نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-627

الكوارث العشرة الكبرى، أسنان الفوضى .

الكوارث العشرة الكبرى، أسنان الفوضى .

تشي السماء الواضح ، تشي الأرض الذهبي، المزيد والمزيد منهم أحاطوا لفانغ يوان.

“باستثناء ذلك الآن، ما زال ليس الوقت الأفضل للارتقاء إلى الخلود.” ضحك فانغ يوان بمرارة في ذهنه.

تراجع هاي لو لان والآخرين.

الآن بعد أن فقد مبنى اليانغ الحقيقي جميع وظائفه تقريبًا، كان الأمر مثل غلاف فارغ. إذا تم إلغاء حماية إرادة الشمس العملاقة، في لحظة واحدة، فسوف ينهار مبنى اليانغ الحقيقي بالكامل تحت القوة المرعبة من المحنة السماوية والكارثة الأرضية.

هدرت إرادة الشمس العملاقة على شكل النهر إلى ما لا نهاية، لكنها لم تجرؤ على الهجوم.

كان مبنى اليانغ الحقيقي بحاجة إلى حمايتها.

بعد المعركة المكثفة مع فانغ يوان، تم تقليل كتلتها بأكثر من النصف.

في هذه اللحظة، كانت السماء والأرض محايدة، كانت كريمة و غموض الداو العظيم نحو فانغ يوان.

كانت قلقة داخليًا: “اللعنة! ما لم ترسل الإرادة الرئيسية تعزيزات، لا يمكنني بمفردي أن أزيل هذا الـ فانغ يوان.”

كل هذه أثرت على إمكاناته المستقبلية بعد أن يصبح سيد غو خالد، وكذلك حجم فتحته الخالدة، سيكون من الأفضل إذا تمكن من إتقانها. كان القصد الأصلي لـ فانغ يوان هو تجميع مؤسسته إلى أقصى حد قبل المخاطرة بالصعود الخالد بعد القيام بتحضير وافر.

صمتت ساحة المعركة مؤقتًا.

هذه الفتحة الثانية قد تحطمت بالفعل إلى فوضى، لتشكل حفرة وتمتص تشي السماء والأرض.

رأى فانغ يوان أن الوضع قد تقدم كما كان متوقعًا، مما تسبب في جعله يتنفس الصعداء.

بعد ذلك، أغلق عينيه، وعقله دخل فتحته.

في مسابقة مبنى اليانغ الحقيقي ، بعد العديد من التقلبات والمنعطفات، أصبح الوضع الحالي أكثر وضوحًا.

نهاية الفصل …

كان وضع فانغ يوان مثل المشي على حبل مشدود، وكانت هناك رياح شديدة تهب، وكان على وشك أن يسقط عدة مرات، وفقد مبادرته. لولا مخططاته الرائعة وبطاقاته الرابحة التي لا نهاية لها، لما استمر طويلًا.

فشل عدد لا يحصى من أسياد الغو في هذه الخطوة خلال صعودهم!

خاصة هذه المرة، راهن فانغ يوان بحياته، وتقدم للهزيمة بشجاعة، وتمكن أخيرًا من استعادة زمام المبادرة.

بعد فترة وجيزة، انتهى عواءه، وتحول إلى الصدمة: “هذه، هذه هي أسنان الفوضى المتفرعة!”

“وصلت رحلتي في السهول الشمالية إلى ذروتها! لذا، فإن صعودي الخالد مهم للغاية، ويمكنه أن يقرر النصر والخسارة في هذه المعركة!” ركز فانغ يوان عقله، كما قال، كانت المعركة الحقيقية قد بدأت للتو.

كان تاي باي يون شنغ يبلغ من العمر أقل من مائة عام، ولكن كان لديه الأساس وتراكم الخبرة ليصبح سيد غو خالد. كان لدى فانغ يوان خمسمائة عام من الخبرة، وتجاوزت معرفته تاي باي يون شنغ الذي كان لديه ميراث خالد، كان بالتأكيد أكثر من كافٍ بالنسبة له للارتقاء إلى الخلود.

“أخي الصغير، لا تكن مهملًا جدًا!” كانت لهجة تاي باي يون شنغ مهيبة، وكانت نظراته قلقة حيث كان قلبه مليئًا بالقلق.

أسياد الغو العاديين و أسياد الغو الخالدين، طوال حياتهم، يمكن أن يكون لديهم فتحة واحدة فقط. لكن فانغ يوان كان قد خاطر في أرض الملوك الثلاثة المباركة، وحصل على فرصة هائلة. وهكذا، بعد استخدام غو الفتحة الثانية الخالدة، لديه الآن فتحتان.

لقد أصبح للتو خالداً، وكان واضحاً للغاية بشأن صعوبات الصعود الخالد. كان يعلم: لولا مساعدة إرادة الشمس العملاقة لما نجح. حتى لو كان لديه خبرة حياته المتراكمة وهذا الأساس العميق!

خاصة هذه المرة، راهن فانغ يوان بحياته، وتقدم للهزيمة بشجاعة، وتمكن أخيرًا من استعادة زمام المبادرة.

“تنهد، الأخ الأصغر صغير للغاية وجريء، ما كان عليه أن يتخذ هذا الاختيار! لو كنت أعرف هذا في وقت سابق، ما كنت لأدعه يتخذ هذه الخطوة! آمل أن يكون قد تلقى توجيهات السيد ويتمكن من أن ينجح…” تاي تنهد باي يون شنغ في قلبه.

“اللعنة! هذا مهين!” كانت إرادة الشمس العملاقة عاجزة، فقد انقسم مرة أخرى إلى عشرة تنانين وهاجم يائسًا مجددًا.

أجرى فانغ يوان اتصالاً بصريًا مع تاي باي يون شنغ، هاززًا رأسه.

“اللعنة! هذا مهين!” كانت إرادة الشمس العملاقة عاجزة، فقد انقسم مرة أخرى إلى عشرة تنانين وهاجم يائسًا مجددًا.

بعد ذلك، أغلق عينيه، وعقله دخل فتحته.

كانت هذه الصواعق غير عادية، وكانت لها مظهر ترايدنت(رمح بتلاتة حواف) وقوة كبيرة، كواحدة من الكوارث العشر الكبرى.

أسياد الغو العاديين و أسياد الغو الخالدين، طوال حياتهم، يمكن أن يكون لديهم فتحة واحدة فقط. لكن فانغ يوان كان قد خاطر في أرض الملوك الثلاثة المباركة، وحصل على فرصة هائلة. وهكذا، بعد استخدام غو الفتحة الثانية الخالدة، لديه الآن فتحتان.

كان تاي باي يون شنغ يبلغ من العمر أقل من مائة عام، ولكن كان لديه الأساس وتراكم الخبرة ليصبح سيد غو خالد. كان لدى فانغ يوان خمسمائة عام من الخبرة، وتجاوزت معرفته تاي باي يون شنغ الذي كان لديه ميراث خالد، كان بالتأكيد أكثر من كافٍ بالنسبة له للارتقاء إلى الخلود.

بعد مسابقة البلاط الإمبراطوري، كانت كل من فتحاته في الرتبة الخامسة من مرحلة الذروة، الجوهر البدائي الكريستالي الأرجواني!

في هذه اللحظة، كانت السماء والأرض محايدة، كانت كريمة و غموض الداو العظيم نحو فانغ يوان.

كانت هناك ثلاث خطوات في الصعود الخالد، كانت الأولى هي تحطيم الفتحة.

بمجرد أن يلطخه تشي السماء، سوف يذوب في الهواء. إذا تآكل بسبب تشي الأرض، فإنه سيتحول إلى صخور ويموت.

حطم فانغ يوان الفتحة الثانية.

كان وضع فانغ يوان مثل المشي على حبل مشدود، وكانت هناك رياح شديدة تهب، وكان على وشك أن يسقط عدة مرات، وفقد مبادرته. لولا مخططاته الرائعة وبطاقاته الرابحة التي لا نهاية لها، لما استمر طويلًا.

عندما يحطم أسياد الغو فتحتهم، يمكنهم التقدم فقط دون أي طريقة للتراجع. ذلك لأن لديهم فتحة واحدة فقط.

كانت السماء والأرض هي حجر الأساس الذي غذى الحياة كلها، وقد أدى اندماج تشي السماء والأرض إلى ملء عقل فانغ يوان بأسرار الداو العظيمة.

لكن كان لدى فانغ يوان اثنين.

“لا يمكنني السماح لجميع الأسنان المتفرعة الثمانية عشر بالهجوم في نفس الوقت! عندها، حتى انا لن استطيع مقاومتها… يجب أن أدمرها مبكرا!!” كانت إرادة الشمس العملاقة مليئة بتجربة المعركة، اختارت الهجوم على الفور.

هذا يعني، حتى لو فشل فانغ يوان في هذه المرة، سيفقد فتحة واحدة، لكنه سيظل يحتفظ بفتحة أخرى.

كان التشي البشري الأبيض السميك مثل بالون ضخم، مغطيًا بالكامل جسم فانغ يوان بالكامل.

الحفاظ على فتحة واحدة يمكن أن يحافظ على حياته.

أغلق فانغ يوان عينيه، وكان تعبيره هادئًا وتنفس مسترخيًا.

كانت هذه واحدة من فوائد غو الفتحة الثانية.

لم يصل تدريب مسار القوة لـ فانغ يوان إلى حدوده. كان لديه فقط مائة جون من القوة، وكانت عظامه عظام عدم الثبات، وجلده كان جلد ذئب يشم السلحفاة، وديدان الغو من مسار القوة خاصته لم تكن كلها في المرتبة الخامسة.

لم يعرف تاي باي يون شنغ هذا السر، إذا علم، فإن القلق في قلبه سوف يتبدد إلى حد كبير.

ما مجموع ثمانية عشر سنا وحشيا، كل منها أبيض كالثلج، بحجم ضخم مثل الأشجار القديمة، يزيد طولها عن ثلاثين مترًا.

كراك!

“أعتقد أن مؤسسة الأخ الأصغر عميقة للغاية. أستطيع أن أرى أن الأخ الأصغر قام باستعدادات لهذا الصعود الخالد منذ فترة طويلة، فهو لا يخاطر بتهور.” أظهر تاي باي يون شنغ نظرة متفاجئة، استقر قلبه.

كراك!

عند هذه النقطة، وصل إلى الخطوة الثانية من الصعود الخالد – سحب التشي.

كراك!

في فترة قصيرة من الوقت، عاد فانغ يوان إلى حياته كلها.

سقطت صواعق البرق إلى ما لا نهاية، مستهدفة إرادة الشمس العملاقة.

شعور معقد لا يوصف، ذكرياته التي كانت عميقة في ذهنه كلها عادت إلى الظهور، تملأ قلب فانغ يوان.

“فانغ يوان أيها الوغد، سوف تموت موتًا فظيعًا!” هدرت إرادة الشمس العملاقة، وقاومت محنة البرق بينما تنفجر إرادتها الشبيهة بالرمال الذهبية مرة بعد مرة.

كان توازن التشي الثلاثة، والاندماج بينهما يجلب فانغ يوان كمية من الإلهام المتواصل.

كانت هذه الصواعق غير عادية، وكانت لها مظهر ترايدنت(رمح بتلاتة حواف) وقوة كبيرة، كواحدة من الكوارث العشر الكبرى.

هذه الفتحة الثانية قد تحطمت بالفعل إلى فوضى، لتشكل حفرة وتمتص تشي السماء والأرض.

في الأصل، لم تضرب محنة البرق حرب الثلج في مثل هذه الفترات القريبة، كان يتشكل برغي واحد كل عشرات الأنفاس. ولكن الآن، عندما حطم فانغ يوان فتحته ووجه تشي السماء والأرض، تم تشكيل المحنة السماوية الجديدة والكارثة الأرضية.

كان التشي الثلاثة يندمجون بشكل مكثف، حيث كان فانغ يوان في الداخل، وعاد إلى مظهره المعتاد بعد أن الغى ملك الزومبي السماوي سداسي الأذرع.

انصهرت المحنة السماوية والكارثة الأرضية مع العاصفة الثلجية مرة واحدة كل عشر سنوات، مما زاد من قوة الكارثة الثلجية.

كانت هذه واحدة من فوائد غو الفتحة الثانية.

تصرفت محنة البرق حرب الثلج كما لو تعاطت المنشطات، في الإثارة، تم إسقاط العديد من البراغي في أقل من نفس واحد في كل مرة!

لم يعرف تاي باي يون شنغ هذا السر، إذا علم، فإن القلق في قلبه سوف يتبدد إلى حد كبير.

في كل مرة قاومتها، ستدفع إرادة الشمس العملاقة ثمناً باهظاً.

حطم فانغ يوان الفتحة الثانية.

لكنها لم تستطع المغادرة.

بعد فترة وجيزة، انتهى عواءه، وتحول إلى الصدمة: “هذه، هذه هي أسنان الفوضى المتفرعة!”

كان مبنى اليانغ الحقيقي بحاجة إلى حمايتها.

في الأصل، لم تضرب محنة البرق حرب الثلج في مثل هذه الفترات القريبة، كان يتشكل برغي واحد كل عشرات الأنفاس. ولكن الآن، عندما حطم فانغ يوان فتحته ووجه تشي السماء والأرض، تم تشكيل المحنة السماوية الجديدة والكارثة الأرضية.

الآن بعد أن فقد مبنى اليانغ الحقيقي جميع وظائفه تقريبًا، كان الأمر مثل غلاف فارغ. إذا تم إلغاء حماية إرادة الشمس العملاقة، في لحظة واحدة، فسوف ينهار مبنى اليانغ الحقيقي بالكامل تحت القوة المرعبة من المحنة السماوية والكارثة الأرضية.

بعد مسابقة البلاط الإمبراطوري، كانت كل من فتحاته في الرتبة الخامسة من مرحلة الذروة، الجوهر البدائي الكريستالي الأرجواني!

كان مبنى اليانغ الحقيقي الخزانة الموروثة التي خلفها الموقر الخالد الشمس العملاقة، مع إرادة الشمس العملاقة كمراقب لهذا المبنى. أجبر هدفها الرئيسي إرادة الشمس العملاقة على مقاومة المحنة السماوية والكارثة الأرضية وجهًا لوجه.

كانت هذه الصواعق غير عادية، وكانت لها مظهر ترايدنت(رمح بتلاتة حواف) وقوة كبيرة، كواحدة من الكوارث العشر الكبرى.

بهذه الطريقة، أصبح حامي فانغ يوان خلال هذه المحنة.

عند هذه النقطة، وصل إلى الخطوة الثانية من الصعود الخالد – سحب التشي.

حماية عدوه اللدود ومساعدته على الصعود إلى عالم أسياد الغو الخالدين، يمكن أن تشعر إرادة الشمس العملاقة، التي أجبرتها الظروف واضطرت إلى القيام بذلك، بالإذلال و الغضب الهائل في قلبها.

دارت اللوالب الحلزونية بشكل أسرع وأسرع، مع توسعها السريع.

“فانغ يوان، أيها الوغد، بمجرد أن أنجو من هذه المحنة السماوية والكارثة الأرضية، سأمزق أوتارك، سأشرب دمك وأكل لحمك!” عوت إرادة الشمس العملاقة، على الرغم من وجود صوت الرعد، إلا أنها لم تستطع إخفاء غضبها.

صمتت ساحة المعركة مؤقتًا.

بعد فترة وجيزة، انتهى عواءه، وتحول إلى الصدمة: “هذه، هذه هي أسنان الفوضى المتفرعة!”

“اللعنة، لقد بدأ هذا الوغد يسحب التشي. لماذا التعزيزات ليست هنا بعد؟” كانت إرادة الشمس العملاقة على شكل النهر تحترق بقلق.

في الهواء المليء بالصواعق والرعد، ظهر ثمانية عشر لولب حلزوني.

لم يصل تدريب مسار القوة لـ فانغ يوان إلى حدوده. كان لديه فقط مائة جون من القوة، وكانت عظامه عظام عدم الثبات، وجلده كان جلد ذئب يشم السلحفاة، وديدان الغو من مسار القوة خاصته لم تكن كلها في المرتبة الخامسة.

دارت اللوالب الحلزونية بشكل أسرع وأسرع، مع توسعها السريع.

بعد مسابقة البلاط الإمبراطوري، كانت كل من فتحاته في الرتبة الخامسة من مرحلة الذروة، الجوهر البدائي الكريستالي الأرجواني!

في كل من هذه اللوالب السوداء، كان هناك سن كبير أبيض وحشي يتشكل ببطء.

كانت هذه واحدة من فوائد غو الفتحة الثانية.

ما مجموع ثمانية عشر سنا وحشيا، كل منها أبيض كالثلج، بحجم ضخم مثل الأشجار القديمة، يزيد طولها عن ثلاثين مترًا.

هذه الفتحة الثانية قد تحطمت بالفعل إلى فوضى، لتشكل حفرة وتمتص تشي السماء والأرض.

كانت الأسنان الوحشية تنتظر الهجوم، جاء شعور شديد بالخطر في قلب إرادة الشمس العملاقة.

في كل مرة قاومتها، ستدفع إرادة الشمس العملاقة ثمناً باهظاً.

كانت أسنان الفوضى المتفرعة أيضًا واحدة من أكبر عشر كوارث، حيث احتلت مرتبة أعلى من محنة البرق حرب الثلج، وكان لها قوة أكبر.

كانت هناك ثلاث خطوات في الصعود الخالد، كانت الأولى هي تحطيم الفتحة.

“لا يمكنني السماح لجميع الأسنان المتفرعة الثمانية عشر بالهجوم في نفس الوقت! عندها، حتى انا لن استطيع مقاومتها… يجب أن أدمرها مبكرا!!” كانت إرادة الشمس العملاقة مليئة بتجربة المعركة، اختارت الهجوم على الفور.

كان التشي الثلاثة يندمجون بشكل مكثف، حيث كان فانغ يوان في الداخل، وعاد إلى مظهره المعتاد بعد أن الغى ملك الزومبي السماوي سداسي الأذرع.

لم تتردد على الإطلاق، وانشئت عشر إرادات على شكل تنانين، طاروا و توجهوا نحو المحنة السماوية في السماء بدون خوف.

كانت هناك ثلاث خطوات في الصعود الخالد، كانت الأولى هي تحطيم الفتحة.

ومع ذلك، على طول الطريق، كانت هناك شفرات الرياح والبرد الجليدي و محنة البرق حرب الثلج التي هاجمت دون توقف. عانت إرادات التنانين العشر من خسائر فادحة على طول الطريق، وخمسة فقط وصلوا إلى اللوالب.

شعور معقد لا يوصف، ذكرياته التي كانت عميقة في ذهنه كلها عادت إلى الظهور، تملأ قلب فانغ يوان.

في الواقع، لم تكن نتيجة هجماتهم واضحة للغاية.

لم يعرف تاي باي يون شنغ هذا السر، إذا علم، فإن القلق في قلبه سوف يتبدد إلى حد كبير.

نجح ثلاثة فقط، ودمروا اللوالب. عانت الإرادتين المتبقيتين من الكثير من الضرر، حيث تلاشت اللوالب التي هاجموها قليلاً قبل التعافي.

“فانغ يوان أيها الوغد، سوف تموت موتًا فظيعًا!” هدرت إرادة الشمس العملاقة، وقاومت محنة البرق بينما تنفجر إرادتها الشبيهة بالرمال الذهبية مرة بعد مرة.

طقطقت محنة البرق، وأصبحت سرعة الهجمات أسرع من ذي قبل! كان الأمر بمثابة استهزاء بلا كلمة تجاه إرادة الشمس العملاقة.

وضمن مجال الميراث الحقيقي المنعزل، كان مشهدًا من الصفاء.

“اللعنة! هذا مهين!” كانت إرادة الشمس العملاقة عاجزة، فقد انقسم مرة أخرى إلى عشرة تنانين وهاجم يائسًا مجددًا.

كانت هذه الصواعق غير عادية، وكانت لها مظهر ترايدنت(رمح بتلاتة حواف) وقوة كبيرة، كواحدة من الكوارث العشر الكبرى.

وضمن مجال الميراث الحقيقي المنعزل، كان مشهدًا من الصفاء.

عندما دخلت تشي السماء والأرض جسده، في نفس الوقت، كان جسد فانغ يوان ينبعث منه تشى بشري أبيض سميك.

أغلق فانغ يوان عينيه، وكان تعبيره هادئًا وتنفس مسترخيًا.

بعد ذلك، أغلق عينيه، وعقله دخل فتحته.

كان عقله يركز في الغالب على الفتحة الثانية المحطمة.

كانت هذه واحدة من فوائد غو الفتحة الثانية.

“فتحتي الأولى هي الغو الحيوي زيز ربيع الخريف. هذا الغو مهم بشكل لا يضاهى، إذا صعدت إلى عالم أسياد الغو الخالدين معه، سأكون سيد غو خالد من مسار الوقت. لكن معرفتي لمسار الوقت محدودة للغاية، والخضوع للمحنة مع دودة الغو الخالدة، لا يمكنني تحمل هذه المخاطرة دون أي خبرة.”

كان تاي باي يون شنغ يبلغ من العمر أقل من مائة عام، ولكن كان لديه الأساس وتراكم الخبرة ليصبح سيد غو خالد. كان لدى فانغ يوان خمسمائة عام من الخبرة، وتجاوزت معرفته تاي باي يون شنغ الذي كان لديه ميراث خالد، كان بالتأكيد أكثر من كافٍ بالنسبة له للارتقاء إلى الخلود.

“فقط الفتحة الثانية، هي غو الحيوي غو الجهد الشامل، يمكنني أن أصبح سيد غو خالد من مسار القوة. منذ إعادة ولادتي، كنت قد درست مسار القوة بشكل مكثف، على الرغم من أنه ليس على مستوى مسار الدم، لا يزال لدي الأساس لأصبح خالدًا.”

رأى فانغ يوان أن الوضع قد تقدم كما كان متوقعًا، مما تسبب في جعله يتنفس الصعداء.

هذه الفتحة الثانية قد تحطمت بالفعل إلى فوضى، لتشكل حفرة وتمتص تشي السماء والأرض.

انصهرت المحنة السماوية والكارثة الأرضية مع العاصفة الثلجية مرة واحدة كل عشر سنوات، مما زاد من قوة الكارثة الثلجية.

كان تاي باي يون شنغ يبلغ من العمر أقل من مائة عام، ولكن كان لديه الأساس وتراكم الخبرة ليصبح سيد غو خالد. كان لدى فانغ يوان خمسمائة عام من الخبرة، وتجاوزت معرفته تاي باي يون شنغ الذي كان لديه ميراث خالد، كان بالتأكيد أكثر من كافٍ بالنسبة له للارتقاء إلى الخلود.

فشل عدد لا يحصى من أسياد الغو في هذه الخطوة خلال صعودهم!

“باستثناء ذلك الآن، ما زال ليس الوقت الأفضل للارتقاء إلى الخلود.” ضحك فانغ يوان بمرارة في ذهنه.

ترجمة : Scrub

لم يصل تدريب مسار القوة لـ فانغ يوان إلى حدوده. كان لديه فقط مائة جون من القوة، وكانت عظامه عظام عدم الثبات، وجلده كان جلد ذئب يشم السلحفاة، وديدان الغو من مسار القوة خاصته لم تكن كلها في المرتبة الخامسة.

كانت هذه واحدة من فوائد غو الفتحة الثانية.

كل هذه أثرت على إمكاناته المستقبلية بعد أن يصبح سيد غو خالد، وكذلك حجم فتحته الخالدة، سيكون من الأفضل إذا تمكن من إتقانها. كان القصد الأصلي لـ فانغ يوان هو تجميع مؤسسته إلى أقصى حد قبل المخاطرة بالصعود الخالد بعد القيام بتحضير وافر.

“لا يمكنني السماح لجميع الأسنان المتفرعة الثمانية عشر بالهجوم في نفس الوقت! عندها، حتى انا لن استطيع مقاومتها… يجب أن أدمرها مبكرا!!” كانت إرادة الشمس العملاقة مليئة بتجربة المعركة، اختارت الهجوم على الفور.

لسوء الحظ، لا تواكب الخطط التغييرات.

في الهواء المليء بالصواعق والرعد، ظهر ثمانية عشر لولب حلزوني.

بسبب الوضع، يمكن لـ فانغ يوان القيام بذلك فقط.

صمتت ساحة المعركة مؤقتًا.

عندما دخلت تشي السماء والأرض جسده، في نفس الوقت، كان جسد فانغ يوان ينبعث منه تشى بشري أبيض سميك.

انصهرت المحنة السماوية والكارثة الأرضية مع العاصفة الثلجية مرة واحدة كل عشر سنوات، مما زاد من قوة الكارثة الثلجية.

كان التشي البشري الأبيض السميك مثل بالون ضخم، مغطيًا بالكامل جسم فانغ يوان بالكامل.

أجرى فانغ يوان اتصالاً بصريًا مع تاي باي يون شنغ، هاززًا رأسه.

رأى هاي لو لان هذا وتقلصت بؤبؤته.

كل هذه أثرت على إمكاناته المستقبلية بعد أن يصبح سيد غو خالد، وكذلك حجم فتحته الخالدة، سيكون من الأفضل إذا تمكن من إتقانها. كان القصد الأصلي لـ فانغ يوان هو تجميع مؤسسته إلى أقصى حد قبل المخاطرة بالصعود الخالد بعد القيام بتحضير وافر.

قال يي لوي سانغ في عدم تصديق: “كيف يكون هذا ممكنًا، لديه مثل هذا التشى البشري السميك، هذا أكبر من تاي باي يون شنغ!”

في كل مرة قاومتها، ستدفع إرادة الشمس العملاقة ثمناً باهظاً.

“أعتقد أن مؤسسة الأخ الأصغر عميقة للغاية. أستطيع أن أرى أن الأخ الأصغر قام باستعدادات لهذا الصعود الخالد منذ فترة طويلة، فهو لا يخاطر بتهور.” أظهر تاي باي يون شنغ نظرة متفاجئة، استقر قلبه.

ترجمة : Scrub

تشى السماء الواضح و الغير مقيد، و تشي الأرض الذهبي والثقيل، إلى جانب الأبيض النقي مثل التشي البشري الثلجي، اندمج الثلاثة وشكلوا كتلة متعددة الألوان.

طقطقت محنة البرق، وأصبحت سرعة الهجمات أسرع من ذي قبل! كان الأمر بمثابة استهزاء بلا كلمة تجاه إرادة الشمس العملاقة.

عند هذه النقطة، وصل إلى الخطوة الثانية من الصعود الخالد – سحب التشي.

“اللعنة، لقد بدأ هذا الوغد يسحب التشي. لماذا التعزيزات ليست هنا بعد؟” كانت إرادة الشمس العملاقة على شكل النهر تحترق بقلق.

“اللعنة، لقد بدأ هذا الوغد يسحب التشي. لماذا التعزيزات ليست هنا بعد؟” كانت إرادة الشمس العملاقة على شكل النهر تحترق بقلق.

لم يصل تدريب مسار القوة لـ فانغ يوان إلى حدوده. كان لديه فقط مائة جون من القوة، وكانت عظامه عظام عدم الثبات، وجلده كان جلد ذئب يشم السلحفاة، وديدان الغو من مسار القوة خاصته لم تكن كلها في المرتبة الخامسة.

لم يجرؤ على التصرف بتهور.

في هذه اللحظة، كانت السماء والأرض محايدة، كانت كريمة و غموض الداو العظيم نحو فانغ يوان.

بمجرد أن يلطخه تشي السماء، سوف يذوب في الهواء. إذا تآكل بسبب تشي الأرض، فإنه سيتحول إلى صخور ويموت.

كان عليه أن يوازن التشي الثلاثة في جميع الأوقات، إذا كان هناك الكثير من تشي السماء والأرض، سيموت. حتى تشي الإنسان، إذا كان التوازن متوقفًا، فسوف يتسبب في انفجاره ذاتيًا.

واجه فانغ يوان الذي كان نقطة التقاطع للتشي الثلاثة مخاطر بعد المخاطر أكثر من ذلك.

تشي السماء الواضح ، تشي الأرض الذهبي، المزيد والمزيد منهم أحاطوا لفانغ يوان.

كان عليه أن يوازن التشي الثلاثة في جميع الأوقات، إذا كان هناك الكثير من تشي السماء والأرض، سيموت. حتى تشي الإنسان، إذا كان التوازن متوقفًا، فسوف يتسبب في انفجاره ذاتيًا.

في كل من هذه اللوالب السوداء، كان هناك سن كبير أبيض وحشي يتشكل ببطء.

ومع ذلك، يتم العثور على الثروة في خطر، كلما زادت المخاطر، زادت الفرص.

كان مبنى اليانغ الحقيقي الخزانة الموروثة التي خلفها الموقر الخالد الشمس العملاقة، مع إرادة الشمس العملاقة كمراقب لهذا المبنى. أجبر هدفها الرئيسي إرادة الشمس العملاقة على مقاومة المحنة السماوية والكارثة الأرضية وجهًا لوجه.

كان توازن التشي الثلاثة، والاندماج بينهما يجلب فانغ يوان كمية من الإلهام المتواصل.

هذه الفتحة الثانية قد تحطمت بالفعل إلى فوضى، لتشكل حفرة وتمتص تشي السماء والأرض.

كانت السماء والأرض هي حجر الأساس الذي غذى الحياة كلها، وقد أدى اندماج تشي السماء والأرض إلى ملء عقل فانغ يوان بأسرار الداو العظيمة.

تصرفت محنة البرق حرب الثلج كما لو تعاطت المنشطات، في الإثارة، تم إسقاط العديد من البراغي في أقل من نفس واحد في كل مرة!

كان التشي الثلاثة يندمجون بشكل مكثف، حيث كان فانغ يوان في الداخل، وعاد إلى مظهره المعتاد بعد أن الغى ملك الزومبي السماوي سداسي الأذرع.

ما مجموع ثمانية عشر سنا وحشيا، كل منها أبيض كالثلج، بحجم ضخم مثل الأشجار القديمة، يزيد طولها عن ثلاثين مترًا.

كانت جروحه تتعافى بسرعة، وكانت سرعة الشفاء أسرع من شفاءه خلال وضع ملك الزومبي السماوي سداسي الأذرع!

“اللعنة، لقد بدأ هذا الوغد يسحب التشي. لماذا التعزيزات ليست هنا بعد؟” كانت إرادة الشمس العملاقة على شكل النهر تحترق بقلق.

قام تشي الثلاثة بتطهير جسده، ليس فقط جسده، ولكن روحه وعقله وإرادته، كانوا يرتفعون.

“لا يمكنني السماح لجميع الأسنان المتفرعة الثمانية عشر بالهجوم في نفس الوقت! عندها، حتى انا لن استطيع مقاومتها… يجب أن أدمرها مبكرا!!” كانت إرادة الشمس العملاقة مليئة بتجربة المعركة، اختارت الهجوم على الفور.

شعر وكأنه طفل رضيع، يتم تطهيره وعاد إلى حالة نقية. أصبحت عيون فانغ يوان أكثر وضوحًا، وأصبح التباين بين الأجزاء السوداء والبيضاء أكثر وضوحًا. أُعيدت بناء عضلاته الواحدة تلو الأخرى، وسقطت الندوب على جسده، ونما جلد جديد عليه. حتى شعره بدأ ينمو بشكل كبير، نما أطول وأطول، عندما كان يصل إلى خصره ، انكسر، قبل أن ينمو مرة أخرى، وينكسر، وتتكرر الدورة…

بعد فترة وجيزة، انتهى عواءه، وتحول إلى الصدمة: “هذه، هذه هي أسنان الفوضى المتفرعة!”

سواء كان جسده أو عظامه أو أعضائه أو وجهه، كانوا يخضعون لتحول سحري.

كان مبنى اليانغ الحقيقي بحاجة إلى حمايتها.

في الوقت نفسه، ظهرت خبراته في خمسمائة سنة السابقة، وكذلك الأحداث منذ إعادة ولادته في ذهنه بسرعة.

كانت هذه الصواعق غير عادية، وكانت لها مظهر ترايدنت(رمح بتلاتة حواف) وقوة كبيرة، كواحدة من الكوارث العشر الكبرى.

في فترة قصيرة من الوقت، عاد فانغ يوان إلى حياته كلها.

حطم فانغ يوان الفتحة الثانية.

شعور معقد لا يوصف، ذكرياته التي كانت عميقة في ذهنه كلها عادت إلى الظهور، تملأ قلب فانغ يوان.

كان مبنى اليانغ الحقيقي بحاجة إلى حمايتها.

في ذكرياته، حصلت جميع أسئلة التدريب التي لا يمكن الإجابة عليها على إجابات مثالية مثل عمل إله.

في هذه اللحظة، كانت السماء والأرض محايدة، كانت كريمة و غموض الداو العظيم نحو فانغ يوان.

بعد مسابقة البلاط الإمبراطوري، كانت كل من فتحاته في الرتبة الخامسة من مرحلة الذروة، الجوهر البدائي الكريستالي الأرجواني!

كان على فانغ يوان أن يتعامل مع عواطفه في الوقت الذي يعتز فيه بهذه الفرصة لمعرفة المزيد عن أسرار الداو العظيم، وفي الوقت نفسه موازنة التشي الثلاثة. إذا فقد التوازن، سيموت.

كراك!

فشل عدد لا يحصى من أسياد الغو في هذه الخطوة خلال صعودهم!

كان مبنى اليانغ الحقيقي الخزانة الموروثة التي خلفها الموقر الخالد الشمس العملاقة، مع إرادة الشمس العملاقة كمراقب لهذا المبنى. أجبر هدفها الرئيسي إرادة الشمس العملاقة على مقاومة المحنة السماوية والكارثة الأرضية وجهًا لوجه.

********

لكنها لم تستطع المغادرة.

نهاية الفصل …

كان مبنى اليانغ الحقيقي الخزانة الموروثة التي خلفها الموقر الخالد الشمس العملاقة، مع إرادة الشمس العملاقة كمراقب لهذا المبنى. أجبر هدفها الرئيسي إرادة الشمس العملاقة على مقاومة المحنة السماوية والكارثة الأرضية وجهًا لوجه.

ترجمة : Scrub

رأى هاي لو لان هذا وتقلصت بؤبؤته.

تدقيق : Drake Hale

كان تاي باي يون شنغ يبلغ من العمر أقل من مائة عام، ولكن كان لديه الأساس وتراكم الخبرة ليصبح سيد غو خالد. كان لدى فانغ يوان خمسمائة عام من الخبرة، وتجاوزت معرفته تاي باي يون شنغ الذي كان لديه ميراث خالد، كان بالتأكيد أكثر من كافٍ بالنسبة له للارتقاء إلى الخلود.

قام تشي الثلاثة بتطهير جسده، ليس فقط جسده، ولكن روحه وعقله وإرادته، كانوا يرتفعون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط