نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-310

أنت وغد وقح!

أنت وغد وقح!

الفصل 310: أنت وغد وقح!

تشنجت عضلات وجه شانغ يا زي ، وهو يصر بأسنانه ، وعيناه تحترقان بالنيران بينما كان يحدق بشراسة في باي نينغ بينغ.

في غمضة عين ، مرت ثلاثة إلى أربعة أيام.

لم تتحدث باي نينغ بينغ بعد الآن ، لكن عينيها كانتا تشعان بالضوء الأزرق.

“غو القوة المريرة…” في غرفة الدراسة ، أمسك شانغ يا زي غو في يده ، وحواجبه تجعدت ، حيث كان لديه رغبة كبيرة – لسحق دودة الغو هذه حتى الموت!

كان وجه شانغ يا زي مذهولًا ، تحول وجهه إلى اللون الأحمر الساطع ، مثل نيزك يدخل الغلاف الجوي.

لكنه اضطر للسيطرة على نفسه.

غو القوة المريرة هذه التي كلفته حوالي ثمانمائة وعشرة آلاف من الأحجار البدائية ، إذا سحقها ، فسوف يتألم قلبه.

في كل مرة كان ينظر إلى هذا قو ، شعر شانغ يا زي بالكآبة للغاية.

لم يتم إخفاء الجناح الموجود على البحيرة على الإطلاق ، وبعد أن دخل شانغ يا زي من الباب ، سرعان ما وجد فانغ وباي.

كان لديه وهم بأن غو القوة المريرة تسخر منه بلا معنى ، لتذكيره بغباءه في كل ثانية!

كان شانغ يا زي مصعوقًا ، كما لو أن البرق أصاب دماغه.

في المزاد قبل بضعة أيام ، خدعه فانغ يوان أمام الجميع.

الآن ، كان مضحكة. حتى أفراد عشيرته رفضوا مقابلته.

الآن ، كان مضحكة. حتى أفراد عشيرته رفضوا مقابلته.

أولاً ، بسبب تفكيره ، لم يفكر في أن فانغ يوان سيخبر باي نينغ بينغ قبل أن يناقشا المسألة. “لا يمكن إفشاء المعلومات إلى جهة خارجية غير معروفة” ، فقط بالنظر إلى هذه الجملة ، لم تكن هناك أية مشكلات.

كذلك إذا كان غبيًا ، وهو سيد شاب من عشيرة شانغ ، فقد أثار هذا الفعل العار على عشيرة شانغ بأكملها!

كان لديه وهم بأن غو القوة المريرة تسخر منه بلا معنى ، لتذكيره بغباءه في كل ثانية!

كسيد شاب من عشيرة شانغ ، مثلت كل حركة من شانغ يا زي العشيرة وحملت صورتها. لم يكن أدائه في المزاد مجرد إهانة لنفسه ، ولكنه جر أيضًا كبرياء ومجد رجال عشيرة شانغ في الوحل.

ارتدى شاب ملابس سوداء وعيناه مظلمة مثل الهاوية. وكانت الأخرى أنثى ترتدي ملابس بيضاء ، لها شعر فضي وعينين زرقاوين ، تظهر تعبيرًا باردًا.

أما بالنسبة لشانغ يان فاي ، فلم يقل كلمة واحدة فيما يتعلق بهذا الأمر.

تم فتح باب الغرفة ، حيث ركع الخادم على الأرض ، ووجهه مغمور بالإرهاب: “السيد الشاب ، هناك مشكلة. هناك شائعة تدور حولك، وقد انتشرت في جميع أنحاء مدينة عشيرة شانغ. تقول إنك أنت وفانغ تشنغ قد تنافستما ذات مرة على السيدة آن يو لكنك خسرت له. نتج عن ذلك ضغينة بينكما ، وبالتالي ذهبت لافتعال مشكلة مع فانغ تشنغ.”

لكن هذا جعل شانغ يا زي يشعر بعدم الارتياح أكثر.

كان هذا التأثير سريعًا جدًا ، ثقيلًا جدًا ، مفاجئًا جدًا!

“لا ، يجب أن أنقذ سمعتي. يجب أن أتأكد من أن الأب سينظر إلي في ضوء مختلف ، ولا بد لي من تغيير انطباع أفراد عشيرتي عني!” صرّ شانغ يا زي أسنانه ، وقرر في قلبه.

في هذه اللحظة ، جاء خادم مخلص ، وصاح أمام غرفة الدراسة.

“فانغ تشنغ ، كنت تجرؤ على معارضتي ، وجعلي مثل الأحمق. سوف أتأكد من أنك ستدفع ثمناً باهظاً!” أشرقت عيناه بوهج شرير غامق وامض عندما فكر في طرق للتعامل مع فانغ يوان.

تمتم شانغ يا زي على نفسه لأن تعبيره كان في حالة ذهول.

بعد هذه المسألة ، وصلت كراهيته تجاه فانغ يوان إلى نقطة تحول ، كانت الكراهية هي التي تسربت إلى روحه.

“يا؟ تريد أن تضرب هنا؟ هاجمني؟” وقفت باي نينغ بينغ ببطء ، وكان وجهها المذهل باردًا تمامًا كالثلج ، حيث احتوت نغمتها الجليدية على ازدراء قوي:” أنا في المرتبة الثالثة في مرحلة الذروة ، لم أخسر مطلقًا معركة واحدة في ساحة المعركة ، وأملك رمز الشوكة الأرجواني ، هل تريد حقًا القتال حتى الموت معي؟”

“السيد الشاب ، السيد الشاب ، هناك مشكلة!”

ثالثًا ، أراد شانغ يا زي أن يبقى سيدًا شابًا ، وليس لديه طرق أخرى. لقد كان قلقًا ولأن قراءة تعهد غو النذر السام كانت مؤلمة للغاية ، لم يستطع التفكير بشكل صحيح.

في هذه اللحظة ، جاء خادم مخلص ، وصاح أمام غرفة الدراسة.

“غو القوة المريرة…” في غرفة الدراسة ، أمسك شانغ يا زي غو في يده ، وحواجبه تجعدت ، حيث كان لديه رغبة كبيرة – لسحق دودة الغو هذه حتى الموت!

“لماذا أنت محموم للغاية ، هل هذه هي الآداب المناسبة؟ أدخل إلى هنا!” وبخ شانغ يا زي الخادم التعيس.

كان وجه شانغ يا زي مذهولًا ، تحول وجهه إلى اللون الأحمر الساطع ، مثل نيزك يدخل الغلاف الجوي.

تم فتح باب الغرفة ، حيث ركع الخادم على الأرض ، ووجهه مغمور بالإرهاب: “السيد الشاب ، هناك مشكلة. هناك شائعة تدور حولك، وقد انتشرت في جميع أنحاء مدينة عشيرة شانغ. تقول إنك أنت وفانغ تشنغ قد تنافستما ذات مرة على السيدة آن يو لكنك خسرت له. نتج عن ذلك ضغينة بينكما ، وبالتالي ذهبت لافتعال مشكلة مع فانغ تشنغ.”

كسيد شاب من عشيرة شانغ ، مثلت كل حركة من شانغ يا زي العشيرة وحملت صورتها. لم يكن أدائه في المزاد مجرد إهانة لنفسه ، ولكنه جر أيضًا كبرياء ومجد رجال عشيرة شانغ في الوحل.

“السيدة آن يو؟ عاهرة الدعارة؟ تلك القمامة”. التوت شفاه شانغ يا زي ، وضحك في ازدراء.

كان شانغ يا زي مصعوقًا ، كما لو أن البرق أصاب دماغه.

لكن الخادم تابع قائلاً: “إنهم يقولون أيضًا ، كان لديك اتفاق سري مع فانغ تشنغ من أجل اجتياز التقييم السنوي ، و … وقمت بتزوير الحسابات”.

“فانغ تشنغ ، أنت وغد وقح! تجرأت على خداعي هكذا! أنت حثالة حقير ، حقير للغاية ونذل!”

“ماذا؟!” سمع شانغ يا زي هذا وصرخ ، تعبيره تغير. قفز من مقعده ، مما تسبب في اهتزاز الفرشاة والحبر على طاولته والسقوط.

“غو القوة المريرة…” في غرفة الدراسة ، أمسك شانغ يا زي غو في يده ، وحواجبه تجعدت ، حيث كان لديه رغبة كبيرة – لسحق دودة الغو هذه حتى الموت!

تابع الخادم بعناية ولكن بقلق: “السيد الشاب ، الشائعات متقنة للغاية ، ولديهم حتى وقت المعاملة ، وتم تداول المبلغ المحدد للحساب. يبدو أنه تم تنبيه قاعة الشؤون الداخلية للعشيرة ، وهم يرسلون أسياد الغو إلى هنا للتحقيق في الأمر”.

كان شانغ يا زي مصعوقًا ، كما لو أن البرق أصاب دماغه.

“هاه؟”

غو القوة المريرة هذه التي كلفته حوالي ثمانمائة وعشرة آلاف من الأحجار البدائية ، إذا سحقها ، فسوف يتألم قلبه.

كان شانغ يا زي مصعوقًا ، كما لو أن البرق أصاب دماغه.

تمتم شانغ يا زي على نفسه لأن تعبيره كان في حالة ذهول.

في تلك اللحظة ، أصبح وجهه شاحبًا ، مثل الدم الذي استنزف من جسده.

“فانغ تشنغ ، كنت تجرؤ على معارضتي ، وجعلي مثل الأحمق. سوف أتأكد من أنك ستدفع ثمناً باهظاً!” أشرقت عيناه بوهج شرير غامق وامض عندما فكر في طرق للتعامل مع فانغ يوان.

خفق قلبه ، كما انه سقط تقريبا على الأرض. ممسكًا بطاولة الدراسة ، لدعم نفسه.

“لقد كنت أنت ، لقد قمت بكل ذلك!” صرخ وعيناه حمراء من الغضب ، وهو يحدق في باي نينغ بينغ كما لو كان يريد قتلها. كانت هالته مجنونة ، مثل النمر أو الذئب يحاول مهاجمة فريسته.

كان هذا التأثير سريعًا جدًا ، ثقيلًا جدًا ، مفاجئًا جدًا!

*********************************************

“لقد انتهيت ، انتهيت تمامًا. بمجرد كشف مسألة المحاسبة المزيفة ، سأفقد منصب السيد الشاب. هذا ينتهك قواعد العشيرة ، حتى الأم لا تستطيع حمايتي. لا جدوى من التسول للوالد! بمجرد أن أفقد هذا المنصب ، هناك عدد لا يحصى من الناس ينتظرون إلتهامي.”

“لقد كنت أنت ، لقد قمت بكل ذلك!” صرخ وعيناه حمراء من الغضب ، وهو يحدق في باي نينغ بينغ كما لو كان يريد قتلها. كانت هالته مجنونة ، مثل النمر أو الذئب يحاول مهاجمة فريسته.

مع اندلاع الأزمة ، كان شانغ يا زي مرعوبًا للغاية ، حيث وقع في حالة من الذعر.

“لا تقلق ، لقد أصدرت تعليمات للحراس بالسماح له بالدخول، سيأتي.” ابتسم فانغ يوان ، مبينًا ثقته في السيطرة على الموقف.

“كيف يمكن أن تتعمم هذه الأخبار؟ كنت حذرا تماما خلال الصفقة ، بخلاف فانغ تشنغ ، لم يعرف أي شخص آخر. مستحيل ، إن هذا مستحيل …”

لم يتم إخفاء الجناح الموجود على البحيرة على الإطلاق ، وبعد أن دخل شانغ يا زي من الباب ، سرعان ما وجد فانغ وباي.

تمتم شانغ يا زي على نفسه لأن تعبيره كان في حالة ذهول.

أولاً ، بسبب تفكيره ، لم يفكر في أن فانغ يوان سيخبر باي نينغ بينغ قبل أن يناقشا المسألة. “لا يمكن إفشاء المعلومات إلى جهة خارجية غير معروفة” ، فقط بالنظر إلى هذه الجملة ، لم تكن هناك أية مشكلات.

كان لا يزال صغيراً للغاية ، دون أي مخاطر تهدد حياته ، رغم أنه كان يدير المحلات التجارية لمدة عامين ، ولديه مهارات إدارية جيدة ، لكنه خدش السطح فقط. بمجرد حدوث مشكلة ، أصبح مصدوما وعاجزا.

ارتدى شاب ملابس سوداء وعيناه مظلمة مثل الهاوية. وكانت الأخرى أنثى ترتدي ملابس بيضاء ، لها شعر فضي وعينين زرقاوين ، تظهر تعبيرًا باردًا.

الفصل 310: أنت وغد وقح!

حديقة تشيو نان ، الجناح في منتصف البحيرة.

“لقد كنت أنت ، لقد قمت بكل ذلك!” صرخ وعيناه حمراء من الغضب ، وهو يحدق في باي نينغ بينغ كما لو كان يريد قتلها. كانت هالته مجنونة ، مثل النمر أو الذئب يحاول مهاجمة فريسته.

هبت الرياح الخفيفة ، مما تسبب في حدوث أمواج صغيرة على سطح البحيرة.

“فانغ تشنغ ، عدت عن كلمتك ، سوف تموت موتا مؤلما! كيف عرفت هي عن صفقتنا؟ لا، انتظر ، لقد عدت عن كلامك ، لماذا لا تزال على قيد الحياة؟! هل وجدت طريقة لتعطيل غو النذر السام؟” تحول شانغ يا زي للنظر في فانغ يوان ، وشعر بعدم اليقين.

البحيرة لم تكن كبيرة ، وكانت الحواف مصنوعة من حجارة صخرية مكدسة.

لكنه اضطر للسيطرة على نفسه.

على سطح البحيرة ، كانت هناك أوراق لوتس كبيرة ، متصلة ببعضها البعض كسلسلة ، ولم تفتح زهرة الورود البيضاء المزهرة بعد. سبح السمك الذهبي والبرتقالي في الماء ، وظهر في بعض الأحيان.

لكن الخادم تابع قائلاً: “إنهم يقولون أيضًا ، كان لديك اتفاق سري مع فانغ تشنغ من أجل اجتياز التقييم السنوي ، و … وقمت بتزوير الحسابات”.

صُمم الجناح من الطوب وكان له سقف ملون وأعمدة حمراء ، وقد تم تصميمه بشكل دقيق.

فتح شانغ يا زي فمه على نطاق واسع ، وأظهر تعبيرا عن ذهوله.

في الجناح كانت هناك رقعة شطرنج ، وكان هناك شابان يلعبان.

الآن ، كان مضحكة. حتى أفراد عشيرته رفضوا مقابلته.

ارتدى شاب ملابس سوداء وعيناه مظلمة مثل الهاوية. وكانت الأخرى أنثى ترتدي ملابس بيضاء ، لها شعر فضي وعينين زرقاوين ، تظهر تعبيرًا باردًا.

غو القوة المريرة هذه التي كلفته حوالي ثمانمائة وعشرة آلاف من الأحجار البدائية ، إذا سحقها ، فسوف يتألم قلبه.

كانا فانغ يوان وباي نينغ بينغ.

“على الرغم من أنني لم أرسل الشائعات ، إلا أن رفيقي باي نينغ بينغ قام بذلك.”

لعب باي نينغ بينغ بعض الشيء ، قبل أن ينظر إلى الخارج في البحيرة: “شانغ يا زي هذا غبي حقًا ، وسرعة رد فعله بطيئة للغاية. لقد أرسلت الشائعات منذ فترة طويلة ، لماذا لم يأت إلى هنا بعد؟”

على سطح البحيرة ، كانت هناك أوراق لوتس كبيرة ، متصلة ببعضها البعض كسلسلة ، ولم تفتح زهرة الورود البيضاء المزهرة بعد. سبح السمك الذهبي والبرتقالي في الماء ، وظهر في بعض الأحيان.

“لا تقلق ، لقد أصدرت تعليمات للحراس بالسماح له بالدخول، سيأتي.” ابتسم فانغ يوان ، مبينًا ثقته في السيطرة على الموقف.

في هذه اللحظة ، جاء خادم مخلص ، وصاح أمام غرفة الدراسة.

بعد الذعر ، فإن شانغ يا زي سيشك بالتأكيد في فانغ يوان. وبالتالي ، فقد جاء للتحقيق في الموقف ، حتى لو لم تكن لديه شكوك ، فقد جاء لإقناع فانغ يوان بالتستر عليه ، لينجو من هذا التحقيق الذي أجرته عشيرة شانغ.

بعد هذه المسألة ، وصلت كراهيته تجاه فانغ يوان إلى نقطة تحول ، كانت الكراهية هي التي تسربت إلى روحه.

حدقت باي نينغ بينغ بعينيها ، تنهدت: “فانغ يوان ، لقد تأثرت حقًا ، لقد تمكنت فعلًا من استغلال هذه الثغرة في غو النذر السام. لقد خططت لهذا منذ عامين ، أليس كذلك؟ لكنك انتظرت فقط لمدة طويلة، حتى حان الوقت لتنشيط هذا الفخ”.

“السيدة آن يو؟ عاهرة الدعارة؟ تلك القمامة”. التوت شفاه شانغ يا زي ، وضحك في ازدراء.

ابتسم فانغ يوان ، لعب قطعة الشطرنج الخاصة به وهو يجيب: “شانغ يا زي رجل تافه ، وسوف ينتقم بالتأكيد. لماذا أترك هذا التهديد؟ لم أستخدم هذا في وقت سابق لأن شانغ شين تشي وصلت للتو إلى عشيرة شانغ ولم يكن لها أساس. القضاء على شانغ يا زي ، وبعدها استغلال شانغ شين تشي، وهذا مفيد لكلينا.”

لكن هذا جعل شانغ يا زي يشعر بعدم الارتياح أكثر.

لم تتحدث باي نينغ بينغ بعد الآن ، لكن عينيها كانتا تشعان بالضوء الأزرق.

في الجناح كانت هناك رقعة شطرنج ، وكان هناك شابان يلعبان.

في قلبها ، شعرت بالبرد.

كانا فانغ يوان وباي نينغ بينغ.

تأتي مخططات فانغ يوان واحدة تلو الأخرى ، مترابطة بشكل وثيق ، بمجرد أن يتقدم الشخص إليها ، يبدو الأمر كما لو كنت في الرمال المتحركة ، محاصرا وضعيفا. كان الجزء الأكثر إثارة للصدمة هو أنه خطط لهذا منذ عامين بعد توقع هذا الوضع. هذا التبصر ، أعطى الناس قشعريرة ، وكان شانغ يا زي يغازل الموت من خلال جعله عدوا له!

“هاه؟”

“فانغ تشنغ ، أين أنت؟ أخرج من هنا الآن!”

“لقد كنت أنت ، لقد قمت بكل ذلك!” صرخ وعيناه حمراء من الغضب ، وهو يحدق في باي نينغ بينغ كما لو كان يريد قتلها. كانت هالته مجنونة ، مثل النمر أو الذئب يحاول مهاجمة فريسته.

لم يتم إخفاء الجناح الموجود على البحيرة على الإطلاق ، وبعد أن دخل شانغ يا زي من الباب ، سرعان ما وجد فانغ وباي.

لم تتحدث باي نينغ بينغ بعد الآن ، لكن عينيها كانتا تشعان بالضوء الأزرق.

“فانغ تشنغ ، لا يزال لديك مزاج للعب الشطرنج؟ هل تعرف مدى انتشار الشائعات؟ أخبرني ، هل تم كل هذا من قبلك!” دخل شانغ يا زي إلى الجناح ، مشيرًا إلى فانغ يوان وهو يصرخ بشدة.

“السيد الشاب ، السيد الشاب ، هناك مشكلة!”

استدار فانغ يوان بجسده ، وتحدث بصراحة: “إذا تم ذلك من قبلي ، هل سأكون على قيد الحياة؟ شانغ يا زي ، لا أستطيع أن أصدق أنك تزداد غباءً وحمقا كل يوم. هل نسيت أننا استخدمنا غو النذر السام معًا؟”

“لقد كنت أنت ، لقد قمت بكل ذلك!” صرخ وعيناه حمراء من الغضب ، وهو يحدق في باي نينغ بينغ كما لو كان يريد قتلها. كانت هالته مجنونة ، مثل النمر أو الذئب يحاول مهاجمة فريسته.

شانغ يا زي تنفس ببرود، غضبه انحسر قليلا. كان فانغ يوان على حق ، إذا كان هو الجاني ، لكان قد مات بالفعل. الآن بعد أن كان جالسًا في مكان آمن وسليم ، كان يعني أن الشائعات لم تكن بسببه.

“لا ، لا.” هز فانغ يوان رأسه قائلاً: “كان غو النذر السام – سرا بيننا أنا وأنت، ولا يمكننا الكشف عن المعلومات إلى طرف ثالث غير معروف. ولكن قبل استخدام غو النذر السام ، أخبرت باي نينغ بينغ هذا الأمر بالفعل. وهكذا ، كانت طرفًا ثالثًا في معرفة ذلك. الشائعات أيضا لم تكن مني. كان كل ذلك جهد باي نينغ بينغ. وبالتالي ، أنا لم أنتهك تعهد غو النذر السام على الإطلاق.”

لكن الجملة التالية لفانغ يوان دفعته إلى الغضب التام.

“يا؟ تريد أن تضرب هنا؟ هاجمني؟” وقفت باي نينغ بينغ ببطء ، وكان وجهها المذهل باردًا تمامًا كالثلج ، حيث احتوت نغمتها الجليدية على ازدراء قوي:” أنا في المرتبة الثالثة في مرحلة الذروة ، لم أخسر مطلقًا معركة واحدة في ساحة المعركة ، وأملك رمز الشوكة الأرجواني ، هل تريد حقًا القتال حتى الموت معي؟”

“على الرغم من أنني لم أرسل الشائعات ، إلا أن رفيقي باي نينغ بينغ قام بذلك.”

لكن هذا جعل شانغ يا زي يشعر بعدم الارتياح أكثر.

كان وجه شانغ يا زي مذهولًا ، تحول وجهه إلى اللون الأحمر الساطع ، مثل نيزك يدخل الغلاف الجوي.

نما الغضب الشديد في قلبه.

نما الغضب الشديد في قلبه.

ثانياً ، لأنه كان الشخص الذي بدأ في استخدام غو النذر السام، بدا فانغ يوان غير مستعد وكان حذرا ، لكنه توقع ذلك بالفعل منذ فترة طويلة وكان يحاول فقط تخدير حواس شانغ يا زي.

“لقد كنت أنت ، لقد قمت بكل ذلك!” صرخ وعيناه حمراء من الغضب ، وهو يحدق في باي نينغ بينغ كما لو كان يريد قتلها. كانت هالته مجنونة ، مثل النمر أو الذئب يحاول مهاجمة فريسته.

في هذه اللحظة ، جاء خادم مخلص ، وصاح أمام غرفة الدراسة.

“يا؟ تريد أن تضرب هنا؟ هاجمني؟” وقفت باي نينغ بينغ ببطء ، وكان وجهها المذهل باردًا تمامًا كالثلج ، حيث احتوت نغمتها الجليدية على ازدراء قوي:” أنا في المرتبة الثالثة في مرحلة الذروة ، لم أخسر مطلقًا معركة واحدة في ساحة المعركة ، وأملك رمز الشوكة الأرجواني ، هل تريد حقًا القتال حتى الموت معي؟”

أولاً ، بسبب تفكيره ، لم يفكر في أن فانغ يوان سيخبر باي نينغ بينغ قبل أن يناقشا المسألة. “لا يمكن إفشاء المعلومات إلى جهة خارجية غير معروفة” ، فقط بالنظر إلى هذه الجملة ، لم تكن هناك أية مشكلات.

تشنجت عضلات وجه شانغ يا زي ، وهو يصر بأسنانه ، وعيناه تحترقان بالنيران بينما كان يحدق بشراسة في باي نينغ بينغ.

كان لديه وهم بأن غو القوة المريرة تسخر منه بلا معنى ، لتذكيره بغباءه في كل ثانية!

لم يهاجم في النهاية.

صُمم الجناح من الطوب وكان له سقف ملون وأعمدة حمراء ، وقد تم تصميمه بشكل دقيق.

كان في المرتبة الثالثة في المرحلة العليا ، وعاش في برج عاجي طوال حياته ، لم يكن خصما لباي نينغ بينغ. في الوقت نفسه ، كان لدى باي نينغ بينج الرمز المميز للشوكة الأرجواني ، وهو ما قدمه لها شانغ يان فاي شخصيا.

لم تتحدث باي نينغ بينغ بعد الآن ، لكن عينيها كانتا تشعان بالضوء الأزرق.

“فانغ تشنغ ، عدت عن كلمتك ، سوف تموت موتا مؤلما! كيف عرفت هي عن صفقتنا؟ لا، انتظر ، لقد عدت عن كلامك ، لماذا لا تزال على قيد الحياة؟! هل وجدت طريقة لتعطيل غو النذر السام؟” تحول شانغ يا زي للنظر في فانغ يوان ، وشعر بعدم اليقين.

“فانغ تشنغ ، أين أنت؟ أخرج من هنا الآن!”

“لا ، لا.” هز فانغ يوان رأسه قائلاً: “كان غو النذر السام – سرا بيننا أنا وأنت، ولا يمكننا الكشف عن المعلومات إلى طرف ثالث غير معروف. ولكن قبل استخدام غو النذر السام ، أخبرت باي نينغ بينغ هذا الأمر بالفعل. وهكذا ، كانت طرفًا ثالثًا في معرفة ذلك. الشائعات أيضا لم تكن مني. كان كل ذلك جهد باي نينغ بينغ. وبالتالي ، أنا لم أنتهك تعهد غو النذر السام على الإطلاق.”

لكن الخادم تابع قائلاً: “إنهم يقولون أيضًا ، كان لديك اتفاق سري مع فانغ تشنغ من أجل اجتياز التقييم السنوي ، و … وقمت بتزوير الحسابات”.

فتح شانغ يا زي فمه على نطاق واسع ، وأظهر تعبيرا عن ذهوله.

خفق قلبه ، كما انه سقط تقريبا على الأرض. ممسكًا بطاولة الدراسة ، لدعم نفسه.

الآن وقد ذكر فانغ يوان ذلك ، كان التعهد هكذا بالفعل.

في قلبها ، شعرت بالبرد.

إذن لماذا لم يكتشف هذه الثغرة في ذلك الوقت؟

تأتي مخططات فانغ يوان واحدة تلو الأخرى ، مترابطة بشكل وثيق ، بمجرد أن يتقدم الشخص إليها ، يبدو الأمر كما لو كنت في الرمال المتحركة ، محاصرا وضعيفا. كان الجزء الأكثر إثارة للصدمة هو أنه خطط لهذا منذ عامين بعد توقع هذا الوضع. هذا التبصر ، أعطى الناس قشعريرة ، وكان شانغ يا زي يغازل الموت من خلال جعله عدوا له!

أولاً ، بسبب تفكيره ، لم يفكر في أن فانغ يوان سيخبر باي نينغ بينغ قبل أن يناقشا المسألة. “لا يمكن إفشاء المعلومات إلى جهة خارجية غير معروفة” ، فقط بالنظر إلى هذه الجملة ، لم تكن هناك أية مشكلات.

“فانغ تشنغ ، أنت وغد وقح! تجرأت على خداعي هكذا! أنت حثالة حقير ، حقير للغاية ونذل!”

ثانياً ، لأنه كان الشخص الذي بدأ في استخدام غو النذر السام، بدا فانغ يوان غير مستعد وكان حذرا ، لكنه توقع ذلك بالفعل منذ فترة طويلة وكان يحاول فقط تخدير حواس شانغ يا زي.

لم يتم إخفاء الجناح الموجود على البحيرة على الإطلاق ، وبعد أن دخل شانغ يا زي من الباب ، سرعان ما وجد فانغ وباي.

ثالثًا ، أراد شانغ يا زي أن يبقى سيدًا شابًا ، وليس لديه طرق أخرى. لقد كان قلقًا ولأن قراءة تعهد غو النذر السام كانت مؤلمة للغاية ، لم يستطع التفكير بشكل صحيح.

Tahtoh

ولكن الآن بعد أن علم ، فقد فات الأوان …

“غو القوة المريرة…” في غرفة الدراسة ، أمسك شانغ يا زي غو في يده ، وحواجبه تجعدت ، حيث كان لديه رغبة كبيرة – لسحق دودة الغو هذه حتى الموت!

“فانغ تشنغ ، أنت وغد وقح! تجرأت على خداعي هكذا! أنت حثالة حقير ، حقير للغاية ونذل!”

كان شانغ يا زي مصعوقًا ، كما لو أن البرق أصاب دماغه.

*********************************************

كان شانغ يا زي مصعوقًا ، كما لو أن البرق أصاب دماغه.

Tahtoh

غو القوة المريرة هذه التي كلفته حوالي ثمانمائة وعشرة آلاف من الأحجار البدائية ، إذا سحقها ، فسوف يتألم قلبه.

على سطح البحيرة ، كانت هناك أوراق لوتس كبيرة ، متصلة ببعضها البعض كسلسلة ، ولم تفتح زهرة الورود البيضاء المزهرة بعد. سبح السمك الذهبي والبرتقالي في الماء ، وظهر في بعض الأحيان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط