نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-388

يشم السماء تشينغ تيان ، فنغ جين هوانغ

يشم السماء تشينغ تيان ، فنغ جين هوانغ

الفصل 388: يشم السماء تشينغ تيان ، فنغ جين هوانغ

على الرغم من أنه كانت لديه ذكريات حياته السابقة ، ويمكنه أن يتذكر بوضوح التفاصيل ، لمثل هذه التفاصيل البسيطة ، إذا لم يذكرها أحد ، فمن يعرف؟

“أعتقد أن حظي جيد جدًا ، فقد وجدت بالصدفة هذه المنطقة الضعيفة”. أشرق نظر لونغ تشينغ تيان وهو يظهر تعبيرًا متحمسًا.

تشينغ لونغ تيان ، قام بتفعيل القو الدفاعي.

بعد كل شيء ، على الرغم من أن ميراث الملوك الثلاثة كان لديه مائة جولة، كان لكل واحد خيارات متعددة ، مثل فروع شجرة عملاقة.

كان وصوله إلى هذا المكان أكثر ندرة من واحد من بين كل عشرة آلاف ، وقد بلغ حظه الحد الأقصى.

في النهاية ، كان هناك ثلاثة أشخاص فقط فوقه.

“إن القوة السماوية التي تقيد هذا المكان ضعيفة للغاية ، ويمكنني في الواقع استخدام القو. هاها ، سوف أستخدم غو سماء اليشم لتسميم هذه الأرض المباركة ، وبهذه الطريقة ، سوف أكون قادرًا على التواصل مع العالم الرئيسي.

حتى لو خاطر فانغ يوان بالتعرض للتسمم ، فقد لا يجد أي غو. مع القوة السماوية الضعيفة هنا ، استطاع لونغ تشينغ تيان أن يفجر ديدان القو بسهولة واحدة تلو الأخرى.

“بمجرد إنشاء المسار ، سأكون قادرًا على استخدام ديدان الغو هنا كما أشاء ، ولن أضطر إلى الامتثال لقواعد الملوك الثلاثة”. بعد ذلك ، سأستخدم هذا المكان كقاعدة لي من أجل توسيع نفوذي ، والحصول على جميع المكافآت. هههه ، إيه؟ من هذا!”

“لم يتبق سوى خمسة أجزاء من الجوهر الخالد ، لكن صقل الغو لم يتم سوى بثلثين. روح الأرض ، ما هو اليوم والشهر الآن؟” طلب فانغ يوان مع تعبير قاتم.

شعر لونغ تشينغ تيان بشيء واستدار ، ورأى شخصًا واحدًا بعيدًا.

“أعتقد أن حظي جيد جدًا ، فقد وجدت بالصدفة هذه المنطقة الضعيفة”. أشرق نظر لونغ تشينغ تيان وهو يظهر تعبيرًا متحمسًا.

“الملك الوحش الصغير فانغ تشنغ؟” حدق لونغ تشينغ ، وشعر بالغرابة لوجود فانغ يوان هنا.

مع مرور الأيام ، تكثف ضغط زيز ربيع الخريف.

لم يرد فانغ يوان ، ولوح بيده وطار عظم خارج.

تنهد فانغ يوان ، عدو حياته السابقة كان على وشك أن يرتفع إلى السماء ، ومع ذلك كان بعيدا جدا ولم يستطع إيقافه.

تشينغ لونغ تيان ، قام بتفعيل القو الدفاعي.

علاوة على ذلك ، بعد ولادة جديدة ، تغيرت العديد من الأحداث. هذا الحادث الذي سببه لونغ تشينغ تيان ربما لم يحدث في حياته السابقة.

كان حوله سم اليشم الأخضر من غو يشم السماء ، وقد غزا بالفعل مساحة واسعة. لم يكن لدى فانغ يوان طرق لإزالة السموم ولم يجرؤ على لمس سم الغو ، وبالتالي يمكنه فقط الدخول في معركة طويلة المدى.

معدل استهلاك الأرض المباركة صدم فانغ يوان سرا.

في هذا الوقت ، لم يتبق سوى لفانغ يوان الوحوش الوهمية المتحولة ، لكنه لم يكن لديه غو الجهد الشامل من المرتبة الرابعة ، وبالتالي لم يستطع استدعاؤها كما كان يتمنى.

“بدون أي حوادث ، سيكون المنتصر واحداً من هؤلاء الأربعة”. قال غو الخالد عقلياً.

لكنه قتل العديد من الخبراء ، وحصل على العديد من ديدان الغو المختلفة التي يمكن استخدامها لهجمات طويلة المدى.

“إن تحسين الغو أمر صعب ، لا يوجد سيد غو من مسار القوة يتقن مسار التنقية. حتى أنا ، الذي لديه ذكرياتي والأساس ، وجدت أنه من الصعب ذلك ، وفشلت تقريبًا عدة مرات من قبل ، لقد كان حقًا يدمر الأعصاب. لا عجب في أنه لم يتمكن أي شخص من تحسين غو الفتحة الثانية في حياتي السابقة.”

في جولات قليلة من المعركة ، هزم فانغ يوان لونغ تشيان.

نظر فانغ يوان إلى هذه المنطقة ، حيث ظل اللون الأخضر مظلماً وانتشر أكثر.

يمكن للونغ تشينغ تيان استخدام واحد فقط من الغو في أي وقت معين. فانغ يوان يمكنه استخدام أي عدد من القو بمساعدة روح الأرض. الفرق بين الاثنين كان كبيرا.

في حين اقترب فانغ يوان من النجاح ، كان شقيقه الأصغر يتمتع بحماسة شديدة.

على الرغم من فوزه ، كان تعبير فانغ يوان قبيحًا.

“في التاسع عشر من أكتوبر ، وفقًا لحساباتي ، ستصل غو الفتحة الثانية إلى الخطوة الأخيرة خلال خمسة أيام. أكتوبر الرابع والعشرون … إيه؟ في التاريخ ، أليس هذا هو اليوم الذي يحقق فيه فنغ جين هوانغ النصر ويرث أرض هو الخالدة؟” فكر فانغ يوان في فنغ جين هوانغ.

كانت جثة لونغ تشينغ تيان ذات لون أخضر شاحب ، تسمم بالفعل بسبب غو يشم السماء.

“هذا الفتى هو في النهاية في المقدمة ، لم أستخدم غو الطريقة الواحدة الخاصة من دون جدوى.” كان فنغ يانغ يراقب عن كثب ، بعد أن رأى هذا ، تنهد بارتياح.

ابتسم هذا الخبير الشيطاني قبل وفاته نحو فانغ يوان بظلام ، قبل تنشيط غو سماء اليشم وقتل نفسه بالسم.

“هذا الفتى هو في النهاية في المقدمة ، لم أستخدم غو الطريقة الواحدة الخاصة من دون جدوى.” كان فنغ يانغ يراقب عن كثب ، بعد أن رأى هذا ، تنهد بارتياح.

فانغ يوان لم يقتل لونغ تشينغ تيان ، علم أنه ليس لديه آمال في البقاء وانتحر.

كانت هذه مادة من العصور القديمة ، ونادراً ما شوهدت في عالم اليوم ، تم استعادتها بروح الأرض ، تم أخذ تسعين غراماً منها ووضعها في ضوء بلون قوس قزح.

“كما هو متوقع من رئيس شيطاني.” تنفس فانغ يوان بعمق.

استخدم فانغ تشنغ كلا يديه وساقيه ، وتسلق بشراسة.

احتوى غو سماء اليشم على سم خاص من العصر السحيق ، وانقرض بالفعل. في الحدود الجنوبية الحالية ، يمكن للأطباء الأربعة الكبار فقط تطهيره.

“أعتقد أن حظي جيد جدًا ، فقد وجدت بالصدفة هذه المنطقة الضعيفة”. أشرق نظر لونغ تشينغ تيان وهو يظهر تعبيرًا متحمسًا.

إذا أراد فانغ يوان أن يلتهم فتحته ، فسيتعين عليه المرور بالسم. إذا تسمم ، في أقل من ساعتين ، سوف يتلاشى جسده كله في ضوء أخضر.

في هذه الفترة ، جاء المزيد والمزيد من أسياد الغو لاستكشاف الأرض المباركة ، وبعضهم من الخبراء.

قلة قليلة من أسياد الغو استطاعوا البقاء على قيد الحياة بعد إصابتهم بسم غو يشم السماء.

على الرغم من فوزه ، كان تعبير فانغ يوان قبيحًا.

وكان وو شين تونغ من عشيرة وو محظوظا للغاية.

في حياة فانغ يوان السابقة ، هرب من الحدود الجنوبية ووصل إلى القارة الوسطى ، وأصبح غو الخالد وبعد إنشاء الطائفة الشيطانية الدموية ، كانت هذه المرأة عدوه القاتل. كان لديهم ما لا يقل عن بضع مئات من المعارك ، وفي نهاية المطاف ، تحالف فانغ يوان مع العديد من الغو الخالدين من المسار الشيطاني وهاجموا أرض هو المباركة معًا ، ودفعوا ثمنًا مؤلمًا لقتلها.

حتى لو خاطر فانغ يوان بالتعرض للتسمم ، فقد لا يجد أي غو. مع القوة السماوية الضعيفة هنا ، استطاع لونغ تشينغ تيان أن يفجر ديدان القو بسهولة واحدة تلو الأخرى.

لم يرد فانغ يوان ، ولوح بيده وطار عظم خارج.

كانت الفوائد لا تتناسب مع المخاطر ، فانغ يوان لن يفعل ذلك.

في القاعة الكبرى ، تطفو كتلة من الضوء متعدد الألوان بحجم خزان المياه في الهواء أثناء دورانها.

“لكن لهذا السبب ، تم إنفاق الجزء الأخير من الجوهر الخالد على لونغ تشينغ تيان. لا يمكن إلا أن تصل مشيمة قوة الوحش إلى تسعة وثمانين بالمائة فقط.”

تنهد فانغ يوان وهو يضرب خديه بيديه ، استيقظ.

شعر فانغ يوان بشفقة كبيرة ، بعد أن عمل بجد ، لم يصل إلى تسعين في المائة المرجوة.

كان وصوله إلى هذا المكان أكثر ندرة من واحد من بين كل عشرة آلاف ، وقد بلغ حظه الحد الأقصى.

“أنا في النهاية ضعيف للغاية. لا يمكن ترك تنفيذ مثل هذا النوع من الخطط سوى للفرص.”

“أعتقد أن حظي جيد جدًا ، فقد وجدت بالصدفة هذه المنطقة الضعيفة”. أشرق نظر لونغ تشينغ تيان وهو يظهر تعبيرًا متحمسًا.

هذا الوضع غير المتوقع الذي تسبب فيه تشينغ لونغ تيان لفت انتباهه.

“كما هو متوقع من رئيس شيطاني.” تنفس فانغ يوان بعمق.

كان فانغ يوان بشرا ، ولم يكن إلها ، هو لم يتوقع أن يحدث هذا.

“هذا الفتى هو في النهاية في المقدمة ، لم أستخدم غو الطريقة الواحدة الخاصة من دون جدوى.” كان فنغ يانغ يراقب عن كثب ، بعد أن رأى هذا ، تنهد بارتياح.

على الرغم من أنه كانت لديه ذكريات حياته السابقة ، ويمكنه أن يتذكر بوضوح التفاصيل ، لمثل هذه التفاصيل البسيطة ، إذا لم يذكرها أحد ، فمن يعرف؟

هذا الوضع غير المتوقع الذي تسبب فيه تشينغ لونغ تيان لفت انتباهه.

علاوة على ذلك ، بعد ولادة جديدة ، تغيرت العديد من الأحداث. هذا الحادث الذي سببه لونغ تشينغ تيان ربما لم يحدث في حياته السابقة.

لم يرد فانغ يوان ، ولوح بيده وطار عظم خارج.

“لنتجاهل غو مشيمة قوة الوحش ، الأسوأ من ذلك أن الأرض قد أصيبت بالفعل بسم غو اليشم السماوي ، السم سوف يندلع في النهاية! بحلول ذلك الوقت ، سوف تتعفن هذه الأرض ، وتتحول إلى ضوء أخضر أزرق ، مما يخلق حفرة كبيرة”.

لم يكن فانغ يوان بحاجة إلى النظر إلى المرآة ليعرف أنه كان يبدو شاحبًا مع أكياس العين العميقة ، والشعر الفوضوي والتعبير المنهك للغاية.

نظر فانغ يوان إلى هذه المنطقة ، حيث ظل اللون الأخضر مظلماً وانتشر أكثر.

علاوة على ذلك ، بعد ولادة جديدة ، تغيرت العديد من الأحداث. هذا الحادث الذي سببه لونغ تشينغ تيان ربما لم يحدث في حياته السابقة.

مثل هذه الثغرة تسرع تدمير الأرض المباركة. هذا يعني أيضًا أن روح الأرض ستصبح أكثر ضعفًا.

كانت جثة لونغ تشينغ تيان ذات لون أخضر شاحب ، تسمم بالفعل بسبب غو يشم السماء.

“إذا كانت الأرض المباركة أصغر سناً ، طالما أن الجوهر الخالد يكفي ، حتى لو لم يكن من الممكن علاج السم ، فسيكون بإمكانه قطع هذه المنطقة الفاسدة وإصلاح الثقب. لكن هذه الأرض المباركة قديمة جدًا ، وتفتقر إلى الجوهر الخالد. وتشكيل حفرة هنا الآن يشبه القشة الأخيرة التي تكسر ظهر البعير . آه ، لدي القليل من الوقت لتنقية قو الفتحة الثانية ، لا بد لي من الاستعجال”.

كان متعبا للغاية ، استلقى ونام على الفور ، ويريد النوم لمدة أسبوع كامل على التوالي.

عند هذه النقطة ، وصلت مذبحة فانغ يوان القاسية إلى نهايتها. عاد إلى القاعة ، وحارب مع الزمن ، وصقل القو!

تحدث الغو الخالدون.

مع مرور الأيام ، تكثف ضغط زيز ربيع الخريف.

“إنه هو ، فانغ تشنغ من طائفة الكركي الخالدة! لقد تجاوز شخصًا آخر مرة أخرى!

نام فانغ يوان فقط ساعة واحدة في اليوم ، مما أوصل نفسه إلى أقصى الحدود.

“في الواقع ، أصبحت طائفة كركي السماء في المرتبة الرابعة الآن فقط ، وكان لها اختلاف كبير مع الثلاثة الأولين. الآن ، يعتمد الأمر على ما إذا كان بإمكانه تجاوزهم في الوقت المحدود.”

كان يعمل بجد كما لو كانت حياته على المحك ، بخلاف بعض الإخفاقات التي لا مفر منها ، كانت عمليته سريعة. حتى روح الأرض كانت مليئة بالثناء.

“وفقًا للتقويم الخاص بك ، اليوم هو التاسع عشر من أكتوبر.”

في حين اقترب فانغ يوان من النجاح ، كان شقيقه الأصغر يتمتع بحماسة شديدة.

فانغ يوان لم يقتل لونغ تشينغ تيان ، علم أنه ليس لديه آمال في البقاء وانتحر.

….

نظر فانغ يوان إلى هذه المنطقة ، حيث ظل اللون الأخضر مظلماً وانتشر أكثر.

القارة الوسطى ، جبل تيان تي.

في منتصف أرض هو الخالدة ، على جبل دانغ هون ، صعد فانغ تشنغ بجهد كبير ، متجاوزا الناس بعد الناس.

في منتصف أرض هو الخالدة ، على جبل دانغ هون ، صعد فانغ تشنغ بجهد كبير ، متجاوزا الناس بعد الناس.

في منتصف أرض هو الخالدة ، على جبل دانغ هون ، صعد فانغ تشنغ بجهد كبير ، متجاوزا الناس بعد الناس.

خلال هذه الفترة ، أصبح مركز الاهتمام ، وجذب العديد من الناس.

يمكن للونغ تشينغ تيان استخدام واحد فقط من الغو في أي وقت معين. فانغ يوان يمكنه استخدام أي عدد من القو بمساعدة روح الأرض. الفرق بين الاثنين كان كبيرا.

“إنه هو ، فانغ تشنغ من طائفة الكركي الخالدة! لقد تجاوز شخصًا آخر مرة أخرى!

“إنه هو ، فانغ تشنغ من طائفة الكركي الخالدة! لقد تجاوز شخصًا آخر مرة أخرى!

“فانغ تشنغ…” عند النظر إلى الصورة الظلية لفانغ تشنغ الصاعدة ، كان لدى الجنية بي شيا نظرة معقدة.

لم يكن فانغ يوان بحاجة إلى النظر إلى المرآة ليعرف أنه كان يبدو شاحبًا مع أكياس العين العميقة ، والشعر الفوضوي والتعبير المنهك للغاية.

“شيء غريب يجري مع هذا الفتى! على هذا المعدل ، قد يكون أول من يصل إلى القمة!” كان على وي وو شانغ ، الذي لديه بعض التنافس مع فانغ تشنغ ، أن يعترف بأن فانغ تشنغ كان لديه فرصة كبيرة للنجاح.

طارت ثلاثون كرة ثلجية إلى الضوء الأصفر ، والذي كان خفيفا وبحجم خزان المياه ولا يزال أصفرا ، لكن حجمه كان يتقلص.

استخدم فانغ تشنغ كلا يديه وساقيه ، وتسلق بشراسة.

شعر فانغ يوان بشفقة كبيرة ، بعد أن عمل بجد ، لم يصل إلى تسعين في المائة المرجوة.

كان يتنفس بفظاظة ، بمساعدة اللورد طائر كركي السماء، تجاوز نخب الطوائف العشرة الواحد تلو الآخر.

لم يرد فانغ يوان ، ولوح بيده وطار عظم خارج.

في النهاية ، كان هناك ثلاثة أشخاص فقط فوقه.

لم يعرف فانغ يوان أن شقيقه لا يزال حياً ، وكان يشارك في منافسة شرسة مع فنغ جين هوانغ والآخرين.

شياو تشينغ شينغ ، يينغ شنغ جي ، فنغ جين هوانغ!

“لكن لهذا السبب ، تم إنفاق الجزء الأخير من الجوهر الخالد على لونغ تشينغ تيان. لا يمكن إلا أن تصل مشيمة قوة الوحش إلى تسعة وثمانين بالمائة فقط.”

“هذا الفتى هو في النهاية في المقدمة ، لم أستخدم غو الطريقة الواحدة الخاصة من دون جدوى.” كان فنغ يانغ يراقب عن كثب ، بعد أن رأى هذا ، تنهد بارتياح.

في هذه الفترة ، جاء المزيد والمزيد من أسياد الغو لاستكشاف الأرض المباركة ، وبعضهم من الخبراء.

“بدون أي حوادث ، سيكون المنتصر واحداً من هؤلاء الأربعة”. قال غو الخالد عقلياً.

كان وصوله إلى هذا المكان أكثر ندرة من واحد من بين كل عشرة آلاف ، وقد بلغ حظه الحد الأقصى.

“سرعة طائفة كركي السماء سريعة ، لكن، هيهيهي، ما زال من غير المؤكد من الذي سيفوز حتى آخر ثانية.”

ثمانية عشر يومًا مضت منذ مقتل لونغ تشيان تيان.

“في الواقع ، أصبحت طائفة كركي السماء في المرتبة الرابعة الآن فقط ، وكان لها اختلاف كبير مع الثلاثة الأولين. الآن ، يعتمد الأمر على ما إذا كان بإمكانه تجاوزهم في الوقت المحدود.”

“لكن لهذا السبب ، تم إنفاق الجزء الأخير من الجوهر الخالد على لونغ تشينغ تيان. لا يمكن إلا أن تصل مشيمة قوة الوحش إلى تسعة وثمانين بالمائة فقط.”

تحدث الغو الخالدون.

مع مرور الأيام ، تكثف ضغط زيز ربيع الخريف.

لقد وصلت مسابقة الميراث بأكملها إلى مرحلتها النهائية!

لم يرد فانغ يوان ، ولوح بيده وطار عظم خارج.

“أنا في النهاية ضعيف للغاية. لا يمكن ترك تنفيذ مثل هذا النوع من الخطط سوى للفرص.”

في القاعة الكبرى ، تطفو كتلة من الضوء متعدد الألوان بحجم خزان المياه في الهواء أثناء دورانها.

كانت غو الفتحة الثانية في المرتبة السادسة ، ولم يكن تحسين غو من الرتبة السادسة مهمة سهلة.

كان فانغ يوان يسيطر عليها بينما كانت عيناه حمراء دمويتان ، تمتم: “استرجع تسعين غراماً من ملمس الصفصاف”.

“إن القوة السماوية التي تقيد هذا المكان ضعيفة للغاية ، ويمكنني في الواقع استخدام القو. هاها ، سوف أستخدم غو سماء اليشم لتسميم هذه الأرض المباركة ، وبهذه الطريقة ، سوف أكون قادرًا على التواصل مع العالم الرئيسي.

في وقت واحد ، خذ تمثال النحت البعيد عن الأرض ، وحوله من الكتلة الصلبة المتحولة.

كانت جثة لونغ تشينغ تيان ذات لون أخضر شاحب ، تسمم بالفعل بسبب غو يشم السماء.

كانت هذه مادة من العصور القديمة ، ونادراً ما شوهدت في عالم اليوم ، تم استعادتها بروح الأرض ، تم أخذ تسعين غراماً منها ووضعها في ضوء بلون قوس قزح.

كانت غو الفتحة الثانية في المرتبة السادسة ، ولم يكن تحسين غو من الرتبة السادسة مهمة سهلة.

ركز فانغ يوان ، دون أي إهمال ، حيث تحول الضوء إلى اللون الأصفر ، وتحدث: “أضف ثلاثين غو من الكرة الثلجية”.

في وقت واحد ، خذ تمثال النحت البعيد عن الأرض ، وحوله من الكتلة الصلبة المتحولة.

طارت ثلاثون كرة ثلجية إلى الضوء الأصفر ، والذي كان خفيفا وبحجم خزان المياه ولا يزال أصفرا ، لكن حجمه كان يتقلص.

كانت الفوائد لا تتناسب مع المخاطر ، فانغ يوان لن يفعل ذلك.

في النهاية ، تحول إلى صخرة صغيرة غير واضحة للتربة.

نام فانغ يوان فقط ساعة واحدة في اليوم ، مما أوصل نفسه إلى أقصى الحدود.

أمسك فانغ يوان بعناية هذه الصخرة ، وتنفس بعمق. لتنقية هذا القو ، قضى يومين ، لقد انتهى الأمر أخيرًا.

في منتصف أرض هو الخالدة ، على جبل دانغ هون ، صعد فانغ تشنغ بجهد كبير ، متجاوزا الناس بعد الناس.

كان متعبا للغاية ، استلقى ونام على الفور ، ويريد النوم لمدة أسبوع كامل على التوالي.

على الرغم من أنه كانت لديه ذكريات حياته السابقة ، ويمكنه أن يتذكر بوضوح التفاصيل ، لمثل هذه التفاصيل البسيطة ، إذا لم يذكرها أحد ، فمن يعرف؟

ولكن بعد ساعة ، أيقظته روح الأرض.

“كما هو متوقع من رئيس شيطاني.” تنفس فانغ يوان بعمق.

لا يمكن أن تتواجد هذه الصخرة لفترة طويلة ، وبعد خمسة عشر دقيقة أخرى ، سوف تتبخر. بحلول ذلك الوقت ، كان العمل الشاق الذي قام به فانغ يوان قد توقف ، وسيحتاج إلى البدء من جديد.

في حياة فانغ يوان السابقة ، هرب من الحدود الجنوبية ووصل إلى القارة الوسطى ، وأصبح غو الخالد وبعد إنشاء الطائفة الشيطانية الدموية ، كانت هذه المرأة عدوه القاتل. كان لديهم ما لا يقل عن بضع مئات من المعارك ، وفي نهاية المطاف ، تحالف فانغ يوان مع العديد من الغو الخالدين من المسار الشيطاني وهاجموا أرض هو المباركة معًا ، ودفعوا ثمنًا مؤلمًا لقتلها.

“إن تحسين الغو أمر صعب ، لا يوجد سيد غو من مسار القوة يتقن مسار التنقية. حتى أنا ، الذي لديه ذكرياتي والأساس ، وجدت أنه من الصعب ذلك ، وفشلت تقريبًا عدة مرات من قبل ، لقد كان حقًا يدمر الأعصاب. لا عجب في أنه لم يتمكن أي شخص من تحسين غو الفتحة الثانية في حياتي السابقة.”

في النهاية ، تحول إلى صخرة صغيرة غير واضحة للتربة.

تنهد فانغ يوان وهو يضرب خديه بيديه ، استيقظ.

….

بعد استراحة لمدة ساعة ، شعر بتحسن كبير ، لكن رأسه كان لا يزال ثقيلًا. لقد استهلك الكثير من الطاقة العقلية ، وكان ينضب عقليا.

في جولات قليلة من المعركة ، هزم فانغ يوان لونغ تشيان.

كانت غو الفتحة الثانية في المرتبة السادسة ، ولم يكن تحسين غو من الرتبة السادسة مهمة سهلة.

شعر لونغ تشينغ تيان بشيء واستدار ، ورأى شخصًا واحدًا بعيدًا.

لم يكن فانغ يوان بحاجة إلى النظر إلى المرآة ليعرف أنه كان يبدو شاحبًا مع أكياس العين العميقة ، والشعر الفوضوي والتعبير المنهك للغاية.

“سرعة طائفة كركي السماء سريعة ، لكن، هيهيهي، ما زال من غير المؤكد من الذي سيفوز حتى آخر ثانية.”

“روح الأرض ، وكم بقي من الجوهر الخالد؟”

في جولات قليلة من المعركة ، هزم فانغ يوان لونغ تشيان.

“خمسة أجزاء”. أجاب روح الأرض ، ويمكن أن يشعر بالضعف من صوتها.

“في التاسع عشر من أكتوبر ، وفقًا لحساباتي ، ستصل غو الفتحة الثانية إلى الخطوة الأخيرة خلال خمسة أيام. أكتوبر الرابع والعشرون … إيه؟ في التاريخ ، أليس هذا هو اليوم الذي يحقق فيه فنغ جين هوانغ النصر ويرث أرض هو الخالدة؟” فكر فانغ يوان في فنغ جين هوانغ.

ثمانية عشر يومًا مضت منذ مقتل لونغ تشيان تيان.

“لكن لهذا السبب ، تم إنفاق الجزء الأخير من الجوهر الخالد على لونغ تشينغ تيان. لا يمكن إلا أن تصل مشيمة قوة الوحش إلى تسعة وثمانين بالمائة فقط.”

معدل استهلاك الأرض المباركة صدم فانغ يوان سرا.

بعد كل شيء ، على الرغم من أن ميراث الملوك الثلاثة كان لديه مائة جولة، كان لكل واحد خيارات متعددة ، مثل فروع شجرة عملاقة.

للحفاظ على ميراث الثلاثة ملوك ، تم إنفاق الجوهر الخالد إلى حد كبير. تسببت هذه الظاهرة بتفطن العالم الخارجي لها.

“لنتجاهل غو مشيمة قوة الوحش ، الأسوأ من ذلك أن الأرض قد أصيبت بالفعل بسم غو اليشم السماوي ، السم سوف يندلع في النهاية! بحلول ذلك الوقت ، سوف تتعفن هذه الأرض ، وتتحول إلى ضوء أخضر أزرق ، مما يخلق حفرة كبيرة”.

في هذه الفترة ، جاء المزيد والمزيد من أسياد الغو لاستكشاف الأرض المباركة ، وبعضهم من الخبراء.

“لنتجاهل غو مشيمة قوة الوحش ، الأسوأ من ذلك أن الأرض قد أصيبت بالفعل بسم غو اليشم السماوي ، السم سوف يندلع في النهاية! بحلول ذلك الوقت ، سوف تتعفن هذه الأرض ، وتتحول إلى ضوء أخضر أزرق ، مما يخلق حفرة كبيرة”.

“لم يتبق سوى خمسة أجزاء من الجوهر الخالد ، لكن صقل الغو لم يتم سوى بثلثين. روح الأرض ، ما هو اليوم والشهر الآن؟” طلب فانغ يوان مع تعبير قاتم.

كانت جثة لونغ تشينغ تيان ذات لون أخضر شاحب ، تسمم بالفعل بسبب غو يشم السماء.

“وفقًا للتقويم الخاص بك ، اليوم هو التاسع عشر من أكتوبر.”

“الملك الوحش الصغير فانغ تشنغ؟” حدق لونغ تشينغ ، وشعر بالغرابة لوجود فانغ يوان هنا.

“في التاسع عشر من أكتوبر ، وفقًا لحساباتي ، ستصل غو الفتحة الثانية إلى الخطوة الأخيرة خلال خمسة أيام. أكتوبر الرابع والعشرون … إيه؟ في التاريخ ، أليس هذا هو اليوم الذي يحقق فيه فنغ جين هوانغ النصر ويرث أرض هو الخالدة؟” فكر فانغ يوان في فنغ جين هوانغ.

تأثير الولادة جديدة ، قد أثر بالفعل على الطوائف العشر للقارة الوسطى.

هذه الفتاة لديها موهبة مثالية وخلفية قوية ، بعد أن ورثت الأرض الخالدة ، ارتفعت بسرعة. في المستقبل ، نمت لعالم الغو الخالد باستخدام هذا ، ونشرت نفوذها في جميع أنحاء العالم ، سطعت مع ضوء لامع.

في القاعة الكبرى ، تطفو كتلة من الضوء متعدد الألوان بحجم خزان المياه في الهواء أثناء دورانها.

في حياة فانغ يوان السابقة ، هرب من الحدود الجنوبية ووصل إلى القارة الوسطى ، وأصبح غو الخالد وبعد إنشاء الطائفة الشيطانية الدموية ، كانت هذه المرأة عدوه القاتل. كان لديهم ما لا يقل عن بضع مئات من المعارك ، وفي نهاية المطاف ، تحالف فانغ يوان مع العديد من الغو الخالدين من المسار الشيطاني وهاجموا أرض هو المباركة معًا ، ودفعوا ثمنًا مؤلمًا لقتلها.

“إنه هو ، فانغ تشنغ من طائفة الكركي الخالدة! لقد تجاوز شخصًا آخر مرة أخرى!

“لا ينبغي أن يكون تأثيري الآن قد وصل إلى القارة الوسطى بعد. كانت فنغ جين هوانغ قد حصلت على الأرض المباركة الخالدة ، والفائدة كبيرة مثل السماء! حتى غو الفتحة الثانية لا يمكن مقارنته بذلك “.

“بمجرد إنشاء المسار ، سأكون قادرًا على استخدام ديدان الغو هنا كما أشاء ، ولن أضطر إلى الامتثال لقواعد الملوك الثلاثة”. بعد ذلك ، سأستخدم هذا المكان كقاعدة لي من أجل توسيع نفوذي ، والحصول على جميع المكافآت. هههه ، إيه؟ من هذا!”

تنهد فانغ يوان ، عدو حياته السابقة كان على وشك أن يرتفع إلى السماء ، ومع ذلك كان بعيدا جدا ولم يستطع إيقافه.

شعر لونغ تشينغ تيان بشيء واستدار ، ورأى شخصًا واحدًا بعيدًا.

لم يعرف فانغ يوان أن شقيقه لا يزال حياً ، وكان يشارك في منافسة شرسة مع فنغ جين هوانغ والآخرين.

معدل استهلاك الأرض المباركة صدم فانغ يوان سرا.

تأثير الولادة جديدة ، قد أثر بالفعل على الطوائف العشر للقارة الوسطى.

“الملك الوحش الصغير فانغ تشنغ؟” حدق لونغ تشينغ ، وشعر بالغرابة لوجود فانغ يوان هنا.

**************************************************

نام فانغ يوان فقط ساعة واحدة في اليوم ، مما أوصل نفسه إلى أقصى الحدود.

Tahtoh

“إنه هو ، فانغ تشنغ من طائفة الكركي الخالدة! لقد تجاوز شخصًا آخر مرة أخرى!

“إن القوة السماوية التي تقيد هذا المكان ضعيفة للغاية ، ويمكنني في الواقع استخدام القو. هاها ، سوف أستخدم غو سماء اليشم لتسميم هذه الأرض المباركة ، وبهذه الطريقة ، سوف أكون قادرًا على التواصل مع العالم الرئيسي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط