نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-684

صعود هي لو لان الخالد 2

صعود هي لو لان الخالد 2

الفصل 684: صعود هي لو لان الخالد (2/3)

 

 

 

 

 تجمعت السماء تشي ، وشكلت المزيد من الأجراس الأرجواني ، ولكن دمرها على الفور كتلة النجوم.

 “مع غو تشي العائلة الصغيرة ، سيكون هناك طريقة للتأثير على المحنة السماوية والكارثة الأرضية.” شاهد فانغ يوان بصمت من جانب.

 

 

 

 

 

 كانت الرياح الشديدة تعوي ، وكان الثلج ينزل مع رقاقات الجليد الحادة ، وتحطمت على جسم فانغ يوان ، ولم يتحرك فانغ يوان على الإطلاق ، ولم يصب جسم الزومبي الخالد بأذى.

 سواء كان ذلك المثقاب الجليدي ، أو أجنحة خفاش وهم الضوء ، أو درع الشعر ، فقد تم استخدامها لحدودها ، ومع ذلك لا يمكن تخفيف الوضع الخطير!

 

 

 

 تألقت عيون فانغ يوان بالضوء البارد ، كيف يمكن هزيمة المحنة السماوية والكارثة الأرضية بسهولة في ضربة واحدة؟ كان هذا متوقعا.

 بام بام بام …

 

 

 

 

 

 استمرت هي لو لان في رش غو تشي العائلة الصغيرة  ، عندما وصلت ديدان غو التشي القديمة إلى حد السعة ، واستردتها خلال هذه العملية ، قام العديد من غو تشي العائلة الصغيرة بتفجير نفسه وتشي السماء والأرض الممتص أعيد إلى العالم.

 بام بام بام …

 

 في الوقت نفسه ، نمت أصابع فانغ يوان بسرعة ، وتشكل قلبه المحطم مرة أخرى.

 

 

 عندما يصعد سيد الغو الخالد ، بسبب اضطراب التشي في السماء والأرض ، سيتلقى كل من الغو الخالد و الفاني رد فعل عنيف.

 

 

 كلما كبرت كتلة ضوء النجوم ، كانت سرعتها أبطأ ، ولكن بعد الاصطدام في الرنين الأرجواني مرة أخرى ، بقيت كمية كبيرة من بقع ضوء النجوم ، كانت تصدر صوت طقطقة أثناء تفجيرها ذاتيًا.

 

 غبار نجوم الحفار الجليدي !

 على الرغم من أن هي لو لان أعدت غو تشي العائلة الصغيرة ، إلا أنها لم تتمكن من التأثير إلا على المحنة السماوية والكارثة الأرضية قليلاً ، و لم تستطع السيطرة عليها.

 فجأة ، كان هناك ضجيج حاد بالقرب من أذنيه ، يقترب بسرعة.

 

 يمكن رؤية كتلة ضوء النجوم تتقلص  بالعين المجردة ، لكن الضوضاء الساحرة الصادمة للقلب لم تدخل آذان فانغ يوان مرة أخرى.

 

 

 مع مرور الوقت ، بشكل لا مفر منه ، أصبحت السماء والأرض أكثر سمكا ، وكانا على وشك خلق المحنة السماوية والكارثة الأرضية.

 بالتفكير في هذا ، توقف فانغ يوان عن التردد ، وقام بتنشيط أجنحة خفاش وهم الضوء وطار إلى السماء.

 

 سمع فانغ يوان هذا ، وحتى جسده الزومبي الخالد شعر بإحساس بالضعف. لم يكن جسده بالكامل قادرًا على ممارسة القوة ، كان مثل بطل فقد أنفاسه ، إلى جانب شوق لا نهاية له لوطنه ، وقعت شجاعته ولم تنجز طموحاته. شعر بقبضتيه وساقيه الثابتتين وكأنهما تضربان على القطن ، وكأنه قد تعافى للتو من مرض رهيب ، ولم يكن لديه قوة فيه.

 

 

 مع استمرار عويل الرياح ، رقص شعر هي لو لان الأسود في الهواء ، والثلج والجليد يضرب وجهها. كانت الملابس المصنوعة باستخدام ديدان الغو أكثر متانة من الملابس العادية، وبالتالي ، كانت ملابسها ترفرف في الهواء ، ولا  تمزق حتى تحت سحب الرياح الشديدة.

 

 

 

 

 

 وجد فانغ يوان الأمر غريبًا بعض الشيء: “لقد مر وقت طويل جدًا ، أين المحنة السماوية والكارثة الأرضية؟”

 

 

 

 

 

 تألقت عيناه بإشعاع ، من خلال تنشيط ديدان غو للتحقيق بعناية ، لم تتمكن الرياح والثلج من إعاقة رؤيته.

 

 

 

 

 

 ذهب فانغ يوان في حالة تأهب قصوى ، وكان للمحن السماوية والكوارث الأرضية العديد من الاختلافات ، بعضها قوي وله هالات قوية ، وبعضها كان غامضًا ومخيفًا ، لم يستطع التنبؤ بذلك ، يمكن لـ أسياد الغو اختبار حظهم فقط وأن يكونوا مستعدين قدر الإمكان  للتعامل معه.

 

 

 داخل كتلة ضوء النجوم الزرقاء الداكنة ، كانت شظايا النجوم المتألقة تسطع بشكل مشرق ، وتتصادم مع بعضها البعض بوتيرة فوضوية.

 

 

 عواء ، عواء ، عواء!

 عندما يصعد سيد الغو الخالد ، بسبب اضطراب التشي في السماء والأرض ، سيتلقى كل من الغو الخالد و الفاني رد فعل عنيف.

 

 

 

 

 كان صوت الريح يزداد حدة ، فقد ألحق الأذى بطبلة الأذن حيث شعر فانغ يوان ببعض الإحباط في قلبه.

 

 

 

 

 

 فجأة ، هزّ الوعي ، فعّل غو الاستقصاء بقوة ونظر إلى الغيوم ، ورأى على الفور أن رنينًا أرجوانيًا قد تشكل ، وكان يتحرك ببطء ويصدر صوتًا.

 

 

 

 

 كراك كراك كراك.

 اتضح أن المحنة السماوية قد تكونت بالفعل!

 

 

 عواء ، عواء ، عواء!

 

 ترددت صرخات الأشباح مرة أخرى ، وتدفق دم فانغ يوان في الاتجاه المعاكس مرة أخرى ، وبدأ قلبه المشكل حديثًا ينبض بسرعة أثناء سيره في طريق التفجير الذاتي.

 عندما أصبحت الضوضاء أعلى وأكثر حدة ، انصهرت مع الريح ، وانتشرت أكثر من مائة لي!

 

 

 

 

 

 حتى لو قام فانغ يوان بتغطية أذنيه ، لم يستطع منع هذا الضجيج ، على الرغم من أنه قد أعد بعض الغو الفاني مسار الصوت  ، إلا أن مستوى التحاقه بمسار الصوت كان منخفضًا جدًا ، و لم يتمكن من الدفاع عنه.

 لكن خطوط الصوت غير المرئية لا تزال تأتي له ، واستمر درع الشعر لثلاثة أنفاس أخرى قبل أن يصل إلى حده ويكسر.

 

 

 

 

 لقد شعر بالإحباط أكثر فأكثر ، وكان قلبه ينبض أسرع ، باتباع صوت الرنين ، وبدأ دمه يتدفق إلى الوراء.

 

 

 قام بتفعيل حركته القاتلة الدفاعية وحركته القاتلة للحركة.

 

 لقد استقر جسد فانغ يوان للتو ، سووو!

 كانت هي لو لان تئن ، وكان الدم ينزف من فمها وأنفها ، وكانت حالتها أسوأ من حالة فانغ يوان.

 

 

 تركز نظر فانغ يوان.

 

 تنهد فانغ يوان ببرود ، استخدم حركته القاتلة الدفاعية مرة أخرى ، لتشكيل طبقة جديدة من درع الشعر الذي بالكاد يغطي جسده.

 يتلألأ فانغ يوان ، ويضيء ضوء بارد في عينيه: “هذه هي المحنة الصادمة التي تصيب القلب ، عندما يسمع أسياد الغو ذلك ، يتدفق دمهم إلى الوراء ، وتنبض قلوبهم بشكل أسرع. إذا مر وقت طويل ، سيتدفق الدم نحو  السبع فتحات ، وقلبهم سينفجر. لدي جسم زومبي خالد ، دمي الزومبي بارد كالثلج ، يكاد يكون راكداً ، وبالتالي أنا أقل تأثراً. لكن هي لو لان هي القوة البدنية القتالية الحقيقية ،  دمها هو الأكثر نشاطا بيننا ، وتواجهها كارثة صدمة ضوضاء القلب ! يجب أن ندمر مصدرها ، الرنين الأرجواني! “

 

 

 حتى لو قام فانغ يوان بتغطية أذنيه ، لم يستطع منع هذا الضجيج ، على الرغم من أنه قد أعد بعض الغو الفاني مسار الصوت  ، إلا أن مستوى التحاقه بمسار الصوت كان منخفضًا جدًا ، و لم يتمكن من الدفاع عنه.

 

 

 بالتفكير في هذا ، توقف فانغ يوان عن التردد ، وقام بتنشيط أجنحة خفاش وهم الضوء وطار إلى السماء.

 

 

 

 

 

 طار بسرعة ، ولكن كلما اقترب من الجرس الأرجواني ، كلما صدم قلبه أكثر. عندما كان على بعد ثلاثمائة خطوة ، كان قلبه ينبض بسرعة حتى عضلاته وأوتاره كانت تهتز.

 

 

 

 

 اتضح أن المحنة السماوية قد تكونت بالفعل!

 فجأة ، تجمد جسم فانغ يوان ، وفتح فمه وتقيأ جرعة من دماء الزومبي الخضراء.

 

 في الوقت نفسه ، نمت أصابع فانغ يوان بسرعة ، وتشكل قلبه المحطم مرة أخرى.

 

 كراك كراك كراك.

 منذ لحظة ، كان قلبه غير قادر على تحمل الضغط وانفجر.

 تنهد فانغ يوان ببرود ، استخدم حركته القاتلة الدفاعية مرة أخرى ، لتشكيل طبقة جديدة من درع الشعر الذي بالكاد يغطي جسده.

 

 سمع فانغ يوان هذا ، وحتى جسده الزومبي الخالد شعر بإحساس بالضعف. لم يكن جسده بالكامل قادرًا على ممارسة القوة ، كان مثل بطل فقد أنفاسه ، إلى جانب شوق لا نهاية له لوطنه ، وقعت شجاعته ولم تنجز طموحاته. شعر بقبضتيه وساقيه الثابتتين وكأنهما تضربان على القطن ، وكأنه قد تعافى للتو من مرض رهيب ، ولم يكن لديه قوة فيه.

 

 

 لكن فانغ يوان كان زومبي خالد ، لم يكن قلبه نقطة ضعفه ، أيقظت هذه الإصابة طبيعته الشرسة.

 

 

 قام بتفعيل حركته القاتلة الدفاعية وحركته القاتلة للحركة.

 

 وجد فانغ يوان الأمر غريبًا بعض الشيء: “لقد مر وقت طويل جدًا ، أين المحنة السماوية والكارثة الأرضية؟”

 ضحك بشكل غريب ، ونشر كل الأسلحة الثمانية واستخدم حركته القاتلة.

 

 

 

 

 

 غبار نجوم الحفار الجليدي !

 

 

 

 

 

 تشكلت ثماني كتل ضوء نجوم وتحطمت نحو سحابة .

 غبار نجوم الحفار الجليدي !

 

 حتى لو قام فانغ يوان بتغطية أذنيه ، لم يستطع منع هذا الضجيج ، على الرغم من أنه قد أعد بعض الغو الفاني مسار الصوت  ، إلا أن مستوى التحاقه بمسار الصوت كان منخفضًا جدًا ، و لم يتمكن من الدفاع عنه.

 

 

 حفروا في سحابة المحنة ، وضربوا في الرنين الأرجواني ، ولم يكن الرنين قويًا ، بل انكسر على الفور ، وتوقف الصوت الشيطاني الصادم للقلب ، ورفع ضغط فانغ يوان.

 تسبب رد فعل عنيف من السماء والأرض في فقدانه لعدد كبير من الغو الفاني.

 

 خلال العملية ، تم تدمير جميع الغو الفاني الذي استخدمه بشكل مستمر.

 

 

 ولكن في اللحظة التالية ، اهتزت سحابة المحنة ، مع تجمع تشي السماء ، كان على وشك تشكيل رنين أرجواني جديد.

 

 

 تقلص بؤبؤا فانغ يوان ، وركز نظره واستخدم ثلاث طرق استقصائية متتالية. يمكنه أن يرى بشكل خافت أن هناك خطوط رقيقة غير مرئية في الرياح والثلج ، كانت حادة وشكلت شبكة ضخمة ، تتحرك نحو فانغ يوان دون إعطائه أي  مكان للتفادي.

 

 بام بام بام …

 تألقت عيون فانغ يوان بالضوء البارد ، كيف يمكن هزيمة المحنة السماوية والكارثة الأرضية بسهولة في ضربة واحدة؟ كان هذا متوقعا.

 

 

 

 

 

 غبار نجوم الحفار الجليدي !

 

 

الفصل 684: صعود هي لو لان الخالد (2/3)

 

 

 اجتمعت أذرعه الثمانية ، مستخدما الحركة القاتلة مرة أخرى ، مما أدى إلى إنشاء كتلة ضخمة من غبار نجوم الحفار الجليدي.

 

 

 الزومبي الخالدون لديهم إدراك بطيء ، واجهت هذا المحنة السماوية مباشرة فانغ يوان.

 

 

 داخل كتلة ضوء النجوم الزرقاء الداكنة ، كانت شظايا النجوم المتألقة تسطع بشكل مشرق ، وتتصادم مع بعضها البعض بوتيرة فوضوية.

 

 

 في ذهن فانغ يوان ، تم إنفاق كميات هائلة من الإرادة البهيجة ، في فترة قصيرة ، تم استهلاك عشرة بالمئة.

 

 

 هتف فانغ يوان بخفة ، ودفع أذرعه الثمانية إلى الأمام ، مرسلا كتلة النجوم نحو سحابة المحنة.

 لكن استعادة اللياقة البدنية القتالية للقوة العظمى كانت أفضل من اللياقة البدنية للمتطرفين العشرة ، وقد تعافت إصابات هي لو لان بالفعل.

 

 لامس غبار النجوم شبكة الصوت وسد ، قطع إلى أجزاء.

 

 تشكلت ثماني كتل ضوء نجوم وتحطمت نحو سحابة .

 كلما كبرت كتلة ضوء النجوم ، كانت سرعتها أبطأ ، ولكن بعد الاصطدام في الرنين الأرجواني مرة أخرى ، بقيت كمية كبيرة من بقع ضوء النجوم ، كانت تصدر صوت طقطقة أثناء تفجيرها ذاتيًا.

 

 

 هتف فانغ يوان بخفة ، ودفع أذرعه الثمانية إلى الأمام ، مرسلا كتلة النجوم نحو سحابة المحنة.

 

 

 تجمعت السماء تشي ، وشكلت المزيد من الأجراس الأرجواني ، ولكن دمرها على الفور كتلة النجوم.

 اتضح أن المحنة السماوية قد تكونت بالفعل!

 

 تسبب رد فعل عنيف من السماء والأرض في فقدانه لعدد كبير من الغو الفاني.

 

 تمامًا عندما كان على وشك استخدام الذات اللامعدودة ، فتحت هي لو لان التي كانت تحته عينيها!

 يمكن رؤية كتلة ضوء النجوم تتقلص  بالعين المجردة ، لكن الضوضاء الساحرة الصادمة للقلب لم تدخل آذان فانغ يوان مرة أخرى.

 تمامًا عندما كان على وشك استخدام الذات اللامعدودة ، فتحت هي لو لان التي كانت تحته عينيها!

 

 اتضح أن المحنة السماوية قد تكونت بالفعل!

 

 حتى لو قام فانغ يوان بتغطية أذنيه ، لم يستطع منع هذا الضجيج ، على الرغم من أنه قد أعد بعض الغو الفاني مسار الصوت  ، إلا أن مستوى التحاقه بمسار الصوت كان منخفضًا جدًا ، و لم يتمكن من الدفاع عنه.

 نجح فانغ يوان في قمع المحنة السماوية ، لكنه لم يخذل حذره.الارتقاء الخالد للحالة الجسدية للمتطرفين العشر ، كيف يمكن أن يكون بهذه البساطة؟

 لم تتوقف يداها عن الحركة ، فتبدد غو تشي العائلة الصغيرة أثناء استرجاع ذلك الذي كان ممتلئا. لقد غيرت إستراتيجيتها القتالية ، وبعثرت غو تشي العائلة الصغيرة على الأرض ونادراً في السماء.

 

 

 

 

 واصل إطلاق العنان لغبار نجوم الحفار الجليدي ، على الرغم من أن هذه الحركة القاتلة كانت حركة قاتلة مميتة ، إلا أنها كانت تتمتع بقوة مذهلة ، بعد دمج ميراث دو مين جون فيها ، كانت هذه الحركة القاتلة تستحق أربعة أحجار جوهرية خالدة.

 

 

 شعر فانغ يوان بدوخة شديدة ، ولم يستطع التفكير وكان جسده يرتعش ، وسقط تقريبا من هذا الارتفاع العالي.

 

 كان الصوت مقفرًا ومثيرًا للشفقة ، وبدا وكأنه بكاء زوجة بائسة ، أو الحديث النائم لشاب صغير في الحب ، كان همسا شديد الحنان والاهتمام ، ولكن في بعض الأحيان كانت لهجة الكراهية و  ضغينة.

 استمر تجديد غبار نجوم المثقاب الجليدي ، حيث استمر الرنين الأرجواني في التكون والانهيار.

 

 

 كان النفس الأخير هادئًا ، وكانت عيناها مغلقتين ، وتم تحديد تعبيرها ، وجلست متربعة في الهواء ، ولم تتحرك ، وعلى وجهها الشاحب الجميل ، كانت هناك آثار دماء جافة.

 

 

 نظر فانغ يوان إلى أسفل في هي لو لان.

 كان يظن أن محنته كانت صعبة ، لكن من يظن أن محنة هي لو لان كانت أخطر بكثير من محنته!

 

 

 

 

 كان النفس الأخير هادئًا ، وكانت عيناها مغلقتين ، وتم تحديد تعبيرها ، وجلست متربعة في الهواء ، ولم تتحرك ، وعلى وجهها الشاحب الجميل ، كانت هناك آثار دماء جافة.

 

 

 

 

 لكن استعادة اللياقة البدنية القتالية للقوة العظمى كانت أفضل من اللياقة البدنية للمتطرفين العشرة ، وقد تعافت إصابات هي لو لان بالفعل.

 لكن استعادة اللياقة البدنية القتالية للقوة العظمى كانت أفضل من اللياقة البدنية للمتطرفين العشرة ، وقد تعافت إصابات هي لو لان بالفعل.

 

 

 

 

 

 لم تتوقف يداها عن الحركة ، فتبدد غو تشي العائلة الصغيرة أثناء استرجاع ذلك الذي كان ممتلئا. لقد غيرت إستراتيجيتها القتالية ، وبعثرت غو تشي العائلة الصغيرة على الأرض ونادراً في السماء.

 

 

 

 

 في لحظة الأزمة ، استخدم القليل من الوضوح المتبقي لتنشيط غو البهجة في المياه والجبال.

 يمكن للمرء أن يستنتج من ذلك أنها لم يكن لديها الكثير من غو تشي العائلة الصغيرة ، بعد كل شيء ، كانت هذه دودة غو مسار التشي القديم .حتى لو كان لديهم وصفة الغو ، كان من الصعب جدًا العثور على مواد التحسين.

 

 

 وجد فانغ يوان الأمر غريبًا بعض الشيء: “لقد مر وقت طويل جدًا ، أين المحنة السماوية والكارثة الأرضية؟”

 

 

 حتى لو كان لدى هي لو لان الوقت الكافي للإعداد ، لم يكن لديها الكثير من هذا الغو .

 

 

 

 

 

 تراجع فانغ يوان بنظرته ، في هذا الوقت ، كان يسمع بعض الأصوات الباكية.

 

 

 

 

 

 كان الصوت مقفرًا ومثيرًا للشفقة ، وبدا وكأنه بكاء زوجة بائسة ، أو الحديث النائم لشاب صغير في الحب ، كان همسا شديد الحنان والاهتمام ، ولكن في بعض الأحيان كانت لهجة الكراهية و  ضغينة.

 عواء ، عواء ، عواء!

 

 

 

 

 سمع فانغ يوان هذا ، وحتى جسده الزومبي الخالد شعر بإحساس بالضعف. لم يكن جسده بالكامل قادرًا على ممارسة القوة ، كان مثل بطل فقد أنفاسه ، إلى جانب شوق لا نهاية له لوطنه ، وقعت شجاعته ولم تنجز طموحاته. شعر بقبضتيه وساقيه الثابتتين وكأنهما تضربان على القطن ، وكأنه قد تعافى للتو من مرض رهيب ، ولم يكن لديه قوة فيه.

 

 

 

 

 

 صاح فانغ يوان في فزع ، مستخدماً غو الاستقصاء ونظر إلى الأعلى ، رأى أنه بالقرب من الرنين الأرجواني ، ظهر رنين وردي.

 الزومبي الخالدون لديهم إدراك بطيء ، واجهت هذا المحنة السماوية مباشرة فانغ يوان.

 

 

 

 على الرغم من أن هي لو لان أعدت غو تشي العائلة الصغيرة ، إلا أنها لم تتمكن من التأثير إلا على المحنة السماوية والكارثة الأرضية قليلاً ، و لم تستطع السيطرة عليها.

 استمر الرنين في الاهتزاز ، مما أدى إلى ضجيج البكاء.

 

 

 دخلت ثلاث حبات جوهرية خالدة من العنب الأخضر غو البهجة في المياه والجبال ، حيث ستندفع البهجة وتنتشر في عقل فانغ يوان بأكمله.

 

 

 كان هذا محنة ضجيج منحل!

 لكن خطوط الصوت غير المرئية لا تزال تأتي له ، واستمر درع الشعر لثلاثة أنفاس أخرى قبل أن يصل إلى حده ويكسر.

 

 

 

 

 قبل أن يستخدم فانغ يوان تحركاته القاتلة لتحطيم الرنين الوردي ، اعتدى عليه الضجيج الساحر مرة أخرى.

 في ذهن فانغ يوان ، تم إنفاق كميات هائلة من الإرادة البهيجة ، في فترة قصيرة ، تم استهلاك عشرة بالمئة.

 

 

 

 

 بانغ … بانغ … بانغ!

 خلال العملية ، تم تدمير جميع الغو الفاني الذي استخدمه بشكل مستمر.

 

 حفيف حفيف حفيف …

 

 

 كان الصوت مثل الرعد ، كان مثل سحق العملاق ، كان كل صوت يضرب في أعمق أجزاء عقل فانغ يوان ، في ذهنه ، لا يمكن أن تتحرك أفكاره ، لقد تحطمت جميعًا بسبب هذا الضجيج الرهيب.

 

 

 

 

 غبار نجوم الحفار الجليدي !

 محنة ضجيج رجفة الفكر!

 

 

 يمكن للمرء أن يستنتج من ذلك أنها لم يكن لديها الكثير من غو تشي العائلة الصغيرة ، بعد كل شيء ، كانت هذه دودة غو مسار التشي القديم .حتى لو كان لديهم وصفة الغو ، كان من الصعب جدًا العثور على مواد التحسين.

 

 

 الزومبي الخالدون لديهم إدراك بطيء ، واجهت هذا المحنة السماوية مباشرة فانغ يوان.

 

 

 حتى لو كان لدى هي لو لان الوقت الكافي للإعداد ، لم يكن لديها الكثير من هذا الغو .

 

 سمع فانغ يوان هذا ، وحتى جسده الزومبي الخالد شعر بإحساس بالضعف. لم يكن جسده بالكامل قادرًا على ممارسة القوة ، كان مثل بطل فقد أنفاسه ، إلى جانب شوق لا نهاية له لوطنه ، وقعت شجاعته ولم تنجز طموحاته. شعر بقبضتيه وساقيه الثابتتين وكأنهما تضربان على القطن ، وكأنه قد تعافى للتو من مرض رهيب ، ولم يكن لديه قوة فيه.

 شعر فانغ يوان بدوخة شديدة ، ولم يستطع التفكير وكان جسده يرتعش ، وسقط تقريبا من هذا الارتفاع العالي.

 

 

 

 

 

 في لحظة الأزمة ، استخدم القليل من الوضوح المتبقي لتنشيط غو البهجة في المياه والجبال.

 داخل كتلة ضوء النجوم الزرقاء الداكنة ، كانت شظايا النجوم المتألقة تسطع بشكل مشرق ، وتتصادم مع بعضها البعض بوتيرة فوضوية.

 

 استمر الرنين في الاهتزاز ، مما أدى إلى ضجيج البكاء.

 

 

 دخلت ثلاث حبات جوهرية خالدة من العنب الأخضر غو البهجة في المياه والجبال ، حيث ستندفع البهجة وتنتشر في عقل فانغ يوان بأكمله.

 دخلت ثلاث حبات جوهرية خالدة من العنب الأخضر غو البهجة في المياه والجبال ، حيث ستندفع البهجة وتنتشر في عقل فانغ يوان بأكمله.

 

 لامس غبار النجوم شبكة الصوت وسد ، قطع إلى أجزاء.

 

 كان يظن أن محنته كانت صعبة ، لكن من يظن أن محنة هي لو لان كانت أخطر بكثير من محنته!

 لقد استقر جسد فانغ يوان للتو ، سووو!

 

 

 

 

 

 فجأة ، كان هناك ضجيج حاد بالقرب من أذنيه ، يقترب بسرعة.

 كان الصوت مثل الرعد ، كان مثل سحق العملاق ، كان كل صوت يضرب في أعمق أجزاء عقل فانغ يوان ، في ذهنه ، لا يمكن أن تتحرك أفكاره ، لقد تحطمت جميعًا بسبب هذا الضجيج الرهيب.

 

 في الوقت نفسه ، نمت أصابع فانغ يوان بسرعة ، وتشكل قلبه المحطم مرة أخرى.

 

 

 حاول فانغ يوان منعه دون وعي ، ولكن في اللحظة التالية ، تم تشريح أصابعه الخمسة بالكامل ، وكانت الأصابع الخمسة مغطاة بالرياح والثلج ، واختفت دون أن تترك أثرا.

 شاهد فانغ يوان مع شعره في النهاية: “هذه هي محنة ضجيج الشفرة المحلقة ! درع الشعر! أجنحة خفاش وهم الضوء !”

 

 تجمعت السماء تشي ، وشكلت المزيد من الأجراس الأرجواني ، ولكن دمرها على الفور كتلة النجوم.

 

 

 حفيف حفيف حفيف …

 

 

 كانت الرياح الشديدة تعوي ، وكان الثلج ينزل مع رقاقات الجليد الحادة ، وتحطمت على جسم فانغ يوان ، ولم يتحرك فانغ يوان على الإطلاق ، ولم يصب جسم الزومبي الخالد بأذى.

 

 

 استمرت الضوضاء الحادة بالانبعاث ، وتقترب من فانغ يوان.

 كان الصوت مقفرًا ومثيرًا للشفقة ، وبدا وكأنه بكاء زوجة بائسة ، أو الحديث النائم لشاب صغير في الحب ، كان همسا شديد الحنان والاهتمام ، ولكن في بعض الأحيان كانت لهجة الكراهية و  ضغينة.

 

 كانت هذه فقط المحنة السماوية لـ هي لو لان ، لم تتشكل الكارثة الأرضية بعد بسبب قمع غو تشي الأسرة الصغيرة .

 

 كراك كراك كراك.

 تقلص بؤبؤا فانغ يوان ، وركز نظره واستخدم ثلاث طرق استقصائية متتالية. يمكنه أن يرى بشكل خافت أن هناك خطوط رقيقة غير مرئية في الرياح والثلج ، كانت حادة وشكلت شبكة ضخمة ، تتحرك نحو فانغ يوان دون إعطائه أي  مكان للتفادي.

 ولكن في اللحظة التالية ، اهتزت سحابة المحنة ، مع تجمع تشي السماء ، كان على وشك تشكيل رنين أرجواني جديد.

 

 

 

 خلال العملية ، تم تدمير جميع الغو الفاني الذي استخدمه بشكل مستمر.

 لم تكن هذه الخطوط غير المرئية ذات طبيعة مادية ، فقد تم تشكيلها كلها باستخدام الأصوات.

 

 

 

 

 نظر فانغ يوان إلى أسفل في هي لو لان.

 شاهد فانغ يوان مع شعره في النهاية: “هذه هي محنة ضجيج الشفرة المحلقة ! درع الشعر! أجنحة خفاش وهم الضوء !”

 

 

 بانغ … بانغ … بانغ!

 

 فجأة ، تجمد جسم فانغ يوان ، وفتح فمه وتقيأ جرعة من دماء الزومبي الخضراء.

 قام بتفعيل حركته القاتلة الدفاعية وحركته القاتلة للحركة.

 

 

 

 

 

 تحرك فانغ يوان باستمرار ، وكسر درعه الأسود بعد ترك جسمه ، تحولت الشظايا إلى شعر زومبي أسود.

 “مع غو تشي العائلة الصغيرة ، سيكون هناك طريقة للتأثير على المحنة السماوية والكارثة الأرضية.” شاهد فانغ يوان بصمت من جانب.

 

 

 

 

 تلوى فانغ يوان يمنة ويسرة ، وجد أخيرا فجوة فضفاضة نوعا ما وكسر شبكة الصوت.

 

 

 

 

 

 لكن خطوط الصوت غير المرئية لا تزال تأتي له ، واستمر درع الشعر لثلاثة أنفاس أخرى قبل أن يصل إلى حده ويكسر.

 

 

 

 

 دخلت ثلاث حبات جوهرية خالدة من العنب الأخضر غو البهجة في المياه والجبال ، حيث ستندفع البهجة وتنتشر في عقل فانغ يوان بأكمله.

 تنهد فانغ يوان ببرود ، استخدم حركته القاتلة الدفاعية مرة أخرى ، لتشكيل طبقة جديدة من درع الشعر الذي بالكاد يغطي جسده.

 

 

 

 

 

 تهرب من اليسار واليمين ، جسده يتحرك مثل الوهم ، حيث تم إطلاق كتل من غبار  نجوم الحفار الجليدي.

 

 

 

 

 

 لامس غبار النجوم شبكة الصوت وسد ، قطع إلى أجزاء.

 يمكن للمرء أن يستنتج من ذلك أنها لم يكن لديها الكثير من غو تشي العائلة الصغيرة ، بعد كل شيء ، كانت هذه دودة غو مسار التشي القديم .حتى لو كان لديهم وصفة الغو ، كان من الصعب جدًا العثور على مواد التحسين.

 

 

 

 اكتشف أنه في سحابة المحنة هذه ، تم تشكيل أربعة أجراس أخرى بألوان مختلفة.

 في الوقت نفسه ، نمت أصابع فانغ يوان بسرعة ، وتشكل قلبه المحطم مرة أخرى.

 

 

 كانت الرياح الشديدة تعوي ، وكان الثلج ينزل مع رقاقات الجليد الحادة ، وتحطمت على جسم فانغ يوان ، ولم يتحرك فانغ يوان على الإطلاق ، ولم يصب جسم الزومبي الخالد بأذى.

 

 

 عواء عواء عواء …

 

 

 تمامًا عندما كان على وشك استخدام الذات اللامعدودة ، فتحت هي لو لان التي كانت تحته عينيها!

 

 

 بدون ضبط النفس في كتلة النجوم ، تشكل أول رنين أرجواني مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 ترددت صرخات الأشباح مرة أخرى ، وتدفق دم فانغ يوان في الاتجاه المعاكس مرة أخرى ، وبدأ قلبه المشكل حديثًا ينبض بسرعة أثناء سيره في طريق التفجير الذاتي.

 

 

 

 

 

 تركز نظر فانغ يوان.

 

 

 تحرك فانغ يوان باستمرار ، وكسر درعه الأسود بعد ترك جسمه ، تحولت الشظايا إلى شعر زومبي أسود.

 

 

 سواء كان ذلك المثقاب الجليدي ، أو أجنحة خفاش وهم الضوء ، أو درع الشعر ، فقد تم استخدامها لحدودها ، ومع ذلك لا يمكن تخفيف الوضع الخطير!

 

 

 

 

 

 كانت هذه فقط المحنة السماوية لـ هي لو لان ، لم تتشكل الكارثة الأرضية بعد بسبب قمع غو تشي الأسرة الصغيرة .

 

 

 حفروا في سحابة المحنة ، وضربوا في الرنين الأرجواني ، ولم يكن الرنين قويًا ، بل انكسر على الفور ، وتوقف الصوت الشيطاني الصادم للقلب ، ورفع ضغط فانغ يوان.

 

 

 في ذهن فانغ يوان ، تم إنفاق كميات هائلة من الإرادة البهيجة ، في فترة قصيرة ، تم استهلاك عشرة بالمئة.

 واصل إطلاق العنان لغبار نجوم الحفار الجليدي ، على الرغم من أن هذه الحركة القاتلة كانت حركة قاتلة مميتة ، إلا أنها كانت تتمتع بقوة مذهلة ، بعد دمج ميراث دو مين جون فيها ، كانت هذه الحركة القاتلة تستحق أربعة أحجار جوهرية خالدة.

 

 

 

 

 “إن قوتي القتالية الحالية هي الطبقة العليا من الرتبة السادسة ، لكن لا يمكنني أن أفعل أي شيء لهذه المحنة السماوية. إن صعود اللياقة البدنية للمتطرفين العشرة ، والمحنة السماوي والكارثة العالمية مرعبة حقًا ، هذه هي القوة عدة مرات مقارنة بالغو الخالد العادي! همم؟ “

 كانت هذه فقط المحنة السماوية لـ هي لو لان ، لم تتشكل الكارثة الأرضية بعد بسبب قمع غو تشي الأسرة الصغيرة .

 

 اجتمعت أذرعه الثمانية ، مستخدما الحركة القاتلة مرة أخرى ، مما أدى إلى إنشاء كتلة ضخمة من غبار نجوم الحفار الجليدي.

 

 شاهد تاي باي يون شينغ في مكان مخفي بخوف شديد: “يبدو أن الصعود الخالد للياقة البدنية للمتطرفين العشرة ليس فقط أكثر خطورة بعدة مرات من سيد الغو العادي ، بل على الأقل اثنتي عشرة مرة مرعب”.

 فجأة ، تغير تعبير فانغ يوان ، غرقت قلبه.

 

 

 فجأة ، تغير تعبير فانغ يوان ، غرقت قلبه.

 

 

 اكتشف أنه في سحابة المحنة هذه ، تم تشكيل أربعة أجراس أخرى بألوان مختلفة.

 “مع غو تشي العائلة الصغيرة ، سيكون هناك طريقة للتأثير على المحنة السماوية والكارثة الأرضية.” شاهد فانغ يوان بصمت من جانب.

 

 

 

 

 في وقت سابق ، مع أربعة أجراس فقط ، كان فانغ يوان قريبًا بالفعل من حدوده ، والآن بعد ظهور أربع نغمات جديدة ، كان بإمكان فانغ يوان فقط استخدام الحركة القاتلة الخالدة الذات اللامعدودة .

 

 

 لكن خطوط الصوت غير المرئية لا تزال تأتي له ، واستمر درع الشعر لثلاثة أنفاس أخرى قبل أن يصل إلى حده ويكسر.

 

 

 شاهد تاي باي يون شينغ في مكان مخفي بخوف شديد: “يبدو أن الصعود الخالد للياقة البدنية للمتطرفين العشرة ليس فقط أكثر خطورة بعدة مرات من سيد الغو العادي ، بل على الأقل اثنتي عشرة مرة مرعب”.

 

 

 

 

 بام بام بام …

 كان يظن أن محنته كانت صعبة ، لكن من يظن أن محنة هي لو لان كانت أخطر بكثير من محنته!

 

 

 

 

 

 “أوه لا ، هذه ليست محنة سماوية عادية ، إنها واحدة من الكوارث العشر ، محنة الضجيج الساحر من ثماني طبقات ، عندما تنبعث كل الضجات الثمانية ، سيكون لها مدى من ثمانمائة وثمانين لي ، ستهتز السماء والأرض  وسوف يباد الخالدون! “بعيدًا ، الجنية لي شان التي كانت مختبئة عرفت الرنات الثمانية وكادت تريد المساعدة.

 

 

 

 

 في لحظة الأزمة ، استخدم القليل من الوضوح المتبقي لتنشيط غو البهجة في المياه والجبال.

 “ثماني طبقات من المحن الساحرة … إذا تم إصدار الضجات الثمانية دفعة واحدة ، فإن القوة لا يمكن وقفها ، ستنتهي هذه المحنة بالفشل بدون أي أثر للأمل بالنجاح.” كان تعبير فانغ يوان باردًا ، كلما كان الوضع أكثر صرامة ، كانت نية معركته أقوى .

 

 

 

 

 لقد شعر بالإحباط أكثر فأكثر ، وكان قلبه ينبض أسرع ، باتباع صوت الرنين ، وبدأ دمه يتدفق إلى الوراء.

 كراك كراك كراك.

 

 

 تنهد فانغ يوان ببرود ، استخدم حركته القاتلة الدفاعية مرة أخرى ، لتشكيل طبقة جديدة من درع الشعر الذي بالكاد يغطي جسده.

 

 

 خلال العملية ، تم تدمير جميع الغو الفاني الذي استخدمه بشكل مستمر.

 

 

 

 

 

 تسبب رد فعل عنيف من السماء والأرض في فقدانه لعدد كبير من الغو الفاني.

 فجأة ، كان هناك ضجيج حاد بالقرب من أذنيه ، يقترب بسرعة.

 

 كان الصوت مقفرًا ومثيرًا للشفقة ، وبدا وكأنه بكاء زوجة بائسة ، أو الحديث النائم لشاب صغير في الحب ، كان همسا شديد الحنان والاهتمام ، ولكن في بعض الأحيان كانت لهجة الكراهية و  ضغينة.

 

 

 لكن فانغ يوان قام  باستعدادات وافرة ، وقد أعد عددًا كبيرًا من ديدان الغو ولم تتوقف حركاته القاتلة عن التنشيط أبدًا.

 حتى لو قام فانغ يوان بتغطية أذنيه ، لم يستطع منع هذا الضجيج ، على الرغم من أنه قد أعد بعض الغو الفاني مسار الصوت  ، إلا أن مستوى التحاقه بمسار الصوت كان منخفضًا جدًا ، و لم يتمكن من الدفاع عنه.

 

 

 

 

 تمامًا عندما كان على وشك استخدام الذات اللامعدودة ، فتحت هي لو لان التي كانت تحته عينيها!

 

 

 كان هذا محنة ضجيج منحل!

 

 خلال العملية ، تم تدمير جميع الغو الفاني الذي استخدمه بشكل مستمر.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط