نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-616

إصلاح جبل دانغ هون

إصلاح جبل دانغ هون

“سيدي ، لقد عدت أخيراً!” كانت هو الخالدة الصغيرة تنتظر بالفعل أمام بوابة النجوم، وعندما ظهر فانغ يوان، قفزت على الفور نحوه وعانقت ساقه ، وفركته بخدودها الوردية اللطيفة.

في هذا الوضع الخطير، رفعت روح الأرض حاجزًا دفاعيًا حولهم، وحمتهم من الهجمات المميتة للرجال الأشجار وهاي لو لان.

“هيه ، لقد عملت بجد خلال هذه الأيام عندما لم أكن هنا” ابتسم فانغ يوان بهدوء أمام هو الخالدة الصغيرة.

أوقف هجمات الرجال الأشجار بينما شن أيضًا هجمات على ما هونغ يون و تشاو ليان يون في نفس الوقت.

ارتجفت آذان الثعلب لهو الخالدة الصغيرة قليلاً ، وظهر تعبير مبتهج على وجهها وبدأ ذيلها الأبيض الثلجي يرتجف قليلاً خلفها.

لا ، كان ذلك فقط لأنهم أرادوا أن يؤمنوا من أعماق قلوبهم.

“هذه … روح الأرض؟ إذن هذه أرض مباركة!” خرج تاي باي يون شينغ من بوابة النجوم مباشرة بعد فانغ يوان ، وأذهل لرؤية هو الخالدة الصغيرة.

متداخلة ومترابطة معًا ، سحبت الأشجار العملاقة جذورها ووقفت ، وتحولوا إلى رجال أشجار عمالقة.

كان قد سمع هو الخالدة الصغيرة تخاطب فانغ يوان كـ “سيد”.

كان تاي باي يون شينغ رجلًا ذكيًا ومن هذا المشهد إلى جانب كلمات فانغ يوان السابقة، كان بإمكانه تخمين نية فانغ يوان في جلبه إلى هنا.

كان فانغ يوان مجرد فاني، لكنه امتلك بالفعل أرضًا مباركة! في التاريخ ، كان هناك بعض الناس الذين لديهم مثل هذه الثروة. كان أشهرهم الشمس العملاقة الخالد الموقر. كان قد ورث لحسن الحظ الأرض الإمبراطورية المباركة عندما كان لا يزال مجرد فاني. وفي رحلته على طريق التدريب، كانت الأرض الإمبراطورية المباركة ذات فائدة كبيرة.

كل شخص تعرض للغدر، هل كان بسبب الغباء؟

“هاها ، اسم هذه الأرض المباركة هو أرض هو المباركة الخالدة. لقد استوليت عليها بالقوة من عدة طوائف من القارة الوسطى، تحت أمر السيد”. رد فانغ يوان بفخر.

“إنه أنت!” سرعان ما استشعر هاي لو لان فانغ يوان البعيد وتاي باي يون شنغ. فتحت عيناه على مصراعيها حيث قفز بسرعة للخلف وكأنه يواجه عدوًا عظيمًا.

تغيرت نظرة تاي باي يون شنغ على الفور.

على هذا المعدل ، كان عليه أن ينفق على الأقل خمسا إلى ست حبات من جوهر العنب الأخضر الخالد!

كان هناك اختلاف بين الخالد والفاني، ولكن الآن ، كان ينظر إلى فانغ يوان على قدم المساواة ، متسائلاً: “أفترض أن عملية انتزاع هذه الأرض المباركة كانت خطيرة للغاية ، أليس كذلك؟”

نظرا لصدقه!

“بطبيعة الحال ، حتى الآن عندما أفكر في الأمر، لا يزال لدي بعض الخوف المستمر.” ضحك فانغ يوان بحرارة ، “لكن في النهاية ، الفائز يأخذ كل شيء ، كل شيء بهذه البساطة. حصلت على الأرض المباركة ، وأصبحت الفائز النهائي. كلما زادت المخاطر ، زادت الأرباح!”

“هذا هو؟” انفتحت عيون هو الخالدة الصغيرة المشرقة من هذا اللقاء الأول مع قو المشهد كما كان من قبل.

هز تاي باي يون شنغ رأسه، وهو يتنهد داخليًا: هذا الربح هائل للغاية!

أعطى تاي باي يون شينغ صيحة ناعمة. تحولت حبة من جوهر العنب الخالد الأخضر إلى تيار من الضوء الذي تدفق على الفور في قو المشهد كما كان من قبل.

الأرض المباركة مع روح الأرض كانت فتحة خالدة لقو خالد ميت سابقا. امتلاك مثل هذه الأرض المباركة كان أقرب إلى وراثة الفتحة الخالدة وموارد الزراعة للغو الخالد!

عندما نظر إلى فانغ يوان ، كان لنظرة تاي باي يون شينغ تغير دقيق آخر.

في نفس الوقت ، تعمق الانطباع عن الطبيعة الجريئة لفانغ يوان بمستوى آخر في ذهن تاي باي يون شينغ.

********

“يا سيدي، من هو؟ هالته قوية.” استشعرت هو الخالدة الصغيرة هالة الغو الخالد لتاي باي يون شنغ. وشدت بنطال فانغ يوان ، حيث بدت متوترة إلى حد ما وحذرة.

كان جبلًا من الكريستال الوردي ، ينبعث منه إشراق حالم لا ينسى.

“استرخي، إنه إلى جانبنا ، وهو هنا لمساعدتنا على إنقاذ جبل دانغ هون”. أراح فانغ يوان هو الخالدة الصغيرة “خذينا إلى جبل دانغ هون”.

ظهر فانغ يوان وتاي باي يون شينغ على تاج رجل شجرة، يراقبان حالة المعركة.

أصبحت عيون هو الخالدة الصغيرة مشرقة عند سماع هذا. وثقت في كلمات سيدها دون قيد أو شرط.

كان بحاجة إلى الأمل ، كان بحاجة إلى الاعتراف!

خفضت على الفور دفاعها واختفت على الفور، مع فانغ يوان وتاي باي يون شنغ معها.

“جبل دانغ هون؟” عندما سمع تاي باي يون شينغ الاسم ، خضع تعبيره لتغيير كبير ، وفتحت عيناه على نطاق واسع وتحدث بنبرة صادمة ، “هل يمكن أن يكون؟”

في اللحظة التالية ، تم نقل فانغ يوان وتاي باي يون شنغ إلى مركز الأرض المباركة ، موقع جبل دانغ هون.

كان المشهد الرائع لجبل دانغ هون مطبوعًا بشكل أعمق في ذهن تاي باي يون شينغ.

تم تشويه جبل دانغ هون تمامًا من تآكل غو الطين الخشن. ولم يبق سوى جبل صغير من جبل دانغ هون السامي.

نهاية الفصل …

تم تدمير قصر دانغ هون ، الذي كان على جبل دانغ هون سابقًا ، بشكل طبيعي.

أراد هاي لو لان قتل تشاو ليان يون بدلاً من إرادة الشمس العملاقة. كان ما هونغ يون مستعدا للتخلي عن حياته لإنقاذها، والتي هزت بشدة قلب تشاو ليان يون وبدأت تشعر بالحب الحقيقي اتجاهه.

“يا سيدي، إذا وصلت في وقت متأخر، فلن تكون قادرًا على رؤية جبل دانغ هون.” قالت هو الخالدة الصغيرة بصوت حزين.

ومع ذلك ، لم يشعر ما هونغ يون بأي شيء. كان الحاجز الدفاعي الذي تثيره روح الأرض يتقلص باستمرار حيث تم مهاجمته من قبل عدد لا يحصى من الرجال الأشجار. وقد حُجبت رؤيته وتشاو ليان يون بسبب كثرة الأشجار والأوراق.

ربت فانغ يوان على رأسها برفق ، ثم نظرت إلى تاي باي يون شينغ.

كان ضفدع دفن الروح عبارة عن وحدة تخزين تستخدم لتخزين النفوس. كانت هناك أرواح البشر والوحوش، وكان معظمهم قد جمعهم فانغ يوان من ساحات القتال.

كان تاي باي يون شينغ رجلًا ذكيًا ومن هذا المشهد إلى جانب كلمات فانغ يوان السابقة، كان بإمكانه تخمين نية فانغ يوان في جلبه إلى هنا.

“يا سيدي، إذا وصلت في وقت متأخر، فلن تكون قادرًا على رؤية جبل دانغ هون.” قالت هو الخالدة الصغيرة بصوت حزين.

أومأ برأسه نحو فانغ يوان ، قبل إخراج قو المشهد كما كان من قبل الخالد من فتحته.

كان قو المشهد كما كان من قبل مثل الخنفساء ، كان بحجم القبضة وبلون اليشم الأخضر.

على الفور ، ملأت الهالة المتزايدة للقو الخالدة المناطق المحيطة.

في نفس الوقت ، تعمق الانطباع عن الطبيعة الجريئة لفانغ يوان بمستوى آخر في ذهن تاي باي يون شينغ.

“هذا هو؟” انفتحت عيون هو الخالدة الصغيرة المشرقة من هذا اللقاء الأول مع قو المشهد كما كان من قبل.

كان لهذه النار المشتعلة اسم – الطموح!

كان قو المشهد كما كان من قبل مثل الخنفساء ، كان بحجم القبضة وبلون اليشم الأخضر.

تنفس هاي لو لان ببرود: “ألم تسمع ما قاله الجد القديم؟ فتاتك شيطان عالم آخر ذات خلفية غامضة وستكون سببا لكوارث لا نهاية لها، يجب القضاء عليها! من يدري إذا كانت هي ومنتحل شخصية تشانغ شان يين على نفس الجانب! كان الجد القديم على وشك مهاجمتها في وقت سابق ، لكنه اختفى فجأة بسبب بعض الحوادث. لديك خط دم الشمس العملاقة، أنت شخص من السهول الشمالية ؛ ولكنك في الواقع غير قادر على التمييز بين الصواب والخطأ؟ ، أنت حتى تجرؤ على حماية شيطان عالم آخر!”

قشرته المستديرة منقوشة بأنماط طبيعية. نصف الأنماط يصور الأنهار والبحيرات التي تلتوي وتدور، وتتدفق باستمرار ، في حين أن النصف الآخر كان من الجبال والتلال، مضغوطا على بعضها البعض.

كان قادرًا على إنشاء ستة وثلاثين حبة جوهر عنب خالد أخضر في صعوده إلى قو خالد. ولكن في وقت لاحق ، أدى استخدام قو الحركة بشكل جنوني لتفادي كرات البرق الفوضوية إلى إنفاق حبة جوهر خالدة. ثم في الفتحة الخالدة الخاصة به ، لمقاومة المحنة السماوية والكارثة الأرضية بعد تشكيل القو الخالدة، قام بتنشيط قو المشهد كما كان قبل بشكل مستمر لإعادة فتحته إلى حالتها السابقة ، وإنفاق ثلاث حبات كاملة عليها.

أعطى تاي باي يون شينغ صيحة ناعمة. تحولت حبة من جوهر العنب الخالد الأخضر إلى تيار من الضوء الذي تدفق على الفور في قو المشهد كما كان من قبل.

“على الأرجح أن الناس فقط مثل الأخ الأصغر السادس يملكون مثل هذه الأساليب الغامضة. ربما تم نقل هذا له من قبل السيد”. وثق تاي باي يون شينغ بفانغ يوان أكثر بعد الرحلة إلى الأرض المباركة لهو الخالدة.

أطلق القو الخالد فجأة ضوء اليشم الأخضر الذي ارتفع إلى أقصى حد، بإشراق يجعل الناس ينظرون نحوه باهتمام.

تغير تعبير تاي باي يون شينغ قليلاً: “أي نوع من الجبال هذا؟ لقد استنفد في الواقع جوهر العنب الأخضر الخالد!”

غطت أشعة الضوء على جبل دانغ هون المتبقي.

كانت هذه هي المرة الأولى له ليشهد شيئا من الأساطير.

توقف تآكل الطين الخشن(القاسي) على جبل دانغ هون على الفور تحت إضاءة الضوء الأخضر. تم تحييد قوة القو الخالدة بسرعة ثم هزيمتها.

توقف الرجال الأشجار عن التحرك، وتلاشت نية القتل كما لو لم تكن موجودة أبداً.

الضوء الأخضر خفت تدريجيا. ثم ألقى تاي باي يون شنغ حبة أخرى من جوهر العنب الخالد الأخضر.

كان بحاجة إلى الأمل ، كان بحاجة إلى الاعتراف!

أضاء الضوء الأخضر مرة أخرى ، ليغطي جبل دانغ هون المدمر ويطهره باستمرار.

الضوء الأخضر خفت تدريجيا. ثم ألقى تاي باي يون شنغ حبة أخرى من جوهر العنب الخالد الأخضر.

بدأ جبل دانغ هون بحجم التل الصغير في النمو والتعزيز بسرعة مرئية تحت الضوء.

“إنه حقًا جبل دانغ هون ، الذي يتطلب ست حبات كاملة من جوهر العنب الأخضر الخالد للتعافي تمامًا.” تمتم تاي باي يون شنغ أثناء النظر إلى الجبل الطويل أمامه.

“جبل دانغ هون يعود إلى سابق عهده!” صفقت هو الخالدة الصغيرة بيديها الصغيرتين وهي تقفز بسعادة.

الآن، تم تحقيق هدف التسلل إلى السهول الشمالية أخيرًا!

لكن المشهد الجيد لم يدم طويلا ، فقد تعافى جبل دانغ هون بنسبة 20 في المائة فقط عندما ضعف الضوء الأخضر مرة أخرى.

لا ، كان ذلك فقط لأنهم أرادوا أن يؤمنوا من أعماق قلوبهم.

تغير تعبير تاي باي يون شينغ قليلاً: “أي نوع من الجبال هذا؟ لقد استنفد في الواقع جوهر العنب الأخضر الخالد!”

الأرض المباركة مع روح الأرض كانت فتحة خالدة لقو خالد ميت سابقا. امتلاك مثل هذه الأرض المباركة كان أقرب إلى وراثة الفتحة الخالدة وموارد الزراعة للغو الخالد!

كان قادرًا على إنشاء ستة وثلاثين حبة جوهر عنب خالد أخضر في صعوده إلى قو خالد. ولكن في وقت لاحق ، أدى استخدام قو الحركة بشكل جنوني لتفادي كرات البرق الفوضوية إلى إنفاق حبة جوهر خالدة. ثم في الفتحة الخالدة الخاصة به ، لمقاومة المحنة السماوية والكارثة الأرضية بعد تشكيل القو الخالدة، قام بتنشيط قو المشهد كما كان قبل بشكل مستمر لإعادة فتحته إلى حالتها السابقة ، وإنفاق ثلاث حبات كاملة عليها.

أراد أن يبدأ بداية جديدة.

كان لدى تاي باي يون شينغ فهم واضح لثمن الجوهر الخالد؛ الآن بدأ للتو في استعادة جبل دانغ هون ، لكنه استخدم حبتين من الجوهر الخالد.

كان هناك اختلاف بين الخالد والفاني، ولكن الآن ، كان ينظر إلى فانغ يوان على قدم المساواة ، متسائلاً: “أفترض أن عملية انتزاع هذه الأرض المباركة كانت خطيرة للغاية ، أليس كذلك؟”

على هذا المعدل ، كان عليه أن ينفق على الأقل خمسا إلى ست حبات من جوهر العنب الأخضر الخالد!

بكت دموع الفرح ، قبل أن تخفض رأسها وتستخدم يديها الرقيقتين لمسح الدموع.

ابتسم فانغ يوان: “جبل دانغ هون”.

“هذا هو؟” انفتحت عيون هو الخالدة الصغيرة المشرقة من هذا اللقاء الأول مع قو المشهد كما كان من قبل.

“جبل دانغ هون؟” عندما سمع تاي باي يون شينغ الاسم ، خضع تعبيره لتغيير كبير ، وفتحت عيناه على نطاق واسع وتحدث بنبرة صادمة ، “هل يمكن أن يكون؟”

ولكن كان لديه مسألة لم تحل بعد حل عقدة قلبه.

“إنه هو من <<أساطير رن زو>> ، كيف يمكن أن يكون هناك جبل دانغ هون آخر؟” ضحك فانغ يوان.

“إنه حقًا جبل دانغ هون ، الذي يتطلب ست حبات كاملة من جوهر العنب الأخضر الخالد للتعافي تمامًا.” تمتم تاي باي يون شنغ أثناء النظر إلى الجبل الطويل أمامه.

“لم أعتقد أنني سأكون قادرًا على رؤية جبل دانغ هون الأسطوري! هذه هي الأرض المقدسة لمزارعي مسار الروح التي أشاد بها شبح الروح الشيطان الموقر بلا نهاية “. تأثر تاي باي يون شينغ للغاية حيث استمر في الإعجاب.

في هذه اللحظة ، اشتعلت النيران في قلب فانغ يوان.

كانت هذه هي المرة الأولى له ليشهد شيئا من الأساطير.

عندما عادوا إلى مبنى يانغ الحقيقي، تم إنفاق قو يراع النجوم الذي يدعم بوابة النجوم بالفعل بأكثر من النصف ؛ خزن فانغ يوان بسرعة ما تبقى في فتحته.

عندما نظر إلى فانغ يوان ، كان لنظرة تاي باي يون شينغ تغير دقيق آخر.

كان هاي لو لان يقاتل في مكان قريب مع قو العاطفة الكاذبة والإرادة المزيفة المرتاح على كتفه.

لم يقل أي شيء آخر ولكنه استخدم بهدوء حبة ثالثة من الجوهر الخالد للحفاظ على تنشيط قو المشهد كما كان من قبل.

“جبل دانغ هون؟” عندما سمع تاي باي يون شينغ الاسم ، خضع تعبيره لتغيير كبير ، وفتحت عيناه على نطاق واسع وتحدث بنبرة صادمة ، “هل يمكن أن يكون؟”

هذه المرة ، تم ترميم جبل دانغ هون إلى أربعين في المائة قبل أن يصبح الضوء الأخضر خافتًا.

ظهر فانغ يوان وتاي باي يون شينغ على تاج رجل شجرة، يراقبان حالة المعركة.

استخدم تاي باي يون شينغ حبة رابعة ، ثم حبة خامسة وأخيرًا حبة سادسة قبل أن يتعافى جبل دانغ هون تمامًا.

قبِلهم فانغ يوان بلا مبالاة ؛ تسبب هذا الموقف العرضي تجاه ديدان القو الخالدة في تموج آخر في قلب وثقة تاي باي يون شينغ.

“إنه حقًا جبل دانغ هون ، الذي يتطلب ست حبات كاملة من جوهر العنب الأخضر الخالد للتعافي تمامًا.” تمتم تاي باي يون شنغ أثناء النظر إلى الجبل الطويل أمامه.

ولكن كان لديه مسألة لم تحل بعد حل عقدة قلبه.

كان جبل دانغ هون جميلاً بشكل رائع. الجبال العادية لا يمكن أن تقارن به.

كان ضفدع دفن الروح عبارة عن وحدة تخزين تستخدم لتخزين النفوس. كانت هناك أرواح البشر والوحوش، وكان معظمهم قد جمعهم فانغ يوان من ساحات القتال.

كان جبلًا من الكريستال الوردي ، ينبعث منه إشراق حالم لا ينسى.

كما تنفس فانغ يوان الصعداء عندما حدق في جبل دانغ هون.

“سيدي… يا سيدي، تم علاج مرض دانغ هون.” تحولت عيون هو الخالدة الصغيرة إلى اللون الأحمر ، “سووب سووب سووب…”

كان لهذه النار المشتعلة اسم – الطموح!

بكت دموع الفرح ، قبل أن تخفض رأسها وتستخدم يديها الرقيقتين لمسح الدموع.

كان لهذه النار المشتعلة اسم – الطموح!

كما تنفس فانغ يوان الصعداء عندما حدق في جبل دانغ هون.

كان ما هونغ يون غاضبا ورد على الفور: “إنها ليست شيطان عالم آخر حسبما تدّعون جميعا، إنها بريئة! اللورد هاي لو لان ، لا تضيع قوتك عبثا ، لقد تلقينا بالفعل اعتراف روح الأرض ؛ روح الأرض معنا ، لا يمكنك قتلنا!”

الآن، تم تحقيق هدف التسلل إلى السهول الشمالية أخيرًا!

كشف فانغ يوان لأول مرة عن مظهره الحقيقي ، ثم استخدم قو طول العمر، وكشف عن معلومات سرية للحصول على ثقة تاي باي يون شنغ. لقد حل فانغ يوان أيضًا الشك في قلب تاي باي يون شنغ- لماذا ساعده مبنى يانغ الحقيقي في تحمل المحنة دون سبب؟.

الكثير من الأيام والليالي من الجهد، والمخاطرة في ساحات المعارك ، والتمويه ، والتخطيط ؛ كلهم لم يذهبوا سدى.

أضاء الضوء الأخضر مرة أخرى ، ليغطي جبل دانغ هون المدمر ويطهره باستمرار.

في هذه اللحظة ، اشتعلت النيران في قلب فانغ يوان.

لم يكن تاي باي يون شنغ نفسه على علم بهذه الحاجة النفسية. لكن فانغ يوان كان على علم بذلك وأعطاه هذا الاعتراف.

كان لهذه النار المشتعلة اسم – الطموح!

كان قو الخمسة عشر عامًا من العمر في جيبه. لم يعد قلقًا. لقد اختار تصديق فانغ يوان، ليس فقط لأن فانغ يوان شرح كل شيء ولم يكن هناك العديد من الأدلة التي يمكنه الطعن فيها، ولكن الأهم من ذلك –

لم تعد استعادة جبل دانغ هون ترضي شهيته. لا تزال هناك فرص متبقية في الأرض الإمبراطورية المباركة!

كان هناك اختلاف بين الخالد والفاني، ولكن الآن ، كان ينظر إلى فانغ يوان على قدم المساواة ، متسائلاً: “أفترض أن عملية انتزاع هذه الأرض المباركة كانت خطيرة للغاية ، أليس كذلك؟”

خاصة الآن ، تم طرد إرادة الشمس العملاقة من البرج. أصبح مبنى يانغ الحقيقي بجسم لا روح فيه.

ترجمة : Ismail

حتى لو كان من الصعب إيجاد قو المشاعر الكاذبة والإرادة المزيفة الخالدة، استخدم فانغ يوان لسانه الفضي للحصول على ثقة تاي باي يون شنغ، ونجح في اللحظة الحاسمة التي يمكن أن تؤثر على الموقف.

ولكن عندما اجتاز المحنة بنجاح وأصبح قو خالدا ، وقف على ارتفاع جديد تمامًا ، نظر إلى ذلك بمشهد مختلف.

عندما يحين الوقت ، باستخدام قو الإرادة الخالدة، فإن صقل قو العواطف الكاذبة والإرادة المزيفة لن يكون أمرًا مستحيلًا.

عاد عقله إلى الحياة ، وبعد اجتياز المحنة بصعوبة كبيرة وكذلك الحصول على فتحة خالدة، لم يعد يريد أن يموت بعد الآن.

“دعنا نذهب ، لنعد إلى السهول الشمالية.” جاء فانغ يوان وغادر بنفس السرعة مع تاي باي يون شنغ.

“لقد عدنا مرة أخرى.” تأثر تاي باي يون شنغ بعمق.

قبل أن يغادر، سلم قو ضفدع دفن الروح إلى هو الخالدة الصغيرة.

كان قد سمع هو الخالدة الصغيرة تخاطب فانغ يوان كـ “سيد”.

كان ضفدع دفن الروح عبارة عن وحدة تخزين تستخدم لتخزين النفوس. كانت هناك أرواح البشر والوحوش، وكان معظمهم قد جمعهم فانغ يوان من ساحات القتال.

تم تدمير قصر دانغ هون ، الذي كان على جبل دانغ هون سابقًا ، بشكل طبيعي.

ستتحول هذه إلى أعداد كبيرة من قو الشجاعة على جبل دانغ هون.

ولكن تم حظر هذه الهجمات بواسطة حاجز الضوء من طاووس يشم الصقيع قبل أن يتمكنوا حتى من الوصول إلى أهدافهم.

عندما عادوا إلى مبنى يانغ الحقيقي، تم إنفاق قو يراع النجوم الذي يدعم بوابة النجوم بالفعل بأكثر من النصف ؛ خزن فانغ يوان بسرعة ما تبقى في فتحته.

أراد هاي لو لان قتل تشاو ليان يون بدلاً من إرادة الشمس العملاقة. كان ما هونغ يون مستعدا للتخلي عن حياته لإنقاذها، والتي هزت بشدة قلب تشاو ليان يون وبدأت تشعر بالحب الحقيقي اتجاهه.

كان من الصعب للغاية إيجاد قو يراع النجوم. يمكن أن يدعم المبلغ الحالي فقط تنشيط بوابة النجوم مرة أخرى.

لم يكن تاي باي يون شنغ نفسه على علم بهذه الحاجة النفسية. لكن فانغ يوان كان على علم بذلك وأعطاه هذا الاعتراف.

“لقد عدنا مرة أخرى.” تأثر تاي باي يون شنغ بعمق.

لم يقل أي شيء آخر ولكنه استخدم بهدوء حبة ثالثة من الجوهر الخالد للحفاظ على تنشيط قو المشهد كما كان من قبل.

في هذه الرحلة ، انتقل مباشرة من السهول الشمالية إلى القارة الوسطى وعاد إلى السهول الشمالية من القارة الوسطى. لقد كانت حقًا مسافة بين منطقتين مختلفتين، وشعر أنه كان حرًا في الذهاب إلى أي مكان في العالم!

تم تدمير قصر دانغ هون ، الذي كان على جبل دانغ هون سابقًا ، بشكل طبيعي.

لم يسمع تاي باي يون شينغ إلا عن قو ثقب الأرض وقو ربط السماء بأساليب يمكن أن تسمح للمرء بالاتصال بين الأراضي المباركة ومغارات السماء. لم يسمع عن الطريقة التي استخدمها فانغ يوان.

كان قادرًا على إنشاء ستة وثلاثين حبة جوهر عنب خالد أخضر في صعوده إلى قو خالد. ولكن في وقت لاحق ، أدى استخدام قو الحركة بشكل جنوني لتفادي كرات البرق الفوضوية إلى إنفاق حبة جوهر خالدة. ثم في الفتحة الخالدة الخاصة به ، لمقاومة المحنة السماوية والكارثة الأرضية بعد تشكيل القو الخالدة، قام بتنشيط قو المشهد كما كان قبل بشكل مستمر لإعادة فتحته إلى حالتها السابقة ، وإنفاق ثلاث حبات كاملة عليها.

“على الأرجح أن الناس فقط مثل الأخ الأصغر السادس يملكون مثل هذه الأساليب الغامضة. ربما تم نقل هذا له من قبل السيد”. وثق تاي باي يون شينغ بفانغ يوان أكثر بعد الرحلة إلى الأرض المباركة لهو الخالدة.

كانت هذه هي المرة الأولى له ليشهد شيئا من الأساطير.

كان فانغ يوان مجرد فاني في الوقت الحالي ، لكنه امتلك أرضًا مباركة ، وهذا في حد ذاته كان كافياً لإثبات العديد من القضايا.

“إنه حقًا جبل دانغ هون ، الذي يتطلب ست حبات كاملة من جوهر العنب الأخضر الخالد للتعافي تمامًا.” تمتم تاي باي يون شنغ أثناء النظر إلى الجبل الطويل أمامه.

كان المشهد الرائع لجبل دانغ هون مطبوعًا بشكل أعمق في ذهن تاي باي يون شينغ.

عندما ألقيت إرادة الشمس العملاقة خارج البرج، لم يكن لهذه الجولة أي متحكم واشتغلت من تلقاء نفسها؛ عامل رجال الأشجار روح الأرض ، ما هونغ يون والآخرين كمتحدين يريدون عبور الجولة.

نظرا لصدقه!

حتى لو كان من الصعب إيجاد قو المشاعر الكاذبة والإرادة المزيفة الخالدة، استخدم فانغ يوان لسانه الفضي للحصول على ثقة تاي باي يون شنغ، ونجح في اللحظة الحاسمة التي يمكن أن تؤثر على الموقف.

لم يكن أمام تاي باي يون شنغ خيار سوى تصديق ذلك.

استخدم تاي باي يون شينغ حبة رابعة ، ثم حبة خامسة وأخيرًا حبة سادسة قبل أن يتعافى جبل دانغ هون تمامًا.

كشف فانغ يوان لأول مرة عن مظهره الحقيقي ، ثم استخدم قو طول العمر، وكشف عن معلومات سرية للحصول على ثقة تاي باي يون شنغ. لقد حل فانغ يوان أيضًا الشك في قلب تاي باي يون شنغ- لماذا ساعده مبنى يانغ الحقيقي في تحمل المحنة دون سبب؟.

قشرته المستديرة منقوشة بأنماط طبيعية. نصف الأنماط يصور الأنهار والبحيرات التي تلتوي وتدور، وتتدفق باستمرار ، في حين أن النصف الآخر كان من الجبال والتلال، مضغوطا على بعضها البعض.

كانت كلمات فانغ يوان والأدلة التي أظهرها لتاي باي يون شينغ كلها صحيحة تقريبًا ، باستثناء الأكاذيب في النقاط الحاسمة.

لم يقل أي شيء آخر ولكنه استخدم بهدوء حبة ثالثة من الجوهر الخالد للحفاظ على تنشيط قو المشهد كما كان من قبل.

تسع حقائق وكذبة واحدة ؛ ستصبح الكذبة حقيقة في النهاية. خاصة عندما تنطوي هذه الكذبة على أعمق سر لتاي باي يون شنغ. لم يكشف تاي باي يون شنغ هذا الأمر أبدًا للأجانب بينما كان فانغ يوان يعرفه عن طريق البحث في الروح.

خاصة الآن ، تم طرد إرادة الشمس العملاقة من البرج. أصبح مبنى يانغ الحقيقي بجسم لا روح فيه.

من بين كل هذه ، أعجوبة حقيقة استيعاب نفسية تاي باي يون شنغ تماما من قبل فانغ يوان.

كان فانغ يوان مجرد فاني في الوقت الحالي ، لكنه امتلك أرضًا مباركة ، وهذا في حد ذاته كان كافياً لإثبات العديد من القضايا.

كان تاي باي يون شينغ يشعر بالذنب الشديد بعد خيانة غاو يانغ وتشو زاي. أنكر قيمة وجوده. تحت التحفيز ، عبر خلال الصعود الخالد وحتى مر بالمحنة السماوية، وفكر في إنهاء كل شيء.

“ما هونغ يون … حصل بالفعل على اعتراف روح الأرض. حسنًا ، حظ الكلب هذا قوي حقًا”. تمتم فانغ يوان بتعبير معقد.

ولكن عندما اجتاز المحنة بنجاح وأصبح قو خالدا ، وقف على ارتفاع جديد تمامًا ، نظر إلى ذلك بمشهد مختلف.

خاصة الآن ، تم طرد إرادة الشمس العملاقة من البرج. أصبح مبنى يانغ الحقيقي بجسم لا روح فيه.

عاد عقله إلى الحياة ، وبعد اجتياز المحنة بصعوبة كبيرة وكذلك الحصول على فتحة خالدة، لم يعد يريد أن يموت بعد الآن.

ولكن في اللحظة التالية ، لوح فانغ يوان بخفة برمز المالك الزجاجي الخاص به ، وأصبحت هذه الجولة على الفور تحت سيطرته.

أراد أن يبدأ بداية جديدة.

كان تاي باي يون شينغ رجلًا ذكيًا ومن هذا المشهد إلى جانب كلمات فانغ يوان السابقة، كان بإمكانه تخمين نية فانغ يوان في جلبه إلى هنا.

ولكن كان لديه مسألة لم تحل بعد حل عقدة قلبه.

أراد أن يبدأ بداية جديدة.

كان بحاجة إلى الأمل ، كان بحاجة إلى الاعتراف!

خفضت على الفور دفاعها واختفت على الفور، مع فانغ يوان وتاي باي يون شنغ معها.

لم يكن تاي باي يون شنغ نفسه على علم بهذه الحاجة النفسية. لكن فانغ يوان كان على علم بذلك وأعطاه هذا الاعتراف.

كما تنفس فانغ يوان الصعداء عندما حدق في جبل دانغ هون.

يمثل اعتراف فانغ يوان، بطريقة معينة ، اعترافا بسيده.

كان طاووس يشم الصقيع نصف مستلقٍ على الأرض ، مع احتماء ما هونغ يون وتشاو ليان يون تحت جناحيه. كانت المنطقة المحيطة بهم عبارة عن طبقات بعد طبقات من الرجال الأشجار تكشفت هجمات جنونية.

وكان تاي باي يون شينغ يحترم مخلّصه بعمق. اعتراف سيده جعله يشعر أن هناك قيمة في كونه على قيد الحياة. اجتذبت قوة غامضة وبيئة جديدة تمامًا اهتمامه.

حتى لو كان من الصعب إيجاد قو المشاعر الكاذبة والإرادة المزيفة الخالدة، استخدم فانغ يوان لسانه الفضي للحصول على ثقة تاي باي يون شنغ، ونجح في اللحظة الحاسمة التي يمكن أن تؤثر على الموقف.

لقد كان في ذروة الفاني وشهد كل ما يمكن للعالم الفاني أن يوفره ، ولكن في رحلة الخالدين ، كان طفلاً قد بدأ للتو في التحرك.

كان طاووس يشم الصقيع نصف مستلقٍ على الأرض ، مع احتماء ما هونغ يون وتشاو ليان يون تحت جناحيه. كانت المنطقة المحيطة بهم عبارة عن طبقات بعد طبقات من الرجال الأشجار تكشفت هجمات جنونية.

كان قو الخمسة عشر عامًا من العمر في جيبه. لم يعد قلقًا. لقد اختار تصديق فانغ يوان، ليس فقط لأن فانغ يوان شرح كل شيء ولم يكن هناك العديد من الأدلة التي يمكنه الطعن فيها، ولكن الأهم من ذلك –

انطلق فانغ يوان مباشرة نحو ما هون يون.

في أعماق قلبه ، أراد أن يؤمن بفانغ يوان!

اختفت إرادة الشمس العملاقة فجأة ، وظهر الرجل الغامض الذي ينتحل شخصية تشانغ شان يين مع تاي باي يون شنغ الخالد واقفا بجانبه ، وبدا أن بينهما علاقة وثيقة جدا! كان هذا غير موات للغاية لهاي لو لان.

كل شخص تعرض للغدر، هل كان بسبب الغباء؟

أوقف هجمات الرجال الأشجار بينما شن أيضًا هجمات على ما هونغ يون و تشاو ليان يون في نفس الوقت.

لا ، كان ذلك فقط لأنهم أرادوا أن يؤمنوا من أعماق قلوبهم.

“هنا ، الغو الخالدة الخاصة بك.” قام تاي باي يون شينغ بإلقاء قو سفر الخالد الثابت وقو شبح الدب الطائر إلى فانغ يوان.

انطلق فانغ يوان مباشرة نحو ما هون يون.

قبِلهم فانغ يوان بلا مبالاة ؛ تسبب هذا الموقف العرضي تجاه ديدان القو الخالدة في تموج آخر في قلب وثقة تاي باي يون شينغ.

كان ضفدع دفن الروح عبارة عن وحدة تخزين تستخدم لتخزين النفوس. كانت هناك أرواح البشر والوحوش، وكان معظمهم قد جمعهم فانغ يوان من ساحات القتال.

لكنه تلقى صدمة كبيرة عندما أخرج فانغ يوان رمز المالك الزجاجي ، كما ظهر في الجولة التالية في اللحظة التالية.

حتى لو كان من الصعب إيجاد قو المشاعر الكاذبة والإرادة المزيفة الخالدة، استخدم فانغ يوان لسانه الفضي للحصول على ثقة تاي باي يون شنغ، ونجح في اللحظة الحاسمة التي يمكن أن تؤثر على الموقف.

كانت الأشجار الطويلة والقديمة في كل مكان. كان فانغ يوان وتاي باي يون شينغ داخل غابة كثيفة.

أومأ برأسه نحو فانغ يوان ، قبل إخراج قو المشهد كما كان من قبل الخالد من فتحته.

متداخلة ومترابطة معًا ، سحبت الأشجار العملاقة جذورها ووقفت ، وتحولوا إلى رجال أشجار عمالقة.

لم تعد استعادة جبل دانغ هون ترضي شهيته. لا تزال هناك فرص متبقية في الأرض الإمبراطورية المباركة!

في غضون لحظات قليلة ، تم محاصرة فانغ يوان وتاي باي يون شنغ من قبل الرجال الأشجار واحدا تلو الآخر.

ولكن تم حظر هذه الهجمات بواسطة حاجز الضوء من طاووس يشم الصقيع قبل أن يتمكنوا حتى من الوصول إلى أهدافهم.

كان تعبير تاي باي يون شينغ قاتماً. واحد من الرجال الأشجار لم يكن له شيئا، لكن عدد الرجال الأشجار هنا كان مذهلاً للغاية، وإبادتهم بالكامل يتطلب منه دفع ثمن كبير.

“على الأرجح أن الناس فقط مثل الأخ الأصغر السادس يملكون مثل هذه الأساليب الغامضة. ربما تم نقل هذا له من قبل السيد”. وثق تاي باي يون شينغ بفانغ يوان أكثر بعد الرحلة إلى الأرض المباركة لهو الخالدة.

ولكن في اللحظة التالية ، لوح فانغ يوان بخفة برمز المالك الزجاجي الخاص به ، وأصبحت هذه الجولة على الفور تحت سيطرته.

“إنه هو من <<أساطير رن زو>> ، كيف يمكن أن يكون هناك جبل دانغ هون آخر؟” ضحك فانغ يوان.

توقف الرجال الأشجار عن التحرك، وتلاشت نية القتل كما لو لم تكن موجودة أبداً.

“هذه … روح الأرض؟ إذن هذه أرض مباركة!” خرج تاي باي يون شينغ من بوابة النجوم مباشرة بعد فانغ يوان ، وأذهل لرؤية هو الخالدة الصغيرة.

بينما كان يظهر تاي باي يون شينغ تعبيرًا غبيًا ، أمسك فانغ يوان ذراعه وانتقل مباشرة نحو هاي لو لان وما هونغ يون.

من بين كل هذه ، أعجوبة حقيقة استيعاب نفسية تاي باي يون شنغ تماما من قبل فانغ يوان.

كان هناك بالفعل تغيير هائل في الوضع هنا.

كان قد سمع هو الخالدة الصغيرة تخاطب فانغ يوان كـ “سيد”.

كان طاووس يشم الصقيع نصف مستلقٍ على الأرض ، مع احتماء ما هونغ يون وتشاو ليان يون تحت جناحيه. كانت المنطقة المحيطة بهم عبارة عن طبقات بعد طبقات من الرجال الأشجار تكشفت هجمات جنونية.

ظهر فانغ يوان وتاي باي يون شينغ على تاج رجل شجرة، يراقبان حالة المعركة.

كان هاي لو لان يقاتل في مكان قريب مع قو العاطفة الكاذبة والإرادة المزيفة المرتاح على كتفه.

أما تشانغ لي ، فقد ماتت بالفعل بشكل بائس تحت هجمات الرجال الأشجار.

أوقف هجمات الرجال الأشجار بينما شن أيضًا هجمات على ما هونغ يون و تشاو ليان يون في نفس الوقت.

في نفس الوقت ، تعمق الانطباع عن الطبيعة الجريئة لفانغ يوان بمستوى آخر في ذهن تاي باي يون شينغ.

ولكن تم حظر هذه الهجمات بواسطة حاجز الضوء من طاووس يشم الصقيع قبل أن يتمكنوا حتى من الوصول إلى أهدافهم.

كان هناك اختلاف بين الخالد والفاني، ولكن الآن ، كان ينظر إلى فانغ يوان على قدم المساواة ، متسائلاً: “أفترض أن عملية انتزاع هذه الأرض المباركة كانت خطيرة للغاية ، أليس كذلك؟”

“اللورد هاي لو لان ، أنت أيضا تتعرض للهجوم من قبل الرجال الأشجار، وضعك هو نفس وضعنا! ليس لدينا كراهية ولا مظلمة بيننا، لماذا يجب أن تحاول قتلنا؟” صاح ما هونغ يون.

“سيدي ، لقد عدت أخيراً!” كانت هو الخالدة الصغيرة تنتظر بالفعل أمام بوابة النجوم، وعندما ظهر فانغ يوان، قفزت على الفور نحوه وعانقت ساقه ، وفركته بخدودها الوردية اللطيفة.

تنفس هاي لو لان ببرود: “ألم تسمع ما قاله الجد القديم؟ فتاتك شيطان عالم آخر ذات خلفية غامضة وستكون سببا لكوارث لا نهاية لها، يجب القضاء عليها! من يدري إذا كانت هي ومنتحل شخصية تشانغ شان يين على نفس الجانب! كان الجد القديم على وشك مهاجمتها في وقت سابق ، لكنه اختفى فجأة بسبب بعض الحوادث. لديك خط دم الشمس العملاقة، أنت شخص من السهول الشمالية ؛ ولكنك في الواقع غير قادر على التمييز بين الصواب والخطأ؟ ، أنت حتى تجرؤ على حماية شيطان عالم آخر!”

كان ما هونغ يون غاضبا ورد على الفور: “إنها ليست شيطان عالم آخر حسبما تدّعون جميعا، إنها بريئة! اللورد هاي لو لان ، لا تضيع قوتك عبثا ، لقد تلقينا بالفعل اعتراف روح الأرض ؛ روح الأرض معنا ، لا يمكنك قتلنا!”

يمثل اعتراف فانغ يوان، بطريقة معينة ، اعترافا بسيده.

عندما ألقيت إرادة الشمس العملاقة خارج البرج، لم يكن لهذه الجولة أي متحكم واشتغلت من تلقاء نفسها؛ عامل رجال الأشجار روح الأرض ، ما هونغ يون والآخرين كمتحدين يريدون عبور الجولة.

كان فانغ يوان مجرد فاني، لكنه امتلك بالفعل أرضًا مباركة! في التاريخ ، كان هناك بعض الناس الذين لديهم مثل هذه الثروة. كان أشهرهم الشمس العملاقة الخالد الموقر. كان قد ورث لحسن الحظ الأرض الإمبراطورية المباركة عندما كان لا يزال مجرد فاني. وفي رحلته على طريق التدريب، كانت الأرض الإمبراطورية المباركة ذات فائدة كبيرة.

أراد هاي لو لان قتل تشاو ليان يون بدلاً من إرادة الشمس العملاقة. كان ما هونغ يون مستعدا للتخلي عن حياته لإنقاذها، والتي هزت بشدة قلب تشاو ليان يون وبدأت تشعر بالحب الحقيقي اتجاهه.

********

كان ما هونغ يون قد عامل تشاو ليان يون بالفعل بمشاعر جادة. أحب الاثنان بعضهما البعض، واعترفت بهما روح الأرض على أنهما أسيادها بسبب ذلك.

نهاية الفصل …

في هذا الوضع الخطير، رفعت روح الأرض حاجزًا دفاعيًا حولهم، وحمتهم من الهجمات المميتة للرجال الأشجار وهاي لو لان.

قبل أن يغادر، سلم قو ضفدع دفن الروح إلى هو الخالدة الصغيرة.

أما تشانغ لي ، فقد ماتت بالفعل بشكل بائس تحت هجمات الرجال الأشجار.

“هاها ، اسم هذه الأرض المباركة هو أرض هو المباركة الخالدة. لقد استوليت عليها بالقوة من عدة طوائف من القارة الوسطى، تحت أمر السيد”. رد فانغ يوان بفخر.

ظهر فانغ يوان وتاي باي يون شينغ على تاج رجل شجرة، يراقبان حالة المعركة.

“سيدي ، لقد عدت أخيراً!” كانت هو الخالدة الصغيرة تنتظر بالفعل أمام بوابة النجوم، وعندما ظهر فانغ يوان، قفزت على الفور نحوه وعانقت ساقه ، وفركته بخدودها الوردية اللطيفة.

“ما هونغ يون … حصل بالفعل على اعتراف روح الأرض. حسنًا ، حظ الكلب هذا قوي حقًا”. تمتم فانغ يوان بتعبير معقد.

كان جبل دانغ هون جميلاً بشكل رائع. الجبال العادية لا يمكن أن تقارن به.

“هل تعرفه؟” كان تاي باي يون شينغ مندهشًا إلى حد ما لأنه لم يكن يعتقد أن فانغ يوان سيعرف فعليًا سيد الغو الصغير هذا من الرتبة الثالثة.

تغير تعبير تاي باي يون شينغ قليلاً: “أي نوع من الجبال هذا؟ لقد استنفد في الواقع جوهر العنب الأخضر الخالد!”

“إنه أنت!” سرعان ما استشعر هاي لو لان فانغ يوان البعيد وتاي باي يون شنغ. فتحت عيناه على مصراعيها حيث قفز بسرعة للخلف وكأنه يواجه عدوًا عظيمًا.

كما تنفس فانغ يوان الصعداء عندما حدق في جبل دانغ هون.

ارتعشت عيناه وغرق قلبه بالفعل.

قشرته المستديرة منقوشة بأنماط طبيعية. نصف الأنماط يصور الأنهار والبحيرات التي تلتوي وتدور، وتتدفق باستمرار ، في حين أن النصف الآخر كان من الجبال والتلال، مضغوطا على بعضها البعض.

اختفت إرادة الشمس العملاقة فجأة ، وظهر الرجل الغامض الذي ينتحل شخصية تشانغ شان يين مع تاي باي يون شنغ الخالد واقفا بجانبه ، وبدا أن بينهما علاقة وثيقة جدا! كان هذا غير موات للغاية لهاي لو لان.

أضاء الضوء الأخضر مرة أخرى ، ليغطي جبل دانغ هون المدمر ويطهره باستمرار.

ومع ذلك ، لم يشعر ما هونغ يون بأي شيء. كان الحاجز الدفاعي الذي تثيره روح الأرض يتقلص باستمرار حيث تم مهاجمته من قبل عدد لا يحصى من الرجال الأشجار. وقد حُجبت رؤيته وتشاو ليان يون بسبب كثرة الأشجار والأوراق.

في هذه اللحظة ، اشتعلت النيران في قلب فانغ يوان.

“ماذا نفعل الآن؟” سأل تاي باي يون شينغ بهدوء أثناء إلقاء نظرة قاتمة على هاي لو لان.

عندما ألقيت إرادة الشمس العملاقة خارج البرج، لم يكن لهذه الجولة أي متحكم واشتغلت من تلقاء نفسها؛ عامل رجال الأشجار روح الأرض ، ما هونغ يون والآخرين كمتحدين يريدون عبور الجولة.

سخر فانغ يوان: “نحن بحاجة إلى روح الأرض الإمبراطورية المباركة، وقوة طاووس يشم الصقيع للإطاحة بمبنى يانغ الحقيقي! ربما يكون طاووس يشم الصقيع قد تعرف بالفعل على أسياده، ولكن نظرًا لأن إرادة الشمس العملاقة غير موجودة، فإن الأختام الموجودة عليها لا يتم التلاعب بها وبالكاد بقي على قيد الحياة. وقد تم ختم معظم قوته بالفعل مرة أخرى. كما أن الحاجز الدفاعي على حافة الانهيار ولن يتمكن ببساطة من صدي. سأذهب لقتل ما هونغ يون وتشاو ليان يون. أنت تعامل مع هاي لو لان واستولي على قو المشاعر الكاذبة والإرادة المزيفة الخالد، أنا على ثقة من أنها لن تكون مشكلة بقوتك كقو خالد. دعنا نتحرك ، ليس لدينا الكثير من الوقت!”

أراد أن يبدأ بداية جديدة.

“الخالد والفاني مختلفان إلى حد كبير، إنه مثل الهوة العريضة التي تفصل بينهما. لا داعي للقلق “. ابتسم تاي باي يون شنغ بخفة ، متحركًا بأناقة تجاه هاي لو لان.

“هل تعرفه؟” كان تاي باي يون شينغ مندهشًا إلى حد ما لأنه لم يكن يعتقد أن فانغ يوان سيعرف فعليًا سيد الغو الصغير هذا من الرتبة الثالثة.

انطلق فانغ يوان مباشرة نحو ما هون يون.

ارتجفت آذان الثعلب لهو الخالدة الصغيرة قليلاً ، وظهر تعبير مبتهج على وجهها وبدأ ذيلها الأبيض الثلجي يرتجف قليلاً خلفها.

وتبعه رجال الأشجار المحيطون تحت سيطرته.

كان تاي باي يون شينغ يشعر بالذنب الشديد بعد خيانة غاو يانغ وتشو زاي. أنكر قيمة وجوده. تحت التحفيز ، عبر خلال الصعود الخالد وحتى مر بالمحنة السماوية، وفكر في إنهاء كل شيء.

“يا للأسف … ما هونغ يون ، أردت في الأصل أن أستخدمك كمفتاح للتحكم في أحداث المستقبل. ولكن من قال لك أن تسد طريقي؟ مهما كان حظك جيدًا ، فإن موتك مؤكد اليوم! ” ظهرت نية القتل الحارقة في قلبه مع ابتسامة خبيثة على وجه فانغ يوان.

كانت كلمات فانغ يوان والأدلة التي أظهرها لتاي باي يون شينغ كلها صحيحة تقريبًا ، باستثناء الأكاذيب في النقاط الحاسمة.

********

“بطبيعة الحال ، حتى الآن عندما أفكر في الأمر، لا يزال لدي بعض الخوف المستمر.” ضحك فانغ يوان بحرارة ، “لكن في النهاية ، الفائز يأخذ كل شيء ، كل شيء بهذه البساطة. حصلت على الأرض المباركة ، وأصبحت الفائز النهائي. كلما زادت المخاطر ، زادت الأرباح!”

نهاية الفصل …

تم تشويه جبل دانغ هون تمامًا من تآكل غو الطين الخشن. ولم يبق سوى جبل صغير من جبل دانغ هون السامي.

ترجمة : Ismail

نهاية الفصل …

تدقيق : Drake Hale

ترجمة : Ismail

أراد أن يبدأ بداية جديدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط