نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-651

تاي باي يون شينغ الممزق بالذنب

تاي باي يون شينغ الممزق بالذنب

كان ركود زراعته هو العيب الرئيسي ، بخلاف ذلك ، كان هناك العديد من العيوب الصغيرة الأخرى. وأحدهم ، هو أنه لم يكن لديه أي شعور بالألم. كان تباطؤ إدراكه مشكلة أخرى.

“هاهاها ، الأخ الأصغر ، أستطيع أن أفهمك تمامًا ، هذا الأخ الأكبر لا يمانع.” ضحك تاي باي يون شينغ ، وكان متأثراً للغاية وكانت دموعه تفيض.

في هذا العالم ، كان مسار الحكمة قد قام بالفعل بفك رموز الألغاز الكامنة وراء تفكير الشخص.

بعد أن دمر جبل دانغ هون من قبل قو عصيدة الطين الخالدة ، أعاده فانغ يوان إلى طبيعته مع تاي باي يون شينغ.

عندما يفكر الأشخاص ، سيتم إنشاء العديد من الأفكار في أذهانهم. سيولد الأشخاص الأذكياء عددًا كبيرًا من الأفكار بسرعة أكبر ، في حين أن الأشخاص الأغبياء يولدون أفكارًا أقل وبوتيرة أبطأ.

كانت أرض هو المباركة فتحة خالدة من المرتبة السادسة، لكنها كانت تقع على جبل تيان تي ، واستولت على تشي الأرض في القارة الوسطي وكانت مستقرة للغاية. لم تكن قابلة للمقارنة مع فتحة خالدة كانت لا تزال في جسم قو خالد.

عندما تصطدم هذه الأفكار الفردية ببعضها البعض ، فإنها سوف تندمج أو ربما يتم تدميرها ، وفي النهاية ، سيتم إنشاء فكرة جديدة أو أكثر. هذه الأفكار الجديدة ستكون نتيجة تفكيرهم.

الدماغ هو المكان الذي يولد الأفكار ، وهو مجال مهم لجميع أشكال الحياة عندما يفكرون. ولكن هذا المجال تقرر على جانبين.

المترجم: ورشفآني

أحدهما كان الجسد ، والآخر هو الروح.

أحدهما كان الجسد ، والآخر هو الروح.

إذا كانت روح الشخص تعيش في جسد وحش بري ، فإن هذا “الوحش البري” سيصبح ذكيًا جدًا. هذا المستوى من الذكاء سيتجاوز بكثير الوحش البري العادي ، لكنه سيكون أقل من الإنسان العادي.

بعد ذلك ، لجأ إلى الصغيرة هو الخالدة: “أحضري أخي الأكبر ، تاي باي يون شينغ ، هنا ، أريد مقابلته”.

القو هو جوهر السماء والأرض ، الإنسان هو روح كل الكائنات. من بين جميع الكائنات الحية ، كان البشر هم الأكثر ذكاءً. لتحقيق ذلك ، يحتاج المرء إلى جسم الإنسان المادي وروح الإنسان.

ناهيك عن المرات التي ساعد فيها فانغ يوان تاي باي يون شينغ في مجال الميراث الحقيقي المنعزل ، لم يتردد على الإطلاق ، ولا حتى غمض له جفن. في المرة الأولى ، كان عليه استعادة القو الخالدة لتاي باي يون شنغ المشهد كما كان من قبل، بينما في المرة الثانية ، تخلى عن القو الخالدة الرجل كما كان من قبل من أجل إنقاذ حياة تاي باي يون شينغ.

الآن بعد أن مات جسد فانغ يوان ، كانت روحه فقط سليمة. وهكذا ، في رأيه ، سيكون عدد الأفكار المتولدة أقل بكثير ، وستقل سرعة إدراكه بشكل كبير.

كان فانغ يوان مثل العملاق ، حوالي ستة أمتار في الطول.

سيؤدي التفكير المكثف إلى انخفاض حاد في عدد الأفكار. لأن عقل الزومبي ينتج أفكارًا أقل ، وبوتيرة أبطأ ، لا يمكن للأفكار المتولدة مواكبة استهلاكه للأفكار.

الدماغ هو المكان الذي يولد الأفكار ، وهو مجال مهم لجميع أشكال الحياة عندما يفكرون. ولكن هذا المجال تقرر على جانبين.

إذا كان فانغ يوان وحشيا ، فليكن. لكنه كان ماهرًا جدًا في التخطيط ، كان شخصًا طموحًا اعتاد على التآمر من أجل النجاح في المواقف ، بعد أن أصبح زومبي ، شعر بعدم الارتياح للغاية ، لم يكن معتادًا على هذا التغيير الجديد على الإطلاق.

“لا عجب أن معظم الزومبي مثل الزعيم الأول قو يوي اختاروا الدخول في نوم عميق. عندما ينام المرء ، فإنهم يفكرون أقل ، وسوف ينخفض ​​استهلاك أفكارهم بشكل حاد ، وبالتالي سيكونون قادرين على تجميع المزيد من الأفكار في أذهانهم. عندما يقاتلون ، سيفكرون بشكل مكثف ويستغلون هذه الأفكار”. كان لدى فانغ يوان فهم جديد في ذهنه.

لقد كان مهيبًا ، قبل أن يرفع رأسه ، وينظر إلى وجه فانغ يوان ، ضحك متضايقًا: “يا أخي الصغير ، هل هذا تفكير حكيم! كيف يمكن تغيير شيء مثل الأقدمية بسهولة؟ ما لم يغير السيد شخصيًا ترتيب مواقفنا، سأظل بالتأكيد أخاك الأكبر ، هاهاها!”

كان هذا هو نفس السبب لدى إرادة الشمس العملاقة ، حيث اختار الدخول في نوم عميق.

على الرغم من أنه لم يعرف فانغ يوان لفترة طويلة ، إلا أنه شعر بأنه قريب جدًا منه ، كما لو أنهم عائلة …

“كلما قل تفكيري ، كلما أصبحت أكثر غباء وبطئًا. لم أعتقد أنه في يوم ما ، أنا ، قو يوي فانغ يوان ، سوف أتحول إلى أحمق. هيهي.” سخر فانغ يوان من نفسه في عقله ، وجمع أفكاره المتناثرة.

بعد ذلك ، لجأ إلى الصغيرة هو الخالدة: “أحضري أخي الأكبر ، تاي باي يون شينغ ، هنا ، أريد مقابلته”.

في هذه اللحظة ، كان تاي باي يون شينغ ضعيفًا كان سيسقط علي الأرض، وكان في عذاب وأسف ، كان مدعومًا فقط من ذراعي فانغ يوان.

ردت عليه الصغيرة هو بطاعة ، وتلاشت على الفور من هذه البقعة.

في اللحظة التي عاد فيها إلى أرض هو المباركة ، ترك قو الحكمة تغادر فتحته.

كانت هي روح الأرض ، ويمكنها أن تنتقل بحرية في أي مكان داخل أرض هو المباركة.

“أخي الصغير ، في ذلك الوقت ، إذا كنت قد أقرضتك القو الخالد الرجل كما كان من قبل ، لتتمكن من استخدامه في اللحظة الحاسمة لن تتحول إلى هذا الشكل الحالي!” قال تاي باي يون شينغ بوجه تملؤه الدموع.

بعد عشر أنفاس من الزمن ، ظهرت الصغيرة هو مرة أخرى ، هذه المرة أحضرت معها تاي باي يون شينغ.

وهكذا ، أصبح فانغ يوان رسميا: “هذا الأمر ، لقد كنت أفكر فيه منذ فترة طويلة. المشكلة هي حول الأقدمية! أنا تلميذ وريث للسيد القديم، ولكن لأنك أصبحت خالدًا قبلي كان علي مناداتك الأخ الأكبر. أنا غير راضٍ عن هذا! فأنا كنت بالفعل قو خالدا من مسار القوة ، على الرغم من أنني تحولت إلى زومبي ، ولكن عاجلاً أم آجلاً ، سيكون هناك يوم أعود فيه. وبالتالي ، وفقًا للأقدمية ، أنا الأخ الأكبر ، وأنت الأخ الأصغر”.

“الأخ الصغير ، أنت … آآه!” ماذا سنفعل الآن؟” بإلقاء نظرة على فانغ يوان ، صدم تاي باي يون شينغ ، وتحولت عيناه إلى اللون الأحمر وهو يتحدث بصوت خانق.

مد فانغ يوان ذراع واحدة ، ربت على كتف تاي باي يون شينغ ، مستخدماً صوته الأجش وهو يضحك: “القدر لا يمكن التنبؤ به ، معظم الأشياء في الحياة لا تسير كما تريد. كأشخاص ، يجب أن نكون أكثر انفتاحا. على الرغم من أنني أصبحت زومبي ، إلا أني لا أزال في منتصف الطريق بين الحياة والموت ، بالمقارنة مع هؤلاء الموتى وإرادة الشمس العملاقة ، نحن أفضل بكثير! خاصة عندما حصلت في اللحظة الأخيرة على قو الحكمة! هذا ربح كبير، لا يحتاج الأخ الأكبر لإلقاء اللوم على نفسه ، يجب أن تكون سعيدًا “.

لقد كان يدرك بالفعل حقيقة تحول فانغ يوان إلى ملك الزومبي السماوي سداسي الأذرع تمامًا. كان هذا شيئًا قد بينه فانغ يوان للصغيرة هو هذا في وقت سابق ، كشيء يمكن أن تكشفه لتاي باي يون شينغ.

“جنية أحد الأجيال من بيت تقارب الروح ، بالإضافة إلى أنها سيد كبير في مسار التحسين. يبدو أن هذه المو ياو ليست بسيطة.” خف التعبير القاتم لتاي باي يون شنغ.

ضحك فانغ يوان بحرارة: “في الأصل ، تقدمت إلى خالد من مسار القوة، يا للأسف لقد انتهي بي الأمر في هذه الحالة ، ليس هناك خيار ، سأضطر لمواصلة مناداتك بالأخ الأكبر. تعال! الأخ الأكبر، هذا مكان فظ ، أرجوا أن تعثر على حجر وتجلس.”

“كان هذا مكسبًا إضافيًا لي في مبنى يانغ الحقيقي ، كانت مو ياو في يوم من الأيام سيدا كبيرا في مسار التحسين، وهي جنية جيل معين من بيت تقارب الروح في القارة الوسطى.”

كان الكهف الذي فيه فانغ يوان الآن في وسط جبل دانغ هون والذي بنَت فيه الجنية باي هو قصرها سابقا.

“بالطبع أفهم هذا. ولكن حتى هكذا فقط، فإن القليل من نور الحكمة قادر على إعطائي مكافآت رائعة. في الواقع ، جسدي الزومبي الحالي ليس له عمر، بل إنه أكثر ملائمة لاستخدام قو الحكمة!” مد فانغ يوان ذراعه الثالثة، وهو يربت على ظهر تاي باي يون شينغ بخفة كما أوضح وديًا.

بعد أن دمر جبل دانغ هون من قبل قو عصيدة الطين الخالدة ، أعاده فانغ يوان إلى طبيعته مع تاي باي يون شينغ.

بعد كل شيء ، لقد خاض الاثنان المخاطر والتجارب القريبة من الموت معًا بشجاعة ، لقد مروا بالكثير في السهول الشمالية ، وشهدوا الصدق والمشاعر في قلوب بعضهم البعض.

عند عودة جبل دانغ هون إلى سابق عهده ظهر هذا الكهف الجبلي.

“كلما قل تفكيري ، كلما أصبحت أكثر غباء وبطئًا. لم أعتقد أنه في يوم ما ، أنا ، قو يوي فانغ يوان ، سوف أتحول إلى أحمق. هيهي.” سخر فانغ يوان من نفسه في عقله ، وجمع أفكاره المتناثرة.

ولكن لم يعد الطوب الذهبي والبلاط الفضي والستائر الوردية والسرير المستدير الكبير والبطانيات الحريرية الذهبية ونسمات الرياح العطرة التي كانت موجودة في قصر دانغ هون.

لقد كان يدرك بالفعل حقيقة تحول فانغ يوان إلى ملك الزومبي السماوي سداسي الأذرع تمامًا. كان هذا شيئًا قد بينه فانغ يوان للصغيرة هو هذا في وقت سابق ، كشيء يمكن أن تكشفه لتاي باي يون شينغ.

المرتبة السادسة قو المشهد كما كانت من قبل ، يمكن أن تعيد أي جبل أو جسم من الماء إلى حالته في الماضي. لم يكن الأثاث الموجود داخل قصر دانغ هون يحسب على أنه جزء من جبل أو جسم مائي.

لم يستطع تاي باي يون شينغ التنافس مع قوة فانغ يوان على الإطلاق ، بعد أن أوقفه ، بكى بغزارة: “أخي الصغير ، لقد خذلتك ، أنا حقًا آسف للغاية!”

بالطبع ، لم يرغب فانغ يوان في استعادة قصر دانغ هون السابق أيضًا. بعد كل شيء ، كانت غرفة نوم الجنية باي هو وردية للغاية ، وكانت مليئة بهالة أنثوية ولا تتناسب مع فانغ يوان.

لم يكن هناك أثاث في الكهف الجبلي ، لقد كان خشنًا وبسيطًا حقًا. اختار تاي باي يون شينغ الصخرة الأقرب إلى فانغ يوان وجلس.

“الأخ الصغير ، أنت … آآه!” ماذا سنفعل الآن؟” بإلقاء نظرة على فانغ يوان ، صدم تاي باي يون شينغ ، وتحولت عيناه إلى اللون الأحمر وهو يتحدث بصوت خانق.

في الوقت الحالي ، كانت أفكاره الداخلية مليئة بالقلق والامتنان والثقة التامة تجاه فانغ يوان.

عندما يفكر الأشخاص ، سيتم إنشاء العديد من الأفكار في أذهانهم. سيولد الأشخاص الأذكياء عددًا كبيرًا من الأفكار بسرعة أكبر ، في حين أن الأشخاص الأغبياء يولدون أفكارًا أقل وبوتيرة أبطأ.

بعد كل شيء ، لقد خاض الاثنان المخاطر والتجارب القريبة من الموت معًا بشجاعة ، لقد مروا بالكثير في السهول الشمالية ، وشهدوا الصدق والمشاعر في قلوب بعضهم البعض.

وبينما كان يبكي ، حنى ركبتيه أثناء محاولته الركوع.

ناهيك عن المرات التي ساعد فيها فانغ يوان تاي باي يون شينغ في مجال الميراث الحقيقي المنعزل ، لم يتردد على الإطلاق ، ولا حتى غمض له جفن. في المرة الأولى ، كان عليه استعادة القو الخالدة لتاي باي يون شنغ المشهد كما كان من قبل، بينما في المرة الثانية ، تخلى عن القو الخالدة الرجل كما كان من قبل من أجل إنقاذ حياة تاي باي يون شينغ.

سُمعت خمسة إلى ستة أصوات حادة ، كان تاي باي يون شينغ يصفع نفسه في الواقع.

خلال تلك اللحظة ، كان تاي باي يون شينغ قد لامست دموعه تقريبًا على خديه.

كانت ضحكته تتردد صداها في الكهف الجبلي ، حيث تبدو الجدران الجبلية البلورية الوردية أيضًا دافئة للغاية في هذه اللحظة.

كان لديه ميراث القو الخالدة، كان يعرف بشكل طبيعي الجاذبية الهائلة التي كانت لدى سيد القو الخالد نحو القو الخالدة (هنا يقصد مدى إغراء ديدان القو الخالدة لأسياد القو الخالدين). تخلى فانغ يوان عن قو خالدة من أجل إنقاذه ، تاي باي يون شينغ ، وهذا أظهر تمامًا مشاعر فانغ يوان الحقيقية!

ردت عليه الصغيرة هو بطاعة ، وتلاشت على الفور من هذه البقعة.

بعد ذلك ، تم القبض على تاي باي يون شينغ من قبل هاي لو لان. قام فانغ يوان بتغيير اتجاهه على الفور ، واسترجع قو الرجل كما كان من قبل أولاً ، كان تاي باي يو شينغ في اتفاق كامل مع أفعاله واستقر قلبه ، وكان هذا قرارًا منطقيًا حقًا.

وهكذا ، حاول مرارًا مقابلة فانغ يوان ، محاولًا بذل قصارى جهده لإنقاذ هذا الأخ الأصغر.

عندما استيقظ ، وجد أنه كان داخل أرض هو المباركة ، وكان خارج الخطر.

كان تاي باي يون شينغ ذو طبيعة ناعمة ولطيفة ، وكان لديه ارتباط عميق تجاه هذين الاثنين الخالدين. استعاد كنوزه المهمة بعد خسارتها ، كان سعيدًا حقًا.

كان تاي باي يون شينغ مبتهجًا ، حيث كانت القدرة على الحفاظ على حياته لحسن الحظ وكان أمرًا بهيجًا للغاية. لكن ما جعله أكثر سعادة هو أنه بعد ذلك ، بعد أن رأت أنه استيقظ ، أعادت الصغيرة هو الخالدة قو المشهد كما كانت من قبل والرجل كما كان من قبل ، هذين الاثنين يعودان إليه!

مد فانغ يوان ذراع واحدة ، ربت على كتف تاي باي يون شينغ ، مستخدماً صوته الأجش وهو يضحك: “القدر لا يمكن التنبؤ به ، معظم الأشياء في الحياة لا تسير كما تريد. كأشخاص ، يجب أن نكون أكثر انفتاحا. على الرغم من أنني أصبحت زومبي ، إلا أني لا أزال في منتصف الطريق بين الحياة والموت ، بالمقارنة مع هؤلاء الموتى وإرادة الشمس العملاقة ، نحن أفضل بكثير! خاصة عندما حصلت في اللحظة الأخيرة على قو الحكمة! هذا ربح كبير، لا يحتاج الأخ الأكبر لإلقاء اللوم على نفسه ، يجب أن تكون سعيدًا “.

كان تاي باي يون شينغ ذو طبيعة ناعمة ولطيفة ، وكان لديه ارتباط عميق تجاه هذين الاثنين الخالدين. استعاد كنوزه المهمة بعد خسارتها ، كان سعيدًا حقًا.

عندما كان فانغ يوان يغادر، فتح بوابة النجوم.

ولكن عندما سمع عن حالة فانغ يوان من الصغيرة هو ، ارتجف قلبه ، جرف كل فرحته ، امتلأت أفكاره الداخلية بالحزن والذنب والندم والشفقة.

وهكذا ، كذب فانغ يوان وخدعه ، باستخدام لسانه الفصيح ومهارات التمثيل العالمية لإقناع تاي باي يون شنغ في مبنى الثمانية والثمانين يانغ الحقيقي ، مما جعله يعتقد أن كلاهما لديه نفس السيد، وهو ذلك المتسول القديم.

وهكذا ، حاول مرارًا مقابلة فانغ يوان ، محاولًا بذل قصارى جهده لإنقاذ هذا الأخ الأصغر.

علمت قو الحكمة أن هذا كان نفقًا للعالم الخارجي ، وحثتها غرائز بقائها على الطيران نحو فانغ يوان بمبادرة منها.

في هذه اللحظة ، جلس على الصخرة الحجرية ، كان لديه تعبير عن الحزن وهو يتنهد بعمق: “أنا أشعر بالخجل ، لم ينقذ الأخ الأصغر هذا حياتي فقط ، بل يجب أن أتحمل عزاءك وكلماتك اللطيفة بعد لقائي لك.”

تاي باي يون شينغ يمكنه فقط أن يربت علي ساقه بهذا الارتفاع.

مد فانغ يوان ذراع واحدة ، ربت على كتف تاي باي يون شينغ ، مستخدماً صوته الأجش وهو يضحك: “القدر لا يمكن التنبؤ به ، معظم الأشياء في الحياة لا تسير كما تريد. كأشخاص ، يجب أن نكون أكثر انفتاحا. على الرغم من أنني أصبحت زومبي ، إلا أني لا أزال في منتصف الطريق بين الحياة والموت ، بالمقارنة مع هؤلاء الموتى وإرادة الشمس العملاقة ، نحن أفضل بكثير! خاصة عندما حصلت في اللحظة الأخيرة على قو الحكمة! هذا ربح كبير، لا يحتاج الأخ الأكبر لإلقاء اللوم على نفسه ، يجب أن تكون سعيدًا “.

وقف مستقيماً ، بينما ترك فانغ يوان ذراعيه.

عندما كان فانغ يوان يغادر، فتح بوابة النجوم.

عند عودة جبل دانغ هون إلى سابق عهده ظهر هذا الكهف الجبلي.

علمت قو الحكمة أن هذا كان نفقًا للعالم الخارجي ، وحثتها غرائز بقائها على الطيران نحو فانغ يوان بمبادرة منها.

“بالطبع أفهم هذا. ولكن حتى هكذا فقط، فإن القليل من نور الحكمة قادر على إعطائي مكافآت رائعة. في الواقع ، جسدي الزومبي الحالي ليس له عمر، بل إنه أكثر ملائمة لاستخدام قو الحكمة!” مد فانغ يوان ذراعه الثالثة، وهو يربت على ظهر تاي باي يون شينغ بخفة كما أوضح وديًا.

كان هذا شيئًا توقعه فانغ يوان.

وهكذا ، أصبح فانغ يوان رسميا: “هذا الأمر ، لقد كنت أفكر فيه منذ فترة طويلة. المشكلة هي حول الأقدمية! أنا تلميذ وريث للسيد القديم، ولكن لأنك أصبحت خالدًا قبلي كان علي مناداتك الأخ الأكبر. أنا غير راضٍ عن هذا! فأنا كنت بالفعل قو خالدا من مسار القوة ، على الرغم من أنني تحولت إلى زومبي ، ولكن عاجلاً أم آجلاً ، سيكون هناك يوم أعود فيه. وبالتالي ، وفقًا للأقدمية ، أنا الأخ الأكبر ، وأنت الأخ الأصغر”.

كان قو بوابة النجوم قو فاني ، ولا يمكن أن يحوي هالة القو الخالدة. قام فانغ يوان بضغط أسنانه وهو يضع قو الحكمة بقوة في الفتحة الخالدة.

“أنا ممتن جدًا لأن لديك مثل هذه الأفكار …” ضحك في ذهنه ، ولكن بفمه بدا صادقًا للغاية كما قال: “الأخ الأكبر ، لا تحتاج إلى أن تكون هكذا. على الرغم من أن جسم الزومبي من الصعب جدًا أن يعود كما كان من قبل ، هناك العديد من الطرق والأساليب المتاحة لي. ولا تنس أن لدينا قو الحكمة هنا”

على الرغم من أن قو الحكمة كبحت هالتها وفتحة فانغ يوان الخالدة كانت أرضًا ميتة ، ولديها قدرة أكبر على دعمها ، إلا أن فانغ يوان بالكاد كان قادرا على التعامل معها خلال الفترة الزمنية القصيرة اللازمة للمرور عبر بوابة النجوم.

“بالطبع” استجاب تاي باي يون شنغ على الفور دون تردد. لقد قرر منذ فترة طويلة سداد هذا الدين ، حتى لو أراده فانغ يوان أن يفعل المستحيل ، فلن يكون لديه اعتراضات! خلال هذه الأيام بعد أن استيقظ ، كان يشعر بالذنب الشديد ، وكان ضميره يأنبه، وفقط من خلال التضحية من أجل فانغ يوان سيشعر قلبه بتحسن طفيف.

في اللحظة التي عاد فيها إلى أرض هو المباركة ، ترك قو الحكمة تغادر فتحته.

وقف مستقيماً ، بينما ترك فانغ يوان ذراعيه.

كانت أرض هو المباركة فتحة خالدة من المرتبة السادسة، لكنها كانت تقع على جبل تيان تي ، واستولت على تشي الأرض في القارة الوسطي وكانت مستقرة للغاية. لم تكن قابلة للمقارنة مع فتحة خالدة كانت لا تزال في جسم قو خالد.

المدقق: Ismail

فيما يتعلق بقو الحكمة ، كان تاي باي يون شينغ على علم بهذه المسألة.

بعد عشر أنفاس من الزمن ، ظهرت الصغيرة هو مرة أخرى ، هذه المرة أحضرت معها تاي باي يون شينغ.

“إن الشخص المتميز سيفعل أشياء رائعة ، وقد جعلتني قدرات الأخ الأصغر لا أشعر إلا بالإعجاب العميق. ولكن حتى الرتبة الأسطورية التاسعة من القو الخالدة لن تكون قادرة على علاج جسم الزومبي للأخ الصغير. لماذا لا تدعني أحاول استخدام قو الرجل كما كان من قبل!” كان تاي باي يون شينغ عاطفيًا جدًا ، في هذه المرحلة ، كان قد وقف بالفعل، جاهزًا للتجربة.

“مو ياو؟” أصبح تاي باي يون شينغ في حيره.

لكن فانغ يوان أوقفه.

نهاية الفصل

“أيها الأخ الأكبر ، أنت تعرف بوضوح في ذهنك أن القو الخالدة الرجل كما كان من قبل يمكنها فقط إعادة شخص إلى حالته السابقة في غضون مدة معينة من حدوث الأمر. على الرغم من أنه يمكن أن يحيي شخصًا ، فقد مر وقت طويل بالفعل ، لا أعرف كم المدة التي مرت منذ ذلك الحين. كيف يمكن أن تشفيني؟ سيكون عبثا حتى إذا حاولت ، لماذا يجب أن تضيع جوهر العنب الأخضر الثمين الخاص بك؟”

عند عودة جبل دانغ هون إلى سابق عهده ظهر هذا الكهف الجبلي.

كان تعبير تاي باي يون شينغ رماديا ، وكانت عواطفه غير مستقرة. عندما أنهى فانغ يوان كلماته ، قام فجأة بإطالة راحة يديه ، صفع بشدة على وجهه!

كان تاي باي يون شينغ رجلاً لا يفتقر إلى الكبرياء ، فكيف يمكنه سداد هذا المعروف الضخم بهذه السهولة؟

با با با.

تاي باي يون شينغ يمكنه فقط أن يربت علي ساقه بهذا الارتفاع.

سُمعت خمسة إلى ستة أصوات حادة ، كان تاي باي يون شينغ يصفع نفسه في الواقع.

كانت نيران الأمل مشتعلة في قلبه.

“أخي الأكبر ، توقف! من أجل ماذا تفعل هذا؟” تصرف فانغ يوان وكأنه على وشك الوقوع ، ووقف على عجل ، ومد ذراعيه وأمسك بيدي تاي باي يون شينغ.

على الرغم من أنه لم يعرف فانغ يوان لفترة طويلة ، إلا أنه شعر بأنه قريب جدًا منه ، كما لو أنهم عائلة …

لم يستطع تاي باي يون شينغ التنافس مع قوة فانغ يوان على الإطلاق ، بعد أن أوقفه ، بكى بغزارة: “أخي الصغير ، لقد خذلتك ، أنا حقًا آسف للغاية!”

في هذه اللحظة ، كان تاي باي يون شينغ ضعيفًا كان سيسقط علي الأرض، وكان في عذاب وأسف ، كان مدعومًا فقط من ذراعي فانغ يوان.

وبينما كان يبكي ، حنى ركبتيه أثناء محاولته الركوع.

كان فانغ يوان مثل العملاق ، حوالي ستة أمتار في الطول.

أمسكه فانغ يوان بسرعة ، وسأل في حالة صدمة: “الأخ الأكبر ، ماذا تفعل؟!”

على الرغم من أن قو الحكمة كبحت هالتها وفتحة فانغ يوان الخالدة كانت أرضًا ميتة ، ولديها قدرة أكبر على دعمها ، إلا أن فانغ يوان بالكاد كان قادرا على التعامل معها خلال الفترة الزمنية القصيرة اللازمة للمرور عبر بوابة النجوم.

“أخي الصغير ، في ذلك الوقت ، إذا كنت قد أقرضتك القو الخالد الرجل كما كان من قبل ، لتتمكن من استخدامه في اللحظة الحاسمة لن تتحول إلى هذا الشكل الحالي!” قال تاي باي يون شينغ بوجه تملؤه الدموع.

بعد ذلك ، لجأ إلى الصغيرة هو الخالدة: “أحضري أخي الأكبر ، تاي باي يون شينغ ، هنا ، أريد مقابلته”.

لقد كان شخصًا لطيفًا للغاية ، على الرغم من أنه تسبب بشكل غير مباشر في وفاة قاو يانغ وتشو زاي في الماضي ، كانت هذه مجرد غرائز للبقاء على قيد الحياة. بالنسبة له ، كان فانغ يوان منقذًا لحياته ، فاعل خير. كان أيضًا شقيقه الأصغر ، وكان لديهم نفس المعلم ، لكن هذا الشخص الذي كان هو راعيه وشقيقه الأصغر ، تضرر بسبب إهماله.

عندما يفكر الأشخاص ، سيتم إنشاء العديد من الأفكار في أذهانهم. سيولد الأشخاص الأذكياء عددًا كبيرًا من الأفكار بسرعة أكبر ، في حين أن الأشخاص الأغبياء يولدون أفكارًا أقل وبوتيرة أبطأ.

إذا كان في ذلك الوقت ، قد اتخذ تاي باي يون شينغ زمام المبادرة لإقراض دودة القو إلى فانغ يوان ، فإن فانغ يوان لم يكن لينتهي في مثل هذه الحالة المحرجة.

عندما تصطدم هذه الأفكار الفردية ببعضها البعض ، فإنها سوف تندمج أو ربما يتم تدميرها ، وفي النهاية ، سيتم إنشاء فكرة جديدة أو أكثر. هذه الأفكار الجديدة ستكون نتيجة تفكيرهم.

بعد أن استيقظ تاي باي يون شينغ ، كان هذا الفكر يكمن في ذهنه ، مما جعله يشعر بالحزن والندم الشديد ، كان في عذاب عميق.

نهاية الفصل

في هذه اللحظة ، كان تاي باي يون شينغ ضعيفًا كان سيسقط علي الأرض، وكان في عذاب وأسف ، كان مدعومًا فقط من ذراعي فانغ يوان.

كان ركود زراعته هو العيب الرئيسي ، بخلاف ذلك ، كان هناك العديد من العيوب الصغيرة الأخرى. وأحدهم ، هو أنه لم يكن لديه أي شعور بالألم. كان تباطؤ إدراكه مشكلة أخرى.

كان فانغ يوان يبلغ طوله ستة أمتار ، نظر إلى بكاء تاي باي يون شينغ من أعلى بينما كان أثر الغموض يلمع على عينيه.

كانت نيران الأمل مشتعلة في قلبه.

“أنا ممتن جدًا لأن لديك مثل هذه الأفكار …” ضحك في ذهنه ، ولكن بفمه بدا صادقًا للغاية كما قال: “الأخ الأكبر ، لا تحتاج إلى أن تكون هكذا. على الرغم من أن جسم الزومبي من الصعب جدًا أن يعود كما كان من قبل ، هناك العديد من الطرق والأساليب المتاحة لي. ولا تنس أن لدينا قو الحكمة هنا”

القو هو جوهر السماء والأرض ، الإنسان هو روح كل الكائنات. من بين جميع الكائنات الحية ، كان البشر هم الأكثر ذكاءً. لتحقيق ذلك ، يحتاج المرء إلى جسم الإنسان المادي وروح الإنسان.

هز تاي باي يون شينغ رأسه ببطء ، وتحدث بشكل ضعيف: “الحكمة … قو الحكمة هي في المرتبة التاسعة، جاءت هنا معك بسبب غرائزها للبقاء على قيد الحياة. الأخ الصغير ، حتى لو كنت قو خالد في المرتبة السادسة ، أنت غير قادر على صقلها ، ولا توجد طريقة حيث يمكنك التحكم فيها!”

الآن بعد أن ذكر فانغ يوان هذا ، أشرقت عيون تاي باي يون شينغ: “إذن الأخ الأصغر لديه طريقة للاتصال بالسيد! هذا رائع حقًا ، قد لا يكون للآخرين طريقة ، لكن السيد هو شخص ذو معرفة، أنا متأكد من أنه لديه طريقة! ”

“بالطبع أفهم هذا. ولكن حتى هكذا فقط، فإن القليل من نور الحكمة قادر على إعطائي مكافآت رائعة. في الواقع ، جسدي الزومبي الحالي ليس له عمر، بل إنه أكثر ملائمة لاستخدام قو الحكمة!” مد فانغ يوان ذراعه الثالثة، وهو يربت على ظهر تاي باي يون شينغ بخفة كما أوضح وديًا.

بعد كل شيء ، لقد خاض الاثنان المخاطر والتجارب القريبة من الموت معًا بشجاعة ، لقد مروا بالكثير في السهول الشمالية ، وشهدوا الصدق والمشاعر في قلوب بعضهم البعض.

“والأكثر من ذلك ، ما زلت أمتلك إرادة مو ياو”.

لم يستطع تاي باي يون شينغ التنافس مع قوة فانغ يوان على الإطلاق ، بعد أن أوقفه ، بكى بغزارة: “أخي الصغير ، لقد خذلتك ، أنا حقًا آسف للغاية!”

“مو ياو؟” أصبح تاي باي يون شينغ في حيره.

عندما استيقظ ، وجد أنه كان داخل أرض هو المباركة ، وكان خارج الخطر.

“كان هذا مكسبًا إضافيًا لي في مبنى يانغ الحقيقي ، كانت مو ياو في يوم من الأيام سيدا كبيرا في مسار التحسين، وهي جنية جيل معين من بيت تقارب الروح في القارة الوسطى.”

“بالطبع أفهم هذا. ولكن حتى هكذا فقط، فإن القليل من نور الحكمة قادر على إعطائي مكافآت رائعة. في الواقع ، جسدي الزومبي الحالي ليس له عمر، بل إنه أكثر ملائمة لاستخدام قو الحكمة!” مد فانغ يوان ذراعه الثالثة، وهو يربت على ظهر تاي باي يون شينغ بخفة كما أوضح وديًا.

كان تاي باي يون شينغ مولودًا وترعرع في السهول الشمالية ، لم يسمع أبدًا باسم مو ياو ، ولكن بما أن بيت تقارب الروح كان أحد أفضل الطوائف العشرة الشهيرة في والقارة الوسطى، فقد سمع به من قبل.

“هاهاها! سماء طول العمر هي مغارة سماء الشمس العملاقة الخالد الموقر، لقد دمرنا للتو مبنى يانغ الحقيقي الخاصة به، والآن أنت تقسم باسمه ، هذا ببساطة مفارقة كبيرة!” رفع فانغ يوان رأسه وضحك: “أخي الأكبر ، سأكون صريحًا معك! نحن جميعًا تلاميذ السيد، وقد أنقذت حياتك من قبل. سيتم سداد القطرة المستلمة عند الحاجة بينبوع كامل ، بعد ذلك ، سأحتاج منك أن تعوضني بالكامل!”

“جنية أحد الأجيال من بيت تقارب الروح ، بالإضافة إلى أنها سيد كبير في مسار التحسين. يبدو أن هذه المو ياو ليست بسيطة.” خف التعبير القاتم لتاي باي يون شنغ.

“كان هذا مكسبًا إضافيًا لي في مبنى يانغ الحقيقي ، كانت مو ياو في يوم من الأيام سيدا كبيرا في مسار التحسين، وهي جنية جيل معين من بيت تقارب الروح في القارة الوسطى.”

ضحك فانغ يوان مرة أخرى قائلاً: “والأهم من ذلك ، الأخ الأكبر ، لا تنس أننا ما زلنا نملك سيدًا. أنا متأكد من أن المعلم لديه حل لهذا. لن أخفي هذا عنك ، بعد أن أعطاني السيد المهمة للتسلل إلى مبنى يانغ الحقيقي، لم يترك لي سوى قو واحد قابل للاستهلاك ، مع الاستخدام المحدد لإبلاغ التفاصيل إليه. كنت قد استخدمت هذا القو بالفعل قبل يومين ، عندما عدت لأول مرة إلى أرض هو المباركة.”

مد فانغ يوان ذراع واحدة ، ربت على كتف تاي باي يون شينغ ، مستخدماً صوته الأجش وهو يضحك: “القدر لا يمكن التنبؤ به ، معظم الأشياء في الحياة لا تسير كما تريد. كأشخاص ، يجب أن نكون أكثر انفتاحا. على الرغم من أنني أصبحت زومبي ، إلا أني لا أزال في منتصف الطريق بين الحياة والموت ، بالمقارنة مع هؤلاء الموتى وإرادة الشمس العملاقة ، نحن أفضل بكثير! خاصة عندما حصلت في اللحظة الأخيرة على قو الحكمة! هذا ربح كبير، لا يحتاج الأخ الأكبر لإلقاء اللوم على نفسه ، يجب أن تكون سعيدًا “.

قام فانغ يوان بتفتيش روح تاي باي يون شينغ في وقت سابق في مبنى يانغ الحقيقي ، وتعرف على تجارب حياته وأسراره كذلك.

نهاية الفصل

كان تاي باي يون شنغ قد التقى ذات مرة متسول غامضا ، وحصل منه على ميراث قو خالد من مسار الوقت .

كان هذا هو نفس السبب لدى إرادة الشمس العملاقة ، حيث اختار الدخول في نوم عميق.

وهكذا ، كذب فانغ يوان وخدعه ، باستخدام لسانه الفصيح ومهارات التمثيل العالمية لإقناع تاي باي يون شنغ في مبنى الثمانية والثمانين يانغ الحقيقي ، مما جعله يعتقد أن كلاهما لديه نفس السيد، وهو ذلك المتسول القديم.

لقد كان شخصًا لطيفًا للغاية ، على الرغم من أنه تسبب بشكل غير مباشر في وفاة قاو يانغ وتشو زاي في الماضي ، كانت هذه مجرد غرائز للبقاء على قيد الحياة. بالنسبة له ، كان فانغ يوان منقذًا لحياته ، فاعل خير. كان أيضًا شقيقه الأصغر ، وكان لديهم نفس المعلم ، لكن هذا الشخص الذي كان هو راعيه وشقيقه الأصغر ، تضرر بسبب إهماله.

حتى أن فانغ يوان أعطى هذا المتسول القديم لقبا عشوائيًا وهو عاهل الجبل الأرجواني الحقيقي.

عندما يفكر الأشخاص ، سيتم إنشاء العديد من الأفكار في أذهانهم. سيولد الأشخاص الأذكياء عددًا كبيرًا من الأفكار بسرعة أكبر ، في حين أن الأشخاص الأغبياء يولدون أفكارًا أقل وبوتيرة أبطأ.

صدق تاي باي يون شينغ هذه الكذبة تماما.

كانت أرض هو المباركة فتحة خالدة من المرتبة السادسة، لكنها كانت تقع على جبل تيان تي ، واستولت على تشي الأرض في القارة الوسطي وكانت مستقرة للغاية. لم تكن قابلة للمقارنة مع فتحة خالدة كانت لا تزال في جسم قو خالد.

الآن بعد أن ذكر فانغ يوان هذا ، أشرقت عيون تاي باي يون شينغ: “إذن الأخ الأصغر لديه طريقة للاتصال بالسيد! هذا رائع حقًا ، قد لا يكون للآخرين طريقة ، لكن السيد هو شخص ذو معرفة، أنا متأكد من أنه لديه طريقة! ”

ضحك فانغ يوان بحرارة: “في الأصل ، تقدمت إلى خالد من مسار القوة، يا للأسف لقد انتهي بي الأمر في هذه الحالة ، ليس هناك خيار ، سأضطر لمواصلة مناداتك بالأخ الأكبر. تعال! الأخ الأكبر، هذا مكان فظ ، أرجوا أن تعثر على حجر وتجلس.”

كانت نيران الأمل مشتعلة في قلبه.

بعد كل شيء ، لقد خاض الاثنان المخاطر والتجارب القريبة من الموت معًا بشجاعة ، لقد مروا بالكثير في السهول الشمالية ، وشهدوا الصدق والمشاعر في قلوب بعضهم البعض.

من نبرته ، يمكن للمرء أن يقول أن المتسول القديم كان يحتل موقعًا مهمًا جدًا ضمن أفكاره الداخلية ، وكان تاي باي يون شينغ مليئًا بالثقة تجاه هذا المتسول القديم.

عندما يفكر الأشخاص ، سيتم إنشاء العديد من الأفكار في أذهانهم. سيولد الأشخاص الأذكياء عددًا كبيرًا من الأفكار بسرعة أكبر ، في حين أن الأشخاص الأغبياء يولدون أفكارًا أقل وبوتيرة أبطأ.

إذا كان يعرف في هذه اللحظة الحقيقة ، فمن يدري ما هو التعبير الذي سيظهره.

ولكن لم يعد الطوب الذهبي والبلاط الفضي والستائر الوردية والسرير المستدير الكبير والبطانيات الحريرية الذهبية ونسمات الرياح العطرة التي كانت موجودة في قصر دانغ هون.

لم يظهر فانغ يوان أي عيوب ، فأجاب بهدوء: “الأخ الأكبر ، لا تتسرع ، أعتقد أن رسالة السيد ستأتي في غضون أيام قليلة ، يجب أن ننتظر بصبر”.

تاي باي يون شينغ يمكنه فقط أن يربت علي ساقه بهذا الارتفاع.

هز تاي باي يون شينغ رأسه ، بعد أن استخدم فانغ يوان اسم عاهل الجبل الأرجواني الحقيقي، هدأ مزاجه أخيرًا.

بعد كل شيء ، لقد خاض الاثنان المخاطر والتجارب القريبة من الموت معًا بشجاعة ، لقد مروا بالكثير في السهول الشمالية ، وشهدوا الصدق والمشاعر في قلوب بعضهم البعض.

وقف مستقيماً ، بينما ترك فانغ يوان ذراعيه.

عندما استيقظ ، وجد أنه كان داخل أرض هو المباركة ، وكان خارج الخطر.

تراجع تاي باي يون شينغ خطوة إلى الوراء ، كانت نظراته تراقب عيون فانغ يوان الحمراء ، ورفع راحة يده ووضعها على صدره ، قائلاً بتعبير رسمي: “أخي الصغير ، سوف أنقش لطفك بعمق في قلبي ، لن أنسى ذلك أبداً. أقسم لك بسماء طول العمر ، حتى لو لم يكن لدى المعلم طريقة لعلاجك، أنا ، تاي باي يون شينغ ، سأقضي حياتي كلها في البحث عن طريقة لإحيائك ، أيها الأخ الأصغر!”

ناهيك عن المرات التي ساعد فيها فانغ يوان تاي باي يون شينغ في مجال الميراث الحقيقي المنعزل ، لم يتردد على الإطلاق ، ولا حتى غمض له جفن. في المرة الأولى ، كان عليه استعادة القو الخالدة لتاي باي يون شنغ المشهد كما كان من قبل، بينما في المرة الثانية ، تخلى عن القو الخالدة الرجل كما كان من قبل من أجل إنقاذ حياة تاي باي يون شينغ.

“هاهاها! سماء طول العمر هي مغارة سماء الشمس العملاقة الخالد الموقر، لقد دمرنا للتو مبنى يانغ الحقيقي الخاصة به، والآن أنت تقسم باسمه ، هذا ببساطة مفارقة كبيرة!” رفع فانغ يوان رأسه وضحك: “أخي الأكبر ، سأكون صريحًا معك! نحن جميعًا تلاميذ السيد، وقد أنقذت حياتك من قبل. سيتم سداد القطرة المستلمة عند الحاجة بينبوع كامل ، بعد ذلك ، سأحتاج منك أن تعوضني بالكامل!”

ردت عليه الصغيرة هو بطاعة ، وتلاشت على الفور من هذه البقعة.

“بالطبع” استجاب تاي باي يون شنغ على الفور دون تردد. لقد قرر منذ فترة طويلة سداد هذا الدين ، حتى لو أراده فانغ يوان أن يفعل المستحيل ، فلن يكون لديه اعتراضات! خلال هذه الأيام بعد أن استيقظ ، كان يشعر بالذنب الشديد ، وكان ضميره يأنبه، وفقط من خلال التضحية من أجل فانغ يوان سيشعر قلبه بتحسن طفيف.

كان هذا شيئًا توقعه فانغ يوان.

وهكذا ، أصبح فانغ يوان رسميا: “هذا الأمر ، لقد كنت أفكر فيه منذ فترة طويلة. المشكلة هي حول الأقدمية! أنا تلميذ وريث للسيد القديم، ولكن لأنك أصبحت خالدًا قبلي كان علي مناداتك الأخ الأكبر. أنا غير راضٍ عن هذا! فأنا كنت بالفعل قو خالدا من مسار القوة ، على الرغم من أنني تحولت إلى زومبي ، ولكن عاجلاً أم آجلاً ، سيكون هناك يوم أعود فيه. وبالتالي ، وفقًا للأقدمية ، أنا الأخ الأكبر ، وأنت الأخ الأصغر”.

“أنا ممتن جدًا لأن لديك مثل هذه الأفكار …” ضحك في ذهنه ، ولكن بفمه بدا صادقًا للغاية كما قال: “الأخ الأكبر ، لا تحتاج إلى أن تكون هكذا. على الرغم من أن جسم الزومبي من الصعب جدًا أن يعود كما كان من قبل ، هناك العديد من الطرق والأساليب المتاحة لي. ولا تنس أن لدينا قو الحكمة هنا”

“ماذا؟” حدّق تاي باي يون شينغ وعيناه مفتوحتان على مصراعيهما ، لم يكن يتوقع أبدًا أن الدين العظيم الذي طلب منه فانغ يوان أن يسدده كان لمثل هذه المسألة الصغيرة.

المرتبة السادسة قو المشهد كما كانت من قبل ، يمكن أن تعيد أي جبل أو جسم من الماء إلى حالته في الماضي. لم يكن الأثاث الموجود داخل قصر دانغ هون يحسب على أنه جزء من جبل أو جسم مائي.

شعور متأثر في قلبه.

وهكذا ، كذب فانغ يوان وخدعه ، باستخدام لسانه الفصيح ومهارات التمثيل العالمية لإقناع تاي باي يون شنغ في مبنى الثمانية والثمانين يانغ الحقيقي ، مما جعله يعتقد أن كلاهما لديه نفس السيد، وهو ذلك المتسول القديم.

كان فانغ يوان شخصًا لا يريد الاستفادة من هذا المعروف ، ولكن هل كان تاي باي يون شينغ ، شخصًا لا يعرف كيف يسدد الحسنات؟

لقد وجد مؤخرًا ضالته.

فكر تاي باي يون شنغ في ذهنه ، تنهد ومدد كفه ، ربت علي ساق فانغ يوان التي كانت قاسية مثل صخرة الجبل. شعر ساقه الحاد والخشن تسبب في ألم في راحة يد تاي باي يون شينغ.

خلال تلك اللحظة ، كان تاي باي يون شينغ قد لامست دموعه تقريبًا على خديه.

كان فانغ يوان مثل العملاق ، حوالي ستة أمتار في الطول.

“الأخ الصغير ، أنت … آآه!” ماذا سنفعل الآن؟” بإلقاء نظرة على فانغ يوان ، صدم تاي باي يون شينغ ، وتحولت عيناه إلى اللون الأحمر وهو يتحدث بصوت خانق.

تاي باي يون شينغ يمكنه فقط أن يربت علي ساقه بهذا الارتفاع.

بعد كل شيء ، لقد خاض الاثنان المخاطر والتجارب القريبة من الموت معًا بشجاعة ، لقد مروا بالكثير في السهول الشمالية ، وشهدوا الصدق والمشاعر في قلوب بعضهم البعض.

لقد كان مهيبًا ، قبل أن يرفع رأسه ، وينظر إلى وجه فانغ يوان ، ضحك متضايقًا: “يا أخي الصغير ، هل هذا تفكير حكيم! كيف يمكن تغيير شيء مثل الأقدمية بسهولة؟ ما لم يغير السيد شخصيًا ترتيب مواقفنا، سأظل بالتأكيد أخاك الأكبر ، هاهاها!”

“الأخ الصغير ، أنت … آآه!” ماذا سنفعل الآن؟” بإلقاء نظرة على فانغ يوان ، صدم تاي باي يون شينغ ، وتحولت عيناه إلى اللون الأحمر وهو يتحدث بصوت خانق.

كان تاي باي يون شينغ رجلاً لا يفتقر إلى الكبرياء ، فكيف يمكنه سداد هذا المعروف الضخم بهذه السهولة؟

لم يستطع تاي باي يون شينغ التنافس مع قوة فانغ يوان على الإطلاق ، بعد أن أوقفه ، بكى بغزارة: “أخي الصغير ، لقد خذلتك ، أنا حقًا آسف للغاية!”

“مهلا!” صاح فانغ يوان ، وهو ينفجر في حزن: “أيها العجوز باي، لماذا أنت شخص ضيق الأفق! هل من الممكن أنك نسيت ما قلته سابقًا؟ بالتأكيد لن أدعوك الأخ الأكبر!”

مد فانغ يوان ذراع واحدة ، ربت على كتف تاي باي يون شينغ ، مستخدماً صوته الأجش وهو يضحك: “القدر لا يمكن التنبؤ به ، معظم الأشياء في الحياة لا تسير كما تريد. كأشخاص ، يجب أن نكون أكثر انفتاحا. على الرغم من أنني أصبحت زومبي ، إلا أني لا أزال في منتصف الطريق بين الحياة والموت ، بالمقارنة مع هؤلاء الموتى وإرادة الشمس العملاقة ، نحن أفضل بكثير! خاصة عندما حصلت في اللحظة الأخيرة على قو الحكمة! هذا ربح كبير، لا يحتاج الأخ الأكبر لإلقاء اللوم على نفسه ، يجب أن تكون سعيدًا “.

“هاهاها ، الأخ الأصغر ، أستطيع أن أفهمك تمامًا ، هذا الأخ الأكبر لا يمانع.” ضحك تاي باي يون شينغ ، وكان متأثراً للغاية وكانت دموعه تفيض.

ناهيك عن المرات التي ساعد فيها فانغ يوان تاي باي يون شينغ في مجال الميراث الحقيقي المنعزل ، لم يتردد على الإطلاق ، ولا حتى غمض له جفن. في المرة الأولى ، كان عليه استعادة القو الخالدة لتاي باي يون شنغ المشهد كما كان من قبل، بينما في المرة الثانية ، تخلى عن القو الخالدة الرجل كما كان من قبل من أجل إنقاذ حياة تاي باي يون شينغ.

كم سنة مرت ولم يضحك فيها بفرح؟

ردت عليه الصغيرة هو بطاعة ، وتلاشت على الفور من هذه البقعة.

لقد وجد مؤخرًا ضالته.

كان فانغ يوان مثل العملاق ، حوالي ستة أمتار في الطول.

على الرغم من أنه لم يعرف فانغ يوان لفترة طويلة ، إلا أنه شعر بأنه قريب جدًا منه ، كما لو أنهم عائلة …

كان تاي باي يون شينغ رجلاً لا يفتقر إلى الكبرياء ، فكيف يمكنه سداد هذا المعروف الضخم بهذه السهولة؟

كانت ضحكته تتردد صداها في الكهف الجبلي ، حيث تبدو الجدران الجبلية البلورية الوردية أيضًا دافئة للغاية في هذه اللحظة.

سيؤدي التفكير المكثف إلى انخفاض حاد في عدد الأفكار. لأن عقل الزومبي ينتج أفكارًا أقل ، وبوتيرة أبطأ ، لا يمكن للأفكار المتولدة مواكبة استهلاكه للأفكار.

***************

كانت هي روح الأرض ، ويمكنها أن تنتقل بحرية في أي مكان داخل أرض هو المباركة.

نهاية الفصل

كان فانغ يوان يبلغ طوله ستة أمتار ، نظر إلى بكاء تاي باي يون شينغ من أعلى بينما كان أثر الغموض يلمع على عينيه.

المترجم: ورشفآني

شعور متأثر في قلبه.

المدقق: Ismail

قام فانغ يوان بتفتيش روح تاي باي يون شينغ في وقت سابق في مبنى يانغ الحقيقي ، وتعرف على تجارب حياته وأسراره كذلك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط