نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-689

المعركة الثانية مع هي تشنغ 2

المعركة الثانية مع هي تشنغ 2

الفصل 689: المعركة الثانية مع هي تشنغ (2/2)

 بعيدًا ، تنفس تاي باي يون شينغ تقريبًا كما قال: “كان هذا وشيكا جدًا ، كدت أفشل في تحقيق ذلك!”

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 “عمل جيد يا أخي الصغير!”

 

 بعد ذلك بثلاثة أنفاس ، اختفى ، وعاد إلى أرض الجبل الثلجي المباركة .

 

 

 “وجدته.” أشرقت عيون هي تشنغ بشكل مشرق ، ضحك بشكل شرير عندما استخدم حركته القاتلة الاستقصائية ، واكتشف شخصية الجنية لي شان في بستان الكمثرى.

 

 

 

 

 

 استخدم على الفور الغو الخالد السهم المظلم إلى أقصى حد له ، حيث تم إطلاق ثلاثة سهام مظلمة في الهواء ، نحو هدفه.

 فتح الرجل الذي يأكل الزهرة فمه ، ابتلع سهمًا مظلما ، وبعد ذلك تقلص الرجل الذي يأكل الزهرة ، وكان أقل من نصف كتلته الأصلية ، لكنه استطاع أن يحجز السهم المظلم مؤقتًا.

 

 

 

 

 ذهب بستان الكمثرى إلى العمل ، وتمتد جذور الأشجار التي لا تعد ولا تحصى ، وتحركت والتفت حولها مثل التنانين ، فقد سدت هذه الأسهم الثلاثة بشكل يائس.

 

 

 

 

 أطلق السهم المظلم مثل البرق ، طعنًا في جذع ضخم في بستان الكمثرى.

 في اللحظة الحاسمة ، كانت الجنية لي شان تشد أسنانها ، وعيناها مشرقتان كالمصباح.

 

 

 

 

 

 صاحت في قلبها: “دفن زهرة لوتس الأرض!”

 في وقت لاحق ، تماسك الرحيق ، ليصبح مثل الكهرمان بينما غلف السهم المظلم في الداخل.

 

 

 

 

 انفجرت الأرض بصوت عال ، حيث ظهر رجل ضخم يأكل زهرة بسرعة البرق.

 لم يكن هي تشنغ من كبار أبناء قبيلة هي ، ولكن لضمان عدم وقوع أي حوادث في هذه الرحلة ، دفع ثمناً باهظاً واستعار هذا العنصر من كبار أبناء قبيلة هي.

 

 سواء كان بستان الكمثرى ، أو دفن زهرة اللوتس الأرضية ، أو زهرة السماوات الباهتة ، أو ذرف دموع زهرة الشجرة ، كانت هذه كلها حركات قاتلة. من أجل التعامل مع سهم هي تشينغ المظلم ، الغو الخالد ، كانت الجنية لي شان قد فكرت فيه بعناية واستنبطت ثلاثة حركات قاتلة يمكن أن تحجز السهام المظلمة مؤقتًا.

 

 بعد الصهر ، كان السهم المظلم أكثر قتامة بدون بقعة ضوء واحدة ، واستعاد سرعته وقوته السابقة.

 فتح الرجل الذي يأكل الزهرة فمه ، ابتلع سهمًا مظلما ، وبعد ذلك تقلص الرجل الذي يأكل الزهرة ، وكان أقل من نصف كتلته الأصلية ، لكنه استطاع أن يحجز السهم المظلم مؤقتًا.

 كان هذا التنمر على أصوله!

 

 

 

 

 استنشق هي تشينغ ، وكانت نظراته مشرقة بينما كان السهم المظلم المبتلع يحاول الهرب ، مشكلاً انتفاخًا حادًا في الرجل الذي يأكل سطح الزهرة.

 

 

 حتى سيد الغو الخالد من الرتبة السابعة هي تشينغ عبس بعمق: “ما الذي يحدث؟ لماذا لم يتم تدمير أشباح مسار القوة هذه بعد ، في الواقع ، يظهر المزيد؟”

 

 

 ولكن بعد ذلك ظهر من الأرض مزيد من الرجال يأكلون الزهور ، وأكل الرجل الثاني الأول ، وانكمش بعد ذلك ، والرجل الثالث يأكل الزهرة يأكل الرجل الثاني ، ويكرر العملية ، بعد سبعة عشر إلى ثمانية عشر رجلاً يأكلون بعضهم تم استدعاءهم ، وانخفض اتصال هي تشينغ بهذا السهم المظلم بنسبة ثلاثين بالمائة على الأقل.

 

 

 

 

 تقلص بؤبؤا هي تشينغ ، وكان غضبه يتصاعد.

 عرف هي تشينغ أن هذا السهم المظلم لا يمكن أن يهرب في المدى القصير ، وكان انتباهه على سهميه المتبقيين.

 كان وسيمًا وأنيقًا ، حتى عندما تراجع ، كان لا يزال يحافظ على روعته ، وكانت ذراعاه مثل الفراشات ترفرف في السماء ، وتنشط الحركات القاتلة الفانية واحدة تلو الأخرى.

 

 

 

 

 كان تعبير الجنية لي شان شاحبًا ، وصرخت بخفة: “الزهرة السماوية الباهتة”.

 

 

 

 

 

 طار عدد كبير من أزهار الكمثرى ، كانت نقية كالثلج الأبيض ، كانت تطفو في الهواء وتحولت إلى بقع ضوء.

 

 

 “هي تشنغ ، اليوم ، ستفشل بالتأكيد!” كان جسد الجنية لي شان على قمة تاج شجرة ، على الرغم من أنها كانت شاحبة ومتعرجة بغزارة ، كانت عيناها مشرقتان وكانت هالتها قوية.

 

 طار عدد كبير من أزهار الكمثرى ، كانت نقية كالثلج الأبيض ، كانت تطفو في الهواء وتحولت إلى بقع ضوء.

 كانت سرعة السهم المظلم كبيرة ، ولكن العدد الكبير من بقع الضوء كان في جميع أنحاء السماء ، أثناء عملية طيران السهم ، كانت تلطخه.

 كانت هذه اللؤلؤة السوداء بحجم وعاء أرز ، كانت سوداء ولامعة ، مثل الكريستال الأسود ، وعلى سطح هذه اللؤلؤة الشفافة ، يمكن للمرء أن يرى حيوانًا على شكل خنزير ينام بداخلها.

 

 “عمل جيد يا أخي الصغير!”

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 ظهرت شرارات ساخنة على السهم المظلم الذي كان مغطى بنقاط الضوء ، وظهرت بقع بيضاء على السهم المظلم ، مما تسبب في انخفاض سرعته وقوته.

 

 

 

 

 

 شخر هي تشينغ ، كان يعرف أن الطرف الآخر مستعد جيدًا ، وكان مستهدفًا بشكل علني من قبل أعدائه في الظلام ، وكان الجميع يعرف عن غو السهم المظلم هذا ، وبالتالي تم التصدي لهجومه.

 

 

 

 

 

 لكنه لم يكن مبتذلًا ، على الرغم من أنه لم يطور حركة قاتلة خالدة باستخدام الغو الخالد السهم المظلم باعتباره الغو الأساسي ، فقد كان قد حاول وحصل على العديد من الحركات القاتلة الفانية التي يمكن أن تسبب تغييرات في الأسهم المظلمة.

 لكن النتيجة كانت؟

 

 في وقت لاحق ، تماسك الرحيق ، ليصبح مثل الكهرمان بينما غلف السهم المظلم في الداخل.

 

 

 حدّق هي تشينغ بعينيه مستخدماً مجموعة من الغو الفاني في فتحته الخالدة ، حيث غيّر السهمان المظلمان الاتجاهات ، واجتمعا في الهواء وانصهرا ، وأصبحا واحدا مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 بعد الصهر ، كان السهم المظلم أكثر قتامة بدون بقعة ضوء واحدة ، واستعاد سرعته وقوته السابقة.

 

 

 

 

 حدّق هي تشينغ بعينيه مستخدماً مجموعة من الغو الفاني في فتحته الخالدة ، حيث غيّر السهمان المظلمان الاتجاهات ، واجتمعا في الهواء وانصهرا ، وأصبحا واحدا مرة أخرى.

 أطلق السهم المظلم مثل البرق ، طعنًا في جذع ضخم في بستان الكمثرى.

 كان هذا التنمر على أصوله!

 

 صاحت في قلبها: “دفن زهرة لوتس الأرض!”

 

 

 في مجال الرؤية هي تشينغ ، كانت الجنية لي شان مختبئة في جذع الشجرة هذا.

 كانت سرعة السهم المظلم كبيرة ، ولكن العدد الكبير من بقع الضوء كان في جميع أنحاء السماء ، أثناء عملية طيران السهم ، كانت تلطخه.

 

 نظر شوي سونغ زي إلى حيش الذات اللامعدودة في ساحة المعركة ولم يتمكن من قول كلمة واحدة.

 

 

 ولكن في اللحظة التالية ، جاء صوت الجنية لي شان من الجانب الآخر: “لقد سقطت من أجلها ، هي تشينغ. تذرف زهرة الشجرة الدموع!”

 لكنه لم يكن مبتذلًا ، على الرغم من أنه لم يطور حركة قاتلة خالدة باستخدام الغو الخالد السهم المظلم باعتباره الغو الأساسي ، فقد كان قد حاول وحصل على العديد من الحركات القاتلة الفانية التي يمكن أن تسبب تغييرات في الأسهم المظلمة.

 

 

 

 

 ازدهرت زهرة مشرقة في جذع الشجرة ، حيث نضح الرحيق السميك من مركز الزهرة ، كانت عطرة للغاية.

 ضرب السهم المظلم دمية خشبية تشبه الجنية لي شان ، وانتشر الرحيق وغطى هذا السهم المظلم تمامًا.

 

 

 

 

 ضرب السهم المظلم دمية خشبية تشبه الجنية لي شان ، وانتشر الرحيق وغطى هذا السهم المظلم تمامًا.

 

 

 

 

 

 في وقت لاحق ، تماسك الرحيق ، ليصبح مثل الكهرمان بينما غلف السهم المظلم في الداخل.

 

 

 استنشق هي تشينغ ببرود ، وتم تنشيط عدة حركات قاتلة معًا.

 

 ولكن ما رآه هي تشنغ ، كان رداء شوي سونغ زي ممزقًا ، كان يهرب بتعبير من الخوف. شعره الطويل أصبح أقصر بكثير ، كان أصلعًا تقريبًا.

 “هي تشنغ ، اليوم ، ستفشل بالتأكيد!” كان جسد الجنية لي شان على قمة تاج شجرة ، على الرغم من أنها كانت شاحبة ومتعرجة بغزارة ، كانت عيناها مشرقتان وكانت هالتها قوية.

 

 

 

 

 

 تُعزى القوة الكبيرة لـ هي تشينغ بشكل كبير إلى الغو الخالد السهم المظلم .

 “يجب أن أحافظ على غو تشي العائلة الصغيرة هذا لصقل الغو الخالد. الوقت محدود ، دعونا نتراجع!” رفضت هي لو لان اقتراح فانغ يوان وصاحت.

 

 

 

 

 كان هذا غو خالد من نوع الهجوم ، كانت الجنية لي شان لديها غو تعهد الجبل فقط ، ولم تستطع مواجهته مباشرة. كان بإمكانها فقط ممارسة أساليبها واستخدام ثلاث حركات قاتلة لحجز السهام المظلمة.

 

 

 

 

 

 بعد أن تم حجز الأسهم المظلمة ، فقد هي تشينغ أقوى وسائل الهجوم.

 

 

 يمكن لتاي باي يون شنغ التدخل في معركته!

 

 شاهدت الجنية لي شان هذه اللؤلؤة وعينيها واسعتان على الفور ، وأظهرت تعبيرًا مصدومًا وخائفًا: “هذا سجن الظلام؟”

 “حقا؟ هل تعتقدين أن هذا كل ما لدي؟” وقف هي تشنغ في الحجاب الداكن ، وهو ينظر إلى الجنية لي شان وأظهر ابتسامة ساخرة تجاه الجنية لي شان.

 كان صوته رتيباً ، لكنه احتوى على شعور بالفخر.

 

 

 

 عرف هي تشينغ أن هذا السهم المظلم لا يمكن أن يهرب في المدى القصير ، وكان انتباهه على سهميه المتبقيين.

 تحت إشراف الجنية لي شان ، مد ذراعه ، وفتح راحة يده وكشف لؤلؤة سوداء.

 

 

 

 

 بعد الصهر ، كان السهم المظلم أكثر قتامة بدون بقعة ضوء واحدة ، واستعاد سرعته وقوته السابقة.

 كانت هذه اللؤلؤة السوداء بحجم وعاء أرز ، كانت سوداء ولامعة ، مثل الكريستال الأسود ، وعلى سطح هذه اللؤلؤة الشفافة ، يمكن للمرء أن يرى حيوانًا على شكل خنزير ينام بداخلها.

 حتى سيد الغو الخالد من الرتبة السابعة هي تشينغ عبس بعمق: “ما الذي يحدث؟ لماذا لم يتم تدمير أشباح مسار القوة هذه بعد ، في الواقع ، يظهر المزيد؟”

 

 

 

 شاهدت الجنية لي شان هذه اللؤلؤة وعينيها واسعتان على الفور ، وأظهرت تعبيرًا مصدومًا وخائفًا: “هذا سجن الظلام؟”

 شاهدت الجنية لي شان هذه اللؤلؤة وعينيها واسعتان على الفور ، وأظهرت تعبيرًا مصدومًا وخائفًا: “هذا سجن الظلام؟”

 

 

 

 

 ضغط جيش الذات اللامعدودة إلى الأمام ، مندفعا إلى ساحة معركة الحجاب المظلم لهي تشينغ بلا خوف.

 أومأ هي تشنغ قليلاً: “هذا صحيح ، هذه هي قبيلة خاي التي تحتل المرتبة السادسة من نوع الغو الخالد منزل – سجن الظلام.”

 

 

 في وقت لاحق ، تماسك الرحيق ، ليصبح مثل الكهرمان بينما غلف السهم المظلم في الداخل.

 

 

 كان صوته رتيباً ، لكنه احتوى على شعور بالفخر.

 بعد أن تم حجز الأسهم المظلمة ، فقد هي تشينغ أقوى وسائل الهجوم.

 

 

 

 

 لم يكن هي تشنغ من كبار أبناء قبيلة هي ، ولكن لضمان عدم وقوع أي حوادث في هذه الرحلة ، دفع ثمناً باهظاً واستعار هذا العنصر من كبار أبناء قبيلة هي.

 

 

 في مجال الرؤية هي تشينغ ، كانت الجنية لي شان مختبئة في جذع الشجرة هذا.

 

 

 “هذا أمر سيئ …” غرق قلب الجنية لي شان إلى الحضيض. كان السجن المظلم اصطبل وحوش ، وكان المحاصر داخله الوحش المقفر القديم خنزير الناب الحاد . إذا تم استدعاؤه ، فإن الجنية لي شان ستكون في مشكلة عويصة.

 ازدهرت زهرة مشرقة في جذع الشجرة ، حيث نضح الرحيق السميك من مركز الزهرة ، كانت عطرة للغاية.

 

 تمامًا مثل المد الهائج ، بغض النظر عن مدى قوة حركاته القاتلة الفانية ، فقد كانوا مثل الصخور أمام تسونامي ، أو سمكة صغيرة ضعيفة ، تم جرفهم جميعًا وابتلاعهم بلا رحمة!

 

 لكن هذا لا يمكن أن يوقف تقدم جيش الذات اللامعدودة .

 سواء كان بستان الكمثرى ، أو دفن زهرة اللوتس الأرضية ، أو زهرة السماوات الباهتة ، أو ذرف دموع زهرة الشجرة ، كانت هذه كلها حركات قاتلة. من أجل التعامل مع سهم هي تشينغ المظلم ، الغو الخالد ، كانت الجنية لي شان قد فكرت فيه بعناية واستنبطت ثلاثة حركات قاتلة يمكن أن تحجز السهام المظلمة مؤقتًا.

 حدق هي تشينغ بعينيه ، تحول تعبيره قاتما.

 

 

 

 

 ولكن بسبب هذا ، كان عقلها مهترئًا وكان رأسها يتألم. على الرغم من أنها كانت تمتلك ساحة معركة بستان الكمثرى ، إلا أنها سقطت في وضع غير مؤاتٍ ضد حجاب هي تشينغ المظلم ، كان بإمكانها فقط الانتظار والصلاة من أجل انتهاء محنة هي لو لان قريبا ، وأن تأتي لمساعدتها.

 

 

 لم يكن غاضبًا من أن تاي باي يون شينغ دمر نتيجة معركته ، لكنه كان غاضبًا من شوي سونغ زي لعدم بذل قصارى جهده! لقد اتفقوا على أنه سيقتل الجنية لي شان بينما سيقتل شوي سونغ زي تاي باي يون شينغ و الزومبي الخالد الذي كان فانغ يوان.

 

 

 ومع ذلك ، كان خنزير الناب الحاد وحشًا مقفرًا قديمًا ، وكان تدمير بستان الكمثرى سهلاً مثل الدوس على حديقة. وبمجرد تدمير بستان الكمثرى ، ستضعف “حركات الزهور” الثلاثة التي كانت تعتمد على بستان الكمثرى بشكل كبير ، وستهرب السهام المظلمة .

 

 

 

 

 لكن النتيجة كانت؟

 “لو حدث ذلك ، فإن كل الجهود التي بذلتها في وقت سابق ستذهب سدى” ، صرت الجنية لي شان أسنانها ، ولكن في هذه اللحظة ، سمعت تحذيرًا من تاي باي يون شينغ – احذري !

 

 

 

 

 

 من ماذا؟

 

 

 ومع ذلك ، كان خنزير الناب الحاد وحشًا مقفرًا قديمًا ، وكان تدمير بستان الكمثرى سهلاً مثل الدوس على حديقة. وبمجرد تدمير بستان الكمثرى ، ستضعف “حركات الزهور” الثلاثة التي كانت تعتمد على بستان الكمثرى بشكل كبير ، وستهرب السهام المظلمة .

 

 

 نظرت الجنية لي شان إلى الوراء ، حيث رأت أن السهم المظلم قد طار سراً ، وكان على بعد ثلاثين سنتيمتراً منها.

 

 

 

 

 

 “ماذا؟ ولكن قمت بترتيبات هنا …” صدمت الجنية لي شان ، لكن فات الأوان.

الفصل 689: المعركة الثانية مع هي تشنغ (2/2)

 

 لكن فانغ يوان لم يكن راضيا ، قال لـ هي لو لان: “بسرعة ، أليس لديك غو تشي العائلة الصغيرة ، أطلقي كل تشي الأرض الذي تم جمعه ، قد نجذب المزيد من الكوارث الأرضية!”

 

 نظر شوي سونغ زي إلى حيش الذات اللامعدودة في ساحة المعركة ولم يتمكن من قول كلمة واحدة.

 طار السهم المظلم ، مخترقا جبهتها ، من خلال جمجمتها ، وخرج من مؤخرة رأسها.

 في اللحظة الحاسمة ، كانت الجنية لي شان تشد أسنانها ، وعيناها مشرقتان كالمصباح.

 

 

 

 هذا … بالضبط ما مدى قوة العدو؟

 صرخت هي لو لان ” عمتي الصغيرة” ، لقد هضمت في النهاية جميع تشي الثلاثة واستعادت حركتها. ولكن في اللحظة التي فتحت عينيها ، رأت أن قريبتها التي كانت تعتني بها دائمًا قتلت بسهم داكن وثقبت جمجمتها ، وماتت موتًا رهيبًا.

 

 

 

 

 تُعزى القوة الكبيرة لـ هي تشينغ بشكل كبير إلى الغو الخالد السهم المظلم .

 “انتهى الأمر ” أبقى هي تشينغ الكرة على شكل سجن الظلام.

 وقفت الجنية لي شان على تاج الشجرة ، ورأت ذلك ، وتجمد تعبيرها قليلاً ، ولم تتوقع أن يصبح الوضع هكذا.

 

 ضغط جيش الذات اللامعدودة إلى الأمام ، مندفعا إلى ساحة معركة الحجاب المظلم لهي تشينغ بلا خوف.

 

 

 كان الجنية لي شان تختم فقط سهمين مظلمين ، عندما اجتمع السهمان في وقت سابق ، أطلق هي تشينغ سراً سهمًا داكنًا ثالثًا. وباستخدام السجن المظلم لجذب انتباه الجنية لي شان ، استخدم سراً العديد من الحركات القاتلة الفانية ، جنبًا إلى جنب مع سهم الظلام ، أزال جميع الدفاعات حول الجنية لي شان.

 لم يكن غاضبًا من أن تاي باي يون شينغ دمر نتيجة معركته ، لكنه كان غاضبًا من شوي سونغ زي لعدم بذل قصارى جهده! لقد اتفقوا على أنه سيقتل الجنية لي شان بينما سيقتل شوي سونغ زي تاي باي يون شينغ و الزومبي الخالد الذي كان فانغ يوان.

 

 

 

 

 ومع ذلك ، في اللحظة التالية!

 

 

 

 

 

 انطلق وميض ضوئي ، حيث عادت الجنية لي شان إلى حالتها قبل لحظة ، واختفت إصاباتها وكانت جمجمتها سليمة.

 

 

 

 

 

 الغو الخالد رجل كالسابق!

 

 

“هذا الرفيق!” وأظهر هي تشينغ في النهاية أثرًا للتوتر. فبعد أن هاجم جيشان كالكماشة ، كان بإمكانه المراوغة في السماء فقط. حتى بعد أن استخدم عددًا لا يحصى من الحركات القاتلة ، كان بإمكانه فقط إيقاف تقدم الجيش قليلاً.

 

 الغو الخالد رجل كالسابق!

 بعيدًا ، تنفس تاي باي يون شينغ تقريبًا كما قال: “كان هذا وشيكا جدًا ، كدت أفشل في تحقيق ذلك!”

 

 

 أطلق السهم المظلم مثل البرق ، طعنًا في جذع ضخم في بستان الكمثرى.

 

 في هذه اللحظة ، أصبح الوضع – كان فانغ يوان يطارد اثنين من أسياد الغو الخالدين بمفرده.

 تقلص بؤبؤا هي تشينغ ، وكان غضبه يتصاعد.

 

 

 ولكن ما رآه هي تشنغ ، كان رداء شوي سونغ زي ممزقًا ، كان يهرب بتعبير من الخوف. شعره الطويل أصبح أقصر بكثير ، كان أصلعًا تقريبًا.

 

 

 لم يكن غاضبًا من أن تاي باي يون شينغ دمر نتيجة معركته ، لكنه كان غاضبًا من شوي سونغ زي لعدم بذل قصارى جهده! لقد اتفقوا على أنه سيقتل الجنية لي شان بينما سيقتل شوي سونغ زي تاي باي يون شينغ و الزومبي الخالد الذي كان فانغ يوان.

 

 

 “هذا مجنون ، كم عدد حبات الجوهر الخالد التي استخدمها؟” شتم هي تشينغ في قلبه ، تم تثبيت عينيه على فانغ يوان الذي كان على الأرض.

 

 

 لكن النتيجة كانت؟

 

 

 

 

 

 يمكن لتاي باي يون شنغ التدخل في معركته!

 استنشق هي تشينغ ، وكانت نظراته مشرقة بينما كان السهم المظلم المبتلع يحاول الهرب ، مشكلاً انتفاخًا حادًا في الرجل الذي يأكل سطح الزهرة.

 

 

 

 

 “شوي سونغ زي …” خشن هي تشينغ أسنانه ، نظر إلى ساحة المعركة بعيدًا.

 “يجب أن أحافظ على غو تشي العائلة الصغيرة هذا لصقل الغو الخالد. الوقت محدود ، دعونا نتراجع!” رفضت هي لو لان اقتراح فانغ يوان وصاحت.

 

 كان هذا التنمر على أصوله!

 

 ولكن ما رآه هي تشنغ ، كان رداء شوي سونغ زي ممزقًا ، كان يهرب بتعبير من الخوف. شعره الطويل أصبح أقصر بكثير ، كان أصلعًا تقريبًا.

 لكن هذا لا يمكن أن يوقف تقدم جيش الذات اللامعدودة .

 

 

 

 

 كان وجهه مصابًا بكدمات ، وتورم جزء منه وكان جسمه مغطى بالدم ، وكان أحد أذرعه معلقًا على جسده ، وقد كسرت العظام.

 

 

 كانت سرعة السهم المظلم كبيرة ، ولكن العدد الكبير من بقع الضوء كان في جميع أنحاء السماء ، أثناء عملية طيران السهم ، كانت تلطخه.

 

 

 لا يمكن لبؤبؤي هي تشينغ إلا أن ينكمشا.

 

 

 

 

 

 كان لدى شوي سونغ زي شفاء الغو في حوزته.بالنسبة لـ أسياد الغو الخالدين ، لم يكن الكسر إصابة خطيرة.

 

 

 

 

 

 لكن النقطة كانت ، لم يمنح الخصم شوي سونغ زي أي وقت على الإطلاق لشفاء كسره!

 نظرت الجنية لي شان إلى الوراء ، حيث رأت أن السهم المظلم قد طار سراً ، وكان على بعد ثلاثين سنتيمتراً منها.

 

 لقد فهم أخيرًا كيف شعر شوي سونغ زي ، في مواجهة جيش الذات اللامعدودة ، كان سيد غو خالد في المرتبة السابعة ، وهو خبير مشهور في السهول الشمالية ، لكنه الآن يشعر بشعور بالعجز والضعف.

 

 

 هذا … بالضبط ما مدى قوة العدو؟

 بعد أن تم حجز الأسهم المظلمة ، فقد هي تشينغ أقوى وسائل الهجوم.

 

 

 

 

 كما لو كان يجيب على سؤاله ، صرخ جيش أشباح مسار القوة الذي يبلغ عدده أكثر من مائتي ألف وتسبب في زلزال في السماء والأرض.

 

 

 

 

 

 لقد كانوا حشدًا ضخمًا ، حتى أكثر سمكا من سحابة المحنة في السماء ، يطاردون شوي سونغ زي وحده.

 

 

 

 

 

 كان هذا التنمر على أصوله!

 

 

 

 

 حتى سيد الغو الخالد من الرتبة السابعة هي تشينغ عبس بعمق: “ما الذي يحدث؟ لماذا لم يتم تدمير أشباح مسار القوة هذه بعد ، في الواقع ، يظهر المزيد؟”

 حتى سيد الغو الخالد من الرتبة السابعة هي تشينغ عبس بعمق: “ما الذي يحدث؟ لماذا لم يتم تدمير أشباح مسار القوة هذه بعد ، في الواقع ، يظهر المزيد؟”

 

 

 وتراجع هي تشنغ تحت ضغط الجيش “هذه الحركة القاتلة الخالدة … حتى إذا استخدمت السجن المظلم وأطلقت خنزير الناب الحاد ، فلن أكون ندا له!”

 

 كان هذا التنمر على أصوله!

 بعد ذلك ، رأى أن نصف جيش الأشباح كان يندفع تجاهه.

“هذا الرفيق!” وأظهر هي تشينغ في النهاية أثرًا للتوتر. فبعد أن هاجم جيشان كالكماشة ، كان بإمكانه المراوغة في السماء فقط. حتى بعد أن استخدم عددًا لا يحصى من الحركات القاتلة ، كان بإمكانه فقط إيقاف تقدم الجيش قليلاً.

 

 

 

 

 استنشق هي تشينغ ببرود ، وتم تنشيط عدة حركات قاتلة معًا.

 شخر هي تشينغ ، كان يعرف أن الطرف الآخر مستعد جيدًا ، وكان مستهدفًا بشكل علني من قبل أعدائه في الظلام ، وكان الجميع يعرف عن غو السهم المظلم هذا ، وبالتالي تم التصدي لهجومه.

 

 

 

 

 ثورة الآلاف من الشياطين! نار الظلام! كسر الرياح السوداء!

 

 

 

 

 ارتفعت حواجب هي تشينغ ببرود: “حتى لو كان لدي الإيقاف الفوري ، هل يمكنك اختراق دفاع هذه الأشباح القوية؟”

 هجم جيش الذات اللامعدودة .

 

 

 ذهب بستان الكمثرى إلى العمل ، وتمتد جذور الأشجار التي لا تعد ولا تحصى ، وتحركت والتفت حولها مثل التنانين ، فقد سدت هذه الأسهم الثلاثة بشكل يائس.

 

 لقد استوعب فانغ يوان أثرًا آخر لنية الشيطان الموقر ، مستشهدًا بنظرة هي تشينغ الخطيرة ، نظر إلى الوراء وأعطى ابتسامة ازدراء لـ هي تشينغ.

 في عدة أنفاس من الزمن ، كانت الشياطين تصرخ ، وخفتت النار الداكنة ، وبددت الرياح السوداء.

 استنشق هي تشينغ ، وكانت نظراته مشرقة بينما كان السهم المظلم المبتلع يحاول الهرب ، مشكلاً انتفاخًا حادًا في الرجل الذي يأكل سطح الزهرة.

 

 “انتهى الأمر ” أبقى هي تشينغ الكرة على شكل سجن الظلام.

 

 

 قام هي تشينغ الذي كان دائمًا واثقًا ومرتاحًا بتغيير تعبيره أخيرًا: “هذه القوة … هذه حركة قاتلة خالدة! هذا الزومبي الخالد الذي يبدو غير واضح لديه أعلى قوة قتالية؟”

 

 

 ارتفعت حواجب هي تشينغ ببرود: “حتى لو كان لدي الإيقاف الفوري ، هل يمكنك اختراق دفاع هذه الأشباح القوية؟”

 

 

 ضغط جيش الذات اللامعدودة إلى الأمام ، مندفعا إلى ساحة معركة الحجاب المظلم لهي تشينغ بلا خوف.

 

 

 

 

 

 تم تحطيم ساحة المعركة الداكنة التي احتلت نصف السماء بسرعة وإزالتها ، وكانت تشبه ملابس متسول ، ممزقة للغاية.

 

 

 

 

 

 ارتفت عيون هي تشينغ ، كان عليه أن يتراجع!

 كانت هذه اللؤلؤة السوداء بحجم وعاء أرز ، كانت سوداء ولامعة ، مثل الكريستال الأسود ، وعلى سطح هذه اللؤلؤة الشفافة ، يمكن للمرء أن يرى حيوانًا على شكل خنزير ينام بداخلها.

 

 

 

 

 كان وسيمًا وأنيقًا ، حتى عندما تراجع ، كان لا يزال يحافظ على روعته ، وكانت ذراعاه مثل الفراشات ترفرف في السماء ، وتنشط الحركات القاتلة الفانية واحدة تلو الأخرى.

 

 

 

 

 

 لكن هذا لا يمكن أن يوقف تقدم جيش الذات اللامعدودة .

 

 

 

 

 

 تمامًا مثل المد الهائج ، بغض النظر عن مدى قوة حركاته القاتلة الفانية ، فقد كانوا مثل الصخور أمام تسونامي ، أو سمكة صغيرة ضعيفة ، تم جرفهم جميعًا وابتلاعهم بلا رحمة!

 

 

 

 

 

 حدق هي تشينغ بعينيه ، تحول تعبيره قاتما.

 

 

 صرخت هي لو لان ” عمتي الصغيرة” ، لقد هضمت في النهاية جميع تشي الثلاثة واستعادت حركتها. ولكن في اللحظة التي فتحت عينيها ، رأت أن قريبتها التي كانت تعتني بها دائمًا قتلت بسهم داكن وثقبت جمجمتها ، وماتت موتًا رهيبًا.

 

 ولكن بسبب هذا ، كان عقلها مهترئًا وكان رأسها يتألم. على الرغم من أنها كانت تمتلك ساحة معركة بستان الكمثرى ، إلا أنها سقطت في وضع غير مؤاتٍ ضد حجاب هي تشينغ المظلم ، كان بإمكانها فقط الانتظار والصلاة من أجل انتهاء محنة هي لو لان قريبا ، وأن تأتي لمساعدتها.

 لقد فهم أخيرًا كيف شعر شوي سونغ زي ، في مواجهة جيش الذات اللامعدودة ، كان سيد غو خالد في المرتبة السابعة ، وهو خبير مشهور في السهول الشمالية ، لكنه الآن يشعر بشعور بالعجز والضعف.

 “هذا مجنون ، كم عدد حبات الجوهر الخالد التي استخدمها؟” شتم هي تشينغ في قلبه ، تم تثبيت عينيه على فانغ يوان الذي كان على الأرض.

 

 

 

 حدّق هي تشينغ بعينيه مستخدماً مجموعة من الغو الفاني في فتحته الخالدة ، حيث غيّر السهمان المظلمان الاتجاهات ، واجتمعا في الهواء وانصهرا ، وأصبحا واحدا مرة أخرى.

 لقد شكل الجيش حجمًا ساحقًا ، كان لا يمكن إيقافه!

 

 

 قام هي تشينغ الذي كان دائمًا واثقًا ومرتاحًا بتغيير تعبيره أخيرًا: “هذه القوة … هذه حركة قاتلة خالدة! هذا الزومبي الخالد الذي يبدو غير واضح لديه أعلى قوة قتالية؟”

 

 

 وتراجع هي تشنغ تحت ضغط الجيش “هذه الحركة القاتلة الخالدة … حتى إذا استخدمت السجن المظلم وأطلقت خنزير الناب الحاد ، فلن أكون ندا له!”

 

 

 

 

 

 في ظل هذه الحالة ، إذا أراد هي تشينغ تغيير الوضع ، فسيتعين عليه قتل الجسم الرئيسي لـ فانغ يوان باستخدام الأسهم المظلمة ، ولكن السهمين المظلمين محاصران بالفعل بواسطة الجنية لي شان ، والباقي لا يمكنه أن يفعل شيئًا لـ فانغ يوان الذي يملك الغو الخالد أثر الموجة العالمية.

 

 

 “عمل جيد يا أخي الصغير!”

 

 

 “هذا مجنون ، كم عدد حبات الجوهر الخالد التي استخدمها؟” شتم هي تشينغ في قلبه ، تم تثبيت عينيه على فانغ يوان الذي كان على الأرض.

 كما لو كان يجيب على سؤاله ، صرخ جيش أشباح مسار القوة الذي يبلغ عدده أكثر من مائتي ألف وتسبب في زلزال في السماء والأرض.

 

 

 

 

 لقد استوعب فانغ يوان أثرًا آخر لنية الشيطان الموقر ، مستشهدًا بنظرة هي تشينغ الخطيرة ، نظر إلى الوراء وأعطى ابتسامة ازدراء لـ هي تشينغ.

 

 

 

 

 

 في الوقت نفسه ، اندفع جزء كبير من الجيش تجاه هي تشينغ.

 

 

 

 

 من ماذا؟

“هذا الرفيق!” وأظهر هي تشينغ في النهاية أثرًا للتوتر. فبعد أن هاجم جيشان كالكماشة ، كان بإمكانه المراوغة في السماء فقط. حتى بعد أن استخدم عددًا لا يحصى من الحركات القاتلة ، كان بإمكانه فقط إيقاف تقدم الجيش قليلاً.

 

 

 هجم جيش الذات اللامعدودة .

 

 

 في هذه اللحظة ، أصبح الوضع – كان فانغ يوان يطارد اثنين من أسياد الغو الخالدين بمفرده.

 

 

 

 

 لقد كانوا حشدًا ضخمًا ، حتى أكثر سمكا من سحابة المحنة في السماء ، يطاردون شوي سونغ زي وحده.

 “عمل جيد يا أخي الصغير!”

 

 

 

 

 كان صوته رتيباً ، لكنه احتوى على شعور بالفخر.

 وقفت الجنية لي شان على تاج الشجرة ، ورأت ذلك ، وتجمد تعبيرها قليلاً ، ولم تتوقع أن يصبح الوضع هكذا.

 “هي تشنغ ، اليوم ، ستفشل بالتأكيد!” كان جسد الجنية لي شان على قمة تاج شجرة ، على الرغم من أنها كانت شاحبة ومتعرجة بغزارة ، كانت عيناها مشرقتان وكانت هالتها قوية.

 

 يمكن لتاي باي يون شنغ التدخل في معركته!

 

 

 على جانب فانغ يوان ، دمر أخيرًا الكارثة العالمية وحصل على كل المعنى الحقيقي المتسرب.كان تحصيله في مسار قوته لا يزال عالم سيد كبيرًا ، ولم ينكسر مرة أخرى. لكن تحقيقه في مسار التحول ارتفع ليصبح سيد التحول. أما بالنسبة إلى مسار التحليق الذي حققه ، فقد نما بشكل ملحوظ ، وكسر مستوى السيد ووصل إلى عالم شبه سيد كبير .

 

 

 

 

 

 لكن فانغ يوان لم يكن راضيا ، قال لـ هي لو لان: “بسرعة ، أليس لديك غو تشي العائلة الصغيرة ، أطلقي كل تشي الأرض الذي تم جمعه ، قد نجذب المزيد من الكوارث الأرضية!”

 اجتمع الجميع ودخلوا الفتحة الخالدة لفانغ يوان.

 

 

 

 

 سمع الجميع ذلك وكانوا عاجزين عن الكلام.

 

 

 

 

 

 لفت هي لو لان عينيها ، بعد ضخ التشي الثلاثة ، كان جوهر حياتها مرتفعًا ، لقد تجاوزت البشر وأصبحت سيد غو خالد. تم تطهير جسدها من جميع النواحي ، حتى الإصابة الجسيمة في مآخذ عينيها قد شفيت تماما.

 

 

 

 

 كان لدى شوي سونغ زي شفاء الغو في حوزته.بالنسبة لـ أسياد الغو الخالدين ، لم يكن الكسر إصابة خطيرة.

 “يجب أن أحافظ على غو تشي العائلة الصغيرة هذا لصقل الغو الخالد. الوقت محدود ، دعونا نتراجع!” رفضت هي لو لان اقتراح فانغ يوان وصاحت.

 كان وسيمًا وأنيقًا ، حتى عندما تراجع ، كان لا يزال يحافظ على روعته ، وكانت ذراعاه مثل الفراشات ترفرف في السماء ، وتنشط الحركات القاتلة الفانية واحدة تلو الأخرى.

 

 

 

 

 يلعق فانغ يوان شفتيه ، غير راضٍ ، لكن بما أنها لم توافق ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.

 

 

 

 

 كان هذا التنمر على أصوله!

 اجتمع الجميع ودخلوا الفتحة الخالدة لفانغ يوان.

 

 

 

 

 

 نظر فانغ يوان في ساحة معركة السهل الجليدي لفترة طويلة ، باستخدام السفر الخالد الثابت طويلا.

 يلعق فانغ يوان شفتيه ، غير راضٍ ، لكن بما أنها لم توافق ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.

 

 كان وسيمًا وأنيقًا ، حتى عندما تراجع ، كان لا يزال يحافظ على روعته ، وكانت ذراعاه مثل الفراشات ترفرف في السماء ، وتنشط الحركات القاتلة الفانية واحدة تلو الأخرى.

 

 ثورة الآلاف من الشياطين! نار الظلام! كسر الرياح السوداء!

 بعد ذلك بثلاثة أنفاس ، اختفى ، وعاد إلى أرض الجبل الثلجي المباركة .

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

 اجتمع شوي سونغ زي وهي تشينغ “هل سنسمح له بالمغادرة؟”

 لكن فانغ يوان لم يكن راضيا ، قال لـ هي لو لان: “بسرعة ، أليس لديك غو تشي العائلة الصغيرة ، أطلقي كل تشي الأرض الذي تم جمعه ، قد نجذب المزيد من الكوارث الأرضية!”

 

 

 

 أومأ هي تشنغ قليلاً: “هذا صحيح ، هذه هي قبيلة خاي التي تحتل المرتبة السادسة من نوع الغو الخالد منزل – سجن الظلام.”

 ارتفعت حواجب هي تشينغ ببرود: “حتى لو كان لدي الإيقاف الفوري ، هل يمكنك اختراق دفاع هذه الأشباح القوية؟”

 كانت سرعة السهم المظلم كبيرة ، ولكن العدد الكبير من بقع الضوء كان في جميع أنحاء السماء ، أثناء عملية طيران السهم ، كانت تلطخه.

 

 “حقا؟ هل تعتقدين أن هذا كل ما لدي؟” وقف هي تشنغ في الحجاب الداكن ، وهو ينظر إلى الجنية لي شان وأظهر ابتسامة ساخرة تجاه الجنية لي شان.

 

 

 نظر شوي سونغ زي إلى حيش الذات اللامعدودة في ساحة المعركة ولم يتمكن من قول كلمة واحدة.

 

 

 “لو حدث ذلك ، فإن كل الجهود التي بذلتها في وقت سابق ستذهب سدى” ، صرت الجنية لي شان أسنانها ، ولكن في هذه اللحظة ، سمعت تحذيرًا من تاي باي يون شينغ – احذري !

 

 

 طار عدد كبير من أزهار الكمثرى ، كانت نقية كالثلج الأبيض ، كانت تطفو في الهواء وتحولت إلى بقع ضوء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط