محاربة هاي لو لان
في مجال الميراث الحقيقي المعزول ، كانت جميع المواريث الحقيقية تحتوي على إرادة الشمس العملاقة فيها. وإلا ، كيف يمكن لجميع هؤلاء الأفراد المقدرين أن ينجحوا في أخذ هذه المواريث، وخاصة أولئك الخالدون؟
هناك ، كان فانغ يوان يقاتل ثلاثة أشباح قوة بشرية في وقت واحد ، استخدم كلا الجانبين الهجمات لمواجهة الهجمات ، وكان دفاع ملك الزومبي السماوي سداسي الأذرع مذهلًا حقًا.
كان الأمر يشبه الاندفاع من خلال الجولات في مبنى يانغ الحقيقي.
بعد ذلك، دخل مبنى يانغ الحقيقي وأقنع بنجاح تاي باي يون شينغ بإحياء جبل دانغ هون.
في كل جولة من الجولات التي كانت تحتوي على ديدان الغو كمكافآت ، تم تحسين جميع ديدان الغو هذه بإرادة الشمس العملاقة مسبقًا.
هذا خلق سؤالا آخر.
عندما ينجح هؤلاء الأسياد في الحصول على ديدان الغو، فإنهم قادرون على تحسينها على الفور والاحتفاظ بها في فتحتهم لأن إرادة الشمس العملاقة كانت تسمح لهم عمدا بالحصول على الغو.
إن الميراث الحقيقي لمسار الحظ هذا هو أحد المواريث الحقيقية الثلاثة العليا داخل المجال المعزول للميراث الحقيقي. لماذا سيسمح لها الشمس العملاقة بالاعتراف على سيد جديد هكذا فقط؟
لهذا السبب ، طالما أن سيد الغو على استعداد لإعطاء دودة الغو الخاصة به إلى شخص آخر، يمكنهم دائمًا إنشاء ظاهرة “التحسين الفوري”.
انقسمت ظلال القبضة الأربعة، واحد منهم اندفع نحو تاي باي يون شنغ، بينما ذهب الثلاثة الآخرون نحو فانغ يوان!
في وقت سابق ، عندما كانت إرادة الشمس العملاقة نائمة، كان صقل ديدان الغو البرية بطيئا للغاية. عندما غامر فانغ يوان لأول مرة في مبنى يانغ الحقيقي، استخدم هذه الثغرة.
فانغ يوان فكر في المرة الثانية التي ضرب فيها وكان على وشك قتل ما هونغ يون ، ولكن من العدم ظهرت إرادة الشمس العملاقة!
كل ميراث حقيقي تحكمه إرادة الشمس العملاقة.
حملت نبرتها بعض المظالم: “إذا كنت قد أنقذتهم ، فستحصل على اعتراف ما هونغ يون وتصبح محميًا بالميراث الحقيقي لمسار الحظ مثل تشاو ليان يون. إن الميراث الحقيقي لمسار الحظ الحالي هو إرادة برية حديثة الولادة، فهي مثل طفل بدون أي دفاعات داخلية. إذا كنت داخل ميراث مسار الحظ ، فستتمكن من التعرف على تفاصيل هذا الميراث الحقيقي! هذه فرصة هائلة ، لكنك تخليت عنها …”
والسبب في أن الميراث الحقيقي لمسار الحظ لم يطر نحو ما هونغ يون في وقت سابق كان بسبب هذا.
على ظهره ، نمت ستة أذرع وحشية ضخمة ، وكانت الأصابع سميكة ومخيفة ، ولكل منها مظهره المميز، مما جعل الناس يشعرون بالخوف عند رؤيتهم.
ولكن الآن طار الميراث الحقيقي إلى أحضان ما هونغ يون وجعله سيده ، لم تكن هذه نية الشمس العملاقة.
نهض عدد لا يحصى من رجال الأشجار من جذورهم ، محاصرين الميراث الحقيقي لمسار الحظ.
ما أراده الشمس العملاقة هو السيطرة على ما هونغ يون، فلماذا يسمح له بالنمو أكثر قوة ويصبح غير قابل للسيطرة؟
كانت عيون هاي لو لان تحدق باتساع، وهو يصرخ مثل الدب: “أيها الأوغاد، لقد خططتم منذ فترة طويلة بالفعل! أنتم إخوة من طائفة أخفيتم أنفسكم بعمق! الآن ، بما أنكم تبحثون عن موتكم ، سأمنحكم رغباتكم!”
هكذا تم الكشف عن الحقيقة!
“ها ها ها ها!” أصبح فانغ يوان أكثر شراسة عندما حارب ، وكانت لكماته وركلاته حية وكانت سرعتها تزداد. في النهاية ، تحولت ظلاله الأولى إلى صورة سوداء من سرعته المطلقة!
لم يكن هناك إرادة للشمس العملاقة في الميراث الحقيقي الأعلى لمسار الحظ.
تطابق الجانبان بالتساوي!
تراجعت إرادة الشمس العملاقة من تلقاء نفسها ، وهذا سمح للميراث الحقيقي الأعلى بالعمل من تلقاء نفسه.
بالتفكير في سيده ، يمكن تفسير كل شيء.
بعد ذلك ، ستذهب الغو البرية التي ظهرت حديثًا نحو ما هونغ يون.
أطلق العنان للهجمات التي تشبه الألعاب النارية بلا نهاية.
هذا خلق سؤالا آخر.
تطابق الجانبان بالتساوي!
لماذا ستتراجع الشمس العملاقة دون سبب؟
عند هذه النقطة ، لم يعد لغزا.
فانغ يوان فكر في المرة الثانية التي ضرب فيها وكان على وشك قتل ما هونغ يون ، ولكن من العدم ظهرت إرادة الشمس العملاقة!
بعد ذلك ، ستذهب الغو البرية التي ظهرت حديثًا نحو ما هونغ يون.
عند هذه النقطة ، لم يعد لغزا.
“كن حذرا!” صاح تاي باي يون شنغ لتحذيره ، لأنه عانى في السابق بشكل كبير بسبب هذا.
استخدم فانغ يوان الطريقة الثالثة ، وطرد مؤقتًا إرادة الشمس العملاقة من مبنى يانغ الحقيقي.
وصلت أشباح القوة البشرية الثلاثة إلى فانغ يوان.
بعد ذلك، دخل مبنى يانغ الحقيقي وأقنع بنجاح تاي باي يون شينغ بإحياء جبل دانغ هون.
كان لدى شبح القوة البشري القدرة على التفكير، وكان يعرف كيف يطير في قوس ، محاولاً الاقتراب من تاي باي يون شينغ.
بعد ذلك عاد ، محاولاً السيطرة على الأرض الإمبراطورية المباركة. خلال المحاولة الثانية عندما حاول قتل ما هونغ يون ، تمت عرقلته بسبب ظهور مفاجئ لإرادة الشمس العملاقة.
هكذا تم الكشف عن الحقيقة!
عند هذه النقطة ، كان فانغ يوان مرتبكًا للغاية.
نهض عدد لا يحصى من رجال الأشجار من جذورهم ، محاصرين الميراث الحقيقي لمسار الحظ.
ولكن الآن ، فهم.
وقعت انفجارات مدوية بلا نهاية.
تم سحب إرادة الشمس العملاقة الغامضة من تلك المواريث الحقيقية.
بام!
كانت إرادة الشمس العملاقة حريصة في ذلك الوقت ، من أجل إنقاذ الوضع ، اتخذت هذه الخطوة.
غمر الضغط المرعب المنطقة المحيطة.
لقد نجحت تقريبًا من خلال القيام بذلك ، ولكن لسوء الحظ ، كان فانغ يوان حازمًا للغاية ، وواجهها مباشرة.
بعد ذلك عاد ، محاولاً السيطرة على الأرض الإمبراطورية المباركة. خلال المحاولة الثانية عندما حاول قتل ما هونغ يون ، تمت عرقلته بسبب ظهور مفاجئ لإرادة الشمس العملاقة.
في النهاية ، بقيت إرادة الشمس العملاقة المستخرجة بقوة مع جزء صغير أخير كان يسيطر على هذه الجولة.
“آه ، قلت لك أن تنقذه في وقت سابق، رفضت الاستماع!” في ذهنه ، هدأت مو ياو وتنهدت بشفقة.
“هذا يعني ، أن الميراث الحقيقي الأسمى لمسار الحظ كان قادرًا على إنقاذ ما هونغ يون بسببي؟ إذا لم أطرد إرادة الشمس العملاقة من البرج ، إذا لم أواجه إرادة الشمس العملاقة، فلماذا يحدث هذا الآن؟”
بالتفكير بذلك ، تنهد فانغ يوان بعمق مع اختفاء نية قتله تجاه ما هونغ يون دون أثر.
“أعتقد أن هذه المحاولة الثالثة أحبطتها بنفسي بعد كل شيء!”
لوح بكمه ، وخرجت منه أضواء لا حصر لها.
بالتفكير بذلك ، تنهد فانغ يوان بعمق مع اختفاء نية قتله تجاه ما هونغ يون دون أثر.
حملت نبرتها بعض المظالم: “إذا كنت قد أنقذتهم ، فستحصل على اعتراف ما هونغ يون وتصبح محميًا بالميراث الحقيقي لمسار الحظ مثل تشاو ليان يون. إن الميراث الحقيقي لمسار الحظ الحالي هو إرادة برية حديثة الولادة، فهي مثل طفل بدون أي دفاعات داخلية. إذا كنت داخل ميراث مسار الحظ ، فستتمكن من التعرف على تفاصيل هذا الميراث الحقيقي! هذه فرصة هائلة ، لكنك تخليت عنها …”
تم حماية ما هونغ يون الحالي من خلال الميراث الحقيقي لمسار الحظ. كفاني ، كان من المستحيل على فانغ يوان اختراق هذا الدفاع.
“ها ها ها ها!” أصبح فانغ يوان أكثر شراسة عندما حارب ، وكانت لكماته وركلاته حية وكانت سرعتها تزداد. في النهاية ، تحولت ظلاله الأولى إلى صورة سوداء من سرعته المطلقة!
“آه ، قلت لك أن تنقذه في وقت سابق، رفضت الاستماع!” في ذهنه ، هدأت مو ياو وتنهدت بشفقة.
لوح بكمه ، وخرجت منه أضواء لا حصر لها.
حملت نبرتها بعض المظالم: “إذا كنت قد أنقذتهم ، فستحصل على اعتراف ما هونغ يون وتصبح محميًا بالميراث الحقيقي لمسار الحظ مثل تشاو ليان يون. إن الميراث الحقيقي لمسار الحظ الحالي هو إرادة برية حديثة الولادة، فهي مثل طفل بدون أي دفاعات داخلية. إذا كنت داخل ميراث مسار الحظ ، فستتمكن من التعرف على تفاصيل هذا الميراث الحقيقي! هذه فرصة هائلة ، لكنك تخليت عنها …”
كان على دراية كبيرة بقوة حركة مسار القوة القاتلة هذه.
إن مساعدة ما هونغ يون ستؤدي إلى فوائد. محاولة قتل ما هونغ يون ستنتج عنها إصابات فانغ يوان الحادة.
في لحظة واحدة ، تحول إلى عملاق يبلغ طوله ستة أمتار.
سخر فانغ يوان.
لم يكن هناك إرادة للشمس العملاقة في الميراث الحقيقي الأعلى لمسار الحظ.
فعل ذلك بالفعل، لم يكن هناك القليل من الندم في قلبه.
لم يكن هناك إرادة للشمس العملاقة في الميراث الحقيقي الأعلى لمسار الحظ.
وسرعان ما تراجع أثناء شفاء إصاباته، في حين رد على مو ياو: “حتى إذا لم أتمكن من فعل أي شيء في هذا الميراث الحقيقي، هل تعتقدين أن إرادة الشمس العملاقة لن تفعل شيئًا؟”
فانغ يوان فكر في المرة الثانية التي ضرب فيها وكان على وشك قتل ما هونغ يون ، ولكن من العدم ظهرت إرادة الشمس العملاقة!
إن الميراث الحقيقي لمسار الحظ هذا هو أحد المواريث الحقيقية الثلاثة العليا داخل المجال المعزول للميراث الحقيقي. لماذا سيسمح لها الشمس العملاقة بالاعتراف على سيد جديد هكذا فقط؟
والسبب في أن الميراث الحقيقي لمسار الحظ لم يطر نحو ما هونغ يون في وقت سابق كان بسبب هذا.
في قلب إرادة الشمس العملاقة، لم يكن من غير المقبول تمرير هذا الميراث الحقيقي إلى ما هونغ يون.
“مثير للاهتمام، هذه الخطوة القاتلة قوية للغاية ، فهي تقريبًا على قدم المساواة مع حركتي القاتلة. ولكن الأهم من ذلك ، أنه يمتلك خبرة قتالية غنية ، ويمكن القول أن مهاراته القتالية البدنية على مستوى السيد! إذا كان شخصا آخر، فقد لا يكون قادرا على إطلاق العنان لقوة هذه الخطوة القاتلة إلى هذا الحد!”
لكن قلب ما هونغ يون كان مع شيطان عالم آخر، كان ذلك من المحرمات الضخمة!
لكن تاي باي يون شينغ تراجع أيضًا في نفس الوقت ، في حين أن هجماته لم تظهر أي علامات على التباطؤ.
كانت إرادة الشمس العملاقة إرادة خاصة، عندما أنشأها الجسم الرئيسي لأول مرة ، قام بتعيين معنى خاص لها “القيام بكل ما في وسعها لذبح أي شيطان عالم آخر تراه”.
“توقيت جيد.” تمتم فانغ يوان ، وواجههم وجها لوجه دون خوف!
الآن بعد أن تم حماية تشاو ليان يون من الميراث الحقيقي لمسار الحظ ، إذا أراد الشمس العملاقة قتل هذا الشيطان ، فسيكون بحاجة إلى إزالة عائق الميراث الحقيقي لمسار الحظ.
بعد تدمير ثلاثة أشباح قوة بشرية ، لم يهاجم فانغ يوان بتهور ، ولكنه حام في نفس المكان.
وهكذا ، اهتاجت الغابة بأكملها في غضب.
تقلصت عيون هاي لو لان ، ولكن نية القتال في قلبه كانت مثل المد المستعر.
نهض عدد لا يحصى من رجال الأشجار من جذورهم ، محاصرين الميراث الحقيقي لمسار الحظ.
كانت عيون هاي لو لان تحدق باتساع، وهو يصرخ مثل الدب: “أيها الأوغاد، لقد خططتم منذ فترة طويلة بالفعل! أنتم إخوة من طائفة أخفيتم أنفسكم بعمق! الآن ، بما أنكم تبحثون عن موتكم ، سأمنحكم رغباتكم!”
كانت هناك أعداد كبيرة من رجال الأشجار تتشابك مع بعضها البعض ، وجميع جذورها وكرومها كانت تلتف حول بعضها البعض لتكوين رجل شجرة ضخم ، كان طول كل منها ثلاثمائة متر على الأقل ، وكانت هالتهم صادمة لفانغ يوان.
وهكذا ، كان قلب تاي باي يون شينغ مرتاحًا ، وكان بإمكانه التركيز على التعامل مع شبح القوة أمامه.
ستبذل إرادة الشمس العملاقة كل جهودها من أجل قتل تشاو ليان يون!
في قلب إرادة الشمس العملاقة، لم يكن من غير المقبول تمرير هذا الميراث الحقيقي إلى ما هونغ يون.
تمكن فانغ يوان من التراجع بنجاح.
على ظهره ، نمت ستة أذرع وحشية ضخمة ، وكانت الأصابع سميكة ومخيفة ، ولكل منها مظهره المميز، مما جعل الناس يشعرون بالخوف عند رؤيتهم.
كانت إبادة شيطان العالم الأخرى هي مهمة إرادة الشمس العملاقة الأكثر أولوية. مع ظهور الميراث الحقيقي لمسار الحظ ، لفت انتباهه أكثر.
لماذا ستتراجع الشمس العملاقة دون سبب؟
كان فانغ يوان تهديداً جاء في مرتبة أقل بكثير منهم.
بام بام بام …
عرفت إرادة الشمس العملاقة أيضًا أنه لا يمكنه فعل أي شيء لفانغ يوان الآن. عند وزن الجانبين ، ولأن قوة إرادة الشمس العملاقة كانت محدودة ، قرر التركيز فقط على التعامل مع الميراث الحقيقي لمسار الحظ.
وثانياً ، كان كسر الميراث الحقيقي لمسار الحظ بمثابة تدمير الميراث الحقيقي الأعلى.
قريبًا جدًا ، اقترب فانغ يوان من المكان الذي كان هاي لو لان وتاي باي يون شنغ يقاتلون فيه.
كانت إرادة الشمس العملاقة حريصة في ذلك الوقت ، من أجل إنقاذ الوضع ، اتخذت هذه الخطوة.
تم قمع تاي باي يون شينغ ، ولكن لم يكن لدى هاي لو لان القدرة على المطالبة بالنصر أيضًا.
في وقت سابق ، عندما كانت إرادة الشمس العملاقة نائمة، كان صقل ديدان الغو البرية بطيئا للغاية. عندما غامر فانغ يوان لأول مرة في مبنى يانغ الحقيقي، استخدم هذه الثغرة.
كان تاي باي يون شينغ معالجا قويًا وسيد طيران ، سمح له الأول بالتخصص في المعارك المطولة، بينما سمح له الأخير بالهروب مثل ثعبان البحر الزلق ، كان من الصعب إمساكه.
بام!
تحولت المعركة بين الاثنين إلى طريق مسدود.
ذلك لأنه أدرك – فانغ يوان لم يكن بحاجة إلى تعزيزات!
حارب الاثنان من السماء إلى الأرض ، وكانت هجماتهما شرسة وجلبت المعركة كارثة إلى الأشجار المجاورة ، مما تسبب في امتلاء المناطق المحيطة بالأشجار المتساقطة والحطام.
“الأخ الأكبر تاي باي ، دعني أساعدك!” صاح فانغ يوان.
“مثير للاهتمام، هذه الخطوة القاتلة قوية للغاية ، فهي تقريبًا على قدم المساواة مع حركتي القاتلة. ولكن الأهم من ذلك ، أنه يمتلك خبرة قتالية غنية ، ويمكن القول أن مهاراته القتالية البدنية على مستوى السيد! إذا كان شخصا آخر، فقد لا يكون قادرا على إطلاق العنان لقوة هذه الخطوة القاتلة إلى هذا الحد!”
“الأخ الأكبر” ، أثارت هاتان الكلمتان هاي لو لان كما فكر على الفور في القارة الوسطى. ويرجع ذلك إلى أنه في المناطق الخمس ، كانت المناطق الأربع الأخرى في الغالب قائمة على إرث الأسرة ، وكانت القارة الوسطى فقط تهيمن عليها نظام قائم على الطائفة.
نهض عدد لا يحصى من رجال الأشجار من جذورهم ، محاصرين الميراث الحقيقي لمسار الحظ.
كانت عيون هاي لو لان تحدق باتساع، وهو يصرخ مثل الدب: “أيها الأوغاد، لقد خططتم منذ فترة طويلة بالفعل! أنتم إخوة من طائفة أخفيتم أنفسكم بعمق! الآن ، بما أنكم تبحثون عن موتكم ، سأمنحكم رغباتكم!”
بام بام بام …
بقوله هذا ، استهدف فانغ يوان وتاي باي يون شينغ وأرسل أربعة لكمات عليهم.
“توقيت جيد.” تمتم فانغ يوان ، وواجههم وجها لوجه دون خوف!
انفجرت قبضة التشي ، وتحولت إلى شبح قوة بشري في الجو ، بمظهر هاي لو لان.
“يا لها من حركة قاتلة قوية!” حتى إرادة مو ياو أثنت عندما رأت هذا: “كن حذرًا ، إن الحركة القاتلة من مسار القوة لهاي لو لان تفوق بالتأكيد حركتك القاتلة ملك الأرض رباعي الأذرع!”
انقسمت ظلال القبضة الأربعة، واحد منهم اندفع نحو تاي باي يون شنغ، بينما ذهب الثلاثة الآخرون نحو فانغ يوان!
في مجال الميراث الحقيقي المعزول ، كانت جميع المواريث الحقيقية تحتوي على إرادة الشمس العملاقة فيها. وإلا ، كيف يمكن لجميع هؤلاء الأفراد المقدرين أن ينجحوا في أخذ هذه المواريث، وخاصة أولئك الخالدون؟
كان فانغ يوان فانيا، وكان تاي باي يون شينغ قو خالد ، واستهداف أضعف حلقة كانت إستراتيجية شائعة.
لكن قلب ما هونغ يون كان مع شيطان عالم آخر، كان ذلك من المحرمات الضخمة!
هاجمت ثلاثة أشباح قوة بشرية فانغ يوان، وآخرها منع تاي باي يون شينغ من تعزيزه.
في وقت سابق ، عندما كانت إرادة الشمس العملاقة نائمة، كان صقل ديدان الغو البرية بطيئا للغاية. عندما غامر فانغ يوان لأول مرة في مبنى يانغ الحقيقي، استخدم هذه الثغرة.
“تراجع سريعًا!” صدم تاي باي يون شينغ ، وأعطى تحذيرا سريعا.
على ظهره ، نمت ستة أذرع وحشية ضخمة ، وكانت الأصابع سميكة ومخيفة ، ولكل منها مظهره المميز، مما جعل الناس يشعرون بالخوف عند رؤيتهم.
كان على دراية كبيرة بقوة حركة مسار القوة القاتلة هذه.
تمكن فانغ يوان من التراجع بنجاح.
لقد حصل على الكثير من ديدان القو الدفاعية في أرض هو الخالدة المباركة بفضل هدية فانغ يوان.
يمكن أن يمنع شبح القوة البشري معظم الهجمات ، ولكن تحت موجة الهجمات ، ضعف باستمرار، وكان الشبح أخف وزنا وأكثر شفافية.
ولكن بعد القتال لفترة طويلة ، كانت ديدان غو الدفاعية لتاي باي يون شنغ قد مات أغلبها بالفعل، حتى أنه عانى من إصابات خطيرة عدة مرات ، وهذا أظهر قوة حركة هاي لو لان القاتلة!
يمكن أن يمنع شبح القوة البشري معظم الهجمات ، ولكن تحت موجة الهجمات ، ضعف باستمرار، وكان الشبح أخف وزنا وأكثر شفافية.
حلقت ثلاثة أشباح قوة بشرية مع هالة مهيبة، أنتجت رياحا شديدة.
سخر فانغ يوان.
“يا لها من حركة قاتلة قوية!” حتى إرادة مو ياو أثنت عندما رأت هذا: “كن حذرًا ، إن الحركة القاتلة من مسار القوة لهاي لو لان تفوق بالتأكيد حركتك القاتلة ملك الأرض رباعي الأذرع!”
كان الأمر يشبه الاندفاع من خلال الجولات في مبنى يانغ الحقيقي.
سخر فانغ يوان ، لم يظهر أي خوف ولكن بدلاً من ذلك ، أظهر نية قتاله، كان مستعدا للمعركة.
والسبب في أن الميراث الحقيقي لمسار الحظ لم يطر نحو ما هونغ يون في وقت سابق كان بسبب هذا.
“بالطبع لن أستخدم ملك الأرض رباعي الأذرع، لأن لدي حركة قاتلة من مسار القوة أقوى منها.” بقوله هذا ، توقف لبعض الوقت ، قبل أن يصرخ: “تعال ، ملك الزومبي السماوي سداسي الأذرع!”
أولاً ، استغرق الأمر الكثير من الوقت، مما قد يؤدي إلى عواقب غير متوقعة.
بام!
ضحك فانغ يوان بحرارة ، وأظهر سلوكه الكبير.
انفجرت هالة لا شكل لها.
“تراجع سريعًا!” صدم تاي باي يون شينغ ، وأعطى تحذيرا سريعا.
غمر الضغط المرعب المنطقة المحيطة.
“ها ها ها ها!” أصبح فانغ يوان أكثر شراسة عندما حارب ، وكانت لكماته وركلاته حية وكانت سرعتها تزداد. في النهاية ، تحولت ظلاله الأولى إلى صورة سوداء من سرعته المطلقة!
أمكنه الشعور بألم شديد ، مثل الأمواج العاتية ، مهاجمة قلبه!
في وقت سابق ، عندما كانت إرادة الشمس العملاقة نائمة، كان صقل ديدان الغو البرية بطيئا للغاية. عندما غامر فانغ يوان لأول مرة في مبنى يانغ الحقيقي، استخدم هذه الثغرة.
ومع ذلك ، شعر فانغ يوان بمتعة لا حدود لها ، وتوسع جسده بسرعة ، وفقد جلده لمعانه ورطوبته ، وأصبح داكنًا وصلبًا.
فعل ذلك بالفعل، لم يكن هناك القليل من الندم في قلبه.
اشتد دفاعه بسرعة!
نهاية الفصل …
في لحظة واحدة ، تحول إلى عملاق يبلغ طوله ستة أمتار.
ومع ذلك ، شعر فانغ يوان بمتعة لا حدود لها ، وتوسع جسده بسرعة ، وفقد جلده لمعانه ورطوبته ، وأصبح داكنًا وصلبًا.
على ظهره ، نمت ستة أذرع وحشية ضخمة ، وكانت الأصابع سميكة ومخيفة ، ولكل منها مظهره المميز، مما جعل الناس يشعرون بالخوف عند رؤيتهم.
مسح هاي لو لان شفتيه ، وكانت عيناه تلمعان بالقسوة والإثارة.
وصلت أشباح القوة البشرية الثلاثة إلى فانغ يوان.
“الأخ الأكبر” ، أثارت هاتان الكلمتان هاي لو لان كما فكر على الفور في القارة الوسطى. ويرجع ذلك إلى أنه في المناطق الخمس ، كانت المناطق الأربع الأخرى في الغالب قائمة على إرث الأسرة ، وكانت القارة الوسطى فقط تهيمن عليها نظام قائم على الطائفة.
“توقيت جيد.” تمتم فانغ يوان ، وواجههم وجها لوجه دون خوف!
تراجعت إرادة الشمس العملاقة من تلقاء نفسها ، وهذا سمح للميراث الحقيقي الأعلى بالعمل من تلقاء نفسه.
عندما اشتبكت القبضات والسيقان، حاربوا مباشرة!
ولكن الآن طار الميراث الحقيقي إلى أحضان ما هونغ يون وجعله سيده ، لم تكن هذه نية الشمس العملاقة.
بام بام بام …
لم يكن لدى تاي باي يون شينغ طريقة هجوم قوية ، كان بإمكانه فقط إضعاف شبح القوة البشري ببطء.
وقعت انفجارات مدوية بلا نهاية.
عند هذه النقطة ، لم يعد لغزا.
سواء كان ذلك فانغ يوان، أو أشباح هاي لو لان الثلاثة ، كان لديهم قوة كبيرة وكل ضرباتهم فجرت الهواء.
لكن تاي باي يون شينغ تراجع أيضًا في نفس الوقت ، في حين أن هجماته لم تظهر أي علامات على التباطؤ.
كان تعبير تاي باي يون شينغ قلقًا ، ولكن بعد المشاهدة لبعض الأنفاس ، توسعت عيناه.
كانت إبادة شيطان العالم الأخرى هي مهمة إرادة الشمس العملاقة الأكثر أولوية. مع ظهور الميراث الحقيقي لمسار الحظ ، لفت انتباهه أكثر.
كان فانغ يوان مجرد فاني، لكنه يمكن أن يواجه ثلاثة أشباح قوة بشرية في وقت واحد.
اشتد دفاعه بسرعة!
تطابق الجانبان بالتساوي!
بعد ذلك ، ستذهب الغو البرية التي ظهرت حديثًا نحو ما هونغ يون.
لكن أشباح القوة البشرية الثلاثة كانت حساسة ، بعد الفشل في إسقاطه ، بادروا في التعاون ، وتطبيق هجوم الكماشة على فانغ يوان من الأمام ، الزاوية اليسرى العليا ، والزاوية اليمنى السفلية.
شفرة الرياح ، وميض سيف اللهب ، ثعبان الماء اللازوردي، شبكة الحرير الذهبي …
“كن حذرا!” صاح تاي باي يون شنغ لتحذيره ، لأنه عانى في السابق بشكل كبير بسبب هذا.
“هذا يعني ، أن الميراث الحقيقي الأسمى لمسار الحظ كان قادرًا على إنقاذ ما هونغ يون بسببي؟ إذا لم أطرد إرادة الشمس العملاقة من البرج ، إذا لم أواجه إرادة الشمس العملاقة، فلماذا يحدث هذا الآن؟”
ضحك فانغ يوان بحرارة ، وأظهر سلوكه الكبير.
كان الأمر يشبه الاندفاع من خلال الجولات في مبنى يانغ الحقيقي.
كان قد نشط سابقًا حركته القاتلة ، حيث نمت ستة أذرع وحشية ، بذراعيه ، كان لديه ثمانية أذرع.
كان فانغ يوان تهديداً جاء في مرتبة أقل بكثير منهم.
تحركت الأذرع الثمانية في حركة دائرية ، وهبطت اللكمات مثل المطر الشرس ، لقد دافع عن نفسه بإحكام. تمكن من حجب ثلاثة أشباح قوة مهاجمة من جميع الاتجاهات دون نقطة ضعف واحدة.
كان الأمر يشبه الاندفاع من خلال الجولات في مبنى يانغ الحقيقي.
“لقد منعها بالفعل ، هذه الخطوة القاتلة …” قفز قلب هاي لو لان ، وكان تعبيره قاتما.
بالتفكير في سيده ، يمكن تفسير كل شيء.
“آه ، قوة قتال نصف خالد، هذا الرجل وحش …” رأى تاي باي يون شنغ هذا وتنهد ، ولكن لم يفاجأ.
بقوله هذا ، استهدف فانغ يوان وتاي باي يون شينغ وأرسل أربعة لكمات عليهم.
بالتفكير في سيده ، يمكن تفسير كل شيء.
على ظهره ، نمت ستة أذرع وحشية ضخمة ، وكانت الأصابع سميكة ومخيفة ، ولكل منها مظهره المميز، مما جعل الناس يشعرون بالخوف عند رؤيتهم.
وهكذا ، كان قلب تاي باي يون شينغ مرتاحًا ، وكان بإمكانه التركيز على التعامل مع شبح القوة أمامه.
تم سحب إرادة الشمس العملاقة الغامضة من تلك المواريث الحقيقية.
لوح بكمه ، وخرجت منه أضواء لا حصر لها.
بعد ذلك عاد ، محاولاً السيطرة على الأرض الإمبراطورية المباركة. خلال المحاولة الثانية عندما حاول قتل ما هونغ يون ، تمت عرقلته بسبب ظهور مفاجئ لإرادة الشمس العملاقة.
شفرة الرياح ، وميض سيف اللهب ، ثعبان الماء اللازوردي، شبكة الحرير الذهبي …
تحولت المعركة بين الاثنين إلى طريق مسدود.
تم تنشيط ما يصل إلى مائة دودة قو في وقت واحد ، وأطلقوا ضوء قوس قزح مبهرًا ، يشبه الألعاب النارية.
“توقيت جيد.” تمتم فانغ يوان ، وواجههم وجها لوجه دون خوف!
تم تغطية شبح القوة البشري بالدخان ، وأصبحت سرعته أبطأ ، ثم غيّر اتجاهه على الفور وانطلق مثل البرق.
لم يكن لدى تاي باي يون شينغ طريقة هجوم قوية ، كان بإمكانه فقط إضعاف شبح القوة البشري ببطء.
لكن هجمات تاي باي يون شينغ تبعته بعد ذلك ، كانت متواصلة.
انفجرت هالة لا شكل لها.
أطلق العنان للهجمات التي تشبه الألعاب النارية بلا نهاية.
لقد حصل على الكثير من ديدان القو الدفاعية في أرض هو الخالدة المباركة بفضل هدية فانغ يوان.
كان لدى شبح القوة البشري القدرة على التفكير، وكان يعرف كيف يطير في قوس ، محاولاً الاقتراب من تاي باي يون شينغ.
بالتفكير بذلك ، تنهد فانغ يوان بعمق مع اختفاء نية قتله تجاه ما هونغ يون دون أثر.
لكن تاي باي يون شينغ تراجع أيضًا في نفس الوقت ، في حين أن هجماته لم تظهر أي علامات على التباطؤ.
لقد نجحت تقريبًا من خلال القيام بذلك ، ولكن لسوء الحظ ، كان فانغ يوان حازمًا للغاية ، وواجهها مباشرة.
كان غو خالد مع جوهر بدائي لا حدود له. إذا لم يكن لحقيقة أنه أصبح قو خالدا حديثا ولم يقم بأي استعدادات، مما أدى إلى امتلاكه كمية منخفضة من ديدان الغو، فسيكون لديه مئات وآلاف من ديدان الغو ، بمجرد استخدامها معًا ، فإنها ستخلق هجومًا مرعبًا.
تم سحب إرادة الشمس العملاقة الغامضة من تلك المواريث الحقيقية.
يمكن أن يمنع شبح القوة البشري معظم الهجمات ، ولكن تحت موجة الهجمات ، ضعف باستمرار، وكان الشبح أخف وزنا وأكثر شفافية.
بالتفكير في سيده ، يمكن تفسير كل شيء.
لكن دافع هاي لو لان قد تحقق.
والسبب في أن الميراث الحقيقي لمسار الحظ لم يطر نحو ما هونغ يون في وقت سابق كان بسبب هذا.
لم يكن لدى تاي باي يون شينغ طريقة هجوم قوية ، كان بإمكانه فقط إضعاف شبح القوة البشري ببطء.
كان فانغ يوان تهديداً جاء في مرتبة أقل بكثير منهم.
كان عجوزًا وحكيمًا ، ولكن لأنه كان يقظًا ولم يتقدم بشجاعة أبدًا ، كان من الصعب عليه أن يكون تعزيزًا فعالًا لفانغ يوان.
“ولكن ، الجد القديم …” تردد هاي لو لان ، كانت نية قتاله تتذبذب.
كان هذا بسبب طبيعته ، وإلا ، في ذلك الوقت ، لم يكن ليختار إرث المسار الزمني من المواريث الخالدة الثلاثة.
كان وضع الشمس العملاقة الخالد الموقر في قلبه مرتفعًا جدًا.
ومع ذلك ، على الرغم من أن هاي لو لان حقق أهدافه في هذه المعركة، إلا أنه لم يكن سعيدًا.
لكن تاي باي يون شينغ تراجع أيضًا في نفس الوقت ، في حين أن هجماته لم تظهر أي علامات على التباطؤ.
ذلك لأنه أدرك – فانغ يوان لم يكن بحاجة إلى تعزيزات!
تم تنشيط ما يصل إلى مائة دودة قو في وقت واحد ، وأطلقوا ضوء قوس قزح مبهرًا ، يشبه الألعاب النارية.
هناك ، كان فانغ يوان يقاتل ثلاثة أشباح قوة بشرية في وقت واحد ، استخدم كلا الجانبين الهجمات لمواجهة الهجمات ، وكان دفاع ملك الزومبي السماوي سداسي الأذرع مذهلًا حقًا.
ما أراده الشمس العملاقة هو السيطرة على ما هونغ يون، فلماذا يسمح له بالنمو أكثر قوة ويصبح غير قابل للسيطرة؟
“ها ها ها ها!” أصبح فانغ يوان أكثر شراسة عندما حارب ، وكانت لكماته وركلاته حية وكانت سرعتها تزداد. في النهاية ، تحولت ظلاله الأولى إلى صورة سوداء من سرعته المطلقة!
لكن قلب ما هونغ يون كان مع شيطان عالم آخر، كان ذلك من المحرمات الضخمة!
ضعف أشباح القوة البشرية الثلاثة بشكل كبير في المعركة.
كان لدى شبح القوة البشري القدرة على التفكير، وكان يعرف كيف يطير في قوس ، محاولاً الاقتراب من تاي باي يون شينغ.
بام ، بام ، بام.
ولكن الآن طار الميراث الحقيقي إلى أحضان ما هونغ يون وجعله سيده ، لم تكن هذه نية الشمس العملاقة.
وقعت ثلاثة انفجارات ، لم تعد الأطياف الثلاثة قادرة على التحمل بعد الآن وتم تحطيمها إلى أجزاء ، وتحولت إلى قبضة تشي وتلاشت.
لكن تاي باي يون شينغ تراجع أيضًا في نفس الوقت ، في حين أن هجماته لم تظهر أي علامات على التباطؤ.
تقلصت عيون هاي لو لان ، ولكن نية القتال في قلبه كانت مثل المد المستعر.
حملت نبرتها بعض المظالم: “إذا كنت قد أنقذتهم ، فستحصل على اعتراف ما هونغ يون وتصبح محميًا بالميراث الحقيقي لمسار الحظ مثل تشاو ليان يون. إن الميراث الحقيقي لمسار الحظ الحالي هو إرادة برية حديثة الولادة، فهي مثل طفل بدون أي دفاعات داخلية. إذا كنت داخل ميراث مسار الحظ ، فستتمكن من التعرف على تفاصيل هذا الميراث الحقيقي! هذه فرصة هائلة ، لكنك تخليت عنها …”
“مثير للاهتمام، هذه الخطوة القاتلة قوية للغاية ، فهي تقريبًا على قدم المساواة مع حركتي القاتلة. ولكن الأهم من ذلك ، أنه يمتلك خبرة قتالية غنية ، ويمكن القول أن مهاراته القتالية البدنية على مستوى السيد! إذا كان شخصا آخر، فقد لا يكون قادرا على إطلاق العنان لقوة هذه الخطوة القاتلة إلى هذا الحد!”
“بالطبع لن أستخدم ملك الأرض رباعي الأذرع، لأن لدي حركة قاتلة من مسار القوة أقوى منها.” بقوله هذا ، توقف لبعض الوقت ، قبل أن يصرخ: “تعال ، ملك الزومبي السماوي سداسي الأذرع!”
مسح هاي لو لان شفتيه ، وكانت عيناه تلمعان بالقسوة والإثارة.
كان فانغ يوان فانيا، وكان تاي باي يون شينغ قو خالد ، واستهداف أضعف حلقة كانت إستراتيجية شائعة.
الهجوم السابق لم يكن بقوته الكاملة ، كان من أجل التحقق فقط.
لقد حصل على الكثير من ديدان القو الدفاعية في أرض هو الخالدة المباركة بفضل هدية فانغ يوان.
كانت المعركة مع تاي باي يون شنغ مزعجة للغاية، لأن تاي باي يون شنغ كان يهرب معظم الوقت ، بينما لم يتمكن هاي لو لان من اللحاق به ، وبالتالي لم يتمكن من استخدام أي من قوته.
تراجعت إرادة الشمس العملاقة من تلقاء نفسها ، وهذا سمح للميراث الحقيقي الأعلى بالعمل من تلقاء نفسه.
الآن بعد ظهور هذا الفانغ يوان الذي كان خصمًا قويًا ، ارتفعت نية معركته بشكل طبيعي.
لهذا السبب ، طالما أن سيد الغو على استعداد لإعطاء دودة الغو الخاصة به إلى شخص آخر، يمكنهم دائمًا إنشاء ظاهرة “التحسين الفوري”.
بعد تدمير ثلاثة أشباح قوة بشرية ، لم يهاجم فانغ يوان بتهور ، ولكنه حام في نفس المكان.
سخر فانغ يوان ، لم يظهر أي خوف ولكن بدلاً من ذلك ، أظهر نية قتاله، كان مستعدا للمعركة.
كان الاثنان على بعد حوالي ألف خطوة ، وكانت نظراتهما الوحشية تتصادم.
وسرعان ما تراجع أثناء شفاء إصاباته، في حين رد على مو ياو: “حتى إذا لم أتمكن من فعل أي شيء في هذا الميراث الحقيقي، هل تعتقدين أن إرادة الشمس العملاقة لن تفعل شيئًا؟”
“توقف عن القتال، تعال هنا وساعد!” في هذا الوقت، سمع هاي لو لان تعليمات إرادة الشمس العملاقة.
كان لدى شبح القوة البشري القدرة على التفكير، وكان يعرف كيف يطير في قوس ، محاولاً الاقتراب من تاي باي يون شينغ.
“ولكن ، الجد القديم …” تردد هاي لو لان ، كانت نية قتاله تتذبذب.
“أعتقد أن هذه المحاولة الثالثة أحبطتها بنفسي بعد كل شيء!”
كان وضع الشمس العملاقة الخالد الموقر في قلبه مرتفعًا جدًا.
إن مساعدة ما هونغ يون ستؤدي إلى فوائد. محاولة قتل ما هونغ يون ستنتج عنها إصابات فانغ يوان الحادة.
لم يكن هذا يتعلق بالشخصية، ولكن لأنه تأثر ليشعر بفخر سلالة دمه منذ صغره. كان هذا عنصرًا مهمًا في قيمة هاي لو لان الذاتية.
كان تعبير تاي باي يون شينغ قلقًا ، ولكن بعد المشاهدة لبعض الأنفاس ، توسعت عيناه.
“إنس أمرهم. قتل شيطان العالم الأخر واستعادة الميراث الحقيقي لمسار الحظ هو الأهم!” رد الشمس العملاقة بسرعة: “هذا هو السجل الوحيد لهذا الميراث الحقيقي الذي خلفته في العالم بأسره. تحت سماء طول العمر كلها، لم أترك أي تفاصيل تتعلق بهذا الميراث. أنا على وشك فتح مدخل المجال المعزول للميراث الحقيقي ، ستذهب وتساعد في دفع هذا الميراث الحقيقي لمسار الحظ إلى المجال المعزول”.
ضحك فانغ يوان بحرارة ، وأظهر سلوكه الكبير.
كانت هذه الجولة تحت سيطرة الشمس العملاقة. ومع ذلك ، على الرغم من أن إرادة الشمس العملاقة لديها القدرة على تفتيت الميراث الحقيقي لمسار الحظ بالقوة، إلا أنها لم تستطع القيام بذلك.
ستبذل إرادة الشمس العملاقة كل جهودها من أجل قتل تشاو ليان يون!
أولاً ، استغرق الأمر الكثير من الوقت، مما قد يؤدي إلى عواقب غير متوقعة.
كان قد نشط سابقًا حركته القاتلة ، حيث نمت ستة أذرع وحشية ، بذراعيه ، كان لديه ثمانية أذرع.
وثانياً ، كان كسر الميراث الحقيقي لمسار الحظ بمثابة تدمير الميراث الحقيقي الأعلى.
كانت إرادة الشمس العملاقة حريصة في ذلك الوقت ، من أجل إنقاذ الوضع ، اتخذت هذه الخطوة.
*********
بام بام بام …
نهاية الفصل …
عند هذه النقطة ، لم يعد لغزا.
ترجمة : Ismail
كل ميراث حقيقي تحكمه إرادة الشمس العملاقة.
تدقيق : Drake Hale
وهكذا ، كان قلب تاي باي يون شينغ مرتاحًا ، وكان بإمكانه التركيز على التعامل مع شبح القوة أمامه.
والسبب في أن الميراث الحقيقي لمسار الحظ لم يطر نحو ما هونغ يون في وقت سابق كان بسبب هذا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
