نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-277

اليقظة والتحمل

اليقظة والتحمل

الفصل 277: اليقظة والتحمل

اسم القو – أكل الكلمات.

كان الرمز المميز للشوكة الأرجواني يضيء ضوءًا وهميًا.

إذا حصل فانغ يوان على دودة الغو الأسطورية منذ البداية ، فهذا يعني أن حظه كان جيدًا جدًا.

حدق الموظف في هذا الرمز عن كثب ، تعبيره بطيء لأنه فقد الكلمات.

“هل يمكن أن يكون شخص ما قد اشترى مجموعة من صخور القمار فائقة الجودة؟”

بعد فترة طويلة ، عاد إلى رشده وقال باحترام: “أيها الضيف المحترم ، أرجو أن تسامحني لأنني أعمى! من فضلك انتظر لحظة ، سأذهب لأنادي صاحب المتجر”.

لماذا كانت هناك حاجة لمثل هذا الضجة الكبيرة لبعض صخور القمار منخفضة الدرجة؟ لقد كان مثل استخدام الساطور الضخم لقطع عنق الدجاج أو استخدام شخص موهوب للقيام بمهمة ضئيلة!

كان صاحب المتجر سمينا أبيضًا في منتصف العمر ركض بسرعة عندما سمع عن ظهور حامل لرمز الشوكة الأرجواني.

“قليل من الصبر يمكن أن يفسد خططا كبيرة.”

لقد انحنى على الفور بعمق نحو فانغ يوان: “أيها الضيف المحترم ، وجودك يجلب الضوء إلى هذا المتجر الصغير!”

أشار فانغ يوان إلى الصخور التي اختارها وقال غير مبال: “لقد اخترت بعض الصخور ، وسأضطر لإزعاجكم يا رفاق لتشريحها”.

إن مطالبتهم بتشريح صخور المقامرة المنخفضة كانت ببساطة إهانة واحتقار لهوياتهم.

كان صاحب المتجر يشعر بالذهول عندما نظر إلى الصخور ، كيف يمكن أن يكونوا جميعهم من الرتب المنخفضة؟

كان فانغ يوان بحاجة لتشريح الحجر النجمي للحصول على القو ، لكنه لم يكن لديه أي وسيلة لتشريحه بنفسه. إن جمع مجموعة من ديدان الغو المتخصصة في تشريح الصخور سيكون هدرًا كبيرًا ، وبالتالي سيتعين عليه أن يدع أسياد القو القدماء في عرين القمار الصخري يعتنون بها.

لم يكن بإمكانه سوى إلقاء نظرة سريعة على الموظف بنظرة عابرة: “الأشخاص ذوو الرموز الشوكية الأرجوانية كلها شخصيات مهمة ، عملاء كبار ، هل سمحت له في الواقع باختيار هذه الصخور؟”

لم يكن بإمكانه سوى إلقاء نظرة سريعة على الموظف بنظرة عابرة: “الأشخاص ذوو الرموز الشوكية الأرجوانية كلها شخصيات مهمة ، عملاء كبار ، هل سمحت له في الواقع باختيار هذه الصخور؟”

وقف الموظف على الجانب الآخر ، وكانت الكلمات عالقة في حلقه.

“أنا لا أرى ذلك خطأ ، أليس كذلك؟ هذه الصخور التافهة …”

إنحنى صاحب المتجر برأسه نحو فانغ يوان: “أيها الضيف المحترم ، لا داعي للقلق بشأن تشريح الصخور. يمكن لأصحاب رموز الشوكة البنفسجية تشريح الصخور مجانًا في منطقة المقامرة الصخرية. بعد حساب الخصومات على هذه الصخور ، فإنه يصل إلى ست مئة وخمسين من الحجارة البدائية”.

فكر الأسياد الخمسة القدامى: “يبدو أن هذا الشاب الصغير لا يريد التباهي”.

“أعرف قواعد لعب القمار في الصخور ، ادفع أولاً قبل تشريح الصخور”. أومأ فانغ يوان وأخرج الحجارة البدائية من قو الشيخ البدائي.

لكن الموظف أكمل على الفور: “يتمتع الشخص بمكانة عالية جدًا ويمتلك الرمز المميز للشوكة الأرجواني. لذا طلب مني صاحب المتجر عن عمد دعوة السادة الخمسة! ”

تلقى صاحب المتجر الأنيق الأحجار البدائية واتجه نحو الموظف: “اذهب ونادي على السيد العظيم دوان و السيد هوانغ و السيد تشانغ و السيد تشاو و السيد ما هنا بسرعة.”

أشار فانغ يوان إلى الصخور التي اختارها وقال غير مبال: “لقد اخترت بعض الصخور ، وسأضطر لإزعاجكم يا رفاق لتشريحها”.

ثم التفت نحو فانغ يوان: “الضيف المحترم ، طاولة تشريح الصخور في الداخل ، دعنا ننتظر هناك.”

تنفس السيد دوان العظيم ببرود.

كان السادة الخمسة القدامى لتشريح الصخور يستريحون في الفناء الصغير خلف عرين المقامرة الصخرية. على مستوياتها ، لا يمكن أن يزعجهم تشريح صخور القمار العادية. كان المسؤولون عن تشريح الصخور الطبيعية تلاميذهم أو بعض صغار أسياد الغو.

كان فانغ يوان بحاجة لتشريح الحجر النجمي للحصول على القو ، لكنه لم يكن لديه أي وسيلة لتشريحه بنفسه. إن جمع مجموعة من ديدان الغو المتخصصة في تشريح الصخور سيكون هدرًا كبيرًا ، وبالتالي سيتعين عليه أن يدع أسياد القو القدماء في عرين القمار الصخري يعتنون بها.

ركض الموظف إلى الفناء وشرح الغرض من زيارته.

“أنا لا أرى ذلك خطأ ، أليس كذلك؟ هذه الصخور التافهة …”

“أوه ، تطالبنا جميعًا بالقدوم؟” أشرق نظر الأسياد الخمسة القدامى.

حمل الأسياد الخمسة القدامى صخور القمار هذه ووضعوها بعناية على منصة الحجر. كانت تعبيراتهم خطيرة جدًا عندما فعلوا ذلك ، ثم استدعوا ديدان الغو الخاصة بهم وبدئوا في تشريح الصخور.

“هل يمكن أن يكون شخص ما قد اشترى صخور القمار فائقة الجودة؟”

استولت باي نينغ بينج على غو الجليد البلوري ومشت إلى غرفة سرية لصقله.

هز الموظف رأسه قائلاً: “إنها مجرد صخور مقامرة منخفضة الدرجة”.

أثارت الطبيعة الغريبة للناس وبدأوا في الهمس.

تغيرت تعبيرات السيد القديم إلى تعبير غير سعيد.

هز الموظف رأسه قائلاً: “إنها مجرد صخور مقامرة منخفضة الدرجة”.

تنفس السيد دوان العظيم ببرود.

“هل أنت واثق؟”

إن مطالبتهم بتشريح صخور المقامرة المنخفضة كانت ببساطة إهانة واحتقار لهوياتهم.

لن يؤدي إلا إلى ضجة إذا شرّح سيد قديم الصخرة أمام الجميع. كما أن مطالبتهم بتشريح الصخرة سراً باستخدام الرمز المميز للشوكة البنفسجية لم يكن مناسبًا أيضًا وسيخلق الشكوك.

لكن الموظف أكمل على الفور: “يتمتع الشخص بمكانة عالية جدًا ويمتلك الرمز المميز للشوكة الأرجواني. لذا طلب مني صاحب المتجر عن عمد دعوة السادة الخمسة! ”

فكر الأسياد الخمسة القدامى: “يبدو أن هذا الشاب الصغير لا يريد التباهي”.

“ما ، رمز الشوكة الأرجواني؟”

فقط بعد اختفاء شخصية فانغ يوان في الشارع ، قام صاحب المتجر برفع ظهره. التفت نحو الموظف وألقى ضربة قوية على رأسه ، وقام بتوبيخه لإهمال ضيف محترم!

“هل أنت واثق؟”

ركض الأسياد الخمسة على عجل من الفناء وصعدوا إلى المنصة.

“لقد كانت عشيرة شانغ موجودة منذ آلاف السنين ولكن عدد الرموز المميزة للشوكة الأرجوانية التي قدمتها هو بضع مئات. والآن ، يظهر شخص يحمل رمزًا أرجوانيًا؟”

“علي أن أفعل هذا بشكل صحيح وأن أترك انطباعًا عميقًا لدى هذا الضيف المحترم ، فالتواصل مع شخص ذي مكانة أعلى سيكون رائعًا”. كان الأسياد الخمسة الكبار يخططون جميعًا بفكرهم ويفركون أيديهم ، ويتوقون إلى بدأ التشريح.

“بسرعة ، ما الذي يدفعكم للتأخير؟”

لكن ما جعلهم أكثر دهشة وتحديقًا بأعينهم المفتوحة على مصراعيها كان المشهد التالي.

ركض الأسياد الخمسة على عجل من الفناء وصعدوا إلى المنصة.

كان صاحب المتجر سمينا أبيضًا في منتصف العمر ركض بسرعة عندما سمع عن ظهور حامل لرمز الشوكة الأرجواني.

على منصة العمل ، أصيب صغار تشريح الصخور بقليل من الصدمة ، وسرعان ما استقبلوهم.

ركض الموظف إلى الفناء وشرح الغرض من زيارته.

ولوح الأسياد القدامى بأيديهم وجعلوا هؤلاء الصغار ينزلون من المنصة.

عندما يصل سيد الغو إلى المرتبة السادسة ، كانوا يدخلون في عزلة عميقة ونادراً ما يخرجون ؛ زراعة واحدة منعزلة يمكن أن تستمر لعشرات السنين. كان كل ذلك لأن قوتهم سوف تستمر في تجربة تغيير نوعي ولديهم مشاكل خاصة بهم لرعايتها.

جذب هذا المشهد بسرعة انتباه المارة وسرعان ما تم إلقاء العديد من الأنظار هنا.

كان غرض فانغ يوان من المجيء إلى هنا اليوم فقط للتحقيق.

أثارت الطبيعة الغريبة للناس وبدأوا في الهمس.

الأرباح التي ينطوي عليها لعب القمار الصخري كانت ضخمة. إذا كان شانغ يان فاي يشك في أن لدى فانغ يوان بعض الطرق للتحقق مما إذا كانت الصخور تحمل ديدان غو فيها أم لا ، فمن المؤكد أنه سيُغري بل وحتى يقوم بخطوته.

“ما الذي يجري هنا؟”

“لقد ظهر جميع الأسياد الخمسة معًا ، وهذا نادرًا ما يحدث”.

حدق الموظف في هذا الرمز عن كثب ، تعبيره بطيء لأنه فقد الكلمات.

“هل يمكن أن يكون شخص ما قد اشترى مجموعة من صخور القمار فائقة الجودة؟”

الفصل 277: اليقظة والتحمل

رافق فانغ يوان صاحب المتجر وكان بالفعل أمام طاولة تشريح الصخور مع الحشد. ومع ذلك ، فهو لم يذهب إلى الأمام ، وحدق من بعيد للحفاظ على الأنظار. لكن الأسياد الخمسة الكبار كانوا أذكياء ورأوا صاحب المتجر يتابع شابًا مثل الضيف ، كيف لم يتمكنوا حتى الآن من التعرف على هوية فانغ يوان؟

على المنصة ، حلقت ديدان الغو حيث أظهر الأسياد الخمسة القدامى طرقهم الفريدة.

ومع ذلك ، ظل فانغ يوان يحدق من بعيد ولم يسر نحو المنصة.

أشار فانغ يوان إلى الصخور التي اختارها وقال غير مبال: “لقد اخترت بعض الصخور ، وسأضطر لإزعاجكم يا رفاق لتشريحها”.

فكر الأسياد الخمسة القدامى: “يبدو أن هذا الشاب الصغير لا يريد التباهي”.

“هل يمكن أن يكون لهذه الصخور تاريخ طويل وراءها وليست بسيطة كما تبدو؟”

كان هذا طبيعيًا أيضًا.

ثم وضع بعناية صخرة القمار في الحمض.

تصرف الكثير من الناس بنفس الحالة قبل تشريح الصخور لأنهم لن يكون لهم وجه إذا خسروا المقامرة!

حمل الأسياد الخمسة القدامى صخور القمار هذه ووضعوها بعناية على منصة الحجر. كانت تعبيراتهم خطيرة جدًا عندما فعلوا ذلك ، ثم استدعوا ديدان الغو الخاصة بهم وبدئوا في تشريح الصخور.

“علي أن أفعل هذا بشكل صحيح وأن أترك انطباعًا عميقًا لدى هذا الضيف المحترم ، فالتواصل مع شخص ذي مكانة أعلى سيكون رائعًا”. كان الأسياد الخمسة الكبار يخططون جميعًا بفكرهم ويفركون أيديهم ، ويتوقون إلى بدأ التشريح.

استخدم فانغ يوان هالة زيز ربيع الخريف لصقلها ثم ألقاها مرة أخرى إلى باي نينغ بينغ.

تم تسليم الصخور التي اختارها فانغ يوان من قبل الموظف.

إن مطالبتهم بتشريح صخور المقامرة المنخفضة كانت ببساطة إهانة واحتقار لهوياتهم.

لم يتمكن المتفرجون من تصديق أعينهم عندما رأوا هذه الصخور.

تضاءل وجه صاحب المتجر وهو يسمع هذه الملاحظات. في الماضي ، كان سعيدًا حقًا إذا لم يحصل المقامرون على أي ديدان من صخور القمار التي اختاروها. ولكن الآن ، تمنى حقًا أن يتمكن من حشو بعض ديدان الغو داخل الصخور.

“ماذا؟ هذه ليست سوى بعض الصخور منخفضة الدرجة! ”

كان صاحب المتجر سمينا أبيضًا في منتصف العمر ركض بسرعة عندما سمع عن ظهور حامل لرمز الشوكة الأرجواني.

“أنا لا أرى ذلك خطأ ، أليس كذلك؟ هذه الصخور التافهة …”

حتى أنهم كانوا يفكرون في مرافقته إلى الشوارع ، لكن فانغ يوان أوقفهما.

“جعل السادة القدامى يقومون بتشريح صخور المقامرة المنخفضة ، هذا ببساطة إهانة لهم.”

لكن الموظف أكمل على الفور: “يتمتع الشخص بمكانة عالية جدًا ويمتلك الرمز المميز للشوكة الأرجواني. لذا طلب مني صاحب المتجر عن عمد دعوة السادة الخمسة! ”

لكن ما جعلهم أكثر دهشة وتحديقًا بأعينهم المفتوحة على مصراعيها كان المشهد التالي.

كان الرمز المميز للشوكة الأرجواني يضيء ضوءًا وهميًا.

حمل الأسياد الخمسة القدامى صخور القمار هذه ووضعوها بعناية على منصة الحجر. كانت تعبيراتهم خطيرة جدًا عندما فعلوا ذلك ، ثم استدعوا ديدان الغو الخاصة بهم وبدئوا في تشريح الصخور.

فكر الأسياد الخمسة القدامى: “يبدو أن هذا الشاب الصغير لا يريد التباهي”.

كان معظم الأسياد الخمسة الكبار في المرتبة الثانية في مرحلة الذروة بينما كان المعلم الكبير دوان هو الوحيد في المرتبة الثالثة. للحظة ، فاجأ ظهور مختلف ديدان القو الحشد.

على المنصة ، حلقت ديدان الغو حيث أظهر الأسياد الخمسة القدامى طرقهم الفريدة.

“ماذا يحدث في هذا العالم!”

جذب هذا المشهد بسرعة انتباه المارة وسرعان ما تم إلقاء العديد من الأنظار هنا.

“هل يمكن أن يكون لهذه الصخور تاريخ طويل وراءها وليست بسيطة كما تبدو؟”

“هل يمكن أن يكون شخص ما قد اشترى صخور القمار فائقة الجودة؟”

“لم أر أبداً الأسياد الخمسة القدامى يبدون حذرين وخطرين”.

جذب هذا المشهد بسرعة انتباه المارة وسرعان ما تم إلقاء العديد من الأنظار هنا.

كان السادة الخمسة القدامى لتشريح الصخور يستريحون في الفناء الصغير خلف عرين المقامرة الصخرية. على مستوياتها ، لا يمكن أن يزعجهم تشريح صخور القمار العادية. كان المسؤولون عن تشريح الصخور الطبيعية تلاميذهم أو بعض صغار أسياد الغو.

على المنصة ، حلقت ديدان الغو حيث أظهر الأسياد الخمسة القدامى طرقهم الفريدة.

حمل الأسياد الخمسة القدامى صخور القمار هذه ووضعوها بعناية على منصة الحجر. كانت تعبيراتهم خطيرة جدًا عندما فعلوا ذلك ، ثم استدعوا ديدان الغو الخاصة بهم وبدئوا في تشريح الصخور.

كان المعلم الكبير دوان الذي كانت له زراعة أعلى معروفًا كخبير كبير في تشريح الصخور في عرين المقامرة الصخرية. تخصص في استخدام الأحماض لتشريح الصخور. أخرج وعاءً بحجم كبير ثم استدعى غو الثعبان الذي أخرج السائل الحمضي في الوعاء.

على المنصة ، حلقت ديدان الغو حيث أظهر الأسياد الخمسة القدامى طرقهم الفريدة.

ثم وضع بعناية صخرة القمار في الحمض.

لم يتمكن المتفرجون من تصديق أعينهم عندما رأوا هذه الصخور.

الفقاعات تتشكل باستمرار وظهرت في الحمض.

Tahtoh

بعد فترة طويلة ، ومع يديه مغطاة بطبقة من الضوء ، أخرج صخرة المقامرة التي تقلصت بمقدار النصف. ثم وضعها في نوع آخر من الحمض.

لكن سيتغير كل هذا إذا تم الكشف عن زيز ربيع الخريف. أسياد الغو من الرتبة السادسة سيندفعون نحوه ملزمين.

استخدم السيد تشانغ الطريقة المغناطيسية لتشريح الصخور. واجهت كفاه بعضهما بعضاً ووضع صخرة القمار بينهما ؛ صخرة القمار التي تطفو في الهواء تم استخراج أجزاء من الصخور منها باستمرار بالقوة المغناطيسية.

لماذا كانت هناك حاجة لمثل هذا الضجة الكبيرة لبعض صخور القمار منخفضة الدرجة؟ لقد كان مثل استخدام الساطور الضخم لقطع عنق الدجاج أو استخدام شخص موهوب للقيام بمهمة ضئيلة!

أما بالنسبة للسادة الآخرين ؛ دعا واحد غو ضفدع استخدم لسانه للعق صخرة القمار. واستخدم آخر النار لتحميص الصخرة ، وسيطر آخر على زوبعة صغيرة لنحت صخرة القمار.

كان صاحب المتجر يشعر بالذهول عندما نظر إلى الصخور ، كيف يمكن أن يكونوا جميعهم من الرتب المنخفضة؟

شاهدت مجموعة من أسياد الغو الشباب في تشريح الصخور من وراء السادة القدماء مع نظرة تفاجأ.

شاهدت مجموعة من أسياد الغو الشباب في تشريح الصخور من وراء السادة القدماء مع نظرة تفاجأ.

لماذا كانت هناك حاجة لمثل هذا الضجة الكبيرة لبعض صخور القمار منخفضة الدرجة؟ لقد كان مثل استخدام الساطور الضخم لقطع عنق الدجاج أو استخدام شخص موهوب للقيام بمهمة ضئيلة!

ومع ذلك ، فإن النتائج جعلت الجميع يشعرون بالصدمة. بعد التشريح ، لم يكن لدى صخور القمار المنخفضة الدرجة أي شيء مثير للإعجاب ؛ كانت إما صخرة صلبة أو جوفاء من الداخل ، ولم يكن هناك حتى قو ميت.

هل يمكن أن يكون لدى الأسياد القدامى نوايا خفية للقيام بذلك؟

لكن الموظف أكمل على الفور: “يتمتع الشخص بمكانة عالية جدًا ويمتلك الرمز المميز للشوكة الأرجواني. لذا طلب مني صاحب المتجر عن عمد دعوة السادة الخمسة! ”

ومع ذلك ، فإن النتائج جعلت الجميع يشعرون بالصدمة. بعد التشريح ، لم يكن لدى صخور القمار المنخفضة الدرجة أي شيء مثير للإعجاب ؛ كانت إما صخرة صلبة أو جوفاء من الداخل ، ولم يكن هناك حتى قو ميت.

كان غرض فانغ يوان من المجيء إلى هنا اليوم فقط للتحقيق.

“ماذا! اعتقدت أن هناك شيئًا خاصًا يحدث”.

حتى أنهم كانوا يفكرون في مرافقته إلى الشوارع ، لكن فانغ يوان أوقفهما.

“إذا كانوا جميعًا صخورًا منخفضة الجودة”.

تضاءل وجه صاحب المتجر وهو يسمع هذه الملاحظات. في الماضي ، كان سعيدًا حقًا إذا لم يحصل المقامرون على أي ديدان من صخور القمار التي اختاروها. ولكن الآن ، تمنى حقًا أن يتمكن من حشو بعض ديدان الغو داخل الصخور.

“لماذا كان هؤلاء الأسياد القدامى في عجلة من أمرهم؟ لقد ضيعوا وقتي حقًا …”

وقف الموظف على الجانب الآخر ، وكانت الكلمات عالقة في حلقه.

شعر المتفرجون بخيبة أمل كبيرة وغادروا.

************************************************

تضاءل وجه صاحب المتجر وهو يسمع هذه الملاحظات. في الماضي ، كان سعيدًا حقًا إذا لم يحصل المقامرون على أي ديدان من صخور القمار التي اختاروها. ولكن الآن ، تمنى حقًا أن يتمكن من حشو بعض ديدان الغو داخل الصخور.

ومع ذلك ، ظل فانغ يوان يحدق من بعيد ولم يسر نحو المنصة.

لا يمكن أن يتعرض حاملو الرمز المميز للشوكة الأرجواني للإهانة بسهولة!

كان فانغ يوان بحاجة لتشريح الحجر النجمي للحصول على القو ، لكنه لم يكن لديه أي وسيلة لتشريحه بنفسه. إن جمع مجموعة من ديدان الغو المتخصصة في تشريح الصخور سيكون هدرًا كبيرًا ، وبالتالي سيتعين عليه أن يدع أسياد القو القدماء في عرين القمار الصخري يعتنون بها.

كان ينظر بحذر في تفكير فانغ يوان وأراد أن يقول أن شيء لتهدئته.

فقط بعد اختفاء شخصية فانغ يوان في الشارع ، قام صاحب المتجر برفع ظهره. التفت نحو الموظف وألقى ضربة قوية على رأسه ، وقام بتوبيخه لإهمال ضيف محترم!

ومع ذلك ، كان فانغ يوان يبتسم: “لا يهم ، يبدو أن حظي ليس جيدًا اليوم ، لذلك سأتوقف الآن. سأعود مرة أخرى.”

“بسرعة ، ما الذي يدفعكم للتأخير؟”

صاحب المتجر والموظف رافقا باحترام فانغ يوان نحو الباب.

على المنصة ، حلقت ديدان الغو حيث أظهر الأسياد الخمسة القدامى طرقهم الفريدة.

حتى أنهم كانوا يفكرون في مرافقته إلى الشوارع ، لكن فانغ يوان أوقفهما.

حدق الموظف في هذا الرمز عن كثب ، تعبيره بطيء لأنه فقد الكلمات.

فقط بعد اختفاء شخصية فانغ يوان في الشارع ، قام صاحب المتجر برفع ظهره. التفت نحو الموظف وألقى ضربة قوية على رأسه ، وقام بتوبيخه لإهمال ضيف محترم!

“أنا لا أرى ذلك خطأ ، أليس كذلك؟ هذه الصخور التافهة …”

فرك الموظف رأسه بألم ، لكنه لم يجرؤ على قول أي شيء.

ومع ذلك ، ظل فانغ يوان يحدق من بعيد ولم يسر نحو المنصة.

كان غرض فانغ يوان من المجيء إلى هنا اليوم فقط للتحقيق.

كان غرض فانغ يوان من المجيء إلى هنا اليوم فقط للتحقيق.

الآن ، منذ أن وجد هدفه ، كانت زيارته اليوم قد تحققت بالفعل. لكنه لم يستطع إخراج الحجر النجمي مباشرة ، سيتعين عليه خلق التحولات والانعطافات.

كان المعلم الكبير دوان الذي كانت له زراعة أعلى معروفًا كخبير كبير في تشريح الصخور في عرين المقامرة الصخرية. تخصص في استخدام الأحماض لتشريح الصخور. أخرج وعاءً بحجم كبير ثم استدعى غو الثعبان الذي أخرج السائل الحمضي في الوعاء.

كان فانغ يوان بحاجة لتشريح الحجر النجمي للحصول على القو ، لكنه لم يكن لديه أي وسيلة لتشريحه بنفسه. إن جمع مجموعة من ديدان الغو المتخصصة في تشريح الصخور سيكون هدرًا كبيرًا ، وبالتالي سيتعين عليه أن يدع أسياد القو القدماء في عرين القمار الصخري يعتنون بها.

“قليل من الصبر يمكن أن يفسد خططا كبيرة.”

لن يؤدي إلا إلى ضجة إذا شرّح سيد قديم الصخرة أمام الجميع. كما أن مطالبتهم بتشريح الصخرة سراً باستخدام الرمز المميز للشوكة البنفسجية لم يكن مناسبًا أيضًا وسيخلق الشكوك.

الفقاعات تتشكل باستمرار وظهرت في الحمض.

إذا حصل فانغ يوان على دودة الغو الأسطورية منذ البداية ، فهذا يعني أن حظه كان جيدًا جدًا.

ولوح الأسياد القدامى بأيديهم وجعلوا هؤلاء الصغار ينزلون من المنصة.

لم يكن لدى فانغ يوان أي شكوك حول التأثير الكبير لعشيرة شانغ. مع التحقيق الأخير الذي أجراه حوله ، ربما يعرف شانغ يان فاي فوز “فانغ يوان” بضفدع الطين في القمار الصخري في قافلة عشيرة جيا.

لا يمكن أن يتعرض حاملو الرمز المميز للشوكة الأرجواني للإهانة بسهولة!

الفوز بالضفدع الطيني بمقامرته الأولى والقو الأسطوري في الثانية ؛ رجل ذكي مثل شانغ يان فاي سيشتبه في الأمر.

“جعل السادة القدامى يقومون بتشريح صخور المقامرة المنخفضة ، هذا ببساطة إهانة لهم.”

الأرباح التي ينطوي عليها لعب القمار الصخري كانت ضخمة. إذا كان شانغ يان فاي يشك في أن لدى فانغ يوان بعض الطرق للتحقق مما إذا كانت الصخور تحمل ديدان غو فيها أم لا ، فمن المؤكد أنه سيُغري بل وحتى يقوم بخطوته.

لكن ما جعلهم أكثر دهشة وتحديقًا بأعينهم المفتوحة على مصراعيها كان المشهد التالي.

لم يكن لدى فانغ يوان مثل هذه الأساليب ، لكن بغض النظر عن ذلك ، لم يكن من الممكن أن تتعرّض له بعض ديدان الغو للكشف.

ثم وضع بعناية صخرة القمار في الحمض.

خاصة زيز ربيع الخريف.

“علي أن أفعل هذا بشكل صحيح وأن أترك انطباعًا عميقًا لدى هذا الضيف المحترم ، فالتواصل مع شخص ذي مكانة أعلى سيكون رائعًا”. كان الأسياد الخمسة الكبار يخططون جميعًا بفكرهم ويفركون أيديهم ، ويتوقون إلى بدأ التشريح.

على جبل شانغ ليانغ ، لم يكن شانغ يان فاي التهديد الرئيسي. وكان التهديد الرئيسي الحقيقي سيد الغو من الرتبة السادسة.

“إذا كانوا جميعًا صخورًا منخفضة الجودة”.

تقريبا جميع القوات من مستوى حاكم كان سيد غو من الرتبة السادسة وراءهم.

لن يؤدي إلا إلى ضجة إذا شرّح سيد قديم الصخرة أمام الجميع. كما أن مطالبتهم بتشريح الصخرة سراً باستخدام الرمز المميز للشوكة البنفسجية لم يكن مناسبًا أيضًا وسيخلق الشكوك.

عندما يصل سيد الغو إلى المرتبة السادسة ، كانوا يدخلون في عزلة عميقة ونادراً ما يخرجون ؛ زراعة واحدة منعزلة يمكن أن تستمر لعشرات السنين. كان كل ذلك لأن قوتهم سوف تستمر في تجربة تغيير نوعي ولديهم مشاكل خاصة بهم لرعايتها.

كان السادة الخمسة القدامى لتشريح الصخور يستريحون في الفناء الصغير خلف عرين المقامرة الصخرية. على مستوياتها ، لا يمكن أن يزعجهم تشريح صخور القمار العادية. كان المسؤولون عن تشريح الصخور الطبيعية تلاميذهم أو بعض صغار أسياد الغو.

لكن سيتغير كل هذا إذا تم الكشف عن زيز ربيع الخريف. أسياد الغو من الرتبة السادسة سيندفعون نحوه ملزمين.

إذا حصل فانغ يوان على دودة الغو الأسطورية منذ البداية ، فهذا يعني أن حظه كان جيدًا جدًا.

“قليل من الصبر يمكن أن يفسد خططا كبيرة.”

“هل يمكن أن يكون لهذه الصخور تاريخ طويل وراءها وليست بسيطة كما تبدو؟”

كان فانغ يوان حذراً بطبيعته ، فكيف يمكنه ارتكاب مثل هذه الأخطاء الكبيرة في هذه الأماكن الصغيرة؟

“بسرعة ، ما الذي يدفعكم للتأخير؟”

لقد وضع حداً لجميع المخاطر التي يمكن أن تكشف عن زيز ربيع الخريف ، حتى لو كان هذا يعني وجود خطر في اكتشاف الحجر النجمي.

ثم وضع بعناية صخرة القمار في الحمض.

وفقًا لذكريات حياته السابقة ، فإن احتمال اكتشاف القو الأسطوري كان ضئيلًا للغاية. ولكن حتى لو تم اكتشافه ، فقد خطط فانغ يوان بالفعل لذلك وكان أفضل من جذب الشكوك على نفسه والمجازفة بتعريض زيز ربيع الخريف.

لن يؤدي إلا إلى ضجة إذا شرّح سيد قديم الصخرة أمام الجميع. كما أن مطالبتهم بتشريح الصخرة سراً باستخدام الرمز المميز للشوكة البنفسجية لم يكن مناسبًا أيضًا وسيخلق الشكوك.

“الآن ، سوف أتجول في منطقة المقامرة الصخرية لبضعة أيام وأشتري بعض صخور القمار لترك انطباع زائف عند الناس.”

استمر فانغ يوان في التخطيط بينما كان يعود إلى حديقة نان تشيو.

كان المعلم الكبير دوان الذي كانت له زراعة أعلى معروفًا كخبير كبير في تشريح الصخور في عرين المقامرة الصخرية. تخصص في استخدام الأحماض لتشريح الصخور. أخرج وعاءً بحجم كبير ثم استدعى غو الثعبان الذي أخرج السائل الحمضي في الوعاء.

كانت باي نينغ بينغ قد عادت بالفعل من فنغ يو مانور.

“لقد كنت في انتظارك”. أخرجت غو الجليد البلوري وأعطته لفانغ يوان.

لم يكن لدى فانغ يوان أي شكوك حول التأثير الكبير لعشيرة شانغ. مع التحقيق الأخير الذي أجراه حوله ، ربما يعرف شانغ يان فاي فوز “فانغ يوان” بضفدع الطين في القمار الصخري في قافلة عشيرة جيا.

استخدم فانغ يوان هالة زيز ربيع الخريف لصقلها ثم ألقاها مرة أخرى إلى باي نينغ بينغ.

الأرباح التي ينطوي عليها لعب القمار الصخري كانت ضخمة. إذا كان شانغ يان فاي يشك في أن لدى فانغ يوان بعض الطرق للتحقق مما إذا كانت الصخور تحمل ديدان غو فيها أم لا ، فمن المؤكد أنه سيُغري بل وحتى يقوم بخطوته.

ستساعده باي نينغ بينغ في الزراعة وسيساعد باي نينغ بينغ في صقل الغو. كانت هذه واحدة من الشروط في غو النذر السام.

“ماذا؟ هذه ليست سوى بعض الصخور منخفضة الدرجة! ”

استولت باي نينغ بينج على غو الجليد البلوري ومشت إلى غرفة سرية لصقله.

عندما يصل سيد الغو إلى المرتبة السادسة ، كانوا يدخلون في عزلة عميقة ونادراً ما يخرجون ؛ زراعة واحدة منعزلة يمكن أن تستمر لعشرات السنين. كان كل ذلك لأن قوتهم سوف تستمر في تجربة تغيير نوعي ولديهم مشاكل خاصة بهم لرعايتها.

مشى فانغ يوان أيضا إلى غرفة سرية أخرى وبدأ صقل الغو.

“إذا كانوا جميعًا صخورًا منخفضة الجودة”.

اسم القو – أكل الكلمات.

“ماذا؟ هذه ليست سوى بعض الصخور منخفضة الدرجة! ”

************************************************

“أنا لا أرى ذلك خطأ ، أليس كذلك؟ هذه الصخور التافهة …”

Tahtoh

“لقد ظهر جميع الأسياد الخمسة معًا ، وهذا نادرًا ما يحدث”.

تغيرت تعبيرات السيد القديم إلى تعبير غير سعيد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط