نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-563

طبيعة الميراث

طبيعة الميراث

{أتمنى أن تستمتعوا}

ضحك تاي باي يون شنغ: “بما أن الشيخ هاي باي يعد بذلك، فأنا متأكد من أنه سينجح. بالطبع أنا مطمئن ، ليس عليك أن تؤكد لي ذلك، وداعًا”.

غطى سماء الليل في الأرض الإمبراطورية المباركة ضوء فضي ، مثل الحرير أو الضباب ، أشرق على الأرض مثل حجاب واسع.

ذكر الميراث بوضوح شديد طريقة الصعود من عالم البشر إلى العالم الخالد.

كانت مجموعة من الذئاب اللازوردية تسير بحرية في السماء، مطاردة الطيور في الهواء أو تصيد الحيوانات على الأرض. لم يكونوا يبحثون عن الطعام ، بل كان مجرد وقت فراغ.

في كثير من الأحيان ، تغيرت أفكار الناس مع ظروفهم.

وقف فانغ يوان فوق ميراث دي تشيو ، وفتح عينيه ببطء.

بعد حوالي ساعة ، أصبحت الأصوات من تحت الأرض أكثر ليونة.

في هذه الأيام ، لم يكتف بتحضير القو المطلوبة فقط ، بل وسع مجموعات الذئاب.

كانت مجموعة من الذئاب اللازوردية تسير بحرية في السماء، مطاردة الطيور في الهواء أو تصيد الحيوانات على الأرض. لم يكونوا يبحثون عن الطعام ، بل كان مجرد وقت فراغ.

ليس فقط مجموعة الذئاب اللازوردية ، بل الذئاب العادية التي تمشي على الأرض كذلك، بما في ذلك ذئاب السلحفاة ، الذئب المائي ، الذئب الليلي ، إلخ ، وقد بلغ مجموعهم مائتي ألف ذئب بمختلف أنواعهم.

“في النهاية ، لا يزال السيد تاي باي القديم فانيا. لا يوجد سوى عدد قليل من الرموز المميزة للضيف ، إذا كنت أنا ، فلن أتمكن من مقاومة إغرائها أيضًا” ضحك هاي بي ، ورفع رأسه دون وعي نحو قمة القصر المقدس.

“لقد كانت مجموعة الذئاب تنتشر حول دائرة نصف قطرها مائة لي ، ويمكن أن تكون وسيلة جيدة للردع. علاوة على ذلك ، أصبحت مجموعة الذئاب اللازوردية في السماء بالفعل رمزًا للملك الذئب، وقد فهم معظم أسياد الغو أن تشانغ شان يين يصطاد هنا عندما يرون الذئاب، وبالتالي سيختارون الالتفاف.”

ولكن في مبنى اليانغ الحقيقي، كان هناك أمل بالنسبة له.

إذا لم يلتفوا، فهذا يعني أنهم كانوا يحملون نوايا سيئة.

كانت هذه القو لها أشكال الغريبة. كانت أجسادهم صغيرة الحجم وكانوا بنصف حجم الظفر ، مثل النجوم الخماسية ويبعثون ضوءا أبيضا لبنيا.

بمجرد اكتشافهم من قِبل الذئاب ، ستهاجمهم.

هذه المرة ، لم يعد ميراث دي تشيو يبعث الحرارة ، ولكن بدلاً من ذلك كان الهواء البارد يتسرب، مما تسبب في تجمد ساقي فانغ يوان تقريبا من البرد.

بالطبع ، كان هناك أشخاص أبرياء دخلوا عن طريق الصدفة ، لكن فانغ يوان لم يكن يهتم بهم كثيرًا ، فمن حسن حظهم إذا قُتلوا بواسطة الذئاب.

للتقدم إلى عالم الغو الخالد، يحتاج المرء إلى جمع ودمج عناصر السماء والأرض والإنسان. إذا لم يكن أيٍّ من الجوانب الثلاثة غير كافٍ، فسوف يموتون وستتبدد روحهم.

حول فانغ يوان نظرته نحو القصر المقدس ، على الرغم من أنه كان بعيدًا ، إلا أنه رأى الشفق الساحر في السماء.

“أي نوع من أسياد الغو تريد أن تكون؟ هههه ، لدي ثلاثة مواريث كاملة! الأول يمكن أن يسمح لك أن تستحم في النيران وتخطو عليها لتتجاوز البشر. والثاني يمكن أن يسمح لك بالتحكم في الرياح والهواء والتجوال في العالم بحرية. الثالث يمكن أن يتجاوز الحياة والموت ، مما يسمح لك بمساعدة الناس في العالم”. ضحك المتسول القديم وظهرت أسنانه الصفراء الفاسدة.

كان القصر المقدس يضيء بضوء ساطع مرة أخرى ، لقد كان مشهدًا رائعًا – وأيضًا علامة على أن الطابق الثاني من مبنى اليانغ الحقيقي سيتشكل.

“إذا كان بإمكاني الحصول على غو طول العمر من مبنى اليانغ الحقيقي، فسأكون قادرًا على زيادة عمري. على الرغم من صعوبة العثور على غو طول العمر، وأصعب من حيث البيع أو الشراء ، إلا أنني متأكد من وجود بعضها داخل مبنى اليانغ الحقيقي. إذا لم أتمكن في النهاية من الحصول على غو طول العمر، يمكنني فقط محاولة الصعود إلى عالم الغو الخالد”. قيّم تاي باي يون شنغ الوضع في قلبه.

كان لهذا معنى آخر في قضية فانغ يوان.

استخدم فانغ يوان تحصيله كسيد في مجال التحسين ، ومعه معلومات حول مبنى اليانغ الحقيقي، قام بتفسير هذا الرمز بقوة واكتسب فرصة انتزاع الميراث في منتصف الطريق.

يتم التضحية بالأبراج التي تغرق وعدد لا يحصى من القو البرية من أجل أن تصبح القوة الغامضة التي تشكل غو المنزل الخالد.

غو الأسوار الخفيفة طارت في الكهف وامتزجت مع غو الضوء الصغير ، ولكن لم تكن هناك تغييرات.

كان هذا الشفق عبارة عن تراكم لهذه القوة ، وقد وصلت بالفعل إلى نقطة الوصول إلى تغيير نوعي.

كان لهذا معنى آخر في قضية فانغ يوان.

من أجل فتح ميراث دي تشيو ، احتاج فانغ يوان إلى استعارة هذه القوة الغامضة ، وجعلها تتدفق للخلف.

في هذه الأيام ، لم يكتف بتحضير القو المطلوبة فقط ، بل وسع مجموعات الذئاب.

“من أجل اجتياز المراحل ، افتتح هاي لو لان عمداً مبنى اليانغ الحقيقي أمام الجمهور ، مما تسبب في تحمس الجميع وإحساس جميع أسياد الغو بأنها فرصة لا تعوض. بمجرد نشر الأخبار ، تجمع جميع أسياد الغو خارج القصر المقدس. انتباه الجميع الآن موجه نحو مبنى اليانغ الحقيقي ، هذا هو الوقت المثالي بالنسبة لي لفتح الميراث!”

“إذا كان تخميني صحيحًا ، فإن القصر المقدس سيصبح فوضويًا الآن …”

أشرق نظر فانغ يوان وهو يبتسم.

إذا لم يلتفوا، فهذا يعني أنهم كانوا يحملون نوايا سيئة.

“اذهب.” ربّت على بطنه ، وطارت ستة وثلاثون دودة قو من فتحته.

على الأرض ، لا يمكن للمرء أن يتجاوز حدود الحياة والموت ، لم يكن لديهم خيار سوى قبولها. لكن هنا ، طالما كان هناك أثر للأمل ، فإنهم سيكافحون ويقاتلون!

كانت هذه القو لها أشكال الغريبة. كانت أجسادهم صغيرة الحجم وكانوا بنصف حجم الظفر ، مثل النجوم الخماسية ويبعثون ضوءا أبيضا لبنيا.

بمجرد اكتشافهم من قِبل الذئاب ، ستهاجمهم.

كانت هذه الغو في المرتبة الأولى غو الضوء الصغير، وهو نوع من الغو الداعم في مسار الضوء الشهير جداً.

يتم التضحية بالأبراج التي تغرق وعدد لا يحصى من القو البرية من أجل أن تصبح القوة الغامضة التي تشكل غو المنزل الخالد.

كما أراد فانغ يوان ، طارت القو الصغيرة هذه إلى كهف دي تشيو. في وقت واحد ، تم رفع الظلام عن الكهف.

“وداعا.” وضع الشيخ الأول قبضته على صدره وهو ينحني، ورأى تاي باي يون شنغ يختفي من رؤيته بين الأشجار.

استدعى فانغ يوان ثلاثة عشر من غو الأسوار الخفيفة.

ولكن أصبحت الأرض أكثر سخونة ، على الرغم من أن فانغ يوان كان يرتدي أحذية من جلد الغزال الخاصة بالسهول الشمالية، إلا أنه لم يستطع عزل هذه الحرارة.

كان هذا القو من المرتبة الثالثة، وأيضا من مسار الضوء. بمجرد تفعيلها ، فإنها يمكن أن تتحول إلى أسوار وتكبح الهدف.

“إذا كان بإمكاني الحصول على غو طول العمر من مبنى اليانغ الحقيقي، فسأكون قادرًا على زيادة عمري. على الرغم من صعوبة العثور على غو طول العمر، وأصعب من حيث البيع أو الشراء ، إلا أنني متأكد من وجود بعضها داخل مبنى اليانغ الحقيقي. إذا لم أتمكن في النهاية من الحصول على غو طول العمر، يمكنني فقط محاولة الصعود إلى عالم الغو الخالد”. قيّم تاي باي يون شنغ الوضع في قلبه.

غو الأسوار الخفيفة طارت في الكهف وامتزجت مع غو الضوء الصغير ، ولكن لم تكن هناك تغييرات.

هناك ، تم تكثيف شفق من الأضواء المبهرة في الضباب الكثيف.

ابتسم فانغ يوان بخفة ، ولوح بيده وأخرج غو من المرتبة الثالثة من مسار الضوء.

كانت مجموعة من الذئاب اللازوردية تسير بحرية في السماء، مطاردة الطيور في الهواء أو تصيد الحيوانات على الأرض. لم يكونوا يبحثون عن الطعام ، بل كان مجرد وقت فراغ.

كان هذا الغو يبعث وميضا، غو وميض البرق أعطى ضوءًا أزرقًا ، فقد تألق مثل البرق أثناء توجهه إلى الكهف.

Ismail

كان ميراث دي تشيو الذي كان بلا حراك يبدي بعض التغييرات.

كان تاي باي يون شنغ في حالة ذهول ، وتذكر حدثا عميقا بذكرياته.

كما لو تم فتح آلية ، بدأت الأرض والتربة المحيطة بدي تشيو في التوسع والاتصال.

كانت هذه الغو في المرتبة الأولى غو الضوء الصغير، وهو نوع من الغو الداعم في مسار الضوء الشهير جداً.

اندمج غو وميض البرق مع غو الضوء الصغير، وأصبح توهجًا أزرقا فاتحا، بهالة قوية للغاية.

الميراث الذي قدمه له المتسول القديم كان رائعًا، لقد كان ميراثًا كاملًا سمح للشخص بالزراعة على طول الطريق حتى يصبح سيد غو خالد في المرتبة السادسة!

ولكن في الوقت نفسه ، فإن غو الأسوار الخفيفة اتصلت ببعضها البعض وشكلت أسوارًا خفيفة أدت إلى إبقاء البرق الأزرق فيه.

لم يتوقع هاي بي أن يأتي له تاي باي يون شنغ من بين جميع الناس.

كان الضوء الأزرق على وشك الانهيار ، لكن في هذا الوقت كان غو ضوء الربيع غير المحدود الذي أخرجه فانغ يوان سابقا قد انطلق وأطلق الشفق الأخضر غير المحدود بلون اليشم ، كان هذا الضوء لطيفًا مثل الماء ، وقمع الضوء الأزرق وشكل الجمود.

Ismail

في نهاية المطاف ، انتشرت غو الشرارة في السماء وتحولت إلى ضوء أحمر ساطع، اخترقت الهالة الخضراء والضوء الأزرق ، وتوغلت أعمق في الكهف.

رغم أنه كان متأكداً بثمانين بالمائة ، إلا أنه كان قلقًا بشأن الأخطاء. بعد كل شيء ، لم يكن لديه سوى النصف الأخير من فكرة الميراث، كان النصف الأول في أيدي الغو الخالدين من القارة الوسطى.

مع بعض الأصوات العالية ، أغلق مدخل الكهف ببطء. في الأجزاء العميقة من الأرض ، كانت هناك ثلاثة أضواء تختلط مع بعضها البعض ، حيث كانت تمر بتحول غامض لم يستطع فانغ يوان وصفه.

في قاعة جانبية ، فتح الباب السري المخفي بالأشجار.

رأى فانغ يوان هذا واستقر قلبه ، علم أنه كان على حق. كان هذا هو “ضوء في التربة” جزء من اللغز.

بعد حوالي ساعة ، أصبحت الأصوات من تحت الأرض أكثر ليونة.

رغم أنه كان متأكداً بثمانين بالمائة ، إلا أنه كان قلقًا بشأن الأخطاء. بعد كل شيء ، لم يكن لديه سوى النصف الأخير من فكرة الميراث، كان النصف الأول في أيدي الغو الخالدين من القارة الوسطى.

استدعى فانغ يوان ثلاثة عشر من غو الأسوار الخفيفة.

ولكن هذا النصف الأخير وصف طريقة لفتح هذا الميراث.

كانت هذه الغو في المرتبة الأولى غو الضوء الصغير، وهو نوع من الغو الداعم في مسار الضوء الشهير جداً.

استخدم فانغ يوان تحصيله كسيد في مجال التحسين ، ومعه معلومات حول مبنى اليانغ الحقيقي، قام بتفسير هذا الرمز بقوة واكتسب فرصة انتزاع الميراث في منتصف الطريق.

هناك ، تم تكثيف شفق من الأضواء المبهرة في الضباب الكثيف.

بعد حوالي ساعة ، أصبحت الأصوات من تحت الأرض أكثر ليونة.

{أتمنى أن تستمتعوا}

ولكن أصبحت الأرض أكثر سخونة ، على الرغم من أن فانغ يوان كان يرتدي أحذية من جلد الغزال الخاصة بالسهول الشمالية، إلا أنه لم يستطع عزل هذه الحرارة.

استدعى فانغ يوان ثلاثة عشر من غو الأسوار الخفيفة.

تم فتح الفجوة الموجودة في الأرض ببطء ، حيث كان الضوء قد ذهب ، تاركًا ظلامًا خالصًا من الداخل.

في ذلك اليوم ، كان غروب الشمس مشرقًا مثل النار، مشتعلا في السماء.

رأى فانغ يوان هذا وأصبح غاضبًا.

“إذا كان بإمكاني الحصول على غو طول العمر من مبنى اليانغ الحقيقي، فسأكون قادرًا على زيادة عمري. على الرغم من صعوبة العثور على غو طول العمر، وأصعب من حيث البيع أو الشراء ، إلا أنني متأكد من وجود بعضها داخل مبنى اليانغ الحقيقي. إذا لم أتمكن في النهاية من الحصول على غو طول العمر، يمكنني فقط محاولة الصعود إلى عالم الغو الخالد”. قيّم تاي باي يون شنغ الوضع في قلبه.

بعد “الضوء في التربة” ، كان ” يتألق حتى ارتفاع مائة ألف قدم”. إذا تم تفسيرها حرفيًا ، فسيكون ذلك خطأً فادحًا.

“في النهاية ، لا يزال السيد تاي باي القديم فانيا. لا يوجد سوى عدد قليل من الرموز المميزة للضيف ، إذا كنت أنا ، فلن أتمكن من مقاومة إغرائها أيضًا” ضحك هاي بي ، ورفع رأسه دون وعي نحو قمة القصر المقدس.

كان هذا الاقتباس هو مرشده، لاختبار قدرة سيد في تحسين الغو.

بعد “الضوء في التربة” ، كان ” يتألق حتى ارتفاع مائة ألف قدم”. إذا تم تفسيرها حرفيًا ، فسيكون ذلك خطأً فادحًا.

كان الاقتباس يتعلق بمسار التحسين “يتألق حتى ارتفاع مائة ألف قدم” لم يكن مجرد وصف للمشهد، بل وصفا أيضًا لخطوات عملية التحسين!

بينما كان يخفي دهشته، عائداً إلى منزله، ضحك تاي باي يون شنغ بمرارة وقال: “في النهاية ، أنا شخص يخاف من الموت”.

لم يكن فانغ يوان مرتبكًا أو قلقًا ، فقد قام بمزج أنواع مختلفة من الغو من الدرجة الخامسة في اللحظة التالية. فقط لرؤية تغيرات داخل الكهف ، كان الدخان الرمادي الداكن يهدر لكنه لم يخرج. جاءت أصوات نقيق الطيور أو السهام الطائرة ، صراخ الأصوات التي اخترقت الهواء من داخل الدخان.

على الأرض ، لا يمكن للمرء أن يتجاوز حدود الحياة والموت ، لم يكن لديهم خيار سوى قبولها. لكن هنا ، طالما كان هناك أثر للأمل ، فإنهم سيكافحون ويقاتلون!

استمر هذا المشهد لمدة سبع دقائق ، حتى عاد الظلام مرة أخرى.

من أجل فتح ميراث دي تشيو ، احتاج فانغ يوان إلى استعارة هذه القوة الغامضة ، وجعلها تتدفق للخلف.

أغلقت الأرض مرة أخرى ، كما اختفى الكهف.

ولكن هذا النصف الأخير وصف طريقة لفتح هذا الميراث.

هذه المرة ، لم يعد ميراث دي تشيو يبعث الحرارة ، ولكن بدلاً من ذلك كان الهواء البارد يتسرب، مما تسبب في تجمد ساقي فانغ يوان تقريبا من البرد.

ابتسم فانغ يوان بخفة ، ولوح بيده وأخرج غو من المرتبة الثالثة من مسار الضوء.

تنفس فانغ يوان الصعداء ، وتحولت نظرته نحو القصر المقدس.

غطى سماء الليل في الأرض الإمبراطورية المباركة ضوء فضي ، مثل الحرير أو الضباب ، أشرق على الأرض مثل حجاب واسع.

“إذا كان تخميني صحيحًا ، فإن القصر المقدس سيصبح فوضويًا الآن …”

في نهاية المطاف ، انتشرت غو الشرارة في السماء وتحولت إلى ضوء أحمر ساطع، اخترقت الهالة الخضراء والضوء الأزرق ، وتوغلت أعمق في الكهف.

في هذه اللحظة ، في القصر المقدس.

كان هذا القو من المرتبة الثالثة، وأيضا من مسار الضوء. بمجرد تفعيلها ، فإنها يمكن أن تتحول إلى أسوار وتكبح الهدف.

في قاعة جانبية ، فتح الباب السري المخفي بالأشجار.

بعد حوالي ساعة ، أصبحت الأصوات من تحت الأرض أكثر ليونة.

خرج رجل مسن ذو شعر ثلجي أبيض مع سيد غو في منتصف العمر.

في هذه السنوات ، كان تاي باي يون شنغ يبحث عن غو طول العمر، لكن غو طول العمر تم إنشاؤه من طاقة السماء والأرض، ولم يكن من الممكن تحديد موقعه بسهولة وكان من الصعب إيجاده، لم يحرز تاي باي يون شنغ أي تقدم.

“سيدي العجوز ، يرجى توخي الحذر” الشيخ الأول هاي بي أحضر تاي باي يون شنغ من الباب السري وضرب صدره “لا تقلق، معي هنا، من المؤكد أن يكون لديك رمز ضيف!”

الشاب تاي باي يون شنغ عبس وفكر في ذلك ، قبل اختيار الميراث الثالث …

ضحك تاي باي يون شنغ: “بما أن الشيخ هاي باي يعد بذلك، فأنا متأكد من أنه سينجح. بالطبع أنا مطمئن ، ليس عليك أن تؤكد لي ذلك، وداعًا”.

“من أجل اجتياز المراحل ، افتتح هاي لو لان عمداً مبنى اليانغ الحقيقي أمام الجمهور ، مما تسبب في تحمس الجميع وإحساس جميع أسياد الغو بأنها فرصة لا تعوض. بمجرد نشر الأخبار ، تجمع جميع أسياد الغو خارج القصر المقدس. انتباه الجميع الآن موجه نحو مبنى اليانغ الحقيقي ، هذا هو الوقت المثالي بالنسبة لي لفتح الميراث!”

“وداعا.” وضع الشيخ الأول قبضته على صدره وهو ينحني، ورأى تاي باي يون شنغ يختفي من رؤيته بين الأشجار.

{أتمنى أن تستمتعوا}

“إن جاذبية الميراث الخالد ضخمة حقًا، لم أعتقد أنه حتى تاي باي يون شنغ سيأتي لرشوتي” تنهد هاي بي.

بعد حوالي ساعة ، أصبحت الأصوات من تحت الأرض أكثر ليونة.

منذ افتتاح هاي لو لان لمبنى الثمانية وثمانين يانغ الحقيقي ، أصبح الشيخ هاي بي المسئول عن هذا الأمر ذو شعبية كبيرة. كل يوم ، جاء جميع الأشخاص لزيارته سراً ، وكان بعضهم يستخدم علاقاتهم بينما تحدث آخرون معه وحاولوا الحصول على صداقته، وكان هناك أشخاص قاموا برشوته وأشخاص حاولوا اجتذابه جنسيًا.

كانت مجموعة من الذئاب اللازوردية تسير بحرية في السماء، مطاردة الطيور في الهواء أو تصيد الحيوانات على الأرض. لم يكونوا يبحثون عن الطعام ، بل كان مجرد وقت فراغ.

لكن زيارة تاي باي يون شنغ كانت بمثابة صدمة لهاي بي.

لم يتوقع هاي بي أن يأتي له تاي باي يون شنغ من بين جميع الناس.

كان تاي باى يون شنغ يتمتع بسمعة كبيرة ، وكان المعالج رقم واحد في السهول الشمالية ، أنقذ عددا لا يحصى من الناس وكان رجلا صالحا مع شخصية عظيمة ، وكان تأثيره كبيرا.

اندمج غو وميض البرق مع غو الضوء الصغير، وأصبح توهجًا أزرقا فاتحا، بهالة قوية للغاية.

لم يتوقع هاي بي أن يأتي له تاي باي يون شنغ من بين جميع الناس.

“أريد أن أكون سيد غو!” قال الشاب تاي باي يون شنغ.

“في النهاية ، لا يزال السيد تاي باي القديم فانيا. لا يوجد سوى عدد قليل من الرموز المميزة للضيف ، إذا كنت أنا ، فلن أتمكن من مقاومة إغرائها أيضًا” ضحك هاي بي ، ورفع رأسه دون وعي نحو قمة القصر المقدس.

غو الأسوار الخفيفة طارت في الكهف وامتزجت مع غو الضوء الصغير ، ولكن لم تكن هناك تغييرات.

هناك ، تم تكثيف شفق من الأضواء المبهرة في الضباب الكثيف.

لكن في اللحظة التالية ، توسّعت عيونه وهو يرى مشهدًا لا يصدق!

داخل الضباب الكثيف ، كانت الطبقة الثانية من مبنى اليانغ الحقيقي مرئية بالفعل.

كان لهذا معنى آخر في قضية فانغ يوان.

“في أي وقت من الأوقات ، سوف تتشكل الطبقة الثانية.” ليس بعيدا ، رفع تاي باي يون شنغ رأسه ونظر.

أغلقت الأرض مرة أخرى ، كما اختفى الكهف.

أشرق الشفق الملون على شعره الأبيض ووجهه المتجعد.

في ذلك اليوم ، كان غروب الشمس مشرقًا مثل النار، مشتعلا في السماء.

كان تاي باي يون شنغ في حالة ذهول ، وتذكر حدثا عميقا بذكرياته.

في هذه الأيام ، لم يكتف بتحضير القو المطلوبة فقط ، بل وسع مجموعات الذئاب.

في ذلك اليوم ، كان غروب الشمس مشرقًا مثل النار، مشتعلا في السماء.

وبالتالي ، كان تاي باي يون شنغ واضحًا جدًا حول المخاطر التي كان عليه تحملها للوصول إلى عالم الغو الخالد.

كان هذا هو تاي باي يون شنغ البالغ من العمر أربعة عشر عامًا ، والذي قابل للتو المتسول القديم الذي غير حياته إلى الأبد.

كان لهذا معنى آخر في قضية فانغ يوان.

“الفتى الصغير ، لقد أعطيتني وعاءا من الماء ، وأنقذت حياة المتسول القديم. ماذا تريد، قل ، سأبذل قصارى جهدي لتحقيق رغباتك!” كان لدى المتسول القديم شعر أرجواني أحمر غامض، غريبا وحكيما في بعض الأحيان، كانت نظراته عميقة مثل المحيط ، هذا التصرف يمكن أن يحفر في ذكريات الشخص”.

هناك ، تم تكثيف شفق من الأضواء المبهرة في الضباب الكثيف.

“أريد أن أكون سيد غو!” قال الشاب تاي باي يون شنغ.

الميراث الذي قدمه له المتسول القديم كان رائعًا، لقد كان ميراثًا كاملًا سمح للشخص بالزراعة على طول الطريق حتى يصبح سيد غو خالد في المرتبة السادسة!

“أي نوع من أسياد الغو تريد أن تكون؟ هههه ، لدي ثلاثة مواريث كاملة! الأول يمكن أن يسمح لك أن تستحم في النيران وتخطو عليها لتتجاوز البشر. والثاني يمكن أن يسمح لك بالتحكم في الرياح والهواء والتجوال في العالم بحرية. الثالث يمكن أن يتجاوز الحياة والموت ، مما يسمح لك بمساعدة الناس في العالم”. ضحك المتسول القديم وظهرت أسنانه الصفراء الفاسدة.

هذه المرة ، لم يعد ميراث دي تشيو يبعث الحرارة ، ولكن بدلاً من ذلك كان الهواء البارد يتسرب، مما تسبب في تجمد ساقي فانغ يوان تقريبا من البرد.

الشاب تاي باي يون شنغ عبس وفكر في ذلك ، قبل اختيار الميراث الثالث …

رغم أنه كان متأكداً بثمانين بالمائة ، إلا أنه كان قلقًا بشأن الأخطاء. بعد كل شيء ، لم يكن لديه سوى النصف الأخير من فكرة الميراث، كان النصف الأول في أيدي الغو الخالدين من القارة الوسطى.

بينما كان يخفي دهشته، عائداً إلى منزله، ضحك تاي باي يون شنغ بمرارة وقال: “في النهاية ، أنا شخص يخاف من الموت”.

بينما كان يخفي دهشته، عائداً إلى منزله، ضحك تاي باي يون شنغ بمرارة وقال: “في النهاية ، أنا شخص يخاف من الموت”.

عندما كان صغيرا ، لم يكن لديه مثل هذه المشاعر ، في الواقع ، أصبح غير مبال بعد أن شهد العديد من حالات الوفاة.

كان هذا الغو يبعث وميضا، غو وميض البرق أعطى ضوءًا أزرقًا ، فقد تألق مثل البرق أثناء توجهه إلى الكهف.

عندما أصبح تاي باي يون شنغ شيخًا ، أصبح جسمه السليم ضعيفا وهشا، بدأ يتذكر الأحداث التي مر بها شبابه.

ذكر الميراث بوضوح شديد طريقة الصعود من عالم البشر إلى العالم الخالد.

في كثير من الأحيان ، تغيرت أفكار الناس مع ظروفهم.

كانت هذه الغو في المرتبة الأولى غو الضوء الصغير، وهو نوع من الغو الداعم في مسار الضوء الشهير جداً.

على الأرض ، لا يمكن للمرء أن يتجاوز حدود الحياة والموت ، لم يكن لديهم خيار سوى قبولها. لكن هنا ، طالما كان هناك أثر للأمل ، فإنهم سيكافحون ويقاتلون!

في ذلك اليوم ، كان غروب الشمس مشرقًا مثل النار، مشتعلا في السماء.

فقط عندما واجه مثل هذا الموقف ، عندما أصبح تاي باي يون شنغ أقرب وأقرب إلى الموت ، أصبح على بينة من هذا الإرهاب العظيم!

إذا لم يلتفوا، فهذا يعني أنهم كانوا يحملون نوايا سيئة.

وبسبب هذا ، لاحظ سرا وانتظر عدة جولات ، قبل أن يفهم الوضع بوضوح ، وقرر المشاركة في مسابقة المحكمة الإمبراطورية هذه ودخول الأراضي المباركة للمحكمة الإمبراطورية.

في هذه اللحظة ، في القصر المقدس.

“إذا كان بإمكاني الحصول على غو طول العمر من مبنى اليانغ الحقيقي، فسأكون قادرًا على زيادة عمري. على الرغم من صعوبة العثور على غو طول العمر، وأصعب من حيث البيع أو الشراء ، إلا أنني متأكد من وجود بعضها داخل مبنى اليانغ الحقيقي. إذا لم أتمكن في النهاية من الحصول على غو طول العمر، يمكنني فقط محاولة الصعود إلى عالم الغو الخالد”. قيّم تاي باي يون شنغ الوضع في قلبه.

“اذهب.” ربّت على بطنه ، وطارت ستة وثلاثون دودة قو من فتحته.

الميراث الذي قدمه له المتسول القديم كان رائعًا، لقد كان ميراثًا كاملًا سمح للشخص بالزراعة على طول الطريق حتى يصبح سيد غو خالد في المرتبة السادسة!

كان لهذا معنى آخر في قضية فانغ يوان.

ذكر الميراث بوضوح شديد طريقة الصعود من عالم البشر إلى العالم الخالد.

كان هذا الشفق عبارة عن تراكم لهذه القوة ، وقد وصلت بالفعل إلى نقطة الوصول إلى تغيير نوعي.

وبالتالي ، كان تاي باي يون شنغ واضحًا جدًا حول المخاطر التي كان عليه تحملها للوصول إلى عالم الغو الخالد.

غطى سماء الليل في الأرض الإمبراطورية المباركة ضوء فضي ، مثل الحرير أو الضباب ، أشرق على الأرض مثل حجاب واسع.

للتقدم إلى عالم الغو الخالد، يحتاج المرء إلى جمع ودمج عناصر السماء والأرض والإنسان. إذا لم يكن أيٍّ من الجوانب الثلاثة غير كافٍ، فسوف يموتون وستتبدد روحهم.

كان هذا هو تاي باي يون شنغ البالغ من العمر أربعة عشر عامًا ، والذي قابل للتو المتسول القديم الذي غير حياته إلى الأبد.

إذا لم يكن يائسًا، لما رغب تاي باي يون شنغ في الصعود إلى عالم القو الخالد. كان ذلك لأنه حتى لو صعد إلى عالم الغو الخالد، لم يستطع رفع عمره.

كان الاقتباس يتعلق بمسار التحسين “يتألق حتى ارتفاع مائة ألف قدم” لم يكن مجرد وصف للمشهد، بل وصفا أيضًا لخطوات عملية التحسين!

ولكن في مبنى اليانغ الحقيقي، كان هناك أمل بالنسبة له.

لم يكن فانغ يوان مرتبكًا أو قلقًا ، فقد قام بمزج أنواع مختلفة من الغو من الدرجة الخامسة في اللحظة التالية. فقط لرؤية تغيرات داخل الكهف ، كان الدخان الرمادي الداكن يهدر لكنه لم يخرج. جاءت أصوات نقيق الطيور أو السهام الطائرة ، صراخ الأصوات التي اخترقت الهواء من داخل الدخان.

ولكن كان من الصعب للغاية الحصول على هذا الأمل ، فقد كان بحاجة إلى النجاح في التقدم إلى عالم الغو الخالد ليكون هناك احتمال.

بالطبع ، كان هناك أشخاص أبرياء دخلوا عن طريق الصدفة ، لكن فانغ يوان لم يكن يهتم بهم كثيرًا ، فمن حسن حظهم إذا قُتلوا بواسطة الذئاب.

في هذه السنوات ، كان تاي باي يون شنغ يبحث عن غو طول العمر، لكن غو طول العمر تم إنشاؤه من طاقة السماء والأرض، ولم يكن من الممكن تحديد موقعه بسهولة وكان من الصعب إيجاده، لم يحرز تاي باي يون شنغ أي تقدم.

من أجل فتح ميراث دي تشيو ، احتاج فانغ يوان إلى استعارة هذه القوة الغامضة ، وجعلها تتدفق للخلف.

“ينبغي أن يكون هناك غو طول العمر داخل مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي، ويمكنني بالتأكيد أن أجد غو طول العمر هناك!” نظر تاي باي يون شنغ إلى مبنى يانغ الحقيقي وهو يهتف لنفسه سراً.

بعد حوالي ساعة ، أصبحت الأصوات من تحت الأرض أكثر ليونة.

لكن في اللحظة التالية ، توسّعت عيونه وهو يرى مشهدًا لا يصدق!

استمر هذا المشهد لمدة سبع دقائق ، حتى عاد الظلام مرة أخرى.

************

Ismail

Ismail

خرج رجل مسن ذو شعر ثلجي أبيض مع سيد غو في منتصف العمر.

مع بعض الأصوات العالية ، أغلق مدخل الكهف ببطء. في الأجزاء العميقة من الأرض ، كانت هناك ثلاثة أضواء تختلط مع بعضها البعض ، حيث كانت تمر بتحول غامض لم يستطع فانغ يوان وصفه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط