نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-597

مجال الميراث الحقيقي ، حدث غير متوقع

مجال الميراث الحقيقي ، حدث غير متوقع

كان ظهور اثنين من ديدان الغو الخالدة أمام مو ياو خارج توقعاتها ، لقد فوجئت تماما.

نهاية الفصل ….

وما كان أكثر إخافة بالنسبة لها، الاستعدادات الوافرة التي اتخذها فانغ يوان!

الوحش المقفر السحيق ، الأباطرة الذين كانوا موجودين بين السماء والأرض منذ العصر السحيق ، كانوا بقوة قتال غو خالد في المرتبة الثامنة.

كانت ديدان القو التي استخدمها في الأصل كنوزا محفوظة داخل الجدران البلورية. كانت حركته القاتلة أكثر مثالية من الانهيار الرمادي ، وكان لها تأثير أقوى.

كل هذه كانت ترتيبات مجموعة الغو الخالدين من القارة الوسطى. لكن مو ياو قد ماتت منذ زمن طويل ، وكانت إرادتها تختفي داخل جناح الماء وكانت غير مدركة للتغيرات في العالم الخارجي.

للوصول إلى هذه النقطة ، لم يكن شيئًا يمكن أن يحققه شخص واحد، في الواقع ، لا يمكن تحقيق ذلك بمجرد عقود التحضير. يلزم ذلك استثمار كميات هائلة من القوة والجهد، على الأقل مئات السنين من التسلل من أجل إخفاء جميع ديدان الغو داخل الجدران البلورية ، ولمنع أخذ ديدان الغو من قِبل الناس، كانوا بحاجة إلى إعداد العديد من الغو من كل نوع.

في اللحظة التالية ، اختفى على الفور.

الكل في الكل، لم يكن هذا شيئًا يمكن أن ينجزه أي شخص أو قوة عادية، بل يجب أن يكون قوة عظمى مع أسياد قو خالدين على الأقل!

“هذا مجال منعزل للميراث الحقيقي لمبنى يانغ الحقيقي ، لم أعتقد أنه حتى بعد سنوات عديدة ، يمكنني المجيء إلى هنا مرة أخرى!” كانت إرادة مو ياو كتومة ومندهشة ، وتمتمت في نفسها.

ضد شكوك مو ياو ، ابتسم فانغ يوان بخفة ولم يتحدث.

بين شرارات البرق، كان جسده ذو اللون البرونزي سليمًا ، ومشرقًا بألوان زاهية. كانت عضلاته مثل الكتل الحجرية ، وجميع الطواطم على جسده كانت مثل الكائنات الحية ، لأن كل أنواع الوحوش الشرسة كانت تتجول على جسده.

كل هذه كانت ترتيبات مجموعة الغو الخالدين من القارة الوسطى. لكن مو ياو قد ماتت منذ زمن طويل ، وكانت إرادتها تختفي داخل جناح الماء وكانت غير مدركة للتغيرات في العالم الخارجي.

من داخل البرق المتفجر، أظهر وجه المتهور الوحشي الشيطان الموقر تعبيرًا عن المتعة. ضحك بحرارة وهو يلوح بقبضته اليمنى.

كان فانغ يوان شخصًا ولد من جديد ، وكان يتمتع بميزة كبيرة ، باستخدام ترتيبات الغو الخالدين من القارة الوسطى، كان يمكنه إنجاز كل هذا بنجاح!

لم يعتقد سابقا أنه ضمن الميراث الحقيقي للشمس العملاقة الخالد الموقر، سيكون هناك شيء ما يتضمن ميراث المتهور الوحشي الشيطان الموقر، وكان ميراثا حقيقيا عاديا من الأقل درجة.

لقول الحقيقة ، يجب عليه أن يشكر أولئك الغو الخالدين من القارة الوسطى الذين ذهبوا لتوزيع مقاطع الفيديو.

تغير المشهد أمامه تغيرا جذريا ، عندما استجاب فانغ يوان أخيرا ، وجد نفسه في منطقة خالية.

بدون إرشادات هذا المقطع ، لن يكون فانغ يوان متأكدًا تمامًا من المعلومات الداخلية لمبنى يانغ الحقيقي.

العملاق وضعها في فمه ، مضغ عدة مرات بصوت كما لو كان الجبل ينهار ، والبرق يضرب في كل مكان ، كان بصوت عال كهزيم الرعد.

كانت طريقته بطبيعتها مماثلة لطريقة هاي لو لان، ولكن كان فانغ يوان يستشعر الغو الخالدة ، بينما كان هاي لو لان يستشعر الغو الفانية.

أضواء العديد من النجوم الخضراء أو الحمراء أشرقت من بعيد.

كان تحسين الغو الخالدة أصعب مائة مرة على الأقل من تحسين الغو الفانية، وبالتالي ، لم يكن لفانغ يوان مثل هذا الاندفاع لفترة طويلة على عكس هاي لو لان. كان الاثنان من ديدان الغو الخالدة في حالة نصف مصقولة.

نهاية الفصل ….

الأهم من ذلك ، كانت الخطوة القاتلة لمسار التحسين التي قام بتنشيطها فانغ يوان هي النسخة المطورة من الانهيار الرمادي الذي ابتكره أسياد الغو من القارة الوسطى، وقد كان لها تأثير مدهش ، حيث قام بتحرير الغو وإنقاذ سيد الغو من مشكلة مواجهة رد الفعل العكسي حيث جعل مبنى يانغ الحقيقي هو الذي يتحمل الضغط.

فانغ يوان لم يتردد، ترك كتلة الضوء الأحمر وسمح لها أن تطير بعيدا عنه.

في الوقت نفسه ، كان عليه أن يشكر جميع أسياد الغو الذين ساهموا في هذه الجولات بحماس. إذا كانت الجولات المائة سليمة، فسوف يحتاج فانغ يوان إلى اجتياز مائة جولة للتواصل مع الغو الخالدة، وسيكون ذلك صعبا.

رأى فانغ يوان هذا وكان قلبه ينبض ، ثم شعر بصعوبة في التنفس. لقد تعرف على هذا الشخص فورًا: “هذا واحد من الشياطين الثلاثة الموقرين من حقبة العصور القديمة، المتهور الوحشي الشيطان الموقر! إنه يواجه الوحش المقفر السحيق – بومة الرماد البدائية! غريب ، لماذا يوجد عنصر شيطان موقر ضمن ميراث الشمس العملاقة؟”

ولكن لم يتبق سوى 17 جولة في الطابق الحادي والعشرين ، بينما كان للطابق الرابع والثلاثين عدد أقل من الجولات، 12 جولة.

على الرغم من أن الميراث الحقيقي كان ثمينًا ، إلا أنه لم يناسبه حاليًا.

بعد أن نجح فانغ يوان في الحصول على ديدان الغو الخالدة بنجاح ، تم عبور هذين الطابقين تلقائيًا.

يبدو أن العملاق قد أحس بشيء ثم استدار فجأة ونظر مباشرة إلى فانغ يوان!

قام بإخراج رموز المالك، وكان رمز المالك الزجاجي لا يزال ستة حواف ، بعد كل شيء كان عنصر خداع ولم يكن أصليا.

“تحول بومة الرماد البدائية …” أدرك فانغ يوان الآن أن هذه كانت خطوة قاتلة في مسار التحول. هذه الخطوة القاتلة يمكن أن تسمح للغو الخالد بالتحول إلى بومة الرماد البدائية، والحصول على دفعة مهولة في القوة.

في هذه الأثناء ، تحول الرمز المميز للمالك الخاص بهاي لو لان من حدين إلى أربعة حواف.

من داخل البرق المتفجر، أظهر وجه المتهور الوحشي الشيطان الموقر تعبيرًا عن المتعة. ضحك بحرارة وهو يلوح بقبضته اليمنى.

عند الجمع بين الاثنين ، كانوا – عشرة حواف!

كما هو متوقع ، عندما دخل عقل فانغ يوان ، فتحت كتلة الضوء الأحمر “أبوابها” ، حيث لم تظهر شخصية المتهور الوحشي الشيطان الموقر مرة أخرى.

عشرة حواف ، وهذا يعني أن فانغ يوان قد استوفى الحد الأدنى من المتطلبات لتلقي الميراث الخالد الحقيقي.

المتهور الوحشي الشيطان الموقر أثنى: “وحش جيد!”

ضحك فانغ يوان ، “الميراث الخالد الحقيقي …” ، وفقًا لما ظهر في اللقطات ، جمع بين الاثنين من الرموز المميزة للمالك وخلق الرمز المميز للمالك ذو العشرة حواف.

“ما الغريب في هذا؟ كان الشمس العملاقة الخالد الموقر قد عاش لحقبة كاملة، الحاكم الأعلى للسماء والأرض، الكائن الذي لا يقهر في الكون. قام بتفتيش العالم بأسره وحصل على قطعة من ميراث المتهور الوحشي الشيطان الموقر، ووضعها داخل المبنى من أجل نسله ، وهذا أمر طبيعي جدًا.” قالت مو ياو.

سووش.

تدقيق : Drake Hale

في اللحظة التالية ، اختفى على الفور.

قام بتحريك ذراعيه ، وسبح نحو منطقة أخرى داخل هذا الفراغ الصامت والمظلم.

تغير المشهد أمامه تغيرا جذريا ، عندما استجاب فانغ يوان أخيرا ، وجد نفسه في منطقة خالية.

لكن المتهور الوحشي الشيطان الموقر لم يتحرك على الإطلاق ، فقد سمح للصاعقة الهائلة بضرب جسده مباشرة.

كانت البيئة المحيطة ظلاما نقيا ، لم يكن هناك جنة أو أرض ، وكان فانغ يوان يطفو بصمت في الهواء.

نهاية الفصل ….

أضواء العديد من النجوم الخضراء أو الحمراء أشرقت من بعيد.

وعلى بطنه ، كان هناك طوطم جديد، في شكل بومة الرماد البدائية ، ولكن بين الطواطم التي لا حصر لها على جسده ، لم يكن ملفتا للنظر.

“هذا مجال منعزل للميراث الحقيقي لمبنى يانغ الحقيقي ، لم أعتقد أنه حتى بعد سنوات عديدة ، يمكنني المجيء إلى هنا مرة أخرى!” كانت إرادة مو ياو كتومة ومندهشة ، وتمتمت في نفسها.

كان حجم كتلة النجوم الحمراء بحجم وعاء ، يطفو بصمت حوله.

“إيه؟ لقد كنت هنا من قبل؟” قفز قلب فانغ يوان.

عشرة حواف ، وهذا يعني أن فانغ يوان قد استوفى الحد الأدنى من المتطلبات لتلقي الميراث الخالد الحقيقي.

“في ذلك الوقت … همف ، لن أتحدث عن ذلك. إنها ثروتك العظيمة لتكون قادراً على المجيء إلى هنا! على الرغم من وجود عشرة حواف ، يمكنك فقط الحصول على الميراث الحقيقي العادي الأقل درجة. لكن هذا لن يمنعك من اكتساب بعض المعرفة والخبرة. ما ستراه سيؤدي بالتأكيد إلى توسيع رؤيتك، ولن تنساه أبدًا!” في لحظة ، عادت مو ياو إلى طبيعتها.

سقط فانغ يوان على الأرض كما لو تلقى ضربة كبيرة ، ثم تقيأ الدماء من شدة القوة.

ضحك فانغ يوان ، ولم تغضبه نغمة مو ياو الغاضبة ، بل هز رأسه متفقا: “الشمس العملاقة الخالد الموقر، لا يمكنني مقارنته بالخالدين العاديين أبدا! اليوم ، سيؤدي هذا بالفعل إلى توسيع رؤيتي”.

المتهور الوحشي الشيطان الموقر أثنى: “وحش جيد!”

قال هذا ، ثم لوح بيديه عائما في الفراغ كما لو كان يسبح في الماء ، ودفع جسده إلى الأمام ببطء.

تغير تعبير فانغ يوان ، كان حجم البرق والرعد فوق خياله! في الوقت الحالي ، كان يشبه النملة ، حتى لو واجه هذا الوحش بقوته كخالد في حياته السابقة ، فإنه لا يستطيع البقاء على قيد الحياة لمدة ثلاثة أنفاس!

في مقطع الفيديو من القارة الوسطى في حياته السابقة ، تم حذف العديد من التفاصيل خلال هذه الفترة.

لم يستطع إلا أن يتخيل ما ستكون عليه المواريث الحقيقية العادية الأخرى. أما بالنسبة إلى المواريث الحقيقية الكبرى التي لا مثيل لها ، فكيف ستكون؟

استثمر الغو الخالدون من القارة الوسطى أكثر من فانغ يوان، حيث استخدموا أكثر من عشرة من ديدان الغو الخالدة لرفع الرمز المميز للمالك إلى ثلاثة وأربعين حواف.

من داخل البرق المتفجر، أظهر وجه المتهور الوحشي الشيطان الموقر تعبيرًا عن المتعة. ضحك بحرارة وهو يلوح بقبضته اليمنى.

لقد كسبوا الكثير، ولكن تم إخفاء جميع المكاسب، ومثل هذا التصرف كان بلا شك إجراءًا دفاعيًا لمنع جذب جشع المشاهدين. هذا ، ومع ذلك ، زاد اهتمام فانغ يوان وتوقعه نحو الميراث الحقيقي للشمس العملاقة الخالد الموقر.

“هذا ميراث حقيقي عادي ، إذا كنت ترغب في فهم المحتويات ، فأنت بحاجة فقط إلى السماح لوعيك بالدخول إليه.” نصحت مو ياو في التوقيت المناسب.

لقد تبعه بعد ذلك ضوء نجمي دموي ، اقترب منه.

تغير تعبير فانغ يوان ، كان حجم البرق والرعد فوق خياله! في الوقت الحالي ، كان يشبه النملة ، حتى لو واجه هذا الوحش بقوته كخالد في حياته السابقة ، فإنه لا يستطيع البقاء على قيد الحياة لمدة ثلاثة أنفاس!

عندما اقترب ، أصبح ضوء النجوم أكثر إشراقًا ، وفي نهاية المطاف ، توقف فانغ يوان أمام الضوء.

اختفى البرق ببطء وكانت الجبال ترتعش والغابات تبكي.

كان حجم كتلة النجوم الحمراء بحجم وعاء ، يطفو بصمت حوله.

كان طويل القامة مثل السماء والأرض ، كما لو كان يمكن أن يمسك بالشمس إذا رغب في ذلك. لا يمكن أن تحركه المحن السماوية، لأنه بالكاد يمكن أن يسيطر عليه الكون نفسه!

“هذا ميراث حقيقي عادي ، إذا كنت ترغب في فهم المحتويات ، فأنت بحاجة فقط إلى السماح لوعيك بالدخول إليه.” نصحت مو ياو في التوقيت المناسب.

قوته يمكن أن تهز السماء والأرض، وكان أيضا أعنف الموقرين من بين العشرة. في الوقت نفسه ، يمكن أن يتحول إلى عدد لا يحصى من الوحوش الشرسة ، مع وجود عدد لا نهاية له من التحولات، ويمكنه حتى إحياء نفسه من قطرة دم.

كان فانغ يوان يتنقل بحذر ، حيث ومضت الصور أمامه.

نهاية الفصل ….

غابة قديمة ضخمة!

في اللحظة التالية ، اختفى على الفور.

كانت الأشجار القديمة طويلة ، والوحوش في حجم الجبال!

العملاق وضعها في فمه ، مضغ عدة مرات بصوت كما لو كان الجبل ينهار ، والبرق يضرب في كل مكان ، كان بصوت عال كهزيم الرعد.

“ها ها ها ها!” كان هناك شخص ذو كتف عريض وخصر رفيع يضحك ورأسه متجه لأعلى.

أضواء العديد من النجوم الخضراء أو الحمراء أشرقت من بعيد.

كانت صورته غير واضحة ، لكن جلده كان مغطى بألوان قوس قزح ، حيث كانت الطواطم القديمة من كل وصف محفورة عليه ، وكان وجوده المهيمن منتشرًا بين السماء والأرض!

عندما اقترب ، أصبح ضوء النجوم أكثر إشراقًا ، وفي نهاية المطاف ، توقف فانغ يوان أمام الضوء.

كان يخطو على الغيوم الرمادية ويدوس الرياح القوية ، وكان شعره الأرجواني يرفرف حيث كان يبدو أن لهيبًا يحترق داخل عينيه المزدوجتين.

كان المتهور الوحشي الشيطان الموقر من مسار القوة ، لكنه كان أيضا خالق مسار التحول.

رأى فانغ يوان هذا وكان قلبه ينبض ، ثم شعر بصعوبة في التنفس. لقد تعرف على هذا الشخص فورًا: “هذا واحد من الشياطين الثلاثة الموقرين من حقبة العصور القديمة، المتهور الوحشي الشيطان الموقر! إنه يواجه الوحش المقفر السحيق – بومة الرماد البدائية! غريب ، لماذا يوجد عنصر شيطان موقر ضمن ميراث الشمس العملاقة؟”

غابة قديمة ضخمة!

“ما الغريب في هذا؟ كان الشمس العملاقة الخالد الموقر قد عاش لحقبة كاملة، الحاكم الأعلى للسماء والأرض، الكائن الذي لا يقهر في الكون. قام بتفتيش العالم بأسره وحصل على قطعة من ميراث المتهور الوحشي الشيطان الموقر، ووضعها داخل المبنى من أجل نسله ، وهذا أمر طبيعي جدًا.” قالت مو ياو.

على الفور ، تغيرت ألوان السماء والأرض، كما تحركت الرياح والغيوم بعنف.

الوحش المقفر السحيق ، الأباطرة الذين كانوا موجودين بين السماء والأرض منذ العصر السحيق ، كانوا بقوة قتال غو خالد في المرتبة الثامنة.

كان فانغ يوان يتنقل بحذر ، حيث ومضت الصور أمامه.

كانت بومة الرماد البدائية هذه برأس طائر وجسم وحش ، وكان لها زوجان من العيون الذهبية وقرن تنين على رأسها. جسدها العضلي كان مغطى بريش قوس قزح الكثيف ، وهالة يمكن أن تطغى على العالم.

وعلى بطنه ، كان هناك طوطم جديد، في شكل بومة الرماد البدائية ، ولكن بين الطواطم التي لا حصر لها على جسده ، لم يكن ملفتا للنظر.

تحركت أطرافها التي يمكن أن تدمر الجبال والأنهار بسرعة. مع هدير واحد ، يمكن أن يسافر صوتها عشرة آلاف لي ، مما تسبب في تموجات في الهواء في العالم بأسره.

الأهم من ذلك ، كانت الخطوة القاتلة لمسار التحسين التي قام بتنشيطها فانغ يوان هي النسخة المطورة من الانهيار الرمادي الذي ابتكره أسياد الغو من القارة الوسطى، وقد كان لها تأثير مدهش ، حيث قام بتحرير الغو وإنقاذ سيد الغو من مشكلة مواجهة رد الفعل العكسي حيث جعل مبنى يانغ الحقيقي هو الذي يتحمل الضغط.

المتهور الوحشي الشيطان الموقر أثنى: “وحش جيد!”

“هيهيهي ، أي نوع من الاختبارات هذا؟” في ذهنه ، كانت مو ياو تسخر ، وهي ترد بلهجة متعجرفة: “هذا الميراث له أثر من إرادة المتهور الوحشي الشيطان الموقر بداخله ، فقط الغو الخالد بإمكانه الصمود. ولكن بعد الحصول على هذا الميراث ، قام الشمس العملاقة الخالد الموقر بتعديله بالفعل بحيث يمكن للبشر أن يتحملوه. أنت مدين لرحمة الشمس العملاقة الخالد الموقر لبقائك حيًا”.

كان لبومة الرماد البدائية ذكاء يمكن أن ينافس البشر، فقد غضبت من سماع ذلك ، ثم قامت بإطلاق الرعد السماوي من فمها والذي اخترق عشرة آلاف لي في السماء، ووصل على الفور إلى المتهور الوحشي الشيطان الموقر.

مع بلع ، أرسل العملاق بومة الرماد البدائية إلى بطنه.

تغير تعبير فانغ يوان ، كان حجم البرق والرعد فوق خياله! في الوقت الحالي ، كان يشبه النملة ، حتى لو واجه هذا الوحش بقوته كخالد في حياته السابقة ، فإنه لا يستطيع البقاء على قيد الحياة لمدة ثلاثة أنفاس!

وعلى بطنه ، كان هناك طوطم جديد، في شكل بومة الرماد البدائية ، ولكن بين الطواطم التي لا حصر لها على جسده ، لم يكن ملفتا للنظر.

لكن المتهور الوحشي الشيطان الموقر لم يتحرك على الإطلاق ، فقد سمح للصاعقة الهائلة بضرب جسده مباشرة.

في اللحظة التالية ، اختفى على الفور.

بين شرارات البرق، كان جسده ذو اللون البرونزي سليمًا ، ومشرقًا بألوان زاهية. كانت عضلاته مثل الكتل الحجرية ، وجميع الطواطم على جسده كانت مثل الكائنات الحية ، لأن كل أنواع الوحوش الشرسة كانت تتجول على جسده.

عند الجمع بين الاثنين ، كانوا – عشرة حواف!

من داخل البرق المتفجر، أظهر وجه المتهور الوحشي الشيطان الموقر تعبيرًا عن المتعة. ضحك بحرارة وهو يلوح بقبضته اليمنى.

المتهور الوحشي الشيطان الموقر أثنى: “وحش جيد!”

بام -!

“تسعة آلاف وتسعمائة وتسعة وتسعون بومة رماد.” قال المتهور الوحشي الشيطان الموقر ثم فتح راحة يده واستولى على الهواء.

على الفور ، تغيرت ألوان السماء والأرض، كما تحركت الرياح والغيوم بعنف.

في هذه الأثناء ، تحول الرمز المميز للمالك الخاص بهاي لو لان من حدين إلى أربعة حواف.

اختفى البرق ببطء وكانت الجبال ترتعش والغابات تبكي.

كانت صورته غير واضحة ، لكن جلده كان مغطى بألوان قوس قزح ، حيث كانت الطواطم القديمة من كل وصف محفورة عليه ، وكان وجوده المهيمن منتشرًا بين السماء والأرض!

بضربة واحدة فقط ، هبت الرياح الشديدة مثل نهاية العالم، واختفت الغيوم في السماء حتى تم تعريتها ، وتخلل ضوء الشمس بين الظلام!

ضحك فانغ يوان ، ولم تغضبه نغمة مو ياو الغاضبة ، بل هز رأسه متفقا: “الشمس العملاقة الخالد الموقر، لا يمكنني مقارنته بالخالدين العاديين أبدا! اليوم ، سيؤدي هذا بالفعل إلى توسيع رؤيتي”.

لكمة واحدة فقط.

في هذه الأثناء ، تحول الرمز المميز للمالك الخاص بهاي لو لان من حدين إلى أربعة حواف.

مع شدة القوة التي صدّت الأشباح والآلهة ، كانت بومة الرماد البدائية تصرخ!

قام بإخراج رموز المالك، وكان رمز المالك الزجاجي لا يزال ستة حواف ، بعد كل شيء كان عنصر خداع ولم يكن أصليا.

لقد كان وحشًا مقفرا سحيقا بهالة مهولة لا تنضب، ولكن في اللحظة التالية ، سُحقت عظامها إلى أجزاء صغيرة بينما طفا ريش قوس قزح في الهواء ، وكانت عيونها الذهبية مليئة بالخوف حيث سقطت الأرض ، مثل كلب ميت.

ترجمة : Ismail

لقد نسي فانغ يوان نفسه بالكامل ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشاهد فيها هجوم موقر.

العملاق وضعها في فمه ، مضغ عدة مرات بصوت كما لو كان الجبل ينهار ، والبرق يضرب في كل مكان ، كان بصوت عال كهزيم الرعد.

المتهور الوحشي الشيطان الموقر، مع قوة المرتبة التاسعة ، كان لا يقهر حقا بين السماء والأرض!

هااه ، هااه ، هااه…

“تسعة آلاف وتسعمائة وتسعة وتسعون بومة رماد.” قال المتهور الوحشي الشيطان الموقر ثم فتح راحة يده واستولى على الهواء.

المتهور الوحشي الشيطان الموقر، مع قوة المرتبة التاسعة ، كان لا يقهر حقا بين السماء والأرض!

في اللحظة التالية ، ارتفعت بومة الرماد البدائية من قبل قوة عديمة الشكل. كانت مثل الدجاج في يد الجزار ، كانت عاجزة وتصرخ طلبًا للمساعدة.

قام بتحريك ذراعيه ، وسبح نحو منطقة أخرى داخل هذا الفراغ الصامت والمظلم.

“تحول.” توسعت هيئة المتهور الوحشي الشيطان الموقر ليصبح عملاقا في لحظة!

الوحش المقفر السحيق ، الأباطرة الذين كانوا موجودين بين السماء والأرض منذ العصر السحيق ، كانوا بقوة قتال غو خالد في المرتبة الثامنة.

يا له من عملاق حقيقي.

ضحك فانغ يوان ، ولم تغضبه نغمة مو ياو الغاضبة ، بل هز رأسه متفقا: “الشمس العملاقة الخالد الموقر، لا يمكنني مقارنته بالخالدين العاديين أبدا! اليوم ، سيؤدي هذا بالفعل إلى توسيع رؤيتي”.

كان طويل القامة مثل السماء والأرض ، كما لو كان يمكن أن يمسك بالشمس إذا رغب في ذلك. لا يمكن أن تحركه المحن السماوية، لأنه بالكاد يمكن أن يسيطر عليه الكون نفسه!

لقد كسبوا الكثير، ولكن تم إخفاء جميع المكاسب، ومثل هذا التصرف كان بلا شك إجراءًا دفاعيًا لمنع جذب جشع المشاهدين. هذا ، ومع ذلك ، زاد اهتمام فانغ يوان وتوقعه نحو الميراث الحقيقي للشمس العملاقة الخالد الموقر.

افتتح العملاق فمه ببطء ، حيث كانت بومة الرماد البدائية تكافح بشدة ، ولكن دون جدوى حيث تم إرسالها إلى فم العملاق.

الأهم من ذلك ، كانت الخطوة القاتلة لمسار التحسين التي قام بتنشيطها فانغ يوان هي النسخة المطورة من الانهيار الرمادي الذي ابتكره أسياد الغو من القارة الوسطى، وقد كان لها تأثير مدهش ، حيث قام بتحرير الغو وإنقاذ سيد الغو من مشكلة مواجهة رد الفعل العكسي حيث جعل مبنى يانغ الحقيقي هو الذي يتحمل الضغط.

العملاق وضعها في فمه ، مضغ عدة مرات بصوت كما لو كان الجبل ينهار ، والبرق يضرب في كل مكان ، كان بصوت عال كهزيم الرعد.

استنشق فانغ يوان ببرود: “رحمته ليست سوى لأحفاد سلالته ، فما علاقة ذلك بي؟ على أي حال ، ليس من السهل الحصول على الميراث الحقيقي للشمس العملاقة، فهناك خطر كبير في الداخل.”

مع بلع ، أرسل العملاق بومة الرماد البدائية إلى بطنه.

المتهور الوحشي الشيطان الموقر أثنى: “وحش جيد!”

لقد أكل في الواقع وحشًا مقفرا سحيقا ، وجود يعادل غو خالد من المرتبة الثامنة ، هكذا فقط.

كانت الأشجار القديمة طويلة ، والوحوش في حجم الجبال!

المتهور الوحشي الشيطان الموقر، كان مرعبا حقا!

بعد تناول هذا الوحش المقفر السحيق ، ربت العملاق على معدته ، وكان الصوت عالياً كالرعد ولكن تعبيره كان كأنه لم يكتفي.

بعد تناول هذا الوحش المقفر السحيق ، ربت العملاق على معدته ، وكان الصوت عالياً كالرعد ولكن تعبيره كان كأنه لم يكتفي.

*********

وعلى بطنه ، كان هناك طوطم جديد، في شكل بومة الرماد البدائية ، ولكن بين الطواطم التي لا حصر لها على جسده ، لم يكن ملفتا للنظر.

أضواء العديد من النجوم الخضراء أو الحمراء أشرقت من بعيد.

يبدو أن العملاق قد أحس بشيء ثم استدار فجأة ونظر مباشرة إلى فانغ يوان!

لقد تبعه بعد ذلك ضوء نجمي دموي ، اقترب منه.

أرغه!

في اللحظة التالية ، اختفى على الفور.

سقط فانغ يوان على الأرض كما لو تلقى ضربة كبيرة ، ثم تقيأ الدماء من شدة القوة.

ترجمة : Ismail

كانت روحه ترتجف بشدة ، وهاجمه شعور قوي بالدوار ، ولم يتعافى إلا بعد فترة طويلة.

الأهم من ذلك ، كانت الخطوة القاتلة لمسار التحسين التي قام بتنشيطها فانغ يوان هي النسخة المطورة من الانهيار الرمادي الذي ابتكره أسياد الغو من القارة الوسطى، وقد كان لها تأثير مدهش ، حيث قام بتحرير الغو وإنقاذ سيد الغو من مشكلة مواجهة رد الفعل العكسي حيث جعل مبنى يانغ الحقيقي هو الذي يتحمل الضغط.

هااه ، هااه ، هااه…

“هذا ميراث حقيقي عادي ، إذا كنت ترغب في فهم المحتويات ، فأنت بحاجة فقط إلى السماح لوعيك بالدخول إليه.” نصحت مو ياو في التوقيت المناسب.

كان يتنفس بصعوبة ، وبالكاد يفتح عينيه.

مع شدة القوة التي صدّت الأشباح والآلهة ، كانت بومة الرماد البدائية تصرخ!

لم تستطع عيناه تحمل الأمر كذلك ، حيث تدفقت مجاري الدموع الدموية من وجهه نحو الأرض.

كان تحسين الغو الخالدة أصعب مائة مرة على الأقل من تحسين الغو الفانية، وبالتالي ، لم يكن لفانغ يوان مثل هذا الاندفاع لفترة طويلة على عكس هاي لو لان. كان الاثنان من ديدان الغو الخالدة في حالة نصف مصقولة.

لكن لحسن الحظ ، لم يقيد هذا المكان استخدام ديدان الغو ، يمكن بسهولة التئام مثل هذه الإصابة بديدان الغو.

وعلى بطنه ، كان هناك طوطم جديد، في شكل بومة الرماد البدائية ، ولكن بين الطواطم التي لا حصر لها على جسده ، لم يكن ملفتا للنظر.

“هذا هو اختبار الميراث؟” شفى فانغ يوان نفسه كما طلب.

هااه ، هااه ، هااه…

“هيهيهي ، أي نوع من الاختبارات هذا؟” في ذهنه ، كانت مو ياو تسخر ، وهي ترد بلهجة متعجرفة: “هذا الميراث له أثر من إرادة المتهور الوحشي الشيطان الموقر بداخله ، فقط الغو الخالد بإمكانه الصمود. ولكن بعد الحصول على هذا الميراث ، قام الشمس العملاقة الخالد الموقر بتعديله بالفعل بحيث يمكن للبشر أن يتحملوه. أنت مدين لرحمة الشمس العملاقة الخالد الموقر لبقائك حيًا”.

بام -!

استنشق فانغ يوان ببرود: “رحمته ليست سوى لأحفاد سلالته ، فما علاقة ذلك بي؟ على أي حال ، ليس من السهل الحصول على الميراث الحقيقي للشمس العملاقة، فهناك خطر كبير في الداخل.”

عند الجمع بين الاثنين ، كانوا – عشرة حواف!

“هذا هو الحال بالطبع. لكنك نجوت بالفعل من هذا الاختبار، وتذكر أن هذا الميراث الحقيقي هو مجرد ميراث حقيقي عادي. من خلال الرمز المميز للمالك ذو العشرة حواف، لديك بالفعل سلطة الوراثة” قالت مو ياو.

“تسعة آلاف وتسعمائة وتسعة وتسعون بومة رماد.” قال المتهور الوحشي الشيطان الموقر ثم فتح راحة يده واستولى على الهواء.

كما هو متوقع ، عندما دخل عقل فانغ يوان ، فتحت كتلة الضوء الأحمر “أبوابها” ، حيث لم تظهر شخصية المتهور الوحشي الشيطان الموقر مرة أخرى.

لم تستطع عيناه تحمل الأمر كذلك ، حيث تدفقت مجاري الدموع الدموية من وجهه نحو الأرض.

“تحول بومة الرماد البدائية …” أدرك فانغ يوان الآن أن هذه كانت خطوة قاتلة في مسار التحول. هذه الخطوة القاتلة يمكن أن تسمح للغو الخالد بالتحول إلى بومة الرماد البدائية، والحصول على دفعة مهولة في القوة.

ضد شكوك مو ياو ، ابتسم فانغ يوان بخفة ولم يتحدث.

كان المتهور الوحشي الشيطان الموقر من مسار القوة ، لكنه كان أيضا خالق مسار التحول.

كان تحسين الغو الخالدة أصعب مائة مرة على الأقل من تحسين الغو الفانية، وبالتالي ، لم يكن لفانغ يوان مثل هذا الاندفاع لفترة طويلة على عكس هاي لو لان. كان الاثنان من ديدان الغو الخالدة في حالة نصف مصقولة.

قوته يمكن أن تهز السماء والأرض، وكان أيضا أعنف الموقرين من بين العشرة. في الوقت نفسه ، يمكن أن يتحول إلى عدد لا يحصى من الوحوش الشرسة ، مع وجود عدد لا نهاية له من التحولات، ويمكنه حتى إحياء نفسه من قطرة دم.

فانغ يوان لم يتردد، ترك كتلة الضوء الأحمر وسمح لها أن تطير بعيدا عنه.

فانغ يوان لم يتردد، ترك كتلة الضوء الأحمر وسمح لها أن تطير بعيدا عنه.

بضربة واحدة فقط ، هبت الرياح الشديدة مثل نهاية العالم، واختفت الغيوم في السماء حتى تم تعريتها ، وتخلل ضوء الشمس بين الظلام!

على الرغم من أن الميراث الحقيقي كان ثمينًا ، إلا أنه لم يناسبه حاليًا.

سووش.

كان فانغ يوان هادئا جدا ، وحمل المزيد من التوقعات.

كان ظهور اثنين من ديدان الغو الخالدة أمام مو ياو خارج توقعاتها ، لقد فوجئت تماما.

لم يعتقد سابقا أنه ضمن الميراث الحقيقي للشمس العملاقة الخالد الموقر، سيكون هناك شيء ما يتضمن ميراث المتهور الوحشي الشيطان الموقر، وكان ميراثا حقيقيا عاديا من الأقل درجة.

في مقطع الفيديو من القارة الوسطى في حياته السابقة ، تم حذف العديد من التفاصيل خلال هذه الفترة.

لم يستطع إلا أن يتخيل ما ستكون عليه المواريث الحقيقية العادية الأخرى. أما بالنسبة إلى المواريث الحقيقية الكبرى التي لا مثيل لها ، فكيف ستكون؟

تغير المشهد أمامه تغيرا جذريا ، عندما استجاب فانغ يوان أخيرا ، وجد نفسه في منطقة خالية.

قام بتحريك ذراعيه ، وسبح نحو منطقة أخرى داخل هذا الفراغ الصامت والمظلم.

“هيهيهي ، أي نوع من الاختبارات هذا؟” في ذهنه ، كانت مو ياو تسخر ، وهي ترد بلهجة متعجرفة: “هذا الميراث له أثر من إرادة المتهور الوحشي الشيطان الموقر بداخله ، فقط الغو الخالد بإمكانه الصمود. ولكن بعد الحصول على هذا الميراث ، قام الشمس العملاقة الخالد الموقر بتعديله بالفعل بحيث يمكن للبشر أن يتحملوه. أنت مدين لرحمة الشمس العملاقة الخالد الموقر لبقائك حيًا”.

*********

بدون إرشادات هذا المقطع ، لن يكون فانغ يوان متأكدًا تمامًا من المعلومات الداخلية لمبنى يانغ الحقيقي.

نهاية الفصل ….

كانت ديدان القو التي استخدمها في الأصل كنوزا محفوظة داخل الجدران البلورية. كانت حركته القاتلة أكثر مثالية من الانهيار الرمادي ، وكان لها تأثير أقوى.

ترجمة : Ismail

سووش.

تدقيق : Drake Hale

استنشق فانغ يوان ببرود: “رحمته ليست سوى لأحفاد سلالته ، فما علاقة ذلك بي؟ على أي حال ، ليس من السهل الحصول على الميراث الحقيقي للشمس العملاقة، فهناك خطر كبير في الداخل.”

في مقطع الفيديو من القارة الوسطى في حياته السابقة ، تم حذف العديد من التفاصيل خلال هذه الفترة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط