نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-661

رؤية سلطعون المستنقع مرك أخرى

رؤية سلطعون المستنقع مرك أخرى

“وجدته.” أشرقت عيون فانغ يوان، كان قد وصل أمام عمود حجري أرجواني.

“هذا هو…” صدم تاي باي يون شنغ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هذه الخطوة القاتلة.

نظر تاي باي يون شنغ في اتجاه صوته، رأى أن هذا كان مجرد عمود عادي جدًا. فقط في قاعدة العمود الحجري، كان هناك صخرة، مسطحة وناعمة مثل المقعد، بدت مميزة قليلاً.

صرخ سلطعون المستنقع بشكل يرثى له، وتم الضغط عليه في الأرض بواسطة قبضات التشي المتواصلة.

“هذا هو.” قام فانغ يوان بتمديد ذراع وحشي كبير، جارفًا الثلج من على مقعد الحجري.

بعد أن دخل تاي باي يون شنغ إلى فتحته الخالدة، جلس فانغ يوان على المقعد، مستخدمًا دودة غو لقطع ذراعه وترك الدم يتقطر على هذا العمود الحجري الأرجواني.

“ولكن لا يمكننا السماح لهم بالتقرب من مبنى السحاب. الصديق القديم، قد لا تعرف هذا، ولكن هذا الطفل ماكر ومخطط، هو وريث الموقر الشيطان السماوي اللص، لقد عانيت خسارة منه في الماضي. دعني أحرك وحش مقفر ومنعه من القدوم مؤقتًا.” صرّ روح أرض لانغ يا روح على أسنانه وقال.

لم يكن دمه أحمرًا مثل الأشخاص العاديين، كان لونه من اليشم الأخضر ولم يكن لديه دفء، كان باردًا.

بعد عشرة أنفاس، شكل جيش من أشباح مسار القوة على ظهر سلطعون المستنقع.

تم تعديل عمود الحجر الأرجواني مرة من قبل الموقر الشيطان السماوي اللص باستخدام دودة غو غامضة، تم امتصاص دم الزومبي الأخضر اليشم بسرعة.

بعد عشرة أنفاس، شكل جيش من أشباح مسار القوة على ظهر سلطعون المستنقع.

ومضت شخصية ما هونغ يون بسرعة عبر عقل فانغ يوان.

وهكذا، شكل ما هونغ يون أيضًا تهديدًا قاتلًا لـ هاي لو لان.

تنتمي هذه الفرصة في الأصل إلى ما هونغ يون، ويمكن القول أن فانغ يوان لص.

كان هناك سمكة ضخمة ملقاة على التربة السحابية، لا تتحرك.

بعد أن تم طرد ما هونغ يون و تشاو ليان يون من حجاب الرياح من الاستيعاب من خلال الميراث الحقيقي لمسار الحظ، تم اختطافهما من قبل أسياد الغو الخالدين الصالحين والشيطانيين في السهول الشمالية، كان مشهدًا من الفوضى.

يقع اثني عشر مبنى، متساويي الطول، على التربة السحابية، وهم الاثني عشر مبنى سحابي.

في الوقت الحالي، لم يكن هناك أي خبر عن الاثنين، يمكن للمرء أن يؤكد أنه تم القبض عليهم من قبل أسياد الغو الخالدين. لا أحد يعرف ما إذا كان يمكنهم الهروب أو ما هي المحن التي كانوا يمرون بها.

“هذا هو الوحش المقفر، سمكة التنين النجمية السبينفين.” قال فانغ يوان.

مقارنة بحياته السابقة، كان ما هونغ يون لا يرثى له في هذه الحياة.

تجعدت حواجب سيد الغو الخالد المحبر على حين غرة، لم يكن يعتقد أنه سيكون هناك ضيوف آخرون يأتون إلى أرض لانغ يل مباركة إلى جانبه.

يمكن للمرء أن يرى أنه حتى مع الحظ الذي ينافس السماء، فإنه ليس لديه القدرة.

وهكذا، شكل ما هونغ يون أيضًا تهديدًا قاتلًا لـ هاي لو لان.

لا يوفر لك الحظ سوى الفرص، سواءً كان بإمكان المرء استخدامها بشكل جيد، كان يعتمد هذا على قوة وقدرات سيد الغو.

“آاااه، وحشي المقفر! ما هذه الخطوة القاتلة التي استخدمها هذا الوغد، لم أرها من قبل، إنها في الواقع قوية جدًا! هذه الخطوة القاتلة يجب أن تكون بالتأكيد حركة قاتلة خالدة!” في الغرفة السرية، استطاع روح أرض لانغ يا أن يرى كل ما يجري، فقد هدوئه بينما بدأ بالصراخ.

في الوقت الحالي، كان الجميع لا يزالون يبحثون عن ما هونغ يون، ولكن لا أحد يعرف أي سيد غو خالد أخفاهم. كانت جاذبية الميراث الحقيقي لمسار الحظ كبيرة للغاية، خاصة بالنسبة لـ أسياد الغو الخالدين في السهول الشمالية.

بام!

“إن زيز ربيع الخريف لديه ضعف في إعاقة حظي، إذا تمكنت من استخدام الميراث الحقيقي في مسار الحظ لإصلاح هذا الخلل، فستكون هذه أفضل طريقة. منذ إعادة ولادتي، عانيت بالفعل من صعوبات كثيرة من سوء الحظ.” تنهد فانغ يوان في قلبه.

لكن فانغ يوان فقد إحساسه بالألم، على الرغم من إصابة قبضاته، فقد كانوا يتماثلون للشفاء بسرعة جنونية، وفي غضون أنفاس قليلة فقط، تعافت قبضاته اليمنى الأربعة تمامًا.

لم يكن ما هونغ يون هدفًا جيدًا ككنز ثمين، والأهم من ذلك – خلال رحلة السهول الشمالية هذه، كان ما هونغ يون شاهد عيان، كان من المطلعين ومن المحتمل أن يكشف فانغ يوان والآخرين.

هل كانت سمكة التنين النجمة السبينفين هذه واحدة من الاثني عشر؟

وهكذا، شكل ما هونغ يون أيضًا تهديدًا قاتلًا لـ هاي لو لان.

كل مترجمين الفريق انسحبوا مؤقتا لظروفهم الخاصة وسأوظف مترجمين أخرين لو هناك أي مترجم يريد ترجم الرواية يمكنك محادثتي شرط تكون الجمة جيدة.

كان قتل ما هونغ يون أحد الاتفاقات في تحالف الجبل الثلجي.

كانت هذه المباني الاثني عشر لهم سماتهم الخاصة، كان لدى بعضهم رافعات خالدة تحلق حولهم، وبعضهم كان يعيش فيها رجال الريش، وبعضهم كان لديهم هالات جميلة، في حين كان لدى البعض رائحة البخور.

بدخول ارض لانغ يا المباركة مرة أخرى، لم يدخل فانغ يوان غرفة مبنى السحاب مثل آخر مرة.

في اللحظة التالية، تحرك فانغ يوان، كان جسده مثل نيزك مصطدمًا بسلطعون المستنقع.

كانت تضاريس أرض لانج يا المباركة الفريدة هي أنها تقع على تربة سحابة بيضاء شاسعة.

بام!

يقع اثني عشر مبنى، متساويي الطول، على التربة السحابية، وهم الاثني عشر مبنى سحابي.

هل كانت سمكة التنين النجمة السبينفين هذه واحدة من الاثني عشر؟

ولكن ما رآه فانغ يوان كان مشهدًا فوضويًا.

كانت هذه هي القدرة الخاصة لسلطعون المستنقع – يمكن أن تتكاثر في أي وقت ومكان، واستدعاء جيش من السلاطيع الذي يتحرك وفقًا لإرادته.

كانت التربة السحابية الخصبة مليئة بالثقوب. كان هناك تكوين للجليد في بعض الثقوب، بينما كان الدخان الأسود يرتفع في بعض الثقوب.

حاصر جيش أشباح مسار القوة سلطعون المستنقع، وانهار جيش السلاطيع دفعة واحدة، ولم يتمكن سلطعون المستنقع من تحمل الهجمات وصرخ، محاولاً رفع المقاومة، لكنه لم يستطع منع هزيمته الوشيكة.

خرج تاي باي يون شنغ من الفتحة الخالدة لفانغ يوان، عند رؤيته هذا، قال: “حدثت معركة هنا منذ وقت ليس ببعيد. يبدو أن روح أرض لانج يا كانت في مشكلة حقيقية.”

كانت هذه المباني الاثني عشر لهم سماتهم الخاصة، كان لدى بعضهم رافعات خالدة تحلق حولهم، وبعضهم كان يعيش فيها رجال الريش، وبعضهم كان لديهم هالات جميلة، في حين كان لدى البعض رائحة البخور.

لم يتحدث فانغ يوان، نظر فقط إلى المباني السحابية الاثني عشر البعيدة.

شخر فانغ يوان، كان على دراية كبيرة بسلطعون المستنقع. بعد كل شيء، عندما كان قد حصل للتو على أرض هو المباركة الخالدة، واجه سلطعون مستنقع في محنته.

كانت هذه المباني الاثني عشر لهم سماتهم الخاصة، كان لدى بعضهم رافعات خالدة تحلق حولهم، وبعضهم كان يعيش فيها رجال الريش، وبعضهم كان لديهم هالات جميلة، في حين كان لدى البعض رائحة البخور.

كان قتل ما هونغ يون أحد الاتفاقات في تحالف الجبل الثلجي.

ولكن في الوقت الحالي، لم يكن هناك سوى ثمانية من هذه المباني الاثني عشر سليمة، وكانت المباني الثلاثة المتبقية في حالة سيئة، وانهارت الجدران، وانهارت الهياكل.

كانت التربة السحابية الخصبة مليئة بالثقوب. كان هناك تكوين للجليد في بعض الثقوب، بينما كان الدخان الأسود يرتفع في بعض الثقوب.

“ماذا حدث؟ نحن بالفعل في أرض لانغ يا المباركة، لكن روح الأرض لم تظهر بعد؟” عبس تاي باي يون شنغ، كان يقظًا للغاية في قلبه.

كانت بحجم الحوت العادي، لكنها كانت تبدو مثل الشبوط. كانت هناك عظام بارزة من ظهرها، على طول العمود الفقري، ممتدة إلى الخارج.

“دعنا نذهب ونرى أولاً.” فكر فانغ يوان.

خرج تاي باي يون شنغ من الفتحة الخالدة لفانغ يوان، عند رؤيته هذا، قال: “حدثت معركة هنا منذ وقت ليس ببعيد. يبدو أن روح أرض لانج يا كانت في مشكلة حقيقية.”

طار الاثنان، واقتربا ببطء من المباني السحابية الاثني عشر.

“جيد جدًا.” كانت نظرة فانغ يوان باردة ومظلمة، وتنفس بعمق وفعل الحركة القاتلة، عدد لا يحصى من الذات!

“انظر بسرعة، جثة وحش مقفر هناك!” بعد التحرك لبعض الوقت، أشار تاي باي يون شنغ فجأة إلى اتجاه، قائلاً.

لم يتحدث فانغ يوان، نظر فقط إلى المباني السحابية الاثني عشر البعيدة.

كان هناك سمكة ضخمة ملقاة على التربة السحابية، لا تتحرك.

كان يعرف أن روح أرض لانغ يا كان بها دودة غو خالد وحش الاستعباد واستعبد اثني عشر وحشًا مقفرًا، كان كل منهم في أحد المباني السحابية الاثني عشر.

كانت بحجم الحوت العادي، لكنها كانت تبدو مثل الشبوط. كانت هناك عظام بارزة من ظهرها، على طول العمود الفقري، ممتدة إلى الخارج.

هل كانت سمكة التنين النجمة السبينفين هذه واحدة من الاثني عشر؟

كانت قشورها زرقاء اللون، وكانت أعينها كبيرة مثل عربة الحصان، مع بعض إشعاع النجوم فيها.

……………

“هذا هو الوحش المقفر، سمكة التنين النجمية السبينفين.” قال فانغ يوان.

كانت هذه السلاطيع كبيرة مثل النمور، كانوا عديمي الخوف. بعضها لديه أرجل سلطعون حادة، تشبه الإبر. كان بعضهم لديهم مخلبًا مثل الأطراف، وكانوا سريعين جدًا.

كان يعرف أن روح أرض لانغ يا كان بها دودة غو خالد وحش الاستعباد واستعبد اثني عشر وحشًا مقفرًا، كان كل منهم في أحد المباني السحابية الاثني عشر.

شخر فانغ يوان، كان على دراية كبيرة بسلطعون المستنقع. بعد كل شيء، عندما كان قد حصل للتو على أرض هو المباركة الخالدة، واجه سلطعون مستنقع في محنته.

هل كانت سمكة التنين النجمة السبينفين هذه واحدة من الاثني عشر؟

“قوي كفاية!” ابتسم فانغ يوان، وسحب أربعة من ذراعيه اليمنى للخلف.

“أوه؟ جاء شخص ما.” في غرفة سرية مظلمة، فتح روح أرض لانغ يا عينيه، مستشعرًا فانغ يوان وتاي باي يون شنغ.

“نحن هنا منذ فترة طويلة، ومع ذلك لم تظهر روح أرض لانغ يا حتى الآن، يبدو أن شيئًا ضخمًا قد حدث هنا! الهجوم على أرض لانغ يا المباركة لم يتم بالتأكيد من قبل شخص واحد. مثل هذه القوة لا يجب أن تكون تافهة، يجب علينا البحث في ساحة المعركة والتراجع الآن.”

أمامه، كان هناك سيد غو خالد. كان في منتصف العمر وكان لديه مزاج جبار، لم يكن مظهره كرجل عادي، كان لديه بشرة سوداء وشعر أبيض ، كان سيد غو خالد المحبر.

ولكن ما رآه فانغ يوان كان مشهدًا فوضويًا.

“ماذا؟ عدو قوي آخر؟” سمع سيد غو خالد المحبر روح الأرض وأصبح عصبيًا.

“وحش مقفر!” استعد تاي باي يون شنغ لمواجهة هذا العدو.

“أوه، إنه هذا الوغد! بفف، لقد أخافني. لا تقلق، أعرف هذا الشخص. قبل نصف عام، جاء إلى هنا من قبل.” بعد أن ركزت روح أرض لانج يا عقله على اكتشافه، تنفس بعمق.

كل مترجمين الفريق انسحبوا مؤقتا لظروفهم الخاصة وسأوظف مترجمين أخرين لو هناك أي مترجم يريد ترجم الرواية يمكنك محادثتي شرط تكون الجمة جيدة.

تجعدت حواجب سيد الغو الخالد المحبر على حين غرة، لم يكن يعتقد أنه سيكون هناك ضيوف آخرون يأتون إلى أرض لانغ يل مباركة إلى جانبه.

“أوه؟ جاء شخص ما.” في غرفة سرية مظلمة، فتح روح أرض لانغ يا عينيه، مستشعرًا فانغ يوان وتاي باي يون شنغ.

“بما أنهم أصدقاء وليسوا أعداء، فكل شيء على ما يرام. لقد مرت ثلاثة أيام وثلاث ليال منذ أن دخلنا الغرفة السرية، في لحظة واحدة، يمكننا إطلاق طبقة واحدة من الأختام عليك. في هذا الوقت، نحن لا يمكن أن يتم إزعاجنا.” استقر قلب سيد الغر الخالد المحبر.

تحركت ‘الصخرة المكعبة’ بسرعة، مما أدى إلى سد طريق الإثنين.

“ولكن لا يمكننا السماح لهم بالتقرب من مبنى السحاب. الصديق القديم، قد لا تعرف هذا، ولكن هذا الطفل ماكر ومخطط، هو وريث الموقر الشيطان السماوي اللص، لقد عانيت خسارة منه في الماضي. دعني أحرك وحش مقفر ومنعه من القدوم مؤقتًا.” صرّ روح أرض لانغ يا روح على أسنانه وقال.

كان يعرف أن روح أرض لانغ يا كان بها دودة غو خالد وحش الاستعباد واستعبد اثني عشر وحشًا مقفرًا، كان كل منهم في أحد المباني السحابية الاثني عشر.

“نحن هنا منذ فترة طويلة، ومع ذلك لم تظهر روح أرض لانغ يا حتى الآن، يبدو أن شيئًا ضخمًا قد حدث هنا! الهجوم على أرض لانغ يا المباركة لم يتم بالتأكيد من قبل شخص واحد. مثل هذه القوة لا يجب أن تكون تافهة، يجب علينا البحث في ساحة المعركة والتراجع الآن.”

ولكن في الوقت الحالي، لم يكن هناك سوى ثمانية من هذه المباني الاثني عشر سليمة، وكانت المباني الثلاثة المتبقية في حالة سيئة، وانهارت الجدران، وانهارت الهياكل.

كان تاي باي يون شنغ يتحدث، عندما فجأة، حفرت ‘صخرة جبلية معدنية ذهبية’ كبيرة للخارج من التربة السحابية.

كل مترجمين الفريق انسحبوا مؤقتا لظروفهم الخاصة وسأوظف مترجمين أخرين لو هناك أي مترجم يريد ترجم الرواية يمكنك محادثتي شرط تكون الجمة جيدة.

تحركت ‘الصخرة المكعبة’ بسرعة، مما أدى إلى سد طريق الإثنين.

“ماذا حدث؟ نحن بالفعل في أرض لانغ يا المباركة، لكن روح الأرض لم تظهر بعد؟” عبس تاي باي يون شنغ، كان يقظًا للغاية في قلبه.

“وحش مقفر!” استعد تاي باي يون شنغ لمواجهة هذا العدو.

كل قبضة انفجرت بقبضة تشي لا شكل لها، كانت ظلال القبضة تحلق بينما تمطر لكماته مثل عاصفة غزيرة!

لم يكن للوحش المقفر عينان، وكان لديها فكان كبيران. لم يجرؤ أحد على الشك في قوة هذه الأسلحة المخيفة.

انتفخت عضلات جسده، مثل وحش حديدي. كانت عيناه حمراء اللون، ووجهه الأخضر وأنيابه الحادة أعطت هالة قاسية ومرعبة.

علاوة على ذلك، كان لديها تسعة أزواج من الأرجل، خارجة من الصخرة المكعبة.

انتقد الآلاف من قبضات التشي على ظهر سلطعون المستنقع، مما تسبب في تشوه قشرته الصلبة. قبضة تشي التي فرقت تشكلت وتجمعت، لتصبح واحدة من أشباح مسار قوة لـ فانغ يوان.

طعنت سيقان السلطعون في التربة السحابية، مما دفع الجسم الوحش الكبير المقفر إلى الأعلى.

كانت هذه السلاطيع كبيرة مثل النمور، كانوا عديمي الخوف. بعضها لديه أرجل سلطعون حادة، تشبه الإبر. كان بعضهم لديهم مخلبًا مثل الأطراف، وكانوا سريعين جدًا.

عند هذه النقطة، أدرك تاي باي يون شنغ أصول هذا الوحش المقفر: “هذا هو لورد المستنقعات – سلطعون المستنقع!”

لكن فانغ يوان كان سيد طيران، على الرغم من أنه بدا وكأنه سيخفق، فبمجرد لفة فقط، اصطدم في ظهر سلطعون المستنقع.

شخر فانغ يوان، كان على دراية كبيرة بسلطعون المستنقع. بعد كل شيء، عندما كان قد حصل للتو على أرض هو المباركة الخالدة، واجه سلطعون مستنقع في محنته.

ولكن ما رآه فانغ يوان كان مشهدًا فوضويًا.

الأهم من ذلك، أن سلطعون المستنقع كان يحتوي على غو الخالد الطين القاسي، مما تسبب في دمار كبير لجبل دانغ هون.

إذا تهرب فانغ يوان بشكل أبطأ، لكان قد أصيب بالفعل.

من أجل إنقاذ جبل دانغ هون، كان على فانغ يوان دخول السهول الشمالية ومحاولة أخذ الغو الخالد المناظر الطبيعية كما كانت من قبل الخاصة بـ تاي باي يون شنغ. الآن، بعد مواجهة العديد من الأخطار، لم ينجح فقط في إنقاذ جبل دانغ هون، بل قام أيضًا بتجنيد تاي باي يون شنغ للانضمام إليه، يمكن للمرء أن يقول أنه حصل على كل من الغو و سيد الغو.

كانت تضاريس أرض لانج يا المباركة الفريدة هي أنها تقع على تربة سحابة بيضاء شاسعة.

أوقف سلطعون المستنقع طريقهما، أوقف تاي باي يون شنغ خطاه وسأل فانغ يوان: “ماذا نفعل الآن؟”

صرخ سلطعون المستنقع بشكل يرثى له، وتم الضغط عليه في الأرض بواسطة قبضات التشي المتواصلة.

أقفلت نظرة فانغ يوان على الوحش المقفر، وقال كلمة واحدة: “القتال.”

تجعدت حواجب سيد الغو الخالد المحبر على حين غرة، لم يكن يعتقد أنه سيكون هناك ضيوف آخرون يأتون إلى أرض لانغ يل مباركة إلى جانبه.

“كن حذرًا.” أومأ تاي باي يون شنغ برأسه سريعًا، وأخذ مسافة عن فانغ يوان. لقد كان سيد غو خالد معالج، في معظم الحالات، لم يكن يتقدم إلى الأمام ويخاطر، وهذا كان يتماشى أيضًا مع شخصيته المعتادة.

“هذا هو.” قام فانغ يوان بتمديد ذراع وحشي كبير، جارفًا الثلج من على مقعد الحجري.

طار فانغ يوان في الهواء، ونظر إلى سلطعون المستنقع بصمت. بعد ذلك، تنفس بعمق، واستقام ظهره ومد ذراعيه الثمانية.

شخر فانغ يوان، كان على دراية كبيرة بسلطعون المستنقع. بعد كل شيء، عندما كان قد حصل للتو على أرض هو المباركة الخالدة، واجه سلطعون مستنقع في محنته.

انتفخت عضلات جسده، مثل وحش حديدي. كانت عيناه حمراء اللون، ووجهه الأخضر وأنيابه الحادة أعطت هالة قاسية ومرعبة.

طار فانغ يوان في الهواء، ونظر إلى سلطعون المستنقع بصمت. بعد ذلك، تنفس بعمق، واستقام ظهره ومد ذراعيه الثمانية.

في اللحظة التالية، تحرك فانغ يوان، كان جسده مثل نيزك مصطدمًا بسلطعون المستنقع.

ومضت شخصية ما هونغ يون بسرعة عبر عقل فانغ يوان.

كان سلطعون المستنقع ضخمًا، لكنه كان رشيقًا بشكل لا يصدق، تحركت تسعة أزواج من الأرجل بسرعة، حيث كان يتجنب إلى الجانب.

“هذا هو.” قام فانغ يوان بتمديد ذراع وحشي كبير، جارفًا الثلج من على مقعد الحجري.

لكن فانغ يوان كان سيد طيران، على الرغم من أنه بدا وكأنه سيخفق، فبمجرد لفة فقط، اصطدم في ظهر سلطعون المستنقع.

بدخول ارض لانغ يا المباركة مرة أخرى، لم يدخل فانغ يوان غرفة مبنى السحاب مثل آخر مرة.

بام!

“انظر بسرعة، جثة وحش مقفر هناك!” بعد التحرك لبعض الوقت، أشار تاي باي يون شنغ فجأة إلى اتجاه، قائلاً.

مع صوت مدوي، تم دفع سلطعون المستنقع إلى الأرض بسبب تأثير فانغ يوان القوي.

“بما أنهم أصدقاء وليسوا أعداء، فكل شيء على ما يرام. لقد مرت ثلاثة أيام وثلاث ليال منذ أن دخلنا الغرفة السرية، في لحظة واحدة، يمكننا إطلاق طبقة واحدة من الأختام عليك. في هذا الوقت، نحن لا يمكن أن يتم إزعاجنا.” استقر قلب سيد الغر الخالد المحبر.

كان جسده الذي يبلغ طوله أكثر من ستة أمتار يقف في فوهة. كان هذا الضرر الناجم عن هجومه.

اقتربت موجتان من الرياح العاتية للاعتداء عليه.

“قوي كفاية!” ابتسم فانغ يوان، وسحب أربعة من ذراعيه اليمنى للخلف.

مع إنفاق حبة واحدة من جوهر العنب الأخضر الخالد، قام بتفعيل جوهر الخلود.

تمزقت قبضاته، دون استثناء، وظهرت عظام بيضاء في الداخل.

بعد ذلك، بدأت أعداد كبيرة من ديدان الغو بالتنشيط في نمط معين.

لكن فانغ يوان فقد إحساسه بالألم، على الرغم من إصابة قبضاته، فقد كانوا يتماثلون للشفاء بسرعة جنونية، وفي غضون أنفاس قليلة فقط، تعافت قبضاته اليمنى الأربعة تمامًا.

“إن زيز ربيع الخريف لديه ضعف في إعاقة حظي، إذا تمكنت من استخدام الميراث الحقيقي في مسار الحظ لإصلاح هذا الخلل، فستكون هذه أفضل طريقة. منذ إعادة ولادتي، عانيت بالفعل من صعوبات كثيرة من سوء الحظ.” تنهد فانغ يوان في قلبه.

باااف بااف!

مع صوت مدوي، تم دفع سلطعون المستنقع إلى الأرض بسبب تأثير فانغ يوان القوي.

اقتربت موجتان من الرياح العاتية للاعتداء عليه.

“أوه، إنه هذا الوغد! بفف، لقد أخافني. لا تقلق، أعرف هذا الشخص. قبل نصف عام، جاء إلى هنا من قبل.” بعد أن ركزت روح أرض لانج يا عقله على اكتشافه، تنفس بعمق.

رفرفت أجنحة فانغ يوان، بينما كان يخطو ويطير في الهواء مثل البرق، متهربًا من الرياح العاتية.

ضربت قبضات فانغ يوان الثمانية في سلطعون المستنقع تحته.

سُمع صوتان حادان، استدار فانغ يوان لينظر، فقط ليرى أن الفكوك الضخمة لسلطعون المستنقع قد انحنت بزاوية لا تصدق، باتجاه ظهره وتلتف معًا.

ولكن في الوقت الحالي، لم يكن هناك سوى ثمانية من هذه المباني الاثني عشر سليمة، وكانت المباني الثلاثة المتبقية في حالة سيئة، وانهارت الجدران، وانهارت الهياكل.

إذا تهرب فانغ يوان بشكل أبطأ، لكان قد أصيب بالفعل.

كانت قوة معركة الوحش المقفر قابلة للمقارنة مع سيد غو خالد من الرتبة السادس. حتى مع دفاع جسد فانغ يوان الزومبي السماوي، لم يكن يريد أن يتحمل الهجوم.

ضربت قبضات فانغ يوان الثمانية في سلطعون المستنقع تحته.

“إن درع سلطعون المستنقع قوي بشكل غير عادي، ولا توجد عيوب في دفاعه تقريبًا. ليس لدي قدرات قطع أو حفر، ولا يمكنني اختراقه إلا بقوة نقية، استخدام القوة لدفع طريقي هي أفضل طريقة.” اصطدمت أفكار فانغ يوان بقوة في ذهنه.

“هذا هو الوحش المقفر، سمكة التنين النجمية السبينفين.” قال فانغ يوان.

استمر جسده في الارتفاع، وهو ينظر إلى الأسفل. في غضون أنفاس قليلة من الوقت، كان جسم سلطعون المستنقع مليئًا بالسلاطيع.

حاصر جيش أشباح مسار القوة سلطعون المستنقع، وانهار جيش السلاطيع دفعة واحدة، ولم يتمكن سلطعون المستنقع من تحمل الهجمات وصرخ، محاولاً رفع المقاومة، لكنه لم يستطع منع هزيمته الوشيكة.

كانت هذه السلاطيع كبيرة مثل النمور، كانوا عديمي الخوف. بعضها لديه أرجل سلطعون حادة، تشبه الإبر. كان بعضهم لديهم مخلبًا مثل الأطراف، وكانوا سريعين جدًا.

“إن درع سلطعون المستنقع قوي بشكل غير عادي، ولا توجد عيوب في دفاعه تقريبًا. ليس لدي قدرات قطع أو حفر، ولا يمكنني اختراقه إلا بقوة نقية، استخدام القوة لدفع طريقي هي أفضل طريقة.” اصطدمت أفكار فانغ يوان بقوة في ذهنه.

كانت هذه هي القدرة الخاصة لسلطعون المستنقع – يمكن أن تتكاثر في أي وقت ومكان، واستدعاء جيش من السلاطيع الذي يتحرك وفقًا لإرادته.

حاصر جيش أشباح مسار القوة سلطعون المستنقع، وانهار جيش السلاطيع دفعة واحدة، ولم يتمكن سلطعون المستنقع من تحمل الهجمات وصرخ، محاولاً رفع المقاومة، لكنه لم يستطع منع هزيمته الوشيكة.

“جيد جدًا.” كانت نظرة فانغ يوان باردة ومظلمة، وتنفس بعمق وفعل الحركة القاتلة، عدد لا يحصى من الذات!

“دعنا نذهب ونرى أولاً.” فكر فانغ يوان.

مع إنفاق حبة واحدة من جوهر العنب الأخضر الخالد، قام بتفعيل جوهر الخلود.

بعد عشرة أنفاس، شكل جيش من أشباح مسار القوة على ظهر سلطعون المستنقع.

بعد ذلك، بدأت أعداد كبيرة من ديدان الغو بالتنشيط في نمط معين.

“ماذا؟ عدو قوي آخر؟” سمع سيد غو خالد المحبر روح الأرض وأصبح عصبيًا.

ضربت قبضات فانغ يوان الثمانية في سلطعون المستنقع تحته.

تمزقت قبضاته، دون استثناء، وظهرت عظام بيضاء في الداخل.

بام بام بام …

مع صوت مدوي، تم دفع سلطعون المستنقع إلى الأرض بسبب تأثير فانغ يوان القوي.

كل قبضة انفجرت بقبضة تشي لا شكل لها، كانت ظلال القبضة تحلق بينما تمطر لكماته مثل عاصفة غزيرة!

يقع اثني عشر مبنى، متساويي الطول، على التربة السحابية، وهم الاثني عشر مبنى سحابي.

صرخ سلطعون المستنقع بشكل يرثى له، وتم الضغط عليه في الأرض بواسطة قبضات التشي المتواصلة.

إذا تهرب فانغ يوان بشكل أبطأ، لكان قد أصيب بالفعل.

انتقد الآلاف من قبضات التشي على ظهر سلطعون المستنقع، مما تسبب في تشوه قشرته الصلبة. قبضة تشي التي فرقت تشكلت وتجمعت، لتصبح واحدة من أشباح مسار قوة لـ فانغ يوان.

لكن فانغ يوان فقد إحساسه بالألم، على الرغم من إصابة قبضاته، فقد كانوا يتماثلون للشفاء بسرعة جنونية، وفي غضون أنفاس قليلة فقط، تعافت قبضاته اليمنى الأربعة تمامًا.

بعد عشرة أنفاس، شكل جيش من أشباح مسار القوة على ظهر سلطعون المستنقع.

“إن درع سلطعون المستنقع قوي بشكل غير عادي، ولا توجد عيوب في دفاعه تقريبًا. ليس لدي قدرات قطع أو حفر، ولا يمكنني اختراقه إلا بقوة نقية، استخدام القوة لدفع طريقي هي أفضل طريقة.” اصطدمت أفكار فانغ يوان بقوة في ذهنه.

“هذا هو…” صدم تاي باي يون شنغ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هذه الخطوة القاتلة.

بغض النظر عن عدد أشباح مسار القوة الذين قتلهم، استمر فانغ يوان في الهجوم، وتم إنتاج المزيد من أشباح مسار القوة في كل لحظة.

حاصر جيش أشباح مسار القوة سلطعون المستنقع، وانهار جيش السلاطيع دفعة واحدة، ولم يتمكن سلطعون المستنقع من تحمل الهجمات وصرخ، محاولاً رفع المقاومة، لكنه لم يستطع منع هزيمته الوشيكة.

كانت هذه هي القدرة الخاصة لسلطعون المستنقع – يمكن أن تتكاثر في أي وقت ومكان، واستدعاء جيش من السلاطيع الذي يتحرك وفقًا لإرادته.

بغض النظر عن عدد أشباح مسار القوة الذين قتلهم، استمر فانغ يوان في الهجوم، وتم إنتاج المزيد من أشباح مسار القوة في كل لحظة.

“وحش مقفر!” استعد تاي باي يون شنغ لمواجهة هذا العدو.

“آاااه، وحشي المقفر! ما هذه الخطوة القاتلة التي استخدمها هذا الوغد، لم أرها من قبل، إنها في الواقع قوية جدًا! هذه الخطوة القاتلة يجب أن تكون بالتأكيد حركة قاتلة خالدة!” في الغرفة السرية، استطاع روح أرض لانغ يا أن يرى كل ما يجري، فقد هدوئه بينما بدأ بالصراخ.

كانت بحجم الحوت العادي، لكنها كانت تبدو مثل الشبوط. كانت هناك عظام بارزة من ظهرها، على طول العمود الفقري، ممتدة إلى الخارج.

……………

لكن فانغ يوان كان سيد طيران، على الرغم من أنه بدا وكأنه سيخفق، فبمجرد لفة فقط، اصطدم في ظهر سلطعون المستنقع.

ترجمة: Scrub

“قوي كفاية!” ابتسم فانغ يوان، وسحب أربعة من ذراعيه اليمنى للخلف.

كل مترجمين الفريق انسحبوا مؤقتا لظروفهم الخاصة وسأوظف مترجمين أخرين
لو هناك أي مترجم يريد ترجم الرواية يمكنك محادثتي شرط تكون الجمة جيدة.

“كن حذرًا.” أومأ تاي باي يون شنغ برأسه سريعًا، وأخذ مسافة عن فانغ يوان. لقد كان سيد غو خالد معالج، في معظم الحالات، لم يكن يتقدم إلى الأمام ويخاطر، وهذا كان يتماشى أيضًا مع شخصيته المعتادة.

بعد أن تم طرد ما هونغ يون و تشاو ليان يون من حجاب الرياح من الاستيعاب من خلال الميراث الحقيقي لمسار الحظ، تم اختطافهما من قبل أسياد الغو الخالدين الصالحين والشيطانيين في السهول الشمالية، كان مشهدًا من الفوضى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط