نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-439

معسكر قبيلة جي

معسكر قبيلة جي

الفصل 439: معسكر قبيلة جي

عندما شرب فانغ يوان وعاء الكوميس بأكمله ، كانت الغرفة تهتف لأن الجو أصبح أكثر حيوية.

تبع فانغ يوان جي قوانغ والآخرين نحو الاتجاه الغربي.

هؤلاء العبيد كانوا يرتدون ملابس بالكاد ، كانوا نحيفين شاحبين. في السهول الشمالية ، كان هؤلاء العبيد يتمتعون بوضع متواضع للغاية ، وكانوا يعيشون حياةً يرثى لها.

كان لديهم ذئب السنام ، كانت سرعته ليست بطيئة.

كان الفضول لأن فانغ يوان تحدث عن الماضي ، وكان يستخدم في كثير من الأحيان لهجة تذكر ونظرة قديمة وحكيمة ، وكان من الواضح أنه خبير مع قصة عميقة. كان لدى جي غوانغ الرغبة في معرفة المزيد ، لكنه لم يجرؤ على السؤال بشكل مفرط.

على طول الطريق ، كان المجموعة متفائلة.

أولئك الذين عاشوا في غابة الفطر كانوا شيوخ القبيلة أو أسياد الغو الأثرياء.

من ناحية ، كان فانغ يوان يقترب منهم عن قصد ، وكان لديه دوافعه. من ناحية أخرى ، كان جي غوانغ يبذل قصارى جهده لتشكيل علاقة مع هذا الخبير ، وكان يحترمه بشدة في قلبه.

كان يجلس فانغ يوان على ظهر ذئب السنام ، ونظر في جي قوانغ الذي لوح بيده نحو رجال القبيلة. في كل مرة يلوح فيها بيده ، سيكون هناك هتاف بصوت عالٍ من الحشد. لقد أظهر هذا الشاب مكانة مهمة في القبيلة.

كان السكان الأصليون في السهول الشمالية شجعان وعنيفين ، لكنهم كانوا أيضًا صريحين.

في غضون يومين فقط ، أصبح فانغ يوان قريبًا جدًا من جي غوانغ.

إذا لم تكن لديك القوة ، فإنهم سوف ينظرون إليك بازدراء، وسيكون من الصعب التحدث معهم. ولكن إذا كان لديك قبضة قوية وصعبة ، فإنهم سيحترمونك. وعندما تتطابق شخصيتك مع حماسهم ، فإن حماستهم ستجعلك تفهمهم “نأسف للاجتماع بعد فوات الأوان”.

في ذلك الوقت ، على جبل تشينغ ماو ، استخدمت عشيرة جيا دودة غو من مسار الخشب، كهف الثلاث نجوم.

في غضون يومين فقط ، أصبح فانغ يوان قريبًا جدًا من جي غوانغ.

جاءت المجموعة إلى وسط المخيم ، وكان هناك أكثر من مائة غو الفطر مع غو الغرفة المحيط بالفطر هنا.

يهدف فانغ يوان إلى استخدام لوحة التنقل هذه التي تسمى قبيلة جي للدخول في السهول الشمالية. بعد كل شيء ، اختفى تشانغ شان يين لمدة عشرين عامًا ، بعد أن عاد ، كان من الصعب على الناس قبول هذه الحقيقة.

لقد عمل زعيم قبيلة جي الكبير شخصياً ، فذهب إلى وسط الغرفة واستخدم خنجرا لقطع عيون البقرة والأغنام وأيضًا لحمهم الخلفي والصدر ، قبل وضعهما على صفيحة ذهبية ونقلهما إلى فانغ يوان بكلتا يديه.

في الوقت نفسه ، كان لديه عدد قليل من الحجارة البدائية المتبقية، وكان يفتقر إلى غو دفاعي ، عرف انه يحتاج إلى المعاملات للحصول عليها.

بعد مرور فانغ يوان والآخرين على منطقة الخيام ، وصلوا إلى مجال أسياد الغو.

على جثة تشانغ شان يين، لم يجد فانغ يوان أي قو دفاعي ، على الأرجح تم تدميره أثناء المعركة مع ها تو غو.

في قلب سكان السهول الشمالية الأصليين، كان حفظ العبيد هو نفسه تربية الأبقار أو الأغنام. كانت تجارة الرقيق (العبيد) أكثر الأعمال ازدهارًا في السهول الشمالية.

وكان جي قوانغ أيضا يعبر عن امتنانه جدا ، والاحترام ، والفضول حول فانغ يوان.

في السهول الشمالية ، عاش البشر في الخيام. كانت الخيام منتشرة في الحلقة الخارجية للمخيم ، بينما كانت المنطقة الداخلية هي المنطقة السكنية لأسياد الغو.

شكر لأن فانغ يوان أنقذ حياته.

كان الفضول لأن فانغ يوان تحدث عن الماضي ، وكان يستخدم في كثير من الأحيان لهجة تذكر ونظرة قديمة وحكيمة ، وكان من الواضح أنه خبير مع قصة عميقة. كان لدى جي غوانغ الرغبة في معرفة المزيد ، لكنه لم يجرؤ على السؤال بشكل مفرط.

احترمه لأن مهارة فانغ يوان كانت من الدرجة الأولى. مع القليل من التوجيهات ، سيتم كسر عنق الزجاجة بسهولة في زراعة جي غوانغ، لقد كان حقًا سلوك كبير من الدرجة الأولى ، وهو تصرف خبير.

“هذا الرجل في منتصف العمر؟ هؤلاء الذئاب يتابعونه ، إنه مذهل! لكنني أتساءل من أي قبيلة هو في السهول الشمالية”.

كان الفضول لأن فانغ يوان تحدث عن الماضي ، وكان يستخدم في كثير من الأحيان لهجة تذكر ونظرة قديمة وحكيمة ، وكان من الواضح أنه خبير مع قصة عميقة. كان لدى جي غوانغ الرغبة في معرفة المزيد ، لكنه لم يجرؤ على السؤال بشكل مفرط.

الفصل 439: معسكر قبيلة جي

بعد خمسة أيام ، عادت المجموعة إلى قاعدة مخيم قبيلة جي.

على طول الطريق الرئيسي ، تحركت المجموعة نحو وسط المخيم.

كان موقع المخيم ضخمًا ، وكان هناك جدار قوي وسميك عند الحدود الخارجية للمخيم ، وكان طوله حوالي 6 أمتار ، وأخضر اللون مع نمو الكروم وتداخلها. بها عدد كبير من الأوراق وعناقيد من ثمار تشبه العنب.

من الواضح أن هذه لم تكن ثمارًا ، لكن غو الإرباك. عندما تهاجم الوحوش البرية ، تنفجر هذه الثمار التي تشبه العنب وتنثر عصائرها على الوحوش ، مما يتسبب في تشوشها ، وسوف تهتز أجسامها لتفقد توازنها ، ولا يمكنها مواصلة القتال.

من الواضح أن هذه لم تكن ثمارًا ، لكن غو الإرباك. عندما تهاجم الوحوش البرية ، تنفجر هذه الثمار التي تشبه العنب وتنثر عصائرها على الوحوش ، مما يتسبب في تشوشها ، وسوف تهتز أجسامها لتفقد توازنها ، ولا يمكنها مواصلة القتال.

أولئك الذين عاشوا في غابة الفطر كانوا شيوخ القبيلة أو أسياد الغو الأثرياء.

وراء السور العظيم ، كانت هناك أبراج مراقبة طويلة. تمركز ثلاثة من أسياد الغو فوق كل برج ، واحد دفاعي واثنان من أسياد غو الكشف يتناوبون لمراقبة المشاهدة.

قال جي غوانغ: “المحسن تشانغ شان يين ، أمامنا هي خيمة زعيم قبيلة جي”.

عندما تم فتح بوابات المخيم ، خرج العديد من أسياد الغو للترحيب بهم.

كان بعض الأطفال يقفزون ويصرخون وراء المجموعة بحماس.

“لقد عاد زعيم القبيلة الشاب ، عاد زعيم القبيلة الشاب”.

كان بعض الأطفال يقفزون ويصرخون وراء المجموعة بحماس.

“غادر زعيم القبيلة الشاب لبضعة أيام فقط ، هل عادوا بالفعل؟”

إذا هاجمت مجموعات الوحوش المخيم ، فإن البشر سيكونون أول من يموت.

“سمعت أنهم التقوا بحزمة ذئاب الرياح ، وفقدوا حياتهم تقريبًا ، ولحسن الحظ ساعدهم خبير في الاستعباد!”

في الحدود الجنوبية ، كان على البشر الركوع عندما يقابلون أسيادهم. ولكن في السهول الشمالية ، ركع المحاربون الذكور فقط إلى السماء، وأجدادهم ، وشيوخ الأسرة. في العادة ، لم يركعوا حتى لزعيم القبيلة أو شيوخ القبيلة.

“هذا الرجل في منتصف العمر؟ هؤلاء الذئاب يتابعونه ، إنه مذهل! لكنني أتساءل من أي قبيلة هو في السهول الشمالية”.

“المحسن، من فضلك.” رفع زعيم القبيلة القديم جي فنجانه من النبيذ أمام فانغ يوان.

قبل أن يصل فانغ يوان والآخرون إلى المعسكر ، التقوا بالفعل مع أسياد غو الكشف الذين يقومون بدوريات في المخيم. وهكذا ، تلقى المخيم أخبارهم بالفعل قبل أن تصل المجموعة.

كان لجذع الشجرة ثلاث طبقات ، وعلى السطح ، كانت هناك نوافذ. كانت القوة الدفاعية على مستوى آخر مقارنة بالخيام العادية.

ومع انتشار المعلومات ، أشار العديد من الأشخاص إلى فانغ يوان ، وكانوا فضوليين للغاية.

Tahtoh

كان بعض الأطفال يقفزون ويصرخون وراء المجموعة بحماس.

ولكن في السهول الشمالية ، لم تكن منازل الغو العادية أشجار كبيرة مثل كهف الثلاث نجوم. مثل هذه الشجرة الطويلة ستكون هدفًا سهلاً للصواعق عندما تمطر بشدة.

كان يجلس فانغ يوان على ظهر ذئب السنام ، ونظر في جي قوانغ الذي لوح بيده نحو رجال القبيلة. في كل مرة يلوح فيها بيده ، سيكون هناك هتاف بصوت عالٍ من الحشد. لقد أظهر هذا الشاب مكانة مهمة في القبيلة.

كان طوله 18 مترا ، شجرة طويلة حقا. كانت الجذور سميكة وقوية ، متشابكة مثل الثعابين الملفوفة ، وعرضت جزءا صغيرا على الأرض ، بينما دفن الباقي تحت الأرض.

من محادثاتهم على طول الطريق ، فهم فانغ يوان بالفعل وضع جي قوانغ تماما. لقد كان شقيق جي ياو ، وهو مواطن من السهول الشمالية، وكان لديه شعور قوي بالأخوة ، وضع المجد فوق حياته. كان لديه كل من الحكمة والقوة ، وكان لديه عقلية السهول الشمالية التقليدية المتأصلة بعمق فيه. كان غاضبا للغاية ومشمئزا من هروب أخته من حفل الزفاف.

على جثة تشانغ شان يين، لم يجد فانغ يوان أي قو دفاعي ، على الأرجح تم تدميره أثناء المعركة مع ها تو غو.

لكن مشاعره السلبية لم تكن تعني أن علاقتهم بالأخوة كانت باردة.

جاءت المجموعة إلى وسط المخيم ، وكان هناك أكثر من مائة غو الفطر مع غو الغرفة المحيط بالفطر هنا.

في الواقع ، إذا علم أن فانغ يوان كان قاتل أخته ، حتى بدون أي جوهر بدائي ، فإنه سيستخدم أسنانه وأطرافه لمحاولة الانتقام من فانغ يوان.

كان بعض الأطفال يقفزون ويصرخون وراء المجموعة بحماس.

في حياة فانغ يوان السابقة ، كان قد عاش في السهول الشمالية ، وبالتالي كان لديه فهم عميق لطبيعتهم.

في الحدود الجنوبية ، القوافل كبيرة الحجم التي سافرت عبر الجبال والغابات لديها هذه الغو.

على طول الطريق الرئيسي ، تحركت المجموعة نحو وسط المخيم.

خمن فانغ يوان أنه كان زعيم قبيلة جي ، أظهر أدبه ، وهبط من ذئب السنام.

كانت خيامًا تشبه الخيام المنغولية على الأرض. هذه كانت إقامة البشر.

لم يعش أسياد الغو على الأراضي العشبية في الخيام ، بل كانوا يعيشون في منازل غو.

سمع الكثير من الناس الضجة ورفعوا نوافذهم ، حيث تغيرت تعبيراتهم عندما رأوا حزمة الذئاب وراء فانغ يوان. عند رؤية زعيم القبيلة الشاب ، استخدموا يدهم اليمنى لتغطية صدورهم لأنهم يحترمون جي غوانغ ، وهم يهتفون بصوت عالٍ لاستقباله.

في الحدود الجنوبية ، القوافل كبيرة الحجم التي سافرت عبر الجبال والغابات لديها هذه الغو.

في الحدود الجنوبية ، كان على البشر الركوع عندما يقابلون أسيادهم. ولكن في السهول الشمالية ، ركع المحاربون الذكور فقط إلى السماء، وأجدادهم ، وشيوخ الأسرة. في العادة ، لم يركعوا حتى لزعيم القبيلة أو شيوخ القبيلة.

في الوقت نفسه ، كان لديه عدد قليل من الحجارة البدائية المتبقية، وكان يفتقر إلى غو دفاعي ، عرف انه يحتاج إلى المعاملات للحصول عليها.

وارتدى هؤلاء البشر ملابس من الفراء. بعض الإناث ذات الخلفية العائلية الأفضل سيكون لها بعض الملحقات ، في حين أن الذكور لديهم خيوط ذهبية أو أرجوانية على قمصانهم. أولئك الفقراء كانوا يرتدون ملابس ممزقة ، مع ثقوب مغطاة بقطعة قماش إضافية.

في الواقع ، إذا علم أن فانغ يوان كان قاتل أخته ، حتى بدون أي جوهر بدائي ، فإنه سيستخدم أسنانه وأطرافه لمحاولة الانتقام من فانغ يوان.

ولكن هذا كان أفضل بكثير من العبيد.

عندما شرب فانغ يوان وعاء الكوميس بأكمله ، كانت الغرفة تهتف لأن الجو أصبح أكثر حيوية.

على طول الطريق ، رأى فانغ يوان جميع أنواع العبيد.

كانت السحلية على الأرض ، وفتحت فمها لكشف الباب.

هؤلاء العبيد كانوا يرتدون ملابس بالكاد ، كانوا نحيفين شاحبين. في السهول الشمالية ، كان هؤلاء العبيد يتمتعون بوضع متواضع للغاية ، وكانوا يعيشون حياةً يرثى لها.

احترمه لأن مهارة فانغ يوان كانت من الدرجة الأولى. مع القليل من التوجيهات ، سيتم كسر عنق الزجاجة بسهولة في زراعة جي غوانغ، لقد كان حقًا سلوك كبير من الدرجة الأولى ، وهو تصرف خبير.

في قلب سكان السهول الشمالية الأصليين، كان حفظ العبيد هو نفسه تربية الأبقار أو الأغنام. كانت تجارة الرقيق (العبيد) أكثر الأعمال ازدهارًا في السهول الشمالية.

بعد أن شرب زعيم قبيلة جي النخب ، تبعه قوانغ ، وشرب فانغ يوان كل ذلك في دفعة واحدة. بعد ذلك ، بدأ شيوخ القبيلة في شرب النخب، وشربهم فانغ يوان جميعهم ، وفاز موقفه الكبير بمشاعر الجميع.

في السهول الشمالية ، عاش البشر في الخيام. كانت الخيام منتشرة في الحلقة الخارجية للمخيم ، بينما كانت المنطقة الداخلية هي المنطقة السكنية لأسياد الغو.

بعد انتهاء عملية شرب النخب ، كان الجو في الغرفة ساخنًا تمامًا.

إذا هاجمت مجموعات الوحوش المخيم ، فإن البشر سيكونون أول من يموت.

خمن فانغ يوان أنه كان زعيم قبيلة جي ، أظهر أدبه ، وهبط من ذئب السنام.

بعد مرور فانغ يوان والآخرين على منطقة الخيام ، وصلوا إلى مجال أسياد الغو.

سمع الكثير من الناس الضجة ورفعوا نوافذهم ، حيث تغيرت تعبيراتهم عندما رأوا حزمة الذئاب وراء فانغ يوان. عند رؤية زعيم القبيلة الشاب ، استخدموا يدهم اليمنى لتغطية صدورهم لأنهم يحترمون جي غوانغ ، وهم يهتفون بصوت عالٍ لاستقباله.

لم يعش أسياد الغو على الأراضي العشبية في الخيام ، بل كانوا يعيشون في منازل غو.

عند سماع الحركة من فانغ يوان والمجموعة، فتحت نوافذ منازل الفطر، وظهرت بعض النساء والأطفال. ركض بعض الأطفال الحيويين للمس ذئاب الريح أو ذئاب اللحية السامة ، وكانوا أكثر جرأة من أطفال عائلة البشر.

وكانت منازل القو منازل مصنوعة من استخدام قو.

كانت خيامًا تشبه الخيام المنغولية على الأرض. هذه كانت إقامة البشر.

في الحدود الجنوبية ، القوافل كبيرة الحجم التي سافرت عبر الجبال والغابات لديها هذه الغو.

بعد أن شرب زعيم قبيلة جي النخب ، تبعه قوانغ ، وشرب فانغ يوان كل ذلك في دفعة واحدة. بعد ذلك ، بدأ شيوخ القبيلة في شرب النخب، وشربهم فانغ يوان جميعهم ، وفاز موقفه الكبير بمشاعر الجميع.

في ذلك الوقت ، على جبل تشينغ ماو ، استخدمت عشيرة جيا دودة غو من مسار الخشب، كهف الثلاث نجوم.

على طول الطريق ، كان المجموعة متفائلة.

كان طوله 18 مترا ، شجرة طويلة حقا. كانت الجذور سميكة وقوية ، متشابكة مثل الثعابين الملفوفة ، وعرضت جزءا صغيرا على الأرض ، بينما دفن الباقي تحت الأرض.

كان يجلس فانغ يوان على ظهر ذئب السنام ، ونظر في جي قوانغ الذي لوح بيده نحو رجال القبيلة. في كل مرة يلوح فيها بيده ، سيكون هناك هتاف بصوت عالٍ من الحشد. لقد أظهر هذا الشاب مكانة مهمة في القبيلة.

كان لجذع الشجرة ثلاث طبقات ، وعلى السطح ، كانت هناك نوافذ. كانت القوة الدفاعية على مستوى آخر مقارنة بالخيام العادية.

وارتدى هؤلاء البشر ملابس من الفراء. بعض الإناث ذات الخلفية العائلية الأفضل سيكون لها بعض الملحقات ، في حين أن الذكور لديهم خيوط ذهبية أو أرجوانية على قمصانهم. أولئك الفقراء كانوا يرتدون ملابس ممزقة ، مع ثقوب مغطاة بقطعة قماش إضافية.

ولكن في السهول الشمالية ، لم تكن منازل الغو العادية أشجار كبيرة مثل كهف الثلاث نجوم. مثل هذه الشجرة الطويلة ستكون هدفًا سهلاً للصواعق عندما تمطر بشدة.

كان يجلس فانغ يوان على ظهر ذئب السنام ، ونظر في جي قوانغ الذي لوح بيده نحو رجال القبيلة. في كل مرة يلوح فيها بيده ، سيكون هناك هتاف بصوت عالٍ من الحشد. لقد أظهر هذا الشاب مكانة مهمة في القبيلة.

وبالتالي ، فإن أول منزل غو رآه فانغ يوان هو غو سحلية المنزل الأكثر شيوعًا.

كان لديهم ذئب السنام ، كانت سرعته ليست بطيئة.

كان هذا غو في المرتبة الثانية ، وكان مظهره الخارجي مثل سحلية مع العديد من الألوان. كانت الألوان الأكثر شيوعًا هي اللون الأخضر الداكن والأزرق السماوي والأبيض اللبني. كانت ضخمة الحجم ، مثل الحافلات على الأرض ، كان لدى السحلية عينان كانتا بمثابة نوافذ. كان على جانبي أجسامهم أيضًا نوافذ.

بعد فتح الباب والدخول ، يمكن للمرء أن يرى ممرا طويلا. على اليسار واليمين ، كان هناك صفين من الغرف. في نهاية الممر ، كان المرحاض ، المنطقة المؤقتة لتخزين فضلات الجسم.

كانت السحلية على الأرض ، وفتحت فمها لكشف الباب.

كان يجلس فانغ يوان على ظهر ذئب السنام ، ونظر في جي قوانغ الذي لوح بيده نحو رجال القبيلة. في كل مرة يلوح فيها بيده ، سيكون هناك هتاف بصوت عالٍ من الحشد. لقد أظهر هذا الشاب مكانة مهمة في القبيلة.

بعد فتح الباب والدخول ، يمكن للمرء أن يرى ممرا طويلا. على اليسار واليمين ، كان هناك صفين من الغرف. في نهاية الممر ، كان المرحاض ، المنطقة المؤقتة لتخزين فضلات الجسم.

كان طوله 18 مترا ، شجرة طويلة حقا. كانت الجذور سميكة وقوية ، متشابكة مثل الثعابين الملفوفة ، وعرضت جزءا صغيرا على الأرض ، بينما دفن الباقي تحت الأرض.

عندما تنتقل القبيلة ، فإن السحلية تنهض وتتحرك بأطرافها الأربعة القوية.

“لقد عاد زعيم القبيلة الشاب ، عاد زعيم القبيلة الشاب”.

انتقل فانغ يوان والمجموعة بين هذه المنازل ورأى غو الفطر المنزل.

لم يعش أسياد الغو على الأراضي العشبية في الخيام ، بل كانوا يعيشون في منازل غو.

كان للفطر جذع قوي ودائري ، وكانت الجدران الداخلية بيضاء عليها نوافذ.

عند سماع الحركة من فانغ يوان والمجموعة، فتحت نوافذ منازل الفطر، وظهرت بعض النساء والأطفال. ركض بعض الأطفال الحيويين للمس ذئاب الريح أو ذئاب اللحية السامة ، وكانوا أكثر جرأة من أطفال عائلة البشر.

مع العشرات من غو منزل الفطر، تحولت المنطقة إلى غابة الفطر الصغيرة.

شكر لأن فانغ يوان أنقذ حياته.

أولئك الذين عاشوا في غابة الفطر كانوا شيوخ القبيلة أو أسياد الغو الأثرياء.

على طول الطريق ، رأى فانغ يوان جميع أنواع العبيد.

عند سماع الحركة من فانغ يوان والمجموعة، فتحت نوافذ منازل الفطر، وظهرت بعض النساء والأطفال. ركض بعض الأطفال الحيويين للمس ذئاب الريح أو ذئاب اللحية السامة ، وكانوا أكثر جرأة من أطفال عائلة البشر.

“لقد عاد زعيم القبيلة الشاب ، عاد زعيم القبيلة الشاب”.

قال جي غوانغ: “المحسن تشانغ شان يين ، أمامنا هي خيمة زعيم قبيلة جي”.

كان السكان الأصليون في السهول الشمالية شجعان وعنيفين ، لكنهم كانوا أيضًا صريحين.

جاءت المجموعة إلى وسط المخيم ، وكان هناك أكثر من مائة غو الفطر مع غو الغرفة المحيط بالفطر هنا.

على طول الطريق ، رأى فانغ يوان جميع أنواع العبيد.

رجل عجوز ، بمظهر ودي ، قاد مجموعة من أسياد الغو للترحيب بهم.

ولكن هذا كان أفضل بكثير من العبيد.

خمن فانغ يوان أنه كان زعيم قبيلة جي ، أظهر أدبه ، وهبط من ذئب السنام.

“المحسن، من فضلك.” رفع زعيم القبيلة القديم جي فنجانه من النبيذ أمام فانغ يوان.

جاء زعيم القبيلة القديم أمام فانغ يوان ، ووضع يده اليمنى في قلبه وهو ينحني بعمق: “أيها الخبير المحترم ، أنقذت ابني ، أنقذت مستقبل قبيلة جي. يرجى الحضور ، لقد أعددنا الكوميس عالي الجودة بالفعل (نوع من النبيذ) ، كما أن اللحم البقري ولحم الضأن يتم شوائهما الآن. سوف آمر بإطعام حزمة الذئاب الخاصة بك أيضا.”

بعد انتهاء عملية شرب النخب ، كان الجو في الغرفة ساخنًا تمامًا.

“حسنا”. أومأ فانغ يوان.

كان طوله 18 مترا ، شجرة طويلة حقا. كانت الجذور سميكة وقوية ، متشابكة مثل الثعابين الملفوفة ، وعرضت جزءا صغيرا على الأرض ، بينما دفن الباقي تحت الأرض.

في غابة الفطر ، جلس الناس بترتيب المكانة في أكبر غو غرفة فطر.

“حسنا”. أومأ فانغ يوان.

وضع عبق الكوميس في كيس ماء الجلود، من قبل الفتيات الجميلات الصغيرات.

في الوقت نفسه ، كان لديه عدد قليل من الحجارة البدائية المتبقية، وكان يفتقر إلى غو دفاعي ، عرف انه يحتاج إلى المعاملات للحصول عليها.

وضعت أعداد كبيرة من الأطعمة الشهية على الطاولة.

في غضون يومين فقط ، أصبح فانغ يوان قريبًا جدًا من جي غوانغ.

قريباً ، وضع شخص ما لحم الضأن المشوي ولحم البقر في وسط الغرفة.

إذا لم تكن لديك القوة ، فإنهم سوف ينظرون إليك بازدراء، وسيكون من الصعب التحدث معهم. ولكن إذا كان لديك قبضة قوية وصعبة ، فإنهم سيحترمونك. وعندما تتطابق شخصيتك مع حماسهم ، فإن حماستهم ستجعلك تفهمهم “نأسف للاجتماع بعد فوات الأوان”.

لقد عمل زعيم قبيلة جي الكبير شخصياً ، فذهب إلى وسط الغرفة واستخدم خنجرا لقطع عيون البقرة والأغنام وأيضًا لحمهم الخلفي والصدر ، قبل وضعهما على صفيحة ذهبية ونقلهما إلى فانغ يوان بكلتا يديه.

من ناحية ، كان فانغ يوان يقترب منهم عن قصد ، وكان لديه دوافعه. من ناحية أخرى ، كان جي غوانغ يبذل قصارى جهده لتشكيل علاقة مع هذا الخبير ، وكان يحترمه بشدة في قلبه.

“المحسن، من فضلك.” رفع زعيم القبيلة القديم جي فنجانه من النبيذ أمام فانغ يوان.

وارتدى هؤلاء البشر ملابس من الفراء. بعض الإناث ذات الخلفية العائلية الأفضل سيكون لها بعض الملحقات ، في حين أن الذكور لديهم خيوط ذهبية أو أرجوانية على قمصانهم. أولئك الفقراء كانوا يرتدون ملابس ممزقة ، مع ثقوب مغطاة بقطعة قماش إضافية.

أهالي السهول الشمالية يحترمون الرجال المحسنين أكثر من غيرهم ، وكانوا مضيافين للغاية. في السهول الشمالية ، إذا قدم المضيف نخبا، وكان الضيف يشرب كل شيء ، فهذا أمر محترم للمضيف. وبالمثل ، إذا لم يشرب، فهذا يعني أنه لم يحترم المضيف، أو احتقره.

مع العشرات من غو منزل الفطر، تحولت المنطقة إلى غابة الفطر الصغيرة.

عندما شرب فانغ يوان وعاء الكوميس بأكمله ، كانت الغرفة تهتف لأن الجو أصبح أكثر حيوية.

كان يجلس فانغ يوان على ظهر ذئب السنام ، ونظر في جي قوانغ الذي لوح بيده نحو رجال القبيلة. في كل مرة يلوح فيها بيده ، سيكون هناك هتاف بصوت عالٍ من الحشد. لقد أظهر هذا الشاب مكانة مهمة في القبيلة.

بعد أن شرب زعيم قبيلة جي النخب ، تبعه قوانغ ، وشرب فانغ يوان كل ذلك في دفعة واحدة. بعد ذلك ، بدأ شيوخ القبيلة في شرب النخب، وشربهم فانغ يوان جميعهم ، وفاز موقفه الكبير بمشاعر الجميع.

“المحسن تشانغ شان يين ، اسمك مألوف للغاية ، هل أنت عضو في قبيلة تشانغ؟ في قبيلة تشانغ ، لدي العديد من الأصدقاء ، ابنتي الثانية متزوجة من قبيلة تشانغ.” وضع زعيم القبيلة القديم جي الكأس لأن وجهه الأحمر قليلاً كان له عيون ساطعة ومشرقة.

بعد انتهاء عملية شرب النخب ، كان الجو في الغرفة ساخنًا تمامًا.

في الحدود الجنوبية ، كان على البشر الركوع عندما يقابلون أسيادهم. ولكن في السهول الشمالية ، ركع المحاربون الذكور فقط إلى السماء، وأجدادهم ، وشيوخ الأسرة. في العادة ، لم يركعوا حتى لزعيم القبيلة أو شيوخ القبيلة.

“المحسن تشانغ شان يين ، اسمك مألوف للغاية ، هل أنت عضو في قبيلة تشانغ؟ في قبيلة تشانغ ، لدي العديد من الأصدقاء ، ابنتي الثانية متزوجة من قبيلة تشانغ.” وضع زعيم القبيلة القديم جي الكأس لأن وجهه الأحمر قليلاً كان له عيون ساطعة ومشرقة.

تبع فانغ يوان جي قوانغ والآخرين نحو الاتجاه الغربي.

“زعيم قبيلة جي ، أنا أعرف ما تريد أن تسأل. أنا رجل قبيلة تشانغ من فصيل تشانغ يوان فنغ ، أحد أبناء سلالة شان والطفل الوحيد في عائلتي. والدي هو تشانغ شينغ دون ، وأمي هي تشانغ تسوي.” تنهد فانغ يوان ، متجاوبا في تعبير رسمي.

في الواقع ، إذا علم أن فانغ يوان كان قاتل أخته ، حتى بدون أي جوهر بدائي ، فإنه سيستخدم أسنانه وأطرافه لمحاولة الانتقام من فانغ يوان.

كانت أعين زعيم القبيلة القديم مفتوحة على مصراعيها بينما كان يحدق في فانغ يوان في حالة صدمة: “أنت ، أنت حقا المحارب تشانغ شان يين؟!”

كانت أعين زعيم القبيلة القديم مفتوحة على مصراعيها بينما كان يحدق في فانغ يوان في حالة صدمة: “أنت ، أنت حقا المحارب تشانغ شان يين؟!”

***************************************************

سمع الكثير من الناس الضجة ورفعوا نوافذهم ، حيث تغيرت تعبيراتهم عندما رأوا حزمة الذئاب وراء فانغ يوان. عند رؤية زعيم القبيلة الشاب ، استخدموا يدهم اليمنى لتغطية صدورهم لأنهم يحترمون جي غوانغ ، وهم يهتفون بصوت عالٍ لاستقباله.

Tahtoh

يهدف فانغ يوان إلى استخدام لوحة التنقل هذه التي تسمى قبيلة جي للدخول في السهول الشمالية. بعد كل شيء ، اختفى تشانغ شان يين لمدة عشرين عامًا ، بعد أن عاد ، كان من الصعب على الناس قبول هذه الحقيقة.

بعد مرور فانغ يوان والآخرين على منطقة الخيام ، وصلوا إلى مجال أسياد الغو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط