نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-271

رمز الشوكة الأرجواني (فصلان في فصل واحد)

رمز الشوكة الأرجواني (فصلان في فصل واحد)

الفصل 271: رمز الشوكة الأرجواني (فصلان في فصل واحد)

لا يمكن إعطاء الرمز المميز للشوكة الأرجوانية إلا عندما يتوصل زعيم العشيرة ، أو عشرة شيوخ ، إلى اتفاق. لم يكن هناك سوى مائتي رمز شوكة أرجوانية في العالم الآن.

رأى شانغ يان فاي فانغ يوان يرفض الأحجار البدائية ، وقدم حلاً آخر: “أنت الآن تحت أمر القبض على عشيرة باي ، وهذا من الواضح أنه سوء فهم. سأتقدم لك وأزيل مذكرة التوقيف هذه ، ما رأيك؟”

يبدو أن الرمز المميز لم يتغير ، لكن عندما وصل إلى يد فانغ يوان ، بدأ السطح يتوهج بضوء أرجواني ، مثل الماء والظل.

كانت شانغ شين تشي تعرف ذلك.

باي نينغ بينغ شخرت ببرود على الفور.

“لماذا لم أفكر في الأمر ، للتخلص من مذكرة التوقيف للأخ هي تو ، هذا بلا شك أكثر ما يحتاج إليه.” لقد دعمت شانغ شين تشي ذلك بكل إخلاص.

في بعض الأحيان ، قد لا تكون نقاط القوة نقاط القوة.

كانت عشيرة شانغ هي حاكم الحدود الجنوبية ، بينما كانت قبيلة باي قرية عشيرة عادية. علاوة على ذلك ، كان ربيع روحهم ينفد ، وكانت العشيرة تزداد تدريجيا. بالتأكيد سيتم قبول “تفسير” شانغ يان في قبيلة باي.

أومأ فانغ يوان: “على الرغم من أنني لا أفهم ذلك ، لأن الأخ وي قال ذلك ، سأطلب رمزًا”.

لكن فانغ يوان هز رأسه.

الغرفة لم تكن كبيرة ، بعد وضع دلاء ، كانت مزدحمة. هذا يصور الحالة التي واجهها شانغ يان فاي عندما قرر التخلي عن منصب سيد الشباب مرة أخرى في اليوم ليصبح من العامة.

على الرغم من أن هذا كان مغريا ، إلا أنه كان لديه خطط أخرى في قلبه.

استلقى فانغ يوان في الدلو للاسترخاء ، ووضع ذراعيه في زاوية دلو ، قائلا بخفة: “باي نينغ بينغ ، هوياتنا قد كشفت بالفعل ، ونحن لسنا بحاجة للاختباء في مدينة عشيرة شانغ ، هل حقا لا تجرؤ على إظهار وجهك للناس؟”

إذا أزالت عشيرة شانغ الأمر ، فسوف يتسبب في وصفه بأنه واحد منهم. وستكون هذه عقبة كبيرة في خططه المستقبلية من الاقتراب من أسياد الغو الشيطانيين والانضمام إلى جبل يي تيان. فوائد قصيرة الأجل في مقابل ضرر طويل الأجل.

“سأجيب على أي شيء تريد أن تعرفه الأخت الصغيرة.” قالت الطبيبة سو شو بلطف ، ثم تحولت ببرودة في فانغ يوان: “بالنسبة لك ، لماذا لا تزال هنا ، أخرج!”

قد تبدو مذكرة التوقيف هذه مزعجة ، لكنها لم تلحق الأذى بفانغ يوان.

كان التأثير العقلي الذي أعطاه لها من وجود شانغ شين تشي هنا لا يزال مستمراً ، مما تسبب في أن باي نينغ بينغ لا تزال تعاني من مخاطر الاستغلال.

أي سيد شيطاني لم يكن لديه عشرات من أوامر القبض عليه؟ كان لفانغ يوان أكثر من مائة في حياته السابقة!

كان الناس الأذكياء مشبوهين ، من زاوية أخرى ، كانت باي نينغ بينغ هي التي ساعدت على إخضاع فانغ يوان لها.

ماذا لو أن أوامر الاعتقال تتراكم؟

“رفيقك؟” أخذ شانغ يان فاي رمزا آخر.

كان الأمر الأكثر إثارة للسخرية هو أنه بعد قيامه بتأسيس طائفة شيطانية لجناح الدم في حياته السابقة ، وسيطر على منطقة ما ، اتخذت العديد من العشائر زمام المبادرة بإلغاء مذكرة التوقيف الخاصة به.

هزت باي نينغ بينغ رأسها: “لا أحتاج للشفاء ، أريد فقط أن أعرف عن قو تدوير اليين يانغ”.

كانت هذه هي حقيقة العالم ، وفي النهاية ، فقط القوة هي من تسيطر!

“لقد وصلت للتو إلى مدينة عشيرة شانغ ، على الرغم من أنك تعرف أن هناك حاجة إلى الرموز ، إلا أنك لا تعرف أهمية ذلك كله. ثق بالأخ وي ، رمزية الدرجة العالية مهمة جدا. في بعض الأحيان ، حتى لو كان لديك نقود ، فلا فائدة منها بدون وجود رمز مميز.” نصح وي يانغ بكل إخلاص.

وفقا لخطط فانغ يوان ، أراد البقاء في مدينة عشيرة شانغ لمدة سنتين إلى ثلاث سنوات ، خلال هذه الفترة لن تكون لدى عشيرة باي وسيلة للقبض عليه.

كانت هذه هي الهيمنة السائدة لزعيم عشيرة شانغ ، شانغ يان فاي ، وهي تظهر من أسياد الغو الكبار.

بعد ذلك ، كان سيجمع مجموعة من ديدان القو ويكتسب قوة في التعزيز ، ثم لن يخاف من أمر اعتقال قبيلة باي.

“لماذا لم أفكر في الأمر ، للتخلص من مذكرة التوقيف للأخ هي تو ، هذا بلا شك أكثر ما يحتاج إليه.” لقد دعمت شانغ شين تشي ذلك بكل إخلاص.

في الواقع ، كانت قبيلة باي نفسها في وضع خطير ، غير قادرة على الدفاع عن نفسها ، كيف يمكن أن تهتم بفانغ وباي!

قريباً ، أبلغ وي يانغ: “لقد تمت دعوة الطبيب سو شو هنا ، يرجى الحضور معي يا أخي فانغ تشنغ”.

وهكذا ، مكافأة شانغ يان فاي ، على الرغم من أنها كانت مهمة في عيون شانغ شين تشي ، إلا أنها كانت ذات قيمة صفرية لفانغ يوان.

ولكن الحقيقة كانت ، فانغ يوان كان يستريح بالفعل ويغمض عينيه.

وهكذا ، هز رأسه قائلاً: “نشأ صراعنا مع قبيلة باي من الميراث. بصدق ، انتزعنا ميراثهم وقتلنا السادة الشباب لقبيلة باي ، لكننا لم نأسف أبدًا. إصابتي الآن بسبب عشيرة باي ، يوما ما ، سوف آخذ انتقامي منهم . أنا مثل هذا الشخص ، أسدد العطف بالامتنان ،  وأرد الضغائن بالانتقام. سيتم سداد قطرة تم أخذها من ينبوع كامل ، وستؤدي شرارة الكراهية إلى حرق غابة بأكملها!”

تغير انطباع الطبيبة سو شو عن باي نينغ بينغ تمامًا ، كما قالت بلطف: “الأخت الصغيرة تبدو رائعة ، لقد أذهلتني”.

كما قال ذلك ، لم يخفي فانغ يوان نية القتل الساحقة.

الآن ، يجب عليه الاستفادة من وي يانغ.

على الفور ، كان لدى العديد من أسياد الشباب مشاعر مختلفة.

صرَّ فانغ يوان أسنانه ، حيث اعتدى عليه الشعور بالخدر مثل الأمواج ، متحدياً حدوده باستمرار.

“لديه طبيعة شيطانية للغاية …” كان البعض يشعر بالاشمئزاز.

كان هذا أكبر ألم لباي نينغ بينغ ، والطريقة التي استخدمها فانغ يوان للسيطرة عليها. قولها بصوت عالٍ هكذا ، ما السبب؟ ما المخططات التي لديه الآن؟ ما هو دافعه؟

“الشخص الذي ينتقم من عشيرة ، هذا الشخص ساذج حقًا.” بدا البعض يظهر ازدراءه.

“لا يزال مع الطبيب سو شو ، سوف أذهب إليه الآن.” كان وي يانغ على وشك النهوض ، عندما عادت باي نينغ بينغ ، أمام الجميع.

“هيهيهي ، كونه أمينًا جدًا أمام الأب ، هل هذا الشخص أحمق ، أم يحمل شجاعة كبيرة؟”

في المنزل الداخلي ، ارتفع البخار الساخن.

كانت عشيرة شانغ من طريق الصالحين ، ولكن فانغ يوان أعلن نيته للانتقام أمام شانغ يان فاي.

ربت على أكتاف فانغ يوان ، تنهد: “أخي الصغير ، ثق بي ، لماذا أتسبب في خسارتك؟”

تسببت غطرسته وثقته في أن تشعر شين تشي بصدمة داخلية ، ولكن ليس بالدهشة. كانت هذه هي الطبيعة الحقيقية للأخ هي تو ، أليس كذلك؟

وقفت باي نينغ بينغ أمام الدلو ، لا تتحرك كما ترددت.

كان شانغ يان فاي غير منزعج ، في رأيه ، كان فانغ يوان صادقا ومباشرا للغاية. كما كان تقييم وي يانغ له. مثل هذا الشخص يمكن أن يقرأ بسهولة ، مقارنة بهدوء باي نينغ بينغ ، فضل فانغ يوان أكثر من ذلك بكثير.

بالتفكير في ذلك ، ضحك شانغ يان فاي بحرارة ، وهو يلوح بيده: “حسنا ، سأقدم رمز الشوكة الأرجواني لكل منكما ، كما سأقدم شكري لكم”.

“ليست هناك حاجة لزعيم العشيرة اللورد للتدخل وإلغاء أمر الاعتقال لنا. أحتاج هذا لتشجيع نفسي ، لجلد نفسي والحصول باستمرار على القوة. شكرًا لك يا سيد شانغ يان فاي على نواياك الطيبة.”

كان هذا الموقف بدوره مئة وثمانين درجة عن حالتها السابقة ، فانغ يوان دحرج عينيه في غباء.

“في هذه الحالة ، أخبرني ما هي المكافأة التي تريدها. لا تتحدث عن سداد ديونك ، إذا أرادت عشيرة شانغ الخاصة بي مكافأة شخص ما ، فسيتم مكافأته. هذه هي قواعدنا. حتى لو رميت المكافأة ، فهذا ليس من شأن أعمالي.”

سحبت الدكتورة سو شو يدها ، علقت: “أنت الآن تبدو أفضل بكثير. إذهب ، وأحضر معك رفيقتك ، طردت عبيدي بعيدًا ، كيف أعرف ما إذا كانت قد نظفت نفسها بشكل صحيح؟ إيه …”

على الفور ، أصبح الجو المريح في الفناء أكثر رسمية قليلاً.

على الفور ، أصبح الجو المريح في الفناء أكثر رسمية قليلاً.

أصبح الأسياد الصغار أكثر حذراً عندما رفعوا أعينهم.

“سأبقى أنا ، الأخ وي ، يرجى الخروج أولاً.” ضحك فانغ يوان.

كانت هذه هي الهيمنة السائدة لزعيم عشيرة شانغ ، شانغ يان فاي ، وهي تظهر من أسياد الغو الكبار.

هزت باي نينغ بينغ رأسها: “لا أحتاج للشفاء ، أريد فقط أن أعرف عن قو تدوير اليين يانغ”.

“أريد أن أجازيك ، حتى لو كنت لا ترغب في ذلك ، عليك أن تأخذها! ذلك ليس خيارا!”

“ليست هناك حاجة لزعيم العشيرة اللورد للتدخل وإلغاء أمر الاعتقال لنا. أحتاج هذا لتشجيع نفسي ، لجلد نفسي والحصول باستمرار على القوة. شكرًا لك يا سيد شانغ يان فاي على نواياك الطيبة.”

نظر فانغ يوان حوله ، وضحك: “لكن ماذا لو كنت حقًا لا أريد ذلك؟”

نشأت كل أنواع الشكوك في رأس باي نينغ بينغ.

تكلم شانغ يان فاي بهدوء ، لكن نظرته كانت مصممة: “هذا ليس خيارًا”.

كانوا على دراية بهذا المنزل ، لأنهم كانوا قد انتظروا مرة واحدة هنا لشانغ يان فاي لمدة ست ساعات ، ولم يتمكنوا من مقابلته.

رأى العديد من الأسياد الشباب هذا الصراع و وبخوا فانغ يوان كغبي سراً. يجب أن يكون غبيا ، بعيدا عن مكافأة زعيم عشيرة شانغ ، فإن الكثير من الناس سيموتون من أجل هذه الفرصة. أثنى البعض على شجاعته الساحقة.

سحبت الدكتورة سو شو يدها ، علقت: “أنت الآن تبدو أفضل بكثير. إذهب ، وأحضر معك رفيقتك ، طردت عبيدي بعيدًا ، كيف أعرف ما إذا كانت قد نظفت نفسها بشكل صحيح؟ إيه …”

كانت يد شانغ شين تشي تتعرق ، قلقة لفانغ يوان.

تقريبا جميع الأسياد الشباب اهتزوا من هذا.

ضحك وي يانغ ، ملطفًا الأجواء: “فكرت في الأمر ، أصيب الأخ فانغ تشنغ بجروح وتشوه. لماذا لا يطلب زعيم العشيرة من الطبيب استعادة مظهره؟”

هذان أنقذوا ابنته ، ولا يمكن أن يكون الرمز المميز منخفضًا جدًا.

“حسنًا ، هذه فكرة جيدة. وي يانغ ، اتصل بالدكتور سو شو للمجيء إلى هنا.” أومأ شانغ يان فاي وقال.

يمكن تسمية شانغ يان فاي بطلاً ، لكنه أكثر من مجرد مخطط ، شخص طموح.

كان فانغ يوان صامتا ، حيث ذهب وي يانغ بعيدا.

قام شانغ يان فاي بإخراج رمز على الفور ، وهو مصنوع من خشب الرماد ، بحجم كف اليد ، وكتب في الجبهة كلمتين ” عشيرة شانغ” ، في حين أن الجزء الخلفي كان صورة مصغرة لجبل شانغ ليانغ.

قريباً ، أبلغ وي يانغ: “لقد تمت دعوة الطبيب سو شو هنا ، يرجى الحضور معي يا أخي فانغ تشنغ”.

ثم مدت إصبعها ، مشيرةً إلى باي نينغ بينغ: “لا سيما أنت أيتها الشابة ، ما الذي قمت بوضعه على وجهك ، القبيح والقذر ، قومي بتنظيفه قبل أن تعودي”.

لم يهتم فانغ يوان بمظهره الخاص ، ولكن في هذا الوقت لم يعد من الممكن أن يكون انتهازيا.

أي سيد شيطاني لم يكن لديه عشرات من أوامر القبض عليه؟ كان لفانغ يوان أكثر من مائة في حياته السابقة!

نظر إلى باي نينغ بينغ “تعال أيضًا ، احصل على فحص كامل للجسم أيضًا.”

قبل ذلك ، كان لا يزال مجرد سيد غو شيطاني ، نظر إليه كثيرون ، وشعروا بازدراء تجاهه ، لكنهم اتخذوا الآن موقفًا مساويًا.

تشوشت باي نينغ بينغ ، كانت تعرف بالضبط ما الإصابات التي لديها. ولكن مع ذلك مرة أخرى ، عرفت أن لدى فانغ يوان خططا أخرى ، وهكذا وافقت.

في 15 دقيقة من الوقت ، إلتئمت جروحه ، ولم يسترجع مظهره فحسب ، بل نمت أذنه اليمنى أيضًا ، متطابقة مع يساره.

غادر الاثنان الفناء ودخلا المنزل.

حتى شانغ شين تشي لم تكن تعرف هويتها ، لكنه كان يعرفها ، وإلا فإنه لم يكن ليقترب منها.

كانوا على دراية بهذا المنزل ، لأنهم كانوا قد انتظروا مرة واحدة هنا لشانغ يان فاي لمدة ست ساعات ، ولم يتمكنوا من مقابلته.

تقريبا جميع الأسياد الشباب اهتزوا من هذا.

كانت الدكتورة سو شو امرأة نحيفة ترتدي حجابًا على وجهها وقميصًا أبيضا وتنورة. كانت تشرب الشاي على مقعدها.

لكن هذا كان طبيعيا.

كان لديها علاقة معقدة مع شانغ يان فاي. دين ، ضغينة ، حب ، كراهية ، كلهم. كانت تشغل منصبًا فريدًا في مدينة عشيرة شانغ ، وكانت سيدة غو العلاج في المرتبة الخامسة.

برؤية ظهورها ، سقط العديد من أسياد الشباب في حالة ذهول.

“في يوم نادر كان مزاجي رائعًا اليوم”. وضعت كأسها لأسفل ، وبحثت عن فانغ يوان: “أنت تبحث عن علاج؟ اذهب لتستحم أولا.”

كان شانغ يان فاي غير منزعج ، في رأيه ، كان فانغ يوان صادقا ومباشرا للغاية. كما كان تقييم وي يانغ له. مثل هذا الشخص يمكن أن يقرأ بسهولة ، مقارنة بهدوء باي نينغ بينغ ، فضل فانغ يوان أكثر من ذلك بكثير.

ثم مدت إصبعها ، مشيرةً إلى باي نينغ بينغ: “لا سيما أنت أيتها الشابة ، ما الذي قمت بوضعه على وجهك ، القبيح والقذر ، قومي بتنظيفه قبل أن تعودي”.

كانت عشيرة شانغ من طريق الصالحين ، ولكن فانغ يوان أعلن نيته للانتقام أمام شانغ يان فاي.

واصلت باي نينغ بينغ نظراتها إلقاء نظراتها فقط في العملية بأكملها ، واصلت القيام بذلك حتى في مدينة عشيرة شانغ.. وضعت زيتًا أسود خاصًا وطوقا حول عنقها، وشعرها غطى جبينها ، مما جعلها تبدو غير مهذبة.

ماذا لو أن أوامر الاعتقال تتراكم؟

بسماع هذا ، فوجئت باي نينغ بينغ.

كان فانغ يوان صامتا ، حيث ذهب وي يانغ بعيدا.

وكان لفانغ يوان نفس التعبير.

وأوضحت وي يانغ بسرعة: “هذا هو حكم اللورد الدكتورة سو شو. يجب على كل مريض الاستحمام وتنظيف أجسامهم ، واستخدام زيت العطر ولبس رداء أبيض. خلاف ذلك ، فإنها لن تعالجهم. لكن لا داعي للقلق ، لقد أعددت ذلك مسبقًا ، الماء الساخن جاهز ، يرجى متابعتي.”

وأوضحت وي يانغ بسرعة: “هذا هو حكم اللورد الدكتورة سو شو. يجب على كل مريض الاستحمام وتنظيف أجسامهم ، واستخدام زيت العطر ولبس رداء أبيض. خلاف ذلك ، فإنها لن تعالجهم. لكن لا داعي للقلق ، لقد أعددت ذلك مسبقًا ، الماء الساخن جاهز ، يرجى متابعتي.”

رأى العديد من الأسياد الشباب هذا الصراع و وبخوا فانغ يوان كغبي سراً. يجب أن يكون غبيا ، بعيدا عن مكافأة زعيم عشيرة شانغ ، فإن الكثير من الناس سيموتون من أجل هذه الفرصة. أثنى البعض على شجاعته الساحقة.

دخل الاثنان المنزل الداخلي ، وكان هناك في الواقع دلاءان خشبيان بالداخل.

قام شانغ يان فاي بإخراج رمز على الفور ، وهو مصنوع من خشب الرماد ، بحجم كف اليد ، وكتب في الجبهة كلمتين ” عشيرة شانغ” ، في حين أن الجزء الخلفي كان صورة مصغرة لجبل شانغ ليانغ.

بجانب كل دلو ، كان هناك خادمان بشريان يقفان ، مما يساعد الضيوف على غسل أنفسهم.

تغير انطباع الطبيبة سو شو عن باي نينغ بينغ تمامًا ، كما قالت بلطف: “الأخت الصغيرة تبدو رائعة ، لقد أذهلتني”.

عبست باي نينغ بينغ على الفور قائلة بتعاسة: “أخرج ، سأغسل نفسي”.

ضحك وي يانغ ، ملطفًا الأجواء: “فكرت في الأمر ، أصيب الأخ فانغ تشنغ بجروح وتشوه. لماذا لا يطلب زعيم العشيرة من الطبيب استعادة مظهره؟”

“هذا …” كان وي يانغ مترددًا ، وكان هؤلاء الأربعة حاضرين من أجل الدكتورة سو شو. كانت الدكتورة سو شو مهووسة بالنظافة ، إذا طُرد الموظفون ، فقد لا تنظف نفسها بشكل صحيح ، مما يؤدي إلى عدم قدرتها على الحصول على العلاج.

عبست باي نينغ بينغ على الفور قائلة بتعاسة: “أخرج ، سأغسل نفسي”.

“سأبقى أنا ، الأخ وي ، يرجى الخروج أولاً.” ضحك فانغ يوان.

كان الجزء العبقري ، الرمز المميز للشوكة الأرجوانية ليس دودة قو ، بل كان لديه قوة غو الرمز المميز الباقي فيه.

أخبرهم وي يانغ بقلقه ، لكن باي نينغ بينغ أصرت. لم يتابع وي يانغ ذلك ، تاركًا الغرفة وأغلق الباب ، بعد كل شيء ، كان هدف الشفاء هو فانغ يوان على أي حال.

كان التأثير العقلي الذي أعطاه لها من وجود شانغ شين تشي هنا لا يزال مستمراً ، مما تسبب في أن باي نينغ بينغ لا تزال تعاني من مخاطر الاستغلال.

خلع فانغ يوان ملابسه ، ورمى قميصه ودخل الدلو الخشبي.

كان فانغ يوان صامتا ، حيث ذهب وي يانغ بعيدا.

كانت درجة حرارة الماء لطيفة للغاية ، حيث كان العاملان يعملان ، سكب أحدهما زيت العطر بينما كان الآخرون يفركون ظهر فانغ يوان في وئام تام ، من الواضح أنهم من ذوي الخبرة.

الأبطال في كثير من الأحيان واجهوا اليأس. ولكن هذا لا يعني أن مصير الأبطال مليء بالمصائب. ولكن لأن اليأس يمكن أن يخلق الأبطال.

وقفت باي نينغ بينغ أمام الدلو ، لا تتحرك كما ترددت.

برؤية ظهورها ، سقط العديد من أسياد الشباب في حالة ذهول.

استلقى فانغ يوان في الدلو للاسترخاء ، ووضع ذراعيه في زاوية دلو ، قائلا بخفة: “باي نينغ بينغ ، هوياتنا قد كشفت بالفعل ، ونحن لسنا بحاجة للاختباء في مدينة عشيرة شانغ ، هل حقا لا تجرؤ على إظهار وجهك للناس؟”

أومأ فانغ يوان ، وأظهر امتنانه في عينيه: “شكرًا لك يا أخي على حراستك طوال الوقت”.

باي نينغ بينغ شخرت ببرود على الفور.

*****************************************************

تابع فانغ يوان: “لقد أحضرتك معي بنوايا حسنة. هذه الدكتورة سو شو ، سمعت منذ وقت طويل عن شهرتها العظيمة ، في الحدود الجنوبية ، هي ، وطبيب التجوال جيو تشي ، والدكتور شينغ شو ، والدكتور شا رن هم الأطباء الأربعة الكبار. يمكنك أن تسألها فيما بعد بخصوص غو تدوير اليين يانغ.”

وكان هذا أيضا تدبيرا وقائيا لعشيرة شانغ. مما يجعل من المستحيل على الغرباء انتحال الهوية. إذا استخدموا دودة الغو كعلامة مميزة للثقة ، فقد يقوم أسياد الغو الآخرون بعكس هندسة ذلك وصقل الغو لأنفسهم.

غو تدوير اليين يانغ!

بسرعة ، تشكلت بشرة جديدة على جسمه ، ومن المسام التي تم حرقها ، نمت حواجب جديدة.

عيون باي باي نينغ حدقت في خط مستقيم ، وأشرقت بشكل غير مستقر.

ضحك فانغ يوان سرا ، هذا ما كان يريد أن يسمع طوال الوقت. أراد أن يسمعها من شانغ يان فاي ، لكن يبدو أن شانغ يان فاي أراد تجنيده ، دون ذكر ذلك عن قصد.

كان هذا أكبر ألم لباي نينغ بينغ ، والطريقة التي استخدمها فانغ يوان للسيطرة عليها. قولها بصوت عالٍ هكذا ، ما السبب؟ ما المخططات التي لديه الآن؟ ما هو دافعه؟

خلع فانغ يوان ملابسه ، ورمى قميصه ودخل الدلو الخشبي.

نشأت كل أنواع الشكوك في رأس باي نينغ بينغ.

في 15 دقيقة من الوقت ، إلتئمت جروحه ، ولم يسترجع مظهره فحسب ، بل نمت أذنه اليمنى أيضًا ، متطابقة مع يساره.

كان التأثير العقلي الذي أعطاه لها من وجود شانغ شين تشي هنا لا يزال مستمراً ، مما تسبب في أن باي نينغ بينغ لا تزال تعاني من مخاطر الاستغلال.

تابع فانغ يوان: “لقد أحضرتك معي بنوايا حسنة. هذه الدكتورة سو شو ، سمعت منذ وقت طويل عن شهرتها العظيمة ، في الحدود الجنوبية ، هي ، وطبيب التجوال جيو تشي ، والدكتور شينغ شو ، والدكتور شا رن هم الأطباء الأربعة الكبار. يمكنك أن تسألها فيما بعد بخصوص غو تدوير اليين يانغ.”

بالنسبة لها كان هذا الفانغ يوان ، مثل الهاوية غير المعروفة!

لا يمكن إعطاء الرمز المميز للشوكة الأرجوانية إلا عندما يتوصل زعيم العشيرة ، أو عشرة شيوخ ، إلى اتفاق. لم يكن هناك سوى مائتي رمز شوكة أرجوانية في العالم الآن.

حتى شانغ شين تشي لم تكن تعرف هويتها ، لكنه كان يعرفها ، وإلا فإنه لم يكن ليقترب منها.

وكان هذا أيضا تدبيرا وقائيا لعشيرة شانغ. مما يجعل من المستحيل على الغرباء انتحال الهوية. إذا استخدموا دودة الغو كعلامة مميزة للثقة ، فقد يقوم أسياد الغو الآخرون بعكس هندسة ذلك وصقل الغو لأنفسهم.

كيف فعل هذا؟

ارتدى فانغ يوان القميص الذي أعدوه ، وخرج من الغرفة ، لكن باي نينغ بينغ كانت لا تزال قائمة هناك ، والأفكار تتدفق في رأسها.

لم تتمكن باي نينغ بينغ من تخمين وجود زيز ربيع الخريف ، وكان ذلك غو في المرتبة السادسة ، وبعيدًا عن فهمها. لكنها جعلت تخمينا آخر ، وهو غو القدرة التنبؤية.

استلقى فانغ يوان في الدلو للاسترخاء ، ووضع ذراعيه في زاوية دلو ، قائلا بخفة: “باي نينغ بينغ ، هوياتنا قد كشفت بالفعل ، ونحن لسنا بحاجة للاختباء في مدينة عشيرة شانغ ، هل حقا لا تجرؤ على إظهار وجهك للناس؟”

“يجب أن يكون لدى فانغ يوان غو من نوع الإدراك المسبق ، قادر على رؤية مشاهد المستقبل. اعتقدت أنه كان على دراية بجبل باي غو بسبب تجارب الناس في الماضي ، ولكن الآن يبدو أنه يجب أن يكون تأثير هذا الغو. المشكلة هي ، ما هو الغو التنبؤي الذي يمتلكه ، وما هي درجة ذلك الغو؟”

في البخار ، كانت ترى ما فانغ يوان ملقى في الدلو ، بينما كان الخدم يغسلون جسده.

مما لا شك فيه ، ضغط باي نينغ بينغ في هذه اللحظة كان أعظم.

وقفت باي نينغ بينغ أمام الدلو ، لا تتحرك كما ترددت.

حتى لو فهمت ، أن القو التنبؤية لديها نقاط الضعف الحادة الخاصة بها. في بعض الأحيان ، يكون المستقبل المتوقع خطأً أو فوضويًا.

إذا انطفأ الرمز المميز للشوكة البنفسجية لفانغ يوان ، فسيتعين عليه العودة إلى مدينة عشيرة شانغ وطلب منهم إنشاء واحدة جديدة. كانت هذه طريقة لعشيرة شانغ للسيطرة على الرموز الخاصة بهم.

والآن بعد أن أرادت التعامل مع فانغ يوان ، ستضطر للتفكير – هل سيتم كشف خطتها بواسطة هذا الغو؟ إذا استخدمت هذه الطريقة للتعامل معه ، فهل سيستخدمها بدلاً من ذلك؟

ماذا لو أن أوامر الاعتقال تتراكم؟

الأعداء الذين يمكنهم التنبؤ بالمستقبل كانوا مرعبين للغاية.

بجانب كل دلو ، كان هناك خادمان بشريان يقفان ، مما يساعد الضيوف على غسل أنفسهم.

في المنزل الداخلي ، ارتفع البخار الساخن.

حتى فانغ يوان لم يكن يتوقع أن شانغ يان فاي سيعطيه رمز شوكة أرجوانية. كان يخطط لتلقي رمز أخضر أو ​​فيروزي أو أزرق ، هذه الألوان الثلاثة. انه يقلل كثيرا من شهامة شانغ يان فاي.

وقفت باي نينغ بينغ على الفور ، لكنها شعرت بتجميد يديها وساقيها.

نظر فانغ يوان حوله ، وضحك: “لكن ماذا لو كنت حقًا لا أريد ذلك؟”

في البخار ، كانت ترى ما فانغ يوان ملقى في الدلو ، بينما كان الخدم يغسلون جسده.

“هذا …” كان وي يانغ مترددًا ، وكان هؤلاء الأربعة حاضرين من أجل الدكتورة سو شو. كانت الدكتورة سو شو مهووسة بالنظافة ، إذا طُرد الموظفون ، فقد لا تنظف نفسها بشكل صحيح ، مما يؤدي إلى عدم قدرتها على الحصول على العلاج.

كان يمكن أن تشعر أن فانغ يوان كان يحدق بها ، مستخدمة عيناه الداكنة الشبيهة بالهاوية ، تلك العينين العاطفية والعميقة ، تحدق بها بهدوء.

لم تضيع وقتها ومددت راحة يدها ووضعته على كتف فانغ يوان.

يمكن أن تسمع فانغ يوان يصرخ في قلبها: “ماذا ستفعل؟ باي نينغ بينغ! هذا صحيح ، هذه هي ورقتي الرابحة ، قو الإدراك، تريد التعامل معي؟ إنطلق! أستطيع أن أرى المستقبل ، وليس لديك فرصة للفوز …”

بالتفكير في ذلك ، ضحك شانغ يان فاي بحرارة ، وهو يلوح بيده: “حسنا ، سأقدم رمز الشوكة الأرجواني لكل منكما ، كما سأقدم شكري لكم”.

ولكن الحقيقة كانت ، فانغ يوان كان يستريح بالفعل ويغمض عينيه.

مع مرور الوقت ، نما اللحم وتشكل إلى شكل الأذن والغضاريف.

سواء كانت باي نينغ بينغ قد غسلت أم لا ، فقد كانت جزءًا من تحقيقه ، حيث قتل عصفورين بحجر واحد. كان يختبر كلا من باي نينغ بينغ وشانغ يان فاي.

وهكذا ، هز رأسه قائلاً: “نشأ صراعنا مع قبيلة باي من الميراث. بصدق ، انتزعنا ميراثهم وقتلنا السادة الشباب لقبيلة باي ، لكننا لم نأسف أبدًا. إصابتي الآن بسبب عشيرة باي ، يوما ما ، سوف آخذ انتقامي منهم . أنا مثل هذا الشخص ، أسدد العطف بالامتنان ،  وأرد الضغائن بالانتقام. سيتم سداد قطرة تم أخذها من ينبوع كامل ، وستؤدي شرارة الكراهية إلى حرق غابة بأكملها!”

كان العبدان من ذوي الخبرة حقًا ، فعندما أصبح الماء باردًا قليلاً ، أضافوا الماء الساخن على الفور.

بسماع هذا ، فوجئت باي نينغ بينغ.

الغرفة لم تكن كبيرة ، بعد وضع دلاء ، كانت مزدحمة. هذا يصور الحالة التي واجهها شانغ يان فاي عندما قرر التخلي عن منصب سيد الشباب مرة أخرى في اليوم ليصبح من العامة.

كانت ترتدي رداءًا أبيضًا ، عائدة إلى مظهرها الرسمي ، دون أي إخفاء ، كانت عيونها الزرقاء تتلألأ مثل السماء الزرقاء ، بعضلات الجليد وعظام اليشم ، وكان وجهها أحمر قليلاً ، وحملت معها البخار المتدفق من حمامها. حتى المرأة الدكتورة سو شو تأثرت بمظهرها الإلهي.

لكن هذا كان طبيعيا.

وكان هذا ميزة لعشيرة شانغ.

الأبطال في كثير من الأحيان واجهوا اليأس. ولكن هذا لا يعني أن مصير الأبطال مليء بالمصائب. ولكن لأن اليأس يمكن أن يخلق الأبطال.

وكان هذا أيضا تدبيرا وقائيا لعشيرة شانغ. مما يجعل من المستحيل على الغرباء انتحال الهوية. إذا استخدموا دودة الغو كعلامة مميزة للثقة ، فقد يقوم أسياد الغو الآخرون بعكس هندسة ذلك وصقل الغو لأنفسهم.

يمكن تسمية شانغ يان فاي بطلاً ، لكنه أكثر من مجرد مخطط ، شخص طموح.

“أخرجا ، سأغسل نفسي”. بعد أن غادر فانغ يوان ، طرد باي نينغ بينغ الخادمتين بعيدًا.

بعد ساعة من الغسيل ، توقف الخادم.

فكر فانغ يوان حول ذلك ، وقال رسميا: “هم ، هذه فكرة جيدة. أولاً ، إنها لا تنتهك مبادئي ، ثانياً ، لن تجعل الحياة صعبة علي. لكن أخي وي ، ماذا أطلب؟”

ارتدى فانغ يوان القميص الذي أعدوه ، وخرج من الغرفة ، لكن باي نينغ بينغ كانت لا تزال قائمة هناك ، والأفكار تتدفق في رأسها.

“لقد وصلت للتو إلى مدينة عشيرة شانغ ، على الرغم من أنك تعرف أن هناك حاجة إلى الرموز ، إلا أنك لا تعرف أهمية ذلك كله. ثق بالأخ وي ، رمزية الدرجة العالية مهمة جدا. في بعض الأحيان ، حتى لو كان لديك نقود ، فلا فائدة منها بدون وجود رمز مميز.” نصح وي يانغ بكل إخلاص.

“أخرجا ، سأغسل نفسي”. بعد أن غادر فانغ يوان ، طرد باي نينغ بينغ الخادمتين بعيدًا.

يمكن تسمية شانغ يان فاي بطلاً ، لكنه أكثر من مجرد مخطط ، شخص طموح.

ابتسم فانغ يوان ، ولم يفكر أكثر بباي نينغ بينغ ، وهي بذلك واجهت المزيد من الضغط. وكلما فكرت ، زادت قوة إرادتها.

برؤية ظهورها ، سقط العديد من أسياد الشباب في حالة ذهول.

في بعض الأحيان ، قد لا تكون نقاط القوة نقاط القوة.

في بعض الأحيان ، قد لا تكون نقاط القوة نقاط القوة.

إذا كانت باي نينغ بينغ صريحة ، فليكن ذلك. لكنها كانت ذكية للغاية ، وكانت أكثر ذكاءً ، وكلما فكرت ، كلما وجدت فانغ يوان غير متوقع ، ومن الصعب الفوز بها.

وفقا لخطط فانغ يوان ، أراد البقاء في مدينة عشيرة شانغ لمدة سنتين إلى ثلاث سنوات ، خلال هذه الفترة لن تكون لدى عشيرة باي وسيلة للقبض عليه.

كان من الممكن ألا تشعر باي نينغ بينغ بأي شيء في الحمام ، لكن فانغ يوان كان بإمكانه أن يعلم بأنها خفضت رأسها إليه من هذه المسألة غير المهمة.

حتى وي يانغ فوجئ.

كان الناس الأذكياء مشبوهين ، من زاوية أخرى ، كانت باي نينغ بينغ هي التي ساعدت على إخضاع فانغ يوان لها.

كان هذا الموقف بدوره مئة وثمانين درجة عن حالتها السابقة ، فانغ يوان دحرج عينيه في غباء.

مرة أخرى في الغرفة الرئيسية ، وجد فانغ يوان الطبيبة سو شو.

في اللحظة التي خرج بها ، رأى وي يانغ.

لم تضيع وقتها ومددت راحة يدها ووضعته على كتف فانغ يوان.

نظر إلى باي نينغ بينغ “تعال أيضًا ، احصل على فحص كامل للجسم أيضًا.”

انبعث ضوء أبيض نقي مثل الماء عبر كامل جسد فانغ يوان.

“لماذا لم أفكر في الأمر ، للتخلص من مذكرة التوقيف للأخ هي تو ، هذا بلا شك أكثر ما يحتاج إليه.” لقد دعمت شانغ شين تشي ذلك بكل إخلاص.

انتشر شعور منعش وبارد في جميع أنحاء جسم فانغ يوان.

تكلم شانغ يان فاي بهدوء ، لكن نظرته كانت مصممة: “هذا ليس خيارًا”.

يمكن رؤية جلده المحترق يتعافى بسرعة ، في الوقت نفسه بدأ الجلد ينمو في الجانب الأيمن من رأسه.

“لماذا لم أفكر في الأمر ، للتخلص من مذكرة التوقيف للأخ هي تو ، هذا بلا شك أكثر ما يحتاج إليه.” لقد دعمت شانغ شين تشي ذلك بكل إخلاص.

مع مرور الوقت ، نما اللحم وتشكل إلى شكل الأذن والغضاريف.

“سأبقى أنا ، الأخ وي ، يرجى الخروج أولاً.” ضحك فانغ يوان.

صرَّ فانغ يوان أسنانه ، حيث اعتدى عليه الشعور بالخدر مثل الأمواج ، متحدياً حدوده باستمرار.

كانت عشيرة شانغ من طريق الصالحين ، ولكن فانغ يوان أعلن نيته للانتقام أمام شانغ يان فاي.

بسرعة ، تشكلت بشرة جديدة على جسمه ، ومن المسام التي تم حرقها ، نمت حواجب جديدة.

فكر فانغ يوان حول ذلك ، وقال رسميا: “هم ، هذه فكرة جيدة. أولاً ، إنها لا تنتهك مبادئي ، ثانياً ، لن تجعل الحياة صعبة علي. لكن أخي وي ، ماذا أطلب؟”

في 15 دقيقة من الوقت ، إلتئمت جروحه ، ولم يسترجع مظهره فحسب ، بل نمت أذنه اليمنى أيضًا ، متطابقة مع يساره.

عبست باي نينغ بينغ على الفور قائلة بتعاسة: “أخرج ، سأغسل نفسي”.

سحبت الدكتورة سو شو يدها ، علقت: “أنت الآن تبدو أفضل بكثير. إذهب ، وأحضر معك رفيقتك ، طردت عبيدي بعيدًا ، كيف أعرف ما إذا كانت قد نظفت نفسها بشكل صحيح؟ إيه …”

كان هذا الموقف بدوره مئة وثمانين درجة عن حالتها السابقة ، فانغ يوان دحرج عينيه في غباء.

في هذا الوقت ، فتح باب الغرفة ، وخرجت باي نينغ بينغ.

“حسنًا ، هذه فكرة جيدة. وي يانغ ، اتصل بالدكتور سو شو للمجيء إلى هنا.” أومأ شانغ يان فاي وقال.

كانت ترتدي رداءًا أبيضًا ، عائدة إلى مظهرها الرسمي ، دون أي إخفاء ، كانت عيونها الزرقاء تتلألأ مثل السماء الزرقاء ، بعضلات الجليد وعظام اليشم ، وكان وجهها أحمر قليلاً ، وحملت معها البخار المتدفق من حمامها. حتى المرأة الدكتورة سو شو تأثرت بمظهرها الإلهي.

مع مرور الوقت ، نما اللحم وتشكل إلى شكل الأذن والغضاريف.

تغير انطباع الطبيبة سو شو عن باي نينغ بينغ تمامًا ، كما قالت بلطف: “الأخت الصغيرة تبدو رائعة ، لقد أذهلتني”.

من شأن انخفاض قيمة الرمز المميز أن يتسبب في استمرار استخدامه عند مستوى معين.

كان هذا الموقف بدوره مئة وثمانين درجة عن حالتها السابقة ، فانغ يوان دحرج عينيه في غباء.

حتى وي يانغ فوجئ.

لكنه كان يعلم ، كانت هذه الطبيبة سو شو ، تتابع كل الأشياء الجميلة في حياتها. أو باستخدام كلمات الأرض ، كان لديها مظهر حلو!

يمكن تسمية شانغ يان فاي بطلاً ، لكنه أكثر من مجرد مخطط ، شخص طموح.

هزت باي نينغ بينغ رأسها: “لا أحتاج للشفاء ، أريد فقط أن أعرف عن قو تدوير اليين يانغ”.

دعا شانغ يان فاي غو آخر: “هذا هو الرمز المميز لغو شانغ ، إنه يحتاج إلى دمك.”

“سأجيب على أي شيء تريد أن تعرفه الأخت الصغيرة.” قالت الطبيبة سو شو بلطف ، ثم تحولت ببرودة في فانغ يوان: “بالنسبة لك ، لماذا لا تزال هنا ، أخرج!”

برؤية ظهورها ، سقط العديد من أسياد الشباب في حالة ذهول.

مواقفها كانت مختلفة تماما تجاه فانغ يوان وباي نينغ بينغ.

تسببت غطرسته وثقته في أن تشعر شين تشي بصدمة داخلية ، ولكن ليس بالدهشة. كانت هذه هي الطبيعة الحقيقية للأخ هي تو ، أليس كذلك؟

فرك فانغ يوان أنفه ، بعد أن خرج.

“لقد وصلت للتو إلى مدينة عشيرة شانغ ، على الرغم من أنك تعرف أن هناك حاجة إلى الرموز ، إلا أنك لا تعرف أهمية ذلك كله. ثق بالأخ وي ، رمزية الدرجة العالية مهمة جدا. في بعض الأحيان ، حتى لو كان لديك نقود ، فلا فائدة منها بدون وجود رمز مميز.” نصح وي يانغ بكل إخلاص.

في اللحظة التي خرج بها ، رأى وي يانغ.

لم يهتم فانغ يوان بمظهره الخاص ، ولكن في هذا الوقت لم يعد من الممكن أن يكون انتهازيا.

“الأخ فانغ تشنغ؟” وي يانغ نظر إليه بتردد.

الآن فقط ، أصبح هذا رمزا شوكة أرجوانيا حقيقي.

أومأ فانغ يوان ، وأظهر امتنانه في عينيه: “شكرًا لك يا أخي على حراستك طوال الوقت”.

لم تضيع وقتها ومددت راحة يدها ووضعته على كتف فانغ يوان.

“هاها ، أعتقد أنك تبدو وسيمًا للغاية!” رفع وي يانغ إبهامه وهو يمتدح.

تكلم شانغ يان فاي بهدوء ، لكن نظرته كانت مصممة: “هذا ليس خيارًا”.

في الواقع ، بدا فانغ يوان عاديا ، ويمكن اعتباره فقط من المستوى المتوسط ​​ من حيث المظهر. لكن عيناه كانتا مظلمتين مثل الهاوية ، مما أدى إلى هالة لا جدال فيها.

“هذا …” كان وي يانغ مترددًا ، وكان هؤلاء الأربعة حاضرين من أجل الدكتورة سو شو. كانت الدكتورة سو شو مهووسة بالنظافة ، إذا طُرد الموظفون ، فقد لا تنظف نفسها بشكل صحيح ، مما يؤدي إلى عدم قدرتها على الحصول على العلاج.

الأهم من ذلك ، كان قبيحًا جدًا عندما أصيب ، على النقيض من ذلك ، أصبح أكثر “وسامة الآن”.

أصبح الأسياد الصغار أكثر حذراً عندما رفعوا أعينهم.

لكن ضحك وي يانغ بسرعة بمرارة: “أخي الصغير ، بما أنك تناديني بأخي ، سأحاضرك. لماذا رفضت مكافأة زعيم العشيرة؟ أعلم أن لديك مبادئك ، لكن لدى عشيرة شانغ قواعدها ، كما يقولون ، اتبع عادات المكان الذي تتواجد فيه ، علاوة على ذلك ، زعيم العشيرة اللورد لا يحاول إيذائك! هذا أمر جيد.”

غادر الاثنان الفناء ودخلا المنزل.

“لكن إذا استمريت في الإصرار ، فإن الأمر الجيد سوف يتوتر. الرجل الحكيم يخضع للظروف ، أنا متأكد من أنك لا تريد أن تقلق السيدة شين تشي أليس كذلك؟”

ولكن هذا لم يكن رمز الشوكة الأرجوانية الحقيقي.

قال فانغ يوان: “قبلت العلاج لأنني كنت أفكر في هذه النقطة.”

بعد ساعة من الغسيل ، توقف الخادم.

أصبحت ابتسامة وي يانغ أكثر مرارة: “هذا العلاج وحده ليس مكافأة. إذا لم ينتج عن عشيرة شانغ مكافأة مناسبة ، فسوف يتسبب ذلك في ضحك الغرباء علينا وتدمير سمعة وشعبية عشيرة شانغ. في المستقبل ، إذا واجه أسياد عشيرة شانغ من الشباب مشكلة ، فمن سيساعدهم؟ وبالتالي ، يجب أن تقبل هذه المكافأة بغض النظر عن ماذا كانت”.

قبل ذلك ، كان لا يزال مجرد سيد غو شيطاني ، نظر إليه كثيرون ، وشعروا بازدراء تجاهه ، لكنهم اتخذوا الآن موقفًا مساويًا.

تحدث وي يانغ وهو يلاحظ تعبير فانغ يوان ، ورآه يتعب بشدة ، واصل حثه قائلاً: “أنت ، يا أنت ، لا أعرف ماذا أقول. شيء سيموت الناس من أجله، أنت تبذل قصارى جهدك لرفضه. الأخ الصغير فانغ تشنغ، الذراع لا يمكنها التغلب على الساق ، إذا كنت لا تريدها حقًا ، فيمكنك قبولها الآن ، وبعد الانتهاء، أعطها إلى شانغ شين تشي. أليس هذا حلا جيدا؟”

لكن ضحك وي يانغ بسرعة بمرارة: “أخي الصغير ، بما أنك تناديني بأخي ، سأحاضرك. لماذا رفضت مكافأة زعيم العشيرة؟ أعلم أن لديك مبادئك ، لكن لدى عشيرة شانغ قواعدها ، كما يقولون ، اتبع عادات المكان الذي تتواجد فيه ، علاوة على ذلك ، زعيم العشيرة اللورد لا يحاول إيذائك! هذا أمر جيد.”

فكر فانغ يوان حول ذلك ، وقال رسميا: “هم ، هذه فكرة جيدة. أولاً ، إنها لا تنتهك مبادئي ، ثانياً ، لن تجعل الحياة صعبة علي. لكن أخي وي ، ماذا أطلب؟”

“لقد وصلت للتو إلى مدينة عشيرة شانغ ، على الرغم من أنك تعرف أن هناك حاجة إلى الرموز ، إلا أنك لا تعرف أهمية ذلك كله. ثق بالأخ وي ، رمزية الدرجة العالية مهمة جدا. في بعض الأحيان ، حتى لو كان لديك نقود ، فلا فائدة منها بدون وجود رمز مميز.” نصح وي يانغ بكل إخلاص.

أجاب وي يانغ على الفور: “أوه بالطبع هذا هو الرمز!”

في هذا الوقت ، فتح باب الغرفة ، وخرجت باي نينغ بينغ.

ضحك فانغ يوان سرا ، هذا ما كان يريد أن يسمع طوال الوقت. أراد أن يسمعها من شانغ يان فاي ، لكن يبدو أن شانغ يان فاي أراد تجنيده ، دون ذكر ذلك عن قصد.

عيون باي باي نينغ حدقت في خط مستقيم ، وأشرقت بشكل غير مستقر.

الآن ، يجب عليه الاستفادة من وي يانغ.

بعد ذلك ، كان سيجمع مجموعة من ديدان القو ويكتسب قوة في التعزيز ، ثم لن يخاف من أمر اعتقال قبيلة باي.

“الرمز؟” أظهر فانغ يوان تعبيرًا مشوشًا.

خلع فانغ يوان ملابسه ، ورمى قميصه ودخل الدلو الخشبي.

“لقد وصلت للتو إلى مدينة عشيرة شانغ ، على الرغم من أنك تعرف أن هناك حاجة إلى الرموز ، إلا أنك لا تعرف أهمية ذلك كله. ثق بالأخ وي ، رمزية الدرجة العالية مهمة جدا. في بعض الأحيان ، حتى لو كان لديك نقود ، فلا فائدة منها بدون وجود رمز مميز.” نصح وي يانغ بكل إخلاص.

لكن ضحك وي يانغ بسرعة بمرارة: “أخي الصغير ، بما أنك تناديني بأخي ، سأحاضرك. لماذا رفضت مكافأة زعيم العشيرة؟ أعلم أن لديك مبادئك ، لكن لدى عشيرة شانغ قواعدها ، كما يقولون ، اتبع عادات المكان الذي تتواجد فيه ، علاوة على ذلك ، زعيم العشيرة اللورد لا يحاول إيذائك! هذا أمر جيد.”

أومأ فانغ يوان: “على الرغم من أنني لا أفهم ذلك ، لأن الأخ وي قال ذلك ، سأطلب رمزًا”.

“لا يزال مع الطبيب سو شو ، سوف أذهب إليه الآن.” كان وي يانغ على وشك النهوض ، عندما عادت باي نينغ بينغ ، أمام الجميع.

شعر وي يانغ على الفور بقوة بسبب الثقة.

باي نينغ بينغ شخرت ببرود على الفور.

ربت على أكتاف فانغ يوان ، تنهد: “أخي الصغير ، ثق بي ، لماذا أتسبب في خسارتك؟”

تشوشت باي نينغ بينغ ، كانت تعرف بالضبط ما الإصابات التي لديها. ولكن مع ذلك مرة أخرى ، عرفت أن لدى فانغ يوان خططا أخرى ، وهكذا وافقت.

عند العودة إلى الفناء ، قال فانغ يوان على الفور لشانغ يان فاي: “لقد كنت طفحًا ، بعد سماع نصيحة الأخ وي يانغ ، أدركت أن الرمز مهمًا للغاية. أود أن أطلب رمزين من زعيم العشيرة اللورد.”

كانت ترتدي رداءًا أبيضًا ، عائدة إلى مظهرها الرسمي ، دون أي إخفاء ، كانت عيونها الزرقاء تتلألأ مثل السماء الزرقاء ، بعضلات الجليد وعظام اليشم ، وكان وجهها أحمر قليلاً ، وحملت معها البخار المتدفق من حمامها. حتى المرأة الدكتورة سو شو تأثرت بمظهرها الإلهي.

عيون شانج يان فاي أشرقت ، احتفظ عمدا بالهدوء لأنه كان لديه خطط أخرى. ولكن للتفكير في أن هذا الوي يانغ ، فشل أثناء محاولته فعل الخير ، ولم يفكر أكثر في مكافأة أكبر من ذلك.

أخبرهم وي يانغ بقلقه ، لكن باي نينغ بينغ أصرت. لم يتابع وي يانغ ذلك ، تاركًا الغرفة وأغلق الباب ، بعد كل شيء ، كان هدف الشفاء هو فانغ يوان على أي حال.

هذان أنقذوا ابنته ، ولا يمكن أن يكون الرمز المميز منخفضًا جدًا.

على الفور ، كان لدى العديد من أسياد الشباب مشاعر مختلفة.

لا يهم!

كانت شانغ شين تشي تعرف ذلك.

في مدينة عشيرة شانغ ، ماذا يعني هذا، الحجارة البدائية التي كانت لديهم قليلة،  في غضون عام أو عامين ، سيتم الانتهاء منه ، حتى لو كان لديهم الرمز المميز ، فسيظلون بحاجة إلى الاعتماد على عشيرة شانغ.

عبست باي نينغ بينغ على الفور قائلة بتعاسة: “أخرج ، سأغسل نفسي”.

بالتفكير في ذلك ، ضحك شانغ يان فاي بحرارة ، وهو يلوح بيده: “حسنا ، سأقدم رمز الشوكة الأرجواني لكل منكما ، كما سأقدم شكري لكم”.

غو تدوير اليين يانغ!

تقريبا جميع الأسياد الشباب اهتزوا من هذا.

ثم مدت إصبعها ، مشيرةً إلى باي نينغ بينغ: “لا سيما أنت أيتها الشابة ، ما الذي قمت بوضعه على وجهك ، القبيح والقذر ، قومي بتنظيفه قبل أن تعودي”.

حتى وي يانغ فوجئ.

وهكذا ، هز رأسه قائلاً: “نشأ صراعنا مع قبيلة باي من الميراث. بصدق ، انتزعنا ميراثهم وقتلنا السادة الشباب لقبيلة باي ، لكننا لم نأسف أبدًا. إصابتي الآن بسبب عشيرة باي ، يوما ما ، سوف آخذ انتقامي منهم . أنا مثل هذا الشخص ، أسدد العطف بالامتنان ،  وأرد الضغائن بالانتقام. سيتم سداد قطرة تم أخذها من ينبوع كامل ، وستؤدي شرارة الكراهية إلى حرق غابة بأكملها!”

مدينة عشيرة شانغ لديها الرمز الأسود والأبيض والأحمر والبرتقالي والأصفر والأخضر والفيروزي والأزرق والأرجواني – ما مجموعه تسعة الرموز. كان الرمز الأسود هو الرمز المميز العادي ، وكان الأعلى هو رمز الشوكة الأرجوانية ، كان يعني أنه أحد الشخصيات الهامة في عشيرة شانغ ، كانت السلطة تقريبًا نصف شيخ في العشيرة!

كان العبدان من ذوي الخبرة حقًا ، فعندما أصبح الماء باردًا قليلاً ، أضافوا الماء الساخن على الفور.

حتى فانغ يوان لم يكن يتوقع أن شانغ يان فاي سيعطيه رمز شوكة أرجوانية. كان يخطط لتلقي رمز أخضر أو ​​فيروزي أو أزرق ، هذه الألوان الثلاثة. انه يقلل كثيرا من شهامة شانغ يان فاي.

كيف فعل هذا؟

قام شانغ يان فاي بإخراج رمز على الفور ، وهو مصنوع من خشب الرماد ، بحجم كف اليد ، وكتب في الجبهة كلمتين ” عشيرة شانغ” ، في حين أن الجزء الخلفي كان صورة مصغرة لجبل شانغ ليانغ.

“أخرجا ، سأغسل نفسي”. بعد أن غادر فانغ يوان ، طرد باي نينغ بينغ الخادمتين بعيدًا.

ولكن هذا لم يكن رمز الشوكة الأرجوانية الحقيقي.

“سأبقى أنا ، الأخ وي ، يرجى الخروج أولاً.” ضحك فانغ يوان.

دعا شانغ يان فاي غو آخر: “هذا هو الرمز المميز لغو شانغ ، إنه يحتاج إلى دمك.”

*****************************************************

كانت دودة القو مثل البعوض ، وحلقت إلى ذراع فانغ يوان ، وأخذت القليل من الدم ، وعادت إلى سطح الرمز.

ولكن هذا لم يكن رمز الشوكة الأرجوانية الحقيقي.

دينغ.

دينغ.

مع صوت هش ، انفجر غو الرمز المميز ، وتحول إلى كتلة من الدم واندمج في الرمز المميز.

كان شانغ يان فاي غير منزعج ، في رأيه ، كان فانغ يوان صادقا ومباشرا للغاية. كما كان تقييم وي يانغ له. مثل هذا الشخص يمكن أن يقرأ بسهولة ، مقارنة بهدوء باي نينغ بينغ ، فضل فانغ يوان أكثر من ذلك بكثير.

يبدو أن الرمز المميز لم يتغير ، لكن عندما وصل إلى يد فانغ يوان ، بدأ السطح يتوهج بضوء أرجواني ، مثل الماء والظل.

بجانب كل دلو ، كان هناك خادمان بشريان يقفان ، مما يساعد الضيوف على غسل أنفسهم.

الآن فقط ، أصبح هذا رمزا شوكة أرجوانيا حقيقي.

فرك فانغ يوان أنفه ، بعد أن خرج.

حتى لو حصل الغرباء على الرمز ، فقد كان عديم الفائدة. هذا لا يمكن إلا أن يستخدم من قبل فانغ يوان.

حتى لو فهمت ، أن القو التنبؤية لديها نقاط الضعف الحادة الخاصة بها. في بعض الأحيان ، يكون المستقبل المتوقع خطأً أو فوضويًا.

وكان هذا أيضا تدبيرا وقائيا لعشيرة شانغ. مما يجعل من المستحيل على الغرباء انتحال الهوية. إذا استخدموا دودة الغو كعلامة مميزة للثقة ، فقد يقوم أسياد الغو الآخرون بعكس هندسة ذلك وصقل الغو لأنفسهم.

“سأجيب على أي شيء تريد أن تعرفه الأخت الصغيرة.” قالت الطبيبة سو شو بلطف ، ثم تحولت ببرودة في فانغ يوان: “بالنسبة لك ، لماذا لا تزال هنا ، أخرج!”

كان الجزء العبقري ، الرمز المميز للشوكة الأرجوانية ليس دودة قو ، بل كان لديه قوة غو الرمز المميز الباقي فيه.

ضحك وي يانغ ، ملطفًا الأجواء: “فكرت في الأمر ، أصيب الأخ فانغ تشنغ بجروح وتشوه. لماذا لا يطلب زعيم العشيرة من الطبيب استعادة مظهره؟”

مع مرور الوقت ، ستنخفض قوة غو الرمز المميز ، وسيفقد الرمز المميز للشوكة الأرجوانية تأثيره.

وأوضحت وي يانغ بسرعة: “هذا هو حكم اللورد الدكتورة سو شو. يجب على كل مريض الاستحمام وتنظيف أجسامهم ، واستخدام زيت العطر ولبس رداء أبيض. خلاف ذلك ، فإنها لن تعالجهم. لكن لا داعي للقلق ، لقد أعددت ذلك مسبقًا ، الماء الساخن جاهز ، يرجى متابعتي.”

وكان هذا ميزة لعشيرة شانغ.

تكلم شانغ يان فاي بهدوء ، لكن نظرته كانت مصممة: “هذا ليس خيارًا”.

من شأن انخفاض قيمة الرمز المميز أن يتسبب في استمرار استخدامه عند مستوى معين.

في الواقع ، بدا فانغ يوان عاديا ، ويمكن اعتباره فقط من المستوى المتوسط ​​ من حيث المظهر. لكن عيناه كانتا مظلمتين مثل الهاوية ، مما أدى إلى هالة لا جدال فيها.

إذا انطفأ الرمز المميز للشوكة البنفسجية لفانغ يوان ، فسيتعين عليه العودة إلى مدينة عشيرة شانغ وطلب منهم إنشاء واحدة جديدة. كانت هذه طريقة لعشيرة شانغ للسيطرة على الرموز الخاصة بهم.

دعا شانغ يان فاي غو آخر: “هذا هو الرمز المميز لغو شانغ ، إنه يحتاج إلى دمك.”

حصل فانغ يوان على رمز الشوكة الأرجواني ، وتغيرت نظرة الأسياد الشباب تجاهه تمامًا.

كانت هذه هي الهيمنة السائدة لزعيم عشيرة شانغ ، شانغ يان فاي ، وهي تظهر من أسياد الغو الكبار.

قبل ذلك ، كان لا يزال مجرد سيد غو شيطاني ، نظر إليه كثيرون ، وشعروا بازدراء تجاهه ، لكنهم اتخذوا الآن موقفًا مساويًا.

انتشر شعور منعش وبارد في جميع أنحاء جسم فانغ يوان.

لا يمكن إعطاء الرمز المميز للشوكة الأرجوانية إلا عندما يتوصل زعيم العشيرة ، أو عشرة شيوخ ، إلى اتفاق. لم يكن هناك سوى مائتي رمز شوكة أرجوانية في العالم الآن.

في الواقع ، بدا فانغ يوان عاديا ، ويمكن اعتباره فقط من المستوى المتوسط ​​ من حيث المظهر. لكن عيناه كانتا مظلمتين مثل الهاوية ، مما أدى إلى هالة لا جدال فيها.

“رفيقك؟” أخذ شانغ يان فاي رمزا آخر.

لم تتمكن باي نينغ بينغ من تخمين وجود زيز ربيع الخريف ، وكان ذلك غو في المرتبة السادسة ، وبعيدًا عن فهمها. لكنها جعلت تخمينا آخر ، وهو غو القدرة التنبؤية.

“لا يزال مع الطبيب سو شو ، سوف أذهب إليه الآن.” كان وي يانغ على وشك النهوض ، عندما عادت باي نينغ بينغ ، أمام الجميع.

بالنسبة لها كان هذا الفانغ يوان ، مثل الهاوية غير المعروفة!

كان تعبيرها باردًا ومهيبًا. كانت قد سمعت من الطبيبة سو شو ، أنها بحاجة إلى قو اليانغ للعودة إلى جسدها الذكوري.

في مدينة عشيرة شانغ ، ماذا يعني هذا، الحجارة البدائية التي كانت لديهم قليلة،  في غضون عام أو عامين ، سيتم الانتهاء منه ، حتى لو كان لديهم الرمز المميز ، فسيظلون بحاجة إلى الاعتماد على عشيرة شانغ.

بالطبع ، لم يكن هذا مطلقا. إذا تمكنت من الحصول على غو من المرتبة السادسة للمساعدة ، فقد كانت هناك فرصة كبيرة للنجاح.

كانوا على دراية بهذا المنزل ، لأنهم كانوا قد انتظروا مرة واحدة هنا لشانغ يان فاي لمدة ست ساعات ، ولم يتمكنوا من مقابلته.

برؤية ظهورها ، سقط العديد من أسياد الشباب في حالة ذهول.

وفقا لخطط فانغ يوان ، أراد البقاء في مدينة عشيرة شانغ لمدة سنتين إلى ثلاث سنوات ، خلال هذه الفترة لن تكون لدى عشيرة باي وسيلة للقبض عليه.

*****************************************************

بالطبع ، لم يكن هذا مطلقا. إذا تمكنت من الحصول على غو من المرتبة السادسة للمساعدة ، فقد كانت هناك فرصة كبيرة للنجاح.

Tahtoh

قريباً ، أبلغ وي يانغ: “لقد تمت دعوة الطبيب سو شو هنا ، يرجى الحضور معي يا أخي فانغ تشنغ”.

وأوضحت وي يانغ بسرعة: “هذا هو حكم اللورد الدكتورة سو شو. يجب على كل مريض الاستحمام وتنظيف أجسامهم ، واستخدام زيت العطر ولبس رداء أبيض. خلاف ذلك ، فإنها لن تعالجهم. لكن لا داعي للقلق ، لقد أعددت ذلك مسبقًا ، الماء الساخن جاهز ، يرجى متابعتي.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط