نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-261

مدينة عشيرة شانغ الداخلية

مدينة عشيرة شانغ الداخلية

الفصل 261: مدينة عشيرة شانغ الداخلية

هذا النوع من الصخور ، كان مادة تستخدم على نطاق واسع في صقل الغو ، قادرة على ارسال ضوء النجوم في الظلام.

دفع فانغ يوان مائتي حجارة بدائية ، ودخل المدينة الداخلية مع باي نينغ بينغ.

الأكثر وضوحا ، كانت الشوارع صاخبة في المدينة الداخلية الخامسة ، ولكن هنا ، كانت أكثر هدوءا بكثير.

تحتوي المدينة الداخلية ، على الرغم من أنها بنيت في الجبل ، على مسارات واسعة للمشي يمكنها استيعاب عشر عربات خيول تسير في خط واحد.

دودة الكتب كانت غو في المرتبة الأولى ، لكنه كان ثمينًا ، نادرًا مثل دودة الخمور.

بمجرد دخولهم ، أصبحت الحشود أصغر بكثير ، أي أقل من نصف المدينة الخارجية.

على الرغم من أن فانغ وباي كانا يرتديان ملابس بشر ، وفوق ذلك أحدهما كان قبيحًا بينما كان الآخر مثل الخدم، إلا أن فتاة سيد الغو لا تزال تظهر موقفًا محترمًا ، حيث عرضت موقفها المتفوق في الخدمة.

لكن أصبح أسياد الغو متناثرين في كل مكان ، وكانت الرتب الأولى في كل مكان ، وبينهم كان البعض من المرتبة الثانية بينهم ، وفي بعض الأحيان ترى واحدا أو اثنين من الرتبة الثالثة.

كان هيكل البناء هذا ، إلى حد ما مثل تل النمل الأبيض على الأرض.

لم يكن هناك سوى عدد قليل جدا من البشر ، كانت هناك حاجة لمائة من الحجارة البدائية للدخول. كان لمعظم أسياد الغو خدم ، لكنهم لا يريدون إضاعة أموالهم عليهم.

من خلال النافذة ، يمكن رؤية الحديقة ؛ الأشجار الخضراء والزهور الحمراء جنبا إلى جنب مع نقيق الضفادع.

كانت إضاءة المدينة الداخلية من خلال نوع من الفحم.

جميع أنواع المسارات امتدت من الشارع الرئيسي.

يمكن لحجر الفحم أن يحترق لفترة طويلة ، ولم ينتج عنه دخان. كل مائة خطوة ، كان فانغ وباي يرون حفرة محفورة في الجدران ، حيث كانت هناك مجموعة من أحجار الفحم المحترقة بالداخل.

كان الاختلاف هو أن زهرة توسيتا تخزن العناصر المادية ، بينما يخزن المثقف المعرفة والمعلومات. إذا تم تدميره ، فسوف ينفجر في وميض من الضوء الأبيض الضار.

على الرغم من أن حجر الفحم لا ينبعث منه الكثير من الحرارة ، حيث يحترق الكثير منهم في آن واحد ، إلا أنه لا يزال يتسبب في ارتفاع درجة حرارة المدينة الداخلية عن الخارج ، والهواء يكون أكثر جفافاً.

الأكثر وضوحا ، كانت الشوارع صاخبة في المدينة الداخلية الخامسة ، ولكن هنا ، كانت أكثر هدوءا بكثير.

على عكس المدينة الخارجية ، التي تضم جميع أنواع المباني ، كونها مزيجًا كاملاً ، كانت المباني هنا جميعها ذات هيكل واحد ، وكانت تبدو كما هي ، مصنوعة من صخور حمراء مقاومة للحرارة.

على الرغم من أنه كان لديه أكثر من عشرة آلاف حجر بدائي الآن ، لشراء جميع ديدان الغو التي يحتاجها ، لا يزال هناك طريق يجب قطعه.

جميع أنواع المسارات امتدت من الشارع الرئيسي.

كان في الشوارع القليل من الناس ، هادئ بدون فوضى ، مثل قصر النجوم.

في الوقت نفسه ، كل خمس مئة خطوة ، سيظهر عمود دائري ضخم.

كان هناك عدد أقل من الناس في الشوارع هنا.

كانت هناك سلالم حجرية حلزونية على سطح العمود ، حيث امتدت لأعلى.

بمجرد دخولهم ، أصبحت الحشود أصغر بكثير ، أي أقل من نصف المدينة الخارجية.

من خلال الأعمدة الحجرية ، يمكن للناس أن يرتفعوا طابقًا واحدًا ، أو ينزلوا إلى الشارع بطابق واحد.

واصل الاثنان أعمق ، ووصلا إلى بوابة المدينة.

المدينة الداخلية لم تكن مسطحة ، لكنها كانت أكثر كروية. من الأعلى إلى الأسفل ، توجد العديد من المسارات والمباني ، التي تربط بعضها البعض وتسمح للمارة بالسفر إلى أي مكان يريدونه بسهولة.

كانت هذه وجهة فانغ يوان.

انتقل فانغ يوان وباي نينغ بينغ نحو الجزء الأعمق من الجبل ، رغم أنها ليست وجهتهم.

“غنية حقًا وباهظة …” لقد قيمت باي نينغ بينغ قليلاً ، فقط تكلفة المباني التي كانت تراها ، سعرها فلكي.

في مكان معين ، ظهر حارس.

على الرغم من أنه كان لديه أكثر من عشرة آلاف حجر بدائي الآن ، لشراء جميع ديدان الغو التي يحتاجها ، لا يزال هناك طريق يجب قطعه.

كان سيد غو وله زراعة أعلى ، حيث تم تشديد أمن المكان.

“الضيفان محترمان ، يرجى الدخول”. كانت المضيفة فتاة صغيرة ، تمشي وتتحدث برقة.

“هل كلاكما يملك رمز؟” أوقف الحارس فانغ وباي.

جلبت سيدة الغو الفتاة كوبين من الشاي العطر وغادرت.

أعطت عشيرة شانغ الرموز المميزة للسلطة المتنوعة للأشخاص من مختلف الأوضاع.

أعطى فانغ يوان الحجارة البدائية ، ووصل إلى المنطقة الثالثة.

“هذه هي زيارتنا الأولى.” قال فانغ يوان.

كان لكل دودة قو مقدمتها المتخصصة لتوضيح استخداماتها. كان هناك أسعار دقيقة ، حيث تم تسعير البعض بشكل كبير ، في حين أن ديدان الغو النادرة والثمينة كانت بها جميع أنواع المتطلبات الرمزية.

من الواضح أنه لم يكن لديه شيء من هذا القبيل.

جميع أنواع المسارات امتدت من الشارع الرئيسي.

“في هذه الحالة ، سيكون هناك مائتي حجارة بدائية للشخص الواحد.” قال الحارس.

كانت مثل دودة القز ، على الرغم من أنها كانت تملك رأسا وجسما ومعدة ، وثلاثة أجزاء مميزة ، بدا جسمها وكأنه شرنقة بشكل عام ، دائري ولطيف.

دفع فانغ يوان الحجارة البدائية ، والحارس سمح لهم بالمرور.

أمسك غو عظم الرمح ، وألقى نظرة ، وأظهر أثر المفاجأة على وجهه.

وصل الاثنان إلى المدينة الداخلية الرابعة نتيجة لذلك.

“بدون رمز ، لدخول المدينة الداخلية الثالثة ، سيحتاج كل منكما إلى دفع ست مئة حجر بدائي.” كانت زراعة الحارس في المرتبة الثالثة بالفعل.

كان جبل شانغ ليانغ قد تم السيطرة عليه لآلاف من السنين من قبل عشيرة شانغ ، وتمت إعادة تشكيل الجبل بأكمله من قبل عشيرة شانغ ، وحفروا مسارات وبَنوا مبانٍ جديدة ، وصنف المكان إلى مناطق.

لم يسبق له رؤية غو عظم الرمح.

وهكذا ، كانت المدينة الداخلية ضخمة ، من الداخل إلى الخارج ، كان هناك خمس مناطق.

“هل لي أن أستفسر عما إذا كان ضيوفنا الكرام هنا للشراء أو البيع؟” كان كبير السن سيد غو من الرتبة الثانية ، وهو يبتسم ، ضم قبضته وسأل.

كانت المدينة الداخلية الأولى تسمى المدينة الداخلية المركزية ، والقلب السياسي لعشيرة شانغ ، وكذلك قاعدتها العسكرية.

ثروة عشيرة شانغ والأصول الحقيقية ، لا يمكن لأحد أن يعلم ذلك.

كانت المدينة الداخلية الثانية معروفة أيضًا باسم مدينة العشائر ، حيث كان بإمكان عشيرة شانغ فقط البقاء هناك.

كانت المعلومات مثل المحتوى الذي حفظوه ، الراسخ بعمق في أذهانهم.

كانت المدينة الداخلية الثالثة بيئة أنيقة ، مع الهواء النظيف النقي ، كانت المنطقة الراقية.

تم صنع جميع البنية التحتية باستخدام أحجار النجوم.

المدينة الداخلية الرابعة كانت منطقة الطبقة الوسطى. المدينة الداخلية الخامسة كانت المنطقة المنخفضة.

دفع فانغ يوان مائتي حجارة بدائية ، ودخل المدينة الداخلية مع باي نينغ بينغ.

إلى أبعد من ذلك ونصل إلى المدينة الخارجية ، مع تدفق حركة المرور العالية ، وجميع أنواع نقل البضائع. بالمقارنة مع المدينة الداخلية ، كانت أكثر فوضوية.

بالطبع ، لم يكن هناك بالتأكيد غو من الرتبة السادسة.

كان هيكل البناء هذا ، إلى حد ما مثل تل النمل الأبيض على الأرض.

بالطبع لم يفعل.

يتراوح طول تلال النمل الأبيض بين أربعة وعشرة أمتار ، حيث يعيش النمل الأبيض في داخل أنفاق صغيرة مترابطة ومعقدة ورائعة.

وهكذا ، كانت المدينة الداخلية ضخمة ، من الداخل إلى الخارج ، كان هناك خمس مناطق.

بمجرد دخول الاثنين إلى المدينة الداخلية الرابعة ، يمكن أن يشعروا بمزيد من الرطوبة في الهواء حيث انخفضت درجة الحرارة قليلاً.

كانت المدينة الداخلية الثالثة بيئة أنيقة ، مع الهواء النظيف النقي ، كانت المنطقة الراقية.

مقارنة بالمدينة الداخلية الخامسة ، كانت المدينة الداخلية الرابعة مميزة أكثر، لم يكن فقط رسوم الدخول التي كانت ضعف ما كانت عليه ، بل كان لديها أيضًا مرافق أفضل بكثير.

هذا يعني ، فقط أسياد الغو مع رموز عشيرة شانغ كانت لهم مؤهلات لشراء هذه الديدان.

أولاً ، لم يتم توفير الضوء بواسطة الفحم ، ولكن من خلال عدد كبير من غو العشب من الرتبة الأولى.

وصل الاثنان إلى المدينة الداخلية الرابعة نتيجة لذلك.

الاسم هو – نمر ضوء القمر.

“غنية حقًا وباهظة …” لقد قيمت باي نينغ بينغ قليلاً ، فقط تكلفة المباني التي كانت تراها ، سعرها فلكي.

كان هذا نوعًا من الكرمة ، ينمو على جدران الشارع ، كما ينتشر ، ويمكن رؤيته في كل مكان.

الاسم هو – نمر ضوء القمر.

كانت الجذور زرقاء داكنة ، وكانت الأوراق واسعة وكبيرة ، ينبعث منها ضوء القمر الأزرق الصغير. جزء واحد فقط من المسار كان به آلاف الأوراق ، حيث اندمج الضوء الأزرق اللطيف في واحد.

******************************************

بسبب الأعداد الكبيرة من الأوراق ، يكون الهواء أكثر رطوبة وبخار الماء يملأ الهواء. بالقرب من الأرض ، كان هناك ضباب من البخار المكثف.

المدينة الداخلية لم تكن مسطحة ، لكنها كانت أكثر كروية. من الأعلى إلى الأسفل ، توجد العديد من المسارات والمباني ، التي تربط بعضها البعض وتسمح للمارة بالسفر إلى أي مكان يريدونه بسهولة.

انكسر ضوء القمر في الضباب ، وتحول إلى الشفق. عندما سار أحدهم في الشوارع ، كان لديه شعور بالمشي في عالم روحي.

واصل الاثنان أعمق ، ووصلا إلى بوابة المدينة.

المباني هنا كانت في الغالب مليئة بالنقوش والزخارف. أنشأ بعض السكان حقول العشب ، ووضعوا أواني الزهور ، في حين أن آخرين صنعوا الجبال الاصطناعية والأجنحة (المقصود بالأجنحة هنا هي المرافق).

لم يكن هناك سوى عدد قليل جدا من البشر ، كانت هناك حاجة لمائة من الحجارة البدائية للدخول. كان لمعظم أسياد الغو خدم ، لكنهم لا يريدون إضاعة أموالهم عليهم.

كان هناك عدد أقل من الناس في الشوارع هنا.

بمجرد دخولهم ، أصبحت الحشود أصغر بكثير ، أي أقل من نصف المدينة الخارجية.

أسياد الغو من الرتبة الثانية كانوا الآن في مجموعات مشتركة ، بعد كل شيء ، كانت مائتي حجارة بدائية مبلغا ضخما لسيد الغو من الرتبة الأولى.

المدينة الداخلية الرابعة كانت منطقة الطبقة الوسطى. المدينة الداخلية الخامسة كانت المنطقة المنخفضة.

الأكثر وضوحا ، كانت الشوارع صاخبة في المدينة الداخلية الخامسة ، ولكن هنا ، كانت أكثر هدوءا بكثير.

أي أعمق ، وهي المدينة الداخلية الثانية.

واصل الاثنان أعمق ، ووصلا إلى بوابة المدينة.

فجأة ، اكتسب فانغ يوان وباي نينغ بينغ موجة من المعلومات في رؤوسهم.

“بدون رمز ، لدخول المدينة الداخلية الثالثة ، سيحتاج كل منكما إلى دفع ست مئة حجر بدائي.” كانت زراعة الحارس في المرتبة الثالثة بالفعل.

جميع أنواع المسارات امتدت من الشارع الرئيسي.

أعطى فانغ يوان الحجارة البدائية ، ووصل إلى المنطقة الثالثة.

كانت المعلومات مثل المحتوى الذي حفظوه ، الراسخ بعمق في أذهانهم.

هذا المكان كان مختلفا عن المدينة الداخلية الرابعة مرة أخرى.

بنظرة واحدة ، ملأ ضوء النجوم الهواء لأن الرؤية واضحة ، دون أي ضباب كعرقلة.

تم صنع جميع البنية التحتية باستخدام أحجار النجوم.

الأكثر وضوحا ، كانت الشوارع صاخبة في المدينة الداخلية الخامسة ، ولكن هنا ، كانت أكثر هدوءا بكثير.

هذا النوع من الصخور ، كان مادة تستخدم على نطاق واسع في صقل الغو ، قادرة على ارسال ضوء النجوم في الظلام.

تحولت الدودات إلى وميض من الضوء الأبيض ، ودخلت جبهتيهما ، بين حاجبيهما.

استخدمت المدينة الداخلية الثالثة بأكملها أحجار النجوم. ليس فقط المباني ، ولكن حتى مسارات المشي مصنوعة من حجارة النجوم.

“بدون رمز ، لدخول المدينة الداخلية الثالثة ، سيحتاج كل منكما إلى دفع ست مئة حجر بدائي.” كانت زراعة الحارس في المرتبة الثالثة بالفعل.

بنظرة واحدة ، ملأ ضوء النجوم الهواء لأن الرؤية واضحة ، دون أي ضباب كعرقلة.

ضحك كبير السن ، وحلق بريقان من الضوء من جسمه ، لتطفو أمام فانغ يوان وباي نينغ بينغ.

كان الهواء رطبا وواضحًا. إذا نظرنا من حولنا ، كانت هناك أجنحة وجدران حمراء وطوب أخضر ، وحتى غابات الخيزران المزروعة ، وأشجار مشهورة ، تصنع جبلًا اصطناعيًا ، مع تدفق مياه الينابيع أيضًا.

******************************************

كان في الشوارع القليل من الناس ، هادئ بدون فوضى ، مثل قصر النجوم.

“الضيفان محترمان ، يرجى الدخول”. كانت المضيفة فتاة صغيرة ، تمشي وتتحدث برقة.

“غنية حقًا وباهظة …” لقد قيمت باي نينغ بينغ قليلاً ، فقط تكلفة المباني التي كانت تراها ، سعرها فلكي.

كان سيد غو وله زراعة أعلى ، حيث تم تشديد أمن المكان.

باعتبارها العشيرة الأكثر ثراءً في الحدود الجنوبية ، كان شعر الساقين في عشيرة شانغ أكثر سمكا من خصور الأشخاص العاديين . على الرغم من المبالغة ، لم تكن الشائعات لا أساس لها.

باي نينغ بينغ ابتسمت سرا ، باع متجر تونغ أوو ما يقرب من عشرات الآلاف من ديدان القو! ديدان الغو من جميع الأنواع.

كانت ثروة عشيرة شانغ مثل الجبل ، في الواقع ، كانت مدينة عشيرة شانغ بأكملها جبلًا بكل معنى الكلمة.

كانت هذه وجهة فانغ يوان.

ثروة عشيرة شانغ والأصول الحقيقية ، لا يمكن لأحد أن يعلم ذلك.

أسياد الغو من الرتبة الثانية كانوا الآن في مجموعات مشتركة ، بعد كل شيء ، كانت مائتي حجارة بدائية مبلغا ضخما لسيد الغو من الرتبة الأولى.

لكن فانغ يوان عرف أن بناء هذه المدينة الداخلية الثالثة فقط ، يمكن أن يتناسب مع عشرات أضعاف ثروة عشيرة جو يوي.

بمجرد دخول الاثنين إلى المدينة الداخلية الرابعة ، يمكن أن يشعروا بمزيد من الرطوبة في الهواء حيث انخفضت درجة الحرارة قليلاً.

في هذا المكان ، أصبح حتى سيد الغو من الرتبة الثانية نادرا.

كان لكل دودة قو مقدمتها المتخصصة لتوضيح استخداماتها. كان هناك أسعار دقيقة ، حيث تم تسعير البعض بشكل كبير ، في حين أن ديدان الغو النادرة والثمينة كانت بها جميع أنواع المتطلبات الرمزية.

رأوا أسياد الغو ، ولكن كانوا جميعهم في المرتبة الثالثة تقريبًا.

لم يكن هناك سوى عدد قليل جدا من البشر ، كانت هناك حاجة لمائة من الحجارة البدائية للدخول. كان لمعظم أسياد الغو خدم ، لكنهم لا يريدون إضاعة أموالهم عليهم.

كانت هذه وجهة فانغ يوان.

الاسم هو – نمر ضوء القمر.

أي أعمق ، وهي المدينة الداخلية الثانية.

بحجم يد واحدة ، كانت مستديرة وناعمة ، مثل مزهرية خزفية عالية الجودة.

ولكن للدخول ، لم يعد السعر هو الأحجار البدائية ، رمز مدينة عشيرة شانغ مطلوب. وسلطة هذا الرمز المميز يجب أن تصل إلى مستوى معين.

يمكن لحجر الفحم أن يحترق لفترة طويلة ، ولم ينتج عنه دخان. كل مائة خطوة ، كان فانغ وباي يرون حفرة محفورة في الجدران ، حيث كانت هناك مجموعة من أحجار الفحم المحترقة بالداخل.

“متجر تونغ أوو”. نظر فانغ يوان إلى اللوحة قبل المشي فيها.

في مكان معين ، ظهر حارس.

وكان هذا المحل الذي يبيع ديدان الغو.

وكان هذا المحل الذي يبيع ديدان الغو.

“الضيفان محترمان ، يرجى الدخول”. كانت المضيفة فتاة صغيرة ، تمشي وتتحدث برقة.

كانت هناك سلالم حجرية حلزونية على سطح العمود ، حيث امتدت لأعلى.

لم يتم إخفاء هالتها ، فقد كانت سيدة غو.

من الواضح أنه لم يكن لديه شيء من هذا القبيل.

على الرغم من أن فانغ وباي كانا يرتديان ملابس بشر ، وفوق ذلك أحدهما كان قبيحًا بينما كان الآخر مثل الخدم، إلا أن فتاة سيد الغو لا تزال تظهر موقفًا محترمًا ، حيث عرضت موقفها المتفوق في الخدمة.

“أرجوك أن تنيرني أيها الضيف المحترم”. أظهر كبار السن تعبيرًا مهيبًا أثناء قيامه بضم قبضته.

تم إحضار فانغ يوان وباي نينغ بينغ إلى غرفة أنيقة.

بسبب الأعداد الكبيرة من الأوراق ، يكون الهواء أكثر رطوبة وبخار الماء يملأ الهواء. بالقرب من الأرض ، كان هناك ضباب من البخار المكثف.

هذه غرفة خاصة بها طاولات وكراسي خشبية ومنحوتات ولوحات معلقة على الجدران البيضاء.

كانت هذه وجهة فانغ يوان.

من خلال النافذة ، يمكن رؤية الحديقة ؛ الأشجار الخضراء والزهور الحمراء جنبا إلى جنب مع نقيق الضفادع.

هذا النوع من الصخور ، كان مادة تستخدم على نطاق واسع في صقل الغو ، قادرة على ارسال ضوء النجوم في الظلام.

جلبت سيدة الغو الفتاة كوبين من الشاي العطر وغادرت.

وكان هذا المحل الذي يبيع ديدان الغو.

تماما كما غادرت ، دخل رجل مسن.

“أيها الضيف المحترم ، ما الذي أعجبك؟ إذا كنت ستشتري بكميات كبيرة ، فيمكننا تقديم خصم مناسب.”

“هل لي أن أستفسر عما إذا كان ضيوفنا الكرام هنا للشراء أو البيع؟” كان كبير السن سيد غو من الرتبة الثانية ، وهو يبتسم ، ضم قبضته وسأل.

كانت الجذور زرقاء داكنة ، وكانت الأوراق واسعة وكبيرة ، ينبعث منها ضوء القمر الأزرق الصغير. جزء واحد فقط من المسار كان به آلاف الأوراق ، حيث اندمج الضوء الأزرق اللطيف في واحد.

“كلاهما ، الشراء ، وكذلك البيع.” رفع فانغ يوان فنجانه كما أجاب.

“هل كلاكما يملك رمز؟” أوقف الحارس فانغ وباي.

ضحك كبير السن ، وحلق بريقان من الضوء من جسمه ، لتطفو أمام فانغ يوان وباي نينغ بينغ.

كان هذا نوعًا من الكرمة ، ينمو على جدران الشارع ، كما ينتشر ، ويمكن رؤيته في كل مكان.

كانا اثنين من ديدان غو الكتب.

انكسر ضوء القمر في الضباب ، وتحول إلى الشفق. عندما سار أحدهم في الشوارع ، كان لديه شعور بالمشي في عالم روحي.

دودة الكتب كانت غو في المرتبة الأولى ، لكنه كان ثمينًا ، نادرًا مثل دودة الخمور.

باي نينغ بينغ ابتسمت سرا ، باع متجر تونغ أوو ما يقرب من عشرات الآلاف من ديدان القو! ديدان الغو من جميع الأنواع.

بمجرد ظهور واحد في السوق ، سيتم بيعه على الفور ، وكان هناك طلب في كثير من الأحيان ولكن لا يوجد عرض لذلك.

كان الاختلاف هو أن زهرة توسيتا تخزن العناصر المادية ، بينما يخزن المثقف المعرفة والمعلومات. إذا تم تدميره ، فسوف ينفجر في وميض من الضوء الأبيض الضار.

كانت مثل دودة القز ، على الرغم من أنها كانت تملك رأسا وجسما ومعدة ، وثلاثة أجزاء مميزة ، بدا جسمها وكأنه شرنقة بشكل عام ، دائري ولطيف.

“أيها الضيف المحترم ، ما الذي أعجبك؟ إذا كنت ستشتري بكميات كبيرة ، فيمكننا تقديم خصم مناسب.”

كان جسمها أبيضًا ، ولكن السطح به طبقة من الهالة البيضاء المتوهجة.

كانت ثروة عشيرة شانغ مثل الجبل ، في الواقع ، كانت مدينة عشيرة شانغ بأكملها جبلًا بكل معنى الكلمة.

بحجم يد واحدة ، كانت مستديرة وناعمة ، مثل مزهرية خزفية عالية الجودة.

يمكن لحجر الفحم أن يحترق لفترة طويلة ، ولم ينتج عنه دخان. كل مائة خطوة ، كان فانغ وباي يرون حفرة محفورة في الجدران ، حيث كانت هناك مجموعة من أحجار الفحم المحترقة بالداخل.

كان المثقف (المثقف هو الإسم الحقيقي لدودة الكتب) غو من نوع التخزين ، على غرار زهرة توسيتا.

ولكن للدخول ، لم يعد السعر هو الأحجار البدائية ، رمز مدينة عشيرة شانغ مطلوب. وسلطة هذا الرمز المميز يجب أن تصل إلى مستوى معين.

كان الاختلاف هو أن زهرة توسيتا تخزن العناصر المادية ، بينما يخزن المثقف المعرفة والمعلومات. إذا تم تدميره ، فسوف ينفجر في وميض من الضوء الأبيض الضار.

انكسر ضوء القمر في الضباب ، وتحول إلى الشفق. عندما سار أحدهم في الشوارع ، كان لديه شعور بالمشي في عالم روحي.

“من فضلك تصفح من خلاله.” قال المسن سيد الغو.

تماما كما غادرت ، دخل رجل مسن.

تم صقل الدودتين من قِبله ، وبالتالي يمكنه بسهولة إقراضهما إلى فانغ يوان وباي نينغ بينغ.

استخدمت المدينة الداخلية الثالثة بأكملها أحجار النجوم. ليس فقط المباني ، ولكن حتى مسارات المشي مصنوعة من حجارة النجوم.

استخدم كل من فانغ وباي أثرًا لجوهر الفضة البدائي ، وحقناه في المثقف.

فجأة ، اكتسب فانغ يوان وباي نينغ بينغ موجة من المعلومات في رؤوسهم.

تحولت الدودات إلى وميض من الضوء الأبيض ، ودخلت جبهتيهما ، بين حاجبيهما.

من بينها ، كانت هناك الدودة القاضية ، ودودة الخمور ، وجميع أنواع ديدان الغو الثمينة ، من الأقل إلى الأعلى ، من المرتبة الأولى إلى الخامسة.

فجأة ، اكتسب فانغ يوان وباي نينغ بينغ موجة من المعلومات في رؤوسهم.

كانت ثروة عشيرة شانغ مثل الجبل ، في الواقع ، كانت مدينة عشيرة شانغ بأكملها جبلًا بكل معنى الكلمة.

كانت المعلومات مثل المحتوى الذي حفظوه ، الراسخ بعمق في أذهانهم.

واصل الاثنان أعمق ، ووصلا إلى بوابة المدينة.

باي نينغ بينغ ابتسمت سرا ، باع متجر تونغ أوو ما يقرب من عشرات الآلاف من ديدان القو! ديدان الغو من جميع الأنواع.

بمجرد دخولهم ، أصبحت الحشود أصغر بكثير ، أي أقل من نصف المدينة الخارجية.

من بينها ، كانت هناك الدودة القاضية ، ودودة الخمور ، وجميع أنواع ديدان الغو الثمينة ، من الأقل إلى الأعلى ، من المرتبة الأولى إلى الخامسة.

تم إحضار فانغ يوان وباي نينغ بينغ إلى غرفة أنيقة.

بالطبع ، لم يكن هناك بالتأكيد غو من الرتبة السادسة.

لم يكن المال هو المشكلة ، لأن بعض ديدان القو كان لها متطلبات رمزية.

كان لكل دودة قو مقدمتها المتخصصة لتوضيح استخداماتها. كان هناك أسعار دقيقة ، حيث تم تسعير البعض بشكل كبير ، في حين أن ديدان الغو النادرة والثمينة كانت بها جميع أنواع المتطلبات الرمزية.

ولوح فانغ يوان يده: “لا تتسرع ، لدي ديدان قو للبيع”.

هذا يعني ، فقط أسياد الغو مع رموز عشيرة شانغ كانت لهم مؤهلات لشراء هذه الديدان.

كان في الشوارع القليل من الناس ، هادئ بدون فوضى ، مثل قصر النجوم.

احتاج فانغ يوان إلى شراء أعداد كبيرة من ديدان الغو ، بعد تصفحه عرضًا ، عاد إلى الواقع وأعاد المثقف إلى المسن.

دودة الكتب كانت غو في المرتبة الأولى ، لكنه كان ثمينًا ، نادرًا مثل دودة الخمور.

على الرغم من أنه كان لديه أكثر من عشرة آلاف حجر بدائي الآن ، لشراء جميع ديدان الغو التي يحتاجها ، لا يزال هناك طريق يجب قطعه.

بمجرد ظهور واحد في السوق ، سيتم بيعه على الفور ، وكان هناك طلب في كثير من الأحيان ولكن لا يوجد عرض لذلك.

لم يكن المال هو المشكلة ، لأن بعض ديدان القو كان لها متطلبات رمزية.

كانت إضاءة المدينة الداخلية من خلال نوع من الفحم.

“أيها الضيف المحترم ، ما الذي أعجبك؟ إذا كنت ستشتري بكميات كبيرة ، فيمكننا تقديم خصم مناسب.”

برؤيته جوهر الجليد الفضي لفانغ يوان وباي نينغ بينغ ، أصبح لهجته أكثر احتراما.

في الوقت نفسه ، كل خمس مئة خطوة ، سيظهر عمود دائري ضخم.

ولوح فانغ يوان يده: “لا تتسرع ، لدي ديدان قو للبيع”.

******************************************

قائلا ذلك ، استدعى غو عظم الرمح.

انكسر ضوء القمر في الضباب ، وتحول إلى الشفق. عندما سار أحدهم في الشوارع ، كان لديه شعور بالمشي في عالم روحي.

لم يفاجئ كبير السن ، وكان هناك الكثيرون الذين حضروا إلى متجر تونغ أوو للشراء ، ولكن أيضًا الكثير ممن حضروا للبيع.

دفع فانغ يوان مائتي حجارة بدائية ، ودخل المدينة الداخلية مع باي نينغ بينغ.

أمسك غو عظم الرمح ، وألقى نظرة ، وأظهر أثر المفاجأة على وجهه.

بمجرد ظهور واحد في السوق ، سيتم بيعه على الفور ، وكان هناك طلب في كثير من الأحيان ولكن لا يوجد عرض لذلك.

لم يسبق له رؤية غو عظم الرمح.

“هذه هي زيارتنا الأولى.” قال فانغ يوان.

بالطبع لم يفعل.

وصل الاثنان إلى المدينة الداخلية الرابعة نتيجة لذلك.

كانت هذه ديدان الغو الخاصة التي صنعها باحث العظم الرمادي، ولم تدخل السوق مطلقًا.

على عكس المدينة الخارجية ، التي تضم جميع أنواع المباني ، كونها مزيجًا كاملاً ، كانت المباني هنا جميعها ذات هيكل واحد ، وكانت تبدو كما هي ، مصنوعة من صخور حمراء مقاومة للحرارة.

“أرجوك أن تنيرني أيها الضيف المحترم”. أظهر كبار السن تعبيرًا مهيبًا أثناء قيامه بضم قبضته.

وهكذا ، كانت المدينة الداخلية ضخمة ، من الداخل إلى الخارج ، كان هناك خمس مناطق.

أومأ فانغ يوان ، وشرب بعض الشاي: “بالطبع. هذا هو غو الرمح العظمي ، وهو سلالة محددة من ديدان القو. سوف أقرضها لك الآن ، ستعرف إذا جربتها”.

كان المثقف (المثقف هو الإسم الحقيقي لدودة الكتب) غو من نوع التخزين ، على غرار زهرة توسيتا.

استخدمه المسن مرة واحدة ، موضحًا: “هذا القو ، على الرغم من أنه من المرتبة الأولى ، ليس من السهل صقله. لكن قوته الهجومية عالية وفريدة من نوعها ، إنها تستحق هذا الثمن.”

كانت المدينة الداخلية الثانية معروفة أيضًا باسم مدينة العشائر ، حيث كان بإمكان عشيرة شانغ فقط البقاء هناك.

امتد كف كبير السن ، وأظهر عددًا.

برؤيته جوهر الجليد الفضي لفانغ يوان وباي نينغ بينغ ، أصبح لهجته أكثر احتراما.

******************************************

وكان هذا المحل الذي يبيع ديدان الغو.

Tahtoh

امتد كف كبير السن ، وأظهر عددًا.

كانت هناك سلالم حجرية حلزونية على سطح العمود ، حيث امتدت لأعلى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط