نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-674

الحظ المترابط

الحظ المترابط

الفصل 674: الحظ المترابط

 

 

 

 

 

 

 في الظلام ، فتح فانغ يوان عينيه ببطء ، وقيم: “العمر يناسب ، يجب أن يكون هذا الطفل.”

 كانت الصحراء الغربية بأكملها صحراء شاسعة. كانت الواحات مثل النجوم في السماء ، تتألق وسط بحر الرمال هذا.

 

 

 

 

 بينما تحدثتت ، هاجم فانغ يوان!

 عاش البشر هنا بالاعتماد على الواحات.

 

 

 

 

 

 الصحراء الغربية ، واحة شا جينغ.

 

 

 

 

 

 عشيرة هوانغ كقوة من الطبقة العليا لديها مئات السنين من التاريخ هنا ، احتلت أهم الموارد في وسط هذه الواحة.

 

 

 في أنفاس قليلة من الزمن ، تحولت إلى عملاق رملي بحجم فانغ يوان تقريبًا ، لكن كان لديها جسم أكثر سمكًا.

 

 

 في الأجزاء الخارجية من الواحة ، كانت هناك قوى صغيرة الحجم خضعت لعشيرة هوانغ.

 بلع ، بلع ، بلع …

 

 كان إشعاع غروب الشمس لا يزال حارًا جدًا ، وكان هؤلاء الأطفال يتنفسون بالكاد عندما كان يلمع عليهم ، وتصبب العرق على ظهورهم.

 

 

 في المناطق الخارجية حتى ، بالقرب من هامش واحة شا جينغ ، كانت هناك قرى مميتة. كانت حياة هؤلاء البشر صعبة ، وكان لديهم أعداد كبيرة وكانوا جميعًا تحت سيطرة عشيرة هوانغ وقوات أخرى من أسياد الغو .

 لم يحصل على الميراث الحقيقي لمسار الحظ ، وكان غير مألوف تمامًا مع معنى أشكال الحظ المختلفة.

 

 

 

 كراش كراش كراش …

 في هذه القرى ، كانت هناك قرية هان ، بالقرب من قرية هان ، كان هناك مراعي طبيعية صغيرة.

 مع اثنتين من الانفجارات الصاخبة ، اجتمعت قبضات أذرع الزومبي الخالد الثمانية بعملاق الرمال.

 

 عاش البشر هنا بالاعتماد على الواحات.

 

 فقط لرؤية أنه في المنطقة الشمالية الشرقية ، كانت الرمال الصفراء تحلق في الهواء وكانت الرياح الشديدة تهب ، كان صوت الرياح مثل زئير الوحوش ، متواصلًا وصاخبًا.

 على الرغم من أنه كان يطلق عليها الأراضي العشبية ، إلا أنه كانت مقفرة أكثر من السهول الشمالية ، وكان هناك رمل في كل مكان و شفرات عشب ريش الخنجر الأحمر التي كانت حادة كالسيوف ، وطعنت في الأجزاء العميقة من الرمال ، في محاولة لامتصاص محتوى الماء الضئيل.

 

 

 صدم فانغ يوان سرا ، استدار ونظر ، فقط لرؤية شخصية بشرية مصنوعة من الرمال المتحركة ، تصرخ عليه من بعيد.

 

 وأخيرًا ، أصبحت السماء أكثر قتامة ، حيث كانت الشمس في الأفق ، ولم يكن بالإمكان رؤية نصفها الآن ، حيث توقف الأطفال عن عملهم.

 مجموعة من الأطفال كانوا يثنون ظهورهم ، يحملون المنجل وهم يقطعون هذه الأعشاب بجهد.

 

 

 

 

 

 لم يكد هؤلاء الأطفال يبلغون من العمر عشر سنوات ، ولكن كان عليهم أن يخرجوا ويعملوا ، لكسب المال للعائلة ، وكان هذا شائعًا في الأسر الفانية.

 

 

 

 

 كان والده مزارعًا ، وكان يزرع قطنًا سلكيًا في الجزء الغربي من القرية ، وكان يحرث الحقول هذه الأيام ، ويخرج مبكرًا ويعود إلى المنزل في وقت متأخر.

 كان لعشب الخنجر حواف حادة ، وكان جميع هؤلاء الأطفال يرتدون قفازات جلدية ، ولكن كان هناك واحد بدون قفازات.

 

 

 

 

 

 قام هذا الطفل العاري اليدين باستنشاق مخاطه وهو يمسك بالمنجل ، ويقطع العشب بالخنجر ويضعه في السلة على ظهره.

 عاش البشر هنا بالاعتماد على الواحات.

 

 

 

 

 كان إشعاع غروب الشمس لا يزال حارًا جدًا ، وكان هؤلاء الأطفال يتنفسون بالكاد عندما كان يلمع عليهم ، وتصبب العرق على ظهورهم.

 

 

 

 

 كان قلب السيدة البدينة الجسم يدق ، أدركت أخيراً أنها وجدت الشخص الخطأ. لكنها كانت شخصًا مزاجي ، وقد أثارت أفعال فانغ يوان الشرسة والغاضبة غضبها.

 وأخيرًا ، أصبحت السماء أكثر قتامة ، حيث كانت الشمس في الأفق ، ولم يكن بالإمكان رؤية نصفها الآن ، حيث توقف الأطفال عن عملهم.

 

 

 

 

 

 “غادروا بسرعة ، حان وقت الليل ، سيخرج أشباح ابن آوى الصغار للبحث عن الطعام.” تحدث الطفل ذو أكبر هيئة جسم ، كما لو كان قائدهم.

 في هذه القرى ، كانت هناك قرية هان ، بالقرب من قرية هان ، كان هناك مراعي طبيعية صغيرة.

 

 كان إشعاع غروب الشمس لا يزال حارًا جدًا ، وكان هؤلاء الأطفال يتنفسون بالكاد عندما كان يلمع عليهم ، وتصبب العرق على ظهورهم.

 

 

 “كم جمعت؟ واو هذا كثير!” كالعادة ، بدأوا في المقارنة مع بعضهم البعض.

 

 

 

 

 

 “أكلت حتى امتلأت اليوم ، ولهذا السبب لدي القوة ، هيهي.”

الفصل 674: الحظ المترابط

 

 

 

 في هذا الوقت ، بدأت معدة هان لي في الهدر.

 “ولكن العشب الذي قمت بقصه لا يزال أقل من هان لي”.

 كان هذا الحظ مثل حجر ضخم ، كان يطفو في الهواء فوق عائلة هان لي ، على بعد مائة خطوة من الأرض. كان هناك صدع على سطح الحجر ، وكان هناك أثر للحظ كان يتسرب من ذلك الشق ، وكان له لون ذهبي وكان يرتفع ، ويندمج في سحابة الحظ الجماعي.

 

 

 

 

 “هيه، هان لي ، أنت مدهش ، يمكنك قطع العشب دون ارتداء القفازات ، ولكن لا توجد إصابات في يديك ، كيف فعلت ذلك؟” طلبت فتاة صغيرة مع ذيل حصان.

 

 

 حفيف حفيف حفيف!

 

 

 ضحك هان لي.

 

 

 

 

 

 عاد الأطفال إلى القرية معًا ، وكانوا يتحدثون بحماس على طول الطريق ، عندما عادوا إلى القرية ، انقسموا ، وعادوا إلى منازلهم.

 بينما تحدثتت ، هاجم فانغ يوان!

 

 وأخيرًا ، أصبحت السماء أكثر قتامة ، حيث كانت الشمس في الأفق ، ولم يكن بالإمكان رؤية نصفها الآن ، حيث توقف الأطفال عن عملهم.

 

 

 عاد هان لي إلى المنزل أيضًا ، ودفع الباب الخشبي المكسور وأدرك أن والديه لم يعودا بعد.

 رأت السيدة البدينة هجمة فانغ يوان التي لا ترحم وصدم قلبها ، وسرعان ما رفعت ذراعيها.

 

 الصحراء الغربية ، واحة شا جينغ.

 

 

 كان والده مزارعًا ، وكان يزرع قطنًا سلكيًا في الجزء الغربي من القرية ، وكان يحرث الحقول هذه الأيام ، ويخرج مبكرًا ويعود إلى المنزل في وقت متأخر.

 في وقت واحد ، انخرط الاثنان في قتال شرس ، كانت الرمال الصفراء تحلق في الهواء حيث كان يمكن سماع صوت كسر العظام باستمرار.

 

 

 

 

 كانت والدته في وظيفة أعجب بها الجميع في القرية. كل يوم كانت تدخل المنطقة الخارجية للواحة ، وتقوم بوظائف غريبة وتنظف لعشيرة أسياد غو صغيرة الحجم.

 

 

 بينما كان هان لي يعمل بجوار الموقد ، لم يكن يعرف أن شخصًا ما كان يراقبه لمدة نصف يوم.

 

 “هيه، هان لي ، أنت مدهش ، يمكنك قطع العشب دون ارتداء القفازات ، ولكن لا توجد إصابات في يديك ، كيف فعلت ذلك؟” طلبت فتاة صغيرة مع ذيل حصان.

 وقف هان لي بجانب مجرشة حجرية واحدة ، وسكب عشب الخنجر في سلته داخلها ، ثم التقط عمودًا خشبيًا وهرس العشب.

 قام بخلطها معًا ، وخلق مكونا غذائي يشبه المعجون.

 

 

 

 عاد هان لي إلى المنزل أيضًا ، ودفع الباب الخشبي المكسور وأدرك أن والديه لم يعودا بعد.

 بذل الكثير من الجهد ، قبل فترة طويلة ، كان مليئا بالعرق.

 

 

 حفيف حفيف حفيف!

 

 

 بعد أن تحول العشب إلى عجينة ، أخرج حقيبة وصب جزءًا من قشور الأرز بالداخل في مجرشة الحجر أيضًا.

 

 

 

 

 

 قام بخلطها معًا ، وخلق مكونا غذائي يشبه المعجون.

 

 

 

 

 

 سكب الطعام في إناء خشبي.

 بينما فكر في ذلك ، قام بتفعيل غو فحص الحظ من الرتبة الخامسة.

 

 بينما كان هان لي يعمل بجوار الموقد ، لم يكن يعرف أن شخصًا ما كان يراقبه لمدة نصف يوم.

 

 

 بعد ذلك ، أحضر الإناء الخشبي إلى جانب المنزل.

 

 

 “غادروا بسرعة ، حان وقت الليل ، سيخرج أشباح ابن آوى الصغار للبحث عن الطعام.” تحدث الطفل ذو أكبر هيئة جسم ، كما لو كان قائدهم.

 

 

 كان هناك إسطبل واهٍ بجانب المنزل ، وكان هناك ثلاثة عقارب رملية سمينة.

 

 

 

 

 

 كانت هذه العقارب الرملية السمينة مثل الخنازير ، ولم تكن تشكل تهديدًا على الإطلاق. عند سماع خطى هان لي ، هرعت العقارب الرملية السمينة الثلاثة من ظلال الإسطبل.

 

 

 

 

 

 “امضي قدما وتناول الطعام ، لقد قطعت كل هذا بشق الأنفس.” انقلب هان لي فوق الحوض الخشبي ، وصب الطعام الشبيه بالمعجون على الأرض.

 

 

 

 

 

 أحاطت العقارب الرملية السمينة الثلاثة بالطعام وأكلت ، وهي تمضغ بصوت عال وتحدث ضجيجا .

 كان هناك إسطبل واهٍ بجانب المنزل ، وكان هناك ثلاثة عقارب رملية سمينة.

 

 

 

 

 “كلوا ، كلوا ، كلوا أكثر وانمو بشكل أسرع …” انبطح جسم هان لي الصغير على الإسطبل ، نظر إلى العقارب الرملية هذه وهو متمتم.

 الصحراء الغربية ، واحة شا جينغ.

 

 

 

 

 هذه العقارب الرملية السمينة لم تكن غو ، كانت مخلوقات عادية.

 صدمت السيدة البدينة ، قالت: “أنت …”

 

 

 

 غرق قلب فانغ يوان ، صاح: “سيدة بدينة؟ لقد وجدتي الشخص الخطأ ، لست الشخص الذي تلاحقينه “.

 لكن لحم العقرب كان ممتلئًا ولذيذًا ، لذا فإن الأموال التي تم الحصول عليها بعد بيع اللحم ستكون مبلغًا ضخمًا لجميع أفراد الأسرة الفانية.

 

 

 

 

 عاد هان لي إلى المنزل أيضًا ، ودفع الباب الخشبي المكسور وأدرك أن والديه لم يعودا بعد.

 بالنسبة لعائلة هان لي ، كانت هذه العقارب الرملية الثلاثة السمينة أهم ما يملكونه. وهكذا ، حتى لو لم يتمكن هان لي من تناول العشاء بنفسه ، كان عليه أن يطعم العقارب الرملية الثلاثة السمينة.

 “امضي قدما وتناول الطعام ، لقد قطعت كل هذا بشق الأنفس.” انقلب هان لي فوق الحوض الخشبي ، وصب الطعام الشبيه بالمعجون على الأرض.

 

 وأخيرًا ، أصبحت السماء أكثر قتامة ، حيث كانت الشمس في الأفق ، ولم يكن بالإمكان رؤية نصفها الآن ، حيث توقف الأطفال عن عملهم.

 

 

 بلع ، بلع ، بلع …

 “كم جمعت؟ واو هذا كثير!” كالعادة ، بدأوا في المقارنة مع بعضهم البعض.

 

 قام بخلطها معًا ، وخلق مكونا غذائي يشبه المعجون.

 

 

 في هذا الوقت ، بدأت معدة هان لي في الهدر.

 

 

 

 

 

 قفز هان لي من السياج ، وفرك بطنه وعاد إلى المنزل ، وبدأ في طهي العشاء.

 مجموعة من الأطفال كانوا يثنون ظهورهم ، يحملون المنجل وهم يقطعون هذه الأعشاب بجهد.

 

 

 

 

 كان عليه طهي العشاء لعائلته كل يوم.

 

 

 

 

 

 كان الأرز الذي أكلوه هو أكثر أنواع الرمل شيوعًا في الصحراء الغربية ، وكان نسيج هذا الأرز سيئًا للغاية ، وكان من الصعب ابتلاعه. ولكن كان من السهل زراعته ، وكان المحصول الرئيسي الذي يأكله الفانون.

 

 

 

 

 

 بينما كان هان لي يعمل بجوار الموقد ، لم يكن يعرف أن شخصًا ما كان يراقبه لمدة نصف يوم.

 

 

 

 

 

 مع نزول الليل ، في المقبرة التي كانت على بعد عدة لي من قرية هان ، كان فانغ يوان جالسًا مثل تمثال. (*لي* وحدة قياس)

 السبب الذي جعله يختار هذا المكان بسبب مدى خلوه.

 

 

 

 

 السبب الذي جعله يختار هذا المكان بسبب مدى خلوه.

 

 

 كانت هذه مجموعة من الحظ ، وكان هؤلاء القرويون لديهم شعور بالانتماء ، وبالتالي شعروا أنهم هيئة جماعية ، مما أدى إلى تجمعهم معًا.

 

 

 في الليل ، جاء فانغ يوان إلى هنا وقام بتفعيل ما يصل إلى ألف غو استقصائي ، ووضع قرية هان بأكملها تحت مراقبته.

 

 

 

 

 في الوقت الحاضر ، قرر تسمية هذا الشكل من الحظ ، واصفا إياه بأنه الحظ المترابط.

 كان الجوهر البدائي لـ أسياد الغو الخالدين غير محدود ، طالما كان لديهم ما يكفي من ديدان الغو ، يمكنهم القيام بأشياء بكفاءة الآلاف من الفانين أو أكثر.

 بلع ، بلع ، بلع …

 

 على الرغم من أنه كان يطلق عليها الأراضي العشبية ، إلا أنه كانت مقفرة أكثر من السهول الشمالية ، وكان هناك رمل في كل مكان و شفرات عشب ريش الخنجر الأحمر التي كانت حادة كالسيوف ، وطعنت في الأجزاء العميقة من الرمال ، في محاولة لامتصاص محتوى الماء الضئيل.

 

 بعد ذلك بقليل ، رأى الجاني.

 في الظلام ، فتح فانغ يوان عينيه ببطء ، وقيم: “العمر يناسب ، يجب أن يكون هذا الطفل.”

 قام بخلطها معًا ، وخلق مكونا غذائي يشبه المعجون.

 

 

 

 

 بينما فكر في ذلك ، قام بتفعيل غو فحص الحظ من الرتبة الخامسة.

 

 

 

 

 “ولكن العشب الذي قمت بقصه لا يزال أقل من هان لي”.

 نظر من بعيد ، رأى أنه فوق قرية هان كان هناك كتلة من سحابة الحظ. لم يكن حجم سحابة الحظ كبيرًا ، بل كان رماديًا أبيض وبدا رقيقًا جدًا.

 فقط هان لي كان في منزله الآن ، برؤية ذلك ، يمكن أن يؤكد فانغ يوان أن هان لي كان في المرتبة السابعة في المستقبل سيد الغو الخالد ، الرجل الذي واجه لقاءات محظوظة لا تعد ولا تحصى.

 

 “كلوا ، كلوا ، كلوا أكثر وانمو بشكل أسرع …” انبطح جسم هان لي الصغير على الإسطبل ، نظر إلى العقارب الرملية هذه وهو متمتم.

 

 

 كانت هذه مجموعة من الحظ ، وكان هؤلاء القرويون لديهم شعور بالانتماء ، وبالتالي شعروا أنهم هيئة جماعية ، مما أدى إلى تجمعهم معًا.

 

 

 

 

 بام بام بام!

 نظر فانغ يوان تحت سحابة الحظ.

 

 

 

 

 ضحك هان لي.

 ظهرت آثار الدخان من الحظ من القرويين ، بعد ارتفاعها لمائتي متر ، اندمجت في سحابة الحظ.

 عاد هان لي إلى المنزل أيضًا ، ودفع الباب الخشبي المكسور وأدرك أن والديه لم يعودا بعد.

 

 

 

 لكن لحم العقرب كان ممتلئًا ولذيذًا ، لذا فإن الأموال التي تم الحصول عليها بعد بيع اللحم ستكون مبلغًا ضخمًا لجميع أفراد الأسرة الفانية.

 ومن بين آثار الحظ في سحابة الحظ ، كان هناك جزء خاص من الحظ يلفت الانتباه.

 تراجعت السيدة البدينة إلى الوراء ، حيث اندمجت الرمال الصفراء المتناثرة لخلق قبضات عملاق الرمال مرة أخرى. ومع ذلك ، خطى فانغ يوان خطوة كبيرة إلى الأمام ، بينما كانت قبضاته المكسورة تتعافى بسرعة ، وصدمت قبضاته الستة المتبقية عملاق الرمال.

 

 

 

 

 كان هذا الحظ مثل حجر ضخم ، كان يطفو في الهواء فوق عائلة هان لي ، على بعد مائة خطوة من الأرض. كان هناك صدع على سطح الحجر ، وكان هناك أثر للحظ كان يتسرب من ذلك الشق ، وكان له لون ذهبي وكان يرتفع ، ويندمج في سحابة الحظ الجماعي.

 قام هذا الطفل العاري اليدين باستنشاق مخاطه وهو يمسك بالمنجل ، ويقطع العشب بالخنجر ويضعه في السلة على ظهره.

 

 

 

 

 “ما هذا الحظ؟” نظر فانغ يوان بدهشة.

 

 

 كان والده مزارعًا ، وكان يزرع قطنًا سلكيًا في الجزء الغربي من القرية ، وكان يحرث الحقول هذه الأيام ، ويخرج مبكرًا ويعود إلى المنزل في وقت متأخر.

 

 

 لم يحصل على الميراث الحقيقي لمسار الحظ ، وكان غير مألوف تمامًا مع معنى أشكال الحظ المختلفة.

 

 

 

 

 السبب الذي جعله يختار هذا المكان بسبب مدى خلوه.

 في الوقت الحاضر ، قرر تسمية هذا الشكل من الحظ ، واصفا إياه بأنه الحظ المترابط.

 “أكلت حتى امتلأت اليوم ، ولهذا السبب لدي القوة ، هيهي.”

 

 

 

 

 فقط هان لي كان في منزله الآن ، برؤية ذلك ، يمكن أن يؤكد فانغ يوان أن هان لي كان في المرتبة السابعة في المستقبل سيد الغو الخالد ، الرجل الذي واجه لقاءات محظوظة لا تعد ولا تحصى.

 

 

 

 

 في الظلام ، فتح فانغ يوان عينيه ببطء ، وقيم: “العمر يناسب ، يجب أن يكون هذا الطفل.”

 ثم حاول فانغ يوان أن ينظر فوقه ، لكنه لم ير أي شيء.

 

 

 

 

 

 “يا للأسف ، بعد أن أصبحت زومبي خالدا ، لم يعد بإمكاني اكتشاف حظي بعد الآن ، ما لم أحصل على غو فحص الحظ من الرتبة السادسة . ولكن من يدري كيف أصبح حظي الآن؟ هل ما زال حظ التابوت الأسود؟ ” تمتم فانغ يوان لنفسه ، كان دائمًا فضوليًا جدًا تجاه الحظ.

 

 

 في الظلام ، فتح فانغ يوان عينيه ببطء ، وقيم: “العمر يناسب ، يجب أن يكون هذا الطفل.”

 

 

 ولكن مثلما كان على وشك أن يخرج غو ربط الحظ ، سمع أحدهم يصرخ: “اللص الصغير لينغ هو ، أنت تختبئ هنا ، هل تعتقد أنني ، السيدة البدينة ، لا أستطيع أن أجدك! لقد طاردتك لأميال لا تعد ولا تحصى ، أرجع بسرعة أحجار الجوهر الخالد خاصتي ! “

 

 

 

 

 غرق قلب فانغ يوان ، صاح: “سيدة بدينة؟ لقد وجدتي الشخص الخطأ ، لست الشخص الذي تلاحقينه “.

 صدم فانغ يوان سرا ، استدار ونظر ، فقط لرؤية شخصية بشرية مصنوعة من الرمال المتحركة ، تصرخ عليه من بعيد.

 

 

 لم يكد هؤلاء الأطفال يبلغون من العمر عشر سنوات ، ولكن كان عليهم أن يخرجوا ويعملوا ، لكسب المال للعائلة ، وكان هذا شائعًا في الأسر الفانية.

 

 

 غرق قلب فانغ يوان ، صاح: “سيدة بدينة؟ لقد وجدتي الشخص الخطأ ، لست الشخص الذي تلاحقينه “.

 كراش كراش كراش …

 

 

 

 “يا للأسف ، بعد أن أصبحت زومبي خالدا ، لم يعد بإمكاني اكتشاف حظي بعد الآن ، ما لم أحصل على غو فحص الحظ من الرتبة السادسة . ولكن من يدري كيف أصبح حظي الآن؟ هل ما زال حظ التابوت الأسود؟ ” تمتم فانغ يوان لنفسه ، كان دائمًا فضوليًا جدًا تجاه الحظ.

 “هراء! اللص الصغير لينغ هو ، الجميع يعرف أنك خبير في التنكر ، هل تعتقد أنني لن أتعرف عليك عندما تخفي مظهرك مثل هذا! لديك بعض الشجاعة ، وتسرق مني ، سوف أضربك حتى تنفجر أمعائك !! “

 

 

 

 

 

 لم يكن الشكل الرملي المتحرك على شكل الإنسان يصرخ فقط ، في نفس الوقت ، كان هناك هدير غاضب في الهواء أيضًا.

 

 

 

 

 

 كان الصوت مثل الرعد ، اخترق السماء والأرض. صدمت الواحة بأكملها بهذا ودخلت في فوضى!

 

 

 

 

 

 عبس فانغ يوان بعمق ، لم يعتقد أنه من خلال تمويهه كإنسان عادي وإخفاء مظهر الزومبي ، فسيتم معاملته بشكل غير متوقع على أنه لص من قبل شخص آخر.

 

 

 

 

 

 وقف واستدار للنظر.

 

 

 

 

 “ما هذا الحظ؟” نظر فانغ يوان بدهشة.

 فقط لرؤية أنه في المنطقة الشمالية الشرقية ، كانت الرمال الصفراء تحلق في الهواء وكانت الرياح الشديدة تهب ، كان صوت الرياح مثل زئير الوحوش ، متواصلًا وصاخبًا.

 

 

 

 

 

 تم ضرب الرمال الصفراء على الأرض الهادئة سابقًا مثل موجات المد في البحر.

 

 

 

 

 “هيه، هان لي ، أنت مدهش ، يمكنك قطع العشب دون ارتداء القفازات ، ولكن لا توجد إصابات في يديك ، كيف فعلت ذلك؟” طلبت فتاة صغيرة مع ذيل حصان.

 هاجمت الأمواج الرملية واحدة تلو الأخرى.

 

 

 “امضي قدما وتناول الطعام ، لقد قطعت كل هذا بشق الأنفس.” انقلب هان لي فوق الحوض الخشبي ، وصب الطعام الشبيه بالمعجون على الأرض.

 

 

 ألقى فانغ يوان نظرة عميقة على الحظ المترابط ، قبل تحريك جسده والتوجه نحو المهاجم وجها لوجه.

 

 

 

 

 

 بعد ذلك بقليل ، رأى الجاني.

 

 

 

 

 

 كانت هذه سيدة غو خالدة أنثى سمينة للغاية ، كانت لديها خصر سميك وأكتاف عريضة ، كانت مثل خزان مياه. وقفت على أمواج الرمال الصفراء عندما نظرت بغرور وبغطرسة إلى فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 لقد مدت إصبعها ، ووبخت: “اللص الصغير لينغ هو ، أنت …”

 على الرغم من أنه كان يطلق عليها الأراضي العشبية ، إلا أنه كانت مقفرة أكثر من السهول الشمالية ، وكان هناك رمل في كل مكان و شفرات عشب ريش الخنجر الأحمر التي كانت حادة كالسيوف ، وطعنت في الأجزاء العميقة من الرمال ، في محاولة لامتصاص محتوى الماء الضئيل.

 

 

 

 

 بينما تحدثتت ، هاجم فانغ يوان!

 

 

 

 

 

 “تحول الزومبي السماوي!” صاح فانغ يوان عمدا ، قبل إزالة تنكره ، يظهر مظهر الزومبي الخالد.

 لم يكن الشكل الرملي المتحرك على شكل الإنسان يصرخ فقط ، في نفس الوقت ، كان هناك هدير غاضب في الهواء أيضًا.

 

 لم يكن الشكل الرملي المتحرك على شكل الإنسان يصرخ فقط ، في نفس الوقت ، كان هناك هدير غاضب في الهواء أيضًا.

 

 

 في وقت واحد ، ظهر وحش يبلغ طوله ستة أمتار مع وجه أخضر وأنياب حادة وعينين حمراوين دمويين وثمانية أذرع وحشية وعضلات منتفخة أمام الأنثى سيدة الغو الخالدة ، السيدة البدينة.

 على الرغم من أنه كان يطلق عليها الأراضي العشبية ، إلا أنه كانت مقفرة أكثر من السهول الشمالية ، وكان هناك رمل في كل مكان و شفرات عشب ريش الخنجر الأحمر التي كانت حادة كالسيوف ، وطعنت في الأجزاء العميقة من الرمال ، في محاولة لامتصاص محتوى الماء الضئيل.

 

 

 

 

 بدا قاسياً ومرعباً ، مشعاً بنية القتل.

 كان هذا الحظ مثل حجر ضخم ، كان يطفو في الهواء فوق عائلة هان لي ، على بعد مائة خطوة من الأرض. كان هناك صدع على سطح الحجر ، وكان هناك أثر للحظ كان يتسرب من ذلك الشق ، وكان له لون ذهبي وكان يرتفع ، ويندمج في سحابة الحظ الجماعي.

 

 في الليل ، جاء فانغ يوان إلى هنا وقام بتفعيل ما يصل إلى ألف غو استقصائي ، ووضع قرية هان بأكملها تحت مراقبته.

 

 مجموعة من الأطفال كانوا يثنون ظهورهم ، يحملون المنجل وهم يقطعون هذه الأعشاب بجهد.

 صدمت السيدة البدينة ، قالت: “أنت …”

 

 

 

 

 

 صعد فانغ يوان على الأرض ، مما تسبب في صوت عال ، وكانت الأرض تتشقق تحت ضغطه ، بينما كان يطير نحو السيدة البدينة مثل مدفع.

 

 

 

 

 

 رأت السيدة البدينة هجمة فانغ يوان التي لا ترحم وصدم قلبها ، وسرعان ما رفعت ذراعيها.

 

 

 

 

 في أنفاس قليلة من الزمن ، تحولت إلى عملاق رملي بحجم فانغ يوان تقريبًا ، لكن كان لديها جسم أكثر سمكًا.

 حفيف حفيف حفيف!

 لم يكد هؤلاء الأطفال يبلغون من العمر عشر سنوات ، ولكن كان عليهم أن يخرجوا ويعملوا ، لكسب المال للعائلة ، وكان هذا شائعًا في الأسر الفانية.

 

 

 

 

 ارتفعت ثلاث موجات رملية ضخمة على الفور في الهواء ، ووصلت إلى ارتفاع مئات الأمتار.

 نظر من بعيد ، رأى أنه فوق قرية هان كان هناك كتلة من سحابة الحظ. لم يكن حجم سحابة الحظ كبيرًا ، بل كان رماديًا أبيض وبدا رقيقًا جدًا.

 

 بعد أن تحول العشب إلى عجينة ، أخرج حقيبة وصب جزءًا من قشور الأرز بالداخل في مجرشة الحجر أيضًا.

 

 حفيف حفيف حفيف!

 جاءت الأمواج العاتية محطمة ، وهاجم فانغ يوان عندما رفع سرعته ، واصطدم بها.

 “هراء! اللص الصغير لينغ هو ، الجميع يعرف أنك خبير في التنكر ، هل تعتقد أنني لن أتعرف عليك عندما تخفي مظهرك مثل هذا! لديك بعض الشجاعة ، وتسرق مني ، سوف أضربك حتى تنفجر أمعائك !! “

 

 

 

 

 بام بام بام!

 

 

 

 

 جاءت الأمواج العاتية محطمة ، وهاجم فانغ يوان عندما رفع سرعته ، واصطدم بها.

 في غمضة عين ، بعثر موجات الرمال الثلاثة الضخمة وظهر أمام السيدة البدينة.

 “امضي قدما وتناول الطعام ، لقد قطعت كل هذا بشق الأنفس.” انقلب هان لي فوق الحوض الخشبي ، وصب الطعام الشبيه بالمعجون على الأرض.

 

 

 

 

 كان قلب السيدة البدينة الجسم يدق ، أدركت أخيراً أنها وجدت الشخص الخطأ. لكنها كانت شخصًا مزاجي ، وقد أثارت أفعال فانغ يوان الشرسة والغاضبة غضبها.

 

 

 كانت هذه سيدة غو خالدة أنثى سمينة للغاية ، كانت لديها خصر سميك وأكتاف عريضة ، كانت مثل خزان مياه. وقفت على أمواج الرمال الصفراء عندما نظرت بغرور وبغطرسة إلى فانغ يوان.

 

 قفز هان لي من السياج ، وفرك بطنه وعاد إلى المنزل ، وبدأ في طهي العشاء.

 “سأدعك تتذوق حركاتي القاتلة – درع الرمال القتالي!” صرخت بصوت عالٍ ، حيث انبثقت آثار رمل أصفر من أذنيها ، وتجمع الرمل بسرعة ولف جسمها بالكامل.

 “ما هذا الحظ؟” نظر فانغ يوان بدهشة.

 

 لم يحصل على الميراث الحقيقي لمسار الحظ ، وكان غير مألوف تمامًا مع معنى أشكال الحظ المختلفة.

 

 

 في أنفاس قليلة من الزمن ، تحولت إلى عملاق رملي بحجم فانغ يوان تقريبًا ، لكن كان لديها جسم أكثر سمكًا.

 في غمضة عين ، بعثر موجات الرمال الثلاثة الضخمة وظهر أمام السيدة البدينة.

 

 

 

 

 تقدم فانغ يوان إلى الأمام ، حيث هدر عملاق الرمل ، حيث رطم بذراعيه ، وأظهر جرأة لا مثيل لها.

 

 

 

 

 بووم بووم!

 كانت والدته في وظيفة أعجب بها الجميع في القرية. كل يوم كانت تدخل المنطقة الخارجية للواحة ، وتقوم بوظائف غريبة وتنظف لعشيرة أسياد غو صغيرة الحجم.

 

 

 

 بعد ذلك ، أحضر الإناء الخشبي إلى جانب المنزل.

 مع اثنتين من الانفجارات الصاخبة ، اجتمعت قبضات أذرع الزومبي الخالد الثمانية بعملاق الرمال.

 

 

 ومن بين آثار الحظ في سحابة الحظ ، كان هناك جزء خاص من الحظ يلفت الانتباه.

 

 

 تبددت قبضة عملاق الرمل في الرمال الصفراء ، في حين تم كسر قبضات فانغ يوان.

 ولكن مثلما كان على وشك أن يخرج غو ربط الحظ ، سمع أحدهم يصرخ: “اللص الصغير لينغ هو ، أنت تختبئ هنا ، هل تعتقد أنني ، السيدة البدينة ، لا أستطيع أن أجدك! لقد طاردتك لأميال لا تعد ولا تحصى ، أرجع بسرعة أحجار الجوهر الخالد خاصتي ! “

 

 بينما تحدثتت ، هاجم فانغ يوان!

 

 

 تراجعت السيدة البدينة إلى الوراء ، حيث اندمجت الرمال الصفراء المتناثرة لخلق قبضات عملاق الرمال مرة أخرى. ومع ذلك ، خطى فانغ يوان خطوة كبيرة إلى الأمام ، بينما كانت قبضاته المكسورة تتعافى بسرعة ، وصدمت قبضاته الستة المتبقية عملاق الرمال.

 كان والده مزارعًا ، وكان يزرع قطنًا سلكيًا في الجزء الغربي من القرية ، وكان يحرث الحقول هذه الأيام ، ويخرج مبكرًا ويعود إلى المنزل في وقت متأخر.

 

 

 

 

 كراش كراش كراش …

 غرق قلب فانغ يوان ، صاح: “سيدة بدينة؟ لقد وجدتي الشخص الخطأ ، لست الشخص الذي تلاحقينه “.

 

 

 

 

 في وقت واحد ، انخرط الاثنان في قتال شرس ، كانت الرمال الصفراء تحلق في الهواء حيث كان يمكن سماع صوت كسر العظام باستمرار.

 السبب الذي جعله يختار هذا المكان بسبب مدى خلوه.

 

 

 

 

 صدمت السيدة البدينة أكثر عندما قاتلت: “من هذا الشخص؟ لماذا هو مجنون مثل الشيطان ، إنه أكثر قسوة وإرعابا مني! “

 

 

 بينما كان هان لي يعمل بجوار الموقد ، لم يكن يعرف أن شخصًا ما كان يراقبه لمدة نصف يوم.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط