نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-578

العلاقة بالزواج

العلاقة بالزواج

وبعد يوم.

“آه ، بما أنه سيقبلهم ، فلماذا سيعيدهم إليّ مرة أخرى؟” طلب ما هونغ يون مع شك.

خلال مأدبة المساء.

لحسن الحظ ، كان تشانغ بياو قد قام بالفعل بحساب طبيعة ما هونغ يون في خطته ، وفي هذه اللحظة ، تحركت نظرته نحو شخص معين في المأدبة.

“أنقذ أحد رجال قبيلة ما الموقرة ابنتي ، أنا تشانغ بياو ممتن للغاية. هذا الكأس نخب لزعيم قبيلة ما!” رفع تشانغ بياو فنجان النبيذ.

توقف مؤقتًا ، ثم تابع: “منذ العصور القديمة ، الأبطال يحبون الجمال والجميلات يحببن الأبطال. لن أخفيها عن الجميع ، منذ أن تم إنقاذ ابنتي ، كانت صامتة وقليلة التفكير ويبدو أن عقلها ينجرف. سألتها عن السبب وعندها فقط عرفت أن قلبها كان في مكان آخر ، قلقًا على البطل الصغير الذي أنقذها أثناء وقت الخطر. عقدت هذه المأدبة للتعبير عن امتناني وبسبب هذا أيضًا”.

رفع ما يينغ جي كأسه بسرعة وأجاب بشكل متواضع: “لم يكن ذلك سوى لقاء صدفة. لم أكن أتوقع منها أن تكون ابنة اللورد تشانغ بياو المحببة ، هذا شرف ما هونج يون”.

كانت القاعة في ضجة.

“ها ها ها ها.” ضحك تشانغ بياو بحرارة وشرب الخمر.

الضجة في القاعة زادت أكثر.

كما تبع ما يينغ جي الدعوى وشرب النبيذ.

كان لديه ابتسامة باهتة على وجهه ، وأومأ برأسه أيضًا في التوقيت المناسب ، مع نظره إلى ما هونغ يون بثناء؛ ومع ذلك ، كان ذهنه في حالة من التفكير العميق: “إذا صح الأمر ، فإن ما هونغ يون أنقذ تشانغ لي بالصدفة ، لا يوجد شيء غريب في ذلك. ولكن لماذا يرسل الكبير تشانغ بياو شخصا زائفا لشرح الأشياء بدلا من ما هونغ يون؟ ما هي خطته؟ في هذه المأدبة ، على الرغم من وجود عشرات الضيوف المميزين، إلا أن الشخصيات الرئيسية الحقيقية هم فقط شخصان، تشانغ بياو وبان بينغ.”

أصبح ما هونغ يون الذي كان يجلس إلى جانبه الشخصية الرئيسية للوليمة بأكملها في هذه اللحظة، وتجمعت العشرات من العيون عليه.

نظرًا لأنهم ناقشوا بالفعل بشكل صحيح ، فهم بان بينغ الإشارة ، ونظروا إلى ما هونغ يون: “الصغير المبتدئ ، عند الحديث عن ذلك، ألا تحب قصص البطل الذي ينقذ الجَمال؟”

عند الشعور بهذه النظرات الاستكشافية والفضولية والمشكوك فيها ، شعر ما هونغ يون بعدم الارتياح إلى حد ما.

بعد عودته ، لم ينم طوال الليل وكان يفكر في هذا الأمر.

وضع تشانغ بياو كأس النبيذ برفق وألمح إلى بان بينغ الذي كان بجانبه بعينيه.

أومأ ما يينغ جي بابتسامة: “لا يمكننا أن نجرؤ على رفض هدايا الكبير ، هونغ يون ، لما لا تنحني وتعبر عن شكرك؟”

نظرًا لأنهم ناقشوا بالفعل بشكل صحيح ، فهم بان بينغ الإشارة ، ونظروا إلى ما هونغ يون: “الصغير المبتدئ ، عند الحديث عن ذلك، ألا تحب قصص البطل الذي ينقذ الجَمال؟”

بعد عودته ، لم ينم طوال الليل وكان يفكر في هذا الأمر.

“أنا .. أنا …” ما هونغ يون تردد في الكلام.

ضحك تشانغ بياو بحرارة وتقدم أيضًا ، ووضع شخصيا غو بقايا الفولاذ الأحمر في يد ما هونغ يون.

في الحقيقة ، لم يعلم أيضًا كيف أنقذ تشانغ لي. كان مهتمًا فقط بالهروب من طيور المنقار الحديدية التي لا نهاية لها والتي كانت تطارده؛ كان الوضع عاجلاً ، حتى لو أنقذ تشانغ لي ، لم يفكر كثيرًا.

وضع بطاقة الدعوة على الطاولة واتصل بخادمه: “اذهب وأخبر ما هونغ يون أنني أريد رؤيته”.

حدق بان بينغ بعينيه مفتوحة على مصراعيها في ما هونغ يون الذي بدا وكأنه لن يبدأ في التحدث حتى ‘عودة الأبقار إلى المنزل’.(هذا مثل يقال ..)

نظرًا لأنهم ناقشوا بالفعل بشكل صحيح ، فهم بان بينغ الإشارة ، ونظروا إلى ما هونغ يون: “الصغير المبتدئ ، عند الحديث عن ذلك، ألا تحب قصص البطل الذي ينقذ الجَمال؟”

لحسن الحظ ، كان تشانغ بياو قد قام بالفعل بحساب طبيعة ما هونغ يون في خطته ، وفي هذه اللحظة ، تحركت نظرته نحو شخص معين في المأدبة.

كان ما يينغ جي داخل الخطة.

وقف هذا الشخص فورًا وأتى إلى المركز ، ممسكًا بقبضته نحو تشانغ بياو: “لقد كنت أنا أيها الكبير تشانغ بياو وكل الأمراء، أحد الأشخاص المشتركين في هذا الأمر وكنت قادرًا على رؤية الموقف برمته لحسن الحظ. اللورد ما هونغ يون كريم ومتواضع ، لم يدعي الفضل ويصبح متكبرًا ، لكن لا يمكنني تحمل رؤية عمل بطولي يتم دفنه على هذا النحو، لذلك استدعيت شجاعتي بشرب الخمر هنا لرواية الحدث إلى جميع الأمراء.”

شعر بأن بطاقة الدعوة الصغيرة ثقيلة للغاية عليه.

بسماع هذه الكلمات ، عرف الجميع أن هذا الشخص كان شخصًا يجيد التحدث.

أمام الجميع ، أخرج تشانغ بياو اثنين من غو بقايا الفولاذ الأحمر: “الجديد يحل باستمرار محل القديم ، الفاضل الصغير هو بطل شاب في السهول الشمالية ، لا يمكننا إلا أن نكافئه بسخاء. هذان غو بقايا الفولاذ الأحمر هما تعبير صغير عن شكري للمُحسِن، أرجو أن تقبلهما.”

أومأ تشانغ بياو: “يمكنك التحدث”.

“ها ها ها ها.” ضحك تشانغ بياو بحرارة وشرب الخمر.

تحدث هذا الشخص بثقة ، مضيفًا مشاعر وفيرة وتحدث بطريقة مبالغة ؛ روى بطريقة حية إلى أنه صور ما هونغ يون كبطل منعزل بعقل راجح لا يتزعزع ، لا يهاب المخاطر.

“لكن ما يينغ جي ليس سيدًا صغيرًا وبائسًا ، إن قبول ديدان الغو الخاصة بك سيكون مجرد مظهر فقط وسيقوم بالتأكيد بإعادتها إليك. لماذا؟ لأنه يريد إنشاء مثال يحتذى به، يمكنه من خلاله تعليم رجال القبيلة وتشجيعهم على تقليد ولائك. أنا متأكد من أنه لن يعيد فقط ديدان الغو خاصتك، بل إنه سيضيف المزيد من المكافآت. على الرغم من عدم كفاية قدرتك ، إلا أنك تتمتع بالولاء. وهذا ما يسمى شراء عظام الخيل بألف عملة من الذهب (مثل صيني شعبي).”

أثناء استماعهم إلى السرد، هتف الحشد وأشاد من وقت لآخر.

أومأ ما يينغ جي بابتسامة: “لا يمكننا أن نجرؤ على رفض هدايا الكبير ، هونغ يون ، لما لا تنحني وتعبر عن شكرك؟”

كما بدأت نظراتهم تجاه ما هونغ يون في التغير ، لتصبح محترمة أو دافئة أو مقدرة.

حدق بان بينغ بعينيه مفتوحة على مصراعيها في ما هونغ يون الذي بدا وكأنه لن يبدأ في التحدث حتى ‘عودة الأبقار إلى المنزل’.(هذا مثل يقال ..)

كانت عيون ما هونغ يون مفتوحة على مصراعيها وهو يستمع إلى هذه القصة السماوية على ما يبدو. كان يشعر بالضيق: “هل هذا الشخص يتحدث عني؟ متى أصبحت مذهلاً؟ هل أخطئني مع شخص آخر؟”

أومأ تشانغ بياو: “يمكنك التحدث”.

كان هناك شخص آخر لم يجرؤ على تصديق هذا – ما يينغ جي.

توقف مؤقتًا ، ثم تابع: “منذ العصور القديمة ، الأبطال يحبون الجمال والجميلات يحببن الأبطال. لن أخفيها عن الجميع ، منذ أن تم إنقاذ ابنتي ، كانت صامتة وقليلة التفكير ويبدو أن عقلها ينجرف. سألتها عن السبب وعندها فقط عرفت أن قلبها كان في مكان آخر ، قلقًا على البطل الصغير الذي أنقذها أثناء وقت الخطر. عقدت هذه المأدبة للتعبير عن امتناني وبسبب هذا أيضًا”.

كان ما يينغ جي زعيم قبيلة ما ، البطل المتميز لهذا الجيل. لقد كان على دراية بطبيعة وشخصية ما هونغ يون ، فكيف يمكن خداعه بهذه الكلمات المزهرة؟

ما يينغ جي حدق في بطاقة الدعوة في يده مع نظرة خطيرة.

كان لديه ابتسامة باهتة على وجهه ، وأومأ برأسه أيضًا في التوقيت المناسب ، مع نظره إلى ما هونغ يون بثناء؛ ومع ذلك ، كان ذهنه في حالة من التفكير العميق: “إذا صح الأمر ، فإن ما هونغ يون أنقذ تشانغ لي بالصدفة ، لا يوجد شيء غريب في ذلك. ولكن لماذا يرسل الكبير تشانغ بياو شخصا زائفا لشرح الأشياء بدلا من ما هونغ يون؟ ما هي خطته؟ في هذه المأدبة ، على الرغم من وجود عشرات الضيوف المميزين، إلا أن الشخصيات الرئيسية الحقيقية هم فقط شخصان، تشانغ بياو وبان بينغ.”

أثناء استماعهم إلى السرد، هتف الحشد وأشاد من وقت لآخر.

كان ما يينغ جي داخل الخطة.

أثناء استماعهم إلى السرد، هتف الحشد وأشاد من وقت لآخر.

كانت قبيلة ما قد خسرت في مسابقة البلاط الإمبراطوري ، وسقطت من ذروتها. مات السيد ما زون والأب في ساحة المعركة ، كل هذه الصعوبات والنكسات تسببت في نضج ما يينغ جي إلى شخص رائع.

أصبح ما هونغ يون الذي كان يجلس إلى جانبه الشخصية الرئيسية للوليمة بأكملها في هذه اللحظة، وتجمعت العشرات من العيون عليه.

كان يخمن سرا خطة تشانغ بياو ، ولكن على السطح ، لم يحرك جفنا واحدا.

مشى ما هونغ يون على الفور إلى الأمام وانحنى: “شكراً جزيلاً على هدية اللورد تشانغ بياو”.

كانت قبيلة ما الحالية تتدنى ، بينما كانت قبيلة تشانغ مثل الشمس في سماء الظهر بسبب فانغ يوان! ترك بان بينغ المسار الشيطاني وكان الآن شيخًا خارجيًا لقبيلة هاي.

كان ما هونغ يون في حيرة من أمره: “ما هو شراء عظام الخيول بألف من الذهب؟”

بغض النظر عن ما حدث، سواء كانوا يخططون ضد قبيلة ما أم لا ، ما يينغ جي كان عديم الحيلة حاليا.

وبعد يوم.

“جيد جيد جيد.” بعد أن انتهى هذا الشخص من سرد أعمال ما هونغ يون البطولية ، امتدحه تشانغ بياو مرارًا وتكرارًا.

توقف مؤقتًا ، ثم تابع: “منذ العصور القديمة ، الأبطال يحبون الجمال والجميلات يحببن الأبطال. لن أخفيها عن الجميع ، منذ أن تم إنقاذ ابنتي ، كانت صامتة وقليلة التفكير ويبدو أن عقلها ينجرف. سألتها عن السبب وعندها فقط عرفت أن قلبها كان في مكان آخر ، قلقًا على البطل الصغير الذي أنقذها أثناء وقت الخطر. عقدت هذه المأدبة للتعبير عن امتناني وبسبب هذا أيضًا”.

“الأبطال ينشئون حقًا من الشباب”. نظر تشانج بياو إلى ما هونغ يون ، ولم يتوقف عن مدحه.

بغض النظر عن ما حدث، سواء كانوا يخططون ضد قبيلة ما أم لا ، ما يينغ جي كان عديم الحيلة حاليا.

توقف مؤقتًا ، ثم تابع: “منذ العصور القديمة ، الأبطال يحبون الجمال والجميلات يحببن الأبطال. لن أخفيها عن الجميع ، منذ أن تم إنقاذ ابنتي ، كانت صامتة وقليلة التفكير ويبدو أن عقلها ينجرف. سألتها عن السبب وعندها فقط عرفت أن قلبها كان في مكان آخر ، قلقًا على البطل الصغير الذي أنقذها أثناء وقت الخطر. عقدت هذه المأدبة للتعبير عن امتناني وبسبب هذا أيضًا”.

في الحقيقة ، لم يعلم أيضًا كيف أنقذ تشانغ لي. كان مهتمًا فقط بالهروب من طيور المنقار الحديدية التي لا نهاية لها والتي كانت تطارده؛ كان الوضع عاجلاً ، حتى لو أنقذ تشانغ لي ، لم يفكر كثيرًا.

كانت القاعة في ضجة.

تحت نظرات الجميع ، قام بإمساك يد ما هونغ يون بشكل ودي وسأل: “أتساءل كيف يشعر الصغير الفاضل تجاه ابنتي؟”

تحول عدد لا يحصى من النظرات المختلطة مع الإعجاب ، والحسد ، الصدمة أو مشاعر غير مقتنعة ، نحو ما هونغ يون.

في اليوم الثاني ، دعا تشانغ بياو مرة أخرى ما يينغ جي وما هونغ يون إلى مأدبة. كان حجم المأدبة أصغر هذه المرة ولم تتم دعوة سوى عدد قليل من الأشخاص.

“ماهذا الحظ اللعين لدى هذا الطفل؟ لقد حصل بالفعل على خدمة ملكة جمال قبيلة تشانغ؟”

شعر بأن بطاقة الدعوة الصغيرة ثقيلة للغاية عليه.

“تشانغ لي جميلة وساحرة، من كان من الممكن أن يظن أنها تفضل مثل هذا الطفل الغبي. آه ، لو كنت أعرف هذا في وقت سابق ، كنت سأذهب أيضًا إلى غابة طيور المنقار الحديدي.”

“ها ها ها ها.” ضحك تشانغ بياو بحرارة وشرب الخمر.

“قد لا تكون تشانغ لي ابنة تشانغ بياو، لكنه أخذها ورعاها منذ صغرها ، وقد تلقت دائمًا حب تشانغ بياو، وهي ابنة محبوبة لوالدها الأكبر تشانغ بياو. إذا تزوج هذا الطفل، ما هونغ يون ، من تشانغ لي ، فإن والده سيكون تشانغ بياو!”

كما بدأت نظراتهم تجاه ما هونغ يون في التغير ، لتصبح محترمة أو دافئة أو مقدرة.

على الفور ، ارتفع مزاج الجميع.

“الأبطال ينشئون حقًا من الشباب”. نظر تشانج بياو إلى ما هونغ يون ، ولم يتوقف عن مدحه.

كان رد فعل ما يينغ جي سريعًا مع حالته المتفاجئة وسرعان ما فكر ببعض الشكوك: “هل هذا هو سبب تزييف تشانج بياو لقصة إنقاذ ما هونغ يون لإبنته؟ تقليدا لحكاية سو شيان في ليلة القمر، لكن أليس هذا جيدًا؟”

“ماهذا الحظ اللعين لدى هذا الطفل؟ لقد حصل بالفعل على خدمة ملكة جمال قبيلة تشانغ؟”

كانت هناك أشياء أفضل قادمة.

لحسن الحظ ، كان تشانغ بياو قد قام بالفعل بحساب طبيعة ما هونغ يون في خطته ، وفي هذه اللحظة ، تحركت نظرته نحو شخص معين في المأدبة.

أمام الجميع ، أخرج تشانغ بياو اثنين من غو بقايا الفولاذ الأحمر: “الجديد يحل باستمرار محل القديم ، الفاضل الصغير هو بطل شاب في السهول الشمالية ، لا يمكننا إلا أن نكافئه بسخاء. هذان غو بقايا الفولاذ الأحمر هما تعبير صغير عن شكري للمُحسِن، أرجو أن تقبلهما.”

تدقيق : Drake Hale

الضجة في القاعة زادت أكثر.

بعد عودته ، لم ينم طوال الليل وكان يفكر في هذا الأمر.

“هاه؟” نظر ما هونغ يون بسرعة نحو ما يينغ جي.

نهاية الفصل…

أومأ ما يينغ جي بابتسامة: “لا يمكننا أن نجرؤ على رفض هدايا الكبير ، هونغ يون ، لما لا تنحني وتعبر عن شكرك؟”

كانت قبيلة ما قد خسرت في مسابقة البلاط الإمبراطوري ، وسقطت من ذروتها. مات السيد ما زون والأب في ساحة المعركة ، كل هذه الصعوبات والنكسات تسببت في نضج ما يينغ جي إلى شخص رائع.

مشى ما هونغ يون على الفور إلى الأمام وانحنى: “شكراً جزيلاً على هدية اللورد تشانغ بياو”.

تشاو ليان يون دحرجت عينيها ووبخته: “ماذا تعلم أنت؟ حتى لو أصبحت في المرتبة الثانية من المرحلة العليا ، فما الفائدة التي ستكون عليها بمهاراتك؟ ما هو الأساس لكوننا قادرين على الوقوف؟ إنها ليست رتبة زراعتك، ولكنها الصداقة مع زعيم القبيلة ما يينغ جي. كيف تقدمت إلى المرتبة الثانية؟ ذلك لأن زعيم القبيلة ما يينغ جي أعطاك ثلاثة من غو بقايا النحاس الأخضر. تقديم غو بقايا الفولاذ الأحمر له هو تعبير عن الولاء ، هل تعتقد أن زعيم القبيلة سوف يأخذ غو بقايا الفولاذ الأحمر خاصتك؟ همف ، لا يمكنه استخدامهم لنفسه ، لذلك سيقبلهم بالتأكيد ثم يعيدهم إليك مرة أخرى.”

ضحك تشانغ بياو بحرارة وتقدم أيضًا ، ووضع شخصيا غو بقايا الفولاذ الأحمر في يد ما هونغ يون.

تحدث هذا الشخص بثقة ، مضيفًا مشاعر وفيرة وتحدث بطريقة مبالغة ؛ روى بطريقة حية إلى أنه صور ما هونغ يون كبطل منعزل بعقل راجح لا يتزعزع ، لا يهاب المخاطر.

تحت نظرات الجميع ، قام بإمساك يد ما هونغ يون بشكل ودي وسأل: “أتساءل كيف يشعر الصغير الفاضل تجاه ابنتي؟”

نهاية الفصل…

“إيه؟” رفع ما هونغ يون رأسه بواجهته ، ولم يعرف كيفية الرد للحظة. بعد فترة من الوقت ، أخرج في النهاية بضع كلمات  “السيدة تشانغ لي جميلة ، جميلة للغاية.”

“تشانغ لي جميلة وساحرة، من كان من الممكن أن يظن أنها تفضل مثل هذا الطفل الغبي. آه ، لو كنت أعرف هذا في وقت سابق ، كنت سأذهب أيضًا إلى غابة طيور المنقار الحديدي.”

“ها ها ها ها.” رفع تشانغ بياو رأسه وضحك قائلاً: “هذا جيد ، هذا جيد. الصغير الفاضل ، يرجى العودة إلى مقعدك”.

كما بدأت نظراتهم تجاه ما هونغ يون في التغير ، لتصبح محترمة أو دافئة أو مقدرة.

عادوا إلى مقاعدهم ، واستمروا في التمتع بالوليمة.

كان ما يينغ جي داخل الخطة.

استمرت المأدبة من المساء إلى وقت متأخر من الليل ؛ عندها فقط كان الضيوف يقدمون شكرهم وأخذوا في المغادرة.

“لكن ما يينغ جي ليس سيدًا صغيرًا وبائسًا ، إن قبول ديدان الغو الخاصة بك سيكون مجرد مظهر فقط وسيقوم بالتأكيد بإعادتها إليك. لماذا؟ لأنه يريد إنشاء مثال يحتذى به، يمكنه من خلاله تعليم رجال القبيلة وتشجيعهم على تقليد ولائك. أنا متأكد من أنه لن يعيد فقط ديدان الغو خاصتك، بل إنه سيضيف المزيد من المكافآت. على الرغم من عدم كفاية قدرتك ، إلا أنك تتمتع بالولاء. وهذا ما يسمى شراء عظام الخيل بألف عملة من الذهب (مثل صيني شعبي).”

كما تفرق الحشد ، انتشرت مسألة تزويج ابنة كبير قبيلة تشانغ للطفل المحظوظ ما هونغ يون ، في كل مكان.

كما تبع ما يينغ جي الدعوى وشرب النبيذ.

في اليوم الثاني ، دعا تشانغ بياو مرة أخرى ما يينغ جي وما هونغ يون إلى مأدبة. كان حجم المأدبة أصغر هذه المرة ولم تتم دعوة سوى عدد قليل من الأشخاص.

ما يينغ جي حدق في بطاقة الدعوة في يده مع نظرة خطيرة.

ما يينغ جي حدق في بطاقة الدعوة في يده مع نظرة خطيرة.

“أيضا.” ضاقت عيون تشاو ليان يون الكبيرة “ألم يكافئك تشانغ بياو باثنين من غو بقايا الفولاذ الأحمر؟ عندما تقابل زعيم القبيلة ، قدم له هذين القو”.

بعد عودته ، لم ينم طوال الليل وكان يفكر في هذا الأمر.

“أنا .. أنا …” ما هونغ يون تردد في الكلام.

شعر بأن بطاقة الدعوة الصغيرة ثقيلة للغاية عليه.

أثناء استماعهم إلى السرد، هتف الحشد وأشاد من وقت لآخر.

وضع بطاقة الدعوة على الطاولة واتصل بخادمه: “اذهب وأخبر ما هونغ يون أنني أريد رؤيته”.

توصل الاثنان للتو إلى اتفاق عندما جاء خادم ما يينغ جي لاستدعاء ما هونغ يون.

قبل الخادم على الفور الأمر وعندما وصل إلى منزل ما هونغ يون ، كانت تشاو ليان يون بصدد إصدار تعليمات إلى ما هونغ يون: “أيها الأحمق ، ما نوع الحظ الذي لديك؟ ولكن هذه المسألة جيدة لدرجة أنها تجعلك تشعر بأنها محبوكة. أعتقد أن زعيم القبيلة ما يينغ جي سيدعوك بالتأكيد للسؤال عن هذا. في ذلك الوقت ، اشرح كل شيء بوضوح تام ، ولا تخفي حتى أصغر التفاصيل!”

كانت القاعة في ضجة.

“حسنا.” وافق ما هونغ يون على الفور.

أومأ تشانغ بياو: “يمكنك التحدث”.

“أيضا.” ضاقت عيون تشاو ليان يون الكبيرة “ألم يكافئك تشانغ بياو باثنين من غو بقايا الفولاذ الأحمر؟ عندما تقابل زعيم القبيلة ، قدم له هذين القو”.

“جيد جيد جيد.” بعد أن انتهى هذا الشخص من سرد أعمال ما هونغ يون البطولية ، امتدحه تشانغ بياو مرارًا وتكرارًا.

“ماذا؟” فتحت عيون ما هونغ يون عريضًا وهو يصيح قائلاً: “هذا شيء خاطرت بحياتي لأجله وحصلت عليه بصعوبة كبيرة! وكان موهوبا لي من قبل اللورد تشانغ بياو، وسأتقدم على الفور إلى المرحلة العليا من المرتبة الثانية بعد استخدامهم. هذه أشياء جيدة.”

“آه ، بما أنه سيقبلهم ، فلماذا سيعيدهم إليّ مرة أخرى؟” طلب ما هونغ يون مع شك.

“يا لك من أحمق!” ركلت تشاو ليان يون ساق ما هونغ يون في غضب.

كانت قبيلة ما قد خسرت في مسابقة البلاط الإمبراطوري ، وسقطت من ذروتها. مات السيد ما زون والأب في ساحة المعركة ، كل هذه الصعوبات والنكسات تسببت في نضج ما يينغ جي إلى شخص رائع.

ما هونغ يون أمسك على الفور ساقه وتألم: “لماذا ركلتني؟”

كانت هناك أشياء أفضل قادمة.

تشاو ليان يون دحرجت عينيها ووبخته: “ماذا تعلم أنت؟ حتى لو أصبحت في المرتبة الثانية من المرحلة العليا ، فما الفائدة التي ستكون عليها بمهاراتك؟ ما هو الأساس لكوننا قادرين على الوقوف؟ إنها ليست رتبة زراعتك، ولكنها الصداقة مع زعيم القبيلة ما يينغ جي. كيف تقدمت إلى المرتبة الثانية؟ ذلك لأن زعيم القبيلة ما يينغ جي أعطاك ثلاثة من غو بقايا النحاس الأخضر. تقديم غو بقايا الفولاذ الأحمر له هو تعبير عن الولاء ، هل تعتقد أن زعيم القبيلة سوف يأخذ غو بقايا الفولاذ الأحمر خاصتك؟ همف ، لا يمكنه استخدامهم لنفسه ، لذلك سيقبلهم بالتأكيد ثم يعيدهم إليك مرة أخرى.”

كانت هناك أشياء أفضل قادمة.

“آه ، بما أنه سيقبلهم ، فلماذا سيعيدهم إليّ مرة أخرى؟” طلب ما هونغ يون مع شك.

“قد لا تكون تشانغ لي ابنة تشانغ بياو، لكنه أخذها ورعاها منذ صغرها ، وقد تلقت دائمًا حب تشانغ بياو، وهي ابنة محبوبة لوالدها الأكبر تشانغ بياو. إذا تزوج هذا الطفل، ما هونغ يون ، من تشانغ لي ، فإن والده سيكون تشانغ بياو!”

“الأبله!” تشاو ليان يون مرة أخرى دحرجت عينيها وصفعت جبهتها “لقد انخفضت قبيلة ما ، وهناك عدد قليل جدا من رجال القبيلة في حين أن هناك أشياء كثيرة للقيام بها. للقبيلة بأكملها واحد فقط من كبار السن ، ما يو ليانغ ، وهو معاق الآن. ما يينغ جي قد اتخذ مؤخرا منصب زعيم القبيلة وليس لديه أي مرؤوسين صالحين . إنه يريد إعادة تنشيط القبيلة وسيبحث عن مواهب لتربية مساعدين موثوق بهم. على الرغم من أنك كنت تحمل اسم “فاي” سابقا ، إلا أنك الآن تُلقب بـ “ما” ، وكنت سابقًا خادم “ما يينغ جي”. يعرف ما يينغ جي كل شيء عنك وسيكون مرتاحًا في استخدامك مقارنة بأشخاص آخرين. سوف تظهر ولائك من خلال تقديم ديدان الغو ، وسيكون بالتأكيد سعيدًا ويقبل ديدان الغو ؛ هذا لأنه يدرك ولائك”.

“إيه؟” رفع ما هونغ يون رأسه بواجهته ، ولم يعرف كيفية الرد للحظة. بعد فترة من الوقت ، أخرج في النهاية بضع كلمات  “السيدة تشانغ لي جميلة ، جميلة للغاية.”

“لكن ما يينغ جي ليس سيدًا صغيرًا وبائسًا ، إن قبول ديدان الغو الخاصة بك سيكون مجرد مظهر فقط وسيقوم بالتأكيد بإعادتها إليك. لماذا؟ لأنه يريد إنشاء مثال يحتذى به، يمكنه من خلاله تعليم رجال القبيلة وتشجيعهم على تقليد ولائك. أنا متأكد من أنه لن يعيد فقط ديدان الغو خاصتك، بل إنه سيضيف المزيد من المكافآت. على الرغم من عدم كفاية قدرتك ، إلا أنك تتمتع بالولاء. وهذا ما يسمى شراء عظام الخيل بألف عملة من الذهب (مثل صيني شعبي).”

نهاية الفصل…

كان ما هونغ يون في حيرة من أمره: “ما هو شراء عظام الخيول بألف من الذهب؟”

تشاو ليان يون دحرجت عينيها ووبخته: “ماذا تعلم أنت؟ حتى لو أصبحت في المرتبة الثانية من المرحلة العليا ، فما الفائدة التي ستكون عليها بمهاراتك؟ ما هو الأساس لكوننا قادرين على الوقوف؟ إنها ليست رتبة زراعتك، ولكنها الصداقة مع زعيم القبيلة ما يينغ جي. كيف تقدمت إلى المرتبة الثانية؟ ذلك لأن زعيم القبيلة ما يينغ جي أعطاك ثلاثة من غو بقايا النحاس الأخضر. تقديم غو بقايا الفولاذ الأحمر له هو تعبير عن الولاء ، هل تعتقد أن زعيم القبيلة سوف يأخذ غو بقايا الفولاذ الأحمر خاصتك؟ همف ، لا يمكنه استخدامهم لنفسه ، لذلك سيقبلهم بالتأكيد ثم يعيدهم إليك مرة أخرى.”

“آه ، لن تفهم ذلك حتى لو شرحت. فقط افعل ما أقوله وسيكون بالتأكيد لصالحك.”

نظرًا لأنهم ناقشوا بالفعل بشكل صحيح ، فهم بان بينغ الإشارة ، ونظروا إلى ما هونغ يون: “الصغير المبتدئ ، عند الحديث عن ذلك، ألا تحب قصص البطل الذي ينقذ الجَمال؟”

“آه.” وافق ما هونغ يون أثناء خدش رأسه.

كانت عيون ما هونغ يون مفتوحة على مصراعيها وهو يستمع إلى هذه القصة السماوية على ما يبدو. كان يشعر بالضيق: “هل هذا الشخص يتحدث عني؟ متى أصبحت مذهلاً؟ هل أخطئني مع شخص آخر؟”

توصل الاثنان للتو إلى اتفاق عندما جاء خادم ما يينغ جي لاستدعاء ما هونغ يون.

مشى ما هونغ يون على الفور إلى الأمام وانحنى: “شكراً جزيلاً على هدية اللورد تشانغ بياو”.

تبع ما هونغ يون كلمات تشاو ليان يون وقدم غو بقايا الفولاذ الأحمر. ولكن ذلك اختلف عن تقدير تشاو ليان يون، قبلهم ما يينغ جي ، لكنه لم يعدهم إلى ما هونغ يون.

وبعد يوم.

بعد عودة ما هونغ يون ، بدأ يشكو بلا نهاية إلى تشاو ليان يون.

كانت القاعة في ضجة.

“هل يمكن أن يكون تقديري خاطئا؟” كما شعرت تشاو ليان يون ببعض الشكوك.

بعد عودته ، لم ينم طوال الليل وكان يفكر في هذا الأمر.

**********

كما تبع ما يينغ جي الدعوى وشرب النبيذ.

نهاية الفصل…

ترجمة :Ismail

مشى ما هونغ يون على الفور إلى الأمام وانحنى: “شكراً جزيلاً على هدية اللورد تشانغ بياو”.

تدقيق : Drake Hale

الضجة في القاعة زادت أكثر.

وضع بطاقة الدعوة على الطاولة واتصل بخادمه: “اذهب وأخبر ما هونغ يون أنني أريد رؤيته”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط