خطف سيد غو خالد؟
عندما استيقظ ما يينغ جي أخيرًا ، كان أول مشهد له هو الابتسام السعيد لوجه فاي كاي.
والآن ، كان قادرا على القيام بذلك مع قوته الخاصة. حتى لو قام زعيم العشيرة السابق تي مو باي بالانبعاث، فقد كان لدى فانغ يوان الثقة في قتله.
صاح فاي كاي: “زعيم القبيلة الشاب ، لقد استيقظت أخيرا!”
“آه ، ما يينغ جي شاب واعد ، إنه لأمر مؤسف أنه واجه الملك الذئب تشانغ شان يين. لم يكن أنك لم تحاول بجد بما فيه الكفاية ، ولكن العدو كان يملك الكثير من الوحوش …”
صوت بسيط وصادق حسن مزاج ما يينغ جي. لقد ناضل من أجل الجلوس منتصباً ، لكن الألم الشديد تسبب في كآبته وبدأ يتقيأ الدم من فمه ، وكان بالكاد قادراً على السؤال: “أين هذا المكان؟”
على سبيل المثال ، كان فانغ يوان يحتاج فقط إلى تفكير ، وحتى دودة الغو الخالدة خاصته ، زيز ربيع الخريف ، من شأنه أن يدمر نفسه بسهولة.
خدش فاي كاي رأسه ، وقال في خجل: “أنا أيضًا لا أعرف أين نحن ، لكن كان ينبغي لنا الهروب من ساحة المعركة”.
*************************************************
“ساحة المعركة؟” بدأ ما يينغ جي فجأة في التذكر وسأل على الفور “المعركة ، ماذا حدث؟”
كانت الخيمة الرئيسية مليئة بجو ممتع.
“لقد خسرنا يا لورد القبيلة الشاب. هرب الكثير من الناس واستسلم المزيد من الناس”. أجاب فاي كاي.
كان أولًا هو خطف تاي باي يون شنغ واستخدام ديدان الغو من مسار الروح للبحث في الروح ونهب وصفة غو المشهد كما كان من قبل الخالد من عقله ، ثم صقلها بنفسه.
تحول وجه ما يينغ جي إلى اللون الأبيض الشاحب وهز جسده ، مما تسبب في إغماءه تقريبًا، ولكن لحسن الحظ كان فاي كاي يدعم ظهره.
كان أحد الكبار الثلاثة في قبيلة ما وكان يُحمل الآن على نقالة. فقد ذراعه وساقه اليمنى مكسورة ، وكانت إصاباته شديدة.
وقفت تشاو ليان يون إلى جانبه ، وهي تنظر إلى زعيم القبيلة الشاب الذي كان سابقًا بوضع رفيع في قبيلة ما والذي وقع الآن في مثل هذه الحالة البائسة ؛ ترك ذوقا سيء في فمها.
كان الحاضرون في الخيمة الرئيسية هم كبار قادة جيش التحالف في قبيلة هاي وكانوا جميعهم خبراء. كانت زراعات هؤلاء الأشخاص على الأقل في المرتبة الرابعة، ويمكن للمرء أن يقول أنهم كانوا الأبطال الأكثر إشراقًا في هذا الجيل من السهول الشمالية.
“آه ، ما يينغ جي شاب واعد ، إنه لأمر مؤسف أنه واجه الملك الذئب تشانغ شان يين. لم يكن أنك لم تحاول بجد بما فيه الكفاية ، ولكن العدو كان يملك الكثير من الوحوش …”
أغلق ما يينغ جي عينيه ، وتيارات من الدموع سقطت بهدوء.
أغلق ما يينغ جي عينيه ، وتيارات من الدموع سقطت بهدوء.
في خطته ، إذا لم يكن من الممكن إنقاذ جبل دانغ هون ، فلن يكاد ميراث مبنى الثمانية والثمانون يانغ الحقيقي يملأ خسائره.
بعد فترة من الوقت ، فتح عينيه المحمرتين ونظر إلى فاي كاي وتشاو ليان يون ، سأل بصوت حزين: “هل أنقذتموني يا رفاق؟”
“زعيم القبيلة الشاب ، ماذا نفعل الآن؟” طلب فاي كاي.
أومأ فاي كاي وتشاو ليان يون.
“اللورد الملك الذئب المحترم ، اسمح لي أن أشرب نخبك”.
“زعيم القبيلة الشاب ، ماذا نفعل الآن؟” طلب فاي كاي.
أولا ، قد لا يتمكن فانغ يوان من القبض على تاي باي يون شنغ. كان القبض على سيد غو من نفس الرتبة على قيد الحياة و قتله مفهومين مختلفين تمامًا. خصوصا عندما كان تاي باي يون شنغ قويا للغاية وكان سيد غو من مسار الوقت؛ فشل الخطة سيكون له عواقب وخيمة.
قال ما يينغ جي بتعبير قاتم: “سنعود! هذه المعركة هي هزيمة لقبيلة ما ، لكن لا يزال لدينا بعض رجال القبيلة في وادي البركة الدافئ”.
كانت الخيمة الرئيسية مليئة بجو ممتع.
في ذلك الوقت ، وقبل تجمع الأبطال ، كانت قبيلة ما قد سببت اضطرابًا داخليًا في قبيلة فاي، قبل ابتلاع قبيلة فاي واحتلال وادي البركة الدافئة.
في ذلك الوقت ، وقبل تجمع الأبطال ، كانت قبيلة ما قد سببت اضطرابًا داخليًا في قبيلة فاي، قبل ابتلاع قبيلة فاي واحتلال وادي البركة الدافئة.
قبيلة ما كانت على استعداد لما هو غير متوقع، تركت وراءها أسياد الغو القدماء والضعفاء والمرضى والمشلولين في وادي البركة الدافئة.
ثم أجاب بصوت عميق للغاية: “يا لورد القبيلة الشاب ، أعتقد ذلك أيضًا!”
إذا فازت قبيلة ما، فإنها ستعيد هؤلاء الناس. ولكن إذا خسرت قبيلة ما ، فإن هؤلاء الناس سيكونون البذور لمواصلة سلالة القبيلة!
لا يمكن اعتماد الطريق الأولى ، فماذا عن الطريقة الثانية؟
“العودة إلى وادي البركة الدافئة؟ لكن ليس لدينا ماء وليس لدينا أي حصص غذائية. للسفر مثل هذه المسافة الطويلة …” تجعدت حواجب تشاو ليان يون.
ترجمة :Ismail
“هيه ، الفتاة الصغيرة ، طالما أنا هنا ، سيكون هناك ما يكفي من الماء والغذاء. يا رفاق لا داعي للقلق.” أجاب ما يينغ جي.
ومع ذلك ، كان أمرًا مزعجًا جدًا التخلص من ديدان الغو الأخرى.
بدأ الثلاثة رحلتهم ، حيث التقوا بالعديد من رجال القبيلة الذين فروا ؛ ما يينغ جي رافقهم.
“يا لورد القبيلة الشاب ، لم أكن أعتقد أنني أنا ، ما يو ليانغ ، ما زلت سأعيش لأراك!” عندما رأى ما يو ليانغ ما يينغ جي ، قال ذلك على الفور بصوت مهذب.
نهاية الفصل …
كان أحد الكبار الثلاثة في قبيلة ما وكان يُحمل الآن على نقالة. فقد ذراعه وساقه اليمنى مكسورة ، وكانت إصاباته شديدة.
كان هذا هو هدفه الأكثر أهمية لهذه الرحلة إلى السهول الشمالية. حتى دخول مبنى الثمانية والثمانون يانغ الحقيقي كان مجرد هدف ثانوي.
عندما رأى ما يينغ جي ما يو ليانغ، سالت الدموع من عينيه: “الكبير ما يو ليانغ، من الجيد حقًا رؤيتك!”
“لكن هذا لا يزال غير كافٍ ، أبعد ما يكون عن أن يكون كافيًا! ماذا يمكن أن تكون ذروة العالم الفاني؟ طالما أن المرء ليس سيد غو خالد ، فسيكون ببساطة قطعة شطرنج. ناهيك عن هدف الحياة الأبدية ، فقط بالنظر إلى هدفي الحالي، لن أتمكن من إنقاذ جبل دانغ هون”.
على الرغم من أنه كان قد أخذ العديد من رجال القبيلة على طول الطريق ، إلا أن معظمهم كانوا بشرًا ، في حين أن ما يو ليانغ قد يكون مصابًا بجروح بالغة ويصاب بالشلل أيضًا ، لكنه كان لا يزال سيد غو.
على الرغم من وجود عيوب كبيرة في زراعة كل من مسار الاستعباد والقوة ، على الرغم من أن حركة ملك الأرض رباعي الأذرع القاتلة تم إنشاؤها حديثًا ولم تتقن بعد ، إلا أنها كانت بالفعل كافية كحجر أساس للسماح لفانغ يوان بالوقوف بفخر في عالم الفانين.
قبيلة ما قد هزمت تماما في هذه المعركة.
كان هذا هو هدفه الأكثر أهمية لهذه الرحلة إلى السهول الشمالية. حتى دخول مبنى الثمانية والثمانون يانغ الحقيقي كان مجرد هدف ثانوي.
قبل المعركة، كانت قبيلة كبيرة كان أسسها عميقة بما يكفي لتصنيفها كقبيلة فائقة. لكن بعد المعركة ، تم تقليص قبيلة ما بالكامل إلى قبيلة صغيرة ، تسقط من قمة سلطتها.
ثم أجاب بصوت عميق للغاية: “يا لورد القبيلة الشاب ، أعتقد ذلك أيضًا!”
إلى قبيلة ما الحالية ، كان كل سيد غو قوة ثمينة للغاية وأمل للقبيلة!
قبل المعركة، كانت قبيلة كبيرة كان أسسها عميقة بما يكفي لتصنيفها كقبيلة فائقة. لكن بعد المعركة ، تم تقليص قبيلة ما بالكامل إلى قبيلة صغيرة ، تسقط من قمة سلطتها.
“لورد القبيلة الشاب، توفي زعيم القبيلة القديم في ساحة المعركة”. بكى ما يو ليانغ بمرارة لأنه قال هذه الأخبار الحادة لما يينغ جي.
على سبيل المثال ، كان فانغ يوان يحتاج فقط إلى تفكير ، وحتى دودة الغو الخالدة خاصته ، زيز ربيع الخريف ، من شأنه أن يدمر نفسه بسهولة.
اهتز جسم ما يينغ جي بشدة ، وعلى الرغم من أنه قام بالفعل باستعدادات ذهنية ، إلا أن قلبه كان لا يزال مليئًا بالحزن والأسى الذي لا نهاية له بعد سماع هذا الخبر.
من قبل ، بسبب وصول تاي باي يون شنغ بالإضافة إلى الانضمام المتتالي لعدة شيوخ من الرتبة الخامسة ، تم دفع موقف فانغ يوان إلى الخلف.
قام بضغط أسنانه ، ويبدو أن جسده كله قد تحول إلى تمثال حديدي.
في ذلك الوقت ، وقبل تجمع الأبطال ، كانت قبيلة ما قد سببت اضطرابًا داخليًا في قبيلة فاي، قبل ابتلاع قبيلة فاي واحتلال وادي البركة الدافئة.
بعد فترة من الصمت ، مسح ببطء دموعه وتحدث: “من اليوم فصاعدًا ، أنا زعيم قبيلة ما! الكبير ما يو ليانغ ، تحتاج إلى التعافي. ربما خسرت قبيلة ما ، لكننا لم ننتهي. في ذلك الوقت ، وضع السلف الشمس العملاقة القاعدة القائلة بأنه لا يمكن القضاء على خط عائلة هوانغ جين. لقد دفعت قبيلة ما بالفعل ثمنًا كارثيًا للمعركة ، والآن حتى قبيلة هاي لا تستطيع القضاء علينا. سوف نعود إلى وادي البركة الدافئة وننسى هذه الخسارة. أعتقد أن إشراق قبيلة ما لن يكون بعيدا!”
أولا ، قد لا يتمكن فانغ يوان من القبض على تاي باي يون شنغ. كان القبض على سيد غو من نفس الرتبة على قيد الحياة و قتله مفهومين مختلفين تمامًا. خصوصا عندما كان تاي باي يون شنغ قويا للغاية وكان سيد غو من مسار الوقت؛ فشل الخطة سيكون له عواقب وخيمة.
نظر ما يو ليانغ بدهشة إلى زعيم القبيلة الشاب أمامه ، وفي رؤيته الغامضة ، بدا أنه كان ينظر إلى صور ما شانغ فنغ وما زون. توقف عن البكاء كما ارتفع الأمل في قلبه مرة أخرى.
نظر ما يو ليانغ بدهشة إلى زعيم القبيلة الشاب أمامه ، وفي رؤيته الغامضة ، بدا أنه كان ينظر إلى صور ما شانغ فنغ وما زون. توقف عن البكاء كما ارتفع الأمل في قلبه مرة أخرى.
ثم أجاب بصوت عميق للغاية: “يا لورد القبيلة الشاب ، أعتقد ذلك أيضًا!”
في فترة قصيرة من الزمن ، زادت قوة معركة فانغ يوان فعليًا بسرعة حادة. هذا الإنجاز الذي يجد الآخرون أنه يكاد يكون من المستحيل تحقيقه طوال حياتهم ، تم تأسيسه على خمسمائة عام من تجربة حياته السابقة ، الأرض المباركة لهو الخالدة، وجهود واستراتيجيات مضنية كقاعدة.
—–
ويمكن تحديد بقاء دودة القو على مجرد فكرة من سيدها.
الفائز يأخذ كل شيء.
تحول وجه ما يينغ جي إلى اللون الأبيض الشاحب وهز جسده ، مما تسبب في إغماءه تقريبًا، ولكن لحسن الحظ كان فاي كاي يدعم ظهره.
بينما كان ما يينغ جي يفر من الموت بشكل سيء ، كان مشهد الاحتفالات في العديد من خيام جيش تحالف قبيلة هاي بارزا مع طعام وفير وأشخاص يتجمعون حول النار الدافئة.
على الرغم من أنه كان قد أخذ العديد من رجال القبيلة على طول الطريق ، إلا أن معظمهم كانوا بشرًا ، في حين أن ما يو ليانغ قد يكون مصابًا بجروح بالغة ويصاب بالشلل أيضًا ، لكنه كان لا يزال سيد غو.
“لقد فزنا ، لقد انتصرنا!”
لا يمكن اعتماد الطريق الأولى ، فماذا عن الطريقة الثانية؟
“كان طموح قبيلة ما كبيرًا للغاية ، فقد أرادوا أن يصبحوا قبيلة عظمى(فائقة). كان هذا الطموح سبب تدميرهم”.
ومع ذلك ، كان أمرًا مزعجًا جدًا التخلص من ديدان الغو الأخرى.
“تهانينا للورد هاي لو لان ليصبح سيد البلاط الإمبراطوري!”
كان أحد الكبار الثلاثة في قبيلة ما وكان يُحمل الآن على نقالة. فقد ذراعه وساقه اليمنى مكسورة ، وكانت إصاباته شديدة.
“اللورد الملك الذئب المحترم ، اسمح لي أن أشرب نخبك”.
لإنقاذ جبل دانغ هون ، سيطلب من تاي باي يون شنغ غو المشهد كما كان من قبل الخالد.
كانت الخيمة الرئيسية كذلك في مشهد احتفالي. إلى جانب النبيذ الجيد والطعام ، كان هناك أيضًا نساء السهول الشمالية الجميلات والعاطفيات يرقصن بأمان ومن قلوبهن.
“لكن هذا لا يزال غير كافٍ ، أبعد ما يكون عن أن يكون كافيًا! ماذا يمكن أن تكون ذروة العالم الفاني؟ طالما أن المرء ليس سيد غو خالد ، فسيكون ببساطة قطعة شطرنج. ناهيك عن هدف الحياة الأبدية ، فقط بالنظر إلى هدفي الحالي، لن أتمكن من إنقاذ جبل دانغ هون”.
كان الحاضرون في الخيمة الرئيسية هم كبار قادة جيش التحالف في قبيلة هاي وكانوا جميعهم خبراء. كانت زراعات هؤلاء الأشخاص على الأقل في المرتبة الرابعة، ويمكن للمرء أن يقول أنهم كانوا الأبطال الأكثر إشراقًا في هذا الجيل من السهول الشمالية.
لقد صدم الجميع في قبيلة هاي من قوة معركة الذئب الملك المرعبة ، وفي تلك الليلة بالذات ، قاموا بإعادة ضبط تصنيف المقاعد في الخيمة الرئيسية.
كان هاي لو لان جالسًا على المقعد الرئيسي ، وكان المقعد الأول على يساره يخص فانغ يوان.
كان هذا هو هدفه الأكثر أهمية لهذه الرحلة إلى السهول الشمالية. حتى دخول مبنى الثمانية والثمانون يانغ الحقيقي كان مجرد هدف ثانوي.
من قبل ، بسبب وصول تاي باي يون شنغ بالإضافة إلى الانضمام المتتالي لعدة شيوخ من الرتبة الخامسة ، تم دفع موقف فانغ يوان إلى الخلف.
من قبل ، بسبب وصول تاي باي يون شنغ بالإضافة إلى الانضمام المتتالي لعدة شيوخ من الرتبة الخامسة ، تم دفع موقف فانغ يوان إلى الخلف.
ولكن بعد المعركة الثالثة مع قبيلة ما ، كشف فانغ يوان عن قوته والتي كانت ذروة الرتبة الخامسة وبقوته وحدها ، قتل ثلاثة أسياد استعباد للعدو ، وقطع رأس تشنغ لونغ ، و وو يي وخبراء مشهورين آخرين.
قبيلة ما قد هزمت تماما في هذه المعركة.
يمكن للمرء أن يقول أن فانغ يوان كان سبعين في المائة من سبب فوز قبيلة هاي على قبيلة ما بشكل حاسم.
في ذلك الوقت ، وقبل تجمع الأبطال ، كانت قبيلة ما قد سببت اضطرابًا داخليًا في قبيلة فاي، قبل ابتلاع قبيلة فاي واحتلال وادي البركة الدافئة.
لقد صدم الجميع في قبيلة هاي من قوة معركة الذئب الملك المرعبة ، وفي تلك الليلة بالذات ، قاموا بإعادة ضبط تصنيف المقاعد في الخيمة الرئيسية.
لقد صدم الجميع في قبيلة هاي من قوة معركة الذئب الملك المرعبة ، وفي تلك الليلة بالذات ، قاموا بإعادة ضبط تصنيف المقاعد في الخيمة الرئيسية.
لا أحد عارض هذا.
عندما رأى ما يينغ جي ما يو ليانغ، سالت الدموع من عينيه: “الكبير ما يو ليانغ، من الجيد حقًا رؤيتك!”
اقترح الخبراء شرب نخب فانغ يوان واحدا تلو الآخر ، فانغ يوان لم يرفض أحدا ، وشرب فقط رشفة في كل مرة. لم يكن هذا تصرفًا محترما على الإطلاق بالنسبة إلى محارب السهول الشمالية العظيم ، ولكن في الوقت الحالي ، شكل هذا بدلاً من ذلك هالة متعجرفة وبعيدة حول فانغ يوان.
عندما رأى ما يينغ جي ما يو ليانغ، سالت الدموع من عينيه: “الكبير ما يو ليانغ، من الجيد حقًا رؤيتك!”
كانت الخيمة الرئيسية مليئة بجو ممتع.
على سبيل المثال ، كان فانغ يوان يحتاج فقط إلى تفكير ، وحتى دودة الغو الخالدة خاصته ، زيز ربيع الخريف ، من شأنه أن يدمر نفسه بسهولة.
كان سيد الغو الذي اقترح النخب قبل قليل هو شفرة الروح بان بينغ. استخدم غو نصل الروح وتمكن لحسن الحظ من أخذ رأس زعيم قبيلة ما شانغ فنغ في المعركة. وبالتالي ، كان موقفه خلف فانغ يوان في لوحة الجدارة للمعركة الآن ، أي في المرتبة الثانية.
قام بضغط أسنانه ، ويبدو أن جسده كله قد تحول إلى تمثال حديدي.
برؤية فانغ يوان أخذ رشفة ردا على نخبه ، ضم بان بينغ بامتنان قبضاته.
رؤية بان بينغ أصبحت راضية ومدهشة ، وتراجع في احترام ، أظهرت النظرات المحيطة الاحترام والعبادة أو الخوف. وضع فانغ يوان بهدوء كأس النبيذ وتنهد داخليا: “حقا ، لقد وصلت بالفعل هذه المرحلة.”
يعجب أهالي السهول الشمالية بالمحاربين ، وكان الأداء المرعب لفانغ يوان نادرًا جدًا حتى عند النظر في جميع مسابقات البلاط الإمبراطوري.
“يا لورد القبيلة الشاب ، لم أكن أعتقد أنني أنا ، ما يو ليانغ ، ما زلت سأعيش لأراك!” عندما رأى ما يو ليانغ ما يينغ جي ، قال ذلك على الفور بصوت مهذب.
سيد طيران وسيد مسار استعباد ، أشرقت اثنين من هالات مستوى السيد على جسده. مسار الاستعباد ومسار القوة كزراعة مزدوجة من شأنه أن يعطي صداعا شديدا لجميع أعدائه.
ولكن بعد المعركة الثالثة مع قبيلة ما ، كشف فانغ يوان عن قوته والتي كانت ذروة الرتبة الخامسة وبقوته وحدها ، قتل ثلاثة أسياد استعباد للعدو ، وقطع رأس تشنغ لونغ ، و وو يي وخبراء مشهورين آخرين.
رؤية بان بينغ أصبحت راضية ومدهشة ، وتراجع في احترام ، أظهرت النظرات المحيطة الاحترام والعبادة أو الخوف. وضع فانغ يوان بهدوء كأس النبيذ وتنهد داخليا: “حقا ، لقد وصلت بالفعل هذه المرحلة.”
صاح فاي كاي: “زعيم القبيلة الشاب ، لقد استيقظت أخيرا!”
أثناء ركوبه على الموجة العظيمة المعروفة باسم مسابقة البلاط الإمبراطوري ، تضخمت قوة المعركة الفردية لفانغ يوان بسرعة. الآن ، كان بالفعل في قمة العالم الفاني.
لا أحد عارض هذا.
كان قد وصل إلى قمة الفانين.
—–
عند المضي قدما سيكون في عالم الخالدين!
بعد أن يدخل تاي باي يون شنغ الأرض المباركة للقصر الإمبراطوري، كان سيتقدم إلى عالم القو الخالد. كانت الخطة الثانية هي انتظاره ليصبح غو خالداً ويمتلك غو المشهد كما كان من قبل الخالد ، ثم التعامل معه!
في المعركة من قبل ، ذبح الخبراء المشهورين ، تجول في كل مكان دون أن يتمكن أحد من عرقلته؛ عدد قليل جدا من أسياد الغو من الرتبة الخامسة يمكن أن يظهروا مثل هذا الأداء. تم خطف الأضواء من هاي لو لان بالكامل بواسطة فانغ يوان.
أغلق ما يينغ جي عينيه ، وتيارات من الدموع سقطت بهدوء.
على الرغم من وجود عيوب كبيرة في زراعة كل من مسار الاستعباد والقوة ، على الرغم من أن حركة ملك الأرض رباعي الأذرع القاتلة تم إنشاؤها حديثًا ولم تتقن بعد ، إلا أنها كانت بالفعل كافية كحجر أساس للسماح لفانغ يوان بالوقوف بفخر في عالم الفانين.
بعد أن يدخل تاي باي يون شنغ الأرض المباركة للقصر الإمبراطوري، كان سيتقدم إلى عالم القو الخالد. كانت الخطة الثانية هي انتظاره ليصبح غو خالداً ويمتلك غو المشهد كما كان من قبل الخالد ، ثم التعامل معه!
في الأرض المباركة للملوك الثلاثة في الحدود الجنوبية ، استخدم فانغ يوان قوة روح الأرض المباركة لقتل خبراء المرتبة الرابعة والمرتبة الخامسة.
بدأ الثلاثة رحلتهم ، حيث التقوا بالعديد من رجال القبيلة الذين فروا ؛ ما يينغ جي رافقهم.
والآن ، كان قادرا على القيام بذلك مع قوته الخاصة. حتى لو قام زعيم العشيرة السابق تي مو باي بالانبعاث، فقد كان لدى فانغ يوان الثقة في قتله.
خدش فاي كاي رأسه ، وقال في خجل: “أنا أيضًا لا أعرف أين نحن ، لكن كان ينبغي لنا الهروب من ساحة المعركة”.
في فترة قصيرة من الزمن ، زادت قوة معركة فانغ يوان فعليًا بسرعة حادة. هذا الإنجاز الذي يجد الآخرون أنه يكاد يكون من المستحيل تحقيقه طوال حياتهم ، تم تأسيسه على خمسمائة عام من تجربة حياته السابقة ، الأرض المباركة لهو الخالدة، وجهود واستراتيجيات مضنية كقاعدة.
في فترة قصيرة من الزمن ، زادت قوة معركة فانغ يوان فعليًا بسرعة حادة. هذا الإنجاز الذي يجد الآخرون أنه يكاد يكون من المستحيل تحقيقه طوال حياتهم ، تم تأسيسه على خمسمائة عام من تجربة حياته السابقة ، الأرض المباركة لهو الخالدة، وجهود واستراتيجيات مضنية كقاعدة.
“لكن هذا لا يزال غير كافٍ ، أبعد ما يكون عن أن يكون كافيًا! ماذا يمكن أن تكون ذروة العالم الفاني؟ طالما أن المرء ليس سيد غو خالد ، فسيكون ببساطة قطعة شطرنج. ناهيك عن هدف الحياة الأبدية ، فقط بالنظر إلى هدفي الحالي، لن أتمكن من إنقاذ جبل دانغ هون”.
لا يمكن اعتماد الطريق الأولى ، فماذا عن الطريقة الثانية؟
مع تفكير فانغ يوان هكذا احترق لهيب الطموح في قلبه.
وفقا للشائعات الغامضة في حياة فانغ يوان السابقة ، عندما أصبح تاي باي يون شنغ سيد غو خالدا ، كان رد فعل السماء والأرض غريبا، جذبت علامات الداو بعضهما البعض وانفجر إلهامه ، مما جعل غو الجبل كما كان من قبل والنهر كما كان من قبل يندمجان معا لتكوين غو المشهد كما كان من قبل الخالد.
ألقى بعدها نظرة على تاي باي يون شنغ الذي كان في الجانب.
صاح فاي كاي: “زعيم القبيلة الشاب ، لقد استيقظت أخيرا!”
لإنقاذ جبل دانغ هون ، سيطلب من تاي باي يون شنغ غو المشهد كما كان من قبل الخالد.
رؤية بان بينغ أصبحت راضية ومدهشة ، وتراجع في احترام ، أظهرت النظرات المحيطة الاحترام والعبادة أو الخوف. وضع فانغ يوان بهدوء كأس النبيذ وتنهد داخليا: “حقا ، لقد وصلت بالفعل هذه المرحلة.”
كان هذا هو هدفه الأكثر أهمية لهذه الرحلة إلى السهول الشمالية. حتى دخول مبنى الثمانية والثمانون يانغ الحقيقي كان مجرد هدف ثانوي.
كان الحاضرون في الخيمة الرئيسية هم كبار قادة جيش التحالف في قبيلة هاي وكانوا جميعهم خبراء. كانت زراعات هؤلاء الأشخاص على الأقل في المرتبة الرابعة، ويمكن للمرء أن يقول أنهم كانوا الأبطال الأكثر إشراقًا في هذا الجيل من السهول الشمالية.
في خطته ، إذا لم يكن من الممكن إنقاذ جبل دانغ هون ، فلن يكاد ميراث مبنى الثمانية والثمانون يانغ الحقيقي يملأ خسائره.
إذا كان الأمر كذلك بالفعل ، فحينئذٍ لم تكن وصفة غو المشهد كما كان من قبل موجودة ولا يمكن تكرار عملية التحسين الخاصة بها.
ومع ذلك ، كان أمرًا مزعجًا جدًا التخلص من ديدان الغو الأخرى.
“ساحة المعركة؟” بدأ ما يينغ جي فجأة في التذكر وسأل على الفور “المعركة ، ماذا حدث؟”
ويمكن تحديد بقاء دودة القو على مجرد فكرة من سيدها.
“لقد فزنا ، لقد انتصرنا!”
على سبيل المثال ، كان فانغ يوان يحتاج فقط إلى تفكير ، وحتى دودة الغو الخالدة خاصته ، زيز ربيع الخريف ، من شأنه أن يدمر نفسه بسهولة.
كانت هذه الخطة محفوفة بالمخاطر.
ولهذا السبب بالتحديد ، عندما قاتل أسياد الغو حتى الموت ، فإنهم غالبًا لن يحصلوا على شيء من ديدان الغو من جثة الخصم.
في خطته ، إذا لم يكن من الممكن إنقاذ جبل دانغ هون ، فلن يكاد ميراث مبنى الثمانية والثمانون يانغ الحقيقي يملأ خسائره.
كان وضع تاي باي يون شنغ أكثر إزعاجا!
بعد فترة من الوقت ، فتح عينيه المحمرتين ونظر إلى فاي كاي وتشاو ليان يون ، سأل بصوت حزين: “هل أنقذتموني يا رفاق؟”
قو المشهد كما كان من قبل الخالد لم يولد بعد. كان هذا الغو الخالد الذي أنشأه تاي باي يون شنغ بعد أن أصبح سيد غو خالد ، حيث قام باستخدام غو النهر كما كان من قبل و غو الجبل كما كان من قبل كمادة رئيسية.
ويمكن تحديد بقاء دودة القو على مجرد فكرة من سيدها.
وبالتالي ، كان هناك اثنين من الإجراءات التي يمكن أن يتخذها فانغ يوان.
مع تفكير فانغ يوان هكذا احترق لهيب الطموح في قلبه.
كان أولًا هو خطف تاي باي يون شنغ واستخدام ديدان الغو من مسار الروح للبحث في الروح ونهب وصفة غو المشهد كما كان من قبل الخالد من عقله ، ثم صقلها بنفسه.
كان أولًا هو خطف تاي باي يون شنغ واستخدام ديدان الغو من مسار الروح للبحث في الروح ونهب وصفة غو المشهد كما كان من قبل الخالد من عقله ، ثم صقلها بنفسه.
كانت هذه الخطة محفوفة بالمخاطر.
كان أحد الكبار الثلاثة في قبيلة ما وكان يُحمل الآن على نقالة. فقد ذراعه وساقه اليمنى مكسورة ، وكانت إصاباته شديدة.
أولا ، قد لا يتمكن فانغ يوان من القبض على تاي باي يون شنغ. كان القبض على سيد غو من نفس الرتبة على قيد الحياة و قتله مفهومين مختلفين تمامًا. خصوصا عندما كان تاي باي يون شنغ قويا للغاية وكان سيد غو من مسار الوقت؛ فشل الخطة سيكون له عواقب وخيمة.
“اللورد الملك الذئب المحترم ، اسمح لي أن أشرب نخبك”.
ثانياً ، حتى لو كان فانغ يوان قادرًا على القبض على تاي باي يون شنغ على قيد الحياة ، فهل هذا يعني أنه يمكن أن يحصل على غو النهر كما كان من قبل ، وغو الجبل كما كان من قبل؟ في حالة جعل تاي باي يون شنغ هذين الغو ينفجران، فإن كل جهود فانغ يوان ستضيع.
رؤية بان بينغ أصبحت راضية ومدهشة ، وتراجع في احترام ، أظهرت النظرات المحيطة الاحترام والعبادة أو الخوف. وضع فانغ يوان بهدوء كأس النبيذ وتنهد داخليا: “حقا ، لقد وصلت بالفعل هذه المرحلة.”
أخيرًا ، كان لا يزال مجهولًا إذا كان “تاي باي يون شنغ” يحمل وصفة غو المشهد كما كان من قبل في ذهنه.
على الرغم من وجود عيوب كبيرة في زراعة كل من مسار الاستعباد والقوة ، على الرغم من أن حركة ملك الأرض رباعي الأذرع القاتلة تم إنشاؤها حديثًا ولم تتقن بعد ، إلا أنها كانت بالفعل كافية كحجر أساس للسماح لفانغ يوان بالوقوف بفخر في عالم الفانين.
كانت إمكانية كون فاني قادرًا على التوصل إلى وصفة “غو خالد” صغيرة جدًا. خصوصا عندما كان تاي باي يون شنغ ليس سيد مسار تحسين.
برؤية فانغ يوان أخذ رشفة ردا على نخبه ، ضم بان بينغ بامتنان قبضاته.
وفقا للشائعات الغامضة في حياة فانغ يوان السابقة ، عندما أصبح تاي باي يون شنغ سيد غو خالدا ، كان رد فعل السماء والأرض غريبا، جذبت علامات الداو بعضهما البعض وانفجر إلهامه ، مما جعل غو الجبل كما كان من قبل والنهر كما كان من قبل يندمجان معا لتكوين غو المشهد كما كان من قبل الخالد.
لإنقاذ جبل دانغ هون ، سيطلب من تاي باي يون شنغ غو المشهد كما كان من قبل الخالد.
إذا كان الأمر كذلك بالفعل ، فحينئذٍ لم تكن وصفة غو المشهد كما كان من قبل موجودة ولا يمكن تكرار عملية التحسين الخاصة بها.
كان وضع تاي باي يون شنغ أكثر إزعاجا!
لا يمكن اعتماد الطريق الأولى ، فماذا عن الطريقة الثانية؟
كان سيد الغو الذي اقترح النخب قبل قليل هو شفرة الروح بان بينغ. استخدم غو نصل الروح وتمكن لحسن الحظ من أخذ رأس زعيم قبيلة ما شانغ فنغ في المعركة. وبالتالي ، كان موقفه خلف فانغ يوان في لوحة الجدارة للمعركة الآن ، أي في المرتبة الثانية.
في الحقيقة ، لم تكن أفضل من الأولى!
أخيرًا ، كان لا يزال مجهولًا إذا كان “تاي باي يون شنغ” يحمل وصفة غو المشهد كما كان من قبل في ذهنه.
بعد أن يدخل تاي باي يون شنغ الأرض المباركة للقصر الإمبراطوري، كان سيتقدم إلى عالم القو الخالد. كانت الخطة الثانية هي انتظاره ليصبح غو خالداً ويمتلك غو المشهد كما كان من قبل الخالد ، ثم التعامل معه!
أثناء ركوبه على الموجة العظيمة المعروفة باسم مسابقة البلاط الإمبراطوري ، تضخمت قوة المعركة الفردية لفانغ يوان بسرعة. الآن ، كان بالفعل في قمة العالم الفاني.
بمعنى أن فانغ يوان، باعتباره فاني ، سيتحتم عليه خطف سيد غو خالد!
بعد فترة من الصمت ، مسح ببطء دموعه وتحدث: “من اليوم فصاعدًا ، أنا زعيم قبيلة ما! الكبير ما يو ليانغ ، تحتاج إلى التعافي. ربما خسرت قبيلة ما ، لكننا لم ننتهي. في ذلك الوقت ، وضع السلف الشمس العملاقة القاعدة القائلة بأنه لا يمكن القضاء على خط عائلة هوانغ جين. لقد دفعت قبيلة ما بالفعل ثمنًا كارثيًا للمعركة ، والآن حتى قبيلة هاي لا تستطيع القضاء علينا. سوف نعود إلى وادي البركة الدافئة وننسى هذه الخسارة. أعتقد أن إشراق قبيلة ما لن يكون بعيدا!”
*************************************************
عند المضي قدما سيكون في عالم الخالدين!
نهاية الفصل …
أخيرًا ، كان لا يزال مجهولًا إذا كان “تاي باي يون شنغ” يحمل وصفة غو المشهد كما كان من قبل في ذهنه.
ترجمة :Ismail
كانت إمكانية كون فاني قادرًا على التوصل إلى وصفة “غو خالد” صغيرة جدًا. خصوصا عندما كان تاي باي يون شنغ ليس سيد مسار تحسين.
تدقيق : Drake Hale
بمعنى أن فانغ يوان، باعتباره فاني ، سيتحتم عليه خطف سيد غو خالد!
كان أحد الكبار الثلاثة في قبيلة ما وكان يُحمل الآن على نقالة. فقد ذراعه وساقه اليمنى مكسورة ، وكانت إصاباته شديدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
