نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-440

عشر سنوات من الرياح والثلوج

عشر سنوات من الرياح والثلوج

الفصل 440: عشر سنوات من الرياح والثلوج

“إن الصراع في البلاط الإمبراطوري ليس شيئًا يمكن للعشائر الصغيرة مثلنا أن تشارك فيه. في الواقع ، هذه البيئة ليست سيئة، والتربة خصبة وهناك موارد وفيرة. يوجد حتى وادي هونغ يان بالقرب من المكان الذي تحترق فيه النار تحت الأرض. خلال العاصفة الثلجية ، يمكن لقبيلتنا التحرك داخل الوادي والبقاء على قيد الحياة من هذه الكارثة.”

كان لدى زعيم قبيلة جي بعض الشكوك عندما سمع اسم تشانغ شان يين في تقرير مرؤوسيه.

استمرت المأدبة على طول الطريق من فترة ما بعد الظهر إلى وقت متأخر من الليل. كان كبار السن مستلقين بعد شربهم أكثر من اللازم ، إن لم يكن لفانغ يوان الذي تظاهر بأنه مخمور ، لما تمكن من المغادرة.

الآن ، عندما تلقى تأكيد فانغ يوان، تأثر للغاية.

كل عشر سنوات في السهول الشمالية ، سيكون هناك عاصفة ثلجية كبيرة تجتاح السهول الشمالية بأكملها.

صرخ جميع الشيوخ الموجودين هناك أيضًا في حالة صدمة.

زعيم القبيلة قام بتعزيته على الفور: “المحسن تشانغ شان يين ، ماذا تقول؟ إذا لم تكن بطل السهول الشمالية ، فمن يمكن أن يكون؟ كانت مجموعة اللصوص لها تو جو شديدة الوحشية ومن يدري عدد القبائل التي تم نهبها، وتم القضاء على الأضعف منها وحتى الماشية لم يتم إنقاذها”.

“تشانغ شان يين؟” كان غوانغ ​​جالسًا على الجانب وقال ببعض الشكوك.

الآن ، عندما تلقى تأكيد فانغ يوان، تأثر للغاية.

“أنت شاب ، عدم معرفتك به شيء طبيعي”. رفع زعيم قبيلة جي تنهيدة وأمر ، “الابن ، قدم نخبا إلى تشانغ شان يين. إنه ليس فقط المحسن الخاص بك ولكن الأهم من ذلك أنه بطل سهولنا الشمالية!”

سرعان ما ظهرت سوق قبلية هائلة.

“زعيم القبيلة القديم”. أعطى فانغ يوان ابتسامة مريرة ووضع كأس النبيذ “أنا فقط متشرد مكسور ، ولست بطلاً. ربما كان نعمة السماء طول العمر ، كنت قادرا على الفرار من حافة الموت لحسن الحظ. لكنني نمت لمدة عشرين عامًا وعندما استيقظت ، يبدو أن كل شيء قد تغير. أنا طفل عاق وليس لدي أي وجه للعودة إلى قبيلتي …”

لقد فهم هذا جيدًا ولكنه شعر ببعض الشفقة على الداخل.

الدموع جفت أسفل عيون فانغ يوان عندما قال هذا.

هز زعيم قبيلة جي رأسه ، معربًا عن تفهمه وشعوره ببعض التعاطف.

تنهد الشيوخ.

أظهر تعبيرًا عابسا وكئيبًا.

زعيم القبيلة قام بتعزيته على الفور: “المحسن تشانغ شان يين ، ماذا تقول؟ إذا لم تكن بطل السهول الشمالية ، فمن يمكن أن يكون؟ كانت مجموعة اللصوص لها تو جو شديدة الوحشية ومن يدري عدد القبائل التي تم نهبها، وتم القضاء على الأضعف منها وحتى الماشية لم يتم إنقاذها”.

“صحيح ، الأخ الأكبر تشانغ شان يين ، لقد عدت من الأراضي العشبية السامة. هل رأيت أختي الصغيرة في طريقك؟”

“بقتلهم ، لقد قضيت على تهديد كبير في سهولنا الشمالية. والدتك أصيبت بسم شرير ، لم يكن ذلك لأنك كنت عاقا. على العكس من ذلك ، انتشرت أخلاقك وسلوكك على نطاق واسع وعرفنا جميعًا الحقيقة. إن عودتك هي ثروة المسار الصالح في السهول الشمالية”.

في الحدود الجنوبية ، صنع البشر قرى محصنة يمكنها الدفاع عن موجات المد الوحشية ، لكن السهول الشمالية لم يكن بها جبال ، وكان على القبائل أن تعاني من عواصف الرياح والثلوج.

“سيد القبيلة على حق!”

أدرك رجال قبيلة جي أن البطل الأسطوري كان له جانب مؤلم ؛ برؤية مثل هذا الشخص المخلص ، أظهروا حزنهم وتعاطفوا معه ، وشعروا أنهم أكثر قربا من فانغ يوان.

“إذن أنت تشانغ شان يين ، إنه لشرف لنا حقًا أن نكون قادرين على رؤية البطل.”

زعيم القبيلة قام بتعزيته على الفور: “المحسن تشانغ شان يين ، ماذا تقول؟ إذا لم تكن بطل السهول الشمالية ، فمن يمكن أن يكون؟ كانت مجموعة اللصوص لها تو جو شديدة الوحشية ومن يدري عدد القبائل التي تم نهبها، وتم القضاء على الأضعف منها وحتى الماشية لم يتم إنقاذها”.

“هذا صحيح ، إن عودة البطل تشانغ شان يين هي مناسبة رائعة لمسارنا الصالح!”

بعد عدة أيام ، نزلت قبيلة جي وانتقلت إلى الجنوب الغربي ، والتقت مع عدة قبائل أخرى.

أشاد الشيوخ مرارا وتكرارا.

أجاب فانغ يوان بهدوء دون أي تردد ، تعبيره طبيعي للغاية: “أنا آسف ، لم يكن لدي سوى الذئاب كرفاقي في الطريق. أنتم أول البشر الذين رأيتهم ، لذلك شعرت بأنني أقرب إليكم.”

عيون جي قوانغ قد أشرق ، عرف فقط الآن أن فانغ يوان كان في الواقع له مثل هذا الأصل العظيم والعديد من القصص. هذا كثف احترامه تجاه فانغ يوان.

“دع الماضي يظل كما هو. الجميع ، اجتماعنا هو مصير ، دعنا نشرب النخب”. لم يرغب فانغ يوان في الحديث عن هذه الأشياء. لقد فهم ماضي تشانغ شان يين ، ولكن كان من الأفضل إذا تجنب هذا الموضوع.

خاصة أثناء العاصفة الثلجية ، ستظهر أعداد كبيرة من ديدان الغو البرية القوية.

أظهر تعبيرًا عابسا وكئيبًا.

“آه، كل ذلك هو خطأي. لديّ فتاة ماكرة ، لقد أفسدت الأمور كثيراً ، لقد هربت بالفعل من زواجها!” تنهد زعيم قبيلة جي.

راقب الجميع تعبيره ولم يذكروا الموضوع مرة أخرى ، فقط تحدثوا عن أحداث سعيدة.

بسماع الجملة الأخيرة لفانغ يوان ، ابتسم زعيم قبيلة جي ، جي غوانغ والمجموعة من كبار السن.

بعد تأكيد هوية تشانغ شان يين ، تلقى فانغ يوان الكثير من العلاج العاطفي.

ومع ذلك ، كان وادي هونغ يان يتم السيطرة عليه بحزم من قبل حاكم هذا المكان ، قبيلة مان.

استمرت المأدبة على طول الطريق من فترة ما بعد الظهر إلى وقت متأخر من الليل. كان كبار السن مستلقين بعد شربهم أكثر من اللازم ، إن لم يكن لفانغ يوان الذي تظاهر بأنه مخمور ، لما تمكن من المغادرة.

في الحدود الجنوبية ، صنع البشر قرى محصنة يمكنها الدفاع عن موجات المد الوحشية ، لكن السهول الشمالية لم يكن بها جبال ، وكان على القبائل أن تعاني من عواصف الرياح والثلوج.

في اليوم التالي ، دعا زعيم قبيلة جي فانغ يوان إلى المأدبة مرة أخرى.

كانت جمعية الأبطال وجهته الهدف المقبل. إذا تمكن من جعل قبيلة جي تهاجر ، فسيكون قادرًا على السفر بسلاسة دون الحاجة إلى مواجهة العديد من المخاطر على طول الطريق.

“المحسن تشانغ شان يين ، هذه هدية صغيرة ، وذلك بفضل لإنقاذ حياة ابني. يرجى أخذها!” قبل بدء المأدبة ، أعطى زعيم القبيلة القديم مليون حجارة بدائية لفانغ يوان.

“بالطبع لا ، إنه لشرف لنا أنك ضيف هنا!” ضحك زعيم القبيلة القديم بحرارة ، معربًا عن استعداده.

فوجئ فانغ يوان إلى حد ما لأنه لم يعتقد أنه سيحصل على مثل هذه الهدية الكبيرة.

الدموع جفت أسفل عيون فانغ يوان عندما قال هذا.

كانت قبيلة جي قبيلة صغيرة الحجم لم تكن في وضع مالي جيد ؛ يمكن أن يعرف ذلك من موقع معسكرهم وملابس الناس.

“هذا صحيح ، إن عودة البطل تشانغ شان يين هي مناسبة رائعة لمسارنا الصالح!”

حاليا ، كان فانغ يوان في حالة فقر. يمكنه استخدام الحجارة البدائية لهذه السهول الشمالية لحل مشاكله الحالية. لقد قبل الهدية: “قائد قبيلة جي ، لم أنقذ جي غوانغ من أجل المال. ومع ذلك ، لنكون صادقين ، أنا الآن فقير من ناحية الحجارة البدائية. لن أكون مهذبا بعد ذلك. بالتأكيد سأرد عطف قبيلة جي في المستقبل.”

استمر فانغ يوان فقط في تنهده ، ولم يهتم إلا قليلاً بإنجازاته السابقة ؛ وأظهرت نظرته تقلبات الوقت وكانت لهجته حزينة.

بسماع الجملة الأخيرة لفانغ يوان ، ابتسم زعيم قبيلة جي ، جي غوانغ والمجموعة من كبار السن.

******************************************************

إن القدرة على تكوين صداقات مع خبير بطولي مثل تشانغ شان يين كان الشيء الذي تحلم به قبيلة صغيرة الحجم مثل قبيلتهم.

في المأدبة السابقة ، ذكر فانغ يوان أنه يريد الذهاب إلى جمعية الأبطال واستعادة زراعته بسرعة.

استمرت المأدبة وكان الجو أكثر نشاطًا من الأمس.

“أخي ، إذا كنت تريد حقًا المشاركة في جمعية الأبطال ، بالاعتماد فقط على مجموعة الذئاب الحالية ، فلن يكون ذلك كافياً لرحلتك. سيكون من الأفضل لك أن ترتاح لبضعة أيام”. اقترح زعيم العشيرة القديم.

بالأمس كان مجرد اجتماع أول ، واليوم ، كان كلا الجانبين على دراية ببعضهما البعض. رفع فانغ يوان فنجانه وتعرف على جميع الشيوخ ؛ لقد تذكر كل أسمائهم بوضوح.

“صحيح ، الأخ الأكبر تشانغ شان يين ، لقد عدت من الأراضي العشبية السامة. هل رأيت أختي الصغيرة في طريقك؟”

جعل هذا جميع كبار السن يشعرون بالفخر ، مماجعلهم يشعرون بأنهم أقرب إلى تشانغ شان يين.

في الحدود الجنوبية ، صنع البشر قرى محصنة يمكنها الدفاع عن موجات المد الوحشية ، لكن السهول الشمالية لم يكن بها جبال ، وكان على القبائل أن تعاني من عواصف الرياح والثلوج.

خلال المأدبة ، كان بعض الناس مهتمين حتما بتجارب فانغ يوان.

فهم على الفور فانغ يوان نية زعيم قبيلة جي من كلماته ، أرادوا اللجوء له من قبيلة مان.

وكان فانغ يوان قد أعد بالفعل قصة جيدة وأخبرها للجميع. كان نفس الشيء الذي أخبره لجي ياو ، لكن مقارنةً بخداع فتاة شابة ، تحدث بعناية أكبر هذه المرة.

“آه، كل ذلك هو خطأي. لديّ فتاة ماكرة ، لقد أفسدت الأمور كثيراً ، لقد هربت بالفعل من زواجها!” تنهد زعيم قبيلة جي.

وروى أحداثه وقال إن زراعته تراجعت من المرتبة الرابعة من مرحلة الذروة إلى المرحلة الأولية بسبب الإصابات.

بسماع الجملة الأخيرة لفانغ يوان ، ابتسم زعيم قبيلة جي ، جي غوانغ والمجموعة من كبار السن.

لم يكن لكلماته عيوب ، مما تسبب في غضب الجميع وتنهدهم والشعور بمزيد من الاحترام تجاهه.

Tahtoh

استمر فانغ يوان فقط في تنهده ، ولم يهتم إلا قليلاً بإنجازاته السابقة ؛ وأظهرت نظرته تقلبات الوقت وكانت لهجته حزينة.

كل عشر سنوات في السهول الشمالية ، سيكون هناك عاصفة ثلجية كبيرة تجتاح السهول الشمالية بأكملها.

أدرك رجال قبيلة جي أن البطل الأسطوري كان له جانب مؤلم ؛ برؤية مثل هذا الشخص المخلص ، أظهروا حزنهم وتعاطفوا معه ، وشعروا أنهم أكثر قربا من فانغ يوان.

فهم على الفور فانغ يوان نية زعيم قبيلة جي من كلماته ، أرادوا اللجوء له من قبيلة مان.

في اليوم الثالث ، استمرت قبيلة جي في المأدبة بحيوية عالية جدًا.

وكان فانغ يوان قد أعد بالفعل قصة جيدة وأخبرها للجميع. كان نفس الشيء الذي أخبره لجي ياو ، لكن مقارنةً بخداع فتاة شابة ، تحدث بعناية أكبر هذه المرة.

هذه المرة ، ظهر شيخ غريب في المأدبة. كان مسؤولاً عن مخابرات قبيلة جي، وكما وصل فانغ يوان إلى المعسكر ، تلقى أمرًا لقيادة مجموعة للبحث عن جي ياو.

“إذن أنت تشانغ شان يين ، إنه لشرف لنا حقًا أن نكون قادرين على رؤية البطل.”

“آه، كل ذلك هو خطأي. لديّ فتاة ماكرة ، لقد أفسدت الأمور كثيراً ، لقد هربت بالفعل من زواجها!” تنهد زعيم قبيلة جي.

“زعيم القبيلة القديم”. أعطى فانغ يوان ابتسامة مريرة ووضع كأس النبيذ “أنا فقط متشرد مكسور ، ولست بطلاً. ربما كان نعمة السماء طول العمر ، كنت قادرا على الفرار من حافة الموت لحسن الحظ. لكنني نمت لمدة عشرين عامًا وعندما استيقظت ، يبدو أن كل شيء قد تغير. أنا طفل عاق وليس لدي أي وجه للعودة إلى قبيلتي …”

“صحيح ، الأخ الأكبر تشانغ شان يين ، لقد عدت من الأراضي العشبية السامة. هل رأيت أختي الصغيرة في طريقك؟”

عيون جي قوانغ قد أشرق ، عرف فقط الآن أن فانغ يوان كان في الواقع له مثل هذا الأصل العظيم والعديد من القصص. هذا كثف احترامه تجاه فانغ يوان.

أجاب فانغ يوان بهدوء دون أي تردد ، تعبيره طبيعي للغاية: “أنا آسف ، لم يكن لدي سوى الذئاب كرفاقي في الطريق. أنتم أول البشر الذين رأيتهم ، لذلك شعرت بأنني أقرب إليكم.”

في كل مرة تحدث العاصفة الثلجية ، فإنه يؤدي إلى عدد كبير من الوفيات. الذئاب والثعالب والنسور والغطاء النباتي والبشر. لا شيء يمكن أن يهرب.

كان جي غوانغ يسأل بشكل عرضي ولم يكن لديه أي توقعات.

رفض فانغ يوان دعوة جي غوانغ ودخل هذه السوق المزدحمة والصاخبة وحده.

إلى جانب ذلك ، كانت المراعي السامة ضخمة للغاية ، وعدم لقاء فانغ يوان بها طبيعي أيضا. إذا قابلوا بعضهم البعض ، فسيكون ذلك شيئًا نادرًا.

بالأمس كان مجرد اجتماع أول ، واليوم ، كان كلا الجانبين على دراية ببعضهما البعض. رفع فانغ يوان فنجانه وتعرف على جميع الشيوخ ؛ لقد تذكر كل أسمائهم بوضوح.

“هذه الأخت الصغيرة غير الواعية ، لا أعرف حقًا إلى أين فرت دون ترك أي رسالة. آه … لقد أصبح مزعجًا ، الابن الثالث لزعيم قبيلة مان، مان ديو هو الشخص الذي يريد الزواج منها. أما الآن ، فقد فرت الأخت من الزواج ، ولأنه فشل في الحصول عليها، فقد ينتقم مان ديو من قبيلة جي.”

“دع الماضي يظل كما هو. الجميع ، اجتماعنا هو مصير ، دعنا نشرب النخب”. لم يرغب فانغ يوان في الحديث عن هذه الأشياء. لقد فهم ماضي تشانغ شان يين ، ولكن كان من الأفضل إذا تجنب هذا الموضوع.

تنهد جي قوانغ مع عبوس على وجهه.

في اليوم الثالث ، استمرت قبيلة جي في المأدبة بحيوية عالية جدًا.

الشيوخ الآخرون بدوا أيضا قاتمين. ضغط قبيلة مان عليهم كان يزداد هذه الأيام.

فهم على الفور فانغ يوان نية زعيم قبيلة جي من كلماته ، أرادوا اللجوء له من قبيلة مان.

لم يكن أي منهم يعرف أن تشانغ شان يين الذي كان يتسلى معهم بحماس لمدة ثلاثة أيام قد قتل بالفعل جي ياو.

“المحسن تشانغ شان يين ، هذه هدية صغيرة ، وذلك بفضل لإنقاذ حياة ابني. يرجى أخذها!” قبل بدء المأدبة ، أعطى زعيم القبيلة القديم مليون حجارة بدائية لفانغ يوان.

“تموت الأشجار عندما تنتقل ، البشر يعيشون عندما يتحركون. أيها الإخوة من قبيلة جي ، لماذا لا تغادرون هذا المكان؟ لم يتبق سوى عام واحد فقط حتى العاصفة الثلجية الكبيرة. يمكنكم الهجرة إلى الشمال والمشاركة في جمعية الأبطال والاعتماد على قبيلة هوانغ جين. مع هذا ، يمكنكم الاختباء في أرض تنغ وانغ تينغ عندما تأتي العاصفة الثلجية العظيمة.” أقنع فانغ يوان.

أظهر تعبيرًا عابسا وكئيبًا.

كان عالم سيد الغو عالماً من البيئة القاسية ولم يكن من السهل البقاء فيه.

كانت جمعية الأبطال وجهته الهدف المقبل. إذا تمكن من جعل قبيلة جي تهاجر ، فسيكون قادرًا على السفر بسلاسة دون الحاجة إلى مواجهة العديد من المخاطر على طول الطريق.

في الحدود الجنوبية ، صنع البشر قرى محصنة يمكنها الدفاع عن موجات المد الوحشية ، لكن السهول الشمالية لم يكن بها جبال ، وكان على القبائل أن تعاني من عواصف الرياح والثلوج.

بعد عدة أيام ، نزلت قبيلة جي وانتقلت إلى الجنوب الغربي ، والتقت مع عدة قبائل أخرى.

كل عشر سنوات في السهول الشمالية ، سيكون هناك عاصفة ثلجية كبيرة تجتاح السهول الشمالية بأكملها.

هذه المرة ، ظهر شيخ غريب في المأدبة. كان مسؤولاً عن مخابرات قبيلة جي، وكما وصل فانغ يوان إلى المعسكر ، تلقى أمرًا لقيادة مجموعة للبحث عن جي ياو.

سوف تستمر لعدة أشهر ، ستكون السماء كئيبة والثلوج سوف تنجرف في كل مكان. تهب الرياح الباردة مثل الشفرات والثلوج البيضاء تغطي العالم. سوف تتجمد السهول الواسعة إلى عالم من الجليد والثلوج.

الدموع جفت أسفل عيون فانغ يوان عندما قال هذا.

في كل مرة تحدث العاصفة الثلجية ، فإنه يؤدي إلى عدد كبير من الوفيات. الذئاب والثعالب والنسور والغطاء النباتي والبشر. لا شيء يمكن أن يهرب.

هز زعيم قبيلة جي رأسه ، معربًا عن تفهمه وشعوره ببعض التعاطف.

خاصة أثناء العاصفة الثلجية ، ستظهر أعداد كبيرة من ديدان الغو البرية القوية.

الشيوخ الآخرون بدوا أيضا قاتمين. ضغط قبيلة مان عليهم كان يزداد هذه الأيام.

في كثير من الأحيان ، بعد العاصفة الثلجية ، تتقلص القبائل واسعة النطاق في السهول الشمالية إلى متوسطة الحجم وتتقلص إلى حد كبير بسبب الأعداد الكبيرة من الضحايا.

“دع الماضي يظل كما هو. الجميع ، اجتماعنا هو مصير ، دعنا نشرب النخب”. لم يرغب فانغ يوان في الحديث عن هذه الأشياء. لقد فهم ماضي تشانغ شان يين ، ولكن كان من الأفضل إذا تجنب هذا الموضوع.

أصدر زعيم قبيلة جي تنهيدة طويلة: “أخي شان يين ، أنا كبير في السن ولم يعد لدي طموحات كما كانت لدي عندما كنت صغيراً. إذا بحثنا عن ملجأ عند عشيرة هوانغ جين ، فسيتم جر قبيلتنا جي في دوامة النزاعات. من الجيد أن ننجح ، لكن عواقب الفشل شديدة للغاية. لقد أحرزت عشيرة جي تقدماً بصعوبة كبيرة ، ولن نتمكن من تحمل الخسارة”.

سرعان ما ظهرت سوق قبلية هائلة.

“إن الصراع في البلاط الإمبراطوري ليس شيئًا يمكن للعشائر الصغيرة مثلنا أن تشارك فيه. في الواقع ، هذه البيئة ليست سيئة، والتربة خصبة وهناك موارد وفيرة. يوجد حتى وادي هونغ يان بالقرب من المكان الذي تحترق فيه النار تحت الأرض. خلال العاصفة الثلجية ، يمكن لقبيلتنا التحرك داخل الوادي والبقاء على قيد الحياة من هذه الكارثة.”

Tahtoh

ومع ذلك ، كان وادي هونغ يان يتم السيطرة عليه بحزم من قبل حاكم هذا المكان ، قبيلة مان.

أدرك رجال قبيلة جي أن البطل الأسطوري كان له جانب مؤلم ؛ برؤية مثل هذا الشخص المخلص ، أظهروا حزنهم وتعاطفوا معه ، وشعروا أنهم أكثر قربا من فانغ يوان.

ستحتاج قبيلة جي إلى التعاون مع قبيلة مان لدخول وادي هونغ يان.

ومع ذلك ، كان وادي هونغ يان يتم السيطرة عليه بحزم من قبل حاكم هذا المكان ، قبيلة مان.

كان اقتراح زواج مان ديو من جي ياو فرصة جيدة للغاية. من أجل فوائد القبيلة بأكملها ، كانت التضحية بسعادة الفتاة للزواج صفقة جيدة جدًا لزعيم قبيلة جي و جي غوانغ.

الفصل 440: عشر سنوات من الرياح والثلوج

التضحية بفوائد فردية للجميع ، كان هذا المشهد الأكثر شيوعا في المنظمة.

في اليوم التالي ، دعا زعيم قبيلة جي فانغ يوان إلى المأدبة مرة أخرى.

ومع ذلك ، فرت جي ياو من الزواج ومكان وجودها غير معروف. تمارس قبيلة مان الضغط عليهم لتسليم جي ياو ، لكن قبيلة جي لم تكن قادرة على القيام بذلك.

“تشانغ شان يين؟” كان غوانغ ​​جالسًا على الجانب وقال ببعض الشكوك.

فهم على الفور فانغ يوان نية زعيم قبيلة جي من كلماته ، أرادوا اللجوء له من قبيلة مان.

حاليا ، كان فانغ يوان في حالة فقر. يمكنه استخدام الحجارة البدائية لهذه السهول الشمالية لحل مشاكله الحالية. لقد قبل الهدية: “قائد قبيلة جي ، لم أنقذ جي غوانغ من أجل المال. ومع ذلك ، لنكون صادقين ، أنا الآن فقير من ناحية الحجارة البدائية. لن أكون مهذبا بعد ذلك. بالتأكيد سأرد عطف قبيلة جي في المستقبل.”

لقد فهم هذا جيدًا ولكنه شعر ببعض الشفقة على الداخل.

في المأدبة السابقة ، ذكر فانغ يوان أنه يريد الذهاب إلى جمعية الأبطال واستعادة زراعته بسرعة.

كانت جمعية الأبطال وجهته الهدف المقبل. إذا تمكن من جعل قبيلة جي تهاجر ، فسيكون قادرًا على السفر بسلاسة دون الحاجة إلى مواجهة العديد من المخاطر على طول الطريق.

لم يكن أي منهم يعرف أن تشانغ شان يين الذي كان يتسلى معهم بحماس لمدة ثلاثة أيام قد قتل بالفعل جي ياو.

بعد ذكر العاصفة الثلجية والقبيلة مان ، تحولت الحالة المزاجية للجميع إلى قاتمة.

استمرت المأدبة وكان الجو أكثر نشاطًا من الأمس.

“أخي شان يين ، هل حقا لن تعود إلى قبيلة تشانغ؟” سأل زعيم قبيلة جي.

أصدر زعيم قبيلة جي تنهيدة طويلة: “أخي شان يين ، أنا كبير في السن ولم يعد لدي طموحات كما كانت لدي عندما كنت صغيراً. إذا بحثنا عن ملجأ عند عشيرة هوانغ جين ، فسيتم جر قبيلتنا جي في دوامة النزاعات. من الجيد أن ننجح ، لكن عواقب الفشل شديدة للغاية. لقد أحرزت عشيرة جي تقدماً بصعوبة كبيرة ، ولن نتمكن من تحمل الخسارة”.

“بالطبع لا أستطيع العودة. إذا عدت ، ألن يكون من السهل كشف شخصيتي؟”. فكر فانغ يوان في ذهنه وهو يتحدث ” آه ، في ظل ظروفي الحالية ، لا أستطيع مواجهة شيوخي ورجال القبيلة”.

بسماع الجملة الأخيرة لفانغ يوان ، ابتسم زعيم قبيلة جي ، جي غوانغ والمجموعة من كبار السن.

هز زعيم قبيلة جي رأسه ، معربًا عن تفهمه وشعوره ببعض التعاطف.

في اليوم الثالث ، استمرت قبيلة جي في المأدبة بحيوية عالية جدًا.

نام تشانغ شان يين لمدة عشرين عامًا وبعد الاستيقاظ ، تغير كل شيء. توفيت والدته ، وتزوجت زوجته من جديد لأخيه. أصبحت قبيلة تشانغ بقعة مؤلمة له ، وكان من الطبيعي له أن لا يتمكن من مواجهتهم لفترة من الوقت.

كانت قبيلة جي قبيلة صغيرة الحجم لم تكن في وضع مالي جيد ؛ يمكن أن يعرف ذلك من موقع معسكرهم وملابس الناس.

في المأدبة السابقة ، ذكر فانغ يوان أنه يريد الذهاب إلى جمعية الأبطال واستعادة زراعته بسرعة.

استمر فانغ يوان فقط في تنهده ، ولم يهتم إلا قليلاً بإنجازاته السابقة ؛ وأظهرت نظرته تقلبات الوقت وكانت لهجته حزينة.

“أخي ، إذا كنت تريد حقًا المشاركة في جمعية الأبطال ، بالاعتماد فقط على مجموعة الذئاب الحالية ، فلن يكون ذلك كافياً لرحلتك. سيكون من الأفضل لك أن ترتاح لبضعة أيام”. اقترح زعيم العشيرة القديم.

أشاد الشيوخ مرارا وتكرارا.

أومأ فانغ يوان ولم يعترض: “لدي نفس الفكرة. لكن بهذه الطريقة ، سيتعين علي الاستمرار في أن أكون عبء القبيلة”.

استمرت المأدبة وكان الجو أكثر نشاطًا من الأمس.

“بالطبع لا ، إنه لشرف لنا أنك ضيف هنا!” ضحك زعيم القبيلة القديم بحرارة ، معربًا عن استعداده.

خاصة أثناء العاصفة الثلجية ، ستظهر أعداد كبيرة من ديدان الغو البرية القوية.

ابتسم جي غوانغ أيضًا: “بعد بضعة أيام ، ستعقد القبائل القليلة المحيطة السوق معًا. العم تشانغ يمكن أن تأتي لإلقاء نظرة.”

راقب الجميع تعبيره ولم يذكروا الموضوع مرة أخرى ، فقط تحدثوا عن أحداث سعيدة.

هكذا ، بقي فانغ يوان في قبيلة جي.

في اليوم التالي ، دعا زعيم قبيلة جي فانغ يوان إلى المأدبة مرة أخرى.

بعد عدة أيام ، نزلت قبيلة جي وانتقلت إلى الجنوب الغربي ، والتقت مع عدة قبائل أخرى.

عيون جي قوانغ قد أشرق ، عرف فقط الآن أن فانغ يوان كان في الواقع له مثل هذا الأصل العظيم والعديد من القصص. هذا كثف احترامه تجاه فانغ يوان.

سرعان ما ظهرت سوق قبلية هائلة.

كل عشر سنوات في السهول الشمالية ، سيكون هناك عاصفة ثلجية كبيرة تجتاح السهول الشمالية بأكملها.

رفض فانغ يوان دعوة جي غوانغ ودخل هذه السوق المزدحمة والصاخبة وحده.

الدموع جفت أسفل عيون فانغ يوان عندما قال هذا.

******************************************************

في الحدود الجنوبية ، صنع البشر قرى محصنة يمكنها الدفاع عن موجات المد الوحشية ، لكن السهول الشمالية لم يكن بها جبال ، وكان على القبائل أن تعاني من عواصف الرياح والثلوج.

Tahtoh

بالأمس كان مجرد اجتماع أول ، واليوم ، كان كلا الجانبين على دراية ببعضهما البعض. رفع فانغ يوان فنجانه وتعرف على جميع الشيوخ ؛ لقد تذكر كل أسمائهم بوضوح.

الدموع جفت أسفل عيون فانغ يوان عندما قال هذا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط