نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-264

فظيع للغاية!

فظيع للغاية!

الفصل 264: فظيع للغاية!

كان مطعم شي تيان أحد أفضل المطاعم في مدينة عشيرة شانغ واحتلت مساحة كبيرة في المدينة الداخلية الثالثة. كانت الأوسمة أنيقة ، وأطباقها فخمة. كان الطهاة أسياد غو استخدموا ديدان الغو الخاصة للمساعدة في طهي الأطعمة الشهية التي لا يمكن أن تقابلها طرق عادية.

شحب شانغ يا زي من الخوف.

بعد وي يانغ ، دخل فانغ وباي المدينة الداخلية الثانية.

كان إجراءه لقمع السعر مخالفًا للقواعد. وعرف أنه سيتلقى عقوبة شديدة إذا تم اكتشافه.

“الاثنان من الضيوف المحترمين ، زعيم العشيرة مشغول للغاية بالعمل ولا يستطيع المغادرة الآن. لا يمكننا سوى إلغاء هذا الاجتماع.” بدا أنه كان يعتذر بصدق.

كانت هذه منظمة.

كان إجراءه لقمع السعر مخالفًا للقواعد. وعرف أنه سيتلقى عقوبة شديدة إذا تم اكتشافه.

بمجرد أن تكون في منصب رفيع ، يجب عليك الامتثال للقواعد. كانت قواعد النظام هي ضمان فوائد المناصب العليا ؛ على الرغم من أن العديد من المنظمات أعلنت أنها تمثل فوائد الأغلبية ، إلا أنها كانت في معظمها مجرد مزحة.

شحب شانغ يا زي من الخوف.

لذا كلما ارتفع مركزك ، كلما احتجت إلى الامتثال للقواعد.

شعر شانغ يا زي أن هذا الوضع كان خارج سيطرته بشكل لا يصدق.

على العكس من ذلك ، كان هناك المزيد من الفساد في المناصب المنخفضة المستوى.

شحب شانغ يا زي من الخوف.

بعد أن وصلت إلى منصب أعلى ، أصبحت المزايا الفردية مرتبطة ارتباطًا لا ينفصم بفوائد المنظمة ؛ في كثير من الأحيان ، فإن الفوائد التي حصلت عليها المنظمة تمثل منافعك الخاصة.

خلال الساعتين الأولتين ، جلس فانغ يوان بهدوء على كرسي خشبي واسع.

يمكن القول أن شانغ يا زي كان أعلى مؤقتًا ، فقد اهتم به كثيرًا باعتباره أحد سادة عشيرة شانغ الشباب ، لكن سلطته الحقيقية جاءت من والده ؛ كان تماما مثل الأعشاب بدون جذور.

خلال الساعتين الأولتين ، جلس فانغ يوان بهدوء على كرسي خشبي واسع.

هذا يدل أيضًا على أن عقوبته ستكون أكثر قسوة عندما ينتهك القواعد لأن الكثير من الناس كانوا يراقبونه.

خلال الساعتين الأولتين ، جلس فانغ يوان بهدوء على كرسي خشبي واسع.

“هذا غير ممكن ، لقد قمت بالفعل بالتحقيق بعناية قبل مجيئي ، لقد دفعت حتى كمية كبيرة من الأحجار البدائية لشراء معلومات عن هذين الاثنين من فينغ يو الصغير. هذان الشخصان من الواضح أنهما أسياد غو مدرجان في القائمة ، كما أنهما مدرجان على أنهما مطلوبين ، وهما كلبان ضالان ، فلماذا سيدعوهما الوالد؟”

ابتسم فانغ يوان نحوه وقال: “آسف ، أنا لا أنوي بيع الوصفة السرية!”

شعر شانغ يا زي أن هذا الوضع كان خارج سيطرته بشكل لا يصدق.

كان ينتظر ، ينتظر الأشخاص الذين أرسلهم للتحقيق في الحقيقة ليعودوا ويؤكدوا كل شيء ، ثم يستريح بسهولة.

كان مثل حالة شخص ثري يصعب الأمور على متسولين ، عندما يأتي مرسوم إمبراطوري فجأة يعلن أن الإمبراطور أراد أن يرى هذين المتسولين!

كانت باي نينغ بينغ أكثر حيرة.

كان شانغ يا زي يضغط على فانغ يوان لأنهم كانوا قوى وحيدة ؛ يجب أن يكون قمعهم وإنهاء هذه العلاقة السرية في أمان تام ولا أحد يعلم.

لقد شككت في أن هذه كانت خدعة فانغ يوان في البداية ، وهكذا نظرت إلى فانغ يوان.

من الطبيعي أن تكون هناك بعض المخاطر ولكن شانغ يا زي يمكنه تحمل هذا الخطر فقط لحماية منصبه كسيد شاب.

“الاثنان من الضيوف المحترمين ، زعيم العشيرة مشغول للغاية بالعمل ولا يستطيع المغادرة الآن. لا يمكننا سوى إلغاء هذا الاجتماع.” بدا أنه كان يعتذر بصدق.

“كيف يمكن أن يكون لهم أي علاقة بالأب عندما لا يكون لديهم أي خلفية؟ اللعنة عليه ، هل أصبح العالم مجنونًا؟ ماذا أفعل؟ إذا كشفوا عن هذه المسألة ، فإن منصبي كسيد شاب قد انتهى! أيجب أن أقتلهم؟ لا ، هذا كأنني أطالب بموتي. ليس لدي أي فرصة لفعل أي شيء في هذه المدينة الداخلية الثالثة ، خاصةً بعد أن تلقوا انتباه الأب. الشيء الرئيسي هو أن هذين الأوغاد ، في المرتبة الثالثة في مرحلة الذروة. كيف من المفترض أن أفعل أي شيء في هذا الموقف؟”

“ثم لماذا أشعر بشيء خاطئ ، كما لو كنت أهمل شيئًا ما؟”

في جزء من الثانية ، تمت معالجة الأفكار مثل البرق في ذهن شانغ يا زي ، في محاولة للتفكير في التدابير المضادة.

كان إجراءه لقمع السعر مخالفًا للقواعد. وعرف أنه سيتلقى عقوبة شديدة إذا تم اكتشافه.

واصلت عيناه التحرك ، وبدأ العرق بالفعل في التسرب من جبينه.

“هناك شيء مريب هنا ، هل تعتقد أنه كان بالفعل زعيم عشيرة شانغ هو الذي دعانا؟”

لقد لعب بالنار هذه المرة!

قام كل من فانغ يوان وباي نينغ بينغ بجولة في السكن الخاص ، ولم يكن هناك أحد آخر.

“اللعنة ، ماذا أفعل ، ماذا هناك؟”. كان يهتف بقلق في ذهنه.

لم يكن كل أسياد الغو الشيطانيون مخادعون.

“زعيم عشيرة شانغ يريد أن يرانا؟ لماذا؟” أظهر فانغ يوان في الوقت المناسب شكه.

شعر شانغ يا زي أن هذا الوضع كان خارج سيطرته بشكل لا يصدق.

كانت باي نينغ بينغ أكثر حيرة.

كان فانغ يوان وباي نينغ بينغ يتطلعان إلى بعضهما البعض ، ثم قال فانغ يوان: “في الوقت المناسب ، نحن جائعون أيضًا ، دعنا نذهب لملء بطوننا أولاً”.

ما الذي يجري؟

تعبير شانغ يا زي استرخى على الفور وأظهر تعبيرا ممتنا. كان مثل الشخص الذي كان على وشك السقوط من جرف و وجد فجأة شجرة للتعلق عليها.

لقد شككت في أن هذه كانت خدعة فانغ يوان في البداية ، وهكذا نظرت إلى فانغ يوان.

كان مثل حالة شخص ثري يصعب الأمور على متسولين ، عندما يأتي مرسوم إمبراطوري فجأة يعلن أن الإمبراطور أراد أن يرى هذين المتسولين!

ومع ذلك ، أظهر فانغ يوان أيضا تعبيرا محتارا كذلك وهذا زادها حيرة على حيرة.

قام كل من فانغ يوان وباي نينغ بينغ بجولة في السكن الخاص ، ولم يكن هناك أحد آخر.

لم تستطع إلا أن تفكر: “لقد كنت معه طوال الوقت ، لا ينبغي أن يكون قادرًا على إخفاء أي شيء عني إذا كان سيصل إلى شيء ما.”

كان إجراءه لقمع السعر مخالفًا للقواعد. وعرف أنه سيتلقى عقوبة شديدة إذا تم اكتشافه.

علاوة على ذلك ، أي شخص كان زعيم عشيرة شانغ ، كان مرتفعًا وما فوق ، يقف عند قمة البشر. بغض النظر عن مدى فخر باي نينغ بينغ ، فهي اعترفت بالسلطة والقوة لشانغ يان.

“قد الطريق”.

“ثم لماذا أشعر بشيء خاطئ ، كما لو كنت أهمل شيئًا ما؟”

قام كل من فانغ يوان وباي نينغ بينغ بجولة في السكن الخاص ، ولم يكن هناك أحد آخر.

ضحك وي يانغ: “كن مطمئنًا ، إذا أرادت عشيرة شانغ أن تؤذيكم يا رفاق ، فلماذا نجعل الأمر شديد التعقيد؟ هذه دعوة ودية ، زعيم العشيرة مهتم جدًا بكما”.

“هناك شيء مريب هنا ، هل تعتقد أنه كان بالفعل زعيم عشيرة شانغ هو الذي دعانا؟”

“إنه لشرف لنا أن نكون قادرين على تلقي دعوة زعيم العشيرة. سنذهب على الفور لرؤيته إذن.” ألقى فانغ يوان قطعة الشطرنج من يده ووقف.

كان في زراعة مغلقة فقط لمدة نصف شهر ، وتراكم العمل بالفعل كثيرا.

شعر شانغ يا زي بمزيد من القلق وقال على الفور: “ستمائة وخمسون ألف من الحجارة البدائية ، دعونا نكمل الصفقة!”

Tahtoh

ابتسم فانغ يوان نحوه وقال: “آسف ، أنا لا أنوي بيع الوصفة السرية!”

بعد وي يانغ ، دخل فانغ وباي المدينة الداخلية الثانية.

تحول وجه شانغ يا زي إلى اللون القاتل ، وشعر أن فمه ممتلئ بالعفن وثبّت نظرته نحو فانغ يوان حتى احتوت على بعض الغموض: “كنت قلقًا وتصرفت بوقاحة ، من فضلك لا تأخذها بعين الاعتبار ، أيها الضيوف الكرام. يمكننا مناقشة السعر بشكل صحيح بعد عودتكم!”

لم تستطع إلا أن تفكر: “لقد كنت معه طوال الوقت ، لا ينبغي أن يكون قادرًا على إخفاء أي شيء عني إذا كان سيصل إلى شيء ما.”

قدم فانغ يوان ابتسامة ضحلة. لم يرد.

فكرت باي نينغ بينغ لفترة قصيرة ثم وقفت: “حسنا”.

من سيناقش معك؟ لكن استقرار هذا الرجل مؤقتًا يمكن أن يمنعه من اتخاذ إجراءات يائسة وتقليل بعض المتاعب.

كان ينتظر ، ينتظر الأشخاص الذين أرسلهم للتحقيق في الحقيقة ليعودوا ويؤكدوا كل شيء ، ثم يستريح بسهولة.

عندما فكر في ذلك ، أومأ فانغ يوان قائلاً: “إذا كان السيد الشاب صادقًا ، فأنا أتطلع إليه”.

تمتم وي يانغ: “من الطريقة التي أراها ، هذان في الواقع أسياد غو شيطانيان. من المعلومات التي جمعناها ، هم صغار لكنهم أسياد غو من الرتبة الثالثة في مرحلة الذروة ، وينبغي أن تكون مواهبهم الفطرية غير عادية. من بين هذين ، هي تو صريح إلى حد ما وهو من النوع غير الصبور. باي يون يبدو أن لديها أفكارا عميقة وينبغي أن تكون داهية جدا. هي تو ، باي يون … يجب أن تكون هذه الأسماء مزيفة “.

تعبير شانغ يا زي استرخى على الفور وأظهر تعبيرا ممتنا. كان مثل الشخص الذي كان على وشك السقوط من جرف و وجد فجأة شجرة للتعلق عليها.

باي نينغ بينغ لم تأكل كثيرا وواصلت القلق بشأن دعوة زعيم عشيرة شانغ. حاولت الحصول على إجابات من وي يانغ بشكل غير مباشر في المأدبة ، لكن وي يانغ كان حذراً للغاية وأبقى فمه مغلقاً.

“حسنا ، سأنتظرك.” قال على الفور.

“الاثنان من الضيوف المحترمين ، زعيم العشيرة مشغول للغاية بالعمل ولا يستطيع المغادرة الآن. لا يمكننا سوى إلغاء هذا الاجتماع.” بدا أنه كان يعتذر بصدق.

“الضيوف الكرام ، من فضلكم.” أظهر وي يانغ الطريق.

الناس الذين لديهم مبادئ كانوا في كثير من الأحيان ثابتين.

“قد الطريق”.

“هذا غير ممكن ، لقد قمت بالفعل بالتحقيق بعناية قبل مجيئي ، لقد دفعت حتى كمية كبيرة من الأحجار البدائية لشراء معلومات عن هذين الاثنين من فينغ يو الصغير. هذان الشخصان من الواضح أنهما أسياد غو مدرجان في القائمة ، كما أنهما مدرجان على أنهما مطلوبين ، وهما كلبان ضالان ، فلماذا سيدعوهما الوالد؟”

بعد وي يانغ ، دخل فانغ وباي المدينة الداخلية الثانية.

كان الانطباع الأول مهم ، وشانغ يان فاي بصراحة شعر أن فانغ وباي كانوا جيدين جدا. لكنه كان شخصًا حكيماً ، أي شخص كان يستطيع الجلوس بثبات في وضع مثل موقفه كان حكيماً.

كانت باي نينغ بينغ تتوقع شكل المدينة الداخلية الثانية ، لكن عندما وصلت إلى هناك ، شعرت بالدهشة وخيبة الأمل.

“الضيوف الكرام ، يمكنكم الحصول على بعض الفواكه أثناء الانتظار. لقد خرج زعيم العشيرة اللورد مؤخرًا من زراعة الأبواب المغلقة وهو يتعامل مع بعض الأمور. وقال انه سوف يأتي إلى هنا قريبا. هذا هو السكن الخاص بزعيم العشيرة ، يرجى البقاء هنا وعدم التحرك خارج المنزل. سوف أغادر الآن.”

في المدينة الداخلية الثانية ، كانت المباني مصنوعة من الحجارة وكانت بسيطة للغاية ، وحتى المدينة الداخلية الرابعة كانت أفضل من ذلك.

قدم فانغ يوان ابتسامة ضحلة. لم يرد.

لكن تعبيرها سرعان ما تحول لأنها أدركت السبب.

لم يكن هناك أحد في المنزل ، وتم ترك فانغ وباي بمفردهما بعد مغادرة وي يانغ.

من السهل أن يصبح المقتصد غنيا، ولكن من الصعب جدًا أن يصبح الغني مقتصدا.

داخل غرفة خاصة ، انحنى الدخان الملون وصعد أمام شانغ يان فاي ، ليظهر تصرفات فانغ وباي في الشاشة.

كانت ثروات عشيرة شانغ عالية مثل الجبل لكنها التزمت بصرامة بالعيش بطريقة بسيطة. لم يكن هذا لأنهم كانوا بائسين ، ولكن للحفاظ على قوة العشيرة.

الناس الذين لديهم مبادئ كانوا في كثير من الأحيان ثابتين.

قاد وي يانغ فانغ وباي إلى سكن خاص.

ابتسم وي يانغ: “أنتما الاثنان من ضيوفنا الأعزاء ، لماذا تطرد عشيرة شانغ ضيوفهم الموقرين؟ لورد العشيرة بنفسه قد طلب مني أن أحضر إليكم لأعتذر. قمت بالفعل بترتيب مأدبة في مطعم شي تيان ، من فضلك أعطني شرف الاستضافة.”

“الضيوف الكرام ، يمكنكم الحصول على بعض الفواكه أثناء الانتظار. لقد خرج زعيم العشيرة اللورد مؤخرًا من زراعة الأبواب المغلقة وهو يتعامل مع بعض الأمور. وقال انه سوف يأتي إلى هنا قريبا. هذا هو السكن الخاص بزعيم العشيرة ، يرجى البقاء هنا وعدم التحرك خارج المنزل. سوف أغادر الآن.”

باي نينغ بينغ لم تأكل كثيرا وواصلت القلق بشأن دعوة زعيم عشيرة شانغ. حاولت الحصول على إجابات من وي يانغ بشكل غير مباشر في المأدبة ، لكن وي يانغ كان حذراً للغاية وأبقى فمه مغلقاً.

لم يكن هناك أحد في المنزل ، وتم ترك فانغ وباي بمفردهما بعد مغادرة وي يانغ.

“هناك شيء مريب هنا ، هل تعتقد أنه كان بالفعل زعيم عشيرة شانغ هو الذي دعانا؟”

انتظر الاثنان ست ساعات كاملة لكنهما لم يروا ظلًا. قال وي يانغ إنهم يستطيعون تناول الفواكه ، لكن أين كانت الفواكه؟ لا يمكن حتى العثور على الشاي!

أعطى اختبار صغير فقط له الآن فهما أساسيا تجاه مزاج هذين. ولدمجها مع المعلومات الاستخباراتية التي تلقاها ، كان لديه انطباع عام إلى حد ما.

خلال الساعتين الأولتين ، جلس فانغ يوان بهدوء على كرسي خشبي واسع.

كان ينتظر ، ينتظر الأشخاص الذين أرسلهم للتحقيق في الحقيقة ليعودوا ويؤكدوا كل شيء ، ثم يستريح بسهولة.

خلال الساعتين التاليتين ، لم يعد قادرًا على الجلوس بهدوء وبدأ يغمغم على نفسه ، ويكشف عن نفاد صبره.

بحلول الساعة السادسة ، كشف بوضوح عن نفاد الصبر وعدم الارتياح عندما بدأ في الانتقال عبر أرجاء المنزل.

كان مطعم شي تيان أحد أفضل المطاعم في مدينة عشيرة شانغ واحتلت مساحة كبيرة في المدينة الداخلية الثالثة. كانت الأوسمة أنيقة ، وأطباقها فخمة. كان الطهاة أسياد غو استخدموا ديدان الغو الخاصة للمساعدة في طهي الأطعمة الشهية التي لا يمكن أن تقابلها طرق عادية.

“همف ، ماذا بحق الجحيم يفعل هذا الزعيم لعشيرة شانغ؟ يريدنا أن ننتظره ، لكن أين هو؟ كان لهجة متكبرة للغاية.” كانت نغمة فانغ يوان غاضبة وهو يسير بسرعة.

“هل يمكنك الجلوس فقط؟ عيناي يدوران من مراقبتك. لماذا لا تجلس للزراعة فقط بسلام؟” عبست باي نينغ بينغ قليلاً ، هذا لم يكن مثل سلوك فانغ يوان المعتاد.

قاد وي يانغ فانغ وباي إلى سكن خاص.

“هناك شيء مريب هنا ، هل تعتقد أنه كان بالفعل زعيم عشيرة شانغ هو الذي دعانا؟”

كان إجراءه لقمع السعر مخالفًا للقواعد. وعرف أنه سيتلقى عقوبة شديدة إذا تم اكتشافه.

“كيف أعرف؟” أمالت باي نينغ بينغ عينيها وقالت في حيرة ، “هل فعلت شيئًا خاطئًا وأسأت إلى عشيرة شانغ؟”

يمكن القول أن شانغ يا زي كان أعلى مؤقتًا ، فقد اهتم به كثيرًا باعتباره أحد سادة عشيرة شانغ الشباب ، لكن سلطته الحقيقية جاءت من والده ؛ كان تماما مثل الأعشاب بدون جذور.

عبس فانغ يوان: “لقد كنت معي طوال الوقت ولا زلت لا تفهمني؟ لا يوجد أحد في هذا السكن الخاص ، وأنا غير قادر على أن أكون مرتاحًا هنا. دعنا نخرج ونلقي نظرة على الوضع!”

شعر شانغ يا زي بمزيد من القلق وقال على الفور: “ستمائة وخمسون ألف من الحجارة البدائية ، دعونا نكمل الصفقة!”

فكرت باي نينغ بينغ لفترة قصيرة ثم وقفت: “حسنا”.

ابتسم فانغ يوان نحوه وقال: “آسف ، أنا لا أنوي بيع الوصفة السرية!”

خرج فانغ وباي من المنزل ، الفناء لم يكن كبيراً ولم يكن هناك شيء غريب.

كان مطعم شي تيان أحد أفضل المطاعم في مدينة عشيرة شانغ واحتلت مساحة كبيرة في المدينة الداخلية الثالثة. كانت الأوسمة أنيقة ، وأطباقها فخمة. كان الطهاة أسياد غو استخدموا ديدان الغو الخاصة للمساعدة في طهي الأطعمة الشهية التي لا يمكن أن تقابلها طرق عادية.

في الوقت نفسه ، في المدينة الداخلية الأولى.

لم يكن كل أسياد الغو الشيطانيون مخادعون.

داخل غرفة خاصة ، انحنى الدخان الملون وصعد أمام شانغ يان فاي ، ليظهر تصرفات فانغ وباي في الشاشة.

بحلول الساعة السادسة ، كشف بوضوح عن نفاد الصبر وعدم الارتياح عندما بدأ في الانتقال عبر أرجاء المنزل.

“وي يانغ ، ما رأيك في هذين؟” سأل شانغ يان فاي مساعده الموثوق.

ومع ذلك ، أظهر فانغ يوان أيضا تعبيرا محتارا كذلك وهذا زادها حيرة على حيرة.

تمتم وي يانغ: “من الطريقة التي أراها ، هذان في الواقع أسياد غو شيطانيان. من المعلومات التي جمعناها ، هم صغار لكنهم أسياد غو من الرتبة الثالثة في مرحلة الذروة ، وينبغي أن تكون مواهبهم الفطرية غير عادية. من بين هذين ، هي تو صريح إلى حد ما وهو من النوع غير الصبور. باي يون يبدو أن لديها أفكارا عميقة وينبغي أن تكون داهية جدا. هي تو ، باي يون … يجب أن تكون هذه الأسماء مزيفة “.

كان مطعم شي تيان أحد أفضل المطاعم في مدينة عشيرة شانغ واحتلت مساحة كبيرة في المدينة الداخلية الثالثة. كانت الأوسمة أنيقة ، وأطباقها فخمة. كان الطهاة أسياد غو استخدموا ديدان الغو الخاصة للمساعدة في طهي الأطعمة الشهية التي لا يمكن أن تقابلها طرق عادية.

“مم ، تحليلك ليس سيئًا. في هذه الحالة ، ستكون مسؤولاً عن التفاعل معهم خلال هذه الأيام القليلة. اختبر قدراتهم وتابعهم عن كثب.” انتهى شانغ يان فاي من التحدث وأخفى الدخان الملون.

“الضيوف الكرام ، من فضلكم.” أظهر وي يانغ الطريق.

كان يشعر بالقلق فقط من شانغ شين تشي وأظهر القليل من الاهتمام تجاه فانغ وباي.

كان مطعم شي تيان أحد أفضل المطاعم في مدينة عشيرة شانغ واحتلت مساحة كبيرة في المدينة الداخلية الثالثة. كانت الأوسمة أنيقة ، وأطباقها فخمة. كان الطهاة أسياد غو استخدموا ديدان الغو الخاصة للمساعدة في طهي الأطعمة الشهية التي لا يمكن أن تقابلها طرق عادية.

أعطى اختبار صغير فقط له الآن فهما أساسيا تجاه مزاج هذين. ولدمجها مع المعلومات الاستخباراتية التي تلقاها ، كان لديه انطباع عام إلى حد ما.

“الضيوف الكرام ، من فضلكم.” أظهر وي يانغ الطريق.

لم يكن كل أسياد الغو الشيطانيون مخادعون.

على العكس من ذلك ، كان هناك المزيد من الفساد في المناصب المنخفضة المستوى.

يمكن اعتبار هذين الشخصين لائقين ، وربما كان ذلك لأنهم كانوا صغارًا ، وكان من الممكن أن يشعر بوضوح بشخصيتهم النبيلة.

كان شانغ يا زي يضغط على فانغ يوان لأنهم كانوا قوى وحيدة ؛ يجب أن يكون قمعهم وإنهاء هذه العلاقة السرية في أمان تام ولا أحد يعلم.

الناس الذين لديهم مبادئ كانوا في كثير من الأحيان ثابتين.

من السهل أن يصبح المقتصد غنيا، ولكن من الصعب جدًا أن يصبح الغني مقتصدا.

كان الانطباع الأول مهم ، وشانغ يان فاي بصراحة شعر أن فانغ وباي كانوا جيدين جدا. لكنه كان شخصًا حكيماً ، أي شخص كان يستطيع الجلوس بثبات في وضع مثل موقفه كان حكيماً.

لم تستطع إلا أن تفكر: “لقد كنت معه طوال الوقت ، لا ينبغي أن يكون قادرًا على إخفاء أي شيء عني إذا كان سيصل إلى شيء ما.”

كان ينتظر ، ينتظر الأشخاص الذين أرسلهم للتحقيق في الحقيقة ليعودوا ويؤكدوا كل شيء ، ثم يستريح بسهولة.

بمجرد أن تكون في منصب رفيع ، يجب عليك الامتثال للقواعد. كانت قواعد النظام هي ضمان فوائد المناصب العليا ؛ على الرغم من أن العديد من المنظمات أعلنت أنها تمثل فوائد الأغلبية ، إلا أنها كانت في معظمها مجرد مزحة.

“حسنا ، تعامل مع هذا بشكل صحيح ، يمكنك المغادرة الآن”. ولوح شانغ يان بيديه ، ثم أخرج المستند الأعلى من كومة الوثائق الطويلة في غرفة الدراسة.

كان الاثنان يترددان فيما إذا كانا سيخرجان للتحقق من الموقف عندما ظهر وي يانغ أمامهما.

كان في زراعة مغلقة فقط لمدة نصف شهر ، وتراكم العمل بالفعل كثيرا.

لم تستطع إلا أن تفكر: “لقد كنت معه طوال الوقت ، لا ينبغي أن يكون قادرًا على إخفاء أي شيء عني إذا كان سيصل إلى شيء ما.”

تحول وجه شانغ يا زي إلى اللون القاتل ، وشعر أن فمه ممتلئ بالعفن وثبّت نظرته نحو فانغ يوان حتى احتوت على بعض الغموض: “كنت قلقًا وتصرفت بوقاحة ، من فضلك لا تأخذها بعين الاعتبار ، أيها الضيوف الكرام. يمكننا مناقشة السعر بشكل صحيح بعد عودتكم!”

قام كل من فانغ يوان وباي نينغ بينغ بجولة في السكن الخاص ، ولم يكن هناك أحد آخر.

“ماذا؟ لقد جئنا والآن تطردنا وفقًا لأهوائك؟” كان فانغ يوان غاضبًا.

كان الاثنان يترددان فيما إذا كانا سيخرجان للتحقق من الموقف عندما ظهر وي يانغ أمامهما.

الناس الذين لديهم مبادئ كانوا في كثير من الأحيان ثابتين.

“الاثنان من الضيوف المحترمين ، زعيم العشيرة مشغول للغاية بالعمل ولا يستطيع المغادرة الآن. لا يمكننا سوى إلغاء هذا الاجتماع.” بدا أنه كان يعتذر بصدق.

كان شانغ يا زي يضغط على فانغ يوان لأنهم كانوا قوى وحيدة ؛ يجب أن يكون قمعهم وإنهاء هذه العلاقة السرية في أمان تام ولا أحد يعلم.

“ماذا؟ لقد جئنا والآن تطردنا وفقًا لأهوائك؟” كان فانغ يوان غاضبًا.

الفصل 264: فظيع للغاية!

وكانت باي نينغ بينغ صامتة وبدون تعبير.

يمكن القول أن شانغ يا زي كان أعلى مؤقتًا ، فقد اهتم به كثيرًا باعتباره أحد سادة عشيرة شانغ الشباب ، لكن سلطته الحقيقية جاءت من والده ؛ كان تماما مثل الأعشاب بدون جذور.

ابتسم وي يانغ: “أنتما الاثنان من ضيوفنا الأعزاء ، لماذا تطرد عشيرة شانغ ضيوفهم الموقرين؟ لورد العشيرة بنفسه قد طلب مني أن أحضر إليكم لأعتذر. قمت بالفعل بترتيب مأدبة في مطعم شي تيان ، من فضلك أعطني شرف الاستضافة.”

قام كل من فانغ يوان وباي نينغ بينغ بجولة في السكن الخاص ، ولم يكن هناك أحد آخر.

كان فانغ يوان وباي نينغ بينغ يتطلعان إلى بعضهما البعض ، ثم قال فانغ يوان: “في الوقت المناسب ، نحن جائعون أيضًا ، دعنا نذهب لملء بطوننا أولاً”.

قاد وي يانغ فانغ وباي إلى سكن خاص.

كان مطعم شي تيان أحد أفضل المطاعم في مدينة عشيرة شانغ واحتلت مساحة كبيرة في المدينة الداخلية الثالثة. كانت الأوسمة أنيقة ، وأطباقها فخمة. كان الطهاة أسياد غو استخدموا ديدان الغو الخاصة للمساعدة في طهي الأطعمة الشهية التي لا يمكن أن تقابلها طرق عادية.

تمتم وي يانغ: “من الطريقة التي أراها ، هذان في الواقع أسياد غو شيطانيان. من المعلومات التي جمعناها ، هم صغار لكنهم أسياد غو من الرتبة الثالثة في مرحلة الذروة ، وينبغي أن تكون مواهبهم الفطرية غير عادية. من بين هذين ، هي تو صريح إلى حد ما وهو من النوع غير الصبور. باي يون يبدو أن لديها أفكارا عميقة وينبغي أن تكون داهية جدا. هي تو ، باي يون … يجب أن تكون هذه الأسماء مزيفة “.

تأخذ الوجبة النموذجية هنا أكثر من أربع ساعات ؛ كان هناك أكثر من مائة نوع من الأطباق ، ولكل منها خصائصها الخاصة. النبيذ عالي الجودة أيضا موجود هنا.

لم يكن هناك أحد في المنزل ، وتم ترك فانغ وباي بمفردهما بعد مغادرة وي يانغ.

باي نينغ بينغ لم تأكل كثيرا وواصلت القلق بشأن دعوة زعيم عشيرة شانغ. حاولت الحصول على إجابات من وي يانغ بشكل غير مباشر في المأدبة ، لكن وي يانغ كان حذراً للغاية وأبقى فمه مغلقاً.

في جزء من الثانية ، تمت معالجة الأفكار مثل البرق في ذهن شانغ يا زي ، في محاولة للتفكير في التدابير المضادة.

على العكس من ذلك ، أكل فانغ يوان بغباء كل ما تم تقديمه له ، مع بقايا الأكل حول فمه. شرب أيضا بكثافة وبدأ في ضرب بطنه برضا ، ويبدو أن استياءه وسخطه من قبل قد اختفيا تمامًا.

فكرت باي نينغ بينغ لفترة قصيرة ثم وقفت: “حسنا”.

نظر وي يانغ إلى فانغ يوان الذي كان يشرب مباشرة من جرة النبيذ ثم نظر إلى باي نينغ بينغ التي كانت تشرب الماء فقط ؛ لقد شعر على الفور بأن فانغ يوان ، هذا الرجل القبيح ، كان رائعا.

نظر وي يانغ إلى فانغ يوان الذي كان يشرب مباشرة من جرة النبيذ ثم نظر إلى باي نينغ بينغ التي كانت تشرب الماء فقط ؛ لقد شعر على الفور بأن فانغ يوان ، هذا الرجل القبيح ، كان رائعا.

بعد انتهاء المأدبة ، أعاد وي يانغ الاثنين إلى حديقة نان تشيو.

كان فانغ يوان وباي نينغ بينغ يتطلعان إلى بعضهما البعض ، ثم قال فانغ يوان: “في الوقت المناسب ، نحن جائعون أيضًا ، دعنا نذهب لملء بطوننا أولاً”.

غادر وي يانغ مع كلمات الفراق: “خذوا استراحة جيدة الليلة ، سآتي للبحث عنكما غدًا وسأقلكم لمشاهدة معالم مدينة عشيرة شانغ.”

Tahtoh

*****************************************************

“الضيوف الكرام ، من فضلكم.” أظهر وي يانغ الطريق.

Tahtoh

“حسنا ، سأنتظرك.” قال على الفور.

لم يكن هناك أحد في المنزل ، وتم ترك فانغ وباي بمفردهما بعد مغادرة وي يانغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط