نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-441

"ثروة السماء المتنافسة" ما هونغ يون

"ثروة السماء المتنافسة" ما هونغ يون

الفصل 441: “ثروة السماء المتنافسة” ما هونغ يون

وهكذا أصبح ما هونغ يون وشينغ لينغ إير زوجًا وزوجة ، وشغلوا منصبًا مهمًا في القبيلة ، كان يكرهه رجال قبيلة شنغ بسبب الغيرة ، وقد تآمروا عليه سراً.

“تعال ، تذوق كعكة الأرز العطرية هذه.”

كان دن القمار عملا كبير ، فانغ يوان فكر.

“بيع الشاي ، بيع الشاي ، هذا هو الشاي من الدرجة الأولى!”

رغم عدم وجود حراس ، كان هناك تمييز واضح بين المنطقتين للبشر وأسياد الغو.

“نبيذ كوميس، نحن علامة تجارية تبلغ من العمر عشر سنوات ، وكل من يشرب هذا سيعرف”.

هالة الرتبة الرابعة المرحلة الأولى جعلت كل عمل له يجذب انتباه الجميع.

ثلاثة تيل من الحجر البدائي ، لم يكن حتى نصف قطعة.

كان هناك مزيج ضخم من الجرار الصغيرة على الأرض حيث دخلت الروائح المختلفة إلى الأنف ، وسمع صوت الضجيج والمساومة في كل مكان.

في الساحة ، كانت هناك أقفاص خشبية كبيرة مليئة بالناس.

كان المزاج الاحتفالي قويًا للغاية ، حيث كان سار فانغ يوان بينهم ، تقريبًا على مسافة قريبة مع الأشخاص المحيطين به.

“يا؟ من هو هذا الشخص؟ “أشرق نظر فانغ يوان.

ليس فقط كان الطعام للبيع ، ولكن الملابس أيضا.

صاح الرجل السمين لفترة طويلة ، وكانت جبهته تتعرق ولكن المارة كانوا يراقبون فقط. تدحرجت عيناه وهو يفكر في فكرة ، وفتح القفص الخشبي وترك المرأة التي كان وجهها مليئا بالأوساخ تخرج.

رداء من جلد الغنم العادي أو رداء من جلد الكلب أو رداء من جلد الثور عالي الجودة. كانت هناك أردية (جمع رداء) ثعلب جميلة ، أو رداء جلد الذئب الذي كان يحتوي على قطع معدنية حيث كان يرتديها المحاربون.

صاح الرجل السمين لفترة طويلة ، وكانت جبهته تتعرق ولكن المارة كانوا يراقبون فقط. تدحرجت عيناه وهو يفكر في فكرة ، وفتح القفص الخشبي وترك المرأة التي كان وجهها مليئا بالأوساخ تخرج.

كان الأطفال يستمتعون في أكشاك الطعام ، بينما كان الرجال يساومون على أكشاك الأسلحة. كانت النساء تختار الأحجار الكريمة واللؤلؤ أو الإكسسوارات الذهبية والفضية.

بينما كان يمشي ، رأى فانغ يوان مكعبات تم تجميعها عرضًا.

كان العبيد الذين يباعون هنا مجرد بشر ، ولم يتمكنوا من جلب سعر جيد. ولكن إذا كان قد باع البشر المختلفين ، فسيتم بيعهم بسعر أعلى بكثير. إذا باع أسياد الغو، فسيكونون عبيداً عالي الجودة ، سيكون السعر هو الأعلى.

في الساحة ، كانت هناك أقفاص خشبية كبيرة مليئة بالناس.

أما بالنسبة لغيرهم من أسياد الغو ، حاول القليل منهم تعلم الطيران.

خارج القفص ، كان هناك أسياد غو متخصصون يحرسون المكان ، بينما كان رجل سمين يصرخ في أعلى رئتيه: “بيع العبيد ، خمسة عبيد ذكور بنصف حجر بدائي!”

“في هذا الوقت ، يجب أن يكون عمر ما هونغ يون ثلاثة عشر عامًا. إنه لأمر مؤسف أنني لا أعرف هويته الحقيقية. ما هونغ يون هو مجرد اسم أطلق عليه بعد أن أنقذ زعيم قبيلة ما الشاب. قبيلة ما هي جزء من سلالة هوانغ جين التي تركها العملاق سين كو خلفًا للمنافسة على البلاط الإمبراطوري ، وكانوا يتوسعون في هذه السنوات القليلة الماضية ، واستوعبوا أعضاء العديد من القبائل. أتساءل عما إذا كان ما هونغ يون قد أصبح بالفعل عبدًا للقبيلة”.

ألقى فانغ يوان نظرة وعلم أن هذه كانت تجارة الرقيق المزدهرة في السهول الشمالية.

“كن حذرًا ، فكلما يفتح السوق ، سيكون هناك بعض أسياد الغو الشياطين الذين يأتون للنهب.”

هؤلاء الناس كانوا من قبائل مهزومة ، وبعد أسرهم أحياء ، فقدوا حريتهم وأصبحوا سلعة.

رداء من جلد الغنم العادي أو رداء من جلد الكلب أو رداء من جلد الثور عالي الجودة. كانت هناك أردية (جمع رداء) ثعلب جميلة ، أو رداء جلد الذئب الذي كان يحتوي على قطع معدنية حيث كان يرتديها المحاربون.

داخل الأقفاص ، كان هناك أطفال ولا يرتدون ملابس ، وكان هناك أيضًا رجال راكعون قاموا بخفض رؤوسهم أثناء حبسهم بسلسلة من الحديد. بالطبع ، كانت هناك نساء أيضًا.

سأل أحدهم: “بأي ثمن تبيعها؟”

صاح الرجل السمين لفترة طويلة ، وكانت جبهته تتعرق ولكن المارة كانوا يراقبون فقط. تدحرجت عيناه وهو يفكر في فكرة ، وفتح القفص الخشبي وترك المرأة التي كان وجهها مليئا بالأوساخ تخرج.

المرتبة الثالثة كانت العمود الأوسط ، وكان معظم شيوخ القبائل من القبائل الكبرى على هذا المستوى. المرتبة الرابعة كانوا من الخبراء، وكان معظم زعماء القبائل في المرتبة الرابعة ، ويمكنهم التجول في عالم البشر بحرية دون أي ضبط.

“انظروا ، هذه امرأة ذات جودة عالية.”

الخشوع أو الفضول أو الخوف.

عندما صرخ الرجل السمين بجدية ، حدثت بعض الضجة أخيرًا في الحشد.

كان الرجل السمين سيد غو من الدرجة الأولى ، وكان الشخص الذي وبخه بشرا، خفض رأسه على الفور وسار بعيدًا.

سأل أحدهم: “بأي ثمن تبيعها؟”

بعد ذلك ، ذهب فانغ يوان إلى المطعم ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي نبيذ عالي الجودة.

“ثلاثة تيل من الحجر البدائي. ثلاثة تيل فقط من الحجر البدائي.” رفع الرجل البدين ثلاثة أصابع.

في الواقع ، سرقت شنغ لينغ اير حتى غو ثمينا من قبيلتها لرفع مستواه إلى درجة A.

ثلاثة تيل من الحجر البدائي ، لم يكن حتى نصف قطعة.

سأل أحدهم: “بأي ثمن تبيعها؟”

لكن الشخص الذي طلب السعر صرخ فجأة: “ماذا ، ثلاثة تيل! هل هذه عملية سطو ، ربما أقوم بادخارها لشراء حصان المعدة الكبير، هذا كثير!”

أما بالنسبة لغيرهم من أسياد الغو ، حاول القليل منهم تعلم الطيران.

ارتعد وجه الرجل السمين الدهني وهو يبصق على الأرض: “قمامة! يمكنك شراء امرأة لتلد لك الأطفال، لكن إذا اشتريت حصان المعدة الكبير، على الرغم من أنه يمكنك ركوبه ، فهل يمكن أن يلد أطفالًا لك؟ بخيل ، انقلع إذا كنت لا ترغب في الشراء!”

كان يحتاج إلى هذين القو لإصلاح غو الرتبة الخامسة عجلة العظم البيضاء.

كان الرجل السمين سيد غو من الدرجة الأولى ، وكان الشخص الذي وبخه بشرا، خفض رأسه على الفور وسار بعيدًا.

**************************************************

أعطى فانغ يوان بعض النظرات المثيرة للاهتمام قبل تبديل بصره.

بينما كان يمشي ، رأى فانغ يوان مكعبات تم تجميعها عرضًا.

كان العبيد الذين يباعون هنا مجرد بشر ، ولم يتمكنوا من جلب سعر جيد. ولكن إذا كان قد باع البشر المختلفين ، فسيتم بيعهم بسعر أعلى بكثير. إذا باع أسياد الغو، فسيكونون عبيداً عالي الجودة ، سيكون السعر هو الأعلى.

“الخبير المحترم ، إن حضوركم هو شرف متجرنا. يرجى الدخول.” كان صاحب المتجر سيد غو مسنا في المرتبة الثالثة ، خرج شخصيا لاستقبال فانغ يوان.

عند رؤية هؤلاء العبيد ، لم يستطع فانغ يوان سوى التفكير في ما هونغ يون.

كان للمحل العديد من غو شبح النار من الرتبة الثانية ، ولكن لم يكن هناك غو خيزران العظام من الرتبة الأولى.

وُلد هذا الشخص كعبد ، لكن حالفه الحظ.

لم يكن أمامه من خيار سوى الفرار إلى الأراضي العشبية السامة، وكما كان على وشك أن يقتل من ذئاب اللحية السامة ، وجد تشانغ شان يين. بعد أن أنقذ تشانغ شان يين ، أصبح تابعه المخلص.

أولاً كعبد ، شارك في المعركة. عندما خسرت قبيلته ، أنقذ زعيم القبيلة الشاب للهروب بحياته. بسبب هذه المصلحة الضخمة ، حصل على اللقب ما، ولم يعد عبداً.

“انظروا ، هذه امرأة ذات جودة عالية.”

أصبح بشرا عاديا في قبيلة ‘ما’. من أجل كسب لقمة العيش ، ذهب للصيد ، ولكن بسبب مهاراته الضعيفة ، لم يكن لديه أي دخل. عندما عاد ، تعثر بصخرة ، حطم هذه الصخرة في غضب ، لكنه اكتشف غو أثر الفضة البيضاء تحت الصخرة. ساهم بهذه الصخرة لزعيم قبيلته الشاب.

“هذا الشخص له وجه غير مألوف ، ولا يبدو أنه من القبائل الكبيرة القليلة الموجودة هنا”.

احتاج زعيم القبيلة الشاب إلى غو أثر الفضية البيضاء وكان يشعر بسعادة غامرة ، لم يكافأ ما هونغ يون بسخاء فقط ، بل أعطاه فرصة للزراعة.

كان للمحل العديد من غو شبح النار من الرتبة الثانية ، ولكن لم يكن هناك غو خيزران العظام من الرتبة الأولى.

أيقظ ما هونغ يون فتحته وكان لديه درجة الصف B، ولكن لم يكن يملك أي ديدان قو مفيدة. وغالبًا ما تعرض للتخويف من قِبل أسياد الغو، وأُلقي به في النهر مرة واحدة.

بينما كان يمشي ، رأى فانغ يوان مكعبات تم تجميعها عرضًا.

أما ما هونغ يون الذي لم يستطع السباحة ، فقد شرب الكثير من الماء أثناء تدفقه في اتجاه مجرى النهر.

الفصل 441: “ثروة السماء المتنافسة” ما هونغ يون

في الجزء السفلي ، كانت الابنة الثالثة لزعيم عشيرة شنغ ، شين لينغ إير ، تستحم. رأى ما هونغ يون كل شيء ، ووفقًا لقواعد قبيلة شنغ ، لم يكن لدى السيدة الجميلة لقبيلة شنغ أي خيار سوى أن تصبح زوجته.

“انظروا ، هذه امرأة ذات جودة عالية.”

وهكذا تلقى ما هونغ يونغ الكثير من المساعدة من شنغ لينغ اير، ولم تكن تنقصه أبدًا أي ديدان غو أو أحجار بدائية.

“نبيذ كوميس، نحن علامة تجارية تبلغ من العمر عشر سنوات ، وكل من يشرب هذا سيعرف”.

في الواقع ، سرقت شنغ لينغ اير حتى غو ثمينا من قبيلتها لرفع مستواه إلى درجة A.

نادراً ما شوهدت غو الطيران ، لأنه كان لديها منحنى تعليمي حاد. عادة ، فقط الأعضاء البارزون من القبائل الكبيرة من الشباب يتدربون عليها. ولكن نظرًا لأن لديهم موارد من قبيلتهم ، لم يكونوا بحاجة إلى شراء غو من نوع الطيران.

عندما كشف الأمر ، لم يرغب زعيم قبيلة شنغ في أن تتزوج ابنته من هذا الفتى الفقير ، وبالتالي أرسل خبيراً سراً لقتل ما هونغ يون.

لكن هذا الخبير كان لديه جدال مع شخص ما على طول الطريق وقتل على يد خبير آخر.

لكن هذا الخبير كان لديه جدال مع شخص ما على طول الطريق وقتل على يد خبير آخر.

أما بالنسبة لغيرهم من أسياد الغو ، حاول القليل منهم تعلم الطيران.

وهكذا أصبح ما هونغ يون وشينغ لينغ إير زوجًا وزوجة ، وشغلوا منصبًا مهمًا في القبيلة ، كان يكرهه رجال قبيلة شنغ بسبب الغيرة ، وقد تآمروا عليه سراً.

مشى فانغ يوان بسرعة ، أينما ذهب ، أعطاه أسياد الغو نظرة من الإعجاب والاحترام ، عندما كانوا أمامه ، توقفوا وفسحوا له الطريق.

لم يكن أمامه من خيار سوى الفرار إلى الأراضي العشبية السامة، وكما كان على وشك أن يقتل من ذئاب اللحية السامة ، وجد تشانغ شان يين. بعد أن أنقذ تشانغ شان يين ، أصبح تابعه المخلص.

عند رؤية هؤلاء العبيد ، لم يستطع فانغ يوان سوى التفكير في ما هونغ يون.

تماما هكذا ، بسبب حظه الطريف المثير للسخرية في العديد من المناسبات ، نهض ما هونغ يون ببطء ، ليصبح في نهاية المطاف سيد البلاط الإمبراطوري.

عبرها ، كتب: الحظ يتغير مع الوقت.

بعد وفاة هي لو لان ، أصبح حاكم البلاط الإمبراطوري لأكثر من مائة عام ، وأكثر من اثني عشرة مرة.

هؤلاء الناس كانوا من قبائل مهزومة ، وبعد أسرهم أحياء ، فقدوا حريتهم وأصبحوا سلعة.

في وقت لاحق ، حصل على الميراث الجزئي لسارق السماء الشيطان الموقر والعملاق الخالد سين كو، وأصبح غو خالد. حتى أنه حصل على أرض مباركة من قبل سيد غو.

ذهب إلى أكبر متجر.

عندما اندلعت المعارك والصراعات في العالم ، أصبح ما هونغ يون أحد القوى الكبرى في السهول الشمالية ، وقاوم الجيش الكبير من القارة الوسطى واكتسب سمعة ساحقة.

في الواقع ، سرقت شنغ لينغ اير حتى غو ثمينا من قبيلتها لرفع مستواه إلى درجة A.

“في هذا الوقت ، يجب أن يكون عمر ما هونغ يون ثلاثة عشر عامًا. إنه لأمر مؤسف أنني لا أعرف هويته الحقيقية. ما هونغ يون هو مجرد اسم أطلق عليه بعد أن أنقذ زعيم قبيلة ما الشاب. قبيلة ما هي جزء من سلالة هوانغ جين التي تركها العملاق سين كو خلفًا للمنافسة على البلاط الإمبراطوري ، وكانوا يتوسعون في هذه السنوات القليلة الماضية ، واستوعبوا أعضاء العديد من القبائل. أتساءل عما إذا كان ما هونغ يون قد أصبح بالفعل عبدًا للقبيلة”.

فانغ يوان لا يزال لديه بعض الأعمال في الوقت الراهن ، وبالتالي لم يدخل عرين القمار بعد.

جمع فانغ يوان أفكاره ، ووجد نفسه خارج عرين المقامرة.

بعد ذلك ، ذهب فانغ يوان إلى المطعم ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي نبيذ عالي الجودة.

كانت هناك كتابة على الباب.

كان العبيد الذين يباعون هنا مجرد بشر ، ولم يتمكنوا من جلب سعر جيد. ولكن إذا كان قد باع البشر المختلفين ، فسيتم بيعهم بسعر أعلى بكثير. إذا باع أسياد الغو، فسيكونون عبيداً عالي الجودة ، سيكون السعر هو الأعلى.

كان اليسار: أظهر بعض الشجاعة ، واكسب ثروة الفصول الأربعة.

بعد شراء غو أجنحة النسر، سأل فانغ يوان عن قو عظم الخيزران وغو شبح النار.

كان على اليمين: أظهر بعض المهارة ، واحصل على ثروة الاتجاهات الأربعة الرئيسية.

كان هذا المكان فقط لأسياد الغو رجال الأعمال.

عبرها ، كتب: الحظ يتغير مع الوقت.

نادراً ما شوهدت غو الطيران ، لأنه كان لديها منحنى تعليمي حاد. عادة ، فقط الأعضاء البارزون من القبائل الكبيرة من الشباب يتدربون عليها. ولكن نظرًا لأن لديهم موارد من قبيلتهم ، لم يكونوا بحاجة إلى شراء غو من نوع الطيران.

كان دن القمار عملا كبير ، فانغ يوان فكر.

ثلاثة تيل من الحجر البدائي ، لم يكن حتى نصف قطعة.

“من خلال تجربتي ، قد أكون قادرًا على كسب ثروة صغيرة”. مع هذا الفكر ، ابتسم فانغ يوان ، وهو يفكر في ما هونغ يون.

عندما كشف الأمر ، لم يرغب زعيم قبيلة شنغ في أن تتزوج ابنته من هذا الفتى الفقير ، وبالتالي أرسل خبيراً سراً لقتل ما هونغ يون.

هذا الفتى ذو الحظ الساحق ، خدعه شخص وأعطاه أدنى درجة من صخور القمار.

هؤلاء الناس كانوا من قبائل مهزومة ، وبعد أسرهم أحياء ، فقدوا حريتهم وأصبحوا سلعة.

في ظل هذه الظروف السخيفة ، حصل على غو من المرتبة الخامسة!

هؤلاء الناس كانوا من قبائل مهزومة ، وبعد أسرهم أحياء ، فقدوا حريتهم وأصبحوا سلعة.

فانغ يوان لا يزال لديه بعض الأعمال في الوقت الراهن ، وبالتالي لم يدخل عرين القمار بعد.

“الخبير المحترم ، إن حضوركم هو شرف متجرنا. يرجى الدخول.” كان صاحب المتجر سيد غو مسنا في المرتبة الثالثة ، خرج شخصيا لاستقبال فانغ يوان.

مشى بجانب مدخل عرين المقامرة ، ودخل المنطقة المركزية لهذا السوق.

في الجزء السفلي ، كانت الابنة الثالثة لزعيم عشيرة شنغ ، شين لينغ إير ، تستحم. رأى ما هونغ يون كل شيء ، ووفقًا لقواعد قبيلة شنغ ، لم يكن لدى السيدة الجميلة لقبيلة شنغ أي خيار سوى أن تصبح زوجته.

كان هذا المكان أكثر هدوءًا ، وكان هناك انخفاض في حركة المرور وكان جميع المارة تقريبًا من أسياد الغو. حتى لو كان هناك بشر ، فقد كانوا حاضرين وتبعوا بجانب أسياد الغو ، وخفضوا رؤوسهم أثناء حملهم البضائع. بخلاف ذلك ، كان هناك بعض الأسياد الشباب والسيدات الشابات الذين لم يوقظوا فتحتهم.

“هل لديك قو دفاعي؟” طلب فانغ يوان.

رغم عدم وجود حراس ، كان هناك تمييز واضح بين المنطقتين للبشر وأسياد الغو.

عندما اندلعت المعارك والصراعات في العالم ، أصبح ما هونغ يون أحد القوى الكبرى في السهول الشمالية ، وقاوم الجيش الكبير من القارة الوسطى واكتسب سمعة ساحقة.

كان الفرق في القوة حاجزًا بلا شكل ، فقد قسم هذين النوعين من الأشخاص الذين يعيشون حياة مختلفة بوضوح.

عندما كشف الأمر ، لم يرغب زعيم قبيلة شنغ في أن تتزوج ابنته من هذا الفتى الفقير ، وبالتالي أرسل خبيراً سراً لقتل ما هونغ يون.

مشى فانغ يوان بسرعة ، أينما ذهب ، أعطاه أسياد الغو نظرة من الإعجاب والاحترام ، عندما كانوا أمامه ، توقفوا وفسحوا له الطريق.

داخل الأقفاص ، كان هناك أطفال ولا يرتدون ملابس ، وكان هناك أيضًا رجال راكعون قاموا بخفض رؤوسهم أثناء حبسهم بسلسلة من الحديد. بالطبع ، كانت هناك نساء أيضًا.

بدأ بعض الناس يتحدثون فيما بينهم: “لماذا يوجد خبير في المرتبة الرابعة؟”

رغم عدم وجود حراس ، كان هناك تمييز واضح بين المنطقتين للبشر وأسياد الغو.

“هذا الشخص له وجه غير مألوف ، ولا يبدو أنه من القبائل الكبيرة القليلة الموجودة هنا”.

“نبيذ كوميس، نحن علامة تجارية تبلغ من العمر عشر سنوات ، وكل من يشرب هذا سيعرف”.

“كن حذرًا ، فكلما يفتح السوق ، سيكون هناك بعض أسياد الغو الشياطين الذين يأتون للنهب.”

فانغ يوان لا يزال لديه بعض الأعمال في الوقت الراهن ، وبالتالي لم يدخل عرين القمار بعد.

المرتبة الثالثة والرابعة كانت مختلفة تماما.

كان هذا المكان فقط لأسياد الغو رجال الأعمال.

المرتبة الثالثة كانت العمود الأوسط ، وكان معظم شيوخ القبائل من القبائل الكبرى على هذا المستوى. المرتبة الرابعة كانوا من الخبراء، وكان معظم زعماء القبائل في المرتبة الرابعة ، ويمكنهم التجول في عالم البشر بحرية دون أي ضبط.

كان العبيد الذين يباعون هنا مجرد بشر ، ولم يتمكنوا من جلب سعر جيد. ولكن إذا كان قد باع البشر المختلفين ، فسيتم بيعهم بسعر أعلى بكثير. إذا باع أسياد الغو، فسيكونون عبيداً عالي الجودة ، سيكون السعر هو الأعلى.

هالة الرتبة الرابعة المرحلة الأولى جعلت كل عمل له يجذب انتباه الجميع.

لكن فانغ يوان هز رأسه.

الخشوع أو الفضول أو الخوف.

في وقت لاحق ، حصل على الميراث الجزئي لسارق السماء الشيطان الموقر والعملاق الخالد سين كو، وأصبح غو خالد. حتى أنه حصل على أرض مباركة من قبل سيد غو.

كان هذا المكان فقط لأسياد الغو رجال الأعمال.

على الرغم من أن غو سحابة الطيران يمكن أن تصعد إلى ارتفاع عالٍ ، إلا أن المناورة بها صعبة ولديها ​سرعة ضئيلة، كانت مناسبة لأسياد الغو الذين لم يكن لديهم مهارات طيران مناسبة.

كانت هناك منطقة تنقية الغو ، حيث تم تحسين الغو بدلاً من أسياد الغو، في نفس الوقت باعوا واشتروا الوصفات.

المرتبة الثالثة كانت العمود الأوسط ، وكان معظم شيوخ القبائل من القبائل الكبرى على هذا المستوى. المرتبة الرابعة كانوا من الخبراء، وكان معظم زعماء القبائل في المرتبة الرابعة ، ويمكنهم التجول في عالم البشر بحرية دون أي ضبط.

افتقر فانغ يوان إلى وصفة لغو استعباد الذئاب، بعد عدد قليل من المعاملات ، اشترى وصفة للحصول لتحسين غو استعباد الذئاب من الرتبة الأولى إلى الثالثة.

في الواقع ، سرقت شنغ لينغ اير حتى غو ثمينا من قبيلتها لرفع مستواه إلى درجة A.

تم وضع وصفة المرتبة الرابعة في أيدي القبائل الكبيرة القليلة، ونادراً ما شوهدت في السوق.

“من خلال تجربتي ، قد أكون قادرًا على كسب ثروة صغيرة”. مع هذا الفكر ، ابتسم فانغ يوان ، وهو يفكر في ما هونغ يون.

بعد ذلك ، ذهب فانغ يوان إلى المطعم ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي نبيذ عالي الجودة.

على الرغم من أن غو سحابة الطيران يمكن أن تصعد إلى ارتفاع عالٍ ، إلا أن المناورة بها صعبة ولديها ​سرعة ضئيلة، كانت مناسبة لأسياد الغو الذين لم يكن لديهم مهارات طيران مناسبة.

ذهب إلى أكبر متجر.

كان اليسار: أظهر بعض الشجاعة ، واكسب ثروة الفصول الأربعة.

“الخبير المحترم ، إن حضوركم هو شرف متجرنا. يرجى الدخول.” كان صاحب المتجر سيد غو مسنا في المرتبة الثالثة ، خرج شخصيا لاستقبال فانغ يوان.

ليس فقط كان الطعام للبيع ، ولكن الملابس أيضا.

“أنا بحاجة إلى أعداد كبيرة من غو استعباد الذئاب”. صرح فانغ يوان باحتياجاته على الفور.

بعد بعض المفاوضات ، اشترى فانغ يوان خمسة غو استعباد الذئاب من الرتبة الثالثة وثمانية وثلاثين غو استعباد الذئاب من الرتبة الثانية.

“نعم ، يرجى الحضور معي لمزيد من النقاش”. أحضر كبير السن فانغ يوان إلى غرفة جميلة في الطابق الثالث.

في الساحة ، كانت هناك أقفاص خشبية كبيرة مليئة بالناس.

بعد بعض المفاوضات ، اشترى فانغ يوان خمسة غو استعباد الذئاب من الرتبة الثالثة وثمانية وثلاثين غو استعباد الذئاب من الرتبة الثانية.

كان الرجل السمين سيد غو من الدرجة الأولى ، وكان الشخص الذي وبخه بشرا، خفض رأسه على الفور وسار بعيدًا.

كان صاحب المتجر يفرك راحة يده ، وكان يعلم أنه قابل عميلًا كبيرًا: “أيها العميل المحترم ، هل هناك أي شيء ما زلت بحاجة إليه ، لا تتردد في ذكره”.

بينما كان يمشي ، رأى فانغ يوان مكعبات تم تجميعها عرضًا.

“هل لديك قو دفاعي؟” طلب فانغ يوان.

ألقى فانغ يوان نظرة وعلم أن هذه كانت تجارة الرقيق المزدهرة في السهول الشمالية.

أبلغ كبير السن عن قائمة طويلة بأسماء القو ، وهز فانغ يوان رأسه وهو يستمع. كان هناك واحد من غو الرتبة الرابعة، لكنه لم يناسب مسار الاستعباد. وكان الباقي جميعهم ديدان قو العادية.

كان المزاج الاحتفالي قويًا للغاية ، حيث كان سار فانغ يوان بينهم ، تقريبًا على مسافة قريبة مع الأشخاص المحيطين به.

بعد ذلك ، سأل فانغ يوان عن غو للطيران.

تماما هكذا ، بسبب حظه الطريف المثير للسخرية في العديد من المناسبات ، نهض ما هونغ يون ببطء ، ليصبح في نهاية المطاف سيد البلاط الإمبراطوري.

نادراً ما شوهدت غو الطيران ، لأنه كان لديها منحنى تعليمي حاد. عادة ، فقط الأعضاء البارزون من القبائل الكبيرة من الشباب يتدربون عليها. ولكن نظرًا لأن لديهم موارد من قبيلتهم ، لم يكونوا بحاجة إلى شراء غو من نوع الطيران.

مشى فانغ يوان بسرعة ، أينما ذهب ، أعطاه أسياد الغو نظرة من الإعجاب والاحترام ، عندما كانوا أمامه ، توقفوا وفسحوا له الطريق.

أما بالنسبة لغيرهم من أسياد الغو ، حاول القليل منهم تعلم الطيران.

ليس فقط كان الطعام للبيع ، ولكن الملابس أيضا.

قال صاحب المتجر بفخر: “أيها العميل ، لقد أتيت إلى المكان الصحيح. في هذا السوق بأكمله ، فقط متجري لديه غو المرتبة الرابعة غو سحابة الطيران!”

“بيع الشاي ، بيع الشاي ، هذا هو الشاي من الدرجة الأولى!”

لكن فانغ يوان هز رأسه.

أما ما هونغ يون الذي لم يستطع السباحة ، فقد شرب الكثير من الماء أثناء تدفقه في اتجاه مجرى النهر.

على الرغم من أن غو سحابة الطيران يمكن أن تصعد إلى ارتفاع عالٍ ، إلا أن المناورة بها صعبة ولديها ​سرعة ضئيلة، كانت مناسبة لأسياد الغو الذين لم يكن لديهم مهارات طيران مناسبة.

الفصل 441: “ثروة السماء المتنافسة” ما هونغ يون

بالنسبة له ، يمكنه أيضًا استخدام غو أجنحة النسر من الرتبة الثالثة، يمكن أن يتحول وينعطف بسهولة في السماء ، ويمكنه استخدامه بكفاءة أكبر.

كان الرجل السمين سيد غو من الدرجة الأولى ، وكان الشخص الذي وبخه بشرا، خفض رأسه على الفور وسار بعيدًا.

بعد شراء غو أجنحة النسر، سأل فانغ يوان عن قو عظم الخيزران وغو شبح النار.

ألقى فانغ يوان نظرة وعلم أن هذه كانت تجارة الرقيق المزدهرة في السهول الشمالية.

كان يحتاج إلى هذين القو لإصلاح غو الرتبة الخامسة عجلة العظم البيضاء.

عندما كشف الأمر ، لم يرغب زعيم قبيلة شنغ في أن تتزوج ابنته من هذا الفتى الفقير ، وبالتالي أرسل خبيراً سراً لقتل ما هونغ يون.

كان للمحل العديد من غو شبح النار من الرتبة الثانية ، ولكن لم يكن هناك غو خيزران العظام من الرتبة الأولى.

كان المزاج الاحتفالي قويًا للغاية ، حيث كان سار فانغ يوان بينهم ، تقريبًا على مسافة قريبة مع الأشخاص المحيطين به.

ضحك صاحب المتجر بمرارة: “الزبون ، اعتذاري. لقد تم شراء كل خيزران العظم في السوق من قبل شخص من قبيلة مان. ليس فقط متجري ، لم يتبق للمتاجر الأخرى أيضا أي منه”.

الفصل 441: “ثروة السماء المتنافسة” ما هونغ يون

“يا؟ من هو هذا الشخص؟ “أشرق نظر فانغ يوان.

كان هذا المكان أكثر هدوءًا ، وكان هناك انخفاض في حركة المرور وكان جميع المارة تقريبًا من أسياد الغو. حتى لو كان هناك بشر ، فقد كانوا حاضرين وتبعوا بجانب أسياد الغو ، وخفضوا رؤوسهم أثناء حملهم البضائع. بخلاف ذلك ، كان هناك بعض الأسياد الشباب والسيدات الشابات الذين لم يوقظوا فتحتهم.

**************************************************

الخشوع أو الفضول أو الخوف.

Tahtoh

ثلاثة تيل من الحجر البدائي ، لم يكن حتى نصف قطعة.

كان يحتاج إلى هذين القو لإصلاح غو الرتبة الخامسة عجلة العظم البيضاء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط