إرادة الخالد الموقر
قد يبدو تحسين “مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي” فكرة سخيفة ، لكنها لم تكن مستحيلة.
في الحقيقة ، لم يكن فانغ يوان هو “الشخص الأول” الذي صقل مبنى اليانغ الحقيقي.
كانت قيمة غرفة الكنز عالية للغاية ، وكان مجرد كنز غير رسمي أخذه فانغ يوان قيما للغاية.
في السنوات الخمسمائة السابقة له ، عندما هاجم قمر الخالدون من القارة الوسطى الأرض الإمبراطورية المباركة، أرسلوا أولاً بعض أسياد الغو للتسلل إلى غرفة كنز مبنى اليانغ الحقيقي.
تنهد فانغ يوان وهو يربت على شاهدة الضيف، ووقف.
بعد نجاحهم ، أطلقوا الإجراء بأكمله بعد أن سجلوه باستخدام دودة غو، وأعلنوها للعالم.
واصل فانغ يوان حقن جوهره البدائي ، ببطء وبعناية.
كانت الأرض الإمبراطورية المباركة هي الرمز الروحي لأسياد الغو من السهول الشمالية ، وكان لها أهمية كبيرة. امتد تسجيل اختراق الأرض المباركة الإمبراطورية في المناطق الخمس ، ولم يظهر فقط قوة القارة الوسطى ، بل كان أيضًا إبرة سامة تهدف إلى تدمير الدعم العقلي لأسياد الغو في السهول الشمالية!
كان فانغ يوان مثل النمل الأبيض مقارنة به.
الأهم من ذلك ، أثبت هذا التسجيل أيضًا أن الشمس العملاقة الخالد الموقر قد انتزع ديدان الغو في جميع أنحاء السهول الشمالية ، من أجل إفادة أحفاده.
إذا نظرنا إلى مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي على أنه مائة بالمائة ، فستشغل بقايا إرادة الشمس العملاقة الخالد الموقر ثلاثين بالمائة منه.
بمجرد إصدار التسجيل ، كانت السهول الشمالية في حالة اضطراب كبير ، حيث دخلت الجماهير في ضجة.
تم إنشاء هذا الحجر من جوهر البرق والرعد عندما انفجر الرعد في السماوات التسعة معًا.
على الرغم من أن قبيلة هوانغ جين قمعت الوضع ، ولم تصل الفوضى الداخلية إلى المستوى الذي كانت تأمله قوى القارة الوسطى ، إلا أنها أحدثت فتنة في السهول الشمالية.
كان لفانغ يوان بطبيعة الحال ذاكرة حية لهذا التسجيل.
بعد مشاهدة هذا التسجيل ، أعطى الغو الخالد سونغ تشي شينغ تنبؤًا دقيقًا: “بمجرد نشر هذا التسجيل في جميع أنحاء المنطقة ، سيتم إطلاق نزعة الحرية في أسياد الغو في السهول الشمالية من أجل التخلص من سجن الشمس العملاقة الخالد الموقر!”
الطمع الصغير يفسد الخطط الكبيرة.
كان لفانغ يوان بطبيعة الحال ذاكرة حية لهذا التسجيل.
تحرك الدخان من جميع الألوان حيث تشكل في ومضة من ضوء الدم في الجدار، وانتشر.
بعد الولادة الجديدة ، أدرك على الفور القيمة الضخمة لهذا التسجيل.
وبسبب هذا ، من خلال دمج النظرية مع الممارسة ، كان لدى فانغ يوان ثقة أكبر بكثير في صقل مبنى الثمانية وثمانين يانغ الحقيقي.
في هذه الرحلة إلى السهول الشمالية ، كان إنقاذ جبل دانغ هون مجرد أحد أهدافه.
تم إنشاء هذا الحجر من جوهر البرق والرعد عندما انفجر الرعد في السماوات التسعة معًا.
كان فانغ يوان شخصا حذرا ، فهو غالبا ما يرجح الفشل قبل النجاح.
********************************
“كيف يمكن أن يسير القدر كما يتمنى المرء في هذا العالم؟ إذا فشلت في إنقاذ جبل دانغ هون، فيمكنني على الأقل طلب أشكال أخرى من التعويضات داخل مبنى الثمانية وثمانين يانغ الحقيقي”
“كيف يمكن أن يسير القدر كما يتمنى المرء في هذا العالم؟ إذا فشلت في إنقاذ جبل دانغ هون، فيمكنني على الأقل طلب أشكال أخرى من التعويضات داخل مبنى الثمانية وثمانين يانغ الحقيقي”
كان التسجيل لأسياد الغو الخالدين من القارة الوسطى عندما كانوا يسقطون الأرض الإمبراطورية المباركة ذا قيمة مرجعية كبيرة لفانغ يوان.
تنهد فانغ يوان وهو يربت على شاهدة الضيف، ووقف.
ولكن كان مقطعا فقط ولم يكن كافيا.
لقد شعر بسعادة غامرة.
يمكن أن يرى فانغ يوان فقط ما حدث على السطح من هذا المقطع. ولكن لحسن الحظ ، كان فانغ يوان قد حصل على معلومات مباشرة من روح الأرض لانغ يا.
ولكن بعد فترة وجيزة ، أعاد فانغ يوان حجر الرعد مرة أخرى إلى الجدار الكريستال.
وبسبب هذا ، من خلال دمج النظرية مع الممارسة ، كان لدى فانغ يوان ثقة أكبر بكثير في صقل مبنى الثمانية وثمانين يانغ الحقيقي.
فكر وفي الحال ، طارت خمس إلى ست ديدان غو من فتحته لتتحول إلى كتل من الدخان الملون أثناء تطويقها له.
“مع مستواي الحالي من الزراعة ، من المستحيل صقل مبنى اليانغ الحقيقي بالكامل. لكن يمكنني صقل جزء منه”.
كان مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي موجودًا لفترة طويلة جدًا، فقد تهالك بمرور الوقت وكانت به ثغرات سراً. كان كبيرًا جدًا، مهيبًا جدًا ، مثل قفص خشبي عملاق.
كان فانغ يوان على اطلاع بذاته.
لكن فانغ يوان كان مستعدا لهم.
لقد كان مجرد سيد غو فاني ، يجب على الأقل أن يكون سيد غو خالد في المرتبة الثامنة لصقل منزل غو خالد.
عند وصوله إلى شاهدة الضيف وقف مرة أخرى ، أصبحت خطواته أبطأ.
في خطط فانغ يوان ، أراد فقط صقل جزء من مبنى يانغ الحقيقي.
لكن فانغ يوان كان مستعدا لهم.
كان مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي موجودًا لفترة طويلة جدًا، فقد تهالك بمرور الوقت وكانت به ثغرات سراً. كان كبيرًا جدًا، مهيبًا جدًا ، مثل قفص خشبي عملاق.
كان السبب وراء إصدار القارة الوسطى لهذا التسجيل هو توجيه ضربة قوية إلى قبائل هوانغ جين ، لتحفيز روح الحرية في قبائل السهول الشمالية الأخرى.
كان فانغ يوان مثل النمل الأبيض مقارنة به.
دخلت ذراع فانغ يوان بنجاح الجدار كما لو أنه كان جدارا من المياه ، وأخذ الكنز من الداخل.
قوة النمل الأبيض لا يمكن أن تدمر قفصا خشبيا بأكمله. ولكن يمكن أن تلتهم الحواف ، كانت صعوبة الاثنين أكبر من السماء والأرض.
في هذه الرحلة إلى السهول الشمالية ، كان إنقاذ جبل دانغ هون مجرد أحد أهدافه.
وقفت شاهدة الضيف أمامه ، بعد أن دخلت عليها دودة قو ، أعطى ضوءًا أصفر باهتًا.
لم تكن شاهدة الضيف التي أوقفت الضيف سوى جزءًا من مبنى اليانغ الحقيقي.
مد فانغ يوان راحة يده في الوقت نفسه ، وحقن جوهره البدائي فيها.
كان متعبا للغاية ، ومعظم ذلك من الضغط النفسي ، فقد كان الأمر أكثر خطورة من المشي على حبل مشدود.
في الوقت نفسه ، دخلت إرادته شاهدة الضيف.
بعد نجاحهم ، أطلقوا الإجراء بأكمله بعد أن سجلوه باستخدام دودة غو، وأعلنوها للعالم.
عندما يصقل سيد الغو ديدان الغو يقومون بغرس إرادتهم داخلها. وخلال هذه العملية ، كان الجوهر البدائي هو الناقل المثالي.
وقفت شاهدة الضيف أمامه ، بعد أن دخلت عليها دودة قو ، أعطى ضوءًا أصفر باهتًا.
تجعدت حواجب فانغ يوان بإحكام عندما دخل عقله إلى الشاهدة.
كان فانغ يوان شخصا حذرا ، فهو غالبا ما يرجح الفشل قبل النجاح.
لم تكن شاهدة الضيف التي أوقفت الضيف سوى جزءًا من مبنى اليانغ الحقيقي.
بمجرد إصدار التسجيل ، كانت السهول الشمالية في حالة اضطراب كبير ، حيث دخلت الجماهير في ضجة.
بمجرد دخول إرادة فانغ يوان ، شعر أنه في بحر من الظلام.
كان مبنى اليانغ الحقيقي ملكية الشمس العملاقة الخالد الموقر ، لأنه صقلها ، كانت إرادته بشكل طبيعي داخل غو المنزل الخالد.
في هذا الظلام الذي لا ينتهي ، كان هناك وجود يشبه الشمس. أعطى ضوءا ضعيفا ، والتي تحركت في موجات مثل أن التنفس.
واصل فانغ يوان حقن جوهره البدائي ، ببطء وبعناية.
“هذه هي إرادة الشمس العملاق الخالد؟” كان عقل فانغ يوان في حالة تأهب قصوى.
نظر فانغ يوان حوله ، ووجد أن الكنوز في الجدران البلورية كانت أفضل من المجموعة السابقة.
كان مبنى اليانغ الحقيقي ملكية الشمس العملاقة الخالد الموقر ، لأنه صقلها ، كانت إرادته بشكل طبيعي داخل غو المنزل الخالد.
بعد نجاحهم ، أطلقوا الإجراء بأكمله بعد أن سجلوه باستخدام دودة غو، وأعلنوها للعالم.
على الرغم من أن جثة الشمس العملاقة الخالدة قد ماتت منذ فترة طويلة ، فإن هذه الإرادة التي حقنها قد نجت أثناء نومه داخل غو المنزل الخالد هذا.
كان فانغ يوان حذرا للغاية، كانت جبهته بعد لحظات مليئة بالعرق.
“هذه الإرادة كبيرة حقًا ، أشعر أنني أواجه شمسًا حقيقية! يتمتع “الخالد الموقر” بقوة لا يمكن تخيلها ، إنها مجرد جزء صغير من إرادة “العملاق الشمس الخالد” ، تُركت وراءه وضعفت بعد هذا الوقت الطويل”.
نهاية الفصل…
“لحسن الحظ ، هذه الإرادة غير واعية حاليًا ، إذا تحركت بعناية ، فلا ينبغي تنبيهها. لا يجب أن أوقظها، وإلا فإن ما حدث لأولئك الغو الخالدَين اللذان تشتت أرواحهما في التسجيل سيحدث معي”.
كان فانغ يوان حذرا للغاية، كانت جبهته بعد لحظات مليئة بالعرق.
تمثل المساحة المظلمة الشاسعة مبنى اليانغ الحقيقي.
لكن فرحة النجاح تلاشت بسرعة ، حيث عبس فانغ يوان أكثر عمقا.
كانت بقايا الشمس العملاقة الخالد الموقر مثل الشمس ، في الوسط ينبعث منها ضوء ضعيف أثناء نومه.
“كان هناك بالفعل العديد من المشاهد المحذوفة من التسجيل والتي تم عرضها في حياتي السابقة. لقد دفعت الكثير من الجوهر البدائي ، سيد الغو في المقطع كان في المرتبة الخامسة في المرحلة المتوسطة فقط، لكنه لم يأخذ أي فترات راحة في الوسط، ولم يمض سوى ساعة في صقله”.
وفي الوقت نفسه ، كانت إرادة فانغ يوان مثل السمسم مقارنة به. كما ألقى ضوءًا ضعيفًا ، لكنه كان يتربص في أقصى الزاوية في المنطقة بأكملها.
نظر فانغ يوان إلى شاهدة الضيف أمامه ، وشعر بالتقارب المنبعث من الشاهدة إلى الأجزاء العميقة من قلبه.
واصل فانغ يوان حقن جوهره البدائي ، ببطء وبعناية.
ترجمة : Ismail
عندما دخل الجوهر البدائي إلى شاهدة الضيف، زادت كمية إرادته التي كانت داخل مبنى اليانغ الحقيقي.
“يا؟ هذا يجب أن يكون حجر تساقط الرعد… ”
في الزاوية المظلمة ، كان الضوء الذي يمثل فانغ يوان يتوسع ، ويصد تدريجيا جزءا من الظلام ، حيث اكتسب بعض الأرض لنفسه.
ولكن بعد فترة وجيزة ، أعاد فانغ يوان حجر الرعد مرة أخرى إلى الجدار الكريستال.
مر الوقت ثانية تلو الثانية.
كان فانغ يوان شخصا حذرا ، فهو غالبا ما يرجح الفشل قبل النجاح.
كان فانغ يوان حذرا للغاية، كانت جبهته بعد لحظات مليئة بالعرق.
بمجرد إصدار التسجيل ، كانت السهول الشمالية في حالة اضطراب كبير ، حيث دخلت الجماهير في ضجة.
“لم أعتقد أن صقل هذه الشاهدة سيكون أمرًا صعبًا للغاية. مع فتحتين في ذروة الرتبة الخامسة بسعة تسعين بالمائة ، لم يكن ذلك كافياً. إذا لم يكن الأمر لوجود كنز لوتس جوهر الملك السماوي، فربما واجهت مشكلة أكبر.”
كان فانغ يوان مثل النمل الأبيض مقارنة به.
بعد مرور أربع ساعات ، تنفس فانغ يوان أخيرًا الصعداء بينما كان يسحب راحة يده من الشاهدة.
لكن منذ الحقبة السحيقة ، سقطت سبع سماوات من أصل تسع، ولم يتبق سوى السماء البيضاء والسوداء. كانت فرص تصادم الرعد والبرق لهذين السماءين منخفضة للغاية. وهكذا ، بعد العصر السحيق ، انخفض إنتاج حجارة تساقط الرعد بشكل كبير.
كان متعبا للغاية ، ومعظم ذلك من الضغط النفسي ، فقد كان الأمر أكثر خطورة من المشي على حبل مشدود.
لقد كان مجرد سيد غو فاني ، يجب على الأقل أن يكون سيد غو خالد في المرتبة الثامنة لصقل منزل غو خالد.
“لقد نجحت أخيرًا”
نهاية الفصل…
نظر فانغ يوان إلى شاهدة الضيف أمامه ، وشعر بالتقارب المنبعث من الشاهدة إلى الأجزاء العميقة من قلبه.
وبسبب هذا ، من خلال دمج النظرية مع الممارسة ، كان لدى فانغ يوان ثقة أكبر بكثير في صقل مبنى الثمانية وثمانين يانغ الحقيقي.
لكن فرحة النجاح تلاشت بسرعة ، حيث عبس فانغ يوان أكثر عمقا.
استدار ، وتراجع بضع خطوات إلى الوراء وجاء عرضيا إلى جدار الكريستال الذي ختم بعض الكنوز.
“كان هناك بالفعل العديد من المشاهد المحذوفة من التسجيل والتي تم عرضها في حياتي السابقة. لقد دفعت الكثير من الجوهر البدائي ، سيد الغو في المقطع كان في المرتبة الخامسة في المرحلة المتوسطة فقط، لكنه لم يأخذ أي فترات راحة في الوسط، ولم يمض سوى ساعة في صقله”.
مد فانغ يوان راحة يده في الوقت نفسه ، وحقن جوهره البدائي فيها.
ربما كان لدى سيد الغو بعض ديدان القو الداعمة في فتحته، لكن فانغ يوان كان أكثر ميلًا للاعتقاد بأن هناك ما هو أكثر من ذلك.
إذا كان الأمر من قبل، فإن الجدار البلوري سيكون مثل جدار جليدي، ويمنع يده من المرور. ولكن الآن ، بعد صقل شعار الضيف قليلاً ، أصبح الجدار البلوري أجوفًا.
كان السبب وراء إصدار القارة الوسطى لهذا التسجيل هو توجيه ضربة قوية إلى قبائل هوانغ جين ، لتحفيز روح الحرية في قبائل السهول الشمالية الأخرى.
بعد الولادة الجديدة ، أدرك على الفور القيمة الضخمة لهذا التسجيل.
في أعماق مبنى اليانغ الحقيقي، كانت هناك بالتأكيد مكاسب أو طرق لا يمكن عرضها بشكل علني.
ولكن كان مقطعا فقط ولم يكن كافيا.
في الوقت نفسه ، لجعل التسجيل أكثر إيجازًا وإثارة للاهتمام ، حتى يتمكن الناس من مشاهدته ، تم حذف الأجزاء المملة والدنيوية بالتأكيد ، وقد حدث ذلك بالتأكيد.
“هذه هي إرادة الشمس العملاق الخالد؟” كان عقل فانغ يوان في حالة تأهب قصوى.
ولكن هذه كانت أنباء سيئة لفانغ يوان.
كانت بقايا الشمس العملاقة الخالد الموقر مثل الشمس ، في الوسط ينبعث منها ضوء ضعيف أثناء نومه.
كان تحسين مبنى اليانغ الحقيقي عملاً خطيرًا للغاية ، فإذا تم التلاعب بالتسجيل ، سينتهي خطأ واحد بدفعه لحياته!
في الحقيقة ، لم يكن فانغ يوان هو “الشخص الأول” الذي صقل مبنى اليانغ الحقيقي.
“إن مبنى اليانغ الحقيقي رائع حقًا ، لقد قضيت الكثير من الوقت ، لكنني لم أقم حتى بصقل نصفه”.
“لحسن الحظ ، هذه الإرادة غير واعية حاليًا ، إذا تحركت بعناية ، فلا ينبغي تنبيهها. لا يجب أن أوقظها، وإلا فإن ما حدث لأولئك الغو الخالدَين اللذان تشتت أرواحهما في التسجيل سيحدث معي”.
تنهد فانغ يوان وهو يربت على شاهدة الضيف، ووقف.
بمجرد دخول إرادة فانغ يوان ، شعر أنه في بحر من الظلام.
إذا نظرنا إلى مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي على أنه مائة بالمائة ، فستشغل بقايا إرادة الشمس العملاقة الخالد الموقر ثلاثين بالمائة منه.
بمجرد صقل شاهدة الضيف أصبح هذا الجزء من المبنى ملكه تقريبا، أي كنز داخل هذا القسم من الجدار البلوري يمكن أخذه بإرادته، فانغ يوان لم يكن يجب عليه دفع أي سعر!
من بين مائة في المائة ، بعد صقل شاهدة الضيف، كان صقل فانغ يوان للمبنى أقل من نصف واحد في المائة.
في السنوات الخمسمائة السابقة له ، عندما هاجم قمر الخالدون من القارة الوسطى الأرض الإمبراطورية المباركة، أرسلوا أولاً بعض أسياد الغو للتسلل إلى غرفة كنز مبنى اليانغ الحقيقي.
“لكن مع ذلك …” ابتسم فانغ يوان.
تجمدت نظرة فانغ يوان للمرة الثانية حيث رأى دودة قو من الرتبة الخامسة من مسار القوة داخل الجدار البلوري.
استدار ، وتراجع بضع خطوات إلى الوراء وجاء عرضيا إلى جدار الكريستال الذي ختم بعض الكنوز.
الطمع الصغير يفسد الخطط الكبيرة.
تركزت نظرته وهو يمد ذراعه نحو الحائط.
كان فانغ يوان على اطلاع بذاته.
إذا كان الأمر من قبل، فإن الجدار البلوري سيكون مثل جدار جليدي، ويمنع يده من المرور. ولكن الآن ، بعد صقل شعار الضيف قليلاً ، أصبح الجدار البلوري أجوفًا.
“كان هناك بالفعل العديد من المشاهد المحذوفة من التسجيل والتي تم عرضها في حياتي السابقة. لقد دفعت الكثير من الجوهر البدائي ، سيد الغو في المقطع كان في المرتبة الخامسة في المرحلة المتوسطة فقط، لكنه لم يأخذ أي فترات راحة في الوسط، ولم يمض سوى ساعة في صقله”.
دخلت ذراع فانغ يوان بنجاح الجدار كما لو أنه كان جدارا من المياه ، وأخذ الكنز من الداخل.
الأهم من ذلك ، أثبت هذا التسجيل أيضًا أن الشمس العملاقة الخالد الموقر قد انتزع ديدان الغو في جميع أنحاء السهول الشمالية ، من أجل إفادة أحفاده.
بمجرد صقل شاهدة الضيف أصبح هذا الجزء من المبنى ملكه تقريبا، أي كنز داخل هذا القسم من الجدار البلوري يمكن أخذه بإرادته، فانغ يوان لم يكن يجب عليه دفع أي سعر!
نهاية الفصل…
“يا؟ هذا يجب أن يكون حجر تساقط الرعد… ”
في السنوات الخمسمائة السابقة له ، عندما هاجم قمر الخالدون من القارة الوسطى الأرض الإمبراطورية المباركة، أرسلوا أولاً بعض أسياد الغو للتسلل إلى غرفة كنز مبنى اليانغ الحقيقي.
عند النظر إلى الكنز في يده ، كان على فانغ يوان تقييمه بعناية قبل تأكيد تخمينه.
تحرك الدخان من جميع الألوان حيث تشكل في ومضة من ضوء الدم في الجدار، وانتشر.
كان حجر تساقط الرعد مادة نادرة لتحسين الغو. لقد انقرضت الآن تقريبًا ، كانت نادرة جدًا حتى داخل كنز السماء الصفراء ، ولم يباع إلا مرة واحدة كل فترة.
بعد مشاهدة هذا التسجيل ، أعطى الغو الخالد سونغ تشي شينغ تنبؤًا دقيقًا: “بمجرد نشر هذا التسجيل في جميع أنحاء المنطقة ، سيتم إطلاق نزعة الحرية في أسياد الغو في السهول الشمالية من أجل التخلص من سجن الشمس العملاقة الخالد الموقر!”
تم إنشاء هذا الحجر من جوهر البرق والرعد عندما انفجر الرعد في السماوات التسعة معًا.
بعد نجاحهم ، أطلقوا الإجراء بأكمله بعد أن سجلوه باستخدام دودة غو، وأعلنوها للعالم.
لكن منذ الحقبة السحيقة ، سقطت سبع سماوات من أصل تسع، ولم يتبق سوى السماء البيضاء والسوداء. كانت فرص تصادم الرعد والبرق لهذين السماءين منخفضة للغاية. وهكذا ، بعد العصر السحيق ، انخفض إنتاج حجارة تساقط الرعد بشكل كبير.
من بين مائة في المائة ، بعد صقل شاهدة الضيف، كان صقل فانغ يوان للمبنى أقل من نصف واحد في المائة.
عندما كان مسار الرعد مزدهرًا ، استخدمت أعداد كبيرة من حجارة تساقط الرعد لتحسين الغو.
“لكن مع ذلك …” ابتسم فانغ يوان.
وبالتالي ، فإن المخزون المتبقي من حجارة تساقط الرعد الآن منخفض.
وبسبب هذا ، من خلال دمج النظرية مع الممارسة ، كان لدى فانغ يوان ثقة أكبر بكثير في صقل مبنى الثمانية وثمانين يانغ الحقيقي.
“السماء والأرض تتغير دائمًا ، مع مرور الوقت ، تغير مسار الرعد أيضًا ولم تعد هناك حاجة إلى أحجار تساقط الرعد. فقط أولئك أسياد الغو أو الغو الخالدون الذين أرادوا البحث عن مسار الرعد الغريب هم من يهتمون بحجارة تساقط الرعد”
إذا كان الأمر من قبل، فإن الجدار البلوري سيكون مثل جدار جليدي، ويمنع يده من المرور. ولكن الآن ، بعد صقل شعار الضيف قليلاً ، أصبح الجدار البلوري أجوفًا.
كانت قيمة غرفة الكنز عالية للغاية ، وكان مجرد كنز غير رسمي أخذه فانغ يوان قيما للغاية.
بمجرد صقل شاهدة الضيف أصبح هذا الجزء من المبنى ملكه تقريبا، أي كنز داخل هذا القسم من الجدار البلوري يمكن أخذه بإرادته، فانغ يوان لم يكن يجب عليه دفع أي سعر!
ولكن بعد فترة وجيزة ، أعاد فانغ يوان حجر الرعد مرة أخرى إلى الجدار الكريستال.
الطمع الصغير يفسد الخطط الكبيرة.
الطمع الصغير يفسد الخطط الكبيرة.
قوة النمل الأبيض لا يمكن أن تدمر قفصا خشبيا بأكمله. ولكن يمكن أن تلتهم الحواف ، كانت صعوبة الاثنين أكبر من السماء والأرض.
نظرًا لأن التبادل كان مطلوبًا للحصول على الكنوز ، فإن إجمالي مبلغ الكنز في الجدران البلورية كان دائمًا كما هو.
في السنوات الخمسمائة السابقة له ، عندما هاجم قمر الخالدون من القارة الوسطى الأرض الإمبراطورية المباركة، أرسلوا أولاً بعض أسياد الغو للتسلل إلى غرفة كنز مبنى اليانغ الحقيقي.
تم تسجيل كل عنصر هنا من قبل جميع القوى العظمى ، أو حتى قبائل هوانغ جين كبيرة الحجم.
كان فانغ يوان حذرا للغاية، كانت جبهته بعد لحظات مليئة بالعرق.
إذا حصل شخص ما على تقييم عالي الدرجة وجاء إلى هنا في وقت لاحق ، فسيجدون أن الكنوز مفقودة، مما سيؤدي إلى شك كبير وصدمة!
لم تكن شاهدة الضيف التي أوقفت الضيف سوى جزءًا من مبنى اليانغ الحقيقي.
شعر فانغ يوان بالأسف، بعد الاختبار لفترة من الوقت ، مشى نحو الأجزاء الأعمق من مسار جدران الكريستال.
الأهم من ذلك ، أثبت هذا التسجيل أيضًا أن الشمس العملاقة الخالد الموقر قد انتزع ديدان الغو في جميع أنحاء السهول الشمالية ، من أجل إفادة أحفاده.
عند وصوله إلى شاهدة الضيف وقف مرة أخرى ، أصبحت خطواته أبطأ.
وبسبب هذا ، من خلال دمج النظرية مع الممارسة ، كان لدى فانغ يوان ثقة أكبر بكثير في صقل مبنى الثمانية وثمانين يانغ الحقيقي.
قبل ساعات قليلة ، اختفى الجدار غير المرئي الذي منعه. ولكن هذا لا يعني أنه يمكن أن يدخل بأمان.
تجمدت نظرة فانغ يوان للمرة الثانية حيث رأى دودة قو من الرتبة الخامسة من مسار القوة داخل الجدار البلوري.
تم إنشاء مبنى اليانغ الحقيقي بواسطة السلف لونغ هير، ومن الواضح أن لديه تدابيرا دفاعية أخرى.
“هذه هي إرادة الشمس العملاق الخالد؟” كان عقل فانغ يوان في حالة تأهب قصوى.
لكن فانغ يوان كان مستعدا لهم.
من بين مائة في المائة ، بعد صقل شاهدة الضيف، كان صقل فانغ يوان للمبنى أقل من نصف واحد في المائة.
فكر وفي الحال ، طارت خمس إلى ست ديدان غو من فتحته لتتحول إلى كتل من الدخان الملون أثناء تطويقها له.
“يا؟ هذا يجب أن يكون حجر تساقط الرعد… ”
فحص فانغ يوان مرة أخرى ، وبعد التأكد من أنه كان مغطى بالكامل ، مشى بجانب شاهدة الضيف وتقدم.
وقفت شاهدة الضيف أمامه ، بعد أن دخلت عليها دودة قو ، أعطى ضوءًا أصفر باهتًا.
تحرك الدخان من جميع الألوان حيث تشكل في ومضة من ضوء الدم في الجدار، وانتشر.
الأهم من ذلك ، أثبت هذا التسجيل أيضًا أن الشمس العملاقة الخالد الموقر قد انتزع ديدان الغو في جميع أنحاء السهول الشمالية ، من أجل إفادة أحفاده.
نظر فانغ يوان حوله ، ووجد أن الكنوز في الجدران البلورية كانت أفضل من المجموعة السابقة.
“مع مستواي الحالي من الزراعة ، من المستحيل صقل مبنى اليانغ الحقيقي بالكامل. لكن يمكنني صقل جزء منه”.
“يا؟ هذا هو…”
“كيف يمكن أن يسير القدر كما يتمنى المرء في هذا العالم؟ إذا فشلت في إنقاذ جبل دانغ هون، فيمكنني على الأقل طلب أشكال أخرى من التعويضات داخل مبنى الثمانية وثمانين يانغ الحقيقي”
تجمدت نظرة فانغ يوان للمرة الثانية حيث رأى دودة قو من الرتبة الخامسة من مسار القوة داخل الجدار البلوري.
تجمدت نظرة فانغ يوان للمرة الثانية حيث رأى دودة قو من الرتبة الخامسة من مسار القوة داخل الجدار البلوري.
لقد شعر بسعادة غامرة.
قبل ساعات قليلة ، اختفى الجدار غير المرئي الذي منعه. ولكن هذا لا يعني أنه يمكن أن يدخل بأمان.
********************************
في الزاوية المظلمة ، كان الضوء الذي يمثل فانغ يوان يتوسع ، ويصد تدريجيا جزءا من الظلام ، حيث اكتسب بعض الأرض لنفسه.
نهاية الفصل…
الطمع الصغير يفسد الخطط الكبيرة.
ترجمة : Ismail
كان فانغ يوان حذرا للغاية، كانت جبهته بعد لحظات مليئة بالعرق.
تدقيق : Drake Hale
وقفت شاهدة الضيف أمامه ، بعد أن دخلت عليها دودة قو ، أعطى ضوءًا أصفر باهتًا.
وقفت شاهدة الضيف أمامه ، بعد أن دخلت عليها دودة قو ، أعطى ضوءًا أصفر باهتًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
