نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-280

غو سيف الظل (فصلان في فصل واحد)

غو سيف الظل (فصلان في فصل واحد)

الفصل 280: غو سيف الظل (فصلان في فصل واحد)

عبس فانغ يوان: “الصخور مخصصة للمقامرة ، كيف يمكنك استخدامها هكذا؟ أنت حقا تدفن إمكانات الصخرة! اليوم ، بالنسبة لآخر قطعة ، سأختارها”.

تحرك فانغ يوان مثل البرق نحو تانغ تشينغ.

“تفو ، مثل هذه المتاجر الكبيرة التي تتنمر على العملاء ، أنت تنظر إليّ بازدراء ، يومًا ما ، سأصبح شخصية يحترمها الجميع!” لقد تمتم سيد الغو في منتصف العمر بلهجة الغاضب لكنه لم يستمر.

سووش!

لقد خفض رأسه لينظر إلى صدره ، وتنفس الهواء البارد.

هبت ريح قوية. تانغ تشينغ لم ير سوى الظلام أمامه ، وقبل أن يتمكن من الرد ، ضربت قبضة فانغ يوان صدره.

“الأخ فانغ تشنغ ، حاول تجنب القتل في المستقبل”. بعد مغادرتهم ساحة المعركة ، نصح وي يانغ فانغ يوان.

في الحال ، كان يمكن أن يشعر تانغ تشينغ بألم شديد يهاجمه ، مما تسبب في إغمائه في الحال.

كان بسبب هذا.

لم تسمع أذنيه سوى صوت الرياح التي تنفجر ، بينما تراجعت رؤيته ؛ تم إرساله طائرا من قبل هجوم فانغ يوان.

قام بتفعيل دفاعه ، حيث حاصرت عاصفة من الرياح الخضراء جسمه.

عندما فتح عينيه. رأى العشب ، و السور من ساحة المعركة ، ثم انغرس وجهه في التراب. عندما انقلب وتدحرج ، تم اقتلاع العشب من الاحتكاك ، مما تسبب في انكشاف التربة السوداء.

بعث هؤلاء سادة التشريح بعيدا.

كانت جسده مغطى بالعشب والتربة ، ورائحة العشب ، والتربة والدم الطازج ممزوجة معًا دخلت أنفه.

ولكن بغض النظر عن ذلك ، فإن فرصة لي ران للنجاح قد انتزعها فانغ يوان.

سقط على الأرض ، في حالة ذهول. بعد التدحرج والهبوط لفترة طويلة ، شعر أن كامل جسمه يتألم.

“الأخ فانغ تشنغ ، حاول تجنب القتل في المستقبل”. بعد مغادرتهم ساحة المعركة ، نصح وي يانغ فانغ يوان.

لكن هذا الشعور ، لم يكن مقارنةً بألم شديد على صدره!

تحرك صاحب المتجر ، وكان يبدو سعيداً: “أيها العميل المحترم ، لقد ربحت الكثير! يمكن بيع غو سيف الظل بثلاثين ألف حجر بدائي ، لكنك أنفقت ثمانية آلاف فقط!”

لقد خفض رأسه لينظر إلى صدره ، وتنفس الهواء البارد.

كان الناس المحيطون يغارون من فانغ يوان ، وقد صرخ لي ران قائلاً: “يا إلهي ، لقد حالفك الحظ”.

فقط ليرى أن الجانب الأيسر من صدره قد انحنى بعمق بوصتين ، وتمزق جلده وتعرض اللحم ، ويمكن رؤية قفصه الصدري الشاحب ، مكسورًا.

وضع كل قوته بهذه اللكمة.

تدفقت دماء جديدة مثل النافورة.

حتى مع وجود غو الدفاع ، كان الضرر الذي لحق به مثل ضربة صاعقة ، تخبط جسده تلقائيًا بينما كان جالسًا على الأرض ، مستخدمًا ذراعيه لحماية منطقته الخاصة.

كان لفانغ يوان قوة كبيرة ، وهاجم أيضا فجأة ، مما تسبب في إصابة تانغ تشينغ بجروح خطيرة.

تحرك صاحب المتجر ، وكان يبدو سعيداً: “أيها العميل المحترم ، لقد ربحت الكثير! يمكن بيع غو سيف الظل بثلاثين ألف حجر بدائي ، لكنك أنفقت ثمانية آلاف فقط!”

حدق تانغ تشينغ بعيون مفتوحة على مصراعيها ، بعد الصدمة ، انفجرت الكراهية من قلبه مثل حرق الصهارة.

أين هو ذلك الغو الأسطوري؟!

“هذا الوغد ، عديم الضمير والمخزي ، يهاجمني على حين غرة! تسبب لي في أن أكون مصابا بجروح خطيرة ، أريد قتله ، أريد أن أمزقه إلى أجزاء! ”

هبت ريح قوية. تانغ تشينغ لم ير سوى الظلام أمامه ، وقبل أن يتمكن من الرد ، ضربت قبضة فانغ يوان صدره.

“اذهب للموت!” فقط في هذه اللحظة ، سمع تانغ تشينغ هدير فانغ يوان.

“لم يترك خصمه حيا، تمامًا مثل سيد الغو الشيطاني الذي دخل في ساحة المعركة في البداية. كنت كذلك هكذا ، أليس كذلك؟ مع مرور الوقت ، سوف يتغير ببطء. هذا التغيير تدريجي ودقيق ، لا يمكنني التأثير عليه بقوة”.

اتخذ فانغ يوان بضع خطوات للوصول أمام تانغ تشينغ ، ورفع ساقه وضرب بقسوة في المنطقة الواقعة بين الساقين لتانغ تشينغ.

على الرغم من أن هذا الغو الأسطوري كان في المرتبة الثالثة ، إلا أن تأثيره كان مذهلاً ، وقد انقرض.

شعر تانغ تشينغ برؤيته غير واضحة ، بعد أن نشط فانغ يوان غو مظلة السماء ، كان جسده مغطى بدروع بيضاء. ارتعد قلب تانغ تشينغ.

في عرين المقامرة ، ثنى صاحب المتجر ظهره ، واقفًا بجانب فانغ يوان مبتسماً.

سيد غو من الرتبة الثالثة!

حتى مع وجود غو الدفاع ، كان الضرر الذي لحق به مثل ضربة صاعقة ، تخبط جسده تلقائيًا بينما كان جالسًا على الأرض ، مستخدمًا ذراعيه لحماية منطقته الخاصة.

كان فانغ يوان يستخدم غو تنفس الإخفاء أولاً ، ولكن بعد أن هاجم ، لم يعد بإمكانه إخفاء رتبته الثالثة.

في الحال ، كان يمكن أن يشعر تانغ تشينغ بألم شديد يهاجمه ، مما تسبب في إغمائه في الحال.

أرسلت الحقيقة روح تانغ تشينغ تحلق وراء الأفق مباشرة. مثل هذا الشاب سيد غو من المرتبة الثالثة؟!

“حسنا ، يقول الأخ وي كل هذا ليجعلني أستسلم عن طريق القوة”. ابتسم فانغ يوان باستخفاف ، كما فهم أخيرًا ما كان يحدث.

قام بتفعيل دفاعه ، حيث حاصرت عاصفة من الرياح الخضراء جسمه.

ما خرج من فمه كان: “الأخ وي ، أنا أقدر قلقك ، ولكن مسار القوة هو خياري ، أريد أن أرى ذلك حتى النهاية.”

كان فانغ يوان قد خزن الكثير من الطاقة في هذه الركلة ، وكان من المفترض أن يحطم الجزء السفلي من جسم تانغ تشينغ إلى معجون. ولكن بسبب الرياح ، تم تقليل التأثير إلى حد كبير.

على الرغم من أن هذا الغو الأسطوري كان في المرتبة الثالثة ، إلا أن تأثيره كان مذهلاً ، وقد انقرض.

“آآآه!” فتح تانغ تشينغ فمه ، ووجهه أحمر وهو يصرخ بصوت عالٍ.

الفصل 280: غو سيف الظل (فصلان في فصل واحد)

حتى مع وجود غو الدفاع ، كان الضرر الذي لحق به مثل ضربة صاعقة ، تخبط جسده تلقائيًا بينما كان جالسًا على الأرض ، مستخدمًا ذراعيه لحماية منطقته الخاصة.

لضمان بقائهم على قيد الحياة ، يمكنهم فقط المخاطرة ومهاجمة الناس لنهبهم. أسياد الغو الشياطين كانوا في الغالب بمفردهم ، ولم يجرؤوا على مهاجمة الجماعات الصالحة ، وبالتالي يمكنهم فقط وضع مخالبهم على أسياد غو شياطين آخرين.

جمعت اليد اليسرى لفانغ يوان الضوء البارد وكان مستعدا للكم.

سخر سيد الغو المضيف لساحة المعركة: “كل ما لديه هو ملكك ، لكن علينا أن نسترجع غو كرمة المعلومات. أيها الشاب ، يجب أن أذكرك ، أنت لا تحترم الحياة على الإطلاق ، هذا فكر خطير!”

وضع كل قوته بهذه اللكمة.

أو ربما كانت الشائعات كاذبة؟ أين من المفترض أن أجد هذا الغو الأسطوري قو الآن؟

مزقت القوة عبر الرياح!

كان فانغ يوان سيبقى في مدينة عشيرة شانغ لبضع سنوات أخرى ، كان هناك الكثير من الوقت المتبقي ، و وي يانغ لم يكن قلقا.

بام!

كانت أعمال فانغ يوان القاسية مفهومة تمامًا لوي يانغ. ولأنه فهم ، ذهب قلبه إلى فانغ يوان.

هبطت قبضة مغطاة بالضوء الأبيض بشدة على وجه تانغ تشينغ.

“هذا الوغد ، عديم الضمير والمخزي ، يهاجمني على حين غرة! تسبب لي في أن أكون مصابا بجروح خطيرة ، أريد قتله ، أريد أن أمزقه إلى أجزاء! ”

توقفت صرخات تانغ تشينغ ، حيث سقط بسرعة إلى الوراء ، وضرب رأسه على الأرض.

لقد كانوا مختلفين عن الأسياد المحترفين الذين كانوا يعتمدون على العشائر لمساعدتهم ، والحصول على الموارد بأمان ، مما أعطاهم شعورا بالأمان والثقة في بعضهم البعض.

بلا حراك ، ولا نفس.

أومأ وي يانغ برفضه. لم يكن يعلم أنه على الرغم من أن فانغ يوان كان ممتعًا من الخارج ، إلا أن قلبه كان في حالة صدمة كاملة في الوقت الحالي!

ضربة قاتلة!

تم سحق أنفه بالكامل ، وانتفخت عينه حيث كانت أكثر من نصف مقل عينيه خارج مآخذهما، وكانت جمجمته محطمة تمامًا.

“على الرغم من عدم وجود قواعد لمنع القتل في ساحة المعركة …” هز وي يانغ رأسه: “ليست هناك حاجة للقتال حتى الموت في كل جولة. على الرغم من أن منطقة المعركة قد تكون ضخمة ، إلا أنك ستواجه خصمًا أقوى منك في النهاية. نتفاعل مع بعضنا البعض أكثر مما تعتقد ، بعد كل شيء ، نحن نعيش جميعًا في مدينة عشيرة شانغ. عندما يكون من الممكن تجنيب الحياة ، ينبغي للمرء أن يرحم”.

تدفق الدم ببطء ليُلوّن العشب باللون الأحمر الدموي.

وبالتالي ، فإنه يؤدي إلى حلقة مفرغة. أسياد الغو الشياطين لا يثقون في بعضهم البعض ، وغالبا ما يهاجمون دون قول كلمة.

وقف فانغ يوان منتصبا ونظر إلى الجثة ، كما تجمد المشهد.

تفقد فانغ يوان القو ، وأصبح سجل فوزه صفر.

بعد وقت قليل من الأنفاس ، اندلعت الصرخات من المناطق المحيطة.

“إذا لم يكن هناك الغو الأسطوري ، فإن جهودي كانت ستذهب سدى. اللعنة ، كيف يمكن أن يحدث هذا؟ قد يكون هناك خطأ في الشائعات ، لكن الشائعات تنتقل بعيدًا ، ويجب أن يكون هناك أساس لذلك. خاصة عندما كانت هذه التفاصيل محددة للغاية ، لم يكن هناك شيء ينحرف عن الشائعات ، ولكن لماذا …”

“ميت … مات!”

كان أسياد الغو الشياطين لا يشعرون بالأمن بطبيعتهم.

“تعرض شخص للضرب حتى الموت!”

وكانت الشائعات يكتنفها ضباب غامض عميق.

كان اثنان إلى ثلاثة من أسياد القو يشاهدون القتال. حتى وي يانغ أظهر تعبيرًا غريبًا.

على الأقل ، فانغ يوان قد انضم بالفعل إلى ساحة المعركة ، فكر وي يانغ: “ما سيحدث بعد ذلك يجب أن يغير عقل فانغ يوان.”

على الرغم من وجود العديد من المعارك في ساحات المعركة، إلا أن عدد القتلى قليل.

في عرين المقامرة ، ثنى صاحب المتجر ظهره ، واقفًا بجانب فانغ يوان مبتسماً.

أولاً ، سمحت ساحة المعركة بالاستسلام. ثانياً ، يستطيع سيد الغو المسيطر على المعركة أن يوقف الهجوم المميت في الوقت المناسب. ثالثًا ، يميل المتنافسون إلى السيطرة على أنفسهم ، بعد كل شيء ، كانوا يحاولون جميعًا كسب عيشهم في ساحة المعركة ، وكان عليهم التفاعل مع بعضهم البعض في كثير من الأحيان. على الرغم من أنهم قد يتجادلون حول الفوائد ، إلا أنهم لن يحاولوا أخذ حياة الشخص الآخر.

بام!

كان هناك سببان لقتل فانغ يوان تانغ تشينغ.

عندما فتح عينيه. رأى العشب ، و السور من ساحة المعركة ، ثم انغرس وجهه في التراب. عندما انقلب وتدحرج ، تم اقتلاع العشب من الاحتكاك ، مما تسبب في انكشاف التربة السوداء.

أولاً ، لقد خرج للتو من الزراعة ، وكانت غرائز معركته مملة. إذا كان ذلك خلال فترة طبيعية ، لكان قد استخدم غو الدفاع منذ البداية ، وليس الدخول في مثل هذه الحالة.

أومأ وي يانغ برفضه. لم يكن يعلم أنه على الرغم من أن فانغ يوان كان ممتعًا من الخارج ، إلا أن قلبه كان في حالة صدمة كاملة في الوقت الحالي!

ثانياً ، بدا فانغ يوان شابًا جدًا ، واستخدم غو تنفس الإخفاء لتغطية زراعته ، مما تسبب في استرخاء تانغ تشينغ. قبل أن يتمكن من الرد ، قام فانغ يوان بشن هجوم متسلل ، حيث أصابت الضربة الأولى تانغ تشينغ بجروح بالغة ، وهجماته التالية كانت سريعة ، قبل أن يتفاعل أسياد الغو المشاهدون ، كان تانغ تشينغ قد مات بالفعل.

عرف فانغ يوان نوايا وي يانغ ، وهكذا تعاون ، قائلاً: “إذا لم يدافع شخص مثلي، فكيف يمكن لجثة ميتة أن تصيب خنزيرا بريا؟ سوف تتمزق بطنه وسيكون مشهداً رائعاً.”

سيد غو استضافة المعركة جاء بسرعة.

وبالتالي ، فإنه يؤدي إلى حلقة مفرغة. أسياد الغو الشياطين لا يثقون في بعضهم البعض ، وغالبا ما يهاجمون دون قول كلمة.

لكن عندما رأى وجه تانغ تشينغ المقعر ، وعقله ودمه يخرجان من شقوق جمجمته ، استسلم لمحاولة إنقاذه.

“أيها الشاب ، لقد كان هذا أكثر من اللازم!” كان يحدق في فانغ يوان ، متحدثًا بلهجة غير سعيدة.

كان الناس المحيطون يغارون من فانغ يوان ، وقد صرخ لي ران قائلاً: “يا إلهي ، لقد حالفك الحظ”.

على الرغم من أن المعركة كانت قصيرة ، فقد لاحظ كل شيء. كان فانغ يوان يسيطر على الموقف ، وكان يمكن أن يكون سهلا على تانغ تشينغ ويترك حياته ، لكنه لم يفعل.

“إذا لم يكن هناك الغو الأسطوري ، فإن جهودي كانت ستذهب سدى. اللعنة ، كيف يمكن أن يحدث هذا؟ قد يكون هناك خطأ في الشائعات ، لكن الشائعات تنتقل بعيدًا ، ويجب أن يكون هناك أساس لذلك. خاصة عندما كانت هذه التفاصيل محددة للغاية ، لم يكن هناك شيء ينحرف عن الشائعات ، ولكن لماذا …”

تجاهل فانغ يوان: “إنها مجرد حياة ، لماذا أنت خائف. وفقًا لقواعد ساحة المعركة، إن قتلتُه ، فكل ممتلكاته الآن ملك لي ، أليس كذلك؟”

أومأ وي يانغ برفضه. لم يكن يعلم أنه على الرغم من أن فانغ يوان كان ممتعًا من الخارج ، إلا أن قلبه كان في حالة صدمة كاملة في الوقت الحالي!

سخر سيد الغو المضيف لساحة المعركة: “كل ما لديه هو ملكك ، لكن علينا أن نسترجع غو كرمة المعلومات. أيها الشاب ، يجب أن أذكرك ، أنت لا تحترم الحياة على الإطلاق ، هذا فكر خطير!”

Tahtoh

“أنا آسف حقًا.” مشى وي يانغ اعتذاريًا ، ثم استدار: “لقد كان هذا الأخ الصغير لي يتجول في الخارج ، وهذه هي المرة الأولى التي يشارك فيها في ساحة المعركة”.

بام!

لم يتعرف سيد الغو على وي يانغ ، وأظهر اشمئزازًا على وجهه: “همف ، أنت سيد غو شيطاني ، مثل هذه الطبيعة العدوانية والإستمتاع بالقتل. ما خطبك، ألا تستطيع العيش بدون ذبح ، مرر لي معلوماتك”.

توقفت صرخات تانغ تشينغ ، حيث سقط بسرعة إلى الوراء ، وضرب رأسه على الأرض.

أعطى فانغ يوان غو كرمة المعلومات ، المضيف غيّر المعلومات في الداخل ، وأعادها إلى فانغ يوان.

بعث هؤلاء سادة التشريح بعيدا.

تفقد فانغ يوان القو ، وأصبح سجل فوزه صفر.

كان وي يانغ عاجزا عن الكلام.

ثم بحث في جثة تانغ تشينغ ، وحصل على أربع قو. ثلاثة في المرتبة الثانية والأخيرة في المرتبة الأولى ، كانت ديدان قو عادية ، وكانت القيمة الإجمالية لها حوالي ألفي حجارة البدائية.

لم تسمع أذنيه سوى صوت الرياح التي تنفجر ، بينما تراجعت رؤيته ؛ تم إرساله طائرا من قبل هجوم فانغ يوان.

توفي تانغ تشينغ فجأة ، ولم يكن لديه وقت لتفجير ديدان القو خاصته.

كان فانغ يوان قد خزن الكثير من الطاقة في هذه الركلة ، وكان من المفترض أن يحطم الجزء السفلي من جسم تانغ تشينغ إلى معجون. ولكن بسبب الرياح ، تم تقليل التأثير إلى حد كبير.

كان قد خرج للتو من زراعة مغلقة ، وكان هناك فقط عشرين إلى ثلاثين من الحجارة البدائية عليه.

في قلب وي يانغ ، كان فانغ يوان يهدر أمواله ، لكنه لم يقل أي شيء. كلما امتلك فانغ يوان حجارة بدائية أقل، كلما احتاج إلى الاعتماد على عشيرة شانغ ، كان هذا شيئا يريد رؤيته.

“الأخ فانغ تشنغ ، حاول تجنب القتل في المستقبل”. بعد مغادرتهم ساحة المعركة ، نصح وي يانغ فانغ يوان.

كان سيد غو في منتصف العمر وله لحية فوضوية يحدق بعيون مفتوحة على مصراعيها ، ويقول بسخرية: “ماذا لو كان هناك قو داخلها؟”

“على الرغم من عدم وجود قواعد لمنع القتل في ساحة المعركة …” هز وي يانغ رأسه: “ليست هناك حاجة للقتال حتى الموت في كل جولة. على الرغم من أن منطقة المعركة قد تكون ضخمة ، إلا أنك ستواجه خصمًا أقوى منك في النهاية. نتفاعل مع بعضنا البعض أكثر مما تعتقد ، بعد كل شيء ، نحن نعيش جميعًا في مدينة عشيرة شانغ. عندما يكون من الممكن تجنيب الحياة ، ينبغي للمرء أن يرحم”.

على الأرجح ، كان هذا الأخير في هذا العالم.

عبس فانغ يوان قليلاً: “لكن إذا تركت شخصًا ما ، فقد لا يتركني. لقد واجهت سيد غو شيطانيا في الماضي ، وهاجم دون كلمة ثانية. إذا لم أضرب ، سوف أتعرض للضرب. تخبرني تجربتي بالقتل عندما أتمكن من ذلك ، وإلا ، فإنني سأثير تهديدات لنفسي ، لا يمكنني إعطاء أعدائي فرصة! ولهذا السبب بالتحديد ، أنا قادر على العيش حتى اليوم.”

سيد غو استضافة المعركة جاء بسرعة.

كان وي يانغ عاجزا عن الكلام.

“الأخ وي ، تريد أن تختار بعض الصخور للعب؟ قد نحصل على شيء جيد. سوف أشتري لك القليل للتجربة!” ابتسم فانغ يوان وقال.

فكر فجأة ، لم يكن هذا الفانغ يوان يتصرف تماما مثله في الماضي؟ لا يرحم ووحشي ، لا يثق في أي شخص ، كل ذلك يتلخص في عدم الشعور بالأمان.

“صخراتي …” صرخ سيد الغو في منتصف العمر.

كان أسياد الغو الشياطين لا يشعرون بالأمن بطبيعتهم.

في قلب وي يانغ ، كان فانغ يوان يهدر أمواله ، لكنه لم يقل أي شيء. كلما امتلك فانغ يوان حجارة بدائية أقل، كلما احتاج إلى الاعتماد على عشيرة شانغ ، كان هذا شيئا يريد رؤيته.

لقد كانوا مختلفين عن الأسياد المحترفين الذين كانوا يعتمدون على العشائر لمساعدتهم ، والحصول على الموارد بأمان ، مما أعطاهم شعورا بالأمان والثقة في بعضهم البعض.

حدق تانغ تشينغ بعيون مفتوحة على مصراعيها ، بعد الصدمة ، انفجرت الكراهية من قلبه مثل حرق الصهارة.

كان معظم شبان أسياد الغو من المزارعين الوحيدين ، ولم يتلقوا أي دعم من أي شخص ، وحتى الأحجار البدائية والغذاء يجب أن يكتسبوهما. في كثير من الأحيان ، يأكلون وجبة واحدة دون التالي ، غير قادرين على الدفاع عن أنفسهم ، كيف يشعرون بالأمان؟

“أيها الشاب ، لقد كان هذا أكثر من اللازم!” كان يحدق في فانغ يوان ، متحدثًا بلهجة غير سعيدة.

لضمان بقائهم على قيد الحياة ، يمكنهم فقط المخاطرة ومهاجمة الناس لنهبهم. أسياد الغو الشياطين كانوا في الغالب بمفردهم ، ولم يجرؤوا على مهاجمة الجماعات الصالحة ، وبالتالي يمكنهم فقط وضع مخالبهم على أسياد غو شياطين آخرين.

كان الناس المحيطون يغارون من فانغ يوان ، وقد صرخ لي ران قائلاً: “يا إلهي ، لقد حالفك الحظ”.

وبالتالي ، فإنه يؤدي إلى حلقة مفرغة. أسياد الغو الشياطين لا يثقون في بعضهم البعض ، وغالبا ما يهاجمون دون قول كلمة.

“ميت … مات!”

لم يكن لديهم شعور بالأمان ، وبالتالي كانت هجماتهم أكثر قسوة.

تحول وي يانغ من سيد غو شيطاني إلى صالح ، وتجربته الغنية بالحياة أعطته فهما عميقا لكلا الفصيلين ، أكثر من أي شخص عادي.

كانت الأمور قد تقدمت للخروج من توقعات فانغ يوان. الغو الذي اعتقد أنه كان من السهل الحصول عليه قد اختفى ، ولم يكن غو سيف الظل الذي حصل عليه من الحظ كافياً لاسترداد خسائره في هذه الأيام القليلة.

لماذا ازدهرت هذه الجماعة الصالحة ، ويجب قمعها؟

سيد غو من الرتبة الثالثة!

كان بسبب هذا.

سيد غو استضافة المعركة جاء بسرعة.

كانت أعمال فانغ يوان القاسية مفهومة تمامًا لوي يانغ. ولأنه فهم ، ذهب قلبه إلى فانغ يوان.

أذهل صاحب المتجر ، لكنه أجاب بسرعة: “العميل المحترم بالتأكيد لديه عيون مذهلة. وضعت هذه الصخرة هناك قبل بضع سنوات من قبلي. لقد تضررت ساق الطاولة بسبب ركل مقامر ، لذا اخترت حجرا نجميا خردة واستخدمته لدعمها.”

“رغم أنه بزراعة المرتبة الثالثة ، ولديه حواس قتال غنية ، إلا أنه لا يزال طفلاً. آه ، بالنظر إلى هجماته ، يمكنني أن أعرف مدى الصعوبات التي مر بها. بالتفكير في الأمر ، إذا كان سيترك حياة خصمه ، ألن يكون ذلك أكثر غرابة لكونه سيد غو شيطاني؟”

كان هناك سببان لقتل فانغ يوان تانغ تشينغ.

“لم يترك خصمه حيا، تمامًا مثل سيد الغو الشيطاني الذي دخل في ساحة المعركة في البداية. كنت كذلك هكذا ، أليس كذلك؟ مع مرور الوقت ، سوف يتغير ببطء. هذا التغيير تدريجي ودقيق ، لا يمكنني التأثير عليه بقوة”.

وي يانغ لم يوافق على صخور القمار من فانغ يوان. برؤيته يختار هذه الصخرة ، هز رأسه سرا. حتى لو لم يكن مقامرًا ، فقد عرف أهمية الدرجات. تم اختيار صخرة فانغ يوان النهائية تمامًا بشكل عشوائي ، حتى أنه لم يستطع تحمل رؤيتها هناك. كان فانغ يوان يقضي الأيام القليلة الماضية في عرين المقامرة ، ويصرف الحجارة البدائية ، لكنه لم يحصل على الكثير من المكافآت منها.

بالتفكير في ذلك ، توقف وي يانغ ، وغير الموضوع إلى المعركة في وقت سابق.

هذا لي ران ، كان الشخص الذي حصل على القو الأسطوري. بالطبع ، قد يكون لديهم نفس الاسم …

“الأخ الأصغر فانغ تشنغ ، لقد ذكرت في وقت سابق أنك استخدمت عدة قو لتعديل جسمك ، وزيادة قوتك. فقط كم كنت تستخدم؟”

توقفت صرخات تانغ تشينغ ، حيث سقط بسرعة إلى الوراء ، وضرب رأسه على الأرض.

“بما أن الأخ وي يسأل ، فسأجيب بكل ما أوتيت من قدرات. لقد استخدمت ثلاثة ، غو الخنزير الأبيض والأسود ، قو قوة التمساح ، وحاليا ، غو الدب البني ذو القوة الفطرية التي اشتريتها للتو.” ابتسم فانغ يوان.

“أنا أفهم هذا المنطق ، جسم الإنسان لديه بنية مختلفة عن الحيوانات البرية ، لا يمكننا أن نعرض قوتها الحقيقية. لكن استخدام الغو يعتمد أيضًا على كونه واحدًا معهم ، لقد سمعت عن العديد من أسياد الغو من مسارات القوة الذين تمكنوا من إطلاق العنان لوحوش وهمية ، وعرضوا القوة الكاملة لدودة الغو”.

“هيهيهي ، غو الخنزير الأبيض والأسود أعطاك قوة خنزيرين ، غو قوة التمساح أعطاك قوة تمساح. ولكن يا أخي ، هل فكرت في الأمر ، إذا وجّهت إليك خنزيرًا ، فما هي الإصابات التي ستتعرض لها؟” تحدث وي يانغ بلهجة مستنيرة.

في بعض الأحيان وجد عددا قليلا من القو ، لكنهم كانوا في المرتبة الأولى أو الثانية ، أو حتى جثث.

عرف فانغ يوان نوايا وي يانغ ، وهكذا تعاون ، قائلاً: “إذا لم يدافع شخص مثلي، فكيف يمكن لجثة ميتة أن تصيب خنزيرا بريا؟ سوف تتمزق بطنه وسيكون مشهداً رائعاً.”

ركض إلى طاولة التشريح ، ولوح بيده ، وقال لسادة التشريح الشباب: “اذهب ، اذهب ، اذهب”.

اتسعت ابتسامة وي يانغ: “إذا وضعت رأس ذلك الشخص في فم التمساح ، وعضّه التمساح ، فماذا سيحدث؟”

في هذه الأيام ، كان يتجول حول أوكار القمار ، واختار عمدا بعض الصخور السيئة لترك انطباع.

أجاب فانغ يوان: “سينفجر الرأس مثل البطيخ”.

تم سحق أنفه بالكامل ، وانتفخت عينه حيث كانت أكثر من نصف مقل عينيه خارج مآخذهما، وكانت جمجمته محطمة تمامًا.

سأل وي يانغ التالي: “لديك قوة خنزيرين ، وقوة تمساح واحد وقوتك الخاصة. لكمتك الأولى مع ذلك ، مزقت جلد الصدر ، وكسرت بضعة من أضلاعه. اللكمة الثالثة سقطت على وجهه ، ولكن كسرت جمجمته فقط، ماذا نستنتج من هذا؟”

كان بسبب هذا.

لكن قبل أن يجيب فانغ يوان ، قال: “اللكمات والركلات لا يمكن إلا أن تطلق العنان لجزء من القوة في جسم الشخص. على الرغم من أن لديك قوة اثنين من الخنازير وقوة تمساح واحد ، كم نسبة القوة التي يمكنك استخدامها؟ أكبر نقطة ضعف في مسار القوة تكمن هنا! تشبه قوة الشخص برميلا ضخما ، مليئا بالماء ، ولكن عندما تقاتل ، يمكنك فقط استخدام جزء من هذه المياه.”

“قو حي ، هو بالتأكيد على قيد الحياة ، تهانينا للعملاء المحترمين.”

“غو الخنزير الأسود والأبيض ، غو قوة التمساح ، غو الدب البني ذو القوة الفطرية ، هذه يمكن أن تزيد من القوة بشكل دائم ، لكنها غالية ومكلفة. لقد استثمرت الكثير من المال ، ومع ذلك تحصل فقط على جزء من النتائج ، وأحيانًا لا تصل إلى عشرة بالمائة. إذا استثمرت أموالك في مسار آخر ، يمكنك الحصول على تأثير أكبر بكثير.”

عبس فانغ يوان قليلاً: “لكن إذا تركت شخصًا ما ، فقد لا يتركني. لقد واجهت سيد غو شيطانيا في الماضي ، وهاجم دون كلمة ثانية. إذا لم أضرب ، سوف أتعرض للضرب. تخبرني تجربتي بالقتل عندما أتمكن من ذلك ، وإلا ، فإنني سأثير تهديدات لنفسي ، لا يمكنني إعطاء أعدائي فرصة! ولهذا السبب بالتحديد ، أنا قادر على العيش حتى اليوم.”

“حسنا ، يقول الأخ وي كل هذا ليجعلني أستسلم عن طريق القوة”. ابتسم فانغ يوان باستخفاف ، كما فهم أخيرًا ما كان يحدث.

كان اثنان إلى ثلاثة من أسياد القو يشاهدون القتال. حتى وي يانغ أظهر تعبيرًا غريبًا.

“أنا أفهم هذا المنطق ، جسم الإنسان لديه بنية مختلفة عن الحيوانات البرية ، لا يمكننا أن نعرض قوتها الحقيقية. لكن استخدام الغو يعتمد أيضًا على كونه واحدًا معهم ، لقد سمعت عن العديد من أسياد الغو من مسارات القوة الذين تمكنوا من إطلاق العنان لوحوش وهمية ، وعرضوا القوة الكاملة لدودة الغو”.

لم تسمع أذنيه سوى صوت الرياح التي تنفجر ، بينما تراجعت رؤيته ؛ تم إرساله طائرا من قبل هجوم فانغ يوان.

“هههه ، هناك شيء كهذا بالفعل. عندما كنت لا أزال في ساحة المعركة ، التقيت بسيد غو من مسار القوة. عندما يزيد الغو من كفاءتهم، في بعض الأحيان ، تظهر الوحوش الوهمية في المعركة ، ويمكنهم استخدام القوة الكاملة للغو ، إنه يشكل تهديدا. لكنك لا تعرف ، فعدد المرات التي يحدث فيها هذا قليل للغاية. علاوة على ذلك ، فإن طريقة الهجوم صارمة للغاية ، فقط عند استخدام أسلوب الهجوم المحدد يمكن استدعاء الوحوش الوهمية ، ومن السهل التهرب منها.” واصل وي يانغ تقديم النصائح بشق الأنفس.

أو ربما كانت الشائعات كاذبة؟ أين من المفترض أن أجد هذا الغو الأسطوري قو الآن؟

فكر فانغ يوان للحظة ، وكان لديه فكر الدقيق ، هذا هو السبب في أنه بحاجة إلى ذلك القو الأسطوري.

لقد خفض رأسه لينظر إلى صدره ، وتنفس الهواء البارد.

ما خرج من فمه كان: “الأخ وي ، أنا أقدر قلقك ، ولكن مسار القوة هو خياري ، أريد أن أرى ذلك حتى النهاية.”

ثم بحث في جثة تانغ تشينغ ، وحصل على أربع قو. ثلاثة في المرتبة الثانية والأخيرة في المرتبة الأولى ، كانت ديدان قو عادية ، وكانت القيمة الإجمالية لها حوالي ألفي حجارة البدائية.

“آه ، إذن يمكنك المضي قدما في ذلك.” تنهد وي يانغ ، عند رؤية فانغ يوان عنيدا جدا ، لم يستطع إجباره.

“غو المرتبة ثلاثة سيف الظل ، نادر جدا …”

على الأقل ، فانغ يوان قد انضم بالفعل إلى ساحة المعركة ، فكر وي يانغ: “ما سيحدث بعد ذلك يجب أن يغير عقل فانغ يوان.”

“هل أحتاج حقًا إلى تغيير اتجاه الزراعة؟ لكن إذا فعلت ذلك ، فإن ميراث الملوك الثلاثة سيتأثر إلى حد كبير!”

كان فانغ يوان سيبقى في مدينة عشيرة شانغ لبضع سنوات أخرى ، كان هناك الكثير من الوقت المتبقي ، و وي يانغ لم يكن قلقا.

على الأقل ، فانغ يوان قد انضم بالفعل إلى ساحة المعركة ، فكر وي يانغ: “ما سيحدث بعد ذلك يجب أن يغير عقل فانغ يوان.”

قريبا ، مرّ نصف شهر.

في عرين المقامرة ، ثنى صاحب المتجر ظهره ، واقفًا بجانب فانغ يوان مبتسماً.

“هيهيهي ، النور في نهاية النفق ، قلت إن حظي لم يكن سيئًا للغاية.” ضحك فانغ يوان “وي يانغ بعد انتهاء المباراة اليوم ، سوف أدعوك على مشروب ، دعنا نحتفل”.

“الأخ وي ، تريد أن تختار بعض الصخور للعب؟ قد نحصل على شيء جيد. سوف أشتري لك القليل للتجربة!” ابتسم فانغ يوان وقال.

على الرغم من أن المعركة كانت قصيرة ، فقد لاحظ كل شيء. كان فانغ يوان يسيطر على الموقف ، وكان يمكن أن يكون سهلا على تانغ تشينغ ويترك حياته ، لكنه لم يفعل.

وقف وي يانغ بجانب فانغ يوان ، هز رأسه: “اليوم هو اليوم الذي يتحداك فيه تانغ شيونغ بقوة ، تانغ تشينغ الذي قتلته كان شقيقه. فانغ تشنغ ، يجب أن تكون متيقظا ، من أجل الانتقام ، سقط تانغ شيونغ عمدا من المدينة الداخلية الرابعة إلى الخامسة. لديه شهرة صغيرة ، وقادر على استخدام قوة ثلاثة دببة ، وقال انه سيأتي للانتقام”.

تدفق الدم ببطء ليُلوّن العشب باللون الأحمر الدموي.

رغم أنه قال ذلك ، لم يكن قلقًا ، ولكن بدلاً من ذلك ، تطلع إليه سراً.

لم يستطع إلا أن يظهر تعبيرًا غريبًا.

في هذه الأيام ، فاز فانغ يوان بمباراة أخرى ، وبالتالي ستكون هذه هي مباراته الثالثة.

“غو الخنزير الأسود والأبيض ، غو قوة التمساح ، غو الدب البني ذو القوة الفطرية ، هذه يمكن أن تزيد من القوة بشكل دائم ، لكنها غالية ومكلفة. لقد استثمرت الكثير من المال ، ومع ذلك تحصل فقط على جزء من النتائج ، وأحيانًا لا تصل إلى عشرة بالمائة. إذا استثمرت أموالك في مسار آخر ، يمكنك الحصول على تأثير أكبر بكثير.”

كان وي يانغ يأمل في أن يوقظ تانغ شيونغ فانغ يوان ، ويؤدي به إلى التخلي عن مسار القوة ، وتغيير أسلوب آخر.

في طاولة التشريح ، كان هناك عدد قليل من أسياد التشريح من الشباب الذين فتحوا الصخور لسيد غو متوسط العمر ، وكانوا يتحركون بدقة وببطء.

“سأتعامل معه ، ما الذي يدعوك للقلق. إذا كان الأخ وي لن يختار ، فسوف أقوم بذلك. لقد رأيت بالفعل العديد من الصخور الجيدة”. كانت عيون فانغ يوان تتوهج وهو يلتقط بعض صخور القمار.

“هل أحتاج حقًا إلى تغيير اتجاه الزراعة؟ لكن إذا فعلت ذلك ، فإن ميراث الملوك الثلاثة سيتأثر إلى حد كبير!”

طلب صاحب المتجر من موظفه اختيار صخور القمار بعناية وإخراجها.

سقط على الأرض ، في حالة ذهول. بعد التدحرج والهبوط لفترة طويلة ، شعر أن كامل جسمه يتألم.

“إيه؟” قال فانغ يوان ، مشيرًا إلى ساق الطاولة: “يبدو أن هذه الصخرة الداعمة للساق هي حجر نجمي؟”

سأل وي يانغ التالي: “لديك قوة خنزيرين ، وقوة تمساح واحد وقوتك الخاصة. لكمتك الأولى مع ذلك ، مزقت جلد الصدر ، وكسرت بضعة من أضلاعه. اللكمة الثالثة سقطت على وجهه ، ولكن كسرت جمجمته فقط، ماذا نستنتج من هذا؟”

أذهل صاحب المتجر ، لكنه أجاب بسرعة: “العميل المحترم بالتأكيد لديه عيون مذهلة. وضعت هذه الصخرة هناك قبل بضع سنوات من قبلي. لقد تضررت ساق الطاولة بسبب ركل مقامر ، لذا اخترت حجرا نجميا خردة واستخدمته لدعمها.”

“إيه؟” قال فانغ يوان ، مشيرًا إلى ساق الطاولة: “يبدو أن هذه الصخرة الداعمة للساق هي حجر نجمي؟”

عبس فانغ يوان: “الصخور مخصصة للمقامرة ، كيف يمكنك استخدامها هكذا؟ أنت حقا تدفن إمكانات الصخرة! اليوم ، بالنسبة لآخر قطعة ، سأختارها”.

على الرغم من وجود العديد من المعارك في ساحات المعركة، إلا أن عدد القتلى قليل.

“نعم ، نعم ، نعم ، العميل المحترم على حق!” أومأ صاحب المتجر سريعًا ، لكنه شعر بعدم مبالاة في قلبه.

“اذهب للموت!” فقط في هذه اللحظة ، سمع تانغ تشينغ هدير فانغ يوان.

درجة الحجر النجمي كانت مهمة جدًا ، حيث كانت الأفضل في شكل السهم. من الواضح أن هذه الصخرة كانت عديمة الفائدة ، ولم يطلبها أحد عندما كانت دعما للطاولة ، لذا استخدمها صاحب المتجر لموازنة الطاولة بدلاً من ذلك.

اتسعت ابتسامة وي يانغ: “إذا وضعت رأس ذلك الشخص في فم التمساح ، وعضّه التمساح ، فماذا سيحدث؟”

عمل الموظفون معًا ، وسحبوا الحجر النجمي من تحت الساق المكسور ، ثم وضعوه مع الصخور الأخرى لإرساله للتشريح.

“بما أن الأخ وي يسأل ، فسأجيب بكل ما أوتيت من قدرات. لقد استخدمت ثلاثة ، غو الخنزير الأبيض والأسود ، قو قوة التمساح ، وحاليا ، غو الدب البني ذو القوة الفطرية التي اشتريتها للتو.” ابتسم فانغ يوان.

في طاولة التشريح ، كان هناك عدد قليل من أسياد التشريح من الشباب الذين فتحوا الصخور لسيد غو متوسط العمر ، وكانوا يتحركون بدقة وببطء.

حتى مع وجود غو الدفاع ، كان الضرر الذي لحق به مثل ضربة صاعقة ، تخبط جسده تلقائيًا بينما كان جالسًا على الأرض ، مستخدمًا ذراعيه لحماية منطقته الخاصة.

وي يانغ لم يوافق على صخور القمار من فانغ يوان. برؤيته يختار هذه الصخرة ، هز رأسه سرا. حتى لو لم يكن مقامرًا ، فقد عرف أهمية الدرجات. تم اختيار صخرة فانغ يوان النهائية تمامًا بشكل عشوائي ، حتى أنه لم يستطع تحمل رؤيتها هناك. كان فانغ يوان يقضي الأيام القليلة الماضية في عرين المقامرة ، ويصرف الحجارة البدائية ، لكنه لم يحصل على الكثير من المكافآت منها.

أو ربما كانت الشائعات كاذبة؟ أين من المفترض أن أجد هذا الغو الأسطوري قو الآن؟

في بعض الأحيان وجد عددا قليلا من القو ، لكنهم كانوا في المرتبة الأولى أو الثانية ، أو حتى جثث.

في هذه الأيام ، فاز فانغ يوان بمباراة أخرى ، وبالتالي ستكون هذه هي مباراته الثالثة.

في قلب وي يانغ ، كان فانغ يوان يهدر أمواله ، لكنه لم يقل أي شيء. كلما امتلك فانغ يوان حجارة بدائية أقل، كلما احتاج إلى الاعتماد على عشيرة شانغ ، كان هذا شيئا يريد رؤيته.

كانت الأمور قد تقدمت للخروج من توقعات فانغ يوان. الغو الذي اعتقد أنه كان من السهل الحصول عليه قد اختفى ، ولم يكن غو سيف الظل الذي حصل عليه من الحظ كافياً لاسترداد خسائره في هذه الأيام القليلة.

كان فانغ يوان متحمسًا في قلبه لكنه أبقى تعبيرًا هادئًا ، يحدق في عداد التشريح تحسبا.

لم تسمع أذنيه سوى صوت الرياح التي تنفجر ، بينما تراجعت رؤيته ؛ تم إرساله طائرا من قبل هجوم فانغ يوان.

في هذه الأيام ، كان يتجول حول أوكار القمار ، واختار عمدا بعض الصخور السيئة لترك انطباع.

هذا الحجر النجمي الذي يدعم الطاولة لم يكن لديه قو داخله بعد تشريحه ، كان صخرة عديمة الفائدة!

على الرغم من أنه كان يسيطر على نفسه ، ولم يلعب سوى بالمنخفضة ، إلا أن صخور القمار كانت مثل الهاوية التي لا نهاية لها ، في أقل من شهر ، فقد أكثر من مائة ألف حجر بدائي.

“غو المرتبة ثلاثة سيف الظل ، نادر جدا …”

لكن للتفكير في أمر الغو الأسطوري فهذا لا يهم ، ليس فقط مائة ألف ، بل كان يستحق خمسمائة ألف.

على الرغم من أن هذا الغو الأسطوري كان في المرتبة الثالثة ، إلا أن تأثيره كان مذهلاً ، وقد انقرض.

في قلب وي يانغ ، كان فانغ يوان يهدر أمواله ، لكنه لم يقل أي شيء. كلما امتلك فانغ يوان حجارة بدائية أقل، كلما احتاج إلى الاعتماد على عشيرة شانغ ، كان هذا شيئا يريد رؤيته.

على الأرجح ، كان هذا الأخير في هذا العالم.

أين هو ذلك الغو الأسطوري؟!

عبس وي يانغ: “لقد مر الوقت ، عليك أن تندفع إلى ساحة المعركة في وقت لاحق ، صاحب المتجر ، هل يمكن أن يكون التشريح أسرع؟”

في قلب وي يانغ ، كان فانغ يوان يهدر أمواله ، لكنه لم يقل أي شيء. كلما امتلك فانغ يوان حجارة بدائية أقل، كلما احتاج إلى الاعتماد على عشيرة شانغ ، كان هذا شيئا يريد رؤيته.

“بالطبع ، بالطبع.” تعرف صاحب المتجر على وي يانغ الذي هو شيخ العشيرة الخارجي ، وأومأ برأسه بسرعة.

بام!

ركض إلى طاولة التشريح ، ولوح بيده ، وقال لسادة التشريح الشباب: “اذهب ، اذهب ، اذهب”.

ثانياً ، بدا فانغ يوان شابًا جدًا ، واستخدم غو تنفس الإخفاء لتغطية زراعته ، مما تسبب في استرخاء تانغ تشينغ. قبل أن يتمكن من الرد ، قام فانغ يوان بشن هجوم متسلل ، حيث أصابت الضربة الأولى تانغ تشينغ بجروح بالغة ، وهجماته التالية كانت سريعة ، قبل أن يتفاعل أسياد الغو المشاهدون ، كان تانغ تشينغ قد مات بالفعل.

بعث هؤلاء سادة التشريح بعيدا.

“أنا آسف حقًا.” مشى وي يانغ اعتذاريًا ، ثم استدار: “لقد كان هذا الأخ الصغير لي يتجول في الخارج ، وهذه هي المرة الأولى التي يشارك فيها في ساحة المعركة”.

“صخراتي …” صرخ سيد الغو في منتصف العمر.

تجاهل فانغ يوان: “إنها مجرد حياة ، لماذا أنت خائف. وفقًا لقواعد ساحة المعركة، إن قتلتُه ، فكل ممتلكاته الآن ملك لي ، أليس كذلك؟”

كانت عملية تشريح الصخور عملية دقيقة ، بمجرد توقفهم ، أصيب سادة التشريح الصغار بالرهبة وتسببوا في تدمير عدد قليل من الصخور.

كان وي يانغ يأمل في أن يوقظ تانغ شيونغ فانغ يوان ، ويؤدي به إلى التخلي عن مسار القوة ، وتغيير أسلوب آخر.

صاح صاحب المحل قائلاً: “لي ران ، توقف عن الصراخ ، سنعيد لك أحجارك البدائية”.

لكن هذا الشعور ، لم يكن مقارنةً بألم شديد على صدره!

كان سيد غو في منتصف العمر وله لحية فوضوية يحدق بعيون مفتوحة على مصراعيها ، ويقول بسخرية: “ماذا لو كان هناك قو داخلها؟”

تدفقت دماء جديدة مثل النافورة.

ضحك صاحب المتجر في ازدراء ، وهو يلوح بيده لسيد الغو في منتصف العمر: “هيا لي ران ، كنت تقامر منذ سنوات عديدة ، اخترت فقط الصخور منخفضة الدرجة ، هل حصلت على أي شيء جيد؟ توقف عن إصدار دين ، أو سوف تفقد التعويض الخاص بك!”

قام بتفعيل دفاعه ، حيث حاصرت عاصفة من الرياح الخضراء جسمه.

“تفو ، مثل هذه المتاجر الكبيرة التي تتنمر على العملاء ، أنت تنظر إليّ بازدراء ، يومًا ما ، سأصبح شخصية يحترمها الجميع!” لقد تمتم سيد الغو في منتصف العمر بلهجة الغاضب لكنه لم يستمر.

تم فتح أكثر من عشرة صخور ، بما في ذلك درجة الخردة ، و المنخفض والمتوسط.

“لي ران …” هذا الاسم جعل فانغ يوان يتذكر ذكرى معينة.

بلا حراك ، ولا نفس.

لم يستطع إلا أن يظهر تعبيرًا غريبًا.

تحرك صاحب المتجر ، وكان يبدو سعيداً: “أيها العميل المحترم ، لقد ربحت الكثير! يمكن بيع غو سيف الظل بثلاثين ألف حجر بدائي ، لكنك أنفقت ثمانية آلاف فقط!”

هذا لي ران ، كان الشخص الذي حصل على القو الأسطوري. بالطبع ، قد يكون لديهم نفس الاسم …

“لي ران …” هذا الاسم جعل فانغ يوان يتذكر ذكرى معينة.

ولكن بغض النظر عن ذلك ، فإن فرصة لي ران للنجاح قد انتزعها فانغ يوان.

فقط ليرى أن الجانب الأيسر من صدره قد انحنى بعمق بوصتين ، وتمزق جلده وتعرض اللحم ، ويمكن رؤية قفصه الصدري الشاحب ، مكسورًا.

وقف أسياد التشريح الخمسة القدماء ، وبدأوا في تشريح الصخور.

كان الأسياد الأصغر سناً غير قادرين على الكلام ، فقد كان هؤلاء كبار السن يستخدمون كل أنواع الأساليب البراقة. كان من السهل تشريح العديد من الصخور ، ولم تتطلب سوى القليل من الجوهر البدائي ، ولكن كان عليهم استخدام قوتهم الكاملة ، وتسبب إنفاقا سريعا للجوهر الأساسي بشكل كبير ، باستخدام العديد من الخطوات فقط لرفع معدل النجاح بنسبة ضئيلة في المئة.

كان الأسياد الأصغر سناً غير قادرين على الكلام ، فقد كان هؤلاء كبار السن يستخدمون كل أنواع الأساليب البراقة. كان من السهل تشريح العديد من الصخور ، ولم تتطلب سوى القليل من الجوهر البدائي ، ولكن كان عليهم استخدام قوتهم الكاملة ، وتسبب إنفاقا سريعا للجوهر الأساسي بشكل كبير ، باستخدام العديد من الخطوات فقط لرفع معدل النجاح بنسبة ضئيلة في المئة.

“تفو ، مثل هذه المتاجر الكبيرة التي تتنمر على العملاء ، أنت تنظر إليّ بازدراء ، يومًا ما ، سأصبح شخصية يحترمها الجميع!” لقد تمتم سيد الغو في منتصف العمر بلهجة الغاضب لكنه لم يستمر.

تم فتح أكثر من عشرة صخور ، بما في ذلك درجة الخردة ، و المنخفض والمتوسط.

سيد غو من الرتبة الثالثة!

“هناك قو ، غو سيف الظل!”

حتى مع وجود غو الدفاع ، كان الضرر الذي لحق به مثل ضربة صاعقة ، تخبط جسده تلقائيًا بينما كان جالسًا على الأرض ، مستخدمًا ذراعيه لحماية منطقته الخاصة.

“غو المرتبة ثلاثة سيف الظل ، نادر جدا …”

الفصل 280: غو سيف الظل (فصلان في فصل واحد)

“قو حي ، هو بالتأكيد على قيد الحياة ، تهانينا للعملاء المحترمين.”

“اذهب للموت!” فقط في هذه اللحظة ، سمع تانغ تشينغ هدير فانغ يوان.

ضم الأسياد القدامى قبضتهم على فانغ يوان ، وهم يتنهدون بالارتياح.

درجة الحجر النجمي كانت مهمة جدًا ، حيث كانت الأفضل في شكل السهم. من الواضح أن هذه الصخرة كانت عديمة الفائدة ، ولم يطلبها أحد عندما كانت دعما للطاولة ، لذا استخدمها صاحب المتجر لموازنة الطاولة بدلاً من ذلك.

كان فانغ يوان يقامر هذه الأيام القليلة ، لكنه لم يحصل على أي مكافآت. تسبب هذا لهؤلاء السادة القدامى في أن يشعروا بعدم الارتياح.

كان اثنان إلى ثلاثة من أسياد القو يشاهدون القتال. حتى وي يانغ أظهر تعبيرًا غريبًا.

تحرك صاحب المتجر ، وكان يبدو سعيداً: “أيها العميل المحترم ، لقد ربحت الكثير! يمكن بيع غو سيف الظل بثلاثين ألف حجر بدائي ، لكنك أنفقت ثمانية آلاف فقط!”

“الأخ فانغ تشنغ ، حاول تجنب القتل في المستقبل”. بعد مغادرتهم ساحة المعركة ، نصح وي يانغ فانغ يوان.

كان الناس المحيطون يغارون من فانغ يوان ، وقد صرخ لي ران قائلاً: “يا إلهي ، لقد حالفك الحظ”.

تحرك فانغ يوان مثل البرق نحو تانغ تشينغ.

“أخي هذا جيد ، إن غو سيف الظل هو في نفس المستوى مع غو سيف الضوء العريض الذي أستخدمه. أنصحك بعدم بيعه ولكن استخدمه لنفسك.” هنأ وي يانغ.

وي يانغ لم يوافق على صخور القمار من فانغ يوان. برؤيته يختار هذه الصخرة ، هز رأسه سرا. حتى لو لم يكن مقامرًا ، فقد عرف أهمية الدرجات. تم اختيار صخرة فانغ يوان النهائية تمامًا بشكل عشوائي ، حتى أنه لم يستطع تحمل رؤيتها هناك. كان فانغ يوان يقضي الأيام القليلة الماضية في عرين المقامرة ، ويصرف الحجارة البدائية ، لكنه لم يحصل على الكثير من المكافآت منها.

“هيهيهي ، النور في نهاية النفق ، قلت إن حظي لم يكن سيئًا للغاية.” ضحك فانغ يوان “وي يانغ بعد انتهاء المباراة اليوم ، سوف أدعوك على مشروب ، دعنا نحتفل”.

على الرغم من أن المعركة كانت قصيرة ، فقد لاحظ كل شيء. كان فانغ يوان يسيطر على الموقف ، وكان يمكن أن يكون سهلا على تانغ تشينغ ويترك حياته ، لكنه لم يفعل.

أومأ وي يانغ برفضه. لم يكن يعلم أنه على الرغم من أن فانغ يوان كان ممتعًا من الخارج ، إلا أن قلبه كان في حالة صدمة كاملة في الوقت الحالي!

صاح صاحب المحل قائلاً: “لي ران ، توقف عن الصراخ ، سنعيد لك أحجارك البدائية”.

كان غو سيف الظل حادثا ، لم يكن هدفه.

على الأرجح ، كان هذا الأخير في هذا العالم.

هذا الحجر النجمي الذي يدعم الطاولة لم يكن لديه قو داخله بعد تشريحه ، كان صخرة عديمة الفائدة!

أرسلت الحقيقة روح تانغ تشينغ تحلق وراء الأفق مباشرة. مثل هذا الشاب سيد غو من المرتبة الثالثة؟!

كيف يمكن أن يكون هذا؟

أذهل صاحب المتجر ، لكنه أجاب بسرعة: “العميل المحترم بالتأكيد لديه عيون مذهلة. وضعت هذه الصخرة هناك قبل بضع سنوات من قبلي. لقد تضررت ساق الطاولة بسبب ركل مقامر ، لذا اخترت حجرا نجميا خردة واستخدمته لدعمها.”

أين هو ذلك الغو الأسطوري؟!

كان فانغ يوان قد خزن الكثير من الطاقة في هذه الركلة ، وكان من المفترض أن يحطم الجزء السفلي من جسم تانغ تشينغ إلى معجون. ولكن بسبب الرياح ، تم تقليل التأثير إلى حد كبير.

في وقت واحد ، كان عقل فانغ يوان يضيء بالأسئلة عندما كان قلبه يتحرك.

“إذا لم يكن هناك الغو الأسطوري ، فإن جهودي كانت ستذهب سدى. اللعنة ، كيف يمكن أن يحدث هذا؟ قد يكون هناك خطأ في الشائعات ، لكن الشائعات تنتقل بعيدًا ، ويجب أن يكون هناك أساس لذلك. خاصة عندما كانت هذه التفاصيل محددة للغاية ، لم يكن هناك شيء ينحرف عن الشائعات ، ولكن لماذا …”

ظهرت شكوك عديدة في ذهنه.

“آآآه!” فتح تانغ تشينغ فمه ، ووجهه أحمر وهو يصرخ بصوت عالٍ.

كيف يمكن أن يحدث هذا؟!

كان أسياد الغو الشياطين لا يشعرون بالأمن بطبيعتهم.

لم يكن الغو الأسطوري مخبأً في هذا الحجر النجمي؟

تحرك فانغ يوان مثل البرق نحو تانغ تشينغ.

إذا لم يكن هذا الحجر ، فأين يمكن أن يكون؟ أو ربما لم تكن هذه الصخرة ، أو لم يكن عرين القمار هذا؟

وضع كل قوته بهذه اللكمة.

أو ربما كانت الشائعات كاذبة؟ أين من المفترض أن أجد هذا الغو الأسطوري قو الآن؟

لكن هذا الشعور ، لم يكن مقارنةً بألم شديد على صدره!

كانت الأمور قد تقدمت للخروج من توقعات فانغ يوان. الغو الذي اعتقد أنه كان من السهل الحصول عليه قد اختفى ، ولم يكن غو سيف الظل الذي حصل عليه من الحظ كافياً لاسترداد خسائره في هذه الأيام القليلة.

على الرغم من أن المعركة كانت قصيرة ، فقد لاحظ كل شيء. كان فانغ يوان يسيطر على الموقف ، وكان يمكن أن يكون سهلا على تانغ تشينغ ويترك حياته ، لكنه لم يفعل.

“إذا لم يكن هناك الغو الأسطوري ، فإن جهودي كانت ستذهب سدى. اللعنة ، كيف يمكن أن يحدث هذا؟ قد يكون هناك خطأ في الشائعات ، لكن الشائعات تنتقل بعيدًا ، ويجب أن يكون هناك أساس لذلك. خاصة عندما كانت هذه التفاصيل محددة للغاية ، لم يكن هناك شيء ينحرف عن الشائعات ، ولكن لماذا …”

وي يانغ لم يوافق على صخور القمار من فانغ يوان. برؤيته يختار هذه الصخرة ، هز رأسه سرا. حتى لو لم يكن مقامرًا ، فقد عرف أهمية الدرجات. تم اختيار صخرة فانغ يوان النهائية تمامًا بشكل عشوائي ، حتى أنه لم يستطع تحمل رؤيتها هناك. كان فانغ يوان يقضي الأيام القليلة الماضية في عرين المقامرة ، ويصرف الحجارة البدائية ، لكنه لم يحصل على الكثير من المكافآت منها.

صر فانغ يوان أسنانه سرا.

كان سيد غو في منتصف العمر وله لحية فوضوية يحدق بعيون مفتوحة على مصراعيها ، ويقول بسخرية: “ماذا لو كان هناك قو داخلها؟”

بدون هذا الغو الأسطوري ، ستزداد زراعة مسار قوته كالدخان.

وقف وي يانغ بجانب فانغ يوان ، هز رأسه: “اليوم هو اليوم الذي يتحداك فيه تانغ شيونغ بقوة ، تانغ تشينغ الذي قتلته كان شقيقه. فانغ تشنغ ، يجب أن تكون متيقظا ، من أجل الانتقام ، سقط تانغ شيونغ عمدا من المدينة الداخلية الرابعة إلى الخامسة. لديه شهرة صغيرة ، وقادر على استخدام قوة ثلاثة دببة ، وقال انه سيأتي للانتقام”.

“هل أحتاج حقًا إلى تغيير اتجاه الزراعة؟ لكن إذا فعلت ذلك ، فإن ميراث الملوك الثلاثة سيتأثر إلى حد كبير!”

كان الناس المحيطون يغارون من فانغ يوان ، وقد صرخ لي ران قائلاً: “يا إلهي ، لقد حالفك الحظ”.

أثرت نتيجة تشريح الصخور بشكل كبير على خطط فانغ يوان. لكنه لم يكن يعرف المشكلة ، أو ما الخطأ الذي حدث.

في هذه الأيام ، كان يتجول حول أوكار القمار ، واختار عمدا بعض الصخور السيئة لترك انطباع.

وكانت الشائعات يكتنفها ضباب غامض عميق.

وضع كل قوته بهذه اللكمة.

“لقد حان الوقت تقريبًا ، يجب أن نتوجه إلى ساحة المعركة”.

تحول وي يانغ من سيد غو شيطاني إلى صالح ، وتجربته الغنية بالحياة أعطته فهما عميقا لكلا الفصيلين ، أكثر من أي شخص عادي.

**************************************************

“آه ، إذن يمكنك المضي قدما في ذلك.” تنهد وي يانغ ، عند رؤية فانغ يوان عنيدا جدا ، لم يستطع إجباره.

Tahtoh

هبت ريح قوية. تانغ تشينغ لم ير سوى الظلام أمامه ، وقبل أن يتمكن من الرد ، ضربت قبضة فانغ يوان صدره.

“آآآه!” فتح تانغ تشينغ فمه ، ووجهه أحمر وهو يصرخ بصوت عالٍ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط