نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-293

السماء عمياء

السماء عمياء

الفصل 293: السماء عمياء

كان غير متأكد في قلبه.

“لقد وصلنا أخيرًا إلى مدينة عشيرة شانغ “. تنهد باي فنغ عند النظر إلى جبل المباني.

لم يغادر فانغ يوان فوراً ، لكنه أخرج أربعين ألفًا من الحجارة البدائية وسلمها إلى لي ران.

لقد كان شيخًا لعشيرة باي ، وعندما كان شابًا ، كان يتجول على الحدود الجنوبية ، وقد جاء ذات مرة إلى مدينة العشيرة شانغ. لكن في هذه المرة ، كان كبيرا في السن، وكانت المباني جميعًا غير مألوفة له ، وحتى أن هدفه كان إلقاء القبض على أسياد الغو الشيطانيين.

أظهر أصحابه أيضا تعبيرا قبيحا.

“هل تعتقدون يا رفاق أن هذين الوغدين الشيطانيين اختاروا هذا الاتجاه حقًا؟”

لم يكن فقط فانغ يوان ليس لديه مشاكل ، بل كان يعيش بشكل جيد ، حتى أنه قام بتغيير ديدان القو خاصته ورفع قوته وزراعته.

“يجب أن يكون هذا الاتجاه. لقد انقسمنا إلى مجموعات قليلة في المكان الذي هبط فيه الطائر بلا أقدام ، لكن الاتجاهات الأخرى كانت جميعها مسدود.” قال تي داو كو إن هذا المسار فقط ترك آثاره.

“حظه جيد للغاية ، حيث أنقذ الابنة غير الشرعية لزعيم عشيرة شانغ واستلم الرمز المميز للشوكة الأرجواني! في مدينة عشيرة شانغ، لا يمكننا أن نفعل أي شيء له ، فهو محمي من قبل عشيرة شانغ!” صرّت باي ليان أسنانها ، وقد علمت الكثير من المارة.

كان غير متأكد في قلبه.

“تشان لي!”

على الرغم من أن عشيرة تي كانت المحقق الأول في الحدود الجنوبية ، إلا أنه كان سيد غو من النوع المهاجم. علاوة على ذلك ، فإن الحدود الجنوبية بها العديد من الغابات والجبال ، التضاريس المعقدة جعلت من السهل إخفاء الآثار وصعوبة تتبعها.

سلمت مجموعة باي فنغ المكونة من ستة أفراد ثلاثين حجارة بدائية.

“ربما مات الاثنان منذ فترة طويلة على طول الطريق ، وأصبحا طعاما للوحوش البرية.” قال أحدهم بتفاؤل.

“دعونا نحصل على بعض الطعام ، لقد سئمنا جميعًا بعد هذه الأيام القليلة من السفر. نحن بحاجة إلى الراحة ، لن يؤثر ذلك على مهمتنا. أعرف مطعمًا جيدًا في المدينة الداخلية الخامسة ، إنه بجانب ساحة المعركة ، وكان ذلك عندما شاركت في المعارك ، ووصلت إلى المدينة الداخلية الرابعة”.

كان هناك احتمال كبير في هذا ، فقد وجدوا العديد من آثار الهياكل العظمية على طول الطريق ، وجميع بقايا القافلة اعتدت عليها جحافل الوحوش.

قام باي فنغ بإخراج رمز كمثرى أصفر ولوح به.

“آمل أن يكونوا على قيد الحياة!” صرّ باي تشان لي أسنانه ، فقد قُتل جده باي تشان وون على يد فانغ وباي ، وكان يريد قتلهما بيديه ، لشفاء هذه الكراهية الشديدة في قلبه.

“سيعقد مزاد كبير الحجم قريبًا ، وهناك نجاح فوري في تقديم العطاءات (المزايدات). إذا كان بإمكاني الحصول عليها ، سأكون قادرًا على الحصول على الوحوش الوهمية الجديدة بين عشية وضحاها ، لكن أحجاري البدائية قليلة للغاية ، حتى أنني لا أمتلك المؤهلات للمشاركة في المزاد … ”

“حسنا ، دعنا ندخل المدينة أولا. إذا لم تكن هناك اكتشافات ، فسوف ننفق بعض الأحجار البدائية لإرسال خطاب إلى زعيم العشيرة ، ونرى ما هي الأوامر بعدها.” اتخذ باي فنغ الخطوة الأولى.

“يسيطر؟ هيهي ، سيتعين عليه الانتظار حتى يصعد غو يوي فانغ تشنغ إلى المدينة الداخلية الرابعة.”

وصل عدد قليل منهم إلى بوابة المدينة وكانوا يشبهون المسافرين في رحلة طويلة.

مشى فانغ يوان وهو يفكر في خياراته.

من باب الصدفة ، كانت هذه البوابة هي التي مر بها فانغ وباي سابقا.

لكن سطح مذكرة التوقيف هذه تمت تغطيته بأمر اعتقال جديد ، وتم تغطية نصف المساحة تقريبًا.

“لدخول المدينة ، يتعين على كل شخص دفع عشرة أحجار بدائية”. وقد منعهم حارس المدينة من الدخول.

قام باي فنغ بإخراج رمز كمثرى أصفر ولوح به.

بماذا كانوا يشعرون!

نظر الحارس إليه ، وبعد تفتيشه ، قال: “رمز الكمثرى الأصفر يمكن أن يعفي ثلاثة أشخاص من الرسوم”.

الفصل 293: السماء عمياء

سلمت مجموعة باي فنغ المكونة من ستة أفراد ثلاثين حجارة بدائية.

“لدي تسعة وعشرون فوزًا الآن ، بقي واحد آخر وسأكون في المدينة الداخلية الرابعة. الضغط هناك أعلى من هنا بكثير ، مع وجود خبراء في كل مكان ، ولكن الفوز أيضًا يمنحني مكافأة أكبر بكثير. بعد استخدام غو وتر الفولاذ ، يمكنني زيادة عدد الوحوش الوهمية الخاصة بي ، ولكن …”

“الأخ ، هل رأيت الاثنان يدخلان المدينة؟” أشار باي تشان لي إلى مذكرة توقيف على الجدار ، سأل.

بعد مواجهة هذا العرض المبدئي للسلطة ، دخلت عشيرة باي المدينة الخارجية.

كانت هذه هي مذكرة توقيف فانغ وباي.

“قو يوي فانغ تشنغ ، بعد كل هذه المصاعب ، وجدناك أخيرًا!” بين الحشود ، صرّ باي تشان لي أسنانه ، حيث أنه غاضبًا.

لكن سطح مذكرة التوقيف هذه تمت تغطيته بأمر اعتقال جديد ، وتم تغطية نصف المساحة تقريبًا.

***************************************************

كان هذا شائعًا.

“هل تعتقدون يا رفاق أن هذين الوغدين الشيطانيين اختاروا هذا الاتجاه حقًا؟”

في كل مرة ، تظهر أوامر اعتقال جديدة.

“تشان لي ، لا تكن وقحا.”

تغير تعبير حارس المدينة ، وصرخ في باي تشان لي: “ماذا تقول؟ بوابة المدينة محروسة من قبلي ، كيف يمكن أن يكون هناك سيد غو شيطاني يدخل؟ هل تعتقد أنني أعمى؟ هذا افتراء ، أنت تشوه شابًا صالحًا من عشيرة شانغ!”

رن الجرس وبدأت المعركة رسميا.

تجمد تعبير باي تشان لي.

“رد اللطف بالعطف والكراهية بالإنتقام. من هذا الجانب ، أنا حقًا أحترم قو يوي فانغ تشنغ “.

اعتذر شيخ العشيرة باي فنغ بسرعة ، في مدينة عشيرة شانغ ، حتى لو كان شيخًا من عشيرة باي ، فقد اضطر إلى خفض رأسه.

حدقت عصابة قبيلة باي بعيون مفتوحة على مصراعيها ، مثلما قد صعقوا بالبرق. توقفوا بسرعة ، وحدقوا في المارة المتحدثين.

رأى حارس المدينة زراعة باي فنغ التي كانت من الرتبة الثالثة، ولم يجرؤ على متابعة هذه المسألة أكثر، فقط كان قد تمتم تحت أنفاسه.

انسحب فانغ يوان من ساحة المعركة ، كما أفسح المجال له العديد من الناس.

فقط حتى أظهر تي داو كو تعبيرًا غير سعيد ، وعرض هويته: “يكفي ، أسكت. هل تعتقد أن عشيرة تي الخاصة بي لا تعلم ما تقوم به عشيرتك؟”

وصلت مجموعة عشيرة باي ، وقاموا بتشكيل شبه دائرة حول فانغ يوان.

توقف حارس المدينة عن الكلام.

“ليس له فقط ، وحتى أن باي نينغ بينغ تلقى رمز الشوكة الأرجواني. الآن ، انضمّت هي أيضًا إلى ساحة المعركة ، ولديها سجلات معركة جيدة”.

بعد مواجهة هذا العرض المبدئي للسلطة ، دخلت عشيرة باي المدينة الخارجية.

“حظه جيد للغاية ، حيث أنقذ الابنة غير الشرعية لزعيم عشيرة شانغ واستلم الرمز المميز للشوكة الأرجواني! في مدينة عشيرة شانغ، لا يمكننا أن نفعل أي شيء له ، فهو محمي من قبل عشيرة شانغ!” صرّت باي ليان أسنانها ، وقد علمت الكثير من المارة.

“دعونا نحصل على بعض الطعام ، لقد سئمنا جميعًا بعد هذه الأيام القليلة من السفر. نحن بحاجة إلى الراحة ، لن يؤثر ذلك على مهمتنا. أعرف مطعمًا جيدًا في المدينة الداخلية الخامسة ، إنه بجانب ساحة المعركة ، وكان ذلك عندما شاركت في المعارك ، ووصلت إلى المدينة الداخلية الرابعة”.

بعد مواجهة هذا العرض المبدئي للسلطة ، دخلت عشيرة باي المدينة الخارجية.

كان هذا الاقتراح جيدا لهم.

“في الواقع ، ليس الأمر كما لو أنه ليس لدينا طريقة للتعامل معهم. تحدثوا بصوت منخفض ، نظرته حادة كالخناجر.”

وصلت المجموعة إلى المدينة الداخلية الخامسة ، في منطقة المعركة. باي تشان لي ، باي ليان والصغار الآخرون كانوا على الفور مرتبطين بجو منطقة المعركة.

لزيادة عدد الوحوش الوهمية ، إنها عملية طويلة ، ولن يكون هناك تأثير إلا بعد شهرين إلى ثلاثة أشهر.

وهم يمشون ، سمعوا محادثات الناس المتحمسين.

بعد ثلاث دقائق.

“تان جينغ أخيراً انتقم ، وهزم شي نان شنغ. تعهد شي نان شنغ بالانتقام ، وزادت ضغائنهم”.

مأزق!

“سانغ كونغ يتحكم في غو فراشة السحاب ، وقد ارتفعت قوته في المعركة مرة أخرى ، ويمكنه تقريباً السيطرة على المدينة الداخلية الخامسة”.

انتهت المعركة بمجرد أن بدأت.

“يسيطر؟ هيهي ، سيتعين عليه الانتظار حتى يصعد غو يوي فانغ تشنغ إلى المدينة الداخلية الرابعة.”

كان تي داو كو قد سمع من زعيمة عشيرة باي أن فانغ يوان كان لديه أم الرعد المتفحم.

المال لا يكفي دائمًا عندما يحتاج المرء إلى استخدامه!

“قو يوي فانغ تشنغ!!!”

“تان جينغ أخيراً انتقم ، وهزم شي نان شنغ. تعهد شي نان شنغ بالانتقام ، وزادت ضغائنهم”.

حدقت عصابة قبيلة باي بعيون مفتوحة على مصراعيها ، مثلما قد صعقوا بالبرق. توقفوا بسرعة ، وحدقوا في المارة المتحدثين.

كانت هذه هي مذكرة توقيف فانغ وباي.

بعد ثلاث دقائق.

توقف حارس المدينة عن الكلام.

في ساحة المعركة ، مشى فانغ يوان إلى المسرح. كان خصمه رجلاً في منتصف العمر ، طويل القامة وقاسٍ ، الخصر والكتف السميك ، مع شارب طويل على وجهه ، ويبدو شديد الشدة والعدوانية.

كانت هذه هي مذكرة توقيف فانغ وباي.

دينغ!

“ألا تشعر بالحرج ، وتعترف بالهزيمة قبل القتال”.

رن الجرس وبدأت المعركة رسميا.

“تشان لي!”

“أنا أعترف بالهزيمة!” صاح الرجل في منتصف العمر في الثانية الأولى. لقد كان سريعًا ومباشرًا ، مما تسبب في شعور الجمهور بعدم الرضا.

“حسنا ، دعنا ندخل المدينة أولا. إذا لم تكن هناك اكتشافات ، فسوف ننفق بعض الأحجار البدائية لإرسال خطاب إلى زعيم العشيرة ، ونرى ما هي الأوامر بعدها.” اتخذ باي فنغ الخطوة الأولى.

“مرة أخرى؟”

قبل هذا ، كانوا يخمنون باستمرار إذا كان قد مات تحت جحافل الوحوش وتم هضمه بالفعل.

“ألا تشعر بالحرج ، وتعترف بالهزيمة قبل القتال”.

لكن القبض عليهم كان مستحيلاً الآن ، فلماذا لا يقتلهم فقط! وبهذه الطريقة ، يمكنه الانتقام للسيد الشاب ، ويمكن لتي داو كو العودة إلى عشيرة تي.

“الإحراج أفضل من الموت ، في المدينة الداخلية الخامسة بأكملها الآن ، من يجرؤ على القتال ضد فانغ تشنغ؟ غو الجهد الشامل قوي جدا! ”

لكن القبض عليهم كان مستحيلاً الآن ، فلماذا لا يقتلهم فقط! وبهذه الطريقة ، يمكنه الانتقام للسيد الشاب ، ويمكن لتي داو كو العودة إلى عشيرة تي.

كان الحشد صاخبا كالمعتاد.

“تان جينغ أخيراً انتقم ، وهزم شي نان شنغ. تعهد شي نان شنغ بالانتقام ، وزادت ضغائنهم”.

انتهت المعركة بمجرد أن بدأت.

فهو قد ضرب الجبل الضفدع سابقا حتى الموت ،وغو مبادلة الموقع هو الغو الحيوية للي هاو ، وهلك بعد وفاة لي هاو.

أخذ سيد الغو المضيف كلاً من غو كرمة المعلومات وغير المعلومات داخلها قبل إعادته إليه.

هذا تسبب للجميع في خوض المناقشات مرة أخرى.

تحول الرجل في منتصف العمر للمغادرة ، واعترف بأن الهزيمة كانت إهانة ، ولكن الظروف أجبرته على ذلك ، بعد أن كان فانغ يوان قويا وقاسيا ، لم ينجو أحد من معارضيه. لم يجرؤ على القتال فقط لإنقاذ حياته.

“آمل أن يكونوا على قيد الحياة!” صرّ باي تشان لي أسنانه ، فقد قُتل جده باي تشان وون على يد فانغ وباي ، وكان يريد قتلهما بيديه ، لشفاء هذه الكراهية الشديدة في قلبه.

لم يغادر فانغ يوان فوراً ، لكنه أخرج أربعين ألفًا من الحجارة البدائية وسلمها إلى لي ران.

تغير تعبير حارس المدينة ، وصرخ في باي تشان لي: “ماذا تقول؟ بوابة المدينة محروسة من قبلي ، كيف يمكن أن يكون هناك سيد غو شيطاني يدخل؟ هل تعتقد أنني أعمى؟ هذا افتراء ، أنت تشوه شابًا صالحًا من عشيرة شانغ!”

هذا تسبب للجميع في خوض المناقشات مرة أخرى.

“ما هذا العالم ، يعيش الناس الشريرون جيدًا بينما يموت الناس الطيبون. آه!”

“أربعون ألفا أخرى ، لقد أعطاها له حقًا!”

أخذ سيد الغو المضيف كلاً من غو كرمة المعلومات وغير المعلومات داخلها قبل إعادته إليه.

“على الرغم من أن قو يوي فانغ تشنغ هذا لا يرحم ، إلا أنه يحتفظ بكلمته. مائتي ألف، وقد سدد معظمها بالفعل. يبقى ثلاثون ألف فقط.”

لقد طاردوا وراءه لفترة طويلة ، وعانوا طوال الرحلة. في النهاية ، وجدوا أن الشخص الذي أرادوا اعتقاله كان يعيش برفاهية في مدينة عشيرة شانغ ، و جعل اسما لنفسه.

“استخدم لي ران هذه الأحجار البدائية لشراء ديدان القو ، وبدأ في إظهار قوته في منطقة المعركة. أنا حسود للغاية”.

فقط حتى أظهر تي داو كو تعبيرًا غير سعيد ، وعرض هويته: “يكفي ، أسكت. هل تعتقد أن عشيرة تي الخاصة بي لا تعلم ما تقوم به عشيرتك؟”

“رد اللطف بالعطف والكراهية بالإنتقام. من هذا الجانب ، أنا حقًا أحترم قو يوي فانغ تشنغ “.

“مع هذا الفوز ، هو في تسعة وعشرين فوزًا صافيا. مباراة واحدة أخيرة ، وسيكون في المدينة الداخلية الرابعة.”

هذا أكسبه وقتا ثمينا للنمو.

“كلما اقترب ذهابه كلما كان ذلك أفضل ، من يجرؤ على تحديه؟ حتى لي هاو مات بيديه …”

أخذ سيد الغو المضيف كلاً من غو كرمة المعلومات وغير المعلومات داخلها قبل إعادته إليه.

توقف حارس المدينة عن الكلام.

“قو يوي فانغ تشنغ ، بعد كل هذه المصاعب ، وجدناك أخيرًا!” بين الحشود ، صرّ باي تشان لي أسنانه ، حيث أنه غاضبًا.

“ما هذا العالم ، يعيش الناس الشريرون جيدًا بينما يموت الناس الطيبون. آه!”

أظهر أصحابه أيضا تعبيرا قبيحا.

فقط حتى أظهر تي داو كو تعبيرًا غير سعيد ، وعرض هويته: “يكفي ، أسكت. هل تعتقد أن عشيرة تي الخاصة بي لا تعلم ما تقوم به عشيرتك؟”

لقد طاردوا وراءه لفترة طويلة ، وعانوا طوال الرحلة. في النهاية ، وجدوا أن الشخص الذي أرادوا اعتقاله كان يعيش برفاهية في مدينة عشيرة شانغ ، و جعل اسما لنفسه.

نظر الحارس إليه ، وبعد تفتيشه ، قال: “رمز الكمثرى الأصفر يمكن أن يعفي ثلاثة أشخاص من الرسوم”.

قبل هذا ، كانوا يخمنون باستمرار إذا كان قد مات تحت جحافل الوحوش وتم هضمه بالفعل.

“يجب أن يكون هذا الاتجاه. لقد انقسمنا إلى مجموعات قليلة في المكان الذي هبط فيه الطائر بلا أقدام ، لكن الاتجاهات الأخرى كانت جميعها مسدود.” قال تي داو كو إن هذا المسار فقط ترك آثاره.

المشهد الآن ، كان تناقضًا كبيرًا مع توقعاتهم.

باستخدام قواعد ساحة المعركة ، حتى لو كان لدى فانغ يوان الرمز المميز للشوكة الأرجواني ، فلا يمكنها حمايته. حتى لو لم يتمكنوا من قتله ، فإن التخلص من غو الجهد الشامل سيوقف نموه.

لم يكن فقط فانغ يوان ليس لديه مشاكل ، بل كان يعيش بشكل جيد ، حتى أنه قام بتغيير ديدان القو خاصته ورفع قوته وزراعته.

“استخدم لي ران هذه الأحجار البدائية لشراء ديدان القو ، وبدأ في إظهار قوته في منطقة المعركة. أنا حسود للغاية”.

بماذا كانوا يشعرون!

“السماء عمياء ، كيف يمكن لمثل هذا الوغد الشرير أن يعيش جيدًا؟” رفع باي فنغ رأسه وصرخ.

“السماء عمياء ، كيف يمكن لمثل هذا الوغد الشرير أن يعيش جيدًا؟” رفع باي فنغ رأسه وصرخ.

“استخدم لي ران هذه الأحجار البدائية لشراء ديدان القو ، وبدأ في إظهار قوته في منطقة المعركة. أنا حسود للغاية”.

“حظه جيد للغاية ، حيث أنقذ الابنة غير الشرعية لزعيم عشيرة شانغ واستلم الرمز المميز للشوكة الأرجواني! في مدينة عشيرة شانغ، لا يمكننا أن نفعل أي شيء له ، فهو محمي من قبل عشيرة شانغ!” صرّت باي ليان أسنانها ، وقد علمت الكثير من المارة.

كان العدو الذي قتل السادة الشباب أمامهم ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنهم القيام به.

كان العدو الذي قتل السادة الشباب أمامهم ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنهم القيام به.

“انتظر ، أين باي تشان لي؟” سألت باي ليان فجأة.

“ليس له فقط ، وحتى أن باي نينغ بينغ تلقى رمز الشوكة الأرجواني. الآن ، انضمّت هي أيضًا إلى ساحة المعركة ، ولديها سجلات معركة جيدة”.

هذا تسبب للجميع في خوض المناقشات مرة أخرى.

“ما هذا العالم ، يعيش الناس الشريرون جيدًا بينما يموت الناس الطيبون. آه!”

كان الحشد صاخبا كالمعتاد.

“في الواقع ، ليس الأمر كما لو أنه ليس لدينا طريقة للتعامل معهم. تحدثوا بصوت منخفض ، نظرته حادة كالخناجر.”

أظهر أصحابه أيضا تعبيرا قبيحا.

كان تي داو كو قد سمع من زعيمة عشيرة باي أن فانغ يوان كان لديه أم الرعد المتفحم.

بسبب تصرفاته ، و رد لي ران ، لم تفعل عشيرة وو أي شيء لفانغ يوان في الوقت الحالي.

الآن ، يمكن أن يؤكد أن فانغ وباي هم الذين قتلوا سيده الشاب!

“لقد وصلنا أخيرًا إلى مدينة عشيرة شانغ “. تنهد باي فنغ عند النظر إلى جبل المباني.

لكن القبض عليهم كان مستحيلاً الآن ، فلماذا لا يقتلهم فقط! وبهذه الطريقة ، يمكنه الانتقام للسيد الشاب ، ويمكن لتي داو كو العودة إلى عشيرة تي.

“هذا صحيح! هذه فكرة جيدة.” أضاءت عيون باي فنغ ، حيث تم رفع معنوياته.

“هذا صحيح! هذه فكرة جيدة.” أضاءت عيون باي فنغ ، حيث تم رفع معنوياته.

“استخدم لي ران هذه الأحجار البدائية لشراء ديدان القو ، وبدأ في إظهار قوته في منطقة المعركة. أنا حسود للغاية”.

باستخدام قواعد ساحة المعركة ، حتى لو كان لدى فانغ يوان الرمز المميز للشوكة الأرجواني ، فلا يمكنها حمايته. حتى لو لم يتمكنوا من قتله ، فإن التخلص من غو الجهد الشامل سيوقف نموه.

“السماء عمياء ، كيف يمكن لمثل هذا الوغد الشرير أن يعيش جيدًا؟” رفع باي فنغ رأسه وصرخ.

الحقيقة هي أن سرعة نموه كانت مخيفة للغاية ، مما أثار الخوف في نفوسهم. لا يمكن السماح له بالنمو بعد الآن!

بعد قتاله لي هاو ، حصل على ثلاث ديدان قو ، لكنه لم يكتسب الضفدع الجبلي وغو مبادلة الموقع.

“انتظر ، أين باي تشان لي؟” سألت باي ليان فجأة.

“استخدم لي ران هذه الأحجار البدائية لشراء ديدان القو ، وبدأ في إظهار قوته في منطقة المعركة. أنا حسود للغاية”.

كان هذا شائعًا.

انسحب فانغ يوان من ساحة المعركة ، كما أفسح المجال له العديد من الناس.

أخذ سيد الغو المضيف كلاً من غو كرمة المعلومات وغير المعلومات داخلها قبل إعادته إليه.

هبطت عليه العديد من الأنظار ، كان هناك خوف واحترام ، اللامبالاة والعداء.

“الأخ ، هل رأيت الاثنان يدخلان المدينة؟” أشار باي تشان لي إلى مذكرة توقيف على الجدار ، سأل.

“على الرغم من أنني قتلت العديد من أسياد الغو، إلا أن سمعتي ليست سيئة. في كل مرة أقدم إلى لي ران الحجارة البدائية ، ذلك الأداء هو الذي يحسن سمعتي. من بين مائتي ألف ، يبقى ثلاثون ألفًا فقط”.

في كل مرة ، تظهر أوامر اعتقال جديدة.

مشى فانغ يوان وهو يفكر في خياراته.

المال لا يكفي دائمًا عندما يحتاج المرء إلى استخدامه!

بعد قتاله لي هاو ، حصل على ثلاث ديدان قو ، لكنه لم يكتسب الضفدع الجبلي وغو مبادلة الموقع.

على الرغم من أن عشيرة تي كانت المحقق الأول في الحدود الجنوبية ، إلا أنه كان سيد غو من النوع المهاجم. علاوة على ذلك ، فإن الحدود الجنوبية بها العديد من الغابات والجبال ، التضاريس المعقدة جعلت من السهل إخفاء الآثار وصعوبة تتبعها.

فهو قد ضرب الجبل الضفدع سابقا حتى الموت ،وغو مبادلة الموقع هو الغو الحيوية للي هاو ، وهلك بعد وفاة لي هاو.

“حسنا ، دعنا ندخل المدينة أولا. إذا لم تكن هناك اكتشافات ، فسوف ننفق بعض الأحجار البدائية لإرسال خطاب إلى زعيم العشيرة ، ونرى ما هي الأوامر بعدها.” اتخذ باي فنغ الخطوة الأولى.

لكن تلك المعركة كان لها الكثير من المتفرجين ، كسب فانغ يوان أكثر من ستة آلاف حجر بدائي.

انتهت المعركة بمجرد أن بدأت.

في هذا الشهر ، أكسبته انتصاراته المتتالية ما يكفي لإرجاع أربعين ألفًا إلى لي ران ولا يزال يوفر مبلغًا صغيرًا من الحجارة البدائية لنفسه.

لم يغادر فانغ يوان فوراً ، لكنه أخرج أربعين ألفًا من الحجارة البدائية وسلمها إلى لي ران.

بسبب تصرفاته ، و رد لي ران ، لم تفعل عشيرة وو أي شيء لفانغ يوان في الوقت الحالي.

فقط حتى أظهر تي داو كو تعبيرًا غير سعيد ، وعرض هويته: “يكفي ، أسكت. هل تعتقد أن عشيرة تي الخاصة بي لا تعلم ما تقوم به عشيرتك؟”

هذا أكسبه وقتا ثمينا للنمو.

على الرغم من أن عشيرة تي كانت المحقق الأول في الحدود الجنوبية ، إلا أنه كان سيد غو من النوع المهاجم. علاوة على ذلك ، فإن الحدود الجنوبية بها العديد من الغابات والجبال ، التضاريس المعقدة جعلت من السهل إخفاء الآثار وصعوبة تتبعها.

“لدي تسعة وعشرون فوزًا الآن ، بقي واحد آخر وسأكون في المدينة الداخلية الرابعة. الضغط هناك أعلى من هنا بكثير ، مع وجود خبراء في كل مكان ، ولكن الفوز أيضًا يمنحني مكافأة أكبر بكثير. بعد استخدام غو وتر الفولاذ ، يمكنني زيادة عدد الوحوش الوهمية الخاصة بي ، ولكن …”

هذا تسبب للجميع في خوض المناقشات مرة أخرى.

لزيادة عدد الوحوش الوهمية ، إنها عملية طويلة ، ولن يكون هناك تأثير إلا بعد شهرين إلى ثلاثة أشهر.

لقد كان شيخًا لعشيرة باي ، وعندما كان شابًا ، كان يتجول على الحدود الجنوبية ، وقد جاء ذات مرة إلى مدينة العشيرة شانغ. لكن في هذه المرة ، كان كبيرا في السن، وكانت المباني جميعًا غير مألوفة له ، وحتى أن هدفه كان إلقاء القبض على أسياد الغو الشيطانيين.

بعد الوصول إلى المدينة الداخلية الرابعة ، سيكون الضغط على فانغ يوان أكبر ، وهو بحاجة إلى مزيد من القوة للتعامل مع الوضع.

حدقت عصابة قبيلة باي بعيون مفتوحة على مصراعيها ، مثلما قد صعقوا بالبرق. توقفوا بسرعة ، وحدقوا في المارة المتحدثين.

“سيعقد مزاد كبير الحجم قريبًا ، وهناك نجاح فوري في تقديم العطاءات (المزايدات). إذا كان بإمكاني الحصول عليها ، سأكون قادرًا على الحصول على الوحوش الوهمية الجديدة بين عشية وضحاها ، لكن أحجاري البدائية قليلة للغاية ، حتى أنني لا أمتلك المؤهلات للمشاركة في المزاد … ”

“الإحراج أفضل من الموت ، في المدينة الداخلية الخامسة بأكملها الآن ، من يجرؤ على القتال ضد فانغ تشنغ؟ غو الجهد الشامل قوي جدا! ”

المال لا يكفي دائمًا عندما يحتاج المرء إلى استخدامه!

“السماء عمياء ، كيف يمكن لمثل هذا الوغد الشرير أن يعيش جيدًا؟” رفع باي فنغ رأسه وصرخ.

مثلما كان فانغ يوان يفكر في من سيقترض منه المال ، ظهر شاب وسد طريقه.

“قو يوي فانغ تشنغ ، هل تعرفني؟” صرخ باي تشان لي.

“دعونا نحصل على بعض الطعام ، لقد سئمنا جميعًا بعد هذه الأيام القليلة من السفر. نحن بحاجة إلى الراحة ، لن يؤثر ذلك على مهمتنا. أعرف مطعمًا جيدًا في المدينة الداخلية الخامسة ، إنه بجانب ساحة المعركة ، وكان ذلك عندما شاركت في المعارك ، ووصلت إلى المدينة الداخلية الرابعة”.

“تشان لي!”

توقف حارس المدينة عن الكلام.

“تشان لي ، لا تكن وقحا.”

“سانغ كونغ يتحكم في غو فراشة السحاب ، وقد ارتفعت قوته في المعركة مرة أخرى ، ويمكنه تقريباً السيطرة على المدينة الداخلية الخامسة”.

وصلت مجموعة عشيرة باي ، وقاموا بتشكيل شبه دائرة حول فانغ يوان.

الآن ، يمكن أن يؤكد أن فانغ وباي هم الذين قتلوا سيده الشاب!

مأزق!

“حظه جيد للغاية ، حيث أنقذ الابنة غير الشرعية لزعيم عشيرة شانغ واستلم الرمز المميز للشوكة الأرجواني! في مدينة عشيرة شانغ، لا يمكننا أن نفعل أي شيء له ، فهو محمي من قبل عشيرة شانغ!” صرّت باي ليان أسنانها ، وقد علمت الكثير من المارة.

***************************************************

كان هذا الاقتراح جيدا لهم.

Tahtoh

كان تي داو كو قد سمع من زعيمة عشيرة باي أن فانغ يوان كان لديه أم الرعد المتفحم.

Tahtoh

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط