نحن إخوة متدربون!
“أيتها الآفة الصغيرة ، سأقتلك!”
كان هو الذي أنقذ تاي باي يون شينغ الضائع ، وسحب تاي باي يون شينغ من أدنى نقطة له. يمكن القول أن المتسول القديم خلق تاي باي يون شنغ الحالي. بدون مساعدة المتسول القديم ، لما كان تاي باي يون شينغ الحالي موجودا.
كانت إرادة الشمس العملاقة غاضبة بشكل طبيعي بسبب تعرضها لمثل هذا المخطط مرة أخرى.
كانت المنطقة التي دخلها بها رياح باردة متجمدة، كانت بيضاء.
تم إرسال جزء من الإرادة المهيبة على الفور في شكل فيضان نحو منطقة فانغ يوان البعيدة.
امتدت بقع الدم إلى معدته بإتباع طرف السكين.
ومع ذلك ، فإن هذا الجزء الغزير من الإرادة تم إضعافه بواسطة كرات البرق الفوضوية والدخان المقيد في الطبقة الداخلية، وتقلص بنسبة ثلاثين في المائة. وبعد أن هبطت العاصفة الثلجية من الطبقة الخارجية، انخفضت بنسبة عشرين بالمائة مرة أخرى.
“السيد لا يهتم بمظهره ويحب التجول ، واستكشاف المجهول. قبل مجيئي إلى السهول الشمالية ، سمعته يذكرك وكيف أعطاك ثلاثة خيارات ولكنك اخترت أن ترث ميراث المسار الزمني الأكثر جدوى. همف ، لو كنت أنا ، سأختار بالتأكيد الميراث الأول ، ذلك الميراث من مسار النار الذي يمكن أن يحرق البحار والجبال، فهو يمتلك مثل هذه القوة القصوى”. كانت نغمة فانغ يوان مليئة بالغضب والتوق والندم، كان تعبيره صادقًا وحيويًا كما لو كان هذا قد حدث بالفعل.
في الوقت الذي اقتربت فيه من فانغ يوان ، كانت قد انخفضت بالفعل بأكثر من النصف.
سرعان ما سال الدم القرمزي.
“هذا يمكن أن يستمر فقط لمدة خمسة عشرة دقيقة.” غض فانغ يوان الطرف عن الهجوم الذي يقترب بسرعة، كان عقله باردًا مثل الثلج ، حيث قدر بصمت مدة صمود الطريقة الثالثة.
“تشانغ شان يين…” استعاد تاي باي يون شنغ وعيه تدريجياً، نظر إلى المكان قبل أن يحدق في فانغ يوان.
تحركت أفكاره أثناء الإمساك برمز المالك الزجاجي بإحكام، وفي اللحظة التالية ، قام بنقله داخل مبنى يانغ الحقيقي.
غطى الجلد كل جسده تدريجيًا، وبعد أن تفرق ضوء الزمرد ، كان ما قابل تاي باي يون شينغ هو فانغ يوان بمظهره الحقيقي.
كانت هذه ميزة الرمز المميز للمالك الزجاجي.
ومع ذلك ، فإن هذا الجزء الغزير من الإرادة تم إضعافه بواسطة كرات البرق الفوضوية والدخان المقيد في الطبقة الداخلية، وتقلص بنسبة ثلاثين في المائة. وبعد أن هبطت العاصفة الثلجية من الطبقة الخارجية، انخفضت بنسبة عشرين بالمائة مرة أخرى.
كان فانغ يوان قادرًا على الانتقال إلى مبنى يانغ الحقيقي دون أن يعلم به أحد، بسبب ذلك.
“ديدان قو خالدة!” تقلصت عيون تاي باي يون شنغ.
ظهر على جبل جليدي ، مما تسبب في ضرب سيل إرادة الشمس العملاقة للهواء الفارغ.
“استخدم هذا أولاً.” ابتسم فانغ يوان وأخرج قو الخمسة عشر عامًا من العمر.
كانت المنطقة التي دخلها بها رياح باردة متجمدة، كانت بيضاء.
قد يكون تاي باي يون شينغ عجوزا جدًا ، لكن تجربته ضعيفة مقارنةً بفانغ يوان الذي كان لديه خمسمائة عام من الخبرة في حياته السابقة.
غرررر!
“ماذا؟” حواجب تاي باي يون شينغ ارتفعت وكشف عن تعبير محتار. لم تحتوي كلمات فانغ يوان على الكثير من المعلومات فحسب، بل كانت أيضًا مؤثرة للغاية.
أرانب ثلجية بثلاثة أعين ، بحجم الرجال البالغين ، مع عضلات منتفخة ، خرجت من أعماق الأرض الثلجية وأحاطت بفانغ يوان في لحظات قليلة!
(المترجم: يا جماعة لا تفعلوا هذا في البيت)
كانت هذه هي الجولة التي تم نقل تاي باي يون شنغ إليها في مبنى يانغ الحقيقي.
“يمكن لرمز المالك الزجاجي الخاص بي التحكم في عدد قليل من الجولات. لدى مبنى يانغ الحقيقي قو طول عمر واحد فقط، استخدمه بسرعة ، توقف عن إضاعة الوقت! ”
استمرت أرانب الثلج في الظهور بلا نهاية ، وسرعان ما كان هناك عشرات الآلاف من الصرخات متجهة محو فانغ يوان.
ولكن في اللحظة التالية تقلصت عيونه ولم يكن من الممكن إخفاء الصدمة على وجهه.
فقط استنادًا إلى القدرة القتالية القريبة، لن تخسر أرانب الثلج هذه أمام الذئاب الهوائية أو الذئاب المدارية. تحت بيئة الجليد والثلج ، تجاوزت قوتهم القتالية الذئاب العادية.
مع فكر من فانغ يوان ، ذابت كتلة الجليد واستيقظ تاي باي يون شنغ ببطء.
زادت الأعداد الكبيرة من القو البرية التي تعيش في أجسادهم من ضراوتهم.
زادت الأعداد الكبيرة من القو البرية التي تعيش في أجسادهم من ضراوتهم.
كان على المرء أن يقضي الكثير من الوقت والطاقة لتجاوزهم.
“ماذا؟” حواجب تاي باي يون شينغ ارتفعت وكشف عن تعبير محتار. لم تحتوي كلمات فانغ يوان على الكثير من المعلومات فحسب، بل كانت أيضًا مؤثرة للغاية.
لكن فانغ يوان كان يسيطر على رمز المالك الزجاجي ولم يكن بحاجة إلى استخدام مثل هذه الطريقة القوية.
لم يشرح فانغ يوان علناً ولكن باستخدام بضع كلمات فقط ، جعل تاي باي يون شينغ يفسر القصة بأكملها بنفسه ويرى لمحة عن أصل سيده.
تحركت أفكاره حيث أعطى رمز المالك الزجاجي بصيصًا خافتًا.
“هذا يمكن أن يستمر فقط لمدة خمسة عشرة دقيقة.” غض فانغ يوان الطرف عن الهجوم الذي يقترب بسرعة، كان عقله باردًا مثل الثلج ، حيث قدر بصمت مدة صمود الطريقة الثالثة.
فجأة بدا أن حشود الأرانب الثلجية في حيرة، تبددت نية قتلهم على الفور.
كانت حركته أنيقة وفعالة ، ولم تتبقى حتى بوصة واحدة من الجلد على جسده بالكامل. مثل وحش الدم، لم يكن هناك سوى شكل بشري مرعب مع عضلات قرمزية وأسنان بيضاء كالثلج خلفها.
لوح فانغ يوان بيده وتفرقوا مرتبكين، حفروا في الأرض الثلجية السميكة ، وبعد فترة طويلة ، ذهبوا.
ترجمة : Ismail
كان فانغ يوان قادرًا على التحكم في العديد من طوابق مبنى يانغ الحقيقي باستخدام رمز المالك الزجاجي. عمد إلى التراجع عن عمد من قبل ولم يستهلك الحصة بالكامل، مما وفر العديد من الاستخدامات لوقت لاحق. الآن ، استخدمه وسيطر على هذا الطابق فورا.
تحرك فانغ يوان بسرعة في هذا النفق وسرعان ما شاهد تاي باي يون شنغ.
بدون إعاقة إرادة الشمس العملاقة، كان هو المتحكم الحقيقي لهذا الطابق وكان من السهل جدًا عليه تفريق أرانب الثلج هذه.
“كارثة وشيكة؟” تغير تعبير تاي باي يون شنغ ، لكنه كان شخصية مشهورة ولم يكن خائفا من كلمات فانغ يوان المخيفة.
كراك…
ضحك فانغ يوان بحرارة: “من أنا؟ أنظر بحذر!”
جدار جبل جليدي فتح ليكشف عن نفق.
وبطبيعة الحال ، لم يكن يعرف أن فانغ يوان قد فتش روحه ذات مرة لتأكيد ما إذا كان لديه وصفة قو المشهد كما كان من قبل الخالد.
امتد النفق مباشرة أسفل الجزء الداخلي من الجبل الجليدي.
قد يكون تاي باي يون شينغ عجوزا جدًا ، لكن تجربته ضعيفة مقارنةً بفانغ يوان الذي كان لديه خمسمائة عام من الخبرة في حياته السابقة.
تحرك فانغ يوان بسرعة في هذا النفق وسرعان ما شاهد تاي باي يون شنغ.
ومع ذلك ، فإن هذا الجزء الغزير من الإرادة تم إضعافه بواسطة كرات البرق الفوضوية والدخان المقيد في الطبقة الداخلية، وتقلص بنسبة ثلاثين في المائة. وبعد أن هبطت العاصفة الثلجية من الطبقة الخارجية، انخفضت بنسبة عشرين بالمائة مرة أخرى.
حبس تاي باي يون شنغ داخل كتلة جليدية، على ما يبدو في نوم عميق.
بعد ذلك ، بدأ في سلخ ذراعيه وفخذيه ومناطق أخرى حاسمة.
لقد قصفته كرات البرق الفوضوية عندما حاول اجتياز المحن من قبل ، وغرق عقله في حالة من الفوضى ولم يكن قادراً على التفكير. وبالتالي ، تم استيعابه بسهولة في مبنى يانغ الحقيقي من قبل إرادة الشمس العملاقة.
أشرقت عيون فانغ يوان ، انحنت شفاهه لإظهار أسنانه البيضاء كالثلج ، لم يخف فرحته: “جيد جدا ، تعال معي!”
لم يكن تاي باي يون شنغ من سلالة دم الشمس العملاقة، علاوة على ذلك كان قو خالد، لذلك لا يمكن السيطرة عليه بسهولة. لمنعه من التسبب في المشاكل واغتنام الفرصة للتعامل مع روح الأرض، حبسته إرادة الشمس العملاقة هنا.
في كثير من الأحيان ، كان يتذكر صورة المتسول القديم.
مع فكر من فانغ يوان ، ذابت كتلة الجليد واستيقظ تاي باي يون شنغ ببطء.
كانت إرادة الشمس العملاقة غاضبة بشكل طبيعي بسبب تعرضها لمثل هذا المخطط مرة أخرى.
“تشانغ شان يين…” استعاد تاي باي يون شنغ وعيه تدريجياً، نظر إلى المكان قبل أن يحدق في فانغ يوان.
ظهر على جبل جليدي ، مما تسبب في ضرب سيل إرادة الشمس العملاقة للهواء الفارغ.
على الرغم من أنه يجد أن طرق فانغ يوان القاسية للقيام بالأشياء بغيضة للغاية، إلا أنه كان ممتنًا في هذه اللحظة: “لقد أنقذتني؟”
تحت الضوء الزمردي ، بدأ الجلد الرقيق الجديد ينمو على جسده.
ابتسم فانغ يوان بغرور: “إن لم يكن أنا ، فمن غيره؟ تاي باي يون شنغ، هل تعلم أنك تواجه كارثة وشيكة؟”
كان هو الذي أنقذ تاي باي يون شينغ الضائع ، وسحب تاي باي يون شينغ من أدنى نقطة له. يمكن القول أن المتسول القديم خلق تاي باي يون شنغ الحالي. بدون مساعدة المتسول القديم ، لما كان تاي باي يون شينغ الحالي موجودا.
“كارثة وشيكة؟” تغير تعبير تاي باي يون شنغ ، لكنه كان شخصية مشهورة ولم يكن خائفا من كلمات فانغ يوان المخيفة.
لوح فانغ يوان بيده وتفرقوا مرتبكين، حفروا في الأرض الثلجية السميكة ، وبعد فترة طويلة ، ذهبوا.
وبدلاً من ذلك ، وقف ببطء وابتسم بخفة نحو فانغ يوان: “يرجى التوضيح”.
لم يكن هناك حاجز لغوي بين تاي باي يون شينغ وفانغ يوان ، لقد فهم المصطلح بشكل طبيعي ، لكنه لم يكن قادرًا على قبول الأهمية الكبيرة له في هذه اللحظة.
نظر فانغ يوان إلى تاي باي يون شينغ بسخط وشرح: “أمرني السيد بالتسلل إلى مبنى يانغ الحقيقي وفتح الأختام عن روح الأرض ، لقلب مبنى يانغ الحقيقي والسيطرة على الأرض الإمبراطورية المباركة! أعطاني السيد الرمز المميز للمالك الزجاجي الذي يمكنه استخدام ثلاث طرق للتعامل مع إرادة الشمس العملاقة. ولكن حدث شيء غير متوقع في منتصف الطريق ، فجأة تقدمت إلى قو خالد واستخدمتك إرادة الشمس العملاقة لإضعاف روح الأرض ، مما خلق الخطر الحالي. هل تعتقد أن إرادة الشمس العملاقة فضلتك؟ حسنًا ، كان يستخدمك فقط لحماية مبنى يانغ الحقيقي! الآن بعد أن فقدت قيمتك ، تم حبسك، وإذا لم أنقذك الآن، فستقع بالتأكيد تحت سيطرة إرادة الشمس العملاقة، وينتهي بك الأمر في بؤس شديد!”
غرررر!
“ماذا؟” حواجب تاي باي يون شينغ ارتفعت وكشف عن تعبير محتار. لم تحتوي كلمات فانغ يوان على الكثير من المعلومات فحسب، بل كانت أيضًا مؤثرة للغاية.
“هذا قو طول العمر…”
حدّق تاي باي يون شينغ في فانغ يوان، حيث كانت نظرته تومض بضوء ساطع بينما كانت حواجبه تشتد: “كنت أشك في سبب مساعدة إرادة الشمس العملاقة لي فجأة، لكن تم امتصاصي لاحقًا من قبل مبنى يانغ الحقيقي وحبست بلا سبب. تشرح كلماتك كل شيء. ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فمن أنت؟ لماذا أنقذتني؟ ربما كنت قد أطلقت سراحي، لكن هذا لا يعني أنني سأصدقك دون قيد أو شرط!”
ابتسم فانغ يوان بغرور: “إن لم يكن أنا ، فمن غيره؟ تاي باي يون شنغ، هل تعلم أنك تواجه كارثة وشيكة؟”
ضحك فانغ يوان بحرارة: “من أنا؟ أنظر بحذر!”
“ماذا؟” حواجب تاي باي يون شينغ ارتفعت وكشف عن تعبير محتار. لم تحتوي كلمات فانغ يوان على الكثير من المعلومات فحسب، بل كانت أيضًا مؤثرة للغاية.
ثم أخذ خطوة إلى الوراء مواجها تاي باي يون شينغ، استخدم سكينًا لقطع جلده ببطء بدءًا من جبهته.
كان يعطي الهالة المكثفة لسيد قو من الرتبة الخامسة في مرحلة الذروة، نظرته حادة تقشعر لها الأبدان. لقد رأى تاي باي يون شينغ عددًا لا يحصى من الناس وعلم من نظرة واحدة إلى فانغ يوان أن الأخير كان شخصية عبقرية سامية وحازمة لا تخشى التحديات.
امتدت بقع الدم إلى معدته بإتباع طرف السكين.
أشرقت عيون فانغ يوان ، انحنت شفاهه لإظهار أسنانه البيضاء كالثلج ، لم يخف فرحته: “جيد جدا ، تعال معي!”
“ماذا تكون…؟!” صدم تاي باي يون شنغ.
اهتز عقل تاي باي يون شنغ. لم يخبر هذه التجربة إلى الغرباء. ومع ذلك ، وصف فانغ يوان الوضع في ذلك الوقت بدقة عالية!
ضحك فانغ يوان ، ثم مزق بالسكين خلف رأسه وسلخ إلى الأسفل. باستخدام يديه حيث قطع بسلاسة.
امتدت بقع الدم إلى معدته بإتباع طرف السكين.
سرعان ما سال الدم القرمزي.
“ماذا؟” حواجب تاي باي يون شينغ ارتفعت وكشف عن تعبير محتار. لم تحتوي كلمات فانغ يوان على الكثير من المعلومات فحسب، بل كانت أيضًا مؤثرة للغاية.
هاجمه ألم شديد ، لكن تعبير فانغ يوان لم يتغير.
عندما كان صغيرا ، أعطى تاي باي يون شينغ المتسول القديم وعاءا من الماء بدافع اللطف.
بعد ذلك ، بدأ في سلخ ذراعيه وفخذيه ومناطق أخرى حاسمة.
حبس تاي باي يون شنغ داخل كتلة جليدية، على ما يبدو في نوم عميق.
(المترجم: يا جماعة لا تفعلوا هذا في البيت)
“ماذا تفعل؟” شعر تاي باي يون شينغ بقشعريرة في عموده الفقري وتراجع خطوة إلى الوراء ، وغزا الشك ذهنه.
كانت يده ثابتة مثل الصخرة خلال العملية برمتها، وكان تعبيره غير مبال كما لو كان الشخص الذي يتم قطعه ليس هو بل شخصا آخر، بل إنه لم يشكو من أي ألم.
“السيد …” تمتم تاي باي يون شنغ ، كان ينظر دائمًا إلى المتسول القديم كالمحسن الأكبر في حياته!
“ماذا تفعل؟” شعر تاي باي يون شينغ بقشعريرة في عموده الفقري وتراجع خطوة إلى الوراء ، وغزا الشك ذهنه.
عندما كان صغيرا ، أعطى تاي باي يون شينغ المتسول القديم وعاءا من الماء بدافع اللطف.
ولكن في اللحظة التالية تقلصت عيونه ولم يكن من الممكن إخفاء الصدمة على وجهه.
كان موقف فانغ يوان وقحًا للغاية ، حتى أنه كشف عن استياء واضح.
رأى فانغ يوان يقشر جلده مثل تجريد الملابس.
بعد ذلك ، نشط فانغ يوان قو الشفاء.
كانت حركته أنيقة وفعالة ، ولم تتبقى حتى بوصة واحدة من الجلد على جسده بالكامل. مثل وحش الدم، لم يكن هناك سوى شكل بشري مرعب مع عضلات قرمزية وأسنان بيضاء كالثلج خلفها.
نهاية الفصل …
بعد ذلك ، نشط فانغ يوان قو الشفاء.
“فانغ يوان؟ متدرب زميل؟” هاجمت مشاعر الصدمة والذهول عقل تاي باي يون شنغ: “ماذا تقصد؟”
تحت الضوء الزمردي ، بدأ الجلد الرقيق الجديد ينمو على جسده.
كانت يده ثابتة مثل الصخرة خلال العملية برمتها، وكان تعبيره غير مبال كما لو كان الشخص الذي يتم قطعه ليس هو بل شخصا آخر، بل إنه لم يشكو من أي ألم.
غطى الجلد كل جسده تدريجيًا، وبعد أن تفرق ضوء الزمرد ، كان ما قابل تاي باي يون شينغ هو فانغ يوان بمظهره الحقيقي.
تحركت أفكاره أثناء الإمساك برمز المالك الزجاجي بإحكام، وفي اللحظة التالية ، قام بنقله داخل مبنى يانغ الحقيقي.
“آه! إذن لم تكن تشانغ شان يين ، ولكنك تنكرت فقط على أنه هو. من أنت؟” قد يكون تاي باي يون شنغ شخصية طيبة، لكنه لم يكن أحمقا. أدرك الحقيقة على الفور عندما رأى هذا المشهد.
امتلأ قلبه بخوف شديد.
بعد ذلك ، نشط فانغ يوان قو الشفاء.
بالنظر إلى فانغ يوان أمامه ، رأى شابا عاديا، لكن الوجود الذي أظهره كان خارجًا عن المعتاد ، خاصةً تلك العيون المظلمة، مثل بحيرة قديمة ذات أعماق لا يمكن فهمها.
فقط استنادًا إلى القدرة القتالية القريبة، لن تخسر أرانب الثلج هذه أمام الذئاب الهوائية أو الذئاب المدارية. تحت بيئة الجليد والثلج ، تجاوزت قوتهم القتالية الذئاب العادية.
كان يعطي الهالة المكثفة لسيد قو من الرتبة الخامسة في مرحلة الذروة، نظرته حادة تقشعر لها الأبدان. لقد رأى تاي باي يون شينغ عددًا لا يحصى من الناس وعلم من نظرة واحدة إلى فانغ يوان أن الأخير كان شخصية عبقرية سامية وحازمة لا تخشى التحديات.
“استخدم هذا أولاً.” ابتسم فانغ يوان وأخرج قو الخمسة عشر عامًا من العمر.
حتى في كل حياته، كان يمكن عد الأشخاص الذين رآهم تاي باي يون شينغ بنفس هذه المزايا بأصابعه.
“ماذا؟” حواجب تاي باي يون شينغ ارتفعت وكشف عن تعبير محتار. لم تحتوي كلمات فانغ يوان على الكثير من المعلومات فحسب، بل كانت أيضًا مؤثرة للغاية.
“من أنا؟” ضحك فانغ يوان ، زوايا شفاهه انحنت لتكشف عن ابتسامة ، كان تعبيره فخورًا وحيويًا.
بشعر أحمر أرجواني مشوش، كان في بعض الأحيان مجنونًا، وأحيانًا كان مذهلا، ولكن عندما كان هادئا، تكشف نظرته عن شخص كان يعاني من تقلبات مزاجية مع هالة مذهلة.
نظرته مشتعلة نحو تاي باي يون شينغ، ولهجته جادة ، تحتوي على جدية جعلت الناس يريدون أن يؤمنوا به دون وعي: “اسمي الحقيقي هو فانغ يوان، جئت إلى السهول الشمالية من القارة الوسطى بسبب مهمة من قبل السيد، نحن متدربون زملاء”.
“هم ، أنت لا تفهم حتى معنى زميل متدرب؟ هذا يعني أن سيدي والمحسن إليك هما نفس الشخص، علاقتنا هي زملاء متدربون!” تجعدت حواجب فانغ يوان وكشفت لهجته عن نفاد صبره.
“فانغ يوان؟ متدرب زميل؟” هاجمت مشاعر الصدمة والذهول عقل تاي باي يون شنغ: “ماذا تقصد؟”
كان موقف فانغ يوان وقحًا للغاية ، حتى أنه كشف عن استياء واضح.
“هم ، أنت لا تفهم حتى معنى زميل متدرب؟ هذا يعني أن سيدي والمحسن إليك هما نفس الشخص، علاقتنا هي زملاء متدربون!” تجعدت حواجب فانغ يوان وكشفت لهجته عن نفاد صبره.
“أرجوك أرشدني.” انحنى تاي باي يون شنغ.
لم يكن هناك حاجز لغوي بين تاي باي يون شينغ وفانغ يوان ، لقد فهم المصطلح بشكل طبيعي ، لكنه لم يكن قادرًا على قبول الأهمية الكبيرة له في هذه اللحظة.
كانت هذه ميزة الرمز المميز للمالك الزجاجي.
بعد أن سمع تفسير فانغ يوان، ظهرت صورة في ذهنه.
لقد حاول الكشف عن آثار المتسول القديم، ولم يستسلم أبدًا لذلك. لقد مرت سنوات عديدة وتجول تقريبا في كامل السهول الشمالية دون إحراز أي تقدم في بحثه.
كانت صورة متسول قديم.
الآن عندما سمع تاي باي يون شينغ فجأة بأخبار المحسن، كان قلبه مليئًا بالإثارة والفرح وكان بطبيعة الحال مصدوما أكثر.
بشعر أحمر أرجواني مشوش، كان في بعض الأحيان مجنونًا، وأحيانًا كان مذهلا، ولكن عندما كان هادئا، تكشف نظرته عن شخص كان يعاني من تقلبات مزاجية مع هالة مذهلة.
لكن فانغ يوان كان يسيطر على رمز المالك الزجاجي ولم يكن بحاجة إلى استخدام مثل هذه الطريقة القوية.
عندما كان صغيرا ، أعطى تاي باي يون شينغ المتسول القديم وعاءا من الماء بدافع اللطف.
*********
عندما أصبح الشحاذ القديم هادئا، أعطى تاي باي يون شنغ ثلاثة مواريث للاختيار من بينها. اختار الشاب تاي باي يون شينغ الميراث الثالث في النهاية.
في كثير من الأحيان ، كان يتذكر صورة المتسول القديم.
كانت هذه أعمق ذكرى في حياة تاي باي يون شينغ ولم ينسها أبدًا طوال حياته.
عندما كان صغيرا ، أعطى تاي باي يون شينغ المتسول القديم وعاءا من الماء بدافع اللطف.
في كثير من الأحيان ، كان يتذكر صورة المتسول القديم.
“هذه!” تغير تعبير تاي باي يون شينغ ، ظهر تعبير مذهول على وجهه عند رؤية قو طول العمر هذه.
كان هو الذي أنقذ تاي باي يون شينغ الضائع ، وسحب تاي باي يون شينغ من أدنى نقطة له. يمكن القول أن المتسول القديم خلق تاي باي يون شنغ الحالي. بدون مساعدة المتسول القديم ، لما كان تاي باي يون شينغ الحالي موجودا.
كانت إرادة الشمس العملاقة غاضبة بشكل طبيعي بسبب تعرضها لمثل هذا المخطط مرة أخرى.
“السيد …” تمتم تاي باي يون شنغ ، كان ينظر دائمًا إلى المتسول القديم كالمحسن الأكبر في حياته!
تم إرسال جزء من الإرادة المهيبة على الفور في شكل فيضان نحو منطقة فانغ يوان البعيدة.
ارتجف جسده كله لا إراديا.
سرعان ما سال الدم القرمزي.
لقد حاول الكشف عن آثار المتسول القديم، ولم يستسلم أبدًا لذلك. لقد مرت سنوات عديدة وتجول تقريبا في كامل السهول الشمالية دون إحراز أي تقدم في بحثه.
فكر في غاو يانغ وتشو زاي.
كان الشحاذ القديم غامضًا. يظهر فجأة قبل أن يختفي مرة أخرى.
“فانغ يوان؟ متدرب زميل؟” هاجمت مشاعر الصدمة والذهول عقل تاي باي يون شنغ: “ماذا تقصد؟”
الآن عندما سمع تاي باي يون شينغ فجأة بأخبار المحسن، كان قلبه مليئًا بالإثارة والفرح وكان بطبيعة الحال مصدوما أكثر.
“ديدان قو خالدة!” تقلصت عيون تاي باي يون شنغ.
“استمع جيدا.” أشار فانغ يوان إلى تاي باي يون شينغ وتحدث بصراحة ، “اسم السيد هو عاهل الجبل الأرجواني الحقيقي، السيد لديه ستة تلاميذ عظماء. أنا، فانغ يوان في المرتبة الخامسة، أنا أقوم بزراعة القوة والإستعباد، كلاهما مواريث خالدة”
بشعر أحمر أرجواني مشوش، كان في بعض الأحيان مجنونًا، وأحيانًا كان مذهلا، ولكن عندما كان هادئا، تكشف نظرته عن شخص كان يعاني من تقلبات مزاجية مع هالة مذهلة.
“عاهل الجبل الأرجواني الحقيقي، عاهل الجبل الأرجواني الحقيقي…” فكر تاي باي يون شينغ في اسم فانغ يوان الملفق مثل الكنز، وعقله يفكر بشكل لا إرادي في الشعر الأرجواني للمتسول القديم الأشعث.
قد يكون تاي باي يون شينغ عجوزا جدًا ، لكن تجربته ضعيفة مقارنةً بفانغ يوان الذي كان لديه خمسمائة عام من الخبرة في حياته السابقة.
“السيد لا يهتم بمظهره ويحب التجول ، واستكشاف المجهول. قبل مجيئي إلى السهول الشمالية ، سمعته يذكرك وكيف أعطاك ثلاثة خيارات ولكنك اخترت أن ترث ميراث المسار الزمني الأكثر جدوى. همف ، لو كنت أنا ، سأختار بالتأكيد الميراث الأول ، ذلك الميراث من مسار النار الذي يمكن أن يحرق البحار والجبال، فهو يمتلك مثل هذه القوة القصوى”. كانت نغمة فانغ يوان مليئة بالغضب والتوق والندم، كان تعبيره صادقًا وحيويًا كما لو كان هذا قد حدث بالفعل.
لم يكن تاي باي يون شنغ من سلالة دم الشمس العملاقة، علاوة على ذلك كان قو خالد، لذلك لا يمكن السيطرة عليه بسهولة. لمنعه من التسبب في المشاكل واغتنام الفرصة للتعامل مع روح الأرض، حبسته إرادة الشمس العملاقة هنا.
اهتز عقل تاي باي يون شنغ. لم يخبر هذه التجربة إلى الغرباء. ومع ذلك ، وصف فانغ يوان الوضع في ذلك الوقت بدقة عالية!
لكن فانغ يوان كان يسيطر على رمز المالك الزجاجي ولم يكن بحاجة إلى استخدام مثل هذه الطريقة القوية.
وبطبيعة الحال ، لم يكن يعرف أن فانغ يوان قد فتش روحه ذات مرة لتأكيد ما إذا كان لديه وصفة قو المشهد كما كان من قبل الخالد.
بدون إعاقة إرادة الشمس العملاقة، كان هو المتحكم الحقيقي لهذا الطابق وكان من السهل جدًا عليه تفريق أرانب الثلج هذه.
“إذن، أنت حقا أخي المتدرب؟” كانت نظرة تاي باي يون شينغ تجاه فانغ يوان مختلفة تمامًا الآن.
لم يكن هناك حاجز لغوي بين تاي باي يون شينغ وفانغ يوان ، لقد فهم المصطلح بشكل طبيعي ، لكنه لم يكن قادرًا على قبول الأهمية الكبيرة له في هذه اللحظة.
“همم!” انحنى فم فانغ يوان بعدم رضا “على الأكثر ، يمكنك بالكاد أن تكون مؤهلاً لتكون متدربا بالاسم ، لقد درب السيد بالفعل العديد من التلاميذ ، لكن لا يمكن مقارنتهم بالتلاميذ القدماء مثلي. ولكن وفقًا لقاعدة المعلم، طالما يمكن للتلميذ أن يتقدم إلى قو خالد، فيمكنه أن يصبح تلميذا قديما. بحسب الترتيب ، أنت … آه … هذا … الأخ الأكبر الخامس”.
“فانغ يوان؟ متدرب زميل؟” هاجمت مشاعر الصدمة والذهول عقل تاي باي يون شنغ: “ماذا تقصد؟”
“هاه؟” حواجب تاي باي يون شينغ تجعدت قليلاً.
تحركت أفكاره حيث أعطى رمز المالك الزجاجي بصيصًا خافتًا.
“همف ، ما الذي تفتخر به! فقط بسبب هويتك كسيد قو خالد، أنت في المرتبة الأولى أمامي.” نظر فانغ يوان ببرود إلى تاي باي يون شينغ ، “انتظر حتى أصبح قو خالدا، مع مساري الاستعباد والقوة المزدوج، سأدفعك للأسفل وسأكون أخاك الخامس الأكبر! ولكن بالنظر إلى مظهرك المسن، فمن الواضح أنك لا تملك الكثير من العمر. قد لا أحتاج حتى أن أصبح قو خالد، عليّ فقط أن أنتظرك حتى تموت من الشيخوخة”
امتدت بقع الدم إلى معدته بإتباع طرف السكين.
كان موقف فانغ يوان وقحًا للغاية ، حتى أنه كشف عن استياء واضح.
بعد ذلك ، نشط فانغ يوان قو الشفاء.
كان هذا حيث تألقت خطته.
أمسك فانغ يوان بتاي باي يون شنغ، ضغط أسنانه: “أيها الوغد ، هل تعلم أنني تجاهلت العواقب المترتبة على استخدام رمز المالك الزجاجي فقط للحصول على قو طول العمر هذا؟”
إذا كان قد تحدث للتو بكلمات بليغة وتعهد، فقد لا يجعل ذلك تاي باي يون شينغ يصدقه كثيرًا. ولكن بسبب احتواء كلماته على موقف من الرفض وعواطف عميقة، جعل ذلك تاي باي يون شنغ يخفض دفاعه بهدوء ويختار تدريجياً تصديقه.
“ماذا؟” حواجب تاي باي يون شينغ ارتفعت وكشف عن تعبير محتار. لم تحتوي كلمات فانغ يوان على الكثير من المعلومات فحسب، بل كانت أيضًا مؤثرة للغاية.
قد يكون تاي باي يون شينغ عجوزا جدًا ، لكن تجربته ضعيفة مقارنةً بفانغ يوان الذي كان لديه خمسمائة عام من الخبرة في حياته السابقة.
لقد قصفته كرات البرق الفوضوية عندما حاول اجتياز المحن من قبل ، وغرق عقله في حالة من الفوضى ولم يكن قادراً على التفكير. وبالتالي ، تم استيعابه بسهولة في مبنى يانغ الحقيقي من قبل إرادة الشمس العملاقة.
لم يشرح فانغ يوان علناً ولكن باستخدام بضع كلمات فقط ، جعل تاي باي يون شينغ يفسر القصة بأكملها بنفسه ويرى لمحة عن أصل سيده.
“أوه ، هذا صحيح ، أمسك بهما لأجلي، ضعهما في الفتحة الخالدة الخاصة بك ، لا يمكنني إحضارهما.” رمى فانغ يوان عرضا.
تمتم تاي باي يون شنغ: “إذن ، الأخ الأصغر السادس …”
“كارثة وشيكة؟” تغير تعبير تاي باي يون شنغ ، لكنه كان شخصية مشهورة ولم يكن خائفا من كلمات فانغ يوان المخيفة.
وضع فانغ يوان يده على الفور: “لا تدعوني بذلك ، أنا لست قريبًا لك! كانت مهمتي تسير بسلاسة لكنك دمرتها. هل تعلم كم من الوقت قضى السيد لوضع جميع تلك الترتيبات في الأرض المباركة الإمبراطورية؟ الآن ، لقد تغير الوضع إلى هذا النحو، كيف أشرح ذلك؟ يمكنك فقط مناداتي فانغ يوان!”
“السيد لا يهتم بمظهره ويحب التجول ، واستكشاف المجهول. قبل مجيئي إلى السهول الشمالية ، سمعته يذكرك وكيف أعطاك ثلاثة خيارات ولكنك اخترت أن ترث ميراث المسار الزمني الأكثر جدوى. همف ، لو كنت أنا ، سأختار بالتأكيد الميراث الأول ، ذلك الميراث من مسار النار الذي يمكن أن يحرق البحار والجبال، فهو يمتلك مثل هذه القوة القصوى”. كانت نغمة فانغ يوان مليئة بالغضب والتوق والندم، كان تعبيره صادقًا وحيويًا كما لو كان هذا قد حدث بالفعل.
لم يكن تاي باي يون شينغ غاضبًا من مقاطعة فانغ يوان له، وبدلاً من ذلك ظهر شعور بالذنب في قلبه. ضحك وضم بقبضاته نحو فانغ يوان ، وسأل بصدق: “إذن … فانغ يوان ، وصلت الأمور بالفعل إلى هذه النقطة ، كيف يمكنني مساعدتك لاسترداد الخسائر للسيد قدر الإمكان؟”
سخر فانغ يوان من الداخل ، على السطح ، ومع ذلك ، أظهر تعبيرًا غير سعيد: “هيه ، بعد فترة طويلة ، كنت قد تحدثت أخيرًا بشكل جيد! السيد لديه عين مميزة ، لم يرعى بائسًا ناكرًا للجميل. معرفة سداد اللطف هي سمة يجب أن تكون لدينا. همم … الوضع الآن سيء للغاية ، الشيء الحاسم هو أنه لم يبق الكثير من الوقت. لقد استخدمت بالفعل الطريقة الثالثة التي تركها المعلم، يجب عليك التعاون معي الآن. كل هذا سيعتمد على كلينا!”
نجحت.
“إذن، أنت حقا أخي المتدرب؟” كانت نظرة تاي باي يون شينغ تجاه فانغ يوان مختلفة تمامًا الآن.
“هيهيهي، مذهل ، هذا مذهل للغاية ، يا فتى! أنت حقًا خبيث جدا، تسك ، تخدع قو خالدا لجعله إلى جانبك باستخدام بضع كلمات فقط!” كانت مو ياو تراقب هذا طوال الوقت ، وفي هذه اللحظة ، كشفت عن نفسها في عقل فانغ يوان لتثني عليه.
ترجمة : Ismail
سخر فانغ يوان من الداخل ، على السطح ، ومع ذلك ، أظهر تعبيرًا غير سعيد: “هيه ، بعد فترة طويلة ، كنت قد تحدثت أخيرًا بشكل جيد! السيد لديه عين مميزة ، لم يرعى بائسًا ناكرًا للجميل. معرفة سداد اللطف هي سمة يجب أن تكون لدينا. همم … الوضع الآن سيء للغاية ، الشيء الحاسم هو أنه لم يبق الكثير من الوقت. لقد استخدمت بالفعل الطريقة الثالثة التي تركها المعلم، يجب عليك التعاون معي الآن. كل هذا سيعتمد على كلينا!”
غطى الجلد كل جسده تدريجيًا، وبعد أن تفرق ضوء الزمرد ، كان ما قابل تاي باي يون شينغ هو فانغ يوان بمظهره الحقيقي.
“أرجوك أرشدني.” انحنى تاي باي يون شنغ.
تدقيق : Drake Hale
“استخدم هذا أولاً.” ابتسم فانغ يوان وأخرج قو الخمسة عشر عامًا من العمر.
في كثير من الأحيان ، كان يتذكر صورة المتسول القديم.
“هذه!” تغير تعبير تاي باي يون شينغ ، ظهر تعبير مذهول على وجهه عند رؤية قو طول العمر هذه.
“آه! إذن لم تكن تشانغ شان يين ، ولكنك تنكرت فقط على أنه هو. من أنت؟” قد يكون تاي باي يون شنغ شخصية طيبة، لكنه لم يكن أحمقا. أدرك الحقيقة على الفور عندما رأى هذا المشهد.
“استخدمه ، قد يكون لديك قو الرجل كما كان من قبل، ولكنه ينفق الكثير من الجوهر الخالد. لا أريد أن ينتهي بك المطاف فجأة ميتا في اللحظة الحاسمة”. تحدث فانغ يوان بوحشية، بتعبير غير مبال.
حبس تاي باي يون شنغ داخل كتلة جليدية، على ما يبدو في نوم عميق.
لكن تاي باي يون شنغ شعر بدلاً من ذلك بشعور دافئ في قلبه. في حياته الخمسمائة سنة الماضية ، وصل فهم فانغ يوان لقلب الإنسان إلى ذروته بعد تجربة العديد من المحن والمصاعب ..
لم يشرح فانغ يوان علناً ولكن باستخدام بضع كلمات فقط ، جعل تاي باي يون شينغ يفسر القصة بأكملها بنفسه ويرى لمحة عن أصل سيده.
“هذا قو طول العمر…”
وبدلاً من ذلك ، وقف ببطء وابتسم بخفة نحو فانغ يوان: “يرجى التوضيح”.
“يمكن لرمز المالك الزجاجي الخاص بي التحكم في عدد قليل من الجولات. لدى مبنى يانغ الحقيقي قو طول عمر واحد فقط، استخدمه بسرعة ، توقف عن إضاعة الوقت! ”
“ماذا تفعل؟” شعر تاي باي يون شينغ بقشعريرة في عموده الفقري وتراجع خطوة إلى الوراء ، وغزا الشك ذهنه.
لكن تاي باي يون شينغ لم يستخدمه ، احتفظ به في جيبه.
في كثير من الأحيان ، كان يتذكر صورة المتسول القديم.
فكر في غاو يانغ وتشو زاي.
بعد ذلك ، بدأ في سلخ ذراعيه وفخذيه ومناطق أخرى حاسمة.
حتى الآن ، كان لا يزال يشعر بالذنب.
وضع فانغ يوان يده على الفور: “لا تدعوني بذلك ، أنا لست قريبًا لك! كانت مهمتي تسير بسلاسة لكنك دمرتها. هل تعلم كم من الوقت قضى السيد لوضع جميع تلك الترتيبات في الأرض المباركة الإمبراطورية؟ الآن ، لقد تغير الوضع إلى هذا النحو، كيف أشرح ذلك؟ يمكنك فقط مناداتي فانغ يوان!”
كان قو طول العمر في يده له رائحة دم مألوفة جدًا بالنسبة له.
“ماذا تفعل؟” شعر تاي باي يون شينغ بقشعريرة في عموده الفقري وتراجع خطوة إلى الوراء ، وغزا الشك ذهنه.
“ما خطبك؟” تصرف فانغ يوان بغضب، وتظاهر بعدم المعرفة.
“أرجوك أرشدني.” انحنى تاي باي يون شنغ.
“هناك أسباب …” تدلت جفون تاي باي يون شينغ ، رفع نظره ، ينظر إلى فانغ يوان بنظرة حازمة: “عموما ، لا تقلق ، يمكنني أن أقدم لك أكبر مساعدة!”
“همم!” انحنى فم فانغ يوان بعدم رضا “على الأكثر ، يمكنك بالكاد أن تكون مؤهلاً لتكون متدربا بالاسم ، لقد درب السيد بالفعل العديد من التلاميذ ، لكن لا يمكن مقارنتهم بالتلاميذ القدماء مثلي. ولكن وفقًا لقاعدة المعلم، طالما يمكن للتلميذ أن يتقدم إلى قو خالد، فيمكنه أن يصبح تلميذا قديما. بحسب الترتيب ، أنت … آه … هذا … الأخ الأكبر الخامس”.
أمسك فانغ يوان بتاي باي يون شنغ، ضغط أسنانه: “أيها الوغد ، هل تعلم أنني تجاهلت العواقب المترتبة على استخدام رمز المالك الزجاجي فقط للحصول على قو طول العمر هذا؟”
لقد قصفته كرات البرق الفوضوية عندما حاول اجتياز المحن من قبل ، وغرق عقله في حالة من الفوضى ولم يكن قادراً على التفكير. وبالتالي ، تم استيعابه بسهولة في مبنى يانغ الحقيقي من قبل إرادة الشمس العملاقة.
كان تاي باي يون شينغ صامتًا ، وكان تعبيره لطيفًا مثل اليشم ، لكنه كان مصممًا للغاية.
سخر فانغ يوان من الداخل ، على السطح ، ومع ذلك ، أظهر تعبيرًا غير سعيد: “هيه ، بعد فترة طويلة ، كنت قد تحدثت أخيرًا بشكل جيد! السيد لديه عين مميزة ، لم يرعى بائسًا ناكرًا للجميل. معرفة سداد اللطف هي سمة يجب أن تكون لدينا. همم … الوضع الآن سيء للغاية ، الشيء الحاسم هو أنه لم يبق الكثير من الوقت. لقد استخدمت بالفعل الطريقة الثالثة التي تركها المعلم، يجب عليك التعاون معي الآن. كل هذا سيعتمد على كلينا!”
جعلت كلمات فانغ يوان قلبه يشعر بدفء كبير ، واختفى أثره الأخير من الشك مثل الدخان.
“أوه ، هذا صحيح ، أمسك بهما لأجلي، ضعهما في الفتحة الخالدة الخاصة بك ، لا يمكنني إحضارهما.” رمى فانغ يوان عرضا.
بعد النظر إلى بعضهم البعض لبعض الوقت ، بدا أن فانغ يوان قد شعر بتصميم تاي باي يون شينغ ثم تراجع بنظرته: “همف ، إذا لم تصبح قو خالدا وأيضًا تلميذًا قديمًا ، فلن أهتم إذا مت. حسنًا ، وفقًا لتفاصيل ميراثك وأداءك في المحنة، يجب أن يكون لديك الآن قو المشهد كما كان من قبل الخالد، أليس كذلك؟”
وضع فانغ يوان يده على الفور: “لا تدعوني بذلك ، أنا لست قريبًا لك! كانت مهمتي تسير بسلاسة لكنك دمرتها. هل تعلم كم من الوقت قضى السيد لوضع جميع تلك الترتيبات في الأرض المباركة الإمبراطورية؟ الآن ، لقد تغير الوضع إلى هذا النحو، كيف أشرح ذلك؟ يمكنك فقط مناداتي فانغ يوان!”
“مم.” أومأ تاي باي يون شينغ برأسه: “نعم ، هذا صحيح.”
ترجمة : Ismail
أشرقت عيون فانغ يوان ، انحنت شفاهه لإظهار أسنانه البيضاء كالثلج ، لم يخف فرحته: “جيد جدا ، تعال معي!”
جدار جبل جليدي فتح ليكشف عن نفق.
بقوله ذلك ، طار عدد كبير من قو يراع النجوم من فتحته.
ضحك فانغ يوان بحرارة: “من أنا؟ أنظر بحذر!”
“أوه ، هذا صحيح ، أمسك بهما لأجلي، ضعهما في الفتحة الخالدة الخاصة بك ، لا يمكنني إحضارهما.” رمى فانغ يوان عرضا.
فقط استنادًا إلى القدرة القتالية القريبة، لن تخسر أرانب الثلج هذه أمام الذئاب الهوائية أو الذئاب المدارية. تحت بيئة الجليد والثلج ، تجاوزت قوتهم القتالية الذئاب العادية.
“ديدان قو خالدة!” تقلصت عيون تاي باي يون شنغ.
“يمكن لرمز المالك الزجاجي الخاص بي التحكم في عدد قليل من الجولات. لدى مبنى يانغ الحقيقي قو طول عمر واحد فقط، استخدمه بسرعة ، توقف عن إضاعة الوقت! ”
بعد ذلك بوقت قصير ، دخل تاي باي يون شينغ وفانغ يوان الأرض المباركة لهو الخالدة باستخدام بوابة النجوم.
كان هذا حيث تألقت خطته.
*********
“هم ، أنت لا تفهم حتى معنى زميل متدرب؟ هذا يعني أن سيدي والمحسن إليك هما نفس الشخص، علاقتنا هي زملاء متدربون!” تجعدت حواجب فانغ يوان وكشفت لهجته عن نفاد صبره.
نهاية الفصل …
زادت الأعداد الكبيرة من القو البرية التي تعيش في أجسادهم من ضراوتهم.
ترجمة : Ismail
بعد أن سمع تفسير فانغ يوان، ظهرت صورة في ذهنه.
تدقيق : Drake Hale
“ماذا تكون…؟!” صدم تاي باي يون شنغ.
ابتسم فانغ يوان بغرور: “إن لم يكن أنا ، فمن غيره؟ تاي باي يون شنغ، هل تعلم أنك تواجه كارثة وشيكة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
