نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-285

غو الجهد الشامل

غو الجهد الشامل

الفصل 285: غو الجهد الشامل

لم يكن لتعبير فانغ يوان صبغة غير طبيعية ، لأنه تحول إلى النظر خارج النافذة.

على مائدة العشاء ، أصدرت الأطباق والنبيذ رائحة مذهلة.

“بالطبع ، هذا التعاون هو فقط في القطاع الخاص. إذا كانت عشائرنا ترغب في شن حرب ، فستكون أول شخص سأقضي عليه.” بعد التوقف لفترة قصيرة ، أضاف فانغ يوان.

على الطاولات المحيطة ، كان بعض الناس يلهون ويغنون القصائد أثناء شرب النبيذ ، كان الجو مريحًا وممتعًا.

جلس كل من فانغ يوان ولي ران مقابل بعضهما البعض ، وكانا يبدوان سلميين للغاية ، لكنهما كانا يستعدان سراً. كان الهدوء قبل العاصفة. كان لدى لي ران نية قتل عميقة في قلبه ، وعلى الرغم من أن فانغ يوان بدا مرتاحا ، إلا أنه كان حذرًا من لي ران.

“من أنت بالضبط؟” طلب لي ران باستخدام غو صوت القلب.

“انتظر ، المسألة المتعلقة بغو الجهد الشامل، فقط عدد قليل من الناس يعرفون ذلك. حتى أنني عرفت عنها فقط بعد فترة وجيزة من استلامها ، كيف اكتشف ذلك؟”

“قلت من قبل ، هذا غير مهم. مرّر فطيرة لي.” كان يتحدث النصف الأول من الجملة داخليا ، في حين أن الجملة الثانية قالها بفمه.

رأى فانغ يوان لي ران صامتًا ، وعيناه تتنقلان ، كان يعرف أن التحذير قد وصل ، وبالتالي أخرج الحجر النجمي.

لقد صُعق لي ران ، قبل دفع الحقيبة الورقية باتجاه فانغ يوان.

“بناءً على حقيقة أنني لا أريد أن أكون عدوا معك. حتى لو كان لدي رمز الشوكة الأرجواني ، فأنا لا أريد أن أكون عدوا معك ، لأنني مثلك ، لدي أناس أريد حمايتهم”. قال فانغ يوان في ذهن لي ران ، وهو ينظر من النافذة.

افتتح فانغ يوان الكيس ، وأخرج فطيرة وعض ، أومأ: “الآن هذه هي النكهة التي أردتها ، أنا آسف جدًا للمشكلة”.

بعد ذلك ، استخدم غو صوت القلب:”هل تعلم ، لقد زرت لعدة أيام المتجر أسفل هذا المطعم ، شعرت بالجوع واشتريت فطيرة ، ووجدت أنها لذيذة حقًا ، هل تريد المحاولة؟”

بعد ذلك ، استخدم غو صوت القلب:”هل تعلم ، لقد زرت لعدة أيام المتجر أسفل هذا المطعم ، شعرت بالجوع واشتريت فطيرة ، ووجدت أنها لذيذة حقًا ، هل تريد المحاولة؟”

كشف لي ران عن ابتسامة ساخرة: “هل تريد مني أن أتعاون معك ، يا لها من مزحة ، على أي أساس سأفعل ذلك؟”

كان مزاج لي ران غير مرتاح لتناول فطيرة.

رأى لي ران هذه الابتسامة ، وعيناه ترتجفان ، وهو يحدق بإحكام في فانغ يوان.

تعطش في قلبه ، متسائلاً: “ألا تخشى أن أسممها؟”

“هل سمعت؟ افتتح شخص ما غو الجهد الشامل في ساحة قمار قان لان تشاو!”

ولكن على السطح ، ابتسم وقال: “إنها ليست مشكلة على الإطلاق. لا تنسى أن لدينا علاقة رائعة.”

“المسألة معقدة الآن … أنا واثق من عدم وجود ثغرات في خطتي، وبالتالي ينبغي أن يكون هذا قد تم كشفه من جانب العشيرة! عشيرة وو يمكن أن ترسل جاسوسا مثلي هنا ، عشيرة شانغ يمكنها أيضا أن ترسل لهم أكثر من واحد. العشائر الكبيرة القليلة في الحدود الجنوبية ، تتجسس على بعضها البعض ، وهناك جواسيس في كل مكان ، ينبغي أن يكونوا يعرفون شؤون بعضهم البعض.”

“هيهيهي.” ضحك فانغ يوان بصوت عالٍ ، يحدق في لي ران بالمعنى العميق ، وهو يتحدث في ذهنه: “هل تعتقد أنني لا أعرف ما لديك من قو؟”

لقد كان شخصًا ذكيًا ، وكلما فكر ، كان أكثر تشككا في ما يحصل. من دون وعي ، كان يتخيل أن يكون فانغ يوان أقوى وأكثر غموضًا ومخيفًا. هذا من شأنه أن يجعله يشعر بالنقص أثناء المناقشة.

ابتسم لي ران أكثر إشراقا ، ولكن غرق قلبه في الداخل.

الطبيعة البشرية معقدة ، لديهم هذا الشيء الذي يسمى عقلية حظ.

“إنه يحاول أن يذكرني! هذا صحيح، العدو يختبئ في الظل أثناء وجودي في الضوء، ولم أشعر حتى بأنه كان يراقبني هذه الأيام القليلة. كان يجب أن يعرف كل شيء عني بالفعل. إذا حاربته الآن، فهناك احتمال ضئيل للنجاح، وبالتالي فقد استخدم الفطيرة لتحذيري!”

“وهكذا ، أنت بحاجة إلى زملاء لتتحالف معهم ، الأخ لي ران”. تابع فانغ يوان حديثه: “لن تخون عشيرتك ، ولن أكون كذلك. لديك أشخاص تريد حمايتهم ، وكذلك أنا. يمكننا التعاون ونحتاج إلى قوة خارجية لضمان سلامة عائلتنا. علينا أن نعيش من أجل تقديم مساهمات لعشائرنا. وعشيرة شانغ هي هدفنا المشترك.”

رأى فانغ يوان لي ران صامتًا ، وعيناه تتنقلان ، كان يعرف أن التحذير قد وصل ، وبالتالي أخرج الحجر النجمي.

لعب فانغ يوان بالحجر النجمي، بعد فترة من الوقت ، عندما كان الوقت قد حان ، واصل نقل صوته: “أريد غو الجهد الشامل”.

انجذبت نظرة لي ران إليه ، ولكن سرعان ما أخذ الحجر.

كان لي ران مثل شخص تم اقتياده إلى الهاوية ، مع اقتراب أعدائه ، ولم يكن بإمكانه القفز. حتى لو لم يكن يعرف ما كان أسفل المنحدر ، فإنه لا يزال يصلي من أجل أن يكون هناك نهر مائي أدناه ، أو ربما يتم إنقاذه بواسطة بعض فروع الأشجار أثناء النزول.

في اللحظة التالية ، رن صوت فانغ يوان في ذهنه: “توقف عن التظاهر ، أنا أعلم أن غو الجهد الشامل داخل هذه”.

ابتسم فانغ يوان ، وأخرج غو النذر السام.

“ماذا؟” اهتز قلب لي ران وكأنه قد صُعق بالبرق.

في هذه اللحظة ، نما شعور القبول تجاه فانغ يوان في قلبه.

حتى لو كان ممثلاً جيدًا ، فقد تغير تعبيره ليظهر اللطافة والخوف.

لتكون قادرًا على التآمر ضد عشيرة شانغ ، يجب أن تكون وراءك عشيرة كبيرة على قدم المساواة. إذا قام فانغ يوان بأخذ غو الجهد الشامل بالقوة، فسيكون عدوا مع هذه العشيرة.

كان يأمل ألا يتم كشف سر الحجر النجمي. بعد كل شيء ، كان من صنع وي شن جينغ، لم تكن هناك عيوب ، ولكن للاعتقاد بأن الأمر قد ساء إلى هذا الحد ، عرف الطرف الآخر أن غو الجهد الشامل كان مختومًا في الداخل!

“قلت من قبل ، هذا غير مهم. مرّر فطيرة لي.” كان يتحدث النصف الأول من الجملة داخليا ، في حين أن الجملة الثانية قالها بفمه.

“انتظر ، المسألة المتعلقة بغو الجهد الشامل، فقط عدد قليل من الناس يعرفون ذلك. حتى أنني عرفت عنها فقط بعد فترة وجيزة من استلامها ، كيف اكتشف ذلك؟”

بالنسبة له ، يمثل الولاء للعشيرة أولوية قصوى ، ثم عائلته ، ثم حياته.

“المسألة معقدة الآن … أنا واثق من عدم وجود ثغرات في خطتي، وبالتالي ينبغي أن يكون هذا قد تم كشفه من جانب العشيرة! عشيرة وو يمكن أن ترسل جاسوسا مثلي هنا ، عشيرة شانغ يمكنها أيضا أن ترسل لهم أكثر من واحد. العشائر الكبيرة القليلة في الحدود الجنوبية ، تتجسس على بعضها البعض ، وهناك جواسيس في كل مكان ، ينبغي أن يكونوا يعرفون شؤون بعضهم البعض.”

لم يكن لتعبير فانغ يوان صبغة غير طبيعية ، لأنه تحول إلى النظر خارج النافذة.

“إذا لم يكن الأمر كذلك ، كيف يمكن أن يعرف عن غو الجهد الشامل قو هذا صحيح ، لقد كنت متيقظًا للغاية ، فكيف يمكنني ارتكاب خطأ وأتركه يعلقني ، أو حتى يشككني؟ لم أعتقد أن عشيرتي قد تسللت إلى هذا الحد ، إنه أمر مخيف حقًا!”

“لكن ربما هذا ليس هو الحال ، في هذا العالم ، هناك الكثير من ديدان الغو الخاصة …”

بالنسبة له ، يمثل الولاء للعشيرة أولوية قصوى ، ثم عائلته ، ثم حياته.

ترك فانغ يوان متسعا من الوقت للي ران للتفكير.

لقد كان شخصًا ذكيًا ، وكلما فكر ، كان أكثر تشككا في ما يحصل. من دون وعي ، كان يتخيل أن يكون فانغ يوان أقوى وأكثر غموضًا ومخيفًا. هذا من شأنه أن يجعله يشعر بالنقص أثناء المناقشة.

لقد كان شخصًا ذكيًا ، وكلما فكر ، كان أكثر تشككا في ما يحصل. من دون وعي ، كان يتخيل أن يكون فانغ يوان أقوى وأكثر غموضًا ومخيفًا. هذا من شأنه أن يجعله يشعر بالنقص أثناء المناقشة.

كان لي ران مثل شخص تم اقتياده إلى الهاوية ، مع اقتراب أعدائه ، ولم يكن بإمكانه القفز. حتى لو لم يكن يعرف ما كان أسفل المنحدر ، فإنه لا يزال يصلي من أجل أن يكون هناك نهر مائي أدناه ، أو ربما يتم إنقاذه بواسطة بعض فروع الأشجار أثناء النزول.

لعب فانغ يوان بالحجر النجمي، بعد فترة من الوقت ، عندما كان الوقت قد حان ، واصل نقل صوته: “أريد غو الجهد الشامل”.

افتتح فانغ يوان الكيس ، وأخرج فطيرة وعض ، أومأ: “الآن هذه هي النكهة التي أردتها ، أنا آسف جدًا للمشكلة”.

لقد صُعق لي ران ، ولم يفهم معنى فانغ يوان العميق.

ابتسم فانغ يوان ، وأخرج غو النذر السام.

“لكنني أعلم ، إذا أخذت هذا الغو، فسأواجه غضب عشيرتك. وبالتالي ، أنا بحاجة إلى تعاونك.” كانت نظرة فانغ يوان غريبة.

“لكن ربما هذا ليس هو الحال ، في هذا العالم ، هناك الكثير من ديدان الغو الخاصة …”

لتكون قادرًا على التآمر ضد عشيرة شانغ ، يجب أن تكون وراءك عشيرة كبيرة على قدم المساواة. إذا قام فانغ يوان بأخذ غو الجهد الشامل بالقوة، فسيكون عدوا مع هذه العشيرة.

“لكن هل يمكن الوثوق بهذا الشخص؟ نحن من قوى مختلفة ، التعاون بين الجواسيس أمنية فقط! ربما … ذلك لأنه صغير السن ، بالإضافة إلى عقله وشجاعته ، فكر في هذه الطريقة؟ إذا كنت صغيراً ، فأنا ربما … قد أفعل نفس الشيء … أم لا”.

كان هذا الحجر النجمي مثل الطعم على خطاف. إذا أراد فانغ يوان أن يأكل هذا الطعم ، فعليه أن يتجنب الوقوع في الخطاف.

كأشخاص في مواقف مماثلة ، لم يحتاجوا إلى علاقة عميقة لفهم بعضهم البعض.

كشف لي ران عن ابتسامة ساخرة: “هل تريد مني أن أتعاون معك ، يا لها من مزحة ، على أي أساس سأفعل ذلك؟”

جلس كل من فانغ يوان ولي ران مقابل بعضهما البعض ، وكانا يبدوان سلميين للغاية ، لكنهما كانا يستعدان سراً. كان الهدوء قبل العاصفة. كان لدى لي ران نية قتل عميقة في قلبه ، وعلى الرغم من أن فانغ يوان بدا مرتاحا ، إلا أنه كان حذرًا من لي ران.

“بناءً على حقيقة أنني لا أريد أن أكون عدوا معك. حتى لو كان لدي رمز الشوكة الأرجواني ، فأنا لا أريد أن أكون عدوا معك ، لأنني مثلك ، لدي أناس أريد حمايتهم”. قال فانغ يوان في ذهن لي ران ، وهو ينظر من النافذة.

انجذبت نظرة لي ران إليه ، ولكن سرعان ما أخذ الحجر.

في الوقت نفسه ، قال مع ابتسامة على فمه: “سمعت أن المحل يبيع التوفو العظيم”.

“لكن هل يمكن الوثوق بهذا الشخص؟ نحن من قوى مختلفة ، التعاون بين الجواسيس أمنية فقط! ربما … ذلك لأنه صغير السن ، بالإضافة إلى عقله وشجاعته ، فكر في هذه الطريقة؟ إذا كنت صغيراً ، فأنا ربما … قد أفعل نفس الشيء … أم لا”.

حدق لي ران ، وعيناه تظهران نظرة عنيفة ، صرخ في ذهنه: “هل تهددني؟!”

“هيهيهي.” ضحك فانغ يوان بصوت عالٍ ، يحدق في لي ران بالمعنى العميق ، وهو يتحدث في ذهنه: “هل تعتقد أنني لا أعرف ما لديك من قو؟”

هز فانغ يوان رأسه ، في عينيه ، كانت هناك غيوم تنجرف ، حيث أظهر مشاعر معقدة على وجهه. لي ران اشتعلت على الفور مشاعره ، كان هناك الحزن والألم والعجز.

رأى فانغ يوان لي ران صامتًا ، وعيناه تتنقلان ، كان يعرف أن التحذير قد وصل ، وبالتالي أخرج الحجر النجمي.

قال فانغ يوان في ذهنه: “هل أنت غير واضح حول موقفك؟ أشخاص مثلنا ، محشورون بين قوتين قويتين ، يعيشون على الحافة ، ويخبئون عواطفهم في أعماق قلوبهم ، يمكن أن يموتوا في أي وقت. منذ أن اخترنا هذا المسار ، يمكننا فقط الاستمرار في السير عليه. كل شيء للعشيرة ، ليس لدينا أي ندم. لكن بعض الناس ، هم أبرياء ، لماذا يجب أن يتورطوا في أعمالنا ، ويتحملون المخاطر لأجلنا؟”

شد لي ران قبضته.

اهتز قلب لي ران ، حدق في فانغ يوان في عدم التصديق: “أنت … أنت جاسوس أيضًا؟”

افتتح فانغ يوان الكيس ، وأخرج فطيرة وعض ، أومأ: “الآن هذه هي النكهة التي أردتها ، أنا آسف جدًا للمشكلة”.

ضحك فانغ يوان بلا حول ولا قوة ، في لهجة مريرة: “ما رأيك؟”

لقد كان شخصًا ذكيًا ، وكلما فكر ، كان أكثر تشككا في ما يحصل. من دون وعي ، كان يتخيل أن يكون فانغ يوان أقوى وأكثر غموضًا ومخيفًا. هذا من شأنه أن يجعله يشعر بالنقص أثناء المناقشة.

رأى لي ران هذه الابتسامة ، وعيناه ترتجفان ، وهو يحدق بإحكام في فانغ يوان.

“لكن ربما هذا ليس هو الحال ، في هذا العالم ، هناك الكثير من ديدان الغو الخاصة …”

لم يكن لتعبير فانغ يوان صبغة غير طبيعية ، لأنه تحول إلى النظر خارج النافذة.

في وقت واحد ، انتشرت الشائعات في جميع أنحاء مدينة عشيرة شانغ.

عرف لي ران أنه كان ينظر إلى زوجته وأولاده.

الفصل 285: غو الجهد الشامل

كانت نظرة فانغ يوان لطيفة جدًا ومذهلة للغاية كما لو كان يتذكر بعض الذكريات.

لقد كان شخصًا ذكيًا ، وكلما فكر ، كان أكثر تشككا في ما يحصل. من دون وعي ، كان يتخيل أن يكون فانغ يوان أقوى وأكثر غموضًا ومخيفًا. هذا من شأنه أن يجعله يشعر بالنقص أثناء المناقشة.

لم يظن لي ران أنه كان يمثل ، لأن هذا الشاب كان صغيراً للغاية ، كيف يمكن أن يزيّف هذه المشاعر الحقيقية؟ حتى في سنه ، لم يتمكن لي ران من التصرف بهذا المستوى.

***************************************

كانت هذه عواطفه الحقيقية!

“انتظر ، المسألة المتعلقة بغو الجهد الشامل، فقط عدد قليل من الناس يعرفون ذلك. حتى أنني عرفت عنها فقط بعد فترة وجيزة من استلامها ، كيف اكتشف ذلك؟”

في هذه اللحظة ، نما شعور القبول تجاه فانغ يوان في قلبه.

في وقت واحد ، انتشرت الشائعات في جميع أنحاء مدينة عشيرة شانغ.

كأشخاص في مواقف مماثلة ، لم يحتاجوا إلى علاقة عميقة لفهم بعضهم البعض.

” عرين القمار لان تشاو ، لا بد لي من الذهاب لإلقاء نظرة عليه!”

تلاشى تعبير فانغ يوان ، عند النظر في لي ران: “لي ران ، كنت قد تربيت في مدينة عشيرة شانغ لمدة ثماني سنوات. إذا تعرضت هويتك ، ستفشل مهمتك. قد يتسبب فشلك في فقدان حياتك ، ولكن الأهم من ذلك أن العشيرة ستتكبد خسارة ، وستخسر توقعاتهم”.

في هذه اللحظة ، نما شعور القبول تجاه فانغ يوان في قلبه.

شد لي ران قبضته.

Tahtoh

سحبت كلمات فانغ يوان الأوتار في قلبه.

سحبت كلمات فانغ يوان الأوتار في قلبه.

كان مخلصًا للعشيرة ، تقريبًا دينيًا. وإلا ، فإن العشيرة لم تكن لتختاره ليكون جاسوسًا.

قال فانغ يوان في ذهنه: “هل أنت غير واضح حول موقفك؟ أشخاص مثلنا ، محشورون بين قوتين قويتين ، يعيشون على الحافة ، ويخبئون عواطفهم في أعماق قلوبهم ، يمكن أن يموتوا في أي وقت. منذ أن اخترنا هذا المسار ، يمكننا فقط الاستمرار في السير عليه. كل شيء للعشيرة ، ليس لدينا أي ندم. لكن بعض الناس ، هم أبرياء ، لماذا يجب أن يتورطوا في أعمالنا ، ويتحملون المخاطر لأجلنا؟”

قال فانغ يوان مرة أخرى: “إذا فشلت ، ستفقد زوجتك زوجها. ابنك هو الآن في الخامسة من عمره فقط ، وسيفقد والده. إذا تم الكشف عن هويتك ، فهناك احتمال كبير أن يموتا بسببك. لديك فقط خطوة واحدة للنجاح ، وموقف شيخ العشيرة هو هدفك ، هل أنا على حق؟ ولكن هل تعتقد أن هذه هي النهاية؟ لا ، ستستمر في الترصد ، طالما كانت عشيرة شانغ موجودة ، فستحتاجك العشيرة للتجسس.”

في اللحظة التالية ، رن صوت فانغ يوان في ذهنه: “توقف عن التظاهر ، أنا أعلم أن غو الجهد الشامل داخل هذه”.

صرّ لي ران أسنانه.

اهتز قلب لي ران ، حدق في فانغ يوان في عدم التصديق: “أنت … أنت جاسوس أيضًا؟”

ضرب كلمات فانغ يوان نقطة ضعفه.

بعد بضع دقائق ، استخدم غو صوت القلب: “كيف أصدقك؟”

كل هذه الأشياء ، ألم يعتبرها مهمة؟ لقد تجرأ فقط على التفكير فيها للحظة قبل التوقف. فكلما فكر في الأمر ، زاد الضغط الذي يشعر به ، كان المستقبل طويلاً للغاية ، وستسبب له الخسارة فقدان الشجاعة للاستمرار!

كان مزاج لي ران غير مرتاح لتناول فطيرة.

“وهكذا ، أنت بحاجة إلى زملاء لتتحالف معهم ، الأخ لي ران”. تابع فانغ يوان حديثه: “لن تخون عشيرتك ، ولن أكون كذلك. لديك أشخاص تريد حمايتهم ، وكذلك أنا. يمكننا التعاون ونحتاج إلى قوة خارجية لضمان سلامة عائلتنا. علينا أن نعيش من أجل تقديم مساهمات لعشائرنا. وعشيرة شانغ هي هدفنا المشترك.”

“بناءً على حقيقة أنني لا أريد أن أكون عدوا معك. حتى لو كان لدي رمز الشوكة الأرجواني ، فأنا لا أريد أن أكون عدوا معك ، لأنني مثلك ، لدي أناس أريد حمايتهم”. قال فانغ يوان في ذهن لي ران ، وهو ينظر من النافذة.

“بالطبع ، هذا التعاون هو فقط في القطاع الخاص. إذا كانت عشائرنا ترغب في شن حرب ، فستكون أول شخص سأقضي عليه.” بعد التوقف لفترة قصيرة ، أضاف فانغ يوان.

” إنه حقًا سيئ الحظ ، غو الجهد الشامل ينبغي أن يكون له!”

تنفس لي ران ببرود، جعل إعلان فانغ يوان الصادق كلماته أكثر جدارة بالثقة.

إذا كشفه فانغ يوان ، فسوف تفشل مهمته ، وستتهدم سنواته الثماني من العمل الشاق ، فكيف يقبل ذلك؟

بالنسبة له ، يمثل الولاء للعشيرة أولوية قصوى ، ثم عائلته ، ثم حياته.

Tahtoh

اقتراح فانغ يوان لتلبية احتياجاته كان كبيرا.

اقتراح فانغ يوان لتلبية احتياجاته كان كبيرا.

“لكن هل يمكن الوثوق بهذا الشخص؟ نحن من قوى مختلفة ، التعاون بين الجواسيس أمنية فقط! ربما … ذلك لأنه صغير السن ، بالإضافة إلى عقله وشجاعته ، فكر في هذه الطريقة؟ إذا كنت صغيراً ، فأنا ربما … قد أفعل نفس الشيء … أم لا”.

“المسألة معقدة الآن … أنا واثق من عدم وجود ثغرات في خطتي، وبالتالي ينبغي أن يكون هذا قد تم كشفه من جانب العشيرة! عشيرة وو يمكن أن ترسل جاسوسا مثلي هنا ، عشيرة شانغ يمكنها أيضا أن ترسل لهم أكثر من واحد. العشائر الكبيرة القليلة في الحدود الجنوبية ، تتجسس على بعضها البعض ، وهناك جواسيس في كل مكان ، ينبغي أن يكونوا يعرفون شؤون بعضهم البعض.”

كلما زاد تفكير لي ران حول هذا الموضوع ، كلما شعر بصدق فانغ يوان.

“لكنني أعلم ، إذا أخذت هذا الغو، فسأواجه غضب عشيرتك. وبالتالي ، أنا بحاجة إلى تعاونك.” كانت نظرة فانغ يوان غريبة.

الأهم من ذلك ، أنه لم يكن لديه طريقة أخرى للخروج! عرف فانغ يوان كل شيء عنه بالكامل.

ضحك فانغ يوان بلا حول ولا قوة ، في لهجة مريرة: “ما رأيك؟”

إذا كشفه فانغ يوان ، فسوف تفشل مهمته ، وستتهدم سنواته الثماني من العمل الشاق ، فكيف يقبل ذلك؟

قال فانغ يوان في ذهنه: “هل أنت غير واضح حول موقفك؟ أشخاص مثلنا ، محشورون بين قوتين قويتين ، يعيشون على الحافة ، ويخبئون عواطفهم في أعماق قلوبهم ، يمكن أن يموتوا في أي وقت. منذ أن اخترنا هذا المسار ، يمكننا فقط الاستمرار في السير عليه. كل شيء للعشيرة ، ليس لدينا أي ندم. لكن بعض الناس ، هم أبرياء ، لماذا يجب أن يتورطوا في أعمالنا ، ويتحملون المخاطر لأجلنا؟”

الطبيعة البشرية معقدة ، لديهم هذا الشيء الذي يسمى عقلية حظ.

“وهكذا ، أنت بحاجة إلى زملاء لتتحالف معهم ، الأخ لي ران”. تابع فانغ يوان حديثه: “لن تخون عشيرتك ، ولن أكون كذلك. لديك أشخاص تريد حمايتهم ، وكذلك أنا. يمكننا التعاون ونحتاج إلى قوة خارجية لضمان سلامة عائلتنا. علينا أن نعيش من أجل تقديم مساهمات لعشائرنا. وعشيرة شانغ هي هدفنا المشترك.”

كان لي ران مثل شخص تم اقتياده إلى الهاوية ، مع اقتراب أعدائه ، ولم يكن بإمكانه القفز. حتى لو لم يكن يعرف ما كان أسفل المنحدر ، فإنه لا يزال يصلي من أجل أن يكون هناك نهر مائي أدناه ، أو ربما يتم إنقاذه بواسطة بعض فروع الأشجار أثناء النزول.

“لكن هل يمكن الوثوق بهذا الشخص؟ نحن من قوى مختلفة ، التعاون بين الجواسيس أمنية فقط! ربما … ذلك لأنه صغير السن ، بالإضافة إلى عقله وشجاعته ، فكر في هذه الطريقة؟ إذا كنت صغيراً ، فأنا ربما … قد أفعل نفس الشيء … أم لا”.

لقد سقط في صمت عميق لفترة طويلة.

“هيهيهي.” ضحك فانغ يوان بصوت عالٍ ، يحدق في لي ران بالمعنى العميق ، وهو يتحدث في ذهنه: “هل تعتقد أنني لا أعرف ما لديك من قو؟”

بعد بضع دقائق ، استخدم غو صوت القلب: “كيف أصدقك؟”

كان يأمل ألا يتم كشف سر الحجر النجمي. بعد كل شيء ، كان من صنع وي شن جينغ، لم تكن هناك عيوب ، ولكن للاعتقاد بأن الأمر قد ساء إلى هذا الحد ، عرف الطرف الآخر أن غو الجهد الشامل كان مختومًا في الداخل!

ابتسم فانغ يوان ، وأخرج غو النذر السام.

كان مزاج لي ران غير مرتاح لتناول فطيرة.

كشف لي ران عن ابتسامة ساخرة: “هل تريد مني أن أتعاون معك ، يا لها من مزحة ، على أي أساس سأفعل ذلك؟”

بعد ثلاثة أيام ، افتتح فانغ يوان قو الجهد الشامل في عرين المقامرة ، مما تسبب في اندلاع المقاطعة بأكملها.

كانت هذه عواطفه الحقيقية!

“هل سمعت؟ افتتح شخص ما غو الجهد الشامل في ساحة قمار قان لان تشاو!”

بعد بضع دقائق ، استخدم غو صوت القلب: “كيف أصدقك؟”

“هل هذا حقيقي غو الجهد الشامل ؟ إنها القو القديمة التي انقرضت ، وتستطيع أن تستدعي الوحش الوهمي 100 في المائة!”

” عرين القمار لان تشاو ، لا بد لي من الذهاب لإلقاء نظرة عليه!”

“يا رفاق عرفت الآن فقط؟ هيه ، أنا أعرف أكثر منك. يسمى هذا الشخص المحظوظ للغاية قو يوي فانغ تشنغ. لا أعرف لماذا ، ولكن لديه رمز شوكة أرجواني. لم يكن من المفترض أن يكون غو الجهد الشامل له ، ولكن تم اختياره من قِبل سيد غو يدعى لي ران ، لكنه اصطدم بقو يوي فانغ تشنغ الذي قرر افتعال مشاكل معه، فأخذ ثلاث حفريات منه كتعويض. كان غو الجهد الشامل داخل تلك الحفريات”

ضحك فانغ يوان بلا حول ولا قوة ، في لهجة مريرة: “ما رأيك؟”

” إنه حقًا سيئ الحظ ، غو الجهد الشامل ينبغي أن يكون له!”

الطبيعة البشرية معقدة ، لديهم هذا الشيء الذي يسمى عقلية حظ.

“هذا هو القدر…”

ضرب كلمات فانغ يوان نقطة ضعفه.

” عرين القمار لان تشاو ، لا بد لي من الذهاب لإلقاء نظرة عليه!”

حدق لي ران ، وعيناه تظهران نظرة عنيفة ، صرخ في ذهنه: “هل تهددني؟!”

في وقت واحد ، انتشرت الشائعات في جميع أنحاء مدينة عشيرة شانغ.

رأى لي ران هذه الابتسامة ، وعيناه ترتجفان ، وهو يحدق بإحكام في فانغ يوان.

***************************************

على مائدة العشاء ، أصدرت الأطباق والنبيذ رائحة مذهلة.

Tahtoh

سحبت كلمات فانغ يوان الأوتار في قلبه.

ابتسم فانغ يوان ، وأخرج غو النذر السام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط