ، و لحم خنزير شمع العسل ، وحساء زعانف سمك القرش الطازج …”

كيفية التعامل مع باي نينغ بينغ؟

بعد لحظة ، جلس فانغ يوان وباي نينغ بينغ على مقاعد أنيقة في الطابق الرابع ، حيث تم تقديم مجموعة من الأطباق الشهية أمامهما ، كل منها يمتلك جاذبية بصرية ورائحة عطرة ونكهة.

نظر فانغ يوان في كل الاحتمالات عندما كانت أفكاره تتدفق ، ولكن في الوقت نفسه ، كانت باي نينغ بينغ تفكر بعمق في وضعها.

التقط فانغ يوان زوجًا من عيدان الخيزران ، وأكل عرضًا قليلًا من كل صحن ، جرب براعم الخيزران في البداية ، وتذوقها منتعشًا ، مما زاد من تركيز المرء. ثم أخذ قطعة من الخوخ الطازج ، وكانت حلاوة الكمال. بعد ذلك أخذ مخلب الدب ، كان ممتلئًا وعطريًا ، تمامًا مثل لحم الضأن على البخار ، وله ذوق إلهي مع القليل من النكهة.

الفصل 260: لكل مخططاتهم الخاصة

شربت باي نينغ بينج حساء أوسمانثوس الطازج ، وانتشرت النكهة في فمها مع بقاء العطر على شفتيها وأسنانها ، مما تسبب في إيقاظ شهيتها.

ولكن إذا اعتقد المرء أن هذا هو كل ما تقدمه مدينة العشيرة شانغ ، فلا يمكن إلا أن يكونوا مخطئين.

“بعد قضاء الكثير من الوقت معك ، هذه هي المرة الأولى التي تكون فيها كريمًا للغاية”. وبينما كانت تأكل ، لم تنسَ تعليقاتها الساخرة على فانغ يوان.

التقط فانغ يوان زوجًا من عيدان الخيزران ، وأكل عرضًا قليلًا من كل صحن ، جرب براعم الخيزران في البداية ، وتذوقها منتعشًا ، مما زاد من تركيز المرء. ثم أخذ قطعة من الخوخ الطازج ، وكانت حلاوة الكمال. بعد ذلك أخذ مخلب الدب ، كان ممتلئًا وعطريًا ، تمامًا مثل لحم الضأن على البخار ، وله ذوق إلهي مع القليل من النكهة.

عرف فانغ يوان هذا و ضحك ، لم يعطي ردا ، كان يعرف باي نينغ بينغ ونفاذ صبرها.

كان الحوت الأزرق الطائر وحشًا كبيرًا قادرًا على الحركة بحرية في الهواء.

اقترب أكثر من شانغ شين تشي ، باستخدام كل جهده لحمايتها بشق الأنفس. وأخذها معه في وجهتهم ، ثم بعدها انفصل عن عمد عنها. كان هذا الإجراء شيئا باي نينغ بينغ لم تستطع فهمه.

حصل الاثنان على صداع كلما فكروا في الأمر.

كان فانغ يوان الآن في المرتبة الثانية في مرحلة الذروة ، فقط خطوة بعيدا عن المرتبة الثالثة. الاتفاق الذي أبرمه مع باي نينغ بينغ آنذاك فيما يتعلق بالمرتبة الثالثة ، كان يقترب من نهايته أيضًا.

تمتزج هذه الهياكل معًا ، وتغطي جبل شانغ ليانغ في ثوب جميل بألوان متنوعة.

لكن فانغ يوان بالتأكيد لن يحتفظ بكلمته! في نظره ، مثل هذا الشيء مثل النزاهة ، كان مجرد حل وسط مصنوع من الضرورة ، أو غطاء جميل ، مثل قناع جميل.

لأنها شعرت بالفعل أن فانغ يوان سوف يكسر كلمته. ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنها أن تفعله لفانغ يوان ، كان غو اليانغ في حوزته ، وكانت يداها مربوطة.

عرف فانغ يوان هذا ، وكذلك فعل باي نينغ بينغ.

“منذ مغادرة جبل تشينغ ماو ، هناك أخيرًا وقت للراحة والتعافي. لا بد لي من استعادة غو اليانغ واستعادة جسدي الذكري! لدي فرصة ضئيلة للنجاح إذا انتزعته مباشرةً ، إلا إذا كان بإمكاني قتل فانغ يوان في لحظة. لكن هذا الوغد ، على الرغم من أنه في المرتبة الثانية ، فإن قوته القتالية أكبر بكثير من ذلك ، مثل غريب الأطوار هذا ، مع تقنيات القتال من ذوي الخبرة. وإلى جانب ذلك العقل المخطط ، والقادر على ارتكاب جميع الجرائم البشعة ، لا يمكن لأي أخلاق أن تقيده ، إنه شخص يمكنه حقًا ارتكاب أي خطيئة.”

وهكذا ، بدأت تشعر بالتسرع.

فعل فانغ يوان الأشياء دون قيود ، لكن باي نينغ بينغ كانت هي نفسها. في أيديولوجيتها ، طالما كانت الحياة مثيرة ، كل شيء يسير. الأخلاق والمبادئ؟ ما هذا؟

لأنها شعرت بالفعل أن فانغ يوان سوف يكسر كلمته. ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنها أن تفعله لفانغ يوان ، كان غو اليانغ في حوزته ، وكانت يداها مربوطة.

كانت هذه النقاط أعضاء قافلة عشيرة يي ، ولكن بسبب المسافة ، لا يمكن رؤيتهم بوضوح.

الآن ، من دون مطاردة قبيلة باي ، وبدون جحافل الوحوش ، أكل فانغ وباي على نفس الطاولة ، مبعدين كل شعور بالود ، لكن علاقتهما كانت متوترة للغاية ، إذا تقدما خطوة أخرى ، فسوف ينهاران وينقلبان على بعضهما.

“هل تعرف؟ عند البوابة الجنوبية ، ظهر زعيم عشيرة شانغ! ”

وهذه الخطوة ، بشأن تقدم فانغ يوان إلى المرتبة الثالثة.

هذه ليست سوى المدينة الخارجية لمدينة عشيرة شانغ.

بمجرد تقدمه ، لم يعد لديه هو وباي نينغ بينغ أي أمل في الاتفاق، سيتعين على الاثنين مواجهة بعضهما البعض بشكل مباشر.

تسبب اختفاء الضغط الخارجي في نزاعاتهم الداخلية. في هذه البيئة الآمنة نسبيا في مدينة عشيرة شانغ ، كان لديهم الوقت للنظر في مثل هذه المشاكل.

كيفية التعامل مع باي نينغ بينغ؟

مدينة عشيرة شانغ في الواقع ، كانت السلع باهظة الثمن هنا.

طوال الوجبة ، اعتبر فانغ يوان هذا.

تمتزج هذه الهياكل معًا ، وتغطي جبل شانغ ليانغ في ثوب جميل بألوان متنوعة.

لا يمكن لزراعته أن تبقى راكدة ، في يوم من الأيام ، سوف يتصاعد النزاع.

لكن الحوت الأزرق الطائر يستهلك ما يصل إلى خمسمائة كيلوغرام من الطعام في اليوم ، فقط عشيرة كبيرة الحجم يمكنها تحمل تكاليف إطعامه.

كان الوضع الآن دقيقا للغاية.

كان الحوت الأزرق الطائر ضخمًا ، مثل جبل صغير ، واختبأت القافلة بأكملها داخل جسمه ، بينما كانت تحلق في السماء. بالمقارنة مع قافلة تتحرك عبر الغابات ، كان الخطر أقل بكثير والسرعة كانت أسرع بكثير.

كان لفانغ يوان اليد العليا لأنه يسيطر على غو اليانغ ، ولكن في الواقع ، أمسكت باي نينغ بينغ أيضا مقبض فانغ يوان.

كان فانغ يوان الآن في المرتبة الثانية في مرحلة الذروة ، فقط خطوة بعيدا عن المرتبة الثالثة. الاتفاق الذي أبرمه مع باي نينغ بينغ آنذاك فيما يتعلق بالمرتبة الثالثة ، كان يقترب من نهايته أيضًا.

سافرت مع فانغ يوان، لتجربة ميراث جبل باي غو بنفسها ، بينما رأت أيضًا كيف جذب فانغ يوان جميع جحافل الوحوش لمهاجمة القافلة.

الفصل 260: لكل مخططاتهم الخاصة

هي تعرف الكثير.

بمجرد تقدمه ، لم يعد لديه هو وباي نينغ بينغ أي أمل في الاتفاق، سيتعين على الاثنين مواجهة بعضهما البعض بشكل مباشر.

مقارنة بالتهديد المحتمل لدينغ هاو ، كان تهديد باي نينغ بينغ تجاه فانغ يوان أكبر بكثير.

في الحدود الجنوبية بأكملها ، كانت عشيرة يي فقط تملك الحيتان الزرقاء الطائرة.

“إذا انتهيت من باي نينغ بينغ ، فلست مضطرا للقلق بشأن شانغ شين تشي ، ولكن لأن زراعتي غير كافية ، فاتتني أفضل فرصة لقتل  باي نينغ بينغ خلال رحلة القافلة. في ذلك الوقت كنت بحاجة لقوتها لضمان بقائي. علاوة على ذلك ، مع شانغ شين تشي في مكان قريب ، لم أستطع الهجوم بسهولة. لطالما كانت باي نينغ بينغ حذرة مني سراً ، ولديها عظام اليشم وعضلات الجليد للدفاع عنها ، ولا يمكنني أن أنهيها في ضربة واحدة. علاوة على ذلك ، غريزة معركتها رائعة ، مع خبرتها المكتسبة مؤخرًا ، أصبح من الصعب التعامل معها الآن …”

“باي نينغ بينغ هذا ليس من السهل التعامل معه”. كان فانغ يوان يصر أسنانه ، وكان لديه القليل من الموارد للتلاعب بها.

نظر فانغ يوان في كل الاحتمالات عندما كانت أفكاره تتدفق ، ولكن في الوقت نفسه ، كانت باي نينغ بينغ تفكر بعمق في وضعها.

لقد كانوا متشابهين للغاية ، حيث كانوا ينظرون إلى العالم بازدراء ، وكانوا أشخاصًا ذوي إرادة قوية ، ولديهم تعطش شديد للقوة ، وثقوا في أنفسهم فقط.

“منذ مغادرة جبل تشينغ ماو ، هناك أخيرًا وقت للراحة والتعافي. لا بد لي من استعادة غو اليانغ واستعادة جسدي الذكري! لدي فرصة ضئيلة للنجاح إذا انتزعته مباشرةً ، إلا إذا كان بإمكاني قتل فانغ يوان في لحظة. لكن هذا الوغد ، على الرغم من أنه في المرتبة الثانية ، فإن قوته القتالية أكبر بكثير من ذلك ، مثل غريب الأطوار هذا ، مع تقنيات القتال من ذوي الخبرة. وإلى جانب ذلك العقل المخطط ، والقادر على ارتكاب جميع الجرائم البشعة ، لا يمكن لأي أخلاق أن تقيده ، إنه شخص يمكنه حقًا ارتكاب أي خطيئة.”

“لدى عشيرة يي والبحار الشرقية علاقة عميقة ، فقد جلبوا بالتأكيد العديد من التخصصات من البحار الشرقية هذه المرة ، هناك قيمة في سلعهم.”

“الأهم من ذلك ، لم أكتشف بطاقته الرابحة الحقيقية بعد. لكن لدي مزاياه ، وزراعته الحالية لا تزال تعتمد علي ، وأنا أعرف الكثير من الأسرار عنه، ربما يمكنني استخدام هذه الأشياء لإجباره على التنازل. باستخدام غو النذر ، وإبرام اتفاق معه لا يمكنه كسره ، بخلاف ذلك ، يمكنني استخدام غو النهب ، والاستيلاء على القو ، أو غو التوغل وغيره لسرقة غو اليانغ…”

يمكن أن يرى فانغ يوان من بعيد ، فتح فمه الضخم وخرج عدد كبير من النقاط السوداء من فمه.

لم تكن باي نينغ بينغ غبية ، فقد كانت تراقبه على طول الطريق ، وتدرس خياراته.

كمحور تجاري للحدود الجنوبية بأكملها ، احتلت مدينة عشيرة شانغ أكبر مساحة بين جميع القوات.

عندما أكل الاثنان على نفس المائدة ، ولا حتى على بعد ثلاث خطوات من بعضهما البعض ، كانا يبدوان صديقين حميمين ، لكنهما كانا يخططان لبعضهما البعض في أذهانهما.

طوال الوجبة ، اعتبر فانغ يوان هذا.

تسبب اختفاء الضغط الخارجي في نزاعاتهم الداخلية. في هذه البيئة الآمنة نسبيا في مدينة عشيرة شانغ ، كان لديهم الوقت للنظر في مثل هذه المشاكل.

مشى فانغ يوان وباي نينغ بينغ في الطريق معا.

لكن كلما فكروا في الأمر ، زاد شعورهم بالطرف الآخر!

سمعت باي نينغ بينغ هذا ، وفكرت في الأمر على أنه مجرد شائعة عابرة ، لم تولي اهتماما لذلك. قريبا ، بدأ الناس محادثة جديدة.

فعل فانغ يوان الأشياء دون قيود ، لكن باي نينغ بينغ كانت هي نفسها. في أيديولوجيتها ، طالما كانت الحياة مثيرة ، كل شيء يسير. الأخلاق والمبادئ؟ ما هذا؟

لم تكن باي نينغ بينغ غبية ، فقد كانت تراقبه على طول الطريق ، وتدرس خياراته.

لقد كانوا متشابهين للغاية ، حيث كانوا ينظرون إلى العالم بازدراء ، وكانوا أشخاصًا ذوي إرادة قوية ، ولديهم تعطش شديد للقوة ، وثقوا في أنفسهم فقط.

العدو الأكثر صعوبة في التعامل معه ، كان في كثير من الأحيان أنفسهم.

من وجهات نظر الآخرين ، فقد كانوا أسياد غو شياطين ، حثالة أضرت بالمجتمع ، وفاتهم ستفيد العالم.

لكن بالنسبة لفانغ يوان ، كان ذلك مؤشرا واضحا على الأحداث.

ولكن نظرًا لأنهما كانا متشابهين جدًا ، فقد يشعر الاثنان بخطر الآخر.

اختار فانغ يوان الدخول من البوابة الشرقية ، بينما دخلت شانغ شين تشي من الجنوبية. بحلول الوقت الذي وصلت فيه الشائعات إلى البوابة الشرقية ، كانت الحقيقة قد تم تشويهها بالفعل دون الاعتراف بها.

العدو الأكثر صعوبة في التعامل معه ، كان في كثير من الأحيان أنفسهم.

بعد ذلك ، كان ينتظر أن تنضج الثمار ، وتهبط على نفسه.

الأهم من ذلك ، كانوا يعرفون نقاط الضعف لدى بعضهم البعض. إذا لم يتمكنوا من الفوز في ضربة واحدة ، وسمحوا للطرف الآخر بالهروب والتعافي ، فإن كلاهما سيشعل النيران!

في الشوارع ، سمع فانغ يوان الناس يناقشون.

حصل الاثنان على صداع كلما فكروا في الأمر.

مدينة عشيرة شانغ بأكملها بها كل أنواع المباني. مباني من الخيزران ، ومنازل من الطين المجفف ، ومنازل من الطوب ، وأكواخ ، ومنازل شجر، وحتى منازل الفطر ، والكهوف ، والأبراج ، والقلاع ، وأكثر من ذلك بكثير.

“باي نينغ بينغ هذا ليس من السهل التعامل معه”. كان فانغ يوان يصر أسنانه ، وكان لديه القليل من الموارد للتلاعب بها.

حسنًا ، بالمقارنة مع “الطيران” ، قد يقول المرء أنه كان “يسبح” في الفراغ.

“هذا الفانغ يوان ليس لديه أي نقاط ضعف تقريبًا …” حدقت باي نينغ بينغ ، وعيناها تشرقان بالضوء البارد.

هذه ليست سوى المدينة الخارجية لمدينة عشيرة شانغ.

لم يتمكن الاثنان من التفكير في أي شيء ، وبالتالي بالنظر في الوقت نفسه ، حدقا في بعضهما البعض.

كان لفانغ يوان اليد العليا لأنه يسيطر على غو اليانغ ، ولكن في الواقع ، أمسكت باي نينغ بينغ أيضا مقبض فانغ يوان.

التقت نظرتهم للحظة ، قبل الابتعاد.

الأطباق التي كانت أمامهم ، رغم أنها لذيذة ، بالكاد كانت لها أي نكهة للاثنين اللذين كانا عميقين في أفكارهما الآن.

الأطباق التي كانت أمامهم ، رغم أنها لذيذة ، بالكاد كانت لها أي نكهة للاثنين اللذين كانا عميقين في أفكارهما الآن.

نظر فانغ يوان في كل الاحتمالات عندما كانت أفكاره تتدفق ، ولكن في الوقت نفسه ، كانت باي نينغ بينغ تفكر بعمق في وضعها.

على الرغم من وجود خصم بنسبة 50٪ ، ما زال فانغ يوان سيدفع خمسة عشر حجرًا بدائيًا.

مشى فانغ يوان وباي نينغ بينغ في الطريق معا.

مدينة عشيرة شانغ في الواقع ، كانت السلع باهظة الثمن هنا.

لقد كانوا متشابهين للغاية ، حيث كانوا ينظرون إلى العالم بازدراء ، وكانوا أشخاصًا ذوي إرادة قوية ، ولديهم تعطش شديد للقوة ، وثقوا في أنفسهم فقط.

قام الاثنان بملء بطونهم وغادروا المطعم.

طوال الوجبة ، اعتبر فانغ يوان هذا.

في الشوارع ، سمع فانغ يوان الناس يناقشون.

“لحم ضأن مطهو على البخار ، بطة مطهوّة ، لحم خنزير مطهو على البخار بثمانية كنوز ، بطة محشوة بالأرز ، كارب مقلي ، أمعاء محشوة متنوعة ، لفائف مقرمشة حارّة ، عسل جديد، خوخ طازج مقطّع ، ثماني قرع على البخار ، براعم خيزران مطبوخة ، قرون ، كفوف الدب ، ثلاثة شوربات أوسمانثوس طازجة ، و لحم خنزير شمع العسل ، وحساء زعانف سمك القرش الطازج …”

“هل تعرف؟ عند البوابة الجنوبية ، ظهر زعيم عشيرة شانغ! ”

تمتزج هذه الهياكل معًا ، وتغطي جبل شانغ ليانغ في ثوب جميل بألوان متنوعة.

“كيف يكون هذا ممكنا؟”

وهكذا ، بدأت تشعر بالتسرع.

“هذا صحيح ، لقد أتى وغادر مثل الوميض ، وألقي بالشارع بأكمله في الفوضى …”

“بعد قضاء الكثير من الوقت معك ، هذه هي المرة الأولى التي تكون فيها كريمًا للغاية”. وبينما كانت تأكل ، لم تنسَ تعليقاتها الساخرة على فانغ يوان.

“هراء! أي نوع من الأشخاص هو زعيم عشيرة شانغ ، لماذا يظهر في الشوارع دون سبب؟”

مدينة عشيرة شانغ بأكملها بها كل أنواع المباني. مباني من الخيزران ، ومنازل من الطين المجفف ، ومنازل من الطوب ، وأكواخ ، ومنازل شجر، وحتى منازل الفطر ، والكهوف ، والأبراج ، والقلاع ، وأكثر من ذلك بكثير.

انتشرت الشائعات كما ادعى البعض أنه شانغ يان فاي ، في حين نفى آخرون ذلك.

Tahtoh

اختار فانغ يوان الدخول من البوابة الشرقية ، بينما دخلت شانغ شين تشي من الجنوبية. بحلول الوقت الذي وصلت فيه الشائعات إلى البوابة الشرقية ، كانت الحقيقة قد تم تشويهها بالفعل دون الاعتراف بها.

لأنها شعرت بالفعل أن فانغ يوان سوف يكسر كلمته. ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنها أن تفعله لفانغ يوان ، كان غو اليانغ في حوزته ، وكانت يداها مربوطة.

سمعت باي نينغ بينغ هذا ، وفكرت في الأمر على أنه مجرد شائعة عابرة ، لم تولي اهتماما لذلك. قريبا ، بدأ الناس محادثة جديدة.

ولكن إذا اعتقد المرء أن هذا هو كل ما تقدمه مدينة العشيرة شانغ ، فلا يمكن إلا أن يكونوا مخطئين.

لكن بالنسبة لفانغ يوان ، كان ذلك مؤشرا واضحا على الأحداث.

“هل تعرف؟ عند البوابة الجنوبية ، ظهر زعيم عشيرة شانغ! ”

ضحك سراً ، يبدو أن وضع شانغ شين تشي لم يتجاوز ما توقعه من ذكرياته.

Tahtoh

بعد ذلك ، كان ينتظر أن تنضج الثمار ، وتهبط على نفسه.

نظر فانغ يوان في كل الاحتمالات عندما كانت أفكاره تتدفق ، ولكن في الوقت نفسه ، كانت باي نينغ بينغ تفكر بعمق في وضعها.

“أنظروا بسرعة ، الحوت الأزرق الطائر، قافلة عشيرة يي هنا!” فجأة ، أشار أحدهم إلى السماء ، وهو يصيح في صدمة.

في الشوارع ، سمع فانغ يوان الناس يناقشون.

في الحال ، توقف الناس في الشوارع ، ونظروا في السماء.

ضحك سراً ، يبدو أن وضع شانغ شين تشي لم يتجاوز ما توقعه من ذكرياته.

ظل عملاق غمر الجميع.

في الحال ، توقف الناس في الشوارع ، ونظروا في السماء.

في السماء ، ظهر حوت أزرق عملاق ببطء.

لم تكن باي نينغ بينغ غبية ، فقد كانت تراقبه على طول الطريق ، وتدرس خياراته.

حسنًا ، بالمقارنة مع “الطيران” ، قد يقول المرء أنه كان “يسبح” في الفراغ.

طوال الوجبة ، اعتبر فانغ يوان هذا.

كان الحوت الأزرق الطائر وحشًا كبيرًا قادرًا على الحركة بحرية في الهواء.

مشى فانغ يوان وباي نينغ بينغ في الطريق معا.

كانوا يعيشون فوق سماء البحار التسعة الشرقية ، بعد مزاج سلمي ومعتدل. في كثير من الأحيان يستخدم أسياد الغو غو استعباد الحوت الأزرق للسيطرة عليهم واستخدامها في القافلة.

ظل عملاق غمر الجميع.

كان الحوت الأزرق الطائر ضخمًا ، مثل جبل صغير ، واختبأت القافلة بأكملها داخل جسمه ، بينما كانت تحلق في السماء. بالمقارنة مع قافلة تتحرك عبر الغابات ، كان الخطر أقل بكثير والسرعة كانت أسرع بكثير.

كانت هذه النقاط أعضاء قافلة عشيرة يي ، ولكن بسبب المسافة ، لا يمكن رؤيتهم بوضوح.

لكن الحوت الأزرق الطائر يستهلك ما يصل إلى خمسمائة كيلوغرام من الطعام في اليوم ، فقط عشيرة كبيرة الحجم يمكنها تحمل تكاليف إطعامه.

كان الحوت الأزرق الطائر ضخمًا ، مثل جبل صغير ، واختبأت القافلة بأكملها داخل جسمه ، بينما كانت تحلق في السماء. بالمقارنة مع قافلة تتحرك عبر الغابات ، كان الخطر أقل بكثير والسرعة كانت أسرع بكثير.

في الحدود الجنوبية بأكملها ، كانت عشيرة يي فقط تملك الحيتان الزرقاء الطائرة.

“الأهم من ذلك ، لم أكتشف بطاقته الرابحة الحقيقية بعد. لكن لدي مزاياه ، وزراعته الحالية لا تزال تعتمد علي ، وأنا أعرف الكثير من الأسرار عنه، ربما يمكنني استخدام هذه الأشياء لإجباره على التنازل. باستخدام غو النذر ، وإبرام اتفاق معه لا يمكنه كسره ، بخلاف ذلك ، يمكنني استخدام غو النهب ، والاستيلاء على القو ، أو غو التوغل وغيره لسرقة غو اليانغ…”

تعتبر عشيرة يي واحدة من السلالات في الحدود الجنوبية ، وتقريباً نفس حالة عشيرة شانغ ، وكانت لها علاقة وثيقة مع القوات في البحار الشرقية.

عرف فانغ يوان هذا ، وكذلك فعل باي نينغ بينغ.

“يا له من مشهد عظيم”. تنهدت باي نينغ بينغ.

“هراء! أي نوع من الأشخاص هو زعيم عشيرة شانغ ، لماذا يظهر في الشوارع دون سبب؟”

لقد فكرت في قرية قبيلة باي السابقة ، إذا كان على هذا الحوت الأزرق الهبوط في قرية عشيرة باي ، ستكون القرية بأكملها في حالة خراب.

على الرغم من وجود خصم بنسبة 50٪ ، ما زال فانغ يوان سيدفع خمسة عشر حجرًا بدائيًا.

تحرك الحوت الضخم نحو جبل شانغ ليانغ ، حيث هبط الحوت الأزرق الطائر تدريجياً على قمة جبل.

جاء فانغ يوان وباي نينغ بينغ إلى كهف ضخم.

يمكن أن يرى فانغ يوان من بعيد ، فتح فمه الضخم وخرج عدد كبير من النقاط السوداء من فمه.

Tahtoh

كانت هذه النقاط أعضاء قافلة عشيرة يي ، ولكن بسبب المسافة ، لا يمكن رؤيتهم بوضوح.

حصل الاثنان على صداع كلما فكروا في الأمر.

“قافلة عشيرة يي هنا ، السوق سوف يتقلب مرة أخرى.”

الأطباق التي كانت أمامهم ، رغم أنها لذيذة ، بالكاد كانت لها أي نكهة للاثنين اللذين كانا عميقين في أفكارهما الآن.

“سمعت أن عشيرة يي أحضرت سيد غو من المرتبة الخامسة هذه المرة إلى المزاد على جبل شانغ ليانغ.”

هي تعرف الكثير.

“لدى عشيرة يي والبحار الشرقية علاقة عميقة ، فقد جلبوا بالتأكيد العديد من التخصصات من البحار الشرقية هذه المرة ، هناك قيمة في سلعهم.”

كان الحوت الأزرق الطائر ضخمًا ، مثل جبل صغير ، واختبأت القافلة بأكملها داخل جسمه ، بينما كانت تحلق في السماء. بالمقارنة مع قافلة تتحرك عبر الغابات ، كان الخطر أقل بكثير والسرعة كانت أسرع بكثير.

تحول الموضوع بسرعة إلى قافلة عشيرة يي.

انتشرت الشائعات كما ادعى البعض أنه شانغ يان فاي ، في حين نفى آخرون ذلك.

مشى فانغ يوان وباي نينغ بينغ في الطريق معا.

كيفية التعامل مع باي نينغ بينغ؟

كانت قرية عشيرة غو يوي جزءًا فقط من جبل تشينغ ماو، لكن مدينة عشيرة شانغ غطت جبل شانغ ليانغ بأكمله.

“هذا صحيح ، لقد أتى وغادر مثل الوميض ، وألقي بالشارع بأكمله في الفوضى …”

في الحدود الجنوبية ، حتى عشيرة وو العشيرة رقم واحد ، لم يكن لديها مثل هذه المدينة الجبلية الضخمة.

كانت هذه النقاط أعضاء قافلة عشيرة يي ، ولكن بسبب المسافة ، لا يمكن رؤيتهم بوضوح.

مدينة عشيرة شانغ بأكملها بها كل أنواع المباني. مباني من الخيزران ، ومنازل من الطين المجفف ، ومنازل من الطوب ، وأكواخ ، ومنازل شجر، وحتى منازل الفطر ، والكهوف ، والأبراج ، والقلاع ، وأكثر من ذلك بكثير.

الفصل 260: لكل مخططاتهم الخاصة

تمتزج هذه الهياكل معًا ، وتغطي جبل شانغ ليانغ في ثوب جميل بألوان متنوعة.

مدينة عشيرة شانغ في الواقع ، كانت السلع باهظة الثمن هنا.

كمحور تجاري للحدود الجنوبية بأكملها ، احتلت مدينة عشيرة شانغ أكبر مساحة بين جميع القوات.

قام الاثنان بملء بطونهم وغادروا المطعم.

ولكن إذا اعتقد المرء أن هذا هو كل ما تقدمه مدينة العشيرة شانغ ، فلا يمكن إلا أن يكونوا مخطئين.

ضحك سراً ، يبدو أن وضع شانغ شين تشي لم يتجاوز ما توقعه من ذكرياته.

هذه ليست سوى المدينة الخارجية لمدينة عشيرة شانغ.

عرف فانغ يوان هذا ، وكذلك فعل باي نينغ بينغ.

جاء فانغ يوان وباي نينغ بينغ إلى كهف ضخم.

كيفية التعامل مع باي نينغ بينغ؟

“هل يرغب كلا الضيوف في الدخول إلى المدينة الداخلية؟ مائة من الحجارة البدائية للشخص الواحد.” طلب سيد الغو الحارس.

“هراء! أي نوع من الأشخاص هو زعيم عشيرة شانغ ، لماذا يظهر في الشوارع دون سبب؟”

“الدخول فقط يتطلب مائة من الأحجار البدائية؟” أعربت باي نينغ بينغ عن صدمتها.

“أنظروا بسرعة ، الحوت الأزرق الطائر، قافلة عشيرة يي هنا!” فجأة ، أشار أحدهم إلى السماء ، وهو يصيح في صدمة.

“يوجد في المدينة الداخلية مساحة أصغر ، وهذا لمنع الأشخاص غير ذوي الصلة من الدخول ، وكذلك للحفاظ على النظام الاجتماعي.” أجاب سيد الغو باحترام.

“بعد قضاء الكثير من الوقت معك ، هذه هي المرة الأولى التي تكون فيها كريمًا للغاية”. وبينما كانت تأكل ، لم تنسَ تعليقاتها الساخرة على فانغ يوان.

صُمم جبل شانغ ليانغ على يد عشيرة شانغ لآلاف السنين ، ولم يستخدموا سطح الجبل فحسب ، بل قاموا ببناء مدينة داخلية حتى في عمق الجبل.

العدو الأكثر صعوبة في التعامل معه ، كان في كثير من الأحيان أنفسهم.

*******************************************

لكن بالنسبة لفانغ يوان ، كان ذلك مؤشرا واضحا على الأحداث.

Tahtoh

هي تعرف الكثير.

هذه ليست سوى المدينة الخارجية لمدينة عشيرة شانغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط