نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-524

الأول في المكانة و الجدارة

الأول في المكانة و الجدارة

كان تاي باي يون شنغ طويل القامة بمظهر قديم وغريب . كان الشعر قرب صدغه قد تحول إلى اللون الأبيض ووجهه كان ممتلئًا بالتجاعيد العميقة .

كان تاي باي يون شنغ على الجبل لمدة ربع ساعة فقط قبل أن ينزل.

لقد كان عمره بالفعل أكثر من ثمانين عامًا ولكن عيناه لم تكن قاتمة أو غير واضحة، وبدلاً من ذلك كان لديه نظرة لطيفة التي كانت تبدو وكأنها تشفق على مصير البشرية جنبا إلى جنب مع هدوءه الذي شهده العالم الدنيوي.

كانت يده الكبيرة سميكة ومغطاة بالتجاعيد، تمامًا مثل لحاء الشجرة القديمة.

منذ أن كان في السابعة من عمره، كان مصممًا على السفر عبر السهول الشمالية لمساعدة عامة الناس.

لكن تاي باى يون شنغ كان له شخصية خيرة وخلال البعثة، أصبح مدركًا تمامًا لطبيعة هاي لو لان الوحشية والمتوحشة. وهكذا، عندما دخل البلاط الإمبراطوري وتقدّم لعالم القو الخالد ، لم يوافق على طلب هاي باي ليصبح شيخ خارجي كبير في قبيلة هاي.

كانت حياته مليئة بالاضطرابات، حيث كان القدر يعبث معه كثيرًا. أصبح سيد قو مستعبد بعد أن تم القضاء على قبيلته، ثم تعرض للخيانة من قِبل زوجته وأصبح أسيرًا للرجال المختلفين. ثم في صدفة حظية، حصل على ميراث قو خالد من مسار الوقت وتم إنقاذه من قبل إخوانه عندما كان على وشك الموت …

غير تاي باى يون شنغ وضع المعركة بنفسه. وبفضل مكانته العميقة، أنقذ حياة أكثر من مائة ألف، كما أعطى مزايا كبيرة لقبيلة هاي.

الآن، أصبح بالفعل أسطورة حية.

نظر زعيم التحالف غو قوه لونغ إلى سفح الجبل من القمة.

على الرغم من أنه كان سيد قو وحيد ، إلا أنه تم قبوله علنًا باعتباره سيد قو عظيم من المسار الصالح. دخلت سمعته الطيبة في أعماق أهل السهول الشمالية، ومستوى هيبته تفوق بكثير على بعض الناس مثل تشانغ شان يين، وهاي لو لان، وليو ون وو.

عرف هاي لو لان قدرة تاي باي يون شنغ وبالتالي شعر بسعادة غامرة. رتب مأدبة في تلك الليلة لخدمة تاي باي يون شنغ.

صحيح أن هاي لو لان في نهاية الأمر نظر لحالة المعركة وفكر في التراجع، ولكن جاء تاي باي يون شنغ إلى المخيم بنفسه، حاملًا رسالة في يده.

تحت إقناع تاي باي يون شنغ، على الرغم من أن غو قوه لونغ يحترم ليو ون وو – الظروف أقوى من الأفراد – لم يكن لديه خيار سوى خفض رأسه.

قرء هاي لو لان الرسالة وأدرك على الفور السبب.

“الجبل كما كان من قبل.” هتف تاي باي يون شنغ ببطء، وكان صوته يتردد في الهواء.

في ذلك الوقت، أحب شيخ قبيلة هاي السامي هاي باي – تاي باي يون شنغ ، حيث قام بتوجيهه وإنقاذه عدة مرات . الآن بعد أن وقع جيش قبيلة هاي في مأزق، أرسل هاي باي الذي كان يراقب سرا طوال الوقت رسالة إلى تاي باي يون شنغ لتقديم المساعدة.

في اليوم الثاني، أصبحت السماء مشرقة، قام هاي لو لان بترتيب تشكيل جيشه بفارغ الصبر وطلب من تاي باي يون شنغ أن يقوم بحركته.

عرف هاي لو لان قدرة تاي باي يون شنغ وبالتالي شعر بسعادة غامرة. رتب مأدبة في تلك الليلة لخدمة تاي باي يون شنغ.

“لقد ساعدنا اللورد تاي باي يون شنغ في استعادة ربيع روح قبيلتنا في ذلك الوقت، فهو محسن لقبيلتنا. الآن، نحن بحاجة إلى القتال ضده؟”

في اليوم الثاني، أصبحت السماء مشرقة، قام هاي لو لان بترتيب تشكيل جيشه بفارغ الصبر وطلب من تاي باي يون شنغ أن يقوم بحركته.

لقد كان مدركًا جيدًا أن هذا الجبل الذي تم تشكيله من تراكم الحجارة مبني على العديد من المؤسسات التي شيدها أسياد القو من مسار الأرض لقبيلة غو . قد تجد القبائل الأخرى صعوبة في تقليده، لكن الأمر لم يكن كما لو لم تكن هناك طرق لاختراقه.

تحت نظرة الجميع المتوقعة، سار تاي باى يون شنغ ببطء إلى الأمام ونظر إلى الجبل الطويل أمامه.

كان واحدا من أسياد القو من مسار الوقت النادرين للغاية، وكان تدريبه في ذروة الرتبة الخامسة . كانت مكانته في السهول الشمالية مثل الشمس في النهار، وانتشر تأثيره في جميع أنحاء المنطقة بأسرها.

كانت قبيلة غو متخصصة في مسار الأرض وكانت مشهورة بذلك منذ فترة طويلة في السهول الشمالية. تتراكم الحجارة لتشكيل جبل، تلك تكتيكات لا يمكن تصورها و مستحيلة على الأرض. لكن في هذا العالم، أثبت هذا الجبل الذي تم تشكيله في حوالي عشرة أيام أن لا شيء مستحيل.

عندما صعد، كان هناك ستة أشخاص معه. عندما نزل، كان هناك أكثر من مائة ألف!

نظر زعيم التحالف غو قوه لونغ إلى سفح الجبل من القمة.

ترجمة : Scrub

عندما مشى رجل عجوز يرتدي ملابس بيضاء اللون وذو شعر أبيض أمام التشكيل، ضحك أسياد القو من حوله وأبدو تعليقات مزعجة، ولكن كان غو قوه لونغ يشعر بشعور سيء في قلبه .

قرء هاي لو لان الرسالة وأدرك على الفور السبب.

لقد كان مدركًا جيدًا أن هذا الجبل الذي تم تشكيله من تراكم الحجارة مبني على العديد من المؤسسات التي شيدها أسياد القو من مسار الأرض لقبيلة غو . قد تجد القبائل الأخرى صعوبة في تقليده، لكن الأمر لم يكن كما لو لم تكن هناك طرق لاختراقه.

كان أحدهما ‘الجبل كما كان من قبل’ والاخر كان ‘النهر كما كان من قبل’ ، وكان كلاهما ديدان قو من مسار الوقت .

بعد هزيمته مرارًا وتكرارًا لعدة مرات من قِبل قبيلة هاي، عانت القوة العسكرية لغو قوه لونغ من أضرار وتضاءل طموحه في التنافس على السيادة. فكر مليًا في هذا وقرر الانضمام إلى قبيلة ليو.

كان الوضع الحالي، جيش قبيلة هاي يحيط بإحكام جيش قبيلة غو.

كان ليو ون وو، من قبيلة ليو، حكيماً وخيرًا، وكان متساهلًا مع شعبه وصارم مع نفسه. كانت سمعته أفضل بكثير من هاي لو لان. منذ عدة أيام، أرسل غو قوه لونغ خطابًا سريًا إلى ليو ون وو معبرًا عن اعتزامه الانضمام إلى قبيلة ليو.

بعد هزيمته مرارًا وتكرارًا لعدة مرات من قِبل قبيلة هاي، عانت القوة العسكرية لغو قوه لونغ من أضرار وتضاءل طموحه في التنافس على السيادة. فكر مليًا في هذا وقرر الانضمام إلى قبيلة ليو.

“لقد رد اللورد ليو ون وو بالفعل على طلب قبيلتي بالبحث عن ملاذ، ويقود جيشه لتعزيزنا. وطالما أدافع لمدة سبعة أيام أخرى، فإن هذا المأزق الذي أمامنا سوف يشبه السحب ويسمح لي برؤية السماء الصافية.”

عندما مشى رجل عجوز يرتدي ملابس بيضاء اللون وذو شعر أبيض أمام التشكيل، ضحك أسياد القو من حوله وأبدو تعليقات مزعجة، ولكن كان غو قوه لونغ يشعر بشعور سيء في قلبه .

تمامًا كما كان غو قوه لونغ يشجع نفسه داخليًا، قام تاي باي يون شنغ بتمديد يديه ببطء.

حتى أنه لم يكن يتوقع وجود خبير خفي كهذا في القبيلة.

كانت يده الكبيرة سميكة ومغطاة بالتجاعيد، تمامًا مثل لحاء الشجرة القديمة.

تدقيق : Don Kol

نقل ببطء جوهره البدائي، إزدهر ضوء فضي ضعيف من يديه. كان الضوء الفضي ضعيفًا في البداية، لكنه سرعان ما أصبح أكثر إشراقًا وإشراقًا، وفي بضع ثوانٍ، كان الضوء الفضي مبهرًا لدرجة أن الناس لم يتمكنوا من النظر إليه مباشرةً.

في ذلك الوقت، أحب شيخ قبيلة هاي السامي هاي باي – تاي باي يون شنغ ، حيث قام بتوجيهه وإنقاذه عدة مرات . الآن بعد أن وقع جيش قبيلة هاي في مأزق، أرسل هاي باي الذي كان يراقب سرا طوال الوقت رسالة إلى تاي باي يون شنغ لتقديم المساعدة.

“الجبل كما كان من قبل.” هتف تاي باي يون شنغ ببطء، وكان صوته يتردد في الهواء.

في حال كانت هذه البذور قادرة على أن تصبح قو خالدة، فغالبًا ما يتم الاستيلاء عليهم من قبل القبائل العالية ويصبحوا شيوخ خارجين كبار.

في القمة، سمع غو قوه لونغ هذا الصوت وظهر تعبير صادم على وجهه: “أوه لا، إنه تاي باي يون شنغ!”

في نفس اللحظة، خرج الضوء الفضي، وتحول إلى عمود ضوء مستقيم الذي اصطدم مباشرة في قمة الجبل.

في نفس اللحظة، خرج الضوء الفضي، وتحول إلى عمود ضوء مستقيم الذي اصطدم مباشرة في قمة الجبل.

تم إدراج اسم ملك الذئب تشانغ شان يين في آخر قائمة الجدارة للمعركة، باللون الأحمر القرمزي وكان سلبيًا، مما شكل تباينًا صارخًا مع جدارة معركة تاي باي يون شنغ.

رأى عدد لا يحصى من أسياد القو أن الوضع يتحول إلى خارج توقعاتهم وقاموا على الفور بتفعيل دفاعاتهم أو الهجوم لاعتراض عمود الضوء.

كان خبراء أسياد القو في الخيمة الرئيسية متحمسين إلا فانغ يوان فقط الذي كان لديه تعبير هادئ. كان ظهور تاي باي يون شنغ بالفعل ضمن توقعاته.

لكن العمود الفضي تجاهل كل الاعتراضات وأشرق على قمة الجبل.

“لم أكن أعتقد أنني سألتقي بالمحسّن في مثل هذا الوقت.” ضحك غو قوه لونغ بمرارة وهو يتقدم ويستقبله .

كان كل من البشر والوحوش سالمين، لكن أحجار الجبل الموجودة أسفل قبيلة غو بغض النظر عن مدى قوتها أو كثافتها تحت العمود الفضي، كانت مثل الثلج تحت أشعة الشمس الحارقة، حيث تحولت إلى العدم بسرعة مرئية، كما لو كانت لم تكن موجودة!

سمع تاي باي يون شنغ الذي كان في مقدمة القوات، كلمات هاي لو لان وعبس، أخرج تنهدًا عميقًا ولم يواصل الهجوم، بل نقل صوته إلى هاي لو لان لإقناعه: “زعيم التحالف، تهتم السماء بكل شيء حي، لماذا الحاجة إلى القتل؟ عبر التاريخ، كان الصراع على البلاط الإمبراطوري دائمًا مصحوبًا بدماء تموت على الأرض ووفيات كارثية. نظرًا لأن زعيم التحالف يرغب في دخول البلاط الإمبراطوري ، فقد يكون من الأفضل أخذ جيش قبيلة غو، وأنا على استعداد لإقناعهم نيابة عنك!”

عندما فقد جيش قبيلة غو الدعم تحت أقدامهم، بدأوا يسقطون واحداً تلو الآخر. لقد كانت هزيمة ساحقة، مات عدد لا يحصى أثناء تحطيمهم على الأرض من ارتفاع يتراوح بين خمسمائة وستمائة قدم.

لم يكن تاي باي يون شنغ سيد قو عادي.

حتى لو كان أسياد قبيلة غو أغبياء، فإنهم سيصبحون مدركين لأزمتهم في هذه اللحظة.

في حال كانت هذه البذور قادرة على أن تصبح قو خالدة، فغالبًا ما يتم الاستيلاء عليهم من قبل القبائل العالية ويصبحوا شيوخ خارجين كبار.

هتفوا بصدمة واحد تلو الأخر.

ترجمة : Scrub

“هذه القوة، هذه قدرة اللورد تاي باي يون شنغ ‘الجبل كما كان من قبل’!”

كان له مكانة عظيمة وانتشرت سمعته الطيبة في أعماق الناس. بينما كان يتسلق الجبل، انفصلت قوات العدو بطريقة عفوية لكشف عن ممر في المنتصف.

“السماء!! لماذا السيد الكبير تاي باي يون شنغ يساعد الطاغية هاي لو لان؟”

على الرغم من أنه كان سيد قو وحيد ، إلا أنه تم قبوله علنًا باعتباره سيد قو عظيم من المسار الصالح. دخلت سمعته الطيبة في أعماق أهل السهول الشمالية، ومستوى هيبته تفوق بكثير على بعض الناس مثل تشانغ شان يين، وهاي لو لان، وليو ون وو.

“لقد ساعدنا اللورد تاي باي يون شنغ في استعادة ربيع روح قبيلتنا في ذلك الوقت، فهو محسن لقبيلتنا. الآن، نحن بحاجة إلى القتال ضده؟”

كان ليو ون وو، من قبيلة ليو، حكيماً وخيرًا، وكان متساهلًا مع شعبه وصارم مع نفسه. كانت سمعته أفضل بكثير من هاي لو لان. منذ عدة أيام، أرسل غو قوه لونغ خطابًا سريًا إلى ليو ون وو معبرًا عن اعتزامه الانضمام إلى قبيلة ليو.

كان الجبل هو مصدر ثقة جيش قبيلة غو والآن كان ينهار. ولكن أكثر من ذلك هزت هيبة تاي باي يون شنغ إرادتهم للمعركة.

تمامًا كما كان غو قوه لونغ يشجع نفسه داخليًا، قام تاي باي يون شنغ بتمديد يديه ببطء.

“هاهاها، تاي باى يون شنغ يستحق بالفعل اسمه، بمجرد اتخاذه لإجراء، سيكون الأمر خارجاً عن المألوف.” ضحك هاي لو لان بوحشية وهو ينظر إلى هذا المشهد من الخيمة الرئيسية.

بعد هزيمته مرارًا وتكرارًا لعدة مرات من قِبل قبيلة هاي، عانت القوة العسكرية لغو قوه لونغ من أضرار وتضاءل طموحه في التنافس على السيادة. فكر مليًا في هذا وقرر الانضمام إلى قبيلة ليو.

حتى أنه لم يكن يتوقع وجود خبير خفي كهذا في القبيلة.

لقد كان عمره بالفعل أكثر من ثمانين عامًا ولكن عيناه لم تكن قاتمة أو غير واضحة، وبدلاً من ذلك كان لديه نظرة لطيفة التي كانت تبدو وكأنها تشفق على مصير البشرية جنبا إلى جنب مع هدوءه الذي شهده العالم الدنيوي.

لكن الشيوخ في القبائل العالية كانوا أحيانا يولعون بالأشخاص الذي كان سيد قو فاني من المسار الشياطي والصالح ، ثم يختارون هذه البذور لتدريبها .

بعد هزيمته مرارًا وتكرارًا لعدة مرات من قِبل قبيلة هاي، عانت القوة العسكرية لغو قوه لونغ من أضرار وتضاءل طموحه في التنافس على السيادة. فكر مليًا في هذا وقرر الانضمام إلى قبيلة ليو.

في حال كانت هذه البذور قادرة على أن تصبح قو خالدة، فغالبًا ما يتم الاستيلاء عليهم من قبل القبائل العالية ويصبحوا شيوخ خارجين كبار.

فكر هاي لو لان مع نفسه قبل الرد:”ثم سأستمع إلى السيد الكبير، لكن من الخطير جدًا أن يصعد السيد الكبير الجبل وحده . سأرسل ستة خبراء من الرتبة الرابعة لمرافقة السيد العظيم!”

كانت هذه هي أحد التكتيكات التي استخدمتها القبائل العالية للحفاظ على مواقعهم وتطوير أنفسهم.

عندما مشى رجل عجوز يرتدي ملابس بيضاء اللون وذو شعر أبيض أمام التشكيل، ضحك أسياد القو من حوله وأبدو تعليقات مزعجة، ولكن كان غو قوه لونغ يشعر بشعور سيء في قلبه .

كان تاي باى يون شنغ بذرة هاي باي القو الخالد في الرتبة السادسة وكان يأمل أنه قادر على التقدم إلى عالم القو الخالد .

كان له مكانة عظيمة وانتشرت سمعته الطيبة في أعماق الناس. بينما كان يتسلق الجبل، انفصلت قوات العدو بطريقة عفوية لكشف عن ممر في المنتصف.

رؤية الحالة المؤسفة لجيش العدو، جعلت معنويات جيش قبيلة هاي مرتفعة. بدأ كثيرون يضحكون بصوت عال وكان هناك المزيد ممن صرخوا بذبح الجميع في فصيل العدو حتى العجائز والصغار.

كان ليو ون وو، من قبيلة ليو، حكيماً وخيرًا، وكان متساهلًا مع شعبه وصارم مع نفسه. كانت سمعته أفضل بكثير من هاي لو لان. منذ عدة أيام، أرسل غو قوه لونغ خطابًا سريًا إلى ليو ون وو معبرًا عن اعتزامه الانضمام إلى قبيلة ليو.

كان خبراء أسياد القو في الخيمة الرئيسية متحمسين إلا فانغ يوان فقط الذي كان لديه تعبير هادئ. كان ظهور تاي باي يون شنغ بالفعل ضمن توقعاته.

سمع تاي باي يون شنغ الذي كان في مقدمة القوات، كلمات هاي لو لان وعبس، أخرج تنهدًا عميقًا ولم يواصل الهجوم، بل نقل صوته إلى هاي لو لان لإقناعه: “زعيم التحالف، تهتم السماء بكل شيء حي، لماذا الحاجة إلى القتل؟ عبر التاريخ، كان الصراع على البلاط الإمبراطوري دائمًا مصحوبًا بدماء تموت على الأرض ووفيات كارثية. نظرًا لأن زعيم التحالف يرغب في دخول البلاط الإمبراطوري ، فقد يكون من الأفضل أخذ جيش قبيلة غو، وأنا على استعداد لإقناعهم نيابة عنك!”

في حياته الخمسمائة الماضية من ذكرياته، انضم تاي باي يون شنغ إلى جيش قبيلة هاي من هذه النقطة فصاعدًا وقدم مساعدة هائلة لهاي لو لان.

تحت إقناع تاي باي يون شنغ، على الرغم من أن غو قوه لونغ يحترم ليو ون وو – الظروف أقوى من الأفراد – لم يكن لديه خيار سوى خفض رأسه.

كان فوز هاي لو لان في النهاية بسبب تاي باي يون شنغ.

من الواضح أن إقناع تاي باي يون شنغ كان ناجحًا، تعهد جيش قبيلة غو بالولاء لهاي لو لان، وبالتالي زادت القوة العسكرية لجيش قبيلة هاي بشكل حاد.

لكن تاي باى يون شنغ كان له شخصية خيرة وخلال البعثة، أصبح مدركًا تمامًا لطبيعة هاي لو لان الوحشية والمتوحشة. وهكذا، عندما دخل البلاط الإمبراطوري وتقدّم لعالم القو الخالد ، لم يوافق على طلب هاي باي ليصبح شيخ خارجي كبير في قبيلة هاي.

عندما فقد جيش قبيلة غو الدعم تحت أقدامهم، بدأوا يسقطون واحداً تلو الآخر. لقد كانت هزيمة ساحقة، مات عدد لا يحصى أثناء تحطيمهم على الأرض من ارتفاع يتراوح بين خمسمائة وستمائة قدم.

“اقتلوا! اقتلوا هؤلاء الأوغاد، لقد تجرأوا في الواقع على تكديس الحجارة لتكوين جبل لاتخاذ موقف!” صاح هاي لو لان بحماسة.

كان تاي باي يون شنغ على الجبل لمدة ربع ساعة فقط قبل أن ينزل.

سمع تاي باي يون شنغ الذي كان في مقدمة القوات، كلمات هاي لو لان وعبس، أخرج تنهدًا عميقًا ولم يواصل الهجوم، بل نقل صوته إلى هاي لو لان لإقناعه: “زعيم التحالف، تهتم السماء بكل شيء حي، لماذا الحاجة إلى القتل؟ عبر التاريخ، كان الصراع على البلاط الإمبراطوري دائمًا مصحوبًا بدماء تموت على الأرض ووفيات كارثية. نظرًا لأن زعيم التحالف يرغب في دخول البلاط الإمبراطوري ، فقد يكون من الأفضل أخذ جيش قبيلة غو، وأنا على استعداد لإقناعهم نيابة عنك!”

حتى لو كان أسياد قبيلة غو أغبياء، فإنهم سيصبحون مدركين لأزمتهم في هذه اللحظة.

قامت قبيلة غو بتكديس الحجارة لتشكيلها لجبل واستخدمتها للتصدى لقبيلة هاي، ولكن ضد تاي باي يون شنغ، أصبح هذا الجبل الذي صنعوه بدلاً من ذلك فخًا قاتلًا لأنفسهم.

كانت هذه هي أحد التكتيكات التي استخدمتها القبائل العالية للحفاظ على مواقعهم وتطوير أنفسهم.

كان الوضع الحالي، جيش قبيلة هاي يحيط بإحكام جيش قبيلة غو.

كانت قبيلة غو متخصصة في مسار الأرض وكانت مشهورة بذلك منذ فترة طويلة في السهول الشمالية. تتراكم الحجارة لتشكيل جبل، تلك تكتيكات لا يمكن تصورها و مستحيلة على الأرض. لكن في هذا العالم، أثبت هذا الجبل الذي تم تشكيله في حوالي عشرة أيام أن لا شيء مستحيل.

إذا قام تاي باي يون شنغ بخطوة غير رسمية، فإنه يمكن أن يقلل من قبيلة غو بأكثر من النصف. وبطبيعة الحال، لن تجلس قبيلة غو وتنتظر موتهم، لكن عندما انهار الجبل تمامًا، لم يتبق لهم أي قوة للقتال تقريبًا ولن تحتوي دفعتهم النهائية على أي تهديد.

لم يكن تاي باي يون شنغ سيد قو عادي.

ومع ذلك، لم يفعل تاي باي يون شنغ ذلك.

كان أحدهما ‘الجبل كما كان من قبل’ والاخر كان ‘النهر كما كان من قبل’ ، وكان كلاهما ديدان قو من مسار الوقت .

ومضت عيون هاي لو لان ببريق مشؤوم، على الرغم من أن قلبه احتدم بنية القتل ، إلا أنه كان بحاجة إلى إعطاء تاي باي يون شنغ وجهًا.

“لقد ساعدنا اللورد تاي باي يون شنغ في استعادة ربيع روح قبيلتنا في ذلك الوقت، فهو محسن لقبيلتنا. الآن، نحن بحاجة إلى القتال ضده؟”

لم يكن تاي باي يون شنغ سيد قو عادي.

“السماء!! لماذا السيد الكبير تاي باي يون شنغ يساعد الطاغية هاي لو لان؟”

كان واحدا من أسياد القو من مسار الوقت النادرين للغاية، وكان تدريبه في ذروة الرتبة الخامسة . كانت مكانته في السهول الشمالية مثل الشمس في النهار، وانتشر تأثيره في جميع أنحاء المنطقة بأسرها.

تحت نظرة الجميع المتوقعة، سار تاي باى يون شنغ ببطء إلى الأمام ونظر إلى الجبل الطويل أمامه.

فكر هاي لو لان مع نفسه قبل الرد:”ثم سأستمع إلى السيد الكبير، لكن من الخطير جدًا أن يصعد السيد الكبير الجبل وحده . سأرسل ستة خبراء من الرتبة الرابعة لمرافقة السيد العظيم!”

في أول يوم جاء فيه تاي باي يون لونغ إلى جيش قبيلة هاي، وصل إلى المرتبة الأولى في قائمة الجدارة للمعركة. على النقيض بالضبط لما كان عليه فانغ يوان.

أومأ تاي باى يون شنغ برأسه وصعد الجبل مع حماية شديدة.

في نفس اللحظة، خرج الضوء الفضي، وتحول إلى عمود ضوء مستقيم الذي اصطدم مباشرة في قمة الجبل.

كان له مكانة عظيمة وانتشرت سمعته الطيبة في أعماق الناس. بينما كان يتسلق الجبل، انفصلت قوات العدو بطريقة عفوية لكشف عن ممر في المنتصف.

كان تاي باى يون شنغ بذرة هاي باي القو الخالد في الرتبة السادسة وكان يأمل أنه قادر على التقدم إلى عالم القو الخالد .

“لم أكن أعتقد أنني سألتقي بالمحسّن في مثل هذا الوقت.” ضحك غو قوه لونغ بمرارة وهو يتقدم ويستقبله .

هتفوا بصدمة واحد تلو الأخر.

في ذلك الوقت، كان ربيع روح قبيلة غو قد جف وقد دفعتهم عدة قبائل كبيرة جانبا . كان من الخطير للغاية بالنسبة لهم الهجرة، وبالتالي طلبوا من تاي باي يون شنغ مساعدتهم . ساعدهم تاي باي يون شنغ دون أخذ أي مقابل وأصبح المحسّن للجميع في قبيلة غو.

في حال كانت هذه البذور قادرة على أن تصبح قو خالدة، فغالبًا ما يتم الاستيلاء عليهم من قبل القبائل العالية ويصبحوا شيوخ خارجين كبار.

تحت إقناع تاي باي يون شنغ، على الرغم من أن غو قوه لونغ يحترم ليو ون وو – الظروف أقوى من الأفراد – لم يكن لديه خيار سوى خفض رأسه.

…………

كان تاي باي يون شنغ على الجبل لمدة ربع ساعة فقط قبل أن ينزل.

تحت نظرة الجميع المتوقعة، سار تاي باى يون شنغ ببطء إلى الأمام ونظر إلى الجبل الطويل أمامه.

عندما صعد، كان هناك ستة أشخاص معه. عندما نزل، كان هناك أكثر من مائة ألف!

تم إدراج اسم ملك الذئب تشانغ شان يين في آخر قائمة الجدارة للمعركة، باللون الأحمر القرمزي وكان سلبيًا، مما شكل تباينًا صارخًا مع جدارة معركة تاي باي يون شنغ.

من الواضح أن إقناع تاي باي يون شنغ كان ناجحًا، تعهد جيش قبيلة غو بالولاء لهاي لو لان، وبالتالي زادت القوة العسكرية لجيش قبيلة هاي بشكل حاد.

عندما صعد، كان هناك ستة أشخاص معه. عندما نزل، كان هناك أكثر من مائة ألف!

غير تاي باى يون شنغ وضع المعركة بنفسه. وبفضل مكانته العميقة، أنقذ حياة أكثر من مائة ألف، كما أعطى مزايا كبيرة لقبيلة هاي.

في المعارك بين الجيوش العظيمة ، كانت هناك حاجة لإنشاء خطوط دفاعية وهذا يعتمد عادة على ديدان قو من مسار الأرض لإنشاء جدران دفاعية طويلة وشاهقة . ستتم استعادة هذه الجدران الدفاعية إلى أرض مستوية معبدة تحت تأثير قو ‘الجبل كما كان من قبل’ . وهكذا كانت كلمات هاي لو لان “جميع الخطوط الدفاعية عديمة الفائدة” لها أسباب عميقة وراءها!

في أول يوم جاء فيه تاي باي يون لونغ إلى جيش قبيلة هاي، وصل إلى المرتبة الأولى في قائمة الجدارة للمعركة. على النقيض بالضبط لما كان عليه فانغ يوان.

أومأ تاي باى يون شنغ برأسه وصعد الجبل مع حماية شديدة.

تم إدراج اسم ملك الذئب تشانغ شان يين في آخر قائمة الجدارة للمعركة، باللون الأحمر القرمزي وكان سلبيًا، مما شكل تباينًا صارخًا مع جدارة معركة تاي باي يون شنغ.

حتى لو كان أسياد قبيلة غو أغبياء، فإنهم سيصبحون مدركين لأزمتهم في هذه اللحظة.

في تلك الليلة بالذات، أرسل هاي لو لان الأوامر لعمل حفلة إحتفالية وأيضًا عمل حفل استقبال ترحيبي لتاي باي يون شنغ.

كان خبراء أسياد القو في الخيمة الرئيسية متحمسين إلا فانغ يوان فقط الذي كان لديه تعبير هادئ. كان ظهور تاي باي يون شنغ بالفعل ضمن توقعاته.

كان القمر مشرقًا وكانت النجوم قليلة، كما اشتعلت النيران العالية.

الآن، أصبح بالفعل أسطورة حية.

لقد كان مشهدًا احتفاليًا بأصوات مبهجة تنتشر في جميع أنحاء المكان وفتيات صغيرات جميلات من السهول الشمالية مع ملابس مطرزة بالذهب والفضة والمجوهرات الثمينة، يرقصون حول النار .

في أول يوم جاء فيه تاي باي يون لونغ إلى جيش قبيلة هاي، وصل إلى المرتبة الأولى في قائمة الجدارة للمعركة. على النقيض بالضبط لما كان عليه فانغ يوان.

نخب هاي لو لان مرارا وتكرارا تجاه تاي باي يون شنغ وأشاد: “مع السيد الكبير يساعدنا، جميع خطوط الدفاع عديمة الفائدة!”

الآن، أصبح بالفعل أسطورة حية.

كان لدى تاي باي يون شينغ اثنان من القو في الرتبة الخامسة التي تم الإعتراف بهما من قبل جميع الناس في السهول الشمالية.

في نفس اللحظة، خرج الضوء الفضي، وتحول إلى عمود ضوء مستقيم الذي اصطدم مباشرة في قمة الجبل.

كان أحدهما ‘الجبل كما كان من قبل’ والاخر كان ‘النهر كما كان من قبل’ ، وكان كلاهما ديدان قو من مسار الوقت .

كان تاي باى يون شنغ بذرة هاي باي القو الخالد في الرتبة السادسة وكان يأمل أنه قادر على التقدم إلى عالم القو الخالد .

الاول يمكن أن يعيد الأرض والتلال والجبال والوديان والهضاب إلى مظهرها الأصلي ، والثاني يمكنه استعادة الأنهار والبحيرات والجداول والينابيع والشلالات مرة أخرى إلى مظهرها الأصلي .

كانت حياته مليئة بالاضطرابات، حيث كان القدر يعبث معه كثيرًا. أصبح سيد قو مستعبد بعد أن تم القضاء على قبيلته، ثم تعرض للخيانة من قِبل زوجته وأصبح أسيرًا للرجال المختلفين. ثم في صدفة حظية، حصل على ميراث قو خالد من مسار الوقت وتم إنقاذه من قبل إخوانه عندما كان على وشك الموت …

أنشأ غو قوه لونغ الجبل على أرض كانت في الأصل أرضًا معشبة مسطحة . وهكذا، تحت تأثير قو ‘الجبل كما كان من قبل’ ، عاد إلى شكله الأصلي .

لكن تاي باى يون شنغ كان له شخصية خيرة وخلال البعثة، أصبح مدركًا تمامًا لطبيعة هاي لو لان الوحشية والمتوحشة. وهكذا، عندما دخل البلاط الإمبراطوري وتقدّم لعالم القو الخالد ، لم يوافق على طلب هاي باي ليصبح شيخ خارجي كبير في قبيلة هاي.

تمت استعادة ربيع روح قبيلة غو إلى حالته الأصلية عن طريق قو ‘النهر كما كان الحال قبل’، ليتمكنوا من إنشاء أحجار بدائية مرة أخرى.

…………

في المعارك بين الجيوش العظيمة ، كانت هناك حاجة لإنشاء خطوط دفاعية وهذا يعتمد عادة على ديدان قو من مسار الأرض لإنشاء جدران دفاعية طويلة وشاهقة . ستتم استعادة هذه الجدران الدفاعية إلى أرض مستوية معبدة تحت تأثير قو ‘الجبل كما كان من قبل’ . وهكذا كانت كلمات هاي لو لان “جميع الخطوط الدفاعية عديمة الفائدة” لها أسباب عميقة وراءها!

في ذلك الوقت، أحب شيخ قبيلة هاي السامي هاي باي – تاي باي يون شنغ ، حيث قام بتوجيهه وإنقاذه عدة مرات . الآن بعد أن وقع جيش قبيلة هاي في مأزق، أرسل هاي باي الذي كان يراقب سرا طوال الوقت رسالة إلى تاي باي يون شنغ لتقديم المساعدة.

…………

كان الوضع الحالي، جيش قبيلة هاي يحيط بإحكام جيش قبيلة غو.

ترجمة : Scrub

في حال كانت هذه البذور قادرة على أن تصبح قو خالدة، فغالبًا ما يتم الاستيلاء عليهم من قبل القبائل العالية ويصبحوا شيوخ خارجين كبار.

تدقيق : Don Kol

على الرغم من أنه كان سيد قو وحيد ، إلا أنه تم قبوله علنًا باعتباره سيد قو عظيم من المسار الصالح. دخلت سمعته الطيبة في أعماق أهل السهول الشمالية، ومستوى هيبته تفوق بكثير على بعض الناس مثل تشانغ شان يين، وهاي لو لان، وليو ون وو.

حسنا … أنا كونت فريق والأن نجن ثلاثة بس أنا ما راح أترجم إلا إذا أحتاجت الرواية وسأكون مدير الرواية حتى لا تتوقف مرة أخرى وبنحاول نعوضكم عن السابق …

كان خبراء أسياد القو في الخيمة الرئيسية متحمسين إلا فانغ يوان فقط الذي كان لديه تعبير هادئ. كان ظهور تاي باي يون شنغ بالفعل ضمن توقعاته.

كان تاي باى يون شنغ بذرة هاي باي القو الخالد في الرتبة السادسة وكان يأمل أنه قادر على التقدم إلى عالم القو الخالد .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط